النار السوداء
ومع ذلك ، مع قوة بلايك ، كان اكتشاف ليلين مستحيلًا في الأساس. إضافة إلى ذلك ، فإن مهارات اكتشاف بلايك لا تنطبق إلا على الأعداء على الأرض. وبالنسبة لأولئك الذين كانوا في الهواء ، كان عديم الفائدة تمامًا.
كان الماجوس القلائل يختبئون خلف درع جايا. إلى جانب تعويذات دفاعهم الفطرية ، كانوا في مأمن حتى من شظايا الصخور القليلة التي ضربتهم.
“جي جي!” نظرًا إلى أن هجومه لم يكن له أي تأثير ، فإن الضباب الدخاني الأسود الغريب قد حوّل انتباهه أخيرًا
بعيدًا عن مياه ينبوع الخيال.امتدت العديد من الاعمدة اللولبية حول المناطق المحيطة حيث كانت تقترب ببطء نحو الماجوس الثلاثة.
“واه واه!”
“رائع! سأغريه بعيدًا! جميعكم سوف تقومون بجمع مياه ينبوع الخيال بينما هو مشتت!”
تحت ضغط هذه القوة الروحية ، كان التحرك فقط يتطلب طاقة أكثر من المعتاد ؛ كان من المستحيل بطبيعة الحال التفكير حتى في الهروب أو القتال.
صاح قائد الفريق.
“بعد فوات الأوان! داخل الظل ، أنا في كل مكان!”
بعد ذلك ، تراجع الماجوس الثلاثة باستمرار أثناء إلقاء التعويذات بشكل متكرر ، لإغراء الضباب الدخاني الأسود الغريب إلى الإبتعاد تدريجياً عن مكانه الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح حجم الضباب الدخاني الأسود أصغر بشكل متزايد ، وفي غضون ثوانٍ قليلة ، كان نصف حجمه الأصلي. أطلق صراخات الألم ، و ارتعشت مخالبه لا ارادياً حتى إنه تدحرج على الأرض و لكن ذلك لم يفعل شيئًا لردع اليد الكبيرة .
انتهز العضوان الآخران في الفريق الفرصة للتخلص بسرعة من أشكال الحياة الأخرى .
نظر الآخران إلى بعضهما البعض ، انتشرت جزيئات عنصرية من الرياح حولهما و تحركا لعشرة أمتار في غمضة عين. حيث اندفعا بعنف إلى الأمام ، على ما يبدو غير مكترثين بحياتهما.
و عندما وصلوا إلى حافة مياه ينبوع الخيال ، كانوا هم الكائنات الوحيدة الباقية.
“ماجوس من أكاديمية العظام السحيقة؟”
بمجرد أن وصل بلايك إلى فم ينبوع المياه ، بدأ يردد تعويذة غامض.
“بعد فوات الأوان! داخل الظل ، أنا في كل مكان!”
* بقبقة! *
على الرغم من أنه قيل بأنه تقدم بالفعل ليكون ماجوس رسميًا ، إلا أن سماع الشائعات و رؤيتها في الواقع كانت تجربة مختلفة تمامًا.
بدأت مياه الينبوع البيضاء بالبقبقة و هو يردد التعويذة بانتظام أمام الينبوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس ليلين ، و أصبح جسده أسودًا ، تبدد في الهواء.
* بانج! * تم امتصاص كمية كبيرة من مياه ينبوع الخيال في الجو من قبل بلايك ، تمامًا مثل شرب الحوت للمياه.
بينما تم إمتصاص الماء ، تم تركيزه في جسم يشبه الأحجار الكريمة البيضاء ، و أخيراً هبط في أيدي بلايك.
لم يكن من المتوقع أن يتحد ماجوس من أكاديمية العظام السحيقة في مثل وضع الحياة أو الموت هذا. و مع ذلك ، حتى ماجوس الظلام كان لديه عدد قليل من الأصدقاء الذين كانوا على استعداد للمخاطرة بحياتهم من أجلهم. إذ لم يكن أعضاء الفريق يثقون في بعضهم البعض ، لهلك فريقهم الصغير في مهمته الأولى و لن يستمر حتى هذه المرحلة.
“اسرع! لن أكون قادرًا على كبح الضباب الدخاني الأسود الغريب لفترة أطول بكثير!”
ربما هؤلاء الماجوس هم الوحيدين حتى الآن اللي وثقوا ببعضهم حقا بدون خداع ، و لكن كما قال اخونا حظهم سيء =_=
عندما رأى القائد أن بلايك و عضواً آخر كانوا يجمعون مياه الينبوع ، أطلق إبتسامة أولاً قبل أن تتحول إلى صدمة في اللحظة التالية.
بعد رؤية أن شخصًا ما كان يجمع كميات كبيرة من غذائه الشهي الذي كان سيستهلكه ، أطلق الضباب الدخاني الأسود الذي كان لا يزال يلاحق قائد الفريق بكاءًا شبيه بالطفل قبل أن يعود مرة أخرى ليتجه نحو الينبوع .
بعد رؤية أن شخصًا ما كان يجمع كميات كبيرة من غذائه الشهي الذي كان سيستهلكه ، أطلق الضباب الدخاني الأسود الذي كان لا يزال يلاحق قائد الفريق بكاءًا شبيه بالطفل قبل أن يعود مرة أخرى ليتجه نحو الينبوع .
“جي جي!” نظرًا إلى أن هجومه لم يكن له أي تأثير ، فإن الضباب الدخاني الأسود الغريب قد حوّل انتباهه أخيرًا بعيدًا عن مياه ينبوع الخيال.امتدت العديد من الاعمدة اللولبية حول المناطق المحيطة حيث كانت تقترب ببطء نحو الماجوس الثلاثة.
“يجب تأخير ذلك الشيء لكسب المزيد من الوقت!” كانت عيون قائد الفريق حمراء بعض الشيء.
“اعوووو!”
بدا أن مخالب الظل هذه تشبه جذور النباتات ، منتشرة بكميات كبيرة إلى أن غطت السماء عمليًا.
جاء صراخ مخلوق فجأة من السماء بينما كان هناك عدد قليل من أعضاء الفريق.
تشكلت مجسات أيضًا تحت أقدام بلايك ،امتدت و امتدت حتى تحولت إلى مطرقة كبيرة.
نشأت قشعريرة في قلب الماجوس بعد سماع هذا الصوت. توقف الضباب الدخاني الأسود الغريب عن الحركة حيث كشف عن عيونه الصفراء الهائلة ، و نظر إلى السماء بحذر.
زادت هالة جسمه القوية بمقدار النصف و تقلص شكله. بدا أكثر مادية و كانت كلتا عينيه الصفراوان واسعتان بينما كان يحدق باستمرار في خصمه الجديد. زمجرة منخفضة يمكن أن تسمع منه.
لقد رأوا ويفرن سامًا ضخمًا ، و كان جسده أكبر بنسبة 30٪ مما كان ينبغي أن يكون ، مع تغطية الحراشف الخضراء بالكامل. و كانت قوة كل رفرفة من أجنحته الهائلة قوية للغاية.
بوصفهم ماجوس من اكاديمية العظام السحيقة ، فقد عرفوا بالتأكيد وجود عبقري جرع شارك في صراع مع عائلة ليليتل و تم طرده لاحقًا.
“هذا … يبدو أن هذا الويفرن السام …”
و عندما وصلوا إلى حافة مياه ينبوع الخيال ، كانوا هم الكائنات الوحيدة الباقية.
قال قائد الفريق و هو في حالة ذهول.
* هدير! * هدير! *
“هذا صحيح! إن الويفرن السام هذا أقوى من الماجوس الرسمي إنه رمز ذلك الماجوس! الزعيم ، نحن غير محظوظين حقًا هذه المرة!” ابتسم عضو من جماعته بمرارة بينما قال ذلك. ظهرت لمحة من اليأس على وجه قائد الفريق.
“رائع! سأغريه بعيدًا! جميعكم سوف تقومون بجمع مياه ينبوع الخيال بينما هو مشتت!”
“همم؟ الضباب الدخاني الأسود الغريب؟ هذا صحيح ، أنا بحاجة إلى جوهره …”
كانت هذه اللؤلؤة السوداء ملساء تمامًا ، و تحتوي على ما يبدو أنه نسخة مصغرة من الضباب الدخاني الأسود ، حيث تغير شكلها باستمرار.
رن صوت شاب جداً من ظهر الويفرن السام ، و بعد هذا البيان ، سقطت تموجات سحرية قوية على المنطقة بأكملها.
شعر بالغرابة في مواجهة هذا التغيير.
شعر الماجوس أدناه على الفور و كأن موجة هائلة نزلت فوقهم. كانت القوة قوية جدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من المقاومة.
توقف الضباب الدخاني الأسود الغريب الذي كان لا يزال يتعامل مع ثلاثة من الماجوس على الفور عن المقاومة ضدهم.
توقف الضباب الدخاني الأسود الغريب الذي كان لا يزال يتعامل مع ثلاثة من الماجوس على الفور عن المقاومة ضدهم.
“النار السوداء ليلين؟ أليس هذا من أكاديميتنا الذي …”
زادت هالة جسمه القوية بمقدار النصف و تقلص شكله. بدا أكثر مادية و كانت كلتا عينيه الصفراوان واسعتان بينما كان يحدق باستمرار في خصمه الجديد. زمجرة منخفضة يمكن أن تسمع منه.
ابتسم قائد الفريق بمرارة. لقد شعر سابقًا بقوة روحية هائلة و مرعبة بها كمية كبيرة من طاقة عنصر الظلام . جاء إلى ميدان المعركة و كان يراقب كل حركة.
تبع صوت ذلك الشخص ، ضربت يد سوداء مشتعلة بنيران سوداء مستعرة من الجزء الخلفي من الويفرن السام نحو الضباب الدخاني الأسود الغريب.
تموجت المناطق التي مرت عليها اليد السوداء لفترة وجيزة.
زادت هالة جسمه القوية بمقدار النصف و تقلص شكله. بدا أكثر مادية و كانت كلتا عينيه الصفراوان واسعتان بينما كان يحدق باستمرار في خصمه الجديد. زمجرة منخفضة يمكن أن تسمع منه.
لم تصل اليد بعد ، و تم تفجير الحجارة و العشب تقريبًا ، مما كشف عن أرض جرداء.
الضباب الدخاني الأسود رقد مباشرة في منتصف هذه المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الطلقات السوداء أمام اليد الكبيرة ، لكنها كانت غير فعالة بشكل واضح. لقد أحرقتها النيران ، و لم تترك حتى أثرًا على راحة اليد.
“تشي تشي!” نظر الضباب الدخاني إلى السماء و رفع صوته عالياً ، كما أطلق باستمرار طلقات سوداء.
تحت ضغط هذه القوة الروحية ، كان التحرك فقط يتطلب طاقة أكثر من المعتاد ؛ كان من المستحيل بطبيعة الحال التفكير حتى في الهروب أو القتال.
بدت هذه القنابل التي تشكلت من الضباب الاسود المكثف تنمو لها عيون و تبحر في الهواء في خط غريب حيث اعترضت بدقة اليد السوداء المشتعل بالنيران السوداء.
توقف الضباب الدخاني الأسود الغريب الذي كان لا يزال يتعامل مع ثلاثة من الماجوس على الفور عن المقاومة ضدهم.
* بوم! بوم! بوم! بوم! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب تأخير ذلك الشيء لكسب المزيد من الوقت!” كانت عيون قائد الفريق حمراء بعض الشيء.
انفجرت الطلقات السوداء أمام اليد الكبيرة ، لكنها كانت غير فعالة بشكل واضح. لقد أحرقتها النيران ، و لم تترك حتى أثرًا على راحة اليد.
“اعتني بدفاعنا!” صاح قائد الفريق.
*وووووش! *
* كا تشا! * ظهرت فجأة شفرات جليدية أخرى طويلة في يديه و ضرب بها بلا رحمة نحو ليلين!
لم يكن الهجوم من الضباب الدخاني الأسود قادرًا على إبطاء اليد الناريّة الكبيرة. تحت النظرات المندهشة للأعضاء المحيطين ، أمسكت اليد الملتهبة السوداء بجسم الضباب الدخاني الأسود.
“هل تريدون الإستسلام ، أو هل يجب أن أتخذ إجراءًا؟” سأل ليلين بلا مبالاة.
“واه واه!”
تحت ضغط هذه القوة الروحية ، كان التحرك فقط يتطلب طاقة أكثر من المعتاد ؛ كان من المستحيل بطبيعة الحال التفكير حتى في الهروب أو القتال.
غطت ألسنة اللهب السوداء المستعرة جسم الضباب الدخاني الأسود في لحظة ، و أصبح الضباب الدخاني تدريجيا أقل إشراقًا تحت النيران.وقد أُحرق في النهاية إلى بخار أبيض و تبخر بالكامل.
تبع صوت ذلك الشخص ، ضربت يد سوداء مشتعلة بنيران سوداء مستعرة من الجزء الخلفي من الويفرن السام نحو الضباب الدخاني الأسود الغريب.
أصبح حجم الضباب الدخاني الأسود أصغر بشكل متزايد ، وفي غضون ثوانٍ قليلة ، كان نصف حجمه الأصلي. أطلق صراخات الألم ، و ارتعشت مخالبه لا ارادياً حتى إنه تدحرج على الأرض و لكن ذلك لم يفعل شيئًا لردع اليد الكبيرة .
تحت ضغط هذه القوة الروحية ، كان التحرك فقط يتطلب طاقة أكثر من المعتاد ؛ كان من المستحيل بطبيعة الحال التفكير حتى في الهروب أو القتال.
استمرت النيران و واصلت حرق الجسم الغريب للضباب الدخاني الأسود.
“إنها منطقة كبيرة ، لكننا إصطدمنا به بالفعل. أي حظ نمتلكه …”
مرت عشر دقائق أخرى ، و تم تدمير الضباب الدخاني الأسود بالكامل من قبل النيران السوداء ، تاركاً وراءه شيئًا يشبه لؤلؤة سوداء.
ضربت الشفرات الجليدية و المطرقة الضخمة الأرض ، تاركة وراءها فتحتين كبيرتين مع آثار دخان أخضر ينبعث من حولهم.
كانت هذه اللؤلؤة السوداء ملساء تمامًا ، و تحتوي على ما يبدو أنه نسخة مصغرة من الضباب الدخاني الأسود ، حيث تغير شكلها باستمرار.
غطت ألسنة اللهب السوداء المستعرة جسم الضباب الدخاني الأسود في لحظة ، و أصبح الضباب الدخاني تدريجيا أقل إشراقًا تحت النيران.وقد أُحرق في النهاية إلى بخار أبيض و تبخر بالكامل.
* هدير! * هدير! *
هبط الويفرن السام في الهواء أيضًا بحلول ذلك الوقت ، كما قفز ماجوس ذكر شاب من ظهره. اقترب من المنطقة التي اشتعلت فيها النيران و استرجع اللؤلؤة السوداء.
تموجت المناطق التي مرت عليها اليد السوداء لفترة وجيزة.
“ويفرن كبير سام و لهب أسود! لا يوجد خطأ ، يجب أن يكون النار السوداء من حديقة الفصول الأربعة ، ليلين”!
بدت هذه القنابل التي تشكلت من الضباب الاسود المكثف تنمو لها عيون و تبحر في الهواء في خط غريب حيث اعترضت بدقة اليد السوداء المشتعل بالنيران السوداء.
ابتسم قائد الفريق بمرارة. لقد شعر سابقًا بقوة روحية هائلة و مرعبة بها كمية كبيرة من طاقة عنصر الظلام . جاء إلى ميدان المعركة و كان يراقب كل حركة.
رن صوت شاب جداً من ظهر الويفرن السام ، و بعد هذا البيان ، سقطت تموجات سحرية قوية على المنطقة بأكملها.
تحت ضغط هذه القوة الروحية ، كان التحرك فقط يتطلب طاقة أكثر من المعتاد ؛ كان من المستحيل بطبيعة الحال التفكير حتى في الهروب أو القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائد!” بدا أن الأعضاء الآخرين على علاقة جيدة مع قائد الفريق و ترددوا ، مع بقاء عضو آخر في الخلف أيضًا.
“النار السوداء ليلين؟ أليس هذا من أكاديميتنا الذي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الماجوس أدناه على الفور و كأن موجة هائلة نزلت فوقهم. كانت القوة قوية جدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من المقاومة.
كبح أحد الأعضاء القريبين لسانه ، و كشف تعبيره عن صدمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح حجم الضباب الدخاني الأسود أصغر بشكل متزايد ، وفي غضون ثوانٍ قليلة ، كان نصف حجمه الأصلي. أطلق صراخات الألم ، و ارتعشت مخالبه لا ارادياً حتى إنه تدحرج على الأرض و لكن ذلك لم يفعل شيئًا لردع اليد الكبيرة .
بوصفهم ماجوس من اكاديمية العظام السحيقة ، فقد عرفوا بالتأكيد وجود عبقري جرع شارك في صراع مع عائلة ليليتل و تم طرده لاحقًا.
“اعتني بدفاعنا!” صاح قائد الفريق.
على الرغم من أنه قيل بأنه تقدم بالفعل ليكون ماجوس رسميًا ، إلا أن سماع الشائعات و رؤيتها في الواقع كانت تجربة مختلفة تمامًا.
استمرت النيران و واصلت حرق الجسم الغريب للضباب الدخاني الأسود.
بالإضافة إلى ذلك ، القوة التي اظهرها ليلين تفوق بكثير القوة التي كان يمكن أن يتمتع بها ماجوس متقدم حديثًا. حتى أن رجالاً كبار السن من أمثالهم لا يمكنهم إلا التنهد في لهفة إلى قوته.
“تشي تشي!” نظر الضباب الدخاني إلى السماء و رفع صوته عالياً ، كما أطلق باستمرار طلقات سوداء.
“إنها منطقة كبيرة ، لكننا إصطدمنا به بالفعل. أي حظ نمتلكه …”
لقد رأوا ويفرن سامًا ضخمًا ، و كان جسده أكبر بنسبة 30٪ مما كان ينبغي أن يكون ، مع تغطية الحراشف الخضراء بالكامل. و كانت قوة كل رفرفة من أجنحته الهائلة قوية للغاية.
لوح قائد فريق الماجوس بيده و وقف بسرعة أمام زملائه في الفريق: “اذهبوا! سأوقفه لبعض الوقت!”
بمجرد أن وصل بلايك إلى فم ينبوع المياه ، بدأ يردد تعويذة غامض.
“قائد!” “قائد الفريق!”
لم يكن الهجوم من الضباب الدخاني الأسود قادرًا على إبطاء اليد الناريّة الكبيرة. تحت النظرات المندهشة للأعضاء المحيطين ، أمسكت اليد الملتهبة السوداء بجسم الضباب الدخاني الأسود.
تردد العديد من أعضاء الفريق في الإمتثال.
“هل تريدون الإستسلام ، أو هل يجب أن أتخذ إجراءًا؟” سأل ليلين بلا مبالاة.
تجاهل بلايك كلماته ومضى قدمًا ، واقفًا جنبًا إلى جنب مع قائد الفريق. “إذا كنت ستبقى في الخلف ، فعندئذ ينبغي أن أكون الشخص الذي يفعل ذلك. أنا الكشاف في هذه المجموعة ، و كان خطأي أننا لم نكتشف العدو … ”
“إنها منطقة كبيرة ، لكننا إصطدمنا به بالفعل. أي حظ نمتلكه …”
ومع ذلك ، مع قوة بلايك ، كان اكتشاف ليلين مستحيلًا في الأساس. إضافة إلى ذلك ، فإن مهارات اكتشاف بلايك لا تنطبق إلا على الأعداء على الأرض. وبالنسبة لأولئك الذين كانوا في الهواء ، كان عديم الفائدة تمامًا.
أصبح العالم فجأة مظلمًا و قاتمًا.
“قائد!” بدا أن الأعضاء الآخرين على علاقة جيدة مع قائد الفريق و ترددوا ، مع بقاء عضو آخر في الخلف أيضًا.
تردد العديد من أعضاء الفريق في الإمتثال.
نظر الآخران إلى بعضهما البعض ، انتشرت جزيئات عنصرية من الرياح حولهما و تحركا لعشرة أمتار في غمضة عين. حيث اندفعا بعنف إلى الأمام ، على ما يبدو غير مكترثين بحياتهما.
“اعوووو!”
“لماذا أشعر أنني الشرير الكبير هنا؟” مقابلهم ، قام ليلين بمداعبة ذقنه و كان لديه رغبة مفاجئة في الضحك.
ربما هؤلاء الماجوس هم الوحيدين حتى الآن اللي وثقوا ببعضهم حقا بدون خداع ، و لكن كما قال اخونا حظهم سيء =_=
لم يكن من المتوقع أن يتحد ماجوس من أكاديمية العظام السحيقة في مثل وضع الحياة أو الموت هذا. و مع ذلك ، حتى ماجوس الظلام كان لديه عدد قليل من الأصدقاء الذين كانوا على استعداد للمخاطرة بحياتهم من أجلهم.
إذ لم يكن أعضاء الفريق يثقون في بعضهم البعض ، لهلك فريقهم الصغير في مهمته الأولى و لن يستمر حتى هذه المرحلة.
نشأت قشعريرة في قلب الماجوس بعد سماع هذا الصوت. توقف الضباب الدخاني الأسود الغريب عن الحركة حيث كشف عن عيونه الصفراء الهائلة ، و نظر إلى السماء بحذر.
“ماجوس من أكاديمية العظام السحيقة؟”
رن صوت شاب جداً من ظهر الويفرن السام ، و بعد هذا البيان ، سقطت تموجات سحرية قوية على المنطقة بأكملها.
عند رؤية عباءتهم السوداء المألوفة بشكل غريب ، أصبح عاطفياً إلى حد ما. فقط قبل بضع سنوات كان مساعداً متواضعًا و كان يجب أن يكون محترمًا للغاية في اللحظة التي يرى فيها العباءة التي يرتديها الماجوس.
لم يكن الهجوم من الضباب الدخاني الأسود قادرًا على إبطاء اليد الناريّة الكبيرة. تحت النظرات المندهشة للأعضاء المحيطين ، أمسكت اليد الملتهبة السوداء بجسم الضباب الدخاني الأسود.
و لكن الآن ، سواءً كان هؤلاء الماجوس الرسميون قد لقوا حتفهم أم عاشوا ، فكان في يد ليلين.
*وووووش! *
شعر بالغرابة في مواجهة هذا التغيير.
تحت ضغط هذه القوة الروحية ، كان التحرك فقط يتطلب طاقة أكثر من المعتاد ؛ كان من المستحيل بطبيعة الحال التفكير حتى في الهروب أو القتال.
“هل تريدون الإستسلام ، أو هل يجب أن أتخذ إجراءًا؟” سأل ليلين بلا مبالاة.
“إنها منطقة كبيرة ، لكننا إصطدمنا به بالفعل. أي حظ نمتلكه …”
في اللحظة التي تم فيها نطق هذه الكلمات ، لم يعد بالإمكان تغيير الموقف.
“هل تريدون الإستسلام ، أو هل يجب أن أتخذ إجراءًا؟” سأل ليلين بلا مبالاة.
“سنبذل جميعاً قصارى جهدنا! اذهبوا!” أظهر قائد الفريق موقفه الثابت عندما صرخ.
استمرت النيران و واصلت حرق الجسم الغريب للضباب الدخاني الأسود.
* كا تشا! * ظهرت فجأة شفرات جليدية أخرى طويلة في يديه و ضرب بها بلا رحمة نحو ليلين!
الضباب الدخاني الأسود رقد مباشرة في منتصف هذه المنطقة.
تشكلت مجسات أيضًا تحت أقدام بلايك ،امتدت و امتدت حتى تحولت إلى مطرقة كبيرة.
*وووووش! *
رُفعت المطرقة عالياً وانتقدت بلا رحمة نحو ليلين.
بوصفهم ماجوس من اكاديمية العظام السحيقة ، فقد عرفوا بالتأكيد وجود عبقري جرع شارك في صراع مع عائلة ليليتل و تم طرده لاحقًا.
استخدم الماجوس الأخير بعض تعاويذ الدعم على رفاقه و أقام درعًا صخريًا كبيرًا أمامهم.
و عندما وصلوا إلى حافة مياه ينبوع الخيال ، كانوا هم الكائنات الوحيدة الباقية.
“مزيج متوافق تماماً! إنه مؤسف أنه لا طائل منه!”
بدت هذه القنابل التي تشكلت من الضباب الاسود المكثف تنمو لها عيون و تبحر في الهواء في خط غريب حيث اعترضت بدقة اليد السوداء المشتعل بالنيران السوداء.
قيم ليلين ، و بدا أنه لا يقوم بأي تحرك. عبر جسده ، ظهر عدد لا يحصى من مخالب الظل.
“النار السوداء ليلين؟ أليس هذا من أكاديميتنا الذي …”
بدا أن مخالب الظل هذه تشبه جذور النباتات ، منتشرة بكميات كبيرة إلى أن غطت السماء عمليًا.
ومع ذلك ، مع قوة بلايك ، كان اكتشاف ليلين مستحيلًا في الأساس. إضافة إلى ذلك ، فإن مهارات اكتشاف بلايك لا تنطبق إلا على الأعداء على الأرض. وبالنسبة لأولئك الذين كانوا في الهواء ، كان عديم الفائدة تمامًا.
أصبح العالم فجأة مظلمًا و قاتمًا.
و عندما وصلوا إلى حافة مياه ينبوع الخيال ، كانوا هم الكائنات الوحيدة الباقية.
“مجال الظل!”
ومع ذلك ، مع قوة بلايك ، كان اكتشاف ليلين مستحيلًا في الأساس. إضافة إلى ذلك ، فإن مهارات اكتشاف بلايك لا تنطبق إلا على الأعداء على الأرض. وبالنسبة لأولئك الذين كانوا في الهواء ، كان عديم الفائدة تمامًا.
همس ليلين ، و أصبح جسده أسودًا ، تبدد في الهواء.
نظر الآخران إلى بعضهما البعض ، انتشرت جزيئات عنصرية من الرياح حولهما و تحركا لعشرة أمتار في غمضة عين. حيث اندفعا بعنف إلى الأمام ، على ما يبدو غير مكترثين بحياتهما.
* بوم! بوم! *
انتهز العضوان الآخران في الفريق الفرصة للتخلص بسرعة من أشكال الحياة الأخرى .
ضربت الشفرات الجليدية و المطرقة الضخمة الأرض ، تاركة وراءها فتحتين كبيرتين مع آثار دخان أخضر ينبعث من حولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنبذل جميعاً قصارى جهدنا! اذهبوا!” أظهر قائد الفريق موقفه الثابت عندما صرخ.
“اعتني بدفاعنا!” صاح قائد الفريق.
“بعد فوات الأوان! داخل الظل ، أنا في كل مكان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية عباءتهم السوداء المألوفة بشكل غريب ، أصبح عاطفياً إلى حد ما. فقط قبل بضع سنوات كان مساعداً متواضعًا و كان يجب أن يكون محترمًا للغاية في اللحظة التي يرى فيها العباءة التي يرتديها الماجوس.
ومض الضوء الأسود ، و ظهر جسد ليلين خلف الدرع الصخري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت مياه الينبوع البيضاء بالبقبقة و هو يردد التعويذة بانتظام أمام الينبوع.
“اسرع! لن أكون قادرًا على كبح الضباب الدخاني الأسود الغريب لفترة أطول بكثير!”
تبع صوت ذلك الشخص ، ضربت يد سوداء مشتعلة بنيران سوداء مستعرة من الجزء الخلفي من الويفرن السام نحو الضباب الدخاني الأسود الغريب.
ربما هؤلاء الماجوس هم الوحيدين حتى الآن اللي وثقوا ببعضهم حقا بدون خداع ، و لكن كما قال اخونا حظهم سيء =_=
تحت ضغط هذه القوة الروحية ، كان التحرك فقط يتطلب طاقة أكثر من المعتاد ؛ كان من المستحيل بطبيعة الحال التفكير حتى في الهروب أو القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تصل اليد بعد ، و تم تفجير الحجارة و العشب تقريبًا ، مما كشف عن أرض جرداء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات