أخصائي صفع الوجه عاد من جديد!
الفصل 122 : أخصائي صفع الوجه عاد من جديد!
لماذا تقدم مقطعًا الآن؟
القاعة الكبرى.
“المعلم ليتل تشانغ ، مبروك.” سلمه الشيخ تشيان الكأس.
“القضاة؟”
الفصل 122 : أخصائي صفع الوجه عاد من جديد!
“وادعوني لاحتضان الجمال ، ورثاء الحياة المليئة بـ الشهرة والثروة”.
“حسنًا ، انتهت النهائيات.”
المضيفة ، بدورها ، لم تتفاجأ على الإطلاق. كانت على علم من قبل بأفعال تشانغ يي السيئة ، لذلك سرعان ما دفعته إلى حذائه بقدميها وهمست ، “يا معلم ، أنت …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مهارة المطابقة المزدوجة لنائب الرئيس منغ بهذا العمق ، وإلا لكان قد شارك. لم يستطع مطابقة تشانغ يي في ذلك ، ولهذا فقد اللحظة التي هاجم فيها!
“حسنًا ، لقد تم بالفعل احتساب النتيجة.”
“لذا افتح عينيك الثملتين قليلاً. لأنه بغض النظر عن مدى نجاحك أو فشلك … ” بضحكة ” ليس الأمر كما لو أنني سآتي! ”
“أعلن أن بطل مسابقة بكين للثنائيات لهذا العام هو … المعلم تشانغ يي!”
عندما انتهى المضيف من الإعلان ، صفق الجمهور. بل كانت هناك صرخات المديح. كان مشهدًا مفعمًا بالحيوية. على خشبة المسرح ، وقف العديد من هؤلاء المشاركين ، الذين خسروا بشكل مقنع ، ليصفقوا لـ تشانغ يي. حتى أن البعض أعطاه إبهامًا! لم تكن هناك طريقة أخرى ، فقد نال تشانغ يي كل المديح. كانت هذه أغرب مسابقة مقاطع مزدوجة في السنوات الأخيرة. لماذا ؟ هل تحتاج إلى شرح؟ تم الرد على جميع الأسئلة من قبل تشانغ يي وحده. لهذا السبب كان تشانغ يي هو الفائز الوحيد. لم يكن هناك وصيف أول أو ثاني. جميع المتسابقين الـ 49 الآخرين حصلوا على 0 نقطة!
ألا يستحق هذا التصفيق؟
اعطاء مقطع؟
ألا يستحق هذا الاحترام؟
لكن لا يزال لدى تشانغ يي المزيد ليقوله ، “هذا العام ، تلقيت دعوة من اتحاد كتاب بكين للمشاركة في هذه المسابقة. لكي أكون قادرًا على الفوز بها ، أود أن أشكرهم أيضًا. شكراً لدعمكم لي دائماً يا جمعية الكتاب. لدي أيضًا مقطع آخر أقدمه لكم جميعًا “. بعد قول كل ذلك ، قال على الفور ، “يأمل رأس الثور أن ينمو زوجًا من قرون التنين.”
“وادعوني لاحتضان الجمال ، ورثاء الحياة المليئة بـ الشهرة والثروة”.
فقط بيج ثاندر لم يتحرك ؛ لم يصفق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن مظهر تشينغ انبانغ والآخرين من جمعية كتاب بكين على ما يرام. لم يصفق أي منهم لـ تشانغ يي ، لكن بدلاً من ذلك خفضوا رؤوسهم وفعلوا أشياءهم الخاصة. كانوا تافهين جدا!
لكنه نسي أن هذا الشخص لم يكن شخص عادي. كان هذا هو تشانغ يي الذي وبخ قادته علنًا في حفل توزيع جوائز الميكروفون الفضي! الشخص السام! الفم السام! كان قلبه أحلك من السواد! في هذه اللحظة ، شعر الشاب بالندم حقًا. كان مخدرا. لو كان يعلم ، لكان قد تقدم للاعتذار!
عندما رأى تشانغ يي هذا المنظر ، ابتسم ببرود.
منغ دونغو ، “….&٪#@*) * &! ! ! ”
ابتسمت المضيفة. “دعنا ندعو المعلم تشانغ للصعود إلى المنصة لتلقي الجائزة.”
وإذا لم يثبت براءته، فلن يتمكن من تبرئة اسمه على الإطلاق.
حاول المضيف الذكر ، المتوتر من العرق ، على عجل التحدث معهم للخروج من هذا الجدل ، “معلمونا ، أنتما الاثنان ، قلما أقل ، قلما أقل(تهاونوا قليلا). الكاميرات لا تزال …. ” ….أهكذا يكون الأدباء! التوبيخ الذي لم يكن فيه حتى أي بذاءات!
قام تشانغ يي بالوقوف ، ودور من جانب مقعده وذهب نحو المسرح. ابتسم لكلا المضيفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الجانب ، سار الشيخ تشيان والقاضيان الآخران. تم تحضير الكأس مسبقًا ، لكنهم أعدوا ثلاث جوائز ليتم إحضارها. حمل الشيخ تشيان واحدة في يديه ؛ والأخريين لم تعودا مفيدتين.
كاد الشاب الذي لقبه وو أن يتقيأ دما! العم الأكبر تشانغ يي! أنت شديد القسوة! كان غاضبًا لدرجة أنه كاد يصرخ! كان وجهه أخضر! كان هذا البث مباشر! كان هناك مئات الآلاف من الناس يشاهدون! ولقد وبخه علنا؟
صراحة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعين عليهم فيها تقديم جائزة لمثل هذا الأداء المهيمن. شخص واحد سيطر على جميع خصومه وقضى عليهم. كان هذا حدثًا غير مسبوق في كل تاريخ المسابقة.
دهش الكثير من أفراد الجمهور بهذا!
“المعلم ليتل تشانغ ، مبروك.” سلمه الشيخ تشيان الكأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المضيفة عرفت المعنى الكامن وراء كلمات تشانغ يي ، “هذا …”
قبله تشانغ يي وقال ، “شكرًا لدعم القضاة.”
لكن الجملة الثانية لـ تشانغ يي كادت تجعل الجميع يغمى عليهم ، “لكن هل سبق لك أن رأيت أنياب الفيل تنبت من فم كلب؟”
ابتسم الشيخ تشيان. “هذا ليس دعماً. هذا هو مجد انتصارك. ودون أن أقول أي شيء، كانت هذه مسابقة مقاطع مزدوجة حيث يُعرف المنتصر دون أي تشويق! ”
كان المضيف الذكر مذهولًا ، “المعلم تشانغ!”
ضحك الجمهور. أجل ، لقد حصل كل هذا بالفعل دون أي تشويق!
أتتصرف وكأن كل شيء عنك كان صحيحًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الشيخ تشيان. “هذا ليس دعماً. هذا هو مجد انتصارك. ودون أن أقول أي شيء، كانت هذه مسابقة مقاطع مزدوجة حيث يُعرف المنتصر دون أي تشويق! ”
قالت المضيفة ، “المعلمة تشانغ ، قل جملة أو جملتين لخطاب قبولك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهل الجميع وكان لديهم فضول لمعرفة ما سيقوله تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن مظهر تشينغ انبانغ والآخرين من جمعية كتاب بكين على ما يرام. لم يصفق أي منهم لـ تشانغ يي ، لكن بدلاً من ذلك خفضوا رؤوسهم وفعلوا أشياءهم الخاصة. كانوا تافهين جدا!
“حسنًا ، هل أنت متأكدة أنك تريدين مني أن أقول شيئا حقا؟” رمش تشانغ يي عينيه.
عن ماذا يدور هذا السؤال؟
فوجئ المضيف الذكر. ما الذي كان هناك للتأكد؟ ألا يقول كل فائز بجائزة خطاب قبول؟ يشكر الأصدقاء ، ويشكر القادة ، ويشكر الآباء ، أشياء من هذا القبيل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالوا فقط إنهم لن يدعوه إلى الجمعية! وقد جاء بمثل هذا الرد؟
ليس الأمر كما لو أنني سآتي؟
لكن المضيفة عرفت المعنى الكامن وراء كلمات تشانغ يي ، “هذا …”
“حسنًا ، سأقول شيئًا.” استدار تشانغ يي لمواجهة الجميع ، وتوقف للحظة. قال: أذكر .. أن أحدهم قال أنني غششت؟
“جيد جدا!”
“حسنًا ، لقد تم بالفعل احتساب النتيجة.”
ضحك الجميع ، وعاملوها على أنها مزحة.
“المعلم تشانغ يي هو إله!”(لا إله الا الله…..أغير من إله الى ملك؟)
فقط الناس من رابطة كتاب بكين كان لديهم تعبيرات قبيحة. كانوا يفكرون ، “ألم تنتهي؟ لماذا ما زلت تذكر الماضي؟ لماذا أنت تافه جدا؟ ” (اذا لم يكن تافه لن يكون تشانغ يي)
كان المضيف الذكر مذهولًا ، “المعلم تشانغ!”
لكن في الواقع ، كان تشانغ يي شخصًا تافهًا. فكلما زاد عدد الأشخاص الذين لا يريدون منه أن يذكر شيئًا ما ، كلما ذكره هذا الزميل أكثر.
نظرت إليه امرأة من منظمة المقاطع المزدوجة ، “ليتل وو ، عليك حقًا أن تعتذر.”
“أريد أن أعرف من الذي قال ذلك، وأريد أن أسأل هذا الرفيق من رابطة كتاب بكين الذي صعد إلى المسرح منذ فترة ويقول إنني غششت. ألم يقم القضاة والرفاق من منظمة المقاطع المزدوجة بالتحقيق ، وسمحوا لي في النهاية بالمشاركة ، لكن لماذا قلتم ذلك بطريقة معينة لدرجة أنني غشيت؟ ” حدق في شاب معين من جمعية الكتاب خارج الكواليس ، “ألن تعتذروا لي؟ هذا مجرد احترام أساسي ، أليس كذلك؟ ”
“لذا افتح عينيك الثملتين قليلاً. لأنه بغض النظر عن مدى نجاحك أو فشلك … ” بضحكة ” ليس الأمر كما لو أنني سآتي! ”
حدق الشاب في وجهه بتعبير مظلم. اللعنة، أعتذر ، أنا؟ بناء على ماذا!؟
ها ها ها ها!
لكن لا يزال لدى تشانغ يي المزيد ليقوله ، “هذا العام ، تلقيت دعوة من اتحاد كتاب بكين للمشاركة في هذه المسابقة. لكي أكون قادرًا على الفوز بها ، أود أن أشكرهم أيضًا. شكراً لدعمكم لي دائماً يا جمعية الكتاب. لدي أيضًا مقطع آخر أقدمه لكم جميعًا “. بعد قول كل ذلك ، قال على الفور ، “يأمل رأس الثور أن ينمو زوجًا من قرون التنين.”
نظرت إليه امرأة من منظمة المقاطع المزدوجة ، “ليتل وو ، عليك حقًا أن تعتذر.”
“Xiào tì zhōng xìn lǐ yì lián ” (تقوى الأبناء ، الاحترام ، الولاء ، مجاملة الثقة ، الاستقامة ، الصدق)؟ ماذا عن الخجل(الخصلة الثامنة ويمكن أن تنطق أيضا كـ “قلة الحياء” و “العار”)؟ لماذا الخجل ليس هناك؟
لكن من يمكنه أن يظل أحمق لفترة طويلة؟ فكر عدد قليل من المتسابقين للحظة وقاموا بتحليل التشبيه المجازي لهذا المقطع المزدوج
“اعتذر يا ليتل وو.” قال شخص آخر من منظمة المقاطع المزدوجة. “هذا بث مباشر. الجميع يشاهد. ما قلته سابقًا على خشبة المسرح كان بالفعل غير مناسب. لقد كان تعسفيًا للغاية ويؤثر على سمعة الأستاذ تشانغ. فقط لأن المعلم تشانغ يي عكس الموقف ، وأثبت أنه لم يغش ، فإن النتيجة لم تصبح كارثية. فقط بضع كلمات من كلماتك كانت كافية لتدمير أي شخص! ”
لماذا تقدم مقطعًا الآن؟
لم يتحرك الشاب المسمى وو. واغلق عينيه بعناد.
في اللحظة التالية ، قال تشانغ يي ، “الفئران ، كبيرة كانت أم صغيرة ، نسميها” كبيرة” (“(老 “لأنهم جميعًا يُطلق عليهم الفئران ((老鼠
ضحك تشانغ يي ، “نظرًا لأنها مسابقة عن المقاطع المزدوجة ، فلا بأس إذا لم تعتذر. سأقدم لك مقطعًا مزدوجًا “.
ألا يستحق هذا التصفيق؟
اعطاء مقطع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن ماذا لو كان بثا مباشرا؟ سأظل أوبخهم!
عن ماذا يدور هذا السؤال؟
لماذا تقدم مقطعًا الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة!!!
ذهل الجميع وكان لديهم فضول لمعرفة ما سيقوله تشانغ يي.
صراحة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعين عليهم فيها تقديم جائزة لمثل هذا الأداء المهيمن. شخص واحد سيطر على جميع خصومه وقضى عليهم. كان هذا حدثًا غير مسبوق في كل تاريخ المسابقة.
في اللحظة التالية ، قال تشانغ يي ، “الفئران ، كبيرة كانت أم صغيرة ، نسميها” كبيرة” (“(老 “لأنهم جميعًا يُطلق عليهم الفئران ((老鼠
قام تشانغ يي بالوقوف ، ودور من جانب مقعده وذهب نحو المسرح. ابتسم لكلا المضيفين.
مع المقطع التالي ، ابتسم تشانغ يي. “السلاحف ، ذكرا كان أم أنثى ، فإن لقبها وو (乌)!” لأنها تسمى جميعًا سلاحف ((乌龟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(كلمة “وو” لها معنى آخر “لقيط”)
كاد الشاب الذي لقبه وو أن يتقيأ دما! العم الأكبر تشانغ يي! أنت شديد القسوة! كان غاضبًا لدرجة أنه كاد يصرخ! كان وجهه أخضر! كان هذا البث مباشر! كان هناك مئات الآلاف من الناس يشاهدون! ولقد وبخه علنا؟
أراد الشاب أن يدفن رأسه في مكان ما! كان يعتقد أنه إذا رفض الاعتذار للتو ، فلا يمكن فعل شيء حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنه نسي أن هذا الشخص لم يكن شخص عادي. كان هذا هو تشانغ يي الذي وبخ قادته علنًا في حفل توزيع جوائز الميكروفون الفضي! الشخص السام! الفم السام! كان قلبه أحلك من السواد! في هذه اللحظة ، شعر الشاب بالندم حقًا. كان مخدرا. لو كان يعلم ، لكان قد تقدم للاعتذار!
“حسنًا ، هل أنت متأكدة أنك تريدين مني أن أقول شيئا حقا؟” رمش تشانغ يي عينيه.
كان المضيف الذكر مذهولًا ، “المعلم تشانغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المضيفة ، بدورها ، لم تتفاجأ على الإطلاق. كانت على علم من قبل بأفعال تشانغ يي السيئة ، لذلك سرعان ما دفعته إلى حذائه بقدميها وهمست ، “يا معلم ، أنت …”
دهش الكثير من أفراد الجمهور بهذا!
كما فاجأ الجمهور!
لكن لا يزال لدى تشانغ يي المزيد ليقوله ، “هذا العام ، تلقيت دعوة من اتحاد كتاب بكين للمشاركة في هذه المسابقة. لكي أكون قادرًا على الفوز بها ، أود أن أشكرهم أيضًا. شكراً لدعمكم لي دائماً يا جمعية الكتاب. لدي أيضًا مقطع آخر أقدمه لكم جميعًا “. بعد قول كل ذلك ، قال على الفور ، “يأمل رأس الثور أن ينمو زوجًا من قرون التنين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالوا فقط إنهم لن يدعوه إلى الجمعية! وقد جاء بمثل هذا الرد؟
“جيد جدا!”
كانت هذه الجملة عادية جدا. لا أحد لديه مشكلة في ذلك.
“حسنًا ، هل أنت متأكدة أنك تريدين مني أن أقول شيئا حقا؟” رمش تشانغ يي عينيه.
لكن الجملة الثانية لـ تشانغ يي كادت تجعل الجميع يغمى عليهم ، “لكن هل سبق لك أن رأيت أنياب الفيل تنبت من فم كلب؟”
كان المضيف الذكر مذهولًا ، “المعلم تشانغ!”
زعيم وأعضاء رابطة كتاب بكين ، “……….”
كان أشخاص من منظمة المقاطع المزدوجة يغطون أفواههم ويضحكون ؛ كان هذا ممتعًا للغاية. كان هذا التوبيخ شريرًا جدًا!
ضحك الجمهور. أجل ، لقد حصل كل هذا بالفعل دون أي تشويق!
بالطبع ، أراد تشانغ يي أن يوبخهم. منذ اللحظة التي شارك فيها ، كان من الواضح أنه لم يكن لدى أي من أعضاء جمعية كتاب بكين نوايا صافية. لقد جعلوا الأمر صعبًا عليه منذ البداية ، حيث لجأوا إلى كل أنواع الحيل. ولولا ذكاء تشانغ يي ، لكانت سمعته قد دمرت. وكان مسار حياته المهنية سيقطع.
وإذا لم يثبت براءته، فلن يتمكن من تبرئة اسمه على الإطلاق.
ألا يبرر هذا انتقامه؟ لذا أراد بطبيعة الحال استعادة ما كان له!
توبيخ الآخرين؟
ليس الأمر كما لو أنني لم أفعل ذلك من قبل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما فاجأ الجمهور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة ، ضاق تشانغ يي عينيه ونظر نحو منغ دونغقو والناس من جمعية الكتاب.
إذن ماذا لو كان بثا مباشرا؟ سأظل أوبخهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أليس هذا هو القدر الذي يسمي الغلاية بالأسود؟
في هذه اللحظة ، كان نائب رئيس رابطة كتاب بكين منغ دونغ قوه قد خرج من الكواليس. لقد سمع تشانغ يي يوبخ رابطة الكتاب علانية. وفي لحظة غضبه ، لم يكن مهتمًا أن يكون هذا بثًا مباشرًا بعد الآن. انتزع ميكروفونًا وجادل مع تشانغ يي ، “تشانغ يي ، أنت جيد في المقاطع ، أليس كذلك؟ ثم سأطرح عليك سؤالاً أيضًا. اسمع! “قردان يكسران أغصانًا في أعماق الغابة ؛ أحتى القرد الصغير يجرؤ على القدوم أيضًا؟ ” كانت هذه الجملة الأولى متجانسة. كانت جزئية “القدوم أيضًا” معادلة لمطابقة مقطع ثنائي ؛ كان يوبخ تشانغ يي!
منغ دونغو ، “….&٪#@*) * &! ! ! ”
شعر تشانغ يي بسعادة غامرة.
القاعة الكبرى.
تم تذكر مقطعا عندما كان يبحث في ذكرياته. أجاب على الفور ، “إذن استمع! “حصان يخطو في الوحل القذر ؛ كيف للوحش العجوز أن يرفع حوافره؟! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مهارة المطابقة المزدوجة لنائب الرئيس منغ بهذا العمق ، وإلا لكان قد شارك. لم يستطع مطابقة تشانغ يي في ذلك ، ولهذا فقد اللحظة التي هاجم فيها!
رفع حوافره يعادل طرح سؤال!
“جيد جدا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“متطابق بشكل جميل للغاية!”
حدق الشاب في وجهه بتعبير مظلم. اللعنة، أعتذر ، أنا؟ بناء على ماذا!؟
حتى هنا ، لم يفهم الكثيرون.(ونحن أيضا)
“هاهاهاها! أنا مستمتع جدا! ”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“المعلم تشانغ يي هو إله!”(لا إله الا الله…..أغير من إله الى ملك؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشانغ يي مرتبكًا للغاية ، ممسكًا بالميكروفون ، ونظر إلى أعضاء جمعية كتاب بكين الغاضبين والصامتين. وقال كلماته الأخيرة.
لم يسع الجمهور إلا أن يضحكوا بصوت عال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلن أن بطل مسابقة بكين للثنائيات لهذا العام هو … المعلم تشانغ يي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المضيفة عرفت المعنى الكامن وراء كلمات تشانغ يي ، “هذا …”
منغ دونغو ، “….&٪#@*) * &! ! ! ”
حتى المقطع الثاني لم يكن صحيحة أيضاً!
لم تكن مهارة المطابقة المزدوجة لنائب الرئيس منغ بهذا العمق ، وإلا لكان قد شارك. لم يستطع مطابقة تشانغ يي في ذلك ، ولهذا فقد اللحظة التي هاجم فيها!
“حسنًا ، لقد تم بالفعل احتساب النتيجة.”
حتى أن تشانغ يي يعرف السرد؟ كانت هذه حقًا المرة الأولى التي سمعوا فيها عن ذلك!
لكن تشانغ يي لم يتركه ، “بما أنك أعطيتني سؤالاً ، فسأطرح عليك سؤالاً أيضًا. 1-2-3-4-5-6-7! ”
“أريد أن أعرف من الذي قال ذلك، وأريد أن أسأل هذا الرفيق من رابطة كتاب بكين الذي صعد إلى المسرح منذ فترة ويقول إنني غششت. ألم يقم القضاة والرفاق من منظمة المقاطع المزدوجة بالتحقيق ، وسمحوا لي في النهاية بالمشاركة ، لكن لماذا قلتم ذلك بطريقة معينة لدرجة أنني غشيت؟ ” حدق في شاب معين من جمعية الكتاب خارج الكواليس ، “ألن تعتذروا لي؟ هذا مجرد احترام أساسي ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متطابق بشكل جميل للغاية!”
ايه؟
ابتسمت المضيفة. “دعنا ندعو المعلم تشانغ للصعود إلى المنصة لتلقي الجائزة.”
عن ماذا يدور هذا السؤال؟
نادرًا ما كانت هناك مقاطع ثنائية توقفت عند 7. إذا أراد أن يعطي الآية الأولى ، ألا يجب أن تكون 1-2-3-4-5-6-7-8؟ لماذا نسي 8؟
ثم نظر إليه تشانغ يي ، “لا يمكن أن تطابقه؟ ثم اسمح لي أن أقدم لك الجزء الثاني “Xiào tì zhōng xìn lǐ yì lián ” (تقوى الأبناء ، الاحترام ، الولاء ، الثقة ، الاستقامة ، الصدق)
عندما أردت أن تطأني ، لقد خطوت للتو! عندما قاومت؟ بدأتم جميعًا باستخدام المنطق للضغط عليّ؟ فقط لأنك تمثل هيئة رسمية؟ أهذا سبب لجعل أفعالك معقولة؟ يا للرعونة!
لماذا تقدم مقطعًا الآن؟
هناك شيء لم يكن صحيحاً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك الجميع ، وعاملوها على أنها مزحة.
حتى المقطع الثاني لم يكن صحيحة أيضاً!
“Xiào tì zhōng xìn lǐ yì lián ” (تقوى الأبناء ، الاحترام ، الولاء ، مجاملة الثقة ، الاستقامة ، الصدق)؟ ماذا عن الخجل(الخصلة الثامنة ويمكن أن تنطق أيضا كـ “قلة الحياء” و “العار”)؟ لماذا الخجل ليس هناك؟
“حسنًا ، انتهت النهائيات.”
دهش الكثير من أفراد الجمهور بهذا!
لكن من يمكنه أن يظل أحمق لفترة طويلة؟ فكر عدد قليل من المتسابقين للحظة وقاموا بتحليل التشبيه المجازي لهذا المقطع المزدوج
قالت المضيفة ، “المعلمة تشانغ ، قل جملة أو جملتين لخطاب قبولك؟”
“أوه! لقد نسيت ذكر 8 في الجزء الأول ؟ وأيضا الجزء الثاني يفتقر إلى العار؟ …. لقد نسيت 8 قلة الحياء ”
عندما انتهى المضيف من الإعلان ، صفق الجمهور. بل كانت هناك صرخات المديح. كان مشهدًا مفعمًا بالحيوية. على خشبة المسرح ، وقف العديد من هؤلاء المشاركين ، الذين خسروا بشكل مقنع ، ليصفقوا لـ تشانغ يي. حتى أن البعض أعطاه إبهامًا! لم تكن هناك طريقة أخرى ، فقد نال تشانغ يي كل المديح. كانت هذه أغرب مسابقة مقاطع مزدوجة في السنوات الأخيرة. لماذا ؟ هل تحتاج إلى شرح؟ تم الرد على جميع الأسئلة من قبل تشانغ يي وحده. لهذا السبب كان تشانغ يي هو الفائز الوحيد. لم يكن هناك وصيف أول أو ثاني. جميع المتسابقين الـ 49 الآخرين حصلوا على 0 نقطة!
اللعنة!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلة الحياء؟
كان لذلك الخط شعور خاص جدًا وكان أيضًا مفيدًا للغاية في هذا الموقف.
دهش الكثير من أفراد الجمهور بهذا!
كاد منغ دونغقو ينفجر من الغضب! تشانغ يي!!! أنت توبيخ الناس الآن؟
كان تشانغ يي مرتبكًا للغاية ، ممسكًا بالميكروفون ، ونظر إلى أعضاء جمعية كتاب بكين الغاضبين والصامتين. وقال كلماته الأخيرة.
حاول المضيف الذكر ، المتوتر من العرق ، على عجل التحدث معهم للخروج من هذا الجدل ، “معلمونا ، أنتما الاثنان ، قلما أقل ، قلما أقل(تهاونوا قليلا). الكاميرات لا تزال …. ” ….أهكذا يكون الأدباء! التوبيخ الذي لم يكن فيه حتى أي بذاءات!
هناك شيء لم يكن صحيحاً!
لم يعد منغ دونغ قوه يهتم بالآداب بعد الآن. قال مباشرة لـ تشانغ يي ، “في مثل هذا الوضع ، قمت بتوبيخ رابطة كتاب بكين علانية ، وأهنت موظفي الرابطة ، وأهنت الأشخاص الذين دعوك؟ حسنًا ، حسنًا ، يمكنني الآن أن أقولها بوضوح: شخص مثلك ، حتى لو كنت موهوبًا ، فإن رابطة كتاب بكين لن ترحب بك أبدًا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أليس هذا هو القدر الذي يسمي الغلاية بالأسود؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تذكر مقطعا عندما كان يبحث في ذكرياته. أجاب على الفور ، “إذن استمع! “حصان يخطو في الوحل القذر ؛ كيف للوحش العجوز أن يرفع حوافره؟! ”
أتتصرف وكأن كل شيء عنك كان صحيحًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وإذا لم يثبت براءته، فلن يتمكن من تبرئة اسمه على الإطلاق.
عندما أردت أن تطأني ، لقد خطوت للتو! عندما قاومت؟ بدأتم جميعًا باستخدام المنطق للضغط عليّ؟ فقط لأنك تمثل هيئة رسمية؟ أهذا سبب لجعل أفعالك معقولة؟ يا للرعونة!
“حسنًا ، انتهت النهائيات.”
لكنه نسي أن هذا الشخص لم يكن شخص عادي. كان هذا هو تشانغ يي الذي وبخ قادته علنًا في حفل توزيع جوائز الميكروفون الفضي! الشخص السام! الفم السام! كان قلبه أحلك من السواد! في هذه اللحظة ، شعر الشاب بالندم حقًا. كان مخدرا. لو كان يعلم ، لكان قد تقدم للاعتذار!
كان تشانغ يي مرتبكًا للغاية ، ممسكًا بالميكروفون ، ونظر إلى أعضاء جمعية كتاب بكين الغاضبين والصامتين. وقال كلماته الأخيرة.
كان تشانغ يي مرتبكًا للغاية ، ممسكًا بالميكروفون ، ونظر إلى أعضاء جمعية كتاب بكين الغاضبين والصامتين. وقال كلماته الأخيرة.
قال كلمة تعود أصولها إلى أحد الادباء المشهورين في عالمه السابق – جيو ديغانغ. تم اعتبار الردود اللاذعة الخاصة بـ جيو ديغانغ واحدة من نوعها ، حيث كانت مثيرة للجدل إلى حد كبير. حتى الكلمات التي استخدمها لتوبيخ قائد محطة راديو بكين والتي اجتذبت بشكل خاص جميع أنواع الانتقادات من المطلعين على الصناعة كانت له. واليوم ، اختار تشانغ يي واحدً آخر من الخطوط اللامعة للمعلم جيو. حيث كتبها جيو ديغانغ بعد أن لم يدعوه منظمو حفل رأس السنة الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجنون وأمراض الشيخوخة وصعوبة التمييز. قد تبدو أزهار البرقوق مشذبة ، وبرودة الجو خارج الجدران. قد تبدو السماء الجليدية مثل اليشم ، وتبدو الفروع الفضية مثل الغبار. لذا ارمي لحافك في الثلج ، وافتح عينيك وتوقف عن التصرف بلطف ، وعُد بعد السفر من مقاطعة جيانغ ، مع كتابة القصيدة وشرب الكحول ، وقتها قد يبدو العالم صغيراً “.
كان لذلك الخط شعور خاص جدًا وكان أيضًا مفيدًا للغاية في هذا الموقف.
فوجئ المضيف الذكر. ما الذي كان هناك للتأكد؟ ألا يقول كل فائز بجائزة خطاب قبول؟ يشكر الأصدقاء ، ويشكر القادة ، ويشكر الآباء ، أشياء من هذا القبيل؟
“الجنون وأمراض الشيخوخة وصعوبة التمييز. قد تبدو أزهار البرقوق مشذبة ، وبرودة الجو خارج الجدران. قد تبدو السماء الجليدية مثل اليشم ، وتبدو الفروع الفضية مثل الغبار. لذا ارمي لحافك في الثلج ، وافتح عينيك وتوقف عن التصرف بلطف ، وعُد بعد السفر من مقاطعة جيانغ ، مع كتابة القصيدة وشرب الكحول ، وقتها قد يبدو العالم صغيراً “.
كان المضيف الذكر مذهولًا ، “المعلم تشانغ!”
حتى هنا ، لم يفهم الكثيرون.(ونحن أيضا)
ضحك تشانغ يي ، “نظرًا لأنها مسابقة عن المقاطع المزدوجة ، فلا بأس إذا لم تعتذر. سأقدم لك مقطعًا مزدوجًا “.
أي قصيدة هذه؟ هل كانت سردا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أشخاص من منظمة المقاطع المزدوجة يغطون أفواههم ويضحكون ؛ كان هذا ممتعًا للغاية. كان هذا التوبيخ شريرًا جدًا!
حتى أن تشانغ يي يعرف السرد؟ كانت هذه حقًا المرة الأولى التي سمعوا فيها عن ذلك!
ضحك الجمهور. أجل ، لقد حصل كل هذا بالفعل دون أي تشويق!
أتتصرف وكأن كل شيء عنك كان صحيحًا؟
ولكن بعد سماع الجزء الأخير من قصيدة تشانغ يي ، فهموا أخيرًا وضحكوا بصوت عالٍ
“وادعوني لاحتضان الجمال ، ورثاء الحياة المليئة بـ الشهرة والثروة”.
في هذه المرحلة ، ضاق تشانغ يي عينيه ونظر نحو منغ دونغقو والناس من جمعية الكتاب.
“لذا افتح عينيك الثملتين قليلاً. لأنه بغض النظر عن مدى نجاحك أو فشلك … ” بضحكة ” ليس الأمر كما لو أنني سآتي! ”
لم يعد منغ دونغ قوه يهتم بالآداب بعد الآن. قال مباشرة لـ تشانغ يي ، “في مثل هذا الوضع ، قمت بتوبيخ رابطة كتاب بكين علانية ، وأهنت موظفي الرابطة ، وأهنت الأشخاص الذين دعوك؟ حسنًا ، حسنًا ، يمكنني الآن أن أقولها بوضوح: شخص مثلك ، حتى لو كنت موهوبًا ، فإن رابطة كتاب بكين لن ترحب بك أبدًا! ”
أراد الشاب أن يدفن رأسه في مكان ما! كان يعتقد أنه إذا رفض الاعتذار للتو ، فلا يمكن فعل شيء حيال ذلك.
ليس الأمر كما لو أنني سآتي؟
صراحة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعين عليهم فيها تقديم جائزة لمثل هذا الأداء المهيمن. شخص واحد سيطر على جميع خصومه وقضى عليهم. كان هذا حدثًا غير مسبوق في كل تاريخ المسابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متطابق بشكل جميل للغاية!”
قالوا فقط إنهم لن يدعوه إلى الجمعية! وقد جاء بمثل هذا الرد؟
ها ها ها ها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أشخاص من منظمة المقاطع المزدوجة يغطون أفواههم ويضحكون ؛ كان هذا ممتعًا للغاية. كان هذا التوبيخ شريرًا جدًا!
يا له من رد جيد “ليس كما لو أنني سآتي”!
دهش الكثير من أفراد الجمهور بهذا!
توبيخ الآخرين؟
في اللحظة التالية ، قال تشانغ يي ، “الفئران ، كبيرة كانت أم صغيرة ، نسميها” كبيرة” (“(老 “لأنهم جميعًا يُطلق عليهم الفئران ((老鼠
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
