“لا!! من قتله؟!”.
“هناك طريقة لعلاجها أليس كذلك؟”.
إعتقد إسحاق أن كالدن مات في قاعة المدينة حيث تم العثور على الجثة هناك.
“طلب لانبورتون تسليم عصارة شجرة العالم لا ينبغي أن يكون للقوة الشيطانية أي آثار دائمة عليها بمجرد أن تستهلكها”.
يبدو أن سولاند أرسل هذا الرجل لكنه بدا وكأنه شخصية نموذجية تعتمد على عضلات الدماغ.
“عصارة شجرة العالم – هل هي نفس العصارة التي يستخدمها الجان لصنع العسل؟ نفس الشيء الذي يخففونه بقطرة واحدة من الماء؟”.
“المتحاذق يريد أن يرى اللورد”.
“نعم تُستخدم العصارة المخففة في الإنتاج الضخم لكن عسلها عالي الجودة يحتوي على قطرة واحدة من العصارة النقية رغم أني لم أتذوقه أبدًا لكنني سمعت أنه رائع”.
“عصارة شجرة العالم هي أكثر العوامل فعالية في مواجهة الطاقة الشيطانية وأنا أيضًا طلبت من قبيلتي تسليم زهرة الثلج”.
إبتسم ريزلي وهو يفكر في العسل بينما نظر إسحاق بفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”لا تهتم إنتبه لنفسك وإعتني بالشقية إنها ثمينة”.
“وسوف يعطوننا زجاجة كاملة؟”.
“عصارة شجرة العالم – هل هي نفس العصارة التي يستخدمها الجان لصنع العسل؟ نفس الشيء الذي يخففونه بقطرة واحدة من الماء؟”.
“عصارة شجرة العالم هي أكثر العوامل فعالية في مواجهة الطاقة الشيطانية وأنا أيضًا طلبت من قبيلتي تسليم زهرة الثلج”.
“الآن أنت تقول شيئًا مثيرًا للإهتمام”.
“ما هي زهرة الثلج؟”.
“لقد فكرت أيضًا في إحتمال أن يكون السيد كالدن قد تم تجنيده من قبل الوسام أثناء دراسته في الحرم الجامعي لكن مدينة نيو بورت لم تكن مهمة عندما وصل إلى هنا لأول مرة، في ذلك الوقت كان اللورد إسحاق مجرد واحد من العديد من أهداف المراقبة أيضًا”.
“إنها عشب مهم – وإن لم يكن بمستوى كنز – تديره قبيلتنا فهو دواء فعال إذا إستهلكه الإنسان لن يصاب أبدًا بالأمراض الشائعة وسيظل بصحة جيدة لبقية حياته لقد قدمنا زهرة الثلج للبشر ثلاث مرات فقط في تاريخ قبيلتنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم ريزلي وهو يفكر في العسل بينما نظر إسحاق بفراغ.
“وأنت ستعطيها لتلك الشقية؟”.
“تأكد من تسليمها بشكل صحيح رئيس النقابة إتصل بي لذا عليهم أن يصمتوا وينتظروا”.
سأله إسحاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني تفويت شيء ممتع للغاية”.
نظر ريزلي بلطف إلى ليلى بينما يربت على رأسها.
“من أنت؟”.
“لأنه من الواضح أن المستقبل الذي ينتظرها شاق – أسوأ مما تعانيه الآن ألم تكاد تموت مؤخرًا بسبب وقوعها في هذا الحادث؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعثرت العيون على الفور عندما إجتاحتهم نظرة إسحاق لكنه رأى خوفهم في اللحظات الوجيزة التي إلتقت فيها أعينهم.
“هل هذا ما يعنيه أن تكون بطلًا؟ إجازة مرضية واحدة والأضواء مسلطة عليهم… إن الأمر يزعجني كلما فكرت فيه رغم أني أتفهم أنك تعتني بضحية بريئة لكن ألست أنا الضحية الحقيقية هنا؟ لماذا لا يوجد أي شيء لي؟”.
نظر إسحاق إلى هذه الأشياء بإزدراء ثم إلى محيطه.
“هل ستقبل هدايانا إذا قدمناها؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ في قاعة المدينة…”.
“لأي مصلحة؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد إسحاق بعمق.
أجاب إسحاق دون تردد وسحب سيجارة جديدة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بينما الإثنان يسيران في الممر تذكر إسحاق شيئًا ما وسأل لانبورتون.
بدا ريزلي وكأنه رأى الجواب قادمًا.
أجاب إسحاق دون تردد وسحب سيجارة جديدة.
“لهذا السبب يتم تقديم جميع الهدايا المخصصة لك إلى ليلى مهما كانت نيتك لا تزال إبنتك”.
نظر إلى ليلى بإزدراء ثم وضع سيجارته في جيبه.
إنزعج إسحاق عند سماعه كلمة “إبنة”.
“وسوف يعطوننا زجاجة كاملة؟”.
نظر إلى ليلى بإزدراء ثم وضع سيجارته في جيبه.
“لكن يبدو أنك تغيرت قليلاً؟”.
“أموت ثم أنعش ثم أنجب إبنة بينما لا أملك حتى زوجة أقسم أن حياتي عبارة عن ميلودراما”.
ما كان يومًا طريقًا مليئًا بضحك الأطفال تم إستبداله الآن بالصمت البارد تمامًا مثل ما كانت عليه المدينة قبل أن يأتي إلى هنا.
عندما رأى إسحاق يشكو إليه تيبس وجه ريزلي وسأل.
“اللعنة! هذا خطأي لعدم التأكيد لكن ماذا عن الفرسان القتاليين عندما طاردت أنطون؟ لا بد أنهم طاردوك أليس كذلك؟”.
“لكن يبدو أنك تغيرت قليلاً؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك لوح سولاند لأتباعه خلفه.
“أنا؟ لا أستطيع الوقوف مكتوفي الأيدي عندما يطلبون القتال أنا أخطط لأتصرف بنفسي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟ يمكن للفتاة الإبلاغ عن الوضع الحالي في مكاني على أي حال”.
“الآن من المرعب سماع ذلك”.
بمشاهدة الضحكة الخافتة للعملاق لم يستطع إسحاق أن يظل غاضبًا على الرجل وضحك معه.
“من أطلق النار على كالدن في مؤخرة رأسه؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ في قاعة المدينة…”.
“ماذا؟ السيد كالدن مات؟!”.
فقط بكاء العائلات التي فقدت أعزائها خلال الفوضى يعم المدينة.
صرخ ريزلي في مفاجأة مطلقة.
لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة لإسحاق ولكن من المؤكد أن مستقبل سولاند سيصبح مظلما.
عبس إسحاق.
لم يبق في هذه الأنقاض سوى الرماد والجمر أصابت الرائحة النتنة للحطام المحترق أنف إسحاق.
“أنت لا تعرف؟”.
نظر إسحاق إلى هذه الأشياء بإزدراء ثم إلى محيطه.
“لا!! من قتله؟!”.
“أنت لا تعرف؟”.
“جئت إلى هنا لأسألك”.
فقط بكاء العائلات التي فقدت أعزائها خلال الفوضى يعم المدينة.
“ماذا؟ لماذا تسألني؟”.
“هناك طريقة لعلاجها أليس كذلك؟”.
“لأن كالدن مات في قاعة المدينة”.
“هل أنت ذاهب؟”.
“غير ممكن كنا أنا وليلى فقط في قاعة المدينة حتى الساحة خارج قاعة المدينة كانت فارغة جميع التجار غادروا إلى مدينة بورت قائلين إن هذا هو وقتهم وتوقفت الأزهار الزرقاء (بيت الدعارة) عن العمل في ذلك اليوم أيضًا، لم يكن هناك شخص واحد يسير في الجوار واجهت الفرسان القتاليين الذين هاجمونا فجأة ثم لاحظت وجودًا شيطانيًا على سطح قاعة المدينة، إختطف ليلى وهرب لكنني لم أستطع فعل أي شيء لأن أنطون إحتجزها كرهينة بإستخدام طاقته الشيطانية الفاسدة لذلك تم أسري إلى جانبها”.
“ماذا؟ لكن الجميع ينتظر!”.
تحول وجه إسحاق إلى جاد.
بخلاف سولاند نظر الجميع بفضول إلى هذه الأشياء متسائلين عما يمكن أن تكون.
“إذن لم يكن كالدن في قاعة المدينة؟”.
–+–
“لا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ في قاعة المدينة…”.
“كنت شديد التركيز على موته لدرجة أنني نسيت أن أتحقق من مكان وفاته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستقبل هدايانا إذا قدمناها؟”.
إعتقد إسحاق أن كالدن مات في قاعة المدينة حيث تم العثور على الجثة هناك.
شهد كوردنيل أيضًا أن كالدن ظل يشكو من عدم وجود نهاية لعمله وأنه فوض أعمال الحفل إلى كوردنيل أثناء بقائه في قاعة المدينة لإنهاء عمله.
شهد كوردنيل أيضًا أن كالدن ظل يشكو من عدم وجود نهاية لعمله وأنه فوض أعمال الحفل إلى كوردنيل أثناء بقائه في قاعة المدينة لإنهاء عمله.
بمشاهدة الضحكة الخافتة للعملاق لم يستطع إسحاق أن يظل غاضبًا على الرجل وضحك معه.
لذلك لم يكلف إسحاق عناء السؤال على الإطلاق لكن ألم يكن حقاً في قاعة المدينة؟.
نظر ريزلي بلطف إلى ليلى بينما يربت على رأسها.
“اللعنة! هذا خطأي لعدم التأكيد لكن ماذا عن الفرسان القتاليين عندما طاردت أنطون؟ لا بد أنهم طاردوك أليس كذلك؟”.
يبدو أن سولاند أرسل هذا الرجل لكنه بدا وكأنه شخصية نموذجية تعتمد على عضلات الدماغ.
“ماذا؟ لا لقد دخلوا على الفور قاعة المدينة وهم يصرخون (إن الدب الشمالي هرب! أقتلوا إسحاق!) علمت أنك لم تكن موجودًا لذا لم أتردد في مطاردة أنطون لكنني حرصت على تذكر وجه الرجل الذي قال إنني هربت”.
نظر إسحاق إلى الأشياء المرتبة أمامه.
رأى إسحاق ريزلي يكشر عن أسنانه لذا نهض على قدميه.
يبدو أن سولاند أرسل هذا الرجل لكنه بدا وكأنه شخصية نموذجية تعتمد على عضلات الدماغ.
“هل أنت ذاهب؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن كالدن مات في قاعة المدينة”.
“سأحتاج إلى معرفة من قتل كالدن”.
“نعم تُستخدم العصارة المخففة في الإنتاج الضخم لكن عسلها عالي الجودة يحتوي على قطرة واحدة من العصارة النقية رغم أني لم أتذوقه أبدًا لكنني سمعت أنه رائع”.
“سأذهب أيضا”.
“ماذا؟ لكن الجميع ينتظر!”.
”لا تهتم إنتبه لنفسك وإعتني بالشقية إنها ثمينة”.
نظر إسحاق إلى الأشياء المرتبة أمامه.
تذمر إسحاق وترك ريزلي في المستشفى.
“لم يتم كتابتها بالتأكيد في دفاتر حساباتنا أليس كذلك؟”.
إقترب منه لانبورتون على الفور.
“هل أنت ذاهب؟”.
“ماذا؟”.
“المتحاذق هو المتحاذق لكن المتحاذق لا يحب أن نستخدم هذا الإسم أمامه”.
“تطلب منك السيدة ريفيليا أن تعود إلى غرفة الإجتماعات على الفور”.
“ما هي زهرة الثلج؟”.
“لماذا؟ يمكن للفتاة الإبلاغ عن الوضع الحالي في مكاني على أي حال”.
توقف إسحاق وسط إشعال سيجارته وإبتسم لسولاند.
“هل تعتقد أن الإجتماع سيمضي كما هو مخطط له عندما يكون الدوق بندلتون حاضرًا هناك أيضًا؟”.
أومأ سولاند برأسه عند تحذير إسحاق وإقترب منه هامسا في أذنه.
“الأمر سيئ؟”.
أومأ سولاند برأسه عند تحذير إسحاق وإقترب منه هامسا في أذنه.
“ضع في إعتبارك أن السيدة ريفيليا من بين جميع الأشخاص تطلب منك القدوم”.
“من أنت؟”.
إبتسم إسحاق ودخن سيجارة جديدة.
أجاب إسحاق دون تردد وسحب سيجارة جديدة.
“لا يمكنني تفويت شيء ممتع للغاية”.
“لا!! من قتله؟!”.
تغير إتجاه إسحاق نحو قاعة المدينة.
تذمر إسحاق وترك ريزلي في المستشفى.
تنهد لانبورتون بإرتياح وتبعه.
“سأذهب أيضا”.
بينما الإثنان يسيران في الممر تذكر إسحاق شيئًا ما وسأل لانبورتون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس إسحاق.
“أه نعم!! هل تعرف أين مات كالدن؟”.
“المتحاذق يريد أن يرى اللورد”.
“ماذا؟ في قاعة المدينة…”.
“لذا؟”.
“إعتقدت ذلك أيضًا لكن هذا ليس هو الحال إتصل بالمتحاذق ليبحث عن أي شخص رأى كالدن”.
“لهذا السبب يتم تقديم جميع الهدايا المخصصة لك إلى ليلى مهما كانت نيتك لا تزال إبنتك”.
“نعم سيدي”.
يمكن أن يشعر إسحاق بنظرات أعين المتطفلين في الأزقة والنوافذ.
أومأ لانبورتون برأسه لإجابة إسحاق إلا أن أوقفهم رجل في طريقهم.
“لذا؟”.
“من أنت؟”.
“من أطلق النار على كالدن في مؤخرة رأسه؟”.
نظر إسحاق إلى عملاق بوجه بريء لا يليق ببنائه الضخم وإبتسم.
بمشاهدة الضحكة الخافتة للعملاق لم يستطع إسحاق أن يظل غاضبًا على الرجل وضحك معه.
“المتحاذق يريد أن يرى اللورد”.
“المتحاذق يريد أن يرى اللورد”.
نظر لانبورتون إلى العملاق بدهشة مطلقة بينما ضحك إسحاق.
“لقد أصبحت مرتاحا إلى حد ما أليس كذلك؟ لم تفشل فقط في السيطرة على بعض الأزقة بل تعرضت لكمين فوقها هل أصبت بألم في المعدة من تبرعات أتباعك؟، أعتقد أنك معجب حقًا بهذا اللقب (رئيس النقابة) هل تريد المبادلة؟ أريد أن أجلس على كرسيك وأدعوا لوردي ليحضر مؤخرته إلي”.
“من هذا المتحاذق؟”.
“كالدن كان في منطقة المستودعات؟”.
“المتحاذق هو المتحاذق لكن المتحاذق لا يحب أن نستخدم هذا الإسم أمامه”.
“نعم سيدي”.
تنهد إسحاق بعمق.
“طلب لانبورتون تسليم عصارة شجرة العالم لا ينبغي أن يكون للقوة الشيطانية أي آثار دائمة عليها بمجرد أن تستهلكها”.
يبدو أن سولاند أرسل هذا الرجل لكنه بدا وكأنه شخصية نموذجية تعتمد على عضلات الدماغ.
سأله إسحاق.
“من أنت؟”.
تذمر إسحاق وترك ريزلي في المستشفى.
“أنا؟ أنا اليد اليمنى للمتحاذق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعثرت العيون على الفور عندما إجتاحتهم نظرة إسحاق لكنه رأى خوفهم في اللحظات الوجيزة التي إلتقت فيها أعينهم.
بمشاهدة الضحكة الخافتة للعملاق لم يستطع إسحاق أن يظل غاضبًا على الرجل وضحك معه.
سار إسحاق ببطء في طريق المدينة.
“لا يمكنني حتى أن أكره هذا الرجل إصطحبه إلى مكان آخر لتناول وجبة أو شيء من هذا القبيل يبدو أنني سأحتاج إلى الرد على مكالمة رئيس النقابة”.
“ماذا؟ لماذا تسألني؟”.
“ماذا؟ لكن الجميع ينتظر!”.
نظر ريزلي بلطف إلى ليلى بينما يربت على رأسها.
“سمعت الرجل يطلب رئيس نقابتنا العزيز أن آتي إليه لذلك من الأفضل أن أستمع إليه وأتوجه إلى هناك أولاً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟ لا أستطيع الوقوف مكتوفي الأيدي عندما يطلبون القتال أنا أخطط لأتصرف بنفسي”.
“هل هذه هي الرسالة التي يجب أن أرسلها؟”.
“تطلب منك السيدة ريفيليا أن تعود إلى غرفة الإجتماعات على الفور”.
“تأكد من تسليمها بشكل صحيح رئيس النقابة إتصل بي لذا عليهم أن يصمتوا وينتظروا”.
“المتحاذق هو المتحاذق لكن المتحاذق لا يحب أن نستخدم هذا الإسم أمامه”.
عميل المركز يدعو إسحاق بعيدًا عن لقاء ينتظر فيه الإمبراطور والدوق بندلتون والملكة؟.
“المتحاذق يريد أن يرى اللورد”.
لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة لإسحاق ولكن من المؤكد أن مستقبل سولاند سيصبح مظلما.
“نعم وإنفجرت المستودعات لحظة مغادرته”.
سار إسحاق ببطء في طريق المدينة.
“ماذا؟ السيد كالدن مات؟!”.
ما كان يومًا طريقًا مليئًا بضحك الأطفال تم إستبداله الآن بالصمت البارد تمامًا مثل ما كانت عليه المدينة قبل أن يأتي إلى هنا.
“هل هذا ما يعنيه أن تكون بطلًا؟ إجازة مرضية واحدة والأضواء مسلطة عليهم… إن الأمر يزعجني كلما فكرت فيه رغم أني أتفهم أنك تعتني بضحية بريئة لكن ألست أنا الضحية الحقيقية هنا؟ لماذا لا يوجد أي شيء لي؟”.
يمكن أن يشعر إسحاق بنظرات أعين المتطفلين في الأزقة والنوافذ.
“غير ممكن كنا أنا وليلى فقط في قاعة المدينة حتى الساحة خارج قاعة المدينة كانت فارغة جميع التجار غادروا إلى مدينة بورت قائلين إن هذا هو وقتهم وتوقفت الأزهار الزرقاء (بيت الدعارة) عن العمل في ذلك اليوم أيضًا، لم يكن هناك شخص واحد يسير في الجوار واجهت الفرسان القتاليين الذين هاجمونا فجأة ثم لاحظت وجودًا شيطانيًا على سطح قاعة المدينة، إختطف ليلى وهرب لكنني لم أستطع فعل أي شيء لأن أنطون إحتجزها كرهينة بإستخدام طاقته الشيطانية الفاسدة لذلك تم أسري إلى جانبها”.
تبعثرت العيون على الفور عندما إجتاحتهم نظرة إسحاق لكنه رأى خوفهم في اللحظات الوجيزة التي إلتقت فيها أعينهم.
في رصيف التحميل وقف سولاند وميلينا جنبًا إلى جنب مع أعضاء النقابة بينما ينتظرون متيبسين مثل الصخرة.
فقط بكاء العائلات التي فقدت أعزائها خلال الفوضى يعم المدينة.
بعد الخوض في الجو الكئيب وصل إسحاق إلى وجهته – منطقة المستودعات.
تحول وجه إسحاق إلى جاد.
لم يبق في هذه الأنقاض سوى الرماد والجمر أصابت الرائحة النتنة للحطام المحترق أنف إسحاق.
أجاب إسحاق دون تردد وسحب سيجارة جديدة.
في رصيف التحميل وقف سولاند وميلينا جنبًا إلى جنب مع أعضاء النقابة بينما ينتظرون متيبسين مثل الصخرة.
“ماذا؟ السيد كالدن مات؟!”.
بجانبهم وقف فلاندر والمرتزقة الذين كانوا أكثر راحة بالمقارنة ولكن عندما ركل إسحاق سولاند على الفور وبدون كلام أو سبب تبخرت النظرة المترفة من المرتزقة تاركةً جوا متوترًا فقط.
عندما رأى إسحاق يشكو إليه تيبس وجه ريزلي وسأل.
صر سولاند على أسنانه وتراجع بدون أنين قبل أن يعود إلى وضعه الأصلي.
تذمر إسحاق وترك ريزلي في المستشفى.
سحب إسحاق سيجارة.
صر سولاند على أسنانه وتراجع بدون أنين قبل أن يعود إلى وضعه الأصلي.
“لقد أصبحت مرتاحا إلى حد ما أليس كذلك؟ لم تفشل فقط في السيطرة على بعض الأزقة بل تعرضت لكمين فوقها هل أصبت بألم في المعدة من تبرعات أتباعك؟، أعتقد أنك معجب حقًا بهذا اللقب (رئيس النقابة) هل تريد المبادلة؟ أريد أن أجلس على كرسيك وأدعوا لوردي ليحضر مؤخرته إلي”.
في رصيف التحميل وقف سولاند وميلينا جنبًا إلى جنب مع أعضاء النقابة بينما ينتظرون متيبسين مثل الصخرة.
“لم يكن لدي أي خيار”.
“طلب لانبورتون تسليم عصارة شجرة العالم لا ينبغي أن يكون للقوة الشيطانية أي آثار دائمة عليها بمجرد أن تستهلكها”.
“أعطني سببًا واحدًا يجعلني أبقيك رئيسًا للنقابة”.
إعتقد إسحاق أن كالدن مات في قاعة المدينة حيث تم العثور على الجثة هناك.
“إكتشفت سبب وفاة السيد كالدن”.
“أحد الناجين من الحراس الذين يقومون بدوريات في المستودعات إستيقظ في المستشفى منذ لحظات وقال أنه رأى السيد كالدن يركض من منطقة المستودعات بإتجاه قاعة المدينة، إعتقد الحارس أنه من الغريب أن يكون السيد كالدن هنا بدون سبب لذلك إتخذ منعطفًا عن طريقه الأصلي للإبلاغ عن ذلك وهذا هو سبب وجوده خارج منطقة الإنفجار ونجاته”.
توقف إسحاق وسط إشعال سيجارته وإبتسم لسولاند.
“أنا؟ أنا اليد اليمنى للمتحاذق”.
“الآن أنت تقول شيئًا مثيرًا للإهتمام”.
“سمعت الرجل يطلب رئيس نقابتنا العزيز أن آتي إليه لذلك من الأفضل أن أستمع إليه وأتوجه إلى هناك أولاً”.
أرسلت الإبتسامة الباردة على وجه إسحاق موجة من الخوف في المناطق المحيطة.
“أنت لا تعرف؟”.
نظر سولاند إلى إسحاق وتكلم.
أجاب إسحاق دون تردد وسحب سيجارة جديدة.
“أحد الناجين من الحراس الذين يقومون بدوريات في المستودعات إستيقظ في المستشفى منذ لحظات وقال أنه رأى السيد كالدن يركض من منطقة المستودعات بإتجاه قاعة المدينة، إعتقد الحارس أنه من الغريب أن يكون السيد كالدن هنا بدون سبب لذلك إتخذ منعطفًا عن طريقه الأصلي للإبلاغ عن ذلك وهذا هو سبب وجوده خارج منطقة الإنفجار ونجاته”.
“لم يكن لدي أي خيار”.
“كالدن كان في منطقة المستودعات؟”.
صر سولاند على أسنانه وتراجع بدون أنين قبل أن يعود إلى وضعه الأصلي.
“نعم وإنفجرت المستودعات لحظة مغادرته”.
أومأ لانبورتون برأسه لإجابة إسحاق إلا أن أوقفهم رجل في طريقهم.
رفع إسحاق يده وسد فم سولاند.
“لا!! من قتله؟!”.
“من الأفضل أن تنتبه لكلماتك التالية”.
أومأ لانبورتون برأسه لإجابة إسحاق إلا أن أوقفهم رجل في طريقهم.
أومأ سولاند برأسه عند تحذير إسحاق وإقترب منه هامسا في أذنه.
“غير ممكن كنا أنا وليلى فقط في قاعة المدينة حتى الساحة خارج قاعة المدينة كانت فارغة جميع التجار غادروا إلى مدينة بورت قائلين إن هذا هو وقتهم وتوقفت الأزهار الزرقاء (بيت الدعارة) عن العمل في ذلك اليوم أيضًا، لم يكن هناك شخص واحد يسير في الجوار واجهت الفرسان القتاليين الذين هاجمونا فجأة ثم لاحظت وجودًا شيطانيًا على سطح قاعة المدينة، إختطف ليلى وهرب لكنني لم أستطع فعل أي شيء لأن أنطون إحتجزها كرهينة بإستخدام طاقته الشيطانية الفاسدة لذلك تم أسري إلى جانبها”.
“لقد فكرت أيضًا في إحتمال أن يكون السيد كالدن قد تم تجنيده من قبل الوسام أثناء دراسته في الحرم الجامعي لكن مدينة نيو بورت لم تكن مهمة عندما وصل إلى هنا لأول مرة، في ذلك الوقت كان اللورد إسحاق مجرد واحد من العديد من أهداف المراقبة أيضًا”.
“لقد أصبحت مرتاحا إلى حد ما أليس كذلك؟ لم تفشل فقط في السيطرة على بعض الأزقة بل تعرضت لكمين فوقها هل أصبت بألم في المعدة من تبرعات أتباعك؟، أعتقد أنك معجب حقًا بهذا اللقب (رئيس النقابة) هل تريد المبادلة؟ أريد أن أجلس على كرسيك وأدعوا لوردي ليحضر مؤخرته إلي”.
“لذا؟”.
نظر ريزلي بلطف إلى ليلى بينما يربت على رأسها.
“لذا بدلاً من التحقيق في خيانته قمت بالتحقيق في سبب وصول السيد كالدن إلى منطقة المستودعات في المقام الأول”.
نظر إلى ليلى بإزدراء ثم وضع سيجارته في جيبه.
بعد ذلك لوح سولاند لأتباعه خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني تفويت شيء ممتع للغاية”.
سار أعضاء النقابة بتردد ورتبوا بعض الأشياء أمام إسحاق.
“ماذا؟ السيد كالدن مات؟!”.
نظر إسحاق إلى هذه الأشياء بإزدراء ثم إلى محيطه.
“من أنت؟”.
بخلاف سولاند نظر الجميع بفضول إلى هذه الأشياء متسائلين عما يمكن أن تكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنت ستعطيها لتلك الشقية؟”.
“لم يتم كتابتها بالتأكيد في دفاتر حساباتنا أليس كذلك؟”.
تحول وجه إسحاق إلى جاد.
“لقد حققت في جميع المستودعات بناءً على الشهود يجب أن يكون الإنفجار قد بعثرهم هذا كل ما لدينا أولئك الذين لا يعرفون شكلهم الحقيقي سيعتبرون أنها بقايا بعض الآلات، لم أكن لأحقق في الأمر بنفسي لو لم يكن هناك آثار للسيد كالدن وبعد التحقيق تم إدراج المستودع الذي وجدناهم فيه على أنه فارغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم ريزلي وهو يفكر في العسل بينما نظر إسحاق بفراغ.
نظر إسحاق إلى الأشياء المرتبة أمامه.
إقترب منه لانبورتون على الفور.
تم حرق معظم هذه الأشياء وتشويهها بحيث لا يمكن التعرف عليه ولكن عندما تضع أنبوبًا حديديًا طويلًا ورفيعًا ومنحنيًا بجانبها يمكن للمرء فقط أن يتخيل شكل سلاح ناري مدمر.
“لأي مصلحة؟”.
–+–
“من أنت؟”.
فقط بكاء العائلات التي فقدت أعزائها خلال الفوضى يعم المدينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
