- الفصل السادس والثلاثون
36 – الفصل السادس والثلاثون.
لقد وضع جنديًا عظميًا بمفرده في عرين العفاريت كاختبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما ظهر كان رجل سحلية.
كياااايي!
بعد حوالي 30 دقيقة، عاد جندي الهيكل العظمي إلى كيم وو-جين، ممزق في كل مكان.
ومع ذلك، فإن كيم وو-جين لم يكن ينوي القيام بذلك.
بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كااه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام كيم وو-جين على الفور بفتح نافذة حالته.
بعبارة أخرى، كان شريان الحياة بالنسبة للسحلية هو لوح طاقة والذي كان كيم وو-جين يمضغه ببطء.
__________________________________
نزل رجل السحلية فوراً على أطرافه الأربعة وتتبع أثر الدم.
حياة العفاريت في مثل هذه البيئة من الواضح إنها مملة بلا شك.
لم يقتصر الأمر على افتقارهم إلى ثقافة ترفيهية جيدة، ولكن الأنشطة الوحيدة المتاحة لهم في كهف ضيق مظلم حيث يمكن لعفريت واحد المرور من خلاله في المرة الواحدة، كانت إما قضاء الوقت في الشرود أو النوم.
لم يقتصر الأمر على افتقارهم إلى ثقافة ترفيهية جيدة، ولكن الأنشطة الوحيدة المتاحة لهم في كهف ضيق مظلم حيث يمكن لعفريت واحد المرور من خلاله في المرة الواحدة، كانت إما قضاء الوقت في الشرود أو النوم.
تم إبلاغ الوضع على الفور إلى كيم وو-جين الذي كان يقيس الوقت خارج النفق.
كيي؟
مشت السحلية باتجاه توقف عينيها، ثم بدأ لسانه الطويل يرفرف نحو الشيء الأحمر المنسكب على الأرض.
لكن بدأت الجحور التي تأوي تلك العفاريت في رؤية علامات التغيير.
لطالما أكد كيم وو-جين على هذه النقطة لزملائه.
لم يكن سبب التغيير سوى وصول ضيف غير مدعو.
تيولجيرويك! تيولجيرويك!
الشيء الوحيد الذي كان يهم السحلية، والذي كان بصره ضعيفًا مثل الثعبان، هي حقيقة أنه بإمكانه الشعور بحرارة دم العفريت من خلال حفرة على الكوخ الخشبية.
كانت هوية الضيف غير المدعو هي عفريت هيكل عظمي غامق.
كااايي!
كييي!
كان الثقب ضيقًا بعض الشيء مقارنة بحجم جسمه، لكن كما لو كان جسده تم تزييته، فقد انزلق جسد السحلية عبرها بسهولة.
كااايي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح، سيكون لقيطًا شبيهًا بالكلاب.، بالتأكيد سيكون لقيط يشبه الكلب”.
و بالطبع، هاجم العفاريت الزائر غير المدعو، و الذي دخل الكهف دون إذنهم.
لقد وضع جنديًا عظميًا بمفرده في عرين العفاريت كاختبار.
لكن المعركة التي أعقبت ذلك كانت من جانب واحد لدرجة أنه كان من المحرج وصفها بأنها قتال.
سلم كيم وو-جين خنجرًا خشنًا مغطى بدمه إلى الجندي الهيكل العظمي.
بوهوات!
من الواضح أن النتيجة كانت مرضية.
كان المشهد لجندي هيكل عظمي أسود يقتل العفاريت واحدًا تلو الآخرى في كهف ضيق، مما جعل من الصعب الاستفادة من تفوقهم العددي، بدا الأمر أشبه بمشاهدة الدجاج وهو يقفز إلى آلة الذبح بقدميه.
كيف التقت السحلية بفنائها.
كياااايي!
بعبارة أخرى، لم تتراجع العفاريت التي لم يكن لديها مكان تهرب إليه.
بل الأمر أنهم لم يستطيعوا ذلك.
‘مثالي’.
هرعت العفاريت يائسة إلى الجندي الهيكل العظمي مثل فأر محاصر يحاول عض قط، وتسببت هجماتهم المتكررة في النهاية إلى انهيار الجندي العظمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن مثل هذا الشيء لم يكن مهمًا بالنسبة للسحلية.
تيولجيرويك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حالما انهار جندي الهيكل العظمي، سحق العفاريت الهيكل العظمي دون رحمة ودمروه في النهاية.
لم يكن يخطط لتقديم عرض.
تم إبلاغ الوضع على الفور إلى كيم وو-جين الذي كان يقيس الوقت خارج النفق.
هذه الفترة الأجواء تزداد برودة، انتبهوا لصحتكم ??
“حوالي 10 دقائق على ما أعتقد؟”.
فأس، سحبها كيم وو-جين للخارج وتوجه مباشرة نحو شجرة قريبة.
بعد سماع الإخطار، نظر كيم وو-جين إلى المهارة التي أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ندبة طفيفة مكان جرح.
إتقان الهيكل العظمي المحارب.
كاهه…
ما يفعله كيم وو-جين الآن هو، محاولت التحقق من قوة المهارة الجديدة التي حصل عليها منذ وقت ليس ببعيد.
على غرار السحلية في المظهر، كان الوحش الأخضر الداكن بيدين بدلاً من مخلابه الأماميتين ينظر حوله بعينيه الخافقتين بينما يرفرف لسانه الطويل مثل السوط.
لقد وضع جنديًا عظميًا بمفرده في عرين العفاريت كاختبار.
لـ يرحب خمسون رمحًا كانوا عالقين في الأرض بصديقهم الجديد.
“جيد جدا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح، سيكون لقيطًا شبيهًا بالكلاب.، بالتأكيد سيكون لقيط يشبه الكلب”.
من الواضح أن النتيجة كانت مرضية.
بعبارة أخرى، كان شريان الحياة بالنسبة للسحلية هو لوح طاقة والذي كان كيم وو-جين يمضغه ببطء.
لقد كانت محنة كبيرة لجندي عظمي أن يذهب إلى كهف العفاريت وحده ويستمر لما يقرب الـ10 دقائق.
لكي أكون دقيقًا، كان كوخاً خشبياً.
“إذا دخلت مجموعة كاملة من حاكم ساحة المعركة، لكانت صمدت لفترة أطول”.
“رمح لكل رجل سحلية. اصطياد 49 أخر سيفي بالغرض.
في النهاية، لم يتم تعزيزه بالكامل من قبل حاكم ساحة المعركة قبل دخوله.
وفي كل مرة يفعل، كانوا يقولون.
إذا كان كيم وو-جين قد أمسك ببعض الوحوش من أجل جندي الهيكل العظمي، وعززه باستخدام حاكم ساحة المعركة إلى أقصى حد، ووضعه في عرين العفاريت، لكانت النتيجة أكثر إثارة للدهشة.
لقد كان إشعارًا يعلن عن توقعات الهالة الكبرى لتحديهم، وفرصة رائعة للحصول على هدية من هالتهم.
مع هذا، فإن كيم وو-جين لم يتحمس.
كوخ خشبي يبدو أنه مصنوع من الأشجار و تم ملء الفجوات بالطين.
لم يكن هناك سبب للشعور بالحماس، لأن الحماسة لن تؤثر على النتيجة.
لقد انتهى من اختبار مهاراته الجديدة.
“حان الوقت للاختبار التالي”.
مع هذا، فإن كيم وو-جين لم يتحمس.
في النهاية، كانت هناك مهارة أخرى يريد اختبارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم ينسى أن يثير شهيته عن طريق لعق الدم من حين لآخر.
سوغ!
سلم كيم وو-جين خنجرًا خشنًا مغطى بدمه إلى الجندي الهيكل العظمي.
أصاب كيم وو-جين ذراعه بالخنجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، يبدو أن كيم وو-جين لم يكن يخطط لقتل السحلية حتى ينتهي من تناول الطعام.
و بدأ الدم من الجرح يتدفق إلى الأسفل ويقطر من على الخنجر القبيح في يد كيم وو-جين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وضع كيم وو-جين يده في داخل جرح جثة عفريت تم تحضيرها عند قدميه.
بعد فترة وجيزة، غط دمه الخنجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح، سيكون لقيطًا شبيهًا بالكلاب.، بالتأكيد سيكون لقيط يشبه الكلب”.
كانت تقنية تغطية الخنجر بالسم بإستخدام مهارة الدم السام.
“على وجه الخصوص، لا تتلطخ برائحة الدم أبدًا”.
ثم وضع كيم وو-جين يده في داخل جرح جثة عفريت تم تحضيرها عند قدميه.
كانت هوية الضيف غير المدعو هي عفريت هيكل عظمي غامق.
حينها تم امتصاص الدم داخل الجثة إلى جسد كيم وو-جين من خلال الجرح في يده.
بدأ جرح وو-جين النازف بالتعافي ببطء.
بدأ جرح وو-جين النازف بالتعافي ببطء.
يمكن لـ كيم وو-جين مطاردة سحلية ألبينو في هذه اللحظة بالذات طالما كان هو وجنوده الهيكل العظمي، والذي يمكنه الآن استدعاء تسعة منهم، يؤدون بشكل صحيح.
بعد هذا، بدأ الدم الذي فقده من النزيف أيضًا يتجدد.
من الممكن بالتأكيد بالنسبة له أن يصطاد الوحش الرئيسي في هذا الزنزانة، سحلية ألبينو.
بعد فترة وجيزة من الإشعار، توقف كيم وو-جين عن امتصاص الدم و نظر إلى الجرح في ذراعه.
في عالم كهذا، كان من الجنون اصطياد السحالي من دون استعداد.
كانت هناك ندبة طفيفة مكان جرح.
من الغريب أن يقترب شخص ما منها دون تردد.
“إذاً إنه إلى هذا المدى”.
كيي؟
و تم تأكيد تأثير مهارة امتصاص الدم الجديدة.
دفعت فكرة قضاء فترة طويلة من الوقت في المستنقع مع الشعور بالشبع، السحلية إلى الضغط على نفسه من خلال الحفرة.
الآن لم يتبق سوى اختبار واحد أخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كا؟
“استدعاء جندي الهيكل العظمي”.
“سأستسلم فقط إذا رأيت وحشًا مثل وو-جين أوبا. كيف يمكنك الإمساك بوحش مثل هذا؟”.
استدعى كيم وو-جين جنديًا عظميًا مستخدمًا جثة عفريت دون دماء كذبيحة.
كايا!
ذاب اللحم الموجود على جثة العفريت وسرعان ما ارتفع من مكانه وبقيت عظامه فقط.
مشت السحلية باتجاه توقف عينيها، ثم بدأ لسانه الطويل يرفرف نحو الشيء الأحمر المنسكب على الأرض.
ثم تحولت عظامها إلى اللون الأسود.
دفعت فكرة قضاء فترة طويلة من الوقت في المستنقع مع الشعور بالشبع، السحلية إلى الضغط على نفسه من خلال الحفرة.
هويغ!
كااب!
سلم كيم وو-جين خنجرًا خشنًا مغطى بدمه إلى الجندي الهيكل العظمي.
هويغ!
والذي انتزع الخنجر مباشرة من يده وتوجه إلى كهف العفاريت بنظرة سعيدة كما لو كان جروًا حصل على لعبة جديدة ليلعب بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تيولجيرويك! تيولجيرويك!
بعد حوالي 30 دقيقة، عاد جندي الهيكل العظمي إلى كيم وو-جين، ممزق في كل مكان.
بعد فترة وجيزة، غط دمه الخنجر.
‘مثالي’.
لقد انتهى من اختبار مهاراته الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام كيم وو-جين على الفور بفتح نافذة حالته.
عند محاولة إخلاء زنزانة من طابقين، كان تنظيف الطابق الأول بأسرع ما يمكن فكرة جيدة، لأنه إذا تم تنظيف الطابق الأول بسرعة، يمكن توفير المزيد من القوة والطعام للطابق الثاني.
حتى لو تم سحب أحد رجال السحالي من المستنقع، كان من المستحيل تقريبًا تعقب وحش يفر عائدًا إلى المستنقع عندما يسوء الوضع.
لكن هذا لا يعني أنه يجب عليك إخلاء الزنزانة الأولى بلا مبالاة و في أسرع وقت.
من الغريب أن يقترب شخص ما منها دون تردد.
في المقام الأول، لا يمكن اعتبار هذه الطريقة بمثابة تنظيف للطابق الأول.
دفعت فكرة قضاء فترة طويلة من الوقت في المستنقع مع الشعور بالشبع، السحلية إلى الضغط على نفسه من خلال الحفرة.
“عند العبور إلى الطابق التالي، كان من المهم تجنب القفز بتهور”.
كانت المطاردة هي الأسوء.
ما كان يهم هو حالة الفرد بعد إخلاء الطابق الأول.
بعد التحقق، نهض كيم وو-جين مجدداً.
“على وجه الخصوص، لا تتلطخ برائحة الدم أبدًا”.
بوك!
كانت العواقب واضحة إذا ما عبر المرء إلى الطابق الثاني بينما كان متعبًا ومغطى برائحة العرق والدم.
الشيء الوحيد الذي يملكه الآن هم أربعة هياكل عظمية ذات عظام سوداء ورجل سحلية معلق على الشجرة مثل بطانية.
“خاصة إذا كانت رائحة دماء وحش، لا يهم إذا كانت الوحوش الموجودة في الطابق التالي غبية، لكن إذا قابل المرء وحشًا ‘مثلي’، فلن يتجاهل أبدًا رائحة الدم”.
الآن لم يتبق سوى اختبار واحد أخير.
لطالما أكد كيم وو-جين على هذه النقطة لزملائه.
“إذا دخلت مجموعة كاملة من حاكم ساحة المعركة، لكانت صمدت لفترة أطول”.
وفي كل مرة يفعل، كانوا يقولون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المعركة التي أعقبت ذلك كانت من جانب واحد لدرجة أنه كان من المحرج وصفها بأنها قتال.
“وحش مثل هيونغ-نيم؟ هل سيكون لقيطًا شبيهًا بالكلاب؟”.
توقفت السحلية، والذي كان عازمًا على الاستمرار، فجأة أمام جدار ظهر بشكل غير متوقع.
“هذا صحيح، سيكون لقيطًا شبيهًا بالكلاب.، بالتأكيد سيكون لقيط يشبه الكلب”.
كان من المؤكد أن عفريتًا مصابًا قد مر عبر تلك الحفرة.
“سأستسلم فقط إذا رأيت وحشًا مثل وو-جين أوبا. كيف يمكنك الإمساك بوحش مثل هذا؟”.
لكن السحلية التي لم تكن على علم بهذا التطور.
بدلاً من الرد على زملائه الذين يمزحون في الأرجاء، كان كيم وو-جين يبتسم فقط، كانت إحدى اللحظات القليلة التي أظهر فيها كيم وو-جين، الذي كان دائمًا جادًا ويائسًا في زنزانة، ابتسامة استرخاء.
أول ما رحب بـ كيم وو-جين عندما عبر بوابة الزنزانة الجديدة التي ظهرت بموت رجل السحلية كان إشعارًا.
كانت أيضًا لحظة لن يمر بها أبدًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن مثل هذا الشيء لم يكن مهمًا بالنسبة للسحلية.
لأن كيم وو-جين لم يعد لديه مثل هؤلاء الزملاء.
تم إبلاغ الوضع على الفور إلى كيم وو-جين الذي كان يقيس الوقت خارج النفق.
تيولجيرويك! تيولجيرويك!
الشيء الوحيد الذي يملكه الآن هم أربعة هياكل عظمية ذات عظام سوداء ورجل سحلية معلق على الشجرة مثل بطانية.
كيي؟
لم يكن ميتاً.
“هذا لا يقارن بالماضي”.
كاهه…
لقد انتهى من اختبار مهاراته الجديدة.
كان رجل السحلية هذا ما زال يتنفس.
بعد فترة وجيزة، غط دمه الخنجر.
مع ذلك، يبدو أن كيم وو-جين لم يكن يخطط لقتل السحلية حتى ينتهي من تناول الطعام.
من الغريب أن يقترب شخص ما منها دون تردد.
جيجوب! جيجوب!
بعبارة أخرى، كان شريان الحياة بالنسبة للسحلية هو لوح طاقة والذي كان كيم وو-جين يمضغه ببطء.
فأس، سحبها كيم وو-جين للخارج وتوجه مباشرة نحو شجرة قريبة.
بمجرد اختفاء لوح الطاقة، سيختفي أيضًا شريان الحياة الخاص بـ رجل السحلية.
من الجنون لأي شخص أن يقاتل الوحوش في مستنقع حيث قد يموتون بسبب القبض على كاحلهم.
بلع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و هكذا.
بعد فترة وجيزة، ابتلع كيم وو-جين ألواح الطاقة.
لكن بدأت الجحور التي تأوي تلك العفاريت في رؤية علامات التغيير.
ثم نهض ببطء.
كياااايي!
بدأت عيون جنود الهيكل العظميين الذين كانوا يحدقون في الشجرة تنبض بالحياة مرة أخرى.
أصاب كيم وو-جين ذراعه بالخنجر.
“حان وقت التوجه إلى الطابق الثاني”.
مع هذا فإن كيم وو-جين لم ينتبه للإعلان.
أول ما رحب بـ كيم وو-جين عندما عبر بوابة الزنزانة الجديدة التي ظهرت بموت رجل السحلية كان إشعارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، لم يهتم كيم وو-جين بنافذة حالته، ولم يتأثر بقدراته، و أيضاً بمدى قوته مقارنة بالماضي.
ثم تلتها سلسلة من الإخطارات.
سرعان ما غادر جسد السحلية المستنقع وبدأ في التحرك على أرض صلبة.
من بينها إشعار من شأنه أن يصدم آذان أي لاعب.
جيجوب! جيجوب!
لقد كان إشعارًا يعلن عن توقعات الهالة الكبرى لتحديهم، وفرصة رائعة للحصول على هدية من هالتهم.
لم يكن يخطط لتقديم عرض.
مع هذا فإن كيم وو-جين لم ينتبه للإعلان.
ما كان يهم هو حالة الفرد بعد إخلاء الطابق الأول.
كان فقط يحدق إلى المنطقة أمام عينيه بنظرة باردة.
لن يكون غريباً أن تهرب وتقف عند مستنقع يمتد مثل البحر.
“مستنقع، كما سمعت من ذلك الوقت”.
لم يكن هناك سبب للشعور بالحماس، لأن الحماسة لن تؤثر على النتيجة.
كانت بيئة الزنزانة في الطابق الثاني مستنقعًا.
راجعين و بقوة ان شاء الله، شكرا على انتظاركم ??
كانت المستنقعات المظلمة والعميقة المنتشرة في جميع أنحاء الزنزانة مثل الفخاخ.
لقد كان إشعارًا يعلن عن توقعات الهالة الكبرى لتحديهم، وفرصة رائعة للحصول على هدية من هالتهم.
كانت واحدة من أسوأ البيئات التي يجب مواجهتها في الزنزانات.
فأس، سحبها كيم وو-جين للخارج وتوجه مباشرة نحو شجرة قريبة.
من الجنون لأي شخص أن يقاتل الوحوش في مستنقع حيث قد يموتون بسبب القبض على كاحلهم.
فأس، سحبها كيم وو-جين للخارج وتوجه مباشرة نحو شجرة قريبة.
علاوة على هذا، كان رجال السحلية وحوشًا استخدموا هذه المستنقعات كمنزل لهم.
داخل المستنقع المظلم، ظهر رأس سحلية عملاق على سطح الماء. كايا!
حتى لو تم سحب أحد رجال السحالي من المستنقع، كان من المستحيل تقريبًا تعقب وحش يفر عائدًا إلى المستنقع عندما يسوء الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المطاردة هي الأسوء.
الشيء الوحيد الذي كان يهم السحلية، والذي كان بصره ضعيفًا مثل الثعبان، هي حقيقة أنه بإمكانه الشعور بحرارة دم العفريت من خلال حفرة على الكوخ الخشبية.
لم يكن هذا عالمًا توجد فيه طرق تم إنشاؤها للاعبين كما هو الحال في الألعاب.
شورل!
لن يكون غريباً أن تهرب وتقف عند مستنقع يمتد مثل البحر.
و بالطبع، هاجم العفاريت الزائر غير المدعو، و الذي دخل الكهف دون إذنهم.
“لقد سمعت قصصًا ولكن الآن بعد أن رأيته شخصيًا… أفهم سبب وفاة العديد من النخب هنا، إنه أسوأ بكثير مما كنت أظن”.
باستخدام الدم المتساقط من الجرح على ذراعه، قام بعمل رأس حِربة باستخدام مهارة سلاح الدم وربطه بعمود.
في عالم كهذا، كان من الجنون اصطياد السحالي من دون استعداد.
توقفت السحلية، والذي كان عازمًا على الاستمرار، فجأة أمام جدار ظهر بشكل غير متوقع.
بطبيعة الحال، لم يكن لدى كيم وو-جين أي نية للقيام بمثل هذا الشيء المجنون.
لم يكن هناك سبب للشعور بالحماس، لأن الحماسة لن تؤثر على النتيجة.
و لم يكن سيتسلل من ورائهم ويطاردهم واحدا تلو الآخر أيضا.
“رمح لكل رجل سحلية. اصطياد 49 أخر سيفي بالغرض.
“الحقيبة”.
“وحش مثل هيونغ-نيم؟ هل سيكون لقيطًا شبيهًا بالكلاب؟”.
قام كيم وو-جين بفتح مخزنه وأخرج أداة صيد أخرى.
لم يكن بإمكانه رؤيتها جيدًا على أي حال.
فأس، سحبها كيم وو-جين للخارج وتوجه مباشرة نحو شجرة قريبة.
و لم يكن سيتسلل من ورائهم ويطاردهم واحدا تلو الآخر أيضا.
كااب!
ما كان يهم هو حالة الفرد بعد إخلاء الطابق الأول.
قطع بفأسه.
داخل المستنقع المظلم، ظهر رأس سحلية عملاق على سطح الماء. كايا!
الشيء الوحيد الذي يملكه الآن هم أربعة هياكل عظمية ذات عظام سوداء ورجل سحلية معلق على الشجرة مثل بطانية.
ما ظهر كان رجل سحلية.
من الغريب أن يقترب شخص ما منها دون تردد.
على غرار السحلية في المظهر، كان الوحش الأخضر الداكن بيدين بدلاً من مخلابه الأماميتين ينظر حوله بعينيه الخافقتين بينما يرفرف لسانه الطويل مثل السوط.
تم إبلاغ الوضع على الفور إلى كيم وو-جين الذي كان يقيس الوقت خارج النفق.
توقفت عيناه للحظة.
“استدعاء جندي الهيكل العظمي”.
كا؟
“نافذة الحالة”.
مشت السحلية باتجاه توقف عينيها، ثم بدأ لسانه الطويل يرفرف نحو الشيء الأحمر المنسكب على الأرض.
كاهه…
الشيء الأحمر الذي على الأرض كان دم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، يبدو أن كيم وو-جين لم يكن يخطط لقتل السحلية حتى ينتهي من تناول الطعام.
كايا!
لـ يرحب خمسون رمحًا كانوا عالقين في الأرض بصديقهم الجديد.
كانت كـ نبأ ترحيب للسحلية، والتي خرجت من المستنقع بعد مضي فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل الأمر أنهم لم يستطيعوا ذلك.
نزل رجل السحلية فوراً على أطرافه الأربعة وتتبع أثر الدم.
شورل!
بمجرد اختفاء لوح الطاقة، سيختفي أيضًا شريان الحياة الخاص بـ رجل السحلية.
ولم ينسى أن يثير شهيته عن طريق لعق الدم من حين لآخر.
كيي؟
سرعان ما غادر جسد السحلية المستنقع وبدأ في التحرك على أرض صلبة.
فأس، سحبها كيم وو-جين للخارج وتوجه مباشرة نحو شجرة قريبة.
كانت غريزة السحالي هي تجنب أي مكان ليس مستنقعًا، لكنه لم يزعج السحالي التي تعطشت شهيته لدماء العفاريت.
لم يكن بإمكانه رؤيتها جيدًا على أي حال.
واصل السحلية تتبع أثر الدم.
بمجرد اختفاء لوح الطاقة، سيختفي أيضًا شريان الحياة الخاص بـ رجل السحلية.
توقفت السحلية، والذي كان عازمًا على الاستمرار، فجأة أمام جدار ظهر بشكل غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العواقب واضحة إذا ما عبر المرء إلى الطابق الثاني بينما كان متعبًا ومغطى برائحة العرق والدم.
كا؟
تم إبلاغ الوضع على الفور إلى كيم وو-جين الذي كان يقيس الوقت خارج النفق.
لكي أكون دقيقًا، كان كوخاً خشبياً.
قبل أن يعود إلى الماضي، لم يكن لدى كيم وو-جين سوى نصف بنيته الجسدية الحالية عندما كان في المستوى 21.
كوخ خشبي يبدو أنه مصنوع من الأشجار و تم ملء الفجوات بالطين.
زيادة على هذا بدلاً من السقف، كان الكوخ الخشبي مغطة بغطاء من الجلد مثل الخيمة.
أصاب كيم وو-جين ذراعه بالخنجر.
من الغريب أن يقترب شخص ما منها دون تردد.
سرعان ما غادر جسد السحلية المستنقع وبدأ في التحرك على أرض صلبة.
ولكن مثل هذا الشيء لم يكن مهمًا بالنسبة للسحلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وضع كيم وو-جين يده في داخل جرح جثة عفريت تم تحضيرها عند قدميه.
لم يكن بإمكانه رؤيتها جيدًا على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و من هذا القبيل، قام بغرس الرمح الذي صنعه للتو في الأرض.
الشيء الوحيد الذي كان يهم السحلية، والذي كان بصره ضعيفًا مثل الثعبان، هي حقيقة أنه بإمكانه الشعور بحرارة دم العفريت من خلال حفرة على الكوخ الخشبية.
كان فقط يحدق إلى المنطقة أمام عينيه بنظرة باردة.
كان من المؤكد أن عفريتًا مصابًا قد مر عبر تلك الحفرة.
وفي كل مرة يفعل، كانوا يقولون.
الشيء الوحيد الذي بقي أن يفعله هو أن يمضغ العفريت المصاب إلى قطع صغيرة بأسنانه الحادة، ثم يضعه في بطنه، ويقضي وقتًا طويلاً في المستنقع حتى يتم هضمه بالكامل.
واصل السحلية تتبع أثر الدم.
كااه!
كيي؟
دفعت فكرة قضاء فترة طويلة من الوقت في المستنقع مع الشعور بالشبع، السحلية إلى الضغط على نفسه من خلال الحفرة.
كانت غريزة السحالي هي تجنب أي مكان ليس مستنقعًا، لكنه لم يزعج السحالي التي تعطشت شهيته لدماء العفاريت.
كان الثقب ضيقًا بعض الشيء مقارنة بحجم جسمه، لكن كما لو كان جسده تم تزييته، فقد انزلق جسد السحلية عبرها بسهولة.
و لم يكن سيتسلل من ورائهم ويطاردهم واحدا تلو الآخر أيضا.
ثم استقبله ظلام دامس.
وظهر العفريت الذي كان ينتظره السحلية.
كااب!
تيولجيرويك! تيولجيرويك!
داخل المستنقع المظلم، ظهر رأس سحلية عملاق على سطح الماء. كايا!
عفاريت مع عظامها المتبقية فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمعت قصصًا ولكن الآن بعد أن رأيته شخصيًا… أفهم سبب وفاة العديد من النخب هنا، إنه أسوأ بكثير مما كنت أظن”.
كا؟
الشيء الوحيد الذي يملكه الآن هم أربعة هياكل عظمية ذات عظام سوداء ورجل سحلية معلق على الشجرة مثل بطانية.
لكن السحلية التي لم تكن على علم بهذا التطور.
و بدأ الدم من الجرح يتدفق إلى الأسفل ويقطر من على الخنجر القبيح في يد كيم وو-جين.
كان من المستحيل عليها أن تكتشف حرارة الهياكل العظمية في الظلام، والتي لم يتبق من أجسادها سوى عظامها.
بعبارة أخرى، كان شريان الحياة بالنسبة للسحلية هو لوح طاقة والذي كان كيم وو-جين يمضغه ببطء.
و هكذا.
داخل المستنقع المظلم، ظهر رأس سحلية عملاق على سطح الماء. كايا!
بوك.
من بينها إشعار من شأنه أن يصدم آذان أي لاعب.
كيف التقت السحلية بفنائها.
“هذا لا يقارن بالماضي”.
تم نقل الخبر إلى كيم وو-جين الذي ينتظر خارج الكوخ الخشبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم ينسى أن يثير شهيته عن طريق لعق الدم من حين لآخر.
“نافذة الحالة”.
أول ما رحب بـ كيم وو-جين عندما عبر بوابة الزنزانة الجديدة التي ظهرت بموت رجل السحلية كان إشعارًا.
قام كيم وو-جين على الفور بفتح نافذة حالته.
كااب!
“إنه لأمر مدهش من نواح كثيرة بالتأكيد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و من هذا القبيل، قام بغرس الرمح الذي صنعه للتو في الأرض.
لم تكن مثل هذه الإحصائيات شيئًا يجب أن يمتلكه شخص في المستوى 21.
ذاب اللحم الموجود على جثة العفريت وسرعان ما ارتفع من مكانه وبقيت عظامه فقط.
قبل أن يعود إلى الماضي، لم يكن لدى كيم وو-جين سوى نصف بنيته الجسدية الحالية عندما كان في المستوى 21.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تيولجيرويك! تيولجيرويك!
“هذا لا يقارن بالماضي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تيولجيرويك! تيولجيرويك!
إذا تم تضمين المكافآت المضافة من العناصر أيضًا، فلا يمكن إيقاف كيم وو-جين الحالي حتى بـ10 كيم وو-جين ذو المستوى 21 من الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كااه!
من الممكن بالتأكيد بالنسبة له أن يصطاد الوحش الرئيسي في هذا الزنزانة، سحلية ألبينو.
كوخ خشبي يبدو أنه مصنوع من الأشجار و تم ملء الفجوات بالطين.
يمكن لـ كيم وو-جين مطاردة سحلية ألبينو في هذه اللحظة بالذات طالما كان هو وجنوده الهيكل العظمي، والذي يمكنه الآن استدعاء تسعة منهم، يؤدون بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ندبة طفيفة مكان جرح.
ومع ذلك، فإن كيم وو-جين لم يكن ينوي القيام بذلك.
و بالطبع، هاجم العفاريت الزائر غير المدعو، و الذي دخل الكهف دون إذنهم.
لم يكن يخطط لتقديم عرض.
في المقام الأول، لا يمكن اعتبار هذه الطريقة بمثابة تنظيف للطابق الأول.
لذلك، لم يهتم كيم وو-جين بنافذة حالته، ولم يتأثر بقدراته، و أيضاً بمدى قوته مقارنة بالماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح، سيكون لقيطًا شبيهًا بالكلاب.، بالتأكيد سيكون لقيط يشبه الكلب”.
بعد استثمار النقاط التي حصل عليها في البنية الجسدية، واصل عمله على فورًا.
لأن كيم وو-جين لم يعد لديه مثل هؤلاء الزملاء.
سوغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة، ابتلع كيم وو-جين ألواح الطاقة.
باستخدام الدم المتساقط من الجرح على ذراعه، قام بعمل رأس حِربة باستخدام مهارة سلاح الدم وربطه بعمود.
باستخدام الدم المتساقط من الجرح على ذراعه، قام بعمل رأس حِربة باستخدام مهارة سلاح الدم وربطه بعمود.
بوك!
كانت هوية الضيف غير المدعو هي عفريت هيكل عظمي غامق.
و من هذا القبيل، قام بغرس الرمح الذي صنعه للتو في الأرض.
بعد حوالي 30 دقيقة، عاد جندي الهيكل العظمي إلى كيم وو-جين، ممزق في كل مكان.
لـ يرحب خمسون رمحًا كانوا عالقين في الأرض بصديقهم الجديد.
كا؟
بعد التحقق، نهض كيم وو-جين مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رمح لكل رجل سحلية. اصطياد 49 أخر سيفي بالغرض.
من الواضح أن النتيجة كانت مرضية.
كان كيم وو-جين يستعد لمهاجمة سحلية ألبينو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا.
“إنه لأمر مدهش من نواح كثيرة بالتأكيد”.
__________________________________
لم تكن مثل هذه الإحصائيات شيئًا يجب أن يمتلكه شخص في المستوى 21.
شكرا على انتظاركم لي ???
كان المشهد لجندي هيكل عظمي أسود يقتل العفاريت واحدًا تلو الآخرى في كهف ضيق، مما جعل من الصعب الاستفادة من تفوقهم العددي، بدا الأمر أشبه بمشاهدة الدجاج وهو يقفز إلى آلة الذبح بقدميه.
هذه الفترة الأجواء تزداد برودة، انتبهوا لصحتكم ??
لأن كيم وو-جين لم يعد لديه مثل هؤلاء الزملاء.
راجعين و بقوة ان شاء الله، شكرا على انتظاركم ??
و تم تأكيد تأثير مهارة امتصاص الدم الجديدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
