سائل كثافة العظام
كانت الساعة تقترب من الثامنة مساءً ، ومع ذلك لم تصل بينغشين. أخبرت شياوتاو: “من الأفضل أن أذهب لأطمئن عليها”.
لبسنا معاطفنا بسرعة ونفد. عندما مررنا بغرفة شياوتاو ، سمعت صوتها تصرخ عبر الباب ، “يوانتشاو! أين السيارة التي تم كسرها؟ ”
أوقفتني ، ثم طلبت مني إحضار بعض الطعام لها. ضحكت وقلت ، “إذن أنت تهتمين بها!”
سمعت أن الناس في المدن الصغيرة يميلون إلى أن يكونوا كارهين للأجانب ولا يثقون في الغرباء. بل كانت هناك حالات عندما دخلت الشرطة إلى قرية للقبض على مشتبه به ، وكان جميع القرويين ينفدون لحمايتهم. حتى أنهم قد يدفعون بسيارات الشرطة إلى حفرة لإثناء الضباط من خارج المدينة عن “التدخل” في شؤونهم.
“بالطبع افعل!” ردت. “نحن النساء الوحيدات في الفريق! من الذي يعتني بها إذا لم أفعل؟ ”
صفقت بينغشين يديها بحماس. “يا إلهي ، هذا رائع ، سونغ يانغ جيجي! ستوفر هذه الطريقة نصف – لا ، أكثر من النصف – ثلاثة أرباع الوقت! ”
“أوه ، ولكن هل يجب على المحقق سونغ تسليم الطعام بنفسه؟” تدخل المدير فنغ. “بالتأكيد يمكن لأي ضابط آخر القيام بذلك!”
سمعت أن الناس في المدن الصغيرة يميلون إلى أن يكونوا كارهين للأجانب ولا يثقون في الغرباء. بل كانت هناك حالات عندما دخلت الشرطة إلى قرية للقبض على مشتبه به ، وكان جميع القرويين ينفدون لحمايتهم. حتى أنهم قد يدفعون بسيارات الشرطة إلى حفرة لإثناء الضباط من خارج المدينة عن “التدخل” في شؤونهم.
قلت: “من الأفضل أن أفعل ذلك بنفسي”. “لقد طلب والدها منا أن نعتني بها جيدًا ، بعد كل شيء.”
“من برأيك سيفعل هذا ، العم وانغ؟” سألت.
أضافت شياوتاو ، “أوه ، هذا صحيح ، والدها هو صن تايجر ، بالمناسبة.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) زحفت شياوتاو مفتاح سيارتها من خلال صدع الباب وصرخت ، “الأوغاد! حتى أنهم تجرأوا على تحطيم سيارة ضابط شرطة! يجب أن انقل سيارتي إلى مكان أكثر أمانًا بكاميرا مراقبة ، د ”
انزلق فنجان المدير فنغ من بين أصابعه. وقف على قدميه وصرخ ، “كان يجب أن تخبروني بلك سابقًا! أنا آسف للغاية! ”
سألت بينغشين عما اكتشفته حتى الآن ، فأجابت ، “بالحكم على حجم العظم ، من المرجح أن الضحية كان ذكرًا في الثلاثينيات من عمره. وبما أن مفاصل عظامه سميكة ، لذلك لا بد أنه شارك في عمل يدوي خلال حياته. أنا فقط لا أستطيع تحديد أي نوع من العظام هي! كل الأشياء التي تعلمتها في الكتب المدرسية عديمة الفائدة! ”
ثم أصر على الذهاب معي. جاءت يوانتشاو أيضًا. توجهنا نحو المشرحة في مركز الشرطة ووجدنا بينغشين تدرس بعناية شظايا العظام المكسورة. كان الضابط تشين بجانبها مباشرة.
قلت “الصبر”. “سألقي المزيد من شظايا العظام هناك….راقبي!”
سارع المدير فنغ إلى بينغشين وقال ، “آنسة صن ، لقد كنت مقصرا تجاهك كمضيف! رجاءً سامحيني! يجب أن تأخذي قسطا من الراحة وتتناولي بعض الطعام! ”
دوى صوت تحطم الزجاج في الطابق السفلي حطم قطار أفكاري. تبعه بسرعة صوت يصم الآذان من إنذار السيارة. قفز يوانتشاو من السرير ونظر من النافذة.
حدقت بينغشين فينا بارتباك ، وربما تتساءل بداخلها لماذا تغير موقف المدير فنغ فجأة.
رحب بنا المدير فنغ بضجة كبيرة عندما وصلنا. هذا يعني أن البلدة بأكملها لابد أنها عرفت أننا كنا هنا.
رددت صدى المدير فنغ وطلبت من بينغشين أن تأخذ قسطًا من الراحة وتتناول بعض الطعام، لكنها رفضت. قالت إنها كانت في حيرة من حيرة من العظام ، وسوف سيدفعها إلى الجنون إذا لم تصل الى نتيجة منطقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب: “ربما أفراد العصابات المحليون”.
كان هناك أكثر من ستمائة قطعة من العظام. وبصرف النظر عن قيام القاتل بتقطيع أوصال جسد الضحية ، فقد تم نخر جثة الضحية من قبل الكلاب الضالة في موقع البناء. في الواقع ، تم اكتشاف الجثة عندما لاحظ شخص ما مجموعة من الكلاب تتشاجر على طرف بشري. عندما وصلت الشرطة إلى مكان الحادث ، كانت أشلاء الجثة مبعثرة لدرجة أنهم بالكاد تمكنوا من التعرف عليها كجثة بشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أرتدي أي ملابس!” أجاب شياوتاو. سمعت صوت بينغشين تضحك خلف شياوتاو. اتضح أنهم قد استحموا للتو وكانوا يتحادثون.
سألت بينغشين عما اكتشفته حتى الآن ، فأجابت ، “بالحكم على حجم العظم ، من المرجح أن الضحية كان ذكرًا في الثلاثينيات من عمره. وبما أن مفاصل عظامه سميكة ، لذلك لا بد أنه شارك في عمل يدوي خلال حياته. أنا فقط لا أستطيع تحديد أي نوع من العظام هي! كل الأشياء التي تعلمتها في الكتب المدرسية عديمة الفائدة! ”
قلت “الصبر”. “سألقي المزيد من شظايا العظام هناك….راقبي!”
“ماذا عن هذا؟” اقترحت. “سأريكي كيفية القيام بذلك غدًا. أعدك أنني سأتمكن من التعرف عليهم في غضون ساعة! ”
لم يكن هناك الكثير لتفعله في اليوم الأول. كان بعض ضباط الشرطة يلعبون الورق في غرفتهم. شاركت غرفة مع يوانتشاو.و في اللحظة التي عدنا فيها ، قفز على السرير واستلقى هناك وهو يشرب من قارورته الفضية طوال الليل ، دون أن ينبس بحرف. لقد اعتدت على ذلك الآن ، لذلك أمضيت الوقت في تصفح الإنترنت.وفي حوالي منتصف الليل ، كسر صوت الألعاب النارية في الخارج الصمت في الغرفة. كان العام الجديد قريبًا ، وشعرت فجأة بالحنين إلى الوطن قليلاً.
أضاءت عيون بينغشين من الإثارة. “فقط افعلها الآن ، سونغ يانغ جيجي! أريد أن أراه الآن! ”
رحب بنا المدير فنغ بضجة كبيرة عندما وصلنا. هذا يعني أن البلدة بأكملها لابد أنها عرفت أننا كنا هنا.
“لا” هززت رأسي. “أنا بحاجة لبعض الوقت للقيام ببعض الاستعدادات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلبت غرفة فارغة وبدأت في إعداد محلول. استغرق الأمر مني ثلاث ساعات لإعداده. لم يكن تكوين هذا المحلول مهمًا ، فقط كثافته كانت. ثم سألت الضابط تشين إذا كان هناك حفرة أو بركة قريبة. ورد أن هناك محجرًا مهجورًا للحجر الجيري بالقرب من موقع البناء ، حيث توجد حفرة من الحجر الجيري. أخبرته أن يأخذني إلى هناك.
كتبت قائمة بالأعشاب الصينية وسلمتها إلى الضابط تشين ، وطلبت منه أن يشتريها لي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) زحفت شياوتاو مفتاح سيارتها من خلال صدع الباب وصرخت ، “الأوغاد! حتى أنهم تجرأوا على تحطيم سيارة ضابط شرطة! يجب أن انقل سيارتي إلى مكان أكثر أمانًا بكاميرا مراقبة ، د ”
ثم بدأت بينغشين في تناول الطعام داخل المشرحة. لقد تغيرت كثيرًا منذ أن كنا صغارًا. كانت تخاف من الصراصير ، ولكن الآن ، يمكنها الجلوس وتناول وجبة بجوار كومة من العظام دون أن تطرف عينها.
انزلق فنجان المدير فنغ من بين أصابعه. وقف على قدميه وصرخ ، “كان يجب أن تخبروني بلك سابقًا! أنا آسف للغاية! ”
وللتعويض عن عدم اكتراثه بها في وقت سابق ، بدأ المدير فنغ في طرح جميع أنواع الأسئلة على بينغشين. حتى أنه خطط للسماح لضابطة بمرافقتها ومساعدتها أثناء وجودها هنا. لم تكن بينغشين تعرف كيف ترد على هذا الوابل من الأسئلة ، لذلك ردت بابتسامة متواصلة.
وللتعويض عن عدم اكتراثه بها في وقت سابق ، بدأ المدير فنغ في طرح جميع أنواع الأسئلة على بينغشين. حتى أنه خطط للسماح لضابطة بمرافقتها ومساعدتها أثناء وجودها هنا. لم تكن بينغشين تعرف كيف ترد على هذا الوابل من الأسئلة ، لذلك ردت بابتسامة متواصلة.
قاطعتهما “صحيح” ، “بما أننا هنا بالفعل ، هل يمكنك أن ترينا الجثة من الحالة الأخرى؟”
نزلنا أنا و يوانتشاو ووجدنا أن جميع السيارات القادمة من مدينة نانجيانغ قد تضررت بطريقة أو بأخرى. حتى الزجاج الأمامي لسيارة شياوتاو قد تحطم. نظرت حولي ولم أر أحدًا هناك.
أجاب المدير فنغ: “أخشى أنني لا أستطيع فعل ذلك ، المحقق سونغ”. “تم حرق الجثة. وطالبت أسرة الضحية بذلك. الناس هنا متدينون جدًا ، وأحيانًا يجعلون من الصعب علينا القيام بعملنا… ”
ثم أصر على الذهاب معي. جاءت يوانتشاو أيضًا. توجهنا نحو المشرحة في مركز الشرطة ووجدنا بينغشين تدرس بعناية شظايا العظام المكسورة. كان الضابط تشين بجانبها مباشرة.
بعد فترة ، عاد الضابط تشين بالمواد التي أحتجتها ، لذلك عدنا إلى الفندق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلبت غرفة فارغة وبدأت في إعداد محلول. استغرق الأمر مني ثلاث ساعات لإعداده. لم يكن تكوين هذا المحلول مهمًا ، فقط كثافته كانت. ثم سألت الضابط تشين إذا كان هناك حفرة أو بركة قريبة. ورد أن هناك محجرًا مهجورًا للحجر الجيري بالقرب من موقع البناء ، حيث توجد حفرة من الحجر الجيري. أخبرته أن يأخذني إلى هناك.
لم يكن هناك الكثير لتفعله في اليوم الأول. كان بعض ضباط الشرطة يلعبون الورق في غرفتهم. شاركت غرفة مع يوانتشاو.و في اللحظة التي عدنا فيها ، قفز على السرير واستلقى هناك وهو يشرب من قارورته الفضية طوال الليل ، دون أن ينبس بحرف. لقد اعتدت على ذلك الآن ، لذلك أمضيت الوقت في تصفح الإنترنت.وفي حوالي منتصف الليل ، كسر صوت الألعاب النارية في الخارج الصمت في الغرفة. كان العام الجديد قريبًا ، وشعرت فجأة بالحنين إلى الوطن قليلاً.
كتبت قائمة بالأعشاب الصينية وسلمتها إلى الضابط تشين ، وطلبت منه أن يشتريها لي.
دوى صوت تحطم الزجاج في الطابق السفلي حطم قطار أفكاري. تبعه بسرعة صوت يصم الآذان من إنذار السيارة. قفز يوانتشاو من السرير ونظر من النافذة.
“بالطبع افعل!” ردت. “نحن النساء الوحيدات في الفريق! من الذي يعتني بها إذا لم أفعل؟ ”
“شخص ما يحطم نافذة السيارة!” هو قال.
قاطعتهما “صحيح” ، “بما أننا هنا بالفعل ، هل يمكنك أن ترينا الجثة من الحالة الأخرى؟”
“لننزل الآن!”
وللتعويض عن عدم اكتراثه بها في وقت سابق ، بدأ المدير فنغ في طرح جميع أنواع الأسئلة على بينغشين. حتى أنه خطط للسماح لضابطة بمرافقتها ومساعدتها أثناء وجودها هنا. لم تكن بينغشين تعرف كيف ترد على هذا الوابل من الأسئلة ، لذلك ردت بابتسامة متواصلة.
لبسنا معاطفنا بسرعة ونفد. عندما مررنا بغرفة شياوتاو ، سمعت صوتها تصرخ عبر الباب ، “يوانتشاو! أين السيارة التي تم كسرها؟ ”
انزلق فنجان المدير فنغ من بين أصابعه. وقف على قدميه وصرخ ، “كان يجب أن تخبروني بلك سابقًا! أنا آسف للغاية! ”
أجاب: “كان الجو مظلمًا جدًا لدرجة يصعب معها معرفة ذلك”.
توقفنا عند حافة الحفرة. طلبت من ضباط الشرطة سكب الماء في الحفرة. بمجرد امتلاء الربع ، أخبرتهم بالتوقف وإضافة المحلول الذي أعددته سابقًا. ثم طلبت من الضباط إضافة المزيد من الماء حتى تصبح الحفرة نصف ممتلئة ، ثم أضفت المحلول مرة أخرى. تكررت هذه الخطوة حتى امتلأت حفرة الحجر الجيري بالكامل.
زحفت شياوتاو مفتاح سيارتها من خلال صدع الباب وصرخت ، “الأوغاد! حتى أنهم تجرأوا على تحطيم سيارة ضابط شرطة! يجب أن انقل سيارتي إلى مكان أكثر أمانًا بكاميرا مراقبة ، د ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا” هززت رأسي. “أنا بحاجة لبعض الوقت للقيام ببعض الاستعدادات.”
“هل تريدين أن اطلب من وانغ أن يفعل ذلك؟” سألت. “لماذا لا تفعلين ذلك بنفسك؟”
لبسنا معاطفنا بسرعة ونفد. عندما مررنا بغرفة شياوتاو ، سمعت صوتها تصرخ عبر الباب ، “يوانتشاو! أين السيارة التي تم كسرها؟ ”
“أنا لا أرتدي أي ملابس!” أجاب شياوتاو. سمعت صوت بينغشين تضحك خلف شياوتاو. اتضح أنهم قد استحموا للتو وكانوا يتحادثون.
نزلنا أنا و يوانتشاو ووجدنا أن جميع السيارات القادمة من مدينة نانجيانغ قد تضررت بطريقة أو بأخرى. حتى الزجاج الأمامي لسيارة شياوتاو قد تحطم. نظرت حولي ولم أر أحدًا هناك.
سمعت بعض الضباط يضحكون في الخلفية.
“هذا سخيف!” أنا بصقت.
لم أستطع النوم في تلك الليلة. في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، أبلغت شياوتاو المدير فنغ بالحادث. ووعد بأنهم سيدفعون ثمن الأضرار وتعهد بالقبض على المشاغبين الذين فعلوا ذلك.
عدنا إلى الأعلى وأخبرنا شياوتاو بما رأيناه ، وصرخت ، “ابن العاهرة! كيف يجرؤون! سأحصل على بصمات أصابعهم غدا وأمسك بهؤلاء الأوغاد! ”
قلت: “من الأفضل أن أفعل ذلك بنفسي”. “لقد طلب والدها منا أن نعتني بها جيدًا ، بعد كل شيء.”
“من برأيك سيفعل هذا ، العم وانغ؟” سألت.
كانت الساعة تقترب من الثامنة مساءً ، ومع ذلك لم تصل بينغشين. أخبرت شياوتاو: “من الأفضل أن أذهب لأطمئن عليها”.
أجاب: “ربما أفراد العصابات المحليون”.
وللتعويض عن عدم اكتراثه بها في وقت سابق ، بدأ المدير فنغ في طرح جميع أنواع الأسئلة على بينغشين. حتى أنه خطط للسماح لضابطة بمرافقتها ومساعدتها أثناء وجودها هنا. لم تكن بينغشين تعرف كيف ترد على هذا الوابل من الأسئلة ، لذلك ردت بابتسامة متواصلة.
سمعت أن الناس في المدن الصغيرة يميلون إلى أن يكونوا كارهين للأجانب ولا يثقون في الغرباء. بل كانت هناك حالات عندما دخلت الشرطة إلى قرية للقبض على مشتبه به ، وكان جميع القرويين ينفدون لحمايتهم. حتى أنهم قد يدفعون بسيارات الشرطة إلى حفرة لإثناء الضباط من خارج المدينة عن “التدخل” في شؤونهم.
“ماذا عن هذا؟” اقترحت. “سأريكي كيفية القيام بذلك غدًا. أعدك أنني سأتمكن من التعرف عليهم في غضون ساعة! ”
الحقيقة هي أن الناس في المدن الصغيرة عادة ما يشكلون مجتمعات متماسكة. الجميع إما صديق أو قريب ، وبالتالي من الواضح أنهم سيحمون بعضهم البعض من الغرباء ، حتى لو كان الغرباء هم الشرطة.
جاء كل من شياوتاو و يوانتشاو و بينغشين معي أيضًا. أحضرت بينغشين شظايا عظام الضحية.
رحب بنا المدير فنغ بضجة كبيرة عندما وصلنا. هذا يعني أن البلدة بأكملها لابد أنها عرفت أننا كنا هنا.
جاء كل من شياوتاو و يوانتشاو و بينغشين معي أيضًا. أحضرت بينغشين شظايا عظام الضحية.
لم أستطع النوم في تلك الليلة. في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، أبلغت شياوتاو المدير فنغ بالحادث. ووعد بأنهم سيدفعون ثمن الأضرار وتعهد بالقبض على المشاغبين الذين فعلوا ذلك.
الحقيقة هي أن الناس في المدن الصغيرة عادة ما يشكلون مجتمعات متماسكة. الجميع إما صديق أو قريب ، وبالتالي من الواضح أنهم سيحمون بعضهم البعض من الغرباء ، حتى لو كان الغرباء هم الشرطة.
طلبت غرفة فارغة وبدأت في إعداد محلول. استغرق الأمر مني ثلاث ساعات لإعداده. لم يكن تكوين هذا المحلول مهمًا ، فقط كثافته كانت. ثم سألت الضابط تشين إذا كان هناك حفرة أو بركة قريبة. ورد أن هناك محجرًا مهجورًا للحجر الجيري بالقرب من موقع البناء ، حيث توجد حفرة من الحجر الجيري. أخبرته أن يأخذني إلى هناك.
شرحت “أنا أحضر سائل كثافة العظام”. “كما يوحي الاسم ، إنه سائل له نفس كثافة عظام الإنسان…انظري!”
جاء كل من شياوتاو و يوانتشاو و بينغشين معي أيضًا. أحضرت بينغشين شظايا عظام الضحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لننزل الآن!”
توقفنا عند حافة الحفرة. طلبت من ضباط الشرطة سكب الماء في الحفرة. بمجرد امتلاء الربع ، أخبرتهم بالتوقف وإضافة المحلول الذي أعددته سابقًا. ثم طلبت من الضباط إضافة المزيد من الماء حتى تصبح الحفرة نصف ممتلئة ، ثم أضفت المحلول مرة أخرى. تكررت هذه الخطوة حتى امتلأت حفرة الحجر الجيري بالكامل.
لم يكن هناك الكثير لتفعله في اليوم الأول. كان بعض ضباط الشرطة يلعبون الورق في غرفتهم. شاركت غرفة مع يوانتشاو.و في اللحظة التي عدنا فيها ، قفز على السرير واستلقى هناك وهو يشرب من قارورته الفضية طوال الليل ، دون أن ينبس بحرف. لقد اعتدت على ذلك الآن ، لذلك أمضيت الوقت في تصفح الإنترنت.وفي حوالي منتصف الليل ، كسر صوت الألعاب النارية في الخارج الصمت في الغرفة. كان العام الجديد قريبًا ، وشعرت فجأة بالحنين إلى الوطن قليلاً.
شاهدت بينغشين باهتمام كبير. “ما نوع الخدعة السحرية التي ستفعلها هنا ، سونغ يانغ جيجي؟” هي سألت.
قاطعتهما “صحيح” ، “بما أننا هنا بالفعل ، هل يمكنك أن ترينا الجثة من الحالة الأخرى؟”
شرحت “أنا أحضر سائل كثافة العظام”. “كما يوحي الاسم ، إنه سائل له نفس كثافة عظام الإنسان…انظري!”
“ماذا عن هذا؟” اقترحت. “سأريكي كيفية القيام بذلك غدًا. أعدك أنني سأتمكن من التعرف عليهم في غضون ساعة! ”
التقطت إحدى شظايا العظام وألقيتها في السائل. غرقت العظم في القاع.
“لم يحدث شيء ، سونغ يانغ جيجي!” صرخت بينغشين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضافت شياوتاو ، “أوه ، هذا صحيح ، والدها هو صن تايجر ، بالمناسبة.”
سمعت بعض الضباط يضحكون في الخلفية.
قاطعتهما “صحيح” ، “بما أننا هنا بالفعل ، هل يمكنك أن ترينا الجثة من الحالة الأخرى؟”
قلت “الصبر”. “سألقي المزيد من شظايا العظام هناك….راقبي!”
انزلق فنجان المدير فنغ من بين أصابعه. وقف على قدميه وصرخ ، “كان يجب أن تخبروني بلك سابقًا! أنا آسف للغاية! ”
هذه المرة تم تعليق شظايا العظام في منتصف السائل. أذهل هذا الجميع. “أرموا كل شيء!” طلبت.
“أوه ، ولكن هل يجب على المحقق سونغ تسليم الطعام بنفسه؟” تدخل المدير فنغ. “بالتأكيد يمكن لأي ضابط آخر القيام بذلك!”
قام اثنان من ضباط الشرطة بصب محتويات الحقيبة التي تحتوي على عظام الضحية في الحوض الحجري. بعد فترة ، طفت العظام المكسورة إلى الأعلى. أشرت وشرحت ، “انظري ، الطبقة العليا هي الجمجمة ، تحتها عظام اليدين والقدمين. ثم تحتها عظام الذراعين والساقين والحوض. ثم تكون الفقرات في أسفل الحفرة “.
“من برأيك سيفعل هذا ، العم وانغ؟” سألت.
صفقت بينغشين يديها بحماس. “يا إلهي ، هذا رائع ، سونغ يانغ جيجي! ستوفر هذه الطريقة نصف – لا ، أكثر من النصف – ثلاثة أرباع الوقت! ”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) زحفت شياوتاو مفتاح سيارتها من خلال صدع الباب وصرخت ، “الأوغاد! حتى أنهم تجرأوا على تحطيم سيارة ضابط شرطة! يجب أن انقل سيارتي إلى مكان أكثر أمانًا بكاميرا مراقبة ، د ”
لقد استخدمت شبكة لالتقاط العظام ، ثم بمساعدة بينغشين ، تمكنا من تجميع العظام معًا في هيكل عظمي بشري كامل في أقل من ساعة. على الرغم من أن الأمر قد يبدو خاطئًا ، إلا أنني يجب أن أعترف أنه عندما اكتملت المهمة ، شعرت بالفخر بنفسي.
صفقت بينغشين يديها بحماس. “يا إلهي ، هذا رائع ، سونغ يانغ جيجي! ستوفر هذه الطريقة نصف – لا ، أكثر من النصف – ثلاثة أرباع الوقت! ”
بعد ذلك ، فحصت العظام عن كثب ، وعلمت أن الهيكل العظمي البشري لم يكن مكتملاً – كان ينقصه عظام أصابع في اليد اليمنى!
لم أستطع النوم في تلك الليلة. في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، أبلغت شياوتاو المدير فنغ بالحادث. ووعد بأنهم سيدفعون ثمن الأضرار وتعهد بالقبض على المشاغبين الذين فعلوا ذلك.
لم يكن هناك الكثير لتفعله في اليوم الأول. كان بعض ضباط الشرطة يلعبون الورق في غرفتهم. شاركت غرفة مع يوانتشاو.و في اللحظة التي عدنا فيها ، قفز على السرير واستلقى هناك وهو يشرب من قارورته الفضية طوال الليل ، دون أن ينبس بحرف. لقد اعتدت على ذلك الآن ، لذلك أمضيت الوقت في تصفح الإنترنت.وفي حوالي منتصف الليل ، كسر صوت الألعاب النارية في الخارج الصمت في الغرفة. كان العام الجديد قريبًا ، وشعرت فجأة بالحنين إلى الوطن قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات