الاستسلام
الفصل 154 – الاستسلام
عند الحديث عن ذلك ، شعر جنود الدرع والسيف بالملل من الاضطرار إلى الدفاع طوال اليوم ، والآن بعد أن أتيحت لهم الفرصة للهجوم ، فقد أطلقوا كل الغضب المكبوت.
المعركة التي تلت ذلك دخلت تماما في سيطرة بلدة شان هاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، قاد أويانغ شو قوات الفرسان واندفع نحو البوابة الشمالية. أمر أويانغ شو لين يي بإحضار القوات والانتظار عند البوابة بينما صعد إلى برج البلدة.
من بين قادة المهاجمين الثلاثة ، مات قائدهم الرئيسي هودا ، وحوصر قائدهم الثاني هيقي عند البوابة الشمالية وتم القبض على قائدهم الثالث هوليو. لم يكن لدى المهاجمين عند البوابة الغربية من يقودهم. على الرغم من أنهم ما زالوا يخوضون قتالًا بسيطًا ، إلا أنهم لم يعرفوا ماذا يفعلون ، سواء كانوا يتقدمون أو يتراجعون.
لم يمنحهم أويانغ شو الكثير من الوقت للتفكير. بعد حل خطر سور البلدة ، أمر الجنرال شي بإعداد جنود الدرع والسيف لتدمير المهاجمين كليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار هيقي ونظر إلى رجاله المذعورين. كان لديهم مظاهر الخوف والألم. صر على أسنانه وصرخ: “نحن نستسلم”.
قال أويانغ شو وداعا للأعضاء قبل أن يسير على طول سور البلدة. بينما كان يسير ، كان سلاح الفرسان مستريحًا ، وقام الفريق الطبي بعمل ضمادات بسيطة للمصابين. سارت تلك الموجة الهجومية كما هو متوقع. نظرًا لأنهم أعطوا الأولوية لتدمير أسلحة الحصار ، فقد فقدوا 50 رجلاً.
هذه المرة ، لم يكن أويانغ شو مستعدًا لاستخدام أي تكتيكات مثل التشابك. سيواجههم وجهاً لوجه. كان سلاح الفرسان مثل الطوفان ، وبعد اقتحام المهاجمين ، بدأوا في مذبحة بلا رحمة. تبعهم جنود الدرع والسيف ، وتحت قيادة الجنرال شي ، كانوا شجعانًا.
“لورد!” عند رؤية أويانغ شو ، انحنى لين يي.
بالتأكيد ، كان هناك أولئك العنيدون الذين ما زالوا يحاولون الهروب. بالنسبة لهؤلاء ، لم يمنح أويانغ شو فرصة وأمر سلاح الفرسان بمهاجمتهم وقتلهم واحدًا تلو الآخر.
أومأ أويانغ شو برأسه وأثنى عليه. “لقد قمت بعمل جيد.”
استدار أويانغ شو وسأل جي هونغ ليانغ ، “المدير جي ، بناءً على ملاحظاتك ، ما هي شخصية قائد سلاح الفرسان للمهاجمين؟”
“لورد ، ماذا سنفعل بعد ذلك؟” كان لين يي قلقًا.
“لورد ، ماذا سنفعل بعد ذلك؟” كان لين يي قلقًا.
“بالطبع يجب أن ننهي الأمر وندمرهم تمامًا. هذه المرة ستتبعكم وحدة الجنود جميعًا خارج البلدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب صراخ اويانغ شو في إثارة ضجة في قوات الفرسان.
صُدم لين يي ، متسائلاً ، “لورد ، لا يزال لدى المهاجمين هذا العدد الكبير من الناس؟ لماذا لا نستخدم الجدران لمواصلة الدفاع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
هز اويانغ شو رأسه. “إنهم خائفون بالفعل ، فلماذا سيكون لديهم الشجاعة لمواصلة الهجوم. إذا حدث ذلك كما توقعت ، فبمجرد أن نشن هجومنا الأخير ، لن يتمكنوا من إعداد أي دفاعات ، وسيكون الهرب خيارهم الوحيد .. ليس لدينا وقت نضيعه مع هؤلاء المهاجمين .. لا تنسى أن البوابة الشمالية ما زالت تتعرض للهجوم “.
لقد فهم وأمر رجاله بإرسال رأس هودا إليهم.
“مفهوم”.
بالتأكيد ، كان هناك أولئك العنيدون الذين ما زالوا يحاولون الهروب. بالنسبة لهؤلاء ، لم يمنح أويانغ شو فرصة وأمر سلاح الفرسان بمهاجمتهم وقتلهم واحدًا تلو الآخر.
بعد فترة راحة قصيرة ، قاد أويانغ شو قواته شخصيًا وأخرج 550 من الفرسان و 800 من جنود الدرع والسيف من بوابات البلدة.
هذه المرة ، لم يكن أويانغ شو مستعدًا لاستخدام أي تكتيكات مثل التشابك. سيواجههم وجهاً لوجه. كان سلاح الفرسان مثل الطوفان ، وبعد اقتحام المهاجمين ، بدأوا في مذبحة بلا رحمة. تبعهم جنود الدرع والسيف ، وتحت قيادة الجنرال شي ، كانوا شجعانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن الهرب كان عديم الفائدة ، بدأ المزيد والمزيد من المهاجمين في الاستسلام ، وكانت الأسلحة في أيديهم مثل البطاطا الساخنة ، وألقوا بها بسرعة على الأرض.
عند الحديث عن ذلك ، شعر جنود الدرع والسيف بالملل من الاضطرار إلى الدفاع طوال اليوم ، والآن بعد أن أتيحت لهم الفرصة للهجوم ، فقد أطلقوا كل الغضب المكبوت.
كما توقع أويانغ شو ، كان هجوم بلدة شان هاي أمرًا لم يتوقعه المهاجمون. بعد تعرضهم لعدد كبير من الضحايا ، لم يعد بإمكان المهاجمين ، الذين كانوا خائفين بالفعل ، الصمود بعد الآن. لم يترددوا بعد الآن وهربوا للنجاة بحياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لورد!” عند رؤية أويانغ شو ، انحنى لين يي.
في ذلك الوقت ، كان لدى أويانغ شو أفكار أخرى. نهض على خيل تشينغ فو وصرخ في المهاجمين الذين كانوا يركضون ، “ضعوا أسلحتكم ، لن نقتل أي شخص يستسلم!”
قاد أويانغ شو سلاح الفرسان عبر الجسر المعلق وفوق نهر حماية البلدة حتى كانوا على بعد أقل من 1000 متر من المهاجمين. صرخ لهم ، “أنا لورد بلدة شان هاي ، من قائدكم؟ هل يمكنه الخروج للحديث؟”
رؤية اللورد يستخدم هذه الحيلة مرة أخرى ، تبعه الجنود بفهم ضمني. “ضعوا أسلحتكم ولن نقتل من يستسلم!” تسببت الصيحات العالية في ارتعاش طبلة الأذن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب هيقي بالصدمة ، عندما رأى فجأة جنرالًا شابًا يركب خيلا خاصًا ويرتدي درعًا رائعًا. كانت هالته مميزة.
لقول الحقيقة ، لم يعد هؤلاء المهاجمون الذين هاجموا بلدة شان هاي منطقيين بعد الآن. منذ وفاة القائد الرئيسي ، لم يكن الاستسلام خيارًا سيئًا. بالتالي ، دون اندفاع كبير ، ألقى المهاجمون أسلحتهم واستسلموا.
قاد أويانغ شو سلاح الفرسان عبر الجسر المعلق وفوق نهر حماية البلدة حتى كانوا على بعد أقل من 1000 متر من المهاجمين. صرخ لهم ، “أنا لورد بلدة شان هاي ، من قائدكم؟ هل يمكنه الخروج للحديث؟”
بالتأكيد ، كان هناك أولئك العنيدون الذين ما زالوا يحاولون الهروب. بالنسبة لهؤلاء ، لم يمنح أويانغ شو فرصة وأمر سلاح الفرسان بمهاجمتهم وقتلهم واحدًا تلو الآخر.
صُدم لين يي ، متسائلاً ، “لورد ، لا يزال لدى المهاجمين هذا العدد الكبير من الناس؟ لماذا لا نستخدم الجدران لمواصلة الدفاع؟”
نظرًا لأن الهرب كان عديم الفائدة ، بدأ المزيد والمزيد من المهاجمين في الاستسلام ، وكانت الأسلحة في أيديهم مثل البطاطا الساخنة ، وألقوا بها بسرعة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، قاد أويانغ شو قوات الفرسان واندفع نحو البوابة الشمالية. أمر أويانغ شو لين يي بإحضار القوات والانتظار عند البوابة بينما صعد إلى برج البلدة.
لم يكن لدى أويانغ شو الوقت الكافي لجمع جميع الأرقام ، تاركًا جنود الدرع والسيف لإعادة السجناء إلى الثكنات. أعاد أويانغ شو سلاح الفرسان إلى البلدة ، ثم عبر البلدة وتوجه نحو البوابة الغربية.
لم يماطل أويانغ شو وقال ، “قُتل قائدك بسلاحنا. ليس هذا فقط ، لكن قواتك الغربية بأكملها قد استسلمت بالفعل. لست بحاجة إلى أن أقول المزيد ويجب أن تعرف بالفعل ماذا يعني ذلك. لا أريد المزيد من الذبح. طالما أنك تستسلم ، أعدك بأنني سأقبلك في جيش بلدة شان هاي “.
لا يزال هيقي في هذه اللحظة لا يعرف ما حدث عند البوابة الغربية ، ويحاول قصارى جهده لقيادة سلاح الفرسان للاختراق. لسوء الحظ ، كان سلاح الفرسان جيدين في الهجوم وليس الحصار. بالإضافة إلى نقص أسلحة الحصار ، كان الأمر أكثر صعوبة.
أومأ أويانغ شو برأسه وأثنى عليه. “لقد قمت بعمل جيد.”
مقيدًا بعرض وعمق نهر حماية البلدة ، لم يتمكن أسطول بي هاي البحري وسفنهم الحربية مينغ تشونغ من الإبحار في النهر. بالتالي ، فإن الأسراب الأربعة فقط من وحدة حماية بلدة كي شوي ، والتي تضمنت سربًا من جنود الدرع والسيف ، وسربان من الرماة ، وسرب واحد من القوس والنشاب ، كافية للدفاع عن البوابة الشمالية. لحسن الحظ ، كان هناك 4 من المنجنيق بواسطة وحدة آلة الاله والتي عوضت عن الفرق في الأرقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز اويانغ شو رأسه. “إنهم خائفون بالفعل ، فلماذا سيكون لديهم الشجاعة لمواصلة الهجوم. إذا حدث ذلك كما توقعت ، فبمجرد أن نشن هجومنا الأخير ، لن يتمكنوا من إعداد أي دفاعات ، وسيكون الهرب خيارهم الوحيد .. ليس لدينا وقت نضيعه مع هؤلاء المهاجمين .. لا تنسى أن البوابة الشمالية ما زالت تتعرض للهجوم “.
كان كلا الجانبين في طريق مسدود ، ولم يعرف أي من الطرفين كيفية تسوية ذلك.
في تلك اللحظة ، قاد أويانغ شو قوات الفرسان واندفع نحو البوابة الشمالية. أمر أويانغ شو لين يي بإحضار القوات والانتظار عند البوابة بينما صعد إلى برج البلدة.
“معنى اللورد هو ؟” فوجئ جي هونغ ليانغ.
دهش جي هونغ ليانغ و تشانغ دان يو من رؤية أويانغ شو ، الذين كانوا مسؤولين عن الدفاع عن البوابة الشمالية.
استدار أويانغ شو وسأل جي هونغ ليانغ ، “المدير جي ، بناءً على ملاحظاتك ، ما هي شخصية قائد سلاح الفرسان للمهاجمين؟”
سأل جي هونغ ليانغ بعدم اليقين ، “لورد ، هل فاز الجانب الغربي بالفعل؟”
أومأ أويانغ شو برأسه وأثنى عليه. “لقد قمت بعمل جيد.”
أومأ اويانغ شو وضحك. “هذا صحيح ، تم إلغاء التهديد. سيعيد الجنرال شي جميع الأسرى إلى الثكنات. كنت قلقا على جانبكم ، لذلك أحضرت سلاح الفرسان هنا للمساعدة.”
“هذا عظيم!” قال كل من جي هونغ ليانغ و تشانغ دان يو معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر أويانغ شو لبعض الوقت قبل أن يقول لجي هونغ ليانغ ، “بما أن الأمر كذلك ، فلنذهب ونتحدث إلى هذا القائد!”
“دعونا نذهب لنلقي نظرة على سلاح الفرسان للمهاجمين.” سار أويانغ شو بجانب برج البلدة ونظر عبره ، فقط لرؤية 800 من الفرسان الفرديين يختبئون خارج نطاق منجنيق القوس الثلاثي ، ولم يجرؤوا على كشف أنفسهم.
“حسنا!” كان أويانغ شو سعيدًا.
بالنسبة لهذه الدفعة من سلاح الفرسان ، لم يرغب أويانغ شو في تركهم. بعد هذه المعركة الضخمة ، على الرغم من فوز بلدة شان هاي ، فقد عانوا من خسائر فادحة واحتاجوا إلى دماء جديدة. كان هؤلاء المهاجمين بدائل لطيفة. بعد المعركة ، سترتقي بلدة شان هاي إلى مدينة شان هاي وستحتاج إلى توسيع الجيش. منذ أن كان الأمر كذلك ، كان وضع هذه المجموعة من المهاجمين تحت علمهم مناسبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب هيقي بالصدمة ، عندما رأى فجأة جنرالًا شابًا يركب خيلا خاصًا ويرتدي درعًا رائعًا. كانت هالته مميزة.
لم ينزعج أويانغ شو من هويتهم كمهاجمين او قطاع طرق. في جيش بلدة شان هاي ، كان جزء كبير منهم كذلك. طالما حصلوا على رواتبهم وبعد فترة من الوقت تحت المراقبة العسكرية ، سيتغيرون ببطء. المهاجمين الذين يحبون فعل الشر ليسوا كثيرين. أراد معظمهم فقط كسب المال ، ولم يكن أمامهم خيار سوى أن يصبحوا مهاجمين.
“أوه.” أشرقت عيني أويانغ شو وسأل بفضول ، “لماذا تقول ذلك؟”
استدار أويانغ شو وسأل جي هونغ ليانغ ، “المدير جي ، بناءً على ملاحظاتك ، ما هي شخصية قائد سلاح الفرسان للمهاجمين؟”
هذه المرة ، لم يكن أويانغ شو مستعدًا لاستخدام أي تكتيكات مثل التشابك. سيواجههم وجهاً لوجه. كان سلاح الفرسان مثل الطوفان ، وبعد اقتحام المهاجمين ، بدأوا في مذبحة بلا رحمة. تبعهم جنود الدرع والسيف ، وتحت قيادة الجنرال شي ، كانوا شجعانًا.
“معنى اللورد هو ؟” فوجئ جي هونغ ليانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن الهرب كان عديم الفائدة ، بدأ المزيد والمزيد من المهاجمين في الاستسلام ، وكانت الأسلحة في أيديهم مثل البطاطا الساخنة ، وألقوا بها بسرعة على الأرض.
“لست بحاجة إلى الاهتمام بما أعتقده. فقط قل مشاعرك.” هذا المدير يحب أن يفكر كثيرا في بعض الأحيان.
تردد للحظة قبل أن يقول: بناء على ملاحظاتي لا يبدو شريرًا.
استدار أويانغ شو وسأل جي هونغ ليانغ ، “المدير جي ، بناءً على ملاحظاتك ، ما هي شخصية قائد سلاح الفرسان للمهاجمين؟”
“أوه.” أشرقت عيني أويانغ شو وسأل بفضول ، “لماذا تقول ذلك؟”
تردد للحظة قبل أن يقول: بناء على ملاحظاتي لا يبدو شريرًا.
نظم جي هونغ ليانغ كلماته وقال ، “منذ البداية ، اندفع العدو مباشرة نحو بوابات البلدة واستعدوا للهجوم. وعندما وجدوا أن قوة اسلحتنا كانت ضخمة جدًا ، تراجع القائد على الفور ولم يواصل الهجوم بتهور. بالتالي أتوقع أنه يهتم برجاله. في العادة ، لن يكون مثل هذا القائد شريرًا وغير أخلاقي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر أويانغ شو لبعض الوقت قبل أن يقول لجي هونغ ليانغ ، “بما أن الأمر كذلك ، فلنذهب ونتحدث إلى هذا القائد!”
أومأ أويانغ شو برأسه ؛ لم يستطع الاختلاف مع ذلك.
تردد للحظة قبل أن يقول: بناء على ملاحظاتي لا يبدو شريرًا.
فكر أويانغ شو لبعض الوقت قبل أن يقول لجي هونغ ليانغ ، “بما أن الأمر كذلك ، فلنذهب ونتحدث إلى هذا القائد!”
“أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء سيره في برج البلدة ، ركب أويانغ شو خيل تشينغ فو وأمر حراس البلدة بفتح البوابات وإغلاق الجسر المعلق.
تمامًا كما كان هيقي يفكر في التقدم أو التراجع ، رأى فجأة البوابات التي لم يستطع فتحها من الداخل. عندما تم وضع الجسر المعلق ببطء ، ظهرت فرقة من سلاح الفرسان عند البوابة.
تمامًا كما كان هيقي يفكر في التقدم أو التراجع ، رأى فجأة البوابات التي لم يستطع فتحها من الداخل. عندما تم وضع الجسر المعلق ببطء ، ظهرت فرقة من سلاح الفرسان عند البوابة.
قاد أويانغ شو سلاح الفرسان عبر الجسر المعلق وفوق نهر حماية البلدة حتى كانوا على بعد أقل من 1000 متر من المهاجمين. صرخ لهم ، “أنا لورد بلدة شان هاي ، من قائدكم؟ هل يمكنه الخروج للحديث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست بحاجة إلى الاهتمام بما أعتقده. فقط قل مشاعرك.” هذا المدير يحب أن يفكر كثيرا في بعض الأحيان.
أصيب هيقي بالصدمة ، عندما رأى فجأة جنرالًا شابًا يركب خيلا خاصًا ويرتدي درعًا رائعًا. كانت هالته مميزة.
عند سماع كلماته ، شعر هيقي أيضًا بالدهشة ، وظهر هاجس سيئ من أعماق قلبه. في هذا الوقت لم يجرؤ على أن يكون مهملاً للغاية ، وذهب إلى مقدمة سلاح الفرسان ، صارخًا ، “أنا قائد سلاح الفرسان ، هيقي! لا أعرف ما هي النصيحة التي يقدمها لي السيد؟”
أثناء سيره في برج البلدة ، ركب أويانغ شو خيل تشينغ فو وأمر حراس البلدة بفتح البوابات وإغلاق الجسر المعلق.
أومأ أويانغ شو برأسه ، لأن ردة فعله لم تكن متهورة مثل ردة فعل المهاجمين العاديين. “لا يمكنني تقديم المشورة بشأن أي شيء ، ولكن بالنسبة للوضع على الجانب الغربي ، فأنت لست واضحًا بشأنه لذا يمكنني مساعدتك في ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نذهب لنلقي نظرة على سلاح الفرسان للمهاجمين.” سار أويانغ شو بجانب برج البلدة ونظر عبره ، فقط لرؤية 800 من الفرسان الفرديين يختبئون خارج نطاق منجنيق القوس الثلاثي ، ولم يجرؤوا على كشف أنفسهم.
كان لدى هيقي هاجس سيء في قلبه. لكن في مظهره الخارجي بدا قويا ، صرخ ، “ماذا ستقول ؟”
أومأ اويانغ شو وضحك. “هذا صحيح ، تم إلغاء التهديد. سيعيد الجنرال شي جميع الأسرى إلى الثكنات. كنت قلقا على جانبكم ، لذلك أحضرت سلاح الفرسان هنا للمساعدة.”
لم يماطل أويانغ شو وقال ، “قُتل قائدك بسلاحنا. ليس هذا فقط ، لكن قواتك الغربية بأكملها قد استسلمت بالفعل. لست بحاجة إلى أن أقول المزيد ويجب أن تعرف بالفعل ماذا يعني ذلك. لا أريد المزيد من الذبح. طالما أنك تستسلم ، أعدك بأنني سأقبلك في جيش بلدة شان هاي “.
لم يكن لدى أويانغ شو الوقت الكافي لجمع جميع الأرقام ، تاركًا جنود الدرع والسيف لإعادة السجناء إلى الثكنات. أعاد أويانغ شو سلاح الفرسان إلى البلدة ، ثم عبر البلدة وتوجه نحو البوابة الغربية.
تسبب صراخ اويانغ شو في إثارة ضجة في قوات الفرسان.
عند سماع كلماته ، شعر هيقي أيضًا بالدهشة ، وظهر هاجس سيئ من أعماق قلبه. في هذا الوقت لم يجرؤ على أن يكون مهملاً للغاية ، وذهب إلى مقدمة سلاح الفرسان ، صارخًا ، “أنا قائد سلاح الفرسان ، هيقي! لا أعرف ما هي النصيحة التي يقدمها لي السيد؟”
تجمد هيقي ، حيث حدثت أسوأ نتيجة. بالطبع لن يخاف من مثل هذه الكلمات البسيطة من قبل العدو ، ووبخ ، “أكاذيب. هذه فقط كلمتك ، كيف لي أن أثق بها؟” عند سماع كلمات هيقي ، أصبح المهاجمون أكثر هدوءًا وبدأوا في الشك في الحقيقة.
ضحك أويانغ شو ضحكة شريرة ، واستدار وأشار إلى لين يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، قاد أويانغ شو قوات الفرسان واندفع نحو البوابة الشمالية. أمر أويانغ شو لين يي بإحضار القوات والانتظار عند البوابة بينما صعد إلى برج البلدة.
لقد فهم وأمر رجاله بإرسال رأس هودا إليهم.
ضحك أويانغ شو ضحكة شريرة ، واستدار وأشار إلى لين يي.
عند رؤية رأس قائدهم الرئيسي ، اعتقد سلاح الفرسان للمهاجمين أن القوات في الغرب قد استسلمت. اندفع شعور باليأس في قلوبهم. أما بالنسبة لقواتهم ، حتى لو أرادوا الهرب عبر الجسر العائم ، فهذا مستحيل. بعد كل شيء ، كان لدى العدو سلاح فرسان ولن يسمح بحدوث ذلك.
سأل جي هونغ ليانغ بعدم اليقين ، “لورد ، هل فاز الجانب الغربي بالفعل؟”
استدار هيقي ونظر إلى رجاله المذعورين. كان لديهم مظاهر الخوف والألم. صر على أسنانه وصرخ: “نحن نستسلم”.
لم ينزعج أويانغ شو من هويتهم كمهاجمين او قطاع طرق. في جيش بلدة شان هاي ، كان جزء كبير منهم كذلك. طالما حصلوا على رواتبهم وبعد فترة من الوقت تحت المراقبة العسكرية ، سيتغيرون ببطء. المهاجمين الذين يحبون فعل الشر ليسوا كثيرين. أراد معظمهم فقط كسب المال ، ولم يكن أمامهم خيار سوى أن يصبحوا مهاجمين.
“حسنا!” كان أويانغ شو سعيدًا.
لقول الحقيقة ، لم يعد هؤلاء المهاجمون الذين هاجموا بلدة شان هاي منطقيين بعد الآن. منذ وفاة القائد الرئيسي ، لم يكن الاستسلام خيارًا سيئًا. بالتالي ، دون اندفاع كبير ، ألقى المهاجمون أسلحتهم واستسلموا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نذهب لنلقي نظرة على سلاح الفرسان للمهاجمين.” سار أويانغ شو بجانب برج البلدة ونظر عبره ، فقط لرؤية 800 من الفرسان الفرديين يختبئون خارج نطاق منجنيق القوس الثلاثي ، ولم يجرؤوا على كشف أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز اويانغ شو رأسه. “إنهم خائفون بالفعل ، فلماذا سيكون لديهم الشجاعة لمواصلة الهجوم. إذا حدث ذلك كما توقعت ، فبمجرد أن نشن هجومنا الأخير ، لن يتمكنوا من إعداد أي دفاعات ، وسيكون الهرب خيارهم الوحيد .. ليس لدينا وقت نضيعه مع هؤلاء المهاجمين .. لا تنسى أن البوابة الشمالية ما زالت تتعرض للهجوم “.
استدار أويانغ شو وسأل جي هونغ ليانغ ، “المدير جي ، بناءً على ملاحظاتك ، ما هي شخصية قائد سلاح الفرسان للمهاجمين؟”
لم يماطل أويانغ شو وقال ، “قُتل قائدك بسلاحنا. ليس هذا فقط ، لكن قواتك الغربية بأكملها قد استسلمت بالفعل. لست بحاجة إلى أن أقول المزيد ويجب أن تعرف بالفعل ماذا يعني ذلك. لا أريد المزيد من الذبح. طالما أنك تستسلم ، أعدك بأنني سأقبلك في جيش بلدة شان هاي “.
“حسنا!” كان أويانغ شو سعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لورد!” عند رؤية أويانغ شو ، انحنى لين يي.
قاد أويانغ شو سلاح الفرسان عبر الجسر المعلق وفوق نهر حماية البلدة حتى كانوا على بعد أقل من 1000 متر من المهاجمين. صرخ لهم ، “أنا لورد بلدة شان هاي ، من قائدكم؟ هل يمكنه الخروج للحديث؟”
الترجمة: Hunter
أومأ أويانغ شو برأسه ؛ لم يستطع الاختلاف مع ذلك.
لم يماطل أويانغ شو وقال ، “قُتل قائدك بسلاحنا. ليس هذا فقط ، لكن قواتك الغربية بأكملها قد استسلمت بالفعل. لست بحاجة إلى أن أقول المزيد ويجب أن تعرف بالفعل ماذا يعني ذلك. لا أريد المزيد من الذبح. طالما أنك تستسلم ، أعدك بأنني سأقبلك في جيش بلدة شان هاي “.
أومأ اويانغ شو وضحك. “هذا صحيح ، تم إلغاء التهديد. سيعيد الجنرال شي جميع الأسرى إلى الثكنات. كنت قلقا على جانبكم ، لذلك أحضرت سلاح الفرسان هنا للمساعدة.”
لم يكن لدى أويانغ شو الوقت الكافي لجمع جميع الأرقام ، تاركًا جنود الدرع والسيف لإعادة السجناء إلى الثكنات. أعاد أويانغ شو سلاح الفرسان إلى البلدة ، ثم عبر البلدة وتوجه نحو البوابة الغربية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات