الفصل 3 - بأسوأ الشروط
الفصل 3
بأسوأ الشروط
1
“لقد وعدت الأخت بأنني سأفي بواجباتي. لذلك لا يجوز لك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه إيميليا: “بالطبع سوبارو، أسباب وجودك هنا في العاصمة الملكية هي معرفة ما إذا كان معارفك على ما يرام ولتعويضك. هذا هو الاتفاق ”
“—أيه؟! هل ستتركينني هنا؟! ”
كان يتحدث إلى صاحب المتجر، الذي يتجهم بينما تحدث سوبارو وآل داخل المتجر. لمس صاحب المتجر الندبة على وجهه بإصبعه وزفر.
في الصباح الباكر في النزل، رفع سوبارو صوته بصدمة عندما علم بجدول اليوم.
“بالطبع لا. اليوم ليس من المرح والألعاب حقًا، ويُحظر على الغرباء الدخول. لا يمكنني حتى إحضار ريم معي “.
ذُهل سوبارو بينما جلست إيميليا وريم أمامه على الطاولة. غادر روزوال النزل في وقت سابق، قائل إنه لديه أمر آخر؛ كان الثلاثة الآخرون ينتهون للتو من الإفطار الذي أعدته ريم.
لا يمانع أن ذراعه غير موجودة، ربت الرجل ذو الخوذة على صدره بذراعه الأخرى. كان مظهر المبارز غريب الأطوار غير متوازن مثل اليوم السابق.
أجابه إيميليا: “بالطبع سوبارو، أسباب وجودك هنا في العاصمة الملكية هي معرفة ما إذا كان معارفك على ما يرام ولتعويضك. هذا هو الاتفاق ”
” ستفهم خطأ؟ هل الثمرات بيني وبينك لا تعد علاقة عميقة وحميمة؟ تعال اقترب.”
“إيه، ولكن بما أنني بحالة جيدة، يمكنكِ تخفيف شروط الاتفاق قليلاً …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه إيميليا: “بالطبع سوبارو، أسباب وجودك هنا في العاصمة الملكية هي معرفة ما إذا كان معارفك على ما يرام ولتعويضك. هذا هو الاتفاق ”
“بالطبع لا. اليوم ليس من المرح والألعاب حقًا، ويُحظر على الغرباء الدخول. لا يمكنني حتى إحضار ريم معي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع سوبارو بشكل انعكاسي حاجبًا على سلوكه. أعتقد أن آل هو من النوع الذي يتعامل مع أي شخص، لذلك بدا موقفه تجاه يوليوس غير متوقع.
كان من الصعب على سوبارو أن يجادل تعليمات إيميليا الصارمة غير المعتادة نظرًا لكيفية تجواله في اليوم السابق. نظر إلى ريم من أجل الخلاص، لكن الخادمة ذات الشعر الأزرق هزت رأسها.
إلى يمين بريسكيلا وقفت فتاة ترتدي ملابس تشبه زي الجيش. لون شعرها أخضر غامق لدرجة أنه بدا كأنه أسود، ولكن عند الفحص الدقيق، انعكس البريق اللامع على اللون الأخضر بالتأكيد. تم ربط شعرها الطويل في النهاية بشريط أبيض. كان وجهها الجميل المحترم مرفوعاً إلى الأمام مباشرة. كانت طويلة بالنسبة لفتاة، بنفس ارتفاع سوبارو تقريبًا، لكن أرجلها بطول مختلف تمامًا. على خصرها سيف يحمل شعار العائلة مع أسد يكشف عن أنيابه. بدت كفتاة جميلة متنكرة في زي رجل وسيم.
“هذه المرة السيدة إيميليا محقة تمامًا. يرجى الاستماع إليها “.
“أسترح يا أخي. أنا فقط جعلتها تهدئ إراقة الدم “.
” تباً، أليس هناك أي شخص بجانبي هنا؟! ولا يمكنني قول أي شيء بسبب ما حدث بالأمس أيضًا. اللعنة!”
العهد – يشير هذا على ما يبدو إلى الاتفاقية بين المملكة والتنين.
حتى لو انحازت ريم له، فإن الأولوية ستظل موجودة. نتيجة لفشله في الالتزام بتعليمات إيميليا والتجول بمفرده في اليوم السابق، فقد تم عزله تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس هناك معنى أعمق هنا. ألا يمكنك أن تجعلني أكون متفاخراً قليلاً؟ ”
مع توجيه سوبارو رثائه نحو السماء، وضعت إيميليا يديها على وركها وزفرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الإجراءات الشكلية قد تكون مهمة، لكن ليس لدينا كل الوقت في العالم. يجب أن نتطرق إلى سبب تجمعنا في أسرع وقت ممكن. في الواقع لقد خمنت بالفعل إلى حد كبير “.
“لن أتأخر … أود أن أقول ذلك، لكنني لا أعرف حقًا متى سأعود. تناول العشاء مع ريم ولا تنتظرني”.
“حسنًا، هذا جيد، الثمرات هي فاكهتي المفضلة على أي حال! كوني سآكل الثمرات هو الجنة نفسها! حسنًا، ريم!! دعينا نأكل كل شيء بمفردنا! ”
” بفففت. إذا كنتِ ستعاملينني هكذا، فلدي أفكاري الخاصة إيميليا تان. يا ريم! دعينا نقيم وليمة بمفردنا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” انتظر … مستحيل، هذه لهجة كانساي؟”
“لا، قائمة اليوم عبارة عن رقائق بطاطس مقلية مع سلطة لذيذة، وفطيرة مليئة بالمربى، ولدي عصير طازج جاهز ”
مع تسوية قضية واحدة، تردد صدى صوت ماركوس في جميع أنحاء الغرفة الهادئة.
“اللعنة عليك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على ما يبدو نظرًا لأنه عاد مع تسع ثمرات في حقيبته، فهذا يعني أن قائمة المساء ستكون مهرجانًا حقيقيًا. ضحك سوبارو عندما خطر بباله صورة صاحب المتجر وهو يبتسم ويرفع إبهامه لأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار سوبارو إلى خوذة آل، غير قادر على رؤية التعبير خلفها عندما صرخ “لا أريد سماع الفلسفة من شخص بالغ مثلك. لدي أشياء لأفعلها. ليس لدي وقت لتضيعه معك أو مع أميرتك! ”
“حسنًا، هذا جيد، الثمرات هي فاكهتي المفضلة على أي حال! كوني سآكل الثمرات هو الجنة نفسها! حسنًا، ريم!! دعينا نأكل كل شيء بمفردنا! ”
قال ماركوس “سيدة كروش، لا ينبغي أن تكون سيدة منزل كارستين …”
“أوه، لا أستطع. إذا كنت تحبهم كثيرًا، فسأسمح لك بالحصول عليهم كلهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
“أنت تتصرفين وكأنكِ تريدين راحتي، لكن في بعض الأحيان تتركينني على حافة الجرف، تعلمين ذلك؟!”
“يمكنك ذلك. ومع ذلك لا يمكنني السماح لك بالمرور سوبارو “.
أصبح سوبارو مذعوراً من الطريقة التي تصرف بها ريم بدافع أقل من الاهتمام بمنصبه وأكثر من كيفية استخدام منصبه لصالحها. هزت إيميليا كتفيها عند رؤية التفاعل بين الاثنين قبل التركيز على الخادمة.
بينما سوبارو يسير بشكل مستقيم على الدرج الأمامي، شعر بألم كأنه سمكة صغيرة في المحيط.
“على أي حال، أنا أثق بك مع هذا، ريم. أعتقد أن روزوال أخبرك بهذا أيضًا، لكن … كوني صارمة … حسنًا، كوني صارمة!”
كما لو أنها قد صُدمت من العداء، مرت الصدمة عبر جسد إيميليا.
“الطريقة التي كررت بها الجمل ع تلك الوقفة تجعل إيميليا تان جميلة للغاية، هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… يركب الناس هذا؟ هذا ليس خطأ، صحيح؟ ”
رفع سوبارو إبهامًا لأعلى نحو تذكير إيميليا الجاد. إيميليا، التي اعتادت بالفعل على المشهد، استندت برفق على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي المحترم!”
“سوبارو، أنا لا أطلب الكثير منك…”
أدخل ماركوس يده في جيبه وأخرج شارة عليها شعار صغير. لقد كانت واحدة شاهدها سوبارو عدة مرات، لأنها ميزت المؤهلين للمشاركة في الاختيار الملكي.
توقف تنفس سوبارو عند النداء المفاجئ “ح- حقاً …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ألقت ريم نظرة خاطفة على عيون سوبارو وهو يقوى تصميمه الداخلي. مع احمرار خفيف من خديها، وقفت الخادمة بحزم في طريقه وشكلت حاجزًا أمام الباب.
“من فضلك دعني أثق بك، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحدثوا فيما حدث، ولكل منهم فهم مختلف للوضع. ولكن قبل أن يتمكن سوبارو من سد الفجوة، أدرك أن إيميليا تمشي نحوه.
للحظة أدى صوت نداء إيميليا إلى تجميد أفكار سوبارو. ثم أدرك معناها وأومأ “نعم، سأفعل ذلك! إيميليا تان، سأعل إلى توقعاتكِ! ”
أرجع راينهارد الثناء الكبير بشكل غير مريح إلى كلمات وأفعال سوبارو، لذلك أسقطه سوبارو على الفور. رداً على ذلك، قام يوليوس بتمشيط شعره إلى الوراء وقال: “لا أمانع يا راينهارد. من واجب الفارس
ما زال لا يفهم سبب القلق المستمر في عينيها عندما وافق على جميع شروطها. سيقبلهم الآن ويفكر فيهم لاحقاً عندما يتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير وجه روزوال وهو يحدق في المقاعد حول العرش، وكان يملأها مجلس الحكماء في تلك اللحظة بالذات. المقعد الشاغر الوحيد المتبقي هو عرش الملك في قلب الغرفة.
في المقابل أغمقت عيون إيميليا البنفسجية. ثم أضافت بهدوء … “نعم – أنا أثق بك”
“- إذن أنت أتيت، سوبارو.”
عندما حبس سوبارو أنفاسه، رفعت الفتاة ساقيها وظهرها مستقيم ومسند على مقعدها وهي تحدق في سوبارو وسألتها “لماذا تتجه عربة التنين هذه نحو القصر الملكي؟”
2
وفي وسط الغرفة، بعيدًا عن مجموعة الفرسان والنبلاء، وقفت مجموعة صغيرة من الناس في طابور. ومن بينهم –
بدأ سوبارو على الفور في دحض بريسكيلا، لكنه توقف بسرعة كبيرة عندما أدرك أن مثل هذا الشيء غير مسموح به في ذلك المكان. وجه الفارس لم يرتعش حتى.
مر أقل من ساعة من مغادرة إيميليا إلى القصر الملكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه إيميليا: “بالطبع سوبارو، أسباب وجودك هنا في العاصمة الملكية هي معرفة ما إذا كان معارفك على ما يرام ولتعويضك. هذا هو الاتفاق ”
قضى سوبارو وقته في دراسة نظام الكتابة العالمي تحت وصاية ريم في النزل. كان ينسخ الكلام وأفكاره يستهلكها شيء واحد فقط.
كان سوبارو غير قادر على إخفاء سخطه على سخرية بريسكيلا من إيميليا.
– كيف يمكن ألا يكون بجانب إيميليا بينما تنافس في الاختيار الملكي.
“- إذن أنت أتيت، سوبارو.”
كانت إيميليا محقة في القلق بشأن الكيفية التي ستتوسل له حتى ينتظر. لم يفكر سوبارو في الانتظار بصبر في النزل لعودتها على الإطلاق.
“يبدو أنها حاولت إخفاء نفسها ببعض الخدع المثيرة للشفقة. الطريقة التي اختبأت بها في زاوية في الشارع تناسب صورتها العامة بشكل جيد للغاية “.
لقد شعر بالذنب قليلاً لتجاهل وعده لها، ومع ذلك … “هناك بالتأكيد أشخاص هنا في العاصمة الملكية يسعون للقضاء على إيميليا … ”
“صحيح. هذا هو سبب وجودك هنا. بعبارة أخرى طالما أنك تمتلك سبباً فستبحث عن طريقة أخرى للدخول إلى القصر، حتى لو لم تكن على هذه العربة، صحيح؟ ”
آخر مرة زارت فيها العاصمة الملكية أول يوم قابلها سوبارو.
مع حديث روزوال معه وكأنه لا شيء، طرح سوبارو السؤال بخجل.
يبدو أنها تسللت إلى طريقها للزيارة. على الرغم من ذلك استهدف الأعداء الشارة التي تحملها، محاولين سلبها أهلية الاختيار الملكي، وحتى حياتها ذاتها.
“آه، ريم رائعة جدًا … أنا الأسوأ في الاستفادة منها”
– بالتفكير مرة أخرى في لقاءهم المصيري، لم يستطع سوبارو تحمل النار في صدره.
فركت الفتاة اناستاشيا جبهتها عند رؤية وجه السيدة والخادم غير المسؤولين ثم نظرت إلى مجلس الحكماء.
بعد أن تم استدعاؤه فجأة إلى عالم آخر، فقد عاش حتى ذلك اليوم دون كلمة واحدة من أي شخص. لم يكن لديه أي فكرة حتى الآن عمن استدعاه أو لماذا. لم يكن لديه أي خيوط. هذا هو السبب في أن سوبارو يفكر في كيفية التحرر من الوضع الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تباً، أليس هناك أي شخص بجانبي هنا؟! ولا يمكنني قول أي شيء بسبب ما حدث بالأمس أيضًا. اللعنة!”
إذا لم يمنحه أحد فرصة، فسيصنع فرصته بنفسه.
تحديق …
“- س … سأساعد إيميليا ”
فُتحت الأبواب العظيمة مرة أخرى. قاد الفارس المدرّع المتمركز عند الباب مجموعة من الرجال المسنين الذين دخلوا الغرفة. أرتدى كل الرجال أردية تشير إلى مكانتهم. لقد أوضحت كل خطوة رسمية أن هؤلاء رجالًا يتمتعون بكرامة وخبرة عظيمتين.
ربما تم استدعاء سوبارو إلى هذا العالم لهذا السبب بالذات.
“نعم! أنا لا أعرف عن الاختيار الملكية هذا، لذلك أريد أن أسمع باقي القصة! ”
وإذا لم يكن كذلك، سيفعل ذلك على أي حال.
ارتفعت زوايا شفاه راينهارد وابتسم ابتسامة متوترة.
هذا هو الفكر الذي حرك ناتسكي سوبارو وأعطاه القوة.
“أنا اعرف يا أخي. عندما أنظر إلى هذا أتساءل عما يجب أن أقوله “.
“وهذا هو السبب …”
كانت اللمسة التي تلامس ظهره ناعمة بشكل مخيف، والأذرع الملتفة حول صدره ورقبته ساحرة تمامًا. بريسكيلا، التي ضغطت عليه من الخلف، أسندت ذقنها على كتف سوبارو حتى حدقوا في إيميليا معًا، ووجوههم جنبًا إلى جنب.
“-؟”
فُتحت الأبواب العظيمة مرة أخرى. قاد الفارس المدرّع المتمركز عند الباب مجموعة من الرجال المسنين الذين دخلوا الغرفة. أرتدى كل الرجال أردية تشير إلى مكانتهم. لقد أوضحت كل خطوة رسمية أن هؤلاء رجالًا يتمتعون بكرامة وخبرة عظيمتين.
في هذه اللحظة ألقت ريم نظرة خاطفة على عيون سوبارو وهو يقوى تصميمه الداخلي. مع احمرار خفيف من خديها، وقفت الخادمة بحزم في طريقه وشكلت حاجزًا أمام الباب.
“ماذا، كيف فقدت ذراعي، أو الاستدعاء؟ إذا كانت الذراع، فقد كان ذلك عندما لم أكن أعرف حقًا من القوي هنا. لقد كان خطأ عادي. إذا كنت تقصد الاستدعاء … ما زلت لا أعرف. ”
لقد جرب طرقًا مختلفة لحملها على ترك مكانها بالفعل، لكنها وقفت بثبات في الغرفة.
“—وااااه”
تحديق …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب روزوال : “الشيء الصحيح الذي يجب فعله هو طردك على الفور من القلعة، ولكن بما أن هذا سيكون مسليًا، يمكنك الذهاب معه.”
“ما الأمر سوبارو؟ التحديق هكذا غير ملائم…”
“… أنتِ أحد المرشحين الذين يقاتلون من أجل عرش مملكة لوغونيكا، أليس كذلك؟”
تحديق …
وبينما الفتاة ذات الشعر البنفسجي تشبك ذراعيها وترفع ذقنها، عرضت الفتاة ذات الشعر الأخضر موافقتها.
“لا يجوز لك. حتى لو نظرت إليّ مثل جرو متروك، فلا يجوز لك ذلك “.
“لدي إعلان مهم سأقدمه إلى هذا المجلس لانتخاب الملكة التالية … لاختيار الملكة. ولهذا الغرض جمعت مجلس الحكماء ودعوتكم إلى القصر “.
تحديق …
بعد أن غادر سوبارو النزل بفضل لطف ريم، ركض في وسط المدينة في العاصمة الملكية، وأخذته قدميه إلى متجر كادمون للفواكه حتى يتمكن من الاتصال بـ الرجل العجوز روم.
“لقد وعدت الأخت بأنني سأفي بواجباتي. لذلك لا يجوز لك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه … قصة طويلة … أفترض أنه يمكنني تلخيصها في كلمة واحدة، لكن …”
حاضرت قوة التحديق الصامت لـ سوبارو ريم في الزاوية. بدت مضطربة بشكل متزايد أمام نظرة سوبارو.
*****
“هل أنت … قلق بشأن السيدة إيميليا إلى هذا الحد؟ القصر الملكي مليء بالعديد من الضيوف المميزين إلى جانب السيدة إيميليا، لذلك الأمن مشدد للغاية “.
تثاءبت بريسكيلا “كل شيء في هذا العالم موجود لراحتي. علاوة على ذلك سأقرر كل ما أريد. أيا كان ما أقرره، يجب أن يحدث. لذلك كل ما علي فعله هو أن أقرر ما الذي سوف يسليني وما الذي لن يفعل ذلك. وبذلك لن يكون هناك أي إزعاج لي “.
“ليس الأمر كم هو جيد الأمن … أكره أن أجلس هكذا عندما يحدث شيء مهم حقًا لإيميليا.”
“لا مشكلة. أنت تركب من أجل ترفيهي، لا شيء أكثر. تسلية بسيطة في اللحظة الأخيرة “.
“سوبارو …”
“مممم. ليست هناك حاجة لمواصلة سرد هذه الإنجازات. إنهم معروفون لجميع الحاضرين “.
ما قالته ريم منطقي، أدرك تمامًا عيوبه. القوة التي يمتلكها سوبارو هزيلة وغير مجدية، ويمكن أن تؤدي فقط إلى الألم والحزن.
أغلق عينيه وشكر ريم على فكرتها الخرقاء وقام من كرسيه. قبل مغادرة الغرفة، أعاد سوبارو النظر للورقة للحظة وأخذ قلمًا ومزقت صفحة وبدأ يكتب شيئاً.
لكنه لم يهتم إذا كان عديم الفائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهكذا يتقدم المحتال إلى الأمام. لا أتذكر شيئا من هذا القبيل. التقطت ذلك الفلاح بنفسي … هل لديك دليل على أنه خادمك؟ ”
“إذا حدث شيء ما، فمن المحتمل ألا يكون لدي أي فائدة. وإذا لم يكن من المحتمل حدوث ذلك، فمن الرائع أن يحدث ذلك. أنا أفهم ذلك “.
ارتفعت زوايا شفاه راينهارد وابتسم ابتسامة متوترة.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سُمع هذا المصطلح في الحكايات الخيالية وفي المحادثات في قصر روزوال عدة مرات. ومع ذلك تمامًا مثل الاختيار الملكي نفسه، هناك العديد من التفاصيل التي ظلت غير واضحة. من هذا الحديث بدا سوبارو ممتن لكيفية سير المؤتمر.
“ولكن إذا حدث شيء ما، فربما لن يتم حله إذا لم أكن هناك. لا أعرف متى قد يحدث هذا الشيء، لذلك أريد أن أكون هناك مع إيميليا ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، خفض ميكلوتوف صوته.
إذا كان لا يمكن التراجع عن بعض الأحداث إلا من خلال العودة بالموت، وهو تكتيك لا يمكن أن يستخدمه سوى ناتسكي سوبارو، فقد كانت تلك مرحلة يجب أن يقاتل عليها.
على الرغم من أن الغرفة فقدت التوتر الأصلي تدريجيًا، إلا أن البيان أثار أجواء أجبرت الجميع على الوقوف بشكل أكثر استقامة.
– لم يدرك سوبارو أن عملية تفكيره، مع الأخذ في الاعتبار “موته” في الحساب، كانت مشوهة في البداية.
استسلم سوبارو أخيرًا ودخل عربة التنين. كان يكاد يسمع همسات صامتة خلفه: إنه يدخل في تلك …
“… يا إلهي، سوبارو، أنت حقًا لا يمكن كبتك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
بدت همهمة ريم وكأنها استسلام، مما جعل سوبارو يرفع وجهه على أمل أن يتم منح رغبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف آل إلى جانبه وأومأ برأسه لإظهار تعاطفه مع كلمات سوبارو.
“إذن سوف …”
على عكس النية الأنانية للآخرين المجتمعين، برزت شخصية إيميليا الجيدة. لكن اتضح من التبادل السابق أنها لم تكن كذلك
“يمكنك ذلك. ومع ذلك لا يمكنني السماح لك بالمرور سوبارو “.
قال له آل: “هذا أنت مدين لي بواحدة. لا، اثنان الآن؟ ”
“انتظر، ما أمر هذه الطريقة التي تتحدثين بها الآن؟! بدا الأمر تمامًا مثل … ”
“لا. هذا هو الهدف وليس السبب. أنا لا أسألك لماذا أتيت إلى هنا. أنا أسألك ما هو سبب وجودك هنا؟ ”
عندما صرخ سوبارو، تجنب ريم سؤاله ورفعت إصبعه “ومع ذلك … سأحضر طبق جديد، نظرًا لأن هذا يتطلب تركيزًا كبيرًا، سأكون مشغولة للغاية في المطبخ. من المحتمل جدًا أن يتمكن شخص ما من الخروج من هذه الغرفة دون أن أدرك ذلك “.
توقف تنفس سوبارو عند النداء المفاجئ “ح- حقاً …؟”
“…”
“السكان حوالي خمسين مليون شخص، أليس كذلك؟ العثور على أربعة في نصف عام يبدو سريعًا تمامًا “.
“لكن يجب ألا تفعل أي شيء غير مرغوب فيه. من فضلك أكمل دراستك حتى أعود. عندما أنتهي سأقدم لك أفضل المأكولات الشهية “.
“مهلا…!”
تم إخضاع سوبارو للصمت حيث أعطته ريم ابتسامة قبل الوقوف. تمامًا كما أعلنت، ربطت المريلة وغادرت الغرفة. استمع سوبارو لخطواتها الخفيفة وهي تنزل الدرج قبل أن يسند ظهره على كرسيه.
“نعم، أيها الفتى. إنه نوع من المهرجين، ويتحمل واجبًا سامًا بتزويدي بثمار حمراء وحلوة ومرة. إنه غير ضار. بالتأكيد لا تمانع؟ ”
“آه، ريم رائعة جدًا … أنا الأسوأ في الاستفادة منها”
“لماذا، أنت، ما هذا الموقف -”
أغلق عينيه وشكر ريم على فكرتها الخرقاء وقام من كرسيه. قبل مغادرة الغرفة، أعاد سوبارو النظر للورقة للحظة وأخذ قلمًا ومزقت صفحة وبدأ يكتب شيئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف آل إلى جانبه وأومأ برأسه لإظهار تعاطفه مع كلمات سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
3
تثاءبت بريسكيلا “كل شيء في هذا العالم موجود لراحتي. علاوة على ذلك سأقرر كل ما أريد. أيا كان ما أقرره، يجب أن يحدث. لذلك كل ما علي فعله هو أن أقرر ما الذي سوف يسليني وما الذي لن يفعل ذلك. وبذلك لن يكون هناك أي إزعاج لي “.
استسلم سوبارو أخيرًا ودخل عربة التنين. كان يكاد يسمع همسات صامتة خلفه: إنه يدخل في تلك …
عادت ريم إلى الغرفة الفارغة ولمست الطاولة ثم بدأت تتذمر “… أشعر بخيبة أمل لأنه لم يقل تعالي معي ريم’
“بدأت علاقة المملكة مع التنين قبل عدة قرون. شكل ملك ذلك الوقت، صاحب السمو، فالسيل لوغونيكا، والتنين الإلهي فولكانيكا عهداً بينهما. منذ ذلك الوقت تم إنقاذ المملكة من الأزمة من قبل التنين عدة مرات، مما حافظ عليها وعلى ازدهارها “.
لقد ترك وراءه ملاحظة على الطاولة كتب عليها “آسف، وشكراً”
ولكن قبل أن تبدأ أي اضطرابات، تدخل الصوت المألوف لرجل ذي سمات حساسة.
“سوبارو، أنت حقًا لا فائدة منك …”
احتفظ ماركوس بالعواطف في صوته بضبط النفس قدر الإمكان، واجه مجلس الحكماء جالسًا على المنصة ولمس يده على صدره ” لهذا الغرض نحن فرسان الحرس الملكي بناء على أوامر مجلس الحكماء، على عاتقهم مهمة تحديد أماكن عذارى تم اختيارهم بواسطة ضوء جوهرة التنين. ”
بينما تحدق ريم في الملاحظة، خان تعبيرها المعنى الحقيقي لكلماتها.
أعتقد أن النبوءة التي تسمح لك بالتخطيط للأحداث القادمة كانت شيئًا رائعًا.
التقطت ريم الورقة وضغطتها على صدرها وأغمضت عينيها…تعاملت معها كهدية ثمينة من سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تمكن من الوصول إلى القلعة، فقد كان واثقًا من أنه يستطيع جذب لطف إيميليا لفظيًا. كانت إيميليا ضعيفة تحت الضغط. لم يكن يعتقد أنها سطرد سوبارو بعد أن خضع لمغامرة خطيرة للوصول إليها.
“لكنني أتساءل ما الذي يفكر فيه السيد روزوال ؟”
عندما وضع سوبارو عينيه عليها، سقط فكه بشكل غريزي من الصدمة.
مالت رأسها قليلاً وهي تعرب عن شكوكها بشأن التعليمات التي تركها سيدها في ذلك الصباح.
للحظة أدى صوت نداء إيميليا إلى تجميد أفكار سوبارو. ثم أدرك معناها وأومأ “نعم، سأفعل ذلك! إيميليا تان، سأعل إلى توقعاتكِ! ”
*****
“-هاه؟”
قال : لا تقفي في طريق سوبارو بغض النظر عما قد تقوله لكِ السيدة إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الوقاحة أن أسأل كيف فقدت ذراعك؟”
*****
رفعت الفتاة حاجبيها بعد سماع رده واستدارت ببطء نحو سوبارو والآخرين.
كان الأمر كما لو أنه توقع تصرفات سوبارو وأمرها وفقًا لذلك. وتساءلت أيضًا عن سبب اهتمامه لرأي سوبارو فوق رأي إيميليا. لكن بأي حال …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النبوءة تستمر هكذا: سيكون هناك خمسة قادرين على قيادة المملكة الجديدة. من بين هؤلاء، يجب اختيار واحدة لتكون العذراء لتشكيل عهد جديد مع التنين “.
“- أرجوك عد إليّ بأمان، سوبارو”
رفع سوبارو حاجبيه، لكن الفتاة استمرت قبل أن يتمكن من المتابعة. نظرت إلى سوبارو وهي تقول “لحسن الحظ بالنسبة لك، فإن عربة التنين هذه تتجه في الواقع إلى القصر الملكي … وهل تفهم لماذا تتجه عربة التنين هذه إلى القصر الملكي؟”
لم تكن تعتقد أنه قد هرب دون أي خطة، لكنها تعلم أنه صبي سيفعل مثل هذا الشيء من أجل شخص آخر، واضعًا سلامة الآخرين قبل سلامته. كل ما يمكن أن تفعله ريم هو تلبية طلبه والتمني بأنه لا يصاب بأذى.
استسلم سوبارو أخيرًا ودخل عربة التنين. كان يكاد يسمع همسات صامتة خلفه: إنه يدخل في تلك …
لبعض الوقت، أغمضت ريم عينيها، وتصورت سوبارو في عقلها، ثم أنهت ترتيب مواد الدراسة نصف المكتملة التي تركها سوبارو قبل أن تعود إلى المطبخ.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) عندما نظر سوبارو إلى آل، رفع الخادم إحدى يديه للإشارة إلى الخضوع لسيدته الخالية من الهموم وجلس بصمت في مقعده. أضاف بريسكيلا “إذا كان هناك سبب واحد وراء ذلك فسيكون …”
وهكذا تم إطلاق سراح ناتسكي سوبارو في العاصمة للمرة الثانية، ربما يتحرك على راحة يد شخص ما – لكن لا أحد يستطع معرفة ذلك.
“مممم. ليست هناك حاجة لمواصلة سرد هذه الإنجازات. إنهم معروفون لجميع الحاضرين “.
في كلتا الحالتين، على ما يبدو تم جمع إيميليا والمرشحين الآخرين، أو بالأحرى، العذراوات القادرات على التواصل مع التنين، وفقًا لهذه النبوءة.
4
“انا أتعجبآل، هل اكتسب رأسك الصغير أي رؤى جديدة؟ ”
أنهى ماركوس شرحه، واعتذر للفتاة التي أثارت اعتراضه الأولي على استمراره.
بعد أن غادر سوبارو النزل بفضل لطف ريم، ركض في وسط المدينة في العاصمة الملكية، وأخذته قدميه إلى متجر كادمون للفواكه حتى يتمكن من الاتصال بـ الرجل العجوز روم.
كان سوبارو غير قادر على إخفاء سخطه على سخرية بريسكيلا من إيميليا.
“التسلل إلى القلعة؟ حسنًا، لن يحدث شيء ما لم أصل إلى مدخل القصر الملكي … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أكون؟ بعد كل شيء كنت أفكر في أنك قد تظهر. وفي الحقيقة لقد وصلت في الوقت المناسب. يبدو أن الزي كان ذا قيمة في الطريق “.
ربما من الممكن الحصول على دخول من خلال شرح أنه مرتبط بإيميليا وروزوال . لكن لدى سوبارو القليل من البطاقات للعبها حتى يصل إلى هذا الحد.
“إيه، ولكن بما أنني بحالة جيدة، يمكنكِ تخفيف شروط الاتفاق قليلاً …”
“حتى لو وصلت إلى الحامية وشرحت، ربما ترفض إيميليا رسالة المرآة السحرية …”
“لم يتم إيقافك عند دخول القلعة؟ إذن كيف دخلت في البداية؟ ”
إذا تمكن من الوصول إلى القلعة، فقد كان واثقًا من أنه يستطيع جذب لطف إيميليا لفظيًا. كانت إيميليا ضعيفة تحت الضغط. لم يكن يعتقد أنها سطرد سوبارو بعد أن خضع لمغامرة خطيرة للوصول إليها.
“لحسن الحظ لدي. لطالما كنت أحدد ما هو ملكي. شعار عائلتي يزين كم معطفه “.
ذهب سوبارو إلى شارع السوق على أمل تحسين فرص نجاحه. لقد أراد التواصل مع الرجل العجوز روم ونقل خطته للتسلل إلى منطقة النبلاء في أسرع وقت ممكن.
إذا لم يمنحه أحد فرصة، فسيصنع فرصته بنفسه.
في اليوم السابق حاولت إيميليا الاتصال بالقصر الملكي من الحامية، لكن يبدو أن جهودها باءت بالفشل. ولكن نظرًا لأنه من الواضح أن راينهارد تم تعيينه في فرسان الحرس الملكي، فمن المؤكد أنه سيحضر اجتماع الاختيار الملكي في ذلك اليوم.
” ستفهم خطأ؟ هل الثمرات بيني وبينك لا تعد علاقة عميقة وحميمة؟ تعال اقترب.”
قبل أن تغادر إيميليا النزل، قالت إنها ستسأل عن فيلت. أراد سوبارو أن يخبر الرجل العجوز روم القلق بأسرع ما يمكن.
حتى لو لديه شكوك، فقد حسم مجلس الحكماء الأمر. الوحيد الذي عرف كيف سيحكم التنين هو التنين نفسه. حقاً كما قالت رام: التنين وحده يعلم.
في طريقه وجد سوبارو لافتة المتجر التي لا تزال حية في ذاكرته. من السهل ربط الألوان الغريبة لعلامة كادمون عقليًا بوجه الرجل ذو الندوب صاحب المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يجادل المرء بأنه حتى الأحمق سيعرف ذلك بعد تزويده بالعديد من التلميحات. بغض النظر عن ذلك قد تشعر بالراحة. على أقل تقدير لقد تجنبت إراقة دمك على الفور “.
‘إنه عالم صغير‘ فكر سوبارو وتقدم من أمام المتجر، عندما …
احتفظ ماركوس بالعواطف في صوته بضبط النفس قدر الإمكان، واجه مجلس الحكماء جالسًا على المنصة ولمس يده على صدره ” لهذا الغرض نحن فرسان الحرس الملكي بناء على أوامر مجلس الحكماء، على عاتقهم مهمة تحديد أماكن عذارى تم اختيارهم بواسطة ضوء جوهرة التنين. ”
“مرحبًا، أيها الرجل العجوز. لم وقت طويل – ”
لم يستغرق الأمر سوى لحظة. عندما وقف سوبارو، سحب آل سيفه ولمس النصل ذقن سوبارو. خطوة واحدة أبعد ورأس سوبارو سيتدحرج من كتفيه.
عندما حاول سوبارو أن ينادي صاحب المتجر، سمع صوت من بجانبه.
“هذا تقييم عالي لي من جانبك…اعتقدت أن الانطباع الرئيسي الذي حصلت عليه عني هو عندما كنت أبكي بشكل مثير للشفقة طلباً للمساعدة … ”
“لقد تأخرت يا أخي! فقط في الوقت المناسب تماما. أنا محظوظ، كنت على وشك المغادرة ”
لكن لسوء الحظ لم يتبق وقت للمتابعة.
رافق الصوت الأجش ضحكة مكتومة. أدار سوبارو جسده ووضع مسافة بينه وبين الصوت القريب جدًا.
“ماذا، كيف فقدت ذراعي، أو الاستدعاء؟ إذا كانت الذراع، فقد كان ذلك عندما لم أكن أعرف حقًا من القوي هنا. لقد كان خطأ عادي. إذا كنت تقصد الاستدعاء … ما زلت لا أعرف. ”
“من … انتظر، أنت الرجل من البارحة؟”
“نعم، أنا هو. أنا سعيد لأنك أتيت. الآن لن أعاقب بسبب عدم العثور عليك “.
عندما ألقى ماركوس خطابه الرسمي، قام ميكلوتوف بلمس لحيته وأومأ.
لا يمانع أن ذراعه غير موجودة، ربت الرجل ذو الخوذة على صدره بذراعه الأخرى. كان مظهر المبارز غريب الأطوار غير متوازن مثل اليوم السابق.
“لست متأكدًا من أن آل هو سبب بقاء عملائك بعيدًا… ولكن لدي خدمة واحدة أطلبها منك. يمكنك التواصل مع هذا الرجل العجيب المجنون الضخم المسمى الرجل العجوز روم، أليس كذلك؟ ”
ضحك آل مرة أخرى، ورأى صدمة سوبارو الواضحة من لم الشمل غير المتوقع.
“ماذا …! ا- اتركيني! ستفهم إيميليا تان خطأ! ”
” إنه خطأك للتحدث عن الاجتماع هنا أمام الأميرة. لديها ذاكرة قوية”.
“- إذن أنت أتيت، سوبارو.”
“هي … كانت تتنصت! فلماذا أنت في المكان الذي من المفترض أن أقابل فيه الرجل العجوز روم، على أي حال؟ فهمت أن الفتاة أمرتك بذلك، لكنها لن تهتم بالرجل العجوز “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “يا أميرة، إنه من موطني. لا تضايقيه كثيرًا، حسنًا؟ ”
” لا تسألني لماذا. الأميرة تفعل الكثير الأشياء لمجرد نزوة ، وفي كثير من الأحيان لا جدوى من التساؤل عن السبب. – لذا دعنا نذهب! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس هناك معنى أعمق هنا. ألا يمكنك أن تجعلني أكون متفاخراً قليلاً؟ ”
“‘نذهب إلى أين’؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو على وشك التحرك ولكن توقف، نظر إلى الوراء وقال ” هناك أشياء أردت التحدث عنها، لكنني سأحفظها في المرة القادمة أيها الرجل العجوز “.
على ما يبدو، توقع كل من السيدة والخادم أن يذهب معهم دون الرد على مخاوفه. مع استعداد آل للخروج دون تفسير كافٍ، قام سوبارو بتجعيد حواجبه واعترض “انتظر دقيقة. اذهب إلى أين؟ لم تشرح لي شيئًا واحدًا … أعني، لدي مكان يجب أن أصل إليه! ”
بعد أن تم استدعاؤه فجأة إلى عالم آخر، فقد عاش حتى ذلك اليوم دون كلمة واحدة من أي شخص. لم يكن لديه أي فكرة حتى الآن عمن استدعاه أو لماذا. لم يكن لديه أي خيوط. هذا هو السبب في أن سوبارو يفكر في كيفية التحرر من الوضع الحالي.
“لماذا تجر قدميك؟ مرحبًا، إنه عالم كبير هناك والناس تنجرف بعيدًا عن التيارات، لذا فقط أنسى شكوكك واذهب مع التيار. الأمر ممتع!”
“لذا صعدت إلى عربة التنين هذه لأنك تهدف إلى دخول القصر الملكي. بعبارة أخرى أنت تعتقد أن هذه العربة تتجه إلى القصر الملكي … لا فائدة من إخفاء الأمر. من المؤكد أنك تدرك ذلك جيدًا “.
أشار سوبارو إلى خوذة آل، غير قادر على رؤية التعبير خلفها عندما صرخ “لا أريد سماع الفلسفة من شخص بالغ مثلك. لدي أشياء لأفعلها. ليس لدي وقت لتضيعه معك أو مع أميرتك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يشير موقف آل المنعزل إلى أنه لم يكن لديه أي مخاوف بشأن البحث عن ملابس أكثر راحة من سوبارو.
لم يكن لدى سوبارو أي فكرة عن كيفية ارتباط آل بالأميرة المذكورة، لكن هذا لا يعني أنه عليه أن يصمت ويجاريه. تابع سوبارو: “يجب عليك حقًا إعادة النظر في إرشادها قبل أن تشعر بالحماس الشديد -”
تطاير فستانها الأصفر الفاتح بينما داس حذائها ذو الكعب العالي على السجادة. تألق شعرها الأشقر المرتب بدقة. كانت الفتاة رائعة للإصرار القوي في عينيها الحمراوين والمظهر الشرير لابتسامتها المتعرجة.
“- أنت تبحث عن طريقة للدخول إلى القصر الملكي، صحيح؟”
حاول راينهارد أن يبتسم بينما حاول سوبارو إخفاء الاشمئزاز الواضح على وجهه.
“!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير وجه روزوال وهو يحدق في المقاعد حول العرش، وكان يملأها مجلس الحكماء في تلك اللحظة بالذات. المقعد الشاغر الوحيد المتبقي هو عرش الملك في قلب الغرفة.
أوقف رد آل المحاضرة الصارمة على شفتي سوبارو.
“أنا لا أضايقه على الإطلاق. لقد أدرك هذا الفلاح خطئه وسقط في اليأس والحزن بنفسه” ” لا تخف يا فلاح، لا تحتاج إلى التفكير في هذه الأشياء. لو كنت أنوي استخدامك بهذه الطريقة، لكنت قطعت رأسك في الشارع أمس، لكن لم أفعل ذلك، ودعوتك لركوب عربة التنين الخاصة بي، مما يجعل نواياي واضحة تمامًا، أليس كذلك؟ ”
‘همم، لقد نجح الأمر تمامًا كما قالت الأميرة‘ فكر آل.
“لقد عشت لفترة أطول مع ذراع واحدة أكثر من اثنين. الناس يتأقلمون “.
“ما … ماذا تعرف … ؟!” صرخ سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تم استدعاء سوبارو إلى هذا العالم لهذا السبب بالذات.
” لا أعرف شيئًا، أنا فقط أقول ذلك لأن الأميرة أخبرتني بذلك. وقد نجحت، هاه؟ ”
بينما تحدق ريم في الملاحظة، خان تعبيرها المعنى الحقيقي لكلماتها.
هز آل كتفيه عندما رأى سوبارو يعض شفته ويحبس أنفاسه.
غرفة عرش كلاسيكية في قصر ملكي. بمعنى أن هذا الكرسي يجب أن يكون عرش ملك لوغونيكا.
إذا ما قاله الرجل صحيحًا، فإن سوبارو يرقص على كف فتاة لم تكن موجودة. اشتبه سوبارو في أنه محاصر تمامًا ولعق شفتيه.
112
“… يمكنني … الدخول إلى القلعة، إذا … ذهبت معك؟”
“هل أنت … قلق بشأن السيدة إيميليا إلى هذا الحد؟ القصر الملكي مليء بالعديد من الضيوف المميزين إلى جانب السيدة إيميليا، لذلك الأمن مشدد للغاية “.
الطريقة التي تجنب بها آل جوهر المسألة بدت مقلقة “أجل … ستكتشف ذلك إذا أتيت معي”
بعد أن تم استدعاؤه فجأة إلى عالم آخر، فقد عاش حتى ذلك اليوم دون كلمة واحدة من أي شخص. لم يكن لديه أي فكرة حتى الآن عمن استدعاه أو لماذا. لم يكن لديه أي خيوط. هذا هو السبب في أن سوبارو يفكر في كيفية التحرر من الوضع الحالي.
تجنب سوبارو عينيه وقاوم الرغبة في الضغط على لسانه. ألقى آل الطعم وأنتظر بهدوء رده الآن.
على عكس النية الأنانية للآخرين المجتمعين، برزت شخصية إيميليا الجيدة. لكن اتضح من التبادل السابق أنها لم تكن كذلك
على الرغم من ذلك بدا أنه يعرف بالضبط الرد الذي سيقدمه سوبارو، والذي أشعل ذهن سوبارو بلا نهاية.
“ايه -؟”
بعد وقفة صامتة وجيزة، رفع سوبارو الراية البيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقابل أغمقت عيون إيميليا البنفسجية. ثم أضافت بهدوء … “نعم – أنا أثق بك”
“—فهمت. سأذهب معك.”
ارتفعت زوايا شفاه راينهارد وابتسم ابتسامة متوترة.
”لا تبدو حزينًا جدًا. كنت أعرف كيف سينخفض هذا في اللحظة التي وصلت فيها أمام هذا المتجر معي في انتظارك، تمامًا كما قالت الأميرة “.
“… أنتِ أحد المرشحين الذين يقاتلون من أجل عرش مملكة لوغونيكا، أليس كذلك؟”
“… هل تصدقها بجدية؟”
على الرغم من أن الغرفة فقدت التوتر الأصلي تدريجيًا، إلا أن البيان أثار أجواء أجبرت الجميع على الوقوف بشكل أكثر استقامة.
لم يرد آل على سؤال سوبارو ، مستخدمًا ذراعه لدرء المشكلة بينما يدفع المحادثة إلى الأمام.
في ضوء ذلك، حقيقة أنها دعت سوبارو على متن عربة التنين تعني …
“- حسنًا، لقد انتهى الوقت. إذا لم نتحرك فستتركنا وراءنا. إنها صارمة حقًا بشأن هذه الأشياء “.
“… سواء كنت ستأخذينني كرهينة أم لا، فهذا ليس سبب العشور كراهية الذات … أنا مثير للشفقة لأنني لم أفكر في الأمر، ولماذا دفعتني لركوب هذا الشيء على أي حال؟”
كان سوبارو على وشك التحرك ولكن توقف، نظر إلى الوراء وقال ” هناك أشياء أردت التحدث عنها، لكنني سأحفظها في المرة القادمة أيها الرجل العجوز “.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) عندما نظر سوبارو إلى آل، رفع الخادم إحدى يديه للإشارة إلى الخضوع لسيدته الخالية من الهموم وجلس بصمت في مقعده. أضاف بريسكيلا “إذا كان هناك سبب واحد وراء ذلك فسيكون …”
كان يتحدث إلى صاحب المتجر، الذي يتجهم بينما تحدث سوبارو وآل داخل المتجر. لمس صاحب المتجر الندبة على وجهه بإصبعه وزفر.
إذا ما قاله الرجل صحيحًا، فإن سوبارو يرقص على كف فتاة لم تكن موجودة. اشتبه سوبارو في أنه محاصر تمامًا ولعق شفتيه.
“أنا لا أمانع حقًا … وجود مثل هذا غريب الأطوار أمام متجري يدفع عملائي بعيدًا. اذهبوا من هنا . ”
“للجميع، أظهروا جوهر التنين -”
“لست متأكدًا من أن آل هو سبب بقاء عملائك بعيدًا… ولكن لدي خدمة واحدة أطلبها منك. يمكنك التواصل مع هذا الرجل العجيب المجنون الضخم المسمى الرجل العجوز روم، أليس كذلك؟ ”
“مرحبًا، أيها الرجل العجوز. لم وقت طويل – ”
سوبارو الذي شعر بالثقة في الاتصال غير العادي، اختار كلماته بعناية كبيرة حيث أضاف “أريدك أن تخبر الرجل العجوز روم هذا: – يقول ناتسكي سوبارو أنه ذاهب إلى القلعة للتحقق من فيلت. انتظر الأخبار الجيدة “.
“أنا لا أضايقه على الإطلاق. لقد أدرك هذا الفلاح خطئه وسقط في اليأس والحزن بنفسه” ” لا تخف يا فلاح، لا تحتاج إلى التفكير في هذه الأشياء. لو كنت أنوي استخدامك بهذه الطريقة، لكنت قطعت رأسك في الشارع أمس، لكن لم أفعل ذلك، ودعوتك لركوب عربة التنين الخاصة بي، مما يجعل نواياي واضحة تمامًا، أليس كذلك؟ ”
“التسلل إلى القلعة؟ حسنًا، لن يحدث شيء ما لم أصل إلى مدخل القصر الملكي … ”
5
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل وقف مجموعة من المسؤولين المدنيين الذين يبدو أنهم يرتدون الزي الاحتفالي، وجميعهم رجال من ذوي الرتب العالية بناءً على مظهرهم. كانت وجوههم الكريمة مناسبة لغرفة العرش.
– عندما وصل سوبارو إلى وجهة آل، نظر إلى الأمام بريبة.
لم يكن صوت ماركوس مرتفعًا بشكل خاص، ومع ذلك تردد حتى سمعه الجميع في غرفة العرش. كان لقائد الفرسان صوت يتناسب مع لقبه، صوت يميزه كرجل مقدر له قيادة الآخرين منذ ولادته .
“هذا … كيفي وضع هذا هنا …”
إلى يمين بريسكيلا وقفت فتاة ترتدي ملابس تشبه زي الجيش. لون شعرها أخضر غامق لدرجة أنه بدا كأنه أسود، ولكن عند الفحص الدقيق، انعكس البريق اللامع على اللون الأخضر بالتأكيد. تم ربط شعرها الطويل في النهاية بشريط أبيض. كان وجهها الجميل المحترم مرفوعاً إلى الأمام مباشرة. كانت طويلة بالنسبة لفتاة، بنفس ارتفاع سوبارو تقريبًا، لكن أرجلها بطول مختلف تمامًا. على خصرها سيف يحمل شعار العائلة مع أسد يكشف عن أنيابه. بدت كفتاة جميلة متنكرة في زي رجل وسيم.
وقف آل إلى جانبه وأومأ برأسه لإظهار تعاطفه مع كلمات سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلين وأنت تحدقين في عبدي أيتها الحمقاء؟”
“أنا اعرف يا أخي. عندما أنظر إلى هذا أتساءل عما يجب أن أقوله “.
قبل أن يعرف سوبارو ذلك، وقف روزوال ذو الشعر الطويل والبنفسجي بجانبه بابتسامة مشكوك فيها، مرتدياً زيًا رسميًا بشعار القيقب لا علاقة له بمكانته.
ثم التقى الاثنان بعيون بعضهما البعض، مشيرين إلى ما يقف أمامهما، وقالا في نفس الوقت ” ترف الأغنياء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” انتظر … مستحيل، هذه لهجة كانساي؟”
كانت عربة التنين هي التعريف المثالي للإسراف الذي لا داعي له.
عندما زفر ماركوس، قامت فتاة أمامه تحمل جوهرة التنين الزرقاء المتلألئة بإمالة رأسها. كان لديها شعر بنفسجي وترتدي فستانًا أبيض.
تم نقش عربة الركاب بمهارة وتزيينها بالعديد من الحلي البراقة. تم وضع أوراق الذهب المتلألئة والمشرقة على السطح الخارجي، وحتى العجلات مرصعة بالجواهر. كان لتنين الأرض أيضًا مظهر فاخر. تنين بري ذو بشرة قرمزية برأسين يمتلك ريشًا باهظًا أسفل ظهره، مع تصميمات معقدة على مقابضه وقليلًا يكمل صورة البذخ المثالي.
خاطبت الفتاة ماركوس مستطلعة مجلس الحكماء مع الآخرين. تنهد ميكلوتوف من الإعجاب.
“… يركب الناس هذا؟ هذا ليس خطأ، صحيح؟ ”
بعد أن غادر سوبارو النزل بفضل لطف ريم، ركض في وسط المدينة في العاصمة الملكية، وأخذته قدميه إلى متجر كادمون للفواكه حتى يتمكن من الاتصال بـ الرجل العجوز روم.
“لسوء الحظ حتى في مملكة شاسعة مثل هذه، فإن الأميرة فقط هي التي ستركب مثل هذا الشيء المحرج.”
“بدأت علاقة المملكة مع التنين قبل عدة قرون. شكل ملك ذلك الوقت، صاحب السمو، فالسيل لوغونيكا، والتنين الإلهي فولكانيكا عهداً بينهما. منذ ذلك الوقت تم إنقاذ المملكة من الأزمة من قبل التنين عدة مرات، مما حافظ عليها وعلى ازدهارها “.
ربت سوبارو على ظهر آل وسار أمامه نحو العربة.
يبدو أن طلب الفتاة ذا اللهجة الغريبة جعل ماركوس يهتز مرة أخرى. لكن سوبارو أهتز بدرجة أكبر بكثير.
كانت متوقفة على جانب الشارع وأمامها تنين ضخم بلا داع جالس هناك يؤثر على المارة. لقد تلقت العربة الكثير من التحديق، بدافع الصدمة الشديدة أكثر من السخط .
عضت إيميليا شفتها بالأسف، وقدمت تذكيرًا لسوبارو قبل العودة إلى خط الفتيات.
استسلم سوبارو أخيرًا ودخل عربة التنين. كان يكاد يسمع همسات صامتة خلفه: إنه يدخل في تلك …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوبارو، أنت حقًا لا فائدة منك …”
جلست فتاة بمفردها في مقعد مخصص واستقبلتهم بابتسامة ماكرة “- لقد جعلتني أنتظر بعض الوقت. يمكن أن تكلفك هذه الوقاحة ثمناً غالياً “.
أرجع راينهارد الثناء الكبير بشكل غير مريح إلى كلمات وأفعال سوبارو، لذلك أسقطه سوبارو على الفور. رداً على ذلك، قام يوليوس بتمشيط شعره إلى الوراء وقال: “لا أمانع يا راينهارد. من واجب الفارس
لباس الفتاة لذلك اليوم أظهر وعزز جمالها أكثر من أي وقت مضى. كان الثوب مفتوحًا على مصراعيه عند الصدر، مثل هذا المظهر يجعل شهوانيتها تغري عينيه بالتجول “… أنا سعيد للغاية لدعوتكِ لي”
تصلبت إيميليا عندما اقتربت بريسكيلا، لكن الفتاة ذات الشعر البرتقالي مرت دون أن تعيرها أدنى اهتمام. تراجعت إيميليا بسبب تجاهلها قبل العودة نحو سوبارو.
“لا مشكلة. أنت تركب من أجل ترفيهي، لا شيء أكثر. تسلية بسيطة في اللحظة الأخيرة “.
” لا تسألني لماذا. الأميرة تفعل الكثير الأشياء لمجرد نزوة ، وفي كثير من الأحيان لا جدوى من التساؤل عن السبب. – لذا دعنا نذهب! ”
“إذن أنا هنا لأكون ترفيهك في المساء؟ ستجعلِني أبكي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… يركب الناس هذا؟ هذا ليس خطأ، صحيح؟ ”
بينما سوبارو يسخر من على الباب، تبادلت السيدة والخادم الجالس النظرات مع بعضهما البعض. صر سوبارو على أسنانه في الوقت الذي قال له آل “اجلس. لا يمكننا تحريك عربة التنين هذه إذا واصلت الوقوف هناك. حتى لو كانت النعمة لا تجعلها تتحرك من الداخل، فهي أكثر راحة إذا جلست. إلى جانب ذلك، الأميرة تكره أن ُينظر إليها بازدراء “.
هناك إجابة واحدة ممكنة.
“في الواقع أنت تفهمني جيدًا يا آل. لذلك عامة الناس، هذا ما هو عليه. اجلس في الحال. إذا واصلت الوقوف فوقي بهذه الطريقة، فسوف أخفض ارتفاعك … بمقدار النصف تقريبًا “.
قبل أن تغادر إيميليا النزل، قالت إنها ستسأل عن فيلت. أراد سوبارو أن يخبر الرجل العجوز روم القلق بأسرع ما يمكن.
نظرًا لأنه لا يبدو حقًا وكأنه مزحة، جلس سوبارو على الفور. في تلك اللحظة بدأت عربة التنين تتحرك برفق وبلطف شديد.
بينما سوبارو يسير بشكل مستقيم على الدرج الأمامي، شعر بألم كأنه سمكة صغيرة في المحيط.
خمن آل ما يدور في ذهن سوبارو، حاول ألا يضحك وقال “تم إعطاء الأولوية للمظهر على حساب السرعة. الشكل فوق الأهمية. سهل الفهم، صحيح؟ ”
“إيه، ولكن بما أنني بحالة جيدة، يمكنكِ تخفيف شروط الاتفاق قليلاً …”
حك سوبارو رأسه بطريقة تفكير مختلفة تمامًا عن العالم الذي أتى منه، لكن الفتاة في العربة حثته على التحدث بنبرة مرحة إلى حد ما.
“منذ نصف عام … بداية من الملك الراحل، توفي أفراد العائلة المالكة في تتابع سريع. أي مملكة تفتقر إلى ملك هي في أزمة، لكنها مسألة خطيرة بشكل خاص بالنسبة لمملكة لوغونيكا، المرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالعهد “.
“إذن أيها الفلاح. ما هو سبب ركوبك عربة التنين؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنتِ! هناك أشياء لا يجب أن تقوليها… ”
“هاه؟ … أنتِ طلبتي من الرجل هناك أن يدعوني إلى هنا، أليس كذلك؟ ”
كانت اللمسة التي تلامس ظهره ناعمة بشكل مخيف، والأذرع الملتفة حول صدره ورقبته ساحرة تمامًا. بريسكيلا، التي ضغطت عليه من الخلف، أسندت ذقنها على كتف سوبارو حتى حدقوا في إيميليا معًا، ووجوههم جنبًا إلى جنب.
“لا. هذا هو الهدف وليس السبب. أنا لا أسألك لماذا أتيت إلى هنا. أنا أسألك ما هو سبب وجودك هنا؟ ”
مع تسوية قضية واحدة، تردد صدى صوت ماركوس في جميع أنحاء الغرفة الهادئة.
للحظة امتنع سوبارو عن الرد بحثًا عن كلمات أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر وكأن المجلس يمسك بزمام الأمور منذ حكم الملك السابق، ويبدو أنه رجل قليل الموهبة في الشؤون العامة.
لقد أساءت له، لكن من الواضح أنه لم يكن الوقت المناسب للنقاش مع الجانب السيئ للفتاة. ربما ستطرده من عربة التنين، ولكن في أسوأ الأحوال سيكتشف الوضع في نهاية الأمر بالسيف على خصر آل.
“ماذا، كيف فقدت ذراعي، أو الاستدعاء؟ إذا كانت الذراع، فقد كان ذلك عندما لم أكن أعرف حقًا من القوي هنا. لقد كان خطأ عادي. إذا كنت تقصد الاستدعاء … ما زلت لا أعرف. ”
علاوة على ذلك اختارت سؤالها بدقة.
“- س … سأساعد إيميليا ”
“… لأنني بحاجة للذهاب إلى القصر الملكي. لهذا السبب أنا في هذه العربة “.
” الفارس راينهارد أستريا! تقدم!”
“صحيح. هذا هو سبب وجودك هنا. بعبارة أخرى طالما أنك تمتلك سبباً فستبحث عن طريقة أخرى للدخول إلى القصر، حتى لو لم تكن على هذه العربة، صحيح؟ ”
تم تصميم الكرسي على شكل تنين، كما لو ليُظهر أن الشخص الذي استراح على ذلك الكرسي حمل التنين على ظهره، بينما يحميه التنين بدوره.
خفض سوبارو رأسه، غير قادر على دحض كلمات الفتاة “هذا … صحيح … ربما ينتهي بي الأمر بالتسلل إلى عربة نبيل”
“هذا تقييم عالي لي من جانبك…اعتقدت أن الانطباع الرئيسي الذي حصلت عليه عني هو عندما كنت أبكي بشكل مثير للشفقة طلباً للمساعدة … ”
طالما أنه لا يستطيع قبول “الاستسلام” كخيار، فإن سوبارو سيجد طريقه للوصول إلى القصر الملكي بأي وسيلة ضرورية، حتى لو ذلك يعني التسلل إلى عربة نبيل. ولكن أشار آل “هذا كلام طائش. حتى لو كنت تستطيع فعل ذلك ، فهذا يوم خاص. الفحص سيكون أكثر صرامة. لا توجد طريقة تقريبًا للدخول بدون مساعدة من الحراس في الحامية والأشخاص الذين يعتنون بالعربات “.
“حان الوقت يا أخي. نحن بحاجة إلى الوقوف هناك وليس هنا “.
بطبيعة الحال لم يكن لدى سوبارو صلات لإجراء مثل هذه الترتيبات. لا شك أنه سيفشل إذا حاول مثل هذه الخطة دون أن يكون مستعدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ … هل سيفيدكِ حقًا تواجد شخص على صلة بمنافستكِ في نفس العربة مثلكِ؟”
“إذا كان الأمر كذلك، فإن دعوتكِ هنا أعطتني فرصة ، هاه …؟”
“… يا إلهي، سوبارو، أنت حقًا لا يمكن كبتك”
“لذا صعدت إلى عربة التنين هذه لأنك تهدف إلى دخول القصر الملكي. بعبارة أخرى أنت تعتقد أن هذه العربة تتجه إلى القصر الملكي … لا فائدة من إخفاء الأمر. من المؤكد أنك تدرك ذلك جيدًا “.
على عكس النية الأنانية للآخرين المجتمعين، برزت شخصية إيميليا الجيدة. لكن اتضح من التبادل السابق أنها لم تكن كذلك
“… نعم، هذا صحيح … وإذا لم يكن هكذا، دعيني أخرج الآن “.
نظرًا لأنه لا يبدو حقًا وكأنه مزحة، جلس سوبارو على الفور. في تلك اللحظة بدأت عربة التنين تتحرك برفق وبلطف شديد.
ضحك آل “آسف، هذه عربة خاصة لن تتوقف حتى المكان الرابع ”
وهكذا تم إطلاق سراح ناتسكي سوبارو في العاصمة للمرة الثانية، ربما يتحرك على راحة يد شخص ما – لكن لا أحد يستطع معرفة ذلك.
رفع سوبارو حاجبيه، لكن الفتاة استمرت قبل أن يتمكن من المتابعة. نظرت إلى سوبارو وهي تقول “لحسن الحظ بالنسبة لك، فإن عربة التنين هذه تتجه في الواقع إلى القصر الملكي … وهل تفهم لماذا تتجه عربة التنين هذه إلى القصر الملكي؟”
أصبح سوبارو غير قادر الصمت بينما يذُل على يد بريسكيلا. أندفع إلى جانب إيميليا لأنه أراد مساعدتها، ليكون هناك من أجلها، لكن ذلك تحول إلى واقع مأساوي.
“………”
“في وطني، يعلمونك أن تظهر هذا الوجه عندما تنظر إلى حشرة “.
“أتمنى ألا تخيب ظني لدرجة ألا تفهم المعلومات أمامك وتفشل في فهم ما هو واضح. إذا كنت كذلك، فهذا يجعلك أحمقًا لا قيمة لحياته. – أجب بدقة ”
تقدم للأمام وحيا المرشحين الأربعة قبل أن يقف أمام ماركوس ومجلس الحكماء.
عندما حبس سوبارو أنفاسه، رفعت الفتاة ساقيها وظهرها مستقيم ومسند على مقعدها وهي تحدق في سوبارو وسألتها “لماذا تتجه عربة التنين هذه نحو القصر الملكي؟”
مالت رأسها قليلاً وهي تعرب عن شكوكها بشأن التعليمات التي تركها سيدها في ذلك الصباح.
“عربة التنين هذه … تتجه نحو القصر الملكي، لأن …” شعر سوبارو باضطراب في معدته عندما تم تم تثبيت هاتين العينتين الحمراوين عليه.
“- صبي جميل ”
لا شك أن الضغط الشديد الذي يخرج من الفتاة سيجعل الروح تقشعر منحين آخر.
“-”
تحدثت الفتاة وتصرفت كما لو تنظر إلى العالم بأسره من أعلى. كان لديها خادم مطيع وعربة تنين مترفة. جمع سوبارو هذه الخطوط العريضة، وعندما أضاف القطعة النهائية، اكتمل اللغز.
بعد مقدمته الغامرة، حاول يوليوس جذب آل إلى المحادثة. أجاب آل بدون الكثير من الطاقة “آه، لا تتعثر في الشكليات، حسنًا؟ توقف عن مناداتي بالفارس الطيب أو سيدي الفارس أو أيا كان. أنا آل – مرتزق . أنا لست من العظماء والأقوياء مثلك “.
هناك إجابة واحدة ممكنة.
تطاير فستانها الأصفر الفاتح بينما داس حذائها ذو الكعب العالي على السجادة. تألق شعرها الأشقر المرتب بدقة. كانت الفتاة رائعة للإصرار القوي في عينيها الحمراوين والمظهر الشرير لابتسامتها المتعرجة.
“… لأنك مشاركة في الاختيار الملكي. هذه العربة تحمل مرشحًا “.
أعتقد أن النبوءة التي تسمح لك بالتخطيط للأحداث القادمة كانت شيئًا رائعًا.
“-أجل. بعبارة أخرى أنت تفهم “.
“هل اكتشفت … كيف، أو أي شيء …؟”
“… أنتِ أحد المرشحين الذين يقاتلون من أجل عرش مملكة لوغونيكا، أليس كذلك؟”
عندما اصطفت إيميليا مع الآخرين، تطاير شعرها الفضي ، بدا لباسها بالتأكيد وراء الجميع. ومع ذلك، فإن المشاعر في الداخل تفوقت على كل الآخرين، على الأقل وفقًا لسوبارو.
بعد سماع رد سوبارو، ضيّقت الفتاة عينيها الملونتين بالدماء وضحكت ضحكة سادية مريعة.
كانت اللمسة التي تلامس ظهره ناعمة بشكل مخيف، والأذرع الملتفة حول صدره ورقبته ساحرة تمامًا. بريسكيلا، التي ضغطت عليه من الخلف، أسندت ذقنها على كتف سوبارو حتى حدقوا في إيميليا معًا، ووجوههم جنبًا إلى جنب.
“—آل.”
عندما زفر ماركوس، قامت فتاة أمامه تحمل جوهرة التنين الزرقاء المتلألئة بإمالة رأسها. كان لديها شعر بنفسجي وترتدي فستانًا أبيض.
“صحيح، صحيح… ما تفكر فيه صحيح يا أخي. هذه السيدة الشابة مرشحة للاختيار الملكي لمملكة لوغونيكا. – هذه السيدة بريسكيلا بارييل ”
لقد ترك وراءه ملاحظة على الطاولة كتب عليها “آسف، وشكراً”
قال آل اسم الفتاة – وهو الاسم الذي قاله بإجلال واحترام.
“… أنتِ أحد المرشحين الذين يقاتلون من أجل عرش مملكة لوغونيكا، أليس كذلك؟”
أومأت بريسكيلا برأسها بارتياح لكلمات خادمها قبل أن تنظر إلى سوبارو.
ليس هذا فقط، كل الأنظار كانت على الفتاة التي تسير أمامهم – بريسكيلا – وهي تسير نحو الغرفة. تم تزيين الممر بلوحات وأعمال فنية ، واصطف حراس بدروع كاملة على اليسار واليمين، ورفعوا سيوفهم عالياً تحية.
“قد يجادل المرء بأنه حتى الأحمق سيعرف ذلك بعد تزويده بالعديد من التلميحات. بغض النظر عن ذلك قد تشعر بالراحة. على أقل تقدير لقد تجنبت إراقة دمك على الفور “.
“-”
“حسنًا، أنا مرتاح. قد تكون هذه العربة كبيرة ، لكنني لا أعتقد أن رائحة الدم ستخرج منها”.
“إذن سوف يتحرك التاريخ، كما تقولون أيها العجزة؟ بعبارة أخرى تقصد التي، نعم؟”
” في هذه الحالة سأرتب ببساطة عربة جديدة. لا تقلق بشأن مثل هذه الأشياء التافهة “.
كانت بريسكيلا ماكرة، ومع ذلك استقبلت روزوال سؤالها بـ هز كتفي.
“فقير صغير مثلي لا يستطيع فهم إحساس الأميرة بالمال.”
قال آل اسم الفتاة – وهو الاسم الذي قاله بإجلال واحترام.
انخرط بريسكيلا وآل في مزاح بين السيدة والخادم. بينما سوبارو يراقب، أطلق تنهيدة طويلة بمهارة.
عند سماع هذه الجملة من النبوءة، تشدد وجه سوبارو وعبس.
لقد خاطر بتخمين عندما افترقا في اليوم السابق. من دون شك ميزها تعجرف بريسكيلا كشخص من الطبقة العليا في المجتمع، حيث أخبره أنها تتمتع بنسب قوي. لكن ما أكد الأمر حقًا هو رد فعل إيميليا.
على ما يبدو، توقع كل من السيدة والخادم أن يذهب معهم دون الرد على مخاوفه. مع استعداد آل للخروج دون تفسير كافٍ، قام سوبارو بتجعيد حواجبه واعترض “انتظر دقيقة. اذهب إلى أين؟ لم تشرح لي شيئًا واحدًا … أعني، لدي مكان يجب أن أصل إليه! ”
كانت إيميليا تخشى مقابلة بريسكيلا على الرغم من الرداء الذي كانت ترتديه لإخفاء هويتها. إذا أن بريسكيلا هي المنافسة لإيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خاطر بتخمين عندما افترقا في اليوم السابق. من دون شك ميزها تعجرف بريسكيلا كشخص من الطبقة العليا في المجتمع، حيث أخبره أنها تتمتع بنسب قوي. لكن ما أكد الأمر حقًا هو رد فعل إيميليا.
في ضوء ذلك، حقيقة أنها دعت سوبارو على متن عربة التنين تعني …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار سوبارو إلى خوذة آل، غير قادر على رؤية التعبير خلفها عندما صرخ “لا أريد سماع الفلسفة من شخص بالغ مثلك. لدي أشياء لأفعلها. ليس لدي وقت لتضيعه معك أو مع أميرتك! ”
“إذن هل عرفتِ من هي بالأمس؟”
بطبيعة الحال لم يكن لدى سوبارو صلات لإجراء مثل هذه الترتيبات. لا شك أنه سيفشل إذا حاول مثل هذه الخطة دون أن يكون مستعدًا.
“يبدو أنها حاولت إخفاء نفسها ببعض الخدع المثيرة للشفقة. الطريقة التي اختبأت بها في زاوية في الشارع تناسب صورتها العامة بشكل جيد للغاية “.
مع رفع آل إصبعين وإمالة رأسه نحو الصبي الأصغر، بدا سوبارو ممتنًا من الداخل. من المخيف حتى التفكير فيما كان سيحدث إذا استمر وتقدم بغضب. استقبل آل اللوم على نفسه بدلاً من سوبارو.
” أنتِ! هناك أشياء لا يجب أن تقوليها… ”
“أنا الأعلى، لذا من المناسب أن تنتظرني الجماهير. والعكس غير مسموح به “.
كان سوبارو غير قادر على إخفاء سخطه على سخرية بريسكيلا من إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت همهمة ريم وكأنها استسلام، مما جعل سوبارو يرفع وجهه على أمل أن يتم منح رغبته.
“أسترح يا أخي. أنا فقط جعلتها تهدئ إراقة الدم “.
رفع سوبارو حاجبيه، لكن الفتاة استمرت قبل أن يتمكن من المتابعة. نظرت إلى سوبارو وهي تقول “لحسن الحظ بالنسبة لك، فإن عربة التنين هذه تتجه في الواقع إلى القصر الملكي … وهل تفهم لماذا تتجه عربة التنين هذه إلى القصر الملكي؟”
لم يستغرق الأمر سوى لحظة. عندما وقف سوبارو، سحب آل سيفه ولمس النصل ذقن سوبارو. خطوة واحدة أبعد ورأس سوبارو سيتدحرج من كتفيه.
مر أقل من ساعة من مغادرة إيميليا إلى القصر الملكي.
تابع آل “لقد فهمت ماكنة الأميرة الآن، أليس كذلك؟ هذا هو وضعها ، لذا فقط كن الرجل الأكبر وتقبل الأكر. إذا لم تفعل … حسنًا، سيكون أختيارك الأخير “.
من المحتمل أن تكون الإنجازات المذكورة أعلاه من الأمور الرئيسية في تاريخ المملكة، لكن لم يجذبوا انتباعه سوبارو.
“بالنسبة لرجل بذراع واحدة، فأنت سريع في استخدام هذا الشيء”
هذا هو الفكر الذي حرك ناتسكي سوبارو وأعطاه القوة.
“لقد عشت لفترة أطول مع ذراع واحدة أكثر من اثنين. الناس يتأقلمون “.
“إذن سوف يتحرك التاريخ، كما تقولون أيها العجزة؟ بعبارة أخرى تقصد التي، نعم؟”
غير قادر على رؤية وجه آل للحكم على ما إذا يمزح أم لا، نقر سوبارو على لسانه وتراجع خطوة للخلف. بعد ذلك قام آل بتدوير سلاحه الحاد وأعاده إلى غمده. جلس سوبارو في مقعده وهدأ نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ألقت ريم نظرة خاطفة على عيون سوبارو وهو يقوى تصميمه الداخلي. مع احمرار خفيف من خديها، وقفت الخادمة بحزم في طريقه وشكلت حاجزًا أمام الباب.
عبس بينما خوذة آل تهتز بشكل راضٍ. حدق سوبارو إليه وتطرق إلى الموضوع الذي يزعجه
إذا كان لا يمكن التراجع عن بعض الأحداث إلا من خلال العودة بالموت، وهو تكتيك لا يمكن أن يستخدمه سوى ناتسكي سوبارو، فقد كانت تلك مرحلة يجب أن يقاتل عليها.
كل هذا الوقت.
ضحك آل مرة أخرى، ورأى صدمة سوبارو الواضحة من لم الشمل غير المتوقع.
“هل من الوقاحة أن أسأل كيف فقدت ذراعك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ … أنتِ طلبتي من الرجل هناك أن يدعوني إلى هنا، أليس كذلك؟ ”
كان يشير إلى ذراع آل اليسرى، أكثر ما يميزه. أعتقد أنه إذا لم يرد الإجابة، فلن يمانع.
“ايه -؟”
لكن ذلك أدى إلى تحول في الأحداث يختلف كثيرًا عما توقعه “بالتأكيد، يمكنني أن أرى سبب إنزعاجك. لقد كان استدعائي مختلف تمامًا عنك. أنت تعرف ما أعنيه، أليس كذلك يا أخي؟ ”
ارتفعت زوايا شفاه راينهارد وابتسم ابتسامة متوترة.
“-هاه؟”
نظر سوبارو إلى ملابسه الخاصة قبل أن يلقي نظرة خاطفة على آل، وهو يمشي بجانبه.
قصد سوبارو الحصول على قدر من الانتقام منه بذكر موضوع ذراعه، لكن الحقيقة غير المتوقعة جرفت هذه الفكرة بعيدًا. حدق بصدمة شديدة بينما آل يعبث بخوذة رأسه بيده اليمنى ويميل رأسه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ … أنتِ طلبتي من الرجل هناك أن يدعوني إلى هنا، أليس كذلك؟ ”
“ماذا، لا تقل لي أنك لم تلاحظ الآن؟ أنا الوحيد الذي يعرف ما تمر به، يا أخي. ”
ذهب سوبارو إلى شارع السوق على أمل تحسين فرص نجاحه. لقد أراد التواصل مع الرجل العجوز روم ونقل خطته للتسلل إلى منطقة النبلاء في أسرع وقت ممكن.
“-هاه؟”
بينما كل العيون تتجمع على آل المهرج، لوح بيده بشكل هزلي لإثبات عدم عداءه.
زفر سوبارو بينما فتح عيناه على نطاق واسع مثل الصحون. جمدت كلمات آل أفكاره مع تفريغ دماغه، أصبح في حيرة ولم يستطع الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تمكن من الوصول إلى القلعة، فقد كان واثقًا من أنه يستطيع جذب لطف إيميليا لفظيًا. كانت إيميليا ضعيفة تحت الضغط. لم يكن يعتقد أنها سطرد سوبارو بعد أن خضع لمغامرة خطيرة للوصول إليها.
– اجتمع السادة مجلس الحكماء والمرشحون.
ربما من الممكن الحصول على دخول من خلال شرح أنه مرتبط بإيميليا وروزوال . لكن لدى سوبارو القليل من البطاقات للعبها حتى يصل إلى هذا الحد.
“-سنناقش ذلك لاحقا.”
رفع الصبي يده وشعر بالدوار في رأسه وهو يقلب الكلمات في عقله.
بعد مقدمته الغامرة، حاول يوليوس جذب آل إلى المحادثة. أجاب آل بدون الكثير من الطاقة “آه، لا تتعثر في الشكليات، حسنًا؟ توقف عن مناداتي بالفارس الطيب أو سيدي الفارس أو أيا كان. أنا آل – مرتزق . أنا لست من العظماء والأقوياء مثلك “.
“انتظر انتظر … أنت، آه، حقاً؟ ”
“لا يمكن أن ألومك حقًا لأنك تشك بي. لم أصدق أذني أمس. تلك الأشياء حول كيف أن اجتماعات الصدفة هي نتائج الكرما، الخيوط … لم أسمع هذه الاقتباسات منذ ثمانية عشر عامًا “.
لقد جرب طرقًا مختلفة لحملها على ترك مكانها بالفعل، لكنها وقفت بثبات في الغرفة.
“ثمانية عشر…؟!”
تسببت تلك المدة الفاحشة في كبت صوت سوبارو في حلقه. على أساس الوقت الفعلي تم استدعاؤه قبل شهر واحد فقط. ولكن إذا ما قاله آل صحيح …
إذا كان لا يمكن التراجع عن بعض الأحداث إلا من خلال العودة بالموت، وهو تكتيك لا يمكن أن يستخدمه سوى ناتسكي سوبارو، فقد كانت تلك مرحلة يجب أن يقاتل عليها.
“هذا صحيح يا أخي. لقد مرت ثمانية عشر عامًا منذ استدعائي إلى هنا. لقد فقدت ذراعي تقريبًا في مثل عمرك”.
“يبدو الأمر كذلك، ولكن هل من المناسب أن أصطف هناك؟”
تمامًا مثل ذلك، اعترف آل لسوبارو أنه مر بنفس الموقف. ومع ذلك لم يشعر سوبارو بالسعادة في العثور بسهولة على شخص مثله. أمضى آل ثمانية عشر عامًا كاملة في هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل وقف مجموعة من المسؤولين المدنيين الذين يبدو أنهم يرتدون الزي الاحتفالي، وجميعهم رجال من ذوي الرتب العالية بناءً على مظهرهم. كانت وجوههم الكريمة مناسبة لغرفة العرش.
“هل اكتشفت … كيف، أو أي شيء …؟”
“ماذا، كيف فقدت ذراعي، أو الاستدعاء؟ إذا كانت الذراع، فقد كان ذلك عندما لم أكن أعرف حقًا من القوي هنا. لقد كان خطأ عادي. إذا كنت تقصد الاستدعاء … ما زلت لا أعرف. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تمكن من الوصول إلى القلعة، فقد كان واثقًا من أنه يستطيع جذب لطف إيميليا لفظيًا. كانت إيميليا ضعيفة تحت الضغط. لم يكن يعتقد أنها سطرد سوبارو بعد أن خضع لمغامرة خطيرة للوصول إليها.
“-”
“لماذا، أنت، ما هذا الموقف -”
“ليس الأمر كما لو أنني بحثت تحت كل صخرة للسبب الذي تم استدعائي لهذا العالم من أجله… لقد كنت أعيش من أجل البقاء على قيد الحياة.”
عبس بينما خوذة آل تهتز بشكل راضٍ. حدق سوبارو إليه وتطرق إلى الموضوع الذي يزعجه
لذا فقد عاش آل حقًا ثمانية عشر عامًا في عالم آخر. لم يكن من الشائع أن ينعم بعلاقة مثل علاقة سوبارو مع إيميليا. فقد ذراعه وقضي أيامه في محاولة يائسة للعيش، متناسيًا كل شيء عن الوقت. من حسن الحظ أن ناتسكي سوبارو لم يسر في طريق كئيب مثل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الزخارف المتلألئة على الجدران مضاءة بإضاءة باهظة تتدلى من السقف العالي. الغرفة بها أماكن قليلة للجلوس بالنظر إلى حجمها، على الرغم من وجود مجموعة صغيرة من الدرجات تؤدي إلى الكراسي في الجانب الآخر من الغرفة. هناك خمسة مقاعد من اليسار إلى اليمين، وأكثر ما يميزهم هو المقعد الوحيد في المنتصف.
حطم سلوك بريسكيلا المتغطرس الصمت الكئيب الذي سقط فوق العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يشير موقف آل المنعزل إلى أنه لم يكن لديه أي مخاوف بشأن البحث عن ملابس أكثر راحة من سوبارو.
“أنتم رجلين ووجوهكم الكئيبة تغيرون بريق عربة التنين الخاصة بي. مما سمعته هذه كلها قضايا تافهة من الماضي. حتى تلك الحكايات عن وطنك خلف الشلالات العظيمة تجعل المحادثة أكثر إمتاعًا بالنسبة لي “.
وأمام شيوخ المجلس خط مرتب من الأشخاص الذين أطلقوا هالة خاصة منذ لحظة ولادتهم.
“ما وراء الشلالات العظيمة …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه إيميليا: “بالطبع سوبارو، أسباب وجودك هنا في العاصمة الملكية هي معرفة ما إذا كان معارفك على ما يرام ولتعويضك. هذا هو الاتفاق ”
“ألا تعلم؟ في نهاية القارة، توقفت الأرض عند الزوايا الأربع من العالم، حيث جرفتها شلالات كبيرة من المياه – بعبارة أخرى، الشلالات العظيمة. من وقت لآخر هناك شائعات عن أشخاص جاؤوا من خارجهم، مثلك أنت و آل. معظم ذلك مجرد هراء … لكن آل مختلف “.
للحظة امتنع سوبارو عن الرد بحثًا عن كلمات أفضل.
“-! لماذا تعتقدين ذلك؟ هل لديك سبب واقعي …؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب روزوال : “الشيء الصحيح الذي يجب فعله هو طردك على الفور من القلعة، ولكن بما أن هذا سيكون مسليًا، يمكنك الذهاب معه.”
“-حدس ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت همهمة ريم وكأنها استسلام، مما جعل سوبارو يرفع وجهه على أمل أن يتم منح رغبته.
لم يكن هذا ما توقعته سوبارو، لكن الاستجابة تناسب بريسكيلا تمامًا “فهمت؟ لا شيء يحدث في هذا العالم لا يناسبني. بعبارة أخرى حدسي ليس هراء، لأنني لا أطلب شيئًا. إنها إجابة في حد ذاتها. آل هو مهرج من سلالة مختلفة من الفلاحين المبتذلين الآخرين وهراءهم. و … يبدو أنك كذلك أيضاً “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه إيميليا: “بالطبع سوبارو، أسباب وجودك هنا في العاصمة الملكية هي معرفة ما إذا كان معارفك على ما يرام ولتعويضك. هذا هو الاتفاق ”
“أنتِ … هل سيفيدكِ حقًا تواجد شخص على صلة بمنافستكِ في نفس العربة مثلكِ؟”
“لا ينبغي أن تتوقع من رجل في الأربعين من عمره أن ينمو على أي حال …” أسكتته بريسكيلا بنظرة واحدة قبل أن يمضي قدمًا، دون أن تدفع سوبارو أدنى اهتمام. توجهت نحو التجمع في وسط الغرفة بالقرب من إيميليا.
حتى لو كانت كلماتها متسقة، فإن أفعالها لم تكن كذلك. هذا ما كان سوبارو تحاول إيصاله. ومع ذلك ابتسمت له بريسكيلا مثل آكلة اللحوم وهي تفحص فريستها.
“وهذا هو السبب …”
“…وماذا عن هذا؟ أي شخص مرتبط بخصمي سيكون رهينة وسأستخدمه لابتزازها للتخلي عن الاختيار الملكي. أو أسلمها رأسك وأهددها بإخبارها أنها التالية. في كلتا الحالتين هذه مسألة بسيطة، أليس كذلك؟”
– لم يدرك سوبارو أن عملية تفكيره، مع الأخذ في الاعتبار “موته” في الحساب، كانت مشوهة في البداية.
“-”
2
لعقت بريسكيلا شفتيها بعد رؤية رد فعل سوبارو.
بالنسبة له، من نفس موطن سوبارو، كان يجب أن تكون لهجة كانساي مألوفة له. الطريقة التي صاغت بها الأشياء أربكت سوبارو قليلاً، لكنه فجأة أصبح فضوليًا للغاية حول شكل أرض كاراراجي هذه.
كان احتمالًا لم يكن يتخيله حتى تلك اللحظة بالذات. السبب في ذلك بسيط: لا شعوريًا، لم يعتقد أنه ذا قيمة كافية للقبض عليه كرهينة للضغط على إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر وكأن المجلس يمسك بزمام الأمور منذ حكم الملك السابق، ويبدو أنه رجل قليل الموهبة في الشؤون العامة.
“وجهك يقول إن هذا يتجاوز ما كنت تتوقعه. هذا يجعلك مهرجًا أكبر، صحيح؟ ”
لم يفكر سوبارو حتى في أنه سيصبح عبئًا على إيميليا. صفقت بريسكيلا يديها كما لو أصبح تجذب حيوانها الأليف الذي تم تربيته.
” من عينيك، لقد وقفت بجانب الفتاة لأسباب تتعلق بالعاطفة. لقد طغت مشاعرك التافهة على رؤيتك، مما جعلك تهمل ما تحت قدميك … لا توجد كلمات لوصف حماقتك ”
قصد سوبارو الحصول على قدر من الانتقام منه بذكر موضوع ذراعه، لكن الحقيقة غير المتوقعة جرفت هذه الفكرة بعيدًا. حدق بصدمة شديدة بينما آل يعبث بخوذة رأسه بيده اليمنى ويميل رأسه قليلاً.
أصبح سوبارو غير قادر الصمت بينما يذُل على يد بريسكيلا. أندفع إلى جانب إيميليا لأنه أراد مساعدتها، ليكون هناك من أجلها، لكن ذلك تحول إلى واقع مأساوي.
“لا تفعل. هذه الفوضى ليست خطأك. سعيد الآن؟ ”
قال: “يا أميرة، إنه من موطني. لا تضايقيه كثيرًا، حسنًا؟ ”
“لا ينبغي أن تتوقع من رجل في الأربعين من عمره أن ينمو على أي حال …” أسكتته بريسكيلا بنظرة واحدة قبل أن يمضي قدمًا، دون أن تدفع سوبارو أدنى اهتمام. توجهت نحو التجمع في وسط الغرفة بالقرب من إيميليا.
هزت بريسكيلا كتفيها عندما ظهر على ملامحها الملل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذا الرد ذُهل سوبارو وصمتت بريسكيلا. نظرًا لأن سلوكها أوضح أنها لن تسمح له بأي أسئلة أو شكوك، فقد هدأ سوبارو عقله المشوش، وأخيراً توصل إلى إجابة واحدة محتملة ” بعبارة أخرى أنقذ الرجل العجوز في محل الفاكهة حياتي …؟”
“أنا لا أضايقه على الإطلاق. لقد أدرك هذا الفلاح خطئه وسقط في اليأس والحزن بنفسه”
” لا تخف يا فلاح، لا تحتاج إلى التفكير في هذه الأشياء. لو كنت أنوي استخدامك بهذه الطريقة، لكنت قطعت رأسك في الشارع أمس، لكن لم أفعل ذلك، ودعوتك لركوب عربة التنين الخاصة بي، مما يجعل نواياي واضحة تمامًا، أليس كذلك؟ ”
“فقير صغير مثلي لا يستطيع فهم إحساس الأميرة بالمال.”
“… سواء كنت ستأخذينني كرهينة أم لا، فهذا ليس سبب العشور كراهية الذات … أنا مثير للشفقة لأنني لم أفكر في الأمر، ولماذا دفعتني لركوب هذا الشيء على أي حال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تباً، أليس هناك أي شخص بجانبي هنا؟! ولا يمكنني قول أي شيء بسبب ما حدث بالأمس أيضًا. اللعنة!”
لم يستطع سوبارو إلا أن يعتقد أن العديد من أفعاله قد ارتدت على إيميليا. ربما من الصعب الاستماع إلى تصريحات بريسكيلا، لكنها فقط جلبت انتباهه إلى الحقائق. مهما كانت قسوة الدرس، ظلت الحقيقة ثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خاطر بتخمين عندما افترقا في اليوم السابق. من دون شك ميزها تعجرف بريسكيلا كشخص من الطبقة العليا في المجتمع، حيث أخبره أنها تتمتع بنسب قوي. لكن ما أكد الأمر حقًا هو رد فعل إيميليا.
عندما استجوب سوبارو بريسكيلا، غيرت موقفها مرة أخرى ووضعت ذقنها على راحة يدها.
“لا. هذا هو الهدف وليس السبب. أنا لا أسألك لماذا أتيت إلى هنا. أنا أسألك ما هو سبب وجودك هنا؟ ”
“لقد أخبرتك بالفعل. أنت هنا من أجل ترفيهي. أعتقد أنه سيكون من الممتع إحضارك إلى الاختيار الملكي بدلاً من استخدامك كرهينة أو للتهديد. هذا هو قراري “.
قال آل اسم الفتاة – وهو الاسم الذي قاله بإجلال واحترام.
فوجئ سوبارو بالرد غير المتوقع تمامًا.
على الرغم من أن الغرفة فقدت التوتر الأصلي تدريجيًا، إلا أن البيان أثار أجواء أجبرت الجميع على الوقوف بشكل أكثر استقامة.
تثاءبت بريسكيلا “كل شيء في هذا العالم موجود لراحتي. علاوة على ذلك سأقرر كل ما أريد. أيا كان ما أقرره، يجب أن يحدث. لذلك كل ما علي فعله هو أن أقرر ما الذي سوف يسليني وما الذي لن يفعل ذلك. وبذلك لن يكون هناك أي إزعاج لي “.
آخر مرة زارت فيها العاصمة الملكية أول يوم قابلها سوبارو.
“-”
هذا هو الفكر الذي حرك ناتسكي سوبارو وأعطاه القوة.
مع سوبارو لا تزال في حالة ذهول، أغلقت الفتاة عينيها، ورفضت مناقشة الأمر أكثر. انطلاقا من موقفها وسلوكها، كانت تنوي أن تأخذ قيلولة حتى وقت وصولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس الأمر كم هو جيد الأمن … أكره أن أجلس هكذا عندما يحدث شيء مهم حقًا لإيميليا.”
نظرًا لوجود اجتماع حاسم للاختيار الملكي في أقل من ساعة، فقد كان جريئًا حقًا.
“صحيح. هذا هو سبب وجودك هنا. بعبارة أخرى طالما أنك تمتلك سبباً فستبحث عن طريقة أخرى للدخول إلى القصر، حتى لو لم تكن على هذه العربة، صحيح؟ ”
عندما نظر سوبارو إلى آل، رفع الخادم إحدى يديه للإشارة إلى الخضوع لسيدته الخالية من الهموم وجلس بصمت في مقعده. أضاف بريسكيلا “إذا كان هناك سبب واحد وراء ذلك فسيكون …”
“جنود يصطفون في الممر، وأبواب ضخمة …”
“ايه -؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا لا تنظروا إلي هكذا، سأحمر خجلاً. لا تعاملوني مثل دخيل مشبوه أو شيء من هذا القبيل. ستدفعون هذا الرجل العجوز إلى البكاء “.
” الثمرات ”
“منتصف الطريق…؟ حسنًا، ليس حقًا، أعتقد أنه من المحتمل بنسبة 90 في المائة أن أركل الحائط الآن، ولكن … ”
بعد هذا الرد ذُهل سوبارو وصمتت بريسكيلا. نظرًا لأن سلوكها أوضح أنها لن تسمح له بأي أسئلة أو شكوك، فقد هدأ سوبارو عقله المشوش، وأخيراً توصل إلى إجابة واحدة محتملة ” بعبارة أخرى أنقذ الرجل العجوز في محل الفاكهة حياتي …؟”
“لسوء الحظ سيدة إيميليا، هذا ليس الوقت أو المكان المناسبين لك للتجادل. سيبقى سوبارو هنا لفترة طويلة جدًا جدًا “.
صاحب المتجر، لأي سبب كان، متورط بنسبة كبيرة في لقاءه في العاصمة الملكية. فكرة البقاء على قيد الحياة بفضل شيء تافه قدم لـ سوبارو فترة راحة قصيرة من كراهيته الذاتية.
عندما حاول سوبارو أن ينادي صاحب المتجر، سمع صوت من بجانبه.
“أحضرها” نادى راينهارد.
6
“انتظر، ما أمر هذه الطريقة التي تتحدثين بها الآن؟! بدا الأمر تمامًا مثل … ”
كانت متوقفة على جانب الشارع وأمامها تنين ضخم بلا داع جالس هناك يؤثر على المارة. لقد تلقت العربة الكثير من التحديق، بدافع الصدمة الشديدة أكثر من السخط .
– وصلت العربة إلى القصر ودخلت من البوابات الرئيسية.
ولكن قبل أن تبدأ أي اضطرابات، تدخل الصوت المألوف لرجل ذي سمات حساسة.
بينما سوبارو يسير بشكل مستقيم على الدرج الأمامي، شعر بألم كأنه سمكة صغيرة في المحيط.
عندما اصطفت إيميليا مع الآخرين، تطاير شعرها الفضي ، بدا لباسها بالتأكيد وراء الجميع. ومع ذلك، فإن المشاعر في الداخل تفوقت على كل الآخرين، على الأقل وفقًا لسوبارو.
“هل أنا بخر بتواجدي هنا؟ لأكون صادقًا إنه أمر مخيف نوعًا ما … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور سطعت حجرة العرش بسبب الوهج الحيوي من الجواهر التي تتوسط الشارة. كانت تلك التي في يد إيميليا حمراء، وأبهرت كل جوهرة الغرفة بلون مختلف.
نظر سوبارو إلى ملابسه الخاصة قبل أن يلقي نظرة خاطفة على آل، وهو يمشي بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” انتظر … مستحيل، هذه لهجة كانساي؟”
“حسنا هذا صحيح. نحن في الأساس محطمو الحفلات. لا شك في أنهم لن يفرشوا السجادة الحمراء لنا نحن الاثنين “.
رفع الصبي يده وشعر بالدوار في رأسه وهو يقلب الكلمات في عقله.
يشير موقف آل المنعزل إلى أنه لم يكن لديه أي مخاوف بشأن البحث عن ملابس أكثر راحة من سوبارو.
مع رفع آل إصبعين وإمالة رأسه نحو الصبي الأصغر، بدا سوبارو ممتنًا من الداخل. من المخيف حتى التفكير فيما كان سيحدث إذا استمر وتقدم بغضب. استقبل آل اللوم على نفسه بدلاً من سوبارو.
على ما يبدو فإن الثمانية عشر عامًا التي قضاها في عالم آخر قد أزالت قواعد الملابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالنسبة لرجل بذراع واحدة، فأنت سريع في استخدام هذا الشيء”
ليس هذا فقط، كل الأنظار كانت على الفتاة التي تسير أمامهم – بريسكيلا – وهي تسير نحو الغرفة. تم تزيين الممر بلوحات وأعمال فنية ، واصطف حراس بدروع كاملة على اليسار واليمين، ورفعوا سيوفهم عالياً تحية.
وعلى النقيض من الأجواء الجادة للفتاة ذات الشعر الأخضر، فإن الفتاة التي على يسار بريسكيلا بشعرها البنفسجي الفاتح وقفت بهدوء. سقط شعرها المموج حتى منتصف ظهرها، بدا ناعماً كالقطن. كانت قصيرة مقارنة بالفتاتين الأخريين وترتدي فستانًا أبيض مصنوعًا من الفراء بكميات كبيرة. مُلفت للنظر بشكل خاص رداء الثعلب الأبيض ومحفظة كبيرة تبعث على السخرية على وركها.
واجه سوبارو صعوبة في التنفس تحت الضغط على الرغم من أنه لم يكن موضع اهتمام. في غضون ذلك وصلوا إلى نهاية الممر. رفع عينيه ليرى أمامهم بابين هائلين.
وهكذا تم إطلاق سراح ناتسكي سوبارو في العاصمة للمرة الثانية، ربما يتحرك على راحة يد شخص ما – لكن لا أحد يستطع معرفة ذلك.
“جنود يصطفون في الممر، وأبواب ضخمة …”
غمره مشهد الأبواب المغلقة بعظمتها. شعر بنفسه يقف أكثر استقامة لمجرد وجوده، ووصل انزعاجه إلى درجة حرارة عالية.
وإذا لم يكن كذلك، سيفعل ذلك على أي حال.
عندما قادت بريسكيلا المجموعة إلى الأمام، تقدم جندي مدرع بالكامل أمام الباب وحياها بسيفه. أزال خوذته ونظر إلى بريسكيلا والآخرين .
فتاة ذات شعر فضي. عندما رأت الثلاثة يدخلون من الأبواب الكبيرة، صرخت بدهشة واضحة.
“كنا ننتظر وصولكِ سيدة بريسكيلا.”
“الأعضاء المحترمون في مجلس الحكماء، أنا راينهارد فان أستريا من فرسان الحرس الملكي، هنا للإبلاغ بأن مهمتي قد اكتملت.”
بلغ الرجل من العمر أربعين عامًا تقريبًا. كان وجهه جامداً مثل الصخرة، وانبعثت منه هالة رجل شارك في الكثير من المعارك.
بينما تحدق ريم في الملاحظة، خان تعبيرها المعنى الحقيقي لكلماتها.
ردت بريسكيلا على تحيته بإيماءة متغطرسة وأدارت رأسها قليلاً نحو سوبارو وآل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار الرجل رأسه ووجه نظره نحو الأبواب الضخمة التي بدأت تنفتح ببطء.
“إنهم معي. أحدهما فارسي والآخر … خادمي “.
بعد وقفة صامتة وجيزة، رفع سوبارو الراية البيضاء.
“مهلا…!”
“-”
بدأ سوبارو على الفور في دحض بريسكيلا، لكنه توقف بسرعة كبيرة عندما أدرك أن مثل هذا الشيء غير مسموح به في ذلك المكان. وجه الفارس لم يرتعش حتى.
“لا تهتم بالأشياء الصغيرة. وإلا فلن يزيد طولك أبدًا “.
“- صبي جميل ”
حاول راينهارد أن يبتسم بينما حاول سوبارو إخفاء الاشمئزاز الواضح على وجهه.
“نعم، أيها الفتى. إنه نوع من المهرجين، ويتحمل واجبًا سامًا بتزويدي بثمار حمراء وحلوة ومرة. إنه غير ضار. بالتأكيد لا تمانع؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوبارو، أنت حقًا لا فائدة منك …”
دون الرد على بريسكيلا المتعجرفة، قام الفارس بتقييم سوبارو وآل بينما عيناه الزرقاوان تلمعان بشكل خافت.
“لا يمكنني اكتشاف أي سحر خطير. هذا السيف هو الوحيد الذي تحمله سيدي الفارس؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقابل أغمقت عيون إيميليا البنفسجية. ثم أضافت بهدوء … “نعم – أنا أثق بك”
“……… أوه، بعبارة الفارس تقصدني أنا؟ نعم، نعم، هذا صحيح. إذا رأيت أي أشرار ذوي شعر داكن يدورون حول سيدتي، فسوف أقوم بتقطيعهم إلى نصفين بيد واحدة “.
” الثمرات ”
“في حالة وقوع حادث، يرجى التركيز على حماية سيدتك بريسكيلا، وأترك الباقي لنا ”
مع تلاشي مزاحه غير الرسمي، أجاب آل بفتور “بالتأكيد “.
أدار الرجل رأسه ووجه نظره نحو الأبواب الضخمة التي بدأت تنفتح ببطء.
قالت بريسكيلا النيران بنبرة فخمة “سواء كنت أرغب في ذلك أم لا، فأنت تحب رواية قصص طويلة. إنها مضيعة للوقت بالنسبة لي. الكلمات المتكررة لا تختلف عن الهراء. أنا حتى لا أتحدث الهراء أثناء نومي “.
“الجميع ينتظرون بالفعل في الداخل …”
هز كتفيه بلطف. حتى تلك الإيماءة كانت رائعة ، ولم يستطع سوبارو إلا أن يشعر بالغيرة.
“أنا الأعلى، لذا من المناسب أن تنتظرني الجماهير. والعكس غير مسموح به “.
“لقد فكرت في هذا للتو، ولكن إذا كانت المشكلة تتعلق فقط بالعهد مع التنين، فإن عذراء التنين لا شرط أن تصبح ملكة، أليس كذلك؟ ألا يمكنك فصل الملكة عن العذراء؟ ”
كانت بريسكيلا منغمسة في نفسها تمامًا بينما تسير نحو الباب، وما زالت كل العيون مركزة عليها. برؤية آل يتبعها دون تردد، أكد سوبارو عزمه ودخل أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ … أنتِ طلبتي من الرجل هناك أن يدعوني إلى هنا، أليس كذلك؟ ”
– مع اتساع نطاق رؤيته، وجد نفسه في غرفة ضخمة وأرضية تغطيها سجادة حمراء.
كانت بريسكيلا منغمسة في نفسها تمامًا بينما تسير نحو الباب، وما زالت كل العيون مركزة عليها. برؤية آل يتبعها دون تردد، أكد سوبارو عزمه ودخل أيضًا.
كانت الزخارف المتلألئة على الجدران مضاءة بإضاءة باهظة تتدلى من السقف العالي. الغرفة بها أماكن قليلة للجلوس بالنظر إلى حجمها، على الرغم من وجود مجموعة صغيرة من الدرجات تؤدي إلى الكراسي في الجانب الآخر من الغرفة. هناك خمسة مقاعد من اليسار إلى اليمين، وأكثر ما يميزهم هو المقعد الوحيد في المنتصف.
“وهكذا مع بعض الإحراج، أتراجع عن بياني السابق”
تم تصميم الكرسي على شكل تنين، كما لو ليُظهر أن الشخص الذي استراح على ذلك الكرسي حمل التنين على ظهره، بينما يحميه التنين بدوره.
“-هاه؟”
غرفة عرش كلاسيكية في قصر ملكي. بمعنى أن هذا الكرسي يجب أن يكون عرش ملك لوغونيكا.
بينما سوبارو يراقب المسيرة الصامتة، قال لروزوال بصوت منخفض “مجلس الحكماء، هم الذين يديرون المملكة بدلاً من الملك، أليس كذلك؟”
بعد أن لفت العرش انتباهه، نظر سوبارو حول بقية الغرفة.
– بالتفكير مرة أخرى في لقاءهم المصيري، لم يستطع سوبارو تحمل النار في صدره.
على عكس الخارج، لم يستطع رؤية حارس واحد يحمل سيفًا. وبدلاً من ذلك رأى صفوفًا من قوات النخبة يرتدون زيًا أبيض اللون لديهم سيوف الفرسان – فرسان الحرس الملكي.
كان راينهارد. الشاب اللطيف على ما يبدو لم ينساه من الشهر الماضي. كان لا يزال لديه شعر أحمر وعيناه زرقاء كما لو حُصِرَت السماء فيهما. التغيير الوحيد هو أنه يرتدي زي الحرس الملكي الرسمي. وأضاف: “عندما سمعت أن السيدة إيميليا ستحضر، تساءلت عما إذا كنت ستحضر.”
في الداخل وقف مجموعة من المسؤولين المدنيين الذين يبدو أنهم يرتدون الزي الاحتفالي، وجميعهم رجال من ذوي الرتب العالية بناءً على مظهرهم. كانت وجوههم الكريمة مناسبة لغرفة العرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، أول مرة تسمعها يا أخي؟ يبدو أنهم جميعًا يتحدثون بهذه الطريقة في منطقة كاراراجي إلى الغرب. لم أر المكان بنفسي مطلقًا، لكن الطريقة التي يتحدثون بها بالتأكيد بارزة “.
وفي وسط الغرفة، بعيدًا عن مجموعة الفرسان والنبلاء، وقفت مجموعة صغيرة من الناس في طابور. ومن بينهم –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، خفض ميكلوتوف صوته.
فتاة ذات شعر فضي. عندما رأت الثلاثة يدخلون من الأبواب الكبيرة، صرخت بدهشة واضحة.
“—سوبارو؟”
112
“صحيح. هذا هو سبب وجودك هنا. بعبارة أخرى طالما أنك تمتلك سبباً فستبحث عن طريقة أخرى للدخول إلى القصر، حتى لو لم تكن على هذه العربة، صحيح؟ ”
فُتحت عيناها البنفسجيتان على مصراعيها من الحيرة، كما لو كانت غير قادرة على تصديق أن سوبارو هنا. غمرته صدمة ومفاجأة إيميليا، خفق قلب سوبارو بصوت عالٍ لدرجة أنه بدأ يؤلمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصوت هادئ، سأل سوبارو راينهارد بجانبه.
الآن بعد أن علم أن إيميليا هنا، شعر بالسعادة، ولكن أيضًا بالذنب لأنه خانها للوصول إلى هنا. على الرغم من كل الأفكار والمشاعر التي عمرته، وقف ولم يستطيع إيجاد جملة مناسبة أمام عينيها المرتعشتين.
“نعم، خمسة. يوجد حاليًا أربعة مرشحين فقط – لذا فإن اختيار العائلة المالكة لم يبدأ بعد. من العار أننا لم نتمكن من إيجاد العذراء الخامسة “.
“إيه، إيميليا، أنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع سوبارو بشكل انعكاسي حاجبًا على سلوكه. أعتقد أن آل هو من النوع الذي يتعامل مع أي شخص، لذلك بدا موقفه تجاه يوليوس غير متوقع.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سُمع هذا المصطلح في الحكايات الخيالية وفي المحادثات في قصر روزوال عدة مرات. ومع ذلك تمامًا مثل الاختيار الملكي نفسه، هناك العديد من التفاصيل التي ظلت غير واضحة. من هذا الحديث بدا سوبارو ممتن لكيفية سير المؤتمر.
على الرغم من أنه سعي لتوضيح لما هو هنا، إلا أن الكلمات لم تخرج. ثبتت نظرة إيميليا على سوبارو وهي أيضًا تبحث عن كلمات، لكن شفتيها ظلتا مشدودتين. لم يكسر أي منهما الصمت، بل صوت وعثرة من الخلف …
“وهذا هو السبب …”
“ماذا تفعلين وأنت تحدقين في عبدي أيتها الحمقاء؟”
نظر سوبارو إلى ملابسه الخاصة قبل أن يلقي نظرة خاطفة على آل، وهو يمشي بجانبه.
“—وااااه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ … هل سيفيدكِ حقًا تواجد شخص على صلة بمنافستكِ في نفس العربة مثلكِ؟”
كانت اللمسة التي تلامس ظهره ناعمة بشكل مخيف، والأذرع الملتفة حول صدره ورقبته ساحرة تمامًا. بريسكيلا، التي ضغطت عليه من الخلف، أسندت ذقنها على كتف سوبارو حتى حدقوا في إيميليا معًا، ووجوههم جنبًا إلى جنب.
بطبيعة الحال لم يكن لدى سوبارو صلات لإجراء مثل هذه الترتيبات. لا شك أنه سيفشل إذا حاول مثل هذه الخطة دون أن يكون مستعدًا.
“ماذا …! ا- اتركيني! ستفهم إيميليا تان خطأ! ”
ارتعد سوبارو بينما أجاب راينهارد “نعم سيدي!”
” ستفهم خطأ؟ هل الثمرات بيني وبينك لا تعد علاقة عميقة وحميمة؟ تعال اقترب.”
“الأميرة، لقد وعدتِ ألا تذكري أن ع …”
“أنا لم أعطيكِ تلك الثمرات لاستخدامها في أغراض شائنة!”
“جنود يصطفون في الممر، وأبواب ضخمة …”
خلص سوبارو نفسه منها ووضع مسافة بينهم. جعل الرفض بريسكيلا تضغط على كعبها وتضييق عينيها في حالة من الاستياء.
126
ولكن قبل أن تبدأ أي اضطرابات، تدخل الصوت المألوف لرجل ذي سمات حساسة.
“ما الأمر سوبارو؟ التحديق هكذا غير ملائم…”
“يا إلهي. سيدة بريسكيلا، أنا آسف بشدة على المتاعب التي سببها لكِ خادمي. وقد اعتنيت به حتى بعد أن ضاع في القلعة … أرجوكِ سامحيه على هذه الوقاحة الرهيبة “.
بعد أن غادر سوبارو النزل بفضل لطف ريم، ركض في وسط المدينة في العاصمة الملكية، وأخذته قدميه إلى متجر كادمون للفواكه حتى يتمكن من الاتصال بـ الرجل العجوز روم.
قبل أن يعرف سوبارو ذلك، وقف روزوال ذو الشعر الطويل والبنفسجي بجانبه بابتسامة مشكوك فيها، مرتدياً زيًا رسميًا بشعار القيقب لا علاقة له بمكانته.
تجمدت بريسكيلا. نظرت إلى سوبارو كما لو تسعى لتأكيد كلمات روزوال. تحت نظرها، رفع سوبارو كم معطفه ورأت أن هناك بالفعل شيئًا يشبه الصقر المطرز. عرض على بريسكيلا التطريز أيضًا، واستجابت له بزفير قصير.
“وهكذا يتقدم المحتال إلى الأمام. لا أتذكر شيئا من هذا القبيل. التقطت ذلك الفلاح بنفسي … هل لديك دليل على أنه خادمك؟ ”
6
كانت بريسكيلا ماكرة، ومع ذلك استقبلت روزوال سؤالها بـ هز كتفي.
أنهى ماركوس شرحه، واعتذر للفتاة التي أثارت اعتراضه الأولي على استمراره.
“لحسن الحظ لدي. لطالما كنت أحدد ما هو ملكي. شعار عائلتي يزين كم معطفه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعتقد أنه قد هرب دون أي خطة، لكنها تعلم أنه صبي سيفعل مثل هذا الشيء من أجل شخص آخر، واضعًا سلامة الآخرين قبل سلامته. كل ما يمكن أن تفعله ريم هو تلبية طلبه والتمني بأنه لا يصاب بأذى.
“-”
الأكثر تميزًا هو رجل أبيض الشعر وله لحية طويلة كادت أن تلامس الأرض. على الرغم من أن ظهره لم يكن منحنيًا، إلا أنه تقريبًا أقصر من سوبارو. حتى من بين الآخرين، فإن التجاعيد العميقة لوجهه تجعله يبدو كبيرًا في السن بشكل خاص، لكن عينيه حادتين بدرجة كافية لقطع الفولاذ.
تجمدت بريسكيلا. نظرت إلى سوبارو كما لو تسعى لتأكيد كلمات روزوال. تحت نظرها، رفع سوبارو كم معطفه ورأت أن هناك بالفعل شيئًا يشبه الصقر المطرز. عرض على بريسكيلا التطريز أيضًا، واستجابت له بزفير قصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أكون؟ بعد كل شيء كنت أفكر في أنك قد تظهر. وفي الحقيقة لقد وصلت في الوقت المناسب. يبدو أن الزي كان ذا قيمة في الطريق “.
”خدعة رخيصة. حسناً حسناً. لقد أدى اللعب مع المهرج الأحمق إلى إبعاد الكثير من مللي على الطريق – وإلى جانب ذلك سألني التابع… “.
خاطبت الفتاة ماركوس مستطلعة مجلس الحكماء مع الآخرين. تنهد ميكلوتوف من الإعجاب.
“الأميرة، لقد وعدتِ ألا تذكري أن ع …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار الرجل رأسه ووجه نظره نحو الأبواب الضخمة التي بدأت تنفتح ببطء.
“لا تهتم بالأشياء الصغيرة. وإلا فلن يزيد طولك أبدًا “.
هذا هو الفكر الذي حرك ناتسكي سوبارو وأعطاه القوة.
“لا ينبغي أن تتوقع من رجل في الأربعين من عمره أن ينمو على أي حال …” أسكتته بريسكيلا بنظرة واحدة قبل أن يمضي قدمًا، دون أن تدفع سوبارو أدنى اهتمام. توجهت نحو التجمع في وسط الغرفة بالقرب من إيميليا.
كانت بريسكيلا منغمسة في نفسها تمامًا بينما تسير نحو الباب، وما زالت كل العيون مركزة عليها. برؤية آل يتبعها دون تردد، أكد سوبارو عزمه ودخل أيضًا.
تصلبت إيميليا عندما اقتربت بريسكيلا، لكن الفتاة ذات الشعر البرتقالي مرت دون أن تعيرها أدنى اهتمام. تراجعت إيميليا بسبب تجاهلها قبل العودة نحو سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت مختلفة تمامًا لدرجة أنه يشك تقريبًا في ما يراه. لم يستطع إلا أن يُصدم ولا يستطيع إيجاد الكلمات المناسبة للتعبير عن صدمته.
“ولكن لا بد لي من أن أقول، السيدة بريسكيلا عثرت عليك على الطريق … حظك السيئ مرتفع للغاية. أتساءل ما الذي كان سيحدث لك إذا لم تكن هي من وجدتك “.
“في حالة وقوع حادث، يرجى التركيز على حماية سيدتك بريسكيلا، وأترك الباقي لنا ”
“اللعنة؟ أنت لا تحاول أن تخبرني أنها مشهورة بإحسانها وتعاطفها، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، خفض ميكلوتوف صوته.
“أوه، لا. لقد اعتقدت ببساطة أن الآخرين ربما يكونون قد سجنتهم أو قطعتهم حينها اعتمادًا على مزاجها. بهذا المعنى أعطتك السيدة بريسكيلا احتمالات متساوية للبقاء على قيد الحياة، “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من الوقاحة أن أسأل كيف فقدت ذراعك؟”
“نعم، أفهم أنني أمشي على حبل مشدود هنا … أنت … لست مستاءً؟”
تجمدت بريسكيلا. نظرت إلى سوبارو كما لو تسعى لتأكيد كلمات روزوال. تحت نظرها، رفع سوبارو كم معطفه ورأت أن هناك بالفعل شيئًا يشبه الصقر المطرز. عرض على بريسكيلا التطريز أيضًا، واستجابت له بزفير قصير.
مع حديث روزوال معه وكأنه لا شيء، طرح سوبارو السؤال بخجل.
“أرى، لقد افترضت الكثير. أنا آسفة على الشك فيك “.
“لماذا أكون؟ بعد كل شيء كنت أفكر في أنك قد تظهر. وفي الحقيقة لقد وصلت في الوقت المناسب. يبدو أن الزي كان ذا قيمة في الطريق “.
“… أنتِ أحد المرشحين الذين يقاتلون من أجل عرش مملكة لوغونيكا، أليس كذلك؟”
“منتصف الطريق…؟ حسنًا، ليس حقًا، أعتقد أنه من المحتمل بنسبة 90 في المائة أن أركل الحائط الآن، ولكن … ”
“… يا إلهي، سوبارو، أنت حقًا لا يمكن كبتك”
أمال سوبارو رأسه بعد سماع الكلمات الغريبة، لكن وجه روزوال هو الذي أظهر المفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار سوبارو إلى خوذة آل، غير قادر على رؤية التعبير خلفها عندما صرخ “لا أريد سماع الفلسفة من شخص بالغ مثلك. لدي أشياء لأفعلها. ليس لدي وقت لتضيعه معك أو مع أميرتك! ”
“لم يتم إيقافك عند دخول القلعة؟ إذن كيف دخلت في البداية؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار سوبارو إلى خوذة آل، غير قادر على رؤية التعبير خلفها عندما صرخ “لا أريد سماع الفلسفة من شخص بالغ مثلك. لدي أشياء لأفعلها. ليس لدي وقت لتضيعه معك أو مع أميرتك! ”
“تلك الأميرة الأنانية اصطحبتني . إيه، إنها قصة طويلة جدًا … ”
بعد أن غادر سوبارو النزل بفضل لطف ريم، ركض في وسط المدينة في العاصمة الملكية، وأخذته قدميه إلى متجر كادمون للفواكه حتى يتمكن من الاتصال بـ الرجل العجوز روم.
لقد تحدثوا فيما حدث، ولكل منهم فهم مختلف للوضع. ولكن قبل أن يتمكن سوبارو من سد الفجوة، أدرك أن إيميليا تمشي نحوه.
“- أرجوك عد إليّ بأمان، سوبارو”
“لماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسببت تلك المدة الفاحشة في كبت صوت سوبارو في حلقه. على أساس الوقت الفعلي تم استدعاؤه قبل شهر واحد فقط. ولكن إذا ما قاله آل صحيح …
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا، لا تقل لي أنك لم تلاحظ الآن؟ أنا الوحيد الذي يعرف ما تمر به، يا أخي. ”
بكلمة واحدة جادة، نقلت إيميليا سلسلة كاملة من المشاعر المتضاربة التي تدور بداخلها. لماذا، مع الشكوك الكثيرة بداخلها، جعلت سوبارو يلتقط أنفاسه.
“منذ نصف عام … بداية من الملك الراحل، توفي أفراد العائلة المالكة في تتابع سريع. أي مملكة تفتقر إلى ملك هي في أزمة، لكنها مسألة خطيرة بشكل خاص بالنسبة لمملكة لوغونيكا، المرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالعهد “.
“كيف …؟ لا لماذا. لماذا أنت هنا سوبارو؟ ”
احتفظ ماركوس بالعواطف في صوته بضبط النفس قدر الإمكان، واجه مجلس الحكماء جالسًا على المنصة ولمس يده على صدره ” لهذا الغرض نحن فرسان الحرس الملكي بناء على أوامر مجلس الحكماء، على عاتقهم مهمة تحديد أماكن عذارى تم اختيارهم بواسطة ضوء جوهرة التنين. ”
“هذه … قصة طويلة … أفترض أنه يمكنني تلخيصها في كلمة واحدة، لكن …”
“أسترح يا أخي. أنا فقط جعلتها تهدئ إراقة الدم “.
“لا تستهين بهذا سوبارو، أخبرتك! قلت لك، أليس كذلك؟ ألا تتذكر …؟ ”
“آه، ريم رائعة جدًا … أنا الأسوأ في الاستفادة منها”
الطريقة التي كررت بها إيميليا كلماتها للتأكيد جعلت سوبارو يغلق فمه ويبعد عينيه. كانت بالطبع تشير إلى الوعد الذي قطعه معها في النزل – الوعد بانتظارها الذي نكث بها.
“سوبارو …”
من ناحية لقد حنث بالفعل بوعده. لكن من ناحية أخرى لم تكن كذبة أنه خرج عن وعده بسبب إيميليا. وهكذا اعتمادًا على سلسلة من الصدف، وصل من أجلها.
أرادها أن تثق على الأقل في دوافعه. ولكن قبل أن يوضح سوبارو شعوره ، تردد صدى صوت واضح من أمام العرش.
توقف تنفس سوبارو عند النداء المفاجئ “ح- حقاً …؟”
“- الجميع هنا. يجوز لمجلس الحكماء الدخول “.
لم يكن لدى سوبارو أي فكرة عن كيفية ارتباط آل بالأميرة المذكورة، لكن هذا لا يعني أنه عليه أن يصمت ويجاريه. تابع سوبارو: “يجب عليك حقًا إعادة النظر في إرشادها قبل أن تشعر بالحماس الشديد -”
فُتحت الأبواب العظيمة مرة أخرى. قاد الفارس المدرّع المتمركز عند الباب مجموعة من الرجال المسنين الذين دخلوا الغرفة. أرتدى كل الرجال أردية تشير إلى مكانتهم. لقد أوضحت كل خطوة رسمية أن هؤلاء رجالًا يتمتعون بكرامة وخبرة عظيمتين.
“أنا لا أضايقه على الإطلاق. لقد أدرك هذا الفلاح خطئه وسقط في اليأس والحزن بنفسه” ” لا تخف يا فلاح، لا تحتاج إلى التفكير في هذه الأشياء. لو كنت أنوي استخدامك بهذه الطريقة، لكنت قطعت رأسك في الشارع أمس، لكن لم أفعل ذلك، ودعوتك لركوب عربة التنين الخاصة بي، مما يجعل نواياي واضحة تمامًا، أليس كذلك؟ ”
الأكثر تميزًا هو رجل أبيض الشعر وله لحية طويلة كادت أن تلامس الأرض. على الرغم من أن ظهره لم يكن منحنيًا، إلا أنه تقريبًا أقصر من سوبارو. حتى من بين الآخرين، فإن التجاعيد العميقة لوجهه تجعله يبدو كبيرًا في السن بشكل خاص، لكن عينيه حادتين بدرجة كافية لقطع الفولاذ.
كانت اللمسة التي تلامس ظهره ناعمة بشكل مخيف، والأذرع الملتفة حول صدره ورقبته ساحرة تمامًا. بريسكيلا، التي ضغطت عليه من الخلف، أسندت ذقنها على كتف سوبارو حتى حدقوا في إيميليا معًا، ووجوههم جنبًا إلى جنب.
بينما سوبارو يراقب المسيرة الصامتة، قال لروزوال بصوت منخفض “مجلس الحكماء، هم الذين يديرون المملكة بدلاً من الملك، أليس كذلك؟”
لم يكن صوت ماركوس مرتفعًا بشكل خاص، ومع ذلك تردد حتى سمعه الجميع في غرفة العرش. كان لقائد الفرسان صوت يتناسب مع لقبه، صوت يميزه كرجل مقدر له قيادة الآخرين منذ ولادته .
هز روزوال كتفيه وقال باستخفاف: “من الناحية الرسمية هم هيئة استشارية، لكن نعم. تقع مسائل الدولة حاليًا في أيدي مجلس الحكماء … ولكن بعد قولي هذا، لا تختلف كثيرًا في الواقع عما عليه عندما كانت العائلة المالكة لا تزال موجودة “.
سوبارو الذي شعر بالثقة في الاتصال غير العادي، اختار كلماته بعناية كبيرة حيث أضاف “أريدك أن تخبر الرجل العجوز روم هذا: – يقول ناتسكي سوبارو أنه ذاهب إلى القلعة للتحقق من فيلت. انتظر الأخبار الجيدة “.
بدا الأمر وكأن المجلس يمسك بزمام الأمور منذ حكم الملك السابق، ويبدو أنه رجل قليل الموهبة في الشؤون العامة.
“- س … سأساعد إيميليا ”
ظل آل صامتًا حتى تلك اللحظة، وأشار نحو قسم اصطف فيه فرسان الحرس الملكي بدقة.
“انتظر انتظر … أنت، آه، حقاً؟ ”
“حان الوقت يا أخي. نحن بحاجة إلى الوقوف هناك وليس هنا “.
عندما وضع سوبارو عينيه عليها، سقط فكه بشكل غريزي من الصدمة.
قام هؤلاء المجتمعون بفرز أنفسهم بشكل طبيعي، مع وجود الفرسان والضباط على اليسار، والمسؤولين المدنيين والنبلاء على اليمين.
“لا يمكنني اكتشاف أي سحر خطير. هذا السيف هو الوحيد الذي تحمله سيدي الفارس؟ ”
“يبدو الأمر كذلك، ولكن هل من المناسب أن أصطف هناك؟”
ارتفعت زوايا شفاه راينهارد وابتسم ابتسامة متوترة.
أجاب روزوال : “الشيء الصحيح الذي يجب فعله هو طردك على الفور من القلعة، ولكن بما أن هذا سيكون مسليًا، يمكنك الذهاب معه.”
“ولكن إذا كان هذا هو الحال، ألن يؤدي تولى العذراء المملكة فقط إلى إزعاج التنين أكثر؟ على سبيل المثال أُغمض عيني للحظة واحدة وافتحها وأجد أن الملك أختفى ، وعذراء متواجدة مكان الملك. هل سيوافق التنين على ذلك؟ ”
رُفعت حواجب إيميليا من موقف روزوال واعترضت “روزوال، انتظر…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوبارو، أنت حقًا لا فائدة منك …”
“لسوء الحظ سيدة إيميليا، هذا ليس الوقت أو المكان المناسبين لك للتجادل. سيبقى سوبارو هنا لفترة طويلة جدًا جدًا “.
سوبارو الذي شعر بالثقة في الاتصال غير العادي، اختار كلماته بعناية كبيرة حيث أضاف “أريدك أن تخبر الرجل العجوز روم هذا: – يقول ناتسكي سوبارو أنه ذاهب إلى القلعة للتحقق من فيلت. انتظر الأخبار الجيدة “.
“ولكن إذا سمحنا لسوبارو بالوقوف هناك، فسوف …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنك تقلل من شأن فضائلك. أنت بالطبع قمت بحماية السيدة إيميليا، لكنك أيضًا اتخذت خيارات جيدة في مجالات أخرى أيضًا “.
“انتهى وقت الجدال يا سيدة إيميليا. المؤتمر سيبدأ. تقدمي للمركز…”
“هذه حجة قوية إلى حد ما. لكن في النهاية فإن لوح التنين الذي حُفر عليه مصير المملكة له الأسبقية. هذا ما قرره مجلس الحكماء وأمرونا نحن الفرسان بذلك. أريد أن أعتقد أنه الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله “.
تغير وجه روزوال وهو يحدق في المقاعد حول العرش، وكان يملأها مجلس الحكماء في تلك اللحظة بالذات. المقعد الشاغر الوحيد المتبقي هو عرش الملك في قلب الغرفة.
لقد أساءت له، لكن من الواضح أنه لم يكن الوقت المناسب للنقاش مع الجانب السيئ للفتاة. ربما ستطرده من عربة التنين، ولكن في أسوأ الأحوال سيكتشف الوضع في نهاية الأمر بالسيف على خصر آل.
وأمام شيوخ المجلس خط مرتب من الأشخاص الذين أطلقوا هالة خاصة منذ لحظة ولادتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يُعاملون معاملة عادلة.
كانت الفتاة ذات الشعر البرتقالي على رأس الثلاث فتيات اللائي يتمتعن بوضعية رائعة وواضحة ونابضة بالحياة. وقفت بريسكيلا في المنتصف، ووضعت يدها على وركها ودفعت كتفيها للخلف، مما تسبب في تأرجح تنورتها قليلاً. حتى أمام الشيوخ الذين حكموا الأمة، كانت لا تزال تنظر باستخفاف.
“لكنني أتساءل ما الذي يفكر فيه السيد روزوال ؟”
إلى يمين بريسكيلا وقفت فتاة ترتدي ملابس تشبه زي الجيش. لون شعرها أخضر غامق لدرجة أنه بدا كأنه أسود، ولكن عند الفحص الدقيق، انعكس البريق اللامع على اللون الأخضر بالتأكيد. تم ربط شعرها الطويل في النهاية بشريط أبيض. كان وجهها الجميل المحترم مرفوعاً إلى الأمام مباشرة. كانت طويلة بالنسبة لفتاة، بنفس ارتفاع سوبارو تقريبًا، لكن أرجلها بطول مختلف تمامًا. على خصرها سيف يحمل شعار العائلة مع أسد يكشف عن أنيابه. بدت كفتاة جميلة متنكرة في زي رجل وسيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان احتمالًا لم يكن يتخيله حتى تلك اللحظة بالذات. السبب في ذلك بسيط: لا شعوريًا، لم يعتقد أنه ذا قيمة كافية للقبض عليه كرهينة للضغط على إيميليا.
وعلى النقيض من الأجواء الجادة للفتاة ذات الشعر الأخضر، فإن الفتاة التي على يسار بريسكيلا بشعرها البنفسجي الفاتح وقفت بهدوء. سقط شعرها المموج حتى منتصف ظهرها، بدا ناعماً كالقطن. كانت قصيرة مقارنة بالفتاتين الأخريين وترتدي فستانًا أبيض مصنوعًا من الفراء بكميات كبيرة. مُلفت للنظر بشكل خاص رداء الثعلب الأبيض ومحفظة كبيرة تبعث على السخرية على وركها.
عندما صرخ سوبارو بغضب، خطى آل أمامه من الجانب ورفع ذراعه عالياً.
جميلة وتنضج بهالة فريدة خاصة. من الواضح أنهم قطعوا من قطعة قماش مختلفة.
كان يتحدث إلى صاحب المتجر، الذي يتجهم بينما تحدث سوبارو وآل داخل المتجر. لمس صاحب المتجر الندبة على وجهه بإصبعه وزفر.
عضت إيميليا شفتها بالأسف، وقدمت تذكيرًا لسوبارو قبل العودة إلى خط الفتيات.
قال له آل: “هذا أنت مدين لي بواحدة. لا، اثنان الآن؟ ”
“-سنناقش ذلك لاحقا.”
مع توجيه سوبارو رثائه نحو السماء، وضعت إيميليا يديها على وركها وزفرت.
عندما اصطفت إيميليا مع الآخرين، تطاير شعرها الفضي ، بدا لباسها بالتأكيد وراء الجميع. ومع ذلك، فإن المشاعر في الداخل تفوقت على كل الآخرين، على الأقل وفقًا لسوبارو.
“- أنت تبحث عن طريقة للدخول إلى القصر الملكي، صحيح؟”
“بعبارة أخرى، هم المرشحون الملكي المستقبليون للاختيار … هاه؟”
كانت إيميليا محقة في القلق بشأن الكيفية التي ستتوسل له حتى ينتظر. لم يفكر سوبارو في الانتظار بصبر في النزل لعودتها على الإطلاق.
كان جميع المشاركين من الفتيات، بما في ذلك إيميليا. عندما أدرك ذلك ، بدأ الناس من حوله يتحركون الواحد تلو الآخر. سوبارو اتبع تقدم آل وتوجه نحو فرسان الحرس الملكي. أثناء قيامه بذلك، استقبل شاب وسيم ذو شعر أحمر يقف على رأس الفرسان سوبارو بابتسامة مشرقة وودية.
سوبارو الذي شعر بالثقة في الاتصال غير العادي، اختار كلماته بعناية كبيرة حيث أضاف “أريدك أن تخبر الرجل العجوز روم هذا: – يقول ناتسكي سوبارو أنه ذاهب إلى القلعة للتحقق من فيلت. انتظر الأخبار الجيدة “.
“- إذن أنت أتيت، سوبارو.”
لم يكن بإمكان آل، الذي يقف بجوار سوبارو، إلا أن يهمس بتعاطف من صدمة سوبارو.
كان راينهارد. الشاب اللطيف على ما يبدو لم ينساه من الشهر الماضي. كان لا يزال لديه شعر أحمر وعيناه زرقاء كما لو حُصِرَت السماء فيهما. التغيير الوحيد هو أنه يرتدي زي الحرس الملكي الرسمي. وأضاف: “عندما سمعت أن السيدة إيميليا ستحضر، تساءلت عما إذا كنت ستحضر.”
تجنب سوبارو عينيه وقاوم الرغبة في الضغط على لسانه. ألقى آل الطعم وأنتظر بهدوء رده الآن.
“هذا تقييم عالي لي من جانبك…اعتقدت أن الانطباع الرئيسي الذي حصلت عليه عني هو عندما كنت أبكي بشكل مثير للشفقة طلباً للمساعدة … ”
تنهد الفرسان بدهشة. حتى الوجوه المتجعدة لمجلس الحكماء أظهرت علامة خافتة من الارتياح.
رد راينهارد على سوبارو بدون أدنى أثر للسخرية.
“لم يتم إيقافك عند دخول القلعة؟ إذن كيف دخلت في البداية؟ ”
“أعتقد أنك تقلل من شأن فضائلك. أنت بالطبع قمت بحماية السيدة إيميليا، لكنك أيضًا اتخذت خيارات جيدة في مجالات أخرى أيضًا “.
“حسنًا، أنا مرتاح. قد تكون هذه العربة كبيرة ، لكنني لا أعتقد أن رائحة الدم ستخرج منها”.
هز كتفيه بلطف. حتى تلك الإيماءة كانت رائعة ، ولم يستطع سوبارو إلا أن يشعر بالغيرة.
لباس الفتاة لذلك اليوم أظهر وعزز جمالها أكثر من أي وقت مضى. كان الثوب مفتوحًا على مصراعيه عند الصدر، مثل هذا المظهر يجعل شهوانيتها تغري عينيه بالتجول “… أنا سعيد للغاية لدعوتكِ لي”
وهكذا وقف سوبارو إلى جانب راينهارد، وآل إلى جانبه الآخر. تمامًا كما أدرك أنهم في الصف الأول بين الفرسان في مكانة بارزة جدًا، سمع نداءًا ودودًا للغاية لفتاة ذات أذنين قطة، مصحوبة بابتسامة لطيفة …
“لا ينبغي أن تتوقع من رجل في الأربعين من عمره أن ينمو على أي حال …” أسكتته بريسكيلا بنظرة واحدة قبل أن يمضي قدمًا، دون أن تدفع سوبارو أدنى اهتمام. توجهت نحو التجمع في وسط الغرفة بالقرب من إيميليا.
“سوبارو، أنت هنا!”
“أتمنى ألا تخيب ظني لدرجة ألا تفهم المعلومات أمامك وتفشل في فهم ما هو واضح. إذا كنت كذلك، فهذا يجعلك أحمقًا لا قيمة لحياته. – أجب بدقة ”
كانت المبعوثة التي استدعتهم إلى العاصمة الملكية. فوجئ سوبارو قليلاً برؤيتها تقف مع الفرسان، مرتدية زيًا نسائيًا للحرس الملكي مع تنورة.
بدا أن ماركوس هو الوحيد الذي حافظ على هدوئه التام.
والواقف بجانب الفتاة ذات أذن القطة لم يكن سوى يوليوس.
تم إخضاع سوبارو للصمت حيث أعطته ريم ابتسامة قبل الوقوف. تمامًا كما أعلنت، ربطت المريلة وغادرت الغرفة. استمع سوبارو لخطواتها الخفيفة وهي تنزل الدرج قبل أن يسند ظهره على كرسيه.
“سوبارو، ما هذا العبوس فجأة؟” سأل راينهارد.
تجمدت بريسكيلا. نظرت إلى سوبارو كما لو تسعى لتأكيد كلمات روزوال. تحت نظرها، رفع سوبارو كم معطفه ورأت أن هناك بالفعل شيئًا يشبه الصقر المطرز. عرض على بريسكيلا التطريز أيضًا، واستجابت له بزفير قصير.
“في وطني، يعلمونك أن تظهر هذا الوجه عندما تنظر إلى حشرة “.
ولكن قبل أن تبدأ أي اضطرابات، تدخل الصوت المألوف لرجل ذي سمات حساسة.
حاول راينهارد أن يبتسم بينما حاول سوبارو إخفاء الاشمئزاز الواضح على وجهه.
“مممم … حسنًا، من فضلك افعل”
“آمل ألا تأخذ هذا على محمل شخصي يا يوليوس. يبدو أن سوبارو يفعل هذا لترك انطباع أول أكثر تواضعًا على الناس “.
“لا، ليس هناك معنى أعمق هنا. ألا يمكنك أن تجعلني أكون متفاخراً قليلاً؟ ”
“انتهى وقت الجدال يا سيدة إيميليا. المؤتمر سيبدأ. تقدمي للمركز…”
أرجع راينهارد الثناء الكبير بشكل غير مريح إلى كلمات وأفعال سوبارو، لذلك أسقطه سوبارو على الفور. رداً على ذلك، قام يوليوس بتمشيط شعره إلى الوراء وقال: “لا أمانع يا راينهارد. من واجب الفارس
“لا. هذا هو الهدف وليس السبب. أنا لا أسألك لماذا أتيت إلى هنا. أنا أسألك ما هو سبب وجودك هنا؟ ”
تتصرف بطريقة تليق بمكانته. أنا يوليوس ايكوليوس من فرسان الحرس الملكي. إنه لمن دواعي سروري معرفتك … ومعرفة الفارس الصالح بجانبك. ”
ضحك آل “آسف، هذه عربة خاصة لن تتوقف حتى المكان الرابع ”
“لماذا، أنت، ما هذا الموقف -”
بعد مقدمته الغامرة، حاول يوليوس جذب آل إلى المحادثة. أجاب آل بدون الكثير من الطاقة “آه، لا تتعثر في الشكليات، حسنًا؟ توقف عن مناداتي بالفارس الطيب أو سيدي الفارس أو أيا كان. أنا آل – مرتزق . أنا لست من العظماء والأقوياء مثلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لم أعطيكِ تلك الثمرات لاستخدامها في أغراض شائنة!”
رفع سوبارو بشكل انعكاسي حاجبًا على سلوكه. أعتقد أن آل هو من النوع الذي يتعامل مع أي شخص، لذلك بدا موقفه تجاه يوليوس غير متوقع.
كما لو أنها قد صُدمت من العداء، مرت الصدمة عبر جسد إيميليا.
لكن لسوء الحظ لم يتبق وقت للمتابعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… يمكنني … الدخول إلى القلعة، إذا … ذهبت معك؟”
– اجتمع السادة مجلس الحكماء والمرشحون.
“‘نذهب إلى أين’؟”
” أنا قائد فرسان الحرس الملكي ماركوس سأشرف على هذه الإجراءات “.
على الرغم من أنه سعي لتوضيح لما هو هنا، إلا أن الكلمات لم تخرج. ثبتت نظرة إيميليا على سوبارو وهي أيضًا تبحث عن كلمات، لكن شفتيها ظلتا مشدودتين. لم يكسر أي منهما الصمت، بل صوت وعثرة من الخلف …
“مممم … حسنًا، من فضلك افعل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصوت هادئ، سأل سوبارو راينهارد بجانبه.
كان لا يزال في مقعده، الشخص الذي عقد ذراعيه وإيماءة خافتة كان اسمه ميكلوتوف. أومأ ماركوس قائد الفرسان، برأسه ووقف بتعبير مهيب أمام المجتمعين.
“أنا لا أمانع حقًا … وجود مثل هذا غريب الأطوار أمام متجري يدفع عملائي بعيدًا. اذهبوا من هنا . ”
“لدي إعلان مهم سأقدمه إلى هذا المجلس لانتخاب الملكة التالية … لاختيار الملكة. ولهذا الغرض جمعت مجلس الحكماء ودعوتكم إلى القصر “.
“—سوبارو؟”
لم يكن صوت ماركوس مرتفعًا بشكل خاص، ومع ذلك تردد حتى سمعه الجميع في غرفة العرش. كان لقائد الفرسان صوت يتناسب مع لقبه، صوت يميزه كرجل مقدر له قيادة الآخرين منذ ولادته .
“-هاه؟”
“منذ نصف عام … بداية من الملك الراحل، توفي أفراد العائلة المالكة في تتابع سريع. أي مملكة تفتقر إلى ملك هي في أزمة، لكنها مسألة خطيرة بشكل خاص بالنسبة لمملكة لوغونيكا، المرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالعهد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليهم البحث عن أشخاص في عالم خالٍ من أي شبكات نقل. كانت تلك ظروفًا قاسية جدًا. اعتقد سوبارو أن العثور على أربعة مرشحين في مثل هذا الوقت القصير أستحق الثناء الجاد.
العهد – يشير هذا على ما يبدو إلى الاتفاقية بين المملكة والتنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… يركب الناس هذا؟ هذا ليس خطأ، صحيح؟ ”
سُمع هذا المصطلح في الحكايات الخيالية وفي المحادثات في قصر روزوال عدة مرات. ومع ذلك تمامًا مثل الاختيار الملكي نفسه، هناك العديد من التفاصيل التي ظلت غير واضحة. من هذا الحديث بدا سوبارو ممتن لكيفية سير المؤتمر.
“ماذا …! ا- اتركيني! ستفهم إيميليا تان خطأ! ”
“بدأت علاقة المملكة مع التنين قبل عدة قرون. شكل ملك ذلك الوقت، صاحب السمو، فالسيل لوغونيكا، والتنين الإلهي فولكانيكا عهداً بينهما. منذ ذلك الوقت تم إنقاذ المملكة من الأزمة من قبل التنين عدة مرات، مما حافظ عليها وعلى ازدهارها “.
تلقى حارسان من الحراس أمام المدخل أمره وفتحوا الأبواب ببطء. من وراءهم تقدمت فتاة برفقة خادمتان صغيرتان إلى غرفة العرش.
“التنين الإلهي فولكانيكا هو مخلوق قوي للغاية، مع إحساس عميق بالواجب. حتى بعد عدة أجيال، استمر في حمايتنا من ما وراء الشلالات العظيمة البعيدة “.
“إذن أيها الفلاح. ما هو سبب ركوبك عربة التنين؟ ”
عندما ألقى ماركوس خطابه الرسمي، قام ميكلوتوف بلمس لحيته وأومأ.
كانت بريسكيلا ماكرة، ومع ذلك استقبلت روزوال سؤالها بـ هز كتفي.
“مممم. علاوة على ذلك، يرتبط استمرار العائلة المالكة ارتباطًا وثيقًا بالحفاظ على العهد. هذا يجعل فقدان جميع أعضاء السلالة الملكية بسبب الطاعون أمرًا مؤسفًا. مطلوب عذراء التنين لبدء الحقبة التالية دون أي لحظة لتجنيبها “.
“من فضلك دعني أثق بك، حسنًا؟”
“تجديد العهد من خلال حفل صديقة التنين، لقاء العقول مع التنين، يتطلب عذراء تفي بالمعايير المختارة. هذا الواجب تحملته الأجيال المتعاقبة من العائلة المالكة، لكننا الآن نسعى إلى شخص آخر للقيام به “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………”
احتفظ ماركوس بالعواطف في صوته بضبط النفس قدر الإمكان، واجه مجلس الحكماء جالسًا على المنصة ولمس يده على صدره ” لهذا الغرض نحن فرسان الحرس الملكي بناء على أوامر مجلس الحكماء، على عاتقهم مهمة تحديد أماكن عذارى تم اختيارهم بواسطة ضوء جوهرة التنين. ”
بالنسبة له، من نفس موطن سوبارو، كان يجب أن تكون لهجة كانساي مألوفة له. الطريقة التي صاغت بها الأشياء أربكت سوبارو قليلاً، لكنه فجأة أصبح فضوليًا للغاية حول شكل أرض كاراراجي هذه.
أدخل ماركوس يده في جيبه وأخرج شارة عليها شعار صغير. لقد كانت واحدة شاهدها سوبارو عدة مرات، لأنها ميزت المؤهلين للمشاركة في الاختيار الملكي.
“لذا صعدت إلى عربة التنين هذه لأنك تهدف إلى دخول القصر الملكي. بعبارة أخرى أنت تعتقد أن هذه العربة تتجه إلى القصر الملكي … لا فائدة من إخفاء الأمر. من المؤكد أنك تدرك ذلك جيدًا “.
“للجميع، أظهروا جوهر التنين -”
“انتهى وقت الجدال يا سيدة إيميليا. المؤتمر سيبدأ. تقدمي للمركز…”
ردت الفتيات بإخراج شعاراتهن الخاصة.
تابع آل “لقد فهمت ماكنة الأميرة الآن، أليس كذلك؟ هذا هو وضعها ، لذا فقط كن الرجل الأكبر وتقبل الأكر. إذا لم تفعل … حسنًا، سيكون أختيارك الأخير “.
على الفور سطعت حجرة العرش بسبب الوهج الحيوي من الجواهر التي تتوسط الشارة. كانت تلك التي في يد إيميليا حمراء، وأبهرت كل جوهرة الغرفة بلون مختلف.
“—سوبارو؟”
تنهد الفرسان بدهشة. حتى الوجوه المتجعدة لمجلس الحكماء أظهرت علامة خافتة من الارتياح.
لم يستطع سوبارو إلا أن يعتقد أن العديد من أفعاله قد ارتدت على إيميليا. ربما من الصعب الاستماع إلى تصريحات بريسكيلا، لكنها فقط جلبت انتباهه إلى الحقائق. مهما كانت قسوة الدرس، ظلت الحقيقة ثابتة.
“كما ترون، كل من هؤلاء المرشحين مؤهلين ليصبحوا عذراء التنين. بعد أن رأينا هذه الحقيقة، سنفعل ما أمر به لوح التنين و … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن عهد ازدهار المملكة قد تم تشكيله بين التنين والملك. التنين لا يختار ببساطة شخصًا قادرًا على التواصل معه. تم تشكيل الميثاق لأن هذا الشخص يحمل المملكة على كتفيه. بعبارة أخرى، التنين خاص جدًا بشركائه “.
توقفت الإجراءات الرسمية من صوت ناعم “…اعذرني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير وجه روزوال وهو يحدق في المقاعد حول العرش، وكان يملأها مجلس الحكماء في تلك اللحظة بالذات. المقعد الشاغر الوحيد المتبقي هو عرش الملك في قلب الغرفة.
عندما زفر ماركوس، قامت فتاة أمامه تحمل جوهرة التنين الزرقاء المتلألئة بإمالة رأسها. كان لديها شعر بنفسجي وترتدي فستانًا أبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسببت تلك المدة الفاحشة في كبت صوت سوبارو في حلقه. على أساس الوقت الفعلي تم استدعاؤه قبل شهر واحد فقط. ولكن إذا ما قاله آل صحيح …
“أفهم أن القائد يريد أن يروي قصة، لكن كما يقول الناس في كاراراجي، الوقت هو المال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جميع المشاركين من الفتيات، بما في ذلك إيميليا. عندما أدرك ذلك ، بدأ الناس من حوله يتحركون الواحد تلو الآخر. سوبارو اتبع تقدم آل وتوجه نحو فرسان الحرس الملكي. أثناء قيامه بذلك، استقبل شاب وسيم ذو شعر أحمر يقف على رأس الفرسان سوبارو بابتسامة مشرقة وودية.
126
“خمسة…؟”
على عكس نبرة صوتها اللطيفة ووجهها النقي، كان طلبها مباشرًا ودقيقًا. وضعت جوهرة التنين بعيدا وابتسمت بهدوء.
“اللعنة؟ أنت لا تحاول أن تخبرني أنها مشهورة بإحسانها وتعاطفها، أليس كذلك؟ ”
“إذا كنت ستكرر ما نعرفه بالفعل على أي حال، فأنا أفضل سماع المزيد عن سبب وجودنا هنا”
لم يرد آل على سؤال سوبارو ، مستخدمًا ذراعه لدرء المشكلة بينما يدفع المحادثة إلى الأمام.
يبدو أن طلب الفتاة ذا اللهجة الغريبة جعل ماركوس يهتز مرة أخرى. لكن سوبارو أهتز بدرجة أكبر بكثير.
“اللعنة؟ أنت لا تحاول أن تخبرني أنها مشهورة بإحسانها وتعاطفها، أليس كذلك؟ ”
” انتظر … مستحيل، هذه لهجة كانساي؟”
” الفارس راينهارد أستريا! تقدم!”
لم يكن بإمكان آل، الذي يقف بجوار سوبارو، إلا أن يهمس بتعاطف من صدمة سوبارو.
“إذن سوف …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أكون؟ بعد كل شيء كنت أفكر في أنك قد تظهر. وفي الحقيقة لقد وصلت في الوقت المناسب. يبدو أن الزي كان ذا قيمة في الطريق “.
بينما سوبارو يسخر من على الباب، تبادلت السيدة والخادم الجالس النظرات مع بعضهما البعض. صر سوبارو على أسنانه في الوقت الذي قال له آل “اجلس. لا يمكننا تحريك عربة التنين هذه إذا واصلت الوقوف هناك. حتى لو كانت النعمة لا تجعلها تتحرك من الداخل، فهي أكثر راحة إذا جلست. إلى جانب ذلك، الأميرة تكره أن ُينظر إليها بازدراء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تم استدعاء سوبارو إلى هذا العالم لهذا السبب بالذات.
“أوه، أول مرة تسمعها يا أخي؟ يبدو أنهم جميعًا يتحدثون بهذه الطريقة في منطقة كاراراجي إلى الغرب. لم أر المكان بنفسي مطلقًا، لكن الطريقة التي يتحدثون بها بالتأكيد بارزة “.
“نعم، أفهم أنني أمشي على حبل مشدود هنا … أنت … لست مستاءً؟”
بالنسبة له، من نفس موطن سوبارو، كان يجب أن تكون لهجة كانساي مألوفة له. الطريقة التي صاغت بها الأشياء أربكت سوبارو قليلاً، لكنه فجأة أصبح فضوليًا للغاية حول شكل أرض كاراراجي هذه.
طالما أنه لا يستطيع قبول “الاستسلام” كخيار، فإن سوبارو سيجد طريقه للوصول إلى القصر الملكي بأي وسيلة ضرورية، حتى لو ذلك يعني التسلل إلى عربة نبيل. ولكن أشار آل “هذا كلام طائش. حتى لو كنت تستطيع فعل ذلك ، فهذا يوم خاص. الفحص سيكون أكثر صرامة. لا توجد طريقة تقريبًا للدخول بدون مساعدة من الحراس في الحامية والأشخاص الذين يعتنون بالعربات “.
قالت الفتاة التالية بصوت واضح يتردد عبر المتواجدين في غرفة العرش المتفاجئين “لديها وجهة نظر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعتقد أنه قد هرب دون أي خطة، لكنها تعلم أنه صبي سيفعل مثل هذا الشيء من أجل شخص آخر، واضعًا سلامة الآخرين قبل سلامته. كل ما يمكن أن تفعله ريم هو تلبية طلبه والتمني بأنه لا يصاب بأذى.
وبينما الفتاة ذات الشعر البنفسجي تشبك ذراعيها وترفع ذقنها، عرضت الفتاة ذات الشعر الأخضر موافقتها.
“لدي إعلان مهم سأقدمه إلى هذا المجلس لانتخاب الملكة التالية … لاختيار الملكة. ولهذا الغرض جمعت مجلس الحكماء ودعوتكم إلى القصر “.
قال ماركوس “سيدة كروش، لا ينبغي أن تكون سيدة منزل كارستين …”
“مممم … حسنًا، من فضلك افعل”
“الإجراءات الشكلية قد تكون مهمة، لكن ليس لدينا كل الوقت في العالم. يجب أن نتطرق إلى سبب تجمعنا في أسرع وقت ممكن. في الواقع لقد خمنت بالفعل إلى حد كبير “.
خمن آل ما يدور في ذهن سوبارو، حاول ألا يضحك وقال “تم إعطاء الأولوية للمظهر على حساب السرعة. الشكل فوق الأهمية. سهل الفهم، صحيح؟ ”
خاطبت الفتاة ماركوس مستطلعة مجلس الحكماء مع الآخرين. تنهد ميكلوتوف من الإعجاب.
“ما … ماذا تعرف … ؟!” صرخ سوبارو.
“كما هو متوقع من الدوقة كارستين. إذن أنت تفهمين بالفعل معنى هذا التجمع؟ ”
على الرغم من ذلك بدا أنه يعرف بالضبط الرد الذي سيقدمه سوبارو، والذي أشعل ذهن سوبارو بلا نهاية.
“نعم، اللورد ميكلوتوف. – مأدبة، نعم؟ سنكون متنافسين في النهاية، لكن لا يزال هناك الكثير مما لا نعرفه عن بعضنا البعض. من خلال جلوسنا على نفس الطاولة لتبادل الخبز المحمص، قد نحصل على بعض الفهم لطبيعة منافسينا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يُعاملون معاملة عادلة.
قررت كروش أن المناسبة كانت مأدبة رسمية بشكل خاص عندما قاطعها ميكلوتوف.
رُفعت حواجب إيميليا من موقف روزوال واعترضت “روزوال، انتظر…!”
“لا، هذه ليست مأدبة ”
عند سماع هذه الجملة من النبوءة، تشدد وجه سوبارو وعبس.
رفعت الفتاة حاجبيها بعد سماع رده واستدارت ببطء نحو سوبارو والآخرين.
عندما حبس سوبارو أنفاسه، رفعت الفتاة ساقيها وظهرها مستقيم ومسند على مقعدها وهي تحدق في سوبارو وسألتها “لماذا تتجه عربة التنين هذه نحو القصر الملكي؟”
“فيريس، ليس هذا ما قلته لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم معي. أحدهما فارسي والآخر … خادمي “.
“أوه لا. كل ما قاله هو أنهم سيجلبون الكثير من الطعام والنبيذ إلى القلعة، لذا ربما سيقيمون مأدبة. عذرًا ”
“أرى، لقد افترضت الكثير. أنا آسفة على الشك فيك “.
“انتظر انتظر … أنت، آه، حقاً؟ ”
نظرت كروش أمامها مرة أخرى، وتندت وهي تضع تلك المحادثة القصيرة وراءها.
الآن بعد أن علم أن إيميليا هنا، شعر بالسعادة، ولكن أيضًا بالذنب لأنه خانها للوصول إلى هنا. على الرغم من كل الأفكار والمشاعر التي عمرته، وقف ولم يستطيع إيجاد جملة مناسبة أمام عينيها المرتعشتين.
“وهكذا مع بعض الإحراج، أتراجع عن بياني السابق”
تمامًا مثل ذلك، اعترف آل لسوبارو أنه مر بنفس الموقف. ومع ذلك لم يشعر سوبارو بالسعادة في العثور بسهولة على شخص مثله. أمضى آل ثمانية عشر عامًا كاملة في هذا المكان.
“أوه يا سيدة كروش، أنت عظيمة للغاية …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الزخارف المتلألئة على الجدران مضاءة بإضاءة باهظة تتدلى من السقف العالي. الغرفة بها أماكن قليلة للجلوس بالنظر إلى حجمها، على الرغم من وجود مجموعة صغيرة من الدرجات تؤدي إلى الكراسي في الجانب الآخر من الغرفة. هناك خمسة مقاعد من اليسار إلى اليمين، وأكثر ما يميزهم هو المقعد الوحيد في المنتصف.
وضعت الفتاة المسماة فيريس يدها على خدها في جو من القلق. على ما يبدو لم تكن منزعجة بشكل خاص لأنها سربت معلومات خاطئة لسيدها. نظرًا لرد فعلها الحالي، شعر سوبارو أنها فعلت ذلك عن قصد.
“إذن أيها الفلاح. ما هو سبب ركوبك عربة التنين؟ ”
وصفقت الفتاة التي تتحدث بلهجة كانساي يديها بحثًا عن اتفاق من المرشحين الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعتقد أنه قد هرب دون أي خطة، لكنها تعلم أنه صبي سيفعل مثل هذا الشيء من أجل شخص آخر، واضعًا سلامة الآخرين قبل سلامته. كل ما يمكن أن تفعله ريم هو تلبية طلبه والتمني بأنه لا يصاب بأذى.
“. فقط لأن كروش تراجعت لا يعني أن رأيي قد تغير. الجميع يعرف جوهر هذا الاختيار الملكي الآن، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يجوز لك. حتى لو نظرت إليّ مثل جرو متروك، فلا يجوز لك ذلك “.
أومأت كروش برأسها ردًا على السؤال، لكن بريسكيلا زفرت بوقاحة ثم رفعت إيميليا يدها قليلاً.
على عكس الخارج، لم يستطع رؤية حارس واحد يحمل سيفًا. وبدلاً من ذلك رأى صفوفًا من قوات النخبة يرتدون زيًا أبيض اللون لديهم سيوف الفرسان – فرسان الحرس الملكي.
“أعتقد أنه يجب علينا الاستماع إلى القصة كاملة.”
احتفظ ماركوس بالعواطف في صوته بضبط النفس قدر الإمكان، واجه مجلس الحكماء جالسًا على المنصة ولمس يده على صدره ” لهذا الغرض نحن فرسان الحرس الملكي بناء على أوامر مجلس الحكماء، على عاتقهم مهمة تحديد أماكن عذارى تم اختيارهم بواسطة ضوء جوهرة التنين. ”
لكن معاملة الفتاة لإيميليا كانت قاسية للغاية “آسفة، لكنني لم أطلب رأيك هنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس الأمر كم هو جيد الأمن … أكره أن أجلس هكذا عندما يحدث شيء مهم حقًا لإيميليا.”
كما لو أنها قد صُدمت من العداء، مرت الصدمة عبر جسد إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسببت تلك المدة الفاحشة في كبت صوت سوبارو في حلقه. على أساس الوقت الفعلي تم استدعاؤه قبل شهر واحد فقط. ولكن إذا ما قاله آل صحيح …
لم يستطع سوبارو أن يتحمل المشاهدة.
الأكثر تميزًا هو رجل أبيض الشعر وله لحية طويلة كادت أن تلامس الأرض. على الرغم من أن ظهره لم يكن منحنيًا، إلا أنه تقريبًا أقصر من سوبارو. حتى من بين الآخرين، فإن التجاعيد العميقة لوجهه تجعله يبدو كبيرًا في السن بشكل خاص، لكن عينيه حادتين بدرجة كافية لقطع الفولاذ.
“لماذا، أنت، ما هذا الموقف -”
“كما ترون، كل من هؤلاء المرشحين مؤهلين ليصبحوا عذراء التنين. بعد أن رأينا هذه الحقيقة، سنفعل ما أمر به لوح التنين و … ”
عندما صرخ سوبارو بغضب، خطى آل أمامه من الجانب ورفع ذراعه عالياً.
“ولكن إذا كان هذا هو الحال، ألن يؤدي تولى العذراء المملكة فقط إلى إزعاج التنين أكثر؟ على سبيل المثال أُغمض عيني للحظة واحدة وافتحها وأجد أن الملك أختفى ، وعذراء متواجدة مكان الملك. هل سيوافق التنين على ذلك؟ ”
“نعم! أنا لا أعرف عن الاختيار الملكية هذا، لذلك أريد أن أسمع باقي القصة! ”
لا يمانع أن ذراعه غير موجودة، ربت الرجل ذو الخوذة على صدره بذراعه الأخرى. كان مظهر المبارز غريب الأطوار غير متوازن مثل اليوم السابق.
بينما كل العيون تتجمع على آل المهرج، لوح بيده بشكل هزلي لإثبات عدم عداءه.
على الرغم من ذلك بدا أنه يعرف بالضبط الرد الذي سيقدمه سوبارو، والذي أشعل ذهن سوبارو بلا نهاية.
“مرحبًا لا تنظروا إلي هكذا، سأحمر خجلاً. لا تعاملوني مثل دخيل مشبوه أو شيء من هذا القبيل. ستدفعون هذا الرجل العجوز إلى البكاء “.
“كما ترون، كل من هؤلاء المرشحين مؤهلين ليصبحوا عذراء التنين. بعد أن رأينا هذه الحقيقة، سنفعل ما أمر به لوح التنين و … ”
بدا أن ماركوس هو الوحيد الذي حافظ على هدوئه التام.
لم يفكر سوبارو حتى في أنه سيصبح عبئًا على إيميليا. صفقت بريسكيلا يديها كما لو أصبح تجذب حيوانها الأليف الذي تم تربيته.
“سيدة بريسكيلا، لقد طلب فارسك، ولكن … هل ترغبين في سماع شرح حول الاختيار الملكي؟”
“أوه، لا أستطع. إذا كنت تحبهم كثيرًا، فسأسمح لك بالحصول عليهم كلهم”.
قالت بريسكيلا النيران بنبرة فخمة “سواء كنت أرغب في ذلك أم لا، فأنت تحب رواية قصص طويلة. إنها مضيعة للوقت بالنسبة لي. الكلمات المتكررة لا تختلف عن الهراء. أنا حتى لا أتحدث الهراء أثناء نومي “.
على عكس النية الأنانية للآخرين المجتمعين، برزت شخصية إيميليا الجيدة. لكن اتضح من التبادل السابق أنها لم تكن كذلك
عندما صرخ سوبارو بغضب، خطى آل أمامه من الجانب ورفع ذراعه عالياً.
لا يُعاملون معاملة عادلة.
“ايه -؟”
قال له آل: “هذا أنت مدين لي بواحدة. لا، اثنان الآن؟ ”
تم نقش عربة الركاب بمهارة وتزيينها بالعديد من الحلي البراقة. تم وضع أوراق الذهب المتلألئة والمشرقة على السطح الخارجي، وحتى العجلات مرصعة بالجواهر. كان لتنين الأرض أيضًا مظهر فاخر. تنين بري ذو بشرة قرمزية برأسين يمتلك ريشًا باهظًا أسفل ظهره، مع تصميمات معقدة على مقابضه وقليلًا يكمل صورة البذخ المثالي.
مع رفع آل إصبعين وإمالة رأسه نحو الصبي الأصغر، بدا سوبارو ممتنًا من الداخل. من المخيف حتى التفكير فيما كان سيحدث إذا استمر وتقدم بغضب. استقبل آل اللوم على نفسه بدلاً من سوبارو.
أوقف رد آل المحاضرة الصارمة على شفتي سوبارو.
تابعت بريسكيلا “بنعمتي، سوف نتبع وجهة نظر عامة الناس. ابتهج وارقص على كفي. استمر ماركوس. أخبرهم كيف سأصبح ملكة “.
ردت الفتيات بإخراج شعاراتهن الخاصة.
هزت الفتاة ذات الشعر البنفسجي كتفيها رداً على سلوك بريسكيلا.
“مرحبًا، أيها الرجل العجوز. لم وقت طويل – ”
“إنه شيء حقًا كيف تمررين المسؤولية إلى أي شخص آخر. سأبقي فمي مغلقًا. ”
كان من الصعب على سوبارو أن يجادل تعليمات إيميليا الصارمة غير المعتادة نظرًا لكيفية تجواله في اليوم السابق. نظر إلى ريم من أجل الخلاص، لكن الخادمة ذات الشعر الأزرق هزت رأسها.
مع ظهور إجماع على ما يبدو، نظر ماركوس إلى إيميليا وكروش، مع إيماءة كلاهما أيضًا.
ولكن قبل أن تبدأ أي اضطرابات، تدخل الصوت المألوف لرجل ذي سمات حساسة.
“حسنًا، مع انتهاء هذا الاستطراد القصير، سأعود إلى الموضوع. —أنتم المؤهلين عذراء التنين مجتمعين هنا بسبب النبوءة المنحوتة في لوح التنين. تنص هذه النبوة على أنه “في حالة سقوط ميثاق لوغونيكا، فإن الأمة يجب أن توجهها التي تشكل رابطة مع التنين من جديد”.
“… نعم، هذا صحيح … وإذا لم يكن هكذا، دعيني أخرج الآن “.
أجاب ميكلوتوف “ممممم. الكلمات الموجودة على اللوح هي العناية الإلهية نفسها. يحتوي لوح التنين، الذي له تاريخ على الأقل على العهد، على الكلمات التي يتم من خلالها تحديد مصير المملكة. بالنظر إلى تأثير هذه التفاصيل على التاريخ اللاحق، فمن المؤكد أنه من واجبنا أن نطيعها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الزخارف المتلألئة على الجدران مضاءة بإضاءة باهظة تتدلى من السقف العالي. الغرفة بها أماكن قليلة للجلوس بالنظر إلى حجمها، على الرغم من وجود مجموعة صغيرة من الدرجات تؤدي إلى الكراسي في الجانب الآخر من الغرفة. هناك خمسة مقاعد من اليسار إلى اليمين، وأكثر ما يميزهم هو المقعد الوحيد في المنتصف.
أومأ الأعضاء الآخرون في مجلس الحكماء بإيماءات رسمية ردًا على كلمات ميكلوتوف.
قال : لا تقفي في طريق سوبارو بغض النظر عما قد تقوله لكِ السيدة إيميليا.
تابع ماركوس “لوح التنين، الذي التنين الإلهي فولكانيكا، قد وجه مسار مملكتنا منذ الأيام الماضية. لقد زودوا الأرض بتحذير مسبق من أزمات مختلفة، من مجاعة كويدجرا الكبرى وكابوس التنين ، إلى هجوم الثعبان الأسود في السنوات الأخيرة، مما مكننا من تقليل الأضرار المتكبدة “.
“‘نذهب إلى أين’؟”
“مممم. ليست هناك حاجة لمواصلة سرد هذه الإنجازات. إنهم معروفون لجميع الحاضرين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنها تسللت إلى طريقها للزيارة. على الرغم من ذلك استهدف الأعداء الشارة التي تحملها، محاولين سلبها أهلية الاختيار الملكي، وحتى حياتها ذاتها.
من المحتمل أن تكون الإنجازات المذكورة أعلاه من الأمور الرئيسية في تاريخ المملكة، لكن لم يجذبوا انتباعه سوبارو.
“- س … سأساعد إيميليا ”
أعتقد أن النبوءة التي تسمح لك بالتخطيط للأحداث القادمة كانت شيئًا رائعًا.
بعد أن لفت العرش انتباهه، نظر سوبارو حول بقية الغرفة.
في كلتا الحالتين، على ما يبدو تم جمع إيميليا والمرشحين الآخرين، أو بالأحرى، العذراوات القادرات على التواصل مع التنين، وفقًا لهذه النبوءة.
إذا لم يمنحه أحد فرصة، فسيصنع فرصته بنفسه.
بصوت هادئ، سأل سوبارو راينهارد بجانبه.
“ولكن إذا سمحنا لسوبارو بالوقوف هناك، فسوف …”
“لقد فكرت في هذا للتو، ولكن إذا كانت المشكلة تتعلق فقط بالعهد مع التنين، فإن عذراء التنين لا شرط أن تصبح ملكة، أليس كذلك؟ ألا يمكنك فصل الملكة عن العذراء؟ ”
قالت الفتاة التالية بصوت واضح يتردد عبر المتواجدين في غرفة العرش المتفاجئين “لديها وجهة نظر”.
ارتفعت زوايا شفاه راينهارد وابتسم ابتسامة متوترة.
“أعتقد أن لديك وجهة نظر صحيحة سوبارو. لكن لا يمكن القيام بذلك “.
“—آل.”
“ما الضرر إذا سمحت لي بالسؤال؟”
كما لو أنها قد صُدمت من العداء، مرت الصدمة عبر جسد إيميليا.
“لأن عهد ازدهار المملكة قد تم تشكيله بين التنين والملك. التنين لا يختار ببساطة شخصًا قادرًا على التواصل معه. تم تشكيل الميثاق لأن هذا الشخص يحمل المملكة على كتفيه. بعبارة أخرى، التنين خاص جدًا بشركائه “.
أمر ميكلوتوف “مممم. قلها حتى يسمع الجميع “.
“ولكن إذا كان هذا هو الحال، ألن يؤدي تولى العذراء المملكة فقط إلى إزعاج التنين أكثر؟ على سبيل المثال أُغمض عيني للحظة واحدة وافتحها وأجد أن الملك أختفى ، وعذراء متواجدة مكان الملك. هل سيوافق التنين على ذلك؟ ”
استدار راينهارد، ونظر إلى كل من في الغرفة “- لقد وجدنا أخيرًا المرشحة الخامسة عذراء التنين”
“هذه حجة قوية إلى حد ما. لكن في النهاية فإن لوح التنين الذي حُفر عليه مصير المملكة له الأسبقية. هذا ما قرره مجلس الحكماء وأمرونا نحن الفرسان بذلك. أريد أن أعتقد أنه الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله “.
حتى لو انحازت ريم له، فإن الأولوية ستظل موجودة. نتيجة لفشله في الالتزام بتعليمات إيميليا والتجول بمفرده في اليوم السابق، فقد تم عزله تمامًا.
حتى لو لديه شكوك، فقد حسم مجلس الحكماء الأمر. الوحيد الذي عرف كيف سيحكم التنين هو التنين نفسه. حقاً كما قالت رام: التنين وحده يعلم.
“……… أوه، بعبارة الفارس تقصدني أنا؟ نعم، نعم، هذا صحيح. إذا رأيت أي أشرار ذوي شعر داكن يدورون حول سيدتي، فسوف أقوم بتقطيعهم إلى نصفين بيد واحدة “.
مع تسوية قضية واحدة، تردد صدى صوت ماركوس في جميع أنحاء الغرفة الهادئة.
تم تصميم الكرسي على شكل تنين، كما لو ليُظهر أن الشخص الذي استراح على ذلك الكرسي حمل التنين على ظهره، بينما يحميه التنين بدوره.
“النبوءة تستمر هكذا: سيكون هناك خمسة قادرين على قيادة المملكة الجديدة. من بين هؤلاء، يجب اختيار واحدة لتكون العذراء لتشكيل عهد جديد مع التنين “.
– مع اتساع نطاق رؤيته، وجد نفسه في غرفة ضخمة وأرضية تغطيها سجادة حمراء.
عند سماع هذه الجملة من النبوءة، تشدد وجه سوبارو وعبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………”
“خمسة…؟”
“نعم، خمسة. يوجد حاليًا أربعة مرشحين فقط – لذا فإن اختيار العائلة المالكة لم يبدأ بعد. من العار أننا لم نتمكن من إيجاد العذراء الخامسة “.
“السكان حوالي خمسين مليون شخص، أليس كذلك؟ العثور على أربعة في نصف عام يبدو سريعًا تمامًا “.
على ما يبدو، توقع كل من السيدة والخادم أن يذهب معهم دون الرد على مخاوفه. مع استعداد آل للخروج دون تفسير كافٍ، قام سوبارو بتجعيد حواجبه واعترض “انتظر دقيقة. اذهب إلى أين؟ لم تشرح لي شيئًا واحدًا … أعني، لدي مكان يجب أن أصل إليه! ”
كان عليهم البحث عن أشخاص في عالم خالٍ من أي شبكات نقل. كانت تلك ظروفًا قاسية جدًا. اعتقد سوبارو أن العثور على أربعة مرشحين في مثل هذا الوقت القصير أستحق الثناء الجاد.
“!”
أنهى ماركوس شرحه، واعتذر للفتاة التي أثارت اعتراضه الأولي على استمراره.
“لكنني أتساءل ما الذي يفكر فيه السيد روزوال ؟”
“هذا يلخص الظروف الحالية. سيدة اناستاشيا، أرجوكِ اغفري وقاحتي “.
كانت الفتاة ذات الشعر البرتقالي على رأس الثلاث فتيات اللائي يتمتعن بوضعية رائعة وواضحة ونابضة بالحياة. وقفت بريسكيلا في المنتصف، ووضعت يدها على وركها ودفعت كتفيها للخلف، مما تسبب في تأرجح تنورتها قليلاً. حتى أمام الشيوخ الذين حكموا الأمة، كانت لا تزال تنظر باستخفاف.
“لا تفعل. هذه الفوضى ليست خطأك. سعيد الآن؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر وكأن المجلس يمسك بزمام الأمور منذ حكم الملك السابق، ويبدو أنه رجل قليل الموهبة في الشؤون العامة.
“انا أتعجبآل، هل اكتسب رأسك الصغير أي رؤى جديدة؟ ”
مر أقل من ساعة من مغادرة إيميليا إلى القصر الملكي.
“نعم، لقد حصلت عليه. آسف لجعلكِ تمرين بهذه المشكلة. آسف للسيدة الصغيرة من كاراراجي أيضًا “.
“اللعنة عليك! ”
وبينما آل يلوح بذراعه الواحدة، أجابت بريسكيلا “ها أنت ذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور سطعت حجرة العرش بسبب الوهج الحيوي من الجواهر التي تتوسط الشارة. كانت تلك التي في يد إيميليا حمراء، وأبهرت كل جوهرة الغرفة بلون مختلف.
فركت الفتاة اناستاشيا جبهتها عند رؤية وجه السيدة والخادم غير المسؤولين ثم نظرت إلى مجلس الحكماء.
إذا ما قاله الرجل صحيحًا، فإن سوبارو يرقص على كف فتاة لم تكن موجودة. اشتبه سوبارو في أنه محاصر تمامًا ولعق شفتيه.
“على أي حال، إذا كان لا يزال هناك المزيد، فهل يمكننا المضي قدماً؟ ليس لديّ الأبدية، ولدي الكثير من الأشياء لأفعلها لاحقًا. كبار السن من الرجال الذين لديهم محفظة فهمتم ما أقوله، أليس كذلك؟ ”
مالت رأسها قليلاً وهي تعرب عن شكوكها بشأن التعليمات التي تركها سيدها في ذلك الصباح.
أثارت فظاظة بيان اناستاشيا غضب المجتمعين، وتصلب سوبارو. لكن يبدو أن اناستاشيا لديها قراءة جيدة جدًا لموقفها، ولم يُظهر مجلس الحكماء أي علامة على الانزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
فجأة، خفض ميكلوتوف صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت مختلفة تمامًا لدرجة أنه يشك تقريبًا في ما يراه. لم يستطع إلا أن يُصدم ولا يستطيع إيجاد الكلمات المناسبة للتعبير عن صدمته.
“يؤلمني أن أخذ الكثير من وقتك المهم سيدة اناستاشيا، لكن يجب أن أطلب منكِ البقاء هنا لفترة أطول قليلاً. بعد كل شيء … هذا اليوم سوف يتم كتابته في تاريخ المملكة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “يا أميرة، إنه من موطني. لا تضايقيه كثيرًا، حسنًا؟ ”
على الرغم من أن الغرفة فقدت التوتر الأصلي تدريجيًا، إلا أن البيان أثار أجواء أجبرت الجميع على الوقوف بشكل أكثر استقامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” انتظر … مستحيل، هذه لهجة كانساي؟”
حركت بريسكيلا الإجراءات إلى الأمام، حيث دفعت صدرها دون ذرة واحدة من العار.
“إذن سوف يتحرك التاريخ، كما تقولون أيها العجزة؟ بعبارة أخرى تقصد التي، نعم؟”
أرجع راينهارد الثناء الكبير بشكل غير مريح إلى كلمات وأفعال سوبارو، لذلك أسقطه سوبارو على الفور. رداً على ذلك، قام يوليوس بتمشيط شعره إلى الوراء وقال: “لا أمانع يا راينهارد. من واجب الفارس
رد ميكلوتوف على سؤال بريسكيلا الهادئ بإيماءة صغيرة . ثم نظر بالعيون تحت حواجبه الكثيفة إلى ماركوس. كانت النظرة إشارة من نوع ما، حيث أنحنى ماركوس وفجأة تقدم للأمام.
“ما الضرر إذا سمحت لي بالسؤال؟”
” الفارس راينهارد أستريا! تقدم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمره مشهد الأبواب المغلقة بعظمتها. شعر بنفسه يقف أكثر استقامة لمجرد وجوده، ووصل انزعاجه إلى درجة حرارة عالية.
ارتعد سوبارو بينما أجاب راينهارد “نعم سيدي!”
بطبيعة الحال لم يكن لدى سوبارو صلات لإجراء مثل هذه الترتيبات. لا شك أنه سيفشل إذا حاول مثل هذه الخطة دون أن يكون مستعدًا.
تقدم للأمام وحيا المرشحين الأربعة قبل أن يقف أمام ماركوس ومجلس الحكماء.
“أوه، لا أستطع. إذا كنت تحبهم كثيرًا، فسأسمح لك بالحصول عليهم كلهم”.
“جيد جداً راينهارد. تقرير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أكون؟ بعد كل شيء كنت أفكر في أنك قد تظهر. وفي الحقيقة لقد وصلت في الوقت المناسب. يبدو أن الزي كان ذا قيمة في الطريق “.
“سيدي المحترم!”
تتصرف بطريقة تليق بمكانته. أنا يوليوس ايكوليوس من فرسان الحرس الملكي. إنه لمن دواعي سروري معرفتك … ومعرفة الفارس الصالح بجانبك. ”
أخذ ماركوس خطوة إلى الوراء وترك مركز المنصة. مع كل الأنظار المركزة عليه، تقدم راينهارد إلى الأمام وواجه مجلس الحكماء دون أي أثر للجبن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………”
“الأعضاء المحترمون في مجلس الحكماء، أنا راينهارد فان أستريا من فرسان الحرس الملكي، هنا للإبلاغ بأن مهمتي قد اكتملت.”
وهكذا تم إطلاق سراح ناتسكي سوبارو في العاصمة للمرة الثانية، ربما يتحرك على راحة يد شخص ما – لكن لا أحد يستطع معرفة ذلك.
أمر ميكلوتوف “مممم. قلها حتى يسمع الجميع “.
“بدأت علاقة المملكة مع التنين قبل عدة قرون. شكل ملك ذلك الوقت، صاحب السمو، فالسيل لوغونيكا، والتنين الإلهي فولكانيكا عهداً بينهما. منذ ذلك الوقت تم إنقاذ المملكة من الأزمة من قبل التنين عدة مرات، مما حافظ عليها وعلى ازدهارها “.
استدار راينهارد، ونظر إلى كل من في الغرفة “- لقد وجدنا أخيرًا المرشحة الخامسة عذراء التنين”
“سوبارو …”
تحرك الفرسان وشكلوا مسافة بينهم. تغيرت تعبيرات المرشحين، مسجلة انفعالات قوية: العزيمة، والبهجة، والملل، والحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع سوبارو بشكل انعكاسي حاجبًا على سلوكه. أعتقد أن آل هو من النوع الذي يتعامل مع أي شخص، لذلك بدا موقفه تجاه يوليوس غير متوقع.
“أحضرها” نادى راينهارد.
لعقت بريسكيلا شفتيها بعد رؤية رد فعل سوبارو.
تلقى حارسان من الحراس أمام المدخل أمره وفتحوا الأبواب ببطء. من وراءهم تقدمت فتاة برفقة خادمتان صغيرتان إلى غرفة العرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعتقد أنه قد هرب دون أي خطة، لكنها تعلم أنه صبي سيفعل مثل هذا الشيء من أجل شخص آخر، واضعًا سلامة الآخرين قبل سلامته. كل ما يمكن أن تفعله ريم هو تلبية طلبه والتمني بأنه لا يصاب بأذى.
عندما وضع سوبارو عينيه عليها، سقط فكه بشكل غريزي من الصدمة.
حك سوبارو رأسه بطريقة تفكير مختلفة تمامًا عن العالم الذي أتى منه، لكن الفتاة في العربة حثته على التحدث بنبرة مرحة إلى حد ما.
تطاير فستانها الأصفر الفاتح بينما داس حذائها ذو الكعب العالي على السجادة. تألق شعرها الأشقر المرتب بدقة. كانت الفتاة رائعة للإصرار القوي في عينيها الحمراوين والمظهر الشرير لابتسامتها المتعرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم معي. أحدهما فارسي والآخر … خادمي “.
بدت مختلفة تمامًا لدرجة أنه يشك تقريبًا في ما يراه. لم يستطع إلا أن يُصدم ولا يستطيع إيجاد الكلمات المناسبة للتعبير عن صدمته.
– عندما وصل سوبارو إلى وجهة آل، نظر إلى الأمام بريبة.
مع إصابة سوبارو بالصدمة المفاجئة، بدا أن الإعلان صدى عبر طبلة أذنه عدة مرات.
“ايه -؟”
“هذه الشابة التي تسعى للحصول على التاج تسمى … السيدة فيلت ”
لا شك أن الضغط الشديد الذي يخرج من الفتاة سيجعل الروح تقشعر منحين آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جميلة وتنضج بهالة فريدة خاصة. من الواضح أنهم قطعوا من قطعة قماش مختلفة.
– وهكذا بدأ الاختيار الملكي الذي سيُحدد مصير مملكة لوغونيكا.
هزت بريسكيلا كتفيها عندما ظهر على ملامحها الملل.
“-سنناقش ذلك لاحقا.”
“إذن أنا هنا لأكون ترفيهك في المساء؟ ستجعلِني أبكي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ألقت ريم نظرة خاطفة على عيون سوبارو وهو يقوى تصميمه الداخلي. مع احمرار خفيف من خديها، وقفت الخادمة بحزم في طريقه وشكلت حاجزًا أمام الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
