“أمي؟”
“نعم أنا والدة داف . ماذا كانت تفعل إبنتي هنا ؟”
فتحت عيناي على اتساعهما في حالة عدم تصديق ، و على حسب ندائي ابتسم فرير على نطاق واسع و حملتني بين ذراعيها .
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
“نعم أنا والدة داف . ماذا كانت تفعل إبنتي هنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بعد قراءة هذا الكتاب هل سيزول الشعور بالحزن ؟’
كنت محاصرة بين ذراعيّ فرير و متصلبة .
بناء على كلمات فرير عانقني كونلاند و رفعني .
“أنا …”
‘علم اللاهوت ؟’
لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما كنت صغيرة ، كنت أقوم بتجديل شعري عدة مرات . و عندما تزوجت أصبحت أميل لربط شعري بالكامل .”
قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .
بالتفكير في الأمر ، كما قالت فرير أعتقد أن لديّ خطيب .
“توقفي ، أنا لا أقصد تأنيبكِ ، لماذا أنتِ متفاجئة جدًا ؟”
تحدثت فرير بسعادة وساعدتني على التزين بهدوء ، لم أستطع الرفض لأنها كانت يد والدتي .
قطفت فرير زهرة من جانبها ووضعتها على أذني و ابتسمت ابتسامة مشرقة كما رأيتها في الصورة .
[الموت دائمًا بجانبكَ باحثًا عن فرصة .]
“إن عيد ميلادكِ غدًا ، لذا عليكِ أن تلعبي بما فيه الكفاية اليوم لتستمتعي بظهوركِ الأول غدًا .”
“أبي؟”
“آه.”
بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .
هل كان ظهوري الأول ؟ أعلم أن هذا في العادة في سن الرابعة عشر لكنني بالفعل ….
لا ، ما الذي مررت به ؟
‘كم عمري ؟’
ابتسم كونلاند بسعادة وتركني.
انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
“صغيرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما كنت صغيرة ، كنت أقوم بتجديل شعري عدة مرات . و عندما تزوجت أصبحت أميل لربط شعري بالكامل .”
“يا إلهي . مازلتِ تكبرين ، لذلك أنا متأكدة أنكِ ستكونين أطول قريبًا . ستصبحين أطول مني أيضًا .”
“والدكِ أراد أن يكون هناك في الوقت المناسب لعيد ميلادكِ و بمجرد إنهاء العمل ركض إلى هنا على الفور بدون توقف .”
نظرت فرير إلي وابتسمت بلطف ، ثم مدت يدها إلي.
هل كل ما مررت به كان حلمًا ؟
“أحب قضاء الوقت في الدفيئة ، لكن دعينا نذهب لنرى الفستان ليوم غد .”
هو لا يحبني .
“فستان ؟”
كل ما قاله كونلاند كان كذبة من البداية إلى النهاية.
“يا إلهي أم تقرري اختيار فستان من خمس فساتين ؟ لماذا إبنتي هكذا اليوم ؟”
[لا تتجنب الموت القادم .]
عند سماع كلمات فرير بدا أن هذا هو الأمر ، لذا أومأت برأسي .
“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”
“أين تتألمين ؟”
“أمي صنعتها بنفسها لذا ستكون ألذ كعكة !”
ظنت فرير أن ردة فعلي غريبة ووضعت يدها على جبيني قم حركت رأسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ متحمسة بالفعل لرؤية خطيبكِ ؟”
‘إنها تهتم بي .’
في الوقت المحدد ، لقد كان منتصف الليل و عقرب الساعة وصل للساعة الثانية عشرة .
الغريب أنها كانت جميلة جدًا لدرجة أنني حدقت فيها وابتسمت بعدها وأومأت برأسي بهدوء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مازال يعاني من صدمة بسبب لون عينيه ، ولكن بعد التعرف على بعضكما البعض أنا واثقة من أنه سيصبح أكثر حنانًا .”
خرجنا من الدفيئة و نحن نشبك يدينا معًا مثل ءم و ابنتها و كصديقتين .
“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”
***
نظرت بعدم تصديق في المرآة إلى الطفلة ذات الفستان الوردي البراق و رفعت يدي قليلاً .
نظرت بعدم تصديق في المرآة إلى الطفلة ذات الفستان الوردي البراق و رفعت يدي قليلاً .
“………”
رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .
رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .
شعرها أرچواني .
“أين تتألمين ؟”
“لقد كان شعري أبيض .”
[ومع ذلك إن تمكنت من تجنب الموت المحدد لك ستكون قادرًا على مقابلة نفسكَ الحقيقية .]
بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أشعر بالرغبة في قراءة الكتاب .’
“من الطبيعي أن يكون أرچوانيًا بسبب الدم الملكي لأوزوالد . هل حلمتِ أن شعركِ أبيض ؟”
“خطيبي ؟”
قامت فرير بقرص خدي بخفة بعد هذه الكلمات .
ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .
“حان وقت الاستيقاظ يا أميرتي الحلوة .”
فتحت عيناي على اتساعهما في حالة عدم تصديق ، و على حسب ندائي ابتسم فرير على نطاق واسع و حملتني بين ذراعيها .
“…هل كان حلمًا ؟”
“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”
هل كل ما مررت به كان حلمًا ؟
“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”
لا ، ما الذي مررت به ؟
فتحت عيناي على اتساعهما في حالة عدم تصديق ، و على حسب ندائي ابتسم فرير على نطاق واسع و حملتني بين ذراعيها .
لم أستطع معرفة ما إذا كان هذا المكان حقيقيًا أو ما إذا كانت الذكريات الغامضة التي بقيت في رأسي حقيقية.
نظرت بعدم تصديق في المرآة إلى الطفلة ذات الفستان الوردي البراق و رفعت يدي قليلاً .
“حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”
[لا تخافوا من الموت بشكل غامض .]
بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .
‘لن اقرأ .’
عندما أدرت رأسي رأيت فرير تنظر لي و تمسح دموعها .
حدقت في غرفتي بوضوح بعد مغادرة فرير.
“ل-لماذا تبكين ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .
“لأنني سعيدة لأنكِ كبرتي بهذه الطريقة .”
“…هل كان حلمًا ؟”
ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.
كان بإمكانها أن تجعل الخادمة تفعل ذلك ، لكنها قالت إنها تود إحضارها لي ، وابتسمت بسعادة وغادرت.
بعد تناول ااحلوى جاءت فرير ورائي وفامت بتربط شعري .
حدقت في غرفتي بوضوح بعد مغادرة فرير.
كنت سعيدة جدًا ، لكن كان من الغريب أنني لم أتمكن من إبعاد الشعور بالرهبة .
كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.
على الرغم من أنها كانت غرفتي ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها غير مألوفة.
شعرت وكأن شيئًا ما أصاب رأسي بشدة.
من الواضح أن الفراش ناعم و على السرير الكثير من الدمى ، لماذا أشعر بهذه الطريقة ؟
لكن سايمون لم ينظر إلى الوراء أبدًا .
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .
‘علم اللاهوت ؟’
‘لن اقرأ .’
يبدو أنه كتاب قرأته عندما كنت طفلاً.
كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.
عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .
بالتفكير في الأمر ، كما قالت فرير أعتقد أن لديّ خطيب .
‘لا أشعر بالرغبة في قراءة الكتاب .’
هل كل ما مررت به كان حلمًا ؟
كان الأمر محبطًا بعض الشيء ، لكنني لم أرغب في قراءة المزيد لأنني قد قرأت الكتاب بالفعل على أي حال.
“لا تقلقي ، لقد وُلِدت دافني لتكون محبوبة .”
فقط عندما وضعت الكتاب بعيدًا عادت فرير ومعها الحلوى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .
“لقد صنعت كعكة الفراولة لعيد ميلادكِ ، لكنها قد تكون لذيذة .”
و أمي ….
“أمي صنعتها بنفسها لذا ستكون ألذ كعكة !”
“لأنني سعيدة لأنكِ كبرتي بهذه الطريقة .”
بدأت أكل الكعكة بقلب سعيد ، ونظرت فرير لي بتعبير فخور.
رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .
“خطيبكِ قادم قريبًا ، سوف يقدم لكِ هدية .”
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
“خطيبي ؟”
أدركت أن هذا كان حلمًا ، أدركت أنني عدت إلى نفسي الأصلية في سن 19 ، وليس في سن 14.
هل لديّ خطيب؟
بدا كونلاند محرجًا من صراخي ثم بدأ بالاعتذار كما لو كان آسفًا.
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مازال يعاني من صدمة بسبب لون عينيه ، ولكن بعد التعرف على بعضكما البعض أنا واثقة من أنه سيصبح أكثر حنانًا .”
“هل أنتِ متحمسة بالفعل لرؤية خطيبكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”
“لا ، لست كذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بعد قراءة هذا الكتاب هل سيزول الشعور بالحزن ؟’
بالتفكير في الأمر ، كما قالت فرير أعتقد أن لديّ خطيب .
وكانت هناك العبارة الأخيرة التي لم أقرأها.
بعد تناول ااحلوى جاءت فرير ورائي وفامت بتربط شعري .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هل-هل هناك شيء يزعج جلالته ؟”
“أريد فك شعري .”
“لا تقلقي ، لقد وُلِدت دافني لتكون محبوبة .”
“عندما كنت صغيرة ، كنت أقوم بتجديل شعري عدة مرات . و عندما تزوجت أصبحت أميل لربط شعري بالكامل .”
“………”
تحدثت فرير بسعادة وساعدتني على التزين بهدوء ، لم أستطع الرفض لأنها كانت يد والدتي .
لماذا تلكَ الكلمات الحلوة بهذه المرارة ؟
ابتسمت فرير بإشراق وهي تنظر لي بعد الانتهاء من التزين ، وعندما سمعنا أن هناك ضيفًا قد وصل قادتني لغرفة الجلوس بتعبير أكثر حماس مني .
بدأت أعاني عندما رأيت فرير وكونلاند يبتسمان في وجهي.
‘من هو خطيبي؟’
عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .
وبينما كنت أتحرك و لم أكن أتذكر من يكون ولكن بمجرد أن رأيت وجهه ظهرت ابتسامة مشرقة على وجهي .
ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .
“سايمون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”
هل لديّ خطيب؟
كانت هناك ابتسامة مشرقة على الوجه المألوف ، لكن سايمون نظر إلي بتعبير بارد على عكس المعتاد.
كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.
‘لحظة ، ما نوع التعبيرات التي كان سايمون يظهرها لي في العادة ؟ لا ، لماذا أعتقد حتى أن ولي العهد يبدوا مألوفًا ؟’
“من الطبيعي أن يكون أرچوانيًا بسبب الدم الملكي لأوزوالد . هل حلمتِ أن شعركِ أبيض ؟”
الغريب ، لقد شعرت أن ذكرياتي والواقع كانت دائمًا على خلاف مع بعضهما البعض.
“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”
“إنه عيد ميلاد خطيبتي لذا كان يجب أن آتي لاهدائها هدية .”
“نعم .”
سلمني سايمون باقة الزهور كما لو كان يرميها بين ذراعيّ .
“ل-لماذا تبكين ؟”
“لا تتواصلوا معي لمثل هذه الأشياء المزعجة. هل عيد ميلادكِ بالشيء الكبير ؟ أم أنكِ تريدين ترسيخ حقيقة كونكِ أصبحتِ جزئًا من العائلة المالكة ؟”
“أمي صنعتها بنفسها لذا ستكون ألذ كعكة !”
حاولت أن أقول لا ، لكن سيمون لم يستمع إلي واستمر.
بدأت أعاني عندما رأيت فرير وكونلاند يبتسمان في وجهي.
“سبب توليكِ منصب ولية العهد هي تلكَ العيون الذهبية ، لذا لا تزعجيني بعد الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .
بعد هذه الكلمات ، نهض سايمون من مكانه .
لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟
حملت الباقة بين ذراعي وحدقت في ظهر سايمون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لكن سايمون لم ينظر إلى الوراء أبدًا .
قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .
“هل-هل هناك شيء يزعج جلالته ؟”
ظنت فرير أن ردة فعلي غريبة ووضعت يدها على جبيني قم حركت رأسي .
ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .
‘هاه ؟ الصفحة الأخيرة .’
“مازال يعاني من صدمة بسبب لون عينيه ، ولكن بعد التعرف على بعضكما البعض أنا واثقة من أنه سيصبح أكثر حنانًا .”
“سبب توليكِ منصب ولية العهد هي تلكَ العيون الذهبية ، لذا لا تزعجيني بعد الآن .”
“نعم .”
وبينما كنت أتحرك و لم أكن أتذكر من يكون ولكن بمجرد أن رأيت وجهه ظهرت ابتسامة مشرقة على وجهي .
أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .
[الموت دائمًا بجانبكَ باحثًا عن فرصة .]
“لا تقلقي ، لقد وُلِدت دافني لتكون محبوبة .”
لكن على عكس ما كنت أفكر فيه خرجت كلمة “حسنًا” من فمي .
لماذا تلكَ الكلمات الحلوة بهذه المرارة ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرها أرچواني .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.
بعد أن غادر سايمون ، ضحكت كثيرًا و لعبت قبل الذهاب للفراش .
وبينما كنت أتحرك و لم أكن أتذكر من يكون ولكن بمجرد أن رأيت وجهه ظهرت ابتسامة مشرقة على وجهي .
كنت سعيدة جدًا ، لكن كان من الغريب أنني لم أتمكن من إبعاد الشعور بالرهبة .
كابوس .
شعرت أن ذكرياتي كانت متشابكة بشكل غريب ، وبينما كنت أفكر في أنني لست متأكدًا من الإجابة الصحيحة ، لفت انتباهي كتاب.
كان هناك شيء غريب.
لقد كان كتابًا لاهوتيًا قرأته خلال النهار ، ولكن بطريقة ما استمرت الفراشة الموجودة على الغلاف في خطف بصري لذا قرأته .
وكانت هناك العبارة الأخيرة التي لم أقرأها.
‘بعد قراءة هذا الكتاب هل سيزول الشعور بالحزن ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”
فتحت الكتاب .
‘لحظة ، ما نوع التعبيرات التي كان سايمون يظهرها لي في العادة ؟ لا ، لماذا أعتقد حتى أن ولي العهد يبدوا مألوفًا ؟’
[لا تخافوا من الموت بشكل غامض .]
أمسكت برأسي ولم أستطع إخفاء حيرتي.
[لا تتجنب الموت القادم .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة ذات الشعر الأرجواني المنعكس في المرآة لم تكن أنا أيضًا.
[الموت دائمًا بجانبكَ باحثًا عن فرصة .]
حملت الباقة بين ذراعي وحدقت في ظهر سايمون .
[يمكنكَ أن تلتقي بالله من خلال الموت.]
“لأنني سعيدة لأنكِ كبرتي بهذه الطريقة .”
‘لن اقرأ .’
لم أستطع معرفة ما إذا كان هذا المكان حقيقيًا أو ما إذا كانت الذكريات الغامضة التي بقيت في رأسي حقيقية.
كلما قرأت أكثر كلما شعرت بعدم الراحة .
كلما قرأت أكثر كلما شعرت بعدم الراحة .
حاولت إغلاق الكتاب ، وأخفيت غضبي ، لكنني رأيت صفحة أخيرة متبقية.
كان هناك شيء غريب.
‘هاه ؟ الصفحة الأخيرة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرها أرچواني .
التفت إلى الصفحة الأخيرة بتعبير محير على وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن الفراش ناعم و على السرير الكثير من الدمى ، لماذا أشعر بهذه الطريقة ؟
وكانت هناك العبارة الأخيرة التي لم أقرأها.
هل كل ما مررت به كان حلمًا ؟
[ومع ذلك إن تمكنت من تجنب الموت المحدد لك ستكون قادرًا على مقابلة نفسكَ الحقيقية .]
وكانت هناك العبارة الأخيرة التي لم أقرأها.
حدقت في النص المتبقي في الصفحة الأخيرة لفترة طويلة.
شعرت أن ذكرياتي كانت متشابكة بشكل غريب ، وبينما كنت أفكر في أنني لست متأكدًا من الإجابة الصحيحة ، لفت انتباهي كتاب.
شعرت وكأن شيئًا ما أصاب رأسي بشدة.
عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .
‘هل يمكنني تجنب الموت ؟ كيف يمكنني لقاء نفسي الحقيقية . ماهذا …’
“خطيبي ؟”
أمسكت برأسي ولم أستطع إخفاء حيرتي.
“صحيح أنني كنت مرتبكًا لبعض الوقت ولكن عندما علمت عن علاقتها انهيت الأمر معها . لم يعد لديّ شيء أفعله معها .”
ثم فجأة طرق أحدهم بابي ونادى علي بصوت ودود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما كنت صغيرة ، كنت أقوم بتجديل شعري عدة مرات . و عندما تزوجت أصبحت أميل لربط شعري بالكامل .”
“دافني . هل أنتِ نائمة ؟ هل يستطيع والدكِ الدخول ؟”
“أين يونيس ؟”
“أبي؟”
“أين يونيس ؟”
أنا لديّ أب ؟
[ومع ذلك إن تمكنت من تجنب الموت المحدد لك ستكون قادرًا على مقابلة نفسكَ الحقيقية .]
لكن على عكس ما كنت أفكر فيه خرجت كلمة “حسنًا” من فمي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما كنت صغيرة ، كنت أقوم بتجديل شعري عدة مرات . و عندما تزوجت أصبحت أميل لربط شعري بالكامل .”
فُتح الباب وكان الشخص الذي دخل وجهًا مألوفًا لم أره منذ فترة طويلة.
حدقت في غرفتي بوضوح بعد مغادرة فرير.
لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذه الكلمات ، نهض سايمون من مكانه .
كان الرجل ذو الشعر الأزرق الداكن عيون ذهبية مثلي .
سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.
قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .
وبينما كنت أتحرك و لم أكن أتذكر من يكون ولكن بمجرد أن رأيت وجهه ظهرت ابتسامة مشرقة على وجهي .
“والدكِ أراد أن يكون هناك في الوقت المناسب لعيد ميلادكِ و بمجرد إنهاء العمل ركض إلى هنا على الفور بدون توقف .”
لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟
بناء على كلمات فرير عانقني كونلاند و رفعني .
حاولت أن أقول لا ، لكن سيمون لم يستمع إلي واستمر.
“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”
حاولت إغلاق الكتاب ، وأخفيت غضبي ، لكنني رأيت صفحة أخيرة متبقية.
“………”
“أبي؟”
“أكثر من أي شخص آخر أردنا أن نكون أول الأشخاص اللذين يتمنون لكِ عيد ميلاد سعيد . إبنتي العزيزة دافني ، عيد ميلاد سعيد لكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكثر من أي شخص آخر أردنا أن نكون أول الأشخاص اللذين يتمنون لكِ عيد ميلاد سعيد . إبنتي العزيزة دافني ، عيد ميلاد سعيد لكِ .”
في الوقت المحدد ، لقد كان منتصف الليل و عقرب الساعة وصل للساعة الثانية عشرة .
عندما أدرت رأسي رأيت فرير تنظر لي و تمسح دموعها .
بدأت أعاني عندما رأيت فرير وكونلاند يبتسمان في وجهي.
“إن عيد ميلادكِ غدًا ، لذا عليكِ أن تلعبي بما فيه الكفاية اليوم لتستمتعي بظهوركِ الأول غدًا .”
كان هناك شيء غريب.
رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .
الشخصان اللذان أعرفهما لم يكونا هكذا ، أليس كذلك؟
“ل-لماذا تبكين ؟”
قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .
“أريد فك شعري .”
“هاي ، هل تحتجين على والدكِ لأنكِ كبرتي بالفعل ؟”
حدقت في النص المتبقي في الصفحة الأخيرة لفترة طويلة.
ابتسم كونلاند بسعادة وتركني.
حاولت إغلاق الكتاب ، وأخفيت غضبي ، لكنني رأيت صفحة أخيرة متبقية.
تركت الشخصين السعيدين ونظرت حولي مرة أخرى ، وكلما نظرت أكثر ، أدركت أن هذا ليس مكانًا أعرفه.
“والدكِ أراد أن يكون هناك في الوقت المناسب لعيد ميلادكِ و بمجرد إنهاء العمل ركض إلى هنا على الفور بدون توقف .”
بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر ، لم يكن هذا منزلي ولا هذه غرفتي .
بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .
الفتاة ذات الشعر الأرجواني المنعكس في المرآة لم تكن أنا أيضًا.
سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .
هذا الشخص لم يكن والدي أيضًا.
فقط عندما وضعت الكتاب بعيدًا عادت فرير ومعها الحلوى .
و أمي ….
فتحت الكتاب .
نظرت إلى الاثنين وهما يبتسمان بشكل مشرق وسألتهما.
كان الأمر أشبه بكابوس لم أرغب في رؤيته قط.
“أين يونيس ؟”
بالتفكير في الأمر ، كما قالت فرير أعتقد أن لديّ خطيب .
“يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”
سألت مرة أخرى بهدوء .
تشدد وجه كونلاند على سؤالي.
على الرغم من أنها كانت غرفتي ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها غير مألوفة.
سألت مرة أخرى بهدوء .
حدقت في غرفتي بوضوح بعد مغادرة فرير.
“ألم تكن أنتَ و بونيس في حالة حب ؟”
كان هناك شيء غريب.
“لا أعرف ممن سمعتِ هذا …”
كابوس .
“لا تكذب ! أخبرني بشكل مباشر!”
“هل أردت ذلك؟”
بدا كونلاند محرجًا من صراخي ثم بدأ بالاعتذار كما لو كان آسفًا.
حاولت أن أقول لا ، لكن سيمون لم يستمع إلي واستمر.
“صحيح أنني كنت مرتبكًا لبعض الوقت ولكن عندما علمت عن علاقتها انهيت الأمر معها . لم يعد لديّ شيء أفعله معها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .
“كاذب!”
“لا أعرف ممن سمعتِ هذا …”
“أنا لا أكذب ، دافني. والدتك أيضًا قد سامحت أخطائي. بالطبع ، ما زلت أشعر بالأسف من نفسي وسأعمل حتى يوم وفاتي من أجل سعادة عائلتي.”
‘علم اللاهوت ؟’
“نعم ، دافني . لقد سامحت والدكِ ، ولقد كنتِ تقولين أنكِ اشتقتِ لوالدكِ عندما كنتِ صغيرة ، صحيح ؟ هذا ما أردتيه بشدة .”
قامت فرير بقرص خدي بخفة بعد هذه الكلمات .
“هل أردت ذلك؟”
حدقت في غرفتي بوضوح بعد مغادرة فرير.
“ألستِ سعيدة ؟ أليست هذه السعادة التي تريدينها ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا لديّ أب ؟
كل ما قاله كونلاند كان كذبة من البداية إلى النهاية.
حاولت إغلاق الكتاب ، وأخفيت غضبي ، لكنني رأيت صفحة أخيرة متبقية.
هو لا يحبني .
قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .
لم ينه الأمر مع يونيس ، ولم يختر فرير ذات القلب المكسور .
“خطيبي ؟”
كان اليوم الذي قضيته مع فرير سعيدًا بالتأكيد ، لكنه لم يكن ما كنت أتمناه ، كما قالت.
“ألستِ سعيدة ؟ أليست هذه السعادة التي تريدينها ؟”
بدلاً من ذلك ، كان هذا …
“أبي؟”
كابوس .
“هل أردت ذلك؟”
كان الأمر أشبه بكابوس لم أرغب في رؤيته قط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه عيد ميلاد خطيبتي لذا كان يجب أن آتي لاهدائها هدية .”
لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.
“هل أردت ذلك؟”
أدركت أن هذا كان حلمًا ، أدركت أنني عدت إلى نفسي الأصلية في سن 19 ، وليس في سن 14.
“توقفي ، أنا لا أقصد تأنيبكِ ، لماذا أنتِ متفاجئة جدًا ؟”
لماذا أنا مترددة ؟
قطفت فرير زهرة من جانبها ووضعتها على أذني و ابتسمت ابتسامة مشرقة كما رأيتها في الصورة .
سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.
أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .
“شخص مثلكَ غير موجود في سعادتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت إلى الصفحة الأخيرة بتعبير محير على وجهي.
بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.
“كاذب!”
لأنني لا أنوي البقاء في هذا الكابوس المتخفي بالسعادة!
“لا تتواصلوا معي لمثل هذه الأشياء المزعجة. هل عيد ميلادكِ بالشيء الكبير ؟ أم أنكِ تريدين ترسيخ حقيقة كونكِ أصبحتِ جزئًا من العائلة المالكة ؟”
بانج–
“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”
سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .
هو لا يحبني .
–يتبع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت إلى الصفحة الأخيرة بتعبير محير على وجهي.
سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات