في نفس السرير!
الفصل 188: في نفس السرير!
“يا رجل!!! ،فلنتحدث قليلا. لم تكن نتائج “أتمنى أن نبقى معا إلى الأبد” سيئة للغاية ، أليس كذلك؟ حتى انها هذا الأسبوع ، احتلت المرتبة الأولى في العديد من المنصات؟ ”
(تم حذف بعض البداية تكملة للفصل السابق)
بعد فترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أمكنه شم رائحة عطر الملكة السماوية.
توقف صوت الماء القادم من الحمام. وبدأت الملكة السماوية في استخدام منشفة لتجفيف نفسها.
تجاهلت تشانغ يي وذهبت أولاً إلى النافذة وسحبت الستارة قليلاً لتنظر إلى الطابق السفلي. ثم ذهبت إلى تشانغ يي ، “كيف حالك؟”
ولم يعد تشانغ يي يجرؤ على المخاطرة. لأنه قد رأى كل ما يمكن رؤيته تقريبًا. لذا استدار بسرعة وحافظ على موقفه السابق المتمثل في النظر إلى الخارج.
كان تشانغ يي يتصرف بتهذيب فقط. ولأن النوم في وضعية الجلوس كان غير مريح للغاية فقد كان ظهره يؤلمه لدرجة أنه كاد أن يسقط.
بادا! بادا!.
إلى جانب ذلك ، كانت الطاولة صغيرة ولم يكن هناك مساحة تكيفيه للاستلقاء. لذا لم يكن بإمكان تشانغ يي سوى الجلوس على الطاولة مع وضع قدميه على الأرض ، بينما كان يميل بجسده على الجدار.
كان يمكنه سماع صوت خطوات متجهة نحوه.
“لم يعد هناك المزيد من المناشف. لذا استخدمت نفس التي استخدمتها”.
“اللعنة!”
“هل انتهيت من الاستحمام؟” قال تشانغ يي دون الالتفات.
“أجل.” قالت تشانغ يوانشي.
عندها فقط استدار تشانغ يي.
في النهاية ، فتحت عيون تشانغ يي.
لقد كان يعتقد أن الملكة السماوية لم تكن ترتدي أي ملابس غريبة مثل ارتداء رداء الحمام فوق ملابسها الداخلية ، ولكن من كان يعلم أنها كانت ترتدي ملابسها بالكامل. وبخلاف عدم ارتداء جواربها ، لم يكن شكلها مختلف عما كانت عليه قبل الاستحمام. حيث كانت ترتدي بلوزة حمراء وتنورة سوداء. ومع ذلك ، بعد بعض التفكير ، فهم لماذا هذا. لقد كان ارتداء رداء الحمام فقط كاشفاً للغاية ، أما بالنسبة لأشياء مثل أرواب الحمام… لم يكن هذا النزل الرديء يحتوي على مثل هذا الشيء!
قد لا يمتلك الآخرون القوة لفعل ذلك، لكنها تمتلكها.
وقف تشانغ يي ، “ارتاحي قليلا. سأستحم الآن “.
ولأنه لم يكن قد استحم بالأمس لأنه كان متعبًا جدًا ، لذلك اضطر إلى الاستحمام اليوم ، وإلا فسيكون ذلك فظيعًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهلته تشانغ يوانشي ، ورفعت ساقها وسارت نحو السرير.
كانت هذه الوظائف أشياء كان على تشانغ يي معرفتها، لكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب. كان ذلك بسبب افتقاره إلى القوة والقدرة. ولسوء الحظ ، على الرغم من امتلاك تشانغ يي لقدرات إذاعية جيدة للغاية ، لم تجرأ أي محطة تلفزيونية على توظيفه. مما جعله يعاني حاليًا من الاكتئاب وليس لديه أهداف مستقبلية.
بعد اتفاقهم ساد الصمت جو الغرفة.
ظل تشانغ يي يشعر بالتوتر. لقد جعله بقائهم في هذا النزل الصغير وكونهم وحدهم يعطيه أفكارًا شائنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد دخول الحمام ، كان تشانغ يي محرجًا إلى حد ما في البداية.
بعد الاستحمام ، أدرك تشانغ يي أن هناك مشكلة. لم تكن هناك سوى منشفتين في الغرفة. تم تعليق أحداهما كستارة، والأخرى استخدمتها تشانغ يوانشي.
بعد خلع ملابسه ، اختلس النظر من وراء المنشفة التي كانت تستخدم كستارة مؤقتة. وجد أن ظهر الملكة السماوية كان مواجهًا له. حيث كانت تقرأ تجميع أعمال تشانغ يي. وكان من الواضح أنها لم تكن مهتمة بأي حال من الأحوال باستحمام تشانغ يي. مما أشعر شعر تشانغ يي بالارتياح.
في الواقع ، ربما لم يكن قادرًا على كبح رغبته في مشاهدة الملكة السماوية وهي تستحم ، ولكن مع تبديل الأدوار ، كيف يمكن للملكة السماوية أن ترغب في إلقاء نظرة!؟
بينما كان تشانغ يي مستلقياً على الطرف الجنوبي. وكانت هناك مسافة تفصل بينهما ، لكنها لم تكن بالمسافة الكبيرة أيضًا. بعد كل شيء ، كان هذا السرير بهذا الحجم فقط (سرير صغير لفرد واحد)، ولم تكن هناك طريقة لفصلهما عن بعضهما البعض.
في الظلام ، بدت الملكة السماوية وكأنها تضع الكتاب جانبا وتستقر في السرير.
حان وقت الاستحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوتونج! بوتونج!.
بعد شعوره بالماء وهو يصطدم بجسده أصبح تشانغ يي أكثر استرخاء. وبدأ في غسل شعره حتى صنع رغوةً من الشامبو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الاستحمام ، أدرك تشانغ يي أن هناك مشكلة. لم تكن هناك سوى منشفتين في الغرفة. تم تعليق أحداهما كستارة، والأخرى استخدمتها تشانغ يوانشي.
وبعد تردد طويل ، أمسك تشانغ يي بالمنشفة التي ألقتها الملكة السماوية على حوض الغسيل. ثم جفف نفسه.
“الأخت تشانغ ، لا تقعي في الحب!”
كانت عطرة وكانت رطبة.
ظل تشانغ يي يشعر بالتوتر. لقد جعله بقائهم في هذا النزل الصغير وكونهم وحدهم يعطيه أفكارًا شائنة.
لقد أمكنه شم رائحة عطر الملكة السماوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ثم ، لم يستطع إلا تحمل المرتبة الثانية من خلال تمثيل دور الضيف.
……
كان تشانغ يي في حالة من الخيال بعض الشيء وهو يمسح نفسه. ثم لبس ثيابه ولم يلبس سترة.
“لم يعد هناك المزيد من المناشف. لذا استخدمت نفس التي استخدمتها”.
وللحظات تذكر تشانغ يي عبارة شهيرة لشكسبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم ترد تشانغ يوانشي وواصلت القراءة.
بعد شعوره بالماء وهو يصطدم بجسده أصبح تشانغ يي أكثر استرخاء. وبدأ في غسل شعره حتى صنع رغوةً من الشامبو.
في تلك اللحظة ، تم ضغط قميصها الأحمر. وكشفت فتحة بلوزتها عن انقسام عميق. وظهر شق بالقرب من الأزرار الموجودة على صدرها ، كاشفة القليل عن صدريتها البنية.
نظر تشانغ يي إلى ساعته ، “إنها العاشرة. هل أنت نائمة؟”
تجاهلته تشانغ يوانشي ، ورفعت ساقها وسارت نحو السرير.
قالت تشانغ يوانشي بلا مبالاة: “لست متعبة”.
“لا مشكلة. فلتنامي متى شئت. سأكتفي بالطاولة كسرير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعلم أن الملكة السماوية قد تجد ذلك غير مريح ، لذلك ذهب إلى الطاولة الموجودة عند نهاية السرير. لأنه كان عليه أن يتحلى بأخلاق نبيلة بعد كل شيء.
لم ترد تشانغ يوانشي وواصلت القراءة.
النساء أولا أليس كذلك؟ (ثم ينادون بالمساواة ههههههه)
بعد فترة.
عندما حاول الاستلقاء على الطاولة صدر منها صرير شديد وكادت تنهار. لأنه نظرًا لأنها كانت عبارة عن طاولة بسيطة متصلة بالجدار ، فإن أرجلها لم تكن قوية للغاية، لذلك لم تكن قادرة على دعم وزن تشانغ يي.
إلى جانب ذلك ، كانت الطاولة صغيرة ولم يكن هناك مساحة تكيفيه للاستلقاء. لذا لم يكن بإمكان تشانغ يي سوى الجلوس على الطاولة مع وضع قدميه على الأرض ، بينما كان يميل بجسده على الجدار.
“تشانغ يوانشي!”
“لم يعد هناك المزيد من المناشف. لذا استخدمت نفس التي استخدمتها”.
عندها فقط نظرت إليه تشانغ يوانشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حان وقت الاستحمام.
رفعت يدها ثم أطفأت الأنوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الظلام ، بدت الملكة السماوية وكأنها تضع الكتاب جانبا وتستقر في السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حان وقت الاستحمام.
بعد خلع ملابسه ، اختلس النظر من وراء المنشفة التي كانت تستخدم كستارة مؤقتة. وجد أن ظهر الملكة السماوية كان مواجهًا له. حيث كانت تقرأ تجميع أعمال تشانغ يي. وكان من الواضح أنها لم تكن مهتمة بأي حال من الأحوال باستحمام تشانغ يي. مما أشعر شعر تشانغ يي بالارتياح.
كما أغلق تشانغ يي عينيه في محاولة للنوم. ونظرًا لأنه كان من المستحيل عليه المغادرة ، كان عليه أن يكتفي بقضاء الليلة هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حان وقت الاستحمام.
وللحظات تذكر تشانغ يي عبارة شهيرة لشكسبير.
……
نظر تشانغ يي إلى ساعته ، “إنها العاشرة. هل أنت نائمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حان وقت الاستحمام.
بعد فترة زمنية غير معروفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعالت صيحات من الخارج أيقظت تشانغ يي.
“الأخت تشانغ ، هل نمت؟”
بعد الاستحمام ، أدرك تشانغ يي أن هناك مشكلة. لم تكن هناك سوى منشفتين في الغرفة. تم تعليق أحداهما كستارة، والأخرى استخدمتها تشانغ يوانشي.
“تشانغ يوانشي!”
بعد فترة.
وبدا له صوته أعلى من صيحات الجماهير. وبعد قليل، أمكنه سماع أصوات التنفس المنتظم للملكة السماوية.
”الأخت تشانغ! أنا أحبك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة!”
“الأخت تشانغ ، لا تقعي في الحب!”
“لم يعد هناك المزيد من المناشف. لذا استخدمت نفس التي استخدمتها”.
“هذا الأحمق! أزل يديك النتنة! لا تلمس الأخت تشانغ! ”
بادا! بادا!.
……
لقد كانوا معجبي الملكة السماوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن مع استيقاظ تشانغ يي ، فقد توازنه وسقط على الأرض. لقد كان آلمه سقوطه جدًا لدرجة أنه استغرق بعض الوقت قبل أن يتخطى الأمر
يبدو انه لا يزال هناك أشخاص يأتون على الرغم من تأخر الوقت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد لا يمتلك الآخرون القوة لفعل ذلك، لكنها تمتلكها.
ولكن مع استيقاظ تشانغ يي ، فقد توازنه وسقط على الأرض. لقد كان آلمه سقوطه جدًا لدرجة أنه استغرق بعض الوقت قبل أن يتخطى الأمر
“هااي!! ، لا تكوني هكذا!!. سوف أنام. ”
“اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تشانغ يوانشي قد استيقظت أيضًا. ومع ذلك ، بدت وكأنها لم تنم. حيث كانت عيناها لا تزالان مستيقظتين.
تجاهلت تشانغ يي وذهبت أولاً إلى النافذة وسحبت الستارة قليلاً لتنظر إلى الطابق السفلي. ثم ذهبت إلى تشانغ يي ، “كيف حالك؟”
إلى جانب ذلك ، كانت الطاولة صغيرة ولم يكن هناك مساحة تكيفيه للاستلقاء. لذا لم يكن بإمكان تشانغ يي سوى الجلوس على الطاولة مع وضع قدميه على الأرض ، بينما كان يميل بجسده على الجدار.
“يا رجل!!! ،فلنتحدث قليلا. لم تكن نتائج “أتمنى أن نبقى معا إلى الأبد” سيئة للغاية ، أليس كذلك؟ حتى انها هذا الأسبوع ، احتلت المرتبة الأولى في العديد من المنصات؟ ”
قال تشانغ يي بصوت متألم “لا بأس، لقد كان مجرد سقوط مؤلم! ” وسأل بعد أن نهض “كم عدد الأشخاص الموجودين بالخارج؟ لقد أصابتني تلك الصيحات بالرعب “.
قالت تشانغ يوانشي ببرود ، “لا يزال هناك حوالي ثلاثين إلى أربعين شخصًا.”
إلى جانب ذلك ، كانت الطاولة صغيرة ولم يكن هناك مساحة تكيفيه للاستلقاء. لذا لم يكن بإمكان تشانغ يي سوى الجلوس على الطاولة مع وضع قدميه على الأرض ، بينما كان يميل بجسده على الجدار.
عندما سمع تشانغ يي ذلك نظر إلى الوقت ثم أصبح عاجزًا عن الكلام ، “إنها بالفعل 1 بعد منتصف الليل!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) يمكن القول من هذا أن معجبي الملكة السماوية كانوا متعصبون حقا. !!
يمكن القول من هذا أن معجبي الملكة السماوية كانوا متعصبون حقا. !!
“ماذا تريد أن تقول؟”
“أنا استطيع ان انام.”
عندما رأت تشانغ يي كان بخير ، عادت تشانغ يوانشي إلى السرير. ومع ذلك ، كانت هذه المرة أقرب إلى الحافة. ثم نظرت إليه
********************************
“نم على السرير.”
لم ترد تشانغ يوانشي وواصلت القراءة.
لم ترد تشانغ يوانشي وواصلت القراءة.
صاح تشانغ يي ، “هذا غير مناسب ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف صوت الماء القادم من الحمام. وبدأت الملكة السماوية في استخدام منشفة لتجفيف نفسها.
قالت تشانغ يوانشي بلا أدب “الأمر متروك لك”.
”الأخت تشانغ! أنا أحبك!”
“هااي!! ، لا تكوني هكذا!!. سوف أنام. ”
في الواقع ، لم يخطط تشانغ يي للتطور كممثل، ولم يكن يخطط للغناء ، ناهيك عن الإخراج. (هو عايز يخش رخامة)
كان تشانغ يي يتصرف بتهذيب فقط. ولأن النوم في وضعية الجلوس كان غير مريح للغاية فقد كان ظهره يؤلمه لدرجة أنه كاد أن يسقط.
“ليس تماما. أريد فقط أن أكون ضيفًا مؤقتًا وأجرّب الامر”.
وبما أن الملكة السماوية سمحت له بالنوم على السرير ، فلماذا يرفض تشانغ يي هذه الفرصة؟
في الحقيقة لقد كان يحتضر للنوم على نفس السرير مع تشانغ يوانشي.
قد لا يمتلك الآخرون القوة لفعل ذلك، لكنها تمتلكها.
قد لا يمتلك الآخرون القوة لفعل ذلك، لكنها تمتلكها.
بمزاج متحمس ، خلع تشانغ يي نعاله ودخل السرير. وبعد رفع البطانية انزلق تحتها.
في الحقيقة لقد كان يحتضر للنوم على نفس السرير مع تشانغ يوانشي.
عندما تم رفع البطانية ، تدفقت رائحة عطرة أتت من الملكة السماوية نحوه.
أو لا ألمس؟
لم يكن هناك سوى بطانية واحدة على السرير ، ولم تكن هناك أي حواجز تحت هذه البطانية.
تجاهلته تشانغ يوانشي ، ورفعت ساقها وسارت نحو السرير.
كانت تشانغ يوانشي مستلقياً على الطرف الشمالي من السرير.
“ماذا تريد أن تقول؟”
كان تشانغ يي يتصرف بتهذيب فقط. ولأن النوم في وضعية الجلوس كان غير مريح للغاية فقد كان ظهره يؤلمه لدرجة أنه كاد أن يسقط.
بينما كان تشانغ يي مستلقياً على الطرف الجنوبي. وكانت هناك مسافة تفصل بينهما ، لكنها لم تكن بالمسافة الكبيرة أيضًا. بعد كل شيء ، كان هذا السرير بهذا الحجم فقط (سرير صغير لفرد واحد)، ولم تكن هناك طريقة لفصلهما عن بعضهما البعض.
تجاهلت تشانغ يي وذهبت أولاً إلى النافذة وسحبت الستارة قليلاً لتنظر إلى الطابق السفلي. ثم ذهبت إلى تشانغ يي ، “كيف حالك؟”
كانت عطرة وكانت رطبة.
كان الجو هادئ في الليل.
“أجل.” قالت تشانغ يوانشي.
ولم يعد هناك أحد يصرخ من الطابق السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف صوت الماء القادم من الحمام. وبدأت الملكة السماوية في استخدام منشفة لتجفيف نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف صوت الماء القادم من الحمام. وبدأت الملكة السماوية في استخدام منشفة لتجفيف نفسها.
سمع تشانغ يي قلبه ينبض.
صاح تشانغ يي ، “هذا غير مناسب ، أليس كذلك؟”
بوتونج! بوتونج!.
يبدو انه لا يزال هناك أشخاص يأتون على الرغم من تأخر الوقت!
وبدا له صوته أعلى من صيحات الجماهير. وبعد قليل، أمكنه سماع أصوات التنفس المنتظم للملكة السماوية.
“الأخت تشانغ ، هل نمت؟”
نظر تشانغ يي إلى ساعته ، “إنها العاشرة. هل أنت نائمة؟”
قالت تشانغ يوانشي بلا أدب “الأمر متروك لك”.
“ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة ، بينما تكون تشانغ يوانشي قد نامت.
قد لا يمتلك الآخرون القوة لفعل ذلك، لكنها تمتلكها.
“أنت لست نائمة؟ لا استطيع النوم ايضا”.
بعد فترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع تشانغ يي ذلك نظر إلى الوقت ثم أصبح عاجزًا عن الكلام ، “إنها بالفعل 1 بعد منتصف الليل!”
“أنا استطيع ان انام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوتونج! بوتونج!.
“يا رجل!!! ،فلنتحدث قليلا. لم تكن نتائج “أتمنى أن نبقى معا إلى الأبد” سيئة للغاية ، أليس كذلك؟ حتى انها هذا الأسبوع ، احتلت المرتبة الأولى في العديد من المنصات؟ ”
لقد أمكنه شم رائحة عطر الملكة السماوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تريد أن تقول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد انتزعت أغنيتي تلك. ولقد اخبرتيني أنك مدينة لي بواحدة. لذا ساعديني في البحث عن فيلم لأمثل فيه. لست بحاجة إلى أن أكون الممثل الرئيسي. أنا بالتأكيد لن أصلح لهذا الدور. ما دام النص جيدا حتى ولو كان جانبيا فهذا جيد. يمكنني أيضا التواجد كضيف. على أي حال هذا الامر مهم بالنسبة لي كي أكسب بعض الشعبية. ليس لدي أي أعمال في هذه الأيام ، لذلك تراجعت شعبيتي “.
كانت أفكار تشانغ يي هي أن تجميع الشعر لم يكن كافياً. لذا كان عليه أن يعمل بجد أكبر وأن يعرض نفسه للجماهير أكثر. والسبب الرئيسي الآخر هو أنه لم يقرر بعد ما يجب فعله بعد طرده من المحطة.
قد لا يمتلك الآخرون القوة لفعل ذلك، لكنها تمتلكها.
عندها فقط استدار تشانغ يي.
“هل تخطط للسير في طريق التمثيل في المستقبل؟”
“أنا استطيع ان انام.”
“ليس تماما. أريد فقط أن أكون ضيفًا مؤقتًا وأجرّب الامر”.
“أوه.”
إلى جانب ذلك ، كانت الطاولة صغيرة ولم يكن هناك مساحة تكيفيه للاستلقاء. لذا لم يكن بإمكان تشانغ يي سوى الجلوس على الطاولة مع وضع قدميه على الأرض ، بينما كان يميل بجسده على الجدار.
“هل تستطيعين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر الأخبار.”
كان يعلم أن الملكة السماوية قد تجد ذلك غير مريح ، لذلك ذهب إلى الطاولة الموجودة عند نهاية السرير. لأنه كان عليه أن يتحلى بأخلاق نبيلة بعد كل شيء.
“حسنًا ، اذن سأشكرك مقدما.”
لقد كانوا معجبي الملكة السماوية.
وعلى الرغم من أن تشانغ يوانشي قالت أن ينتظر الأخبا ، فقد عرف تشانغ يي أن قولها هذا يعني أنه لا توجد أي مشاكل في طلبه.
(تم حذف بعض البداية تكملة للفصل السابق)
قد لا يمتلك الآخرون القوة لفعل ذلك، لكنها تمتلكها.
بينما كان تشانغ يي مستلقياً على الطرف الجنوبي. وكانت هناك مسافة تفصل بينهما ، لكنها لم تكن بالمسافة الكبيرة أيضًا. بعد كل شيء ، كان هذا السرير بهذا الحجم فقط (سرير صغير لفرد واحد)، ولم تكن هناك طريقة لفصلهما عن بعضهما البعض.
في الواقع ، لم يخطط تشانغ يي للتطور كممثل، ولم يكن يخطط للغناء ، ناهيك عن الإخراج. (هو عايز يخش رخامة)
كما أغلق تشانغ يي عينيه في محاولة للنوم. ونظرًا لأنه كان من المستحيل عليه المغادرة ، كان عليه أن يكتفي بقضاء الليلة هنا.
قد لا يكون الأشخاص الذين تخصصوا في التمثيل جيدين بالضرورة، ناهيك عن تشانغ يي الذي لم يكن يعرف أي شيء عن التمثيل.
”الأخت تشانغ! أنا أحبك!”
وبالنسبة للغناء ، لم يكن لدى تشانغ يي أي موهبة غنائية أيضًا. لقد تعلم جزء من فنيات الغناء بينما تم شحذ الجزء الآخر من خلال الممارسة ، لكنه كان بعيدًا عن أن يكون مقبولًا. لذا لم يكن غنائه ممتعًا للآذان.
لقد أمكنه شم رائحة عطر الملكة السماوية.
لم تكن هناك حاجة للحديث عن الإخراج. بتجاهل إخراج فيلم ، حتى لو أعطيته كاميرا الآن ، فلن يكون لديه أي فكرة عن كيفية استخدامها.
لقد كان يعتقد أن الملكة السماوية لم تكن ترتدي أي ملابس غريبة مثل ارتداء رداء الحمام فوق ملابسها الداخلية ، ولكن من كان يعلم أنها كانت ترتدي ملابسها بالكامل. وبخلاف عدم ارتداء جواربها ، لم يكن شكلها مختلف عما كانت عليه قبل الاستحمام. حيث كانت ترتدي بلوزة حمراء وتنورة سوداء. ومع ذلك ، بعد بعض التفكير ، فهم لماذا هذا. لقد كان ارتداء رداء الحمام فقط كاشفاً للغاية ، أما بالنسبة لأشياء مثل أرواب الحمام… لم يكن هذا النزل الرديء يحتوي على مثل هذا الشيء!
بالمختصر لم يكن يعرف شيئا!
صاح تشانغ يي ، “هذا غير مناسب ، أليس كذلك؟”
وبما أن الملكة السماوية سمحت له بالنوم على السرير ، فلماذا يرفض تشانغ يي هذه الفرصة؟
كانت هذه الوظائف أشياء كان على تشانغ يي معرفتها، لكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب. كان ذلك بسبب افتقاره إلى القوة والقدرة. ولسوء الحظ ، على الرغم من امتلاك تشانغ يي لقدرات إذاعية جيدة للغاية ، لم تجرأ أي محطة تلفزيونية على توظيفه. مما جعله يعاني حاليًا من الاكتئاب وليس لديه أهداف مستقبلية.
ومن ثم ، لم يستطع إلا تحمل المرتبة الثانية من خلال تمثيل دور الضيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتزعت أغنيتي تلك. ولقد اخبرتيني أنك مدينة لي بواحدة. لذا ساعديني في البحث عن فيلم لأمثل فيه. لست بحاجة إلى أن أكون الممثل الرئيسي. أنا بالتأكيد لن أصلح لهذا الدور. ما دام النص جيدا حتى ولو كان جانبيا فهذا جيد. يمكنني أيضا التواجد كضيف. على أي حال هذا الامر مهم بالنسبة لي كي أكسب بعض الشعبية. ليس لدي أي أعمال في هذه الأيام ، لذلك تراجعت شعبيتي “.
على الأقل ، كان بإمكانه التأكد من أن شعبيته لن تتضاءل. حيث كان بحاجة إلى الحفاظ على شعبيته قبل اتخاذ أي قرار بشأن المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلى جانب ذلك ، كانت الطاولة صغيرة ولم يكن هناك مساحة تكيفيه للاستلقاء. لذا لم يكن بإمكان تشانغ يي سوى الجلوس على الطاولة مع وضع قدميه على الأرض ، بينما كان يميل بجسده على الجدار.
بعد اتفاقهم ساد الصمت جو الغرفة.
كانت أفكار تشانغ يي هي أن تجميع الشعر لم يكن كافياً. لذا كان عليه أن يعمل بجد أكبر وأن يعرض نفسه للجماهير أكثر. والسبب الرئيسي الآخر هو أنه لم يقرر بعد ما يجب فعله بعد طرده من المحطة.
بعد فترة ، بينما تكون تشانغ يوانشي قد نامت.
ولم يعد تشانغ يي يجرؤ على المخاطرة. لأنه قد رأى كل ما يمكن رؤيته تقريبًا. لذا استدار بسرعة وحافظ على موقفه السابق المتمثل في النظر إلى الخارج.
وبينما كانت تتدحرج ، ألقت البطانية بعيدًا. …لقد كانت ترتدي ملابسها للنوم ، لذا كانت تشعر بالحر بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة.
في النهاية ، فتحت عيون تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
لقد اعتادت عيناه على الظلام مما جعل بإمكانه الرؤية بوضوح شديد. ومع هذه الدحرجة الشديدة للملكة السماوية ، فقد كانت تواجه الآن تشانغ يي ، وكانت أقرب إليه من قبل.
عندها فقط نظرت إليه تشانغ يوانشي.
كانت إحدى ساقي تشانغ يوانشي الجميلة مثنية أمامه.
“هل انتهيت من الاستحمام؟” قال تشانغ يي دون الالتفات.
بعد ذلك ، قامت تشانغ يوانشي ، التي كانت نائمة ، بتعديل وضعية جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة ، تم ضغط قميصها الأحمر. وكشفت فتحة بلوزتها عن انقسام عميق. وظهر شق بالقرب من الأزرار الموجودة على صدرها ، كاشفة القليل عن صدريتها البنية.
كانت أفكار تشانغ يي هي أن تجميع الشعر لم يكن كافياً. لذا كان عليه أن يعمل بجد أكبر وأن يعرض نفسه للجماهير أكثر. والسبب الرئيسي الآخر هو أنه لم يقرر بعد ما يجب فعله بعد طرده من المحطة.
وللحظات تذكر تشانغ يي عبارة شهيرة لشكسبير.
“أجل.” قالت تشانغ يوانشي.
ءألمس؟
(تم حذف بعض البداية تكملة للفصل السابق)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إحدى ساقي تشانغ يوانشي الجميلة مثنية أمامه.
أو لا ألمس؟
كانت هذه الوظائف أشياء كان على تشانغ يي معرفتها، لكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب. كان ذلك بسبب افتقاره إلى القوة والقدرة. ولسوء الحظ ، على الرغم من امتلاك تشانغ يي لقدرات إذاعية جيدة للغاية ، لم تجرأ أي محطة تلفزيونية على توظيفه. مما جعله يعاني حاليًا من الاكتئاب وليس لديه أهداف مستقبلية.
هذا هو السؤال!(هههههههههه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
********************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يمكنه سماع صوت خطوات متجهة نحوه.
لم أمحو كامل النهاية لأجل هذه النكتة
تعالت صيحات من الخارج أيقظت تشانغ يي.
ءألمس؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
