تشابه مذهل
بعد حوالي 20 دقيقة وصل رولاند إلى وجهته نظر حوله لكنه لم يجد أي مبنى يشبه المستشفى بدلاً من ذلك ما رآه عدة صروح حديثة ورائعة.
مقاتلة طلبت من سائقها أن يقود شاحنة صغيرة محطمة ربما غارسيا أكثر المقاتليين تقشفا من الذين عرفوهم على الإطلاق.
قال غارسيا بإيماءة “هنا بالضبط”.
“سائقي”.
“هل أنت متأكد؟” سأل رولاند قليلاً عندما كان يقود سيارته نحو المدخل ثم لاحظ لوحة كُتب عليها “مصحة المرج الأخضر”.
“سنفعل” قال روك وهو يعطي موافقته ثم فتح الباب “نعتقد أن صحة عضو الجمعية هي الأهم”.
“بالطبع تفاجأ الجميع مثلك عندما أتوا إلى هنا لأول مرة”.
“سائقي”.
سرعان ما إقترب منهم عدد قليل من الحراس أقوياء البنية يرتدون نظارات شمسية وبدلات وأحاطوا بالسيارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ روك بالموافقة قبل أن ينهض ويتطلع نحو رولاند “يجب أن تكون ذلك الصياد الشهير السيد رولاند سعيد بلقائك أنا أحد المدافعين الأربعة عن مدينة بريسم روك”.
طرق أحدهم النافذة وقال “معذرة هذا مبنى خاص لا يمكنك الوقوف هنا”.
قام رولاند بتحريك شفتيه ‘لماذا أعامل دائمًا على أني هراء؟ لم أتي إلى هنا لأركن السيارة ولكن لزيارة المرضى ما هي مشكلة قيادة سيارة صغيرة؟’.
قال رولاند بحزم “هذا الشرف لي”.
عندما كان رولاند على وشك عرض رخصة الصيد الخاصة به نظرت غارسيا من النافذة وسلمتهم بطاقة “إنها مركبة جديدة لذا لم نسجلها بعد الرجاء تسجيلها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت غارسيا بصوت خفيض وقد حنت رأسها “هذا سيد سيدتي السيد المدافع”.
ذهل الحراس للحظة قبل أن يأخذوا البطاقة وألقوا بعض النظرات المشبوهة على السيارة ثم عادوا إلى غرفة المراقبة عندما خرجوا مرة أخرى تحدثوا إليهم بطريقة مختلفة تمامًا “إعتذاري يا آنسة غارسيا لقد سجلت سيارة أخرى من قبل لذلك نحن…”.
بعد لحظة فُتحت البوابة وأطلق رولاند القابض وأدخل سيارته إلى المصحة بإمكانه رؤية النظرة المشكوك فيها على وجوه هؤلاء الحراس.
“أليس من الطبيعي تبديل السيارة؟” قاطعته غارسيا بأدب.
“أنا أيضًا على إستعداد للمساعدة في محاربة التآكل”.
“نعم بالطبع” وافق الحارس على الفور ثم نظر إلى رولاند “هل لي أن أعرف من هذا الرجل”.
“يجب أن يحافظ الصيادون المرخصون على سرية هويتهم على الرغم من وجود إستثناءات قليلة إنه العكس تماما للمقاتليين المشهورين” قالت غارسيا رسميًا “رخصة الصيد تظهر أن الجمعية تثق بك لكنها تعني أيضًا مخاطرة كبيرة العديد من المقاتليين المرخصين الذين كشفوا عن أنفسهم حاصرهم الأشرار الساقطين”.
“سائقي”.
“أنت طالبة جيدة لا تقلقي سوف يدفع الغزاة ثمن ذلك” تنهد روك.
كان هناك صمت محرج بعد بضع دقائق أدرك الرئيس أخيرًا خطأه وقال “فهمت سأضيف لوحة الترخيص الجديدة لك”.
“هذا لأنك لا تعرفني” ردت غارسيا وهي تهز كتفيها “أنا لست غير مرنة لا يضر أن تكذب قليلاً هنا وهناك بالإضافة إلى أنك عضو في الجمعية أنت فقط لم تحصل على بطاقة هويتك حتى الآن”.
بعد لحظة فُتحت البوابة وأطلق رولاند القابض وأدخل سيارته إلى المصحة بإمكانه رؤية النظرة المشكوك فيها على وجوه هؤلاء الحراس.
“تشرفت بمقابلتك” عاد رولاند بلطف وصافح روك.
مقاتلة طلبت من سائقها أن يقود شاحنة صغيرة محطمة ربما غارسيا أكثر المقاتليين تقشفا من الذين عرفوهم على الإطلاق.
كان هناك صمت محرج بعد بضع دقائق أدرك الرئيس أخيرًا خطأه وقال “فهمت سأضيف لوحة الترخيص الجديدة لك”.
“إعتقدت أنك لن تكذبي أبدًا”.
“رخصة الصيد لا تعمل؟”.
“هذا لأنك لا تعرفني” ردت غارسيا وهي تهز كتفيها “أنا لست غير مرنة لا يضر أن تكذب قليلاً هنا وهناك بالإضافة إلى أنك عضو في الجمعية أنت فقط لم تحصل على بطاقة هويتك حتى الآن”.
كان هناك صمت محرج بعد بضع دقائق أدرك الرئيس أخيرًا خطأه وقال “فهمت سأضيف لوحة الترخيص الجديدة لك”.
“رخصة الصيد لا تعمل؟”.
كان هناك مريض واحد فقط في الغرفة التي هي أكبر بكثير من شقة رولاند ويمكن أن تستوعب بسهولة 20 شخصًا، كان آخر من دخل وإنتظر حتى يصافحها كالمعتاد ومع ذلك صُدم عندما رآها الوجه مألوف يمتلك المريض حواجب رفيعة ونحيلة وزوج من العيون الباردة وأنف طويل وشفتين جميلتين، وجهها جميل ورقيق رغم أن بشرتها زرقاء في الواقع بدت أكثر جاذبية مع بشرة زرقاء شاحبة، لفترة طويلة وقف رولاند وبدأ البحث في ذكرياته تذكر شظية الذاكرة في المبنى السكني، لقد سجلت حفل ترقية أقيم في مدينة شيطانية وكان المضيف هو بالضبط فالكيري هذه! كاد رولاند أن يعتقد أن الشيطان الأكبر قد تسلل إلى عالم الأحلام وغزا هذا العالم من خلال شظية الذاكرة!، صُدم ودرس المريضة بإهتمام ثم إكتشف أنها مختلفة قليلاً عن الشخص الذي يتذكره والفارق الأكبر أن المريضة التي أمامه لم تكن لها عين ثالثة على جبهتها.
“يجب أن يحافظ الصيادون المرخصون على سرية هويتهم على الرغم من وجود إستثناءات قليلة إنه العكس تماما للمقاتليين المشهورين” قالت غارسيا رسميًا “رخصة الصيد تظهر أن الجمعية تثق بك لكنها تعني أيضًا مخاطرة كبيرة العديد من المقاتليين المرخصين الذين كشفوا عن أنفسهم حاصرهم الأشرار الساقطين”.
“هل أنت متأكد؟” سأل رولاند قليلاً عندما كان يقود سيارته نحو المدخل ثم لاحظ لوحة كُتب عليها “مصحة المرج الأخضر”.
هذا يعني أنه إذا كشف عن هويته كمقاتل مرخص فإن العديد من الأشرار الساقطين سيأتي خلفه ومع ذلك من أجل سلامة زيرو والمقيمين الآخرين في المبنى السكني إعتقد رولاند أنه سيكون من الأفضل عدم القيام بذلك، بعد إجتماعه مع لان لم يعد بإمكانه رؤية الأشخاص في عالم الأحلام على أنهم مجرد شخصيات خيالية وجد أن المصحة سهلة للغاية، لم تكن كبيرة جدًا ولكن تحتوي بشكل أساسي على كل شيء بما في ذلك حديقة جميلة وشلالات وجسور، كما هناك لافتات تشير إلى إتجاه الينابيع الساخنة والمسبح وملعب الغولف هذا أشبه بمنتجع فاخر أكثر من كونه مركز علاج، تأثر رولاند بشدة على الرغم من أنه أصبح الآن ملك غرايكاستل إلا أنه لم يفكر أبدًا في بناء مستشفى مثل هذا، مبنى المستشفى في وسط المصحة ذكّر جداره الزجاجي اللامع رولاند بالفندق الراقي ذهب وغارسيا إلى القاعة وسرعان ما تقدم رجل قوي البنية إليهما، يبلغ من العمر 40 عامًا تقريبًا ببشرة داكنة وعباءته العسكرية خلفه شعر رولاند على الفور بقوته الطبيعية بينما لا يزال على بعد حوالي 10 أمتار منه.
“هذا لأنك لا تعرفني” ردت غارسيا وهي تهز كتفيها “أنا لست غير مرنة لا يضر أن تكذب قليلاً هنا وهناك بالإضافة إلى أنك عضو في الجمعية أنت فقط لم تحصل على بطاقة هويتك حتى الآن”.
قالت غارسيا بصوت خفيض وقد حنت رأسها “هذا سيد سيدتي السيد المدافع”.
–+–
“أنا آسف بشأن لان” قال روك بصوت عالٍ وهو جاثم قليلاً لأسفل وربت على كتف غارسيا “كانت غلطتي”.
“أنت طالبة جيدة لا تقلقي سوف يدفع الغزاة ثمن ذلك” تنهد روك.
بعد أن شعرت بالإحباط الشديد عندما سمعت إسم لان هزت رأسها وقالت “لم يكن هذا خطأك يا سيدي كانت تقول لي دائمًا أنه يجب على المقاتل أن يكرس نفسه لمحاربة التآكل إذا كانت خائفة فهي لا تستحق أن تكون عضوا في الجمعية”.
“سائقي”.
“أنت طالبة جيدة لا تقلقي سوف يدفع الغزاة ثمن ذلك” تنهد روك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ روك بالموافقة قبل أن ينهض ويتطلع نحو رولاند “يجب أن تكون ذلك الصياد الشهير السيد رولاند سعيد بلقائك أنا أحد المدافعين الأربعة عن مدينة بريسم روك”.
“أنا أيضًا على إستعداد للمساعدة في محاربة التآكل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم بالطبع” وافق الحارس على الفور ثم نظر إلى رولاند “هل لي أن أعرف من هذا الرجل”.
أومأ روك بالموافقة قبل أن ينهض ويتطلع نحو رولاند “يجب أن تكون ذلك الصياد الشهير السيد رولاند سعيد بلقائك أنا أحد المدافعين الأربعة عن مدينة بريسم روك”.
قام رولاند بتحريك شفتيه ‘لماذا أعامل دائمًا على أني هراء؟ لم أتي إلى هنا لأركن السيارة ولكن لزيارة المرضى ما هي مشكلة قيادة سيارة صغيرة؟’.
“تشرفت بمقابلتك” عاد رولاند بلطف وصافح روك.
سرعان ما إقترب منهم عدد قليل من الحراس أقوياء البنية يرتدون نظارات شمسية وبدلات وأحاطوا بالسيارة.
قال روك بصراحة “أود أن أشكرك على تخفيف حدة التوتر بين المقاتليين التقليديين والحديثين أتمنى أن تستمر في حماية هذا العالم”.
قام رولاند بتحريك شفتيه ‘لماذا أعامل دائمًا على أني هراء؟ لم أتي إلى هنا لأركن السيارة ولكن لزيارة المرضى ما هي مشكلة قيادة سيارة صغيرة؟’.
قال رولاند بحزم “هذا الشرف لي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق أحدهم النافذة وقال “معذرة هذا مبنى خاص لا يمكنك الوقوف هنا”.
لم يستطع تحمل أي شخص يجرؤ على تدمير عالم أحلامه وعد رولاند غارسيا كثيرا كانت فخورة جدًا بأنه قرر أخيرًا تحمل بعض المسؤوليات الإجتماعية، بدأت الزيارة الساعة 3:00 هناك حوالي 20 شخصًا بقيادة روك على ما يبدو لم يحضر جميع المديرين التنفيذيين في مدينة بريسم هذا الحدث بإستثناء عدد قليل من الممثلين بما في ذلك المقاتلة الشهيرة فاي يوهان، إذا قيلت الحقيقة فإن رولاند كان خائفًا قليلاً من تلك الفتاة العبقرية لقد تذكر أنه خلال المهمة المشتركة في المرة الماضية طلب من لينغ القضاء على جميع الناجين، ومع ذلك سمعت فاي يوهان محادثتهما وبدأت تشك في هويته الحقيقية قرر رولاند أن ينكر الحقيقة ولكن لدهشته لم تسأله عن أي شيء، ومع ذلك صار رولاند متأكدا من أنها ما زالت تتذكر تلك الحادثة لذلك تمكن من الحفاظ على مسافة من فاي يوهان وإلتزم الصمت، لحسن الحظ فاي يوهان تحظى بشعبية كبيرة وكانت دائمًا محاطة بالكثير من الناس لذلك لم تتح لها فرصة التحدث إلى رولاند، صافحوا المرضى وقالوا بضع كلمات تشجيعية نظرًا لأن غارسيا لم تكن مع رولاند وكان مجرد مبتدئ في الرابطة فقد عرفه عدد قليل من المديرين التنفيذيين، على هذا النحو تبع رولاند ببساطة الآخرين وإنتظر حتى يتم تقديمه ربما كان هذا أيضًا نية الجمعية لإحضاره إلى هنا.
بعد حوالي 20 دقيقة وصل رولاند إلى وجهته نظر حوله لكنه لم يجد أي مبنى يشبه المستشفى بدلاً من ذلك ما رآه عدة صروح حديثة ورائعة.
“المريض التالي هو فالكيري” قال الطبيب بينما أطل على القائمة “أصيبت بجروح بالغة يجب أن ندعها ترتاح لكن بما أنك هنا بالفعل فلتقل لها مرحبًا من فضلك حافظ على الهدوء بعد دخولك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت غارسيا بصوت خفيض وقد حنت رأسها “هذا سيد سيدتي السيد المدافع”.
“سنفعل” قال روك وهو يعطي موافقته ثم فتح الباب “نعتقد أن صحة عضو الجمعية هي الأهم”.
“سنفعل” قال روك وهو يعطي موافقته ثم فتح الباب “نعتقد أن صحة عضو الجمعية هي الأهم”.
كان هناك مريض واحد فقط في الغرفة التي هي أكبر بكثير من شقة رولاند ويمكن أن تستوعب بسهولة 20 شخصًا، كان آخر من دخل وإنتظر حتى يصافحها كالمعتاد ومع ذلك صُدم عندما رآها الوجه مألوف يمتلك المريض حواجب رفيعة ونحيلة وزوج من العيون الباردة وأنف طويل وشفتين جميلتين، وجهها جميل ورقيق رغم أن بشرتها زرقاء في الواقع بدت أكثر جاذبية مع بشرة زرقاء شاحبة، لفترة طويلة وقف رولاند وبدأ البحث في ذكرياته تذكر شظية الذاكرة في المبنى السكني، لقد سجلت حفل ترقية أقيم في مدينة شيطانية وكان المضيف هو بالضبط فالكيري هذه! كاد رولاند أن يعتقد أن الشيطان الأكبر قد تسلل إلى عالم الأحلام وغزا هذا العالم من خلال شظية الذاكرة!، صُدم ودرس المريضة بإهتمام ثم إكتشف أنها مختلفة قليلاً عن الشخص الذي يتذكره والفارق الأكبر أن المريضة التي أمامه لم تكن لها عين ثالثة على جبهتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم بالطبع” وافق الحارس على الفور ثم نظر إلى رولاند “هل لي أن أعرف من هذا الرجل”.
–+–
“بالطبع تفاجأ الجميع مثلك عندما أتوا إلى هنا لأول مرة”.
كان هناك مريض واحد فقط في الغرفة التي هي أكبر بكثير من شقة رولاند ويمكن أن تستوعب بسهولة 20 شخصًا، كان آخر من دخل وإنتظر حتى يصافحها كالمعتاد ومع ذلك صُدم عندما رآها الوجه مألوف يمتلك المريض حواجب رفيعة ونحيلة وزوج من العيون الباردة وأنف طويل وشفتين جميلتين، وجهها جميل ورقيق رغم أن بشرتها زرقاء في الواقع بدت أكثر جاذبية مع بشرة زرقاء شاحبة، لفترة طويلة وقف رولاند وبدأ البحث في ذكرياته تذكر شظية الذاكرة في المبنى السكني، لقد سجلت حفل ترقية أقيم في مدينة شيطانية وكان المضيف هو بالضبط فالكيري هذه! كاد رولاند أن يعتقد أن الشيطان الأكبر قد تسلل إلى عالم الأحلام وغزا هذا العالم من خلال شظية الذاكرة!، صُدم ودرس المريضة بإهتمام ثم إكتشف أنها مختلفة قليلاً عن الشخص الذي يتذكره والفارق الأكبر أن المريضة التي أمامه لم تكن لها عين ثالثة على جبهتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات