“أمي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يمكنكَ أن تلتقي بالله من خلال الموت.]
فتحت عيناي على اتساعهما في حالة عدم تصديق ، و على حسب ندائي ابتسم فرير على نطاق واسع و حملتني بين ذراعيها .
بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .
“نعم أنا والدة داف . ماذا كانت تفعل إبنتي هنا ؟”
“لا تقلقي ، لقد وُلِدت دافني لتكون محبوبة .”
كنت محاصرة بين ذراعيّ فرير و متصلبة .
“فستان ؟”
“أنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .
لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .
“أمي صنعتها بنفسها لذا ستكون ألذ كعكة !”
قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .
أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .
“توقفي ، أنا لا أقصد تأنيبكِ ، لماذا أنتِ متفاجئة جدًا ؟”
“إن عيد ميلادكِ غدًا ، لذا عليكِ أن تلعبي بما فيه الكفاية اليوم لتستمتعي بظهوركِ الأول غدًا .”
قطفت فرير زهرة من جانبها ووضعتها على أذني و ابتسمت ابتسامة مشرقة كما رأيتها في الصورة .
‘كم عمري ؟’
“إن عيد ميلادكِ غدًا ، لذا عليكِ أن تلعبي بما فيه الكفاية اليوم لتستمتعي بظهوركِ الأول غدًا .”
“يا إلهي أم تقرري اختيار فستان من خمس فساتين ؟ لماذا إبنتي هكذا اليوم ؟”
“آه.”
تركت الشخصين السعيدين ونظرت حولي مرة أخرى ، وكلما نظرت أكثر ، أدركت أن هذا ليس مكانًا أعرفه.
هل كان ظهوري الأول ؟ أعلم أن هذا في العادة في سن الرابعة عشر لكنني بالفعل ….
كل ما قاله كونلاند كان كذبة من البداية إلى النهاية.
‘كم عمري ؟’
‘كم عمري ؟’
انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .
حاولت أن أقول لا ، لكن سيمون لم يستمع إلي واستمر.
“صغيرة .”
نظرت فرير إلي وابتسمت بلطف ، ثم مدت يدها إلي.
“يا إلهي . مازلتِ تكبرين ، لذلك أنا متأكدة أنكِ ستكونين أطول قريبًا . ستصبحين أطول مني أيضًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بعد قراءة هذا الكتاب هل سيزول الشعور بالحزن ؟’
نظرت فرير إلي وابتسمت بلطف ، ثم مدت يدها إلي.
فتحت عيناي على اتساعهما في حالة عدم تصديق ، و على حسب ندائي ابتسم فرير على نطاق واسع و حملتني بين ذراعيها .
“أحب قضاء الوقت في الدفيئة ، لكن دعينا نذهب لنرى الفستان ليوم غد .”
هذا الشخص لم يكن والدي أيضًا.
“فستان ؟”
لقد كان كتابًا لاهوتيًا قرأته خلال النهار ، ولكن بطريقة ما استمرت الفراشة الموجودة على الغلاف في خطف بصري لذا قرأته .
“يا إلهي أم تقرري اختيار فستان من خمس فساتين ؟ لماذا إبنتي هكذا اليوم ؟”
شعرت أن ذكرياتي كانت متشابكة بشكل غريب ، وبينما كنت أفكر في أنني لست متأكدًا من الإجابة الصحيحة ، لفت انتباهي كتاب.
عند سماع كلمات فرير بدا أن هذا هو الأمر ، لذا أومأت برأسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرها أرچواني .
“أين تتألمين ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينه الأمر مع يونيس ، ولم يختر فرير ذات القلب المكسور .
ظنت فرير أن ردة فعلي غريبة ووضعت يدها على جبيني قم حركت رأسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .
“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”
“هل أردت ذلك؟”
‘إنها تهتم بي .’
ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .
الغريب أنها كانت جميلة جدًا لدرجة أنني حدقت فيها وابتسمت بعدها وأومأت برأسي بهدوء .
[ومع ذلك إن تمكنت من تجنب الموت المحدد لك ستكون قادرًا على مقابلة نفسكَ الحقيقية .]
خرجنا من الدفيئة و نحن نشبك يدينا معًا مثل ءم و ابنتها و كصديقتين .
“كاذب!”
***
عندما أدرت رأسي رأيت فرير تنظر لي و تمسح دموعها .
نظرت بعدم تصديق في المرآة إلى الطفلة ذات الفستان الوردي البراق و رفعت يدي قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .
“لا أعرف ممن سمعتِ هذا …”
شعرها أرچواني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بعد قراءة هذا الكتاب هل سيزول الشعور بالحزن ؟’
“لقد كان شعري أبيض .”
“أنا …”
بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .
سلمني سايمون باقة الزهور كما لو كان يرميها بين ذراعيّ .
“من الطبيعي أن يكون أرچوانيًا بسبب الدم الملكي لأوزوالد . هل حلمتِ أن شعركِ أبيض ؟”
كان الأمر أشبه بكابوس لم أرغب في رؤيته قط.
قامت فرير بقرص خدي بخفة بعد هذه الكلمات .
“نعم .”
“حان وقت الاستيقاظ يا أميرتي الحلوة .”
بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .
“…هل كان حلمًا ؟”
“خطيبكِ قادم قريبًا ، سوف يقدم لكِ هدية .”
هل كل ما مررت به كان حلمًا ؟
“أمي؟”
لا ، ما الذي مررت به ؟
على الرغم من أنها كانت غرفتي ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها غير مألوفة.
لم أستطع معرفة ما إذا كان هذا المكان حقيقيًا أو ما إذا كانت الذكريات الغامضة التي بقيت في رأسي حقيقية.
بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .
“حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”
“لقد صنعت كعكة الفراولة لعيد ميلادكِ ، لكنها قد تكون لذيذة .”
بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
عندما أدرت رأسي رأيت فرير تنظر لي و تمسح دموعها .
لماذا أنا مترددة ؟
“ل-لماذا تبكين ؟”
بدأت أعاني عندما رأيت فرير وكونلاند يبتسمان في وجهي.
“لأنني سعيدة لأنكِ كبرتي بهذه الطريقة .”
“ل-لماذا تبكين ؟”
ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .
‘من هو خطيبي؟’
كان بإمكانها أن تجعل الخادمة تفعل ذلك ، لكنها قالت إنها تود إحضارها لي ، وابتسمت بسعادة وغادرت.
شعرت وكأن شيئًا ما أصاب رأسي بشدة.
حدقت في غرفتي بوضوح بعد مغادرة فرير.
هل لديّ خطيب؟
كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ متحمسة بالفعل لرؤية خطيبكِ ؟”
على الرغم من أنها كانت غرفتي ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها غير مألوفة.
سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.
من الواضح أن الفراش ناعم و على السرير الكثير من الدمى ، لماذا أشعر بهذه الطريقة ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
و أمي ….
‘علم اللاهوت ؟’
بعد أن غادر سايمون ، ضحكت كثيرًا و لعبت قبل الذهاب للفراش .
يبدو أنه كتاب قرأته عندما كنت طفلاً.
قطفت فرير زهرة من جانبها ووضعتها على أذني و ابتسمت ابتسامة مشرقة كما رأيتها في الصورة .
عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .
ابتسمت فرير بإشراق وهي تنظر لي بعد الانتهاء من التزين ، وعندما سمعنا أن هناك ضيفًا قد وصل قادتني لغرفة الجلوس بتعبير أكثر حماس مني .
‘لا أشعر بالرغبة في قراءة الكتاب .’
“صغيرة .”
كان الأمر محبطًا بعض الشيء ، لكنني لم أرغب في قراءة المزيد لأنني قد قرأت الكتاب بالفعل على أي حال.
شعرت أن ذكرياتي كانت متشابكة بشكل غريب ، وبينما كنت أفكر في أنني لست متأكدًا من الإجابة الصحيحة ، لفت انتباهي كتاب.
فقط عندما وضعت الكتاب بعيدًا عادت فرير ومعها الحلوى .
[الموت دائمًا بجانبكَ باحثًا عن فرصة .]
“لقد صنعت كعكة الفراولة لعيد ميلادكِ ، لكنها قد تكون لذيذة .”
عندما أدرت رأسي رأيت فرير تنظر لي و تمسح دموعها .
“أمي صنعتها بنفسها لذا ستكون ألذ كعكة !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت الاستيقاظ يا أميرتي الحلوة .”
بدأت أكل الكعكة بقلب سعيد ، ونظرت فرير لي بتعبير فخور.
‘لحظة ، ما نوع التعبيرات التي كان سايمون يظهرها لي في العادة ؟ لا ، لماذا أعتقد حتى أن ولي العهد يبدوا مألوفًا ؟’
“خطيبكِ قادم قريبًا ، سوف يقدم لكِ هدية .”
حملت الباقة بين ذراعي وحدقت في ظهر سايمون .
“خطيبي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أنها كانت جميلة جدًا لدرجة أنني حدقت فيها وابتسمت بعدها وأومأت برأسي بهدوء .
هل لديّ خطيب؟
لكن سايمون لم ينظر إلى الوراء أبدًا .
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
‘من هو خطيبي؟’
“هل أنتِ متحمسة بالفعل لرؤية خطيبكِ ؟”
“لا ، لست كذلك .”
“لا ، لست كذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.
بالتفكير في الأمر ، كما قالت فرير أعتقد أن لديّ خطيب .
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
بعد تناول ااحلوى جاءت فرير ورائي وفامت بتربط شعري .
كنت محاصرة بين ذراعيّ فرير و متصلبة .
“أريد فك شعري .”
“………”
“عندما كنت صغيرة ، كنت أقوم بتجديل شعري عدة مرات . و عندما تزوجت أصبحت أميل لربط شعري بالكامل .”
فتحت الكتاب .
تحدثت فرير بسعادة وساعدتني على التزين بهدوء ، لم أستطع الرفض لأنها كانت يد والدتي .
ثم فجأة طرق أحدهم بابي ونادى علي بصوت ودود.
ابتسمت فرير بإشراق وهي تنظر لي بعد الانتهاء من التزين ، وعندما سمعنا أن هناك ضيفًا قد وصل قادتني لغرفة الجلوس بتعبير أكثر حماس مني .
ثم فجأة طرق أحدهم بابي ونادى علي بصوت ودود.
‘من هو خطيبي؟’
‘كم عمري ؟’
وبينما كنت أتحرك و لم أكن أتذكر من يكون ولكن بمجرد أن رأيت وجهه ظهرت ابتسامة مشرقة على وجهي .
سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.
“سايمون!”
“أحب قضاء الوقت في الدفيئة ، لكن دعينا نذهب لنرى الفستان ليوم غد .”
“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”
لكن سايمون لم ينظر إلى الوراء أبدًا .
كانت هناك ابتسامة مشرقة على الوجه المألوف ، لكن سايمون نظر إلي بتعبير بارد على عكس المعتاد.
الغريب ، لقد شعرت أن ذكرياتي والواقع كانت دائمًا على خلاف مع بعضهما البعض.
‘لحظة ، ما نوع التعبيرات التي كان سايمون يظهرها لي في العادة ؟ لا ، لماذا أعتقد حتى أن ولي العهد يبدوا مألوفًا ؟’
لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟
الغريب ، لقد شعرت أن ذكرياتي والواقع كانت دائمًا على خلاف مع بعضهما البعض.
بعد تناول ااحلوى جاءت فرير ورائي وفامت بتربط شعري .
“إنه عيد ميلاد خطيبتي لذا كان يجب أن آتي لاهدائها هدية .”
قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .
سلمني سايمون باقة الزهور كما لو كان يرميها بين ذراعيّ .
فتحت عيناي على اتساعهما في حالة عدم تصديق ، و على حسب ندائي ابتسم فرير على نطاق واسع و حملتني بين ذراعيها .
“لا تتواصلوا معي لمثل هذه الأشياء المزعجة. هل عيد ميلادكِ بالشيء الكبير ؟ أم أنكِ تريدين ترسيخ حقيقة كونكِ أصبحتِ جزئًا من العائلة المالكة ؟”
فقط عندما وضعت الكتاب بعيدًا عادت فرير ومعها الحلوى .
حاولت أن أقول لا ، لكن سيمون لم يستمع إلي واستمر.
سألت مرة أخرى بهدوء .
“سبب توليكِ منصب ولية العهد هي تلكَ العيون الذهبية ، لذا لا تزعجيني بعد الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بعد قراءة هذا الكتاب هل سيزول الشعور بالحزن ؟’
بعد هذه الكلمات ، نهض سايمون من مكانه .
“نعم أنا والدة داف . ماذا كانت تفعل إبنتي هنا ؟”
حملت الباقة بين ذراعي وحدقت في ظهر سايمون .
هل كان ظهوري الأول ؟ أعلم أن هذا في العادة في سن الرابعة عشر لكنني بالفعل ….
لكن سايمون لم ينظر إلى الوراء أبدًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت الاستيقاظ يا أميرتي الحلوة .”
“هل-هل هناك شيء يزعج جلالته ؟”
بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .
ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .
سألت مرة أخرى بهدوء .
“مازال يعاني من صدمة بسبب لون عينيه ، ولكن بعد التعرف على بعضكما البعض أنا واثقة من أنه سيصبح أكثر حنانًا .”
نظرت بعدم تصديق في المرآة إلى الطفلة ذات الفستان الوردي البراق و رفعت يدي قليلاً .
“نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرها أرچواني .
أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .
“لا تقلقي ، لقد وُلِدت دافني لتكون محبوبة .”
“ألم تكن أنتَ و بونيس في حالة حب ؟”
لماذا تلكَ الكلمات الحلوة بهذه المرارة ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”
***
“ل-لماذا تبكين ؟”
بعد أن غادر سايمون ، ضحكت كثيرًا و لعبت قبل الذهاب للفراش .
“لقد صنعت كعكة الفراولة لعيد ميلادكِ ، لكنها قد تكون لذيذة .”
كنت سعيدة جدًا ، لكن كان من الغريب أنني لم أتمكن من إبعاد الشعور بالرهبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بعد قراءة هذا الكتاب هل سيزول الشعور بالحزن ؟’
شعرت أن ذكرياتي كانت متشابكة بشكل غريب ، وبينما كنت أفكر في أنني لست متأكدًا من الإجابة الصحيحة ، لفت انتباهي كتاب.
ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .
لقد كان كتابًا لاهوتيًا قرأته خلال النهار ، ولكن بطريقة ما استمرت الفراشة الموجودة على الغلاف في خطف بصري لذا قرأته .
“هل أردت ذلك؟”
‘بعد قراءة هذا الكتاب هل سيزول الشعور بالحزن ؟’
كان هناك شيء غريب.
فتحت الكتاب .
“إن عيد ميلادكِ غدًا ، لذا عليكِ أن تلعبي بما فيه الكفاية اليوم لتستمتعي بظهوركِ الأول غدًا .”
[لا تخافوا من الموت بشكل غامض .]
كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.
[لا تتجنب الموت القادم .]
بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .
[الموت دائمًا بجانبكَ باحثًا عن فرصة .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .
[يمكنكَ أن تلتقي بالله من خلال الموت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”
‘لن اقرأ .’
بانج–
كلما قرأت أكثر كلما شعرت بعدم الراحة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكنني تجنب الموت ؟ كيف يمكنني لقاء نفسي الحقيقية . ماهذا …’
حاولت إغلاق الكتاب ، وأخفيت غضبي ، لكنني رأيت صفحة أخيرة متبقية.
“هل-هل هناك شيء يزعج جلالته ؟”
‘هاه ؟ الصفحة الأخيرة .’
[لا تتجنب الموت القادم .]
التفت إلى الصفحة الأخيرة بتعبير محير على وجهي.
‘من هو خطيبي؟’
وكانت هناك العبارة الأخيرة التي لم أقرأها.
ابتسم كونلاند بسعادة وتركني.
[ومع ذلك إن تمكنت من تجنب الموت المحدد لك ستكون قادرًا على مقابلة نفسكَ الحقيقية .]
شعرت وكأن شيئًا ما أصاب رأسي بشدة.
حدقت في النص المتبقي في الصفحة الأخيرة لفترة طويلة.
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
شعرت وكأن شيئًا ما أصاب رأسي بشدة.
كان الأمر محبطًا بعض الشيء ، لكنني لم أرغب في قراءة المزيد لأنني قد قرأت الكتاب بالفعل على أي حال.
‘هل يمكنني تجنب الموت ؟ كيف يمكنني لقاء نفسي الحقيقية . ماهذا …’
‘لن اقرأ .’
أمسكت برأسي ولم أستطع إخفاء حيرتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أنها كانت جميلة جدًا لدرجة أنني حدقت فيها وابتسمت بعدها وأومأت برأسي بهدوء .
ثم فجأة طرق أحدهم بابي ونادى علي بصوت ودود.
انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .
“دافني . هل أنتِ نائمة ؟ هل يستطيع والدكِ الدخول ؟”
‘هاه ؟ الصفحة الأخيرة .’
“أبي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت إلى الصفحة الأخيرة بتعبير محير على وجهي.
أنا لديّ أب ؟
بناء على كلمات فرير عانقني كونلاند و رفعني .
لكن على عكس ما كنت أفكر فيه خرجت كلمة “حسنًا” من فمي .
“لقد كان شعري أبيض .”
فُتح الباب وكان الشخص الذي دخل وجهًا مألوفًا لم أره منذ فترة طويلة.
ابتسم كونلاند بسعادة وتركني.
لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟
–يتبع …
كان الرجل ذو الشعر الأزرق الداكن عيون ذهبية مثلي .
على الرغم من أنها كانت غرفتي ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها غير مألوفة.
قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .
انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .
“والدكِ أراد أن يكون هناك في الوقت المناسب لعيد ميلادكِ و بمجرد إنهاء العمل ركض إلى هنا على الفور بدون توقف .”
كل ما قاله كونلاند كان كذبة من البداية إلى النهاية.
بناء على كلمات فرير عانقني كونلاند و رفعني .
بدا كونلاند محرجًا من صراخي ثم بدأ بالاعتذار كما لو كان آسفًا.
“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”
قطفت فرير زهرة من جانبها ووضعتها على أذني و ابتسمت ابتسامة مشرقة كما رأيتها في الصورة .
“………”
“من الطبيعي أن يكون أرچوانيًا بسبب الدم الملكي لأوزوالد . هل حلمتِ أن شعركِ أبيض ؟”
“أكثر من أي شخص آخر أردنا أن نكون أول الأشخاص اللذين يتمنون لكِ عيد ميلاد سعيد . إبنتي العزيزة دافني ، عيد ميلاد سعيد لكِ .”
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
في الوقت المحدد ، لقد كان منتصف الليل و عقرب الساعة وصل للساعة الثانية عشرة .
“شخص مثلكَ غير موجود في سعادتي .”
بدأت أعاني عندما رأيت فرير وكونلاند يبتسمان في وجهي.
“توقفي ، أنا لا أقصد تأنيبكِ ، لماذا أنتِ متفاجئة جدًا ؟”
كان هناك شيء غريب.
في الوقت المحدد ، لقد كان منتصف الليل و عقرب الساعة وصل للساعة الثانية عشرة .
الشخصان اللذان أعرفهما لم يكونا هكذا ، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”
قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .
رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .
“هاي ، هل تحتجين على والدكِ لأنكِ كبرتي بالفعل ؟”
لم أستطع معرفة ما إذا كان هذا المكان حقيقيًا أو ما إذا كانت الذكريات الغامضة التي بقيت في رأسي حقيقية.
ابتسم كونلاند بسعادة وتركني.
بانج–
تركت الشخصين السعيدين ونظرت حولي مرة أخرى ، وكلما نظرت أكثر ، أدركت أن هذا ليس مكانًا أعرفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت الاستيقاظ يا أميرتي الحلوة .”
بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر ، لم يكن هذا منزلي ولا هذه غرفتي .
[الموت دائمًا بجانبكَ باحثًا عن فرصة .]
الفتاة ذات الشعر الأرجواني المنعكس في المرآة لم تكن أنا أيضًا.
الشخصان اللذان أعرفهما لم يكونا هكذا ، أليس كذلك؟
هذا الشخص لم يكن والدي أيضًا.
‘كم عمري ؟’
و أمي ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يمكنكَ أن تلتقي بالله من خلال الموت.]
نظرت إلى الاثنين وهما يبتسمان بشكل مشرق وسألتهما.
رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .
“أين يونيس ؟”
شعرت وكأن شيئًا ما أصاب رأسي بشدة.
“يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”
هذا الشخص لم يكن والدي أيضًا.
تشدد وجه كونلاند على سؤالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .
سألت مرة أخرى بهدوء .
ظنت فرير أن ردة فعلي غريبة ووضعت يدها على جبيني قم حركت رأسي .
“ألم تكن أنتَ و بونيس في حالة حب ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما كنت صغيرة ، كنت أقوم بتجديل شعري عدة مرات . و عندما تزوجت أصبحت أميل لربط شعري بالكامل .”
“لا أعرف ممن سمعتِ هذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا لديّ أب ؟
“لا تكذب ! أخبرني بشكل مباشر!”
خرجنا من الدفيئة و نحن نشبك يدينا معًا مثل ءم و ابنتها و كصديقتين .
بدا كونلاند محرجًا من صراخي ثم بدأ بالاعتذار كما لو كان آسفًا.
‘كم عمري ؟’
“صحيح أنني كنت مرتبكًا لبعض الوقت ولكن عندما علمت عن علاقتها انهيت الأمر معها . لم يعد لديّ شيء أفعله معها .”
سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.
“كاذب!”
كان هناك شيء غريب.
“أنا لا أكذب ، دافني. والدتك أيضًا قد سامحت أخطائي. بالطبع ، ما زلت أشعر بالأسف من نفسي وسأعمل حتى يوم وفاتي من أجل سعادة عائلتي.”
ابتسم كونلاند بسعادة وتركني.
“نعم ، دافني . لقد سامحت والدكِ ، ولقد كنتِ تقولين أنكِ اشتقتِ لوالدكِ عندما كنتِ صغيرة ، صحيح ؟ هذا ما أردتيه بشدة .”
“لا ، لست كذلك .”
“هل أردت ذلك؟”
“فستان ؟”
“ألستِ سعيدة ؟ أليست هذه السعادة التي تريدينها ؟”
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
كل ما قاله كونلاند كان كذبة من البداية إلى النهاية.
“أريد فك شعري .”
هو لا يحبني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه عيد ميلاد خطيبتي لذا كان يجب أن آتي لاهدائها هدية .”
لم ينه الأمر مع يونيس ، ولم يختر فرير ذات القلب المكسور .
“………”
كان اليوم الذي قضيته مع فرير سعيدًا بالتأكيد ، لكنه لم يكن ما كنت أتمناه ، كما قالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”
بدلاً من ذلك ، كان هذا …
فُتح الباب وكان الشخص الذي دخل وجهًا مألوفًا لم أره منذ فترة طويلة.
كابوس .
“نعم .”
كان الأمر أشبه بكابوس لم أرغب في رؤيته قط.
كنت محاصرة بين ذراعيّ فرير و متصلبة .
لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.
‘من هو خطيبي؟’
أدركت أن هذا كان حلمًا ، أدركت أنني عدت إلى نفسي الأصلية في سن 19 ، وليس في سن 14.
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
لماذا أنا مترددة ؟
“شخص مثلكَ غير موجود في سعادتي .”
سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.
لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟
“شخص مثلكَ غير موجود في سعادتي .”
وبينما كنت أتحرك و لم أكن أتذكر من يكون ولكن بمجرد أن رأيت وجهه ظهرت ابتسامة مشرقة على وجهي .
بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.
“من الطبيعي أن يكون أرچوانيًا بسبب الدم الملكي لأوزوالد . هل حلمتِ أن شعركِ أبيض ؟”
لأنني لا أنوي البقاء في هذا الكابوس المتخفي بالسعادة!
خرجنا من الدفيئة و نحن نشبك يدينا معًا مثل ءم و ابنتها و كصديقتين .
بانج–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ متحمسة بالفعل لرؤية خطيبكِ ؟”
سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .
هل لديّ خطيب؟
–يتبع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلمات فرير بدا أن هذا هو الأمر ، لذا أومأت برأسي .
كان بإمكانها أن تجعل الخادمة تفعل ذلك ، لكنها قالت إنها تود إحضارها لي ، وابتسمت بسعادة وغادرت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات