عين الإله
“ماذا يحدث هنا؟” حاول رولاند التحدث أو تحريك جسده لكنه أصيب بالشلل التام وظهرت عدة صور أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنهم لم يسقطوا في الهاوية بدلاً من ذلك طاروا كما لو كانوا مدعومين بشيء وصعدوا إلى السماء.
تمشي العديد من النقاط السوداء ذهابًا وإيابًا حول الحفرة مثل النمل وأثناء التنقل ببطء إرتفعت منصة بالمقارنة مع الحفرة العملاقة هذه المنصة صغيرة بشكل لا يصدق مثل كومة من الأرض، ولدهشة رولاند رأى مبانٍ من نفس المادة من قبل على الجدارية في المعبد الملعون لذا قام بتكبير “الشاشة” بعقله وزادت الضوضاء، تحولت النقاط السوداء إلى مخلوقات متموجة مثل الشخصية الرئيسية على اللوحة الجدارية عشيرة الإشعاع.
في النهاية أومض ثم إختفى.
لقد تذكر فجأة أن هذا هو بالضبط ما صورته اللوحة الجدارية.
إحتلت شاشة الضوضاء مرة أخرى رؤية رولاند والتي كانت بمثابة نهاية القصة تكهن بأن السلام سيعاد في نهاية المطاف، ستصبح أسطورة الطريق إلى الجنة جزءًا من تاريخ عشيرة الإشعاع وهو سجل مكتوب للرجوع إليه في المستقبل، ربما يأتي شخص آخر ليبحث عن الحفرة ويبحث عن طريقة الترقية للوصول إلى الإله لكن هذا سيكون شيئًا بعد سنوات عديدة.
صعد عشرات من رجال العشيرة الإشعاعية إلى المنصة وهم يحملون أحجار الإله أحاطوا بالمنصة وأجسادهم تتقلص وتتوسع بالتناوب كما لو كانوا يقيمون نوعًا من المراسم.
في البداية إعتقد أنه مجرد وهم لأن “شاشة الضوضاء” حجبت بصره ومع ذلك عندما إقترب “الجدار” من الحفرة تدريجيًا رأى أخيرًا ما كان عليه.
أسفل المنصة هناك الآلاف من الأشخاص الذين تم دفعهم إلى الهاوية من قبل عشيرة الإشعاع.
هز شخص ما رولاند ونظر إليه بقلق.
تم إدخال آخر قطعة من الآثار وإكتمل البلور الشفاف إنبعث وهج مبهر وإنجرف نحو الحفرة ثم سقط وإختفى عن الأنظار.
في لحظة هناك عدد لا يحصى من النقاط السوداء حول شعاع الضوء.
أدرك رولاند فجأة أن هذا ربما ما أطلقت عليه لان “الهاوية” ولكن هذا هو مجرد بداية.
هل هذا… ترقية الحضارة؟.
إتسعت عين رولاند عندما رأى المشهد التالي.
أسفل المنصة هناك الآلاف من الأشخاص الذين تم دفعهم إلى الهاوية من قبل عشيرة الإشعاع.
إندلع شعاع ضوء برتقالي من الحفرة وحلّق في الهواء هذا بالضبط ما وصفته الساحرات القدامى بالظاهرة الغريبة عند دخول عالم الأحلام لكن شعاع الضوء هذا أكثر كثافة، علق “القمر الدموي” في السماء عبر المكان الذي حدث فيه الإنجراف للحظة صارت السماء والأرض متصلين وأدرك رولاند أن مدخل ما يسمى بالهاوية والتآكل هم ببساطة طرفي شعاع الضوء.
ضغطت موجة ضخمة أطول من سلسلة الجبال الوعرة وأغرقت المدن الصغيرة أدناه على الفور الموجة عالية لدرجة أن قمتها كادت أن تصل إلى الغيوم في السماء إندفعت أشعة الشمس عن الموجة وشكلت أفقًا جديدًا.
إندفعت عشيرة الإشعاع نحو الحفرة بينما مثلما يتدفع العث إلى النار.
إحتلت شاشة الضوضاء مرة أخرى رؤية رولاند والتي كانت بمثابة نهاية القصة تكهن بأن السلام سيعاد في نهاية المطاف، ستصبح أسطورة الطريق إلى الجنة جزءًا من تاريخ عشيرة الإشعاع وهو سجل مكتوب للرجوع إليه في المستقبل، ربما يأتي شخص آخر ليبحث عن الحفرة ويبحث عن طريقة الترقية للوصول إلى الإله لكن هذا سيكون شيئًا بعد سنوات عديدة.
لكنهم لم يسقطوا في الهاوية بدلاً من ذلك طاروا كما لو كانوا مدعومين بشيء وصعدوا إلى السماء.
بعد التسونامي إندلعت فجأة البراكين على مسافة بعيدة تم إرسال الغبار متطايرًا في جميع الإتجاهات وخفف ضوء الشمس، إنطلقت الصواعق في الهواء ثم هطلت أمطار غزيرة وشتاء قارس أصبحت الحركة الجغرافية نشطة بشكل غير مسبوق، بعد العديد من التحولات الكارثية الكبرى تحول العالم إلى مظهر مختلف تمامًا.
في لحظة هناك عدد لا يحصى من النقاط السوداء حول شعاع الضوء.
إحتلت شاشة الضوضاء مرة أخرى رؤية رولاند والتي كانت بمثابة نهاية القصة تكهن بأن السلام سيعاد في نهاية المطاف، ستصبح أسطورة الطريق إلى الجنة جزءًا من تاريخ عشيرة الإشعاع وهو سجل مكتوب للرجوع إليه في المستقبل، ربما يأتي شخص آخر ليبحث عن الحفرة ويبحث عن طريقة الترقية للوصول إلى الإله لكن هذا سيكون شيئًا بعد سنوات عديدة.
هل هذا… ترقية الحضارة؟.
“فهمتك دعونا نعود بالطريقة التي أتينا بها” وافق رولاند مع إيماءة.
إحتشدت الغيوم عبر النقاط السوداء وشعاع الضوء عند مشاهدة تلك النقاط السوداء تدخل عالمًا جديدًا شعر رولاند أن عملية الترقية برمتها غير عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الشاشة في الهسهسة مرة أخرى الصورة مشوهة ووحدات البكسل تكاد تملأ “الشاشة” بأكملها.
ومع ذلك قاطع تنهد عميق قطار أفكاره تردد صدى الصوت عبر رأسه وكان واضحًا أن رولاند أنه حقيقي ثم أصبح الوقت على ما يبدو أسرع وأصبحت وحدات البكسل على “الشاشة” أكثر كثافة.
إحتشدت الغيوم عبر النقاط السوداء وشعاع الضوء عند مشاهدة تلك النقاط السوداء تدخل عالمًا جديدًا شعر رولاند أن عملية الترقية برمتها غير عادية.
تغيرت الصورة بشكل جذري.
“هل إنتهى الأمر؟” تمتم رولاند وهو يدرس راحة يده.
رأى رولاند عددًا قليلاً من المدن والبلدات منتشرة حول الحفرة على ما يبدو لم يكن كل أعضاء عشيرة الإشعاع على إستعداد لدخول العالم الجديد، فضل البعض البقاء ربما كانوا يخشون السماء والمغامرة المجهولة التي تنتظرهم لم يعرف رولاند، لقد رأى فقط عدة نقاط سوداء تختفي في الممر الذي يربط بين السماء والأرض مثل هؤلاء المغامرين الأسطوريين الجريئين الذين إنطلقوا في رحلتهم، ومع ذلك بدوا وحيدين للغاية لأن معظم أفراد عشيرتهم قد رحلوا بالفعل.
“ماذا يحدث هنا؟” حاول رولاند التحدث أو تحريك جسده لكنه أصيب بالشلل التام وظهرت عدة صور أمامه.
الآن صار شعاع الضوء خافت.
في النهاية أومض ثم إختفى.
أدرك رولاند فجأة أن هذا ربما ما أطلقت عليه لان “الهاوية” ولكن هذا هو مجرد بداية.
إحتلت شاشة الضوضاء مرة أخرى رؤية رولاند والتي كانت بمثابة نهاية القصة تكهن بأن السلام سيعاد في نهاية المطاف، ستصبح أسطورة الطريق إلى الجنة جزءًا من تاريخ عشيرة الإشعاع وهو سجل مكتوب للرجوع إليه في المستقبل، ربما يأتي شخص آخر ليبحث عن الحفرة ويبحث عن طريقة الترقية للوصول إلى الإله لكن هذا سيكون شيئًا بعد سنوات عديدة.
“فهمتك دعونا نعود بالطريقة التي أتينا بها” وافق رولاند مع إيماءة.
عندما إعتقد رولاند أن هذه هي النهاية ظهر فجأة “جدار شاهق” في نهاية الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحقيقة هي دائمًا ما تفهمه”.
في البداية إعتقد أنه مجرد وهم لأن “شاشة الضوضاء” حجبت بصره ومع ذلك عندما إقترب “الجدار” من الحفرة تدريجيًا رأى أخيرًا ما كان عليه.
أدرك رولاند فجأة أن هذا ربما ما أطلقت عليه لان “الهاوية” ولكن هذا هو مجرد بداية.
ضغطت موجة ضخمة أطول من سلسلة الجبال الوعرة وأغرقت المدن الصغيرة أدناه على الفور الموجة عالية لدرجة أن قمتها كادت أن تصل إلى الغيوم في السماء إندفعت أشعة الشمس عن الموجة وشكلت أفقًا جديدًا.
“جلالة الملك هل أنت بخير؟”.
يمكن لرولاند أن يتخيل مدى يأس عشيرة الإشعاع عندما رأوا مثل هذا المشهد المروع لكن الكارثة لم تتوقف هنا.
في لحظة هناك عدد لا يحصى من النقاط السوداء حول شعاع الضوء.
بعد التسونامي إندلعت فجأة البراكين على مسافة بعيدة تم إرسال الغبار متطايرًا في جميع الإتجاهات وخفف ضوء الشمس، إنطلقت الصواعق في الهواء ثم هطلت أمطار غزيرة وشتاء قارس أصبحت الحركة الجغرافية نشطة بشكل غير مسبوق، بعد العديد من التحولات الكارثية الكبرى تحول العالم إلى مظهر مختلف تمامًا.
تمشي العديد من النقاط السوداء ذهابًا وإيابًا حول الحفرة مثل النمل وأثناء التنقل ببطء إرتفعت منصة بالمقارنة مع الحفرة العملاقة هذه المنصة صغيرة بشكل لا يصدق مثل كومة من الأرض، ولدهشة رولاند رأى مبانٍ من نفس المادة من قبل على الجدارية في المعبد الملعون لذا قام بتكبير “الشاشة” بعقله وزادت الضوضاء، تحولت النقاط السوداء إلى مخلوقات متموجة مثل الشخصية الرئيسية على اللوحة الجدارية عشيرة الإشعاع.
بدأت الشاشة في الهسهسة مرة أخرى الصورة مشوهة ووحدات البكسل تكاد تملأ “الشاشة” بأكملها.
إحتلت شاشة الضوضاء مرة أخرى رؤية رولاند والتي كانت بمثابة نهاية القصة تكهن بأن السلام سيعاد في نهاية المطاف، ستصبح أسطورة الطريق إلى الجنة جزءًا من تاريخ عشيرة الإشعاع وهو سجل مكتوب للرجوع إليه في المستقبل، ربما يأتي شخص آخر ليبحث عن الحفرة ويبحث عن طريقة الترقية للوصول إلى الإله لكن هذا سيكون شيئًا بعد سنوات عديدة.
قبل إختفاء المشهد رأى رولاند النهر الجليدي يذوب ونبات أخضر يخترق التربة وينبت.
إندفعت عشيرة الإشعاع نحو الحفرة بينما مثلما يتدفع العث إلى النار.
“جلالة الملك”.
لقد تذكر فجأة أن هذا هو بالضبط ما صورته اللوحة الجدارية.
“جلالة الملك هل أنت بخير؟”.
هل هذا… ترقية الحضارة؟.
هز شخص ما رولاند ونظر إليه بقلق.
“فهمتك دعونا نعود بالطريقة التي أتينا بها” وافق رولاند مع إيماءة.
إنفتحت عيناه وإختفت الشاشة وجد نفسه مرة أخرى في منطقة الميناء.
أخذ رولاند نفسا عميقا وقال “أنا بخير لقد رأيت للتو بعض الظواهر الغريبة”.
“هل إنتهى الأمر؟” تمتم رولاند وهو يدرس راحة يده.
إحتشدت الغيوم عبر النقاط السوداء وشعاع الضوء عند مشاهدة تلك النقاط السوداء تدخل عالمًا جديدًا شعر رولاند أن عملية الترقية برمتها غير عادية.
إعتقدت فيليس أن رولاند يسألها فقالت “نعم لقد قتلناهم جميعًا لم يهرب أحد إختفت النوى السحرية أيضًا بعد بضع دقائق لقد وقفت متجذرا هنا كما لو كنت نائمًا جلالة الملك هل أنت بخير حقًا؟”.
الآن صار شعاع الضوء خافت.
لم يكن رولاند متأكدًا مما إذا كان على ما يرام أم لا كل ما رآه منذ لحظة لا يبدو وكأنه وهم لأنه يتذكرهم جميعًا، كانوا أشبه ببعض الذكريات الإضافية القادمة من العدم بالإضافة إلى ذلك شعر بالإرهاق الشديد كما لو أنه عاش آلاف السنين في بضع دقائق فقط.
أسفل المنصة هناك الآلاف من الأشخاص الذين تم دفعهم إلى الهاوية من قبل عشيرة الإشعاع.
لقد فهم بطريقة ما هذا التنهد وفكر رولاند في كلمات لان.
إندفعت عشيرة الإشعاع نحو الحفرة بينما مثلما يتدفع العث إلى النار.
“الحقيقة هي دائمًا ما تفهمه”.
إحتلت شاشة الضوضاء مرة أخرى رؤية رولاند والتي كانت بمثابة نهاية القصة تكهن بأن السلام سيعاد في نهاية المطاف، ستصبح أسطورة الطريق إلى الجنة جزءًا من تاريخ عشيرة الإشعاع وهو سجل مكتوب للرجوع إليه في المستقبل، ربما يأتي شخص آخر ليبحث عن الحفرة ويبحث عن طريقة الترقية للوصول إلى الإله لكن هذا سيكون شيئًا بعد سنوات عديدة.
‘هل هذه آخر معركة إرادة إلهية؟’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما إعتقد رولاند أن هذه هي النهاية ظهر فجأة “جدار شاهق” في نهاية الأفق.
أخذ رولاند نفسا عميقا وقال “أنا بخير لقد رأيت للتو بعض الظواهر الغريبة”.
إندلع شعاع ضوء برتقالي من الحفرة وحلّق في الهواء هذا بالضبط ما وصفته الساحرات القدامى بالظاهرة الغريبة عند دخول عالم الأحلام لكن شعاع الضوء هذا أكثر كثافة، علق “القمر الدموي” في السماء عبر المكان الذي حدث فيه الإنجراف للحظة صارت السماء والأرض متصلين وأدرك رولاند أن مدخل ما يسمى بالهاوية والتآكل هم ببساطة طرفي شعاع الضوء.
“ظواهر غريبة؟” رددت فيليس “هذا ليس الوقت المناسب لقول هذا يا صاحب الجلالة شعاع الضوء الآن غطى نصف الميناء قد يجذب هذا الكثير من الإهتمام يجب أن نذهب وإلا ستلاحظنا الجمعية”.
إحتشدت الغيوم عبر النقاط السوداء وشعاع الضوء عند مشاهدة تلك النقاط السوداء تدخل عالمًا جديدًا شعر رولاند أن عملية الترقية برمتها غير عادية.
“فهمتك دعونا نعود بالطريقة التي أتينا بها” وافق رولاند مع إيماءة.
إحتلت شاشة الضوضاء مرة أخرى رؤية رولاند والتي كانت بمثابة نهاية القصة تكهن بأن السلام سيعاد في نهاية المطاف، ستصبح أسطورة الطريق إلى الجنة جزءًا من تاريخ عشيرة الإشعاع وهو سجل مكتوب للرجوع إليه في المستقبل، ربما يأتي شخص آخر ليبحث عن الحفرة ويبحث عن طريقة الترقية للوصول إلى الإله لكن هذا سيكون شيئًا بعد سنوات عديدة.
لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه ذكريات الرسول أم أي شيء آخر لكنه اعتقد أنه في يوم من الأيام سيجد الإجابة على هذه الأسئلة ويعتقد أن ذلك اليوم سيأتي قريبًا.
“ماذا يحدث هنا؟” حاول رولاند التحدث أو تحريك جسده لكنه أصيب بالشلل التام وظهرت عدة صور أمامه.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إدخال آخر قطعة من الآثار وإكتمل البلور الشفاف إنبعث وهج مبهر وإنجرف نحو الحفرة ثم سقط وإختفى عن الأنظار.
إندفعت عشيرة الإشعاع نحو الحفرة بينما مثلما يتدفع العث إلى النار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
