276
انتهى أول اتصال حقيقي بين باي سو و سو مينغ عندما أصبحت السماء مظلمة وظهر القمر. اعتقدت باي سو أنها فازت في ذلك اليوم. اعتقدت أنها بذلت قصارى جهدها ونجحت في جعل سو مينغ يلاحظها ، مما أدى إلى وضع علامة باهتة في قلبه.
إذا لم تفز ، فلماذا يبدو في حالة ذهول عندما قابلته في البداية؟ إذا لم تفز ، فلماذا يستخدم تلك الريح اللطيفة عندما افترقوا؟
انتهى أول اتصال حقيقي بين باي سو و سو مينغ عندما أصبحت السماء مظلمة وظهر القمر. اعتقدت باي سو أنها فازت في ذلك اليوم. اعتقدت أنها بذلت قصارى جهدها ونجحت في جعل سو مينغ يلاحظها ، مما أدى إلى وضع علامة باهتة في قلبه.
ابتسمت باي سو بشفاه ممدودة وأغلقت عينيها ببطء قبل أن تنغمس في تأملها. في ذلك اليوم ، لم تبحث عن سي ما شين. في الواقع ، لم يخطر ببالها اسم سي ما شين ، وهو حدث لم يحدث من قبل.
اعتقدت باي سو أنها فازت بالكامل. لقد كشف فعلها عندما غادرت كل ما بداخلها من جرأة وغير منطقية.
مع تسرب الهواء البارد إلى الحجارة واندماجه تدريجيًا مع عشرات الصخور الجليدية ، بدأت الصخور في الانكماش. بعد الوقت الذي استغرقه حرق عود البخور ، عندما رفع سو مينغ يده وتبدد الهواء البارد ، ظهر أمامه طوقان مصنوعان من تلك الصخور الجليدية.
عندما فكرت في الأمر ، لا يزال بإمكان باي سو أن تشعر بقلبها ينبض على صدرها. جلست داخل كهفها في القمة السابعة ونظرت إلى المرآة البرونزية أمامها. نظرت إلى انعكاس صورتها في المرآة. تدريجيا ، ظهرت نظرة فخرية على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حل الصباح و أشرقت شمس الصباح في الأفق ، عادت باي سو مرة أخرى إلى القمة التاسعة.
“سو مينغ ، لا بد أنك لم تتوقع مني أن أفعل هذا ، هيه هيه.”
في اللحظة التي تقدم فيها خطوة إلى الأمام ، ارتجفت المنصة.
“أرسلها إلى الأسفل. سيكون لدينا بضعة أيام من السلام ،” قال سو مينغ ببطء ، ثم واصل الانغماس في تقليد الرخ الذهبي.
عندما فكرت باي سو في ما حدث ، بالإضافة إلى أن قلبها بدأ ينبض بسرعة في صدرها ، ظهر أيضًا في داخلها تلميح من الخوف المستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أنها ترددت للحظة ، لكن يدها ما زالت تمسك بلوحة الرسم. في اللحظة التي لمست لوحة الرسم ، طاف شعرها فجأة وانكسر الخيط الأحمر الذي كان يربط شعرها على الفور ، مما تسبب في تساقط شعرها الطويل. بدأت ملابسها ترفرف بشراسة كما لو كانت ريح عنيفة تهب عليها.
لم يكن لديها أي فكرة عما حدث لها لتفعل شيئًا مجنونًا جدًا. كان الأمر كما لو أنها في تلك اللحظة لم تعد هي نفسها ولكنها تحولت إلى شخص آخر تمامًا.
نظرت إلى المرآة البرونزية وأصبح ذلك الشخص في المرآة غريبًا وغير مألوف لها. كان ذلك الشخص مربوطًا بخيط أحمر. سقطت ضفائرها على كتفيها ، وكانت هناك بلورات ملتصقة على جبهتها. كان هذا مظهر واحدًا لم ترتديه باي سو قبل هذا اليوم.
وقفت باي سو بجانبه وراقبت للحظة ولكن لم تستطع رؤية سوى سو مينغ وهو يحرك إصبعه على لوحة الرسم. لم تستطع رؤية ما رسمه. في عينيها ، كانت لوحة الرسم فارغة.
نظرت إلى نفسها ، واستمرت في البحث…
“هذا المظهر ليس سيئًا للغاية…”
“هذا المظهر ليس سيئًا للغاية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلى المرآة البرونزية وأصبح ذلك الشخص في المرآة غريبًا وغير مألوف لها. كان ذلك الشخص مربوطًا بخيط أحمر. سقطت ضفائرها على كتفيها ، وكانت هناك بلورات ملتصقة على جبهتها. كان هذا مظهر واحدًا لم ترتديه باي سو قبل هذا اليوم.
ابتسمت باي سو بشفاه ممدودة وأغلقت عينيها ببطء قبل أن تنغمس في تأملها. في ذلك اليوم ، لم تبحث عن سي ما شين. في الواقع ، لم يخطر ببالها اسم سي ما شين ، وهو حدث لم يحدث من قبل.
كان هناك ضوء ذهبي يسطع في الأفق داخل هذا المشهد. أثار هذا الضوء الذهبي عاصفة هائلة من الرياح وسافر مسافة 10000 لي في فترة نفس ، واقترب من المكان بسرعة مذهلة قبل أن يتحول إلى رخ ذهبي الذي كان حجمه حوالي 10000 قدم.
بفرح لم تدرك حتى أنها كانت تطلق ابتسامة متعجرفة على شفتيها ، انتظرت بفارغ الصبر اليوم التالي.
“يمكنني استخدام الصخور الجليدية لزيادة سرعتي ، ولكن هذا فقط لزيادة سرعة جسدي المادي. لن يساعدني ذلك في زيادة سرعتي عندما أطير…
في تلك الليلة ، ساد الصمت على القمة التاسعة. وقف زي تشي باحترام خارج منزل كهف سو مينغ. أمامه كانت هناك عشرات الصخور الجليدية بحجم قبضة اليد.
نظر سو مينغ إلى عشرات الصخور الجليدية والتقط واحدة. على الفور ، شعر بالصخرة تثقل يده. كانت بحجم قبضة اليد فقط ، لكنه شعر وكأنه كان متمسكًا بجبل يبلغ ارتفاع الإنسان.
تسرب الهواء المتجمد من الصخور الجليدية ، وعندما هبت الرياح ، انفجر الهواء المتجمد على وجه سو مينغ ، مما تسبب في تألق عينيه.
“هذا الحجر لن يذوب حتى عند الاحتراق ، لكنه ليس قويًا. يمكن استخدام الهواء البارد وتشكيل الحجر في جميع أنواع الأشكال. سيدي ، لم يكن لدي الكثير من الوقت ، ولهذا السبب لم أجد سوى هذا العدد من الأحجار قال زي تشي باحترام “لكن لا تقلق ، سأستمر في البحث. امنحني شهرًا وسأكون قادرًا على جمع المزيد”. عندما رأى سو مينغ يومئ برأسه ، تراجع على بعد بضع مئات من الأقدام قبل الجلوس وانتظار أوامر جديدة.
لم تكن لديها أي فكرة عن المدة التي استغرقتها ، لكن باي سو شاهدت عددًا لا يحصى من الأضواء الذهبية.
نظر سو مينغ إلى عشرات الصخور الجليدية والتقط واحدة. على الفور ، شعر بالصخرة تثقل يده. كانت بحجم قبضة اليد فقط ، لكنه شعر وكأنه كان متمسكًا بجبل يبلغ ارتفاع الإنسان.
بعد لحظة ، فتحهم وأخرج لوحة الرسم. قام برسم بضعة خطوط بيده اليمنى وعلى الفور ، ظهر الرخ الذهبي على لوحة الرسم أمام عينيه.
“إنه حجر الغريب ، لكن به ضعف قاتل”.
بفرح لم تدرك حتى أنها كانت تطلق ابتسامة متعجرفة على شفتيها ، انتظرت بفارغ الصبر اليوم التالي.
ضغط سو مينغ بيده اليمنى. ظهرت شروخ على الفور على صخرة الجليد ، وبقوة ، تحطمت إلى عدة قطع ، كل قطعة لا تزال تزن أكثر بكثير من حجمها الفعلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الليلة ، ساد الصمت على القمة التاسعة. وقف زي تشي باحترام خارج منزل كهف سو مينغ. أمامه كانت هناك عشرات الصخور الجليدية بحجم قبضة اليد.
بمجرد أن التقط سو مينغ القطع المحطمة ، أخرج عنصرًا من حقيبة التخزين بيده اليسرى. بمجرد ظهور هذا العنصر ، انكمشت أعين زي تشي على الفور.
كان هناك هدوء في عينيه ، ولكن في ذلك الهدوء كانت هناك قوة جعلت قلبها يرتجف. تلك القوة الهائلة في عينيه لم يكن يمتلكها سي ما شين.
ابتسمت باي سو بشفاه ممدودة وأغلقت عينيها ببطء قبل أن تنغمس في تأملها. في ذلك اليوم ، لم تبحث عن سي ما شين. في الواقع ، لم يخطر ببالها اسم سي ما شين ، وهو حدث لم يحدث من قبل.
كانت لؤلؤة كروية – نهب روح!
اعتقدت باي سو أنها فازت بالكامل. لقد كشف فعلها عندما غادرت كل ما بداخلها من جرأة وغير منطقية.
بمجرد إخراج هذه الحبة ، امتصت كل الضوء في المناطق المحيطة وأصبحت المنطقة مظلمة ، مما يجعل الأمر يبدو كما لو كان هناك فراغ يطفو أمام سو مينغ.
“هااي ، لقد كنت أنتظر لمدة نصف يوم! توقف عن التظاهر بأنني لست هنا!”
إذا استطاع أي شخص أن يرى من خلال الضوء الخافت خارج الحبة وفي الحبة نفسها ، فيمكنه أن يرى بوضوح أن هناك خصلات من الدخان داخلها تتحرك ببطء. في وسط الخصلات كانت زهرة جليدية. كانت هناك عين ساحرة تطفو فوق زهرة الجليد ، وكان لتلك العين بؤبؤين!
طفى الهواء البارد من الزهرة إلى يد سو مينغ اليسرى. عندما ضغط يده على الصخور الجليدية ، انتشر ذلك الهواء البارد وأحاط بها.
في اللحظة التي شعرت فيها وكأنها نست نفسها وتحول عقلها إلى فراغ ، بدا صوت منعزل وكأنه يتردد داخل العالم الغائم وغير الواضح.
لم يكن لدى سو مينغ طريقة للوصول إلى أي هواء بارد يسمح له بتغيير الصخور الجليدية إلى الشكل الذي يريده ، حتى لو تدرب معظم الأشخاص في عشيرة السماء المتجمدة على استخدام البرد.
بفرح لم تدرك حتى أنها كانت تطلق ابتسامة متعجرفة على شفتيها ، انتظرت بفارغ الصبر اليوم التالي.
تجول سو مينغ ذهابًا وإيابًا على المنصة. بمجرد أن وجد أنه لم يكن في حالة من الانزعاج الشديد ، لم يعد يفكر في الأمر وجلس مرة أخرى. مع ضوء القمر الساطع على وجهه ، نظر إلى القمر في السماء وظهرت نظرة تأملية في عينيه.
ومع ذلك ، كان سو مينغ لديه نهب روح. كان هناك خيط من علامة بيرسيركر المعجزة سي ما شين في الحبة. عندما أشار سو مينغ إلى نهب الروح بيده اليسرى ، اختفى الضوء الخافت الموجود على الحبة على الفور وتم استبداله بالجليد المختوم على ما يبدو والذي يتدفق فوق خصلات الدخان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أنها ترددت للحظة ، لكن يدها ما زالت تمسك بلوحة الرسم. في اللحظة التي لمست لوحة الرسم ، طاف شعرها فجأة وانكسر الخيط الأحمر الذي كان يربط شعرها على الفور ، مما تسبب في تساقط شعرها الطويل. بدأت ملابسها ترفرف بشراسة كما لو كانت ريح عنيفة تهب عليها.
طفى الهواء البارد من الزهرة إلى يد سو مينغ اليسرى. عندما ضغط يده على الصخور الجليدية ، انتشر ذلك الهواء البارد وأحاط بها.
نظرت إلى المرآة البرونزية وأصبح ذلك الشخص في المرآة غريبًا وغير مألوف لها. كان ذلك الشخص مربوطًا بخيط أحمر. سقطت ضفائرها على كتفيها ، وكانت هناك بلورات ملتصقة على جبهتها. كان هذا مظهر واحدًا لم ترتديه باي سو قبل هذا اليوم.
مع تسرب الهواء البارد إلى الحجارة واندماجه تدريجيًا مع عشرات الصخور الجليدية ، بدأت الصخور في الانكماش. بعد الوقت الذي استغرقه حرق عود البخور ، عندما رفع سو مينغ يده وتبدد الهواء البارد ، ظهر أمامه طوقان مصنوعان من تلك الصخور الجليدية.
كانت الأطواق ذات حجم طبيعي وهشة للغاية. يمكن تدميرها إذا استخدم أقل قوة ، لكن الوزن المضاف معًا للطوقين كان يساوي تلًا صغيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع سو مينغ الأطواق وظهرت نظرة غامضة على وجهه. كان الاثنان ثقيلان للغاية ، لكن ليس لدرجة أنه لا يستطيع رفعهما. ومع ذلك ، إذا كان لديه المزيد من الأزواج من هذه الأشياء ، فما لم يقم بتعميم تشي الخاص به ، فلن يكون قادرًا على تحريكها بجسده المادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط سو مينغ بيده اليمنى. ظهرت شروخ على الفور على صخرة الجليد ، وبقوة ، تحطمت إلى عدة قطع ، كل قطعة لا تزال تزن أكثر بكثير من حجمها الفعلي.
“آمل أن تكونوا قادرين على مساعدتي في زيادة سرعتي.”
رأت ضوءًا ذهبيًا يمر عبر سماء مظلمة. بمجرد مرور هذا الضوء الذهبي ، ظهر آخر.
“أرسلها إلى الأسفل. سيكون لدينا بضعة أيام من السلام ،” قال سو مينغ ببطء ، ثم واصل الانغماس في تقليد الرخ الذهبي.
ومض ضوء في عيني سو مينغ ووضع أطواق الجليد على قدميه قبل أن يقف ويخطو خطوة إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الليلة ، ساد الصمت على القمة التاسعة. وقف زي تشي باحترام خارج منزل كهف سو مينغ. أمامه كانت هناك عشرات الصخور الجليدية بحجم قبضة اليد.
في اللحظة التي تقدم فيها خطوة إلى الأمام ، ارتجفت المنصة.
تسرب الهواء المتجمد من الصخور الجليدية ، وعندما هبت الرياح ، انفجر الهواء المتجمد على وجه سو مينغ ، مما تسبب في تألق عينيه.
“لا يزال هذا غير كاف.”
في اللحظة التي تقدم فيها خطوة إلى الأمام ، ارتجفت المنصة.
تجول سو مينغ ذهابًا وإيابًا على المنصة. بمجرد أن وجد أنه لم يكن في حالة من الانزعاج الشديد ، لم يعد يفكر في الأمر وجلس مرة أخرى. مع ضوء القمر الساطع على وجهه ، نظر إلى القمر في السماء وظهرت نظرة تأملية في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى نفسها ، واستمرت في البحث…
“يمكنني استخدام الصخور الجليدية لزيادة سرعتي ، ولكن هذا فقط لزيادة سرعة جسدي المادي. لن يساعدني ذلك في زيادة سرعتي عندما أطير…
“هذه أسرع سرعة رأيتها على الإطلاق!” تمتم سو مينغ وأغلق عينيه.
“هذا بالفعل ليس جزءًا من قدراتي البدنية ، ولكنه فن…”
عندما فكرت باي سو في ما حدث ، بالإضافة إلى أن قلبها بدأ ينبض بسرعة في صدرها ، ظهر أيضًا في داخلها تلميح من الخوف المستمر.
لم يستطع زي تشي أن يرى الأسرار وراء ذلك.
نظر سو مينغ إلى القمر في السماء ، وظهر مشهد تدريجيًا في عينيه.
عندما رأت باي سو أن سو مينغ ما زال يتظاهر بأنه لم يسمعها ، تركت نخرا وتقدمت لإنتزاع لوحة الرسم الخاصة به ، ولكن في اللحظة التي أرادت فيها التحرك ، لسبب غير معروف ، عندما رأت النظرة المركزة على وجه سو مينغ ،تجمدت يدها الممدودة.
كان هناك ضوء ذهبي يسطع في الأفق داخل هذا المشهد. أثار هذا الضوء الذهبي عاصفة هائلة من الرياح وسافر مسافة 10000 لي في فترة نفس ، واقترب من المكان بسرعة مذهلة قبل أن يتحول إلى رخ ذهبي الذي كان حجمه حوالي 10000 قدم.
كان هناك هدوء في عينيه ، ولكن في ذلك الهدوء كانت هناك قوة جعلت قلبها يرتجف. تلك القوة الهائلة في عينيه لم يكن يمتلكها سي ما شين.
“هذه أسرع سرعة رأيتها على الإطلاق!” تمتم سو مينغ وأغلق عينيه.
كان الأمر نفسه عندما قام بنسخ هجوم سيف سي ما شين. كان ينسخه باستمرار للبحث عن خلقه.
بعد لحظة ، فتحهم وأخرج لوحة الرسم. قام برسم بضعة خطوط بيده اليمنى وعلى الفور ، ظهر الرخ الذهبي على لوحة الرسم أمام عينيه.
“هذا الحجر لن يذوب حتى عند الاحتراق ، لكنه ليس قويًا. يمكن استخدام الهواء البارد وتشكيل الحجر في جميع أنواع الأشكال. سيدي ، لم يكن لدي الكثير من الوقت ، ولهذا السبب لم أجد سوى هذا العدد من الأحجار قال زي تشي باحترام “لكن لا تقلق ، سأستمر في البحث. امنحني شهرًا وسأكون قادرًا على جمع المزيد”. عندما رأى سو مينغ يومئ برأسه ، تراجع على بعد بضع مئات من الأقدام قبل الجلوس وانتظار أوامر جديدة.
“فيما يتعلق بسرعتي ، يمكنني استخدام الصخور الجليدية لتدريب جسدي حتى يكون قادرًا على مقاومة الضغط الناتج عن السرعات العالية ، والتي بدورها ستزيد من سرعة جسدي!
إذا استطاع أي شخص أن يرى من خلال الضوء الخافت خارج الحبة وفي الحبة نفسها ، فيمكنه أن يرى بوضوح أن هناك خصلات من الدخان داخلها تتحرك ببطء. في وسط الخصلات كانت زهرة جليدية. كانت هناك عين ساحرة تطفو فوق زهرة الجليد ، وكان لتلك العين بؤبؤين!
تسرب الهواء المتجمد من الصخور الجليدية ، وعندما هبت الرياح ، انفجر الهواء المتجمد على وجه سو مينغ ، مما تسبب في تألق عينيه.
“وبالمثل ، يمكنني نسخ اللحظة التي رفع فيها الرخ الذهبي جناحيه واستخدامها كنمط ثانٍ في خلق صورتي. من خلال القيام بذلك ، سأتمكن من زيادة سرعي بشكل كامل. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حل الصباح و أشرقت شمس الصباح في الأفق ، عادت باي سو مرة أخرى إلى القمة التاسعة.
في اللحظة التي تقدم فيها خطوة إلى الأمام ، ارتجفت المنصة.
ظهر التصميم في عيون سو مينغ.
“بالنسبة لدفاعي… يجب أن أنتظر الأخ الأكبر الثالث ليحضر لي تلك الرونيات(رون) قبل أن أتمكن من بدء الاختبارات.”
كان هناك هدوء في عينيه ، ولكن في ذلك الهدوء كانت هناك قوة جعلت قلبها يرتجف. تلك القوة الهائلة في عينيه لم يكن يمتلكها سي ما شين.
عندما فكرت في الأمر ، لا يزال بإمكان باي سو أن تشعر بقلبها ينبض على صدرها. جلست داخل كهفها في القمة السابعة ونظرت إلى المرآة البرونزية أمامها. نظرت إلى انعكاس صورتها في المرآة. تدريجيا ، ظهرت نظرة فخرية على وجهها.
غرق سو مينغ في أفكاره مرة أخرى لفترة من الوقت قبل أن يركز انتباهه ويبدأ في الرسم على لوحة الرسم مرة أخرى.
كان مستغرقًا في ذلك لدرجة أنه تجاهل كل شيء آخر من حوله. كان عقله كله على لوحة الرسم ، وبينما كان يرسم ، ظهرت عدة طيور رخ ذهبية عليها.
“أرسلها إلى الأسفل. سيكون لدينا بضعة أيام من السلام ،” قال سو مينغ ببطء ، ثم واصل الانغماس في تقليد الرخ الذهبي.
في كل مرة يرفرف فيها الرخ الذهبي بجناحيه ، يتغير ريشها وتتحول أجسادها ، وتحت يد سو مينغ ، أصبحت الاختلافات بين كل طائر على حدة أكثر وضوحًا.
عندما فكرت باي سو في ما حدث ، بالإضافة إلى أن قلبها بدأ ينبض بسرعة في صدرها ، ظهر أيضًا في داخلها تلميح من الخوف المستمر.
كان الأمر نفسه عندما قام بنسخ هجوم سيف سي ما شين. كان ينسخه باستمرار للبحث عن خلقه.
نظر سو مينغ إلى عشرات الصخور الجليدية والتقط واحدة. على الفور ، شعر بالصخرة تثقل يده. كانت بحجم قبضة اليد فقط ، لكنه شعر وكأنه كان متمسكًا بجبل يبلغ ارتفاع الإنسان.
عندما حل الصباح و أشرقت شمس الصباح في الأفق ، عادت باي سو مرة أخرى إلى القمة التاسعة.
نظرت إلى المرآة البرونزية وأصبح ذلك الشخص في المرآة غريبًا وغير مألوف لها. كان ذلك الشخص مربوطًا بخيط أحمر. سقطت ضفائرها على كتفيها ، وكانت هناك بلورات ملتصقة على جبهتها. كان هذا مظهر واحدًا لم ترتديه باي سو قبل هذا اليوم.
كانت لا تزال ترتدي بنفس الأسلوب وكانت لا تزال تبتسم وهي تظهر أنيابها. بتعبير فخور على وجهها ، مرت بجانب زي تشي ووقفت أمام سو مينغ. نظرت إليه جالسًا هناك مع شروق شمس الصباح عليه وهو يرسم على لوحة الرسم.
رفع سو مينغ الأطواق وظهرت نظرة غامضة على وجهه. كان الاثنان ثقيلان للغاية ، لكن ليس لدرجة أنه لا يستطيع رفعهما. ومع ذلك ، إذا كان لديه المزيد من الأزواج من هذه الأشياء ، فما لم يقم بتعميم تشي الخاص به ، فلن يكون قادرًا على تحريكها بجسده المادي.
وقفت باي سو بجانبه وراقبت للحظة ولكن لم تستطع رؤية سوى سو مينغ وهو يحرك إصبعه على لوحة الرسم. لم تستطع رؤية ما رسمه. في عينيها ، كانت لوحة الرسم فارغة.
بعد لحظة ، نفد صبرها.
“يمكنني استخدام الصخور الجليدية لزيادة سرعتي ، ولكن هذا فقط لزيادة سرعة جسدي المادي. لن يساعدني ذلك في زيادة سرعتي عندما أطير…
“هااي ، لقد كنت أنتظر لمدة نصف يوم! توقف عن التظاهر بأنني لست هنا!”
بمجرد أن التقط سو مينغ القطع المحطمة ، أخرج عنصرًا من حقيبة التخزين بيده اليسرى. بمجرد ظهور هذا العنصر ، انكمشت أعين زي تشي على الفور.
كان الأمر كما لو أن سو مينغ لم يسمعها وواصل الرسم ببساطة. عندما رأى زي تشي هذا من بعيد ، ابتسم بسخرية وأدار رأسه حتى لا يشاهدهم بعد الآن. لم يستطع فهم تصرفات سو مينغ. إذا كان يكره الفتاة ، فلماذا سمح لها بالمجيء إلى هنا ، ولكن إذا لم يكن يكره الفتاة ، فلماذا لم يختار رؤيتها منذ البداية؟
بعد لحظة ، نفد صبرها.
لم يستطع زي تشي أن يرى الأسرار وراء ذلك.
اعتقدت باي سو أنها فازت بالكامل. لقد كشف فعلها عندما غادرت كل ما بداخلها من جرأة وغير منطقية.
عندما رأت باي سو أن سو مينغ ما زال يتظاهر بأنه لم يسمعها ، تركت نخرا وتقدمت لإنتزاع لوحة الرسم الخاصة به ، ولكن في اللحظة التي أرادت فيها التحرك ، لسبب غير معروف ، عندما رأت النظرة المركزة على وجه سو مينغ ،تجمدت يدها الممدودة.
بمجرد أن التقط سو مينغ القطع المحطمة ، أخرج عنصرًا من حقيبة التخزين بيده اليسرى. بمجرد ظهور هذا العنصر ، انكمشت أعين زي تشي على الفور.
كان الأمر كما لو أنها ترددت للحظة ، لكن يدها ما زالت تمسك بلوحة الرسم. في اللحظة التي لمست لوحة الرسم ، طاف شعرها فجأة وانكسر الخيط الأحمر الذي كان يربط شعرها على الفور ، مما تسبب في تساقط شعرها الطويل. بدأت ملابسها ترفرف بشراسة كما لو كانت ريح عنيفة تهب عليها.
كان الأمر كما لو أن سو مينغ لم يسمعها وواصل الرسم ببساطة. عندما رأى زي تشي هذا من بعيد ، ابتسم بسخرية وأدار رأسه حتى لا يشاهدهم بعد الآن. لم يستطع فهم تصرفات سو مينغ. إذا كان يكره الفتاة ، فلماذا سمح لها بالمجيء إلى هنا ، ولكن إذا لم يكن يكره الفتاة ، فلماذا لم يختار رؤيتها منذ البداية؟
أصبح وجه باي سو شاحبًا على الفور وظهرت نظرة ذهول في عينيها ، كما لو كانت قد فقدت روحها وتم امتصاصها في لوحة الرسم. أمام عينيها مباشرة ، ظهر عالم غير مألوف.
لم تكن لديها أي فكرة عن المدة التي استغرقتها ، لكن باي سو شاهدت عددًا لا يحصى من الأضواء الذهبية.
رأت ضوءًا ذهبيًا يمر عبر سماء مظلمة. بمجرد مرور هذا الضوء الذهبي ، ظهر آخر.
لم تكن لديها أي فكرة عن المدة التي استغرقتها ، لكن باي سو شاهدت عددًا لا يحصى من الأضواء الذهبية.
أصبح وجه باي سو شاحبًا على الفور وظهرت نظرة ذهول في عينيها ، كما لو كانت قد فقدت روحها وتم امتصاصها في لوحة الرسم. أمام عينيها مباشرة ، ظهر عالم غير مألوف.
في اللحظة التي شعرت فيها وكأنها نست نفسها وتحول عقلها إلى فراغ ، بدا صوت منعزل وكأنه يتردد داخل العالم الغائم وغير الواضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى نفسها ، واستمرت في البحث…
“هذا درس لك ، لا تقاطعي تدريبي.”
“بالنسبة لدفاعي… يجب أن أنتظر الأخ الأكبر الثالث ليحضر لي تلك الرونيات(رون) قبل أن أتمكن من بدء الاختبارات.”
إذا لم تفز ، فلماذا يبدو في حالة ذهول عندما قابلته في البداية؟ إذا لم تفز ، فلماذا يستخدم تلك الريح اللطيفة عندما افترقوا؟
بعد الكلمات ، شعرت باي سو كما لو أن روحها عادت واستعادت السيطرة على جسدها. ارتجفت وتحطم العالم أمامها. بمجرد إعادة تجميع بصرها ، رأت عيون سو مينغ.
ومض ضوء في عيني سو مينغ ووضع أطواق الجليد على قدميه قبل أن يقف ويخطو خطوة إلى الأمام.
كان هناك هدوء في عينيه ، ولكن في ذلك الهدوء كانت هناك قوة جعلت قلبها يرتجف. تلك القوة الهائلة في عينيه لم يكن يمتلكها سي ما شين.
بفرح لم تدرك حتى أنها كانت تطلق ابتسامة متعجرفة على شفتيها ، انتظرت بفارغ الصبر اليوم التالي.
تحت نظرته ، انتشر التعب والضعف الذي لا يوصف في جميع أنحاء جسدها. ترنحت بضع خطوات للوراء وكانت رؤيتها مشوشة. سقطت فاقدة الوعي على الأرض.
كانت لا تزال ترتدي بنفس الأسلوب وكانت لا تزال تبتسم وهي تظهر أنيابها. بتعبير فخور على وجهها ، مرت بجانب زي تشي ووقفت أمام سو مينغ. نظرت إليه جالسًا هناك مع شروق شمس الصباح عليه وهو يرسم على لوحة الرسم.
أغمي عليها لأنه لم يكن لديها الإحساس الإلهي الذي كان لدى سو مينغ والذي تجاوز معظم أولئك في قبيلة بيرسيركر. مع ضعف عقلها ، لم تستطع تحمل ضوء الرخ الذهبي الذي تشكل من رسومات سو مينغ المتكررة.
“هااي ، لقد كنت أنتظر لمدة نصف يوم! توقف عن التظاهر بأنني لست هنا!”
“أرسلها إلى الأسفل. سيكون لدينا بضعة أيام من السلام ،” قال سو مينغ ببطء ، ثم واصل الانغماس في تقليد الرخ الذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آمل أن تكونوا قادرين على مساعدتي في زيادة سرعتي.”
تقدم زي تشي بسرعة إلى الأمام. بموجة واحدة من ذراعه ، أخذ باي سو بعيدًا عن القمة التاسعة.
لم يكن لديها أي فكرة عما حدث لها لتفعل شيئًا مجنونًا جدًا. كان الأمر كما لو أنها في تلك اللحظة لم تعد هي نفسها ولكنها تحولت إلى شخص آخر تمامًا.
في كل مرة يرفرف فيها الرخ الذهبي بجناحيه ، يتغير ريشها وتتحول أجسادها ، وتحت يد سو مينغ ، أصبحت الاختلافات بين كل طائر على حدة أكثر وضوحًا.
مع تسرب الهواء البارد إلى الحجارة واندماجه تدريجيًا مع عشرات الصخور الجليدية ، بدأت الصخور في الانكماش. بعد الوقت الذي استغرقه حرق عود البخور ، عندما رفع سو مينغ يده وتبدد الهواء البارد ، ظهر أمامه طوقان مصنوعان من تلك الصخور الجليدية.
“فيما يتعلق بسرعتي ، يمكنني استخدام الصخور الجليدية لتدريب جسدي حتى يكون قادرًا على مقاومة الضغط الناتج عن السرعات العالية ، والتي بدورها ستزيد من سرعة جسدي!
“يمكنني استخدام الصخور الجليدية لزيادة سرعتي ، ولكن هذا فقط لزيادة سرعة جسدي المادي. لن يساعدني ذلك في زيادة سرعتي عندما أطير…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات