الهجوم على الحياة والموت
الفصل 267- الهجوم على الحياة والموت
الفصل 267- الهجوم على الحياة والموت
“عودوا الى خيمكم ، لدينا معركة صعبة غدا في انتظارنا.” قال دي تشين.
كان باي تشي شخصًا مميزًا. هدأ نفسه وصعد على منصة المشاهدة في جبل لانغ تشان وبدأ في تنظيم القوات.
كان الجو في المعسكر غريبًا ، وعند سماع دي تشين يقول ذلك ، كانوا جميعًا سعداء وغادروا إلى معسكراتهم الخاصة.
أصيب تشانغ تشوانغ بالذعر ، مما دفع رجاله على الفور للاقتحام وعرقلة القوات المتبقيين من جيش تشين. مع هذا الاندفاع والصد ، تجاوز حوالي 30-40 ألف من سلاح الفرسان التابع لـ وانغ هي جيش تشاو.
في صباح اليوم التالي ، بدأ جيش تشاو الذي كان محاصرًا في العمل فجأة ، مما جعل أويانغ شو مضطربًا.
“قتل قتل قتل!” ما أراحه كان صراخ الأرض الممزق .
كان ذلك في منتصف الشهر الثامن.
في الساعة 8 صباحًا ، دقت الأبواق في وادي تشانغ بينغ ؛ تحرك عدد كبير من الرايات الحمراء نحو الشمال والجنوب ، وكان دوي الخيول المتدفقة مثل الرعد الذي لا ينتهي. بدأت قوات تشاو في التحرك.
شعر أويانغ شو بالدفء لكنه هز رأسه بعزم. “لا تقلقوا ، قوتي لا يمكن مقارنتها بالمرة الماضية. على أي حال ، لدي أيضًا فوج الحرس يحميني ، لذلك لن يحدث شيء. لن أفعل أي شيء غبي ، ايضا لدي سبب للذهاب. “
تم قيادة 150 ألف جندي بواسطة تشاو كو شخصيًا من الشمال وتوجهوا مباشرة إلى معسكر وانغ لينغ. قاد تشاو تشوانغ 250 ألف جندي من الجنوب ، وكانوا مسؤولين عن اعتراض وانغ هي وكذلك مينغ آو لمنعهم من مساعدة وانغ لينغ.
أومأ أويانغ شو برأسه ، وتسلق خيل تشينغ فو ، ورفع رمح تيان مو ، واستعد للمغادرة.
بطبيعة الحال ، لم تستطع حركة جيش تشاو الاختباء من باي تشي .
الشيء الوحيد الذي فاجأه هو السرعة التي أراد بها جيش تشاو الاختراق ، والتي كانت مختلفة كثيرًا عما توقعوه. بالتفكير في التقرير من تشي يوي وو يي ليوم امس ، شعر باي تشي بعدم الارتياح. بالأمس ، أرسل شخصًا ما ليأمر وانغ لينغ بالتحقيق. لسوء الحظ ، في غضون نصف يوم قصير ، لم يتلقوا ردًا.
اندفع السبعون ألف من سلاح الفرسان إلى الشمال.
كان باي تشي شخصًا مميزًا. هدأ نفسه وصعد على منصة المشاهدة في جبل لانغ تشان وبدأ في تنظيم القوات.
بناءً على ترتيبه ، كانت قوات مينغ آو مسؤولة عن مهاجمة جيش تشاو ، وكانت قوات وانغ هي في الشمال الغربي بحاجة فقط للاحتفاظ بقواتها ؛ كان بحاجة إلى فصل 60 ألف رجل للذهاب ومساعدة وانغ لينغ.
أوضح باي تشي الأمر لـ وانغ هي ؛ لم يكن الهدف الرئيسي لجيش تشين هو هزيمة القوة الرئيسية لجيش تشاو في وادي تشانغ بينغ ، لكن اختراق الحاجز للتأكد من أن معسكر وانغ لينغ لم يضيع. السبب وراء رغبته في تقسيم وانغ هي للقوات هو أن جيش وانغ هي كان قويًا وشرسًا.
بطبيعة الحال ، لم تستطع حركة جيش تشاو الاختباء من باي تشي .
لا يمكن إخفاء التغيير الهائل بطبيعة الحال عن أويانغ شو والآخرين. تم وضع 30 ألف لاعب في جيش مينغ آو ، وتركوا المعسكر واستعدوا للقتال ضد جيش تشاو تشوانغ.
” نعم لورد!” التفت الرجل على الفور إلى العلم الأحمر على المبنى ، وكانت هذه هي الإشارة التي أعدها جيش تشين للظروف الطارئة.
عرف أويانغ شو أن سلاح الفرسان المتميز في تحالف شان هاي لم يكن مناسبًا لهذا النوع من المعارك الدفاعية وجهاً لوجه . طلب الجنرال مينغ آو ليكون مسؤولاً عن الاختراق ، وأن يتوجه شمالاً لمساعدة وانغ لينغ.
أما بالنسبة لقوة لاعبي أويانغ شو ، فإن هوان هي لم يثق به ورتب لهم أن يكونوا في الخلف.
كان مينغ آو حريصًا دائمًا على استخدام القوات ، على الرغم من أنه كان يعلم أن أويانغ شو كان منطقيا ، إلا أنه لم يجرؤ على اتخاذ القرار وأبلغ باي تشي باقتراحه ، وطلب منه اتخاذ القرار النهائي.
“بما أن هذا هو الحال ، فكن آمنًا!”
عند سماع التقرير ، تجمدت عيناه. كان يعلم أنه مع شخصية مينغ آو ، المستندة إلى 150 ألف جيش في المعسكر الجنوبي ، كان ذلك كافياً لتأخير قوات تشاو تشوانغ. من ناحية أخرى ، كان هناك نقص في 60 ألف جندي من قوات وانغ هي للاختراق. لم يكن يتوقع أن تكون رؤية أويانغ شو وتحليله حادين جدًا.
عندما تلقى أويانغ شو الطلب ، تجمد. كان جنود وانغ هي البالغ عددهم 50 ألف جميعهم من سلاح الفرسان النخبة ، وكان التجمع معهم يعني أنهم سيقاتلون حتى الموت.
“اطلب من سلاح الفرسان للاعبين الالتقاء بوانغ هي والاستعداد للهجوم.” أعطى باي تشي الأمر.
الفصل 267- الهجوم على الحياة والموت
“نعم!”
الترجمة: Hunter
عندما تلقى أويانغ شو الطلب ، تجمد. كان جنود وانغ هي البالغ عددهم 50 ألف جميعهم من سلاح الفرسان النخبة ، وكان التجمع معهم يعني أنهم سيقاتلون حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الساعة 8 صباحًا ، دقت الأبواق في وادي تشانغ بينغ ؛ تحرك عدد كبير من الرايات الحمراء نحو الشمال والجنوب ، وكان دوي الخيول المتدفقة مثل الرعد الذي لا ينتهي. بدأت قوات تشاو في التحرك.
هذه المعركة ، من بين اللوردات ، فقط أويانغ شو من خرج شخصياً للمعركة بينما ظل البقية في مدينة غوانغ لانغ .
تم قيادة 150 ألف جندي بواسطة تشاو كو شخصيًا من الشمال وتوجهوا مباشرة إلى معسكر وانغ لينغ. قاد تشاو تشوانغ 250 ألف جندي من الجنوب ، وكانوا مسؤولين عن اعتراض وانغ هي وكذلك مينغ آو لمنعهم من مساعدة وانغ لينغ.
“وو يي ، مع كل القادة العسكريين ، أليس من الجيد لك القيادة في مدينة غوانغ لانغ ؟ لماذا يجب أن تتصرف شخصيًا؟ ماذا لو حدث شيء ما؟” لم تتفق باي هوا مع أويانغ شو .
“بما أن هذا هو الحال ، فكن آمنًا!”
سواء كان أويانغ شو نفسه أو 10 آلاف من سلاح الفرسان من مدينة شان هاي ، فقد كانوا يمثلون القوات الأساسية لقوة اللاعبين. في اللحظة التي يموت فيها ، كان من المحتم أن يخسر تشين.
هرعت قوات هوان هي مثل الضوء الشديد إلى ساحة المعركة الشمالية ، وما رآه قد مزق قلبه. من بعيد ، تم تدمير قوات وانغ لينغ تقريبًا وكانوا على وشك الانهيار.
“نعم ، أنا أتفق مع باي هوا. الأخ وو يي ، ألم تكن تكره القتال شخصيًا؟” حاولت مولان يوي إقناعه.
شعر أويانغ شو بالدفء لكنه هز رأسه بعزم. “لا تقلقوا ، قوتي لا يمكن مقارنتها بالمرة الماضية. على أي حال ، لدي أيضًا فوج الحرس يحميني ، لذلك لن يحدث شيء. لن أفعل أي شيء غبي ، ايضا لدي سبب للذهاب. “
“فلتخبرنا عن ذلك”. لم تصدقه باي هوا.
أوضح باي تشي الأمر لـ وانغ هي ؛ لم يكن الهدف الرئيسي لجيش تشين هو هزيمة القوة الرئيسية لجيش تشاو في وادي تشانغ بينغ ، لكن اختراق الحاجز للتأكد من أن معسكر وانغ لينغ لم يضيع. السبب وراء رغبته في تقسيم وانغ هي للقوات هو أن جيش وانغ هي كان قويًا وشرسًا.
“أولاً ، معركة تشانغ بينغ مختلفة. مينغ آو والآخرون هم جنرالات ذوو خبرة ، وليس هناك مجال لنا للقيادة ، يمكننا التصرف فقط وفقًا لما يقولون. بالتالي ، لن يكون لي رأي في جميع ما سيأتي.”
تحرك جيش تشاو تشوانغ في اتجاهين نحو معسكرات جيش تشينغ ، والذي كان يعلم أنه على بعد كيلومترات قصيرة سيلتقوا بالقوة الرئيسية لجيش تشين؟ في الغرب من سلسلة جبال لاوما كانت هناك أعلام مكتوب عليها “وانغ” وعلى الجانب الشمالي من نهر دان كانت أعلام مكتوب عليها “مينغ”. كان من الواضح أن جيش تشين الذي خرج للقتال لا يريدون أن يكونوا محاصرين في القتال داخل المعسكر.
أكمل. “ثانيًا ، سيكون العامل الأكبر في هذه المعركة هو ممر جو. مهما حدث مع ذلك سيقرر الحرب. يجب أن أرى شخصيًا ما يحدث في معسكر وانغ لينغ لإلقاء نظرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف أشعر بعدم الارتياح “.
عند سماع تفسيره ، فهمت باي هوا والآخرون.
“بما أن هذا هو الحال ، فكن آمنًا!”
أومأ أويانغ شو برأسه ، وتسلق خيل تشينغ فو ، ورفع رمح تيان مو ، واستعد للمغادرة.
“تقرير الطوارئ: معسكر وانغ لينغ في خطر!”
انقسمت قوى اللاعبين ذو 30 ألف عند بوابة مدينة غوانغ لانغ ، ثم قاد تشين تانغ 7000 جندي وتبع قوات مينغ آو شمالًا لإيقاف قوات تشاو تشوانغ. قاد أويانغ شو 24000 من سلاح الفرسان النخبة شرقًا واجتمع مع قوات هوان هي التي كانت مختبئة هناك.
أومأ أويانغ شو برأسه ، وتسلق خيل تشينغ فو ، ورفع رمح تيان مو ، واستعد للمغادرة.
تحرك جيش تشاو تشوانغ في اتجاهين نحو معسكرات جيش تشينغ ، والذي كان يعلم أنه على بعد كيلومترات قصيرة سيلتقوا بالقوة الرئيسية لجيش تشين؟ في الغرب من سلسلة جبال لاوما كانت هناك أعلام مكتوب عليها “وانغ” وعلى الجانب الشمالي من نهر دان كانت أعلام مكتوب عليها “مينغ”. كان من الواضح أن جيش تشين الذي خرج للقتال لا يريدون أن يكونوا محاصرين في القتال داخل المعسكر.
كان تشاو تشوانغ أيضًا جنرالًا من النخبة الحربية ، وعندما رأى قواتهم ، عرف أن معركة مميتة ستحدث. وأمر على الفور “ستهاجم القوات قوات تشين من كلا الاتجاهين ، ولن تسمح لقواتهم بالمرور عبر ممر تشانغ بينغ “. عندما دقت طبول الحرب ، اندلعت حرب دموية على أربع جبهات.
الشيء الوحيد الذي فاجأه هو السرعة التي أراد بها جيش تشاو الاختراق ، والتي كانت مختلفة كثيرًا عما توقعوه. بالتفكير في التقرير من تشي يوي وو يي ليوم امس ، شعر باي تشي بعدم الارتياح. بالأمس ، أرسل شخصًا ما ليأمر وانغ لينغ بالتحقيق. لسوء الحظ ، في غضون نصف يوم قصير ، لم يتلقوا ردًا.
كان جيش تشين الأسود وجيش تشاو الأحمر مثل فيضانين ، مندفعين نحو بعضهما البعض. تردد اصطدام القوات عبر الوادي.
“تقرير الطوارئ: معسكر وانغ لينغ في خطر!”
مرت صرخات القتل العالية في الوادي وتردد صداها ، مما يجعل دماء المرء تغلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر هوان هي لأعلى ، عندما رأى العلم الأحمر ، نهض على الفور على خيله وصرخ ، “جميع الوحدات ، تحركوا!”
كان هذان الجيشان الأقوى في عصر الدول المتحاربة ، وكلاهما لم يهزم في المعركة قط. اشتبكت القوات بشجاعة وبدون خوف ، بأسلحتهم الدموية ونخيرهم المنخفض ، كانت المنطقة الجبلية بأكملها مغطاة بهالة هذه المذبحة الوحشية البدائية.
قاد تشين تانغ 7000 من الجنود وكان مثل طوافة خشبية في المحيط ، سرعان ما تم ابتلاعه ولم يستطع سوى النضال بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقفت باي هوا والآخرون على سور مدينة غوانغ لانغ ، وهم يشاهدون المذبحة القاسية في الخارج ، أصيبوا بالصدمة. مثل هذا الجيش الضخم جعل الجيش الأقل من 10 آلاف رجل يبدو ضئيلًا للغاية.
بدا الأمر وكأنه قد وصل إلى أهم وقت ، عندما هاجم تشاو كو وجيشه البالغ عددهم 150 ألف رجل ، كافح وانغ لينغ للدفاع.
من بين هوا هو واللوردات الآخرين في معسكر تشين ، كان البعض سعيدًا بينما كان البعض الآخر قلقًا. كانوا سعداء بشأن نقاط مساهمتهم التي ارتفعت وقلقين بشأن عدد الجنود الذين سيتمكنون من النجاة من كل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الساعة 8 صباحًا ، دقت الأبواق في وادي تشانغ بينغ ؛ تحرك عدد كبير من الرايات الحمراء نحو الشمال والجنوب ، وكان دوي الخيول المتدفقة مثل الرعد الذي لا ينتهي. بدأت قوات تشاو في التحرك.
بالنسبة للقوات على الجزء الجنوبي ، كان المفتاح هو ما إذا كان بإمكان وانغ هي الاختراق أم لا.
أما بالنسبة لقوة لاعبي أويانغ شو ، فإن هوان هي لم يثق به ورتب لهم أن يكونوا في الخلف.
ولكن مع مرور ساعتين ، كان سلاح فرسان وانغ هي لا يزالوا غير قادرين على الاختراق ، اصبح باي تشي عابسا . كان الوادي الذي كان فيه معسكر وانغ لينغ ضيقًا ، على الرغم من أنه جيد للدفاع ، إلا أنهم لم يتمكنوا من الاستفادة من أعدادهم الهائلة من القوات. كانت الطريقة الوحيدة للدفاع عنها هي الحفاظ على التعزيزات.
عندما تلقى أويانغ شو الطلب ، تجمد. كان جنود وانغ هي البالغ عددهم 50 ألف جميعهم من سلاح الفرسان النخبة ، وكان التجمع معهم يعني أنهم سيقاتلون حتى الموت.
بدا الأمر وكأنه قد وصل إلى أهم وقت ، عندما هاجم تشاو كو وجيشه البالغ عددهم 150 ألف رجل ، كافح وانغ لينغ للدفاع.
“تقرير الطوارئ: معسكر وانغ لينغ في خطر!”
قاد تشين تانغ 7000 من الجنود وكان مثل طوافة خشبية في المحيط ، سرعان ما تم ابتلاعه ولم يستطع سوى النضال بمرارة.
غرق وجه باي تشي . “فلتأمر قوات هوان هي بالتحرك على الفور!”
كان جيش تشين الأسود وجيش تشاو الأحمر مثل فيضانين ، مندفعين نحو بعضهما البعض. تردد اصطدام القوات عبر الوادي.
” نعم لورد!” التفت الرجل على الفور إلى العلم الأحمر على المبنى ، وكانت هذه هي الإشارة التي أعدها جيش تشين للظروف الطارئة.
لا يمكن إخفاء التغيير الهائل بطبيعة الحال عن أويانغ شو والآخرين. تم وضع 30 ألف لاعب في جيش مينغ آو ، وتركوا المعسكر واستعدوا للقتال ضد جيش تشاو تشوانغ.
نظر هوان هي لأعلى ، عندما رأى العلم الأحمر ، نهض على الفور على خيله وصرخ ، “جميع الوحدات ، تحركوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقسمت قوى اللاعبين ذو 30 ألف عند بوابة مدينة غوانغ لانغ ، ثم قاد تشين تانغ 7000 جندي وتبع قوات مينغ آو شمالًا لإيقاف قوات تشاو تشوانغ. قاد أويانغ شو 24000 من سلاح الفرسان النخبة شرقًا واجتمع مع قوات هوان هي التي كانت مختبئة هناك.
“قتل قتل قتل!” ما أراحه كان صراخ الأرض الممزق .
وقفت باي هوا والآخرون على سور مدينة غوانغ لانغ ، وهم يشاهدون المذبحة القاسية في الخارج ، أصيبوا بالصدمة. مثل هذا الجيش الضخم جعل الجيش الأقل من 10 آلاف رجل يبدو ضئيلًا للغاية.
أما بالنسبة لقوة لاعبي أويانغ شو ، فإن هوان هي لم يثق به ورتب لهم أن يكونوا في الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وو يي ، مع كل القادة العسكريين ، أليس من الجيد لك القيادة في مدينة غوانغ لانغ ؟ لماذا يجب أن تتصرف شخصيًا؟ ماذا لو حدث شيء ما؟” لم تتفق باي هوا مع أويانغ شو .
لم يمانع أويانغ شو في ذلك وسمح لهوان هي وسلاح الفرسان البالغ عددهم 50 ألف بالتواجد في المقدمة. كانت قوات اللاعبين الآخرين في الوسط ، كان في المقدمة 10 آلاف فرد لمدينة شان هاي و 14 ألف سلاح فرسان بقيادة تشانغ لياو في الخلف.
الترجمة: Hunter
مع مثل هذا الترتيب ، كان تشانغ لياو جيدًا في مركز الجيش ، لذلك سيكون من السهل عليه قيادة القوات وإجراء تعديلات عليها.
بالنسبة للقوات على الجزء الجنوبي ، كان المفتاح هو ما إذا كان بإمكان وانغ هي الاختراق أم لا.
على الرغم من مشاركة أويانغ شو ، إلا أنه لم يتولى قيادة الجيش ، وترك الأمر للجنرالات المختلفين. كان في مقدمة قواته ، مع أفواج الحرس إلى جانبه. كان يقف بجانبه شي وان شوي ووانغ فينغ.
“نعم ، أنا أتفق مع باي هوا. الأخ وو يي ، ألم تكن تكره القتال شخصيًا؟” حاولت مولان يوي إقناعه.
اندفع السبعون ألف من سلاح الفرسان إلى الشمال.
كانت قوات تشاو تشوانغ منشغلة في القتال ضد القوة الرئيسية لجيش تشين ، عند رؤية الغبار والدخان يتصاعد من الجانب ، كانوا يخشون أن يكون هناك خطأ ما لكنهم لم يتمكنوا من تحريك قواتهم. بدت قوات سلاح الفرسان السوداء تتجه نحو الشمال.
بالنسبة للقوات على الجزء الجنوبي ، كان المفتاح هو ما إذا كان بإمكان وانغ هي الاختراق أم لا.
في هذه اللحظة اصبح جيش تشاو مشتتًا ، صرخ وانغ هي واندفع سلاح الفرسان من حوله على الفور ، وانطلقوا نحو جيش تشاو.
كان مينغ آو حريصًا دائمًا على استخدام القوات ، على الرغم من أنه كان يعلم أن أويانغ شو كان منطقيا ، إلا أنه لم يجرؤ على اتخاذ القرار وأبلغ باي تشي باقتراحه ، وطلب منه اتخاذ القرار النهائي.
أصيب تشانغ تشوانغ بالذعر ، مما دفع رجاله على الفور للاقتحام وعرقلة القوات المتبقيين من جيش تشين. مع هذا الاندفاع والصد ، تجاوز حوالي 30-40 ألف من سلاح الفرسان التابع لـ وانغ هي جيش تشاو.
كان ذلك في منتصف الشهر الثامن.
أراد تشاو تشوانغ تقسيم بعض القوات عند الذيل للمطاردة ولكن تم اعتراضه من قبل بضعة آلاف من القوات بقيادة مينغ آو ، الذي قام بالالتفاف والمهاجمة من الخلف. لم يرغب الطرفان في ترك أي من الطرفين يفلت من أيديهما ، لذلك وقع مئات الآلاف من قوات الجيش في معركة حامية مع بعضهم البعض.
هذه المعركة ، من بين اللوردات ، فقط أويانغ شو من خرج شخصياً للمعركة بينما ظل البقية في مدينة غوانغ لانغ .
هرعت قوات هوان هي مثل الضوء الشديد إلى ساحة المعركة الشمالية ، وما رآه قد مزق قلبه. من بعيد ، تم تدمير قوات وانغ لينغ تقريبًا وكانوا على وشك الانهيار.
أومأ أويانغ شو برأسه ، وتسلق خيل تشينغ فو ، ورفع رمح تيان مو ، واستعد للمغادرة.
مع العلم أن الأمور كانت سيئة ، صرخ هوان هي ، ” أطلق بوق البقر !” انطلق 30 صوت من ابواق البقر ، كان هذا الجيش الذي لم يشارك في القتال مليئًا بالطاقة ليندفع نحو المعسكر.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع التقرير ، تجمدت عيناه. كان يعلم أنه مع شخصية مينغ آو ، المستندة إلى 150 ألف جيش في المعسكر الجنوبي ، كان ذلك كافياً لتأخير قوات تشاو تشوانغ. من ناحية أخرى ، كان هناك نقص في 60 ألف جندي من قوات وانغ هي للاختراق. لم يكن يتوقع أن تكون رؤية أويانغ شو وتحليله حادين جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذان الجيشان الأقوى في عصر الدول المتحاربة ، وكلاهما لم يهزم في المعركة قط. اشتبكت القوات بشجاعة وبدون خوف ، بأسلحتهم الدموية ونخيرهم المنخفض ، كانت المنطقة الجبلية بأكملها مغطاة بهالة هذه المذبحة الوحشية البدائية.
مع مثل هذا الترتيب ، كان تشانغ لياو جيدًا في مركز الجيش ، لذلك سيكون من السهل عليه قيادة القوات وإجراء تعديلات عليها.
أما بالنسبة لقوة لاعبي أويانغ شو ، فإن هوان هي لم يثق به ورتب لهم أن يكونوا في الخلف.
مرت صرخات القتل العالية في الوادي وتردد صداها ، مما يجعل دماء المرء تغلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً ، معركة تشانغ بينغ مختلفة. مينغ آو والآخرون هم جنرالات ذوو خبرة ، وليس هناك مجال لنا للقيادة ، يمكننا التصرف فقط وفقًا لما يقولون. بالتالي ، لن يكون لي رأي في جميع ما سيأتي.”
كان جيش تشين الأسود وجيش تشاو الأحمر مثل فيضانين ، مندفعين نحو بعضهما البعض. تردد اصطدام القوات عبر الوادي.
غرق وجه باي تشي . “فلتأمر قوات هوان هي بالتحرك على الفور!”
“قتل قتل قتل!” ما أراحه كان صراخ الأرض الممزق .
الترجمة: Hunter
بدا الأمر وكأنه قد وصل إلى أهم وقت ، عندما هاجم تشاو كو وجيشه البالغ عددهم 150 ألف رجل ، كافح وانغ لينغ للدفاع.
أصيب تشانغ تشوانغ بالذعر ، مما دفع رجاله على الفور للاقتحام وعرقلة القوات المتبقيين من جيش تشين. مع هذا الاندفاع والصد ، تجاوز حوالي 30-40 ألف من سلاح الفرسان التابع لـ وانغ هي جيش تشاو.
أومأ أويانغ شو برأسه ، وتسلق خيل تشينغ فو ، ورفع رمح تيان مو ، واستعد للمغادرة.
كان باي تشي شخصًا مميزًا. هدأ نفسه وصعد على منصة المشاهدة في جبل لانغ تشان وبدأ في تنظيم القوات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
