تحطمت صورتي
الفصل مئة – تحطمت صورتي
من كان يعلم، لربما أقاموا نوعًا من الاتصال معه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، كان تشينغ شين يقف على أحد منحدرات الجبل بتعبير عاجز. “كم من الوقت بحق اللعنة يجب أن نواصل هذا المشي اللعين حتى نعود إلى المعقل 112؟!”
“ليو يوان، انظر ماذا أحضرت لك” رن صوت وانغ فوجوي من بعيد قبل أن يتم رؤيته في المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما فتح يان ليو يوان عينيه تحت البطانية، رفض الخروج من السرير.
كانت شياو يو تطوي الملابس أثناء تحدثها “حان وقت النهوض، ليو يوان”
“لا أريد! دعيني أنام لفترة أطول!” غمغم يان ليو يوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر يان ليو يوان لفترة طويلة قبل أن يقول بقلق “أحب النوم أكثر من غيره …”
ضحكت شياو يو وقالت “إذا استيقظت مبكراً بـ 15 دقيقة كل يوم، فستحصل على 90 ساعة إضافية في السنة يمكنك استخدامها لفعل شيء تحبه. فكر في الأمر، ما أكثر شيء تحبه؟”
عند الحديث عن رين شياو سو، عبس وانغ فوجوي. “هناك شخص ما يعمل في مصنع بالقرب من جبال جينغ وقد عاد لتوه. قال أنه يبدو أن هناك شيئًا ما يحدث وأن بركانًا في الجبال قد ثار. السماء بأكملها فوق جبال جينغ مليئة بالغيوم الداكنة الآن”
في بعض الأحيان، شعر يان ليو يوان أنه إذا ولد رين شياو سو داخل المعقل، فمن المحتمل أن يكون فيلسوفًا حسب وصف السيد تشانغ لهم في الفصل من قبل.
فكر يان ليو يوان لفترة طويلة قبل أن يقول بقلق “أحب النوم أكثر من غيره …”
في هذه اللحظة، كان تشينغ شين يقف على أحد منحدرات الجبل بتعبير عاجز. “كم من الوقت بحق اللعنة يجب أن نواصل هذا المشي اللعين حتى نعود إلى المعقل 112؟!”
“فلتنهض فقط!” عبست شياو يو وقالت “أنت مزعج أكثر من أخيك!” رفعت شياو يو بطانية يان ليو يوان. هرب الهواء الدافئ بالداخل دفعة واحدة، ونهض يان ليو يوان من السرير دون قصد.
كان الشتاء الآن، وكانت درجات الحرارة في الشتاء في هذا العصر شديدة البرودة. في ذاكرة يان ليو يوان، كان هناك دائمًا أشخاص يتجمدون حتى الموت في الشوارع أو في أكواخهم خلال فصل الشتاء من كل عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت الحقيقة قد تجاوزت خيال وانغ فوجوي. لم يتسبب رين شياو سو في المتاعب لهؤلاء الأشخاص في الفرقة فحسب، بل تسبب أيضًا في مشكلة لاتحاد تشينغ.
تم بناء الأكواخ فقط من أغصان الأشجار أو الهياكل المعدنية، بينما كانت الجدران الأربعة مغلفة بخرق وقماش مقطع. كان هذا البناء غير قادر تمامًا على حماية أي شخص في الداخل من الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر يان ليو يوان لفترة طويلة قبل أن يقول بقلق “أحب النوم أكثر من غيره …”
عند الحديث عن رين شياو سو، عبس وانغ فوجوي. “هناك شخص ما يعمل في مصنع بالقرب من جبال جينغ وقد عاد لتوه. قال أنه يبدو أن هناك شيئًا ما يحدث وأن بركانًا في الجبال قد ثار. السماء بأكملها فوق جبال جينغ مليئة بالغيوم الداكنة الآن”
خلال تلك السنوات، كان هو ورين شياو سو يرتجفان دائمًا في كوخهما من البرد. حتى أن رين شياو سو أخذ كل ملابسهم الصيفية والشتوية من أجل لفها حول يان ليو يوان. لكن مع ذلك، ظل الجو باردًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تجاهل يان ليو يوان وشياو يو، اللذان كانا يعيشان في المدرسة، تمامًا من قبل الجميع. حتى بعد مغادرة تشانغ جينغ لين، لم يأت وانغ كونغ يانغ لإحداث أي مشاكل أخرى.
ولكن كلما فكر في تلك الأوقات، كان يان ليو يوان يشعر دائمًا بسعادة غامرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وانغ فوجوي ذكيًا جدًا. لقد فكر في الأمر مرارًا وتكرارًا قبل أن يستنتج أن هؤلاء الأشخاص خارج مدخل المدرسة كانوا مثل شبكة تنتظر شخصًا ما أن يعلق بها.
ولكن رغم ذلك، بدأ الكثير من اللاجئين غير المألوفين في الظهور عند مدخل المدرسة، أثناء بيعهم للفواكه أو الخضار. رأى وانغ فوجوي بعضهم من قبل وعرف أنهم عادة ما يعملون في المصنع. ومع ذلك، كانوا جميعًا يتظاهرون بعدم معرفة بعضهم البعض هنا.
تذكر ما قاله له رين شياو سو في ذلك الوقت: “سعادة البشر لا تنبع من التمتع بل المعاناة التي نمر بها. عندما تمر بأسوأ لحظات المعاناة وتتذوق الشيء الحلو، فأنت تريد بشدة أن تستمر في العيش مهما حدث. قد لا يكون هذا المذاق الحلو شيئا كبيرا بالنسبة للآخرين، لكنه أعظم سعادة تعرفها في تلك اللحظة”
أدرك وانغ فوجوي أيضًا هذا التغيير وكان سعيدًا سرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في بعض الأحيان، شعر يان ليو يوان أنه إذا ولد رين شياو سو داخل المعقل، فمن المحتمل أن يكون فيلسوفًا حسب وصف السيد تشانغ لهم في الفصل من قبل.
دخل وانغ فوجوي مع اثنين من البطاطا الحلوة وحياهما. “شياو يو، أحضرت واحدة لكل واحد منكما. كلاها وهي ساخنة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“العم فوجوي” أخذ يان ليو يوان البطاطا منه وسأل “لماذا تحب البطاطا الحلوة كثيرًا؟ أنت تحمصهم كل يوم”
عندما فتح يان ليو يوان عينيه تحت البطانية، رفض الخروج من السرير.
قال وانغ فوجوي بابتسامة عريضة “عندما كنت لا أزال طفلاً في المدينة خارج المعقل 107، كانت هناك مجاعة، لذلك هربنا أنا وأبي إلى هنا لطلب المساعدة من أقاربنا. في ذلك الوقت، لم يكن الوضع في الخارج بهذه الخطورة. ذات مرة، حصدنا حبتين من البطاطا الحلوة في البرية وشواهما والدي لتناولهما. في ذلك الوقت، شعرت أن البطاطا الحلوة هي ألذ شيء في العالم”
كان وانغ فوجوي ذكيًا جدًا. لقد فكر في الأمر مرارًا وتكرارًا قبل أن يستنتج أن هؤلاء الأشخاص خارج مدخل المدرسة كانوا مثل شبكة تنتظر شخصًا ما أن يعلق بها.
تم طرد تشانغ جينغ لين، إذن لمن ستكون هذه الشبكة موضوعة؟
منذ أن جاء وانغ فوجوي راكضا إلى المدرسة مرتديًا سترته وحاول رشوة وانغ كونغ يانغ بسبب إطلاق النار في منتصف الليل، تغيرت الطريقة التي خاطب بها يان ليو يوان وانغ فوجوي.
“العم فوجوي” أخذ يان ليو يوان البطاطا منه وسأل “لماذا تحب البطاطا الحلوة كثيرًا؟ أنت تحمصهم كل يوم”
في هذا الوقت أدرك وانغ فوجوي أن سيطرة المعقل على المدينة لم تكن بسيطة كما كان يعتقد. تم شراء بعض اللاجئين كعيون لمن هم في المعقل.
فكر وانغ فوجوي في الأمر لفترة طويلة قبل أن يقول “هل من الممكن أن رين شياو سو قد تسبب في المتاعب لمن هم في المعقل في جبال جينغ؟! هذا احتمال كبير!”
أدرك وانغ فوجوي أيضًا هذا التغيير وكان سعيدًا سرًا.
عند الحديث عن رين شياو سو، عبس وانغ فوجوي. “هناك شخص ما يعمل في مصنع بالقرب من جبال جينغ وقد عاد لتوه. قال أنه يبدو أن هناك شيئًا ما يحدث وأن بركانًا في الجبال قد ثار. السماء بأكملها فوق جبال جينغ مليئة بالغيوم الداكنة الآن”
كانت شياو يو تطوي الملابس أثناء تحدثها “حان وقت النهوض، ليو يوان”
لقد أحب هذين الأخوين كثيرًا. بالمقارنة مع ابنه السخيف، كانوا أفضل بكثير. شاهد كيف قام رين شياو سو بحماية يان ليو يوان في نضالهم للبقاء على قيد الحياة على مر السنين، شعر أن الأمر لم يكن سهلا على الاثنين حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الشتاء الآن، وكانت درجات الحرارة في الشتاء في هذا العصر شديدة البرودة. في ذاكرة يان ليو يوان، كان هناك دائمًا أشخاص يتجمدون حتى الموت في الشوارع أو في أكواخهم خلال فصل الشتاء من كل عام.
“لا أريد! دعيني أنام لفترة أطول!” غمغم يان ليو يوان.
شاهد وانغ فوجوي لي شياو يو ويان ليو يوان وهما يأكلان البطاطا الحلوة. فجأة، نظر حول المدرسة وقال بحسرة “مع رحيل السيد تشانغ، لن يكون لمدينتنا معلم بعد الآن”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال يان ليو يوان غير منزعج “ما السوء في ذلك؟ عندما يعود أخي، سيتولى منصب المعلم”
كان وانغ فوجوي ذكيًا جدًا. لقد فكر في الأمر مرارًا وتكرارًا قبل أن يستنتج أن هؤلاء الأشخاص خارج مدخل المدرسة كانوا مثل شبكة تنتظر شخصًا ما أن يعلق بها.
تم بالفعل إرسال تشانغ جينغ لين بعيدًا بواسطة ليو لان لكونه إزعاجا لهم. ربما كان اليوم الذي أُرسل فيه بعيدًا هو اليوم الأكثر إثارة الذي شهده لاجئو البلدة على الإطلاق.
“فلتنهض فقط!” عبست شياو يو وقالت “أنت مزعج أكثر من أخيك!” رفعت شياو يو بطانية يان ليو يوان. هرب الهواء الدافئ بالداخل دفعة واحدة، ونهض يان ليو يوان من السرير دون قصد.
توقف عدد غير قليل من شاحنات النقل العسكرية ومركبات الطرق الوعرة خارج مدخل المدرسة وتقدم ذاك المسؤول الكبير من المعقل الذي كان اسمه ليو لان بأدب نحو تشانغ جين لين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأوقات العادية، كان هؤلاء الأشخاص مجرد لاجئين عاديين. ولكن بمجرد أن يريد بعض اللاجئين بدء تمرد أو تنظيم إضراب، فإنهم سيبلغون على الفور أولئك الموجودين في المعقل ويسلمون أسماء مثيري الشغب هؤلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن اللاجئون يتوقعون أن يكون السيد تشانغ في مدينتهم شخصًا في غاية الأهمية. لو كانوا يعرفون، لما تبخلوا في الرسوم الدراسية وأرسلوا أطفالهم أيضًا لحضور الفصول الدراسية في المدرسة.
نظرًا لأنه لم يمت بعد، فهذا يعني أن رين شياو سو بخير.
لم يكن اللاجئون يتوقعون أن يكون السيد تشانغ في مدينتهم شخصًا في غاية الأهمية. لو كانوا يعرفون، لما تبخلوا في الرسوم الدراسية وأرسلوا أطفالهم أيضًا لحضور الفصول الدراسية في المدرسة.
من كان يعلم، لربما أقاموا نوعًا من الاتصال معه؟
تنهد شو مان وقال “سيدي، لقد بدأت في اللعن والسب”
لم يكن اللاجئون يتوقعون أن يكون السيد تشانغ في مدينتهم شخصًا في غاية الأهمية. لو كانوا يعرفون، لما تبخلوا في الرسوم الدراسية وأرسلوا أطفالهم أيضًا لحضور الفصول الدراسية في المدرسة.
بالتفكير في هذا، قرر العديد من اللاجئين أنهم سيرسلون أطفالهم إلى المدرسة. كان منطقهم بهذه البساطة: لقد أرادوا إرسال أطفالهم إلى المدرسة ليس من أجل المعرفة، ولكن لبناء العلاقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن قبل أن يتمكنوا من التخيل أكثر من ذلك، أرسل ليو لان تشانغ جينغ لين بعيدًا في نفس اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تجاهل يان ليو يوان وشياو يو، اللذان كانا يعيشان في المدرسة، تمامًا من قبل الجميع. حتى بعد مغادرة تشانغ جينغ لين، لم يأت وانغ كونغ يانغ لإحداث أي مشاكل أخرى.
الفصل مئة – تحطمت صورتي
ولكن رغم ذلك، بدأ الكثير من اللاجئين غير المألوفين في الظهور عند مدخل المدرسة، أثناء بيعهم للفواكه أو الخضار. رأى وانغ فوجوي بعضهم من قبل وعرف أنهم عادة ما يعملون في المصنع. ومع ذلك، كانوا جميعًا يتظاهرون بعدم معرفة بعضهم البعض هنا.
قال تشينغ شين بائسًا “لقد تحطمت صورتي تماما!”
عند الحديث عن رين شياو سو، عبس وانغ فوجوي. “هناك شخص ما يعمل في مصنع بالقرب من جبال جينغ وقد عاد لتوه. قال أنه يبدو أن هناك شيئًا ما يحدث وأن بركانًا في الجبال قد ثار. السماء بأكملها فوق جبال جينغ مليئة بالغيوم الداكنة الآن”
في هذا الوقت أدرك وانغ فوجوي أن سيطرة المعقل على المدينة لم تكن بسيطة كما كان يعتقد. تم شراء بعض اللاجئين كعيون لمن هم في المعقل.
في الأوقات العادية، كان هؤلاء الأشخاص مجرد لاجئين عاديين. ولكن بمجرد أن يريد بعض اللاجئين بدء تمرد أو تنظيم إضراب، فإنهم سيبلغون على الفور أولئك الموجودين في المعقل ويسلمون أسماء مثيري الشغب هؤلاء.
تنهد شو مان وقال “سيدي، لقد بدأت في اللعن والسب”
لم يكن اللاجئون يتوقعون أن يكون السيد تشانغ في مدينتهم شخصًا في غاية الأهمية. لو كانوا يعرفون، لما تبخلوا في الرسوم الدراسية وأرسلوا أطفالهم أيضًا لحضور الفصول الدراسية في المدرسة.
لا عجب أنه تم قمع الانقلابين السابقتين بهذه السرعة من قبل الجيش الخاص من المعقل. كان ذلك بسبب عيونهم هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكر وانغ فوجوي وجوه هؤلاء الأشخاص وضرورة عدم الإساءة إليهم، ولم يخبرهم أبدًا بما كان يفكر فيه حقًا.
قال تشينغ شين بائسًا “لقد تحطمت صورتي تماما!”
لم يكن هؤلاء اللاجئون وحدهم من يراقبون عند المدخل. كان هناك أيضًا عدد قليل من الأشخاص الذين بدوا أكثر صرامة وقسوة من الجيش الخاص في المعقل. تكهن وانغ فوجوي بأنهم قد يكونون من اتحاد تشينغ.
تذكر وانغ فوجوي وجوه هؤلاء الأشخاص وضرورة عدم الإساءة إليهم، ولم يخبرهم أبدًا بما كان يفكر فيه حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند الحديث عن رين شياو سو، عبس وانغ فوجوي. “هناك شخص ما يعمل في مصنع بالقرب من جبال جينغ وقد عاد لتوه. قال أنه يبدو أن هناك شيئًا ما يحدث وأن بركانًا في الجبال قد ثار. السماء بأكملها فوق جبال جينغ مليئة بالغيوم الداكنة الآن”
كانت شياو يو تطوي الملابس أثناء تحدثها “حان وقت النهوض، ليو يوان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في هذا الوقت، شعر وانغ فوجوي بأن الشعر على ظهر رقبته وقف بالكامل. هدأ وانغ فوجوي وخنق شكوكه، ثم همس ليان ليو يوان وشياو يو “من الأفضل أن تكونا حذرين. إذا كنتما ترغبان في مغادرة المدينة، أعلماني. سأساعدكما على الخروج بطريقة. لا أعتقد أن هؤلاء الأشخاص موجودون هنا من أجلكما. لابد أنهم يستهدفون رين شياو سو بدلاً من ذلك”
ومع ذلك، قال يان ليو يوان بنبرة هادئة “سيكون أخي على ما يرام بالتأكيد”
إذا أخبر وانغ فوجوي وشياو بو بهذا الأمر، فربما لن يصدقوه. لكن يان ليو يوان لن يكشف أسراره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك بسبب رغبته في استخدام حياته لضمان عودة رين شياو سو بأمان.
نظرًا لأنه لم يمت بعد، فهذا يعني أن رين شياو سو بخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك بسبب رغبته في استخدام حياته لضمان عودة رين شياو سو بأمان.
إذا أخبر وانغ فوجوي وشياو بو بهذا الأمر، فربما لن يصدقوه. لكن يان ليو يوان لن يكشف أسراره.
فكر وانغ فوجوي للحظة قبل أن يقول “صحيح، طفل مثل رين شياو سو سيعيش بالتأكيد ليكون كارثة لألف عام”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن في هذا الوقت، شعر وانغ فوجوي بأن الشعر على ظهر رقبته وقف بالكامل. هدأ وانغ فوجوي وخنق شكوكه، ثم همس ليان ليو يوان وشياو يو “من الأفضل أن تكونا حذرين. إذا كنتما ترغبان في مغادرة المدينة، أعلماني. سأساعدكما على الخروج بطريقة. لا أعتقد أن هؤلاء الأشخاص موجودون هنا من أجلكما. لابد أنهم يستهدفون رين شياو سو بدلاً من ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ فوجوي بابتسامة عريضة “عندما كنت لا أزال طفلاً في المدينة خارج المعقل 107، كانت هناك مجاعة، لذلك هربنا أنا وأبي إلى هنا لطلب المساعدة من أقاربنا. في ذلك الوقت، لم يكن الوضع في الخارج بهذه الخطورة. ذات مرة، حصدنا حبتين من البطاطا الحلوة في البرية وشواهما والدي لتناولهما. في ذلك الوقت، شعرت أن البطاطا الحلوة هي ألذ شيء في العالم”
من كان يعلم، لربما أقاموا نوعًا من الاتصال معه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت الحقيقة قد تجاوزت خيال وانغ فوجوي. لم يتسبب رين شياو سو في المتاعب لهؤلاء الأشخاص في الفرقة فحسب، بل تسبب أيضًا في مشكلة لاتحاد تشينغ.
كان وانغ فوجوي ذكيًا جدًا. لقد فكر في الأمر مرارًا وتكرارًا قبل أن يستنتج أن هؤلاء الأشخاص خارج مدخل المدرسة كانوا مثل شبكة تنتظر شخصًا ما أن يعلق بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم طرد تشانغ جينغ لين، إذن لمن ستكون هذه الشبكة موضوعة؟
في بعض الأحيان، شعر يان ليو يوان أنه إذا ولد رين شياو سو داخل المعقل، فمن المحتمل أن يكون فيلسوفًا حسب وصف السيد تشانغ لهم في الفصل من قبل.
“يريدون اعتقال رين شياو سو؟ لماذا؟” صرخت شياو يو تقريبا.
في هذا الوقت أدرك وانغ فوجوي أن سيطرة المعقل على المدينة لم تكن بسيطة كما كان يعتقد. تم شراء بعض اللاجئين كعيون لمن هم في المعقل.
فكر وانغ فوجوي في الأمر لفترة طويلة قبل أن يقول “هل من الممكن أن رين شياو سو قد تسبب في المتاعب لمن هم في المعقل في جبال جينغ؟! هذا احتمال كبير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كانت الحقيقة قد تجاوزت خيال وانغ فوجوي. لم يتسبب رين شياو سو في المتاعب لهؤلاء الأشخاص في الفرقة فحسب، بل تسبب أيضًا في مشكلة لاتحاد تشينغ.
شاهد وانغ فوجوي لي شياو يو ويان ليو يوان وهما يأكلان البطاطا الحلوة. فجأة، نظر حول المدرسة وقال بحسرة “مع رحيل السيد تشانغ، لن يكون لمدينتنا معلم بعد الآن”
في هذه اللحظة، كان تشينغ شين يقف على أحد منحدرات الجبل بتعبير عاجز. “كم من الوقت بحق اللعنة يجب أن نواصل هذا المشي اللعين حتى نعود إلى المعقل 112؟!”
“لا أريد! دعيني أنام لفترة أطول!” غمغم يان ليو يوان.
خلال تلك السنوات، كان هو ورين شياو سو يرتجفان دائمًا في كوخهما من البرد. حتى أن رين شياو سو أخذ كل ملابسهم الصيفية والشتوية من أجل لفها حول يان ليو يوان. لكن مع ذلك، ظل الجو باردًا جدًا.
تنهد شو مان وقال “سيدي، لقد بدأت في اللعن والسب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت شياو يو وقالت “إذا استيقظت مبكراً بـ 15 دقيقة كل يوم، فستحصل على 90 ساعة إضافية في السنة يمكنك استخدامها لفعل شيء تحبه. فكر في الأمر، ما أكثر شيء تحبه؟”
قال تشينغ شين بائسًا “لقد تحطمت صورتي تماما!”
ت.م: إذن ما رأيكم في الرواية إلى الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات