عين الوقت
بدت شابة ونحيفة للغاية يتراوح عمرها بين 16 و 17 عامًا على ما يبدو لم تأكل جيدًا على الرغم من أنها إستحمت بالفعل إلا أن شعرها البني الفاتح خشن وغير مهذب، ما لفت إنتباه رولاند هو قناع العين الأسود على وجهها على الرغم من أنها قد وضعت بالفعل قناعًا جديدًا إلا أن قناع العين لم يكن جيدًا على وجهها.
قالت نايتينجل عابسة “لكن يجب أن يكون هناك مستقبل في المقام الأول”.
“جلالة الملك هذه مومو” قدمتها ويندي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تقدمت نايتينجل إلى مومو وساعدتها على النهوض “لقد فقدت الكثير من القوة”.
دفعت كلمات ويندي الفتاة للخروج من أفكارها والتي سارعت إلى الركوع والإنحناء إلى الأسفل “يا صاحب الجلالة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 17 عامًا أقصر بكثير مما يعتقده رولاند على الرغم من أنه يعلم أن الأمير رولاند لم يكن يتمتع بلياقة بدنية قوية إلا أنه لم يكن يتوقع أن يكون الأخير بهذا الضعف.
قال رولاند وهو يضع الرسم بهدوء “أرجوكي قفي لا تتوتري إنه ليس إجتماعًا رسميًا أو أي شيء أريد فقط أن أفهم قدرتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الأفضل أن أعرف ذلك الآن وليس لاحقًا بالإضافة إلى ذلك ربما لم تكن هذه هي النتيجة النهائية بعد” قال رولاند أثناء مشاهدة وميض الأضواء في الخارج. وجد نفسه هادئًا ومسالمًا بشكل غريب “حاوية الروح من تاكويلا قد تكون قادرة على الإحتفاظ بالعقول بمجرد إكتشاف كيفية عمل القوة السحرية بشكل عام يمكننا على الأرجح بناء جسم جديد في المستقبل”.
بدت مومو خائفة وهي تستقيم “جلالة الملك أنا خائف”.
“ماذا جرى؟” سأل وهو يقف.
“أنا أعرف لن يشعر الجميع بالرضا عندما يعرفون متى سيموتون حتى أن بعض الناس سيتعاملون معك بعد أن يعرفوا الإجابة ” عزاها رولاند “لكني أريد فقط أن أعرف متى يحدث ذلك بغض النظر عن النتيجة لن ألومك أعدك”.
بعد أن غادرت الفتاة مع ويندي عادت نايتينجل إلى المكتب وسارت إلى رولاند الذي يقف أمام النافذة الفرنسية.
في العادة يجب أن يرى مومو بعد أن تختبر ويندي قدرتها ومع ذلك نظرًا لأن قدرتهة مميزة جدًا لم تستطع المساعدة فضوله أقوى من أن يتغلب عليه، في الواقع بعد معركة الأرواح ضد زيرو لا يزال هناك شك في ذهن رولاند لا يستطيع تأكيده لكن الآن أتيحت له الفرصة أخيرًا للقيام بذلك.
“هل تندمين على معرفة ذلك؟” سأل رولاند وهو يستدير.
“جلالة الملك” ردت مومو من خلال أسنانها المشدودة “ألست خائفا على الإطلاق؟”.
بدت شابة ونحيفة للغاية يتراوح عمرها بين 16 و 17 عامًا على ما يبدو لم تأكل جيدًا على الرغم من أنها إستحمت بالفعل إلا أن شعرها البني الفاتح خشن وغير مهذب، ما لفت إنتباه رولاند هو قناع العين الأسود على وجهها على الرغم من أنها قد وضعت بالفعل قناعًا جديدًا إلا أن قناع العين لم يكن جيدًا على وجهها.
عرف رولاند أنه لم يكن ليفكر أبدًا في موعد وفاته في الماضي لأنه يعتقد أن مثل هذا السؤال لا معنى له إن معرفة المدة التي يمكن أن يعيشها لن يؤدي إلا إلى خلق خوف وقلق لا داعي لهما، ومع ذلك بما أنه أصبح الآن ملك الدولة فقد شعر بمسؤولية كبيرة توضع على كتفيه عليه أن يفكر أكثر، إذا كان تقرير ويندي دقيقًا فقد يكون تاريخ وفاته معلومات مفيدة للغاية قد يُنظر إليه على أنه “سر كبير” لم يكن من السهل الكشف عنه في عالمه السابق، ومن ثم فإنه سيشعر بالأسف الشديد إذا لم يحصل على هذه المعلومات عندما أتيحت له هذه الفرصة.
“ماذا جرى؟” سأل وهو يقف.
إبتسم رولاند إنه يعلم أن مومو لن تفهم فكره لذلك قال “حتى لو كنت خائفًا فإن الإجابة لا تزال موجودة”.
“جلالة الملك” قالت ويندي بعد أن أخذت نفسا عميقا “أرجوك إعذرني”.
ضغطت مومو بقبضتيها بعد ما بدا أنه تردد طويل “بما أنك تصر إذاً رجاءً إعذرني عن الوقاحة”.
–+–
“جلالة الملك” قالت ويندي بعد أن أخذت نفسا عميقا “أرجوك إعذرني”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تقدمت نايتينجل إلى مومو وساعدتها على النهوض “لقد فقدت الكثير من القوة”.
حدق بها رولاند للحظة قبل أن يقول “إعتقدت أنك وسكرول تريدان معرفة ذلك أكثر من أي شخص آخر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 17 عامًا أقصر بكثير مما يعتقده رولاند على الرغم من أنه يعلم أن الأمير رولاند لم يكن يتمتع بلياقة بدنية قوية إلا أنه لم يكن يتوقع أن يكون الأخير بهذا الضعف.
“لا يمكنني أن أكون بهذا الهدوء مثلك ومع ذلك كما قالت سكرول مهما كانت النتيجة سنكون معك دائمًا”.
ركزت عينا مومو من نايتينجل إلى رولاند في مفاجأة ثم خلعت قناع عينها بشكل حاسم عندما نظرت مرة أخرى ظهر وميض أحمر في تجويفها، مقلة عين مصنوعة من السحر والتي بدت مخيفة للغاية على الوجه المندوب يمكن أن يتخيل رولاند كيف بدت عندما تتداخل عينها الحقيقية مع العين السحرية، يجب أن يحب الناس في عالمه السابق هذا النوع من العيون الغريبة كثيرًا ومع ذلك في هذا العصر ينظر إليها فقط على أنها عين الشيطان.
بعد أن أغلقت ويندي الباب إستدار رولاند وسأل “ماذا عنك؟”.
دفعت كلمات ويندي الفتاة للخروج من أفكارها والتي سارعت إلى الركوع والإنحناء إلى الأسفل “يا صاحب الجلالة”.
تفاجأت مومو.
“هل علي أن أجيب؟” قالت نايتينجل التي أذهل ظهوره المفاجئ الفتاة الصغيرة حقًا “أريد أن أعرف كل شيء عنك سواء كان جيدًا أو سيئًا”.
“لكن جلالة الملك…”.
كان رولاند مستمتعًا بالفرق الكبير بين نايتينجل وويندي “لذا فلنبدأ”.
“لكن جلالة الملك…”.
ركزت عينا مومو من نايتينجل إلى رولاند في مفاجأة ثم خلعت قناع عينها بشكل حاسم عندما نظرت مرة أخرى ظهر وميض أحمر في تجويفها، مقلة عين مصنوعة من السحر والتي بدت مخيفة للغاية على الوجه المندوب يمكن أن يتخيل رولاند كيف بدت عندما تتداخل عينها الحقيقية مع العين السحرية، يجب أن يحب الناس في عالمه السابق هذا النوع من العيون الغريبة كثيرًا ومع ذلك في هذا العصر ينظر إليها فقط على أنها عين الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الأفضل أن أعرف ذلك الآن وليس لاحقًا بالإضافة إلى ذلك ربما لم تكن هذه هي النتيجة النهائية بعد” قال رولاند أثناء مشاهدة وميض الأضواء في الخارج. وجد نفسه هادئًا ومسالمًا بشكل غريب “حاوية الروح من تاكويلا قد تكون قادرة على الإحتفاظ بالعقول بمجرد إكتشاف كيفية عمل القوة السحرية بشكل عام يمكننا على الأرجح بناء جسم جديد في المستقبل”.
“أي حظ؟ هل رأيت أي شيء؟”.
“أي حظ؟ هل رأيت أي شيء؟”.
نظرت مومو نحو رولاند وإتسعت عيناها إرتعش الوميض الأحمر كما لو أنه يتأرجح في ريح غير مرئية في بضع ثوان تم إطفاء الوميض تراجعت بضع خطوات للوراء وسقطت على الأرض.
“جلالة الملك” ردت مومو من خلال أسنانها المشدودة “ألست خائفا على الإطلاق؟”.
لاحظ رولاند تعرقًا على وجه مومو.
‘هل أكلته سنوات من الحياة الفاسدة؟’.
“ماذا جرى؟” سأل وهو يقف.
إبتسم رولاند إنه يعلم أن مومو لن تفهم فكره لذلك قال “حتى لو كنت خائفًا فإن الإجابة لا تزال موجودة”.
تقدمت نايتينجل إلى مومو وساعدتها على النهوض “لقد فقدت الكثير من القوة”.
“هل تندمين على معرفة ذلك؟” سأل رولاند وهو يستدير.
“هل يمكنها فحص شخص واحد فقط في كل مرة؟”.
قالت مومو وهي تكافح من أجل النهوض “ربما يجب أن ألقي نظرة أخرى”.
قالت مومو وهي تلهث “لا لم أر مثل هذه الأشياء من قبل رأيت الكثير من الأرقام تومض لكنها إختفت جميعًا كانوا بألوان مختلفة لقد إستغرق الأمر بعض الوقت حتى يستقروا في النهاية”.
“هل يمكنها فحص شخص واحد فقط في كل مرة؟”.
“ما هذا الرقم؟” سأل رولاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف لن يشعر الجميع بالرضا عندما يعرفون متى سيموتون حتى أن بعض الناس سيتعاملون معك بعد أن يعرفوا الإجابة ” عزاها رولاند “لكني أريد فقط أن أعرف متى يحدث ذلك بغض النظر عن النتيجة لن ألومك أعدك”.
إبتلعت مومو بشدة وأجاب ببعض الصعوبات “17 إنه أحمر”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تقدمت نايتينجل إلى مومو وساعدتها على النهوض “لقد فقدت الكثير من القوة”.
“كيف ذلك؟” سألت نايتينجل في مفاجأة.
“هل علي أن أجيب؟” قالت نايتينجل التي أذهل ظهوره المفاجئ الفتاة الصغيرة حقًا “أريد أن أعرف كل شيء عنك سواء كان جيدًا أو سيئًا”.
قفز قلب رولاند نبضة تمامًا كما توقع يمكن للفائز في معركة الأرواح الحصول على كل شيء بشرط أن يمتلك الفائز السحر فقط السحر يمكن أن يطيل من عمره ويمنحه القوة، إعتمد جميع الوحوش الهجينة غير العادية والوحشية على السحر للحفاظ على أجسادهم المادية بدون القوة السحرية لن ينتفع شيئًا من الإنتصار في المعركة.
“لا يمكنني أن أكون بهذا الهدوء مثلك ومع ذلك كما قالت سكرول مهما كانت النتيجة سنكون معك دائمًا”.
17 عامًا أقصر بكثير مما يعتقده رولاند على الرغم من أنه يعلم أن الأمير رولاند لم يكن يتمتع بلياقة بدنية قوية إلا أنه لم يكن يتوقع أن يكون الأخير بهذا الضعف.
بعد أن غادرت الفتاة مع ويندي عادت نايتينجل إلى المكتب وسارت إلى رولاند الذي يقف أمام النافذة الفرنسية.
‘هل أكلته سنوات من الحياة الفاسدة؟’.
حدقت مومو في رولاند لفترة طويلة ولا تزال مندهشة للغاية ثم أومأت برأسها بقوة.
قالت مومو وهي تكافح من أجل النهوض “ربما يجب أن ألقي نظرة أخرى”.
إبتلعت مومو بشدة وأجاب ببعض الصعوبات “17 إنه أحمر”.
“لا هذا شيء جيد” قال رولاند وهو يلوح بيده “من فضلك إذهبي وخذي قسطا من الراحة ستصابين بالإغماء إذا أفرطت في إستخدام قوتك، بالإضافة إلى ذلك لم نتوصل إلى معرفة كيفية عمل قوتك ليس هناك فائدة من إلقاء نظرة أخرى”.
“جلالة الملك هذه مومو” قدمتها ويندي.
“لكن جلالة الملك…”.
“هل علي أن أجيب؟” قالت نايتينجل التي أذهل ظهوره المفاجئ الفتاة الصغيرة حقًا “أريد أن أعرف كل شيء عنك سواء كان جيدًا أو سيئًا”.
“لقد أخبرتك أنني أردت فقط إجابة لا داعي أن تلومي نفسك” تحدث رولاند بشكل حاسم “إرتاحي جيدا من الغد فصاعدًا ستبدأ ويندي في إختبار قدرتك وتعليمك كيفية التحكم في قوتك، إذا كنت أريدك أن تلقي نظرة أخرى فيمكننا القيام بذلك لاحقًا أيضا هل يمكنك الإحتفاظ بهذا بيننا فقط؟”.
إبتلعت مومو بشدة وأجاب ببعض الصعوبات “17 إنه أحمر”.
حدقت مومو في رولاند لفترة طويلة ولا تزال مندهشة للغاية ثم أومأت برأسها بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت مومو نحو رولاند وإتسعت عيناها إرتعش الوميض الأحمر كما لو أنه يتأرجح في ريح غير مرئية في بضع ثوان تم إطفاء الوميض تراجعت بضع خطوات للوراء وسقطت على الأرض.
بعد أن غادرت الفتاة مع ويندي عادت نايتينجل إلى المكتب وسارت إلى رولاند الذي يقف أمام النافذة الفرنسية.
“جلالة الملك” قالت ويندي بعد أن أخذت نفسا عميقا “أرجوك إعذرني”.
“هل تندمين على معرفة ذلك؟” سأل رولاند وهو يستدير.
“أي حظ؟ هل رأيت أي شيء؟”.
“هل تمزح معي؟” ردت نايتينجل بخشونة “أنا لا أندم أبدا الآن ماذا ستفعل؟ لم يبق سوى 17 عامًا”.
“لا هذا شيء جيد” قال رولاند وهو يلوح بيده “من فضلك إذهبي وخذي قسطا من الراحة ستصابين بالإغماء إذا أفرطت في إستخدام قوتك، بالإضافة إلى ذلك لم نتوصل إلى معرفة كيفية عمل قوتك ليس هناك فائدة من إلقاء نظرة أخرى”.
“من الأفضل أن أعرف ذلك الآن وليس لاحقًا بالإضافة إلى ذلك ربما لم تكن هذه هي النتيجة النهائية بعد” قال رولاند أثناء مشاهدة وميض الأضواء في الخارج. وجد نفسه هادئًا ومسالمًا بشكل غريب “حاوية الروح من تاكويلا قد تكون قادرة على الإحتفاظ بالعقول بمجرد إكتشاف كيفية عمل القوة السحرية بشكل عام يمكننا على الأرجح بناء جسم جديد في المستقبل”.
“أي حظ؟ هل رأيت أي شيء؟”.
قالت نايتينجل عابسة “لكن يجب أن يكون هناك مستقبل في المقام الأول”.
إبتسم رولاند إنه يعلم أن مومو لن تفهم فكره لذلك قال “حتى لو كنت خائفًا فإن الإجابة لا تزال موجودة”.
“هذا صحيح لذلك فإن أول شيء يجب أن نفعله هو الفوز بمعركة الإرادة الإلهية” قال رولاند ببطء لم يعد لديه أي سبب للتراجع في الوقت الحالي.
–+–
“هل تندمين على معرفة ذلك؟” سأل رولاند وهو يستدير.
“لكن جلالة الملك…”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
