صفقة وظاهرة غريبة
” إذن هذا الرجل ” تمتمت داونين بشكل غير واضح لأنها مشغولة جدًا في تذويب الكعكة التي دفعتها في فمها.
“لا أنا صديقها”.
رد رولاند بإيماءة “نعم هذا هو الرجل الذي رأيناه على الصحف”.
تراجع غارد مستسلمًا “حسنًا إذا لم يكن هذا طويلاً”.
لقد أجرى بعض الأبحاث على مجموعة البرسيم قبل المجيء إلى هنا الرجل على المسرح هو غارد أحد مديري ورئيس قسم الإنشاءات في مجموعة البرسيم، بصفته والد غارسيا هو الطفل الخامس في عائلته توقع أن يرى الملك ويمبلدون الثالث ولكن يبدو الآن أن زيرو لم تقتل ملك غرايكاستل، أدرك رولاند أيضًا حقيقة أن المقيمين في مبنى الروح قد اندمجوا تمامًا الآن في عالم الأحلام هذا وطوروا ذكرياتهم الخاصة وعلاقاتهم الشخصية، لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما إذا كانت غارسيا قد جاءت قبل غارد أو ما إذا كان وجود غارسيا قد أدى إلى ظهور مجموعة البرسيم أو ما إذا كانت غارسيا مجرد قطعة أحجية تتناسب بشكل عشوائي مع هذه الصورة بأكملها، لو لم يكن لدى رولاند ذكريات العالم الآخر لكان من المحتمل أن يعتقد أيضًا أن عالم الأحلام هذا هو عالم من الواقع، على الرغم من أن عالم الأحلام يتغير حاليًا في اتجاه غير مألوف له إلا أنه يعتمد أساسًا على ذكرياته الخاصة، وهكذا ذكّرته الظواهر الغريبة بشكل متزايد بأنه في حلمه على سبيل المثال الاسم الأخير الحقيقي لغارسيا هو ويمبلدون، ومع ذلك في عالم الأحلام اسمها الأخير غار هو على عكس كوب في فيلم (inception) الذي احتاج إلى بعض المقالات الشخصية لمساعدته على التمييز بين الحلم والعالم الحقيقي لم يتطلب من رولاند مثل هذه الأشياء للقيام بذلك.
كان خطاب غارد يدور حول امتنانه ودعمه للمقاتلين الذين حضروا الحفلة وأيضا بالمصادفة ذكر ابنته تمامًا كما توقعت غارسيا شعر غارد بالأسف لغياب ابنته وأعرب عن رغبته في إصلاح علاقتهما، اندلعت القاعة وسط تصفيق مدو رقص الصحفيون حول التقاط الصور وجاءت المصابيح الكهربائية المسببة للعمى مع كل لقطة، استهزأ رولاند هذه الحفلة غير ضرورية على الإطلاق احتاج غارد فقط إلى التخلي عن خطته لتدمير الشقة أو تعويض السكان جيدًا لاستعادة غارسيا.
“بطبيعة الحال نحن نعمل معا لسنوات عديدة”.
بعد الخطاب تقدم غارد هذه هي اللحظة التي كان رولاند ينتظرها.
“أنا متأكد من أنك ستصل إلى هناك هذا العام”.
“دعونا نذهب سنعود لاحقًا” أشار إلى الساحرات وصعد إلى غارد ومعه كأس من الشمبانيا في يده
“كيف يكون لديك هذا”.
—
“بالمناسبة هل ما زلنا سنعود؟” نظرت داونين بفارغ الصبر إلى الوجبات الجديدة على الطاولة وهي تلعق شفتيها.
“الرئيس شكرا لقدومك إلى حفلتي سأظل بحاجة إلى دعمك للمشروع الأخضر “.
“300 مهاجر غير شرعي؟” ردد غارد في كفر “ستشتبه الشرطة”.
“بطبيعة الحال نحن نعمل معا لسنوات عديدة”.
بإختصار رولاند يقوم بقمع الجماعات الإجرامية عادة ما ينطوي القبض على هذه المنظمات الإجرامية الكبيرة على عملية طويلة والتي تضمنت جمع الأدلة ونصب الكمائن والاعتقالات والمحاكمات، على هذا النحو تفضل الشركات عادة اللجوء إلى القوة لتجنب خسارة مالية كبيرة، من نظرة غارد كان رولاند يعلم بالفعل أنه واجه العديد من المواجهات المؤسفة مع هؤلاء المجرمين.
“آنسة يوهان هل تحبين الملعب الجديد الذي بنيناه لمباراة البطولة على الجانب الجنوبي من المدينة؟”.
“حسنًا أتطلع إلى العمل معك”.
“لم أذهب هناك بعد”.
“هل من المقبول وجودها هنا؟” سأل رولاند أثناء إلقاء نظرة على السكرتيرة المسنة “ما سأقوله ينطوي على مصلحة شركتك”.
“أنا متأكد من أنك ستصل إلى هناك هذا العام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت السكرتيرة التي ظلت صامتة طوال المحادثة “لدي نفس الشعور لقد تحدث إليك بجو من التعالي غير المقنع”.
ذهب رولاند مباشرة إلى غارد حيث أنهى الأخير التحية للضيوف الكرام في المقدمة وشق طريقه بين الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غارد بفظاظة “هذا جيد لقد عملت من أجل عائلتي لعدة عقود أنا قلق بشأن الفتيات الثلاث الصغيرات الجميلات اللاتي أحضرتهن إلى هنا أكثر من سكرتيرتي هذه ليست مدينة ملاهي”.
سأل غارد بتردد “أنت…”.
“خذ الأمور ببطء لست بحاجة إلى القيام بذلك في أي وقت قريب خذ وقتك هذا مشروع طويل الأجل”.
قال رولاند بشكل قاطع “أنا رولاند وكيل غارسيا”.
“في هذه الحالة قد أتمكن من مساعدتك”.
قال غارد وهو يأخذ كأسًا من النبيذ من نادل وشدد من سلوكه على الفور إلى الإجراءات الرسمية ” فهمت تشرفت بمقابلتك أنتم محظوظون حقًا لأنكم تمتلكون قوة الطبيعة أنا أحسدكم أيها الشباب”.
“هل من المقبول وجودها هنا؟” سأل رولاند أثناء إلقاء نظرة على السكرتيرة المسنة “ما سأقوله ينطوي على مصلحة شركتك”.
قعق رولاند كأسه بكوب غارد لكنه لم يشرب الشمبانيا “أريد أن أتحدث معك على انفراد”.
“تقصد؟…”.
بدت هذه الدعوة وقحة للغاية رولاند بصفته مقاتلا مستيقظًا حديثًا أصغر بكثير من غارد وأيضًا يتمتع بوضع اجتماعي واقتصادي أقل بكثير مقارنة بمدير مجموعة مالية كبيرة.
ظل رولاند متسليا بالخطاب الجريء للفتيات الصغيرات “لا يستطيع وزرائي الدخول إلى هنا وقد أخبرتكم ألا تنادوني ‘جلالتك’ في الخارج”.
عبس غارد وأجاب “آسف لقد توقعت شخص آخر”.
“انظر إليهم فقط على أنهم إيداعك سأطلب منك مساعدة هؤلاء الثلاثة أولاً العدد الإجمالي سيكون حوالي 300”.
“طلبت مني غارسيا أن أتحدث إليك ألستم مهتما بما تفعله ابنتك هذه الأيام على الإطلاق؟” قال رولاند وهو يرفع صوته.
ظل رولاند متسليا بالخطاب الجريء للفتيات الصغيرات “لا يستطيع وزرائي الدخول إلى هنا وقد أخبرتكم ألا تنادوني ‘جلالتك’ في الخارج”.
من زاوية عينه لاحظ أن بعض الصحفيين بدأوا في النظر في اتجاههم كان رولاند واثقًا من أن غارد سيأتي معه خلاف ذلك فإنه سرعان ما يدمر سمعته المدارة بعناية لكونه أبًا محبًا.
حدقت السكرتير في الترخيص لفترة طويلة قبل أن تؤكد ببطء “إنها شرعية”.
تراجع غارد مستسلمًا “حسنًا إذا لم يكن هذا طويلاً”.
“بطبيعة الحال نحن نعمل معا لسنوات عديدة”.
قال رولاند مبتسماً “بالطبع لن يستغرق الأمر الكثير من الوقت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما إقترحت سيلين ليس كل ساحرة تحب الدراسة على سبيل المثال تفضل إيلينا و فيليس قتل الأشرار الساقطين معه أكثر من التفكير في الكتب.
كانت هناك غرفة لكبار الشخصيات في القاعة بعد انسحاب جميع الحراس تركوا فقط غارد ورولاند وسكرتيرة غارد في الغرفة.
كانت هناك غرفة لكبار الشخصيات في القاعة بعد انسحاب جميع الحراس تركوا فقط غارد ورولاند وسكرتيرة غارد في الغرفة.
“هل من المقبول وجودها هنا؟” سأل رولاند أثناء إلقاء نظرة على السكرتيرة المسنة “ما سأقوله ينطوي على مصلحة شركتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما إقترحت سيلين ليس كل ساحرة تحب الدراسة على سبيل المثال تفضل إيلينا و فيليس قتل الأشرار الساقطين معه أكثر من التفكير في الكتب.
قال غارد بفظاظة “هذا جيد لقد عملت من أجل عائلتي لعدة عقود أنا قلق بشأن الفتيات الثلاث الصغيرات الجميلات اللاتي أحضرتهن إلى هنا أكثر من سكرتيرتي هذه ليست مدينة ملاهي”.
ظل غارد في صمت طويل “هل هذا كل ما تريد؟”.
بمجرد أن أصبحوا بعيدًا عن الأنظار لم يعد غارد يخفي نفاد صبره وانزعاجه، عرف رولاند أنه منزعج جدًا انطلاقا من موقفه وإعتقد رولاند أنه يمتلك أيضًا قوة مستيقظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بالضرورة” قال رولاند وهو يستخرج رخصة الصيد من جيبه ويلوح بها لغارد.
” المسألة التي نناقشها في الدقائق القليلة القادمة تتعلق بهذه الفتيات الثلاث ” أجاب رولاند بإستهجان “دعنا نقطع الهراء أريد أن أبرم صفقة معك إنهم مهاجرون غير شرعيين وأنا بحاجة لمساعدتك في الحصول على وضع قانوني وإرسالهم إلى مدرسة ثانوية مرموقة “.
بدت هذه الدعوة وقحة للغاية رولاند بصفته مقاتلا مستيقظًا حديثًا أصغر بكثير من غارد وأيضًا يتمتع بوضع اجتماعي واقتصادي أقل بكثير مقارنة بمدير مجموعة مالية كبيرة.
ظل غارد في صمت طويل “هل هذا كل ما تريد؟”.
—
لو ان غارد مجرد رجل أعمال عادي لكان من المحتمل أن ينفجر ويبتعد حقيقة أنه انتظر حتى ينتهي رولاند من قصته تشير إلى أنه ولد جيدًا ومتحضر.
“أنا متأكد من أنك ستصل إلى هناك هذا العام”.
قال رولاند بتحدٍ “نعم لا أعتقد أنه من الصعب على مجموعة البرسيم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غارد بفظاظة “هذا جيد لقد عملت من أجل عائلتي لعدة عقود أنا قلق بشأن الفتيات الثلاث الصغيرات الجميلات اللاتي أحضرتهن إلى هنا أكثر من سكرتيرتي هذه ليست مدينة ملاهي”.
“قلت إنها صفقة فما الذي يمكنك أن تقدمه لي؟ هل ستعارض غارسيا أو تقنعها بالتخلي عن تلك الشقة لي؟”.
تم إبرام الصفقة بعد أن التقطت السكرتيرة صوراً للسحرة على الرغم من أنهم لم يوقعوا اتفاقًا بأي شكل من الأشكال كان رولاند متأكدًا من أن غارد لن يخالف وعده.
“لا أنا صديقها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت السكرتيرة التي ظلت صامتة طوال المحادثة “لدي نفس الشعور لقد تحدث إليك بجو من التعالي غير المقنع”.
بعد أن اكتشف رولاند أن الشقة حيث توجد جميع شظايا الذاكرة صمم على حمايتها أي شخص يحاول هدم المبنى سيواجه مقاومة لا هوادة فيها من 300 ساحرة حيث يمكن للسحرة بسهولة على سبيل المثال تفكيك مسار الحفارة أو خلق وهم بأن المبنى مسكون.
“هذا…” تغير تعبير غارد على الفور والتفت إلى سكرتيرته مستفسرًا.
“أصدقاء” سخر غارد “إذن ليس لدينا ما نتحدث عنه”.
بعد الخطاب تقدم غارد هذه هي اللحظة التي كان رولاند ينتظرها.
“ليس بالضرورة” قال رولاند وهو يستخرج رخصة الصيد من جيبه ويلوح بها لغارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من زاوية عينه لاحظ أن بعض الصحفيين بدأوا في النظر في اتجاههم كان رولاند واثقًا من أن غارد سيأتي معه خلاف ذلك فإنه سرعان ما يدمر سمعته المدارة بعناية لكونه أبًا محبًا.
“هذا…” تغير تعبير غارد على الفور والتفت إلى سكرتيرته مستفسرًا.
“في هذه الحالة قد أتمكن من مساعدتك”.
حدقت السكرتير في الترخيص لفترة طويلة قبل أن تؤكد ببطء “إنها شرعية”.
“هذه معلومات سرية للغاية للجمعية ولا يحق لك الحصول عليها” في الواقع لم يكن يعرف حتى كيف صادقت الجمعية على التراخيص “تحتاج فقط إلى معرفة ما تمثله”.
“كيف يكون لديك هذا”.
“بالمناسبة هل ما زلنا سنعود؟” نظرت داونين بفارغ الصبر إلى الوجبات الجديدة على الطاولة وهي تلعق شفتيها.
“هذه معلومات سرية للغاية للجمعية ولا يحق لك الحصول عليها” في الواقع لم يكن يعرف حتى كيف صادقت الجمعية على التراخيص “تحتاج فقط إلى معرفة ما تمثله”.
“قلت إنها صفقة فما الذي يمكنك أن تقدمه لي؟ هل ستعارض غارسيا أو تقنعها بالتخلي عن تلك الشقة لي؟”.
حدّق غارد في رولاند بظلمة لقد تخبط في السيجار الذي أخرجه من جيبه الداخلي بشكل مشتت وتحدث أخيرًا “يبدو أن ابنتي تعرفت على شخص غير عادي السيد رولاند جمعية الدفاع عن النفس هي منظمة تحترم القانون”.
“هل من المقبول وجودها هنا؟” سأل رولاند أثناء إلقاء نظرة على السكرتيرة المسنة “ما سأقوله ينطوي على مصلحة شركتك”.
“هل تعتقد أنني أهددك؟” قال رولاند بحسرة “كما قلت هذه صفقة”.
بدت هذه الدعوة وقحة للغاية رولاند بصفته مقاتلا مستيقظًا حديثًا أصغر بكثير من غارد وأيضًا يتمتع بوضع اجتماعي واقتصادي أقل بكثير مقارنة بمدير مجموعة مالية كبيرة.
“تقصد؟…”.
عبس غارد وأجاب “آسف لقد توقعت شخص آخر”.
قال رولاند وهو يرفع إصبع واحد “لا بد أن رجل أعمال ناجح مثلك واجه العديد من الصعوبات أليس كذلك؟ يمكنك إزالة أعداء يقفون أمامك تمامًا ولكن ليس من يختبئون، يمكنني أن أعتني بذلك من أجلك ولكن ليس كل شخص يجب أن يكونوا مجرمين سريين كما أن وجودهم يجب أن يشكل تهديدًا، لدي طرقي الخاصة لإجراء التحقيق الخاص بي لذلك لا تحاول خداعي وبهذه الطريقة لن تلاحظ الجمعية صفقتنا أفضل الاحتفاظ بهذه المحادثة بيننا”.
لقد أجرى بعض الأبحاث على مجموعة البرسيم قبل المجيء إلى هنا الرجل على المسرح هو غارد أحد مديري ورئيس قسم الإنشاءات في مجموعة البرسيم، بصفته والد غارسيا هو الطفل الخامس في عائلته توقع أن يرى الملك ويمبلدون الثالث ولكن يبدو الآن أن زيرو لم تقتل ملك غرايكاستل، أدرك رولاند أيضًا حقيقة أن المقيمين في مبنى الروح قد اندمجوا تمامًا الآن في عالم الأحلام هذا وطوروا ذكرياتهم الخاصة وعلاقاتهم الشخصية، لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما إذا كانت غارسيا قد جاءت قبل غارد أو ما إذا كان وجود غارسيا قد أدى إلى ظهور مجموعة البرسيم أو ما إذا كانت غارسيا مجرد قطعة أحجية تتناسب بشكل عشوائي مع هذه الصورة بأكملها، لو لم يكن لدى رولاند ذكريات العالم الآخر لكان من المحتمل أن يعتقد أيضًا أن عالم الأحلام هذا هو عالم من الواقع، على الرغم من أن عالم الأحلام يتغير حاليًا في اتجاه غير مألوف له إلا أنه يعتمد أساسًا على ذكرياته الخاصة، وهكذا ذكّرته الظواهر الغريبة بشكل متزايد بأنه في حلمه على سبيل المثال الاسم الأخير الحقيقي لغارسيا هو ويمبلدون، ومع ذلك في عالم الأحلام اسمها الأخير غار هو على عكس كوب في فيلم (inception) الذي احتاج إلى بعض المقالات الشخصية لمساعدته على التمييز بين الحلم والعالم الحقيقي لم يتطلب من رولاند مثل هذه الأشياء للقيام بذلك.
بإختصار رولاند يقوم بقمع الجماعات الإجرامية عادة ما ينطوي القبض على هذه المنظمات الإجرامية الكبيرة على عملية طويلة والتي تضمنت جمع الأدلة ونصب الكمائن والاعتقالات والمحاكمات، على هذا النحو تفضل الشركات عادة اللجوء إلى القوة لتجنب خسارة مالية كبيرة، من نظرة غارد كان رولاند يعلم بالفعل أنه واجه العديد من المواجهات المؤسفة مع هؤلاء المجرمين.
قال رولاند مبتسماً “بالطبع لن يستغرق الأمر الكثير من الوقت”.
قال غارد بتردد “سيد رولاند إذا كنت جادًا فلن تكون هذه صفقة جيدة بالنسبة لك”.
“كيف يكون لديك هذا”.
خنق رولاند ابتسامته غارسيا على حق لم يكن والدها “شخصًا عاقلًا” فحسب بل أيضًا حكيم.
“في هذه الحالة قد أتمكن من مساعدتك”.
“انظر إليهم فقط على أنهم إيداعك سأطلب منك مساعدة هؤلاء الثلاثة أولاً العدد الإجمالي سيكون حوالي 300”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تأمر!” الثلاثة منهم ركضوا إلى الطاولة.
“300 مهاجر غير شرعي؟” ردد غارد في كفر “ستشتبه الشرطة”.
—
“خذ الأمور ببطء لست بحاجة إلى القيام بذلك في أي وقت قريب خذ وقتك هذا مشروع طويل الأجل”.
قال رولاند بشكل قاطع “أنا رولاند وكيل غارسيا”.
كما إقترحت سيلين ليس كل ساحرة تحب الدراسة على سبيل المثال تفضل إيلينا و فيليس قتل الأشرار الساقطين معه أكثر من التفكير في الكتب.
رد رولاند بإيماءة “نعم هذا هو الرجل الذي رأيناه على الصحف”.
“في هذه الحالة قد أتمكن من مساعدتك”.
“لم يكن عليك أن تتفاوض معه بنفسك” تمتمت سانتميران بعد مغادرتهم الغرفة “أنت ملك من الوقاحة حقًا أن يحدق بك هكذا”.
“حسنًا أتطلع إلى العمل معك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غارد بفظاظة “هذا جيد لقد عملت من أجل عائلتي لعدة عقود أنا قلق بشأن الفتيات الثلاث الصغيرات الجميلات اللاتي أحضرتهن إلى هنا أكثر من سكرتيرتي هذه ليست مدينة ملاهي”.
تم إبرام الصفقة بعد أن التقطت السكرتيرة صوراً للسحرة على الرغم من أنهم لم يوقعوا اتفاقًا بأي شكل من الأشكال كان رولاند متأكدًا من أن غارد لن يخالف وعده.
“300 مهاجر غير شرعي؟” ردد غارد في كفر “ستشتبه الشرطة”.
عندما كان رولاند على وشك المغادرة مع الساحرات صرخ غارد فجأة خلفه “مهلا انتظر”.
لقد أجرى بعض الأبحاث على مجموعة البرسيم قبل المجيء إلى هنا الرجل على المسرح هو غارد أحد مديري ورئيس قسم الإنشاءات في مجموعة البرسيم، بصفته والد غارسيا هو الطفل الخامس في عائلته توقع أن يرى الملك ويمبلدون الثالث ولكن يبدو الآن أن زيرو لم تقتل ملك غرايكاستل، أدرك رولاند أيضًا حقيقة أن المقيمين في مبنى الروح قد اندمجوا تمامًا الآن في عالم الأحلام هذا وطوروا ذكرياتهم الخاصة وعلاقاتهم الشخصية، لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما إذا كانت غارسيا قد جاءت قبل غارد أو ما إذا كان وجود غارسيا قد أدى إلى ظهور مجموعة البرسيم أو ما إذا كانت غارسيا مجرد قطعة أحجية تتناسب بشكل عشوائي مع هذه الصورة بأكملها، لو لم يكن لدى رولاند ذكريات العالم الآخر لكان من المحتمل أن يعتقد أيضًا أن عالم الأحلام هذا هو عالم من الواقع، على الرغم من أن عالم الأحلام يتغير حاليًا في اتجاه غير مألوف له إلا أنه يعتمد أساسًا على ذكرياته الخاصة، وهكذا ذكّرته الظواهر الغريبة بشكل متزايد بأنه في حلمه على سبيل المثال الاسم الأخير الحقيقي لغارسيا هو ويمبلدون، ومع ذلك في عالم الأحلام اسمها الأخير غار هو على عكس كوب في فيلم (inception) الذي احتاج إلى بعض المقالات الشخصية لمساعدته على التمييز بين الحلم والعالم الحقيقي لم يتطلب من رولاند مثل هذه الأشياء للقيام بذلك.
“هل هناك أي شيء آخر يمكنني مساعدتك به؟” قال رولاند وهو يستدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تأمر!” الثلاثة منهم ركضوا إلى الطاولة.
“ابنتي غارسيا كيف حالها؟” سأل غارد بعد لحظة من التردد “اتصلت بها عدة مرات لكنها لم ترد”.
عندما كان رولاند على وشك المغادرة مع الساحرات صرخ غارد فجأة خلفه “مهلا انتظر”.
أجاب رولاند “كن مطمئنًا إنها تعمل بشكل جيد للغاية”.
“أصدقاء” سخر غارد “إذن ليس لدينا ما نتحدث عنه”.
—
بإختصار رولاند يقوم بقمع الجماعات الإجرامية عادة ما ينطوي القبض على هذه المنظمات الإجرامية الكبيرة على عملية طويلة والتي تضمنت جمع الأدلة ونصب الكمائن والاعتقالات والمحاكمات، على هذا النحو تفضل الشركات عادة اللجوء إلى القوة لتجنب خسارة مالية كبيرة، من نظرة غارد كان رولاند يعلم بالفعل أنه واجه العديد من المواجهات المؤسفة مع هؤلاء المجرمين.
أخيرًا أشعل غارد السيجار بعد إغلاق الباب وتمتم لسكرتيرته “هل هو حقًا مجرد مقاتل عشوائي؟”.
“الرئيس شكرا لقدومك إلى حفلتي سأظل بحاجة إلى دعمك للمشروع الأخضر “.
قالت السكرتيرة التي ظلت صامتة طوال المحادثة “لدي نفس الشعور لقد تحدث إليك بجو من التعالي غير المقنع”.
“أصدقاء” سخر غارد “إذن ليس لدينا ما نتحدث عنه”.
الناس العاديون يتحدثون إليه عادة بنبرة خجولة وجافة أو يحاولون أن يكونوا جريئين بينما يتظاهرون بأنهم لم يكونوا خائفين من الاختلاف الاجتماعي والاقتصادي الهائل بينهما، لم يعتقد غارد أن قوة الطبيعة هي التي جعلت رولاند لا يعرف الخوف لأنه استيقظ للتو، ومع ذلك لم يلاحظ غارد أي علامات على هذا الخجل في رولاند على العكس من ذلك كان واثقًا ومرتاحًا وحتى متعجرفًا بعض الشيء الأمر كما لو أنه رأى الكثير من الحياة بالفعل، كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنا؟ رولاند في نفس عمر غارسيا تقريبًا رجل في العشرينات من عمره! لأول مرة في حياته لم يستطع غارد معرفة أي شخص
“نعم الأخ رولاند” قالت الساحرات الثلاث معًا على الفور.
—
عبس غارد وأجاب “آسف لقد توقعت شخص آخر”.
“لم يكن عليك أن تتفاوض معه بنفسك” تمتمت سانتميران بعد مغادرتهم الغرفة “أنت ملك من الوقاحة حقًا أن يحدق بك هكذا”.
“لا تنسى ما وعدتني به”.
وافقت ديدو “لو كانت السيدة أليثيا هنا لوضعت سكينًا في حلقه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رولاند بتحدٍ “نعم لا أعتقد أنه من الصعب على مجموعة البرسيم”.
قالت داونين بإستنكار “كملك يمكنك أن تفعل ما تريد السيدة أليس لم تهتم أبدًا بما يعتقده الآخرون عنها”.
لقد أجرى بعض الأبحاث على مجموعة البرسيم قبل المجيء إلى هنا الرجل على المسرح هو غارد أحد مديري ورئيس قسم الإنشاءات في مجموعة البرسيم، بصفته والد غارسيا هو الطفل الخامس في عائلته توقع أن يرى الملك ويمبلدون الثالث ولكن يبدو الآن أن زيرو لم تقتل ملك غرايكاستل، أدرك رولاند أيضًا حقيقة أن المقيمين في مبنى الروح قد اندمجوا تمامًا الآن في عالم الأحلام هذا وطوروا ذكرياتهم الخاصة وعلاقاتهم الشخصية، لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما إذا كانت غارسيا قد جاءت قبل غارد أو ما إذا كان وجود غارسيا قد أدى إلى ظهور مجموعة البرسيم أو ما إذا كانت غارسيا مجرد قطعة أحجية تتناسب بشكل عشوائي مع هذه الصورة بأكملها، لو لم يكن لدى رولاند ذكريات العالم الآخر لكان من المحتمل أن يعتقد أيضًا أن عالم الأحلام هذا هو عالم من الواقع، على الرغم من أن عالم الأحلام يتغير حاليًا في اتجاه غير مألوف له إلا أنه يعتمد أساسًا على ذكرياته الخاصة، وهكذا ذكّرته الظواهر الغريبة بشكل متزايد بأنه في حلمه على سبيل المثال الاسم الأخير الحقيقي لغارسيا هو ويمبلدون، ومع ذلك في عالم الأحلام اسمها الأخير غار هو على عكس كوب في فيلم (inception) الذي احتاج إلى بعض المقالات الشخصية لمساعدته على التمييز بين الحلم والعالم الحقيقي لم يتطلب من رولاند مثل هذه الأشياء للقيام بذلك.
ظل رولاند متسليا بالخطاب الجريء للفتيات الصغيرات “لا يستطيع وزرائي الدخول إلى هنا وقد أخبرتكم ألا تنادوني ‘جلالتك’ في الخارج”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت داونين بإستنكار “كملك يمكنك أن تفعل ما تريد السيدة أليس لم تهتم أبدًا بما يعتقده الآخرون عنها”.
“نعم الأخ رولاند” قالت الساحرات الثلاث معًا على الفور.
عبس غارد وأجاب “آسف لقد توقعت شخص آخر”.
“بالمناسبة هل ما زلنا سنعود؟” نظرت داونين بفارغ الصبر إلى الوجبات الجديدة على الطاولة وهي تلعق شفتيها.
“في هذه الحالة قد أتمكن من مساعدتك”.
قال رولاند وهو يحدق في السماء المظلمة “الحفل لن ينتهي حتى منتصف الليل لكننا قد نعود قريبًا الساحرات الآخريات ينتظرننا سنبقى نصف ساعة أخرى ثم ننطلق في الساعة 8:00 بالضبط”.
“لم يكن عليك أن تتفاوض معه بنفسك” تمتمت سانتميران بعد مغادرتهم الغرفة “أنت ملك من الوقاحة حقًا أن يحدق بك هكذا”.
“كما تأمر!” الثلاثة منهم ركضوا إلى الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من زاوية عينه لاحظ أن بعض الصحفيين بدأوا في النظر في اتجاههم كان رولاند واثقًا من أن غارد سيأتي معه خلاف ذلك فإنه سرعان ما يدمر سمعته المدارة بعناية لكونه أبًا محبًا.
فكر رولاند في نفسه “إنهم يشبهون الأطفال دون السن القانونية”.
لقد أجرى بعض الأبحاث على مجموعة البرسيم قبل المجيء إلى هنا الرجل على المسرح هو غارد أحد مديري ورئيس قسم الإنشاءات في مجموعة البرسيم، بصفته والد غارسيا هو الطفل الخامس في عائلته توقع أن يرى الملك ويمبلدون الثالث ولكن يبدو الآن أن زيرو لم تقتل ملك غرايكاستل، أدرك رولاند أيضًا حقيقة أن المقيمين في مبنى الروح قد اندمجوا تمامًا الآن في عالم الأحلام هذا وطوروا ذكرياتهم الخاصة وعلاقاتهم الشخصية، لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما إذا كانت غارسيا قد جاءت قبل غارد أو ما إذا كان وجود غارسيا قد أدى إلى ظهور مجموعة البرسيم أو ما إذا كانت غارسيا مجرد قطعة أحجية تتناسب بشكل عشوائي مع هذه الصورة بأكملها، لو لم يكن لدى رولاند ذكريات العالم الآخر لكان من المحتمل أن يعتقد أيضًا أن عالم الأحلام هذا هو عالم من الواقع، على الرغم من أن عالم الأحلام يتغير حاليًا في اتجاه غير مألوف له إلا أنه يعتمد أساسًا على ذكرياته الخاصة، وهكذا ذكّرته الظواهر الغريبة بشكل متزايد بأنه في حلمه على سبيل المثال الاسم الأخير الحقيقي لغارسيا هو ويمبلدون، ومع ذلك في عالم الأحلام اسمها الأخير غار هو على عكس كوب في فيلم (inception) الذي احتاج إلى بعض المقالات الشخصية لمساعدته على التمييز بين الحلم والعالم الحقيقي لم يتطلب من رولاند مثل هذه الأشياء للقيام بذلك.
تمايل خلفهم وكان على وشك أن يشرب شمبانيا عندما أدرك أنه لا يزال يتعين عليه القيادة ووضع الزجاجة في حزن، بعد ذلك تغيرت الشمبانيا الذهبية الشاحبة فجأة ظهرت فجأة دوامة من الحبر الأحمر في الزجاجة وشكلت تدريجيًا كلمات مخيفة ملتوية!.
“الرئيس شكرا لقدومك إلى حفلتي سأظل بحاجة إلى دعمك للمشروع الأخضر “.
“لا تنسى ما وعدتني به”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غارد بفظاظة “هذا جيد لقد عملت من أجل عائلتي لعدة عقود أنا قلق بشأن الفتيات الثلاث الصغيرات الجميلات اللاتي أحضرتهن إلى هنا أكثر من سكرتيرتي هذه ليست مدينة ملاهي”.
ركضت القشعريرة أسفل العمود الفقري لرولاند قاوم الرغبة في رميها بعيدًا وظل يمسك كأس النبيذ بقوة هائلة لدرجة أنه تشقق!، مرة أخرى نظر رولاند إلى الشمبانيا واكتشف أن كلمات التهديد قد إختفت بدا الأمر وكأن شيئًا لم يحدث…
“هل من المقبول وجودها هنا؟” سأل رولاند أثناء إلقاء نظرة على السكرتيرة المسنة “ما سأقوله ينطوي على مصلحة شركتك”.
–+–
“الرئيس شكرا لقدومك إلى حفلتي سأظل بحاجة إلى دعمك للمشروع الأخضر “.
“أصدقاء” سخر غارد “إذن ليس لدينا ما نتحدث عنه”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات