ظهور مبجل سيف السحابة البيضاء ، الشيخ السابع يعيش
الفصل 39: ظهور مبجل سيف السحابة البيضاء ، الشيخ السابع يعيش
كانت نبرته هادئة وغير مبالية ، تكاد تنضح بجو من اليقين حول كيف سينتهي كل شيء لاحقًا.
لا مثيل له بعد عشر تعادلات متتالية
في اللحظة التي أحدث فيها اندفاعًا كبيرًا في القوة الروحية ، فإن الضغط على جسده سيسرع عملية موته التدريجية.
بعد ذلك ظهر سيف طويل مرفوع أمام الشيخ السابع.
المرحلة الخامسة من التدهور السماوي!
التقى ضوءا السيف المتضاربان واشتباكا ، وتشابك نوعان مختلفان تمامًا من القوافي الداوية في تبادل فوضوي. لقد هز الفراغ بعنف ، مهددة بانهياره بالكامل.
عرف تشو كوانجرين ، بعد أن سمع عنها من قبل ، أن ذلك كان عندما بلغ المزارع الحد الأقصى في زراعته. غير قادر على التقدم أكثر ، لقد كانت مرحلة بدأت فيها حياتهم تقترب تدريجياً من نهايتها.
لم يستطع تشو كوانجرين إلا أن يصفق. “هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن شخص ما يتحدث عن قتل وسرقة أشياء الآخرين بطريقة لطيفة. أنت تستحق بالتأكيد أن تكون مبجل حتى تتمكن من قول هذه الكلمات.
حتى العظماء المحترمون والحكماء العظماء الذين لا مثيل لهم كانوا خائفين للغاية من الوصول إلى مرحلة التدهور السماوي الخامسة. ومع ذلك ، كان الشيخ السابع حاليًا في المرحلة الخامسة من التدهور السماوي!
“ماذا أعطيته !؟” سأل أحدهم.
في اللحظة التي أحدث فيها اندفاعًا كبيرًا في القوة الروحية ، فإن الضغط على جسده سيسرع عملية موته التدريجية.
شعر تشو كوانجرين بالقلق من الداخل ، لكنه لم يدع أي عواطف تظهر وقال بلطف ، “سأتذكر كل ما فعلتموه بي اليوم”.
شعر تشو كوانجرين بالقلق من الداخل ، لكنه لم يدع أي عواطف تظهر وقال بلطف ، “سأتذكر كل ما فعلتموه بي اليوم”.
لا مثيل له بعد عشر تعادلات متتالية
“الشيخ كبير ، نحن سنغادر هذا المكان.”
رأى تشو كوانجرين يأخذ حبة تشبه اليشم ، والتي كان بداخلها ضوء دائري ذهبي ، وسلمها إلى الشيخ السابع ، مما سمح له بتناولها.
نهض تشو كوانجرين واستعد للمغادرة.
“ليس جيدا!” تغير تعبير السياف المحترم في السحابة البيضاء.
“يا فتى ، ألن تقتل الجميع في هذا الحشد الرديء؟”
رأى تشو كوانجرين يأخذ حبة تشبه اليشم ، والتي كان بداخلها ضوء دائري ذهبي ، وسلمها إلى الشيخ السابع ، مما سمح له بتناولها.
كان الشيخ السابع يتمتع بنبرة تقشعر لها الأبدان مليئة بقصد القتل.
“ألهي!”
انبعثت هالة الاستبداد العليا في الهواء ، ولم يجرؤ أي شخص على القيام بأي خطوات جريئة.
أجبرت تلك المواجهة المرعبة كل من تشو كوانجرين و لان يو على التراجع.
داخل عقل تشو كوانجرين ، أدار عينيه في حالة عدم تصديق.
قد يكون المبجل كبيرا ، لكن روحه كانت ثابتة.
أعطني استراحة أيها الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب ذلك ، بدأت الهالة الاستبدادية من الأب السابع تزداد قوة وأقوى!
‘ألا تعرف حالة جسدك الآن؟
قال مبجل السيف.
قد لا يكون قتل هذه البطاطس الصغيرة مشكلة بالنسبة لك ، لكن هل نسيت أن يي يوان، مبجل السيف لا يزال مختبئًا في مكان ما في قاعة المدينة؟
قد لا يكون قتل هذه البطاطس الصغيرة مشكلة بالنسبة لك ، لكن هل نسيت أن يي يوان، مبجل السيف لا يزال مختبئًا في مكان ما في قاعة المدينة؟
“إذا كان عليه أن يتحرك ، فكم من الوقت يمكن أن يستمر جسدك الضعيف؟”
شخص وصل إلى المرحلة الخامسة من التدهور السماوي ، رجل عجوز كانت أيامه معدودة قد تجدد شبابه ونشاطه المتجدد بشكل غير متوقع ، ما الذي يحدث في العالم!
كل هذه الأفكار حدثت في ذهن تشو كوانجرين ، لكنه لم يُظهر أي علامات للقلق وقال ، “مبجل السيف كان معروف كصديق لمعلمي. سأخبئ يدي من أجله حتى يحين الوقت ، سيكون قادرًا على شرح كل شيء شخصيًا لمعلمي المحترم “.
“هذا النصل الذي تملكه هناك ، أتعرف عليه. نعم ، منذ ثلاثة آلاف عام ، استخدم سيد الجيل السابع من طائفة السماء السوداء هذا النصل حين التحرك فهو دون عوائق ودون منازع داخل مجال نجم التنين!”
“الأخ الأكبر من طائفة السماء السوداء ، طيب القلب وأقوالك رائعة حقًا.”
“تشو كوانجرين ، هل تعتقد حقًا أننا لم نقم بأي استعدادات؟ تعويذة مجال قوة الأفق الأبدي قوية جدًا لدرجة أنه حتى المبجلين العاديين لا يستطيعون اختراقها. الآن ليس لديك مكان للركض أنت وحاميك!”
في تلك اللحظة خرج صوت ناعم عبر الفراغ.
انبعثت هالة الاستبداد العليا في الهواء ، ولم يجرؤ أي شخص على القيام بأي خطوات جريئة.
ما تبع ذلك كان انفجارًا مرعبًا للغاية من القوافي الطاوية ، والتي غطت المنطقة بأكملها من مجلس المدينة. كما أنها تجاوزت قوة قمع القوافي الطاوية للشيخ السابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذا الوقت ، وقف الشيخ السابع أمام تشو كوانجرين. اخترق سيف كرمة النجم يده ، وتم إطلاق موجة تهديد من تشي السيف الأرجواني!
تقدم رجل في منتصف العمر يرتدي أردية بيضاء ببطء إلى الأمام في منتصف الهواء.
لقد كان أعلى مبجل ، وعلى الرغم من عدم استخدام عين الوحي ، فقد كان قادرًا على التأكد من أن الشيخ السابع الجبار كان يدخل مرحلة التدهور السماوي الخامسة.
“تكلم عن الشيطان فيظهر”.
“تشو كوانجرين ، هل تعتقد حقًا أننا لم نقم بأي استعدادات؟ تعويذة مجال قوة الأفق الأبدي قوية جدًا لدرجة أنه حتى المبجلين العاديين لا يستطيعون اختراقها. الآن ليس لديك مكان للركض أنت وحاميك!”
تحول تعبير تشو كوانجرين إلى مظهر صارم صارم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيد!”
ومع ذلك ، في الوقت الحاضر ، لن يكون هناك فائدة أفضل من إعطائها للشيخ السابع.
“ألهي!”
“إذن ، هل تريد أيضًا الضباب الأرجواني البدائي؟”
كان الجميع في الحشد فرحًا وتضخم قلوبهم بالثقة. كان ذلك لأن الشخص الذي ظهر هو مبجل السيف يي يوان من الغيمة البيضاء ، أسطورة مدينة الغيمة البيضاءالتي لم تهزم.
سواء كانت آماله في دخول مملكة التجلي أو مخاوفه من دخول المرحلة الخامسة من التدهور السماوي ، فقد اجتمعت كل هذه العوامل لدفع المبجل من السحابة البيضاء ليضع عينيه على الضباب الأرجواني البدائي.
“هاها ، تفعيل تعويذة قوة الأفق الأبدي التي لا نهاية لها”
“أنت لست سوى مزارع شاب ، ما الذي يمكن أن تفهمه!
في تلك اللحظة ، أعطى يي يوان الأمر.
“يا فتى ، ألن تقتل الجميع في هذا الحشد الرديء؟”
ظهرت عدة أعمدة من الضوء حول قاعة المدينة. تتشابك خطوط وأنماط متعددة من الأحرف الرونية في الفراغ ، وتشكل حجابًا كبيرًا من الضوء.
لاحظ بعض الناس من الحشد ما فعله تشو كوانجرين.
فقد تشو كوانجرين ورفاقه على الفور الاتصال بالعالم الخارجي.
“تشو كوانجرين ، هل تعتقد حقًا أننا لم نقم بأي استعدادات؟ تعويذة مجال قوة الأفق الأبدي قوية جدًا لدرجة أنه حتى المبجلين العاديين لا يستطيعون اختراقها. الآن ليس لديك مكان للركض أنت وحاميك!”
“تشو كوانجرين ، هل تعتقد حقًا أننا لم نقم بأي استعدادات؟ تعويذة مجال قوة الأفق الأبدي قوية جدًا لدرجة أنه حتى المبجلين العاديين لا يستطيعون اختراقها. الآن ليس لديك مكان للركض أنت وحاميك!”
ضحك يي بايفنغ.
تجاهله تشو كوانجرين ، ونظر نحو يي يوان وضحك بلطف. “يقول العالم أن مبجل السيف من السحابة البيضاء كان في عزلة لمدة ستين عامًا ولم يخرج أبدًا. إنه لشرف كبير أن تكون على استعداد للظهور لمجرد شاب مثلي ، إنه شرف عظيم حقًا.
“إذن ، هل تريد أيضًا الضباب الأرجواني البدائي؟”
قد يكون المبجل كبيرا ، لكن روحه كانت ثابتة.
المبجل من السحابة البيضاء لم ينكر ذلك. “لقد كنت عالقًا في عالم المبجل لما يقرب من ألفي عام. إذا لم أتجاوز هذا الحد وصعدت ، أخشى أن ينتهي بي المطاف مثل هذا الحامي الخاص بك ، وأدخل المرحلة الخامسة من التدهور السماوي في طريقي إلى زوال محقق “.
كان الجميع في الحشد فرحًا وتضخم قلوبهم بالثقة. كان ذلك لأن الشخص الذي ظهر هو مبجل السيف يي يوان من الغيمة البيضاء ، أسطورة مدينة الغيمة البيضاءالتي لم تهزم.
لقد كان أعلى مبجل ، وعلى الرغم من عدم استخدام عين الوحي ، فقد كان قادرًا على التأكد من أن الشيخ السابع الجبار كان يدخل مرحلة التدهور السماوي الخامسة.
كانت موجات الهالة العليا المتسلطة مثل المد العنيف الذي اصطدم بالفراغ ، كان الأمر مدمرًا للغاية لدرجة أن المزارعين الذين يشهدون صدمتهم ولا يمكنهم إلا أن يرتعدوا خوفًا!
سواء كانت آماله في دخول مملكة التجلي أو مخاوفه من دخول المرحلة الخامسة من التدهور السماوي ، فقد اجتمعت كل هذه العوامل لدفع المبجل من السحابة البيضاء ليضع عينيه على الضباب الأرجواني البدائي.
في مواجهة هذه الهالة الفائقة والمستبدة ، بدا تشو كوانجرين ذو القوى الكبيرة والجسد الأعلى مجرد نملة صغيرة.
حتى لو اضطر إلى الإساءة إلى طائفة السماء السوداء ، فلن يتخلى عنها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت القوة الروحية داخل جسد الشيخ السابع وشكلت عاصفة مرعبة تسببت في هدير المنطقة المحيطة والفراغ بعنف.
بالإضافة إلى ذلك ، إذا تمكن من الصعود بنجاح إلى عالم التجلي ، فيمكنه حينئذٍ تمكين عائلته من أن تصبح طائفة عضيمة قوية جدا. هل سيكون خائفًا حتى من طائفة السماء السوداء في تلك المرحلة؟
كان الجميع في الحشد فرحًا وتضخم قلوبهم بالثقة. كان ذلك لأن الشخص الذي ظهر هو مبجل السيف يي يوان من الغيمة البيضاء ، أسطورة مدينة الغيمة البيضاءالتي لم تهزم.
“إذا كنت تريد إيذاء أقوى موهبة لدينا ، فعليك إذن المرور من خلالي.”
كل هذه الأفكار حدثت في ذهن تشو كوانجرين ، لكنه لم يُظهر أي علامات للقلق وقال ، “مبجل السيف كان معروف كصديق لمعلمي. سأخبئ يدي من أجله حتى يحين الوقت ، سيكون قادرًا على شرح كل شيء شخصيًا لمعلمي المحترم “.
اتخذ الشيخ السابع خطوة إلى الأمام ، ومنع يي يوان من التقدم ل تشو كوانجرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر من طائفة السماء السوداء ، طيب القلب وأقوالك رائعة حقًا.”
اندلعت الهالة ألأعلى للمبجل القديم بلا هوادة ، ولم تزعجه ولو قليلاً حتى لو استنفد ذلك حياته بالكامل وكلفه حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد تشو كوانجرين بهدوء. “أوه ، إنها مجرد حبة تمديد الحياة.”
“أنت عجوز واهل ، لا يمكنك أن تمنعني.”
“إذا كان عليه أن يتحرك ، فكم من الوقت يمكن أن يستمر جسدك الضعيف؟”
قال مبجل السيف.
كانت نبرته هادئة وغير مبالية ، تكاد تنضح بجو من اليقين حول كيف سينتهي كل شيء لاحقًا.
اندلعت الهالة ألأعلى للمبجل القديم بلا هوادة ، ولم تزعجه ولو قليلاً حتى لو استنفد ذلك حياته بالكامل وكلفه حياته.
لقد كان أقوى مبجل سيف ، لم يشك أحد في قدراته أبدًا.
شخص وصل إلى المرحلة الخامسة من التدهور السماوي ، رجل عجوز كانت أيامه معدودة قد تجدد شبابه ونشاطه المتجدد بشكل غير متوقع ، ما الذي يحدث في العالم!
“ما ستفعله هو أن تموت موتا بائسا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت عيون السياف المحترم في السحابة البيضاء.
انفجرت القوة الروحية داخل جسد الشيخ السابع وشكلت عاصفة مرعبة تسببت في هدير المنطقة المحيطة والفراغ بعنف.
انبعثت هالة الاستبداد العليا في الهواء ، ولم يجرؤ أي شخص على القيام بأي خطوات جريئة.
بدأت موجة من القوافي الطاوية تدور حول الشيخ السابع ، على ما يبدو تتخذ شكل شفرات صغيرة مكتظة بكثافة تشع بحدة مخيفة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، أعطى يي يوان الأمر.
بعد ذلك ظهر سيف طويل مرفوع أمام الشيخ السابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطني استراحة أيها الرجل العجوز.
أدرك تشو كوانجرين ذلك النصل.
تقدم رجل في منتصف العمر يرتدي أردية بيضاء ببطء إلى الأمام في منتصف الهواء.
كان هذا هو النصل الذي كان أحد السيوف المقدسة من جبل سيف السماء السوداء ، المعروف باسم [كرمة النجم].
“تكلم عن الشيطان فيظهر”.
بشكل غير متوقع ، عندما نزل الشيخ السابع إلى العالم ، أخذ هذا النصل المقدس معه.
احتفظ بهذه الحبة رغم علمه بأنها غير مجدية بالنسبة له.
كانت موجات الهالة العليا المتسلطة مثل المد العنيف الذي اصطدم بالفراغ ، كان الأمر مدمرًا للغاية لدرجة أن المزارعين الذين يشهدون صدمتهم ولا يمكنهم إلا أن يرتعدوا خوفًا!
بالإضافة إلى ذلك ، إذا تمكن من الصعود بنجاح إلى عالم التجلي ، فيمكنه حينئذٍ تمكين عائلته من أن تصبح طائفة عضيمة قوية جدا. هل سيكون خائفًا حتى من طائفة السماء السوداء في تلك المرحلة؟
قد يكون المبجل كبيرا ، لكن روحه كانت ثابتة.
تقدم رجل في منتصف العمر يرتدي أردية بيضاء ببطء إلى الأمام في منتصف الهواء.
“هذا النصل الذي تملكه هناك ، أتعرف عليه. نعم ، منذ ثلاثة آلاف عام ، استخدم سيد الجيل السابع من طائفة السماء السوداء هذا النصل حين التحرك فهو دون عوائق ودون منازع داخل مجال نجم التنين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول تعبير تشو كوانجرين إلى مظهر صارم صارم.
“أنت شوان فنغ ، سيد الجيل السابع من طائفة السماء السوداء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض تشو كوانجرين واستعد للمغادرة.
أضاءت عيون السياف المحترم في السحابة البيضاء.
المبجل من السحابة البيضاء لم ينكر ذلك. “لقد كنت عالقًا في عالم المبجل لما يقرب من ألفي عام. إذا لم أتجاوز هذا الحد وصعدت ، أخشى أن ينتهي بي المطاف مثل هذا الحامي الخاص بك ، وأدخل المرحلة الخامسة من التدهور السماوي في طريقي إلى زوال محقق “.
ما تبع ذلك كان انفجارًا مرعبًا للغاية من القوافي الطاوية ، والتي غطت المنطقة بأكملها من مجلس المدينة. كما أنها تجاوزت قوة قمع القوافي الطاوية للشيخ السابع.
“حسنًا ، إنني أثني عليك لمعرفتك بي.” أجاب الشيخ السابع بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، أعطى يي يوان الأمر.
“إنه لأمر مخز أن تكون قد وصلت إلى المرحلة الخامسة من التدهور السماوي. إذا تمكنت فقط من محاربتك في أوج قوتك ، فسيكون هذا هو أعظم سعادتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشك سياف السحابة البيضاء في أي شيء في البداية ولم يلتفت إلى الكلمات التي قالها تشو كوانجرين على الرغم من أنها كانت مليئة بالحكم والنقد. ومع ذلك ، فقد لاحظ شيئًا غريبًا بعد ذلك.
عبّر السياف(*مبجل السيف) من السحابة البيضاء عن الندم على وجهه.
تقدم رجل في منتصف العمر يرتدي أردية بيضاء ببطء إلى الأمام في منتصف الهواء.
ومع ذلك ، سخر تشو كوانجرين الذي كان يستمع إلى هذا. “كلمات جميلة لرجل مبارز مثلك. لن تهتم بالتردد في السرقة من صغار المزارعين وصغارهم. لست سوى جبان يخشى أن تكون قوته أضعف!
التقى ضوءا السيف المتضاربان واشتباكا ، وتشابك نوعان مختلفان تمامًا من القوافي الداوية في تبادل فوضوي. لقد هز الفراغ بعنف ، مهددة بانهياره بالكامل.
“إن معرفة أنك على نفس المستوى من المهارة والشهرة مع أستاذي المحترم هو إهانة له!”
“تشو كوانجرين ، هل تعتقد حقًا أننا لم نقم بأي استعدادات؟ تعويذة مجال قوة الأفق الأبدي قوية جدًا لدرجة أنه حتى المبجلين العاديين لا يستطيعون اختراقها. الآن ليس لديك مكان للركض أنت وحاميك!”
تحولت النظرة على وجه السياف المحترم في السحابة البيضاء إلى قاتمة وبدأ الغضب يتجمع بداخله.
التقى ضوءا السيف المتضاربان واشتباكا ، وتشابك نوعان مختلفان تمامًا من القوافي الداوية في تبادل فوضوي. لقد هز الفراغ بعنف ، مهددة بانهياره بالكامل.
“أنت لست سوى مزارع شاب ، ما الذي يمكن أن تفهمه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض تشو كوانجرين واستعد للمغادرة.
“هل تعرف الشعور عندما يصل المزارع إلى نهاية عالم ويصل لعنق الزجاجة، غير قادر على الاختراق؟ حالة لا يمكنهم فيها سوى إضاعة وقتهم وحياتهم باستمرار؟
أثناء وجوده في الجو ، كان الشيخ السابع محاطًا بدوامات من الضوء الساطع. استعادة حيويته المهيبة مرة واحدة. يمكن ملاحظة أن بشرته الجافة والمتشققة أصبحت مشدودة ، وشعره الأبيض قد تساقط ، وفي مكانه شعر أسود كثيف نما.
“ليس كل شخص محظوظًا بالحصول على بنية داوية عليا مثلك! كثير من الناس ببساطة متوسطي المستوى في هذا العالم ، إذا لم يتخذوا إجراءات صارمة مثلي ، فكيف يمكنهم أن يأملوا في المضي بعيدًا في طريق الزراعة؟ تصل ونشهد الطريق للأعلى؟ ”
ومع ذلك ، في الوقت الحاضر ، لن يكون هناك فائدة أفضل من إعطائها للشيخ السابع.
أظهرت لهجة السياف المحترم في السحابة البيضاء هيجانه ، وكذلك بعض الإحباط.
في مواجهة هذه الهالة الفائقة والمستبدة ، بدا تشو كوانجرين ذو القوى الكبيرة والجسد الأعلى مجرد نملة صغيرة.
لم يستطع تشو كوانجرين إلا أن يصفق. “هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن شخص ما يتحدث عن قتل وسرقة أشياء الآخرين بطريقة لطيفة. أنت تستحق بالتأكيد أن تكون مبجل حتى تتمكن من قول هذه الكلمات.
“رائع ، رائع”.
ومع ذلك ، في الوقت الحاضر ، لن يكون هناك فائدة أفضل من إعطائها للشيخ السابع.
أثناء حديثه ، اقترب تشو كوانجرين بمهارة من الشيخ السابع.
كانت موجات الهالة العليا المتسلطة مثل المد العنيف الذي اصطدم بالفراغ ، كان الأمر مدمرًا للغاية لدرجة أن المزارعين الذين يشهدون صدمتهم ولا يمكنهم إلا أن يرتعدوا خوفًا!
لم يشك سياف السحابة البيضاء في أي شيء في البداية ولم يلتفت إلى الكلمات التي قالها تشو كوانجرين على الرغم من أنها كانت مليئة بالحكم والنقد. ومع ذلك ، فقد لاحظ شيئًا غريبًا بعد ذلك.
داخل عقل تشو كوانجرين ، أدار عينيه في حالة عدم تصديق.
رأى تشو كوانجرين يأخذ حبة تشبه اليشم ، والتي كان بداخلها ضوء دائري ذهبي ، وسلمها إلى الشيخ السابع ، مما سمح له بتناولها.
“ليس جيدا!” تغير تعبير السياف المحترم في السحابة البيضاء.
“ليس جيدا!” تغير تعبير السياف المحترم في السحابة البيضاء.
أطلق على عجل هجوم وانطلق شعاع من السيف.
كانت نبرته هادئة وغير مبالية ، تكاد تنضح بجو من اليقين حول كيف سينتهي كل شيء لاحقًا.
في مواجهة هذه الهالة الفائقة والمستبدة ، بدا تشو كوانجرين ذو القوى الكبيرة والجسد الأعلى مجرد نملة صغيرة.
أظهرت لهجة السياف المحترم في السحابة البيضاء هيجانه ، وكذلك بعض الإحباط.
خلال هذا الوقت ، وقف الشيخ السابع أمام تشو كوانجرين. اخترق سيف كرمة النجم يده ، وتم إطلاق موجة تهديد من تشي السيف الأرجواني!
“الشيخ كبير ، نحن سنغادر هذا المكان.”
التقى ضوءا السيف المتضاربان واشتباكا ، وتشابك نوعان مختلفان تمامًا من القوافي الداوية في تبادل فوضوي. لقد هز الفراغ بعنف ، مهددة بانهياره بالكامل.
المرحلة الخامسة من التدهور السماوي!
أجبرت تلك المواجهة المرعبة كل من تشو كوانجرين و لان يو على التراجع.
أظهرت لهجة السياف المحترم في السحابة البيضاء هيجانه ، وكذلك بعض الإحباط.
أثناء وجوده في الجو ، كان الشيخ السابع محاطًا بدوامات من الضوء الساطع. استعادة حيويته المهيبة مرة واحدة. يمكن ملاحظة أن بشرته الجافة والمتشققة أصبحت مشدودة ، وشعره الأبيض قد تساقط ، وفي مكانه شعر أسود كثيف نما.
شخص وصل إلى المرحلة الخامسة من التدهور السماوي ، رجل عجوز كانت أيامه معدودة قد تجدد شبابه ونشاطه المتجدد بشكل غير متوقع ، ما الذي يحدث في العالم!
كانت مثل شجرة ميتة من الشتاء استعادت الحياة مع حلول الربيع!
إلى جانب ذلك ، بدأت الهالة الاستبدادية من الأب السابع تزداد قوة وأقوى!
لم يستطع تشو كوانجرين إلا أن يصفق. “هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن شخص ما يتحدث عن قتل وسرقة أشياء الآخرين بطريقة لطيفة. أنت تستحق بالتأكيد أن تكون مبجل حتى تتمكن من قول هذه الكلمات.
كل من شهد هذا كان في الكفر.
ومع ذلك ، في الوقت الحاضر ، لن يكون هناك فائدة أفضل من إعطائها للشيخ السابع.
شخص وصل إلى المرحلة الخامسة من التدهور السماوي ، رجل عجوز كانت أيامه معدودة قد تجدد شبابه ونشاطه المتجدد بشكل غير متوقع ، ما الذي يحدث في العالم!
“تشو كوانجرين ، هل تعتقد حقًا أننا لم نقم بأي استعدادات؟ تعويذة مجال قوة الأفق الأبدي قوية جدًا لدرجة أنه حتى المبجلين العاديين لا يستطيعون اختراقها. الآن ليس لديك مكان للركض أنت وحاميك!”
لاحظ بعض الناس من الحشد ما فعله تشو كوانجرين.
“هل تعرف الشعور عندما يصل المزارع إلى نهاية عالم ويصل لعنق الزجاجة، غير قادر على الاختراق؟ حالة لا يمكنهم فيها سوى إضاعة وقتهم وحياتهم باستمرار؟
“ماذا أعطيته !؟” سأل أحدهم.
رد تشو كوانجرين بهدوء. “أوه ، إنها مجرد حبة تمديد الحياة.”
“ألهي!”
في ذلك الوقت ، تذكر بالفعل شيئًا حصل عليه من سحوبات الحظ اليومية العشر المتتالية ، والتي كانت عبارة عن حبة تمديد الحياة من فئة مضاء النجوم.
كانت نبرته هادئة وغير مبالية ، تكاد تنضح بجو من اليقين حول كيف سينتهي كل شيء لاحقًا.
احتفظ بهذه الحبة رغم علمه بأنها غير مجدية بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يشك سياف السحابة البيضاء في أي شيء في البداية ولم يلتفت إلى الكلمات التي قالها تشو كوانجرين على الرغم من أنها كانت مليئة بالحكم والنقد. ومع ذلك ، فقد لاحظ شيئًا غريبًا بعد ذلك.
ومع ذلك ، في الوقت الحاضر ، لن يكون هناك فائدة أفضل من إعطائها للشيخ السابع.
“الشيخ كبير ، نحن سنغادر هذا المكان.”
كان الشيخ السابع يتمتع بنبرة تقشعر لها الأبدان مليئة بقصد القتل.
لقد كان أقوى مبجل سيف ، لم يشك أحد في قدراته أبدًا.
ظهرت عدة أعمدة من الضوء حول قاعة المدينة. تتشابك خطوط وأنماط متعددة من الأحرف الرونية في الفراغ ، وتشكل حجابًا كبيرًا من الضوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات