تطويق المدينة
الفصل 334- تطويق المدينة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جايا ، العام الثاني الشهر الثاني ، اليوم 11
خاصةً منجنيق القوس الثلاثي التي تم تركيبه على سور المدينة الشمالي ، اصبح هدفا للمنجنيق.
حاصرت قوات تحالف المراعي منطقة مدينة الصداقة.
ما كان جيدًا هو أن جيش تحالف المراعي لا يعرف الخوف ، وتحدى أمطار السهم ، واندفع بحزم نحو سور المدينة. عندما اقتربوا من السور بصعوبة كبيرة ، ما كان ينتظرهم كان كارثة أكبر.
بعد يومين من المذابح ، بقي في التحالف 37 ألف رجل وفقط شعبة حماية المدينة من دافعت عن مدينة الصداقة. من حيث العدد ، لم يكن لدى جيش التحالف الميزة المطلقة.
الفصل 334- تطويق المدينة
بصرف النظر عن ذلك ، رتب داي تشين 2000 جندي لحراسة الجسرين.
كانت معارك الحصار أكثر المعارك وحشية.
على الرغم من أن جيش المراعي كان في الأساس من سلاح الفرسان ، إلا أن هذا لا يعني أنهم لا يعرفون كيفية الحصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن المنجنيق العادي لم يكن يتمتع بميزة أمام منجنيق القوس الثلاثي .
لهذه المعركة ، استعد جيش التحالف لفترة طويلة.
مرت 3 أيام ولم يحققوا شيئًا. تم تدمير نصف جيشهم.
كانت إحداها آلات حصار. بصرف النظر عن سلم الحصار البسيط ، أعد التحالف أيضًا سلاحًا سريًا ، وهو المنجنيق.
استدار داي تشين ورأى تعبير لاكشين ، واستعاد حواسه على الفور.
تم توفير المنجنيق من قبل تحالف يان هوانغ .
لم يهتم الرجل ذو القميص الأسود وغادر ، واختفى مرة أخرى في الظلام.
إذا تمكن أويانغ شو من الحصول على الكتيب من خلال المهاجمين ، فمن الطبيعي أن تحالف يان هوانغ يمكنه ذلك أيضًا.
“دجاجة!” لم يرد داي تشين .
كانت الفرص متساوية.
الترجمة: Hunter
تم نقل المنجنيق بشكل خفي إلى قبيلة تيان تشي منذ حوالي نصف شهر ، وظل ذلك سرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغبياء إلى أقصى حد!
اليوم ، تم الكشف أخيرًا عن الحجاب الغامض.
لم يهتم الرجل ذو القميص الأسود وغادر ، واختفى مرة أخرى في الظلام.
عندما تم وضع 30 منجنيق على الجانب الشمالي من مدينة الصداقة ، اصبح وجه تشاو سي هو مريرا.
في النهاية ، بدون المنجنيق ، لا يزال جيش تحالف المراعي ضعيفا.
لقد أبلغ بالفعل عن المعلومات للمجموعة القيادية ، كما أرسلوا جواسيس لمعرفة ماهيتها.
“سيعلم الجنرال غدا.”
لسوء الحظ ، أبقى جيش التحالف الأمر سراً ، وكل من حاول الاقتراب سيُقتل بلا رحمة. على هذا النحو لم يتمكن أي جاسوس من الاقتراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن جيش المراعي كان في الأساس من سلاح الفرسان ، إلا أن هذا لا يعني أنهم لا يعرفون كيفية الحصار.
في تمام الساعة 9 صباحًا ، وبصوت انفجار المنجنيق ، بدأ الحصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن جيش المراعي كان في الأساس من سلاح الفرسان ، إلا أن هذا لا يعني أنهم لا يعرفون كيفية الحصار.
تم إلقاء كميات كبيرة من الحجارة على المدينة الداخلية بواسطة المنجنيق ، مما أدى إلى تدمير أي شيء يمكن تدميره. سواء كانت أبراج السهام أو منازل ، فلن يتمكن أي منهم من الاختباء.
في الاجتماع الذي انتهى لتوه ، ضغط عليه جنرالات القبائل الستة ، باستثناء هاري تشا جاي الذي التزم الصمت ، لتفريق القوات الذين ارادوا المغادرة.
خاصةً منجنيق القوس الثلاثي التي تم تركيبه على سور المدينة الشمالي ، اصبح هدفا للمنجنيق.
سترحب شان هاي بأكبر خطر لها.
كان منجنيق القوس الثلاثي العدو المطلق لسلاح الفرسان ، فلماذا تركهم داي تشين ؟
جايا ، العام الثاني الشهر الثاني ، اليوم 11
ومع ذلك ، فإن المنجنيق العادي لم يكن يتمتع بميزة أمام منجنيق القوس الثلاثي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، أبقى جيش التحالف الأمر سراً ، وكل من حاول الاقتراب سيُقتل بلا رحمة. على هذا النحو لم يتمكن أي جاسوس من الاقتراب.
كان مدى المنجنيق 400 متر ، بينما يمكن أن يصل نطاق منجنيق القوس الثلاثي إلى 500 متر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!” تراجع لاكشين من الخيمة بهدوء.
ردت وحدة آلة الإله وأمطرت على مجموعة المنجنيق.
في هذه المعركة ، انتصرت وحدة آلة الإله.
سواء كان منجنيق او منجنيق القوس الثلاثي ، فقد كانت جميعها آلات متقنة للغاية. بالتالي ، في اللحظة التي أصيبوا فيها ، تم كسرهم بسهولة ولم يتمكنوا من العمل بشكل طبيعي.
بالنسبة له ، كان متماسكا من أجل التعزيزات التي وعد بها تحالف يان هوانغ . تلك الفئران الغبية ما زالت لم تظهر في هذا الوقت ، ما الحيل التي سيلعبونها؟
في هذه المعركة ، انتصرت وحدة آلة الإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أصل 30 منجنيق ، في أقل من ساعة ، تم تدمير 20.
من أصل 30 منجنيق ، في أقل من ساعة ، تم تدمير 20.
بعد ظهيرة الاستعدادات ، تمكنت شعبة حماية المدينة بالكاد من التعافي. بعد وقوع بعض الضحايا ، تمكنوا من صد هجوم جيش التحالف.
بالمقارنة ، تم تدمير 10 فقط من منجنيق القوس الثلاثي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطاير العديد من الأخشاب المتدحرجة والأحجار الضخمة من فوق السور ، مما أدى إلى القضاء على حيواتهم.
قامت وحدة آلة الإله بعمل معجزة مرة أخرى.
سترحب شان هاي بأكبر خطر لها.
على المنصة العالية لجيش التحالف ، اصبح وجه داي تشين أسود بالكامل. لقد تذكر أنه عندما أعطاهم تحالف يان هوانغ المنجنيق ، أقسموا بأن مدينة شان هاي ليس لديها طريقة للدفاع ضده.
في ساحة المعركة حيث تطاير الدم واللحم ، إذا لم يكن أحدهم قاسياً بما يكفي ، فسوف ينهار على الفور.
من كان يظن أنه منذ البداية ، ستفشل استراتيجيته في استخدام المنجنيق؟
في النهاية ، بدون المنجنيق ، لا يزال جيش تحالف المراعي ضعيفا.
في اللحظة الحاسمة ، كان لا يزال بحاجة إلى جيش المراعي للقتال. اصبح داي تشين منزعجًا أكثر فأكثر من تحالف يان هوانغ . أرسل الأوامر للجيش باستخدام سلم الحصار والتقدم نحو مدينة الصداقة.
ادرك لاكشين أنه لم يعد يخاف منه بعد الآن.
مع حماية وحدة آلة الإله ، أيا كان الجيش الذي يريد محاصرته ، ستكون المهمة صعبة للغاية.
بالنسبة لجيش التحالف ، لم يكن هناك بالفعل مخرج.
مع آلة القتل هذه إلى جانب الرماة على أسوار المدينة ، سيحصدون الحياة البشرية الحقيقية . قبل أن يقترب تحالف المراعي من السور ، سيعانون من خسائر فادحة.
كان طريق التقدم مليئًا بالأشواك بينما كان طريق التراجع منحدرا.
أصبح الجنود ذو التجهيز الرديء مثل القمح في الحقول ليتم حصدهم دفعة واحدة.
سترحب شان هاي بأكبر خطر لها.
ما كان جيدًا هو أن جيش تحالف المراعي لا يعرف الخوف ، وتحدى أمطار السهم ، واندفع بحزم نحو سور المدينة. عندما اقتربوا من السور بصعوبة كبيرة ، ما كان ينتظرهم كان كارثة أكبر.
في النهاية ، بدون المنجنيق ، لا يزال جيش تحالف المراعي ضعيفا.
تطاير العديد من الأخشاب المتدحرجة والأحجار الضخمة من فوق السور ، مما أدى إلى القضاء على حيواتهم.
كانت معارك الحصار أكثر المعارك وحشية.
سترحب شان هاي بأكبر خطر لها.
في ساحة المعركة حيث تطاير الدم واللحم ، إذا لم يكن أحدهم قاسياً بما يكفي ، فسوف ينهار على الفور.
لقد تحطمت معنوياتهم بسبب المشكلات التي حدثت ، وكانوا في أدنى مستوياتهم. حتى أن بعض الجنود قد شعروا باليأس وبغض النظر عن أي شيء ، لم يتمكنوا من هدم مدينة الصداقة.
استمر الحصار حتى الظهر ، وظلت مدينة الصداقة قوية مثل الصخرة. لم يكن للتحالف جندي واحد قد تمكن من اقتحام السور ليتسبب في تهديد شعبة حماية المدينة.
بصرف النظر عن ذلك ، رتب داي تشين 2000 جندي لحراسة الجسرين.
في النهاية ، بدون المنجنيق ، لا يزال جيش تحالف المراعي ضعيفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الأحمق! هذا بسببكم جميعًا. هؤلاء الجنرالات على وشك المغادرة. ربما لا أستطيع الهروب ، لكن آمالك ستضيع الآن”. كان داي تشين غاضبا حقًا الى حد الموت ، صر على أسنانه وقال.
على الخيول كانوا أبطالا. في الحصار ، كانوا مبتدئين تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جيش التحالف على وشك الانهيار ، خطأ واحد صغير سيدفعهم إلى الحافة.
من خلال الاستفادة من الاستراحة ، يمكن لشعبة حماية المدينة أن تأخذ استراحة أخيرًا. مع وجود شعبة واحدة فقط للدفاع عن مثل هذه المساحة الضخمة ، لم يكن الأمر سهلاً كما يبدو.
عندما رأى داي تشين الرجل ذو القميص الأسود ، اطلق كل غضبه المكبوت . أخرج السكين الهلالية ووضعها في عنق الرجل ، “أين التعزيزات التي وعدت بها؟ أعطني إجابة مرضية وإلا لن تغادر هنا!”
أما بالنسبة لرماة منجنيق القوس الثلاثي لوحدة آلة الإله ، فقد كانوا رجالًا أقوياء لأنهم كانوا يعملون باستمرار في منجنيق القوس الثلاثي . لم يستهلكوا كل طاقتهم فحسب ، بل كانت أيديهم أيضًا منتفخة ومرتجفة.
لم يمض وقت طويل على مغادرة لاكشين ، حتى زار الرجل ذو القميص الأسود الخيمة مرة أخرى.
حتى هؤلاء الجنود المسؤولين عن رمي الأخشاب المتدحرجة والحجر قد واجهوا صعوبة أيضًا. كان العدو شجاعًا جدًا واستمر في الهجوم. يمكنهم فقط متابعة إلقاء الخشب المتدحرج لأسفل.
أرهقت المعركة المستمرة الجنود تمامًا.
أصبح الجنود ذو التجهيز الرديء مثل القمح في الحقول ليتم حصدهم دفعة واحدة.
لحسن الحظ في هذا الوقت ، رتب قسم اللوجستيات القتالية للعامة إحضار أرز لذيذ ودافئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين الجيش الذي يتقدم ببطء ، كان هناك تشون شين جون و شونغ با وأيضًا وجود خاص ، صديق باي تشي القديم تشاو كو .
كان جيش التحالف يطبخ الأرز بالمثل ، لكن مزاجهم كان محبطًا حقًا.
كان مدى المنجنيق 400 متر ، بينما يمكن أن يصل نطاق منجنيق القوس الثلاثي إلى 500 متر.
لقد تحطمت معنوياتهم بسبب المشكلات التي حدثت ، وكانوا في أدنى مستوياتهم. حتى أن بعض الجنود قد شعروا باليأس وبغض النظر عن أي شيء ، لم يتمكنوا من هدم مدينة الصداقة.
من خلال الاستفادة من الاستراحة ، يمكن لشعبة حماية المدينة أن تأخذ استراحة أخيرًا. مع وجود شعبة واحدة فقط للدفاع عن مثل هذه المساحة الضخمة ، لم يكن الأمر سهلاً كما يبدو.
جعل هذا المزاج الكئيب الذي ساد المعسكر داي تشين عابسا.
أما بالنسبة لرماة منجنيق القوس الثلاثي لوحدة آلة الإله ، فقد كانوا رجالًا أقوياء لأنهم كانوا يعملون باستمرار في منجنيق القوس الثلاثي . لم يستهلكوا كل طاقتهم فحسب ، بل كانت أيديهم أيضًا منتفخة ومرتجفة.
بالنسبة له ، كان متماسكا من أجل التعزيزات التي وعد بها تحالف يان هوانغ . تلك الفئران الغبية ما زالت لم تظهر في هذا الوقت ، ما الحيل التي سيلعبونها؟
وقف لاكشين إلى الجانب بهدوء. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها داي تشين يفقد السيطرة.
كان جيش التحالف على وشك الانهيار ، خطأ واحد صغير سيدفعهم إلى الحافة.
شعر داي تشين في عيون مختلف جنرالات القبيلة أنهم كانوا يعتزمون التراجع. في النهاية ، كانت قبيلة تيان تشي هي الوحيدة التي تكره بشدة مدينة شان هاي .
بالنسبة له ، كان متماسكا من أجل التعزيزات التي وعد بها تحالف يان هوانغ . تلك الفئران الغبية ما زالت لم تظهر في هذا الوقت ، ما الحيل التي سيلعبونها؟
إذا لم يكن لمدينة شان هاي ثروات لا حصر لها ، لما استجابوا لدعوة خان وقادوا قواتهم لمهاجمة المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، أبقى جيش التحالف الأمر سراً ، وكل من حاول الاقتراب سيُقتل بلا رحمة. على هذا النحو لم يتمكن أي جاسوس من الاقتراب.
مرت 3 أيام ولم يحققوا شيئًا. تم تدمير نصف جيشهم.
الترجمة: Hunter
مهما كان ، لن يشعروا بالرضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أصل 30 منجنيق ، في أقل من ساعة ، تم تدمير 20.
شن جيش التحالف بعد ظهر اليوم هجوما آخر على مدينة الصداقة بضغط من جانب داي تشين .
في هذه المعركة ، انتصرت وحدة آلة الإله.
لقد تراجعت الروح المعنوية لجيش التحالف الحالي بشكل كبير ولم تكن شرسة كما كانت من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة الحاسمة ، كان لا يزال بحاجة إلى جيش المراعي للقتال. اصبح داي تشين منزعجًا أكثر فأكثر من تحالف يان هوانغ . أرسل الأوامر للجيش باستخدام سلم الحصار والتقدم نحو مدينة الصداقة.
بعد ظهيرة الاستعدادات ، تمكنت شعبة حماية المدينة بالكاد من التعافي. بعد وقوع بعض الضحايا ، تمكنوا من صد هجوم جيش التحالف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفرص متساوية.
لقد انتهى اليوم الثالث على هذا النحو.
بالمقارنة ، تم تدمير 10 فقط من منجنيق القوس الثلاثي .
ليلاً ، في خيمة جيش التحالف.
كانت إحداها آلات حصار. بصرف النظر عن سلم الحصار البسيط ، أعد التحالف أيضًا سلاحًا سريًا ، وهو المنجنيق.
اصبح داي تشين غاضبًا ، ولم يكن هادئًا ومريحًا كما كان من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطاير العديد من الأخشاب المتدحرجة والأحجار الضخمة من فوق السور ، مما أدى إلى القضاء على حيواتهم.
في الاجتماع الذي انتهى لتوه ، ضغط عليه جنرالات القبائل الستة ، باستثناء هاري تشا جاي الذي التزم الصمت ، لتفريق القوات الذين ارادوا المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة الحاسمة ، كان لا يزال بحاجة إلى جيش المراعي للقتال. اصبح داي تشين منزعجًا أكثر فأكثر من تحالف يان هوانغ . أرسل الأوامر للجيش باستخدام سلم الحصار والتقدم نحو مدينة الصداقة.
حفنة من الفئران!
هل يعتقدون أن تفريق الجيش سيجعل الأمور جيدة ؟ عندما تكشف عن أنيابك ، فإن الرغبة في إغلاق فمك لن تكون بهذه السهولة.
بعد هذه المعركة ، عندما تتعافى مدينة شان هاي ، هل سيسمحوا لهم بالخروج؟
بعد هذه المعركة ، عندما تتعافى مدينة شان هاي ، هل سيسمحوا لهم بالخروج؟
اغبياء إلى أقصى حد!
بالنسبة لجيش التحالف ، لم يكن هناك بالفعل مخرج.
كانت إحداها آلات حصار. بصرف النظر عن سلم الحصار البسيط ، أعد التحالف أيضًا سلاحًا سريًا ، وهو المنجنيق.
كان طريق التقدم مليئًا بالأشواك بينما كان طريق التراجع منحدرا.
في ساحة المعركة حيث تطاير الدم واللحم ، إذا لم يكن أحدهم قاسياً بما يكفي ، فسوف ينهار على الفور.
لسوء الحظ ، لم يصدق أحد كلماته. يفضلون أن يكونوا جبناء وألا يقدموا كل ما لديهم.
بعد يومين من المذابح ، بقي في التحالف 37 ألف رجل وفقط شعبة حماية المدينة من دافعت عن مدينة الصداقة. من حيث العدد ، لم يكن لدى جيش التحالف الميزة المطلقة.
أوغاد!
حتى هؤلاء الجنود المسؤولين عن رمي الأخشاب المتدحرجة والحجر قد واجهوا صعوبة أيضًا. كان العدو شجاعًا جدًا واستمر في الهجوم. يمكنهم فقط متابعة إلقاء الخشب المتدحرج لأسفل.
غضب داي تشين وحطم الاشياء في خيمته.
مع حماية وحدة آلة الإله ، أيا كان الجيش الذي يريد محاصرته ، ستكون المهمة صعبة للغاية.
وقف لاكشين إلى الجانب بهدوء. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها داي تشين يفقد السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ادرك لاكشين أنه لم يعد يخاف منه بعد الآن.
في الليل ، ظهر جيش من 20 ألف رجل في برية ليان تشو . كان الجيش مثل الشبح ، يحدق بصمت في مدينة شان هاي .
استدار داي تشين ورأى تعبير لاكشين ، واستعاد حواسه على الفور.
بالمقارنة ، تم تدمير 10 فقط من منجنيق القوس الثلاثي .
“عد أولا!” استعاد داي تشين هدوءه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جيش التحالف على وشك الانهيار ، خطأ واحد صغير سيدفعهم إلى الحافة.
“نعم!” تراجع لاكشين من الخيمة بهدوء.
“ستأتي التعزيزات غدا!” لم يكن الرجل ذو القميص الأسود سريعًا أو بطيئًا ولم يكلف نفسه عناء السكين في رقبته.
نظر داي تشين إلى منظر ظهر لاكشين ، مما أعطى تعبيرًا غريبًا.
تم توفير المنجنيق من قبل تحالف يان هوانغ .
لم يمض وقت طويل على مغادرة لاكشين ، حتى زار الرجل ذو القميص الأسود الخيمة مرة أخرى.
كان منجنيق القوس الثلاثي العدو المطلق لسلاح الفرسان ، فلماذا تركهم داي تشين ؟
عندما رأى داي تشين الرجل ذو القميص الأسود ، اطلق كل غضبه المكبوت . أخرج السكين الهلالية ووضعها في عنق الرجل ، “أين التعزيزات التي وعدت بها؟ أعطني إجابة مرضية وإلا لن تغادر هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن جيش المراعي كان في الأساس من سلاح الفرسان ، إلا أن هذا لا يعني أنهم لا يعرفون كيفية الحصار.
كان الرجل ذو القميص الأسود غير منزعج. “جنرال ، لماذا أنت غاضب جدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الأحمق! هذا بسببكم جميعًا. هؤلاء الجنرالات على وشك المغادرة. ربما لا أستطيع الهروب ، لكن آمالك ستضيع الآن”. كان داي تشين غاضبا حقًا الى حد الموت ، صر على أسنانه وقال.
أرهقت المعركة المستمرة الجنود تمامًا.
“ستأتي التعزيزات غدا!” لم يكن الرجل ذو القميص الأسود سريعًا أو بطيئًا ولم يكلف نفسه عناء السكين في رقبته.
لسوء الحظ ، لم يصدق أحد كلماته. يفضلون أن يكونوا جبناء وألا يقدموا كل ما لديهم.
تجمدت عيون داي تشين وأبقى السكين الهلالية في الغمد. “هل كلامك صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة الحاسمة ، كان لا يزال بحاجة إلى جيش المراعي للقتال. اصبح داي تشين منزعجًا أكثر فأكثر من تحالف يان هوانغ . أرسل الأوامر للجيش باستخدام سلم الحصار والتقدم نحو مدينة الصداقة.
“سيعلم الجنرال غدا.”
لهذه المعركة ، استعد جيش التحالف لفترة طويلة.
“جيد ، سأثق بك للمرة الأخيرة.” أصبح داي تشين عاجزًا ، والآن يمكنه فقط التقدم ليكون أمله الوحيد هو التعزيزات.
من خلال الاستفادة من الاستراحة ، يمكن لشعبة حماية المدينة أن تأخذ استراحة أخيرًا. مع وجود شعبة واحدة فقط للدفاع عن مثل هذه المساحة الضخمة ، لم يكن الأمر سهلاً كما يبدو.
ضحك الرجل ذو القميص الأسود ببرود ، وكان فهمه للطبيعة البشرية في ذروته. تنبأ بالتوقيت الذي سيتحرك فيه تحالف يان هوانغ ووضع إستراتيجيته بواسطة المستشارين من الجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على السطح ، كان لا يزال صامتًا. “وداعا ، غدا ما زلت بحاجة لكم لتقديم عرض جيد لنا.”
لهذه المعركة ، استعد جيش التحالف لفترة طويلة.
“دجاجة!” لم يرد داي تشين .
لم يهتم الرجل ذو القميص الأسود وغادر ، واختفى مرة أخرى في الظلام.
بالنسبة له ، كان متماسكا من أجل التعزيزات التي وعد بها تحالف يان هوانغ . تلك الفئران الغبية ما زالت لم تظهر في هذا الوقت ، ما الحيل التي سيلعبونها؟
في الليل ، ظهر جيش من 20 ألف رجل في برية ليان تشو . كان الجيش مثل الشبح ، يحدق بصمت في مدينة شان هاي .
استمر الحصار حتى الظهر ، وظلت مدينة الصداقة قوية مثل الصخرة. لم يكن للتحالف جندي واحد قد تمكن من اقتحام السور ليتسبب في تهديد شعبة حماية المدينة.
من بين الجيش الذي يتقدم ببطء ، كان هناك تشون شين جون و شونغ با وأيضًا وجود خاص ، صديق باي تشي القديم تشاو كو .
قامت وحدة آلة الإله بعمل معجزة مرة أخرى.
ركب تشاو كو الخيل ، ونظر نحو مدينة شان هاي ، وتمتم ، ” اللورد وو آن ، سنلتقي مرة أخرى! هذه المرة لن أخسر أمامك.”
إذا تمكن أويانغ شو من الحصول على الكتيب من خلال المهاجمين ، فمن الطبيعي أن تحالف يان هوانغ يمكنه ذلك أيضًا.
سترحب شان هاي بأكبر خطر لها.
لقد تحطمت معنوياتهم بسبب المشكلات التي حدثت ، وكانوا في أدنى مستوياتهم. حتى أن بعض الجنود قد شعروا باليأس وبغض النظر عن أي شيء ، لم يتمكنوا من هدم مدينة الصداقة.
بالمقارنة ، تم تدمير 10 فقط من منجنيق القوس الثلاثي .
في النهاية ، بدون المنجنيق ، لا يزال جيش تحالف المراعي ضعيفا.
بالنسبة لجيش التحالف ، لم يكن هناك بالفعل مخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أصل 30 منجنيق ، في أقل من ساعة ، تم تدمير 20.
وقف لاكشين إلى الجانب بهدوء. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها داي تشين يفقد السيطرة.
بالنسبة له ، كان متماسكا من أجل التعزيزات التي وعد بها تحالف يان هوانغ . تلك الفئران الغبية ما زالت لم تظهر في هذا الوقت ، ما الحيل التي سيلعبونها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الرجل ذو القميص الأسود ببرود ، وكان فهمه للطبيعة البشرية في ذروته. تنبأ بالتوقيت الذي سيتحرك فيه تحالف يان هوانغ ووضع إستراتيجيته بواسطة المستشارين من الجيش.
قامت وحدة آلة الإله بعمل معجزة مرة أخرى.
مع حماية وحدة آلة الإله ، أيا كان الجيش الذي يريد محاصرته ، ستكون المهمة صعبة للغاية.
الترجمة: Hunter
بالمقارنة ، تم تدمير 10 فقط من منجنيق القوس الثلاثي .
“عد أولا!” استعاد داي تشين هدوءه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات