عندما فتحت عيني مرة أخرى ، رأيت صدعًا في المرآة الكبيرة .
“…هل سمعتِ كل شيء ؟”
“رارا؟”
شعرت بالحرج لذلك نظرت في الأرجاء ثم نظرت له بنظرة عدم فهم .
لقد فوجئت عندما ظننت أنني هربت لوحدي ، وبينما كنت أبحث عن راجنار ، عانقني أحدهم من الخلف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمز سايمون لكلماتي و سرعان ما أزال الفرسان اليد التي كانت تعيقه .
“إنها دافني حقًا .”
أومأت برأسي و أنا أتذكر ذلك اليوم .
شدّني راجنار بين ذراعيه و عانقني بشدة كما لو كان لن يتركني من بين ذراعيه .
أولاً و قبل كل شيء ، أنا لا أفهم شعور الحب بين العشاق .
كان من المؤسف أنني لم أتمكن من رؤية وجهه لأنه كان يعانقني من الخلف ، لذلك ناديت باسم راجنار مرة أخرى ، لكنه لم يسمح لي بالذهاب .
“لكنه لم يبلغ العائلة الإمبراطورية ؟”
على عكس مظهره الشجاع المعتاد ، بدا راجنار مليئًا بالخوف.
“هذا الطفل ؟”
لذلك فقط احتضنته بهدوء .
الملابس التي كان يرتديها كانت أيضًا قديمة ومهالكة ، لذا فهو بالتأكيد لا يبدوا مصدر تهديد .
“…هل سمعتِ كل شيء ؟”
“ألا يمكنكِ الاستمرار في إمساك يدي حتى أكون بخير ؟”
“نعم .”
لم أرغب في أن آخذ الأمر ببساطة ، ولم أرغب في إيذاء نفسي.
سمعت كل شيء .
“على عكس الوقت الذي كنا فيه صغارًا ، لقد كبرنا و لقد كنت أقرب شخص لي .”
قلت وأنا أربت على شعر راجنار و أرتب شعره الفوضوي .
نظر راجنار لابتسامتي بوضوح .
“لم أكن أعرف أن لكابوسكَ علاقة بي ، لذا فوجئت قليلاً ….”
قلت أنه ليس بالشيء الكبير .
“أقسم أنني لن أهدد الآخرين لذا لا تتركيني .”
حاولت افلات يد راجنار ، لكنه شدّ عليها حتى لا يتركها .
ضحكت بخفة على صوت راجنار الكئيب.
بدا و كأنه أكثر راحة للتعامل معي .
“لماذا تكون واضحًا جدًا. ألا تعرف أنني أؤمن بك دائمًا؟”
بدا سايمون مرتاحًا بشكل ملحوظ ، وهذا يدل على أنني تأخرت .
نظر راجنار لابتسامتي بوضوح .
“ماذا ؟”
ثم أخفض رأسه على الفور .
نظر إليّ راجنار برفق بتعبير غاضب.
“راجنار ؟”
عندما فتحت عيني مرة أخرى ، رأيت صدعًا في المرآة الكبيرة .
“ماذا أفعل .”
(صيغة الجملة مش سؤال هو مش بيسألها بيكلم نفسها ‘اوتوكيه ، اوتوكايوه’ كدا يعني ??)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا …”
“ماذا؟”
نظر راجنار لابتسامتي بوضوح .
رفع راجنار رأسه المنحني ببطء ونظر إلي.
‘أنتَ لا تعرفني على الإطلاق .’
كان وجهه أحمر ساطع مثل تفاحة ناضجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس خطيرًا ، لكنه مشبوه .”
“لا أريد أن أستسلم أيضًا .”
لذا تحدثت معه .
“ماذا؟”
“هل تتذكرين ما قلته لكِ عندما أنقذتكِ من زنزانة أوزوالد ؟”
“لقد قلتِ أنكِ سمعتِ كل شيء .”
“لقد نشأنا في دار الأيتام معًا ، من الصعب أن أنساه لأنه كان يتنمرّ عليّ بشدة .”
نظر إليّ راجنار برفق بتعبير غاضب.
“لمن الجيد أنني لم أحضر كيكي .”
“هل تتذكرين ما قلته لكِ عندما أنقذتكِ من زنزانة أوزوالد ؟”
“…نعم .”
“أممم . أتذكر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مازلت خائفًا .”
أومأت برأسي و أنا أتذكر ذلك اليوم .
“…….”
“في ذلك الوقت عندما طلبت منكِ أن تكوني رفيقتي ، لقد كنت صادقًا .”
“ماذا أفعل .” (صيغة الجملة مش سؤال هو مش بيسألها بيكلم نفسها ‘اوتوكيه ، اوتوكايوه’ كدا يعني ??)
“آه .”
عندما تم ذكر مدير دار الأيتام ، لم يسلم ستين من غضبه ، فكان يطحن أسنانه لدرجة إصدار صوت صرير.
تصلب تعبيري عند الكلمات المباشرة.
–يتبع ….
بدا أن راجنار كان على وشكِ التوقف عندما رأى تعبيري ، لكنه قال بتعبير يائس كما لو كان مستعدًا.
ابتسم راجنار بسعادة مثل هلوسة طفولته منذ قليل و أمسك بيدي كما لو كان لن يتركها .
“بالطبع لقد كان اعترافًا سيئًا جدًا . لا يمكنني أن آمل أن تفهمي مشاعري بعد سماع مثل هذا الاعتراف . لكن الآن …”
عندما تم ذكر مدير دار الأيتام ، لم يسلم ستين من غضبه ، فكان يطحن أسنانه لدرجة إصدار صوت صرير.
ضحك راجنار بخجل ، ثم توقف للحظة.
‘أنتَ لا تعرفني على الإطلاق .’
فجأة ، بدأت الدموع تتشكل في عيون راجنار مرة أخرى.
الملابس التي كان يرتديها كانت أيضًا قديمة ومهالكة ، لذا فهو بالتأكيد لا يبدوا مصدر تهديد .
على الفور ، الدموع التي تشكلت في عينه بدأت تنزل على خده .
‘أنتَ لا تعرفني على الإطلاق .’
كان من المحزن رؤيته يبكي ووجهه محمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن مات الآخرون؟”
“أنا أحبكِ ، دافني .”
رفع راجنار رأسه المنحني ببطء ونظر إلي.
“أنا …”
بدا الاثنان غير راضين عن كلامي وفتحوا أفواههم كما لو لم يكن لديهم خيار.
“أتمنى أن تكوني بدايتي و نهايتي و كل شيء .”
لذا تخلصت من حرجي و أمسكت يد راجنار .
“…….”
“هل تريد شرب الماء ؟”
راجنار لم يكف عن اعترافه وكأنه لا يخجل.
“هذا ليس مهمًا الآن . ألا تعتقدان أنه يمكننا استخدامه لجعل مدير الميتم يدفع الثمن ؟”
بدلاً من ذلك ، أصبحت أكثر خجلاً عندما كنت استمع له ، لذا أغلقت فمي و هززت يدي بلا جدوى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك راجنار بخجل ، ثم توقف للحظة.
“أريدكِ أن تكوني رفيقتي ، أريد أن أكون معكِ لبقية حياتي ، أريد أن نكون سعيدين معًا .”
قلت أنه ليس بالشيء الكبير .
لا أعرف ما هو هذا الشعور الذي يدغدغ قلبي.
“…هل سمعتِ كل شيء ؟”
لا أعرف ما إن كان مثل شعور راجنار ، و أخاف أن أؤذيه بعد أن أقول أنني أحبه .
شعرت بالحرج لذلك نظرت في الأرجاء ثم نظرت له بنظرة عدم فهم .
أولاً و قبل كل شيء ، أنا لا أفهم شعور الحب بين العشاق .
“لم أكن أعرف أن لكابوسكَ علاقة بي ، لذا فوجئت قليلاً ….”
لا يسعني إلا أن أشعر بالشك عندما أفكر في والدتي البيولوجية التي خانها زوجها التي كانت تكن له الاحترام .
عندما التقت أعيننا ، صرخ بشدة طلبا للمساعدة.
لذلك لم أكن متأكدة .
لحسن الحظ ، كان الزنزانة تختفي ببطء لأن المرآة التي كسرتها لإنقاذ راجنار كانت آخر نواة في الزنزانة.
لم أكن مستعدة حتى لرفض هذا القلب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خف العبوس من على وجهه بدى الفارس الذي بجانبه مرتاحًا .
لم أرغب في أن آخذ الأمر ببساطة ، ولم أرغب في إيذاء نفسي.
بدلاً من ذلك ، أصبحت أكثر خجلاً عندما كنت استمع له ، لذا أغلقت فمي و هززت يدي بلا جدوى .
لذا تخلصت من حرجي و أمسكت يد راجنار .
رفع الرجل الذي كان مستلقيًا على الأرض تحت أيدي الفرسان القوية رأسه عندما سمع صوتي.
“لأكون صادقة ، صحيح أنكَ مزعج .”
“إنها دافني حقًا .”
“….!”
لقد فوجئت عندما ظننت أنني هربت لوحدي ، وبينما كنت أبحث عن راجنار ، عانقني أحدهم من الخلف .
انتشر تعبير متفاجئ على وجه راجنار .
أصبحت كلمات سيمون وراجنار قاسية.
“على عكس الوقت الذي كنا فيه صغارًا ، لقد كبرنا و لقد كنت أقرب شخص لي .”
لذلك فقط احتضنته بهدوء .
شعرت بالحرج لذلك نظرت في الأرجاء ثم نظرت له بنظرة عدم فهم .
كان جسده جافًا ، كأنه لم يأكل بشكل صحيح ، وبدا شعره البني مجعدًا.
كانت العيون الأرجوانية ، المبللة بالماء ، جميلة جدًا لدرجة أنني ابتسمت و نسيت خجلي.
“دار الأيتام ؟”
“لست متأكدة من شعوري الآن ، و أخشى أن تتأذى إن قبلت .”
“لسوء الحظ ، هذا كل مل لديّ الآن ، هل لاتزال تريد المزيد ؟”
“نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غضب سايمون مخيفًا أكثر من اختفاء الطاقة في الزنزانة.
“لذا ، هل يمكنني التفكير في الأمر أكثر من ذلك بقليل ؟”
وسألته بابتسامة رسمية قبل أن ينظر إلي مرة أخرى.
ابتسم راجنار على نطاق واسع للسؤال الحذر.
صرخ ستين كما لو أن الأمر كان غير عادل ، ثم اخرج سعالاً جافًا .
لم أقدم حتى إجابة نهائية على اعترافه ، ولكن كما لو كان لديه كل شيء في العالم ابتسم باشراق و أدار رأسه بعيدًا من الخجل .
لحسن الحظ ، كان الزنزانة تختفي ببطء لأن المرآة التي كسرتها لإنقاذ راجنار كانت آخر نواة في الزنزانة.
‘عندما تبكي تكون جميلاً أيضًا .’
“راجنار ؟”
كانت هذه المرة الأولى الذي يعترف فيها شخص ما لي وهو يبكي ، لكن الأمر لم يكن سيئًا .
“أتمنى أن تكوني بدايتي و نهايتي و كل شيء .”
سعلت للخروج من هذا الخرج و نهضت ببطء .
“دعنا نجد الجميع و نخرج من هنا .”
تبعتني عيون راجنار الفضوليّة.
“آه ، هذا جيد. كنت أفكر فيما إذا كان علي الذهاب للعثور عليكم .”
لذا تحدثت معه .
“ماذا ؟”
“فلنعد الآن. علينا أن نخرج من هنا.”
على الفور ، الدموع التي تشكلت في عينه بدأت تنزل على خده .
“…نعم .”
بدلاً من ذلك ، أصبحت أكثر خجلاً عندما كنت استمع له ، لذا أغلقت فمي و هززت يدي بلا جدوى .
ابتسم راجنار بسعادة مثل هلوسة طفولته منذ قليل و أمسك بيدي كما لو كان لن يتركها .
“نعم! قال رجال كانوا يرتدون ملابس أنيقة للغاية أنه تم بيعنا ! وألقوا بنا بعيدًا ، قائلين إنهم سيعطوننا نقودًا إذا خرجنا من هنا بأمان!”
***
“رارا؟”
“لمن الجيد أنني لم أحضر كيكي .”
عندما تم ذكر مدير دار الأيتام ، لم يسلم ستين من غضبه ، فكان يطحن أسنانه لدرجة إصدار صوت صرير.
لم أكن أعرف مدى خطورة الأمر ، لذلك تركته في المنزل ، لكن لحسن الحظ .
“نعم .”
لحسن الحظ ، كان الزنزانة تختفي ببطء لأن المرآة التي كسرتها لإنقاذ راجنار كانت آخر نواة في الزنزانة.
كان من المحزن رؤيته يبكي ووجهه محمر.
اختفت كل المرايا اللامعة ، وشعرت بارتياح شديد وأنا أسير في الطريق المستوي.
عندما تم ذكر مدير دار الأيتام ، لم يسلم ستين من غضبه ، فكان يطحن أسنانه لدرجة إصدار صوت صرير.
“دعنا نجد الجميع و نخرج من هنا .”
حسب كلماتي ، أدار الاثنان ظهورهما بنظرات غاضبة.
بينما كنت أمسك بيد راجنار و أنظر حولي ، كنت قادرة على تحديد مكان سايمون و المجموعة بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك لم أكن متأكدة .
يبدو أنهم جميعًا قد عادوا إلى رشدهم ، لذا لم تكن وجوههم مشرقة ، لكن الطريقة التي كانوا يقفون بها لا تزال مريحة .
أولاً و قبل كل شيء ، أنا لا أفهم شعور الحب بين العشاق .
“الجميع بخير .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
أضفت أن هذا مريح ثم اقتربت منهم ، لكن الجو هناك كان غريبًا بعض الشيء.
عند صراخ ستين الغاضب أصدر راجنار صوتًا بلا معنى و نظر له ببرود .
“آه ، هذا جيد. كنت أفكر فيما إذا كان علي الذهاب للعثور عليكم .”
عندما فتحت عيني مرة أخرى ، رأيت صدعًا في المرآة الكبيرة .
بدا سايمون مرتاحًا بشكل ملحوظ ، وهذا يدل على أنني تأخرت .
“آه ، هذا …”
عندما خف العبوس من على وجهه بدى الفارس الذي بجانبه مرتاحًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“أبحث عن شخص مشبوه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عندما تبكي تكون جميلاً أيضًا .’
“شخص مشبوه ؟”
سعلت للخروج من هذا الخرج و نهضت ببطء .
هل هناك أي شخص فعل شيئًا غريبًا في الزنزانة؟
أولاً و قبل كل شيء ، أنا لا أفهم شعور الحب بين العشاق .
عندما اقتربت بنظرة جادة ، تحركت نظرات سايمون إلى مكان ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تخبرني عندما تكون بخير .”
أدرت رأسي لأتبع نظرة سايمون و رأيت أنني و راجنار لانزال ممسكان بيد بعضنا البعض .
“رارا؟”
“كلاكما تملكان علاقة جيدة حقًا .”
“الوضع سيء ، لكن لمسكِ مسألة أخرى .”
“آه ، هذا …”
ابتسم راجنار بسعادة مثل هلوسة طفولته منذ قليل و أمسك بيدي كما لو كان لن يتركها .
حاولت افلات يد راجنار ، لكنه شدّ عليها حتى لا يتركها .
“ماذا؟”
“راجنار .”
عندما التقت أعيننا ، صرخ بشدة طلبا للمساعدة.
“مازلت خائفًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك راجنار بخجل ، ثم توقف للحظة.
“ماذا؟”
بدا و كأنه أكثر راحة للتعامل معي .
“ألا يمكنكِ الاستمرار في إمساك يدي حتى أكون بخير ؟”
هل هناك أي شخص فعل شيئًا غريبًا في الزنزانة؟
نظر إليّ راجنار بعيون قاتمة وقال ، لا يمكنني التغلب على تلك العيون.
“اسمي ستين! قال مدير دار الأيتام إنه سيعطيني وظيفة ، لذلك تابعته ، لكنه أحضرني فجأة إلى هنا!”
أومأت برأسي متجاهلة أنظار الناس من ورائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعرف مدى خطورة الأمر ، لذلك تركته في المنزل ، لكن لحسن الحظ .
“يجب أن تخبرني عندما تكون بخير .”
في الوقت الذي أخذني فيه راجنار بين ذراعيه ، ترنح ستين من شدة الارتداد .
“بالطبع .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شددت تعابير وجهي سرًا عندما كنت أتذكر ستين الفتى الذي كان يتنمر عليّ بشدة عندما كنت طفلة .
“لا أعرف ما إن كنت سأسمع ذلك حتى نخرج من الزنزانة .”
سعلت للخروج من هذا الخرج و نهضت ببطء .
كان سيمون ساخرًا ، لكن راجنار تجاهله باستخفاف.
سعلت للخروج من هذا الخرج و نهضت ببطء .
“هل قلت شخصًا مشبوهًا ؟”
“لمن الجيد أنني لم أحضر كيكي .”
“إنه ليس خطيرًا ، لكنه مشبوه .”
وسألته بابتسامة رسمية قبل أن ينظر إلي مرة أخرى.
عندما تراجع سايمون ، رأيت السجين خلفه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، النجدة ، لقد تم بيعي هنا . تم بيعي و رماني في هذا المكان !”
كان جسده جافًا ، كأنه لم يأكل بشكل صحيح ، وبدا شعره البني مجعدًا.
بدا سايمون مرتاحًا بشكل ملحوظ ، وهذا يدل على أنني تأخرت .
الملابس التي كان يرتديها كانت أيضًا قديمة ومهالكة ، لذا فهو بالتأكيد لا يبدوا مصدر تهديد .
“ماهذا ؟”
رفع الرجل الذي كان مستلقيًا على الأرض تحت أيدي الفرسان القوية رأسه عندما سمع صوتي.
شعرت بالحرج لذلك نظرت في الأرجاء ثم نظرت له بنظرة عدم فهم .
“آه ، النجدة ، لقد تم بيعي هنا . تم بيعي و رماني في هذا المكان !”
ابتسم ستين بخجل ونظر في عيني.
عندما التقت أعيننا ، صرخ بشدة طلبا للمساعدة.
لم أقدم حتى إجابة نهائية على اعترافه ، ولكن كما لو كان لديه كل شيء في العالم ابتسم باشراق و أدار رأسه بعيدًا من الخجل .
بطريقة ما ، اعتقدت أن الوجه لم يكن غير مألوف.
“م-ماذا؟”
“أنا كنت طفل تخرجت مؤخرًا من دار الأيتام الملكية !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مازلت خائفًا .”
“دار الأيتام ؟”
عندما فتحت عيني مرة أخرى ، رأيت صدعًا في المرآة الكبيرة .
عند هذه الكلمات ، تحولت عيون راجنار وسيمون نحوي على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أدرت رأسي لأتبع نظرة سايمون و رأيت أنني و راجنار لانزال ممسكان بيد بعضنا البعض .
كان الأمر محيرًا مع تقدم العمر ، لكنني سرعان ما أدركت سبب كونه مألوفًا.
لذلك فقط احتضنته بهدوء .
“اسمي ستين! قال مدير دار الأيتام إنه سيعطيني وظيفة ، لذلك تابعته ، لكنه أحضرني فجأة إلى هنا!”
“بالطبع لقد كان اعترافًا سيئًا جدًا . لا يمكنني أن آمل أن تفهمي مشاعري بعد سماع مثل هذا الاعتراف . لكن الآن …”
صرخ ستين كما لو أن الأمر كان غير عادل ، ثم اخرج سعالاً جافًا .
“اتركوه للحظة .”
غمز راجنار برفق و استطعت أن أرى ستين و راجنار يقترب منه .
غمز سايمون لكلماتي و سرعان ما أزال الفرسان اليد التي كانت تعيقه .
ابتسم راجنار بسعادة مثل هلوسة طفولته منذ قليل و أمسك بيدي كما لو كان لن يتركها .
حتى بعد النهوض ، لايزال السعال لا يظهر أي علامات على التوقف لذلك أخرجت زجاجة الماء من حقيبتي ثم سلمتها له .
“أنا ، من فضلك ساعدني! سأفعل ما تطلب مني! لذا أرجوك أنقذني!”
“هل تريد شرب الماء ؟”
“همم.”
“آه ، شكرًا لكِ .”
حسب كلماتي ، أدار الاثنان ظهورهما بنظرات غاضبة.
أفرغ ستين زجاجة الماء على عجل .
“آه ، شكرًا لكِ .”
نظر إلى زجاجة الماء الفارغة بحزن لأنه كان يبدوا عطشانًا ، لذا قلت بابتسامة على شفتي :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، النجدة ، لقد تم بيعي هنا . تم بيعي و رماني في هذا المكان !”
“لسوء الحظ ، هذا كل مل لديّ الآن ، هل لاتزال تريد المزيد ؟”
قلت أنه ليس بالشيء الكبير .
“أوه ، لا . شكرًا على إعطائي إياه !”
“أقسم أنني لن أهدد الآخرين لذا لا تتركيني .”
ابتسم ستين بخجل ونظر في عيني.
“بالطبع .”
‘أنتَ لا تعرفني على الإطلاق .’
‘سيكون من الأولوية حل هذا الموضوع أولاً .’
شددت تعابير وجهي سرًا عندما كنت أتذكر ستين الفتى الذي كان يتنمر عليّ بشدة عندما كنت طفلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنكِ أن تكوني متأكدة ؟”
‘سيكون من الأولوية حل هذا الموضوع أولاً .’
“أنا ، من فضلك ساعدني! سأفعل ما تطلب مني! لذا أرجوك أنقذني!”
وسألته بابتسامة رسمية قبل أن ينظر إلي مرة أخرى.
“أوه ، لا . شكرًا على إعطائي إياه !”
“إذن ، منذ متى و أنتَ هنا سيد ستين ؟”
بدا سايمون مرتاحًا بشكل ملحوظ ، وهذا يدل على أنني تأخرت .
“م-ماذا؟”
راجنار لم يكف عن اعترافه وكأنه لا يخجل.
“قلت أنكَ أتيت إلى هنا بناءً على تعليمات مدير الميتم .”
بينما كنت أمسك بيد راجنار و أنظر حولي ، كنت قادرة على تحديد مكان سايمون و المجموعة بسرعة .
عندما تم ذكر مدير دار الأيتام ، لم يسلم ستين من غضبه ، فكان يطحن أسنانه لدرجة إصدار صوت صرير.
على الفور ، الدموع التي تشكلت في عينه بدأت تنزل على خده .
“ليس أنا وحدي ، ولكن أصدقائي جاءوا أيضًا! ولكن نجوت أنا وحدي!”
نظر إليّ راجنار برفق بتعبير غاضب.
“همم.”
“أوه ، لا . شكرًا على إعطائي إياه !”
عند صراخ ستين الغاضب أصدر راجنار صوتًا بلا معنى و نظر له ببرود .
“…هل سمعتِ كل شيء ؟”
“إذن مات الآخرون؟”
“أتمنى أن تكوني بدايتي و نهايتي و كل شيء .”
“نعم! قال رجال كانوا يرتدون ملابس أنيقة للغاية أنه تم بيعنا ! وألقوا بنا بعيدًا ، قائلين إنهم سيعطوننا نقودًا إذا خرجنا من هنا بأمان!”
“كلاكما تملكان علاقة جيدة حقًا .”
على سؤال راجنار ، أجاب ستين على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المؤسف أنني لم أتمكن من رؤية وجهه لأنه كان يعانقني من الخلف ، لذلك ناديت باسم راجنار مرة أخرى ، لكنه لم يسمح لي بالذهاب .
عندما سمعت هذا طلبت من راجنار و سايمون التحدث معًا بشكل منفرد .
حسب كلماتي ، أدار الاثنان ظهورهما بنظرات غاضبة.
“إنه من الميتم .”
لذا تحدثت معه .
“كيف يمكنكِ أن تكوني متأكدة ؟”
“ماذا أفعل .” (صيغة الجملة مش سؤال هو مش بيسألها بيكلم نفسها ‘اوتوكيه ، اوتوكايوه’ كدا يعني ??)
قلت أنه ليس بالشيء الكبير .
لذا تحدثت معه .
“لقد نشأنا في دار الأيتام معًا ، من الصعب أن أنساه لأنه كان يتنمرّ عليّ بشدة .”
على سؤال راجنار ، أجاب ستين على عجل.
حسب كلماتي ، أدار الاثنان ظهورهما بنظرات غاضبة.
“بالطبع .”
“هذا الطفل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أدرت رأسي لأتبع نظرة سايمون و رأيت أنني و راجنار لانزال ممسكان بيد بعضنا البعض .
“هذا الرجل ؟”
“الأمر نفسه مع رئيس دار الأيتام.”
أصبحت كلمات سيمون وراجنار قاسية.
تصلب تعبيري عند الكلمات المباشرة.
“هذا ليس مهمًا الآن . ألا تعتقدان أنه يمكننا استخدامه لجعل مدير الميتم يدفع الثمن ؟”
تبعتني عيون راجنار الفضوليّة.
بدا الاثنان غير راضين عن كلامي وفتحوا أفواههم كما لو لم يكن لديهم خيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“يبدو أن الأشخاص المشبوهين كانوا يعرفون مسبقًا أن الزنزانة قد تم إنشاؤها .”
أولاً و قبل كل شيء ، أنا لا أفهم شعور الحب بين العشاق .
بناء على كلمات راجنار ، أومأت برأسي تأكيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خف العبوس من على وجهه بدى الفارس الذي بجانبه مرتاحًا .
“الأمر نفسه مع رئيس دار الأيتام.”
“اتركوه للحظة .”
“لكنه لم يبلغ العائلة الإمبراطورية ؟”
“راجنار .”
اخرج سايمون صوتًا ساخرًا و كأنه غاضب .
“اتركوه للحظة .”
“يبدو أن أطفال دار الأيتام اعتادوا على الاستيلاء على المنتجات الثانوية من الزنزانة. لخداع العائلة الإمبراطورية باسم دار الأيتام الإمبراطورية.”
لحسن الحظ ، كان الزنزانة تختفي ببطء لأن المرآة التي كسرتها لإنقاذ راجنار كانت آخر نواة في الزنزانة.
كان غضب سايمون مخيفًا أكثر من اختفاء الطاقة في الزنزانة.
“لا أريد أن أستسلم أيضًا .”
“أنا ، من فضلك ساعدني! سأفعل ما تطلب مني! لذا أرجوك أنقذني!”
“آه ، شكرًا لكِ .”
أدار ستين رأسه ذهابًا وإيابًا ، ثم ركض نحوي فجأة ، وأمسك بيدي ، وصرخ بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنهم جميعًا قد عادوا إلى رشدهم ، لذا لم تكن وجوههم مشرقة ، لكن الطريقة التي كانوا يقفون بها لا تزال مريحة .
بدا و كأنه أكثر راحة للتعامل معي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شددت تعابير وجهي سرًا عندما كنت أتذكر ستين الفتى الذي كان يتنمر عليّ بشدة عندما كنت طفلة .
لكنه كان شخصًا ليس لديّ ذكريات جيدة عنه ، لذا حاولت التخلص منه .
التقى الاثنان بعيون بعضهما البعض وأومأوا بهدوء وابتسموا برضا شديد.
لكن قبل ذلك ، أمسك راجنار بكتف ستين ودفعه للخلف .
لذا تحدثت معه .
في الوقت الذي أخذني فيه راجنار بين ذراعيه ، ترنح ستين من شدة الارتداد .
كانت هذه المرة الأولى الذي يعترف فيها شخص ما لي وهو يبكي ، لكن الأمر لم يكن سيئًا .
“ماهذا ؟”
كانت العيون الأرجوانية ، المبللة بالماء ، جميلة جدًا لدرجة أنني ابتسمت و نسيت خجلي.
“الوضع سيء ، لكن لمسكِ مسألة أخرى .”
“نعم .”
“ماذا ؟”
“ماهذا ؟”
“أترك الأمر لي و أنت …”
بدا الاثنان غير راضين عن كلامي وفتحوا أفواههم كما لو لم يكن لديهم خيار.
حتى قبل أن تنتهي كلمات راجنار ، أخذ سيمون منديلًا من ذراعيه ومسح يدي.
“هل تريد شرب الماء ؟”
“اترك دافني لي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مازلت خائفًا .”
التقى الاثنان بعيون بعضهما البعض وأومأوا بهدوء وابتسموا برضا شديد.
“إنها دافني حقًا .”
غمز راجنار برفق و استطعت أن أرى ستين و راجنار يقترب منه .
راجنار لم يكف عن اعترافه وكأنه لا يخجل.
“أنا لا أحب ذلك ، لكنه يعتمد على كيفية القيام بذلك.”
لا أعرف ما هو هذا الشعور الذي يدغدغ قلبي.
عاجلاً ، صرخ ستين بقوة أكثر من أي وقت مضى .
(ولادي سفاحين ❤️)
“…هل سمعتِ كل شيء ؟”
–يتبع ….
قلت وأنا أربت على شعر راجنار و أرتب شعره الفوضوي .
لم أرغب في أن آخذ الأمر ببساطة ، ولم أرغب في إيذاء نفسي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات