تقديم فتاة لـ تشانغ يي؟
*الفصل السابق كان +18 وليس له أي دور في القصة لذا لم أترجمه قصدا ولن أترجمه*
لم يهتم تشانغ يي. كان يعتز بالحياة ويخاف من الألم. يمكنه فقط التركيز على نفسه الآن ، “بخفة ! الألم يقتلني! اه اه! أنا سوف أموت!”
الفصل 141 : تقديم فتاة لـ تشانغ يي؟
شعر تشانغ يي بالخوف عندما دخل. رأى 3-4 أشخاص لحظة دخوله ، وكان هناك المزيد بالداخل.
سمعت والدته ذلك ، وقفت على الفور وعانقته. وقالت لزوجها ، “انظر ، انظر. ابننا هو الشخص الذي يهتم بي حقًا! أم وتفتخر بابنها ، ألا تفهم؟ هؤلاء الجيران يتحدثون وراء ظهورنا كل هذه السنوات. الآن يمكنني أخيرًا إثبات خطأهم! ”
الأحد.
استيقظ تشانغ يي في الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، لم يكن هذا هو السبب. السبب هو أن تشانغ يي أبلغهم بالأمس فقط أنه بدأ العمل في محطة تلفزيون بكين. كما كان البرنامج سيُذاع قريباً جداً.
لم تحتفظ راو إيمين بكلماتها “حسنًا ، فلتضيع الآن.”
حيث استيقظ من الألم. وحتى قبل أن يتمكن من فتح عينيه ، كان يئن بالفعل من الألم. عندما فتح عينيه ، رأى راو أيمين تضغط على جرحه.
كان الاثنان قد بدءا بالفعل في تناول الإفطار.
“لا تتحرك!” قالت راو أيمين.
صرخ تشانغ يي ، “دعيني نذهب! هذا مؤلم ، مؤلم ، مؤلم! ”
قال تشانغ يي بسرعة ، “لا تفعل ، لا تفعل. الفريق مشغول ، وإصابتي ليست بهذه الخطورة. لا تزعج الجميع. سأعود إلى العمل يوم الاثنين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظت تشينتشين أيضًا ، وأخذت تنظر اليه بسخرية. حتى الطفلة نظرت إليه بازدراء.
قالت راو أيمين ، “ابقَ ساكنًا! أوشكت على الإنتهاء!”
استيقظت تشينتشين أيضًا ، وأخذت تنظر اليه بسخرية. حتى الطفلة نظرت إليه بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يهتم تشانغ يي. كان يعتز بالحياة ويخاف من الألم. يمكنه فقط التركيز على نفسه الآن ، “بخفة ! الألم يقتلني! اه اه! أنا سوف أموت!”
“أنت نجم كبير الآن!”
أخيرًا ، قالت له راو أيمين ، “حسنًا ، لقد انتهيت.”
عرف هو فاي أن تشانغ يي كان محترفًا للغاية ، حيث كان يصل عادةً مبكراً بساعة إلى ساعتين ، من أجل العمل أو تنظيف المكتب. لا أحد كان محترفًا كما كان هو في المكتب. لقد كان رجلاً سيعمل حتى الموت. وفي معظم الأحيان ، سيضطر القائد إلى الذهاب في إجازة بدلاً من أخذ إجازة بنفسه. لذلك ، فهم هو فاي أن شيئًا ما يجب أن يكون قد حدث ، “لماذا؟ ماذا حدث؟”
سقطت تشانغ يي مرة أخرى على السرير ، وهو يتعرق ، “لا يمكنني التحرك بعد الآن. أنا سأموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست والدته ، “لكن بالحديث عن ذلك سابقًا ، رأيت ابنة أخت أولد تشن من قبل. مظهرها جيد جدًا وقوامها جيد ، ويبلغ طولها حوالي 1.66 مترًا. إذا كنت تعتقد حقًا أنها فكرة جيدة ، اذهب وقابلها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فأخبر والدتك عن تلك التي لفتت انتباهك. وسوف تتصرف والدتك على الفور! أنت نجم كبير الآن ، ووضعك مختلف الآن. في الماضي ، كان الآخرون هم من يختارونك ، لكنك الآن من يمكنه الاختيار! ”
ربتت راو أيمين بشدة على فخذه ، “لا تلعب معي دور الاحمق. بدأ الجرح ينغلق بالفعل. وطالما أنك لا تنقل شيئا ثقيلا، فسيكون الأمر على ما يرام. أسرع وانهض! ”
تذمر تشانغ يي ، “هل يمكنني تناول الإفطار؟ إذا تناولت الإفطار ، سأنهض”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سحبت راو أيمين تشينتشين ، “لنذهب. كلانا سيذهب لتناول الإفطار. يمكنه البقاء هنا إذا أراد! ”
جذبته والدته وقالت باهتمام ، “تعال إلى الداخل. هل أكلت بعد؟ لقد طهت أمك شيئًا لك “.
“ماذا؟ تم تحضيره بالفعل؟ سأكون هناك في الحال!” نزل تشانغ يي من السرير ليغسل أسنانه. كانت أفعاله سريعة جدًا. حيث مزق عبوة جديدة لفرشاة أسنان وضعت هناك واستخدم منشفة وردية لتجفيف وجهه دون معرفة الى من تنتمي.
قالت راو أيمين ، “ابقَ ساكنًا! أوشكت على الإنتهاء!”
من الرائحة ، يجب أن تكون ملك مالكة العقار.
الفصل 141 : تقديم فتاة لـ تشانغ يي؟
في الطابق السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت العمة تشين بحماس يدي والدة تشانغ يي وجلست ، “والدة ليتل يي ، سمعت أن ليتل يي ليس لديه صديقة بعد؟ لدي ابنة أخ جميلة جدًا ولديها وظيفة جيدة في البنك. لماذا لا نرتب لهم موعدا ؟ يمكنهم التعرف على بعضهم البعض “.
كان الاثنان قد بدءا بالفعل في تناول الإفطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب تشانغ يي ، “الأمر ليس بهذه الخطورة ؛ أنا فقط بحاجة لبعض الراحة “.
“هااي ، لماذا لم تنتظراني أنتما الاثنان.” جلس تشانغ يي وأخذ بيضة مع عيدان تناول الطعام وحشاها في فمه ، “مممم ، لذيذ!”
انتهت المكالمة.
رن! ، رن! ، رن!.
حدق تشانغ يي في الطفلة الصغيرة ، “لقد تأذى عمك بشدة. أتفهمين؟”
كان هاتف تشانغ يي ، الذي تركه في الطابق العلوي ، يرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هو فاي ، “حسنًا ، اعتني بنفسك جيدًا ”
الفصل 141 : تقديم فتاة لـ تشانغ يي؟
“مالكة العقار.” قال تشانغ يي عندما سمع رنين الهاتف ، “ساقي لا تزال تؤلمني. سيكون من الصعب الصعود والنزول على الدرج. هل يمكنك مساعدتي في الحصول على الهاتف؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت اليه شينتشين وقالت “هش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هو فاي ، “حسنًا ، اعتني بنفسك جيدًا ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هو فاي ، “حسنًا ، اعتني بنفسك جيدًا ”
حدق تشانغ يي في الطفلة الصغيرة ، “لقد تأذى عمك بشدة. أتفهمين؟”
بعد الظهر.
انتقدت راو إيمين عيدان تناول الطعام على المنضدة ، محدقة في تشانغ يي ، “لن آخذ الامر بالحسبان لأنك قمت بحماية تشينتشين! هل أنت مدمن على ذلك؟ ” على الرغم من أنها قالت ذلك ، إلا أن راو أيمين ما زالت تصعد إلى الطابق العلوي وتأتي بالهاتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشانغ يي أثناء تناول الطعام ، “أبي ، أمي سعيدة فقط.. لم أجعل عائلتنا فخورة كثيرًا في كل هذه السنوات. الآن بعد أن حققت بعض النتائج ، يمكن أن تفخر أمي أخيرًا. مثل عمتنا تشين ، عندما كنت صغيرة ، كانت لا تزال تتحدث ورائي قائلة إنه بمظهري ، لن أتمكن أبدًا من العثور على زوجة. ومع ذلك فهي تريد أن تقدم لي شخصًا ما الآن ، وهي أيضًا ابنة أخيها. فقط دع أمي تستعيد كل الفخر الذي فقدناه في الماضي “.
حينها توقف الهاتف عن الرنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الساعة الواحدة ظهراً الآن وتم ضبط التلفاز على قناة بكين للفنون. كانوا يشاهدون “قاعة المحاضرات” وكان تشانغ يي يتحدث عن حياة تساو تساو على شاشة التلفاز.
ألقى تشانغ يي نظرة على الرقم وعاود الاتصال ، “مرحبًا ، الأخ هو.”
قالت العمة تشين ، “إنه ليس بهذا الشباب؛ يبلغ من العمر 23 عامًا وسيبلغ 24 عامًا في أي وقت من الأوقات. إنه الوقت المناسب لتكوين أسرة “.
“ليتل تشانغ.” سأل هو فاي ، “هل أنت عالق في الزحام؟ ألم تقل أنك ستأتي في وقت مبكر اليوم؟ ”
حدق تشانغ يي في الطفلة الصغيرة ، “لقد تأذى عمك بشدة. أتفهمين؟”
تنهد تشانغ يي ، “دعونا لا نتحدث عن ذلك أخي هو. قد لا أتمكن من القيام اليوم “.
“ليتل تشانغ.” سأل هو فاي ، “هل أنت عالق في الزحام؟ ألم تقل أنك ستأتي في وقت مبكر اليوم؟ ”
عرف هو فاي أن تشانغ يي كان محترفًا للغاية ، حيث كان يصل عادةً مبكراً بساعة إلى ساعتين ، من أجل العمل أو تنظيف المكتب. لا أحد كان محترفًا كما كان هو في المكتب. لقد كان رجلاً سيعمل حتى الموت. وفي معظم الأحيان ، سيضطر القائد إلى الذهاب في إجازة بدلاً من أخذ إجازة بنفسه. لذلك ، فهم هو فاي أن شيئًا ما يجب أن يكون قد حدث ، “لماذا؟ ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظ تشانغ يي في الصباح.
تنهد تشانغ يي مرة أخرى ، “بالأمس ، تعرض منزل الجيران للسطو. كان هناك لصان، وكلاهما يحمل سكاكين. كان علي أن أفعل شيئًا ، فقاتلتهم وأصيبت ذراعي “.
تشانغ يي ، “…”
قال هو فاي مندهشًا ، “ماذا ؟ هل الاصابة خطيرة؟ ”
عرف هو فاي أن تشانغ يي كان محترفًا للغاية ، حيث كان يصل عادةً مبكراً بساعة إلى ساعتين ، من أجل العمل أو تنظيف المكتب. لا أحد كان محترفًا كما كان هو في المكتب. لقد كان رجلاً سيعمل حتى الموت. وفي معظم الأحيان ، سيضطر القائد إلى الذهاب في إجازة بدلاً من أخذ إجازة بنفسه. لذلك ، فهم هو فاي أن شيئًا ما يجب أن يكون قد حدث ، “لماذا؟ ماذا حدث؟”
أجاب تشانغ يي ، “الأمر ليس بهذه الخطورة ؛ أنا فقط بحاجة لبعض الراحة “.
رن! ، رن! ، رن!.
قال هو فاي ، “أنت رائع حقًا. صعد رجل أدبي مثلك ضد بعض المجرمين. حتى أنهم كان معهم سكاكين. ألا تريد أن تعيش بعد الآن؟ في المرة القادمة ، لا تفعل ذلك. ماذا لو حدث شيء ما؟ لحسن الحظ ، أنت بخير! حسنًا ، سأعطيك بضعة أيام للراحة. يمكنك العودة عندما تكون أفضل! سأحضر الفريق للذهاب لزيارتك الليلة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 141 : تقديم فتاة لـ تشانغ يي؟
قال تشانغ يي بسرعة ، “لا تفعل ، لا تفعل. الفريق مشغول ، وإصابتي ليست بهذه الخطورة. لا تزعج الجميع. سأعود إلى العمل يوم الاثنين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست والدته ، “لكن بالحديث عن ذلك سابقًا ، رأيت ابنة أخت أولد تشن من قبل. مظهرها جيد جدًا وقوامها جيد ، ويبلغ طولها حوالي 1.66 مترًا. إذا كنت تعتقد حقًا أنها فكرة جيدة ، اذهب وقابلها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فأخبر والدتك عن تلك التي لفتت انتباهك. وسوف تتصرف والدتك على الفور! أنت نجم كبير الآن ، ووضعك مختلف الآن. في الماضي ، كان الآخرون هم من يختارونك ، لكنك الآن من يمكنه الاختيار! ”
قال هو فاي ، “حسنًا ، اعتني بنفسك جيدًا ”
“لا تتحرك!” قالت راو أيمين.
قال تشانغ يي ، “حسنًا. شكرا لاهتمامك أيها القائد “.
“حقا ، أليس لديك أي شخص في الاعتبار؟”
*الفصل السابق كان +18 وليس له أي دور في القصة لذا لم أترجمه قصدا ولن أترجمه*
انتهت المكالمة.
لم يعد والده يزعج نفسه واستمر في قراءة الصحف.(خليك انت في حالك يا راجل يا بركة)
ثم قالت راو آيمين لـ تشينتشين ، “عندما تكبرين ، تذكر ألا تتعلمي من شخص معين. إصابة صغيرة فقط، وأصبح يبكي وكأنه سيموت “.
أكل تشانغ يي بصمت. كانت هناك بعض الأشياء التي لن يخبرها لـ والدته.
قال والده ، “أن تكوني سعيدة بهذا الأمر شيء ، لكن لا تبالغي مثل قول أن ليتل يي قد ظهر حتى على القنوات الفضائية ، وأن التلفزيون المركزي قد استهدف بالفعل اقتياده إلى محطتهم. أنت تقولين كل ذلك بدون أي أساس! ”
ارتشفت تشينتشين معلقة من الحساء وغمغمت ، “مممممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، لم يكن هذا هو السبب. السبب هو أن تشانغ يي أبلغهم بالأمس فقط أنه بدأ العمل في محطة تلفزيون بكين. كما كان البرنامج سيُذاع قريباً جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع ما قالته مالكة العقار ، لم يكن تشانغ يي غاضبًا. سرق نظرة على ملابس راو آيمين التي كانت ترتديها اليوم. كانت ترتدي سروال يوغا أبيض بالكامل كان مشدودًا عليها…ومع ذلك ، كان هناك حزام من القماش ملفوف حول ساقيها. بدون زخرفة كثيرة. عادة ما كانت صاحبة المنزل ترتدي ملابس لا تبدو عصرية وتبدو قديمة. ومع ذلك ، كانت ترتدي اليوم بشكل جميل. خاصةً تلك السراويل… لقد تمسكت بفخذيها و وركيها الجميلين بإحكام ، و عرضوا منحنياتها. كان شكلها رائعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، لم يكن هذا هو السبب. السبب هو أن تشانغ يي أبلغهم بالأمس فقط أنه بدأ العمل في محطة تلفزيون بكين. كما كان البرنامج سيُذاع قريباً جداً.
بعد الفطور.
لم تحتفظ راو إيمين بكلماتها “حسنًا ، فلتضيع الآن.”
“هااي ، لماذا لم تنتظراني أنتما الاثنان.” جلس تشانغ يي وأخذ بيضة مع عيدان تناول الطعام وحشاها في فمه ، “مممم ، لذيذ!”
كانت الساعة الواحدة ظهراً الآن وتم ضبط التلفاز على قناة بكين للفنون. كانوا يشاهدون “قاعة المحاضرات” وكان تشانغ يي يتحدث عن حياة تساو تساو على شاشة التلفاز.
سأل تشانغ يي ، “إذن ، هل سأتناول أي غداء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قالت راو آيمين لـ تشينتشين ، “عندما تكبرين ، تذكر ألا تتعلمي من شخص معين. إصابة صغيرة فقط، وأصبح يبكي وكأنه سيموت “.
قال تشانغ يي بسرعة ، “لا تفعل ، لا تفعل. الفريق مشغول ، وإصابتي ليست بهذه الخطورة. لا تزعج الجميع. سأعود إلى العمل يوم الاثنين “.
“سأحضر تشينتشين إلى مركز الشرطة لتسجيل أقوالها. أنت مصاب ، لذا سأقوم بإحضار نموذج البيان لتوقعه. ليس لدي وقت لتناول الغداء ، لذلك لا تتوقع الكثير! ” ثم طرتده راو ايمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حيث استيقظ من الألم. وحتى قبل أن يتمكن من فتح عينيه ، كان يئن بالفعل من الألم. عندما فتح عينيه ، رأى راو أيمين تضغط على جرحه.
بعد الظهر.
لم يعد تشانغ يي يتحمل الجوع بعد الآن. ذهب إلى منزل مالكة العقار ، لكن لم يكن هناك أحد. تلقى مكالمة من والدته في هذه اللحظة ، لذلك قرر تشانغ يي العودة إلى المنزل.
قالت راو أيمين ، “ابقَ ساكنًا! أوشكت على الإنتهاء!”
في مدينة كايشيكو
سحب تشانغ يي أكمامه قبل أن يتجه إلى الطابق العلوي لمنزل والديه. لم يكن يريد أن يرى والده ووالدته إصابته حتى لا يقلقهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اووه ، لقد عاد ليتل يي!”
جذبته والدته وقالت باهتمام ، “تعال إلى الداخل. هل أكلت بعد؟ لقد طهت أمك شيئًا لك “.
عندما فتح الباب ، كان هناك الكثير من الأصوات في الداخل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مدينة كايشيكو
شعر تشانغ يي بالخوف عندما دخل. رأى 3-4 أشخاص لحظة دخوله ، وكان هناك المزيد بالداخل.
جذبته والدته وقالت باهتمام ، “تعال إلى الداخل. هل أكلت بعد؟ لقد طهت أمك شيئًا لك “.
أخيرًا ، قالت له راو أيمين ، “حسنًا ، لقد انتهيت.”
كان الاثنان قد بدءا بالفعل في تناول الإفطار.
بمجرد دخوله ، لاحظ تشانغ يي أن هناك 8-9 أشخاص. كان يعرفهم جميعًا. كانوا كلهم من الجيران الأكبر سنا.
“العمة تشانغ ، العمة تشين ، العم سون ، الأخ لي ، الجد ليو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ تشانغ ، حقًا ، أنت وزوجتك. كيف يمكنك إخبارنا بهذا اليوم فقط؟ لقد علمت الآن أن تشانغ يي قد أصبح بالفعل مشهور جدًا في بكين. لماذا أخفيت ذلك عن جيرانك القدامى؟ ”
كانت الساعة الواحدة ظهراً الآن وتم ضبط التلفاز على قناة بكين للفنون. كانوا يشاهدون “قاعة المحاضرات” وكان تشانغ يي يتحدث عن حياة تساو تساو على شاشة التلفاز.
“اووه ، لقد عاد ليتل يي!”
الأحد.
كانت الساعة الواحدة ظهراً الآن وتم ضبط التلفاز على قناة بكين للفنون. كانوا يشاهدون “قاعة المحاضرات” وكان تشانغ يي يتحدث عن حياة تساو تساو على شاشة التلفاز.
“أنت نجم كبير الآن!”
“لا تتحرك!” قالت راو أيمين.
“ماذا؟ تم تحضيره بالفعل؟ سأكون هناك في الحال!” نزل تشانغ يي من السرير ليغسل أسنانه. كانت أفعاله سريعة جدًا. حيث مزق عبوة جديدة لفرشاة أسنان وضعت هناك واستخدم منشفة وردية لتجفيف وجهه دون معرفة الى من تنتمي.
“صحيح! صحيح!. لقد جعلت عائلتك فخورة! ”
سمعت والدته ذلك ، وقفت على الفور وعانقته. وقالت لزوجها ، “انظر ، انظر. ابننا هو الشخص الذي يهتم بي حقًا! أم وتفتخر بابنها ، ألا تفهم؟ هؤلاء الجيران يتحدثون وراء ظهورنا كل هذه السنوات. الآن يمكنني أخيرًا إثبات خطأهم! ”
“حقا ، أليس لديك أي شخص في الاعتبار؟”
“الأخ تشانغ ، أنا أحسدك كثيرًا. ابنك عظيم جدا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هاتف تشانغ يي ، الذي تركه في الطابق العلوي ، يرن.
انتقدت راو إيمين عيدان تناول الطعام على المنضدة ، محدقة في تشانغ يي ، “لن آخذ الامر بالحسبان لأنك قمت بحماية تشينتشين! هل أنت مدمن على ذلك؟ ” على الرغم من أنها قالت ذلك ، إلا أن راو أيمين ما زالت تصعد إلى الطابق العلوي وتأتي بالهاتف.
“لقد حملت تشانغ يي عندما كان صغيراً. من كان يظن أنه سيصبح نجما كبيرا في غمضة عين. عندما كان صغيرًا ، كنت أعرف بالفعل أنه سيكبر ليقوم بأشياء كبيرة! ”
وعاد الجيران إلى منازلهم.
“الأخ تشانغ ، حقًا ، أنت وزوجتك. كيف يمكنك إخبارنا بهذا اليوم فقط؟ لقد علمت الآن أن تشانغ يي قد أصبح بالفعل مشهور جدًا في بكين. لماذا أخفيت ذلك عن جيرانك القدامى؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجميع مشغولين بالحديث.
“سأحضر تشينتشين إلى مركز الشرطة لتسجيل أقوالها. أنت مصاب ، لذا سأقوم بإحضار نموذج البيان لتوقعه. ليس لدي وقت لتناول الغداء ، لذلك لا تتوقع الكثير! ” ثم طرتده راو ايمين.
قالت والدته بفخر: “هذا ليس صحيحًا. هذا الطفل قد بدأ للتو. لم يكن ذلك جدير بالذكر ، يا إلهي. في الواقع ، لم يرغب ابننا في ذكر ذلك لأي شخص. الا تعرفون ابني لقد حافظ دائما على الانظار! علاوة على ذلك ، لا أحب الحديث عن مثل هذه الأشياء. إنها ليست مسألة كبيرة ، لذلك لم أخبركم جميعًا مسبقًا “. (بتفكرني بوالدة وانغ ياو من رواية موزع الاكسير هههه)
صرخ تشانغ يي ، “دعيني نذهب! هذا مؤلم ، مؤلم ، مؤلم! ”
في الواقع ، لم يكن هذا هو السبب. السبب هو أن تشانغ يي أبلغهم بالأمس فقط أنه بدأ العمل في محطة تلفزيون بكين. كما كان البرنامج سيُذاع قريباً جداً.
بعد الظهر.
لم يحبوا التحدث عن ذلك ؟ مؤخرتي! لقد حافظ على الأنظار؟ مؤخرتي! وإلا ، من خلال فم والدته هذا ، كيف يمكنها الصمت عن ذلك؟ عندما يحصل تشانغ يي على بعض النتائج ، فإنها تريد إخبار الحي بأكمله!
“هااي ، لماذا لم تنتظراني أنتما الاثنان.” جلس تشانغ يي وأخذ بيضة مع عيدان تناول الطعام وحشاها في فمه ، “مممم ، لذيذ!”
أومأ العم صن بقوة ، “نعم ، نعم. لقد حافظت ليتل يي دائمًا على مثل هذا الظهور المنخفض! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك الجد ليو بحرارة ، “هذا من صنع شخص عظيم! حسن! حقا جيد!”
لم يهتم تشانغ يي. كان يعتز بالحياة ويخاف من الألم. يمكنه فقط التركيز على نفسه الآن ، “بخفة ! الألم يقتلني! اه اه! أنا سوف أموت!”
رفعت العمة تشين بحماس يدي والدة تشانغ يي وجلست ، “والدة ليتل يي ، سمعت أن ليتل يي ليس لديه صديقة بعد؟ لدي ابنة أخ جميلة جدًا ولديها وظيفة جيدة في البنك. لماذا لا نرتب لهم موعدا ؟ يمكنهم التعرف على بعضهم البعض “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها توقف الهاتف عن الرنين.
لعبت والدته دور الجدية “هاه ، ليتل يي لم يبلغ هذا العمر بعد. ولا أفكر في مواعدته في وقت مبكر جدًا “.
بعد الظهر.
قال والده ، “أن تكوني سعيدة بهذا الأمر شيء ، لكن لا تبالغي مثل قول أن ليتل يي قد ظهر حتى على القنوات الفضائية ، وأن التلفزيون المركزي قد استهدف بالفعل اقتياده إلى محطتهم. أنت تقولين كل ذلك بدون أي أساس! ”
قالت العمة تشين ، “إنه ليس بهذا الشباب؛ يبلغ من العمر 23 عامًا وسيبلغ 24 عامًا في أي وقت من الأوقات. إنه الوقت المناسب لتكوين أسرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الجد ليو بحرارة ، “هذا من صنع شخص عظيم! حسن! حقا جيد!”
أجاب تشانغ يي ، “الأمر ليس بهذه الخطورة ؛ أنا فقط بحاجة لبعض الراحة “.
قال الأخ لي ، “لا يمكنك قول ذلك على هذا النحو. في الواقع ، انظر إلى كل النجوم الكبار. إنهم يتزوجون متأخرين، وهناك الكثير منهم ممن لم يتزوجوا حتى في سن الأربعين. الزواج سيؤثر على حياتهم المهنية ، لذلك ليس هناك استعجال حقًا “.
وعاد الجيران إلى منازلهم.
انتهى البرنامج.
كان الاثنان قد بدءا بالفعل في تناول الإفطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد دخوله ، لاحظ تشانغ يي أن هناك 8-9 أشخاص. كان يعرفهم جميعًا. كانوا كلهم من الجيران الأكبر سنا.
وعاد الجيران إلى منازلهم.
أتريدون المزيد أم نصبر للأسبوع القادم؟
سمعت والدته ذلك ، وقفت على الفور وعانقته. وقالت لزوجها ، “انظر ، انظر. ابننا هو الشخص الذي يهتم بي حقًا! أم وتفتخر بابنها ، ألا تفهم؟ هؤلاء الجيران يتحدثون وراء ظهورنا كل هذه السنوات. الآن يمكنني أخيرًا إثبات خطأهم! ”
عندها فقط بدأ تشانغ يي في تحضير الغداء مع والدته. حيث كان يتحدث مع الجيران في وقت سابق ” أنا أتضور جوعا. أبي ، أمي ، لماذا جاء كل هؤلاء الجيران؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، لم يكن هذا هو السبب. السبب هو أن تشانغ يي أبلغهم بالأمس فقط أنه بدأ العمل في محطة تلفزيون بكين. كما كان البرنامج سيُذاع قريباً جداً.
قال والده بوجه مستقيم ، “كل هذا بسبب والدتك. لقد كانت تخبر ذلك للجميع ، والآن يعرف الحي بأكمله أنك مشهور! ”
قال والده بوجه مستقيم ، “كل هذا بسبب والدتك. لقد كانت تخبر ذلك للجميع ، والآن يعرف الحي بأكمله أنك مشهور! ”
تشانغ يي ، “…”
تنهد تشانغ يي ، “دعونا لا نتحدث عن ذلك أخي هو. قد لا أتمكن من القيام اليوم “.
قالت والدته باستخفاف: “ابني على التلفاز! ألا يمكنني أن أكون سعيدة بذلك؟ ألا أستطيع؟ ”
قال هو فاي ، “أنت رائع حقًا. صعد رجل أدبي مثلك ضد بعض المجرمين. حتى أنهم كان معهم سكاكين. ألا تريد أن تعيش بعد الآن؟ في المرة القادمة ، لا تفعل ذلك. ماذا لو حدث شيء ما؟ لحسن الحظ ، أنت بخير! حسنًا ، سأعطيك بضعة أيام للراحة. يمكنك العودة عندما تكون أفضل! سأحضر الفريق للذهاب لزيارتك الليلة! ”
بعد الفطور.
قال والده ، “أن تكوني سعيدة بهذا الأمر شيء ، لكن لا تبالغي مثل قول أن ليتل يي قد ظهر حتى على القنوات الفضائية ، وأن التلفزيون المركزي قد استهدف بالفعل اقتياده إلى محطتهم. أنت تقولين كل ذلك بدون أي أساس! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ تشانغ ، حقًا ، أنت وزوجتك. كيف يمكنك إخبارنا بهذا اليوم فقط؟ لقد علمت الآن أن تشانغ يي قد أصبح بالفعل مشهور جدًا في بكين. لماذا أخفيت ذلك عن جيرانك القدامى؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشانغ يي أثناء تناول الطعام ، “أبي ، أمي سعيدة فقط.. لم أجعل عائلتنا فخورة كثيرًا في كل هذه السنوات. الآن بعد أن حققت بعض النتائج ، يمكن أن تفخر أمي أخيرًا. مثل عمتنا تشين ، عندما كنت صغيرة ، كانت لا تزال تتحدث ورائي قائلة إنه بمظهري ، لن أتمكن أبدًا من العثور على زوجة. ومع ذلك فهي تريد أن تقدم لي شخصًا ما الآن ، وهي أيضًا ابنة أخيها. فقط دع أمي تستعيد كل الفخر الذي فقدناه في الماضي “.
“لقد حملت تشانغ يي عندما كان صغيراً. من كان يظن أنه سيصبح نجما كبيرا في غمضة عين. عندما كان صغيرًا ، كنت أعرف بالفعل أنه سيكبر ليقوم بأشياء كبيرة! ”
عرف هو فاي أن تشانغ يي كان محترفًا للغاية ، حيث كان يصل عادةً مبكراً بساعة إلى ساعتين ، من أجل العمل أو تنظيف المكتب. لا أحد كان محترفًا كما كان هو في المكتب. لقد كان رجلاً سيعمل حتى الموت. وفي معظم الأحيان ، سيضطر القائد إلى الذهاب في إجازة بدلاً من أخذ إجازة بنفسه. لذلك ، فهم هو فاي أن شيئًا ما يجب أن يكون قد حدث ، “لماذا؟ ماذا حدث؟”
سمعت والدته ذلك ، وقفت على الفور وعانقته. وقالت لزوجها ، “انظر ، انظر. ابننا هو الشخص الذي يهتم بي حقًا! أم وتفتخر بابنها ، ألا تفهم؟ هؤلاء الجيران يتحدثون وراء ظهورنا كل هذه السنوات. الآن يمكنني أخيرًا إثبات خطأهم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعد والده يزعج نفسه واستمر في قراءة الصحف.(خليك انت في حالك يا راجل يا بركة)
“لقد حملت تشانغ يي عندما كان صغيراً. من كان يظن أنه سيصبح نجما كبيرا في غمضة عين. عندما كان صغيرًا ، كنت أعرف بالفعل أنه سيكبر ليقوم بأشياء كبيرة! ”
“ليتل تشانغ.” سأل هو فاي ، “هل أنت عالق في الزحام؟ ألم تقل أنك ستأتي في وقت مبكر اليوم؟ ”
جلست والدته ، “لكن بالحديث عن ذلك سابقًا ، رأيت ابنة أخت أولد تشن من قبل. مظهرها جيد جدًا وقوامها جيد ، ويبلغ طولها حوالي 1.66 مترًا. إذا كنت تعتقد حقًا أنها فكرة جيدة ، اذهب وقابلها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فأخبر والدتك عن تلك التي لفتت انتباهك. وسوف تتصرف والدتك على الفور! أنت نجم كبير الآن ، ووضعك مختلف الآن. في الماضي ، كان الآخرون هم من يختارونك ، لكنك الآن من يمكنه الاختيار! ”
قال تشانغ يي ، “حسنًا. شكرا لاهتمامك أيها القائد “.
“لا داعي للاندفاع.”
قال والده ، “أن تكوني سعيدة بهذا الأمر شيء ، لكن لا تبالغي مثل قول أن ليتل يي قد ظهر حتى على القنوات الفضائية ، وأن التلفزيون المركزي قد استهدف بالفعل اقتياده إلى محطتهم. أنت تقولين كل ذلك بدون أي أساس! ”
*************************
“حقا ، أليس لديك أي شخص في الاعتبار؟”
حدق تشانغ يي في الطفلة الصغيرة ، “لقد تأذى عمك بشدة. أتفهمين؟”
“لا أحد؛ لا داعي للقلق بشأن هذا “.
كان الاثنان قد بدءا بالفعل في تناول الإفطار.
أكل تشانغ يي بصمت. كانت هناك بعض الأشياء التي لن يخبرها لـ والدته.
قال تشانغ يي بسرعة ، “لا تفعل ، لا تفعل. الفريق مشغول ، وإصابتي ليست بهذه الخطورة. لا تزعج الجميع. سأعود إلى العمل يوم الاثنين “.
بالطبع ، كان يفكر في شخص ما.
قالت العمة تشين ، “إنه ليس بهذا الشباب؛ يبلغ من العمر 23 عامًا وسيبلغ 24 عامًا في أي وقت من الأوقات. إنه الوقت المناسب لتكوين أسرة “.
مالكة العقار ، الملكة السماوية… كانوا هم من يدورون في ذهنه ، لكن هل سيضعونه حتى في أذهانهم؟ غير ممكن! ومع فارق العمر ، لن يوافق والده ووالدته على ذلك! لذلك ، كانت هناك بعض الأشياء التي لم يكن لدى تشانغ يي سوى أفكار عابرة حولها!
*************************
قال والده بوجه مستقيم ، “كل هذا بسبب والدتك. لقد كانت تخبر ذلك للجميع ، والآن يعرف الحي بأكمله أنك مشهور! ”
أتريدون المزيد أم نصبر للأسبوع القادم؟
“أنت نجم كبير الآن!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
