محاكمة عادلة
*انفجار!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يكفي! يا لها من مهزلة! ” كان ليلين لا يزال يلعب دور القاضي العادل والإيثار.
تجاوزت التقلبات الخافتة ، ولكي يكون هناك الكثير من التموجات على الرغم من المسافة الطويلة سمحت للأشخاص الموجودين في العربة بالتحقق من هوياتهم.
“الى ماذا تنظرين؟ لقد غادروا!”
“إنهم السحرة ، السحرة الرسميين! يبدو أنهم يقاتلون. هل ما زلنا نتقدم؟ ” اقترب سيد نقابة ساحر من الرتبة 1 من عربة ليلين وانحنى ، وطلب المزيد من التعليمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن أولئك الذين في المقدمة كانوا مجرد عدد قليل من النقابات الصغيرة ، إلا أن كبار المسؤولين كانوا يراقبون من الخلف ، وحتى الساحر الأسطوري من الرتبة 2 المسؤول عن جمعية الطبيعة كان حاضرًا. كانوا بطبيعة الحال غير مقيدين في إجاباتهم.
“بالطبع بكل تأكيد!” تحدث ليلين بلا مبالاة. مع القوة التي تمسكوا بها عندما اجتمعوا معًا ، يمكنهم بسهولة الذهاب إلى حالة من الهياج في المنطقة الشرقية. وهكذا ، كانوا لا يعرفون الخوف.
“أن اللورد ليلين هو ساحر من الرتبة 2! قوته الروحية الراسخة ليست شيئًا تستطيع فتاة صغيرة مثلها أن تتحمله ، لكنها في الواقع تجرأت على فعل ذلك. ما كان يجب أن يكون إصابة خفيفة سيصبح الآن أكثر خطورة ، وقد يؤثر حتى على بحر وعيها … ”
بدا أن زعيم الجماعة لديه نفس الأفكار ، وبعد لحظة توقف ، استمروا في التقدم.
* شوي! * في هذه اللحظة ، أطلق شعاع وردي على هذه المنطقة ، وظهرت الالساحرة الأنثىة التي كانت تطارد هارون في وسطهم.
لاحظ باقي أعضاء النقابة تقلبات الطاقة مع اقترابهم. بدا أن أحدهما تحفظ على الاقتراب منه ، بينما تردد الآخر للحظة قبل أن يتجه في اتجاهه.
“هل تحاول استخدامنا لصد العدو؟” انتظر السحرة في مجموعة العربات بصمت وهم يبتسمون.
“هل تحاول استخدامنا لصد العدو؟” انتظر السحرة في مجموعة العربات بصمت وهم يبتسمون.
في الواقع ، كان كل هذا من عمل ليلين. لولا وجوده هناك ، لكان من المؤكد أن هارون قد شوهد.
* شيو! *
بعد كل شيء ، كانت عائلة مامبو مشهورة جدًا في هذه المنطقة.
بعد ثوان ، انطلق خط أحمر من بعيد ، وظهر ساحر شاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها! كيف هذا؟ أليست أساليب الإخفاء قوية؟ ” ضحك ميرلين بحرارة في عقل هارون.
بدا هذا الساحر عاديًا تمامًا ولكن بالنسبة للخاتم الأسود في إصبعه الأيمن وعينيه الحازمتين. بعد رؤية الكثير من السحرة الرسميين ، اتسعت عيناه وحاول قطع شوط طويل حولهم.
* شيو! *
“لا يمكنك الهروب! كيف تجرؤ على سرقة كنز عائلتنا! ” بدا صوت المرأة. ارتجف الشاب وعض شفتيه وطحن أسنانه ثم اندفع نحو مجموعة العربات.
“إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن أوفيليا مستعدة لقبول العقوبة!” صرمت أوفيليا أسنانها وأجبرت على الخروج من الإجابة.
“انقذني! أنا ساحر متجول ، ولسبب ما ، هذه المرأة المجنونة تطاردني. إنها تشتمني باستمرار وتقول إنني سرقت كنزها! ”
* شيو! *
كان هذا الساحر الشاب بطبيعته هارون. بعد التعافي من إصاباته ، كان محظوظًا بما يكفي لمقابلة الساحر من عائلة مامبو ، وكان مطاردًا طوال الطريق هنا.
“هاها … أيها الشاب ، أنت جيد جدًا لأنك ساعدتني بالفعل في جمع أحجار الدمعة الكريمة. لم أكن أعرف حتى أن عائلة مامبو لديها هذا في مجموعتهم! ” ابتسم ليلين بخفة ، بريق بارد في عينيه.
بالنسبة لعرقلة مسار هذه المجموعة ، كانت تلك فكرة ميرلين بطبيعة الحال.
“إذن لماذا لم تستخدمها من قبل؟” شعر هارون وكأنه قد تم خداعه.
“هل سينقذوني؟ بعد كل شيء … “تواصل هارون بقلق مع ميرلين في ذهنه.
“ماذا يمكن أن يحدث لها أيضًا؟ إذا أراد الساحر من الرتبة 2 تأديبها ، فستظل بحاجة إلى تحمل ذلك حتى لو لم تكن مخطئة. لا يمكنها الشكوى أيضًا ، “واصل ميرلين الفرح من ألمها ، واغتنمت الفرصة لتعليم هارون ،” هذا هو قانون عالم السحرة! ”
”لا تقلق! لقد قمت بالفعل بإخفاء هالة حجر الدمعة بالكامل. تلك المرأة المجنونة التي ورائنا لن تجد أي شيء! ” وعد ميرلين بثقة.
ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، وصل المزيد من العربات ، وجعلت العلامات أوفيليا تبتلع الكلمات التي كانت تخطط لقولها ، مما جعلها مذهولة.
أما بالنسبة لتلك الثقة ، فمن المؤكد أنها كانت بسبب شخص معين داخل العربات.
“كيف؟” صرخت أوفيليا ، غير راغبة في الاستسلام لأنها خلعت الخاتم وتفحصت التشكيلات بداخلها.
“هاها … أيها الشاب ، أنت جيد جدًا لأنك ساعدتني بالفعل في جمع أحجار الدمعة الكريمة. لم أكن أعرف حتى أن عائلة مامبو لديها هذا في مجموعتهم! ” ابتسم ليلين بخفة ، بريق بارد في عينيه.
“كيف تجرؤ! من تظن نفسك؟”
* شوي! * في هذه اللحظة ، أطلق شعاع وردي على هذه المنطقة ، وظهرت الالساحرة الأنثىة التي كانت تطارد هارون في وسطهم.
“بالطبع بكل تأكيد!” تحدث ليلين بلا مبالاة. مع القوة التي تمسكوا بها عندما اجتمعوا معًا ، يمكنهم بسهولة الذهاب إلى حالة من الهياج في المنطقة الشرقية. وهكذا ، كانوا لا يعرفون الخوف.
بعد رؤية مجموعة العربات مع الكثير من السحرة ، شعرت بضيق صدرها بشكل ملحوظ.
“كيف يكون هذا ممكنا؟ كيف يكون هذا ممكنا؟ لم يكن الأمر كذلك في المرات القليلة الماضية! ” رفعت الخاتم وفحصته عدة مرات.
“أنا أوفيليا من عائلة مامبو! اعتذاري إذا كنت أسيء إليك ، لكن من فضلك لا تمنعني من ملاحقة هذا اللص الحقير! ”
“الى ماذا تنظرين؟ لقد غادروا!”
تم ترتيب المجموعة عشوائياً ، مع وجود عدد قليل من النقابات الصغيرة في المقدمة. لذلك لم تكن نبرة أوفيليا مهذبة.
“الساعة المفقودة ، الغيوم السوداء الملتوية ، الدم الجهنمي ، و … جمعية الطبيعة!”
بعد كل شيء ، كانت عائلة مامبو مشهورة جدًا في هذه المنطقة.
* شيو! *
“كيف تجرؤ! من تظن نفسك؟”
“كيف تجرؤ! من تظن نفسك؟”
”عائلة مامبو؟ لم أسمع بهم من قبل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس ذلك فحسب ، فهؤلاء منا هنا يستجيبون لاستدعاءات من المنطقة الوسطى للمشاركة في المعركة. إذا ثبت أنك مخطئ ، فسيتم محاكمتك من قبل مجلس الحرب لعرقلة الشؤون العسكرية “.
على الرغم من أن أولئك الذين في المقدمة كانوا مجرد عدد قليل من النقابات الصغيرة ، إلا أن كبار المسؤولين كانوا يراقبون من الخلف ، وحتى الساحر الأسطوري من الرتبة 2 المسؤول عن جمعية الطبيعة كان حاضرًا. كانوا بطبيعة الحال غير مقيدين في إجاباتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها! كيف هذا؟ أليست أساليب الإخفاء قوية؟ ” ضحك ميرلين بحرارة في عقل هارون.
انخفض صوت أوفيليا ، وانبثقت هالة خافتة من الخطر من جسدها.
بعد رؤية مجموعة العربات مع الكثير من السحرة ، شعرت بضيق صدرها بشكل ملحوظ.
كم من أفراد عائلتها تجرأوا على التحدث معها بهذه الطريقة؟
دوت كل أنواع الأصوات في أذني هارون ، لكن لم يكن أي منها هو الاتهامات التي توقعها.
ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، وصل المزيد من العربات ، وجعلت العلامات أوفيليا تبتلع الكلمات التي كانت تخطط لقولها ، مما جعلها مذهولة.
بالنسبة لعرقلة مسار هذه المجموعة ، كانت تلك فكرة ميرلين بطبيعة الحال.
“الساعة المفقودة ، الغيوم السوداء الملتوية ، الدم الجهنمي ، و … جمعية الطبيعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس ذلك فحسب ، فهؤلاء منا هنا يستجيبون لاستدعاءات من المنطقة الوسطى للمشاركة في المعركة. إذا ثبت أنك مخطئ ، فسيتم محاكمتك من قبل مجلس الحرب لعرقلة الشؤون العسكرية “.
اتسعت عيون أوفيليا. كانت جميع هذه النقابات متوسطة الحجم ، وكان كل واحد منهم قويًا بما يكفي للضغط على عائلة مامبو – وخاصة جمعية الطبيعة ، الذي كان يتولى المسؤولية ساحر من الرتبة 2.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس ذلك فحسب ، فهؤلاء منا هنا يستجيبون لاستدعاءات من المنطقة الوسطى للمشاركة في المعركة. إذا ثبت أنك مخطئ ، فسيتم محاكمتك من قبل مجلس الحرب لعرقلة الشؤون العسكرية “.
في اللحظة التي تم فيها استفزازهم ، كانوا يسحقونها مثل نملة.
تم ترتيب المجموعة عشوائياً ، مع وجود عدد قليل من النقابات الصغيرة في المقدمة. لذلك لم تكن نبرة أوفيليا مهذبة.
على الطرف الآخر ، أغمى هارون في ذهوله. “كثير جدا! الكثير من السحرة والمساعدين! هل يهاجرون؟ ”
“هاها ، تلك الفتاة في الواقع تجرؤ على المقاومة. إنها في ورطة! ” ابتهج ميرلين في ذهن هارون.
“لم يكن لدى أوفيليا أي نية للإساءة إلى أي شخص. رجائا أعطني!” اندفع العرق البارد إلى أسفل العمود الفقري لأوفيليا ، وسقطت على الفور على الأرض وانحنى.
“آه؟ ثم ماذا سيحدث لها؟ ” بدأ هارون يلوم نفسه.
“ألم تتعامل مع هذا بعد؟” في هذه اللحظة ، فتح ليلين الباب ونزل من أكبر وأفخم عربة في مجموعة جمعية الطبيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللورد ليلين!” انحنى كل السحرة هناك على الفور.
“لم يكن لدى أوفيليا أي نية للإساءة إلى أي شخص. رجائا أعطني!” اندفع العرق البارد إلى أسفل العمود الفقري لأوفيليا ، وسقطت على الفور على الأرض وانحنى.
“ليلـ – ليلين! قال الساحر الأسطوري من الرتبة 2 إنه أصاب بجروح بالغة لأم جن الظلام! لماذا حظي بهذا السوء؟ ” كانت أوفيليا تزمجر من الداخل ، لكنها لم تجرؤ حتى على التعرق البارد في وجود هذا الرجل.
في الواقع ، كان كل هذا من عمل ليلين. لولا وجوده هناك ، لكان من المؤكد أن هارون قد شوهد.
“ماذا يحدث هنا؟” جعد ليلين حاجبيه ، متسائلاً رغم معرفته بالموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يكفي! يا لها من مهزلة! ” كان ليلين لا يزال يلعب دور القاضي العادل والإيثار.
“اعتذاري ، مولاي!” كان الساحر من النقابة خائفًا للغاية لدرجة أنه لم يستطع التحدث بوضوح.
“سأعطيك فرصة واحدة. قلت إنك استخدمت الطريقة السرية لعائلتك ووجدته. افعلها مرة أخرى أمامنا! إذا كان حجر الدمعة عليه ، فسوف نحكم عليه جميعًا. إن لم يكن … “حطت نظرة ليلين الخطيرة على أوفيليا ، مما تسبب في وخز رأسها.
“ماذا يحدث هنا؟” كرر ليلين مرة أخرى ، لكن الجو تجمد. كانت المجموعة بأكملها هادئة ، وحتى بعض قادة النقابات متوسطة الحجم ، الذين كانوا في ذروتهم من السحرة أنفسهم ، لم يجرؤوا على إصدار صوت.
بالنسبة لعرقلة مسار هذه المجموعة ، كانت تلك فكرة ميرلين بطبيعة الحال.
“مولاي ، إنه هكذا….” بذلت أوفيليا قصارى جهدها لجعل صوتها هادئًا ، وسرد القصة بأكملها.
“لا! مولاي ، عليك أن تصدقني! ” تشقق صوت أوفيليا ، بدا أجشًا قليلاً.
“ايه! هل هذا صحيح؟”
بعد ثوان ، انطلق خط أحمر من بعيد ، وظهر ساحر شاب.
استدار ليلين ، وضغط هارون على الأرض بقوة غير مرئية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأعطيك فرصة واحدة. قلت إنك استخدمت الطريقة السرية لعائلتك ووجدته. افعلها مرة أخرى أمامنا! إذا كان حجر الدمعة عليه ، فسوف نحكم عليه جميعًا. إن لم يكن … “حطت نظرة ليلين الخطيرة على أوفيليا ، مما تسبب في وخز رأسها.
لم يكن للخاتم أي استجابة ، كما لو كان مجرد خاتم عادي.
“إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن أوفيليا مستعدة لقبول العقوبة!” صرمت أوفيليا أسنانها وأجبرت على الخروج من الإجابة.
دوت كل أنواع الأصوات في أذني هارون ، لكن لم يكن أي منها هو الاتهامات التي توقعها.
“ليس ذلك فحسب ، فهؤلاء منا هنا يستجيبون لاستدعاءات من المنطقة الوسطى للمشاركة في المعركة. إذا ثبت أنك مخطئ ، فسيتم محاكمتك من قبل مجلس الحرب لعرقلة الشؤون العسكرية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنك الهروب! كيف تجرؤ على سرقة كنز عائلتنا! ” بدا صوت المرأة. ارتجف الشاب وعض شفتيه وطحن أسنانه ثم اندفع نحو مجموعة العربات.
ابتسم ليلين للتعويض عن كلماته القاسية. “حسنًا ، ابدأ!”
“سأعطيك فرصة واحدة. قلت إنك استخدمت الطريقة السرية لعائلتك ووجدته. افعلها مرة أخرى أمامنا! إذا كان حجر الدمعة عليه ، فسوف نحكم عليه جميعًا. إن لم يكن … “حطت نظرة ليلين الخطيرة على أوفيليا ، مما تسبب في وخز رأسها.
“ماذا أفعل؟ ماذا أفعل؟” شاهد هارون أوفيليا التي بدأت بالفعل في استخدام الأسلوب السري لعائلتها والسحرة الرسميين الذين كانوا يستعدون لمشاهدة عرض جيد. لقد سأل مرلين مرارًا في ذهنه ، بينما لم يجرؤ حتى على النظر إلى الساحر الأسطوري من الرتبة 2 على الإطلاق.
استدار ليلين ، وضغط هارون على الأرض بقوة غير مرئية.
”لا تقلق. أنا الساحر الأسطوري العظيم ميرلين. ما هو الساحر الصغير من الرتبة 2 بالنسبة لي؟ ” تفاخر ميرلين بلا خجل ، “مع قوتي الروحية التي تخفيها ، هذه الفتاة بالتأكيد لن تجد أي شيء!”
وجهت أوفيليا الخاتم إلى هارون وصرخت بكلمة ، “مامبو!”
“إذن لماذا لم تستخدمها من قبل؟” شعر هارون وكأنه قد تم خداعه.
“آه؟ ثم ماذا سيحدث لها؟ ” بدأ هارون يلوم نفسه.
أوضح ميرلين بشكل غامض ، “لقد تم استخدام الكثير من قوتي الروحية ، ولم يتم تجديدها” ، مما دفع هارون إلى البدء في لوم نفسه على الفور. كيف لا يمكنه الوثوق بالجد ميرلين الذي نشأ معه؟
“أنت ميت!” ضحكت أوفيليا وهي تخفض رأسها مشيرة إلى هارون بالخاتم.
“أنت ميت!” ضحكت أوفيليا وهي تخفض رأسها مشيرة إلى هارون بالخاتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث؟” سأل هارون على الفور.
“هناك تشكيل تعويذة تعقب على حجر الدمعة الذي نقله أسلافي. طالما أنه يحمله ، يصدر خاتمي أشعة حمراء من الضوء. انظروا يا سادة! ”
بدا هذا الساحر عاديًا تمامًا ولكن بالنسبة للخاتم الأسود في إصبعه الأيمن وعينيه الحازمتين. بعد رؤية الكثير من السحرة الرسميين ، اتسعت عيناه وحاول قطع شوط طويل حولهم.
وجهت أوفيليا الخاتم إلى هارون وصرخت بكلمة ، “مامبو!”
كان هذا الساحر الشاب بطبيعته هارون. بعد التعافي من إصاباته ، كان محظوظًا بما يكفي لمقابلة الساحر من عائلة مامبو ، وكان مطاردًا طوال الطريق هنا.
كان قلب هارون عند حلقه ، وكاد يغلق عينيه في انتظار حكم القدر.
“اترك هذا المكان ولا تظهر أمامي مرة أخرى! يبدو أنك ارتكبت خطأ هذه المرة. لن أبلغ مجلس الحرب بذلك! ”
“إيه؟” “ياه!” “آه؟”
“كيف يكون هذا ممكنا؟ كيف يكون هذا ممكنا؟ لم يكن الأمر كذلك في المرات القليلة الماضية! ” رفعت الخاتم وفحصته عدة مرات.
دوت كل أنواع الأصوات في أذني هارون ، لكن لم يكن أي منها هو الاتهامات التي توقعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها! كيف هذا؟ أليست أساليب الإخفاء قوية؟ ” ضحك ميرلين بحرارة في عقل هارون.
ألقى نظرة خفية على أوفيليا ، التي كانت تبدو الآن تائهة ومكتئبة.
“كيف تجرؤ! من تظن نفسك؟”
“كيف يكون هذا ممكنا؟ كيف يكون هذا ممكنا؟ لم يكن الأمر كذلك في المرات القليلة الماضية! ” رفعت الخاتم وفحصته عدة مرات.
“انقذني! أنا ساحر متجول ، ولسبب ما ، هذه المرأة المجنونة تطاردني. إنها تشتمني باستمرار وتقول إنني سرقت كنزها! ”
لم يكن للخاتم أي استجابة ، كما لو كان مجرد خاتم عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنك الهروب! كيف تجرؤ على سرقة كنز عائلتنا! ” بدا صوت المرأة. ارتجف الشاب وعض شفتيه وطحن أسنانه ثم اندفع نحو مجموعة العربات.
“هاها! كيف هذا؟ أليست أساليب الإخفاء قوية؟ ” ضحك ميرلين بحرارة في عقل هارون.
تم ترتيب المجموعة عشوائياً ، مع وجود عدد قليل من النقابات الصغيرة في المقدمة. لذلك لم تكن نبرة أوفيليا مهذبة.
في الواقع ، كان كل هذا من عمل ليلين. لولا وجوده هناك ، لكان من المؤكد أن هارون قد شوهد.
بعد لحظات ، صرخت ، “يجب أن تكون أنت! لابد أنك أخفيت حجر الدمعة في مكان ما على طول الطريق!
“كيف؟” صرخت أوفيليا ، غير راغبة في الاستسلام لأنها خلعت الخاتم وتفحصت التشكيلات بداخلها.
“انقذني! أنا ساحر متجول ، ولسبب ما ، هذه المرأة المجنونة تطاردني. إنها تشتمني باستمرار وتقول إنني سرقت كنزها! ”
بعد لحظات ، صرخت ، “يجب أن تكون أنت! لابد أنك أخفيت حجر الدمعة في مكان ما على طول الطريق!
“إذن لماذا لم تستخدمها من قبل؟” شعر هارون وكأنه قد تم خداعه.
“لا! يجب أن يكون بالتأكيد على شخصك. سلمها!” ظهرت ألسنة اللهب الوردية على جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنك الهروب! كيف تجرؤ على سرقة كنز عائلتنا! ” بدا صوت المرأة. ارتجف الشاب وعض شفتيه وطحن أسنانه ثم اندفع نحو مجموعة العربات.
“يكفي! يا لها من مهزلة! ” كان ليلين لا يزال يلعب دور القاضي العادل والإيثار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مولاي ، إنه هكذا….” بذلت أوفيليا قصارى جهدها لجعل صوتها هادئًا ، وسرد القصة بأكملها.
“لا! مولاي ، عليك أن تصدقني! ” تشقق صوت أوفيليا ، بدا أجشًا قليلاً.
“سأعطيك فرصة واحدة. قلت إنك استخدمت الطريقة السرية لعائلتك ووجدته. افعلها مرة أخرى أمامنا! إذا كان حجر الدمعة عليه ، فسوف نحكم عليه جميعًا. إن لم يكن … “حطت نظرة ليلين الخطيرة على أوفيليا ، مما تسبب في وخز رأسها.
*انفجار!*
بعد كل شيء ، كانت عائلة مامبو مشهورة جدًا في هذه المنطقة.
ومض ضوء فضي متلألئ وانطفأت النيران في جسدها. تراجعت بضع خطوات وسقطت على الأرض ، وما زال تعبيرها مليئًا بالعناد.
“لا! مولاي ، عليك أن تصدقني! ” تشقق صوت أوفيليا ، بدا أجشًا قليلاً.
“هاها ، تلك الفتاة في الواقع تجرؤ على المقاومة. إنها في ورطة! ” ابتهج ميرلين في ذهن هارون.
استدار ليلين ، وضغط هارون على الأرض بقوة غير مرئية.
“ماذا يحدث؟” سأل هارون على الفور.
* شيو! *
“أن اللورد ليلين هو ساحر من الرتبة 2! قوته الروحية الراسخة ليست شيئًا تستطيع فتاة صغيرة مثلها أن تتحمله ، لكنها في الواقع تجرأت على فعل ذلك. ما كان يجب أن يكون إصابة خفيفة سيصبح الآن أكثر خطورة ، وقد يؤثر حتى على بحر وعيها … ”
ومض ضوء فضي متلألئ وانطفأت النيران في جسدها. تراجعت بضع خطوات وسقطت على الأرض ، وما زال تعبيرها مليئًا بالعناد.
“آه؟ ثم ماذا سيحدث لها؟ ” بدأ هارون يلوم نفسه.
في الواقع ، كان كل هذا من عمل ليلين. لولا وجوده هناك ، لكان من المؤكد أن هارون قد شوهد.
“ماذا يمكن أن يحدث لها أيضًا؟ إذا أراد الساحر من الرتبة 2 تأديبها ، فستظل بحاجة إلى تحمل ذلك حتى لو لم تكن مخطئة. لا يمكنها الشكوى أيضًا ، “واصل ميرلين الفرح من ألمها ، واغتنمت الفرصة لتعليم هارون ،” هذا هو قانون عالم السحرة! ”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ايه! هل هذا صحيح؟”
“اترك هذا المكان ولا تظهر أمامي مرة أخرى! يبدو أنك ارتكبت خطأ هذه المرة. لن أبلغ مجلس الحرب بذلك! ”
“إذن لماذا لم تستخدمها من قبل؟” شعر هارون وكأنه قد تم خداعه.
همس ليلين بخفة وعاد إلى العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس ليلين بخفة وعاد إلى العربة.
“أشكرك على رحمتك يا مولاي!” أثارت أفعاله كلمات امتنان من الساحرة الأنثى.
ألقى نظرة خفية على أوفيليا ، التي كانت تبدو الآن تائهة ومكتئبة.
غادرت أوفيليا المنطقة في حالة ذهول. على الرغم من أنها كانت في حالة من اليأس ، إذا استمرت في البقاء هنا ، فإن عددًا قليلاً من السحرة من الرتبة 1 سيجعلها قصيرة دون أن يرفع ليلين إصبعه.
أما بالنسبة لتلك الثقة ، فمن المؤكد أنها كانت بسبب شخص معين داخل العربات.
“الى ماذا تنظرين؟ لقد غادروا!”
ابتسم ليلين للتعويض عن كلماته القاسية. “حسنًا ، ابدأ!”
بعد فترة وجيزة ، واصلت العربات رحلتها.
“اترك هذا المكان ولا تظهر أمامي مرة أخرى! يبدو أنك ارتكبت خطأ هذه المرة. لن أبلغ مجلس الحرب بذلك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟” “ياه!” “آه؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات