معركة حاسمة (8)
ترجمة : [ Yama ]
كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يخترق القلعة الحديدية هو اقتناعه.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 227 – معركة حاسمة (8)
بعد الاستيقاظ من الذكريات لاحظ حالته. لقد سكب كل ما لديه.
كان يرى العديد من الوجوه. الوجوه التي رآها من قبل.
” الإنسانية لم تخسر.”
كانوا ينظرون إليه في خوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط أدرك فراي أن هذا هو جسد اللورد. والكائنات التي كانت ترتجف أمامه هم أنصاف الآلهة.
” تـ-توقف.”
لم يكن لديه خيار سوى تغيير قراره في اللحظة الأخيرة.
” نحن لا نريد هذا.”
بدأت المأدبة.
نظر إليهم فراي ومد يده. لا ، لم يكن الشخص الذي كان يتحرك.
عندها فقط فهم وضعه.
يبدو أن فراي كان واعيًا فقط ، لكن شخصًا آخر كان يتحكم في جسده.
نظر اللورد إليه لبرهة قبل أن يتمتم بهدوء.
[لا تخافوا يا شعبي. ستفهمون قريبًا.]
[ستموت هنا.]
كان صوت اللورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
عندها فقط أدرك فراي أن هذا هو جسد اللورد. والكائنات التي كانت ترتجف أمامه هم أنصاف الآلهة.
[أنا الفائز.]
هذه الكائنات المتعالية ، التي داست على البشر مثل الحشرات ، أصبحت الآن أكثر بؤسًا من أولئك الذين قتلوا.
تم تحريك إرادة فراي ولورد بعنف ، وتناثرت شظايا من ذكرياتهم في كل مكان.
لم يفكروا حتى في الرد. لم يكن لديهم خيار سوى أن يراقبوا في رعب اقتراب الموت منهم.
[أنا الفائز.]
بدأت المأدبة.
كروش ، كروش…
” أعلم.”
على الرغم من أن اللورد عبّر عن ذلك على أنه قبولهم والتحول إلى واحد ، لم يكن هذا هو الحال. لا ، لقد التهمهم حرفيا.
نظر إليهم فراي ومد يده. لا ، لم يكن الشخص الذي كان يتحرك.
ظهر فم ضخم على وجه اللورد ، وعض به أنصاف الآلهة ، ومضغ أجسادهم ، وابتلعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لا يبدو أن اللورد يتردد عندما يحرك فمه. يمكنه أن يشعر الآن أنه جزء منه.
“… لم أكن أعتقد أنه سينتهي على هذا النحو.”
لم يشعر حتى بأدنى نفور في أفعاله. في الواقع ، كان هناك شعور بالرضا في ذهنه كما لو كان يفعل الشيء الصحيح حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النتائج لم تكذب.
شعر فراي بالصمت.
” الإنسانية لم تخسر.”
” هذه ذكريات اللورد”.
عندها فقط فهم وضعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أبدًا خيانة الشخص الذي يثق به أكثر من غيره.
تم تحريك إرادة فراي ولورد بعنف ، وتناثرت شظايا من ذكرياتهم في كل مكان.
“…ماذا؟”
ما كان يشاهده فراي حاليًا كان أحد تلك الشظايا. كان من الممكن أن اللورد كان يشاهد ذكرياته أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مع السلامة.]
تم جذبه إلى ذاكرة أخرى.
[ثم دعونا نتظاهر بأن هذا لم يحدث أبدًا.]
هذه المرة رأى رجلاً ذا شعر فضي.
لقد شعر أنه يجب عليه تغيير رأي ريكي بطريقة ما. نفاد صبره جعله يقول شيئًا لم يكن يجب أن يقال أبدًا.
[قتل شعبنا أمر لا يغتفر يا ريكي.]
انتصر اللورد في النهاية.
” أعلم.”
” كوك…”
[اريد أن أسألك. لماذا خنتنا ؟ لم تكن هكذا من قبل. لقد فهمتني أكثر من أي شخص آخر ووافقت على هدفي.]
لم يكن لديه ما يقوله.
” هذا واضح أيها اللورد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن حتى تنينًا أو شيطانًا أو حتى إلهًا.
نظر ريكي إلى اللورد بنظرة حازمة.
كانت المشكلة الأكبر قد ظهرت بالفعل في ذهن اللورد. وللمرة الأولى شعر بالكراهية تجاه العرق المعروف باسم أنصاف الآلهة.
” هذا لأنني أدركت في ذلك الوقت أننا مخطئون.”
بطبيعة الحال ، لم يقبل ريكي عرضه ، مما زاد من سرعة انتشار الشقوق في نفسية اللورد.
مباشرة بعد سماع كلمات ريكي ، بدا الأمر وكأن صدعًا كبيرًا لا يمكن إصلاحه ظهر في ذهن اللورد. لقد تسببت في مشاعره ، التي لم تهتز عندما التهم العشرات من قومه ، في التردد.
لن تكون هناك معجزات هذه المرة.
استمرت محادثتهم.
كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يخترق القلعة الحديدية هو اقتناعه.
تظاهر اللورد بالهدوء ، لكنه كان يحترق من الداخل. شعر بنفاد صبره. شعر بالارتباك.
رأى فراي وجه لورد للمرة الأولى. كان لهذا الوجه ، الذي كان فارغًا في العادة ، ملامح واضحة.
لم يتوقع أبدًا خيانة الشخص الذي يثق به أكثر من غيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن جسد فراي قد أغمي عليه مثل الوهم. رفع رأسه بالقوة ونظر حوله.
لقد شعر أنه يجب عليه تغيير رأي ريكي بطريقة ما. نفاد صبره جعله يقول شيئًا لم يكن يجب أن يقال أبدًا.
[اندمجنا بعد ذلك الاشتباك. وجاءت معظم قوتك إلي. كما يصب النهر في البحر. هذا دليل على أن لدي قوة أكبر.]
[ثم دعونا نتظاهر بأن هذا لم يحدث أبدًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه ذكريات اللورد”.
“…ماذا؟”
[ستموت هنا.]
[علينا القيام بعمل جيد. سأختار واحدًا من أنصاف الآلهة الذين يأتون إلى هنا. لن يكون هناك شك ، وسيسير كل شيء بسلاسة. لن يكون لديك ما يدعو للقلق…]
في اللحظة التي راود فيها فراي هذا الفكر.
“… هل ستقوم باتهام كاذب ثم قتل نصف إبه بريء ؟”
كانت القوة المستخدمة في كلمة صرخة التنين <مت> تفوق الخيال.
[إنه أمر مؤسف ، لكن لا يمكن مساعدته. لأنك أهم من أي شخص آخر.]
استمرت محادثتهم.
يجب أن يكون بالضبط في هذه المرحلة. بدأ التشويه الأول في عقلية اللورد وكل التغييرات اللاحقة بهذا الاقتراح بالذات.
كراك.
بطبيعة الحال ، لم يقبل ريكي عرضه ، مما زاد من سرعة انتشار الشقوق في نفسية اللورد.
ثم اختفى وعيه. كان الأمر كما لو أنه قد تم امتصاصه في مكان مظلم. وكأنه سقط في هاوية لن يهرب منها أبدًا.
كنت على استعداد للتخلي عن الكثير من أجلك! ومع ذلك أنت!… أنت…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” نحن لا نريد هذا.”
صرخ اللورد بشدة من الداخل. لأكثر من عشرات الآلاف من السنين ، كان يعامل ويحب كل الأنصاف على قدم المساواة.
لم يفكروا حتى في الرد. لم يكن لديهم خيار سوى أن يراقبوا في رعب اقتراب الموت منهم.
وبسبب هذا كان قادرًا على الحصول على لقب ” اللورد” وكان قادرًا على كسب الولاء الأعمى لكل أنصاف الآلهة.
لقد أدرك بوضوح مدى تهديد فراي ، لذلك لن يترك حتى قطعة منه ورائه.
ومع ذلك ، فقد ارتكب الفعل الأول الذي يتعارض مع معتقداته تجاه ريكي.
في اللحظة التي راود فيها فراي هذا الفكر.
لقد كان عملاً ينتهك هويته.
كان يرى العديد من الوجوه. الوجوه التي رآها من قبل.
لكنه لم يدرك حتى أن أفكاره كانت ملتوية بالفعل. لقد كان غاضبًا فقط لأنه لم يكافأ على تفانيه.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 227 – معركة حاسمة (8)
لم يهتم بالارتباك الذي سيشعر به الأنصاف إذا علموا بهذا.
*اختراق*.
كانت المشكلة الأكبر قد ظهرت بالفعل في ذهن اللورد. وللمرة الأولى شعر بالكراهية تجاه العرق المعروف باسم أنصاف الآلهة.
لم يكن لديه ما يقوله.
‘هذا هو.’
لن تكون هناك معجزات هذه المرة.
كان هذا ضعف اللورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن اللورد عبّر عن ذلك على أنه قبولهم والتحول إلى واحد ، لم يكن هذا هو الحال. لا ، لقد التهمهم حرفيا.
كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يخترق القلعة الحديدية هو اقتناعه.
ومع ذلك ، لا يمكن إنكار أنه قد خسر.
انا استطيع الفوز.
هذه الكائنات المتعالية ، التي داست على البشر مثل الحشرات ، أصبحت الآن أكثر بؤسًا من أولئك الذين قتلوا.
في اللحظة التي راود فيها فراي هذا الفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه في النهاية خسر. تماما مثل 4000 سنة مضت.
كراك.
هذه الكائنات المتعالية ، التي داست على البشر مثل الحشرات ، أصبحت الآن أكثر بؤسًا من أولئك الذين قتلوا.
” كوك…”
تم تحريك إرادة فراي ولورد بعنف ، وتناثرت شظايا من ذكرياتهم في كل مكان.
استيقظ من الاستيعاب بألم شديد.
في اللحظة التي راود فيها فراي هذا الفكر.
* * *
الأهم من ذلك أنه بالرغم من هذا الضرر ، إلا أن حالته كانت لا تزال أفضل من حالة فراي.
“هوك… هوك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن اللورد عبّر عن ذلك على أنه قبولهم والتحول إلى واحد ، لم يكن هذا هو الحال. لا ، لقد التهمهم حرفيا.
لهث فراي بشدة.
يبدو أن فراي كان واعيًا فقط ، لكن شخصًا آخر كان يتحكم في جسده.
بعد الاستيقاظ من الذكريات لاحظ حالته. لقد سكب كل ما لديه.
كان اللورد واقفًا هناك. لا يمكن وصف حالته الحالية إلا بالفوضى.
كانت القوة المستخدمة في كلمة صرخة التنين <مت> تفوق الخيال.
نظر اللورد إليه لبرهة قبل أن يتمتم بهدوء.
حتى أن جسد فراي قد أغمي عليه مثل الوهم. رفع رأسه بالقوة ونظر حوله.
لقد شعر أنه يجب عليه تغيير رأي ريكي بطريقة ما. نفاد صبره جعله يقول شيئًا لم يكن يجب أن يقال أبدًا.
كان اللورد واقفًا هناك. لا يمكن وصف حالته الحالية إلا بالفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
تومض الوهج حول جسده مثل شمعة جاهزة للخروج. كانت هناك شقوق في جميع أنحاء جسده كشفت الجسد تحته. وبالكاد يمكن الشعور بوجوده.
وبسبب هذا كان قادرًا على الحصول على لقب ” اللورد” وكان قادرًا على كسب الولاء الأعمى لكل أنصاف الآلهة.
كان هذا كافيًا لإظهار مقدار الضرر الذي لحق به.
نظر إليهم فراي ومد يده. لا ، لم يكن الشخص الذي كان يتحرك.
الأهم من ذلك أنه بالرغم من هذا الضرر ، إلا أن حالته كانت لا تزال أفضل من حالة فراي.
[اندمجنا بعد ذلك الاشتباك. وجاءت معظم قوتك إلي. كما يصب النهر في البحر. هذا دليل على أن لدي قوة أكبر.]
هزيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ظهرت هذه الكلمة فجأة في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط أدرك فراي أن هذا هو جسد اللورد. والكائنات التي كانت ترتجف أمامه هم أنصاف الآلهة.
عض فراي شفته وهو يحاول محو هذا الفكر السلبي، لكنه لم ينجح. حتى مع الأخذ في الاعتبار كل الوسائل التي كانت لديه ، لا توجد طريقة لعكس الوضع الحالي.
شعر فراي بالصمت.
في تلك اللحظة ، شعرت أن امتلاك مثل هذا العقل الذكي هو بمثابة عائق.
كان يرى العديد من الوجوه. الوجوه التي رآها من قبل.
[أنا الفائز.]
تومض الوهج حول جسده مثل شمعة جاهزة للخروج. كانت هناك شقوق في جميع أنحاء جسده كشفت الجسد تحته. وبالكاد يمكن الشعور بوجوده.
“…”
[اندمجنا بعد ذلك الاشتباك. وجاءت معظم قوتك إلي. كما يصب النهر في البحر. هذا دليل على أن لدي قوة أكبر.]
رأى فراي وجه لورد للمرة الأولى. كان لهذا الوجه ، الذي كان فارغًا في العادة ، ملامح واضحة.
[قتل شعبنا أمر لا يغتفر يا ريكي.]
كان للورد أيضًا ابتسامة متعجرفة على شفتيه ، لكن تعبيره كان لا يزال كئيبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه ذكريات اللورد”.
لم يكن لديه خيار.
بالطبع ، كان مختلفًا عما كان عليه في ذلك الوقت.
لم يكن لديه خيار سوى تغيير قراره في اللحظة الأخيرة.
فتح فراي فمه للحظة قبل أن يغلقه مرة أخرى.
لم يكن ينوي قتل فراي. لكنه ربما يكون قد اختفى إذا لمسه بنفس القدر.
يبدو أن فراي كان واعيًا فقط ، لكن شخصًا آخر كان يتحكم في جسده.
لذلك ، بذل قصارى جهده. وفاز.
تظاهر اللورد بالهدوء ، لكنه كان يحترق من الداخل. شعر بنفاد صبره. شعر بالارتباك.
[اندمجنا بعد ذلك الاشتباك. وجاءت معظم قوتك إلي. كما يصب النهر في البحر. هذا دليل على أن لدي قوة أكبر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزيمة.
” لقد كانت حقا… معركة طويلة وشاقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم بالارتباك الذي سيشعر به الأنصاف إذا علموا بهذا.
لم يكن أمام اللورد خيار سوى الاعتراف بهذه الحقيقة.
لم يفكروا حتى في الرد. لم يكن لديهم خيار سوى أن يراقبوا في رعب اقتراب الموت منهم.
لم يكن حتى تنينًا أو شيطانًا أو حتى إلهًا.
كان اللورد واقفًا هناك. لا يمكن وصف حالته الحالية إلا بالفوضى.
بدلاً من ذلك ، كان هذا الرجل أمامه، إنسان سامي هو أعظم عدو للورد.
كان يرى العديد من الوجوه. الوجوه التي رآها من قبل.
ولكن هذا كل شيء.
“…ماذا؟”
انتصر اللورد في النهاية.
تومض الوهج حول جسده مثل شمعة جاهزة للخروج. كانت هناك شقوق في جميع أنحاء جسده كشفت الجسد تحته. وبالكاد يمكن الشعور بوجوده.
[ستموت هنا.]
طعنت يد اللورد في صدر فراي.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط أدرك فراي أن هذا هو جسد اللورد. والكائنات التي كانت ترتجف أمامه هم أنصاف الآلهة.
فتح فراي فمه للحظة قبل أن يغلقه مرة أخرى.
كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يخترق القلعة الحديدية هو اقتناعه.
لم يكن لديه ما يقوله.
فتح فراي فمه للحظة قبل أن يغلقه مرة أخرى.
لقد تحدى وقاتل وخسر. تضاءلت إرادته.
[… فراي بليك ، ألا تفهم بعد ؟ بالنسبة لي ، كان وجودك أكثر إزعاجًا من أي إنسان آخر في القارة مجتمعة.]
الآن ، لم يكن لديه حتى القوة لرفع إصبعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط أدرك فراي أن هذا هو جسد اللورد. والكائنات التي كانت ترتجف أمامه هم أنصاف الآلهة.
في النهاية ، كل ما أظهره هذا المشهد كان اقتناع اللورد الذي كان لا يزال أقوى من قناعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط أدرك فراي أن هذا هو جسد اللورد. والكائنات التي كانت ترتجف أمامه هم أنصاف الآلهة.
في الحقيقة ، لم يستطع تصديق ذلك. لم يكن هناك أي طريقة لتصديق ذلك مع الأخذ في الاعتبار كل ما مر به على مر السنين.
ظهر فم ضخم على وجه اللورد ، وعض به أنصاف الآلهة ، ومضغ أجسادهم ، وابتلعهم.
خيمت قناعة اللورد. كانت ملتوية ومتناقضة. إذا تم وصفها باللون ، فستكون داكنة بينما تعطي هالة باهتة.
كانوا ينظرون إليه في خوف.
هذا هو السبب في أنه لم يصدق أنه خسر لمثل هذه الاقتناع الفاسد.
لكنه لم يدرك حتى أن أفكاره كانت ملتوية بالفعل. لقد كان غاضبًا فقط لأنه لم يكافأ على تفانيه.
ومع ذلك ، لا يمكن إنكار أنه قد خسر.
كنت على استعداد للتخلي عن الكثير من أجلك! ومع ذلك أنت!… أنت…!
النتائج لم تكذب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” …أنا خسرت. ولكن…”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط أدرك فراي أن هذا هو جسد اللورد. والكائنات التي كانت ترتجف أمامه هم أنصاف الآلهة.
أغلق فراي عينيه.
هذا هو السبب في أنه لم يصدق أنه خسر لمثل هذه الاقتناع الفاسد.
“… لم أكن أعتقد أنه سينتهي على هذا النحو.”
كراك.
كان يعتقد أنه يمكن أن يفوز. لقد تعلم حتى ضعف لورد الحاسم.
لكنه لم يدرك حتى أن أفكاره كانت ملتوية بالفعل. لقد كان غاضبًا فقط لأنه لم يكافأ على تفانيه.
لكنه في النهاية خسر. تماما مثل 4000 سنة مضت.
فتح فراي فمه للحظة قبل أن يغلقه مرة أخرى.
بالطبع ، كان مختلفًا عما كان عليه في ذلك الوقت.
يجب أن يكون بالضبط في هذه المرحلة. بدأ التشويه الأول في عقلية اللورد وكل التغييرات اللاحقة بهذا الاقتراح بالذات.
لم يعد بإمكان اللورد أن ينظر إلى فراي بازدراء. لذلك ، لم يفعل شيئًا مثل حبسه في الهاوية مرة أخرى.
[ستموت هنا.]
لقد أدرك بوضوح مدى تهديد فراي ، لذلك لن يترك حتى قطعة منه ورائه.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 227 – معركة حاسمة (8)
لن تكون هناك معجزات هذه المرة.
فتح فراي فمه للحظة قبل أن يغلقه مرة أخرى.
” …أنا خسرت. ولكن…”
مباشرة بعد سماع كلمات ريكي ، بدا الأمر وكأن صدعًا كبيرًا لا يمكن إصلاحه ظهر في ذهن اللورد. لقد تسببت في مشاعره ، التي لم تهتز عندما التهم العشرات من قومه ، في التردد.
كان صوت فراي واضحًا وهو يتحدث.
بدأت المأدبة.
” الإنسانية لم تخسر.”
ما كان يشاهده فراي حاليًا كان أحد تلك الشظايا. كان من الممكن أن اللورد كان يشاهد ذكرياته أيضًا.
[… فراي بليك ، ألا تفهم بعد ؟ بالنسبة لي ، كان وجودك أكثر إزعاجًا من أي إنسان آخر في القارة مجتمعة.]
ثم اختفى وعيه. كان الأمر كما لو أنه قد تم امتصاصه في مكان مظلم. وكأنه سقط في هاوية لن يهرب منها أبدًا.
نظر اللورد إليه لبرهة قبل أن يتمتم بهدوء.
” هذا لأنني أدركت في ذلك الوقت أننا مخطئون.”
[مع السلامة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مع السلامة.]
*اختراق*.
لم يكن أمام اللورد خيار سوى الاعتراف بهذه الحقيقة.
طعنت يد اللورد في صدر فراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه في النهاية خسر. تماما مثل 4000 سنة مضت.
ثم اختفى وعيه. كان الأمر كما لو أنه قد تم امتصاصه في مكان مظلم. وكأنه سقط في هاوية لن يهرب منها أبدًا.
” أعلم.”
كان من غير المجدي حتى النضال. بدلًا من ذلك ، لن يسحبه الظلام إلا إلى أعمق وأعمق مثل الرمال المتحركة.
” هذا لأنني أدركت في ذلك الوقت أننا مخطئون.”
عندها.
[علينا القيام بعمل جيد. سأختار واحدًا من أنصاف الآلهة الذين يأتون إلى هنا. لن يكون هناك شك ، وسيسير كل شيء بسلاسة. لن يكون لديك ما يدعو للقلق…]
مات “فراي بليك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزيمة.
في اللحظة التي راود فيها فراي هذا الفكر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
