على وشك مغادرة بكين!
الفصل 201: على وشك مغادرة بكين!
ألم يظهر قاو شياو سونغ بهذه الطريقة أيضًا في عالمه السابق؟
داخل غرفة معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجرى تشانغ يي بعض الأبحاث عن موقع ويوو.
كانت الصفحة الرئيسية للموقع نظيفة للغاية وجميلة ومنظمة جيدًا.
كان الموقع من النظرة الأولى مشابهًا للمواقع الاخرى التقليدية التي تحتوي على رسوم متحركة وموسيقى وأشياء أخرى. ولكن الشيء الوحيد الذي كان مختلفًا هو أنه كان لديهم جدول زمني لقوائم برنامج ويوو الموضوعة في منطقة ملفتة للنظر من الصفحة. نقر تشانغ يي عليه وألقى نظرة. بعد تصفح البرامج شعر أنه لا يوجد فرق كبير بينه وبين ما هو موجود في محطة التلفاز التقليدية. حيث كان لديهم برامج غنائية وبرامج إخبارية وكذلك بعض المسلسلات التلفزيونية الشائعة. كان الاختلاف الوحيد هو أن قيمة الإنتاج كانت أرخص. بعد كل شيء ، لا يمكن مقارنة التمويل في موقع ويب بمحطة تلفزيونية ، لذلك تم التضحية أيضًا بمعدات البرنامج وإعداده.
“تقرير إخباري” – 110000 مشاهدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم قلب تشانغ يي ، “لا يمكنني تحمل الانفصال…. لقد جرحتني عاطفيا “. بقول ذلك ، بدأ يلعب دور المشاغب وجلس على أريكتها. “لن أغادر الليلة. هذا مستحيل.”
أومأ تشانغ يي برأسه ، “يبدو أنهم متعجلون للغاية بشأن هذا الأمر. أفترض أنهم بحاجة إلى الحصول على برنامج بسرعة ، لذلك يريدون مني أن أذهب قريبًا للمساعدة “.
“فترة الموسيقى الحلقة 124” – 80.000 مشاهدة.
نقر تشانغ يي عليه لإلقاء نظرة.
“حلقة مقابلة مع المشاهير 69” – 7،113،000 مشاهدة.
“مالكة العقار.” قال تشانغ يي.
كانت المشاهدات مثيرة للشفقة ولم يكن هناك الكثير من البرامج. حيث كان لدي معظم البرامج فقط حوالي عشرات الآلاف أو مئات الآلاف من المشاهدات فقط.
دويل؟
ولكن كان هناك أيضًا طرف آخر مثل برنامج البث المباشر النجم ، “مقابلة مع المشاهير”. حيث حصلت الحلقة الأخيرة على أكثر من 7 ملايين مشاهدة.
في الماضي ، لم ترد تشانغ يوانشي أبدًا على رسائل تشانغ يي. لكنه فوجئ اليوم بتلقيه واحدا.
حتى بالنسبة لشخص مثل تشانغ يي ، الذي بلغت معدلات مشاهدة قصائده عدة ملايين ، فقد صُدم. لقد فهم أنه بالنسبة لقصائده ، تم تعزيز معدلات المشاهدة بشكل طفيف من خلال حقيقة أن أي شخص يصادفها سوف يسجل كمشاهدة. ربما لم يقرؤوها ولا حتى أحبوها. ولكن بالنسبة لبرنامج مثل “مقابلة مع المشاهير” مع العديد من الحلقات ، كانت هذه الأرقام هي الصفقة الحقيقية!
كان هناك ممثلون! كان هناك مطربين! كانت هناك عارضي أزياء! أقلهم شهرة كانوا أيضًا من الوافدين الجدد الذين احتلوا المراكز الخمسة الأولى في قوائم المخططات الموسيقية الأمريكية أو الأوروبية! كما كان هناك أيضًا عدد من المشاهير المحليين. مثل تلك التي أحبتها والدته كثيرًا ، ذلك الممثل الكوميدي من القائمة B.. حيث كان هو ضيف الحلقة السابقة!
“أبي وأمي يعلمان بالفعل ، إنهم يتمنون لك كل التوفيق في حياتك المهنية.”
لماذا كان مشهور جدا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها محطة بث مباشر. ليست من النوع التقليدي “. أجاب تشانغ يي.
نقر تشانغ يي عليه لإلقاء نظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا برنامج يذاع أسبوعيا. وكان يتم بثه دائمًا في عطلة نهاية الأسبوع وكان في كل حلقة ضيوف عادة ما يكونون أجانب.
استدارت راو أيمين “ماذا تريد؟”
دويل؟
فرايد بوتاتو؟ (البطاطس المقلية…وده اللي تشانغ يي بيعمله مع اللي يقف قصاده)
لم يعرف تشانغ يي أيضحك أم يبكي ، “أمي ، على الأقل حاولي إبقائي!”
ديفيد تشارتر؟
شعر تشانغ يي بأذى عاطفي وهو يسعل ، “هناك شيء بسيط.”
ألم يظهر قاو شياو سونغ بهذه الطريقة أيضًا في عالمه السابق؟
لم يعرف تشانغ يي أيًا منهم ، لذلك قام بنسخ أسمائهم وإجراء بعض الابحاث على الإنترنت.
قالت راو أيمين بشيء من الشماتة “أما زالت هناك محطات تلفزيونية تريد توظيفك؟”
صدمته نتائج البحث فهؤلاء الأشخاص كانوا كلهم من المشاهير من أمريكا وأوروبا!
حتى من بين منتسبي القائمة S إلى القائمة B….
“ثم قم بتعبئة أمتعتك بسرعة.” حثته والدته.
كان هناك ممثلون! كان هناك مطربين! كانت هناك عارضي أزياء! أقلهم شهرة كانوا أيضًا من الوافدين الجدد الذين احتلوا المراكز الخمسة الأولى في قوائم المخططات الموسيقية الأمريكية أو الأوروبية! كما كان هناك أيضًا عدد من المشاهير المحليين. مثل تلك التي أحبتها والدته كثيرًا ، ذلك الممثل الكوميدي من القائمة B.. حيث كان هو ضيف الحلقة السابقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللعنة!!
“بالتأكيد ، إذا كنت متفرغًا ، فسأعود إلى المنزل.” ودع تشانغ يي والديه ونزل إلى الطابق السفلي.
كيف يمكنهم دعوة الكثير من هؤلاء الناس؟
قالت الأخت الكبرى باهتمام ، ” أتمنى لك رحلة آمنة ، سأزورك إذا كان لدي وقت!”
ما نوع جهات الاتصال الاجتماعية والخلفية التي تمتلكها هذا الموقع الالكتروني!؟
رجل وامرأة لوحدهما!
ولكن من منظور آخر ، يمكن ملاحظة مقدار التطوير المحتمل لـ البث المباشر. حيث كان وسيلة إعلام جديدة مستقلة عن المحطات التلفزيونية!
ولكن حتى مع العديد من التحولات ، ظل اللب (الاتجاه الأساسي) كما هو. لذا بعد بعض الأبحاث التي أجراها تشانغ يي ، أدرك أن عالمه السابق كان له أيضًا شيء مشابه. مثل تلك المسلسلات الدرامية أو عروض المواهب على الإنترنت. ألم ينتجوا أيضًا حلقة جديدة أولاً على الويب يوميًا أو أسبوعيًا؟ كان المنطق (الاسلوب) هو نفسه. ومع ذلك ، فقد قام هذا العالم بتوحيده ليشكل سلسلة من البرامج التلفزيونية. وكانت هذه البرامج أكثر تركيزًا في الاتساع ، وشكلت رابطًا قويًا بينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
“أوه ، سأكون على الفور.”
رجل وامرأة لوحدهما!
“أيها الصغير.”
كان الموقع من النظرة الأولى مشابهًا للمواقع الاخرى التقليدية التي تحتوي على رسوم متحركة وموسيقى وأشياء أخرى. ولكن الشيء الوحيد الذي كان مختلفًا هو أنه كان لديهم جدول زمني لقوائم برنامج ويوو الموضوعة في منطقة ملفتة للنظر من الصفحة. نقر تشانغ يي عليه وألقى نظرة. بعد تصفح البرامج شعر أنه لا يوجد فرق كبير بينه وبين ما هو موجود في محطة التلفاز التقليدية. حيث كان لديهم برامج غنائية وبرامج إخبارية وكذلك بعض المسلسلات التلفزيونية الشائعة. كان الاختلاف الوحيد هو أن قيمة الإنتاج كانت أرخص. بعد كل شيء ، لا يمكن مقارنة التمويل في موقع ويب بمحطة تلفزيونية ، لذلك تم التضحية أيضًا بمعدات البرنامج وإعداده.
“نعم انا هنا.”
“تعال لتناول العشاء.”
“أوه ، سأكون على الفور.”
قال تشانغ يي ، “سأغادر إلى شنغهاي غدًا. قد يكون لمدة شهر أو شهرين. على أي حال ، لن أعود على المدى القصير. لقد وجدت وظيفة جديدة هناك كمضيف البث المباشر. يرجى ترك هذه الشقة كما هي وسأستمر في دفع الإيجار. أردت فقط أن آتي لأقول وداعا لك ولتشينتشين “.
قال والده ، “عد عندما يكون لديك الوقت ، المسافة ليست بالبعيدة اذا اخذنا طائرة أو قطار.”
قام تشانغ يي بإغلاق جهاز الكمبيوتر الخاص به ، وخرج إلى غرفة المعيشة وجلس.
أضاقت راو أيمين عينيها وقالت: “حقاً إذاً هل أطردك بنفسي؟”
انتهت والدته من تحضير العشاء ، “اذهب واغسل يديك قبل الأكل!”
“فترة الموسيقى الحلقة 124” – 80.000 مشاهدة.
لكن تشانغ يي لم يتحرك ، حيث ظل جالسًا على كرسيه “أبي ، أمي ، لدي شيء لأناقشه معكما. اتصل بي مدير تنفيذي من موقع للبث المباشر في وقت سابق لدعوتي للانضمام إليهم كمضيف. الأجر جيد ، لكن علي العمل في شنغهاي. لذلك قد لا أعود إلى هنا على المدى القصير “.
صرخت والدته ، “لديك وظيفة الآن؟ هذا امر جيد جدا. هيا اذهب. لن يقلق عليك أحد حتى أنا وأبيك لن نفتقدك “.(هههههههههه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه آخر ليلة له في بكين. لذا كان يأمل أن يحدث شيء بينه وبين راو أيمين ، لذلك أصر على البقاء.
تشانغ يي ، “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القمر خارجًا ، وكانت السماء ضبابية.
“أبي وأمي يعلمان بالفعل ، إنهم يتمنون لك كل التوفيق في حياتك المهنية.”
قال والده: “مهنتك أهم. يمكنك التقرير عن نفسك.”
انزعج تشانغ يي وقال ، “لماذا لا تبدو هذه النبرة جيدة؟”
قال تشانغ يي ، “بالتأكيد ، إذا لم يكن لديكما اعتراض ، فسأذهب؟”
قفز تشانغ يي من الصدمة وقال ، “لا تلمسيني ، أنا أحذرك. جسدي ضعيف جدا. إذا لمستني ، فسوف أتحطم. إذا ضربتني ، سأموت! ”
“اذهب ، اذهب. لقد اشتهر البث المباشر في السنوات الأخيرة. حتى أننب سمعت أنه إذا قمت بعمل جيد كمضيف بث مباشر ، فستكون شهرتك أكبر من مضيفي التلفاز التقليدين “. يبدو أن والدته كانت تعرف القليل.
……
لم يعرف تشانغ يي أيضحك أم يبكي ، “أمي ، على الأقل حاولي إبقائي!”
لقد كان هذا صحيحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه آخر ليلة له في بكين. لذا كان يأمل أن يحدث شيء بينه وبين راو أيمين ، لذلك أصر على البقاء.
ألم يظهر قاو شياو سونغ بهذه الطريقة أيضًا في عالمه السابق؟
قالت الأخت الكبرى باهتمام ، ” أتمنى لك رحلة آمنة ، سأزورك إذا كان لدي وقت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ يي سعيدًا بمكالمتهم وقال ، “لا حاجة ، لقد انتهيت.”
كان تشانغ يي هادئًا حيث رد.. “هذا إذا نجح الأمر. لكن المخاطر عالية أيضًا. البث المباشر ليس منصة جيدة للتميز. والمنافسة عالية جدًا لذا إذا لم يكن برنامجي جيدًا ، فسوف تنهار سمعتي. يمكنني الذهاب ، لكنني بحاجة حقًا إلى التفكير في البرنامج الذي سأقدمه”. كان من السهل اختيار برنامج لتقديمه، فقد تمت تجربة برامج مثل “قاعة المحاضرات” واختبارها مرة أخرى في عالمه السابق. لذا كانت هذه البرامج “ناضجة”. ولكن لإنشاء برنامج لمشاهدي البث المباشر حسب الفئة العمرية ، كان تشانغ يي مترددًا بشأن نوع البرنامج الذي يتعين عليه اخراجه. لذا كان هذا القرار ذو صفة حيوية للغاية.
“أيها الصغير.”
أعطته والدته زوجًا من عيدان تناول الطعام ، “فكر ببطء ، ابني بالتأكيد لن يواجه أي مشاكل.”
كان هذا برنامج يذاع أسبوعيا. وكان يتم بثه دائمًا في عطلة نهاية الأسبوع وكان في كل حلقة ضيوف عادة ما يكونون أجانب.
بعد العشاء ، اتصل تشانغ يي بفيكتوريا لإبلاغها بقراره بالانضمام إليهم.
انتهت والدته من تحضير العشاء ، “اذهب واغسل يديك قبل الأكل!”
كان تشانغ يي خائفًا من أن تأتي الملكة السماوية إلى شقته ، لذلك اعتقد أنه سيكون من الجيد اعلامها. لذا وضع هاتفه جانبًا ، وانطلق مباشرة متجهًا إلى جياومن.(المجمع السكني…..تعلم الصيني بيفرق برده)
بعد إنهاء المكالمة بقليل ، اتصل به موظف وأخبره أنه تم حجز تذكرة طائرة يوم غد. وسأل عما إذا كان التوقيت يمثل أي مشكلة ، وإذا كان كذلك ، فسيقوم بالتغييرات اللازمة. تردد تشانغ يي قليلاً وقرر أنه سيذهب غدًا لأنه كان متوقفًا عن العمل لفترة طويلة بالفعل.
“أبي وأمي يعلمان بالفعل ، إنهم يتمنون لك كل التوفيق في حياتك المهنية.”
قالت والدته متفاجئة ، “سترحل غدًا بالفعل؟”
كان الباب مواربا.
جاءت المكالمة الأولى من بنات عمومته ، “أخي ، سمعت أنك ذاهب إلى شنغهاي؟ هل انتهيت من حزم امتعتك؟ هل تريدني أن أساعدك ؟ ”
أومأ تشانغ يي برأسه ، “يبدو أنهم متعجلون للغاية بشأن هذا الأمر. أفترض أنهم بحاجة إلى الحصول على برنامج بسرعة ، لذلك يريدون مني أن أذهب قريبًا للمساعدة “.
بعد العشاء ، اتصل تشانغ يي بفيكتوريا لإبلاغها بقراره بالانضمام إليهم.
“ثم قم بتعبئة أمتعتك بسرعة.” حثته والدته.
صدمته نتائج البحث فهؤلاء الأشخاص كانوا كلهم من المشاهير من أمريكا وأوروبا!
في الماضي ، لم ترد تشانغ يوانشي أبدًا على رسائل تشانغ يي. لكنه فوجئ اليوم بتلقيه واحدا.
لم يعرف تشانغ يي أيضحك أم يبكي ، “أمي ، على الأقل حاولي إبقائي!”
انتهت والدته من تحضير العشاء ، “اذهب واغسل يديك قبل الأكل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوضحت والدته “بصفتي أم أحد المشاهير ، يجب أن أكون عاقلة. يا بني ، لذا والدتك تتفهم ، اذهب سريعًا وأصبح أحد مشاهير القائمة A حتى أتمكن من التباهي أمام الناس! ”
لماذا كان مشهور جدا؟
قال والده ، “عد عندما يكون لديك الوقت ، المسافة ليست بالبعيدة اذا اخذنا طائرة أو قطار.”
قال تشانغ يي ، “سأغادر إلى شنغهاي غدًا. قد يكون لمدة شهر أو شهرين. على أي حال ، لن أعود على المدى القصير. لقد وجدت وظيفة جديدة هناك كمضيف البث المباشر. يرجى ترك هذه الشقة كما هي وسأستمر في دفع الإيجار. أردت فقط أن آتي لأقول وداعا لك ولتشينتشين “.
*****************************
“بالتأكيد ، إذا كنت متفرغًا ، فسأعود إلى المنزل.” ودع تشانغ يي والديه ونزل إلى الطابق السفلي.
حتى من بين منتسبي القائمة S إلى القائمة B….
كان الموقع من النظرة الأولى مشابهًا للمواقع الاخرى التقليدية التي تحتوي على رسوم متحركة وموسيقى وأشياء أخرى. ولكن الشيء الوحيد الذي كان مختلفًا هو أنه كان لديهم جدول زمني لقوائم برنامج ويوو الموضوعة في منطقة ملفتة للنظر من الصفحة. نقر تشانغ يي عليه وألقى نظرة. بعد تصفح البرامج شعر أنه لا يوجد فرق كبير بينه وبين ما هو موجود في محطة التلفاز التقليدية. حيث كان لديهم برامج غنائية وبرامج إخبارية وكذلك بعض المسلسلات التلفزيونية الشائعة. كان الاختلاف الوحيد هو أن قيمة الإنتاج كانت أرخص. بعد كل شيء ، لا يمكن مقارنة التمويل في موقع ويب بمحطة تلفزيونية ، لذلك تم التضحية أيضًا بمعدات البرنامج وإعداده.
في السيارة ، فكر تشانغ يي للحظة قبل إخراج هاتفه لإرسال رسالة إلى تشانغ يوانشي: سأقوم بتطوير مسيرتي المهنية في شنغهاي لفترة من الوقت. لذا لن أكون في المنزل على المدى القصير.
دويل؟
في الماضي ، لم ترد تشانغ يوانشي أبدًا على رسائل تشانغ يي. لكنه فوجئ اليوم بتلقيه واحدا.
لماذا كان مشهور جدا؟
لقد كان مجرد رد مكون من كلمة واحدة…… حسنًا.
كان تشانغ يي خائفًا من أن تأتي الملكة السماوية إلى شقته ، لذلك اعتقد أنه سيكون من الجيد اعلامها. لذا وضع هاتفه جانبًا ، وانطلق مباشرة متجهًا إلى جياومن.(المجمع السكني…..تعلم الصيني بيفرق برده)
حتى بالنسبة لشخص مثل تشانغ يي ، الذي بلغت معدلات مشاهدة قصائده عدة ملايين ، فقد صُدم. لقد فهم أنه بالنسبة لقصائده ، تم تعزيز معدلات المشاهدة بشكل طفيف من خلال حقيقة أن أي شخص يصادفها سوف يسجل كمشاهدة. ربما لم يقرؤوها ولا حتى أحبوها. ولكن بالنسبة لبرنامج مثل “مقابلة مع المشاهير” مع العديد من الحلقات ، كانت هذه الأرقام هي الصفقة الحقيقية!
صدمته نتائج البحث فهؤلاء الأشخاص كانوا كلهم من المشاهير من أمريكا وأوروبا!
……
رجل وامرأة لوحدهما!
كان القمر خارجًا ، وكانت السماء ضبابية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القمر خارجًا ، وكانت السماء ضبابية.
بالعودة إلى شقته المستأجرة ، بدأ تشانغ يي في حزم أمتعته. حيث وضع ملابسه وجواربه. انتهى من حزم أمتعته وانتهى به الأمر بحقيبتين كبيرتين. وبرؤية الساعة على الحائط ، كانت الساعة تقترب من التاسعة مساءً.
“أبي وأمي يعلمان بالفعل ، إنهم يتمنون لك كل التوفيق في حياتك المهنية.”
رنين!، رنين!، رنين!.
ولكن كان هناك أيضًا طرف آخر مثل برنامج البث المباشر النجم ، “مقابلة مع المشاهير”. حيث حصلت الحلقة الأخيرة على أكثر من 7 ملايين مشاهدة.
تم توصيل عدد قليل من المكالمات.
“أوه ، طالما أنها وظيفة. حسنًا ، انصرف الآن “. كانت نبرة راو أيمين مشابهة لنبرة والدته. حيث شعر وكأنهم لا يستطيعون انتظار مغادرته.
ولكن حتى مع العديد من التحولات ، ظل اللب (الاتجاه الأساسي) كما هو. لذا بعد بعض الأبحاث التي أجراها تشانغ يي ، أدرك أن عالمه السابق كان له أيضًا شيء مشابه. مثل تلك المسلسلات الدرامية أو عروض المواهب على الإنترنت. ألم ينتجوا أيضًا حلقة جديدة أولاً على الويب يوميًا أو أسبوعيًا؟ كان المنطق (الاسلوب) هو نفسه. ومع ذلك ، فقد قام هذا العالم بتوحيده ليشكل سلسلة من البرامج التلفزيونية. وكانت هذه البرامج أكثر تركيزًا في الاتساع ، وشكلت رابطًا قويًا بينها.
جاءت المكالمة الأولى من بنات عمومته ، “أخي ، سمعت أنك ذاهب إلى شنغهاي؟ هل انتهيت من حزم امتعتك؟ هل تريدني أن أساعدك ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشانغ يي سعيدًا بمكالمتهم وقال ، “لا حاجة ، لقد انتهيت.”
ولكن من منظور آخر ، يمكن ملاحظة مقدار التطوير المحتمل لـ البث المباشر. حيث كان وسيلة إعلام جديدة مستقلة عن المحطات التلفزيونية!
حتى بالنسبة لشخص مثل تشانغ يي ، الذي بلغت معدلات مشاهدة قصائده عدة ملايين ، فقد صُدم. لقد فهم أنه بالنسبة لقصائده ، تم تعزيز معدلات المشاهدة بشكل طفيف من خلال حقيقة أن أي شخص يصادفها سوف يسجل كمشاهدة. ربما لم يقرؤوها ولا حتى أحبوها. ولكن بالنسبة لبرنامج مثل “مقابلة مع المشاهير” مع العديد من الحلقات ، كانت هذه الأرقام هي الصفقة الحقيقية!
قالت الأخت الكبرى باهتمام ، ” أتمنى لك رحلة آمنة ، سأزورك إذا كان لدي وقت!”
“أبي وأمي يعلمان بالفعل ، إنهم يتمنون لك كل التوفيق في حياتك المهنية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا! حسنا! حسنا!. ودعي والدك وأمك أيضًا نيابة عني”.
كانت المكالمة الثانية من الأخت الصغرى ، “يا أخي ، من فضلك غادر دون قلق. (مثل ما يقوله الشخص للميت) ”
انتهت والدته من تحضير العشاء ، “اذهب واغسل يديك قبل الأكل!”
لماذا كان مشهور جدا؟
انزعج تشانغ يي وقال ، “لماذا لا تبدو هذه النبرة جيدة؟”
فرايد بوتاتو؟ (البطاطس المقلية…وده اللي تشانغ يي بيعمله مع اللي يقف قصاده)
رجل وامرأة لوحدهما!
“على أي حال عندما تعود ، تذكر أن تحضر لي هدية! عندما أتفرغ، فسيمكنني زيارتك.” قال ابنة عمه الصغرى بطريقة مدللة: “يجب أن تعتني بطعامي ومسكني”.
“حسنا! حسنا! حسنا!. ودعي والدك وأمك أيضًا نيابة عني”.
كان هناك ممثلون! كان هناك مطربين! كانت هناك عارضي أزياء! أقلهم شهرة كانوا أيضًا من الوافدين الجدد الذين احتلوا المراكز الخمسة الأولى في قوائم المخططات الموسيقية الأمريكية أو الأوروبية! كما كان هناك أيضًا عدد من المشاهير المحليين. مثل تلك التي أحبتها والدته كثيرًا ، ذلك الممثل الكوميدي من القائمة B.. حيث كان هو ضيف الحلقة السابقة!
“أبي وأمي يعلمان بالفعل ، إنهم يتمنون لك كل التوفيق في حياتك المهنية.”
بعد مكالمات قليلة من عائلته ، قال تشانغ يي وداعًا لهم أيضًا. بعد ذلك ، استدار ونظر إلى شقة مالكة العقار على بعد مسافة قصيرة. وبما أنه كان سيغادر قريبًا ، لذا كان عليه بالتأكيد إبلاغ مالكة العقار. لأنه إذا كان هناك أي شيء سيفتقده ، فهذا هو المكان الذي سيفتقده أكثر من غيره. بعد كل شيء ، كان هذا هو المكان الأول الذي يعيش فيه بشكل مستقل بعد التخرج. وهنا أيضا تطورت حياته المهنية، لذلك كان لديه العديد من المشاعر حول هذا المكان… بالطبع ، كان السبب الرئيسي هو مشاعره تجاه راو آيمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار تشانغ يي ورأى ظل مالكة العقار يمر من بابه المفتوح قليلاً. لم يستطع رؤية وجهها ولكن هذا الزي الرياضي كان مألوفًا للغاية. علاوة على ذلك ، كان الشخص الوحيد الذي يخرج للتدريب والتمرين في هذا الوقت هو راو آيمين. ترك تشانغ يي حقائبه وخرج وأغلق الباب قبل أن يلاحقها.
صدمته نتائج البحث فهؤلاء الأشخاص كانوا كلهم من المشاهير من أمريكا وأوروبا!
كان الباب مواربا.
رجل وامرأة لوحدهما!
صدى صوت المصعد وسُمع وقع الأقدام بوضوح من الممر.
لقد كان هذا صحيحًا.
استدار تشانغ يي ورأى ظل مالكة العقار يمر من بابه المفتوح قليلاً. لم يستطع رؤية وجهها ولكن هذا الزي الرياضي كان مألوفًا للغاية. علاوة على ذلك ، كان الشخص الوحيد الذي يخرج للتدريب والتمرين في هذا الوقت هو راو آيمين. ترك تشانغ يي حقائبه وخرج وأغلق الباب قبل أن يلاحقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مالكة العقار.” قال تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة!!
استدارت راو أيمين “ماذا تريد؟”
ديفيد تشارتر؟
شعر تشانغ يي بأذى عاطفي وهو يسعل ، “هناك شيء بسيط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ يي سعيدًا بمكالمتهم وقال ، “لا حاجة ، لقد انتهيت.”
عودة حميدة إن شاء الله….دعواتكم لي بالشفاء.
“إذا لم يكن الأمر يتعلق باقتراض المال ،فادخل.” فتحت راو آيمين الباب بمفاتيحها وأعطته نظرة “لكن إذا كنت تفكر في اقتراض المال ، فابتعد عن هنا قدر الإمكان.”
هناك فقط نحن الاثنان؟
كان الباب مواربا.
“هاه؟ ، ماذا تقصدين باقتراض المال؟.” تبعها تشانغ يي إلى الشقة ، “أين تشينتشين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إنهاء المكالمة بقليل ، اتصل به موظف وأخبره أنه تم حجز تذكرة طائرة يوم غد. وسأل عما إذا كان التوقيت يمثل أي مشكلة ، وإذا كان كذلك ، فسيقوم بالتغييرات اللازمة. تردد تشانغ يي قليلاً وقرر أنه سيذهب غدًا لأنه كان متوقفًا عن العمل لفترة طويلة بالفعل.
التفتت راو أيمين نحو الحمام وأخذت منشفة لمسح عرقها ، “رحلة الخريف ، نظمت المدرسة رحلة إلى الضواحي ، يومين وليلة. سوف تعود غدا “.
ديفيد تشارتر؟
هناك فقط نحن الاثنان؟
في الماضي ، لم ترد تشانغ يوانشي أبدًا على رسائل تشانغ يي. لكنه فوجئ اليوم بتلقيه واحدا.
كان الموقع من النظرة الأولى مشابهًا للمواقع الاخرى التقليدية التي تحتوي على رسوم متحركة وموسيقى وأشياء أخرى. ولكن الشيء الوحيد الذي كان مختلفًا هو أنه كان لديهم جدول زمني لقوائم برنامج ويوو الموضوعة في منطقة ملفتة للنظر من الصفحة. نقر تشانغ يي عليه وألقى نظرة. بعد تصفح البرامج شعر أنه لا يوجد فرق كبير بينه وبين ما هو موجود في محطة التلفاز التقليدية. حيث كان لديهم برامج غنائية وبرامج إخبارية وكذلك بعض المسلسلات التلفزيونية الشائعة. كان الاختلاف الوحيد هو أن قيمة الإنتاج كانت أرخص. بعد كل شيء ، لا يمكن مقارنة التمويل في موقع ويب بمحطة تلفزيونية ، لذلك تم التضحية أيضًا بمعدات البرنامج وإعداده.
رجل وامرأة لوحدهما!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا برنامج يذاع أسبوعيا. وكان يتم بثه دائمًا في عطلة نهاية الأسبوع وكان في كل حلقة ضيوف عادة ما يكونون أجانب.
ابتلع تشانغ يي لعابه وألقى نظرة خاطفة على شخصية راو آيمين الجميلة. كانت تلك الملابس الرياضية مناسبة جدًا لجسمها. حيث حددت منحنيات جسدها بشكل واضح.
لكن تشانغ يي لم يتحرك ، حيث ظل جالسًا على كرسيه “أبي ، أمي ، لدي شيء لأناقشه معكما. اتصل بي مدير تنفيذي من موقع للبث المباشر في وقت سابق لدعوتي للانضمام إليهم كمضيف. الأجر جيد ، لكن علي العمل في شنغهاي. لذلك قد لا أعود إلى هنا على المدى القصير “.
لم يعرف تشانغ يي أيضحك أم يبكي ، “أمي ، على الأقل حاولي إبقائي!”
نظرت إليه راو أيمين ، “ابصق ما تريد قوله ، ما زلت بحاجة إلى الاستحمام.”
صرخت والدته ، “لديك وظيفة الآن؟ هذا امر جيد جدا. هيا اذهب. لن يقلق عليك أحد حتى أنا وأبيك لن نفتقدك “.(هههههههههه)
قال تشانغ يي ، “سأغادر إلى شنغهاي غدًا. قد يكون لمدة شهر أو شهرين. على أي حال ، لن أعود على المدى القصير. لقد وجدت وظيفة جديدة هناك كمضيف البث المباشر. يرجى ترك هذه الشقة كما هي وسأستمر في دفع الإيجار. أردت فقط أن آتي لأقول وداعا لك ولتشينتشين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إنهاء المكالمة بقليل ، اتصل به موظف وأخبره أنه تم حجز تذكرة طائرة يوم غد. وسأل عما إذا كان التوقيت يمثل أي مشكلة ، وإذا كان كذلك ، فسيقوم بالتغييرات اللازمة. تردد تشانغ يي قليلاً وقرر أنه سيذهب غدًا لأنه كان متوقفًا عن العمل لفترة طويلة بالفعل.
قالت راو أيمين بشيء من الشماتة “أما زالت هناك محطات تلفزيونية تريد توظيفك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها محطة بث مباشر. ليست من النوع التقليدي “. أجاب تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه ، طالما أنها وظيفة. حسنًا ، انصرف الآن “. كانت نبرة راو أيمين مشابهة لنبرة والدته. حيث شعر وكأنهم لا يستطيعون انتظار مغادرته.
نقر تشانغ يي عليه لإلقاء نظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إنهاء المكالمة بقليل ، اتصل به موظف وأخبره أنه تم حجز تذكرة طائرة يوم غد. وسأل عما إذا كان التوقيت يمثل أي مشكلة ، وإذا كان كذلك ، فسيقوم بالتغييرات اللازمة. تردد تشانغ يي قليلاً وقرر أنه سيذهب غدًا لأنه كان متوقفًا عن العمل لفترة طويلة بالفعل.
تحطم قلب تشانغ يي ، “لا يمكنني تحمل الانفصال…. لقد جرحتني عاطفيا “. بقول ذلك ، بدأ يلعب دور المشاغب وجلس على أريكتها. “لن أغادر الليلة. هذا مستحيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ ، ماذا تقصدين باقتراض المال؟.” تبعها تشانغ يي إلى الشقة ، “أين تشينتشين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضحت والدته “بصفتي أم أحد المشاهير ، يجب أن أكون عاقلة. يا بني ، لذا والدتك تتفهم ، اذهب سريعًا وأصبح أحد مشاهير القائمة A حتى أتمكن من التباهي أمام الناس! ”
أضاقت راو أيمين عينيها وقالت: “حقاً إذاً هل أطردك بنفسي؟”
“انطلقي. سوف أنام هنا على أي حال “. استلقى تشانغ يي وقدميه لأعلى.
“انطلقي. سوف أنام هنا على أي حال “. استلقى تشانغ يي وقدميه لأعلى.
بالعودة إلى شقته المستأجرة ، بدأ تشانغ يي في حزم أمتعته. حيث وضع ملابسه وجواربه. انتهى من حزم أمتعته وانتهى به الأمر بحقيبتين كبيرتين. وبرؤية الساعة على الحائط ، كانت الساعة تقترب من التاسعة مساءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القمر خارجًا ، وكانت السماء ضبابية.
لكن راو آيمين جاء تجاهه حقًا.
قفز تشانغ يي من الصدمة وقال ، “لا تلمسيني ، أنا أحذرك. جسدي ضعيف جدا. إذا لمستني ، فسوف أتحطم. إذا ضربتني ، سأموت! ”
جاءت المكالمة الأولى من بنات عمومته ، “أخي ، سمعت أنك ذاهب إلى شنغهاي؟ هل انتهيت من حزم امتعتك؟ هل تريدني أن أساعدك ؟ ”
“أيها الصغير.”
كانت هذه آخر ليلة له في بكين. لذا كان يأمل أن يحدث شيء بينه وبين راو أيمين ، لذلك أصر على البقاء.
استدارت راو أيمين “ماذا تريد؟”
(لن أترجم الفصل القادم لأن ليس له فائدة)
*****************************
*****************************
“إنها محطة بث مباشر. ليست من النوع التقليدي “. أجاب تشانغ يي.
عودة حميدة إن شاء الله….دعواتكم لي بالشفاء.
قالت والدته متفاجئة ، “سترحل غدًا بالفعل؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
