الارتفاع
الفصل 21.9 – الارتفاع
الفصل 21.9 – الارتفاع
في الشمال ، هبطت مركبة ، جرّت جسدها المحطم بشكل لا يصدق عبر البرية القاسية والغير مستوية ، متجهة نحو منطقة مأهولة على نطاق واسع. تم بناء المنطقة المأهولة على مدينة صغيرة ، الأضواء رائعة ، تفوح منها رائحة الكحول. كانت مفعمة بالحيوية والازدهار ، مليئة بالعيش في الشعور الحالي.
غطى الدم وجهها على الفور ، لكنها لم تكلف نفسها عناء مسح وجهها على الإطلاق. وبدلاً من ذلك ، كانت المرأة في يدها ، وماغنوم في اليد الأخرى ، تتقدم خطوة بخطوة إلى الحانة الجامحة الغامضة.
بمجرد وصولها إلى بوابات المنطقة المأهولة ، اهتزت المركبة عدة مرات ، ثم قام المحرك بأداء دوراته القليلة الأخيرة بصعوبة قبل إطلاق كتلة من الدخان الأسود ، ولم يتحرك أبدًا مرة أخرى.
جرتها بيرسيفوني للخارج من خلال التمسك بشعرها. ثم ، عندما تركت اليد ، سقطت مباشرة على الأرض. كانت يدا هذه المرأة ورجلاها تتدلى بهدوء ، وفقدت جميع الوظائف تقريبًا. بصرف النظر عن الدماء التي تغطي وجهها ، كان جسدها بالكامل أيضًا مبللًا بالدماء ، كما أن مفاصل يديها وقدميها كانت مصابة بجروح ناجمة عن طلقات نارية. ارتعش وجهها ، من الواضح أنه كان يعاني من ألم شديد ، لكن عينيها تحملتا ذلك ببرودة عندما كانت تحدقان في بيرسيفوني.
وقف عشرات من الرجال المتوحشين على جوانب الطريق ، ونظروا ببرود إلى المرأتين اللتين ظهرتا فجأة. قام رجل نصف ثمل فجأة بسد طريق بيرسيفوني. أشار إلى المرأة التي تم جرها ، ثم مد يده ليلمس وجه بيرسيفوني ، قائلاً بلا مبالاة ، “إنها جميلة جدًا ، لكنك فتاة ، أنت أكثر جمالا!”
تحرك باب المركبة المغطى بالرصاص عدة مرات لكنه لم يفتح. ثم ، مع صدور صوت تحطم ، تمت إزالة باب المركبة بالكامل! امتد زوج من الأحذية الجلدية الطويلة من المركبة ، بعد ذلك الخصر النحيف والمستقيم ، وبعد ذلك ظهر الصدر فجأة ، وأخيراً ، كان وجه بيرسيفوني هو الذي يمكن أن يجعل أي رجل مجنون. قفزت من المركبة ، وعندما هبطت ، كان جسدها يتأرجح ذهابًا وإيابًا عدة مرات.
جرّت بيرسيفوني ماغنوم ذهبيًا من مقعد السائق ، وأمسكته بيديها ، ثم انحنى عند الخصر ، وأمسكت بشعر هذه المرأة قبل أن تسحبها نحو المنطقة المأهولة. بدت كل خطوة من خطوات بيرسيفوني شاقة للغاية ، وأصبحت أصابعها التي كانت تسحب المرأة شاحبة بسبب استخدام القوة المفرطة.
“اللعنة!” شتمت ، ضغطت يدها على غطاء المحرك ، وعندها فقط منعت نفسها من السقوط. مدت يدها نحو مقعد الراكب ، وهي تجر بشكل غير متوقع شخصًا من الداخل!
في الشمال ، هبطت مركبة ، جرّت جسدها المحطم بشكل لا يصدق عبر البرية القاسية والغير مستوية ، متجهة نحو منطقة مأهولة على نطاق واسع. تم بناء المنطقة المأهولة على مدينة صغيرة ، الأضواء رائعة ، تفوح منها رائحة الكحول. كانت مفعمة بالحيوية والازدهار ، مليئة بالعيش في الشعور الحالي.
الفصل 21.9 – الارتفاع
كانت هذه امرأة جميلة للغاية. كان شعرها قصير أحمر غامق ، شعرها رقيق ولين. كان جسدها جذابًا بالمثل ، وكانت سترتها الجلدية القصيرة غير قادرة على الالتفاف حول قاعها الكامل بشكل مفرط. ومع ذلك ، كان وجهها مغطى بالدماء ، وعلى جانبها إصابة مروعة. على الرغم من أن الدم قد جف بالفعل ، إلا أن الجلد الذي تم شقه بدا مخيفًا أكثر.
في الشمال ، هبطت مركبة ، جرّت جسدها المحطم بشكل لا يصدق عبر البرية القاسية والغير مستوية ، متجهة نحو منطقة مأهولة على نطاق واسع. تم بناء المنطقة المأهولة على مدينة صغيرة ، الأضواء رائعة ، تفوح منها رائحة الكحول. كانت مفعمة بالحيوية والازدهار ، مليئة بالعيش في الشعور الحالي.
بمجرد وصولها إلى بوابات المنطقة المأهولة ، اهتزت المركبة عدة مرات ، ثم قام المحرك بأداء دوراته القليلة الأخيرة بصعوبة قبل إطلاق كتلة من الدخان الأسود ، ولم يتحرك أبدًا مرة أخرى.
جرتها بيرسيفوني للخارج من خلال التمسك بشعرها. ثم ، عندما تركت اليد ، سقطت مباشرة على الأرض. كانت يدا هذه المرأة ورجلاها تتدلى بهدوء ، وفقدت جميع الوظائف تقريبًا. بصرف النظر عن الدماء التي تغطي وجهها ، كان جسدها بالكامل أيضًا مبللًا بالدماء ، كما أن مفاصل يديها وقدميها كانت مصابة بجروح ناجمة عن طلقات نارية. ارتعش وجهها ، من الواضح أنه كان يعاني من ألم شديد ، لكن عينيها تحملتا ذلك ببرودة عندما كانت تحدقان في بيرسيفوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جرّت بيرسيفوني ماغنوم ذهبيًا من مقعد السائق ، وأمسكته بيديها ، ثم انحنى عند الخصر ، وأمسكت بشعر هذه المرأة قبل أن تسحبها نحو المنطقة المأهولة. بدت كل خطوة من خطوات بيرسيفوني شاقة للغاية ، وأصبحت أصابعها التي كانت تسحب المرأة شاحبة بسبب استخدام القوة المفرطة.
طغى هدير ماغنوم الهائل على الفور على الموسيقى. كانت أكواب الشرب الموجودة على منضدة الحانة محطمة ، وتدفق كحول قوي من زجاجات النبيذ مثل نبع. أطلقت ساق المرأة فجأة تدفق من الدم ، وارتد جسدها عن الأرض ، ثم سقطت مرة أخرى على الأرض. استلقت هناك قليلاً ، لكنها بعد ذلك دعمت نفسها بصعوبة كبيرة مرة أخرى بشكل غير متوقع. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن لديها القوة للتحرك حتى ولو أبسط الحركات. لقد تركتها حيوية هذه المرأة في حالة صدمة حقًا ، ولم يكن بإمكان ماغنوم المعروف بقوته سوى إحداث إصابة غير ملحوظة في ساقها ، لذلك يمكن للمرء أن يرى مدى قوة جسدها الدفاعية.
كانت أشعة الليزر ذات الألوان المختلفة تجتاح باستمرار ، وتسلط الضوء على أجساد الرجال والنساء من جميع الأشكال المختلفة. كان الدخان كثيفًا لدرجة عدم قدرة المرء على التنفس ، واختلطت رائحة الكحول الرديء ورائحة الجسم العكرة معًا. كشفت النساء انفسهن لدرجة عدم وجود الكثير من قطع القماش على أجسادهن ، حتى أن البعض قرر إزالة كل شيء ، والتواصل بقوة مع الرجال أمامهم أو خلفهم. تم حشر عشرات الأفراد في هذه الحانة، مزدحمة لدرجة أنه لم يكن هناك مجال للالتفاف.
أمام بيرسيفوني كان هناك حانة صاخبة. في هذه الأثناء ، أينما مرت ، سيكون هناك خط دموي لطيف. كما ترك جسد المرأة وراءه أثرًا كثيفًا من الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف عشرات من الرجال المتوحشين على جوانب الطريق ، ونظروا ببرود إلى المرأتين اللتين ظهرتا فجأة. قام رجل نصف ثمل فجأة بسد طريق بيرسيفوني. أشار إلى المرأة التي تم جرها ، ثم مد يده ليلمس وجه بيرسيفوني ، قائلاً بلا مبالاة ، “إنها جميلة جدًا ، لكنك فتاة ، أنت أكثر جمالا!”
لقد رأوا بالفعل أن المرأة على الأرض لديها ستة مستويات دفاع على الأقل ، بعد كل شيء ، أولئك الذين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة في هذا العصر لديهم القليل من الخبرة. كان مستخدم من المستوى الثامن قويًا بالفعل بما يكفي لتدمير هذه المنطقة المأهولة بالكامل ، ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، يمكنها فقط أن تكافح في بركة الدماء هذه. إذن من كانت تلك المرأة التي تجلس بجانب طاولة الحانة؟
ابتسمت بيرسيفوني بلطف ، ترك الجمال الذي ظهر فجأة هذا الرجل مذهولًا! ضحكت وقالت ، “شكرا! ومع ذلك … لا يزال بإمكانك ممارسة الجنس مع نفسك! “
دون انتظار ردة فعل الرجل ، تم إدخال ماغنوم الذهبي في فمه ، ثم ترددت ضوضاء مكتومة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غطى الدم وجهها على الفور ، لكنها لم تكلف نفسها عناء مسح وجهها على الإطلاق. وبدلاً من ذلك ، كانت المرأة في يدها ، وماغنوم في اليد الأخرى ، تتقدم خطوة بخطوة إلى الحانة الجامحة الغامضة.
دون انتظار ردة فعل الرجل ، تم إدخال ماغنوم الذهبي في فمه ، ثم ترددت ضوضاء مكتومة!
كانت أشعة الليزر ذات الألوان المختلفة تجتاح باستمرار ، وتسلط الضوء على أجساد الرجال والنساء من جميع الأشكال المختلفة. كان الدخان كثيفًا لدرجة عدم قدرة المرء على التنفس ، واختلطت رائحة الكحول الرديء ورائحة الجسم العكرة معًا. كشفت النساء انفسهن لدرجة عدم وجود الكثير من قطع القماش على أجسادهن ، حتى أن البعض قرر إزالة كل شيء ، والتواصل بقوة مع الرجال أمامهم أو خلفهم. تم حشر عشرات الأفراد في هذه الحانة، مزدحمة لدرجة أنه لم يكن هناك مجال للالتفاف.
دون انتظار ردة فعل الرجل ، تم إدخال ماغنوم الذهبي في فمه ، ثم ترددت ضوضاء مكتومة!
وقف عشرات من الرجال المتوحشين على جوانب الطريق ، ونظروا ببرود إلى المرأتين اللتين ظهرتا فجأة. قام رجل نصف ثمل فجأة بسد طريق بيرسيفوني. أشار إلى المرأة التي تم جرها ، ثم مد يده ليلمس وجه بيرسيفوني ، قائلاً بلا مبالاة ، “إنها جميلة جدًا ، لكنك فتاة ، أنت أكثر جمالا!”
عندما دخلت بيرسيفوني إلى الحانة، أصبح الحشد الصاخب فجأة أكثر هدوءًا. شعر الجميع ، بما في ذلك الرجال الذين أهدروا بالفعل الكحول ، فجأة شعروا ببرودة عميقة من أعماقهم!
تحرك باب المركبة المغطى بالرصاص عدة مرات لكنه لم يفتح. ثم ، مع صدور صوت تحطم ، تمت إزالة باب المركبة بالكامل! امتد زوج من الأحذية الجلدية الطويلة من المركبة ، بعد ذلك الخصر النحيف والمستقيم ، وبعد ذلك ظهر الصدر فجأة ، وأخيراً ، كان وجه بيرسيفوني هو الذي يمكن أن يجعل أي رجل مجنون. قفزت من المركبة ، وعندما هبطت ، كان جسدها يتأرجح ذهابًا وإيابًا عدة مرات.
تحرك الجميع بضمير حي على الجانبين ، مما أفسح لها مسارًا في الحانة المزدحمة.
مشت بيرسيفوني إلى الحانة ، تاركة وراءها ذيلًا كثيفًا من الدماء. ألقت جسدها على كرسي الحانة الطويل ، وانحنت على المنضدة ، ثم رفعت ساقيها عالياً ، ووضعتهما على كرسي آخر ، وعندها فقط تنهدت. ثم خففت يدها ، وسقط جسد المرأة على الفور مثل كيس مكسور.
الفصل 21.9 – الارتفاع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقرت بيرسيفوني على يديها على منضدة الحانة. “الكحول!”
مشت بيرسيفوني إلى الحانة ، تاركة وراءها ذيلًا كثيفًا من الدماء. ألقت جسدها على كرسي الحانة الطويل ، وانحنت على المنضدة ، ثم رفعت ساقيها عالياً ، ووضعتهما على كرسي آخر ، وعندها فقط تنهدت. ثم خففت يدها ، وسقط جسد المرأة على الفور مثل كيس مكسور.
عندما رأى اليد التي كانت مصبوغة بالدم ، هز رجل عجوز خلف المنضدة كتفيه ، وأنتج مباشرة زجاجة من الكحول القوي قام بتحضيرها بنفسه ، ودفعها إلى بيرسيفوني. أمسكت بزجاجة الكحول بقبضة واحدة ، وأفرغت نصفها مباشرة ، وعندها فقط مسحت فمها واطلقت نفسا شديدا من الكحول. وفجأة بدأت تسعل بشدة ، وأخذت تخرج من فمها الدم! كان الدم أسود أرجواني اللون ، واختلط بداخله عدة قطع صغيرة من اللحم. نظر كثير من الناس إلى ساقيها مرة أخرى ، ليس بسبب شكلهما النحيف والمستقيم ، ولكن بسبب الدم الذي كان يسيل باستمرار من الحذاء. سقط الدم دون توقف ، وتجمع بسرعة في بركة صغيرة على الأرض.
بمجرد وصولها إلى بوابات المنطقة المأهولة ، اهتزت المركبة عدة مرات ، ثم قام المحرك بأداء دوراته القليلة الأخيرة بصعوبة قبل إطلاق كتلة من الدخان الأسود ، ولم يتحرك أبدًا مرة أخرى.
على الرغم من أن الموسيقى كانت لا تزال تصم الآذان ، إلا أن صوت الدم المتساقط تم إرساله بوضوح إلى قلوب الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلبت المرأة على الأرض جسدها بصعوبة ، محاولًا الزحف من بركة الدم. كانت حركاتها بطيئة ، غير قادرة على الهروب على الإطلاق ، لكنها لم تتخلى عن أي فرصة ، حتى لو لم تكن هناك فرصة على الإطلاق.
ابتلعت بيرسيفوني الكحول مرة أخرى ، مستخدمة الكحول القوي للتخلص من الدم المتبقي في فمها. ثم رفعت يدها اليمنى لأعلى ، وأطلقت النيران دون النظر في هذا الاتجاه!
وقف عشرات من الرجال المتوحشين على جوانب الطريق ، ونظروا ببرود إلى المرأتين اللتين ظهرتا فجأة. قام رجل نصف ثمل فجأة بسد طريق بيرسيفوني. أشار إلى المرأة التي تم جرها ، ثم مد يده ليلمس وجه بيرسيفوني ، قائلاً بلا مبالاة ، “إنها جميلة جدًا ، لكنك فتاة ، أنت أكثر جمالا!”
طغى هدير ماغنوم الهائل على الفور على الموسيقى. كانت أكواب الشرب الموجودة على منضدة الحانة محطمة ، وتدفق كحول قوي من زجاجات النبيذ مثل نبع. أطلقت ساق المرأة فجأة تدفق من الدم ، وارتد جسدها عن الأرض ، ثم سقطت مرة أخرى على الأرض. استلقت هناك قليلاً ، لكنها بعد ذلك دعمت نفسها بصعوبة كبيرة مرة أخرى بشكل غير متوقع. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يكن لديها القوة للتحرك حتى ولو أبسط الحركات. لقد تركتها حيوية هذه المرأة في حالة صدمة حقًا ، ولم يكن بإمكان ماغنوم المعروف بقوته سوى إحداث إصابة غير ملحوظة في ساقها ، لذلك يمكن للمرء أن يرى مدى قوة جسدها الدفاعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك الجميع بضمير حي على الجانبين ، مما أفسح لها مسارًا في الحانة المزدحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انسحب الرجال والنساء في الحانة عن غير قصد إلى الوراء.
نقرت بيرسيفوني على يديها على منضدة الحانة. “الكحول!”
لقد رأوا بالفعل أن المرأة على الأرض لديها ستة مستويات دفاع على الأقل ، بعد كل شيء ، أولئك الذين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة في هذا العصر لديهم القليل من الخبرة. كان مستخدم من المستوى الثامن قويًا بالفعل بما يكفي لتدمير هذه المنطقة المأهولة بالكامل ، ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، يمكنها فقط أن تكافح في بركة الدماء هذه. إذن من كانت تلك المرأة التي تجلس بجانب طاولة الحانة؟
أمام بيرسيفوني كان هناك حانة صاخبة. في هذه الأثناء ، أينما مرت ، سيكون هناك خط دموي لطيف. كما ترك جسد المرأة وراءه أثرًا كثيفًا من الدم.
انسحب الرجال والنساء في الحانة عن غير قصد إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلبت المرأة على الأرض جسدها بصعوبة ، محاولًا الزحف من بركة الدم. كانت حركاتها بطيئة ، غير قادرة على الهروب على الإطلاق ، لكنها لم تتخلى عن أي فرصة ، حتى لو لم تكن هناك فرصة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بيرسيفوني بلطف ، ترك الجمال الذي ظهر فجأة هذا الرجل مذهولًا! ضحكت وقالت ، “شكرا! ومع ذلك … لا يزال بإمكانك ممارسة الجنس مع نفسك! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات