الفصل 1 - الجزء الثاني - مملكة آينز أوول غوون السحرية
المجلد 10: حاكم المؤامرة
الفصل 1 – الجزء الثاني – مملكة آينز أوول غوون السحرية
تمامًا كما شعر آينز بالارتباك، أحنى ممثل باندورا رأسه.
بعد انتهاء عملهم، غادر الثلاثة الغرفة مع الليتش الكبار، تاركين آينز وفيفث. وبالطبع، قتلة الحواف الثمانية على السقف.
بعد تردده قليلا فكر آينز’ آه حسنًا، انسى الأمر’ ثم دخل بيت الضيافة.
بصراحة، كانت هذه نهاية عمل آينز لهذا اليوم. وباقي الوقت متفرغ. رغم وجود بعض الأمور التي تمت تسويتها بشكل أفضل في وقت سابق، فبمجرد الانتهاء منها، وجد نفسه حراً تمامًا. بينما كان يفكر في ما يجب أن يفعله بوقته، فكر آينز فجأة في شيء وثم وقف على قدميه.
وبينما كان ينتظر، تذكر كلمات فيفث.
“سأرى ممثل باندورا.”
“سأستدعي الملائكة إذًا. لنذهب.”
وبهذا الأمر، تقدم آينز للأمام. تبعته فيفث في صمت. وبطبيعة الحال، كذلك فعل قتلة الحواف الثمانية.
“-اذهبوا.”
بمجرد أن غادر منزله، وجد أن الهواء الطلق لا يزال رائعًا، بما يليق بالموسم الحالي. كان للرياح لمحة من البرد، لكن آينز كان محصنًا تمامًا من البرد. بعد إلقاء نظرة خاطفة على فيفث للتأكد من أنها بخير، واصل المشي.
“خلال هذا الوقت، لم أتمكن مرة واحدة من لمس العناصر السحرية. لم أتمكن من الحفاظ على العناصر السحرية المختلفة التي أنشأتها الوجودات السامية. كما توقف فرز بلورات البيانات. لو سمحت! لا يهم أيهم آينز ساما! أتوسل إليك أن تمنحني بعض الوقت مع هذه العناصر!”
احتوت هذه المنطقة على ثلاثة أنواع من المباني: سكن آينز الخاص، وجميع أنواع المباني الحكومية، فضلاً عن دور الضيافة. ممثل باندورا – لا، عاش مومون في أحد دور الضيافة تلك.
قد يكون قادرًا على التفكير في شيء ما إذا سار في الشوارع. البقاء هنا يعني أنه لا توجد طريقة يمكن أن يفكر بها في أي شيء.
في العادة، كان سيستدعي مومون أمامه بما يناسب وضعه كحاكم، لكن ما فعله الآن هو أنه غير رأيه.
‘بعد أن عاد ذلك المحارب على قيد الحياة، لا بد أنه بالغ كثيرًا في حكايات عدوه، هاموسكي. ربما كانت طريقة ما لتبرير بقائه على قيد الحياة عندما مات جميع رفاقه.’
“―همم؟ ما هذا؟” تمتم آينز وهو يقترب من دار الضيافة. كان ينظر إلى الاسطبلات المجاورة لبيت الضيافة المعني. تشير كلمة “اسطبلات” إلى أنها ستُستخدم لتربية خيول، ولكن الآن الوحيد الموجود هناك هو هاموسكي. أو بالأحرى، هكذا كان ينبغي أن يكون.
المجلد 10: حاكم المؤامرة الفصل 1 – الجزء الثاني – مملكة آينز أوول غوون السحرية
مرتبكًا إلى حد ما، اقترب آينز من الإسطبلات، وسمع هيو ~ هيو ~ من الشخير. كان النوم امتيازًا للكائنات الحية، لذلك يجب أن تكون هاموسكي بالداخل.
“إذًا سيكون هذا كل شيء، ممثل باندورا.”
أصبحت الشمس عالية جدًا في السماء، لكن هاموسكي كان لا يزال نائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء قد تطور كما كان يتوقع. تحت ستار مشاركة المعلومات معه، سيقول الناس أشياء لمومون يريدون إخفاءها عن آينز، أو ربما يخططون لدق مسمارٍ بين مومون وآينز. ومع ذلك، كانت الحقيقة أنهم هم الذين دُقوا عن غير قصد بأفكار ممثل باندورا.
استطاعت هاموسكي أن ترى في الظلام مثل القطة، لكن وفقًا لهاموسكي، لم يكن نهاريًا ولا ليليًا. أكل نوعه ثم يناموا حتى يجوعوا. كان هذا أسلوب حياتهم.
يجب أن يكون النموذج الأولي للدرع كاملاً.
عندما سمع آينز عن هذا لأول مرة، تساءل، “أي جزء من هذا يبدو وكأنه ملك الغابة الحكيم”. شعر وكأنه أحمق لأنه توقع منها أن يتصرف ككائن ذكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال آينز باقتضاب “سأطير”. على الرغم من أن الأشخاص الذين يقفون خلفه بدأوا في الذعر، إلا أن آينز اختار عدم الالتفات إليهم.
(لا أريد أن اصدمكم ولكن هاموسكي أنثى وقد تم ذكر في أحد المجلدات أن آينز يريد جلب ذكر لها للتزاوج، رغم أنه دائما في بداية المجلدات لو تلاحظون أشير لها على أنها محايد)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن قيمة كارما آينز سلبية للغاية، إلا أنه لن يواجه مشكلة في استدعاء الملائكة، الذين كانت قيمهم الكارما إيجابية للغاية. كانت هناك بعض الفئات التي لها عقوبة عدم القدرة على استدعاء الوحوش التي كانت قيمة الكارما مختلفة جدًا عن قيمتهم، لكن آينز لم يكن لديه مثل هذه الفئات.
“لم تلاحظنا رغم أننا قريبون جدًا. هل فقدت غرائزها الوحشية؟ حقًا… يا لها من منحطة. لا، ربما عملت طوال الليلة الماضية.”
“ماذا؟”
“ليس هذا هو الحال. كانت هاموسكي ساما هنا طوال الأمس أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا.. ، لا أعرف.”
“…فهمت.”
بعد مروره بجانب لورد السرداب – الذي انحنى بعمق – وصل آينز إلى الشوارع.
أراد آينز التحدث إلى هاموسكي على الرغم من كلمات فيفث القاسية، لكنه لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله.
بعد تردده قليلا فكر آينز’ آه حسنًا، انسى الأمر’ ثم دخل بيت الضيافة.
‘حسنًا، لقد كانت مجرد حيوان أليف على أي حال. ما كان يجب أن أتوقع أي شيء منها. لا يهم إذا سمحت لنفسها بالهبوط إلى هذا المستوى… ما زلت مشغولًا بكل أنواع الأشياء، لكنها هنا تأخذ الأمور بسهولة. إن هذا يزعجني حقًا… على الرغم من أنني أعلم أنني فقط أثير غضبي عليها.’
فيفث – التي كانت تمسك بإطار نافذة وكان وجهها محمرًا – تولت على عجل موقعها خلف آينز.
ألقى نظرة خاطفة على رأسها في الاسطبلات، وكان الهامستر العملاق نائمًا على الأرض دون حراسة. كل ما يحتاجه الوضع الآن هو خروج فقاعة عملاقة من أنفها وستكون هذه هي الصورة المثالية.
من المؤكد أن الموت الأبدي كان ممتازًا لاستخدامهم من اللاموتى، لكن لديهم مهارة سلبية تسمى [هالة الموت والانحلال] والتي كانت سارية المفعول باستمرار. لقد كانت مهارة قوية جمعت تأثيرات آينز [هالة اليأس المستوى الخامس (الموت الفوري)] و [هالة اليأس المستوى الأول (الخوف)]، مما يجعلهن مخلوقات يمكن أن تتسبب في الموت الفوري والتأثيرات على العدو. على وجه الخصوص، لم تكن التأثيرات قدرات مؤثرة على العقل. سمحت هذا للمهارة بتجاوز المناعة ضد التأثيرات التي تؤثر على العقل، مما جعل التعامل معها صعبًا للغاية.
ومع ذلك، هناك شيء آخر لفت انتباه آينز، بصرف النظر عن الطريقة التي نامت بها هاموسكي مثل عمة في منتصف العمر (على الرغم من أن جسدها لم يكن يجب أن يسمح بذلك).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من الذي يعاني هنا؟!’
جلس هناك فارس موت وملفوف حول ذيل هاموسكي من خصره. يجب أن يكون هذا المخلوق اللاميت هو ما لفت انتباه آينز إلى هذا الاسطبل في المقام الأول.
“سأرى ممثل باندورا.”
نظرًا لأنه كان قد خلق مخلوقًا لاميت، فقد وجد رابط بينهما وبالتالي يمكنه الحكم على موقعه التقريبي. ومع ذلك، كان هناك الكثير من اللاموتى في إرانتل، لذا فقد أصبح هذا المعنى الخاص غريبًا.
بعد مروره بجانب لورد السرداب – الذي انحنى بعمق – وصل آينز إلى الشوارع.
بكل صدق، كان من الصعب عليه أن يميز بدقة مكان اللاميت الذي خلقه. ومع ذلك، لم يتذكر آينز وضع أحدهم في الإسطبلات، ومن هنا جاء ارتباكه في التقاط رد فعل لاميت هنا.
خلف آينز كان هناك صوت يقول شيئًا على غرار “حقًا – كم هذا مزعج!” لكنه لم يستطع التفكير فيما قد يقوله فارس الموت. على الرغم من أن آينز كان مهتمًا بشكل غامض بما كانت هاموسكي على وشك القيام به، إلا أنه سرعان ما تخلص من الفكرة.
“استيقظي، هاموسكي.”
كان آينز في دار الضيافة هذا من قبل، لذلك امتلك آينز فكرة تقريبية عن تصميمه. بعد أن فتحت فيفث الباب أمامه، انتقل آينز دون تردد إلى المقعد الرئيسي في غرفة الضيوف.
“مووو، نعم….”
لم ينتظر آينز الرد فيفث. بعد تغيير أجزاء من معداته، ألقى تعويذته.
رمشت عيناها مثل عيني الإنسان بينما كان وجهها الكبير يتحرك، ثم لاحظت آينز.
ألقى نظرة خاطفة على رأسها في الاسطبلات، وكان الهامستر العملاق نائمًا على الأرض دون حراسة. كل ما يحتاجه الوضع الآن هو خروج فقاعة عملاقة من أنفها وستكون هذه هي الصورة المثالية.
“أوه! كنت أتساءل من كان، ولكن كما اتضح، إنه سيدي!”
وبهذا الأمر، تقدم آينز للأمام. تبعته فيفث في صمت. وبطبيعة الحال، كذلك فعل قتلة الحواف الثمانية.
“لا يهم من أنا. عادةً يجب أن تناديني آينز ساما، صحيح؟ بعد كل شيء، أنتِ مطية مومون، وليس مطيتي.”
احتوت هذه المنطقة على ثلاثة أنواع من المباني: سكن آينز الخاص، وجميع أنواع المباني الحكومية، فضلاً عن دور الضيافة. ممثل باندورا – لا، عاش مومون في أحد دور الضيافة تلك.
“بالطبع أنا كذلك يا سيدي!”
كانت سماء زرقاء صافية.
“هل هذا صحيح… حسنًا، طالما أنك تفهمين…”
نهض آينز بصمت.
بعد قول هذا، رد فعل هاموسكي جعل آينز يفكر، ‘هل فهمت حقًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمع إلى كلمات فيفث بينما ينتظر تفعيل تعويذة المستوى الخارق. إذا كانت هناك حاجة مفاجئة لاتخاذ إجراء عاجل، فسيستخدم بشكل طبيعي عنصرًا نقديًا، لكن القيام بذلك في هذا الوقت سيكون مضيعة للغاية.
بالإضافة إلى ذلك، لم تكن الوحوش السحرية تقاوم بشكل خاص السيطرة على العقل. ولهذا، أعار آينز عنصرًا إلى هاموسكي مما جعلها منيعة ضذ التحكم في العقل، لكنه كان لا يزال غير مرتاح لمحاولة شخص ما التلاعب بها من خلال وسائل أخرى غير السحر.
من المؤكد أن الموت الأبدي كان ممتازًا لاستخدامهم من اللاموتى، لكن لديهم مهارة سلبية تسمى [هالة الموت والانحلال] والتي كانت سارية المفعول باستمرار. لقد كانت مهارة قوية جمعت تأثيرات آينز [هالة اليأس المستوى الخامس (الموت الفوري)] و [هالة اليأس المستوى الأول (الخوف)]، مما يجعلهن مخلوقات يمكن أن تتسبب في الموت الفوري والتأثيرات على العدو. على وجه الخصوص، لم تكن التأثيرات قدرات مؤثرة على العقل. سمحت هذا للمهارة بتجاوز المناعة ضد التأثيرات التي تؤثر على العقل، مما جعل التعامل معها صعبًا للغاية.
“حسنًا، بما أنكِ لم ترتكبي أي أخطاء حتى الآن، سأثق بكِ. لننتقل إلى الموضوع الرئيسي. ماذا عن فارس الموت هذا؟”
“بالتأكيد! من فضلك، ضحي بي كما ترى الأمر مناسبًا!”
“أوه! إنه صديق يتدرب مع هذا الشخص، يا سيدي!”
“في الماضي، قام محارب بشري بالتعدي على أراضي هذا الشخص ولقبني هذا المحارب بهذه الطريقة. بالحديث عن ذلك، عفى هذا الشخص عن ذلك المحارب وحده لأن هذا الشخص اعتقد أن الاسم بدا مثيرًا للإعجاب. آه، كم أحن إلى الماضي―”
ثم تذكر آينز.
“… أنوي إخبارك، لكني ما زلت أضع مسودة في ذهني. سأناقش الأمر مع مختلف حراس نازاريك ثم أبلغك.”
كان قد أجرى تجربة في تعلم فنون الدفاع عن النفس بينما كان هاموسكي تتدرب لتكون محاربة. بعبارة أخرى، استخدم فارس الموت هذا ليرى ما إذا كان بإمكانه الاستمرار في اكتساب المستويات كمحارب.
“حسنًا، سأذهب في طريقي الآن.”
لقد قام بتجهيز فارس الموت بالقطع الأثرية التي زادت من اكتساب نقاط الخبرة ولكن هذا من شأنه أن يضعفها بشكل كبير. ومع ذلك، في النهاية، لم يكتسب فارس الموت أي مستويات. توقع آينز هذه النتيجة، لذلك لم يكن غاضبًا. ومع ذلك، لسبب ما، كان هاموسكي مستمرًا في الحديث عن فارس الموت، لذلك في النهاية، استعاد القطع الأثرية وترك فارس الموت معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من التنزه، كان الأمر أشبه بأنه يريد العثور على إجابة لسؤال ممثل باندورا. لن يكون قادرًا على فهم ما يمكنه عادة اكتشافه إذا ضايقه شيء من جميع الجوانب.
‘إذًا هذا هو… بالتفكير في الأمر، تبدو المسامير الموجودة على درعه مدورة إلى أسفل… لم أقرضها فارسي ليكون وسادة عناق، ولكن لأنني أردت أن أجعلها محاربة، أو ربما تتقن شيئًا ما… حسنًا، لا يهم. هناك عدد كافٍ من فرسان الموت. لا يهم إعطاءها واحدًا.’
بالإضافة إلى ذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها أن غرفة ألبيدو ممنوعة على الخادمات.
في الواقع، كان هناك أكثر من عدد كافٍ من فرسان الموت، لدرجة أن آينز لم يعد يخلق فرسان الموت عندما يخلق لاموتى كل يوم.
لقد عزز مهاراته في خلق اللاموتى من خلال استخدام طقوس الظلام.
“هل هذا صحيح. فهمت. مع ذلك، مهما كان الأمر، لقد اعتدتي أن تكوني وحشًا سحريًا بريًا. من الصعب جدًا أن تسمحي لشخص ما بالاقتراب دون أن يلاحظ ذلك. نحن لسنا متخفين مثل أورا، أليس كذلك؟ ألا يجب أن تأخذي هذا الأمر بجدية أكبر؟”
كانت سماء زرقاء صافية.
بدت هاموسكي مكتئبة وشواربها تدلت.
“قتلة الحافة الثمانية.”
“هذا الشخص يعتذر بصدق. اعتاد هذا الشخص أن يكون أقوى مخلوق في تلك الغابة. هذا الشخص لم يكن بحاجة أبدًا إلى أن يكون في حالة تأهب لأن هذا الشخص لم يتعرض لكمين من قبل.”
“سأرى ممثل باندورا.”
“كان يجب أن تكوني قد مررتِ بطفولة… فترة… أو شيء من هذا القبيل، أليس كذلك؟ ولكن قبل ذلك، ألم يكن هناك عملاق الشرق وأفعى الغرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع آينز شكوكه جانبًا وألقى تعويذة من المستوى الخارق ثم ظهرت حوله ستة أعمدة من نور، ومن بينها ستة ملائكة.
“من هؤلاء؟ .. الشرق؟ غرب؟ عمن تتكلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، لنبدأ. قد يستغرق هذا بعض الوقت، لذا تحدثي معي في هذه الأثناء.”
ظهرت علامة استفهام فوق رأس آينز.
‘… ومع ذلك، من أجل حدوث ذلك، سيحتاج شخص ما إلى التسلل إلى هنا على طول الطريق. حسنًا، الحمقى فقط من لا يستعدون بشكل كافٍ…. مم – مع ذلك، كم من الوقت يجب أن أنتظر هنا؟ أم يجب أن أمضي قدما؟ من المنطقي أن أنتظر هنا. بعد كل شيء، سوف يعود لي قتلة الحافة الثمانية. ومع ذلك، هل من المفترض حقًا أن ينتظر الملك عند الباب؟’
“… كانوا كائنات تطالب بالغابة، مثلكِ تمامًا.”
إذا كان هذا هو الحال، فسيكون الخيار الأفضل هو التوابع عالية المستوى التي يمكن التخلص منها، ولكن..
“هوهو ~ لم أكن أعرف حتى بوجود مثل هؤلاء الأشخاص في تلك الغابة! كما هو متوقع منك يا سيدي! بصيرتك قوية. هذا الشخص يعرف القليل خارج أراضي هذا الشخص.”
“ماذا؟”
“أنت… تطلق على نفسك اسم ملك الغابة الحكيم وما زلت لا…”
ما الذي يمكن أن يشعر به والذي جعله يتجاهل عروضه المسرحية المعتادة؟
“في الماضي، قام محارب بشري بالتعدي على أراضي هذا الشخص ولقبني هذا المحارب بهذه الطريقة. بالحديث عن ذلك، عفى هذا الشخص عن ذلك المحارب وحده لأن هذا الشخص اعتقد أن الاسم بدا مثيرًا للإعجاب. آه، كم أحن إلى الماضي―”
مرتبكًا إلى حد ما، اقترب آينز من الإسطبلات، وسمع هيو ~ هيو ~ من الشخير. كان النوم امتيازًا للكائنات الحية، لذلك يجب أن تكون هاموسكي بالداخل.
شعر آينز أنه حل اللغز أخيرًا.
“أفهم. ومع ذلك… يبدو أنكِ قادرة على ارتداء الدروع الآن. إذا لم يكن لديكِ ما تفعلينه، فماذا عن ارتدائه والتدرب عليه؟”
‘بعد أن عاد ذلك المحارب على قيد الحياة، لا بد أنه بالغ كثيرًا في حكايات عدوه، هاموسكي. ربما كانت طريقة ما لتبرير بقائه على قيد الحياة عندما مات جميع رفاقه.’
هذا أيضًا لم يكن من الصعب فهمه. الحقيقة هي أن هاموسكي كان قوياً جداً. من بين جميع المحاربين البشريين الذين قابلهم آينز، ربما يكون بإمكان كلايمنتين وجازيف فقط هزيمة هاموسكي.
هذا أيضًا لم يكن من الصعب فهمه. الحقيقة هي أن هاموسكي كان قوياً جداً. من بين جميع المحاربين البشريين الذين قابلهم آينز، ربما يكون بإمكان كلايمنتين وجازيف فقط هزيمة هاموسكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا.. ، لا أعرف.”
(كلايمنتين هي الفتاة التي عانقها آينز حتى الموت و كان معاها ساحر أصلع لديه تنانين عظمية ظهروا في الموسم الاول من الأنمي و المجلد الثاني أما جازيف فهو قائد المملكة المحارب وخادم الملك المخلص والذي قتله آينز أيضا)
نهض آينز بصمت.
تذكر آينز فجأة غازف.
ألقى نظرة خاطفة على رأسها في الاسطبلات، وكان الهامستر العملاق نائمًا على الأرض دون حراسة. كل ما يحتاجه الوضع الآن هو خروج فقاعة عملاقة من أنفها وستكون هذه هي الصورة المثالية.
“أوهه؟ هل هناك شيء ما يا سيدي؟”
“آيـ آينز ساما، كيف يمكن مقارنة أهمية جسدي بجسد الثمين لوجود سامي؟”
“لا لا شيء. فقط… نعم… الأمر فقط هو أنكِ لا تستحقين لقب ملك الغابة الحكيم، أنتِ مجرد هامستر جاءت من الغابة.”
“… أنا، هل أنا صممتك بهذه الطريقة؟”
“هامستر، أنت تقول – بالفعل، لقد تحدثت عن تلك المخلوقات من قبل، يا سيدي! فهل هذا الشخص هامستر حقًا؟”
‘إذًا هذا هو… بالتفكير في الأمر، تبدو المسامير الموجودة على درعه مدورة إلى أسفل… لم أقرضها فارسي ليكون وسادة عناق، ولكن لأنني أردت أن أجعلها محاربة، أو ربما تتقن شيئًا ما… حسنًا، لا يهم. هناك عدد كافٍ من فرسان الموت. لا يهم إعطاءها واحدًا.’
”أومو. أنت هامستر عملاق.”
إلى أي مدى سيذهب بـ آينز أوول غوون؟
“أوه! لذلك كان هذا الشخص في الواقع هامستر عملاق! إذًا، هل تعرف أين يجد هذا الشخص أعضاء آخرين من هذا النوع، سيدي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن غادر منزله، وجد أن الهواء الطلق لا يزال رائعًا، بما يليق بالموسم الحالي. كان للرياح لمحة من البرد، لكن آينز كان محصنًا تمامًا من البرد. بعد إلقاء نظرة خاطفة على فيفث للتأكد من أنها بخير، واصل المشي.
“هذا.. ، لا أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع ممثل باندورا يودعه، غادر آينز الغرفة.
بعد هذا الرد المقتضب، وقعت هاموسكي في اليأس مرة أخرى. ‘هل كنت قاسيًا جدًا؟’ فكر آينز وحاول مواساتها بقوله:
“هامستر، أنت تقول – بالفعل، لقد تحدثت عن تلك المخلوقات من قبل، يا سيدي! فهل هذا الشخص هامستر حقًا؟”
“لقد ضمنت لجميع الذين يخدمون نازاريك أنهم سيكافأون بشكل مناسب على خدمتهم. طالما أنكً تواصلين العمل مع نازاريك، فسوف أجد لكِ يومًا ما زملاء من جنسك.”
“مفهوم!”
“أوه!”
نظرًا لأنه كان قد خلق مخلوقًا لاميت، فقد وجد رابط بينهما وبالتالي يمكنه الحكم على موقعه التقريبي. ومع ذلك، كان هناك الكثير من اللاموتى في إرانتل، لذا فقد أصبح هذا المعنى الخاص غريبًا.
ارتدت شوارب هاموسكي عندما وقفوا.
طار آينز في السماء بفضل تعويذة [الطيران]، ثم هبط على سطح دار الضيافة.
“على الرغم من أن هذا الشخص كان مخلصًا بالفعل للسيد، إلا أن هذا الشخص سيخدم السيد بشكل أكثر ولاءً من هذا اليوم فصاعدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إحموني. لا تقتلوا أعدائي، ولكن اجعلوا العدو عاجزًا أثناء تسبب أقل قدر ممكن من الضرر.”
”أومو أومو. إذًا يا هاموسكي، هل مومون – لا، هل ممثل باندورا داخل دار الضيافة؟”
‘… ومع ذلك، من أجل حدوث ذلك، سيحتاج شخص ما إلى التسلل إلى هنا على طول الطريق. حسنًا، الحمقى فقط من لا يستعدون بشكل كافٍ…. مم – مع ذلك، كم من الوقت يجب أن أنتظر هنا؟ أم يجب أن أمضي قدما؟ من المنطقي أن أنتظر هنا. بعد كل شيء، سوف يعود لي قتلة الحافة الثمانية. ومع ذلك، هل من المفترض حقًا أن ينتظر الملك عند الباب؟’
”نسخة سيدي؟ هذا الشخص ليس واثقًا جدًا في هذا الصدد. بعد كل شيء، غالبًا ما يركب الحافلات والعربات التي يعدها له البشر في هذه المدينة، ولا يأخذ هذا الشخص معه دائمًا.”
‘حسنًا، لقد كانت مجرد حيوان أليف على أي حال. ما كان يجب أن أتوقع أي شيء منها. لا يهم إذا سمحت لنفسها بالهبوط إلى هذا المستوى… ما زلت مشغولًا بكل أنواع الأشياء، لكنها هنا تأخذ الأمور بسهولة. إن هذا يزعجني حقًا… على الرغم من أنني أعلم أنني فقط أثير غضبي عليها.’
“آه، يبدو أنني أتذكر أنه يأخذ وسيلة النقل هذه لمشاركة المعلومات.”
“شكرًا.”
‘كوكوكوكو’ آينز ضحك بشكل شرير.
وحوش المرتزقة. لم يكن لديه مال، لذلك هذا احتمال ملغي.
كل شيء قد تطور كما كان يتوقع. تحت ستار مشاركة المعلومات معه، سيقول الناس أشياء لمومون يريدون إخفاءها عن آينز، أو ربما يخططون لدق مسمارٍ بين مومون وآينز. ومع ذلك، كانت الحقيقة أنهم هم الذين دُقوا عن غير قصد بأفكار ممثل باندورا.
قام بضرب كعبيه معًا قبل أن يسير.
كان آينز ملكًا جديرًا بالثقة، ورحيمًا يفكر في الناس، والخ من الأمور.
‘كوكوكوكو’ آينز ضحك بشكل شرير.
“أفهم. ومع ذلك… يبدو أنكِ قادرة على ارتداء الدروع الآن. إذا لم يكن لديكِ ما تفعلينه، فماذا عن ارتدائه والتدرب عليه؟”
تذكر آينز فجأة غازف.
يجب أن يكون النموذج الأولي للدرع كاملاً.
بعد هذا الرد المقتضب، وقعت هاموسكي في اليأس مرة أخرى. ‘هل كنت قاسيًا جدًا؟’ فكر آينز وحاول مواساتها بقوله:
“هذا الشخص يفهم، يا سيدي! إذًا، يود هذا الشخص أيضًا أن يرى رجال السحالي دونو، إن أمكن.”
“هل هذا صحيح؟ إذًا سأنتظر في غرفة الضيوف.”
“ممتاز. سألبي أمنيتكِ. سأتحدث إلى كوكيتوس وأطلب منه إرسال شخص ما إلى هنا.”
بدون كلمة أخرى، قفز آينز مستخدماً [الطيران] في الجو لإبطاء هبوطه، وهبط برشاقة على الأرض بالأسفل.
“لديك شكر هذا الشخص الذي لا يموت، سيدي. تعال، فارس الموت دونو! دعنا نعمل بجد معًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كثير من البشر لديهم شكوك حول المسار الذي تنوي أن تسلك فيه هذا البلد، يا أبي. على سبيل المثال، إذا كنت ترغب في تبني سياسة التوسع، فإنهم يخشون أن يتم إرسالهم إلى ساحة المعركة، وما إلى ذلك.”
لم ينتبه آينز للصداقة المشتعلة بين الوحش والجثة ثم واصل وجهته.
“سوف أتوجه إذًا، دع ألبيدو يعرف.”
خلف آينز كان هناك صوت يقول شيئًا على غرار “حقًا – كم هذا مزعج!” لكنه لم يستطع التفكير فيما قد يقوله فارس الموت. على الرغم من أن آينز كان مهتمًا بشكل غامض بما كانت هاموسكي على وشك القيام به، إلا أنه سرعان ما تخلص من الفكرة.
“هذا صحيح. كنت سأصبح هدفًا جيدًا إذا كان خصمي هو بيرورونسينو سان.”
‘بالحديث عن ذلك، منذ بعض الوقت، أعتقد أنني أعطيت هاموسكي… أشعر وكأنني نسيت شيئًا ما. حسنًا، إذا لم أستطع التفكير في الأمر، فلن يكون الأمر بهذه الأهمية… على ما أعتقد.’
“افتحيه.”
امتلئ رأس آينز بهذه الأفكار التي لم يستطع التعبير عنها تمامًا. بدا وكأنه في انتظار العطس الذي لن يأتي. وصل أمام باب دار الضيافة، لكنه لم يفعل شيئًا مثل الطرق. فيفث، التي تبعت آينز، تقدمت أمامه مباشرة.
“آه، إيه، أممم.”
“افتحيه.”
نظرًا لأنه كان قد خلق مخلوقًا لاميت، فقد وجد رابط بينهما وبالتالي يمكنه الحكم على موقعه التقريبي. ومع ذلك، كان هناك الكثير من اللاموتى في إرانتل، لذا فقد أصبح هذا المعنى الخاص غريبًا.
“مفهوم، آينز ساما.”
“آينز ساما، لقد نادينا على ممثل باندورا. سيقدم نفسه لك قريبًا.”
بدت فيفث جادة للغاية عندما فتحت الباب، لكن زاوية فمها بدت مرتاحة إلى حد ما. لا بد أن هذا قد جاء من الرضا الذي شعرت به تجاه قدرتها على مساعدة آينز بطريقة ما.
“أوقف هذا. التحدث بشكل طبيعي سيكون جيدًا. ألم أخبرك بهذا من قبل، همم، ممثل باندورا؟”
‘يبدو أنني كنت محقًا في ملاحظة جيركنيف. لقد أصبحت حقا حاكم مناسب. صحيح أن هذه ليست الطريقة الصحيحة تمامًا لمعالجة الأمر، لكنني سأستمر في دراسته من الآن فصاعدًا. بعد كل شيء، إنه يساعدني في تعلم كيف يكون المرء ملكًا.’
“لا لا شيء. فقط… نعم… الأمر فقط هو أنكِ لا تستحقين لقب ملك الغابة الحكيم، أنتِ مجرد هامستر جاءت من الغابة.”
آينز لم يشكر فيفث، بل نظر إلى الباب المفتوح.
نهض آينز بصمت.
“قتلة الحافة الثمانية.”
قام بضرب كعبيه معًا قبل أن يسير.
“نعم! جاهزون للأوامر!”
“…فهمت.”
قتلة الحافة الثمانية الذين اتبعوا آينز سرعان ما شكلوا صفًا.
لقد عزز مهاراته في خلق اللاموتى من خلال استخدام طقوس الظلام.
“-اذهبوا.”
ترجمة: Scrub
“نعم!”
“-اذهبوا.”
فتح فكيهم وأغلقت، ثم استجاب قتلة الحافة الثمانية بصوت بدا أقوى من المعتاد قبل دخول المبنى. فقط ممثل باندورا من المفترض أن يكون في بيت الضيافة هذا. في بعض الأحيان، تكون ناربيرال هنا، ولكن في الغالب تكون في ضريح نازاريك العظيم، تنفذ أوامر آينز.
تمامًا كما شعر آينز بالارتباك، أحنى ممثل باندورا رأسه.
كان بإمكانه تعيين خادمة عادية هنا، ولكن قد يكون الأمر مزعجًا إذا اعتقد الأشخاص الذين جاءوا لزيارة مومون أنهم مراقبين. وهكذا، فقد وصل الأمر إلى هذا الحد. ومع ذلك، إذا بقي ممثل باندورا هنا بمفرده، فهناك احتمال أن يتسلل الأشخاص الذين تعرضوا لغسيل دماغ شالتير إلى هذا المكان. وهكذا، شعر آينز أنه من الأفضل وضع بعض الإجراءات المضادة.
بعد فترة وجيزة، جاء طرق من الباب. أومأ آينز برأسه إلى فيفث.
‘… ومع ذلك، من أجل حدوث ذلك، سيحتاج شخص ما إلى التسلل إلى هنا على طول الطريق. حسنًا، الحمقى فقط من لا يستعدون بشكل كافٍ…. مم – مع ذلك، كم من الوقت يجب أن أنتظر هنا؟ أم يجب أن أمضي قدما؟ من المنطقي أن أنتظر هنا. بعد كل شيء، سوف يعود لي قتلة الحافة الثمانية. ومع ذلك، هل من المفترض حقًا أن ينتظر الملك عند الباب؟’
نظرًا لأنه كان قد خلق مخلوقًا لاميت، فقد وجد رابط بينهما وبالتالي يمكنه الحكم على موقعه التقريبي. ومع ذلك، كان هناك الكثير من اللاموتى في إرانتل، لذا فقد أصبح هذا المعنى الخاص غريبًا.
بعد تردده قليلا فكر آينز’ آه حسنًا، انسى الأمر’ ثم دخل بيت الضيافة.
انحنى آينز إلى الوراء، كما لو أن الحضور الهائل لممثل باندورا كان يسحقه.
لقد تقدم، مستخدمًا الطريقة الملكية الملائمة التي مارسها عشرات المرات، بطريقة شعر أنها تناسب الحاكم بشكل أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل أن يكون رامي السهام بيرورونسينو – الذي كان الأكثر تخصصًا في القتال بعيد المدى داخل نقابة آينز أوول جون – قادرًا على إيذاء آينز بشدة. يمكن لهذا الرجل أن يهاجم بسهولة حتى من مسافة كيلومترين. كان تكتيكه المفضل هو إخفاء نفسه ثم قنص خصمه – وإن كان ذلك بقوس. ومع ذلك، حتى لو كان خصمه بيرورونسينو، لم يكن آينز ينوي السماح لنفسه باللعب به حتى موته.
ومع ذلك، في أقل من 20 خطوة، عاد أحد القتلة الثمانية وركع أمام آينز.
“… كانوا كائنات تطالب بالغابة، مثلكِ تمامًا.”
“آينز ساما، لقد نادينا على ممثل باندورا. سيقدم نفسه لك قريبًا.”
ومع ذلك، فإن مسألة كيفية إدارة هذا البلد كانت مسألة لا يستطيع التهرب منها.
“هل هذا صحيح؟ إذًا سأنتظر في غرفة الضيوف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تذكر آينز.
كان آينز في دار الضيافة هذا من قبل، لذلك امتلك آينز فكرة تقريبية عن تصميمه. بعد أن فتحت فيفث الباب أمامه، انتقل آينز دون تردد إلى المقعد الرئيسي في غرفة الضيوف.
‘ومع ذلك، إذا تم استخدام هذه القدرة عند تمكين النيران الصديقة، فسوف ترسم بسرعة صورة جهنميّة للمعاناة والبؤس. بالطبع، قد يكون قادرًا على أن يأمرهم بقمع القدرة، لكن جلب لاميت مثل هذا إلى شوارع المدينة كان جنونًا تامًا.’
لقد انتهك هذا الكثير من الأخلاق التي اختارها كموظف وشعر بأنه مخطئ تجاهه. ومع ذلك، كانت هذه مهمة سهلة لآينز، الذي قضى وقتًا طويلاً في التدرب على أن يصبح حاكمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… اااااه.”
بعد فترة وجيزة، جاء طرق من الباب. أومأ آينز برأسه إلى فيفث.
خلف آينز كان هناك صوت يقول شيئًا على غرار “حقًا – كم هذا مزعج!” لكنه لم يستطع التفكير فيما قد يقوله فارس الموت. على الرغم من أن آينز كان مهتمًا بشكل غامض بما كانت هاموسكي على وشك القيام به، إلا أنه سرعان ما تخلص من الفكرة.
بعد الحصول على إذن، فتحت فيفث الباب، ودخل ممثل باندورا الغرفة. لم يكن يستخدم السحر للظهور بشخصية مومون، لكنه ارتدى زيه العسكري المعتاد.
“لم تلاحظنا رغم أننا قريبون جدًا. هل فقدت غرائزها الوحشية؟ حقًا… يا لها من منحطة. لا، ربما عملت طوال الليلة الماضية.”
“أيها الوجود السامي، وخالقي آينز ساما…”
ومع قوله ذلك، بعد الدخول إلى النزل، عاد على الفور إلى نازاريك لخلق لاموتى.
“لا داعي للتحية. اجلس.”
بالمناسبة، لم يقل نفس الشيء لقتلة الحواف الثمانية، لأنهم كانوا كائنات تم استدعاؤها من ذهب يجدراسيل. ربما شعر بالأسف بشكل غامض بشأن الاضطرار إلى التضحية بهم، لكن لم يكن لديهم أي قيمة له بخلاف ذلك.
“مفهوم!”
إلى أي مدى سيذهب بـ آينز أوول غوون؟
قام بضرب كعبيه معًا قبل أن يسير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوهه؟ هل هناك شيء ما يا سيدي؟”
كانت تحركاته سلسة ونقية مثل حركات الجندي، لكن بالنسبة لآينز، كانت غير ضرورية على الإطلاق. أفضل كلمة لوصف ذلك كانت “المبالغة في التصرف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كثير من البشر لديهم شكوك حول المسار الذي تنوي أن تسلك فيه هذا البلد، يا أبي. على سبيل المثال، إذا كنت ترغب في تبني سياسة التوسع، فإنهم يخشون أن يتم إرسالهم إلى ساحة المعركة، وما إلى ذلك.”
وهكذا، تقدم ممثل باندورا إلى المكان بجوار آينز وجلس.
“لا داعي للتحية. اجلس.”
‘ألا يجلس الناس عادة مقابل بعضهم البعض؟’
امتلك الجميع منطقة من حولهم تسمى مساحتهم الشخصية، لكن آينز لم يستطع إلا التحديق بنظرة خاطفة على ممثل باندورا.
أمسك آينز ذقنه، وتساءل عن نوع اللاميت الذي سيخلقه. الموت الأبدي من نوع اللص، أو ذو مقل العين التي تركز على الحواس…
‘… حسنًا، أعتقد أن كل شيء على ما يرام. ومع ذلك، فهو قريب جدًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهارة، [ملازم لاميت]. تطلبت نقاط خبرة، لذلك استخدامها غير وارد.
تفقد آينز عن كثب ممثل باندورا وهو جالس. لم يعد يشعر بنفس الصدمة التي شعر بها عندما رآه لأول مرة في الخزانة. ولعل مرور الوقت ولقائه عدة مرات لإصدار الأوامر قد خفف من تأثير ذلك عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك فقط، ظهرت أشكال قتلة الحافة الثمانية – الذين تسلقوا الجدران – أمام آينز أيضًا.
“هل يمكنني ان اسأل عـ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إحموني. لا تقتلوا أعدائي، ولكن اجعلوا العدو عاجزًا أثناء تسبب أقل قدر ممكن من الضرر.”
“لا، لا شيء، لا تقلق بشأن ذلك. حسنًا، لدي بعض الأشياء لأطلبها منك. أولاً، أود أن أعرف حالة مومون. أعرف ما أبلغت به ألبيدو… لذا، هل هناك أي مشاكل؟”
بكل صدق، كان من الصعب عليه أن يميز بدقة مكان اللاميت الذي خلقه. ومع ذلك، لم يتذكر آينز وضع أحدهم في الإسطبلات، ومن هنا جاء ارتباكه في التقاط رد فعل لاميت هنا.
“يبدو أنه لا يوجد شيء خا…”
“لقد ضمنت لجميع الذين يخدمون نازاريك أنهم سيكافأون بشكل مناسب على خدمتهم. طالما أنكً تواصلين العمل مع نازاريك، فسوف أجد لكِ يومًا ما زملاء من جنسك.”
“هل هذا صحيح؟ جيد. بعد ذلك، أود أن أسألك، بصفتك ممثل باندورا – هل هناك أي مشاكل من جانبك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… حسنًا، أعتقد أن كل شيء على ما يرام. ومع ذلك، فهو قريب جدًا…’
تغير المزاج في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
“في الحقيقة آينز ساما!”
قد يكون قادرًا على التفكير في شيء ما إذا سار في الشوارع. البقاء هنا يعني أنه لا توجد طريقة يمكن أن يفكر بها في أي شيء.
انحنى آينز إلى الوراء، كما لو أن الحضور الهائل لممثل باندورا كان يسحقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟ جيد. بعد ذلك، أود أن أسألك، بصفتك ممثل باندورا – هل هناك أي مشاكل من جانبك؟”
“لقد عانيت كثيرًا!”
مرتبكًا إلى حد ما، اقترب آينز من الإسطبلات، وسمع هيو ~ هيو ~ من الشخير. كان النوم امتيازًا للكائنات الحية، لذلك يجب أن تكون هاموسكي بالداخل.
‘من الذي يعاني هنا؟!’
“هذا صحيح. كنت سأصبح هدفًا جيدًا إذا كان خصمي هو بيرورونسينو سان.”
ومع ذلك، لم يكن لدى آينز الوقت الكافي للرد بذلك قبل أن يواصل ممثل باندورا الحديث.
“فهمت، سأجهز العربة على الفور!”
“خلال هذا الوقت، لم أتمكن مرة واحدة من لمس العناصر السحرية. لم أتمكن من الحفاظ على العناصر السحرية المختلفة التي أنشأتها الوجودات السامية. كما توقف فرز بلورات البيانات. لو سمحت! لا يهم أيهم آينز ساما! أتوسل إليك أن تمنحني بعض الوقت مع هذه العناصر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمع إلى كلمات فيفث بينما ينتظر تفعيل تعويذة المستوى الخارق. إذا كانت هناك حاجة مفاجئة لاتخاذ إجراء عاجل، فسيستخدم بشكل طبيعي عنصرًا نقديًا، لكن القيام بذلك في هذا الوقت سيكون مضيعة للغاية.
“… أنا، هل أنا صممتك بهذه الطريقة؟”
“هذا الشخص يفهم، يا سيدي! إذًا، يود هذا الشخص أيضًا أن يرى رجال السحالي دونو، إن أمكن.”
“لا يوجد شك! لقد منحتني هذه المشاعر بنفسك، مومونجا ساما!”
يجب أن يكون النموذج الأولي للدرع كاملاً.
“… اااااه.”
“فهمت، أيها المستدعي.”
حاول آينز يائسًا أن يتذكر الطريقة التي صمم بها ممثل باندورا. يمكن أن يتذكر إعطائه خلفية درامية تفيد بأنه يحب إدارة العناصر السحرية وما شابه ذلك. كان القصد الأصلي لآينز هو تصميمه بطريقة لن يجد أنه من الغريب أن يكون وحيدًا في الخزانة – في الواقع، يمكن للمرء أن يفكر في كونه محاطًا بالأشياء التي يحبها ليكون عملاً سماويًا. لذلك يبدو أن إعدادات شخصية آينز كانت مصدر المشكلة. ومع ذلك، لسبب ما، يبدو أنه وصل إلى مستوى الوثنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم!”
“ألم أسمح لك بالعودة إلى نازاريك كل يوم؟”
“من هؤلاء؟ .. الشرق؟ غرب؟ عمن تتكلم؟”
رغم أن نصف اللاموتى في نزاريك خلقهم آينز، والنصف الآخر من صنع ممثل باندورا، فمن المؤكد أن اللاموتى الذي خلقهم ممثل باندورا أضعف من تلك التي خلقهم آينز إلى حد ما. ومع ذلك، إن ذلك ضمن المعايير المقبولة، وكان هناك عدد كافٍ من الجثث المجمدة في الطابق الخامس لهذا الغرض.
نظرًا لأنه كان قد خلق مخلوقًا لاميت، فقد وجد رابط بينهما وبالتالي يمكنه الحكم على موقعه التقريبي. ومع ذلك، كان هناك الكثير من اللاموتى في إرانتل، لذا فقد أصبح هذا المعنى الخاص غريبًا.
في الواقع، كان هناك الكثير منهم لدرجة أن كلاهما معًا لم يستطيعوا العمل عليها معًا وتحويلهم.
قبل أن يغادر من الباب الرئيسي، أرسل [رسالة] إلى شالتير قبل أن ينسى، يبلغها بطلب ممثل باندورا. إذا لم يفعل الآن، فمن المحتمل أنه سينسى ذلك لاحقًا.
“ومع ذلك، لم أتلق إذنًا بالعودة إلى الخزانة!”
“شكرًا.”
ما الذي يمكن أن يشعر به والذي جعله يتجاهل عروضه المسرحية المعتادة؟
ومع ذلك، في أقل من 20 خطوة، عاد أحد القتلة الثمانية وركع أمام آينز.
“فهمت. حسنًا، سأخبر شالتير وأطلب منها أن تعطيك الخاتم. بالإضافة إلى ذلك، أمنحك الإذن بالعمل على أسلحة رفاقي ومعداتهم. ولا تلحق الضرر بهم.”
“إذًا دعونا نذهب.”
“يجب أن تشمل-“
خلف آينز كان هناك صوت يقول شيئًا على غرار “حقًا – كم هذا مزعج!” لكنه لم يستطع التفكير فيما قد يقوله فارس الموت. على الرغم من أن آينز كان مهتمًا بشكل غامض بما كانت هاموسكي على وشك القيام به، إلا أنه سرعان ما تخلص من الفكرة.
“أوقف هذا. التحدث بشكل طبيعي سيكون جيدًا. ألم أخبرك بهذا من قبل، همم، ممثل باندورا؟”
“هوهو ~ لم أكن أعرف حتى بوجود مثل هؤلاء الأشخاص في تلك الغابة! كما هو متوقع منك يا سيدي! بصيرتك قوية. هذا الشخص يعرف القليل خارج أراضي هذا الشخص.”
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهارة، [ملازم لاميت]. تطلبت نقاط خبرة، لذلك استخدامها غير وارد.
“العلاقة بيننا هي علاقة خالق ومخلوق. الحقيقة هي أنني سعيد جدًا بالطريقة التي عملت بها بجد لتظهر لي الكينونة التي نويت خلقها. ومع ذلك، في بعض الأحيان أتساءل. ألا يجب أن يعمل الأطفال ليتجاوزوا والديهم؟”
ظهرت العديد من الوحوش المخيفة الأخرى في ذهنه، لكنه أسقط كل هذه الأفكار.
“أوهه… آينز ساما. لتعتقد أنك ستشير إلي على أنني طفلك!”
احتوت هذه المنطقة على ثلاثة أنواع من المباني: سكن آينز الخاص، وجميع أنواع المباني الحكومية، فضلاً عن دور الضيافة. ممثل باندورا – لا، عاش مومون في أحد دور الضيافة تلك.
”أومو، أومو. أنت، ابني، أو شيء من هذا القبيل. هذا، أي، كيف أضع هذا، على الأرجح، ينبغي أن يكون هذا هو الحال. لذلك، ليست هناك حاجة لاستخدام اللغة الألمانية أو التحية أو أن تكون دراميًا أمامي. منذ أن خلقتك، أريد أن أرى الأجزاء التي لم أخلقها منك، كدليل على نموك.”
المجلد 10: حاكم المؤامرة الفصل 1 – الجزء الثاني – مملكة آينز أوول غوون السحرية
نظر آينز من الخلف إلى صوت استنشاق، ورأى أن فيفث تمسح زوايا عينيها بمنديل.
أصبح على خطأ. لقد كان متهورًا جدًا. على الرغم من أن ذلك كان مستحيلًا، شعر آينز بصداع يهاجمه.
‘ماذا؟’
“آينز ساما، من فضلك انتظر! من الخطر أن تذهب بمفردك!”
‘ألا تبكي بسهولة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأريك ما تتمنى أن تراه، أبي!”
تمامًا كما شعر آينز بالارتباك، أحنى ممثل باندورا رأسه.
‘ومع ذلك، يبقى السؤال حول ما يجب استدعاؤه. إذا قمت باستدعاء الشياطين أو اللاموتى، فسيؤدي ذلك إلى إشاعات سيئة ونميمة شريرة حولي. لذلك سأحتاج إلى استدعاء شيء جميل، لإثارة الرأي العام. ما الذي يناسب الفاتورة…’
“أنا أفهم – أبي!”
تمامًا كما شعر آينز بالارتباك، أحنى ممثل باندورا رأسه.
“…أوه.”
لم ينتبه آينز للصداقة المشتعلة بين الوحش والجثة ثم واصل وجهته.
“سأريك ما تتمنى أن تراه، أبي!”
“سأخرج إلى المدينة.”
أصبح على خطأ. لقد كان متهورًا جدًا. على الرغم من أن ذلك كان مستحيلًا، شعر آينز بصداع يهاجمه.
“قتلة الحافة الثمانية.”
“ممثل باندورا. يجب ألا تخبر أي شخص آخر بما حدث هنا. فهمت؟ إذا علم الناس أنك تتلقى معاملة خاصة، فقد يؤدي ذلك إلى احتكاك مع الآخرين. أيضًا – في الواقع، بسبب ذلك، سأضعك في مرتبة أدنى من أولوياتي. إذا حان الوقت الذي يتعين علي فيه الاختيار بين مساعدتك أو مساعدة الحراس، فسأتخلى عنك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل أن يكون رامي السهام بيرورونسينو – الذي كان الأكثر تخصصًا في القتال بعيد المدى داخل نقابة آينز أوول جون – قادرًا على إيذاء آينز بشدة. يمكن لهذا الرجل أن يهاجم بسهولة حتى من مسافة كيلومترين. كان تكتيكه المفضل هو إخفاء نفسه ثم قنص خصمه – وإن كان ذلك بقوس. ومع ذلك، حتى لو كان خصمه بيرورونسينو، لم يكن آينز ينوي السماح لنفسه باللعب به حتى موته.
“بالتأكيد! من فضلك، ضحي بي كما ترى الأمر مناسبًا!”
قبل آينز حشرة الشفاه من فيفث بكلمة تقدير وجيزة. ثم وضع حشرة الشفاه على قاعدة حلقه العظمي.
عندما شاهده آينز وهو ينفخ صدره للخارج أثناء حديثه، نما شعور بالذنب في قلب آينز.
تمامًا كما شعر آينز بالارتباك، أحنى ممثل باندورا رأسه.
“أنا آسف. و… فيفث. لا تتحدثي عما حدث هنا.”
ومع ذلك، لم يكن لدى آينز الوقت الكافي للرد بذلك قبل أن يواصل ممثل باندورا الحديث.
بعد رؤية إيماءة فيفث، أومأ آينز برأسه أيضًا.
كان حراس بوابة الكروبيم مناسبين تمامًا لمهمة أن يكونوا دبابات، كما أن قدراتهم الحسية الكبيرة جعلتهم حراسًا جيدين جدًا.
“حسنًا، سأذهب في طريقي الآن.”
“هل يمكنني ان اسأل عـ…”
“آه، حول ذلك، هل يمكنك الجلوس قليلاً؟ نظرًا لأننا نادرًا ما نلتقي، فهناك أمر أود أن أسألك عنه يا أبي. هل لي أن أعرف كيف تنوي حكم هذه المملكة السحرية؟”
في الواقع، كان هناك أكثر من عدد كافٍ من فرسان الموت، لدرجة أن آينز لم يعد يخلق فرسان الموت عندما يخلق لاموتى كل يوم.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت الشمس عالية جدًا في السماء، لكن هاموسكي كان لا يزال نائمًا.
“كثير من البشر لديهم شكوك حول المسار الذي تنوي أن تسلك فيه هذا البلد، يا أبي. على سبيل المثال، إذا كنت ترغب في تبني سياسة التوسع، فإنهم يخشون أن يتم إرسالهم إلى ساحة المعركة، وما إلى ذلك.”
“كان يجب أن تكوني قد مررتِ بطفولة… فترة… أو شيء من هذا القبيل، أليس كذلك؟ ولكن قبل ذلك، ألم يكن هناك عملاق الشرق وأفعى الغرب؟”
تجمد آينز في مكانه.
“لا، لا شيء، لا تقلق بشأن ذلك. حسنًا، لدي بعض الأشياء لأطلبها منك. أولاً، أود أن أعرف حالة مومون. أعرف ما أبلغت به ألبيدو… لذا، هل هناك أي مشاكل؟”
إلى أي مدى سيذهب بـ آينز أوول غوون؟
عندما فكر في ذلك، وجد آينز الجواب.
بادئ ذي بدء، كان آينز مجرد شخص عادي، لكنه ذكر هدفًا قريبًا لا يمكن الوصول إليه مثل غزو العالم. توقف آينز عن التفكير في الأمر. لقد شعر أنه سيكون من الأفضل تسليم هذه المسألة لأشخاص أذكياء مثل ألبيدو أو دييمورغس.
“-اذهبوا.”
ومع ذلك، فإن مسألة كيفية إدارة هذا البلد كانت مسألة لا يستطيع التهرب منها.
“فهمت. حسنًا، سأخبر شالتير وأطلب منها أن تعطيك الخاتم. بالإضافة إلى ذلك، أمنحك الإذن بالعمل على أسلحة رفاقي ومعداتهم. ولا تلحق الضرر بهم.”
“هل هناك شيء خاطئ يا أبي؟”
“سأستدعي الملائكة إذًا. لنذهب.”
“… أنوي إخبارك، لكني ما زلت أضع مسودة في ذهني. سأناقش الأمر مع مختلف حراس نازاريك ثم أبلغك.”
“أوهه… آينز ساما. لتعتقد أنك ستشير إلي على أنني طفلك!”
“مفهوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أن هذا الشخص كان مخلصًا بالفعل للسيد، إلا أن هذا الشخص سيخدم السيد بشكل أكثر ولاءً من هذا اليوم فصاعدًا!”
نهض آينز بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟ جيد. بعد ذلك، أود أن أسألك، بصفتك ممثل باندورا – هل هناك أي مشاكل من جانبك؟”
“إذًا سيكون هذا كل شيء، ممثل باندورا.”
اتجه آينز نحو الفناء.
بعد سماع ممثل باندورا يودعه، غادر آينز الغرفة.
فيفث – التي كانت تمسك بإطار نافذة وكان وجهها محمرًا – تولت على عجل موقعها خلف آينز.
قبل أن يغادر من الباب الرئيسي، أرسل [رسالة] إلى شالتير قبل أن ينسى، يبلغها بطلب ممثل باندورا. إذا لم يفعل الآن، فمن المحتمل أنه سينسى ذلك لاحقًا.
“…أوه.”
بمجرد وصوله إلى الباب، تحرك آينز أسرع من فيفث وفتح الباب قبل أن تتمكن من القيام بذلك من أجله.
“―همم؟ ما هذا؟” تمتم آينز وهو يقترب من دار الضيافة. كان ينظر إلى الاسطبلات المجاورة لبيت الضيافة المعني. تشير كلمة “اسطبلات” إلى أنها ستُستخدم لتربية خيول، ولكن الآن الوحيد الموجود هناك هو هاموسكي. أو بالأحرى، هكذا كان ينبغي أن يكون.
ثم نظر إلى السماء.
بصراحة، كانت هذه نهاية عمل آينز لهذا اليوم. وباقي الوقت متفرغ. رغم وجود بعض الأمور التي تمت تسويتها بشكل أفضل في وقت سابق، فبمجرد الانتهاء منها، وجد نفسه حراً تمامًا. بينما كان يفكر في ما يجب أن يفعله بوقته، فكر آينز فجأة في شيء وثم وقف على قدميه.
كانت سماء زرقاء صافية.
كان هؤلاء الملائكة في المستوى 80 تقريباً، و يُدعون حراس بوابات الكروبيم.
قال آينز باقتضاب “سأطير”. على الرغم من أن الأشخاص الذين يقفون خلفه بدأوا في الذعر، إلا أن آينز اختار عدم الالتفات إليهم.
عندما سمع آينز عن هذا لأول مرة، تساءل، “أي جزء من هذا يبدو وكأنه ملك الغابة الحكيم”. شعر وكأنه أحمق لأنه توقع منها أن يتصرف ككائن ذكي.
طار آينز في السماء بفضل تعويذة [الطيران]، ثم هبط على سطح دار الضيافة.
أصبح على خطأ. لقد كان متهورًا جدًا. على الرغم من أن ذلك كان مستحيلًا، شعر آينز بصداع يهاجمه.
نظرًا لأن إرانتل كانت مدينة محمية بثلاث طبقات من الجدران، فمن هذا المنطلق، تم حظر نصف مجال رؤيته بواسطة أسوار المدينة.
“آه، حول ذلك، هل يمكنك الجلوس قليلاً؟ نظرًا لأننا نادرًا ما نلتقي، فهناك أمر أود أن أسألك عنه يا أبي. هل لي أن أعرف كيف تنوي حكم هذه المملكة السحرية؟”
“لا يمكنني الرؤية من هنا، أليس كذلك؟ يبدو أنني سأضطر للذهاب في نزهة على الأقدام.”
بعد قول هذا، رد فعل هاموسكي جعل آينز يفكر، ‘هل فهمت حقًا؟’
قد يكون قادرًا على التفكير في شيء ما إذا سار في الشوارع. البقاء هنا يعني أنه لا توجد طريقة يمكن أن يفكر بها في أي شيء.
بعد فترة وجيزة، جاء طرق من الباب. أومأ آينز برأسه إلى فيفث.
بعد ذلك فقط، ظهرت أشكال قتلة الحافة الثمانية – الذين تسلقوا الجدران – أمام آينز أيضًا.
بمجرد وصوله إلى الباب، تحرك آينز أسرع من فيفث وفتح الباب قبل أن تتمكن من القيام بذلك من أجله.
“آينز ساما، من فضلك انتظر! من الخطر أن تذهب بمفردك!”
“لديك شكر هذا الشخص الذي لا يموت، سيدي. تعال، فارس الموت دونو! دعنا نعمل بجد معًا!”
لم يستطع ببساطة سوى الضحك على كلمات القتلة الثمانية.
”أومو. أنت هامستر عملاق.”
وقف شخص ما في منتصف منطقة مفتوحة على مصراعيها مع رؤية جيدة في جميع الاتجاهات يطلب عمليًا أن يتم قنصه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من الذي يعاني هنا؟!’
“هذا صحيح. كنت سأصبح هدفًا جيدًا إذا كان خصمي هو بيرورونسينو سان.”
“سأخرج إلى المدينة.”
من المحتمل أن يكون رامي السهام بيرورونسينو – الذي كان الأكثر تخصصًا في القتال بعيد المدى داخل نقابة آينز أوول جون – قادرًا على إيذاء آينز بشدة. يمكن لهذا الرجل أن يهاجم بسهولة حتى من مسافة كيلومترين. كان تكتيكه المفضل هو إخفاء نفسه ثم قنص خصمه – وإن كان ذلك بقوس. ومع ذلك، حتى لو كان خصمه بيرورونسينو، لم يكن آينز ينوي السماح لنفسه باللعب به حتى موته.
بعد هذا الرد المقتضب، وقعت هاموسكي في اليأس مرة أخرى. ‘هل كنت قاسيًا جدًا؟’ فكر آينز وحاول مواساتها بقوله:
كان آينز واثقًا من أنه يمكنه استخدام وسائل مختلفة للدفاع أو الهروب أو الهجوم المضاد. لقد صقل مهاراته من خلال المبارزات الفردية، ولن يموت بالتأكيد بدون أي وسيلة للاستجابة. ومع ذلك، إذا كان عليه أن يكون حذرًا من أساليب الهجوم التي كانت موجودة فقط في هذا العالم، فإن القتلة الثمانية لديهم وجهة نظر.
“… كانوا كائنات تطالب بالغابة، مثلكِ تمامًا.”
آينز لا يمكن أن يموت الآن. على أقل تقدير، قبل تجربة إعادة إحياء اللاعبين، كان عليه أن يفترض أنه لم يكن لديه سوى حياة واحدة، وإعداد درع لحم له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم!”
كان خياره الأفضل والأكثر أمانًا لهذا المنصب هي ألبيدو، التي كانت قوته الدفاعية هي الأعلى بين الحراس. ومع ذلك، فإنه سيحتاج إلى أشخاص لحمايتها أيضًا، الأمر الذي يتطلب انتشارًا كبيرًا للقوات. لم يكن يريد أن يفعل ذلك ما لم يكن لغرض إغواء هجوم العدو.
نهض آينز بصمت.
إذا كان هذا هو الحال، فسيكون الخيار الأفضل هو التوابع عالية المستوى التي يمكن التخلص منها، ولكن..
“آه، حول ذلك، هل يمكنك الجلوس قليلاً؟ نظرًا لأننا نادرًا ما نلتقي، فهناك أمر أود أن أسألك عنه يا أبي. هل لي أن أعرف كيف تنوي حكم هذه المملكة السحرية؟”
‘ليس لدي أي وحوش تابعة عالية المستوى. حتى لو كنت أرغب في استخدام وحوش المرتزقة، فقد أنفقت الكثير من المال في استدعاء مرؤوسي ألبيدو، لذلك ليس لدي المال من جيبي لاستدعاء الوحوش عرضًا.’
كان حراس بوابة الكروبيم مناسبين تمامًا لمهمة أن يكونوا دبابات، كما أن قدراتهم الحسية الكبيرة جعلتهم حراسًا جيدين جدًا.
لقد قرر أن يقدم عرضًا كبيرًا للإنفاق لإثبات كرمه، والآن يأسف بشكل غامض على ذلك. كل ما يمكنه فعله هو إراحة نفسه بالقول إنه يجب عليه الحفاظ على صورته كرئيس لها.
“أيها الوجود السامي، وخالقي آينز ساما…”
‘انتظر، دعنا نفكر في هذا خطوة بخطوة.’
تفقد آينز عن كثب ممثل باندورا وهو جالس. لم يعد يشعر بنفس الصدمة التي شعر بها عندما رآه لأول مرة في الخزانة. ولعل مرور الوقت ولقائه عدة مرات لإصدار الأوامر قد خفف من تأثير ذلك عليه.
أدرج آينز الاحتمالات المختلفة في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك فقط، ظهرت أشكال قتلة الحافة الثمانية – الذين تسلقوا الجدران – أمام آينز أيضًا.
وحوش المرتزقة. لم يكن لديه مال، لذلك هذا احتمال ملغي.
“هذا الشخص يعتذر بصدق. اعتاد هذا الشخص أن يكون أقوى مخلوق في تلك الغابة. هذا الشخص لم يكن بحاجة أبدًا إلى أن يكون في حالة تأهب لأن هذا الشخص لم يتعرض لكمين من قبل.”
المهارة، [ملازم لاميت]. تطلبت نقاط خبرة، لذلك استخدامها غير وارد.
”أومو أومو. إذًا يا هاموسكي، هل مومون – لا، هل ممثل باندورا داخل دار الضيافة؟”
باستخدام الاستدعاء من صولجان آينز أوول جون. حقيقة أنه كان عليه أن يحمل سلاح النقابة معه يعني أنه احتمال غير وارد.
“فهمت، سأجهز العربة على الفور!”
المهارة، [خلق اللاموتى]. حتى لو خلق المستوى العالي من اللاموتى، فسيكونون في المستوى 70 فقط، وهو ما لن يثق به حتى لمرافقة الحراس.
‘بالحديث عن ذلك، منذ بعض الوقت، أعتقد أنني أعطيت هاموسكي… أشعر وكأنني نسيت شيئًا ما. حسنًا، إذا لم أستطع التفكير في الأمر، فلن يكون الأمر بهذه الأهمية… على ما أعتقد.’
لا، لا يزال لدي بطاقة رابحة في المتجر.
انحنى آينز إلى الوراء، كما لو أن الحضور الهائل لممثل باندورا كان يسحقه.
لقد عزز مهاراته في خلق اللاموتى من خلال استخدام طقوس الظلام.
“أنت… تطلق على نفسك اسم ملك الغابة الحكيم وما زلت لا…”
يمكنه فقط خلق المستوى العالي من اللاموتى أربع مرات في اليوم. ومع وضع ذلك بالاعتبار، إذا قام بتقسيم هؤلاء إلى استخدامين، فيمكنه خلق المستوى 90 تقريبًا من اللاموتى.
ومع ذلك، في أقل من 20 خطوة، عاد أحد القتلة الثمانية وركع أمام آينز.
أمسك آينز ذقنه، وتساءل عن نوع اللاميت الذي سيخلقه. الموت الأبدي من نوع اللص، أو ذو مقل العين التي تركز على الحواس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح. فهمت. مع ذلك، مهما كان الأمر، لقد اعتدتي أن تكوني وحشًا سحريًا بريًا. من الصعب جدًا أن تسمحي لشخص ما بالاقتراب دون أن يلاحظ ذلك. نحن لسنا متخفين مثل أورا، أليس كذلك؟ ألا يجب أن تأخذي هذا الأمر بجدية أكبر؟”
من المؤكد أن الموت الأبدي كان ممتازًا لاستخدامهم من اللاموتى، لكن لديهم مهارة سلبية تسمى [هالة الموت والانحلال] والتي كانت سارية المفعول باستمرار. لقد كانت مهارة قوية جمعت تأثيرات آينز [هالة اليأس المستوى الخامس (الموت الفوري)] و [هالة اليأس المستوى الأول (الخوف)]، مما يجعلهن مخلوقات يمكن أن تتسبب في الموت الفوري والتأثيرات على العدو. على وجه الخصوص، لم تكن التأثيرات قدرات مؤثرة على العقل. سمحت هذا للمهارة بتجاوز المناعة ضد التأثيرات التي تؤثر على العقل، مما جعل التعامل معها صعبًا للغاية.
“آه، يبدو أنني أتذكر أنه يأخذ وسيلة النقل هذه لمشاركة المعلومات.”
‘ومع ذلك، إذا تم استخدام هذه القدرة عند تمكين النيران الصديقة، فسوف ترسم بسرعة صورة جهنميّة للمعاناة والبؤس. بالطبع، قد يكون قادرًا على أن يأمرهم بقمع القدرة، لكن جلب لاميت مثل هذا إلى شوارع المدينة كان جنونًا تامًا.’
يجب أن يكون النموذج الأولي للدرع كاملاً.
ظهرت العديد من الوحوش المخيفة الأخرى في ذهنه، لكنه أسقط كل هذه الأفكار.
خلف آينز كان هناك صوت يقول شيئًا على غرار “حقًا – كم هذا مزعج!” لكنه لم يستطع التفكير فيما قد يقوله فارس الموت. على الرغم من أن آينز كان مهتمًا بشكل غامض بما كانت هاموسكي على وشك القيام به، إلا أنه سرعان ما تخلص من الفكرة.
‘… كيف أقول هذا… إنهم قادرون جدًا، لكنهم جميعًا يبدون قبيحين.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممتاز. سألبي أمنيتكِ. سأتحدث إلى كوكيتوس وأطلب منه إرسال شخص ما إلى هنا.”
لم يكن أي منهم مناسبًا على الإطلاق كحراس ملك عند المشي في الشوارع.
“آه، حول ذلك، هل يمكنك الجلوس قليلاً؟ نظرًا لأننا نادرًا ما نلتقي، فهناك أمر أود أن أسألك عنه يا أبي. هل لي أن أعرف كيف تنوي حكم هذه المملكة السحرية؟”
تمامًا كما كان آينز محتارًا بشأن الأمر، لاحظ فيفث تحته، وهي تحاول يائسة تسلق الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت علامة استفهام فوق رأس آينز.
بدون كلمة أخرى، قفز آينز مستخدماً [الطيران] في الجو لإبطاء هبوطه، وهبط برشاقة على الأرض بالأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم!”
فيفث – التي كانت تمسك بإطار نافذة وكان وجهها محمرًا – تولت على عجل موقعها خلف آينز.
“في الماضي، قام محارب بشري بالتعدي على أراضي هذا الشخص ولقبني هذا المحارب بهذه الطريقة. بالحديث عن ذلك، عفى هذا الشخص عن ذلك المحارب وحده لأن هذا الشخص اعتقد أن الاسم بدا مثيرًا للإعجاب. آه، كم أحن إلى الماضي―”
“فيفث.”
ومع ذلك، فإن مسألة كيفية إدارة هذا البلد كانت مسألة لا يستطيع التهرب منها.
“نعم!”
رمشت عيناها مثل عيني الإنسان بينما كان وجهها الكبير يتحرك، ثم لاحظت آينز.
“سأخرج إلى المدينة.”
“سأخرج إلى المدينة.”
“فهمت، سأجهز العربة على الفور!”
ثم نظر إلى السماء.
“لا، ليست هناك حاجة لذلك. أنوي مراقبة الأوضاع في المدينة. أنا أحكم هذه الشوارع، لذلك أخطط للذهاب سيرًا على الأقدام.”
ظهرت العديد من الوحوش المخيفة الأخرى في ذهنه، لكنه أسقط كل هذه الأفكار.
“إيه؟! لكن هذا لن يؤدي إلا إلى تلطيخ قدميك الثمينة! من فضلك اطلب منا تنظيف الشوارع من أجلك! ويجب أن نجهز تابعين!”
نظرًا لأنه كان قد خلق مخلوقًا لاميت، فقد وجد رابط بينهما وبالتالي يمكنه الحكم على موقعه التقريبي. ومع ذلك، كان هناك الكثير من اللاموتى في إرانتل، لذا فقد أصبح هذا المعنى الخاص غريبًا.
كانت طرق قليلة على إرانتل مرصوفة بالحصى، لذلك بعد المطر، أصبح الباقي مساحات من الطين.
نظر آينز من الخلف إلى صوت استنشاق، ورأى أن فيفث تمسح زوايا عينيها بمنديل.
“لا حاجة لذلك. لقد عشت في هذه المدينة من قبل.”
“ماذا؟”
ومع قوله ذلك، بعد الدخول إلى النزل، عاد على الفور إلى نازاريك لخلق لاموتى.
“سوف أتوجه إذًا، دع ألبيدو يعرف.”
“بالإضافة إلى ذلك، أعتزم استدعاء التابعين بالسحر، لذلك ليست هناك حاجة لإرسال أشخاص من نازاريك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس لدي أي وحوش تابعة عالية المستوى. حتى لو كنت أرغب في استخدام وحوش المرتزقة، فقد أنفقت الكثير من المال في استدعاء مرؤوسي ألبيدو، لذلك ليس لدي المال من جيبي لاستدعاء الوحوش عرضًا.’
“… إذا كانت هذه هي إرادة السامي.”
“لا، ليست هناك حاجة لذلك. أنوي مراقبة الأوضاع في المدينة. أنا أحكم هذه الشوارع، لذلك أخطط للذهاب سيرًا على الأقدام.”
‘ومع ذلك، يبقى السؤال حول ما يجب استدعاؤه. إذا قمت باستدعاء الشياطين أو اللاموتى، فسيؤدي ذلك إلى إشاعات سيئة ونميمة شريرة حولي. لذلك سأحتاج إلى استدعاء شيء جميل، لإثارة الرأي العام. ما الذي يناسب الفاتورة…’
إلى أي مدى سيذهب بـ آينز أوول غوون؟
عندما فكر في ذلك، وجد آينز الجواب.
“استيقظي، هاموسكي.”
“سأستدعي الملائكة إذًا. لنذهب.”
“فهمت، سأجهز العربة على الفور!”
“نعم.”
بعد رؤية إيماءة فيفث، أومأ آينز برأسه أيضًا.
على الرغم من أن قيمة كارما آينز سلبية للغاية، إلا أنه لن يواجه مشكلة في استدعاء الملائكة، الذين كانت قيمهم الكارما إيجابية للغاية. كانت هناك بعض الفئات التي لها عقوبة عدم القدرة على استدعاء الوحوش التي كانت قيمة الكارما مختلفة جدًا عن قيمتهم، لكن آينز لم يكن لديه مثل هذه الفئات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من التنزه، كان الأمر أشبه بأنه يريد العثور على إجابة لسؤال ممثل باندورا. لن يكون قادرًا على فهم ما يمكنه عادة اكتشافه إذا ضايقه شيء من جميع الجوانب.
بالمناسبة، تصبح الوحوش التي استدعتها تلك الفئات أقوى كلما اقتربت قيم كارما الوحوش من أسيادها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك فقط، ظهرت أشكال قتلة الحافة الثمانية – الذين تسلقوا الجدران – أمام آينز أيضًا.
في يجدراسيل، أي عيوب سيكون لها مزايا مطابقة أيضًا.
نظرًا لأنه كان قد خلق مخلوقًا لاميت، فقد وجد رابط بينهما وبالتالي يمكنه الحكم على موقعه التقريبي. ومع ذلك، كان هناك الكثير من اللاموتى في إرانتل، لذا فقد أصبح هذا المعنى الخاص غريبًا.
اتجه آينز نحو الفناء.
في العادة، كان سيستدعي مومون أمامه بما يناسب وضعه كحاكم، لكن ما فعله الآن هو أنه غير رأيه.
كما هو متوقع من مكان يستخدم لوضع الخيول، وتدريب كلاب الصيد وأنشطة أخرى من هذا القبيل، فإن مساحة العشب المشذبة التي تكون منها الفناء كانت شاسعة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأريك ما تتمنى أن تراه، أبي!”
“إذًا، لنبدأ. قد يستغرق هذا بعض الوقت، لذا تحدثي معي في هذه الأثناء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهارة، [ملازم لاميت]. تطلبت نقاط خبرة، لذلك استخدامها غير وارد.
“مـ- من، أنا؟”
افتتح آينز خطواته وهو يتخيل مستقبل مملكة آينز أوول غوون السحرية تحت قيادته.
“بالضبط. بعبارة أخرى، أريد أن أعرف كل شيء عن الطابق التاسع من نازاريك – صحيح. أخبريني عن عملك. هل هناك أي شيء بخصوص الغرف التي تنظفيها؟”
طار آينز في السماء بفضل تعويذة [الطيران]، ثم هبط على سطح دار الضيافة.
لم ينتظر آينز الرد فيفث. بعد تغيير أجزاء من معداته، ألقى تعويذته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال آينز باقتضاب “سأطير”. على الرغم من أن الأشخاص الذين يقفون خلفه بدأوا في الذعر، إلا أن آينز اختار عدم الالتفات إليهم.
كانت هذه تعويذة من المستوى الخارق [بانثيون]، والتي كانت مشابهة لتعويذة المستوى العاشر [أرمجدون – جيد] وتعويذة المستوى الخارق [نيبيلونغ الأول]، والتي تعارضت تمامًا مع تعويذة المستوى الخارق [باندمونيم].
“هامستر، أنت تقول – بالفعل، لقد تحدثت عن تلك المخلوقات من قبل، يا سيدي! فهل هذا الشخص هامستر حقًا؟”
استمع إلى كلمات فيفث بينما ينتظر تفعيل تعويذة المستوى الخارق. إذا كانت هناك حاجة مفاجئة لاتخاذ إجراء عاجل، فسيستخدم بشكل طبيعي عنصرًا نقديًا، لكن القيام بذلك في هذا الوقت سيكون مضيعة للغاية.
احتوت هذه المنطقة على ثلاثة أنواع من المباني: سكن آينز الخاص، وجميع أنواع المباني الحكومية، فضلاً عن دور الضيافة. ممثل باندورا – لا، عاش مومون في أحد دور الضيافة تلك.
فكر آينز في أن الدردشة مع الخادمات ليست سيئة.
فتح فكيهم وأغلقت، ثم استجاب قتلة الحافة الثمانية بصوت بدا أقوى من المعتاد قبل دخول المبنى. فقط ممثل باندورا من المفترض أن يكون في بيت الضيافة هذا. في بعض الأحيان، تكون ناربيرال هنا، ولكن في الغالب تكون في ضريح نازاريك العظيم، تنفذ أوامر آينز.
بالإضافة إلى ذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها أن غرفة ألبيدو ممنوعة على الخادمات.
”أومو أومو. إذًا يا هاموسكي، هل مومون – لا، هل ممثل باندورا داخل دار الضيافة؟”
“-فهمت. حسنًا، كانت هذه محادثة مفيدة جدًا. على الرغم من أنني فكرت في الأمر للتو، عودي إلى غرفتي وأحضري نورونورو كن. سيكون الأمر مزعجًا بدونه.”
“ممثل باندورا. يجب ألا تخبر أي شخص آخر بما حدث هنا. فهمت؟ إذا علم الناس أنك تتلقى معاملة خاصة، فقد يؤدي ذلك إلى احتكاك مع الآخرين. أيضًا – في الواقع، بسبب ذلك، سأضعك في مرتبة أدنى من أولوياتي. إذا حان الوقت الذي يتعين علي فيه الاختيار بين مساعدتك أو مساعدة الحراس، فسأتخلى عنك.”
“مفهوم!”
“مفهوم، آينز ساما.”
شاهد آينز ملابس الخادمة فيفث وهي تتأرجح بعنف وهي تهرول، بينما بقي في الفناء.
“قتلة الحافة الثمانية.”
وبينما كان ينتظر، تذكر كلمات فيفث.
“هذا الشخص يعتذر بصدق. اعتاد هذا الشخص أن يكون أقوى مخلوق في تلك الغابة. هذا الشخص لم يكن بحاجة أبدًا إلى أن يكون في حالة تأهب لأن هذا الشخص لم يتعرض لكمين من قبل.”
على ما يبدو، أخبرت ألبيدو الخادمات أنها ستتعامل مع تنظيف غرفتها كجزء من تدريبها على الزفاف، لذلك لم ترغب في دخول أي شخص غرفتها.
لسبب ما، كان هناك تغيير في صوت آينز. صحيح أن هذه كانت القدرة الخاصة للمخلوق، لكنه لم يفهمها بعد. كل ما يمكنه فعله هو قبولها.
تمتم آينز “يا إلهي” لنفسه.
يجب أن يكون النموذج الأولي للدرع كاملاً.
“ألبيدو، ليس الأمر أنني لا أفهم مشاعرك، ولكن الحقيقة هي أنكِ شخص مشغول، لذا يجب أن تتركي التنظيف للخادمات. لا يمكنني قول هذا حقًا، لكن يبدو أنني حاكم أفضل منكِ، بهذا المعنى.”
“آينز ساما، لقد نادينا على ممثل باندورا. سيقدم نفسه لك قريبًا.”
بعد مضي وقت طويل، عادت فيفث، وهي تلهث وتقدم نورونورو كن. ابتسم آينز، راضياً عن قدرته على القيادة.
كان آينز ملكًا جديرًا بالثقة، ورحيمًا يفكر في الناس، والخ من الأمور.
“شكرًا.”
حاول آينز يائسًا أن يتذكر الطريقة التي صمم بها ممثل باندورا. يمكن أن يتذكر إعطائه خلفية درامية تفيد بأنه يحب إدارة العناصر السحرية وما شابه ذلك. كان القصد الأصلي لآينز هو تصميمه بطريقة لن يجد أنه من الغريب أن يكون وحيدًا في الخزانة – في الواقع، يمكن للمرء أن يفكر في كونه محاطًا بالأشياء التي يحبها ليكون عملاً سماويًا. لذلك يبدو أن إعدادات شخصية آينز كانت مصدر المشكلة. ومع ذلك، لسبب ما، يبدو أنه وصل إلى مستوى الوثنية.
قبل آينز حشرة الشفاه من فيفث بكلمة تقدير وجيزة. ثم وضع حشرة الشفاه على قاعدة حلقه العظمي.
قبل أن يغادر من الباب الرئيسي، أرسل [رسالة] إلى شالتير قبل أن ينسى، يبلغها بطلب ممثل باندورا. إذا لم يفعل الآن، فمن المحتمل أنه سينسى ذلك لاحقًا.
“آه، إيه، أممم.”
“لا يوجد شك! لقد منحتني هذه المشاعر بنفسك، مومونجا ساما!”
لسبب ما، كان هناك تغيير في صوت آينز. صحيح أن هذه كانت القدرة الخاصة للمخلوق، لكنه لم يفهمها بعد. كل ما يمكنه فعله هو قبولها.
“بالطبع أنا كذلك يا سيدي!”
وضع آينز شكوكه جانبًا وألقى تعويذة من المستوى الخارق ثم ظهرت حوله ستة أعمدة من نور، ومن بينها ستة ملائكة.
إلى أي مدى سيذهب بـ آينز أوول غوون؟
كان لهؤلاء الملائكة رؤوس سوداء، مع زوج واحد من الأجنحة ممتدة وزوج آخر مطوي حولهم، ليصبح المجموع أربعة أجنحة. ارتدوا بدلات مدرعة اللامعة وحملوا تروسًا عليها عين في يد ورمح ناري في اليد الأخرى.
كان قد أجرى تجربة في تعلم فنون الدفاع عن النفس بينما كان هاموسكي تتدرب لتكون محاربة. بعبارة أخرى، استخدم فارس الموت هذا ليرى ما إذا كان بإمكانه الاستمرار في اكتساب المستويات كمحارب.
كان هؤلاء الملائكة في المستوى 80 تقريباً، و يُدعون حراس بوابات الكروبيم.
جلس هناك فارس موت وملفوف حول ذيل هاموسكي من خصره. يجب أن يكون هذا المخلوق اللاميت هو ما لفت انتباه آينز إلى هذا الاسطبل في المقام الأول.
لم يكن آينز يعرف الكثير عن الأساطير، لذلك لم يكن يعرف سبب تسميتهم بالحراس، لكنه كان يعرف نقاط قوتهم كوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المحتمل أن يكون رامي السهام بيرورونسينو – الذي كان الأكثر تخصصًا في القتال بعيد المدى داخل نقابة آينز أوول جون – قادرًا على إيذاء آينز بشدة. يمكن لهذا الرجل أن يهاجم بسهولة حتى من مسافة كيلومترين. كان تكتيكه المفضل هو إخفاء نفسه ثم قنص خصمه – وإن كان ذلك بقوس. ومع ذلك، حتى لو كان خصمه بيرورونسينو، لم يكن آينز ينوي السماح لنفسه باللعب به حتى موته.
كان حراس بوابة الكروبيم مناسبين تمامًا لمهمة أن يكونوا دبابات، كما أن قدراتهم الحسية الكبيرة جعلتهم حراسًا جيدين جدًا.
بدت هاموسكي مكتئبة وشواربها تدلت.
“إحموني. لا تقتلوا أعدائي، ولكن اجعلوا العدو عاجزًا أثناء تسبب أقل قدر ممكن من الضرر.”
“من هؤلاء؟ .. الشرق؟ غرب؟ عمن تتكلم؟”
“فهمت، أيها المستدعي.”
تمامًا كما شعر آينز بالارتباك، أحنى ممثل باندورا رأسه.
لم يصدر هذا الأمر بدافع الرحمة. على الرغم من أن آينز لم يتردد في قتل خصومه، إلا أنه كان عليه أن يفكر في أن الناس ربما يخططون وراء الكواليس. بالإضافة إلى ذلك، عليه أن يترك مومون ينفذ عمليات الإعدام، ومن هنا جاءت تعليماته بالقبض على العدو حيًا.
استطاعت هاموسكي أن ترى في الظلام مثل القطة، لكن وفقًا لهاموسكي، لم يكن نهاريًا ولا ليليًا. أكل نوعه ثم يناموا حتى يجوعوا. كان هذا أسلوب حياتهم.
“إذًا دعونا نذهب.”
”أومو أومو. إذًا يا هاموسكي، هل مومون – لا، هل ممثل باندورا داخل دار الضيافة؟”
بمجرد أن اتخذت الملائكة تشكيلًا دفاعيًا حول آينز، تقدم على الفور.
كان هؤلاء الملائكة في المستوى 80 تقريباً، و يُدعون حراس بوابات الكروبيم.
تعاويذ الاستدعاء – بما في ذلك تعويذة المستوى الخارق – ستنتهي بعد فترة. وبالتالي، أصبح عليه أن يتجنب إضاعة الوقت.
في الواقع، كان هناك أكثر من عدد كافٍ من فرسان الموت، لدرجة أن آينز لم يعد يخلق فرسان الموت عندما يخلق لاموتى كل يوم.
“الملائكة، فيفث تسير معنا. دافعوا عنها كما تفعلون لي.”
كان آينز ملكًا جديرًا بالثقة، ورحيمًا يفكر في الناس، والخ من الأمور.
“فهمت، أيها المستدعي.”
“إذًا دعونا نذهب.”
“آيـ آينز ساما، كيف يمكن مقارنة أهمية جسدي بجسد الثمين لوجود سامي؟”
“بالضبط. بعبارة أخرى، أريد أن أعرف كل شيء عن الطابق التاسع من نازاريك – صحيح. أخبريني عن عملك. هل هناك أي شيء بخصوص الغرف التي تنظفيها؟”
“… فيفث. قد تكوني خادمة، لكنكِ لا تزالين من خلق أحد أصدقائي. وبالتالي، أنتِ ذو قيمة كبيرة بالنسبة لي. تذكري ذلك جيدًا، لأنني أجد صعوبة في تكرار ما قلته. واذهبي وأخبري جميع زملائك لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من التنزه، كان الأمر أشبه بأنه يريد العثور على إجابة لسؤال ممثل باندورا. لن يكون قادرًا على فهم ما يمكنه عادة اكتشافه إذا ضايقه شيء من جميع الجوانب.
“شكرًا، شكرًا جزيلاً لك!”
بالمناسبة، لم يقل نفس الشيء لقتلة الحواف الثمانية، لأنهم كانوا كائنات تم استدعاؤها من ذهب يجدراسيل. ربما شعر بالأسف بشكل غامض بشأن الاضطرار إلى التضحية بهم، لكن لم يكن لديهم أي قيمة له بخلاف ذلك.
إلى أي مدى سيذهب بـ آينز أوول غوون؟
“لنذهب.”
قام بضرب كعبيه معًا قبل أن يسير.
مع الملائكة الستة وفيفث والعديد من القتلة الثمانية – تم ترك البقية كحراس – اتجه آينز إلى البوابة.
آينز لا يمكن أن يموت الآن. على أقل تقدير، قبل تجربة إعادة إحياء اللاعبين، كان عليه أن يفترض أنه لم يكن لديه سوى حياة واحدة، وإعداد درع لحم له.
في الأفق، رأى لورد سرداب، والذي قاد أكثر من عشرين من فارس الموت.
“استيقظي، هاموسكي.”
ارتدى أردية أرجوانية ممزقة كانت ذات يوم رائعة، وارتدى تاجًا يلمع بشكل غير معهود. لقد كان مخلوقًا في مستوى 70 من نزاريك.
“الملائكة، فيفث تسير معنا. دافعوا عنها كما تفعلون لي.”
يمكن أن تقوي مهاراته من نوع القائد أي فارس موت يسيطر عليه، لكنه لم يستطع فعل ذلك لأن فرسان الموت الذين كانوا تابعين له كانوا تحت سيطرة آينز. ومع ذلك، فقد وضعه آينز هنا لأنه أقر بقدراته القيادية الممتازة.
تمامًا كما شعر آينز بالارتباك، أحنى ممثل باندورا رأسه.
“سوف أتوجه إذًا، دع ألبيدو يعرف.”
“آه، حول ذلك، هل يمكنك الجلوس قليلاً؟ نظرًا لأننا نادرًا ما نلتقي، فهناك أمر أود أن أسألك عنه يا أبي. هل لي أن أعرف كيف تنوي حكم هذه المملكة السحرية؟”
بعد مروره بجانب لورد السرداب – الذي انحنى بعمق – وصل آينز إلى الشوارع.
نظر آينز من الخلف إلى صوت استنشاق، ورأى أن فيفث تمسح زوايا عينيها بمنديل.
لم يكن لديه أي هدف في ذهنه.
بكل صدق، كان من الصعب عليه أن يميز بدقة مكان اللاميت الذي خلقه. ومع ذلك، لم يتذكر آينز وضع أحدهم في الإسطبلات، ومن هنا جاء ارتباكه في التقاط رد فعل لاميت هنا.
بدلاً من التنزه، كان الأمر أشبه بأنه يريد العثور على إجابة لسؤال ممثل باندورا. لن يكون قادرًا على فهم ما يمكنه عادة اكتشافه إذا ضايقه شيء من جميع الجوانب.
عندما سمع آينز عن هذا لأول مرة، تساءل، “أي جزء من هذا يبدو وكأنه ملك الغابة الحكيم”. شعر وكأنه أحمق لأنه توقع منها أن يتصرف ككائن ذكي.
افتتح آينز خطواته وهو يتخيل مستقبل مملكة آينز أوول غوون السحرية تحت قيادته.
إلى أي مدى سيذهب بـ آينز أوول غوون؟
____________
بعد مروره بجانب لورد السرداب – الذي انحنى بعمق – وصل آينز إلى الشوارع.
ترجمة: Scrub
“آيـ آينز ساما، كيف يمكن مقارنة أهمية جسدي بجسد الثمين لوجود سامي؟”
ومع قوله ذلك، بعد الدخول إلى النزل، عاد على الفور إلى نازاريك لخلق لاموتى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
