رفقاء غريبون (2)
الفصل 87: رفقاء غريبون (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة هناك ، أغرته الفكرة حقًا. بطريقة ما تمكن من إجبار نفسه ، لكنه لم يعتقد أنه سيفوز على هذه الأشياء. لذا ، بدلاً من إهدار المزيد من الطاقة والمعاناة من المزيد من الألم ، لماذا لا يطعن نفسه بشكل نظيف في رقبته وينتهي من ذلك؟ ألن يكون هذا أفضل؟
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر الانتظار لفترة أطول وقام بتنشيط عيونه التسع.
بقدر ما يتعلق الأمر بموقع دوقية ديلفينيون ، يمكن للمرء أن يقول إنه كانت بجوار مملكة هارمارك. كان المختبر نفسه يقع في أقصى الطرف الشمالي الشرقي من أراضي الدوقية ، ولم يكن بعيدًا عن حدود هارمارك. كان يقع جنوب مملكة هارمارك ابعد من قلعة أردن.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) عض الشاب على رمحه مرة أخرى.
لقد كانت ضربة حظ كبيرة بأن هروب سيول جيهو كان مع تيريزا هاسي. ربما لم تكن رامية ، لكن لحسن الحظ ، كانت على دراية جيدة بالتضاريس المحلية ، ولم يكن هناك داعٍ للقلق من أن يسيروا في الاتجاه الخاطئ.
*
“لم يتبق لدينا الكثير من الوقت.”
تحرك سيول جيهو وسعل سعال جافًا. شعر جسده كله بالثقل. ليس فقط على جلده ، ولكن حتى أحشائه بدت مليئة بالسوائل الصدئة المتصاعدة. لم يكن من المفاجئ أن تتطور الإصابات الداخلية الخطيرة بعد قضاء الكثير من الوقت في الأرض مع هذا الاختلاف الواضح في درجة الحرارة.
اقترحت أن يسلكوا أقصر طريق إلى وادي أردن. كانت تقع في المنطقة الحدودية لذلك كانت قريبة. والأهم من ذلك ، كانت هناك قلعة أردن أيضًا. نظرًا لوجود هيكل جديد قيد الإنشاء ، فقد تم تزويده بالكثير من الإمدادات ، وبسبب الحادث السابق ، تمركزت قوات قتالية قوية هناك أيضًا.
لقد تعرض للضغط من الوقت ، لذلك جرها ببساطة واختبأ خلف صخرة ضخمة. بقيت في حيرة ، لكن تعبيرها تلاشى بعد فترة وجيزة من سماع أزيز الأجنحة. أشار سيول جيهو إلى الأعلى.
أوصت تيريزا بالسير إلى هناك ، قائلة إنهم إذا ساروا دون توقف ، فسيصلون إلى وجهتهم في وقت مبكر من اليوم الخامس ، أو السادس على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف شيئاً آخر إلى تقييمه. كانت التغيرات في درجات الحرارة خلال النهار والليل شديدة ، على أقل تقدير.
*
لسوء الحظ ، كان عليهم السير في هذا الطريق إذا كانوا سيصلون إلى وادي أردن. عندما لم يكن لديهم خيار آخر ، استخدم الروديوم المتبقي.
كان يومهم الأول خاليًا من المتاعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفدت مياههم أخيرًا. لقد أصيبوا بالفعل في البداية ، والآن بعد أن كانوا في مسيرة إجبارية أيضًا ، طالبت أجسادهم بإعادة الترطيب أكثر من المعتاد.
على الرغم من أنها كان فقط أشبه بالصحراء ، إلا أن سيول جيهو لا يزال بإمكانه رؤية ما تبدو عليه المناطق التي يسيطر عليها الطفيليات. التقييم الذي قدمه بعد المشي طوال اليوم؟ “عالم ميت”.
“يجب أن أتحمل”.
لا يمكن رؤية أي تلميح من الحيوية أو الحياة. كانت التربة ذات اللون الرماد التي تلامس باطن قدميه صلبة مثل الصخرة. كانت كل أوراق العشب التي رآها صفراء وجافة. في المناسبات النادرة التي رأى فيها شجرة ، كانت رقيقة وجافة دن أي ذرة من الحياة فيها.
… لقد خاف من كلماتها التالية.
حذرته تيريزا من لمس أي شيء بلا مبالاة . لكنها أضافت أيضًا أن الحالة في دوقية ديلفينيون كانت في الواقع أفضل نسبيًا من أي مكان آخر. قالت إن التغييرات التي طرأت على ظروف الإمبراطورية ، التي أصبحت الآن مركزًا للطفيليات ، لا يمكن تخيلها حتى، وتركت تنهيدة تهرب من شفتيها.
“هذا لن يجدي نفعا. لنأخذ استراحة ، حتى لو كان ذلك لفترة قصيرة فقط. إذا واصلنا على هذا المعدل…. ”
قرر سيول التركيز على المشي بدلاً من ذلك. لقد أراد ببساطة الخروج من هذا الجحيم بأسرع ما يمكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف شيئاً آخر إلى تقييمه. كانت التغيرات في درجات الحرارة خلال النهار والليل شديدة ، على أقل تقدير.
*
شكلت تيريزا وجهًا محيرًا لشخص يسأل ، “ما الذي تتحدث عنه؟”
في الوقت الذي جاء فيه اليوم الثاني لاستقبالهم.
من أجل القيام بذلك ، كان بحاجة إلى الطاقة. كان بحاجة إلى إعطاء مغذيات لجسمه حتى يتمكن من الحركة مرة أخرى. رشفة واحدة فقط من الماء ، اعتقد أنه سيكون قادرًا على المضي قدمًا مرة أخرى. في هذه اللحظة دخل المقصف نظره.
أضاف شيئاً آخر إلى تقييمه. كانت التغيرات في درجات الحرارة خلال النهار والليل شديدة ، على أقل تقدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
عندما حل المساء ، انخفضت درجة الحرارة. كان الجو باردًا جدًا. يهرب بخار أبيض كلما فتحوا أفواههم.
“اللعنة …”
مع تعمق الليل ، ازداد البرودة. كان الجو شديد البرودة ، ولأول مرة في حياته ، اختبر سيول جيهو ظاهرة عدم النوم بسبب البرودة.
قرر سيول التركيز على المشي بدلاً من ذلك. لقد أراد ببساطة الخروج من هذا الجحيم بأسرع ما يمكن.
عندما كان في الجيش ، كان عليه أن يشارك في تدريب على البرية في الشتاء كان يتم في وسط سفح جبل متجمد. لكن حتى ذلك لم يكن باردًا مثل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤيته يتخبط ويلتوي بشكل غير متماسك هكذا ، بدأت تيريزا هاسي في مضغ شفتها السفلى. كان تنفسه قاسيًا وجلده يغلي. كان من الواضح أن جسده لم يعد يتحمل بعد الآن.
لم يتسرب الهواء البارد إلى جسده فحسب ، بل بدا أيضًا أنه يقضم عظامه ويحفر في النخاع العظمي. حتى أنه كان يعاني من هلوسة بسبب عضة الصقيع .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) عض الشاب على رمحه مرة أخرى.
في فجر تلك الليلة ، عانق الاثنان بعضهما بشكل يائس دون معرفة من بدأها أولاً. لم يكن لديهم خيار. أمام الحاجة الحقيقية للبقاء ، تم إلقاء أشياء مثل الإحراج أو الشرف بسهولة من النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ليهتم حتى لو تمزق حلقه إلى أشلاء طالما أنه يمكنه شرب علبة كوكاكولا مثلجة في هذه اللحظة.
ارتجفت أسنان سيول جيهو من البرد القارس ، لكنه أجبر نفسه على إغلاق عينيه والراحة.
هو هو!!
كان على وشك أن يصاب بالجنون. كان شعاع الراحة الوحيد هو الدفء الخافت الذي ينتقل عبر الجلد الذي يضغط على جسده ، والأحاسيس الناعمة التي تلتف حول رقبته وظهره.
في النهاية ، كان عليه أن يريح نفسه من خلال تجربته أولاً.
*
“سأذهب وألقي نظرة على ما إذا كان هناك فاكهة للأكل أو ماء للشرب. حتى لو كانت نسغ شجرة “.
اليو الثالث.
احمر خدي تيريزا قليلاً ، لكن كلماتها ظلت حازمة .
واصلت تيريزا تشجيع الشاب بالقول إنهم على وشك الوصول ، وأنهم يحتاجون فقط لدفع أنفسهم أكثر قليلاً. علم سيول جيهو أنها كانت تمر بوقت أصعب مما كان عليه ، لذلك بذل قصارى جهده لعدم إظهار معاناته.
تمتمت تيريزا في ذهول.
لسوء الحظ ، حدث الحدث المخيف في منتصف النهار. لأول مرة خلال هذه الرحلة ، اظهرت عيونه التسع لونها الأصفر في الأفق البعيد. بالنظر إلى أنهم ما زالوا داخل أراضي العدو ، كانت هناك فرصة جيدة أن يصبح اللون أكثر حدة.
(م.م: المقصف هو قارورة مياه غالباً ما يستخدمها الجنود)
‘ماذا يجب أن نفعل الآن؟’
مع بعض الصعوبة ، تحدثت تيريزا عن رأيها.
بينما كان يقف هناك يفكر ، اتسع نطاق المنطقة ذات اللون الأصفر فجأة. لا ، هل يجب أن يقول أنه كان يقترب بالفعل؟ سرعان ما تغير اللون الأصفر إلى اللون البرتقالي ، ثم تحول إلى اللون الأحمر القرمزي في لحظة تقريبًا. خاف سيول جيهو وأمسك يد تيريزا على عجل.
ربما لأنه لم ينام بشكل صحيح في أيام ، كان النعاس يهاجمه بلا هوادة. كان رأسه مخدرًا. جسده لم يشعر وكأنه جسده. لقد أوقف بوعي كل الأحاسيس واستمر في المضي قدمًا دون خطة.
“أميرة!”
تمتمت تيريزا في ذهول.
“نعم نعم؟”
“….”
“نحن بحاجة إلى التراجع الآن.”
تمتمت تيريزا في ذهول.
“تراجع؟!”
بعد أن تحرر من كل الأفكار والمشاعر ، حدق في نشوة في العدو الذي يندفع نحوه ويصد هجومه الأخير.
شكلت تيريزا وجهًا محيرًا لشخص يسأل ، “ما الذي تتحدث عنه؟”
“ماذا علينا ان نفعل؟”
لقد تعرض للضغط من الوقت ، لذلك جرها ببساطة واختبأ خلف صخرة ضخمة. بقيت في حيرة ، لكن تعبيرها تلاشى بعد فترة وجيزة من سماع أزيز الأجنحة. أشار سيول جيهو إلى الأعلى.
عض سيول جيهو على عجل في رمحه الجليدي. ساعدت الهالة الباردة المنبعثة بقوة من السلاح على تهدئة فمه ، لكن هذا كان كل شيء فقط. بغض النظر عن مدى صعوبة الامتصاص ، فإن الرمح لا يريد أن يذوب. لقد أنزل الرمح باكتئاب.
“….يا إلهي….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، ما كشف عن نفسه كان مجموعة من الطفيليات. كانوا يتألفون من ستة أشياء تشبه مومياء البشر ، بالإضافة إلى أربعة ذئاب موبوءة بالديدان.
نمت عيون تيريزا بحجم زوج من الأجراس الكبيرة. كانت أشكال الحياة الطائرة الغريبة التي تغطي السماء مثل سرب من الجراد تندفع في اتجاهها . كما لو كانوا يستكشفون المنطقة فقط ، حلق السرب مرة واحدة وسرعان ما طار غربًا.
توقفوا عن الكلام. لم يتم تبادل كلمة بينهما. لم يسأل أحد إلى أين يذهبون ولم يتطوع احد لتقديم هذه المعلومات. استخدم سيول عيونه التسع لمشاهدة المناطق المحيطة مثل الصقر ، وتبعته تيريزا هاسي ببساطة من الخلف في صمت.
لم يعتقدوا أبدًا أن هذا سيكون سهلاً ، لكن الآن بعد أن رأوا ما يواجهونه بأم عينهم ، حسنًا ، كان هذا يتجاوز توقعاتهم.
حذرته تيريزا من لمس أي شيء بلا مبالاة . لكنها أضافت أيضًا أن الحالة في دوقية ديلفينيون كانت في الواقع أفضل نسبيًا من أي مكان آخر. قالت إن التغييرات التي طرأت على ظروف الإمبراطورية ، التي أصبحت الآن مركزًا للطفيليات ، لا يمكن تخيلها حتى، وتركت تنهيدة تهرب من شفتيها.
“….لقد ارتكبت خطأ.”
كان على وشك أن يصاب بالجنون. كان شعاع الراحة الوحيد هو الدفء الخافت الذي ينتقل عبر الجلد الذي يضغط على جسده ، والأحاسيس الناعمة التي تلتف حول رقبته وظهره.
تمتمت تيريزا في ذهول.
‘ماء…. ماء….’
“اعتقدت أنه مع اختفاء المختبر ، لن تكون هناك دوريات حول المنطقة الحدودية …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشكلتهم الحالية تتعلق بالتطويق. بدلاً من الاختفاء ، أصبح أثقل من ذي قبل وهذا يعني أنهم لا يستطيعون التقدم على الرغم من أن الوادي كان أمامهم مباشرةً. كل المصاعب الدموية التي مروا بها كانت هباءً.
كان العكس تماما. زادت أعدادهم أكثر من ذلك بكثير.
لقد كانت ضربة حظ كبيرة بأن هروب سيول جيهو كان مع تيريزا هاسي. ربما لم تكن رامية ، لكن لحسن الحظ ، كانت على دراية جيدة بالتضاريس المحلية ، ولم يكن هناك داعٍ للقلق من أن يسيروا في الاتجاه الخاطئ.
“… ومع ذلك ، فلنكمل.”
“ووب …. ووووك !! ”
أمسك سيول جيهو بالروديوم المتدلي حول رقبته. لم يتبق سوى حجم ظفر الإصبع تقريبًا ، ولكن مع ذلك ، كان هناك ويمكنه استخدامه.
بغض النظر عن هذا “السائل” طرد من أجساد البشر. انفجرت يديه المرتعشتين من الأعلى وأملا المقصف على شفتيه. سائل مبرد الآن يقطر لأسفل. بلع ، بلع…. أجبر نفسه على البلع مرتين ، وعلى الفور تقريبًا تجعدت حواجبه بشدة.
“من الآن فصاعدًا ، اسمحي لي بأخذ زمام المبادرة.”
رغم كل ذلك….
قرر أيضًا ترك “العيون التسع” طوال الوقت.
‘…هذا صحيح.’
ألقت تيريزا نظرة خاطفة عليه. فقط كيف اكتشف الأعداء المقتربين؟ لم يكن حتى رامي سهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر الانتظار لفترة أطول وقام بتنشيط عيونه التسع.
أثار فضولها ، ولكن بدلاً من السؤال ، أومأت برأسها ببساطة.
تمتمت لنفسها بهدوء ، لكن سيول جيهو أجبر رأسه على التحرك بالكاد من جانب إلى آخر. كانت فكرة تيريزا منطقية. لم يكن هذا خطأ أحد. لا ، لقد علموا أن هناك مخاطر من أن تسير الأمور على هذا النحو.
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشكلتهم الحالية تتعلق بالتطويق. بدلاً من الاختفاء ، أصبح أثقل من ذي قبل وهذا يعني أنهم لا يستطيعون التقدم على الرغم من أن الوادي كان أمامهم مباشرةً. كل المصاعب الدموية التي مروا بها كانت هباءً.
اليوم الرابع.
في الوقت الذي جاء فيه اليوم الثاني لاستقبالهم.
نفدت مياههم أخيرًا. لقد أصيبوا بالفعل في البداية ، والآن بعد أن كانوا في مسيرة إجبارية أيضًا ، طالبت أجسادهم بإعادة الترطيب أكثر من المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. عبوس يتشكل على حواجبه.
في البداية ، أخذوا رشفات صغيرة لتبليل حلقهم إذا نما العطش كثيرًا. لكن هذا يعني أن إمدادهم بالمياه انخفض بسرعة كبيرة جدًا ، لذلك وافقوا على بصق المياه مرة أخرى في المقصف بعد إدخاله في أفواههم. وفي النهاية ، توقفوا عن ترطيب شفاههم وكان هذا هو الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….يا إلهي….”
(م.م: المقصف هو قارورة مياه غالباً ما يستخدمها الجنود)
… لقد خاف من كلماتها التالية.
لقد حاولوا جاهدين الحفاظ على مياههم ، ولكن في النهاية ، جفت بالكامل. الآن لم يتبق لديهم شيء يأكلونه أو يشربونه.
وبعد ذلك ، كان هناك حضور لا لبس فيه للعديد من الأشياء التي تسير بسرعة نحو موقعه. بعد أن أدرك غريزيًا أن الأمور قد سارت بشكل خاطئ ، رفع جسده.
“اللعنة ….”
“أوه….؟”
كان تعبير تيريزا حزين لبعض الوقت قبل أن تخبره بأنها ستعود بعد قليل. سرعان ما عادت وسلمت له المقصف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كما تعلم ، تتبول فيه “.
“ها أنت ذا.”
▪بالمناسبة، شرب البول يسبب في الفشل الكلوي في أقل من يوم واحد و قد يسبب الموت لذا لا تجربه في المنزل … XD امزح يخخخخ…
كان سيول جيهو على وشك أن يسأل ، “ما نوع السحر الذي ألقيتيه للتو؟” ولكن بعد ذلك …
لم يتسرب الهواء البارد إلى جسده فحسب ، بل بدا أيضًا أنه يقضم عظامه ويحفر في النخاع العظمي. حتى أنه كان يعاني من هلوسة بسبب عضة الصقيع .
“سيول ، يجب أن تقوم بعملك في المقصف أيضًا. لا تضيع ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن رؤية أي تلميح من الحيوية أو الحياة. كانت التربة ذات اللون الرماد التي تلامس باطن قدميه صلبة مثل الصخرة. كانت كل أوراق العشب التي رآها صفراء وجافة. في المناسبات النادرة التي رأى فيها شجرة ، كانت رقيقة وجافة دن أي ذرة من الحياة فيها.
“إيه؟”
كان هناك صوت لشيء يشم الهواء ، وبعد ذلك …
” كما تعلم ، تتبول فيه “.
توقفوا عن الكلام. لم يتم تبادل كلمة بينهما. لم يسأل أحد إلى أين يذهبون ولم يتطوع احد لتقديم هذه المعلومات. استخدم سيول عيونه التسع لمشاهدة المناطق المحيطة مثل الصقر ، وتبعته تيريزا هاسي ببساطة من الخلف في صمت.
… لقد خاف من كلماتها التالية.
ويمكنه أيضًا رؤية شيء ضخم جدًا في المسافة. استمر سيول جيهو في التحديق بصمت بعيونه المشوشة غير المركزة.
“تبول؟”
“هاه”.
“…توقف عن النظر في وجهي هكذا…”
احمر خدي تيريزا قليلاً ، لكن كلماتها ظلت حازمة .
احمر خدي تيريزا قليلاً ، لكن كلماتها ظلت حازمة .
كان يلهث ويغطي فمه بيده لفترة طويلة قبل أن يصرّ على أسنانه. ربما بسبب كل تلك التهوع والبكاء ، استعاد عقله الذي كان ضبابيًا تركيزه المفقود.
“إذا أردنا الاستمرار في العيش ، في الوقت الحالي ، ليس لدينا خيار سوى شرب هذا.”
كإنسان ، من الطبيعي أن يكون للفرد حدوده. حتى لو كان ينعم بلياقة بدنية قاسية وتم بناء المانا من خلال نظام تدريب قاسي ، فلن يكون قادرًا على الصمود إلى الأبد.
“ما زلت … لا أعتقد أنه مفيد جدًا لجسمك …”
“سيول !!”
شكل سيول جيهو تعبيرا غير راغب.
“ماذا علينا ان نفعل؟”
“بالطبع هذا ليس جيدًا. ربما يكون التبول الأول هو الأكثر احتمالًا من بين الكثير. إنه ليس سيئًا كما تعتقد “.
بينما كان يقف هناك يفكر ، اتسع نطاق المنطقة ذات اللون الأصفر فجأة. لا ، هل يجب أن يقول أنه كان يقترب بالفعل؟ سرعان ما تغير اللون الأصفر إلى اللون البرتقالي ، ثم تحول إلى اللون الأحمر القرمزي في لحظة تقريبًا. خاف سيول جيهو وأمسك يد تيريزا على عجل.
“… يبدو أن لديك خبرة في هذا.”
فجأة ، سمع شخصًا يتحدث معه. شعر بإحساس اهتزاز جسده.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أردنا الاستمرار في العيش ، في الوقت الحالي ، ليس لدينا خيار سوى شرب هذا.”
اعترفت تيريزا بذلك دون أي تردد.
سعال! سعل جاف. عينيه تتألمان وتتألمان. مجرد الإمساك بالرمح جعله يشعر وكأن ذراعه ستسقط في أي لحظة. وصلت قدرته على التحمل إلى الحضيض منذ وقت طويل ، لذلك كان من المستحيل القفز والقتال بطريقة رائعة الآن.
“كيف عدت عندما هربت من العاصمة؟ كنت أتجول في الصحراء بمفردي ، وكنت عطشانة حقًا ، لذا…. لقد عطشت ، وشربت ذلك ، ثم عطشت مرة أخرى ، وشربت ذلك … .. حسنًا ، هكذا نجوت ، على أي حال “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“….”
“يجب أن أبقى حادًا.”
“هذا ليس شيئًا يمكنك الاستمرار في القيام به ، على الرغم من ذلك. في نهاية تكرار تلك الدورة ، لم يعد بإمكاني شربها “.
بغض النظر عن هذا “السائل” طرد من أجساد البشر. انفجرت يديه المرتعشتين من الأعلى وأملا المقصف على شفتيه. سائل مبرد الآن يقطر لأسفل. بلع ، بلع…. أجبر نفسه على البلع مرتين ، وعلى الفور تقريبًا تجعدت حواجبه بشدة.
بينما كان مندهشًا داخليًا بسبب سعيها للبقاء على قيد الحياة ، شكل تعبيرًا سئمًا.
“على أي حال ، لن أجبركم على شربه. حتى مع ذلك ، لا تتبول على الأرض وتضيعه ، حسنًا؟ اسمح لي أن أشربه بدلا من ذلك “.
“على أي حال ، لن أجبركم على شربه. حتى مع ذلك ، لا تتبول على الأرض وتضيعه ، حسنًا؟ اسمح لي أن أشربه بدلا من ذلك “.
بصراحة ، أراد أن ينهار ويبكي عدة مرات خلال رحلته هنا. لم يكن يريد أن يجعلها تقلق بإظهار مدى سوء معاناته ، لذلك تحمل كل شيء بصمت. ولكن الآن بعد أن تُرك وحده ، اندلع الصراخ الذي لا يمكن السيطرة عليه.
منذ أن قالت ذلك ، لم يكن لديه خيار.
إذا كان يجب أن يكون صادقًا ، فقد تمنى بشدة أن تكون هذه الأشياء مجرد بعض الذئاب البرية.
في النهاية ، كان عليه أن يريح نفسه من خلال تجربته أولاً.
لم يكن هذا كل شيء. ربما لأنه كان يستخدم “العيون التسع” لفترة طويلة ، شعر بإحساس مؤلم يهاجمه. شعر وكأن سكين يطعن في كل جزء من دماغه.
“إلى أي مدى نحن بحاجة للذهاب؟”
بقدر ما يتعلق الأمر بموقع دوقية ديلفينيون ، يمكن للمرء أن يقول إنه كانت بجوار مملكة هارمارك. كان المختبر نفسه يقع في أقصى الطرف الشمالي الشرقي من أراضي الدوقية ، ولم يكن بعيدًا عن حدود هارمارك. كان يقع جنوب مملكة هارمارك ابعد من قلعة أردن.
كانت الشمس عالية في السماء ، ولكن اليوم كان أكثر قتامة مما كان يعتقد كما لو أن السحب الكثيفة قد اندفعت. تنهد سول جيهو وهو يحدق في السماء المظلمة.
“….”
*
‘جبل….؟ جبل… اه…؟ ما هو … جبل …؟
اليوم الخامس.
“والأميرة ليست هنا …”
تراجعت سرعتهم في المشي إلى حد الزحف. كان ذلك لأن ظهور الطفيليات أصبح أكثر تكرارا الآن. في كل مرة حدث ذلك ، كان عليهم الاختباء أو الذهاب على عجل في اتجاه آخر. في بعض الحالات ، كان عليهم حتى العودة بالطريقة التي أتوا منها.
استخدم سيول الرمح كعصا للمشي وترتد للخلف. حاولت تيريزا منعه.
لسوء الحظ ، كان عليهم السير في هذا الطريق إذا كانوا سيصلون إلى وادي أردن. عندما لم يكن لديهم خيار آخر ، استخدم الروديوم المتبقي.
“الجبل … عبور…. جبل؟”
تتطلب المزيد والمزيد من الأشياء الآن انتباهه وهذا أدى بطبيعة الحال إلى انخفاض محادثتهم. في الواقع ، كانوا يحاولون الحفاظ على طاقتهم من خلال عدم التحدث مع بعضهم البعض. هكذا كانوا مرهقين.
كان هناك صوت لشيء يشم الهواء ، وبعد ذلك …
ومع ذلك ، فإن أكثر ما جعل سيول جيهو مرهقاً هو استخدام الدائم ل “العيون التسع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
واصل إخبار نفسه أن وجهتهم لم تكن بعيدة ، ولكن عندما رأى اللون الأحمر يسيطر تمامًا على نظرته عند سفح الوادي ، كاد أن ينهار عقليًا.
ارتفع خط بصره تلقائيًا. شعر أنه تم جره بالقوة. عندها فقط أدرك أنه سقط على الأرض.
‘هذا…. هل يجب علينا حتى محاولة ذلك؟’
“هل انت بخير؟ هل يجب أن نأخذ استراحة قصيرة؟ ”
تم الإستحواذ عليه فجأة مع قشعريرة لا يمكن تفسيره. ألم يمر بنفس التجربة مرة أخرى في المنطقة المحايدة؟ مرة أخرى عندما تولى المهمة “المستحيلة”. في اللحظة التي سار فيها عبر الغابة الكثيفة ، تحول اللون الأحمر على الفور إلى اللون الأسود. من “التراجع الفوري الموصى به” مباشرة إلى “الهروب فورًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، ما كشف عن نفسه كان مجموعة من الطفيليات. كانوا يتألفون من ستة أشياء تشبه مومياء البشر ، بالإضافة إلى أربعة ذئاب موبوءة بالديدان.
شعر سيول جيهو بالتضارب. كان لديه روديوم وكذلك عيونه التسع. بغض النظر عن مدى تفاؤله في محاولة تحليل الموقف ، رغم ذلك ، لم يكن هناك سوى نتيجة واحدة حتمية تنتظرهم في النهاية. يدخلون الوادي ويموتون.
نمت عيون تيريزا بحجم زوج من الأجراس الكبيرة. كانت أشكال الحياة الطائرة الغريبة التي تغطي السماء مثل سرب من الجراد تندفع في اتجاهها . كما لو كانوا يستكشفون المنطقة فقط ، حلق السرب مرة واحدة وسرعان ما طار غربًا.
“أعتقد أن الطفيليات لم يقللوا من يقظتهم بعد.”
“ووب …. ووووك !! ”
عندما وقف غير قادر على قول أي شيء لعشرات الدقائق ، اكتشفت تيريزا تقريبًا ما كان يدور في ذهنه وحاولت مواساته.
بينما كان يقف هناك يفكر ، اتسع نطاق المنطقة ذات اللون الأصفر فجأة. لا ، هل يجب أن يقول أنه كان يقترب بالفعل؟ سرعان ما تغير اللون الأصفر إلى اللون البرتقالي ، ثم تحول إلى اللون الأحمر القرمزي في لحظة تقريبًا. خاف سيول جيهو وأمسك يد تيريزا على عجل.
“ما كان يجب أن نأتي إلى هنا من البداية …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني أن ابقى ثقلاً عليها.”
تمتمت لنفسها بهدوء ، لكن سيول جيهو أجبر رأسه على التحرك بالكاد من جانب إلى آخر. كانت فكرة تيريزا منطقية. لم يكن هذا خطأ أحد. لا ، لقد علموا أن هناك مخاطر من أن تسير الأمور على هذا النحو.
تمكن سيول جيهو أخيرًا من فتح شفتيه.
مشكلتهم الحالية تتعلق بالتطويق. بدلاً من الاختفاء ، أصبح أثقل من ذي قبل وهذا يعني أنهم لا يستطيعون التقدم على الرغم من أن الوادي كان أمامهم مباشرةً. كل المصاعب الدموية التي مروا بها كانت هباءً.
“…توقف عن النظر في وجهي هكذا…”
تمكن سيول جيهو أخيرًا من فتح شفتيه.
رغم كل ذلك….
“ماذا علينا ان نفعل؟”
بصراحة ، أراد أن ينهار ويبكي عدة مرات خلال رحلته هنا. لم يكن يريد أن يجعلها تقلق بإظهار مدى سوء معاناته ، لذلك تحمل كل شيء بصمت. ولكن الآن بعد أن تُرك وحده ، اندلع الصراخ الذي لا يمكن السيطرة عليه.
لم تستطع تيريزا الرد على الفور. داخليا ، أرادت أن توصي بأن يذهبوا ويخاطروا بكل شيء. لا ، لقد اعتقدت أنه سيفعل ذلك حقًا إذا قالت ذلك بصوت عالٍ أولاً. هكذا نظر إليها سيول جيهو المترددة.
ومع ذلك ، فإن أكثر ما جعل سيول جيهو مرهقاً هو استخدام الدائم ل “العيون التسع”.
ومع ذلك ، كان هناك شيء نمت لتتأكد منه في طريقهم إلى هنا. وسيكون هذا عن هذا الشاب الذي يمتلك نوعًا من القدرة المجهولة. بدونها ، لم يكن هناك أي طريقة لتجنب الوقوع في يد الطفيليات إلى هذا الحد. لذا ، إذا كان عالقًا في حفرة عميقة من المعضلة ، فقد يعني ذلك شيئًا واحدًا فقط….
(م.م: المقصف هو قارورة مياه غالباً ما يستخدمها الجنود)
شعرت تيريزا أيضًا بالتردد ، لكن هذا لا يعني أنه يمكنهم ببساطة أن يذهبوا في المكان الصحيح. كان مجرد دفع جسدها تقريبًا إلى حافة الهاوية ، ولم تستطع ببساطة اتخاذ قرار منطقي.
لسوء الحظ ، كان عليهم السير في هذا الطريق إذا كانوا سيصلون إلى وادي أردن. عندما لم يكن لديهم خيار آخر ، استخدم الروديوم المتبقي.
ماذا كانت ستفعل في الظروف العادية؟ عندما فكرت في الأمر بهذه الطريقة ، وصلت الإجابة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كييه…. ككوه …. ”
“دعنا نعود.”
“….”
مع بعض الصعوبة ، تحدثت تيريزا عن رأيها.
في النهاية ، كان عليه أن يريح نفسه من خلال تجربته أولاً.
“لسنا بحاجة إلى المرور عبر الوادي بالضرورة. أنا متأكدة من وجود فتحات في مكان آخر “.
في اللحظة التي أغمض فيها بصره ، كان تعبيره خاليًا وبعيدًا عن الرغبة بالموت …
استدار سيول جيهو ليذهب في الاتجاه الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير تيريزا حزين لبعض الوقت قبل أن تخبره بأنها ستعود بعد قليل. سرعان ما عادت وسلمت له المقصف .
*
▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪
اليوم السادس.
من أجل القيام بذلك ، كان بحاجة إلى الطاقة. كان بحاجة إلى إعطاء مغذيات لجسمه حتى يتمكن من الحركة مرة أخرى. رشفة واحدة فقط من الماء ، اعتقد أنه سيكون قادرًا على المضي قدمًا مرة أخرى. في هذه اللحظة دخل المقصف نظره.
كانت عيونه التسع تحذره باستمرار كلما حاول أخذ استراحة قصيرة. كانت نفس القصة خلال المسيرة أيضًا. كان الأمر كما لو أن المطاردين قد التقطوا آثارهم وكانوا يطاردونهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، يمكنني … ما زلت أسير …”
في النهاية ، تم اكتشافهم بواسطة أشكال الحياة الطائرة التي تطاردهم بجنون. استخدم الروديوم على عجل وتجنب الوقوع في أسوأ المواقف المطلقة ، لكن….
احمر خدي تيريزا قليلاً ، لكن كلماتها ظلت حازمة .
“….”
“….”
…. اختفى. تاركًا وراءه دخانًا خفيفًا فقط ، اختفى الجزء الأخير من الروديوم. لم تعد واحدة من أقوى وسائل الحماية موجودة.
اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات
ونتيجة لذلك ، أصبحت مسيرتهم أكثر صعوبة. لم يكن بإمكانهم المخاطرة بالسير على سهول مفتوحة على مصراعيها واضطروا للسير على تضاريس وعرة مع العديد من الأماكن التي يمكنهم الاختباء فيها. أصبح نومهم قيلولة قصيرة جدًا . كانوا يعلمون أنهم سيموتون إذا أنزلوا من حذرهم ولو لثانية واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، استقبلته أصوات بعض الأشياء التي تنبح بغضب.
كل ما يمكنهم الاعتماد عليه هو العيون التسع لسيول جيهو.
“كيف عدت عندما هربت من العاصمة؟ كنت أتجول في الصحراء بمفردي ، وكنت عطشانة حقًا ، لذا…. لقد عطشت ، وشربت ذلك ، ثم عطشت مرة أخرى ، وشربت ذلك … .. حسنًا ، هكذا نجوت ، على أي حال “.
*
■م.م: فصل فقط عن المعاناة..
اليوم السابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن رؤية أي تلميح من الحيوية أو الحياة. كانت التربة ذات اللون الرماد التي تلامس باطن قدميه صلبة مثل الصخرة. كانت كل أوراق العشب التي رآها صفراء وجافة. في المناسبات النادرة التي رأى فيها شجرة ، كانت رقيقة وجافة دن أي ذرة من الحياة فيها.
توقفوا عن الكلام. لم يتم تبادل كلمة بينهما. لم يسأل أحد إلى أين يذهبون ولم يتطوع احد لتقديم هذه المعلومات. استخدم سيول عيونه التسع لمشاهدة المناطق المحيطة مثل الصقر ، وتبعته تيريزا هاسي ببساطة من الخلف في صمت.
شكل سيول جيهو تعبيرا غير راغب.
في النهاية ، وصلوا إلى الحد الذي لا يمكن تحمله. لا ، ربما كان من الأصح بكثير القول إنه تم الوصول إلى الحد الأقصى منذ يومين. تمكن تحفيز بأن وادي أردن القريب جدًا من قمع حدودهم ، ولكن في اللحظة التي غيروا فيها اتجاههم ، انفجر كل شيء مثل المياه المتدفقة من السد المكسور.
شم ، شم….
لم يعد يشعر بأي صلة بكتفه الأيسر. كانت نفس القصة بالنسبة لخصره الأيمن. كانت جروحه قد تفاقمت وتسرّب منها سائل لزج ممزوج بلون الأحمر الجاف. شعر بالحكة واحترق عندما كان ضوء الشمس ينفجر عليه بلا هوادة.
بمجرد أن انتهى رد فعله المنعكس ، بدأ بالبكاء بعد ذلك. ومع ذلك ، لم تكن هناك دموع.
أدرك أيضًا أنه على الرغم من أن الجو كان باردًا خلال الليل ، إلا أن النهار كان حارًا بشكل لا يصدق. تحت وهج الشمس ، شعروا كما لو أن لحمهم يُطهى وهم على قيد الحياة. والأسوأ من ذلك ، لم تظهر قطرة واحدة من العرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظ؟ هذا غريب. لم يغمي عليّ .
“سعال ، سعال ….”
“ووب …. ووووك !! ”
تحرك سيول جيهو وسعل سعال جافًا. شعر جسده كله بالثقل. ليس فقط على جلده ، ولكن حتى أحشائه بدت مليئة بالسوائل الصدئة المتصاعدة. لم يكن من المفاجئ أن تتطور الإصابات الداخلية الخطيرة بعد قضاء الكثير من الوقت في الأرض مع هذا الاختلاف الواضح في درجة الحرارة.
“وصلنا إلى سفح سلسلة الجبال !! إذا عبرنا ذلك….! ”
لم يكن هذا كل شيء. ربما لأنه كان يستخدم “العيون التسع” لفترة طويلة ، شعر بإحساس مؤلم يهاجمه. شعر وكأن سكين يطعن في كل جزء من دماغه.
بغض النظر عن هذا “السائل” طرد من أجساد البشر. انفجرت يديه المرتعشتين من الأعلى وأملا المقصف على شفتيه. سائل مبرد الآن يقطر لأسفل. بلع ، بلع…. أجبر نفسه على البلع مرتين ، وعلى الفور تقريبًا تجعدت حواجبه بشدة.
ومع ذلك ، فإن أصعب شيء يمكن تحمله لم يكن الألم. لم يكن حتى المطاردة المستمرة من قبل الطفيليات ، أيضًا.
عندها فقط أدرك أخيرًا أن شيئًا ما كان خطأ. لم يستطع رؤية أي لون. كانت الجبال “عديمة اللون” تمامًا.
لا ، لقد كان الجوع والعطش اللعينين. كان العطش مؤلمًا لدرجة كادت تقتله. اتبع غريزته وترك لسانه يلعق شفتيه ، لكن كل ما كان يشعر به هو جلد خشن ومتشقق. كان حلقه جافًا لدرجة أنه شعر وكأنه مشتعل.
عندما وقف غير قادر على قول أي شيء لعشرات الدقائق ، اكتشفت تيريزا تقريبًا ما كان يدور في ذهنه وحاولت مواساته.
لم يكن ليهتم حتى لو تمزق حلقه إلى أشلاء طالما أنه يمكنه شرب علبة كوكاكولا مثلجة في هذه اللحظة.
“اللعنة …”
عض سيول جيهو على عجل في رمحه الجليدي. ساعدت الهالة الباردة المنبعثة بقوة من السلاح على تهدئة فمه ، لكن هذا كان كل شيء فقط. بغض النظر عن مدى صعوبة الامتصاص ، فإن الرمح لا يريد أن يذوب. لقد أنزل الرمح باكتئاب.
*
كانت تيريزا تراقبه بصمت ودفعت المقصف نحوه. هز رأسه ببطء. لقد حاول بالفعل أن يشرب ثلاث أو أربع مرات من قبل ، لكنه انتهى به الأمر إلى إهدار طاقته بعد أن هز رأسه. ذات مرة ، نجح في أخذ جرعة واحدة فقط لكنه اضطر لبصقها في النهاية. لم يكن بإمكانه فعل شيء عندما قاومت معدته بعنف شرب ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشكلتهم الحالية تتعلق بالتطويق. بدلاً من الاختفاء ، أصبح أثقل من ذي قبل وهذا يعني أنهم لا يستطيعون التقدم على الرغم من أن الوادي كان أمامهم مباشرةً. كل المصاعب الدموية التي مروا بها كانت هباءً.
‘ماء…. ماء….’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه….”
عض الشاب على رمحه مرة أخرى.
“يجب أن أبقى حادًا.”
*
قام بفحص محيطه ببطء وكاد أن يعض لسانه. كانت الجبال لا تزال عديمة اللون ، لكن اللون الأصفر كان يقترب منه ببطء من الخلف.
اليوم الثامن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار سيول جيهو ليذهب في الاتجاه الآخر.
مشى سيول جيهو ، وبصره يحدق بثبات على الأرض. مشى وهو يحدق فقط في فخذي تيريزا اللامعة الذهبية.
اليوم الثامن.
ربما لأنه لم ينام بشكل صحيح في أيام ، كان النعاس يهاجمه بلا هوادة. كان رأسه مخدرًا. جسده لم يشعر وكأنه جسده. لقد أوقف بوعي كل الأحاسيس واستمر في المضي قدمًا دون خطة.
كانت شفتاه تبكيان ، لكن لم تخرج دموع ولا مخاط. يبدو أنه لم يكن هناك قطرة من الرطوبة في جسده.
وهكذا ، بينما استمر في السير في حالة عدم وجود أفكار أو مشاعر ، اختفت ساقا تيريزا فجأة من مجال نظره.
“….”
‘أوه؟’
تم الإستحواذ عليه فجأة مع قشعريرة لا يمكن تفسيره. ألم يمر بنفس التجربة مرة أخرى في المنطقة المحايدة؟ مرة أخرى عندما تولى المهمة “المستحيلة”. في اللحظة التي سار فيها عبر الغابة الكثيفة ، تحول اللون الأحمر على الفور إلى اللون الأسود. من “التراجع الفوري الموصى به” مباشرة إلى “الهروب فورًا”.
لسبب ما ، شعر جسده براحة أكبر. شعرت التربة المتهالكة التي تم ضغطها على خده بأنعم وأكثر نعومة من أي سرير كان عليه.
في النهاية ، كان عليه أن يريح نفسه من خلال تجربته أولاً.
‘….ما هذا…؟’
أوصت تيريزا بالسير إلى هناك ، قائلة إنهم إذا ساروا دون توقف ، فسيصلون إلى وجهتهم في وقت مبكر من اليوم الخامس ، أو السادس على الأقل.
فجأة ، سمع شخصًا يتحدث معه. شعر بإحساس اهتزاز جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر سيول جيهو بالتضارب. كان لديه روديوم وكذلك عيونه التسع. بغض النظر عن مدى تفاؤله في محاولة تحليل الموقف ، رغم ذلك ، لم يكن هناك سوى نتيجة واحدة حتمية تنتظرهم في النهاية. يدخلون الوادي ويموتون.
“يجب أن تستيقظ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقدت أنه مع اختفاء المختبر ، لن تكون هناك دوريات حول المنطقة الحدودية …”
استيقظ؟ هذا غريب. لم يغمي عليّ .
مع تعمق الليل ، ازداد البرودة. كان الجو شديد البرودة ، ولأول مرة في حياته ، اختبر سيول جيهو ظاهرة عدم النوم بسبب البرودة.
“سأساعدك.”
“….”
ارتفع خط بصره تلقائيًا. شعر أنه تم جره بالقوة. عندها فقط أدرك أنه سقط على الأرض.
اليوم الرابع.
ويمكنه أيضًا رؤية شيء ضخم جدًا في المسافة. استمر سيول جيهو في التحديق بصمت بعيونه المشوشة غير المركزة.
ظل راقدًا ميتًا مثل الجثة قبل أن يجبر جذعه العلوي على الجلوس. كان يرغب بشدة في البقاء في حالة من فقدان الوعي ، تمامًا هكذا. كان يعتقد أنه إذا كان فاقدًا للوعي ، فلن يعاني على الأقل من هذا الجوع والعطش لفترة قصيرة. ومع ذلك….
‘ما هذا…؟’
وبعد ذلك ، كان هناك حضور لا لبس فيه للعديد من الأشياء التي تسير بسرعة نحو موقعه. بعد أن أدرك غريزيًا أن الأمور قد سارت بشكل خاطئ ، رفع جسده.
“سيول ، هذا جبل. جبل.”
عندما حل المساء ، انخفضت درجة الحرارة. كان الجو باردًا جدًا. يهرب بخار أبيض كلما فتحوا أفواههم.
‘جبل….؟ جبل… اه…؟ ما هو … جبل …؟
رغم كل ذلك….
“وصلنا إلى سفح سلسلة الجبال !! إذا عبرنا ذلك….! ”
بمجرد أن انتهى رد فعله المنعكس ، بدأ بالبكاء بعد ذلك. ومع ذلك ، لم تكن هناك دموع.
“الجبل … عبور…. جبل؟”
عندما كان في الجيش ، كان عليه أن يشارك في تدريب على البرية في الشتاء كان يتم في وسط سفح جبل متجمد. لكن حتى ذلك لم يكن باردًا مثل هذا.
نظر إليه بذهول ، ولاحظته تيريزا هاسي بعيون قلقة من الجانب. لم تستطع رؤية أي تلميحات من العاطفة تحت جفنيه نصف المغلقتين.
اليوم الثامن.
“آه….”
▪باختصار كانوا متوجهين إلى وادي أردن لكن الطفيليات كانوا يحرسون الحدود بشدة لذلك غيروا من اتجاههم..و في النهاية ذهبت تيريزا لإحضار الماء لكن سيول تُرك ليتشمس مع مجموعة من الطفيليات
بعد حوالي عشر ثوان ، فتح سيول جيهو شفتيه.
“تبول؟”
“جبل…. جبل…. حق…. جبل….”
اليوم السادس.
غمغم مرارًا وتكرارًا ، ولكن بعد ذلك….
لم يتسرب الهواء البارد إلى جسده فحسب ، بل بدا أيضًا أنه يقضم عظامه ويحفر في النخاع العظمي. حتى أنه كان يعاني من هلوسة بسبب عضة الصقيع .
‘.. هل … أطفئت العيون التسعة ….؟’
‘ماء…. ماء….’
…. عبوس يتشكل على حواجبه.
[حتى ذلك الحين ، أود أن أفعل كل ما في وسعي للبقاء على قيد الحياة.]
‘لماذا لا أستطيع رؤية أي لون….؟’
“والأميرة ليست هنا …”
حاول سيول جيهو إجبار ساقيه على اتخاذ خطوات غير ثابتة إلى الأمام. لسوء الحظ ، انهار مرة أخرى .
*
“سيول !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، ما كشف عن نفسه كان مجموعة من الطفيليات. كانوا يتألفون من ستة أشياء تشبه مومياء البشر ، بالإضافة إلى أربعة ذئاب موبوءة بالديدان.
اقتربت منه تيريزا على عجل. عبر وجهه بوضوح عن حيرته بشأن سبب سقوطه بهذه الطريقة.
شكلت تيريزا وجهًا محيرًا لشخص يسأل ، “ما الذي تتحدث عنه؟”
“هاه… هاه ، ههه….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان مندهشًا داخليًا بسبب سعيها للبقاء على قيد الحياة ، شكل تعبيرًا سئمًا.
“هل انت بخير؟ هل يجب أن نأخذ استراحة قصيرة؟ ”
‘….ما هذا…؟’
” لا ….”
بمجرد أن تذكر تيريزا ، تبدد الإغراء.
استخدم سيول الرمح كعصا للمشي وترتد للخلف. حاولت تيريزا منعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
“هذا لن يجدي نفعا. لنأخذ استراحة ، حتى لو كان ذلك لفترة قصيرة فقط. إذا واصلنا على هذا المعدل…. ”
كان هناك صوت لشيء يشم الهواء ، وبعد ذلك …
“لا ، يمكنني … ما زلت أسير …”
في النهاية ، كان عليه أن يريح نفسه من خلال تجربته أولاً.
بانغ! دوى صوت انفجار الهواء فجأة. لقد قام بتنشيط اقراط فستينا.
■م.م: فصل فقط عن المعاناة..
“انظري…. هل ترين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
شكل ابتسامة بلا روح وحرك ساقيه. بدا أنه يمشي إلى الأمام دون مشاكل كثيرة قبل أن يسقط على الأرض مرة أخرى.
وهكذا ، بينما استمر في السير في حالة عدم وجود أفكار أو مشاعر ، اختفت ساقا تيريزا فجأة من مجال نظره.
“أوه….؟”
[حتى ذلك الحين ، أود أن أفعل كل ما في وسعي للبقاء على قيد الحياة.]
عند رؤيته يتخبط ويلتوي بشكل غير متماسك هكذا ، بدأت تيريزا هاسي في مضغ شفتها السفلى. كان تنفسه قاسيًا وجلده يغلي. كان من الواضح أن جسده لم يعد يتحمل بعد الآن.
بقدر ما يتعلق الأمر بموقع دوقية ديلفينيون ، يمكن للمرء أن يقول إنه كانت بجوار مملكة هارمارك. كان المختبر نفسه يقع في أقصى الطرف الشمالي الشرقي من أراضي الدوقية ، ولم يكن بعيدًا عن حدود هارمارك. كان يقع جنوب مملكة هارمارك ابعد من قلعة أردن.
كانت هناك تلميحات صغيرة طوال المسيرة. في الواقع ، قد يُنظر إلى قدرته على التحمل حتى الآن على أنها معجزة مشروعة. معظم الناس العاديين سينهارون في حالة الهزيمة في أقل من أربعة أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن رؤية أي تلميح من الحيوية أو الحياة. كانت التربة ذات اللون الرماد التي تلامس باطن قدميه صلبة مثل الصخرة. كانت كل أوراق العشب التي رآها صفراء وجافة. في المناسبات النادرة التي رأى فيها شجرة ، كانت رقيقة وجافة دن أي ذرة من الحياة فيها.
ومع ذلك ، تمكن سيول من الاستمرار لمدة ثمانية أيام ، أي ضعف المتوسط ، بجسد مصاب بجروح خطيرة ، تتم ملاحقته ليلاً ونهارًا ، والأسوأ من ذلك ، غير قادر على تناول الطعام أو الشراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه ، ههه….”
كإنسان ، من الطبيعي أن يكون للفرد حدوده. حتى لو كان ينعم بلياقة بدنية قاسية وتم بناء المانا من خلال نظام تدريب قاسي ، فلن يكون قادرًا على الصمود إلى الأبد.
استخدم سيول الرمح كعصا للمشي وترتد للخلف. حاولت تيريزا منعه.
جرّت تيريزا الشاب غير المتحرك ووضعته بين عدة صخور بارزة من الأرض.
نمت عيون تيريزا بحجم زوج من الأجراس الكبيرة. كانت أشكال الحياة الطائرة الغريبة التي تغطي السماء مثل سرب من الجراد تندفع في اتجاهها . كما لو كانوا يستكشفون المنطقة فقط ، حلق السرب مرة واحدة وسرعان ما طار غربًا.
“ابق هنا لبعض الوقت ، حسنًا؟”
منذ أن قالت ذلك ، لم يكن لديه خيار.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، استقبلته أصوات بعض الأشياء التي تنبح بغضب.
“سأذهب وألقي نظرة على ما إذا كان هناك فاكهة للأكل أو ماء للشرب. حتى لو كانت نسغ شجرة “.
كانت عيونه التسع تحذره باستمرار كلما حاول أخذ استراحة قصيرة. كانت نفس القصة خلال المسيرة أيضًا. كان الأمر كما لو أن المطاردين قد التقطوا آثارهم وكانوا يطاردونهم.
بحلول الوقت الذي استعاد فيه وعيه ، لم تكن الأميرة في أي مكان يمكن رؤيته. فقط المقصف والرمح الملقاة على الأرض كانا بجانبه.
“جبل…. جبل…. حق…. جبل….”
ظل راقدًا ميتًا مثل الجثة قبل أن يجبر جذعه العلوي على الجلوس. كان يرغب بشدة في البقاء في حالة من فقدان الوعي ، تمامًا هكذا. كان يعتقد أنه إذا كان فاقدًا للوعي ، فلن يعاني على الأقل من هذا الجوع والعطش لفترة قصيرة. ومع ذلك….
‘…هذا صحيح.’
“لا يمكنني أن ابقى ثقلاً عليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نراكم مع الفصل القادم
… ما لم يكن بمفرده ، فسيكون ذلك مصدر إزعاج كبير لها عندما يفترض أن يتنقلوا معًا.
عندها فقط أدرك أخيرًا أن شيئًا ما كان خطأ. لم يستطع رؤية أي لون. كانت الجبال “عديمة اللون” تمامًا.
“يجب أن أقف …”
“بالطبع هذا ليس جيدًا. ربما يكون التبول الأول هو الأكثر احتمالًا من بين الكثير. إنه ليس سيئًا كما تعتقد “.
من أجل القيام بذلك ، كان بحاجة إلى الطاقة. كان بحاجة إلى إعطاء مغذيات لجسمه حتى يتمكن من الحركة مرة أخرى. رشفة واحدة فقط من الماء ، اعتقد أنه سيكون قادرًا على المضي قدمًا مرة أخرى. في هذه اللحظة دخل المقصف نظره.
“… ومع ذلك ، فلنكمل.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو مات هنا ، فإن اصطحاب أحدهم معه سيخفف العبء عن هروب تيريزا لاحقًا. عندما وصلت أفكاره إلى هنا ، ارتفع مستوى شجاعته بعدة مستويات.
وصل سيول جيهو بحذر شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت تيريزا تشجيع الشاب بالقول إنهم على وشك الوصول ، وأنهم يحتاجون فقط لدفع أنفسهم أكثر قليلاً. علم سيول جيهو أنها كانت تمر بوقت أصعب مما كان عليه ، لذلك بذل قصارى جهده لعدم إظهار معاناته.
“انها ليست قذرة.”
فجأة ، سمع شخصًا يتحدث معه. شعر بإحساس اهتزاز جسده.
بغض النظر عن هذا “السائل” طرد من أجساد البشر. انفجرت يديه المرتعشتين من الأعلى وأملا المقصف على شفتيه. سائل مبرد الآن يقطر لأسفل. بلع ، بلع…. أجبر نفسه على البلع مرتين ، وعلى الفور تقريبًا تجعدت حواجبه بشدة.
احمر خدي تيريزا قليلاً ، لكن كلماتها ظلت حازمة .
“ووب …. ووووك !! ”
“…توقف عن النظر في وجهي هكذا…”
مصحوبًا بنوبة سعال شديد ، بدأ يتقيأ على الفور. كان يدعم وزنه بكلتا يديه ويتقيأ مرارًا وتكرارًا. كان يعلم أنه كان مثيرًا للشفقة ، ولكن بغض النظر عما فعله ، لم يستطع التعود على الرائحة الكريهة التي تنفرد بها البول البشري.
ومع ذلك ، فإن أصعب شيء يمكن تحمله لم يكن الألم. لم يكن حتى المطاردة المستمرة من قبل الطفيليات ، أيضًا.
“كيوه ، هيه….”
“….”
بمجرد أن انتهى رد فعله المنعكس ، بدأ بالبكاء بعد ذلك. ومع ذلك ، لم تكن هناك دموع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت تيريزا تشجيع الشاب بالقول إنهم على وشك الوصول ، وأنهم يحتاجون فقط لدفع أنفسهم أكثر قليلاً. علم سيول جيهو أنها كانت تمر بوقت أصعب مما كان عليه ، لذلك بذل قصارى جهده لعدم إظهار معاناته.
بصراحة ، أراد أن ينهار ويبكي عدة مرات خلال رحلته هنا. لم يكن يريد أن يجعلها تقلق بإظهار مدى سوء معاناته ، لذلك تحمل كل شيء بصمت. ولكن الآن بعد أن تُرك وحده ، اندلع الصراخ الذي لا يمكن السيطرة عليه.
“هل انت بخير؟ هل يجب أن نأخذ استراحة قصيرة؟ ”
“اللعنة …”
“ووب …. ووووك !! ”
كثيرا ما كان يفكر في هذا خلال المسيرة. كان يعتقد أنه ما كان يجب أن يأتي وأنه ألقى بنفسه الحمقاء في هذه المشكلة. كان يجب أن يستمع للآخرين عندما يحاولون ثنيه عن ذلك. لكن عندما وصلت أفكاره إلى هناك ، بدأ يكره نفسه. شعر وكأنه خاسر مثير للشفقة.
“إيه؟”
“كييه…. ككوه …. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر أيضًا ترك “العيون التسع” طوال الوقت.
كانت شفتاه تبكيان ، لكن لم تخرج دموع ولا مخاط. يبدو أنه لم يكن هناك قطرة من الرطوبة في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، استقبلته أصوات بعض الأشياء التي تنبح بغضب.
كان يلهث ويغطي فمه بيده لفترة طويلة قبل أن يصرّ على أسنانه. ربما بسبب كل تلك التهوع والبكاء ، استعاد عقله الذي كان ضبابيًا تركيزه المفقود.
لم يعد يشعر بأي صلة بكتفه الأيسر. كانت نفس القصة بالنسبة لخصره الأيمن. كانت جروحه قد تفاقمت وتسرّب منها سائل لزج ممزوج بلون الأحمر الجاف. شعر بالحكة واحترق عندما كان ضوء الشمس ينفجر عليه بلا هوادة.
“يجب أن أتحمل”.
…. اختفى. تاركًا وراءه دخانًا خفيفًا فقط ، اختفى الجزء الأخير من الروديوم. لم تعد واحدة من أقوى وسائل الحماية موجودة.
كانت أحشائه تتدهور بلا توقف ، لكنه لا يزال يعض في الرمح المتجمد. لقد خطط للحفاظ على أكبر قدر ممكن من القوة والرحيل بعد عودة تيريزا هاسي.
“هذا لن يجدي نفعا. لنأخذ استراحة ، حتى لو كان ذلك لفترة قصيرة فقط. إذا واصلنا على هذا المعدل…. ”
“….”
أوصت تيريزا بالسير إلى هناك ، قائلة إنهم إذا ساروا دون توقف ، فسيصلون إلى وجهتهم في وقت مبكر من اليوم الخامس ، أو السادس على الأقل.
ومع ذلك ، لم ترغب في العودة مهما طال انتظارها.
تمتمت تيريزا في ذهول.
“هل يمكنها …”
اقتربت منه تيريزا على عجل. عبر وجهه بوضوح عن حيرته بشأن سبب سقوطه بهذه الطريقة.
هل تُرك وراءها؟ وصلت أفكاره إلى هذه النتيجة، لكنه تخلص على الفور من هذه الفكرة. لم تكن تيريزا شخصًا من هذا القبيل … ولكن ، حتى لو تركته وراءها ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله عن ذلك ، حقًا.
تمكن سيول جيهو أخيرًا من فتح شفتيه.
“يجب أن أبقى حادًا.”
كانت تيريزا تراقبه بصمت ودفعت المقصف نحوه. هز رأسه ببطء. لقد حاول بالفعل أن يشرب ثلاث أو أربع مرات من قبل ، لكنه انتهى به الأمر إلى إهدار طاقته بعد أن هز رأسه. ذات مرة ، نجح في أخذ جرعة واحدة فقط لكنه اضطر لبصقها في النهاية. لم يكن بإمكانه فعل شيء عندما قاومت معدته بعنف شرب ذلك.
قرر الانتظار لفترة أطول وقام بتنشيط عيونه التسع.
عندما حل المساء ، انخفضت درجة الحرارة. كان الجو باردًا جدًا. يهرب بخار أبيض كلما فتحوا أفواههم.
‘مم؟’
ومع ذلك ، تمكن سيول من الاستمرار لمدة ثمانية أيام ، أي ضعف المتوسط ، بجسد مصاب بجروح خطيرة ، تتم ملاحقته ليلاً ونهارًا ، والأسوأ من ذلك ، غير قادر على تناول الطعام أو الشراب.
عندها فقط أدرك أخيرًا أن شيئًا ما كان خطأ. لم يستطع رؤية أي لون. كانت الجبال “عديمة اللون” تمامًا.
“جبل…. جبل…. حق…. جبل….”
كان في ذلك الحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أوه؟’
حفيف ، حفيف….
استخدم سيول الرمح كعصا للمشي وترتد للخلف. حاولت تيريزا منعه.
كان كل شيء هادئًا حتى ذلك الحين ، لكنه الآن يستطيع سماع أصوات أوراق الأوراق الجافة وهي تدوس. حاول النهوض معتقدًا أنها تيريزا لكنه توقف فجأة. كان هناك أكثر من خطوة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن رؤية أي تلميح من الحيوية أو الحياة. كانت التربة ذات اللون الرماد التي تلامس باطن قدميه صلبة مثل الصخرة. كانت كل أوراق العشب التي رآها صفراء وجافة. في المناسبات النادرة التي رأى فيها شجرة ، كانت رقيقة وجافة دن أي ذرة من الحياة فيها.
قام بفحص محيطه ببطء وكاد أن يعض لسانه. كانت الجبال لا تزال عديمة اللون ، لكن اللون الأصفر كان يقترب منه ببطء من الخلف.
.
“الطفيليات ؟؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير تيريزا حزين لبعض الوقت قبل أن تخبره بأنها ستعود بعد قليل. سرعان ما عادت وسلمت له المقصف .
ثانية. كانت هذه الأشياء تلاحقه مرة أخرى. لم يستطع معرفة كيف تمكنوا من شم آثاره ، لكن مع ذلك ، ما هو الإصرار المثير للاشمئزاز.
شم ، شم….
في النهاية ، اقترب اللون الأصفر أكثر فأكثر حتى بدأ يتعدى بتكاسل متجاوزًا الصخور البارزة. أمسك سيول جيهو رمحه الجليدي بإحكام وجثم جسده قدر استطاعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أوه؟’
‘واصلوا التقدم…. استمروا على هذا المنوال … ‘
… شفتاه الجافة المتشققة مغلقتان بإحكام.
صلى في قلبه بحرارة ، ولكن بعد ذلك ، انتهت الخطى. حبس أنفاسه دون وعي. نزل فجأة صمت خانق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن رؤية أي تلميح من الحيوية أو الحياة. كانت التربة ذات اللون الرماد التي تلامس باطن قدميه صلبة مثل الصخرة. كانت كل أوراق العشب التي رآها صفراء وجافة. في المناسبات النادرة التي رأى فيها شجرة ، كانت رقيقة وجافة دن أي ذرة من الحياة فيها.
شم ، شم….
كانت عيونه التسع تحذره باستمرار كلما حاول أخذ استراحة قصيرة. كانت نفس القصة خلال المسيرة أيضًا. كان الأمر كما لو أن المطاردين قد التقطوا آثارهم وكانوا يطاردونهم.
كان هناك صوت لشيء يشم الهواء ، وبعد ذلك …
“….”
هو هو!!
كانت شفتاه تبكيان ، لكن لم تخرج دموع ولا مخاط. يبدو أنه لم يكن هناك قطرة من الرطوبة في جسده.
فجأة ، استقبلته أصوات بعض الأشياء التي تنبح بغضب.
تمتمت تيريزا في ذهول.
…!!!
‘لماذا لا أستطيع رؤية أي لون….؟’
وبعد ذلك ، كان هناك حضور لا لبس فيه للعديد من الأشياء التي تسير بسرعة نحو موقعه. بعد أن أدرك غريزيًا أن الأمور قد سارت بشكل خاطئ ، رفع جسده.
في اللحظة التي أغمض فيها بصره ، كان تعبيره خاليًا وبعيدًا عن الرغبة بالموت …
إذا كان يجب أن يكون صادقًا ، فقد تمنى بشدة أن تكون هذه الأشياء مجرد بعض الذئاب البرية.
نظر إليه بذهول ، ولاحظته تيريزا هاسي بعيون قلقة من الجانب. لم تستطع رؤية أي تلميحات من العاطفة تحت جفنيه نصف المغلقتين.
“هاه”.
رغم كل ذلك….
لسوء الحظ ، ما كشف عن نفسه كان مجموعة من الطفيليات. كانوا يتألفون من ستة أشياء تشبه مومياء البشر ، بالإضافة إلى أربعة ذئاب موبوءة بالديدان.
اليوم الثامن.
“والأميرة ليست هنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف شيئاً آخر إلى تقييمه. كانت التغيرات في درجات الحرارة خلال النهار والليل شديدة ، على أقل تقدير.
“….”
مع بعض الصعوبة ، تحدثت تيريزا عن رأيها.
رفع سيول جيهو رأسه وحدق في السماء ، على الرغم من وجود أعداء أمامه. كان هذا هو مقدار اليأس الذي شعر به الآن.
… سيول ما زال يتحرك. لم يفكر بوعي في القيام بذلك ، لكن يده اليمنى أمسكت يساره ووضعته على عمود الرمح. ثم أمسكت اليد اليمنى الجزء السفلي من السلاح. تذبذب الرمح بلا ثبات. وبهذه الطريقة ، رفع رأس الرمح وصوب على العدو.
‘اموت فقط؟’
لم يتسرب الهواء البارد إلى جسده فحسب ، بل بدا أيضًا أنه يقضم عظامه ويحفر في النخاع العظمي. حتى أنه كان يعاني من هلوسة بسبب عضة الصقيع .
للحظة هناك ، أغرته الفكرة حقًا. بطريقة ما تمكن من إجبار نفسه ، لكنه لم يعتقد أنه سيفوز على هذه الأشياء. لذا ، بدلاً من إهدار المزيد من الطاقة والمعاناة من المزيد من الألم ، لماذا لا يطعن نفسه بشكل نظيف في رقبته وينتهي من ذلك؟ ألن يكون هذا أفضل؟
“لسنا بحاجة إلى المرور عبر الوادي بالضرورة. أنا متأكدة من وجود فتحات في مكان آخر “.
[حتى ذلك الحين ، أود أن أفعل كل ما في وسعي للبقاء على قيد الحياة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر الانتظار لفترة أطول وقام بتنشيط عيونه التسع.
ثم دخلت الكلمات التي نطق بها شخص ما إلى دماغه. لا ، لم يكن أحدًا ، لكنه قال ذلك بنفسه.
“يجب أن أقف …”
[لنعد إلى المنزل حياين.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
بمجرد أن تذكر تيريزا ، تبدد الإغراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترحت أن يسلكوا أقصر طريق إلى وادي أردن. كانت تقع في المنطقة الحدودية لذلك كانت قريبة. والأهم من ذلك ، كانت هناك قلعة أردن أيضًا. نظرًا لوجود هيكل جديد قيد الإنشاء ، فقد تم تزويده بالكثير من الإمدادات ، وبسبب الحادث السابق ، تمركزت قوات قتالية قوية هناك أيضًا.
‘اود البقاء على قيد الحياة…؟’
…!!!
في اللحظة التي أغمض فيها بصره ، كان تعبيره خاليًا وبعيدًا عن الرغبة بالموت …
*
‘…هذا صحيح.’
اقتربت منه تيريزا على عجل. عبر وجهه بوضوح عن حيرته بشأن سبب سقوطه بهذه الطريقة.
… شفتاه الجافة المتشققة مغلقتان بإحكام.
ماذا كانت ستفعل في الظروف العادية؟ عندما فكرت في الأمر بهذه الطريقة ، وصلت الإجابة على الفور.
منذ البداية ، لم يكن أمامه سوى خيارين – إما الهروب أو القتال. لا يهم أيهما اختار ، فهو ببساطة لا يريد أن يموت دون صراع.
أوصت تيريزا بالسير إلى هناك ، قائلة إنهم إذا ساروا دون توقف ، فسيصلون إلى وجهتهم في وقت مبكر من اليوم الخامس ، أو السادس على الأقل.
حتى لو مات هنا ، فإن اصطحاب أحدهم معه سيخفف العبء عن هروب تيريزا لاحقًا. عندما وصلت أفكاره إلى هنا ، ارتفع مستوى شجاعته بعدة مستويات.
▪بالمناسبة، شرب البول يسبب في الفشل الكلوي في أقل من يوم واحد و قد يسبب الموت لذا لا تجربه في المنزل … XD امزح يخخخخ…
سعال! سعل جاف. عينيه تتألمان وتتألمان. مجرد الإمساك بالرمح جعله يشعر وكأن ذراعه ستسقط في أي لحظة. وصلت قدرته على التحمل إلى الحضيض منذ وقت طويل ، لذلك كان من المستحيل القفز والقتال بطريقة رائعة الآن.
[لنعد إلى المنزل حياين.]
رغم كل ذلك….
هل تُرك وراءها؟ وصلت أفكاره إلى هذه النتيجة، لكنه تخلص على الفور من هذه الفكرة. لم تكن تيريزا شخصًا من هذا القبيل … ولكن ، حتى لو تركته وراءها ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله عن ذلك ، حقًا.
… سيول ما زال يتحرك. لم يفكر بوعي في القيام بذلك ، لكن يده اليمنى أمسكت يساره ووضعته على عمود الرمح. ثم أمسكت اليد اليمنى الجزء السفلي من السلاح. تذبذب الرمح بلا ثبات. وبهذه الطريقة ، رفع رأس الرمح وصوب على العدو.
كإنسان ، من الطبيعي أن يكون للفرد حدوده. حتى لو كان ينعم بلياقة بدنية قاسية وتم بناء المانا من خلال نظام تدريب قاسي ، فلن يكون قادرًا على الصمود إلى الأبد.
“إذا كانت هذه النهاية .”
*
كيييييه- !!
مصحوبًا بنوبة سعال شديد ، بدأ يتقيأ على الفور. كان يدعم وزنه بكلتا يديه ويتقيأ مرارًا وتكرارًا. كان يعلم أنه كان مثيرًا للشفقة ، ولكن بغض النظر عما فعله ، لم يستطع التعود على الرائحة الكريهة التي تنفرد بها البول البشري.
بصوت عالٍ ، انقض عليه الأعداء بقوة. وهو أيضًا اندفع إلى الأمام بشكل طبيعي جدًا أيضًا.
أوصت تيريزا بالسير إلى هناك ، قائلة إنهم إذا ساروا دون توقف ، فسيصلون إلى وجهتهم في وقت مبكر من اليوم الخامس ، أو السادس على الأقل.
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل شيء هادئًا حتى ذلك الحين ، لكنه الآن يستطيع سماع أصوات أوراق الأوراق الجافة وهي تدوس. حاول النهوض معتقدًا أنها تيريزا لكنه توقف فجأة. كان هناك أكثر من خطوة واحدة.
لقد بحث عن كل أوقية من القوة لديه وأدى “الدفع” ، التي تدربها لمئات الآلاف من المرات في المنطقة المحايدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم نعم؟”
بعد أن تحرر من كل الأفكار والمشاعر ، حدق في نشوة في العدو الذي يندفع نحوه ويصد هجومه الأخير.
غمغم مرارًا وتكرارًا ، ولكن بعد ذلك….
في الك الحظة ، كانت الذراع التي تشبه المخلب والرمح الممتد يتبادلان الهجمات بحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل شيء هادئًا حتى ذلك الحين ، لكنه الآن يستطيع سماع أصوات أوراق الأوراق الجافة وهي تدوس. حاول النهوض معتقدًا أنها تيريزا لكنه توقف فجأة. كان هناك أكثر من خطوة واحدة.
▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪
نظر إليه بذهول ، ولاحظته تيريزا هاسي بعيون قلقة من الجانب. لم تستطع رؤية أي تلميحات من العاطفة تحت جفنيه نصف المغلقتين.
■م.م: فصل فقط عن المعاناة..
عندما وقف غير قادر على قول أي شيء لعشرات الدقائق ، اكتشفت تيريزا تقريبًا ما كان يدور في ذهنه وحاولت مواساته.
▪بالمناسبة، شرب البول يسبب في الفشل الكلوي في أقل من يوم واحد و قد يسبب الموت لذا لا تجربه في المنزل … XD امزح يخخخخ…
مشى سيول جيهو ، وبصره يحدق بثبات على الأرض. مشى وهو يحدق فقط في فخذي تيريزا اللامعة الذهبية.
▪باختصار كانوا متوجهين إلى وادي أردن لكن الطفيليات كانوا يحرسون الحدود بشدة لذلك غيروا من اتجاههم..و في النهاية ذهبت تيريزا لإحضار الماء لكن سيول تُرك ليتشمس مع مجموعة من الطفيليات
ارتجفت أسنان سيول جيهو من البرد القارس ، لكنه أجبر نفسه على إغلاق عينيه والراحة.
نراكم مع الفصل القادم
منذ البداية ، لم يكن أمامه سوى خيارين – إما الهروب أو القتال. لا يهم أيهما اختار ، فهو ببساطة لا يريد أن يموت دون صراع.
اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر أيضًا ترك “العيون التسع” طوال الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
