الرحلة الاستكشافية (الجزء الثاني)
الفصل 228 – الرحلة الاستكشافية (الجزء الثاني)
في قاعة الاجتماعات الضيقة ، أصبحت هذه آخر ساحة معركة بين الجانبين.
خارج بلدة تيان فينغ ، عندما رأى أويانغ شو سور البلدة شديد الحراسة ، ضحك ببرود وأمر قواته بالتقدم. تقدموا حتى وصلوا إلى حوالي 500 متر من سور البلدة .
اخرج أويانغ شو بهدوء اثنين من منجنيق القوس الثلاثي من حقيبة التخزين الخاصة به ، وبدأ جنود الحرس تحت توجيه رائد وحدة آلة الإله وانغ يوان فينغ في إعداد منجنيق القوس الثلاثي وضبطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم كانوا يتمتعون بميزة الأرقام ، إلا أنهم ما زالوا يتراجعون. كان جنود قوات الاحتياط الذين شكلوهم معًا من المبتدئين ، وكانوا يقاتلون ضد جنود النخبة الحربية ، لذلك اصبحوا خائفين ولم يجرؤوا على التقدم.
بعد كل ذلك ، بدأوا على الفور بالإطلاق على الأسوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ، كان حمام دم آخر. دفع الجنود الذين لم يتمكنوا من التركيز على الدفاع ثمناً باهظاً لإنقاذ با داو. في تلك المرحلة ، تم تحديد نتيجة المعركة.
تم تثبيت صفوف من الأسهم بنجاح على سور البلدة ، وكان السور يشبه غابة من السهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نزل السربان الأول والثاني لوحدة الحرس ، الذين كانوا جاهزين بالفعل ، تحت قيادة الرائد وانغ فينغ ، من خيولهم وركضوا إلى أسفل السور ، ثم استخدموا سهام التدرج لتسلق الجدار.
لا تزال وحدة الحرس في المقدمة وقادوا الهجوم إلى القاعة.
واصلت وحدة سلاح الفرسان التقدم ودخلت نطاق قوس القرن. استخدموا أقواسهم وأطلقوا باتجاه سور البلدة وقمعوا نيران جنود حماية البلدة وغطوا تقدم وحدة الحرس.
حافظ أويانغ شو على المجموعتين من منجنيق القوس الثلاثي ، وأمر القوات بدخول البلدة والاستعداد لجني مكافآتهم.
خسرت بلدة تيان فينغ للتو أكثر من 1000 رجل ولم يتبقى لديها سوى حوالي 300 ، كيف يمكن أن يكونوا خصمًا لوحدة سلاح الفرسان؟ أولئك الذين كشفوا عن أنفسهم أصيبوا بالسهام وقتلوا على الفور.
أخرج أويانغ شو منجنيق القوس الثلاثي مرة أخرى ، وتحت قيادة وانغ فينغ ، استهدف برجي الأسهم ، على استعداد لإزالة عيب الارتفاع.
لم يكن القذف المتقطع للحجارة قادراً على تهديد القوات. نجح واحدًا تلو الآخر في تسلق سور البلدة.
تم تثبيت صفوف من الأسهم بنجاح على سور البلدة ، وكان السور يشبه غابة من السهام.
بعد أن تسلقوا سور البلدة ، قاموا بسحب سكاكين تانغ من خصورهم واشتبكوا مع الجنود.
لم يرد أويانغ شو في إضاعة أي وقت معه ، والتفت إلى با داو الذي كان بجانب شياو فينغ كان يو وضحك ببرود. “أنت با داو من بلدة النصل المكسور؟ شجاعتك جديرة بالثناء!”
لأجل الاستفادة من هذه الفرصة ، أمر أويانغ شو الأسراب من وحدة الحرس برفع الأخشاب المدمرة لتوجيه الهجوم نحو البوابة لاختراق البلدة.
كما لوثت الدماء الأرض وسقط الحلفاء واحدا تلو الآخر ، فقد جنود التحالف شجاعتهم وحاولوا الهروب عبر الساحة الخلفية.
على أسوار البلدة ، غالبًا ما كان العدو هو الذي يموت. على الرغم من أن قوات أويانغ شو لم يكن لديها ميزة كبيرة في العدد ، إلا أنها كانت تتمتع بميزة مهارة مطلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم كانوا يتمتعون بميزة الأرقام ، إلا أنهم ما زالوا يتراجعون. كان جنود قوات الاحتياط الذين شكلوهم معًا من المبتدئين ، وكانوا يقاتلون ضد جنود النخبة الحربية ، لذلك اصبحوا خائفين ولم يجرؤوا على التقدم.
في أقل من 20 دقيقة ، تم اختراق بوابات البلدة ، وتسلقت الأسراب من وحدة الحرس الأسوار للمساعدة.
بعد أن تسلقوا سور البلدة ، قاموا بسحب سكاكين تانغ من خصورهم واشتبكوا مع الجنود.
حافظ أويانغ شو على المجموعتين من منجنيق القوس الثلاثي ، وأمر القوات بدخول البلدة والاستعداد لجني مكافآتهم.
توغلت القوات في بوابات البلدة ، وقتلت بسلاسة أي شيء في طريقها. من البداية إلى النهاية ، لم يستغرق هذا حتى ساعة.
ضحك شياو فينغ كان يو. لم يتراجع مثل با داو ، وسحب السيف من خصره وواجه الحرس وحده ، صارخًا ، “قتل!” كانت هذه أغنيته الأخيرة ، حيث اندفع جنود وحدة الحرس إلى الأمام وقاموا بقطعه.
بعد دخول سلاح الفرسان إلى البلدة ، أصيب سكان البلدة بالارتباك وهم يختبئون في منازلهم. لم يهتم أويانغ شو بهؤلاء المدنيين واندفع مباشرة إلى قصر اللورد ، فقط أراد غزوه.
جعل هذا الجو والمشهد العدو يستسلم ويتوقف عن القتال.
قاد اللورد شياو فينغ كان يو حرسه الأخير وجميع قواته الاحتياطية ، البالغ عددها 500 رجل ، للدفاع عن قصر اللورد.
الشيء الوحيد الذي جعله سعيدًا هو أنه منذ 10 دقائق ، أحضر با داو أخيرًا آخر 300 نخب من بلدة النصل المكسور ودافع معه عن قصر اللورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم إغلاق جميع الشوارع باتجاه قصر اللورد. لقد استفادوا من الجنود على سور البلدة لكسب الوقت للسكان لتكديس الأخشاب والحجارة لإغلاق الطرق لكسب المزيد من الوقت.
لا تزال وحدة الحرس في المقدمة وقادوا الهجوم إلى القاعة.
بعد أن رأى أويانغ شو مثل هذا المشهد ، أمر الجميع بالنزول عن خيولهم وقرر المحاربة بأسلوب الجنود. غادر 3 أسراب من الوحدة الثانية من الفوج الثاني لرعاية الخيول ، بينما تجاوز الباقي الحواجز ودخلوا بحزم قصر اللورد.
في قصر اللورد ، كان هناك برجان مؤقتان لرماة السهام . كان شياو فينغ كان يو ، تحت حماية حارسه ، على أحد الأبراج. ” تشي يوي وو يي ، أنت عديم الرحمة.”
هز أويانغ شو رأسه مستمتعا. “بما أنك تجرؤ على استفزازي ، يجب أن تتوقع دفن أراضيك”.
نظرًا لأن مساحة قصر اللورد كانت محدودة ، فقد تم ترك جزء كبير من سلاح الفرسان خارج قصر اللورد ، محيطين بالقصر لمنع أي شخص من الهروب ، وخاصة اللورد شياو فينغ كان يو . في الوقت نفسه ، كانوا مسؤولين عن مسح المنطقة لمنع القوات الأخرى من مساعدتهم من تشكيل النقل الآني.
“لن أدعك تنجح!”
لم يرد أويانغ شو في إضاعة أي وقت معه ، والتفت إلى با داو الذي كان بجانب شياو فينغ كان يو وضحك ببرود. “أنت با داو من بلدة النصل المكسور؟ شجاعتك جديرة بالثناء!”
استمر الذبح. لطخت دماء جديدة الفجوات على الأرض الصخرية ، تدفقت في كل مكان. بعد أن داسوا عليها ، كان هناك العديد من آثار الأقدام الدموية ، مثل أرض تدريب أسورا.
في مواجهة تهديداته ، لم يرد با داو. “اليوم إما أن أموت أو أعيش”.
بعد كل ذلك ، بدأوا على الفور بالإطلاق على الأسوار.
“عظيم!” صرخ أويانغ شو قائلاً “هجوم!”
أخرج أويانغ شو منجنيق القوس الثلاثي مرة أخرى ، وتحت قيادة وانغ فينغ ، استهدف برجي الأسهم ، على استعداد لإزالة عيب الارتفاع.
كانت الطلقة تشبه المدفع ، طارت بدقة نحو برج السهم واصطدمت بالجنود الموجودين عليه. حتى البرج نفسه فقد قطعة كبيرة وبدأ يهتز.
في قاعة الاجتماعات الضيقة ، أصبحت هذه آخر ساحة معركة بين الجانبين.
إذا لم يفكر شياو فينغ كان يو بالسرعة الكافية ، وقفز للأسفل قبل إطلاقه ، ربما قد مات.
تم إغلاق جميع الشوارع باتجاه قصر اللورد. لقد استفادوا من الجنود على سور البلدة لكسب الوقت للسكان لتكديس الأخشاب والحجارة لإغلاق الطرق لكسب المزيد من الوقت.
حاول وانغ يوان فينغ مرة أخرى ، وأطلق مرتين. أخيرًا لم يستطع برج السهم تحمل ذلك بعد الآن ، وانقسم إلى قسمين في المنتصف ، وانهار على الأرض.
أصيب الجنود تحت برج السهم بالذعر وتراجعوا ، كل واحد منهم بأفواه مفتوحة على مصراعيها. تركت قوة منجنيق القوس الثلاثي ظلًا عميقًا في قلوبهم.
هز أويانغ شو رأسه مستمتعا. “بما أنك تجرؤ على استفزازي ، يجب أن تتوقع دفن أراضيك”.
بعد تدمير برج السهم ، أمر أويانغ شو القوات بالمضي قدمًا.
بعد كل ذلك ، بدأوا على الفور بالإطلاق على الأسوار.
“أطلقوا السهام!” تحول سلاح الفرسان إلى رماة ، وتشكلوا خارج قصر اللورد وقاموا بقصف الجزء الداخلي من القصر بأمطار من السهام. استخدم الحراس سكاكينهم الحادة واندفعوا نحو أبواب القصر.
استمر الذبح. لطخت دماء جديدة الفجوات على الأرض الصخرية ، تدفقت في كل مكان. بعد أن داسوا عليها ، كان هناك العديد من آثار الأقدام الدموية ، مثل أرض تدريب أسورا.
داخل قصر اللورد ، كانت هناك صرخات. دون شك ، تم إطلاق السهام عليهم ، مما أجبرهم على عدم الرغبة في البقاء في الساحة وجعلهم يتراجعون إلى الممرات. بغض النظر عن مقدار الاوامر من با داو وشياو فينغ كان يو ، لم يجرؤوا على الدفاع.
على أسوار البلدة ، غالبًا ما كان العدو هو الذي يموت. على الرغم من أن قوات أويانغ شو لم يكن لديها ميزة كبيرة في العدد ، إلا أنها كانت تتمتع بميزة مهارة مطلقة.
يا لها من مزحة ، تحت مطر السهام هذا ، للوقوف في مثل هذه الساحة المفتوحة ، يمكن للمرء أن يصبح هدفًا حيًا.
لم يدافع با داو المسكين عن نفسه بشكل جيد وأصيب بالسهام ، مما جعله يركع على الأرض من الألم.
خلف الباب ، كان مكدسا بالحجارة ، مما يجعل من الصعب اختراقه لبعض الوقت.
تم إغلاق جميع الشوارع باتجاه قصر اللورد. لقد استفادوا من الجنود على سور البلدة لكسب الوقت للسكان لتكديس الأخشاب والحجارة لإغلاق الطرق لكسب المزيد من الوقت.
قرر أويانغ شو إعادة استخدام خططه ، وأمر وانغ يوان فينغ بإطلاق سهام متدرجة على الجدران. استخدمها الحراس للنهوض من الجدران ، وبالقفز ، دخلوا قصر اللورد واشتبكوا مع العدو.
كان خمسمائة حارس مثل 500 أسد ، بدأوا بالذبح في قصر اللورد.
كان بإمكان شياو فينغ كان يو فقط جمع قواته المتبقية للتخلي عن الساحة والعودة إلى قاعة الاجتماعات. في الداخل ، ارتفعت المنطقة الحجرية الفولاذية ببطء ، في انتظار مصيرها المجهول.
كان أويانغ شو سعيدًا وأمر جزءًا من سلاح الفرسان بتسلق الأسوار ، والإطلاق من أسفلهم من أجل ميزة الارتفاع. بدأ الرجال الباقون في تركيز طاقاتهم على اختراق قصر اللورد.
الشيء الوحيد الذي جعله سعيدًا هو أنه منذ 10 دقائق ، أحضر با داو أخيرًا آخر 300 نخب من بلدة النصل المكسور ودافع معه عن قصر اللورد.
في قصر اللورد ، توقف مطر السهم. تحت قيادة اللوردين ، هرع الجنود من الممشى وبدأوا في القتال مع جنود وحدة الحرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دخول قوات مدينة شان هاي إلى الساحة ، تشكلوا واستعدوا للمعركة النهائية.
على الرغم من أنهم كانوا يتمتعون بميزة الأرقام ، إلا أنهم ما زالوا يتراجعون. كان جنود قوات الاحتياط الذين شكلوهم معًا من المبتدئين ، وكانوا يقاتلون ضد جنود النخبة الحربية ، لذلك اصبحوا خائفين ولم يجرؤوا على التقدم.
كان بإمكان شياو فينغ كان يو فقط جمع قواته المتبقية للتخلي عن الساحة والعودة إلى قاعة الاجتماعات. في الداخل ، ارتفعت المنطقة الحجرية الفولاذية ببطء ، في انتظار مصيرها المجهول.
كان با داو قاسياً ، جلب نخبته إلى المقدمة واشتبك مع الحرس.
حافظ أويانغ شو على المجموعتين من منجنيق القوس الثلاثي ، وأمر القوات بدخول البلدة والاستعداد لجني مكافآتهم.
واصل سلاح الفرسان الذين كانوا على الاسوار بإطلاق السهام للمساعدة في هجومهم. أصبحت قوات با داو الأهداف ذات الأولوية لهؤلاء الرماة.
اخرج أويانغ شو بهدوء اثنين من منجنيق القوس الثلاثي من حقيبة التخزين الخاصة به ، وبدأ جنود الحرس تحت توجيه رائد وحدة آلة الإله وانغ يوان فينغ في إعداد منجنيق القوس الثلاثي وضبطه.
لم يدافع با داو المسكين عن نفسه بشكل جيد وأصيب بالسهام ، مما جعله يركع على الأرض من الألم.
تجمع جنود بلدة النصل المكسور ، وهم يرون لوردهم مصابًا على الأرض ، حاولوا جره بعيدًا. كيف ستمنحهم وحدات الحرس مثل هذه الفرصة؟ لقد اندفعوا إلى الأمام بقسوة.
جعل هذا الجو والمشهد العدو يستسلم ويتوقف عن القتال.
في لحظة ، كان حمام دم آخر. دفع الجنود الذين لم يتمكنوا من التركيز على الدفاع ثمناً باهظاً لإنقاذ با داو. في تلك المرحلة ، تم تحديد نتيجة المعركة.
حاول وانغ يوان فينغ مرة أخرى ، وأطلق مرتين. أخيرًا لم يستطع برج السهم تحمل ذلك بعد الآن ، وانقسم إلى قسمين في المنتصف ، وانهار على الأرض.
قفز سلاح الفرسان من الأسوار الى الساحة. اتجه جزء منهم نحو باب قصر اللورد ، مبعدين الحجر عن الباب.
كان جنود وحدة الحرس يتمتعون بقوة ذهنية شبيهة بالفولاذ وروح غير قابلة للكسر ، وهم يتقدمون إلى الأمام ؛ لم يكونوا خائفين من الموت وعاملوا الشرف مثل حياتهم. أصبح الهجوم والقتل من غرائزهم.
كان بإمكان شياو فينغ كان يو فقط جمع قواته المتبقية للتخلي عن الساحة والعودة إلى قاعة الاجتماعات. في الداخل ، ارتفعت المنطقة الحجرية الفولاذية ببطء ، في انتظار مصيرها المجهول.
تم إغلاق جميع الشوارع باتجاه قصر اللورد. لقد استفادوا من الجنود على سور البلدة لكسب الوقت للسكان لتكديس الأخشاب والحجارة لإغلاق الطرق لكسب المزيد من الوقت.
لم تهاجم وحدة الحرس على الفور قاعة الاجتماعات ، لكنهم ساعدوا سلاح الفرسان في فتح الباب الرئيسي. بعد فتحه ، أحضر أويانغ شو بقية القوات إلى قصر اللورد.
نظرًا لأن مساحة قصر اللورد كانت محدودة ، فقد تم ترك جزء كبير من سلاح الفرسان خارج قصر اللورد ، محيطين بالقصر لمنع أي شخص من الهروب ، وخاصة اللورد شياو فينغ كان يو . في الوقت نفسه ، كانوا مسؤولين عن مسح المنطقة لمنع القوات الأخرى من مساعدتهم من تشكيل النقل الآني.
حاول وانغ يوان فينغ مرة أخرى ، وأطلق مرتين. أخيرًا لم يستطع برج السهم تحمل ذلك بعد الآن ، وانقسم إلى قسمين في المنتصف ، وانهار على الأرض.
بعد دخول قوات مدينة شان هاي إلى الساحة ، تشكلوا واستعدوا للمعركة النهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب الجنود تحت برج السهم بالذعر وتراجعوا ، كل واحد منهم بأفواه مفتوحة على مصراعيها. تركت قوة منجنيق القوس الثلاثي ظلًا عميقًا في قلوبهم.
لا تزال وحدة الحرس في المقدمة وقادوا الهجوم إلى القاعة.
حاول وانغ يوان فينغ مرة أخرى ، وأطلق مرتين. أخيرًا لم يستطع برج السهم تحمل ذلك بعد الآن ، وانقسم إلى قسمين في المنتصف ، وانهار على الأرض.
كانت قوات التحالف تقف على الحائط ولم يكن لديها مخرج. يمكنهم فقط أن يتمنوا حياة أفضل في المرة القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف أويانغ شو خارج القاعة ، ينظر بلا حراك إلى هذه المذبحة.
في قاعة الاجتماعات الضيقة ، أصبحت هذه آخر ساحة معركة بين الجانبين.
تم إغلاق جميع الشوارع باتجاه قصر اللورد. لقد استفادوا من الجنود على سور البلدة لكسب الوقت للسكان لتكديس الأخشاب والحجارة لإغلاق الطرق لكسب المزيد من الوقت.
كان جنود وحدة الحرس يتمتعون بقوة ذهنية شبيهة بالفولاذ وروح غير قابلة للكسر ، وهم يتقدمون إلى الأمام ؛ لم يكونوا خائفين من الموت وعاملوا الشرف مثل حياتهم. أصبح الهجوم والقتل من غرائزهم.
خارج بلدة تيان فينغ ، عندما رأى أويانغ شو سور البلدة شديد الحراسة ، ضحك ببرود وأمر قواته بالتقدم. تقدموا حتى وصلوا إلى حوالي 500 متر من سور البلدة .
تقدم الجنود بسرعة كآلة قتل عالية الكفاءة ، وقتلوا كل من يسد طريقهم. كان الموت أفضل هدية يمكن أن يقدموها لعدوهم ، وكان الدم هو أفضل هدية.
في قاعة الاجتماعات الضيقة ، أصبحت هذه آخر ساحة معركة بين الجانبين.
جعل هذا الجو والمشهد العدو يستسلم ويتوقف عن القتال.
واصل شياو فينغ كان يو وبا داو محاولة رفع معنوياتهم لخوض معركة أخيرة.
كان جنود وحدة الحرس يتمتعون بقوة ذهنية شبيهة بالفولاذ وروح غير قابلة للكسر ، وهم يتقدمون إلى الأمام ؛ لم يكونوا خائفين من الموت وعاملوا الشرف مثل حياتهم. أصبح الهجوم والقتل من غرائزهم.
استمر الذبح. لطخت دماء جديدة الفجوات على الأرض الصخرية ، تدفقت في كل مكان. بعد أن داسوا عليها ، كان هناك العديد من آثار الأقدام الدموية ، مثل أرض تدريب أسورا.
انعكس ضوء السكاكين وتناثر الدم في كل مكان. أطلق المصابون صرخات الألم وغرقوا في ظلال السكاكين.
يا لها من مزحة ، تحت مطر السهام هذا ، للوقوف في مثل هذه الساحة المفتوحة ، يمكن للمرء أن يصبح هدفًا حيًا.
وقف أويانغ شو خارج القاعة ، ينظر بلا حراك إلى هذه المذبحة.
جعل هذا الجو والمشهد العدو يستسلم ويتوقف عن القتال.
كما لوثت الدماء الأرض وسقط الحلفاء واحدا تلو الآخر ، فقد جنود التحالف شجاعتهم وحاولوا الهروب عبر الساحة الخلفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
ضحك شياو فينغ كان يو. لم يتراجع مثل با داو ، وسحب السيف من خصره وواجه الحرس وحده ، صارخًا ، “قتل!” كانت هذه أغنيته الأخيرة ، حيث اندفع جنود وحدة الحرس إلى الأمام وقاموا بقطعه.
الشيء الوحيد الذي جعله سعيدًا هو أنه منذ 10 دقائق ، أحضر با داو أخيرًا آخر 300 نخب من بلدة النصل المكسور ودافع معه عن قصر اللورد.
جعل هذا الجو والمشهد العدو يستسلم ويتوقف عن القتال.
كان با داو قاسياً ، جلب نخبته إلى المقدمة واشتبك مع الحرس.
يا لها من مزحة ، تحت مطر السهام هذا ، للوقوف في مثل هذه الساحة المفتوحة ، يمكن للمرء أن يصبح هدفًا حيًا.
بعد أن رأى أويانغ شو مثل هذا المشهد ، أمر الجميع بالنزول عن خيولهم وقرر المحاربة بأسلوب الجنود. غادر 3 أسراب من الوحدة الثانية من الفوج الثاني لرعاية الخيول ، بينما تجاوز الباقي الحواجز ودخلوا بحزم قصر اللورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم كانوا يتمتعون بميزة الأرقام ، إلا أنهم ما زالوا يتراجعون. كان جنود قوات الاحتياط الذين شكلوهم معًا من المبتدئين ، وكانوا يقاتلون ضد جنود النخبة الحربية ، لذلك اصبحوا خائفين ولم يجرؤوا على التقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
في قاعة الاجتماعات الضيقة ، أصبحت هذه آخر ساحة معركة بين الجانبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل قصر اللورد ، كانت هناك صرخات. دون شك ، تم إطلاق السهام عليهم ، مما أجبرهم على عدم الرغبة في البقاء في الساحة وجعلهم يتراجعون إلى الممرات. بغض النظر عن مقدار الاوامر من با داو وشياو فينغ كان يو ، لم يجرؤوا على الدفاع.
واصل سلاح الفرسان الذين كانوا على الاسوار بإطلاق السهام للمساعدة في هجومهم. أصبحت قوات با داو الأهداف ذات الأولوية لهؤلاء الرماة.
ضحك شياو فينغ كان يو. لم يتراجع مثل با داو ، وسحب السيف من خصره وواجه الحرس وحده ، صارخًا ، “قتل!” كانت هذه أغنيته الأخيرة ، حيث اندفع جنود وحدة الحرس إلى الأمام وقاموا بقطعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في قصر اللورد ، كان هناك برجان مؤقتان لرماة السهام . كان شياو فينغ كان يو ، تحت حماية حارسه ، على أحد الأبراج. ” تشي يوي وو يي ، أنت عديم الرحمة.”
داخل قصر اللورد ، كانت هناك صرخات. دون شك ، تم إطلاق السهام عليهم ، مما أجبرهم على عدم الرغبة في البقاء في الساحة وجعلهم يتراجعون إلى الممرات. بغض النظر عن مقدار الاوامر من با داو وشياو فينغ كان يو ، لم يجرؤوا على الدفاع.
كانت الطلقة تشبه المدفع ، طارت بدقة نحو برج السهم واصطدمت بالجنود الموجودين عليه. حتى البرج نفسه فقد قطعة كبيرة وبدأ يهتز.
الترجمة: Hunter
جعل هذا الجو والمشهد العدو يستسلم ويتوقف عن القتال.
الفصل 228 – الرحلة الاستكشافية (الجزء الثاني)
بعد أن تسلقوا سور البلدة ، قاموا بسحب سكاكين تانغ من خصورهم واشتبكوا مع الجنود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات