‘الأمر لا يجب أن يكون هكذا .’
“لا تزعج آستر .”
عندما لم يتفاعل الإمبراطور مع طريقة راڤيان ، خبطت راڤيان على قدم لوكاس من تحت الطاولة و طلبت منه المساعدة .
“هذا يعني ….”
لقد كان يعتقد أنه لا يمكنه الإنضمام لتلكَ المحادثة ، لذا جفل لوكاس الذي كان يستمع و رفع صوته .
“لنتحدث بينما نأكل .”
“أنا آسف يا جلالة الملك ، لكن هذا ليس مرضًا يمكن للعائلة الإمبراطورية علاجه بدون مساعدة المعبد ، قد ينخفض عدد الأشخاص في الإمبراطورية لأكثر من النصف .”
تدلت عيون نواه وهو ينظر لآستر التي لفت عينها لتنظر له و قال أن هذا أكثر من اللازم .
“أليس هذا فقط تخمينك ؟ عليكَ تجربة الأمر لمرة واحدة فقط .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تأخرتي ، لقد كنت أنتظر منذ الليلة الماضية .”
حتى بعد تدخل لوكاس ، لم يتغير موقف الإمبراطور لأنه كان يعلم بالفعل أن المعبد ليس شيئًا مميزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت من أين أتت شخصية نواه الماكرة ، لكنها كانت قادرة على رؤية أنه كان يشبه والده تمامًا .
‘لماذا هو فخور جدًا ؟’
حدقت راڤيان ببرود في باب غرفة المقابلة المغلق و خرجت من المبنى بالكامل .
شعرت راڤيان بالارتباك بسبب موقف الإمبراطور المختلف عن السابق ، لذلك بدأت يدها التي تمسك فنجان الشاي ترتجف .
وبينما كانت آستر تتحدث لنواه ، وصلوا بسرعة إلى باب الحديقة الداخلية .
خوفًا من أن يتم القبض عليها أعادت الفنجان بسرعة إلى الطبق لكن صوت وضعها للفنجان كان عاليًا .
“دعينا نتعايش بشكل جيد .”
“إن لم تعجبكِ سيارة الشاي سأجهز واحدة أخرى على الفور .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، سنذهب إذًا .”
عندما رأى الإمبراطور هذا ، ابتسم على الفور و أخذ رشفة عميقة من الشاي .
نواه ، الذي واجه آستر ، لم يستطع إخفاء ترحيبه وابتسم أكثر إشراقًا من ضوء الشمس.
اتسعت عيون راڤيان لأنه قد رآها ترتجف ، رغم أنه كان يعلم أن سيارة الشاي لم تكن المشكلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو كان الأمر كذلك ، فلن يكون هناك حل حاد سوى الاعتماد على المعبد .”
“….سوف تندم قريبًا .”
على عكس ما حدث عندما جاءوا إلى القصر الإمبراطوري ، أصيب كل من لوكاس وراڤيان بالذهول ، واختفت الابتسامات من وجوههم.
“لا أعتقد أن هذا سيحدث لأنني شخص لا يشعر بأي ندم .”
“ايتها القديسة ، هل ناديتِ ؟”
لم يطرأ أي تغيير على إجابة الإمبراطور ، حتى عندما قالت له أنها آخر فرصة .
بمجرد أن خرجت راڤيان من الردهة غاضبة ضغطت على أسنانها و قالت ألفاظًا بذيئة .
“من الآن فصاعدًا ، لن يدعم معبدنا الأسرة الإمبراطورية. لا تنس أن جلالة الملك قد اختار ذلك .”
“لم يكن شخصًا مخيفًا .”
“يجب أن أتذكر ذلك ، هل لديكِ شيء آخر لتقولينه ؟”
“إنها حلوى مصنوعة من الكثير من السكر على الفاكهة. إنها المرة الأولى التي ترينها لأنها حلوى تم تطويرها حديثًا بواسطة طاه إمبراطوري.”
“نعم . إن كنتَ تريد رؤيتي من فضلكَ تعال إلى المعبد في المرة القادمة ، لا أظن أنني سآتي للقصر الإمبراطوري بعد الآن .”
“لم يمرّ الكثير من الوقت حتى أصبح رجلاً عجوزًا بلا فائدة .”
نهضت راڤيان من على الكرسي بسرعة لتستجمع آخر ما تبقى لها من فخرها .
لقد كان نواه .
“دعنا نتوقف هنا أيها الكاهن لوكاس .”
الامبراطور الذي لم يفوت هذا المظهر ، تحدث بصوت ودود بهدوء .
“حسنًا ، سنذهب إذًا .”
ومع ذلك ، بالرغم من أن عيناهما قد التقت ، إلا أن نواه عامل راڤيان على أنها شخص غريب بالكامل ومرّ بجانبها .
“اذهبوا بحذر .”
“دعنا نتوقف هنا أيها الكاهن لوكاس .”
كانت حافة فستان راڤيان ترفرق بشدة بسبب خطواتها السريعة كاشفة عن حذائها .
“نعم ، أنتِ جميلة .”
“لم يمرّ الكثير من الوقت حتى أصبح رجلاً عجوزًا بلا فائدة .”
تدلت عيون نواه وهو ينظر لآستر التي لفت عينها لتنظر له و قال أن هذا أكثر من اللازم .
بمجرد أن خرجت راڤيان من الردهة غاضبة ضغطت على أسنانها و قالت ألفاظًا بذيئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدين أجمل عندما تبتسمين .”
“أيتها ، أيتها القديسة . مازلنا في القصر الإمبراطوري. هناك آذان تسمعنا ، لذا كوني حذرة …”
“نعم ، أنا متوترة قليلاً .”
“أعلم .”
“من تكون؟”
واصلت كلامها وهي تبعد اصبعها السبابة عن ذقنها .
بدت رائعة لأن كل سيخ كان مغطى بغشاء شفاف.
“إنه مرض معدٍ ، لكنه ليس متفاجئ على الإطلاق ، ولديه مثل هذا الموقف المتغطرس ، أليس هذا غريبًا ؟”
على عكس ما حدث عندما جاءوا إلى القصر الإمبراطوري ، أصيب كل من لوكاس وراڤيان بالذهول ، واختفت الابتسامات من وجوههم.
“ربما كان يعرف مسبقًا ؟”
“ايتها القديسة ، هل ناديتِ ؟”
“حتى لو كان الأمر كذلك ، فلن يكون هناك حل حاد سوى الاعتماد على المعبد .”
هز ڤيكتور رأسه و نظر بلطف إلى آستر التي كانت نصف حجمه و تريد أن تساعد .
على عكس ما حدث عندما جاءوا إلى القصر الإمبراطوري ، أصيب كل من لوكاس وراڤيان بالذهول ، واختفت الابتسامات من وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه الأمير ، هل سيكون الأمر على ما يرام؟”
“ماذا يجب أن نفعل الآن ؟”
“إنه … لم أكن أتوقع مقابلة شخص أعرفه .”
“لا أعلم .”
كان هيكل السقف مدهشًا ، ولقد كانت الشمس تخترق المكان بدون الحاجة للقول أن الشمس قليلة .
بينما كان لوكاس يكافح لإخفاء تعبيره المرتعش ، تمتم بكلماته.
“دعنا نتوقف هنا أيها الكاهن لوكاس .”
لقد فكر كثيرًا عندما رأى طريقة معاملة الإمبراطور لراڤيان ، الذي كان يعامل القديسة السابقة بإحترام .
عند سماع فتح الباب ، تفاجأ الإمبراطور برؤية آستر وتوقف للحظة.
إن كان لا يؤمن براڤيان بهذه الطريقة ففكر ان مكانة المعبد سوف تنخفض إلى الأرض .
حدقت راڤيان ببرود في باب غرفة المقابلة المغلق و خرجت من المبنى بالكامل .
“أشعر بالخسارة الآن ، لكنهم سيأتون إلينا قريبًا . لن يتمكنوا من حل المرض بمفردهم ، لذلك دعنا ننتظر و نرى .”
كان من المضحك رؤيته وهو يضع القوة في كتفيه عن عمد ، لكن يبدوا أنه عزز جسده بالفعل .
حتى لو قام باغلاق المعابد الصغيرة ، فلايزال هناك الكثير . ظل مستوى القوة الذي لا يمكن تجاهله أبدًا صُلبًا .
“أشعر بالخسارة الآن ، لكنهم سيأتون إلينا قريبًا . لن يتمكنوا من حل المرض بمفردهم ، لذلك دعنا ننتظر و نرى .”
حدقت راڤيان ببرود في باب غرفة المقابلة المغلق و خرجت من المبنى بالكامل .
سار الاثنان معًا إلى الحديقة الداخلية حيث كان الإمبراطور ينتظر.
ومع ذلك ، عندما كانت في طريقها خارج القصر الإمبراطوري ظهر نواه .
ومع ذلك ، بالرغم من أن عيناهما قد التقت ، إلا أن نواه عامل راڤيان على أنها شخص غريب بالكامل ومرّ بجانبها .
في لحظة ، امتلأ وجه راڤيان بالحيوية لدرجة أن الفرق كان واضحًا.
بينما كان لوكاس يكافح لإخفاء تعبيره المرتعش ، تمتم بكلماته.
“هل شعري يبدوا جيدًا ؟”
إن كان لا يؤمن براڤيان بهذه الطريقة ففكر ان مكانة المعبد سوف تنخفض إلى الأرض .
“نعم ، أنتِ جميلة .”
عند سماع فتح الباب ، تفاجأ الإمبراطور برؤية آستر وتوقف للحظة.
ابتسمت راڤيان بعدما أكد لها لوكاس وحاولت الاقتراب من نواه .
عندما ضيق نواه المسافة بينه وبين راڤيان بابتسامة ، كانت التوقعات عالية داخل عيون راڤيان .
“نوا…..”
“أشعر بالخسارة الآن ، لكنهم سيأتون إلينا قريبًا . لن يتمكنوا من حل المرض بمفردهم ، لذلك دعنا ننتظر و نرى .”
ومع ذلك ، بالرغم من أن عيناهما قد التقت ، إلا أن نواه عامل راڤيان على أنها شخص غريب بالكامل ومرّ بجانبها .
عند رؤية آستر ، التي أصبحت أكثر إتقانًا في الآداب من المرة السابقة ، تعمقت تجاعيد فمه.
سمحت راڤيان بأنينها بالظهور ، لأنها تعجبت من لحظة الإذلال التي تعرضت لها و استدارت و صرخت .
حتى أنها حاولت الابتسام لكن زوايا فمها لم ترتفع .
“جلالتك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ودخل نواه إلى غرفة استقبال الإمبراطور .
عندما نادته ، توقف نواه ببطء كما لو كان لا يستطع المساعدة . ومع ذلك ، عندما استدار تحولت نظرته إلى المرافق من خلفها وليس إلى راڤيان .
“نواه ، هل يمكنكَ المغادرة لفترة من الوقت و ترك كلانا ؟”
‘كاليد .’
“لا أستطيع. دعنا نحصل على نفس الدواء الذي استخدمناه للقديسة سيسبيا .”
تعرف على كاليد لأنه رآه عدة مرات في أحلامه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه ، لا تقولي ذلك . إن سمحت للآنسة بحمل الهدايا سيقطع الدوق الأكبر لقبي .”
تحير كاليد من نظرة الأمير له ، لكنه تجنب نظرته و خفض رأسه بسرعة .
أثناء التفكير في شيء أو آخر ، فتحت العربة . حزم ڤيكتور الهدايا التي كانت في الداخل بكلتا يديه .
“ايتها القديسة ، هل ناديتِ ؟”
“اوه .”
“لماذا تمرّ فقط بجانبي بدون النظر لي ؟”
“….سوف تندم قريبًا .”
سألته راڤيان و لم تخبيء أسفها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل ، تم إدخال فواكه مختلفة في أسياخ وتعبئتها بشكل جميل.
“لم أستطع رؤيتكِ لأنني كنت أفكر في شيء آخر , آسف .”
“نواه ، هل يمكنكَ المغادرة لفترة من الوقت و ترك كلانا ؟”
“لا تتأسف . كنت أريد مقابلتكَ لكنني لم أستطع تحديد موعد ، لذا شعرت بالفضول .”
“هاه ، إنه لأمرٌ مدهش .”
“كنت مشغولاً .”
“هل شعري يبدوا جيدًا ؟”
على الرغم من أنها كانت منزعجة من تعامل نواه الصريح معها ، إلا أن راڤيان تمسكت به مرة أخرى و ابتسمت بشكل مشرق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى الإمبراطور هذا ، ابتسم على الفور و أخذ رشفة عميقة من الشاي .
“فهمت . ألا يمكننا أن نتعايش بشكل جيد مرة أخرى ؟ لقد كان بيننا علاقة في الماضي ، هناك طريق طويل لنقطعه معًا في المستقبل .”
عندما نادته ، توقف نواه ببطء كما لو كان لا يستطع المساعدة . ومع ذلك ، عندما استدار تحولت نظرته إلى المرافق من خلفها وليس إلى راڤيان .
على الرغم من أنها أظهرت ابتسامة قد يقول أي شخص أنها جميلة ، إلا أن تعامل نواه معها كان باردًا .
بعد أيام قليلة ،
“أيتها القديسة .”
“ماذا؟”
“ماذا؟”
“لن أغفر لكِ ، لكنها طريقة أخرى لعدم الشعور بالذنب .”
تدلت عيون نواه وهو ينظر لآستر التي لفت عينها لتنظر له و قال أن هذا أكثر من اللازم .
“ماذا تقصد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد ذلك … لكن لا أعرف .”
“أردت فقط أن أخبركِ ألا تشتهي أشياء الآخرين ، سواء كان شخصًا أو مقعدًا .”
أثناء التفكير في شيء أو آخر ، فتحت العربة . حزم ڤيكتور الهدايا التي كانت في الداخل بكلتا يديه .
خطى نواه خطوة أقرب إلى راڤيان ، مع كل التحذيرات التي يمكن أن يعطيها.
سار الاثنان معًا إلى الحديقة الداخلية حيث كان الإمبراطور ينتظر.
“دعينا نتعايش بشكل جيد .”
على الرغم من أنها أظهرت ابتسامة قد يقول أي شخص أنها جميلة ، إلا أن تعامل نواه معها كان باردًا .
عندما ضيق نواه المسافة بينه وبين راڤيان بابتسامة ، كانت التوقعات عالية داخل عيون راڤيان .
“نعم ، أفضل إعطاء السم للأمير دامون .”
“أنا معجب بشخص ما .”
“كنت مشغولاً .”
قامت راڤيان ، التي تمت إصابة كبريائها برفع رأسها أكثر .
لقد كان يعتقد أنه لا يمكنه الإنضمام لتلكَ المحادثة ، لذا جفل لوكاس الذي كان يستمع و رفع صوته .
حتى أنها حاولت الابتسام لكن زوايا فمها لم ترتفع .
“تبدوا ثقيلة ، هل نحملها معًا ؟”
“من تكون؟”
تدلت عيون نواه وهو ينظر لآستر التي لفت عينها لتنظر له و قال أن هذا أكثر من اللازم .
“إنه سر ، لا أريد أن أخبر أحد .”
نهضت راڤيان من على الكرسي بسرعة لتستجمع آخر ما تبقى لها من فخرها .
ودخل نواه إلى غرفة استقبال الإمبراطور .
نهضت راڤيان من على الكرسي بسرعة لتستجمع آخر ما تبقى لها من فخرها .
“هاه ، إنه لأمرٌ مدهش .”
ابتسمت آستر وهي تستمع إلى مزاح نواه .
انزعجت راڤيان التي تجاهلها نواه وحتى الإمبراطور و أصبح وجهها أحمر بشدة .
“من تكون؟”
“هل أنتِ بخير؟”
لف نواه يده بشكل طبيعي حول يد آستر قائلاً أن هذا لتهدئتها .
“بالطبع بالطبع ، أنا بخير .”
عند سماع فتح الباب ، تفاجأ الإمبراطور برؤية آستر وتوقف للحظة.
كانت أظافرها ، التي كانت تعض فيها منذ أن غادرت غرفة الانتظار ، قد أقتُلعت بالكامل الآن ومغطاة بالدماء.
‘إنه يشبه نواه .’
“لا أستطيع. دعنا نحصل على نفس الدواء الذي استخدمناه للقديسة سيسبيا .”
“أنتِ هنا ؟ لقد كنت انتظركِ لفترة طويلة .”
“هذا يعني ….”
ابتسمت راڤيان بعدما أكد لها لوكاس وحاولت الاقتراب من نواه .
“نعم ، أفضل إعطاء السم للأمير دامون .”
***
عندما لم تكن العائلة الإمبراطورية بجانب المعبد ، لم يكن هناك حاجة لدامون المتعاطف الوحيد .
“لا أعتقد أن هذا سيحدث لأنني شخص لا يشعر بأي ندم .”
“إنه الأمير ، هل سيكون الأمر على ما يرام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها ، أيتها القديسة . مازلنا في القصر الإمبراطوري. هناك آذان تسمعنا ، لذا كوني حذرة …”
“الآن ما استخدمه هو الأمير دامون ، إن حدث أي خطأ يمكننا أن نتخطى الأمر .”
ابتسمت آستر وهي تستمع إلى مزاح نواه .
تألقت عيون راڤيان بشكل خطير ، لقد كانت نظرة مليئة بالجنون .
“لا ، ألقي نظرة فاحصة .”
***
“نعم ، جلالتك .”
بعد أيام قليلة ،
عندما لم يتفاعل الإمبراطور مع طريقة راڤيان ، خبطت راڤيان على قدم لوكاس من تحت الطاولة و طلبت منه المساعدة .
وصلت آستر التي ركبت العربة وحدها ، إلى القصر الإمبراطوري . كان وجهها مليئًا بالتوتر لأنها كانت ستقابل الإمبراطور .
عندما لم يتفاعل الإمبراطور مع طريقة راڤيان ، خبطت راڤيان على قدم لوكاس من تحت الطاولة و طلبت منه المساعدة .
“لم يكن شخصًا مخيفًا .”
“نعم .”
بدا الإمبراطور التي التقت به عندما أتت إلى القصر الإمبراطوري لأول مرة شكله حنونًا أكثر من والدها .
“أشعر بالخسارة الآن ، لكنهم سيأتون إلينا قريبًا . لن يتمكنوا من حل المرض بمفردهم ، لذلك دعنا ننتظر و نرى .”
أثناء التفكير في شيء أو آخر ، فتحت العربة . حزم ڤيكتور الهدايا التي كانت في الداخل بكلتا يديه .
سمحت راڤيان بأنينها بالظهور ، لأنها تعجبت من لحظة الإذلال التي تعرضت لها و استدارت و صرخت .
“تبدوا ثقيلة ، هل نحملها معًا ؟”
لقد كان يعتقد أنه لا يمكنه الإنضمام لتلكَ المحادثة ، لذا جفل لوكاس الذي كان يستمع و رفع صوته .
“هاه ، لا تقولي ذلك . إن سمحت للآنسة بحمل الهدايا سيقطع الدوق الأكبر لقبي .”
تحير كاليد من نظرة الأمير له ، لكنه تجنب نظرته و خفض رأسه بسرعة .
هز ڤيكتور رأسه و نظر بلطف إلى آستر التي كانت نصف حجمه و تريد أن تساعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمز نواه ، الذي لعب دور المرشد لآستر و خرج و قال أنه سوف يكون في الخارج ينتظر .
وبينما كانوا يسيرون تحت إشراف المساعد جاء شخص يركض من بعيد وهو يلمع .
نهضت راڤيان من على الكرسي بسرعة لتستجمع آخر ما تبقى لها من فخرها .
“اوه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمز نواه ، الذي لعب دور المرشد لآستر و خرج و قال أنه سوف يكون في الخارج ينتظر .
لقد كان نواه .
“أنتِ هنا ؟ لقد كنت انتظركِ لفترة طويلة .”
في تلكَ اللحظة ارتفع فم آستر .
نهضت راڤيان من على الكرسي بسرعة لتستجمع آخر ما تبقى لها من فخرها .
ربما لأنه أصبح ولي العهد ، كان نواه يرتدي ملابس أنيقة مع الكثير من الذهب.
“أردت فقط أن أخبركِ ألا تشتهي أشياء الآخرين ، سواء كان شخصًا أو مقعدًا .”
نواه ، الذي واجه آستر ، لم يستطع إخفاء ترحيبه وابتسم أكثر إشراقًا من ضوء الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الآن فصاعدًا ، لن يدعم معبدنا الأسرة الإمبراطورية. لا تنس أن جلالة الملك قد اختار ذلك .”
“أنتِ هنا ؟ لقد كنت انتظركِ لفترة طويلة .”
على الرغم من أنها كانت منزعجة من تعامل نواه الصريح معها ، إلا أن راڤيان تمسكت به مرة أخرى و ابتسمت بشكل مشرق .
“لكنني لست متأخرة ؟”
“نعم ، أفضل إعطاء السم للأمير دامون .”
“لقد تأخرتي ، لقد كنت أنتظر منذ الليلة الماضية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ودخل نواه إلى غرفة استقبال الإمبراطور .
ابتسمت آستر وهي تستمع إلى مزاح نواه .
“لا تزعج آستر .”
سار الاثنان معًا إلى الحديقة الداخلية حيث كان الإمبراطور ينتظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، سنذهب إذًا .”
“بالمناسبة آستر ، هل أنتِ متوترة ؟”
‘الأمر لا يجب أن يكون هكذا .’
“نعم ، أنا متوترة قليلاً .”
“دعنا نتوقف هنا أيها الكاهن لوكاس .”
“إذًا سأمسكِ يدكِ ، يتحسن التوتر بسرعة عندما يتم لمس شيء دافئ .”
م/همم و أيه كمان يمحنو ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلكَ اللحظة ارتفع فم آستر .
لف نواه يده بشكل طبيعي حول يد آستر قائلاً أن هذا لتهدئتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا معجب بشخص ما .”
نظرت آستر للجانب الذي كان فيه نواه و شعرت ان يده أصبحت أكبر من ذي قبل . والآن بعدما دققت النظر له ، لقد تغير مستوى العين .
شعرت راڤيان بالارتباك بسبب موقف الإمبراطور المختلف عن السابق ، لذلك بدأت يدها التي تمسك فنجان الشاي ترتجف .
“هل أصبحت أطول ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نوا…..”
“فقط طويل القامة ؟ انظري لهنا . أصبح كتفي أكثر اتساعًا أيضًا ، لقد كنت أمارس الرياضة كثيرًا . هل يمكنكِ ملاحظة ذلك ؟”
“دعنا نتوقف هنا أيها الكاهن لوكاس .”
“أعتقد ذلك … لكن لا أعرف .”
كان من المضحك رؤيته وهو يضع القوة في كتفيه عن عمد ، لكن يبدوا أنه عزز جسده بالفعل .
شعرت راڤيان بالارتباك بسبب موقف الإمبراطور المختلف عن السابق ، لذلك بدأت يدها التي تمسك فنجان الشاي ترتجف .
“لا ، ألقي نظرة فاحصة .”
سار الاثنان معًا إلى الحديقة الداخلية حيث كان الإمبراطور ينتظر.
تدلت عيون نواه وهو ينظر لآستر التي لفت عينها لتنظر له و قال أن هذا أكثر من اللازم .
واصلت كلامها وهي تبعد اصبعها السبابة عن ذقنها .
وبينما كانت آستر تتحدث لنواه ، وصلوا بسرعة إلى باب الحديقة الداخلية .
“لا تتأسف . كنت أريد مقابلتكَ لكنني لم أستطع تحديد موعد ، لذا شعرت بالفضول .”
تركت آستر يد نواه و أخذت نفسًا عميقًا .
خطى نواه خطوة أقرب إلى راڤيان ، مع كل التحذيرات التي يمكن أن يعطيها.
“هل يمكنكِ الدخول الآن ؟”
“لم أستطع رؤيتكِ لأنني كنت أفكر في شيء آخر , آسف .”
“نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد ؟”
عندما فُتِح الباب ، لقد كانت المساحة الواسعة بالكامل أرض ترابية . كانت النباتات ذات الأحجام المختلفة تنموا ، لذلك كان الهواء نقيًا .
***
كان هيكل السقف مدهشًا ، ولقد كانت الشمس تخترق المكان بدون الحاجة للقول أن الشمس قليلة .
“تبدوا ثقيلة ، هل نحملها معًا ؟”
في منتصفها ، تم إعداد طاولة ، وكان الإمبراطور يجلس وينتظر الاثنين.
“أيتها القديسة .”
عند سماع فتح الباب ، تفاجأ الإمبراطور برؤية آستر وتوقف للحظة.
تحير كاليد من نظرة الأمير له ، لكنه تجنب نظرته و خفض رأسه بسرعة .
“مرحبًا جلالة الملك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، سنذهب إذًا .”
“إنه … لم أكن أتوقع مقابلة شخص أعرفه .”
“هل أصبحت أطول ؟”
عند رؤية آستر ، التي أصبحت أكثر إتقانًا في الآداب من المرة السابقة ، تعمقت تجاعيد فمه.
شعرت راڤيان بالارتباك بسبب موقف الإمبراطور المختلف عن السابق ، لذلك بدأت يدها التي تمسك فنجان الشاي ترتجف .
“لأن نواه لم يخبرني بشيء .”
“الآن ما استخدمه هو الأمير دامون ، إن حدث أي خطأ يمكننا أن نتخطى الأمر .”
نظر الإمبراطور إلى نواه وهو يلومه على عدم معرفة شيء , لكن نواه تظاهر بالنظر إلى مكان آخر .
اتسعت عيون راڤيان لأنه قد رآها ترتجف ، رغم أنه كان يعلم أن سيارة الشاي لم تكن المشكلة .
“أنتِ إبنة الدوق الأكبر ، صحيح ؟”
عندما لم تكن العائلة الإمبراطورية بجانب المعبد ، لم يكن هناك حاجة لدامون المتعاطف الوحيد .
“نعم ، هذا صحيح .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت أظافرها ، التي كانت تعض فيها منذ أن غادرت غرفة الانتظار ، قد أقتُلعت بالكامل الآن ومغطاة بالدماء.
كانت آستر سعيدة بظهور اسم والدها ، لذلك طوت عينيها بدون أن تدرك ذلك و ابتسمت بشكل مشرق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه الأمير ، هل سيكون الأمر على ما يرام؟”
“تبدين أجمل عندما تبتسمين .”
حتى لو قام باغلاق المعابد الصغيرة ، فلايزال هناك الكثير . ظل مستوى القوة الذي لا يمكن تجاهله أبدًا صُلبًا .
الامبراطور الذي لم يفوت هذا المظهر ، تحدث بصوت ودود بهدوء .
“لا أستطيع. دعنا نحصل على نفس الدواء الذي استخدمناه للقديسة سيسبيا .”
“شكرًا لك .”
“نعم ، جلالتك .”
تحولت خدود آستر البيضاء للون الوردي بسبب الإطراء المفاجئ .
لقد كان يعتقد أنه لا يمكنه الإنضمام لتلكَ المحادثة ، لذا جفل لوكاس الذي كان يستمع و رفع صوته .
‘إنه يشبه نواه .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ودخل نواه إلى غرفة استقبال الإمبراطور .
تساءلت من أين أتت شخصية نواه الماكرة ، لكنها كانت قادرة على رؤية أنه كان يشبه والده تمامًا .
“شكرًا لك .”
“نواه ، هل يمكنكَ المغادرة لفترة من الوقت و ترك كلانا ؟”
عندما ضيق نواه المسافة بينه وبين راڤيان بابتسامة ، كانت التوقعات عالية داخل عيون راڤيان .
“لا تزعج آستر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، سنذهب إذًا .”
“بالطبع ، إنها طفلة ثمينة .”
“نعم ، هذا صحيح .”
“حسنًا .”
حتى أنها حاولت الابتسام لكن زوايا فمها لم ترتفع .
غمز نواه ، الذي لعب دور المرشد لآستر و خرج و قال أنه سوف يكون في الخارج ينتظر .
على الرغم من أنها كانت منزعجة من تعامل نواه الصريح معها ، إلا أن راڤيان تمسكت به مرة أخرى و ابتسمت بشكل مشرق .
“هل يمكنكِ المجيء هنا و الجلوس ؟”
إن كان لا يؤمن براڤيان بهذه الطريقة ففكر ان مكانة المعبد سوف تنخفض إلى الأرض .
“نعم ، جلالتك .”
“لنتحدث بينما نأكل .”
جلست آستر على الكرسي ، لكنه كان من المحرج مقابلة الإمبراطور بمفردها على مسافة قريبة لذا أدارت رأسها .
“هل يمكنكِ الدخول الآن ؟”
و أدراكًا لهذا الشعور ، فتح الإمبراطور أغطية الأواني الفضية التي كانت على الطاولة قبل التحدث .
“نعم ، أنا متوترة قليلاً .”
في الداخل ، تم إدخال فواكه مختلفة في أسياخ وتعبئتها بشكل جميل.
“إنها حلوى مصنوعة من الكثير من السكر على الفاكهة. إنها المرة الأولى التي ترينها لأنها حلوى تم تطويرها حديثًا بواسطة طاه إمبراطوري.”
بدت رائعة لأن كل سيخ كان مغطى بغشاء شفاف.
“هاه ، إنه لأمرٌ مدهش .”
“….ماهذا ؟”
لم يطرأ أي تغيير على إجابة الإمبراطور ، حتى عندما قالت له أنها آخر فرصة .
ضربت رائحة حلوة أنف آستر .
إن كان لا يؤمن براڤيان بهذه الطريقة ففكر ان مكانة المعبد سوف تنخفض إلى الأرض .
“إنها حلوى مصنوعة من الكثير من السكر على الفاكهة. إنها المرة الأولى التي ترينها لأنها حلوى تم تطويرها حديثًا بواسطة طاه إمبراطوري.”
على الرغم من أنها أظهرت ابتسامة قد يقول أي شخص أنها جميلة ، إلا أن تعامل نواه معها كان باردًا .
وضع الإمبراطور سيخ فاكهة الفراولة في يد آستر التي كانت عينها تلمع .
“ربما كان يعرف مسبقًا ؟”
“لنتحدث بينما نأكل .”
عندما ضيق نواه المسافة بينه وبين راڤيان بابتسامة ، كانت التوقعات عالية داخل عيون راڤيان .
–يتبع ….
ضربت رائحة حلوة أنف آستر .
“نعم ، أفضل إعطاء السم للأمير دامون .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
