تضحيات
قال السيد يولونغ بصوت خافت “ها هم هنا”.
“لا!”.
راقب الفريق البيئة المحيطة بحذر من خلال النظر عبر قناة التهوية وجدوا أنفسهم في مصنع كبير حيث هناك عدد قليل من الرافعات العلوية معلقة على جانبي الجدار، في الأسفل لا يوجد شيء سوى بعض أدوات الآلات المتداعية وأحزمة النقل الصدئة المغطاة بالغبار. على ما يبدو أزال صاحب المصنع كل قطعة من المعدات الصالحة للإستخدام قبل أن يغلق المصنع، ومع ذلك فقد أضاء المصنع الفارغ الآن بعدة مشاعل حيث تتراقص ألسنة اللهب المبهرة ذات اللون الأبيض المخضر في الظلام تم وضع هذه المشاعل في دائرة وهناك حوالي عشرين ظلًا مشوهًا في المنتصف.
“هل تلك الظلال أهدافنا؟” سأل لو هوا.
“هل تلك الظلال أهدافنا؟” سأل لو هوا.
“إنها المرة الأولى التي فهمت فيها شرير ساقط ولكن بغض النظر فإن إفتقار المقاتل إلى الإنضباط الذاتي والإستباقية في كل جانب لا جدوى منه” قال لو هوا بإزدراء شديد “مثير للشفقة إنهم لا يستحقون قوة الطبيعة دعونا نفعل هذا”.
أجاب أحد المقاتليين التقليديين “على الأرجح أستطيع أن أشعر بقوتهم المتقلبة والتي تخبرني أن هؤلاء الناس في المرحلة الأخيرة من التحول”.
“إنها المرة الأولى التي فهمت فيها شرير ساقط ولكن بغض النظر فإن إفتقار المقاتل إلى الإنضباط الذاتي والإستباقية في كل جانب لا جدوى منه” قال لو هوا بإزدراء شديد “مثير للشفقة إنهم لا يستحقون قوة الطبيعة دعونا نفعل هذا”.
أشارت المرحلة الأخيرة إلى مرحلة يفقد فيها البشر إنسانيتهم ووعيهم تمامًا وبالتالي يصبحون دمية فاسدة، تصرف الأشرار الساقطين في هذه المرحلة بغرائزهم فقط مثل الحيوانات حيث فقدوا كل قدرات الإتصال التي لديهم من قبل.
بينما الجميع يتبادلون الآراء ألقى رولاند نظرة على فاي يوهان بدا أن “جلالتك” غير المتوقعة لا تزال ترن في أذنيه، في غضون ثوانٍ قليلة غمرت المشاعر المضطربة رولاند لم يكن منزعجًا من أي شخص على مدى السنوات القليلة الماضية منذ إعتلائه العرش، في البداية اعتقد رولاند أن إيلينا من نادته وكاد أن يرد لكنه ابتلع كلماته في اللحظة الأخيرة، إذا كانت فاي يوهان هي تجسيد إيلينا حقًا فلن تقدم نفسها في المقام الأول وتشغل المقعد بجانبه بعناية، التغيير المفاجئ من الفرح إلى الإحباط مؤلم تقريبًا مثل الحزن نفسه، عندما تذكر نفسه في الدقائق القليلة التالية سرعان ما اكتشف لماذا خاطبته فاي يوهان بهذه الطريقة، أخبرته غارسيا أن المقاتليين عادة ما يكونون مراقبين خاصة أولئك الموهوبين نظرًا لأن فاي يوهان حضرت الحفلة التي أقامتها مجموعة البرسيم فلا بد أنها سمعت محادثته مع الساحرات، السؤال التالي – ما مدى معرفة فاي يوهان عنه؟ حكم رولاند أنها ربما لم تكن تعرف الكثير في هذه المرحلة مع الأخذ في الإعتبار كيف لا تزال تختبره على الأقل لم تكن تعرف أي شيء عن العالم الآخر بعد، ومع ذلك هذا مزعج لرولاند حيث لا أحد يريد أن يعرف أنه مجرد خيال وأنه موجود فقط في الأحلام بمجرد معرفة سر عالم الأحلام هذا لشخص ما ستكون العواقب وخيمة، إن غارسيا على حق هو بحاجة إلى توخي الحذر الشديد عند التعامل مع فاي يوهان.
“إعتادوا أن يكونوا مقاتلين؟”.
“ماذا؟”.
“ليس بالضرورة على الرغم من وجود بعض المقاتليين وفقًا لسجلات الجمعية بشكل عام فإن الهواة أكثر عرضة للفساد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس الجميع أنفاسهم على الفور.
“إنها المرة الأولى التي فهمت فيها شرير ساقط ولكن بغض النظر فإن إفتقار المقاتل إلى الإنضباط الذاتي والإستباقية في كل جانب لا جدوى منه” قال لو هوا بإزدراء شديد “مثير للشفقة إنهم لا يستحقون قوة الطبيعة دعونا نفعل هذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقتلهم الآن!” صاح أحد المقاتليين التقليديين.
“إنتظر لحظة” أوقف السيد يولونغ لو بهدوء “يبدو أن المزيد من الأشرار الساقطين قادمون إلى هنا إنتظر حتى يتجمعوا كلهم لنقضي عليهم دفعة واحدة لكن ألا تشعر أن هذا غريب؟ هؤلاء الأشرار الساقطين جميعًا في مراحلهم الأخيرة لماذا لم يقتلوا الهواة؟ لماذا أتوا إلى هنا؟ لدي شعور بأن الأمور ليست بهذه البساطة التي إعتقدناها ربما يجب علينا أولاً معرفة نواياهم بدلاً من قتلهم جميعًا على الفور”.
“ماذا؟”.
بينما الجميع يتبادلون الآراء ألقى رولاند نظرة على فاي يوهان بدا أن “جلالتك” غير المتوقعة لا تزال ترن في أذنيه، في غضون ثوانٍ قليلة غمرت المشاعر المضطربة رولاند لم يكن منزعجًا من أي شخص على مدى السنوات القليلة الماضية منذ إعتلائه العرش، في البداية اعتقد رولاند أن إيلينا من نادته وكاد أن يرد لكنه ابتلع كلماته في اللحظة الأخيرة، إذا كانت فاي يوهان هي تجسيد إيلينا حقًا فلن تقدم نفسها في المقام الأول وتشغل المقعد بجانبه بعناية، التغيير المفاجئ من الفرح إلى الإحباط مؤلم تقريبًا مثل الحزن نفسه، عندما تذكر نفسه في الدقائق القليلة التالية سرعان ما اكتشف لماذا خاطبته فاي يوهان بهذه الطريقة، أخبرته غارسيا أن المقاتليين عادة ما يكونون مراقبين خاصة أولئك الموهوبين نظرًا لأن فاي يوهان حضرت الحفلة التي أقامتها مجموعة البرسيم فلا بد أنها سمعت محادثته مع الساحرات، السؤال التالي – ما مدى معرفة فاي يوهان عنه؟ حكم رولاند أنها ربما لم تكن تعرف الكثير في هذه المرحلة مع الأخذ في الإعتبار كيف لا تزال تختبره على الأقل لم تكن تعرف أي شيء عن العالم الآخر بعد، ومع ذلك هذا مزعج لرولاند حيث لا أحد يريد أن يعرف أنه مجرد خيال وأنه موجود فقط في الأحلام بمجرد معرفة سر عالم الأحلام هذا لشخص ما ستكون العواقب وخيمة، إن غارسيا على حق هو بحاجة إلى توخي الحذر الشديد عند التعامل مع فاي يوهان.
أجاب أحد المقاتليين التقليديين “على الأرجح أستطيع أن أشعر بقوتهم المتقلبة والتي تخبرني أن هؤلاء الناس في المرحلة الأخيرة من التحول”.
“حسنًا؟ أنظروا للشرير الساقط الجديد يبدو مختلفًا قليلاً عن الآخرين” في تلك اللحظة قاطع صوت من سماعة الرأس قطار أفكار رولاند “يبدو أنه يقود الآخرين”.
على الرغم من أنه لم يسمع من قبل أن الأشرار الساقطين سيقدمون تضحية بشرية أو يرضوا ما يسمى بالإله مثل بعض الطوائف إلا أنهم لم يتمكنوا من ترك المدنيين الأبرياء يموتون، في الواقع نظرًا لأن مهمة جمعية الدفاع عن النفس حماية العالم إنقاذ الأرواح أكثر أهمية من القضاء على الأشرار الساقطين.
خلع رولاند نظارته ونظر نحو مركز المصنع من خلال فتحة التهوية لقد رأى مجموعة من الأشرار الساقطين يسيرون ببطء وهم يحملون ثلاث حاويات شحن كل ذلك بأمر من رجل يرتدي بدلة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “غررر…”.
“هل هم الأشرار الساقطين الذين لم يفقدوا عقولهم بالكامل بعد؟” تمتم السيد يولونغ في حيرة “ما الذي يخططون له؟”.
“اللعنة علينا أن نتحرك الآن” قال السير يولونغ من خلال أسنانه المشدودة.
عبس العديد من المقاتليين التقليديين بالمقارنة مع الأشرار الساقطين المتحولين التعامل مع أولئك الذين ما زالوا في فترة إنتقالية أكثر صعوبة، في تلك المرحلة أفلتت منهم الشفقة والتعاطف لكن الجانب المظلم من الطبيعة البشرية مثل الحيلة والذكاء بقي عادة هؤلاء الشرور الساقطون إعتادوا أن يكونوا مقاتلين راسخين.
في غضون ثوانٍ قليلة هؤلاء الأشخاص العاديون قد أكملوا تحولهم إلى الأشرار الساقطين الجدد على الرغم من أنهم لم يكونوا أقوياء مثل الأشرار الساقطين الذين تحولوا من المقاتليين لكن مع الكثير منهم لا يزال الأمر خطيرًا للغاية… إندفع الأشرار الساقطين خارج حاويتهم وسرعان ما هاجمت موجة الأعداء لو هوا…
“صه…” تحدثت فاي يوهان فجأة “كن هادئا شيء ما في تلك الحاويات”.
“هل تلك الظلال أهدافنا؟” سأل لو هوا.
حبس الجميع أنفاسهم على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إعتادوا أن يكونوا مقاتلين؟”.
بعد فترة قالت فاي يوهان بشدة “هناك أشخاص بالداخل”.
“ماذا؟”.
“ماذا؟”.
“ليس بالضرورة على الرغم من وجود بعض المقاتليين وفقًا لسجلات الجمعية بشكل عام فإن الهواة أكثر عرضة للفساد”.
“سمعت أحدهم يبكي ويتوسل يبدو أنه مكمّم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذن لقد إستعد فريق الأشرار الساقطين خلال نصف العام الماضي لهذه اللحظة فقط؟’ قام رولاند بحك رأسه حوله وحدق في زعيم الشياطين الساقطة.
“هل تقولين أن هناك مدنيين في تلك الحاويات؟” سأل السير يولونغ في مفاجأة “لم أر شيئًا كهذا من قبل في سجلات الجمعية يقتل الأشرار الساقطين كثيرًا لكنهم في الحقيقة لا يختارون الأشخاص العاديين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا هذا أسهل مما كنت أعتقد” قال لو هوا وهو ينفض الدم على يديه وينزع القفل ويكسره إلى نصفين “ينبغي على الجمعية أن تصدر لي رخصة صيد أيضًا مهلا لا تخف جمعية الدفاع عن النفس هنا للمساعدة…”.
نظروا إلى بعضهم البعض في حيرة عندما صرخ قائد الشياطين الساقطة فجأة “حان الوقت يا أطفال! الإرادة الإلهية تقترب والإله ينتظر التضحيات!”.
“صه…” تحدثت فاي يوهان فجأة “كن هادئا شيء ما في تلك الحاويات”.
“غررر…” زأر كل الأشرار الساقطين.
أومأت فاي يوهان برأسها بلا تعبير وإنطلقت أولاً. تبعها الآخرون في أعقابها وإنطلقوا نحو الأعداء تم تحريك المصنع المهجور على الفور!، تم القبض على الأشرار الساقطين غير المستعدين وإنهاروا تحت تأثير قوة الطبيعة وشلوا عندما إنفصلت قلوبهم عن أجسادهم، رولاند آخر من عمل تبع أعضاء فريقه بينما يخفي قدرته بعناية في نفس الوقت لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحارب فيها الأشرار الساقطين لذلك هو أكثر خبرة من الآخرين، على عكس هؤلاء المقاتليين المستيقظين الذين يمتلكون قوة الطبيعة لم يكن رولاند بحاجة إلى إلقاء نفسه في معركة شرسة، سيفقد الأشرار الساقطين قوتهم على الفور عند لمسهم ويكونون تحت رحمته لكنه لم يرغب في لمس تلك الأعاصير الحمراء المنفصلة وإلا فإن الجميع سيرى العديد من الأضواء ترتفع في الهواء من تلقاء نفسها، في هذه الأثناء ارتجفت الحشرة الموجودة على كتف رولاند قليلاً مما يشير إلى وصول فيليس والسحرة الآخرين وبدعم من ساحراته شعر رولاند بثقة أكبر، لم يستخدم تقنيات قتالية محددة لكنه قتل المزيد من الأشرار الساقطين أكثر من أي شخص آخر بإستثناء فاي يوهان، نظرًا لأن أعضاء الفريق الآخرين جميعًا يركزون على الحاويات ظل رولاند شديد الحذر لم يكتشف أحد قدرته السرية، سرعان ما وصلوا إلى الحاويات وأصيب عدد قليل منهم فقط بحلول ذلك الوقت نصف الأشخاص الذين سقطوا قد قُتلوا.
“تعالوا دعوا القوة تعود إلى مصدرها مرة أخرى!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذن لقد إستعد فريق الأشرار الساقطين خلال نصف العام الماضي لهذه اللحظة فقط؟’ قام رولاند بحك رأسه حوله وحدق في زعيم الشياطين الساقطة.
“غررر…”.
“إنتظر لحظة” أوقف السيد يولونغ لو بهدوء “يبدو أن المزيد من الأشرار الساقطين قادمون إلى هنا إنتظر حتى يتجمعوا كلهم لنقضي عليهم دفعة واحدة لكن ألا تشعر أن هذا غريب؟ هؤلاء الأشرار الساقطين جميعًا في مراحلهم الأخيرة لماذا لم يقتلوا الهواة؟ لماذا أتوا إلى هنا؟ لدي شعور بأن الأمور ليست بهذه البساطة التي إعتقدناها ربما يجب علينا أولاً معرفة نواياهم بدلاً من قتلهم جميعًا على الفور”.
“سنولد من جديد مع تدمير هذا العالم! بعد تسليم كل شيء للإله دعونا نقدم تضحيتنا!”.
“اللعنة علينا أن نتحرك الآن” قال السير يولونغ من خلال أسنانه المشدودة.
أنتج الأشرار الساقطين هديرًا يقطع الأذن.
“غررر…” زأر كل الأشرار الساقطين.
“اللعنة علينا أن نتحرك الآن” قال السير يولونغ من خلال أسنانه المشدودة.
“هل تلك الظلال أهدافنا؟” سأل لو هوا.
على الرغم من أنه لم يسمع من قبل أن الأشرار الساقطين سيقدمون تضحية بشرية أو يرضوا ما يسمى بالإله مثل بعض الطوائف إلا أنهم لم يتمكنوا من ترك المدنيين الأبرياء يموتون، في الواقع نظرًا لأن مهمة جمعية الدفاع عن النفس حماية العالم إنقاذ الأرواح أكثر أهمية من القضاء على الأشرار الساقطين.
بعد فترة قالت فاي يوهان بشدة “هناك أشخاص بالداخل”.
“دعونا نبقى على مقربة من الحاويات قدر الإمكان لمنع هذه الوحوش من الإقتراب منها لا بأس في ترك واحد أو إثنين يذهبان أعتقد أن الفريق الآخر سينهيهم!”.
توقف لوه هوا وإتخذ الأعضاء الآخرون خطوة إلى الوراء هناك العشرات من الأشخاص المقيدين بعدة أعمدة معدنية وأعينهم مغمورة وأفواههم مغلقة ويتأوهون من الخوف في إحدى الحاويات، إعصار معلق في الجو فوق كل منهم شعر رولاند بأن كل الشعر الموجود في مؤخرة رقبته منتصب تذكر فجأة ما قالته له غارسيا منذ عدة أشهر.
أومأت فاي يوهان برأسها بلا تعبير وإنطلقت أولاً. تبعها الآخرون في أعقابها وإنطلقوا نحو الأعداء تم تحريك المصنع المهجور على الفور!، تم القبض على الأشرار الساقطين غير المستعدين وإنهاروا تحت تأثير قوة الطبيعة وشلوا عندما إنفصلت قلوبهم عن أجسادهم، رولاند آخر من عمل تبع أعضاء فريقه بينما يخفي قدرته بعناية في نفس الوقت لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحارب فيها الأشرار الساقطين لذلك هو أكثر خبرة من الآخرين، على عكس هؤلاء المقاتليين المستيقظين الذين يمتلكون قوة الطبيعة لم يكن رولاند بحاجة إلى إلقاء نفسه في معركة شرسة، سيفقد الأشرار الساقطين قوتهم على الفور عند لمسهم ويكونون تحت رحمته لكنه لم يرغب في لمس تلك الأعاصير الحمراء المنفصلة وإلا فإن الجميع سيرى العديد من الأضواء ترتفع في الهواء من تلقاء نفسها، في هذه الأثناء ارتجفت الحشرة الموجودة على كتف رولاند قليلاً مما يشير إلى وصول فيليس والسحرة الآخرين وبدعم من ساحراته شعر رولاند بثقة أكبر، لم يستخدم تقنيات قتالية محددة لكنه قتل المزيد من الأشرار الساقطين أكثر من أي شخص آخر بإستثناء فاي يوهان، نظرًا لأن أعضاء الفريق الآخرين جميعًا يركزون على الحاويات ظل رولاند شديد الحذر لم يكتشف أحد قدرته السرية، سرعان ما وصلوا إلى الحاويات وأصيب عدد قليل منهم فقط بحلول ذلك الوقت نصف الأشخاص الذين سقطوا قد قُتلوا.
بينما الجميع يتبادلون الآراء ألقى رولاند نظرة على فاي يوهان بدا أن “جلالتك” غير المتوقعة لا تزال ترن في أذنيه، في غضون ثوانٍ قليلة غمرت المشاعر المضطربة رولاند لم يكن منزعجًا من أي شخص على مدى السنوات القليلة الماضية منذ إعتلائه العرش، في البداية اعتقد رولاند أن إيلينا من نادته وكاد أن يرد لكنه ابتلع كلماته في اللحظة الأخيرة، إذا كانت فاي يوهان هي تجسيد إيلينا حقًا فلن تقدم نفسها في المقام الأول وتشغل المقعد بجانبه بعناية، التغيير المفاجئ من الفرح إلى الإحباط مؤلم تقريبًا مثل الحزن نفسه، عندما تذكر نفسه في الدقائق القليلة التالية سرعان ما اكتشف لماذا خاطبته فاي يوهان بهذه الطريقة، أخبرته غارسيا أن المقاتليين عادة ما يكونون مراقبين خاصة أولئك الموهوبين نظرًا لأن فاي يوهان حضرت الحفلة التي أقامتها مجموعة البرسيم فلا بد أنها سمعت محادثته مع الساحرات، السؤال التالي – ما مدى معرفة فاي يوهان عنه؟ حكم رولاند أنها ربما لم تكن تعرف الكثير في هذه المرحلة مع الأخذ في الإعتبار كيف لا تزال تختبره على الأقل لم تكن تعرف أي شيء عن العالم الآخر بعد، ومع ذلك هذا مزعج لرولاند حيث لا أحد يريد أن يعرف أنه مجرد خيال وأنه موجود فقط في الأحلام بمجرد معرفة سر عالم الأحلام هذا لشخص ما ستكون العواقب وخيمة، إن غارسيا على حق هو بحاجة إلى توخي الحذر الشديد عند التعامل مع فاي يوهان.
“حسنًا هذا أسهل مما كنت أعتقد” قال لو هوا وهو ينفض الدم على يديه وينزع القفل ويكسره إلى نصفين “ينبغي على الجمعية أن تصدر لي رخصة صيد أيضًا مهلا لا تخف جمعية الدفاع عن النفس هنا للمساعدة…”.
“دعونا نبقى على مقربة من الحاويات قدر الإمكان لمنع هذه الوحوش من الإقتراب منها لا بأس في ترك واحد أو إثنين يذهبان أعتقد أن الفريق الآخر سينهيهم!”.
توقف لوه هوا وإتخذ الأعضاء الآخرون خطوة إلى الوراء هناك العشرات من الأشخاص المقيدين بعدة أعمدة معدنية وأعينهم مغمورة وأفواههم مغلقة ويتأوهون من الخوف في إحدى الحاويات، إعصار معلق في الجو فوق كل منهم شعر رولاند بأن كل الشعر الموجود في مؤخرة رقبته منتصب تذكر فجأة ما قالته له غارسيا منذ عدة أشهر.
يرتدي زي كبير الخدم مع نظارة أحادية وشعر ممشط حتى مؤخرة رأسه بدلته هشّة وقفازاته البيضاء نظيفة ومع ذلك وجهه الآن ملوث بالغضب.
(هذه الأعاصير هي المكان الذي يكتسب منه الأشرار الساقطين قوتهم إنهم علامات على الفساد بمجرد أن يفسد الشخص يفقد قوته الطبيعية، إذا لم نخزن هذه الأعاصير فإنها ستنقل العدوى إلى أشخاص آخرين وسيفقدون عقولهم على الفور بمجرد لمسة واحدة).
أجاب أحد المقاتليين التقليديين “على الأرجح أستطيع أن أشعر بقوتهم المتقلبة والتي تخبرني أن هؤلاء الناس في المرحلة الأخيرة من التحول”.
(هل تقولين أنه يمكن نقلهم إلى عدة أشخاص؟).
“لسنا بالضرورة بحاجة إليك لإكمال هذه التضحية البشرية ومع ذلك كلما زاد عدد الضحايا ذلك أفضل ألا تعتقدون ذلك؟” بهذه الكلمات قطع أصابعه وهبطت الأعاصير فوق الحاويات على الفور.
(هذا هو السبب في أن بعض الناس يجمعونها هذا بالضبط ما يفكرون فيه ألا يخشون أنهم سيدمرون هذا العالم؟).
“غررر…” زأر كل الأشرار الساقطين.
‘إذن لقد إستعد فريق الأشرار الساقطين خلال نصف العام الماضي لهذه اللحظة فقط؟’ قام رولاند بحك رأسه حوله وحدق في زعيم الشياطين الساقطة.
حاول لو هوا فك قيود السجناء ومع ذلك نظرًا لأنهم معبئين بإحكام في الحاوية من المستحيل إنقاذهم دون لمس الإعصار المعلق.
يرتدي زي كبير الخدم مع نظارة أحادية وشعر ممشط حتى مؤخرة رأسه بدلته هشّة وقفازاته البيضاء نظيفة ومع ذلك وجهه الآن ملوث بالغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لسنا بالضرورة بحاجة إليك لإكمال هذه التضحية البشرية ومع ذلك كلما زاد عدد الضحايا ذلك أفضل ألا تعتقدون ذلك؟” بهذه الكلمات قطع أصابعه وهبطت الأعاصير فوق الحاويات على الفور.
حاول لو هوا فك قيود السجناء ومع ذلك نظرًا لأنهم معبئين بإحكام في الحاوية من المستحيل إنقاذهم دون لمس الإعصار المعلق.
“لا!”.
أشارت المرحلة الأخيرة إلى مرحلة يفقد فيها البشر إنسانيتهم ووعيهم تمامًا وبالتالي يصبحون دمية فاسدة، تصرف الأشرار الساقطين في هذه المرحلة بغرائزهم فقط مثل الحيوانات حيث فقدوا كل قدرات الإتصال التي لديهم من قبل.
حاول لو هوا فك قيود السجناء ومع ذلك نظرًا لأنهم معبئين بإحكام في الحاوية من المستحيل إنقاذهم دون لمس الإعصار المعلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس الجميع أنفاسهم على الفور.
“أقتلهم الآن!” صاح أحد المقاتليين التقليديين.
(هذه الأعاصير هي المكان الذي يكتسب منه الأشرار الساقطين قوتهم إنهم علامات على الفساد بمجرد أن يفسد الشخص يفقد قوته الطبيعية، إذا لم نخزن هذه الأعاصير فإنها ستنقل العدوى إلى أشخاص آخرين وسيفقدون عقولهم على الفور بمجرد لمسة واحدة).
“لكن هؤلاء جميعهم مدنيون” تمتم لوه هوا.
بعد فترة قالت فاي يوهان بشدة “هناك أشخاص بالداخل”.
في غضون ثوانٍ قليلة هؤلاء الأشخاص العاديون قد أكملوا تحولهم إلى الأشرار الساقطين الجدد على الرغم من أنهم لم يكونوا أقوياء مثل الأشرار الساقطين الذين تحولوا من المقاتليين لكن مع الكثير منهم لا يزال الأمر خطيرًا للغاية… إندفع الأشرار الساقطين خارج حاويتهم وسرعان ما هاجمت موجة الأعداء لو هوا…
بينما الجميع يتبادلون الآراء ألقى رولاند نظرة على فاي يوهان بدا أن “جلالتك” غير المتوقعة لا تزال ترن في أذنيه، في غضون ثوانٍ قليلة غمرت المشاعر المضطربة رولاند لم يكن منزعجًا من أي شخص على مدى السنوات القليلة الماضية منذ إعتلائه العرش، في البداية اعتقد رولاند أن إيلينا من نادته وكاد أن يرد لكنه ابتلع كلماته في اللحظة الأخيرة، إذا كانت فاي يوهان هي تجسيد إيلينا حقًا فلن تقدم نفسها في المقام الأول وتشغل المقعد بجانبه بعناية، التغيير المفاجئ من الفرح إلى الإحباط مؤلم تقريبًا مثل الحزن نفسه، عندما تذكر نفسه في الدقائق القليلة التالية سرعان ما اكتشف لماذا خاطبته فاي يوهان بهذه الطريقة، أخبرته غارسيا أن المقاتليين عادة ما يكونون مراقبين خاصة أولئك الموهوبين نظرًا لأن فاي يوهان حضرت الحفلة التي أقامتها مجموعة البرسيم فلا بد أنها سمعت محادثته مع الساحرات، السؤال التالي – ما مدى معرفة فاي يوهان عنه؟ حكم رولاند أنها ربما لم تكن تعرف الكثير في هذه المرحلة مع الأخذ في الإعتبار كيف لا تزال تختبره على الأقل لم تكن تعرف أي شيء عن العالم الآخر بعد، ومع ذلك هذا مزعج لرولاند حيث لا أحد يريد أن يعرف أنه مجرد خيال وأنه موجود فقط في الأحلام بمجرد معرفة سر عالم الأحلام هذا لشخص ما ستكون العواقب وخيمة، إن غارسيا على حق هو بحاجة إلى توخي الحذر الشديد عند التعامل مع فاي يوهان.
–+–
(هذه الأعاصير هي المكان الذي يكتسب منه الأشرار الساقطين قوتهم إنهم علامات على الفساد بمجرد أن يفسد الشخص يفقد قوته الطبيعية، إذا لم نخزن هذه الأعاصير فإنها ستنقل العدوى إلى أشخاص آخرين وسيفقدون عقولهم على الفور بمجرد لمسة واحدة).
– 1000 فصل من rtw بترجمتي… بهذا الفصل أكون قد وصلت لأول ألفية لي كمترجم أيضا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا؟ أنظروا للشرير الساقط الجديد يبدو مختلفًا قليلاً عن الآخرين” في تلك اللحظة قاطع صوت من سماعة الرأس قطار أفكار رولاند “يبدو أنه يقود الآخرين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إعتادوا أن يكونوا مقاتلين؟”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
