157
كان دونغ فانغ هوا يسير ذهابًا وإيابًا أمام سو مينغ. كانت نوبات ضحكه الصاخبة مختلفة تمامًا عن سلوكه الحذر المعتاد وأفعاله المترتبة في الاعتماد على القوي. منذ ذلك الحين ، بدا الأمر وكأنه أصبح شخصًا آخر. تلك النظرة الفخمة على وجهه وعيناه اللامعتان كشفت الأسرار في قلبه.
“اسم تشو نو يحتوي على كلمة غضب فيه. وقد قدم نفسه أيضًا على أنه شخص يتمتع بمزاج عنيف. هذا ما يفخر به ويريد أن يعرفه الآخرون… إنه أيضًا ما يريده ، لأنه في الحقيقة ، ضعيف جدًا وضعيف القلب.”
“اليوم ، لقد وصلت إلى عالم بيرسيركر الروح. نظرًا لأنكم جئت جميعًا لحضور مراسمي ، فسأسمح لكم برؤية كيف يقوم البيرسيركر في عالم بيرسيركر الروح بإنشاء تمثاله الشخصي لـإله البيرسيركرز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت تدريجيا. ساعتان ، أربع ساعات…
تحدث دونغ فانغ هوا بصوت عالٍ ورفع ذراعيه ، وألقاهما بعنف.
نظر سو مينغ إلى دونغ فانغ هوا بهدوء. لم يكن لديه فهم عميق لهذا الشخص ، ولكن من خلال الاتصال الذي كان لديهم خلال الأيام القليلة الماضية ، كان بإمكان سو مينغ أن يقول أن هذا الشخص لم يكن حذرًا مثل سو مينغ. أراد أن يصبح أقوى ، وفي نفس الوقت كانت لديه الرغبة في أن يمدحه من هم أضعف منه.
كان دونغ فانغ هوا يسير ذهابًا وإيابًا أمام سو مينغ. كانت نوبات ضحكه الصاخبة مختلفة تمامًا عن سلوكه الحذر المعتاد وأفعاله المترتبة في الاعتماد على القوي. منذ ذلك الحين ، بدا الأمر وكأنه أصبح شخصًا آخر. تلك النظرة الفخمة على وجهه وعيناه اللامعتان كشفت الأسرار في قلبه.
“تعكس أفعاله الآن ذاته الحقيقية… ولكن ماذا عن هذا يشبه الأوهام التي رأيتها للتو..؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من بين هؤلاء الناس ، كان لديه شعور غامض في ذكرياته بأن سو مينغ قد تصرف بشكل مختلف مقارنة بنفسه. وقف ذلك الرجل بهدوء أمامه ونظر إليه. في ذلك الوقت ، كان عاجزًا تمامًا عن المقاومة.
لاحظ سو مينغ بهدوء دونغ فانغ هوا. بعد فترة طويلة ، حول نظره إلى تشو نو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرًا لأنه في أمس الحاجة إليه ، فهذا يعني أنه يفتقر إلى هذا الغضب…” تمتم سو مينغ.
ركع تشو نو على الأرض وهو يلهث بقسوة بنظرة شرسة على وجهه. أعطى هديره المنخفض الناس الشعور بأنه في نوبة جنون مستعر ، لكن الضعف والضوء الخافت في عينيه اصطدموا بتعبيراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت تشو نو أيضًا عن الهدر والعواء. اختفى الغضب على وجهه وتحول إلى نظرة فارغة بينما كان جالسًا جانبا يفكر في شيء ما.
“إذا كان ما نعرضه هنا يعكس ذواتنا الحقيقية ، فعندئذٍ تشو نو… أتساءل عما إذا كان قد ولد وكلمة نو ( تعني الغضب) في اسمه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهذا يعني أنه يعتقد أنه بحاجة إلى هذا النوع من الغضب أكثر…
“نظرًا لأنه في أمس الحاجة إليه ، فهذا يعني أنه يفتقر إلى هذا الغضب…” تمتم سو مينغ.
أصبح تنفس نان تيان سريعًا. لم يستطع أن يصف بوضوح ما الذي تغير داخل سو مينغ ، ولكن كان هناك شعور مرعب للغاية يأتي منه الآن!
كان يشعر بأنه قد تمسك بشيء ما ، لكنه لا يزال غامضًا ، كما لو أن الفكرة لا تزال مغطاة بحجاب.
“إذا كان ما نعرضه هنا يعكس ذواتنا الحقيقية ، فعندئذٍ تشو نو… أتساءل عما إذا كان قد ولد وكلمة نو ( تعني الغضب) في اسمه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهذا يعني أنه يعتقد أنه بحاجة إلى هذا النوع من الغضب أكثر…
“ما الذي أحتاجه أكثر…؟”
كان يشعر بأنه قد تعمد(معمودية: ولد من جديد) عندما سار في هذا الطريق. كان الأمر كما لو أنه تحول وتغير. لقد كان شعورًا غامضًا ، لكنه كان موجودًا.
“إذا كان ما نعرضه هنا يعكس ذواتنا الحقيقية ، فعندئذٍ تشو نو… أتساءل عما إذا كان قد ولد وكلمة نو ( تعني الغضب) في اسمه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهذا يعني أنه يعتقد أنه بحاجة إلى هذا النوع من الغضب أكثر…
أغلق سو مينغ عينيه وفتحهما فقط بعد فترة طويلة للنظر إلى نان تيان.
“إنه بحاجة للقسوة ، ولهذا السبب رأى القسوة. إنه خائف ويريد الأمان ، ولهذا السبب هناك أيضًا تلميح من العجز على وجهه” ، غمغم سو مينغ في أنفاسه بمرارة.
كان نان تيان واقفًا وعيناه مغمضتان. تغيرت تعابيره باستمرار. الكبرياء ، الاشمئزاز ، الكآبة ، السخرية الباردة ، اندمجت هذه التعبيرات معًا ، لكن في معظم الأوقات ، كان وجهه يظهر الفخر.
لم يعد سو مينغ يتحدث وأغلق عينيه.
“هذا شخص يحب التآمر و التخطيط على الآخرين… لم ألتقي به منذ فترة طويلة ، لكن من خلال الأشياء التي حدثت ، يمكنني القول إنه شخص واثق جدًا من ذكائه. إنه يشعر دائمًا بذلك يمكنه التحكم في الآخرين بالأدلة التي اكتشفها عنهم. سيتعين عليهم اتباع إرادته ، ولن يكون لديهم خيار سوى القيام بذلك “.
ارتجف نان تيان. لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك خطأ من جانبه. كان يفضل أن يعتقد أن كل ذلك كان مجرد وهم وأنه لم يكن حقيقيًا ، ولكن عندما نظر نحو سو مينغ ورآه ينظر إليه بهدوء ، سبحت رعشة في جسد نان تيان.
“إذن ما الذي أحتاجه أكثر..؟” سأل سو مينغ نفسه ، لكنه وجد الإجابة في وقت قريب جدًا ، لأنه عندما سأل نفسه هذا السؤال في رأسه ، ظهرت صورة العين والكلمات في ذهنه.
نظر سو مينغ إلى نان تيان والتعبيرات على وجهه وهو يغمغم في نفسه.
جاءت أصوات هدير مكتومة من فوقهم. ومض الضوء المظلم على الجدران الحجرية بقوة أكبر ، كما ومض ذلك الضوء على وجوه الناس في النفق.
“وهو…” سقطت نظرة سو مينغ على شوان لون. “إنه شخص قاس. هذا واضح من عندما أخرج أرواح عائلة هي فنغ وسحقهم واحدا تلو الآخر عندما تحدى هي فنغ سلاسل جبل هان.
ركع تشو نو على الأرض وهو يلهث بقسوة بنظرة شرسة على وجهه. أعطى هديره المنخفض الناس الشعور بأنه في نوبة جنون مستعر ، لكن الضعف والضوء الخافت في عينيه اصطدموا بتعبيراته.
“إنه قاسٍ وسيقتل الآخرين عندما لا تتطابق الآراء. إنه بيرسيركر قوي في عالم الصحوة ، أعلى بكثير من أولئك الموجودين في عالم تكثيف الدم. بشخصيته ، لا بد أنه قتل الكثير من الناس في حياته… ”
جاءت أصوات هدير مكتومة من فوقهم. ومض الضوء المظلم على الجدران الحجرية بقوة أكبر ، كما ومض ذلك الضوء على وجوه الناس في النفق.
“كل ما تفتخر به هو أكثر ما تفتقر إليه.
رأى سو مينغ القسوة على وجه شوان لون، كما لو كان يحب القتل وكان متحمسًا للذبح. لكن تحت تلك القسوة كان هناك تلميح غير متوقع من العجز.
لم يعد سو مينغ يتحدث وأغلق عينيه.
“أنا أفهم الآن…” تمتم سو مينغ تحت أنفاسه بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان ذكيًا للغاية في البداية. لم يكن هناك بأي حال من الأحوال لن يجد الإجابة التي كان يبحث عنها عندما قام بدمج جميع التعبيرات والأفعال التي أظهرها الأشخاص الأربعة.
كان يشعر بأنه قد تعمد(معمودية: ولد من جديد) عندما سار في هذا الطريق. كان الأمر كما لو أنه تحول وتغير. لقد كان شعورًا غامضًا ، لكنه كان موجودًا.
“كل ما تفتخر به هو أكثر ما تفتقر إليه.
“ربما نسيت حقًا بعض ذكرياتي… الأوهام التي رأيتها على طريق الدم هذا ، العيون التي ظهرت في النهاية والكلمات التي سمعتها ، لماذا جعلتني متوترًا جدًا ، ومدركًا جدًا ، وخائفًا جدًا.. ؟ ربما هذا ما لا أريد أن يكتشفه الآخرون أكثر في أعماق قلبي…
أيًا كان ما تريد أن يعرفه الآخرون أنك تملكه أكثر،هو أكثر ما تريد إمتلاكه”.
ارتجف نان تيان وفتح عينيه ببطء. كانت هناك نظرة ذهول في عينيه ، والتي اختفت بعد فترة طويلة ، وحل محلها الصدمة والانزعاج. لقد تعافى ، وعادت بعض الذكريات عما حدث.
“شوان لون قاسي وعديم الرحمة. عطشه للدم متأصل في داخله. هذا ما يفخر به وأيضًا ما يريد أن يعرفه الآخرون عنه. ولكن في الحقيقة ، هذا هو أكثر ما ينقصه. ربما يكون قد قتل الكثير من الناس ، ولكن كل هؤلاء للتغطية على عجزه. ليس لديه شعور بالأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أفهم حقًا الآن. من خلالهم ، أعرف ما يدور في ذهني “.
“إنه لا يشعر بالأمان ، ولهذا السبب يشعر أنه بحاجة إلى التباهي بقتله وإعلام الآخرين بأنه يحب القتل حتى يعرفوا أنه قاسي. وهذا يساعده على التستر على الخوف الذي يشعر به في قلبه.
++++++++++++++++++++++++
أدى وجود الختم إلى منع كل الغرباء ، ولكن الآن ، كانت قبيلة بحيرة الألوان تقوم بعملية واسعة النطاق. كانوا يستخدمون طريقة غير معروفة في الخارج ، في محاولة لكسر الختم والاندفاع إلى حيث كان سلف جبل هان.
“إنه بحاجة للقسوة ، ولهذا السبب رأى القسوة. إنه خائف ويريد الأمان ، ولهذا السبب هناك أيضًا تلميح من العجز على وجهه” ، غمغم سو مينغ في أنفاسه بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نان تيان يتباهى ويريد أن يعرف الآخرون أكثر أنه ذكي و داهي. ولكن في الحقيقة ، هذا هو أكثر ما ينقصه…
لقد فهم الآن.
الخوف لم ينبع من قوة سو مينغ ، ولا من ذكائه ، ولكن من عينيه. من وجهة نظر نان تيان ، كانت نظرة سو مينغ مهيبة لم تكن مقصودة ، ولكن بدا أنها متأصلة بداخله منذ ولادته.
“نان تيان يتباهى ويريد أن يعرف الآخرون أكثر أنه ذكي و داهي. ولكن في الحقيقة ، هذا هو أكثر ما ينقصه…
“إنه يريد أن يعرف الآخرون أنه حسابي للغاية ، لكن هذا يظهر أيضًا أن هذا ما يريده.
رأى سو مينغ القسوة على وجه شوان لون، كما لو كان يحب القتل وكان متحمسًا للذبح. لكن تحت تلك القسوة كان هناك تلميح غير متوقع من العجز.
“اسم تشو نو يحتوي على كلمة غضب فيه. وقد قدم نفسه أيضًا على أنه شخص يتمتع بمزاج عنيف. هذا ما يفخر به ويريد أن يعرفه الآخرون… إنه أيضًا ما يريده ، لأنه في الحقيقة ، ضعيف جدًا وضعيف القلب.”
مرت عشرات الساعات. وفجأة ، ارتجف النفق. وصلت حواجز مطوية مكتومة من فوقهم. طاف الغبار كما لو أن النفق بأكمله على وشك الانهيار.
“إذن هذه هي حقيقتي… ثم أريد أن أعرف لمن تلك العيون……… لماذا قال هذه الكلمات..؟ ما هي الذكريات التي فقدتها؟
نظر سو مينغ إلى الرعب المختبئ تحت التعبير الغاضب على وجه تشو نو وهو يتمتم.
رأى سو مينغ القسوة على وجه شوان لون، كما لو كان يحب القتل وكان متحمسًا للذبح. لكن تحت تلك القسوة كان هناك تلميح غير متوقع من العجز.
“أنا أفهم حقًا الآن. من خلالهم ، أعرف ما يدور في ذهني “.
“إذن هذه هي حقيقتي… ثم أريد أن أعرف لمن تلك العيون……… لماذا قال هذه الكلمات..؟ ما هي الذكريات التي فقدتها؟
انحنى سو مينغ على الجدار الحجري بجانبه وابتسم بضعف بينما نظر إلى سقف النفق.
“كل ما تفتخر به هو أكثر ما تفتقر إليه.
“لقد كنت دائمًا متحفظًا وأجعل نفسي هادئا. هذا ما أفتقده وأرغب فيه… لطالما رفضت التفكير في القبيلة ، مستخدماً اللامبالاة كغطاء ، لكن في الحقيقة ، هذه هي الذكرى الأكثر هشاشة في قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت تدريجيا. ساعتان ، أربع ساعات…
“ربما نسيت حقًا بعض ذكرياتي… الأوهام التي رأيتها على طريق الدم هذا ، العيون التي ظهرت في النهاية والكلمات التي سمعتها ، لماذا جعلتني متوترًا جدًا ، ومدركًا جدًا ، وخائفًا جدًا.. ؟ ربما هذا ما لا أريد أن يكتشفه الآخرون أكثر في أعماق قلبي…
كان الجدار الحجري بابًا. كان بابًا أدى إما إلى أراضي العزلة أو قبر سلف جبل هان. كان هذا الباب موجودًا منذ قرون ، وربما لفترة أطول ، ولم يُفتح أبدًا.
“تمامًا مثل خوف تشو نو وضعف شوان لون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن ما الذي أحتاجه أكثر..؟” سأل سو مينغ نفسه ، لكنه وجد الإجابة في وقت قريب جدًا ، لأنه عندما سأل نفسه هذا السؤال في رأسه ، ظهرت صورة العين والكلمات في ذهنه.
كان الجدار الحجري بابًا. كان بابًا أدى إما إلى أراضي العزلة أو قبر سلف جبل هان. كان هذا الباب موجودًا منذ قرون ، وربما لفترة أطول ، ولم يُفتح أبدًا.
“أنت حقًا… تخيب ظني…”
لاحظ سو مينغ بهدوء دونغ فانغ هوا. بعد فترة طويلة ، حول نظره إلى تشو نو.
“إنه بحاجة للقسوة ، ولهذا السبب رأى القسوة. إنه خائف ويريد الأمان ، ولهذا السبب هناك أيضًا تلميح من العجز على وجهه” ، غمغم سو مينغ في أنفاسه بمرارة.
“إذن هذه هي حقيقتي… ثم أريد أن أعرف لمن تلك العيون……… لماذا قال هذه الكلمات..؟ ما هي الذكريات التي فقدتها؟
“شوان لون قاسي وعديم الرحمة. عطشه للدم متأصل في داخله. هذا ما يفخر به وأيضًا ما يريد أن يعرفه الآخرون عنه. ولكن في الحقيقة ، هذا هو أكثر ما ينقصه. ربما يكون قد قتل الكثير من الناس ، ولكن كل هؤلاء للتغطية على عجزه. ليس لديه شعور بالأمان.
جاءت أصوات هدير مكتومة من فوقهم. ومض الضوء المظلم على الجدران الحجرية بقوة أكبر ، كما ومض ذلك الضوء على وجوه الناس في النفق.
“في الحقيقة… إذا فقدت بعض الذكريات حقًا ، فهل يمكن أن يغير شخص ما ذكرياتي أيضًا..؟ أريد أن أعرف مهما كان ما حدث…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرًا لأنه في أمس الحاجة إليه ، فهذا يعني أنه يفتقر إلى هذا الغضب…” تمتم سو مينغ.
أغلق سو مينغ عينيه. كان قلبه ينبض من الألم والخوف. كان خائفًا من أن جميع ذكرياته عن الجبل المظلم قد تغيرت ، وأن بعضها قد اختفى… وأنهم كانوا مزيفين…
“لا لا شيء…”
كان يشعر بأنه قد تعمد(معمودية: ولد من جديد) عندما سار في هذا الطريق. كان الأمر كما لو أنه تحول وتغير. لقد كان شعورًا غامضًا ، لكنه كان موجودًا.
ارتجف نان تيان وفتح عينيه ببطء. كانت هناك نظرة ذهول في عينيه ، والتي اختفت بعد فترة طويلة ، وحل محلها الصدمة والانزعاج. لقد تعافى ، وعادت بعض الذكريات عما حدث.
بعد مرور وقت غير معروف ، توقف دونغ فانغ هوا عن الضحك بصوت عالٍ. بدلاً من ذلك ، ركضت قشعريرة عبر جسده وبعد لحظة ظل مذهولًا ، جلس بصمت بجانب سو مينغ ورأسه منخفضًا ، ونظرة محيرة على وجهه.
توقفت تشو نو أيضًا عن الهدر والعواء. اختفى الغضب على وجهه وتحول إلى نظرة فارغة بينما كان جالسًا جانبا يفكر في شيء ما.
ارتجف نان تيان وفتح عينيه ببطء. كانت هناك نظرة ذهول في عينيه ، والتي اختفت بعد فترة طويلة ، وحل محلها الصدمة والانزعاج. لقد تعافى ، وعادت بعض الذكريات عما حدث.
“إذن هذه هي حقيقتي… ثم أريد أن أعرف لمن تلك العيون……… لماذا قال هذه الكلمات..؟ ما هي الذكريات التي فقدتها؟
من بين هؤلاء الناس ، كان لديه شعور غامض في ذكرياته بأن سو مينغ قد تصرف بشكل مختلف مقارنة بنفسه. وقف ذلك الرجل بهدوء أمامه ونظر إليه. في ذلك الوقت ، كان عاجزًا تمامًا عن المقاومة.
أدى وجود الختم إلى منع كل الغرباء ، ولكن الآن ، كانت قبيلة بحيرة الألوان تقوم بعملية واسعة النطاق. كانوا يستخدمون طريقة غير معروفة في الخارج ، في محاولة لكسر الختم والاندفاع إلى حيث كان سلف جبل هان.
ارتجف نان تيان. لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك خطأ من جانبه. كان يفضل أن يعتقد أن كل ذلك كان مجرد وهم وأنه لم يكن حقيقيًا ، ولكن عندما نظر نحو سو مينغ ورآه ينظر إليه بهدوء ، سبحت رعشة في جسد نان تيان.
“ربما نسيت حقًا بعض ذكرياتي… الأوهام التي رأيتها على طريق الدم هذا ، العيون التي ظهرت في النهاية والكلمات التي سمعتها ، لماذا جعلتني متوترًا جدًا ، ومدركًا جدًا ، وخائفًا جدًا.. ؟ ربما هذا ما لا أريد أن يكتشفه الآخرون أكثر في أعماق قلبي…
‘لقد تغير…’
أيًا كان ما تريد أن يعرفه الآخرون أنك تملكه أكثر،هو أكثر ما تريد إمتلاكه”.
لاحظ سو مينغ بهدوء دونغ فانغ هوا. بعد فترة طويلة ، حول نظره إلى تشو نو.
أصبح تنفس نان تيان سريعًا. لم يستطع أن يصف بوضوح ما الذي تغير داخل سو مينغ ، ولكن كان هناك شعور مرعب للغاية يأتي منه الآن!
أغلق سو مينغ عينيه وفتحهما فقط بعد فترة طويلة للنظر إلى نان تيان.
لاحظ سو مينغ بهدوء دونغ فانغ هوا. بعد فترة طويلة ، حول نظره إلى تشو نو.
الخوف لم ينبع من قوة سو مينغ ، ولا من ذكائه ، ولكن من عينيه. من وجهة نظر نان تيان ، كانت نظرة سو مينغ مهيبة لم تكن مقصودة ، ولكن بدا أنها متأصلة بداخله منذ ولادته.
كان الجدار الحجري في نهاية النفق يتألق ببراعة ، كما لو أنه أصبح فجأة غير مستقر بشكل لا يصدق وكان على وشك الانهيار في أي لحظة.
لم يكن يتوقع أبدًا أن يتمكن شخص ما من جعل قلبه يضرب بقلق بنظرة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يتوقع أبدًا أن يتمكن شخص ما من جعل قلبه يضرب بقلق بنظرة واحدة فقط.
لقد كان ذكيًا للغاية في البداية. لم يكن هناك بأي حال من الأحوال لن يجد الإجابة التي كان يبحث عنها عندما قام بدمج جميع التعبيرات والأفعال التي أظهرها الأشخاص الأربعة.
“هل هناك شيء خاطيء؟” سأل سو مينغ بهدوء.
نظر شوان لون إلى سو مينغ بمشاعر مختلطة. استيقظ في نفس الوقت الذي استيقظ فيه نان تيان. كانت المشاعر التي مر بها مشابهة بشكل لا يصدق لمشاعر نان تيان. لقد شعر أيضًا أن سو مينغ نظر إليه بهدوء حيث وقع في الوهم.
“لا لا شيء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد تغير…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة ، شعر نان تيان بعدم الارتياح عندما سمع سو مينغ يتحدث. رد بسرعة.
لأول مرة ، شعر نان تيان بعدم الارتياح عندما سمع سو مينغ يتحدث. رد بسرعة.
لم يعد سو مينغ يتحدث وأغلق عينيه.
“إذن هذه هي حقيقتي… ثم أريد أن أعرف لمن تلك العيون……… لماذا قال هذه الكلمات..؟ ما هي الذكريات التي فقدتها؟
نظر شوان لون إلى سو مينغ بمشاعر مختلطة. استيقظ في نفس الوقت الذي استيقظ فيه نان تيان. كانت المشاعر التي مر بها مشابهة بشكل لا يصدق لمشاعر نان تيان. لقد شعر أيضًا أن سو مينغ نظر إليه بهدوء حيث وقع في الوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرًا لأنه في أمس الحاجة إليه ، فهذا يعني أنه يفتقر إلى هذا الغضب…” تمتم سو مينغ.
في الواقع ، عندما نظر سو مينغ إلى نان تيان، شعر شوان لون أيضًا بارتعاش قلبه ، وتسارع تنفسه. ومع ذلك ، لا تزال هناك بعض الاختلافات بينه وبين نان تيان. كان يعتقد أن كل ما حدث له كان بسبب استيقاظه من الوهم ، وليس لأن سو مينغ قد تغير. لقد شعر ببساطة أن هناك شيئًا ما خطأ في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لا يزال شوان لون يختار الصمت والجلوس دون أن ينبس ببنت شفة.
أغلق سو مينغ عينيه. كان قلبه ينبض من الألم والخوف. كان خائفًا من أن جميع ذكرياته عن الجبل المظلم قد تغيرت ، وأن بعضها قد اختفى… وأنهم كانوا مزيفين…
مر الوقت تدريجيا. ساعتان ، أربع ساعات…
ساد الصمت في نهاية النفق. استيقظ دونغ فانغ هوا و تشو نو تمامًا ، لكن الذكريات التي تشبه الحلم ظلت في أذهانهم ورفضت الاختفاء.
“تعال… تعال إلى هنا… لقد كنت في انتظارك… لفترة طويلة… لفترة طويلة…
مرت عشرات الساعات. وفجأة ، ارتجف النفق. وصلت حواجز مطوية مكتومة من فوقهم. طاف الغبار كما لو أن النفق بأكمله على وشك الانهيار.
“اليوم ، لقد وصلت إلى عالم بيرسيركر الروح. نظرًا لأنكم جئت جميعًا لحضور مراسمي ، فسأسمح لكم برؤية كيف يقوم البيرسيركر في عالم بيرسيركر الروح بإنشاء تمثاله الشخصي لـإله البيرسيركرز!”
كان الجدار الحجري في نهاية النفق يتألق ببراعة ، كما لو أنه أصبح فجأة غير مستقر بشكل لا يصدق وكان على وشك الانهيار في أي لحظة.
نظر سو مينغ إلى دونغ فانغ هوا بهدوء. لم يكن لديه فهم عميق لهذا الشخص ، ولكن من خلال الاتصال الذي كان لديهم خلال الأيام القليلة الماضية ، كان بإمكان سو مينغ أن يقول أن هذا الشخص لم يكن حذرًا مثل سو مينغ. أراد أن يصبح أقوى ، وفي نفس الوقت كانت لديه الرغبة في أن يمدحه من هم أضعف منه.
ملأ التغيير المفاجئ شوان لون على الفور بقوة ووجه نظره على الختم. من جانبه ، نظر نان تيان أيضًا إلى الجدار الحجري بتعبير خطير حيث نمت الرغبة في قلبه.
“إذن ما الذي أحتاجه أكثر..؟” سأل سو مينغ نفسه ، لكنه وجد الإجابة في وقت قريب جدًا ، لأنه عندما سأل نفسه هذا السؤال في رأسه ، ظهرت صورة العين والكلمات في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجدار الحجري بابًا. كان بابًا أدى إما إلى أراضي العزلة أو قبر سلف جبل هان. كان هذا الباب موجودًا منذ قرون ، وربما لفترة أطول ، ولم يُفتح أبدًا.
من بين هؤلاء الناس ، كان لديه شعور غامض في ذكرياته بأن سو مينغ قد تصرف بشكل مختلف مقارنة بنفسه. وقف ذلك الرجل بهدوء أمامه ونظر إليه. في ذلك الوقت ، كان عاجزًا تمامًا عن المقاومة.
أدى وجود الختم إلى منع كل الغرباء ، ولكن الآن ، كانت قبيلة بحيرة الألوان تقوم بعملية واسعة النطاق. كانوا يستخدمون طريقة غير معروفة في الخارج ، في محاولة لكسر الختم والاندفاع إلى حيث كان سلف جبل هان.
تحدث دونغ فانغ هوا بصوت عالٍ ورفع ذراعيه ، وألقاهما بعنف.
جاءت أصوات هدير مكتومة من فوقهم. ومض الضوء المظلم على الجدران الحجرية بقوة أكبر ، كما ومض ذلك الضوء على وجوه الناس في النفق.
كان كل من تشو نو و دونغ فانغ هوا و شوان لون و نان تيان مركزين على الجدار الحجري. بمجرد كسر قبيلة بحيرة الألوان للختم في الخارج ، سيختفي الختم الموجود في هذا المكان أيضًا.
كان كل من تشو نو و دونغ فانغ هوا و شوان لون و نان تيان مركزين على الجدار الحجري. بمجرد كسر قبيلة بحيرة الألوان للختم في الخارج ، سيختفي الختم الموجود في هذا المكان أيضًا.
“تعكس أفعاله الآن ذاته الحقيقية… ولكن ماذا عن هذا يشبه الأوهام التي رأيتها للتو..؟”
فقط سو مينغ كان يغلق عينيه. لم يكن الأمر يتعلق بعدم رغبته في فتحها ، ولكن في تلك اللحظة ، ظهر الصوت المسن والأجش مرة أخرى في ذهنه.
نظر سو مينغ إلى نان تيان والتعبيرات على وجهه وهو يغمغم في نفسه.
“تعال… تعال إلى هنا… لقد كنت في انتظارك… لفترة طويلة… لفترة طويلة…
نظر سو مينغ إلى الرعب المختبئ تحت التعبير الغاضب على وجه تشو نو وهو يتمتم.
“مصير…”
“مصير…”
++++++++++++++++++++++++
مصير هنا لا يقصد بها كثير كالمصير بل اسم مصير + اسم سومينغ في الصيني له نظق مماثل لنطث مصير
كان نان تيان واقفًا وعيناه مغمضتان. تغيرت تعابيره باستمرار. الكبرياء ، الاشمئزاز ، الكآبة ، السخرية الباردة ، اندمجت هذه التعبيرات معًا ، لكن في معظم الأوقات ، كان وجهه يظهر الفخر.
أدى وجود الختم إلى منع كل الغرباء ، ولكن الآن ، كانت قبيلة بحيرة الألوان تقوم بعملية واسعة النطاق. كانوا يستخدمون طريقة غير معروفة في الخارج ، في محاولة لكسر الختم والاندفاع إلى حيث كان سلف جبل هان.
أغلق سو مينغ عينيه وفتحهما فقط بعد فترة طويلة للنظر إلى نان تيان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
