“أمي؟”
ابتسمت فرير بإشراق وهي تنظر لي بعد الانتهاء من التزين ، وعندما سمعنا أن هناك ضيفًا قد وصل قادتني لغرفة الجلوس بتعبير أكثر حماس مني .
فتحت عيناي على اتساعهما في حالة عدم تصديق ، و على حسب ندائي ابتسم فرير على نطاق واسع و حملتني بين ذراعيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أنها كانت جميلة جدًا لدرجة أنني حدقت فيها وابتسمت بعدها وأومأت برأسي بهدوء .
“نعم أنا والدة داف . ماذا كانت تفعل إبنتي هنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .
كنت محاصرة بين ذراعيّ فرير و متصلبة .
فُتح الباب وكان الشخص الذي دخل وجهًا مألوفًا لم أره منذ فترة طويلة.
“أنا …”
قامت فرير بقرص خدي بخفة بعد هذه الكلمات .
لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .
“كاذب!”
قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .
كان الأمر أشبه بكابوس لم أرغب في رؤيته قط.
“توقفي ، أنا لا أقصد تأنيبكِ ، لماذا أنتِ متفاجئة جدًا ؟”
على الرغم من أنها كانت غرفتي ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها غير مألوفة.
قطفت فرير زهرة من جانبها ووضعتها على أذني و ابتسمت ابتسامة مشرقة كما رأيتها في الصورة .
ثم فجأة طرق أحدهم بابي ونادى علي بصوت ودود.
“إن عيد ميلادكِ غدًا ، لذا عليكِ أن تلعبي بما فيه الكفاية اليوم لتستمتعي بظهوركِ الأول غدًا .”
[لا تخافوا من الموت بشكل غامض .]
“آه.”
سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.
هل كان ظهوري الأول ؟ أعلم أن هذا في العادة في سن الرابعة عشر لكنني بالفعل ….
ثم فجأة طرق أحدهم بابي ونادى علي بصوت ودود.
‘كم عمري ؟’
“ألستِ سعيدة ؟ أليست هذه السعادة التي تريدينها ؟”
انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .
[لا تتجنب الموت القادم .]
“صغيرة .”
لقد كان كتابًا لاهوتيًا قرأته خلال النهار ، ولكن بطريقة ما استمرت الفراشة الموجودة على الغلاف في خطف بصري لذا قرأته .
“يا إلهي . مازلتِ تكبرين ، لذلك أنا متأكدة أنكِ ستكونين أطول قريبًا . ستصبحين أطول مني أيضًا .”
“أمي؟”
نظرت فرير إلي وابتسمت بلطف ، ثم مدت يدها إلي.
“شخص مثلكَ غير موجود في سعادتي .”
“أحب قضاء الوقت في الدفيئة ، لكن دعينا نذهب لنرى الفستان ليوم غد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .
“فستان ؟”
“صغيرة .”
“يا إلهي أم تقرري اختيار فستان من خمس فساتين ؟ لماذا إبنتي هكذا اليوم ؟”
هذا الشخص لم يكن والدي أيضًا.
عند سماع كلمات فرير بدا أن هذا هو الأمر ، لذا أومأت برأسي .
سألت مرة أخرى بهدوء .
“أين تتألمين ؟”
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
ظنت فرير أن ردة فعلي غريبة ووضعت يدها على جبيني قم حركت رأسي .
[ومع ذلك إن تمكنت من تجنب الموت المحدد لك ستكون قادرًا على مقابلة نفسكَ الحقيقية .]
“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .
‘إنها تهتم بي .’
“كاذب!”
الغريب أنها كانت جميلة جدًا لدرجة أنني حدقت فيها وابتسمت بعدها وأومأت برأسي بهدوء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”
خرجنا من الدفيئة و نحن نشبك يدينا معًا مثل ءم و ابنتها و كصديقتين .
كنت سعيدة جدًا ، لكن كان من الغريب أنني لم أتمكن من إبعاد الشعور بالرهبة .
***
‘هاه ؟ الصفحة الأخيرة .’
نظرت بعدم تصديق في المرآة إلى الطفلة ذات الفستان الوردي البراق و رفعت يدي قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .
لا ، ما الذي مررت به ؟
شعرها أرچواني .
في الوقت المحدد ، لقد كان منتصف الليل و عقرب الساعة وصل للساعة الثانية عشرة .
“لقد كان شعري أبيض .”
شعرت وكأن شيئًا ما أصاب رأسي بشدة.
بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكنني تجنب الموت ؟ كيف يمكنني لقاء نفسي الحقيقية . ماهذا …’
“من الطبيعي أن يكون أرچوانيًا بسبب الدم الملكي لأوزوالد . هل حلمتِ أن شعركِ أبيض ؟”
سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.
قامت فرير بقرص خدي بخفة بعد هذه الكلمات .
“سبب توليكِ منصب ولية العهد هي تلكَ العيون الذهبية ، لذا لا تزعجيني بعد الآن .”
“حان وقت الاستيقاظ يا أميرتي الحلوة .”
لا ، ما الذي مررت به ؟
“…هل كان حلمًا ؟”
“لقد كان شعري أبيض .”
هل كل ما مررت به كان حلمًا ؟
“سبب توليكِ منصب ولية العهد هي تلكَ العيون الذهبية ، لذا لا تزعجيني بعد الآن .”
لا ، ما الذي مررت به ؟
كان الأمر محبطًا بعض الشيء ، لكنني لم أرغب في قراءة المزيد لأنني قد قرأت الكتاب بالفعل على أي حال.
لم أستطع معرفة ما إذا كان هذا المكان حقيقيًا أو ما إذا كانت الذكريات الغامضة التي بقيت في رأسي حقيقية.
“لقد صنعت كعكة الفراولة لعيد ميلادكِ ، لكنها قد تكون لذيذة .”
“حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”
كان الأمر أشبه بكابوس لم أرغب في رؤيته قط.
بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .
[لا تخافوا من الموت بشكل غامض .]
عندما أدرت رأسي رأيت فرير تنظر لي و تمسح دموعها .
“لا تتواصلوا معي لمثل هذه الأشياء المزعجة. هل عيد ميلادكِ بالشيء الكبير ؟ أم أنكِ تريدين ترسيخ حقيقة كونكِ أصبحتِ جزئًا من العائلة المالكة ؟”
“ل-لماذا تبكين ؟”
حدقت في النص المتبقي في الصفحة الأخيرة لفترة طويلة.
“لأنني سعيدة لأنكِ كبرتي بهذه الطريقة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.
ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .
لأنني لا أنوي البقاء في هذا الكابوس المتخفي بالسعادة!
كان بإمكانها أن تجعل الخادمة تفعل ذلك ، لكنها قالت إنها تود إحضارها لي ، وابتسمت بسعادة وغادرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت إلى الصفحة الأخيرة بتعبير محير على وجهي.
حدقت في غرفتي بوضوح بعد مغادرة فرير.
“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”
كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.
“هاي ، هل تحتجين على والدكِ لأنكِ كبرتي بالفعل ؟”
على الرغم من أنها كانت غرفتي ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها غير مألوفة.
كان هناك شيء غريب.
من الواضح أن الفراش ناعم و على السرير الكثير من الدمى ، لماذا أشعر بهذه الطريقة ؟
“أين يونيس ؟”
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .
‘علم اللاهوت ؟’
[لا تخافوا من الموت بشكل غامض .]
يبدو أنه كتاب قرأته عندما كنت طفلاً.
“أنا …”
عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .
“من الطبيعي أن يكون أرچوانيًا بسبب الدم الملكي لأوزوالد . هل حلمتِ أن شعركِ أبيض ؟”
‘لا أشعر بالرغبة في قراءة الكتاب .’
“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”
كان الأمر محبطًا بعض الشيء ، لكنني لم أرغب في قراءة المزيد لأنني قد قرأت الكتاب بالفعل على أي حال.
لا ، ما الذي مررت به ؟
فقط عندما وضعت الكتاب بعيدًا عادت فرير ومعها الحلوى .
كلما قرأت أكثر كلما شعرت بعدم الراحة .
“لقد صنعت كعكة الفراولة لعيد ميلادكِ ، لكنها قد تكون لذيذة .”
نظرت إلى الاثنين وهما يبتسمان بشكل مشرق وسألتهما.
“أمي صنعتها بنفسها لذا ستكون ألذ كعكة !”
“سبب توليكِ منصب ولية العهد هي تلكَ العيون الذهبية ، لذا لا تزعجيني بعد الآن .”
بدأت أكل الكعكة بقلب سعيد ، ونظرت فرير لي بتعبير فخور.
حملت الباقة بين ذراعي وحدقت في ظهر سايمون .
“خطيبكِ قادم قريبًا ، سوف يقدم لكِ هدية .”
ابتسم كونلاند بسعادة وتركني.
“خطيبي ؟”
بناء على كلمات فرير عانقني كونلاند و رفعني .
هل لديّ خطيب؟
“من الطبيعي أن يكون أرچوانيًا بسبب الدم الملكي لأوزوالد . هل حلمتِ أن شعركِ أبيض ؟”
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
“خطيبي ؟”
“هل أنتِ متحمسة بالفعل لرؤية خطيبكِ ؟”
كل ما قاله كونلاند كان كذبة من البداية إلى النهاية.
“لا ، لست كذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يمكنكَ أن تلتقي بالله من خلال الموت.]
بالتفكير في الأمر ، كما قالت فرير أعتقد أن لديّ خطيب .
“صغيرة .”
بعد تناول ااحلوى جاءت فرير ورائي وفامت بتربط شعري .
[لا تخافوا من الموت بشكل غامض .]
“أريد فك شعري .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”
“عندما كنت صغيرة ، كنت أقوم بتجديل شعري عدة مرات . و عندما تزوجت أصبحت أميل لربط شعري بالكامل .”
“كاذب!”
تحدثت فرير بسعادة وساعدتني على التزين بهدوء ، لم أستطع الرفض لأنها كانت يد والدتي .
‘لحظة ، ما نوع التعبيرات التي كان سايمون يظهرها لي في العادة ؟ لا ، لماذا أعتقد حتى أن ولي العهد يبدوا مألوفًا ؟’
ابتسمت فرير بإشراق وهي تنظر لي بعد الانتهاء من التزين ، وعندما سمعنا أن هناك ضيفًا قد وصل قادتني لغرفة الجلوس بتعبير أكثر حماس مني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، دافني . لقد سامحت والدكِ ، ولقد كنتِ تقولين أنكِ اشتقتِ لوالدكِ عندما كنتِ صغيرة ، صحيح ؟ هذا ما أردتيه بشدة .”
‘من هو خطيبي؟’
انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .
وبينما كنت أتحرك و لم أكن أتذكر من يكون ولكن بمجرد أن رأيت وجهه ظهرت ابتسامة مشرقة على وجهي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكنني تجنب الموت ؟ كيف يمكنني لقاء نفسي الحقيقية . ماهذا …’
“سايمون!”
تحدثت فرير بسعادة وساعدتني على التزين بهدوء ، لم أستطع الرفض لأنها كانت يد والدتي .
“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أشعر بالرغبة في قراءة الكتاب .’
كانت هناك ابتسامة مشرقة على الوجه المألوف ، لكن سايمون نظر إلي بتعبير بارد على عكس المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي . مازلتِ تكبرين ، لذلك أنا متأكدة أنكِ ستكونين أطول قريبًا . ستصبحين أطول مني أيضًا .”
‘لحظة ، ما نوع التعبيرات التي كان سايمون يظهرها لي في العادة ؟ لا ، لماذا أعتقد حتى أن ولي العهد يبدوا مألوفًا ؟’
“لأنني سعيدة لأنكِ كبرتي بهذه الطريقة .”
الغريب ، لقد شعرت أن ذكرياتي والواقع كانت دائمًا على خلاف مع بعضهما البعض.
هو لا يحبني .
“إنه عيد ميلاد خطيبتي لذا كان يجب أن آتي لاهدائها هدية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكنني تجنب الموت ؟ كيف يمكنني لقاء نفسي الحقيقية . ماهذا …’
سلمني سايمون باقة الزهور كما لو كان يرميها بين ذراعيّ .
نظرت بعدم تصديق في المرآة إلى الطفلة ذات الفستان الوردي البراق و رفعت يدي قليلاً .
“لا تتواصلوا معي لمثل هذه الأشياء المزعجة. هل عيد ميلادكِ بالشيء الكبير ؟ أم أنكِ تريدين ترسيخ حقيقة كونكِ أصبحتِ جزئًا من العائلة المالكة ؟”
‘علم اللاهوت ؟’
حاولت أن أقول لا ، لكن سيمون لم يستمع إلي واستمر.
“أين يونيس ؟”
“سبب توليكِ منصب ولية العهد هي تلكَ العيون الذهبية ، لذا لا تزعجيني بعد الآن .”
قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .
بعد هذه الكلمات ، نهض سايمون من مكانه .
لقد كان كتابًا لاهوتيًا قرأته خلال النهار ، ولكن بطريقة ما استمرت الفراشة الموجودة على الغلاف في خطف بصري لذا قرأته .
حملت الباقة بين ذراعي وحدقت في ظهر سايمون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ متحمسة بالفعل لرؤية خطيبكِ ؟”
لكن سايمون لم ينظر إلى الوراء أبدًا .
أدركت أن هذا كان حلمًا ، أدركت أنني عدت إلى نفسي الأصلية في سن 19 ، وليس في سن 14.
“هل-هل هناك شيء يزعج جلالته ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”
ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .
هل لديّ خطيب؟
“مازال يعاني من صدمة بسبب لون عينيه ، ولكن بعد التعرف على بعضكما البعض أنا واثقة من أنه سيصبح أكثر حنانًا .”
تركت الشخصين السعيدين ونظرت حولي مرة أخرى ، وكلما نظرت أكثر ، أدركت أن هذا ليس مكانًا أعرفه.
“نعم .”
ثم فجأة طرق أحدهم بابي ونادى علي بصوت ودود.
أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .
“لقد صنعت كعكة الفراولة لعيد ميلادكِ ، لكنها قد تكون لذيذة .”
“لا تقلقي ، لقد وُلِدت دافني لتكون محبوبة .”
كان هناك شيء غريب.
لماذا تلكَ الكلمات الحلوة بهذه المرارة ؟
شعرت أن ذكرياتي كانت متشابكة بشكل غريب ، وبينما كنت أفكر في أنني لست متأكدًا من الإجابة الصحيحة ، لفت انتباهي كتاب.
***
الشخصان اللذان أعرفهما لم يكونا هكذا ، أليس كذلك؟
بعد أن غادر سايمون ، ضحكت كثيرًا و لعبت قبل الذهاب للفراش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .
كنت سعيدة جدًا ، لكن كان من الغريب أنني لم أتمكن من إبعاد الشعور بالرهبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .
شعرت أن ذكرياتي كانت متشابكة بشكل غريب ، وبينما كنت أفكر في أنني لست متأكدًا من الإجابة الصحيحة ، لفت انتباهي كتاب.
حدقت في النص المتبقي في الصفحة الأخيرة لفترة طويلة.
لقد كان كتابًا لاهوتيًا قرأته خلال النهار ، ولكن بطريقة ما استمرت الفراشة الموجودة على الغلاف في خطف بصري لذا قرأته .
كابوس .
‘بعد قراءة هذا الكتاب هل سيزول الشعور بالحزن ؟’
‘علم اللاهوت ؟’
فتحت الكتاب .
لأنني لا أنوي البقاء في هذا الكابوس المتخفي بالسعادة!
[لا تخافوا من الموت بشكل غامض .]
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
[لا تتجنب الموت القادم .]
كابوس .
[الموت دائمًا بجانبكَ باحثًا عن فرصة .]
لكن سايمون لم ينظر إلى الوراء أبدًا .
[يمكنكَ أن تلتقي بالله من خلال الموت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .
‘لن اقرأ .’
بالتفكير في الأمر ، كما قالت فرير أعتقد أن لديّ خطيب .
كلما قرأت أكثر كلما شعرت بعدم الراحة .
انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .
حاولت إغلاق الكتاب ، وأخفيت غضبي ، لكنني رأيت صفحة أخيرة متبقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
‘هاه ؟ الصفحة الأخيرة .’
فتحت الكتاب .
التفت إلى الصفحة الأخيرة بتعبير محير على وجهي.
“أبي؟”
وكانت هناك العبارة الأخيرة التي لم أقرأها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما كنت صغيرة ، كنت أقوم بتجديل شعري عدة مرات . و عندما تزوجت أصبحت أميل لربط شعري بالكامل .”
[ومع ذلك إن تمكنت من تجنب الموت المحدد لك ستكون قادرًا على مقابلة نفسكَ الحقيقية .]
لكن سايمون لم ينظر إلى الوراء أبدًا .
حدقت في النص المتبقي في الصفحة الأخيرة لفترة طويلة.
على الرغم من أنها كانت غرفتي ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها غير مألوفة.
شعرت وكأن شيئًا ما أصاب رأسي بشدة.
“أنا لا أكذب ، دافني. والدتك أيضًا قد سامحت أخطائي. بالطبع ، ما زلت أشعر بالأسف من نفسي وسأعمل حتى يوم وفاتي من أجل سعادة عائلتي.”
‘هل يمكنني تجنب الموت ؟ كيف يمكنني لقاء نفسي الحقيقية . ماهذا …’
كان هناك شيء غريب.
أمسكت برأسي ولم أستطع إخفاء حيرتي.
بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .
ثم فجأة طرق أحدهم بابي ونادى علي بصوت ودود.
بدلاً من ذلك ، كان هذا …
“دافني . هل أنتِ نائمة ؟ هل يستطيع والدكِ الدخول ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت إلى الصفحة الأخيرة بتعبير محير على وجهي.
“أبي؟”
“أنا لا أكذب ، دافني. والدتك أيضًا قد سامحت أخطائي. بالطبع ، ما زلت أشعر بالأسف من نفسي وسأعمل حتى يوم وفاتي من أجل سعادة عائلتي.”
أنا لديّ أب ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .
لكن على عكس ما كنت أفكر فيه خرجت كلمة “حسنًا” من فمي .
ظنت فرير أن ردة فعلي غريبة ووضعت يدها على جبيني قم حركت رأسي .
فُتح الباب وكان الشخص الذي دخل وجهًا مألوفًا لم أره منذ فترة طويلة.
شعرت وكأن شيئًا ما أصاب رأسي بشدة.
لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟
“أين يونيس ؟”
كان الرجل ذو الشعر الأزرق الداكن عيون ذهبية مثلي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .
قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .
“والدكِ أراد أن يكون هناك في الوقت المناسب لعيد ميلادكِ و بمجرد إنهاء العمل ركض إلى هنا على الفور بدون توقف .”
بدا كونلاند محرجًا من صراخي ثم بدأ بالاعتذار كما لو كان آسفًا.
بناء على كلمات فرير عانقني كونلاند و رفعني .
“أين تتألمين ؟”
“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”
بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .
“………”
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
“أكثر من أي شخص آخر أردنا أن نكون أول الأشخاص اللذين يتمنون لكِ عيد ميلاد سعيد . إبنتي العزيزة دافني ، عيد ميلاد سعيد لكِ .”
“والدكِ أراد أن يكون هناك في الوقت المناسب لعيد ميلادكِ و بمجرد إنهاء العمل ركض إلى هنا على الفور بدون توقف .”
في الوقت المحدد ، لقد كان منتصف الليل و عقرب الساعة وصل للساعة الثانية عشرة .
لماذا أنا مترددة ؟
بدأت أعاني عندما رأيت فرير وكونلاند يبتسمان في وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، دافني . لقد سامحت والدكِ ، ولقد كنتِ تقولين أنكِ اشتقتِ لوالدكِ عندما كنتِ صغيرة ، صحيح ؟ هذا ما أردتيه بشدة .”
كان هناك شيء غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكذب ! أخبرني بشكل مباشر!”
الشخصان اللذان أعرفهما لم يكونا هكذا ، أليس كذلك؟
[لا تتجنب الموت القادم .]
قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .
كلما قرأت أكثر كلما شعرت بعدم الراحة .
“هاي ، هل تحتجين على والدكِ لأنكِ كبرتي بالفعل ؟”
‘إنها تهتم بي .’
ابتسم كونلاند بسعادة وتركني.
الغريب ، لقد شعرت أن ذكرياتي والواقع كانت دائمًا على خلاف مع بعضهما البعض.
تركت الشخصين السعيدين ونظرت حولي مرة أخرى ، وكلما نظرت أكثر ، أدركت أن هذا ليس مكانًا أعرفه.
ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .
بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر ، لم يكن هذا منزلي ولا هذه غرفتي .
نظرت بعدم تصديق في المرآة إلى الطفلة ذات الفستان الوردي البراق و رفعت يدي قليلاً .
الفتاة ذات الشعر الأرجواني المنعكس في المرآة لم تكن أنا أيضًا.
بعد أن غادر سايمون ، ضحكت كثيرًا و لعبت قبل الذهاب للفراش .
هذا الشخص لم يكن والدي أيضًا.
***
و أمي ….
حملت الباقة بين ذراعي وحدقت في ظهر سايمون .
نظرت إلى الاثنين وهما يبتسمان بشكل مشرق وسألتهما.
“أمي صنعتها بنفسها لذا ستكون ألذ كعكة !”
“أين يونيس ؟”
قطفت فرير زهرة من جانبها ووضعتها على أذني و ابتسمت ابتسامة مشرقة كما رأيتها في الصورة .
“يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.
تشدد وجه كونلاند على سؤالي.
‘إنها تهتم بي .’
سألت مرة أخرى بهدوء .
نظرت إلى الاثنين وهما يبتسمان بشكل مشرق وسألتهما.
“ألم تكن أنتَ و بونيس في حالة حب ؟”
‘علم اللاهوت ؟’
“لا أعرف ممن سمعتِ هذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أكل الكعكة بقلب سعيد ، ونظرت فرير لي بتعبير فخور.
“لا تكذب ! أخبرني بشكل مباشر!”
“لقد صنعت كعكة الفراولة لعيد ميلادكِ ، لكنها قد تكون لذيذة .”
بدا كونلاند محرجًا من صراخي ثم بدأ بالاعتذار كما لو كان آسفًا.
لقد كان كتابًا لاهوتيًا قرأته خلال النهار ، ولكن بطريقة ما استمرت الفراشة الموجودة على الغلاف في خطف بصري لذا قرأته .
“صحيح أنني كنت مرتبكًا لبعض الوقت ولكن عندما علمت عن علاقتها انهيت الأمر معها . لم يعد لديّ شيء أفعله معها .”
لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟
“كاذب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“أنا لا أكذب ، دافني. والدتك أيضًا قد سامحت أخطائي. بالطبع ، ما زلت أشعر بالأسف من نفسي وسأعمل حتى يوم وفاتي من أجل سعادة عائلتي.”
كنت سعيدة جدًا ، لكن كان من الغريب أنني لم أتمكن من إبعاد الشعور بالرهبة .
“نعم ، دافني . لقد سامحت والدكِ ، ولقد كنتِ تقولين أنكِ اشتقتِ لوالدكِ عندما كنتِ صغيرة ، صحيح ؟ هذا ما أردتيه بشدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .
“هل أردت ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون!”
“ألستِ سعيدة ؟ أليست هذه السعادة التي تريدينها ؟”
“أمي؟”
كل ما قاله كونلاند كان كذبة من البداية إلى النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكنني تجنب الموت ؟ كيف يمكنني لقاء نفسي الحقيقية . ماهذا …’
هو لا يحبني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.
لم ينه الأمر مع يونيس ، ولم يختر فرير ذات القلب المكسور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلمات فرير بدا أن هذا هو الأمر ، لذا أومأت برأسي .
كان اليوم الذي قضيته مع فرير سعيدًا بالتأكيد ، لكنه لم يكن ما كنت أتمناه ، كما قالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أكل الكعكة بقلب سعيد ، ونظرت فرير لي بتعبير فخور.
بدلاً من ذلك ، كان هذا …
“كاذب!”
كابوس .
بدا كونلاند محرجًا من صراخي ثم بدأ بالاعتذار كما لو كان آسفًا.
كان الأمر أشبه بكابوس لم أرغب في رؤيته قط.
في الوقت المحدد ، لقد كان منتصف الليل و عقرب الساعة وصل للساعة الثانية عشرة .
لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .
أدركت أن هذا كان حلمًا ، أدركت أنني عدت إلى نفسي الأصلية في سن 19 ، وليس في سن 14.
‘لحظة ، ما نوع التعبيرات التي كان سايمون يظهرها لي في العادة ؟ لا ، لماذا أعتقد حتى أن ولي العهد يبدوا مألوفًا ؟’
لماذا أنا مترددة ؟
‘علم اللاهوت ؟’
سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.
وبينما كنت أتحرك و لم أكن أتذكر من يكون ولكن بمجرد أن رأيت وجهه ظهرت ابتسامة مشرقة على وجهي .
“شخص مثلكَ غير موجود في سعادتي .”
حملت الباقة بين ذراعي وحدقت في ظهر سايمون .
بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت الاستيقاظ يا أميرتي الحلوة .”
لأنني لا أنوي البقاء في هذا الكابوس المتخفي بالسعادة!
عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .
بانج–
[الموت دائمًا بجانبكَ باحثًا عن فرصة .]
سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .
نظرت إلى الاثنين وهما يبتسمان بشكل مشرق وسألتهما.
–يتبع …
هل كل ما مررت به كان حلمًا ؟
أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات