طلب
لم يستطع ماركيز بيليفيلد إلا أن يهز رأسه ، لأن الأمير الأول يستمربإدهاشه . كان يتوقع من الأمير الأول أن يتصرف بناء على مصالحه الشخصية عند اختيار مكافأته ، لكن المكافأة الوحيدة التي طلبها منقذ الشمال و الذي صدّ عشرات الآلاف من الوحوش ومنعهم من تدمير الجنوب كانت مجرد سيف . و هذا ما أراح الماركيز الذي كان يتوقع أن يطلب الأمير شيئا غير معقول .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘و مع ذلك ، بعد أن تحدث الملك، أدركت على الفور ما يريده مني . لقد تمنى أن يجعلني أواجه تجربة كبيرة لتبرير إستخدامي لهذا الرمز’.
كان الملك قلقا بشأن التداعيات السياسية للمكافأة التي سيقدمها لإبنه ، إذا كانت المكافأة كبيرة فستعطي تأثيرا أكبر للأمير أدريان ، بينما الصغيرة ستثير غضب الرجل الّذي يقف وراءه الجيش الشمالي.
نظرا للأجواء السياسية المتوترة بالفعل في المملكة ، لم يكن تقديم المكافأة أمرا تافها ، كان الأمير الأول قد خفف كل هذه المخاوف لأنه لم يطالب علانية بأي شيء سوى سيف.
‘ ظاهريا ، كان من الممكن أن تكون كلماتهم مدحا لي بعد أن إستعدت منصبي في الخلافة ، أو أنهم قاموا فقط بالإطراء علي أملا في الحصول على بعض المكافآت المستقبلية ‘.
إذا قدّم الأمير طلبا غير معقول لكان الوضع صعبا ، بفضل طلبه تم حل كل شيء بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن هذا ممتع” ،تمتم أدريان.
لكن مرة أخرى حكم الماركيز بيليفيلد على الوضع قبل الأوان.
“أتعرف ماذا يعني طلبك لهذا السيف ؟”.
“لقد سمعت أنك تمتلك سيفا منحك إياه سيد السيوف الشهير، لا يمكنني التفكير في نصل أفضل منه. هل ستكون هذه المكافأة عادلة بالنسبة لك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء صوته :”حسنا”.
“هذا صحيح، هذا ما طلبته.”
‘علمت الآن أنني كنت أرمز للعرش طوال تلك القرون’.
لاحظ الماركيز أن هناك شيئا د يدور في ذهن الأمير بالفعل.
لم يكن غاضبا حتى من عبثية تصريح الأمير أدريان، لقد ضحك فقط مرارا و تكرارا.
“تعال إذن، تحدث “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان قلبي ينبض بسرعة ، سواء كان من الممكن تسميته رهانا أو إختبارا. و حتى لو لم يبدأ بعد، فقد كنت أتطلع بالفعل إلى تعبير الملك بعد نجاحي. كنت متحمسا للغاية، تخيلت نفسي واقفا بشموخ أمامه.
لم يرفض الأمير الأول طلب والده.
أجاب الأمير الأول : “نعم ، السيف الذي إخترق بطني “.ووجهه يمتلك نظرة بريئة و هو يتساءل عن سبب إستغراب الجميع لأن ما يريده ليس سوى سيف قديم.
“السيف الذي أسعى إليه هو السيف الذي استعمله غروهورن ليونبيرجر لقتل غوانغريونغ التنين العظيم ، إنه السيف الذي أريده”.
تجمد جو القاعة في لحظة، حدق الملك في الأمير الأول بوجه قاس و متيبس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إقترب النبلاء مني و قاموا بتهنئتي ، لقد تملقوني كما لو كنت أصبحت ملكا بالفعل’.
“هل تتحدث عن قاتل التنين؟ “. سأل الملك بنبرة صوت جامدة مثل تعابيره.
‘على الرغم من أنه وضع شروطا تطلبت إمتثالي ، إلا أنه لا يزال لدي الفرصة لإستعادة جسدي’.
أجاب الأمير الأول : “نعم ، السيف الذي إخترق بطني “.ووجهه يمتلك نظرة بريئة و هو يتساءل عن سبب إستغراب الجميع لأن ما يريده ليس سوى سيف قديم.
‘علمت الآن أنني كنت أرمز للعرش طوال تلك القرون’.
“أتعرف ماذا يعني طلبك لهذا السيف ؟”.
“قلتَ أنك تريد ذلك”.
“أبحث عن جزء من تاريخي، أسعى إلى حمل أمجاد أولئك الذي نسيهم أحفادهم، أولئك الذين لم تكتب أسماؤهم في هذا العصر”.
‘ومع ذلك، فهم البعض بشكل أفضل مخططات الملك وموقعه القوي. كانوا اللوردات العظماء، وكانت كلمات تهنئتهم تجاهي قليلة أكثر من أي وقت مضى’.
أغمض الماركيز بيليفيلد عينيه عند سماع إجابة الأمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن هذا ممتع” ،تمتم أدريان.
“أنت لا تعرف ما الذي طلبته. إذا كنت تعلم، فلن تطلب ذلك أبدا”. صرح الملك بصوت ساحق.” لقد ورث الملك الأسود السيف من الملك الّذي قبله، و الّذي نقله إلى الجيل التالي. لقد وصلني من خلال والدي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com درس الماركيز وجه الأمير الأول كما تحدث الملك.
فتح الماركيز عينيه مرة أخرى.
‘هززت رأسي عندما سمعت إحتفاله الصادق بانتصاري’.
” ذلك السيف الذي أخذته و أرجحته بدون إذن، إنه شيء لا يجب أن تلمسه أبدا”.
‘لم تكن نيتي أن أتسبب في الوضع الحالي ، سيكون من الأفضل لو رفض طلبي بكلمة واحدة، لكنه بدا يعاني في ظل الاختيارات .لقد واجه عددا كبيرا من النتائج غير المتوقعة التي سيتعين عليها القلق بشأن عواقبها مستقبلا’.
درس الماركيز وجه الأمير الأول كما تحدث الملك.
.
“إنه السيف الذي إستخدمه ملوك مملكتنا المتعاقبون”
” ذلك السيف الذي أخذته و أرجحته بدون إذن، إنه شيء لا يجب أن تلمسه أبدا”.
بدأ التعبير الفاضل الذي حافظ عليه الملك في التصدع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ أمرني بينما كنا نسير أعمق في الأنفاق و الأبراج المحصنة و الأقبية التي كانت موجودة تحت القصر مثل الحفريات . وصلنا إلى مكان، مكان سري لا يعرفه أحد ‘.
“إنه في حد ذاته رمز لعرش ليونبرغ الملكي”.
‘لقد كان نفس الرجل العجوز الذي جاء إلي عندما استيقظت لأول مرة في جسد الأمير البدين والمنحرف. أخبرني نوغيسا أن أتبعه، و وجهني طوال الطريق. على عكس توقعاتي، لم يأخذني ألى مكتب الملك. لا، لقد قادني نوغيسا إلى مكان مختلف تماما ‘.
حيث أدلى الملك بهذا البيان، لم يعد تعبير الأمير باردا كما كان من قبل، كان وجه الأمير الأول غريبا و مرتبكا، بعد صمت طويل، تحدث الأمير الأول:”ألا يمكنني أخذ السيف فقط؟ هل يمكنك فقط أن تعطيني السيف بدلا من العرش؟”.
‘هنأني ماكسيميليان و هو يقترب مني.’
“هاه……..هاهاهاهاهاهاهاهاهها” ضحك الملك الّذي وجد كلام إبنه سخيفا تماما.
لاحظ الماركيز أن هناك شيئا د يدور في ذهن الأمير بالفعل.
لم يكن غاضبا حتى من عبثية تصريح الأمير أدريان، لقد ضحك فقط مرارا و تكرارا.
بعد توقفه عن الضحك قست تعبيراته، و أصبح وجهه اكثر تيبسا مما كان عليه من قبل.
حيث أدلى الملك بهذا البيان، لم يعد تعبير الأمير باردا كما كان من قبل، كان وجه الأمير الأول غريبا و مرتبكا، بعد صمت طويل، تحدث الأمير الأول:”ألا يمكنني أخذ السيف فقط؟ هل يمكنك فقط أن تعطيني السيف بدلا من العرش؟”.
لقد فهم الماركيز بيليفيلد تماما الإحراج الذي تعرض له الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن هذا ممتع” ،تمتم أدريان.
طالب الأمير الأول بسيف يرمز للعرش أمام العديد من النبلاء. حتى أن الأمير كان لديه ما يكفي من الجرأة للضغط على طلبه بعد ان أوضح الملك ما يعنيه السيف. إذا رفض الملك الطلب، فبعد ذلك سيكون كما لو أن العائلة المالكة قد أخرجت الأمير الأول من الخلافة حارمة إياه من العرش.
حتى لو كان عاجزا عن التغلب على الإضطرابات في مملكته، فقد كان اكثر من قادر على كبح أمير لم يكبر بعد.
إن طلب الأمير للسيف لم يكن شيئا توقعه النبلاء.
تجمد جو القاعة في لحظة، حدق الملك في الأمير الأول بوجه قاس و متيبس .
لا أحد كان ليأخذ هذا الطلب على محمل الجد، ولد الأمير أدريان بصفته الإبن الأكبر ، و حتى أنه نجح في تخييب ظن والده و الطبقة الأستقراطية العامة، لدرجة أنه لم يعترف به كخليفة للعرش. كان الماركيز بيليفيلد يحمل نفس الآراء في البداية.
كان الملك قلقا بشأن التداعيات السياسية للمكافأة التي سيقدمها لإبنه ، إذا كانت المكافأة كبيرة فستعطي تأثيرا أكبر للأمير أدريان ، بينما الصغيرة ستثير غضب الرجل الّذي يقف وراءه الجيش الشمالي.
الآن، حدق الماركيز في عيون الأمير آدريان ، و تفاجأ برؤية الإحراج فيهم.
“يبدو أن كل شيء قد عاد إلى طبيعته الآن”.
‘اعتقدت أن العائلة المالكة لا تعرف القيمة الحقيقية لجسدي ، لأنه لم يبد كما لو كانوا يعتنون به جيدا، علاوة على ذلك، كنت أعتقد أن حتى أن وجود السيف كان يعتبر تافها لدرجة أن الأمير الغبي قد جاء و لوح بي بحرية و أرجحني مثل غصن الشجرة’.
أجاب الأمير الأول : “نعم ، السيف الذي إخترق بطني “.ووجهه يمتلك نظرة بريئة و هو يتساءل عن سبب إستغراب الجميع لأن ما يريده ليس سوى سيف قديم.
‘علمت الآن أنني كنت أرمز للعرش طوال تلك القرون’.
‘ لأنه بدلا من أن أغضب كنتُ متحمسا . تذكرت فجأة رهانا قمت به في الماضي، رهان مع فارس رباعي الحلقات قال أن إستخدامي لقلب المانا كان جهلا مني’.
‘كنت أظن أن طلبي للملك لم يكن صعبا ، لأنني طلبت الشيء الوحيد الذي لا يحتاجونه و لا يستخدمونه .ما فعلته هو طلب العرش من الفراغ ، أصبح وضعي صعبا’.
‘ضحكتُ لأنني إستمتعت بهذا الرهان ، و بدا أن تحدي الملك سيكون ممتعا’.
‘سألته:”ألا يمكنني أخذ السيف فقط” وشعرت بالإحراج على الفور’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان قلبي ينبض بسرعة ، سواء كان من الممكن تسميته رهانا أو إختبارا. و حتى لو لم يبدأ بعد، فقد كنت أتطلع بالفعل إلى تعبير الملك بعد نجاحي. كنت متحمسا للغاية، تخيلت نفسي واقفا بشموخ أمامه.
‘كما أظهر الملك إحراجه من الموقف ، نظر إلي بوجه كئيب’.
لم يستطع ماركيز بيليفيلد إلا أن يهز رأسه ، لأن الأمير الأول يستمربإدهاشه . كان يتوقع من الأمير الأول أن يتصرف بناء على مصالحه الشخصية عند اختيار مكافأته ، لكن المكافأة الوحيدة التي طلبها منقذ الشمال و الذي صدّ عشرات الآلاف من الوحوش ومنعهم من تدمير الجنوب كانت مجرد سيف . و هذا ما أراح الماركيز الذي كان يتوقع أن يطلب الأمير شيئا غير معقول .
‘كان خجله عظيما لدرجة أنه نسي كراهيته و غضبه نحوي، نظرت حولي و رأيت أن النبلاء صاروا صاخبين ، و علت أصواتهم’.
“لن تحصل على السيف إلا بعد أن تنجز مهمة واحدة. عند إنهائها، سيكون لديك مبتغاك بين يديك”.
‘قالوا أنني وصلت إلى مركز لا مثيل له ، لأنني حصلت على برجي الخاص . و أنني أصبحت الآن أكبرعدو للملك . لقد إعتقدوا جميعا انني طلبت العرش . لم أنوي فعل هذا ، او على الأقل ليس بهذه الطريقة’.
‘وماذا حدث بعد ذلك؟’
‘وحتى لو ورثت العرش ، فأنا لا أريد ذلك بالمساومة عليه مثل الحلي الرخيصة. لن يجرؤ الملك على رفض طلبي الآن ، و أعتقد أنني كنت أحاول إجباره على الإعتراف بي على أنني وريثه . بدا الأمر كما لو أنني خططت لهذه القضية برمتها كمحاولة رخيصة للمطالبة بالخلافة’.
“إنه السيف الذي إستخدمه ملوك مملكتنا المتعاقبون”
‘لم تكن نيتي أن أتسبب في الوضع الحالي ، سيكون من الأفضل لو رفض طلبي بكلمة واحدة، لكنه بدا يعاني في ظل الاختيارات .لقد واجه عددا كبيرا من النتائج غير المتوقعة التي سيتعين عليها القلق بشأن عواقبها مستقبلا’.
تجمد جو القاعة في لحظة، حدق الملك في الأمير الأول بوجه قاس و متيبس .
قال الملك :”حسنا” و هو يرفع رأسه بعد أن كان يتألم في صمت غير مريح. ‘إخترقتني نظرته الباردة، و شعرت أن برودتها إنتشرت في كل أنحاء جسدي’.
“كان شيئًا قاله لي والدي “.’ روى فينسنت لي ذات مرة في إثارة كبيرة مبرزا الأعمال المثيرة للشفقة للأحمق أدريان. ومع ذلك، لم أكن أعرف أبدًا أن جسدي الأصلي كان بمثابة رمز قوي للعرش’.
‘و ساد الهدوء القاعة ، اللعنة على كل شيء . بدا أن المطالبة بجسدي الاصلي يجب أن تتأخر لفترة أطول قليلا . كان الملك مرتبكا ، لم يستطع أن يرفضني ، و لم يجرؤ على منحي مثل هذا الرمز القوي للعرش’.
لا أحد كان ليأخذ هذا الطلب على محمل الجد، ولد الأمير أدريان بصفته الإبن الأكبر ، و حتى أنه نجح في تخييب ظن والده و الطبقة الأستقراطية العامة، لدرجة أنه لم يعترف به كخليفة للعرش. كان الماركيز بيليفيلد يحمل نفس الآراء في البداية.
‘ظننت أنه سوف يرفضني ، اعتقدت ذلك بالتأكيد’.
‘عندما فكرت في مثل هذه الأشياء، واصل ماركيز بيليفيلد إزعاجه المستمر، وأخبرني أنني كنت متهورًا جدًا. لم أكن سعيدا بحضوره لأنه بقي يئن في أذني لمدة يومين متتاليين الآن. يبدو أنه نصب نفسه أستاذي السياسي. لقد سئمت من التدريس، والاستماع إلى هراء نيكولو أيضا’.
جاء صوته :”حسنا”.
‘و ساد الهدوء القاعة ، اللعنة على كل شيء . بدا أن المطالبة بجسدي الاصلي يجب أن تتأخر لفترة أطول قليلا . كان الملك مرتبكا ، لم يستطع أن يرفضني ، و لم يجرؤ على منحي مثل هذا الرمز القوي للعرش’.
‘كنتُ مخطئا’.
نظرا للأجواء السياسية المتوترة بالفعل في المملكة ، لم يكن تقديم المكافأة أمرا تافها ، كان الأمير الأول قد خفف كل هذه المخاوف لأنه لم يطالب علانية بأي شيء سوى سيف.
“قلتَ أنك تريد ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إقترب النبلاء مني و قاموا بتهنئتي ، لقد تملقوني كما لو كنت أصبحت ملكا بالفعل’.
‘لقد وافق الملك على طلبي’.
‘لقد حاولت تجنبها منذ مجيئي إلى العاصمة، لكن الأمر لم ينجح هذه المرة’.
“ستحصل عليه ، و مع ذلك لن أعطيه لك الآن”
‘وماذا حدث بعد ذلك؟’
لقد أدخل عنصرا غير متوقع في المعادلة.
‘لقد حاولت تجنبها منذ مجيئي إلى العاصمة، لكن الأمر لم ينجح هذه المرة’.
“لن تحصل على السيف إلا بعد أن تنجز مهمة واحدة. عند إنهائها، سيكون لديك مبتغاك بين يديك”.
“يبدو أن كل شيء قد عاد إلى طبيعته الآن”.
‘على الرغم من أنه وضع شروطا تطلبت إمتثالي ، إلا أنه لا يزال لدي الفرصة لإستعادة جسدي’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ أمرني بينما كنا نسير أعمق في الأنفاق و الأبراج المحصنة و الأقبية التي كانت موجودة تحت القصر مثل الحفريات . وصلنا إلى مكان، مكان سري لا يعرفه أحد ‘.
“إذا لم تتمكن من إنجاز مهمتي فلن يصبح قاتل التنين سيفك أبدا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كنت أظن أن طلبي للملك لم يكن صعبا ، لأنني طلبت الشيء الوحيد الذي لا يحتاجونه و لا يستخدمونه .ما فعلته هو طلب العرش من الفراغ ، أصبح وضعي صعبا’.
‘شعرت بالضياع ، لقد تغيرت عقلية الملك في ذلك اليوم ، لذلك اضطررت إلى تغيير موقفي’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إقترب النبلاء مني و قاموا بتهنئتي ، لقد تملقوني كما لو كنت أصبحت ملكا بالفعل’.
‘و مع ذلك ، بعد أن تحدث الملك، أدركت على الفور ما يريده مني . لقد تمنى أن يجعلني أواجه تجربة كبيرة لتبرير إستخدامي لهذا الرمز’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘استطعت أن أرى عبر قلوبهم تخطيطهم كيفية إعدادهم للموقف مهما كانت النتيجة’.
‘المهمة التي سيكلفني بها ستكون صعبة على أمير أن يكملها . إذا فشلت ، فسيكون من حقه الكامل أن يحرمني من الخلافة. بينما كان يختبرني طوال الوقت أرادني بشدة أن أفشل في الإختبار’.
“لن تحصل على السيف إلا بعد أن تنجز مهمة واحدة. عند إنهائها، سيكون لديك مبتغاك بين يديك”.
“هاهاهاهاها ” .’ضحك الملك وهو يدرس ملامحي . كان من السخف أن يسخر مني هذا الرجل الآن. كنت أعتقد أنه ملك فزاعة يجلس على عرشه كل يوم لمجرد الإحتفاظ بهذا المقعد’.
‘هنأني ماكسيميليان و هو يقترب مني.’
‘و مع ذلك يبدو أن هذا الملك لا يزال يحمل بعض صفات المُلك’.
تجمد جو القاعة في لحظة، حدق الملك في الأمير الأول بوجه قاس و متيبس .
حتى لو كان عاجزا عن التغلب على الإضطرابات في مملكته، فقد كان اكثر من قادر على كبح أمير لم يكبر بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن طلب الأمير للسيف لم يكن شيئا توقعه النبلاء.
“الآن هذا ممتع” ،تمتم أدريان.
“إنه في حد ذاته رمز لعرش ليونبرغ الملكي”.
‘ لأنه بدلا من أن أغضب كنتُ متحمسا . تذكرت فجأة رهانا قمت به في الماضي، رهان مع فارس رباعي الحلقات قال أن إستخدامي لقلب المانا كان جهلا مني’.
لم يستطع ماركيز بيليفيلد إلا أن يهز رأسه ، لأن الأمير الأول يستمربإدهاشه . كان يتوقع من الأمير الأول أن يتصرف بناء على مصالحه الشخصية عند اختيار مكافأته ، لكن المكافأة الوحيدة التي طلبها منقذ الشمال و الذي صدّ عشرات الآلاف من الوحوش ومنعهم من تدمير الجنوب كانت مجرد سيف . و هذا ما أراح الماركيز الذي كان يتوقع أن يطلب الأمير شيئا غير معقول .
‘وماذا حدث بعد ذلك؟’
‘كنتُ مخطئا’.
‘ضحكتُ لأنني إستمتعت بهذا الرهان ، و بدا أن تحدي الملك سيكون ممتعا’.
“هل تتحدث عن قاتل التنين؟ “. سأل الملك بنبرة صوت جامدة مثل تعابيره.
‘بعد ان إستيقظتُ في جسد أدريان، نظر إلي الجميع بإزدراء . لم يكن هناك من كان لديه إنطباعا جيدا عني ، و كانوا جميعا يعتبرونني أحمقا . لقد كانت رحلة ممتعة لتخييب توقعاتهم و رؤية تعبيراتهم عندما أدركوا ما أصبحت عليه’.
“فقط انظر بعينيك وليس يديك”.
‘كان قلبي ينبض بسرعة ، سواء كان من الممكن تسميته رهانا أو إختبارا. و حتى لو لم يبدأ بعد، فقد كنت أتطلع بالفعل إلى تعبير الملك بعد نجاحي. كنت متحمسا للغاية، تخيلت نفسي واقفا بشموخ أمامه.
‘عندما فكرت في مثل هذه الأشياء، واصل ماركيز بيليفيلد إزعاجه المستمر، وأخبرني أنني كنت متهورًا جدًا. لم أكن سعيدا بحضوره لأنه بقي يئن في أذني لمدة يومين متتاليين الآن. يبدو أنه نصب نفسه أستاذي السياسي. لقد سئمت من التدريس، والاستماع إلى هراء نيكولو أيضا’.
“مبروك يا أخي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه……..هاهاهاهاهاهاهاهاهها” ضحك الملك الّذي وجد كلام إبنه سخيفا تماما.
‘هنأني ماكسيميليان و هو يقترب مني.’
‘كان جسدي الذي كنت أتوق بشدة لإسترجاعه 4.
“يبدو أن كل شيء قد عاد إلى طبيعته الآن”.
‘بعد ان إستيقظتُ في جسد أدريان، نظر إلي الجميع بإزدراء . لم يكن هناك من كان لديه إنطباعا جيدا عني ، و كانوا جميعا يعتبرونني أحمقا . لقد كانت رحلة ممتعة لتخييب توقعاتهم و رؤية تعبيراتهم عندما أدركوا ما أصبحت عليه’.
‘هززت رأسي عندما سمعت إحتفاله الصادق بانتصاري’.
لم يستطع ماركيز بيليفيلد إلا أن يهز رأسه ، لأن الأمير الأول يستمربإدهاشه . كان يتوقع من الأمير الأول أن يتصرف بناء على مصالحه الشخصية عند اختيار مكافأته ، لكن المكافأة الوحيدة التي طلبها منقذ الشمال و الذي صدّ عشرات الآلاف من الوحوش ومنعهم من تدمير الجنوب كانت مجرد سيف . و هذا ما أراح الماركيز الذي كان يتوقع أن يطلب الأمير شيئا غير معقول .
‘كنت على إستعداد فقط لتلقي التهاني في وقت لاحق.عندما أفوز’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبحث عن جزء من تاريخي، أسعى إلى حمل أمجاد أولئك الذي نسيهم أحفادهم، أولئك الذين لم تكتب أسماؤهم في هذا العصر”.
‘أردت أن أحصل على التهاني أثناء التحديق في وجه الملك المذهول .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه……..هاهاهاهاهاهاهاهاهها” ضحك الملك الّذي وجد كلام إبنه سخيفا تماما.
.
فتح الماركيز عينيه مرة أخرى.
.
” ذلك السيف الذي أخذته و أرجحته بدون إذن، إنه شيء لا يجب أن تلمسه أبدا”.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بغض النظر عن عدد المرات التي نظرت فيها إليه، فإن النصل الأسود أمامي كان بالتأكيد جسدي.’
‘إقترب النبلاء مني و قاموا بتهنئتي ، لقد تملقوني كما لو كنت أصبحت ملكا بالفعل’.
لا أحد كان ليأخذ هذا الطلب على محمل الجد، ولد الأمير أدريان بصفته الإبن الأكبر ، و حتى أنه نجح في تخييب ظن والده و الطبقة الأستقراطية العامة، لدرجة أنه لم يعترف به كخليفة للعرش. كان الماركيز بيليفيلد يحمل نفس الآراء في البداية.
‘ ظاهريا ، كان من الممكن أن تكون كلماتهم مدحا لي بعد أن إستعدت منصبي في الخلافة ، أو أنهم قاموا فقط بالإطراء علي أملا في الحصول على بعض المكافآت المستقبلية ‘.
فتح الماركيز عينيه مرة أخرى.
‘مهما كانت نواياهم، كان من الواضح أن وضعي أصبح مختلفا عن ذي قبل’.
لكن مرة أخرى حكم الماركيز بيليفيلد على الوضع قبل الأوان.
‘ومع ذلك، فهم البعض بشكل أفضل مخططات الملك وموقعه القوي. كانوا اللوردات العظماء، وكانت كلمات تهنئتهم تجاهي قليلة أكثر من أي وقت مضى’.
بدأ التعبير الفاضل الذي حافظ عليه الملك في التصدع.
‘ربما وضعوا في الحسبان إمكانية فشلي الوشيك. عرف هؤلاء النبلاء أنني إذا نجحت في الاختبار، فسأصبح خليفة للعرش، ومع ذلك فسوف أُلقى على جانب الطريق إذا فشلت’.
“لا تلمس شيئا”.
‘استطعت أن أرى عبر قلوبهم تخطيطهم كيفية إعدادهم للموقف مهما كانت النتيجة’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أدخل عنصرا غير متوقع في المعادلة.
“سموك، هل كنت حقا غيرمدرك لذلك؟”.’ سألني ماركيز بيليفيلد بعد أن هربت من النبلاء المملين وعدت إلى قصري. بعد سماع خطايا أدريان من مونبلييه ، واجهت مشكلة في البحث عن ماضي الأمير الأول. كنت أعلم أنه سيكون من الأفضل لي أن أعرف ما فعله هذا الجسد قبل الوقوع في أية فخاخ مرة أخرى’.
‘كان كارلز سعيدًا جدًا بطرد العديد من النبلاء من مسكني، لكنه وفرسانه لم يجرؤوا على طرد جلالة الملكة بعيدًا’.
“كان شيئًا قاله لي والدي “.’ روى فينسنت لي ذات مرة في إثارة كبيرة مبرزا الأعمال المثيرة للشفقة للأحمق أدريان. ومع ذلك، لم أكن أعرف أبدًا أن جسدي الأصلي كان بمثابة رمز قوي للعرش’.
‘على الرغم من أنه وضع شروطا تطلبت إمتثالي ، إلا أنه لا يزال لدي الفرصة لإستعادة جسدي’.
‘لم يكن من الصعب التكهن لماذا أصبحت قطعة أثرية ملكية عظيمة، ولم يخبرني أحد لأنها معرفة عامة. لقد كان من حظي السيئ أن أميرًا غبيًا يُدعى أدريان لم يعرف شيئًا واحدًا عن رموز سلالة ليونبرغر، وبالتالي كنت قد خدعت بالاعتقاد بأن الناس في هذا العصر قد نسوا قيمتي’.
‘تمكنت أخيرًا من إخراجها من غرفتي. بينما كنت أحاول تهدئة أنفاسي ، زارني شخص آخر’.
‘عندما فكرت في مثل هذه الأشياء، واصل ماركيز بيليفيلد إزعاجه المستمر، وأخبرني أنني كنت متهورًا جدًا. لم أكن سعيدا بحضوره لأنه بقي يئن في أذني لمدة يومين متتاليين الآن. يبدو أنه نصب نفسه أستاذي السياسي. لقد سئمت من التدريس، والاستماع إلى هراء نيكولو أيضا’.
‘ومع ذلك، فهم البعض بشكل أفضل مخططات الملك وموقعه القوي. كانوا اللوردات العظماء، وكانت كلمات تهنئتهم تجاهي قليلة أكثر من أي وقت مضى’.
‘وصلت إلى نقطة اعتقدت فيها أن تذمر بيليفيلد لن ينتهي أبدًا’.
‘”هاه؟”. ‘كان كل ما تمكنت من قوله’.
“إذا أُعطيت المهمة لسموك، فلا تقبلها على الفور. لا تتخذ أي قرار إلا بعد تفكير مُتأني “.
“يبدو أن كل شيء قد عاد إلى طبيعته الآن”.
‘أخيرًا، غادر الماركيز بعد أن أكمل كلامه. بعد فترة وجيزة، جاءت الملكة إلى مهجعي’.
‘هنأني ماكسيميليان و هو يقترب مني.’
‘كان وجودها من أكثر الأشياء التي لا تطاق بالنسبة لي. كان لدى الجميع في العالم مشاعر سيئة تجاه أدريان، ولم يقدّره أحد. لذلك، يمكنني التعامل معهم جميعًا بحذر، وعدم التردد في التغلب عليهم. كان ذلك لأن عددًا قليلاً منهم سيذرفون الدموع عندما يموت الأمير الأول’.
“فقط انظر بعينيك وليس يديك”.
‘لم يكن هذا هو الحال مع الملكة. لقد اهتمت حقًا بابنها، لو ما زلت سيفًا، فمع موت أدريان وهو يرمي نفسه علي ، لكانت الملكة هي الشخص الوحيد الذي يذرف الدموع’.
“إنه في حد ذاته رمز لعرش ليونبرغ الملكي”.
‘كانت مثل هذا النوع من النساء، شعرت دائمًا بالاختناق بسبب وجودها’
“سموك، هل كنت حقا غيرمدرك لذلك؟”.’ سألني ماركيز بيليفيلد بعد أن هربت من النبلاء المملين وعدت إلى قصري. بعد سماع خطايا أدريان من مونبلييه ، واجهت مشكلة في البحث عن ماضي الأمير الأول. كنت أعلم أنه سيكون من الأفضل لي أن أعرف ما فعله هذا الجسد قبل الوقوع في أية فخاخ مرة أخرى’.
‘لقد حاولت تجنبها منذ مجيئي إلى العاصمة، لكن الأمر لم ينجح هذه المرة’.
‘هناك أمامي، وبعيدًا عن المنال، برز سيف فخم’.
‘كان كارلز سعيدًا جدًا بطرد العديد من النبلاء من مسكني، لكنه وفرسانه لم يجرؤوا على طرد جلالة الملكة بعيدًا’.
“كان شيئًا قاله لي والدي “.’ روى فينسنت لي ذات مرة في إثارة كبيرة مبرزا الأعمال المثيرة للشفقة للأحمق أدريان. ومع ذلك، لم أكن أعرف أبدًا أن جسدي الأصلي كان بمثابة رمز قوي للعرش’.
“لماذا لم تعتني بنفسك قبل أن تعود إلى القصر؟ ما كل هذه الجروح؟ ”
‘اعتقدت أن العائلة المالكة لا تعرف القيمة الحقيقية لجسدي ، لأنه لم يبد كما لو كانوا يعتنون به جيدا، علاوة على ذلك، كنت أعتقد أن حتى أن وجود السيف كان يعتبر تافها لدرجة أن الأمير الغبي قد جاء و لوح بي بحرية و أرجحني مثل غصن الشجرة’.
‘كان علي أن أعاني من مثل هذه الأسئلة والمخاوف والتوبيخ لفترة طويلة جدًا’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com درس الماركيز وجه الأمير الأول كما تحدث الملك.
“كل شيء على ما يرام يا أدريان، تعال إلي يا عزيزي “.
‘قالوا أنني وصلت إلى مركز لا مثيل له ، لأنني حصلت على برجي الخاص . و أنني أصبحت الآن أكبرعدو للملك . لقد إعتقدوا جميعا انني طلبت العرش . لم أنوي فعل هذا ، او على الأقل ليس بهذه الطريقة’.
‘في النهاية، كان عليّ أن أتحمل إهانة تلك المرأة وهي تمشّط شعري كما لو كنت طفلاً صغيراً’.
‘قالوا أنني وصلت إلى مركز لا مثيل له ، لأنني حصلت على برجي الخاص . و أنني أصبحت الآن أكبرعدو للملك . لقد إعتقدوا جميعا انني طلبت العرش . لم أنوي فعل هذا ، او على الأقل ليس بهذه الطريقة’.
‘تمكنت أخيرًا من إخراجها من غرفتي. بينما كنت أحاول تهدئة أنفاسي ، زارني شخص آخر’.
‘عندما فكرت في مثل هذه الأشياء، واصل ماركيز بيليفيلد إزعاجه المستمر، وأخبرني أنني كنت متهورًا جدًا. لم أكن سعيدا بحضوره لأنه بقي يئن في أذني لمدة يومين متتاليين الآن. يبدو أنه نصب نفسه أستاذي السياسي. لقد سئمت من التدريس، والاستماع إلى هراء نيكولو أيضا’.
‘لقد كان نفس الرجل العجوز الذي جاء إلي عندما استيقظت لأول مرة في جسد الأمير البدين والمنحرف. أخبرني نوغيسا أن أتبعه، و وجهني طوال الطريق. على عكس توقعاتي، لم يأخذني ألى مكتب الملك. لا، لقد قادني نوغيسا إلى مكان مختلف تماما ‘.
‘ربما وضعوا في الحسبان إمكانية فشلي الوشيك. عرف هؤلاء النبلاء أنني إذا نجحت في الاختبار، فسأصبح خليفة للعرش، ومع ذلك فسوف أُلقى على جانب الطريق إذا فشلت’.
“لا تلمس شيئا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبحث عن جزء من تاريخي، أسعى إلى حمل أمجاد أولئك الذي نسيهم أحفادهم، أولئك الذين لم تكتب أسماؤهم في هذا العصر”.
‘ أمرني بينما كنا نسير أعمق في الأنفاق و الأبراج المحصنة و الأقبية التي كانت موجودة تحت القصر مثل الحفريات . وصلنا إلى مكان، مكان سري لا يعرفه أحد ‘.
‘ربما وضعوا في الحسبان إمكانية فشلي الوشيك. عرف هؤلاء النبلاء أنني إذا نجحت في الاختبار، فسأصبح خليفة للعرش، ومع ذلك فسوف أُلقى على جانب الطريق إذا فشلت’.
“فقط انظر بعينيك وليس يديك”.
‘وماذا حدث بعد ذلك؟’
‘هناك أمامي، وبعيدًا عن المنال، برز سيف فخم’.
“ستحصل عليه ، و مع ذلك لن أعطيه لك الآن”
‘كان جسدي الذي كنت أتوق بشدة لإسترجاعه 4.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن هذا ممتع” ،تمتم أدريان.
‘”هاه؟”. ‘كان كل ما تمكنت من قوله’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمعت أنك تمتلك سيفا منحك إياه سيد السيوف الشهير، لا يمكنني التفكير في نصل أفضل منه. هل ستكون هذه المكافأة عادلة بالنسبة لك؟”
‘بغض النظر عن عدد المرات التي نظرت فيها إليه، فإن النصل الأسود أمامي كان بالتأكيد جسدي.’
نظرا للأجواء السياسية المتوترة بالفعل في المملكة ، لم يكن تقديم المكافأة أمرا تافها ، كان الأمير الأول قد خفف كل هذه المخاوف لأنه لم يطالب علانية بأي شيء سوى سيف.
‘شعرت أنها مألوفة بشكل غريب. ففركت عينيّ، لم يتغير المشهد أمامي على الإطلاق’.
لاحظ الماركيز أن هناك شيئا د يدور في ذهن الأمير بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمعت أنك تمتلك سيفا منحك إياه سيد السيوف الشهير، لا يمكنني التفكير في نصل أفضل منه. هل ستكون هذه المكافأة عادلة بالنسبة لك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
