ابن وانغ شويشين
الفصل 152 : ابن وانغ شويشين
كان تشانغ يي عابسًا في أعماقه. من حيث التقنية ، كانوا على نفس المستوى تقريبًا. ومع ذلك ، كان من الواضح أن وانغ سين قد أتقن مهاراته شيئًا فشيئًا ، لذا كانت قوته وسرعته أكبر قليلاً من تشانغ يي. أما بالنسبة لـ تشانغ يي ، فقد تعلم التايكواندو مباشرة من تناول كتب المهارات. لم تكن قوته وسرعة رد فعله على نفس المستوى. حيث قوبلت ركلتان منه على وانغ سين بأربع ركلات. وأصبح هذا الاختلاف أكثر وضوحا مع الوقت!
في الصباح الباكر.
في بضع ثوانٍ ، تبادل الاثنان من أربع إلى خمس حركات!
أيقظه الهاتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليتل تشانغ ، ماذا فعلت بالأمس؟” سأل هو فاي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشانغ يي ، “الشخص الذي ألمسه هو أنت!”
جلس تشانغ يي “الأخ هو ، ماذا تقصد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال هو فاي: “نحن نتقاضى رواتبنا اليوم ، لكنك لم تتلق سوى راتبك الأساسي وتم خصم جميع مكافآتك الشهرية. حتى راتبك الأساسي ليس كاملاً ، لأنك لم تتواجد هنا منذ شهر كامل (تشانغ بدأ العمل في المحطة منذ أقل من شهر تقريبا) ، لذلك تم تقسيمه بالتناسب. وعندما سألت عن السبب، قالوا إنك أخذت عدة أيام إجازة. قلت إنك أعطيت إجازة بدلًا من ذلك ، لأنك عملت لساعات إضافية أكثر ولم تسترح لمدة أسبوع كامل ، لكنهم قالوا إنهم لم يروا الجدول الزمني الخاص بتلك الاجازة! ” توقف قليلا ثم أكمل “لنتحدث عندما تصل إلى الوحدة. سأساعدك بالتأكيد في استعادة المكافأة. لا تقلق! ”
اللعنة! مسألة حقوق النشر ، مسألة المكافأة ، مسألة المحرر وي ، كانت زهور غضب تشانغ يي قد أظهرت مع وانغ شويشين لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غرق تعبير تشانغ يي ، “بالأمس ، أثناء المغادرة، أرسل سكرتير وانغ شويشين المحرر وي للبحث عني. لم أذهب. لم أكن مهتم بالتحدث الى مثل هذه المجموعة من الناس ، لذلك توجهت مباشرة إلى المنزل! ”
“ماذا يحدث؟” تحرك تشانغ يي نحو الأمام.
قال هو فاي ، “لا يزال لديك هذا المزاج!”
قال تشانغ يي دون أي ذنب ، “إذا احترمني الناس ، فأنا أحترمهم. إذا كانوا لا يحترمونني ، فلماذا أحترمهم؟ ”
لقد كاد تشانغ يي أن يغمى عليه ، “كيف أصبحت الـ500 كافية ، لقد أصبح الوضع صعبًا بعض الشيء مؤخرًا. ألم أخبرك بالفعل؟ كان على أحد معجبي إجراء عملية طارئة. لقد قرأت الخبر في الصحف أيضًا “.
تم توجيه أكثر من عشر ركلات متتالية!
“انسى ذلك. سأحضرك لرؤية المخرج وانغ عندما تصل إلى المكتب! ” أصبح هو فاي غير سعيد ، ليس تجاه تشانغ يي ، ولكن تجاه موقف وانغ شويشين. علم الجميع في المحطة بأكملها أن تشانغ يي كان يمر بوقت عصيب. لكن وانغ شويشين ، قائد القناة، بدلاً من مساعدة تشانغ يي عندما كان في أمس الحاجة إليها ، ضغط عليه بدلاً من ذلك بشأن رسوم حقوق النشر وكان الآن يفرك الملح على جروحه؟ وبينما كان يعلم أن تشانغ يي قد أفلس بالفعل ، ما زال يقتطع مكافآته؟ حتى لو كان ليتل تشانغ مخطئًا بطريقة ما ، فلا يجب عليه فعل ذلك!
تم سحب تشانغ يي قليلاً ، لكنه لم يهدأ. لقد ركل وانغ سين دون أي تحذير مرة أخرى ، حيث شتم ، “قمامة لعينة ولدت من أسوأ الجينات ”
بعد قطع الاتصال.
تحطيم!
فكر تشانغ يي في الأمر. ثم قرر الاتصال بوالدته.
رنين! رنين!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم الرد على المكالمة
“مرحبًا بني”.
لقد كاد تشانغ يي أن يغمى عليه ، “كيف أصبحت الـ500 كافية ، لقد أصبح الوضع صعبًا بعض الشيء مؤخرًا. ألم أخبرك بالفعل؟ كان على أحد معجبي إجراء عملية طارئة. لقد قرأت الخبر في الصحف أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى وانغ سين رأسه وصرخ من الألم. حيث لم يعد لديه القوة للرد!
شعر تشانغ يي بالحرج “أمي ، هذا الشيء. أيمكن أن تقرضيني بعض المال “.
فكر تشانغ يي في الأمر. ثم قرر الاتصال بوالدته.
في الصباح الباكر.
سألت والدته بحذر ، “كم تحتاج؟ إذا كان العدد أكثر من 500 ، فلا تقلق نفسك بالسؤال! ”
“المعلم تشانغ!”
لقد كاد تشانغ يي أن يغمى عليه ، “كيف أصبحت الـ500 كافية ، لقد أصبح الوضع صعبًا بعض الشيء مؤخرًا. ألم أخبرك بالفعل؟ كان على أحد معجبي إجراء عملية طارئة. لقد قرأت الخبر في الصحف أيضًا “.
غرق تعبير تشانغ يي ، “بالأمس ، أثناء المغادرة، أرسل سكرتير وانغ شويشين المحرر وي للبحث عني. لم أذهب. لم أكن مهتم بالتحدث الى مثل هذه المجموعة من الناس ، لذلك توجهت مباشرة إلى المنزل! ”
هرع المحرر وي لسحب تشانغ يي للخلف ، “توقف عن ضربه ، ليتل تشانغ. هذا يكفى. يكفي مجرد تعليمه درسًا! ”
“أنت شخص جيد ، أليس كذلك؟ تتبرع بمليون هكذا… ألست سخيفا؟ هناك الكثير من الناس الطيبين حولنا. لماذا عرضت المساعدة إذن؟ أنت لست رجل أعمال! ” غضبت والدته من مجرد التفكير في هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى وانغ سين رأسه وصرخ من الألم. حيث لم يعد لديه القوة للرد!
غضب وانغ سين ، “ما هو العصر الذي تظننا نعيش فيه؟ هذه هي الطريقة التي نتحدث بها. ما علاقة هذا بك؟ ”
ولكن كان هناك بعض التذمر على الجانب الآخر من المكالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قطع الاتصال.
“ماذا تفعل؟!”
ودون أي تردد ، ضغط تشانغ يي من خلال الحشد!
“المعلم تشانغ!”
“أعطيني الهاتف!”
“هاه!”
أخيرًا ، أجاب والده ، “ولدي ما فعلته كان صحيحًا. أنت لم تحرج عائلة تشانغ. لا تستمع إلى هراء والدتك. إذا قابلت شخصًا أقل حظًا منك ، فعليك مساعدته في حدود إمكانياتك. أنت عضو في الحزب الشيوعي الصيني ، لذا يجب أن تدرك ذلك. لقد أبليت بلاءً حسنًا. كم تريد؟ المال الذي أعطيته لأمك أنفقته على بعض القلائد الذهبية. وتبقى البعض. هل 50000 كافي؟ ”
كان الجميع يحدقون بأعينهم مفتوحة على مصراعيها. لم يكن هذا المعلم تشانغ جيدًا في الحديث فحسب ، بل كان في الواقع شديد القسوة عندما يضرب شخصًا ما!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى وانغ سين رأسه وصرخ من الألم. حيث لم يعد لديه القوة للرد!
قال تشانغ يي ، “كافي؟ 50000 جيد بما فيه الكفاية. سأعيد المال الذي أدين به أولاً “.
قال تشانغ يي ، “كافي؟ 50000 جيد بما فيه الكفاية. سأعيد المال الذي أدين به أولاً “.
ركلة متقاطعة!
قال والده: “حسن. سأقوم بتحويله إلى حسابك الآن “.
قبل بضع سنوات ، ضرب المحرر وي وانغ سين. وبعد بضع سنوات ، كان دور تشانغ يي!
أضاف تشانغ يي ، “أخبر أمي أنني عندما أكسب المزيد من المال ، سأعوضها بالتأكيد.”
قال تشانغ يي ، “كافي؟ 50000 جيد بما فيه الكفاية. سأعيد المال الذي أدين به أولاً “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هو جي وبعض الآخرين هنا بعد ، لكن شياو لو كانت بين الحشد. عندما رأت تشانغ يي ، أشارت بغضب “المعلم تشانغ، تعال بسرعة. انه وانغ سين. إنه يضايق زميلاتنا مرة أخرى! ”
لم يرغب تشانغ يي في إزعاج عائلته في البداية. كان يريد في الأصل إعادة أموال هو فاي ببطء مع كل راتب. لكن يبدو أنه لا يستطيع فعل ذلك الآن. كانت مكافآته قضية خاسرة. ولم يكن يعلف كم من الوقت سيستغرق سداد ما عليه من راتبه الأساسي فقط؟ لذلك لم يكن لديه خيار سوى اللجوء إلى أبويه.
تنهد !، سأعوضهم في المستقبل.
تنهد !، سأعوضهم في المستقبل.
اللعنة! مسألة حقوق النشر ، مسألة المكافأة ، مسألة المحرر وي ، كانت زهور غضب تشانغ يي قد أظهرت مع وانغ شويشين لفترة طويلة.
كان في مزاج سيء في الصباح الباكر. بعد الاستحمام ، ذهب إلى المكتب بغضب.
أصيب تشانغ يي عدة مرات ولم يعد قادرًا على التحمل بعد الآن. ومع ذلك ، لم يكن وانغ سين أفضل. لكن من الواضح أنه كان أقوى من تشانغ يي قليلاً. ولا يزال بإمكانه القتال!
“إنه بالفعل لا يستطيع النهوض!”
……
في مبنى محطة التلفاز.
“من هو وانغ سين؟” سأل تشانغ يي.
في مبنى محطة التلفاز.
كان المحرر وي في خطر!
عندما كان تشانغ يي على وشك الهزيمة ، ضاق عينيه وتذكر زجاجة “جرعة الصحة” التي حصل عليها من اليانصيب. قام بإدارة جسده إلى الجانب ، واسترجع الزجاجة الحمراء الصغيرة على الفور من حلقة اللعبة ، وفتح الغطاء وشربه. وعلى الفور ، شعر تشانغ يي أن الألم في جسده يتضاءل بشكل كبير. حيث يمكنه الوقوف بشكل مستقيم الآن!
بعد أن وصل للتو إلى العمل ، كان هناك بالفعل شخص ينتظر أن يصيبه مدفع تشانغ يي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد خروج تشانغ يي من المصعد ، سمع ضجة ليست ببعيد. مشى ليلقي نظرة ، لكن كان هناك الكثير من المارة حوله.
أيقظه الهاتف.
“ماذا يحدث؟” تحرك تشانغ يي نحو الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط استسلم تشانغ يي “على مضض”!
لم يكن هو جي وبعض الآخرين هنا بعد ، لكن شياو لو كانت بين الحشد. عندما رأت تشانغ يي ، أشارت بغضب “المعلم تشانغ، تعال بسرعة. انه وانغ سين. إنه يضايق زميلاتنا مرة أخرى! ”
تحطيم!
هناك ، رأى المحرر وي يواجه وانغ سين.
“من هو وانغ سين؟” سأل تشانغ يي.
“ماذا يحدث؟” تحرك تشانغ يي نحو الأمام.
“ابن المخرج وانغ!” أجابت شياو لو.
“انسى ذلك. سأحضرك لرؤية المخرج وانغ عندما تصل إلى المكتب! ” أصبح هو فاي غير سعيد ، ليس تجاه تشانغ يي ، ولكن تجاه موقف وانغ شويشين. علم الجميع في المحطة بأكملها أن تشانغ يي كان يمر بوقت عصيب. لكن وانغ شويشين ، قائد القناة، بدلاً من مساعدة تشانغ يي عندما كان في أمس الحاجة إليها ، ضغط عليه بدلاً من ذلك بشأن رسوم حقوق النشر وكان الآن يفرك الملح على جروحه؟ وبينما كان يعلم أن تشانغ يي قد أفلس بالفعل ، ما زال يقتطع مكافآته؟ حتى لو كان ليتل تشانغ مخطئًا بطريقة ما ، فلا يجب عليه فعل ذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هناك ، رأى المحرر وي يواجه وانغ سين.
أصيب تشانغ يي عدة مرات ولم يعد قادرًا على التحمل بعد الآن. ومع ذلك ، لم يكن وانغ سين أفضل. لكن من الواضح أنه كان أقوى من تشانغ يي قليلاً. ولا يزال بإمكانه القتال!
“أيها الوغد الوقع! أما زلت تجرؤ على أن تكون متعجرفًا في محطة التلفزيون؟ ” كان المحرر وي دائمًا شخصًا طيبًا للغاية ، لكن وجهه الآن كان بارد تمامًا!
“ألم ترَ الشابة تحاول دفعك بعيدًا؟ وما زلت تعتقد أنك حققت تقدم فيما تفعل؟ هل أنت أحمق؟ هل تعتقد أنني لن أضربك وأطردك بعيدًا؟ ” سحب المحرر وي الشابة ووقف أمامها.
“آه!”
حدق وانغ سين في وجهه ، “ما الذي أنا اتعجرف بشأنه؟ ألا يمكنني الدردشة معهم قليلا؟ هل هذا من شأنك في الأساس؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبخه المحرر وي ، “دردشة؟ هل تحتاج إلى وضع يديك حول الشابة إذا كنت تدردش فقط؟؟ ”
“ألم ترَ الشابة تحاول دفعك بعيدًا؟ وما زلت تعتقد أنك حققت تقدم فيما تفعل؟ هل أنت أحمق؟ هل تعتقد أنني لن أضربك وأطردك بعيدًا؟ ” سحب المحرر وي الشابة ووقف أمامها.
كان وانغ سين لا يزال في وسط هجومه ، لكن هذه الركلة ، إلى جانب زخم ركلته المعيبة ، تسببت في صراخه وهو يرتطم بالأرض!
غضب وانغ سين ، “ما هو العصر الذي تظننا نعيش فيه؟ هذه هي الطريقة التي نتحدث بها. ما علاقة هذا بك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
“ألم ترَ الشابة تحاول دفعك بعيدًا؟ وما زلت تعتقد أنك حققت تقدم فيما تفعل؟ هل أنت أحمق؟ هل تعتقد أنني لن أضربك وأطردك بعيدًا؟ ” سحب المحرر وي الشابة ووقف أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط استسلم تشانغ يي “على مضض”!
أخيرًا ، أجاب والده ، “ولدي ما فعلته كان صحيحًا. أنت لم تحرج عائلة تشانغ. لا تستمع إلى هراء والدتك. إذا قابلت شخصًا أقل حظًا منك ، فعليك مساعدته في حدود إمكانياتك. أنت عضو في الحزب الشيوعي الصيني ، لذا يجب أن تدرك ذلك. لقد أبليت بلاءً حسنًا. كم تريد؟ المال الذي أعطيته لأمك أنفقته على بعض القلائد الذهبية. وتبقى البعض. هل 50000 كافي؟ ”
قالت السيدة الشابة بامتنان ، “شكرًا لك عمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع تشانغ يي هذا ، أصبح ذلك عداءًا جديدًا أعظم يضاف إلى ضغينة قديمة. انطلق إلى الأمام ووقف أمام العم وي. ونظرًا لأنه كان يعرف أيضًا التايكوندو وأكل العديد من كتب المهارات ، فقد عرف بشكل طبيعي ضعف الركلة المستديرة. كان وقت التحضير طويلًا جدًا ، وكان مقدار الحركة أكثر من اللازم. ومن ثم ، استهدف تشانغ يي اللحظة المناسبة وتقدم لإعطاء ركلة ، حيث سرعان ما ركل جانب الورك الجانبي لـوانغ سين!
قبل بضع سنوات ، ضرب المحرر وي وانغ سين. وبعد بضع سنوات ، كان دور تشانغ يي!
قال المحرر وي بشكل وقائي ، “لا تخافي ؛ أنا هنا!”
ابتسم وانغ سين بغضب ، “تضربني وتطردني؟ هل تعتقد أن سيكون كما كان قبل بضع سنوات؟ لا أصدق انه يمكنك أن تفعل شيئا، ولكن يمكنك التجربة! ”
ركلة جانبية!
أخيرًا ، أجاب والده ، “ولدي ما فعلته كان صحيحًا. أنت لم تحرج عائلة تشانغ. لا تستمع إلى هراء والدتك. إذا قابلت شخصًا أقل حظًا منك ، فعليك مساعدته في حدود إمكانياتك. أنت عضو في الحزب الشيوعي الصيني ، لذا يجب أن تدرك ذلك. لقد أبليت بلاءً حسنًا. كم تريد؟ المال الذي أعطيته لأمك أنفقته على بعض القلائد الذهبية. وتبقى البعض. هل 50000 كافي؟ ”
كان الحشد المحيط يراقب ، لكن لم يجرؤ أحد على المساعدة. بعد كل شيء ، كان هذا ابن المخرج. لم يشعر أحد أنه بحاجة لقول أي شيء. في ذلك الوقت ، عندما ضرب المحرر وي هذا الشخص ، ماذا حدث له؟ لقد تلقى الكتف البارد مباشرة من وانغ شويشين. ونشأت العديد من الصعوبات للمحرر وي وكان يتعرض للخداع. لا أحد يريد أن ينتهي به الأمر في مثل هذا الموقف.
“هاه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليتل تشانغ!”
لم يقل المحرر وي أي شيء آخر. رأى كرسيًا بجانبه ورفعه ، “هل ستنقلع من هنا أم لا؟”
سخر وانغ سين ، لكنه ظل بلا حراك.
شعر تشانغ يي بالحرج “أمي ، هذا الشيء. أيمكن أن تقرضيني بعض المال “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليتل تشانغ!”
عند رؤية هذا ، تحرك المحرر وي للأمام مع الكرسي!
ركلة جانبية!
عندما ارتعش جفن وانغ سين ، بحركة من قدميه ، أظهر سلسلة معينة من الخطوات.
لم يستطع الآخرون معرفة ما كان يحدث ، لكن تشانغ يي كان يعلم. كانت هذه هي الخطوات الأساسية من خطوات التايكوندو. ومن وضعيته ، بدا الأمر وكأنها مقدمة لركلة مستديرة. بعد تعرضه للضرب من قبل المحرر وي قبل بضع سنوات ، كان قد تعلم التايكواندو في السنوات القليلة الماضية؟ أكان يخطط للانتقام ؟
“ماذا يحدث؟” تحرك تشانغ يي نحو الأمام.
كان المحرر وي في خطر!
ودون أي تردد ، ضغط تشانغ يي من خلال الحشد!
“ليتل تشانغ ، ماذا فعلت بالأمس؟” سأل هو فاي .
في هذه اللحظة ، كان المحرر وي أمام وانغ سين. وكما هو متوقع ، قام وانغ سين بتدوير جسده وهو يرفع ساقه ، وكان على وشك ضرب المحرر وي بركلة دائرية!
“آه!”
“العم وي!”
تضمنت هذه اللعنة وانغ شويشين!
“احذر!”
بعد أن وصل للتو إلى العمل ، كان هناك بالفعل شخص ينتظر أن يصيبه مدفع تشانغ يي!
أضاف تشانغ يي ، “أخبر أمي أنني عندما أكسب المزيد من المال ، سأعوضها بالتأكيد.”
كان تشانغ يي غاضبًا. أتيت إلى وحدتنا لتغازل الشابات ، ومع ذلك ما زلت تريد أن تضرب الناس؟ هل ما زال لديك عقل ؟ هل أنت تفعل ما تريد فقط لأن والدك هو وانغ شويشين؟ اللعنة!!!
كان المحرر وي في خطر!
ابن وانغ شويشين؟
“من هو وانغ سين؟” سأل تشانغ يي.
عندما سمع تشانغ يي هذا ، أصبح ذلك عداءًا جديدًا أعظم يضاف إلى ضغينة قديمة. انطلق إلى الأمام ووقف أمام العم وي. ونظرًا لأنه كان يعرف أيضًا التايكوندو وأكل العديد من كتب المهارات ، فقد عرف بشكل طبيعي ضعف الركلة المستديرة. كان وقت التحضير طويلًا جدًا ، وكان مقدار الحركة أكثر من اللازم. ومن ثم ، استهدف تشانغ يي اللحظة المناسبة وتقدم لإعطاء ركلة ، حيث سرعان ما ركل جانب الورك الجانبي لـوانغ سين!
قال تشانغ يي ، “الشخص الذي ألمسه هو أنت!”
تحطيم!
“ماذا يحدث؟” تحرك تشانغ يي نحو الأمام.
أخيرًا ، أجاب والده ، “ولدي ما فعلته كان صحيحًا. أنت لم تحرج عائلة تشانغ. لا تستمع إلى هراء والدتك. إذا قابلت شخصًا أقل حظًا منك ، فعليك مساعدته في حدود إمكانياتك. أنت عضو في الحزب الشيوعي الصيني ، لذا يجب أن تدرك ذلك. لقد أبليت بلاءً حسنًا. كم تريد؟ المال الذي أعطيته لأمك أنفقته على بعض القلائد الذهبية. وتبقى البعض. هل 50000 كافي؟ ”
كان وانغ سين لا يزال في وسط هجومه ، لكن هذه الركلة ، إلى جانب زخم ركلته المعيبة ، تسببت في صراخه وهو يرتطم بالأرض!
أصيب تشانغ يي عدة مرات ولم يعد قادرًا على التحمل بعد الآن. ومع ذلك ، لم يكن وانغ سين أفضل. لكن من الواضح أنه كان أقوى من تشانغ يي قليلاً. ولا يزال بإمكانه القتال!
تحطيم!
هل تعتقد أن الجميع سيعطيك وجها لأنك ابن وانغ شويشين؟
سقط على الأرض!
هل تعتقد أن الجميع سيعطيك وجها لأنك ابن وانغ شويشين؟
“هاه؟!”
“ابن المخرج وانغ!” أجابت شياو لو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت والدته بحذر ، “كم تحتاج؟ إذا كان العدد أكثر من 500 ، فلا تقلق نفسك بالسؤال! ”
“المعلم تشانغ!”
قال والده: “حسن. سأقوم بتحويله إلى حسابك الآن “.
صرخت شياو لو!
كان الحشد المحيط يراقب ، لكن لم يجرؤ أحد على المساعدة. بعد كل شيء ، كان هذا ابن المخرج. لم يشعر أحد أنه بحاجة لقول أي شيء. في ذلك الوقت ، عندما ضرب المحرر وي هذا الشخص ، ماذا حدث له؟ لقد تلقى الكتف البارد مباشرة من وانغ شويشين. ونشأت العديد من الصعوبات للمحرر وي وكان يتعرض للخداع. لا أحد يريد أن ينتهي به الأمر في مثل هذا الموقف.
لم يتوقع أحد أن يهاجم تشانغ يي!
ابتسم وانغ سين بغضب ، “تضربني وتطردني؟ هل تعتقد أن سيكون كما كان قبل بضع سنوات؟ لا أصدق انه يمكنك أن تفعل شيئا، ولكن يمكنك التجربة! ”
قبل بضع سنوات ، ضرب المحرر وي وانغ سين. وبعد بضع سنوات ، كان دور تشانغ يي!
وبخه المحرر وي ، “دردشة؟ هل تحتاج إلى وضع يديك حول الشابة إذا كنت تدردش فقط؟؟ ”
“هاه؟!”
“العم وي ، تراجع قليلا. الجميع ، تراجعوا أيضًا. لا أريد أن أؤذيكم! ” قال تشانغ يي بصوت عالٍ ، “هذا الاخ سيخدم العدالة اليوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل تعتقد أن الجميع سيعطيك وجها لأنك ابن وانغ شويشين؟
قالت السيدة الشابة بامتنان ، “شكرًا لك عمي.”
اللعنة! مسألة حقوق النشر ، مسألة المكافأة ، مسألة المحرر وي ، كانت زهور غضب تشانغ يي قد أظهرت مع وانغ شويشين لفترة طويلة.
تم سحب تشانغ يي قليلاً ، لكنه لم يهدأ. لقد ركل وانغ سين دون أي تحذير مرة أخرى ، حيث شتم ، “قمامة لعينة ولدت من أسوأ الجينات ”
كان ابنك هو من طلب ذلك! إذا لم أقم بضربه ، فمن سيضربه !؟
صدم وانغ سين. كما صدم الحشد المحيط. كانوا يعلمون بوضوح أن تشانغ يي على وشك الهزيمة ، لكنه أصبح نشيطًا فجأة!
لم يتوقع وانغ سين أبدًا أن يجرؤ شخص ما على التقدم للأمام وحتى ضربه. كان سريعًا في الرد. مع لفة، وقف ووازن نفسه. يمكن ملاحظة أنه لم يكن ضعيفا في التايكواندو. لم يكن يمارسه على سبيل الهواة، لكنه بذل جهده حقًا “أيها الحفيد! هل تجرؤ على لمسي!؟ ”
هناك ، رأى المحرر وي يواجه وانغ سين.
قال تشانغ يي ، “الشخص الذي ألمسه هو أنت!”
“من هو وانغ سين؟” سأل تشانغ يي.
“هاه؟!”
بضجيج ، تقدم وانغ سين وبدأ القتال مع تشانغ يي!
غضب وانغ سين ، “ما هو العصر الذي تظننا نعيش فيه؟ هذه هي الطريقة التي نتحدث بها. ما علاقة هذا بك؟ ”
ركلة متقاطعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أحد أن يهاجم تشانغ يي!
عندما ارتعش جفن وانغ سين ، بحركة من قدميه ، أظهر سلسلة معينة من الخطوات.
ركلة جانبية!
هل تعتقد أن الجميع سيعطيك وجها لأنك ابن وانغ شويشين؟
في بضع ثوانٍ ، تبادل الاثنان من أربع إلى خمس حركات!
كان تشانغ يي عابسًا في أعماقه. من حيث التقنية ، كانوا على نفس المستوى تقريبًا. ومع ذلك ، كان من الواضح أن وانغ سين قد أتقن مهاراته شيئًا فشيئًا ، لذا كانت قوته وسرعته أكبر قليلاً من تشانغ يي. أما بالنسبة لـ تشانغ يي ، فقد تعلم التايكواندو مباشرة من تناول كتب المهارات. لم تكن قوته وسرعة رد فعله على نفس المستوى. حيث قوبلت ركلتان منه على وانغ سين بأربع ركلات. وأصبح هذا الاختلاف أكثر وضوحا مع الوقت!
ركلة متقاطعة!
كان المحرر وي في خطر!
“ليتل تشانغ!”
هرع المحرر وي لسحب تشانغ يي للخلف ، “توقف عن ضربه ، ليتل تشانغ. هذا يكفى. يكفي مجرد تعليمه درسًا! ”
“العم وي ، تراجع قليلا. الجميع ، تراجعوا أيضًا. لا أريد أن أؤذيكم! ” قال تشانغ يي بصوت عالٍ ، “هذا الاخ سيخدم العدالة اليوم!”
“المعلم تشانغ!”
كان الجمهور منبهرًا ، لكنهم رأوا أن تشانغ يي كان يخسر!
“هاه؟!”
أصيب تشانغ يي عدة مرات ولم يعد قادرًا على التحمل بعد الآن. ومع ذلك ، لم يكن وانغ سين أفضل. لكن من الواضح أنه كان أقوى من تشانغ يي قليلاً. ولا يزال بإمكانه القتال!
تحطيم!
عندما كان تشانغ يي على وشك الهزيمة ، ضاق عينيه وتذكر زجاجة “جرعة الصحة” التي حصل عليها من اليانصيب. قام بإدارة جسده إلى الجانب ، واسترجع الزجاجة الحمراء الصغيرة على الفور من حلقة اللعبة ، وفتح الغطاء وشربه. وعلى الفور ، شعر تشانغ يي أن الألم في جسده يتضاءل بشكل كبير. حيث يمكنه الوقوف بشكل مستقيم الآن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وانغ سين على وشك توجيه ضربة قاضية إلى تشانغ يي!
“هل تحاول أن تكون مشاغبًا؟ مجرد غر صغير وما زلت تريد أن تكون مشاغبًا؟ أنا أخبرك! لا تجرؤ على المجيء إلى هنا لتتصرف بوقاحة مرة أخرى! لأنه في كل مرة أراك فيها ، سأضربك! ”
ومع ذلك ، انفجرت قوة تشانغ يي فجأة عندما أخذها بركلة كانت سريعة مثل تصفيق الرعد المفاجئ الذي لم يترك أي وقت لأحد لتغطية أذنيه.
“أيها الوغد الوقع! أما زلت تجرؤ على أن تكون متعجرفًا في محطة التلفزيون؟ ” كان المحرر وي دائمًا شخصًا طيبًا للغاية ، لكن وجهه الآن كان بارد تمامًا!
كان تشانغ يي عابسًا في أعماقه. من حيث التقنية ، كانوا على نفس المستوى تقريبًا. ومع ذلك ، كان من الواضح أن وانغ سين قد أتقن مهاراته شيئًا فشيئًا ، لذا كانت قوته وسرعته أكبر قليلاً من تشانغ يي. أما بالنسبة لـ تشانغ يي ، فقد تعلم التايكواندو مباشرة من تناول كتب المهارات. لم تكن قوته وسرعة رد فعله على نفس المستوى. حيث قوبلت ركلتان منه على وانغ سين بأربع ركلات. وأصبح هذا الاختلاف أكثر وضوحا مع الوقت!
صدم وانغ سين. كما صدم الحشد المحيط. كانوا يعلمون بوضوح أن تشانغ يي على وشك الهزيمة ، لكنه أصبح نشيطًا فجأة!
هرعت شياو لو ، مع هو جي و دافي ، الذين جاءوا للتو للعمل ، إلى الأمام لوقف القتال. سحب أحدهم ذراع تشانغ يي ، بينما سحب الآخر من خصره ، “المعلم تشانغ! سيموت إذا واصل ضربه هكذا! ”
شعر تشانغ يي بالحرج “أمي ، هذا الشيء. أيمكن أن تقرضيني بعض المال “.
تحطيم!
جلجل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بضجيج ، تقدم وانغ سين وبدأ القتال مع تشانغ يي!
ضربت ركلة تشانغ يي وانغ سين في ذقنه. وطار رأس وانغ سين لأعلى بضعة سنتيمترات قبل أن يسقط على الأرض. لم تكن النهاية هي النهاية ، حيث اندفع تشانغ يي للأمام وبدأ بالدوس عليه
“المعلم تشانغ!”
“هل تحاول أن تكون مشاغبًا؟ مجرد غر صغير وما زلت تريد أن تكون مشاغبًا؟ أنا أخبرك! لا تجرؤ على المجيء إلى هنا لتتصرف بوقاحة مرة أخرى! لأنه في كل مرة أراك فيها ، سأضربك! ”
قالت السيدة الشابة بامتنان ، “شكرًا لك عمي.”
هرع المحرر وي لسحب تشانغ يي للخلف ، “توقف عن ضربه ، ليتل تشانغ. هذا يكفى. يكفي مجرد تعليمه درسًا! ”
تم توجيه أكثر من عشر ركلات متتالية!
“المعلم تشانغ!”
غطى وانغ سين رأسه وصرخ من الألم. حيث لم يعد لديه القوة للرد!
عندما كان تشانغ يي على وشك الهزيمة ، ضاق عينيه وتذكر زجاجة “جرعة الصحة” التي حصل عليها من اليانصيب. قام بإدارة جسده إلى الجانب ، واسترجع الزجاجة الحمراء الصغيرة على الفور من حلقة اللعبة ، وفتح الغطاء وشربه. وعلى الفور ، شعر تشانغ يي أن الألم في جسده يتضاءل بشكل كبير. حيث يمكنه الوقوف بشكل مستقيم الآن!
هرع المحرر وي لسحب تشانغ يي للخلف ، “توقف عن ضربه ، ليتل تشانغ. هذا يكفى. يكفي مجرد تعليمه درسًا! ”
عندما كان تشانغ يي على وشك الهزيمة ، ضاق عينيه وتذكر زجاجة “جرعة الصحة” التي حصل عليها من اليانصيب. قام بإدارة جسده إلى الجانب ، واسترجع الزجاجة الحمراء الصغيرة على الفور من حلقة اللعبة ، وفتح الغطاء وشربه. وعلى الفور ، شعر تشانغ يي أن الألم في جسده يتضاءل بشكل كبير. حيث يمكنه الوقوف بشكل مستقيم الآن!
هرعت شياو لو ، مع هو جي و دافي ، الذين جاءوا للتو للعمل ، إلى الأمام لوقف القتال. سحب أحدهم ذراع تشانغ يي ، بينما سحب الآخر من خصره ، “المعلم تشانغ! سيموت إذا واصل ضربه هكذا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم الرد على المكالمة
تم سحب تشانغ يي قليلاً ، لكنه لم يهدأ. لقد ركل وانغ سين دون أي تحذير مرة أخرى ، حيث شتم ، “قمامة لعينة ولدت من أسوأ الجينات ”
في مبنى محطة التلفاز.
تضمنت هذه اللعنة وانغ شويشين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه!”
لم يتوقع وانغ سين أبدًا أن يجرؤ شخص ما على التقدم للأمام وحتى ضربه. كان سريعًا في الرد. مع لفة، وقف ووازن نفسه. يمكن ملاحظة أنه لم يكن ضعيفا في التايكواندو. لم يكن يمارسه على سبيل الهواة، لكنه بذل جهده حقًا “أيها الحفيد! هل تجرؤ على لمسي!؟ ”
“المعلم تشانغ!”
في مبنى محطة التلفاز.
“إنه بالفعل لا يستطيع النهوض!”
كان في مزاج سيء في الصباح الباكر. بعد الاستحمام ، ذهب إلى المكتب بغضب.
أخيرًا ، أجاب والده ، “ولدي ما فعلته كان صحيحًا. أنت لم تحرج عائلة تشانغ. لا تستمع إلى هراء والدتك. إذا قابلت شخصًا أقل حظًا منك ، فعليك مساعدته في حدود إمكانياتك. أنت عضو في الحزب الشيوعي الصيني ، لذا يجب أن تدرك ذلك. لقد أبليت بلاءً حسنًا. كم تريد؟ المال الذي أعطيته لأمك أنفقته على بعض القلائد الذهبية. وتبقى البعض. هل 50000 كافي؟ ”
عندها فقط استسلم تشانغ يي “على مضض”!
الفصل 152 : ابن وانغ شويشين
بمجرد خروج تشانغ يي من المصعد ، سمع ضجة ليست ببعيد. مشى ليلقي نظرة ، لكن كان هناك الكثير من المارة حوله.
كان الجميع يحدقون بأعينهم مفتوحة على مصراعيها. لم يكن هذا المعلم تشانغ جيدًا في الحديث فحسب ، بل كان في الواقع شديد القسوة عندما يضرب شخصًا ما!
“ماذا يحدث؟” تحرك تشانغ يي نحو الأمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
