تغير غير متوقع في الأحداث
296 – تغير غير متوقع في الأحداث
كان ليلين يرتدي ملابس سوداء وهو يقف أمام بايلين ، “انهض!”
“لقد ذكرت ذلك من قبل. هذا اتفاق متبادل. إذا كان أخوك لا يريد القيام بذلك ، فهو حر في المغادرة في أي وقت! ”
“رئيس ، أنت لئيم للغاية! لا ، أنت فظيع! ” وقف بايلين خلف ليلين مع وجود دوائر سوداء تحت عينيه. أصبح وجهه نحيلاً وهو يتمتم في ليلين.
تحدث ليلين ببطء.
عند رؤية آخر قطعة معدنية تم نقلها إلى المخزن ، تنهد لونج بوتوم ، الذي كان مليئًا بالندوب ، بالارتياح أخيرًا ، وهو يلقي نظرة خاطفة على ليلين بعيون متوقعة.
“إذا كنت لا تصدقني ، يمكنك أن تسأله!” أشار ليلين إلى لونج بوتوم ، الذي كان يقف باتجاه الجانب.
“أختي!” خفض لونج بوتوم رأسه ، خائفًا بعض الشيء ، لكنه بدا حازمًا ، “إنه خياري الخاص للعمل هنا لـ سيد ليلين. لا علاقة له به. من فضلك لا تمنعني”
“إذا كنت لا تصدقني ، يمكنك أن تسأله!” أشار ليلين إلى لونج بوتوم ، الذي كان يقف باتجاه الجانب.
“أنت …” هذه الفتاة الصغيرة كانت غاضبة وسحبت من ذراع لونج بوتوم ، وكشفت عن كدمة كبيرة ، “انظر إلى هذا. كيف لا تزال منغمسًا في روايات الفارس الخيالية هذه … ”
“نعم! … لا ، أنا … لا … “كان بايلين مرتبكًا ، وأصبح حديثه غير متماسك.
“السعال السعال!” سعلت ليلين فجأة وقاطعتها.
“اوه الحب. الحب! كم هو جميل! كم هو نابض بالحياة ، حتى أنه يجذب العثة إلى النيران! لجعل الحملان الصغيرة الجبانة تتحول إلى كائنات متوحشة وعظيمة! ”
“هذا متجري. إذا كنت ترغب في تأديب أخيك ، فيرجى القيام بذلك في مكان آخر وعدم تعطيل عملي … ”
“لا! ما قلته لا يمكن أن يكون صحيحًا! ”
قال ليلين هذا بجرأة ، على الرغم من عدم وجود عملاء في متجره في الوقت الحالي.
“من الممتع حقًا تدمير الأوهام والسماح للشباب بالتعرف على قسوة الحياة في أسرع وقت ممكن!”
“اعتذاري ، مولاي!” غطت الفتاة الصغيرة فمها ، مدركة أن كلماتها الآن فقط كانت مسيئة لليلين.
أجاب بايلين لا شعوريًا.
انحنت وكشفت عن ثدييها الجميل وغادرت بسرعة مع لونج بوتوم في السحب. لا يزال من الممكن سماع أصواتهم وهم يتجادلون.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أنتج شفرة صليب سوداء ، كان تصميمها مشابهًا للغاية لسيف النيزك الطويل المصمم بواسطة الرقاقة. ومع ذلك ، لم تكن هناك موجات طاقة منبثقة من هذا السيف على الإطلاق.
راقبها بايلين ظهرها ، وكانت تبدو ساحرة.
“ماذا؟ هل تريد أن تتعلم؟” التقط ليلين منشفة بيضاء ومسح يديه. عندما رأى بايلين في هذه الحالة ، ابتسم وسأل.
“يا لها من سيدة نقية وطيبة القلب! ألا توافق؟ ” نظر ليلين إلى بايلين ، وكشف عن ابتسامة مليئة بالنوايا السيئة.
“بالنسبة للفرسان ، ما يتدربون عليه هو طاقة حياتهم ، والتي تُعرف أيضًا باسم جوهر حياتهم!” أعطي ليلين التعليمات بحماس.
“بالطبع بكل تأكيد! الآنسة فينوس سيدة شابة مجتهدة للغاية ، وتعمل في ثلاث وظائف بالخارج من أجل المساعدة في الشؤون المالية لعائلتها “.
عند رؤية آخر قطعة معدنية تم نقلها إلى المخزن ، تنهد لونج بوتوم ، الذي كان مليئًا بالندوب ، بالارتياح أخيرًا ، وهو يلقي نظرة خاطفة على ليلين بعيون متوقعة.
أجاب بايلين لا شعوريًا.
أجاب بايلين لا شعوريًا.
“حسنًا ، ليس لي أن أقول شيئًا عن لطفها إلا فيما يتعلق بنقاوتها؟” اتسعت ابتسامة ليلين.
“هاه؟” رفع لونج بوتوم رأسه مندهشا.
“رئيس! يمكنك تأنيبي ، لكن لا يمكنك تشويه سمعتها! ” ضغط بايلين بقبضته ، وتحول حتى وجهه إلى اللون الأحمر.
جذب مشهد لونج بوتوم المثير للشفقة انتباه المارة الذي لا يشعر به.
“اوه الحب. الحب! كم هو جميل! كم هو نابض بالحياة ، حتى أنه يجذب العثة إلى النيران! لجعل الحملان الصغيرة الجبانة تتحول إلى كائنات متوحشة وعظيمة! ”
“هيهي… الأحلام الحمقاء للشباب!” ضحك ليلين ، وقد قضى وقتًا رائعًا.
هتف ليلين ببعض الأمثال ، ودون انتظار أن يسأل بايلين ، تابع: “بينما كانت الآنسة فينوس ترتدي ملابس خشنة ، على الرغم من أنها حاولت قصارى جهدها لإخفائها ، إلا أن رائحة العطور الرخيصة لا تزال قائمة. إنه ليس من اليوم ، ولا يزال هناك بعض ظلال العيون على وجهها. منديلها منتج عالي الجودة من متجر العجوز والكر ؛ يبدو أن لديها الكثير من المال … في ذلك الاتصال القصير معها ، يبدو أنها حاولت إغرائي ثلاث مرات على الأقل! يجب أن تكون هذه بعض العادة المهنية … ”
“لأني سعيد! هل هذا السبب كاف؟ ”
مع كل جملة خرجت من فم ليلين ، شعر بايلين وكأن مطرقة ثقيلة ضربت صدره ، وسقط مرة أخرى.
“هيهي … ليس الأمر هكذا منذ اليوم الأول منذ أن تعرفت علي!” هز ليلين كتفيه وجاء إلى الفناء الخلفي.
ومع ذلك ، استمر ليلين في توجيه ضربة قاتلة ، “إذا لم أكن مخطئًا ، فقد تجد الآنسة فينوس في منتصف الليل في زقاق واربلر نايت الشهير …”
Mohamed Rezk
“لا! ما قلته لا يمكن أن يكون صحيحًا! ”
هتف ليلين ببعض الأمثال ، ودون انتظار أن يسأل بايلين ، تابع: “بينما كانت الآنسة فينوس ترتدي ملابس خشنة ، على الرغم من أنها حاولت قصارى جهدها لإخفائها ، إلا أن رائحة العطور الرخيصة لا تزال قائمة. إنه ليس من اليوم ، ولا يزال هناك بعض ظلال العيون على وجهها. منديلها منتج عالي الجودة من متجر العجوز والكر ؛ يبدو أن لديها الكثير من المال … في ذلك الاتصال القصير معها ، يبدو أنها حاولت إغرائي ثلاث مرات على الأقل! يجب أن تكون هذه بعض العادة المهنية … ”
تشوه وجه بايلين ، لكن من الواضح أن تعبيره الشاحب يعني أنه صدق كلمات ليلين. لقد ذهل وفجأة صرخ ، اندفع خارجًا من الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، شعر ليلين أنه لم يكن من الجيد الاستمرار في قمع عواطف المشعوذ. كان بحاجة إلى إيجاد طريقة ما للتنفيس ، وبما أنه وجد بايلين يرضي العين ، فقد قرر أن يفعل ما يشاء.
“هيهي… الأحلام الحمقاء للشباب!” ضحك ليلين ، وقد قضى وقتًا رائعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعم ليلين ثقله من الباب ، مبتهجًا وهو يراقب.
“من الممتع حقًا تدمير الأوهام والسماح للشباب بالتعرف على قسوة الحياة في أسرع وقت ممكن!”
“هذا …” كان بايلين مذهولًا من قوة ليلين المرعبة وفجأة مثل ضفدع ضخم.
عاد لونج بوتوم سريعًا وبصمات يد حمراء جدًا على وجهه. لم يقل أي شيء ليلين وبدأ عمله اليومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، شعر ليلين أنه لم يكن من الجيد الاستمرار في قمع عواطف المشعوذ. كان بحاجة إلى إيجاد طريقة ما للتنفيس ، وبما أنه وجد بايلين يرضي العين ، فقد قرر أن يفعل ما يشاء.
أما بالنسبة إلى بايلين ، فقد قيل أن هذا المسكين قد شرب في حانة لمدة ليلة كاملة. لقد جاء إلى المتجر فقط في اليوم التالي ولكن طرده ليلين ، الذي نظر إليه بازدراء ، وأراد منه أن يعتني برائحة الكحول العالقة ، لكي يستطيع العودة.
“وبالتالي؟ هل تريد أن تتعلم؟”
*فقاعة!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت كاذب! أنت كاذب!” صرخ ، غادر بسرعة.
عند رؤية آخر قطعة معدنية تم نقلها إلى المخزن ، تنهد لونج بوتوم ، الذي كان مليئًا بالندوب ، بالارتياح أخيرًا ، وهو يلقي نظرة خاطفة على ليلين بعيون متوقعة.
“اعتذاري ، مولاي!” غطت الفتاة الصغيرة فمها ، مدركة أن كلماتها الآن فقط كانت مسيئة لليلين.
“أيها الشاب ، أنت ذكي ويمكنك المثابرة! من هنا ، أقر بأنك قادر على القدوم إلى متجري لمدة خمس دقائق كل يوم عندما لا يكون هناك أحد ، وتصفح منتجاتي “.
“لا! ما قلته لا يمكن أن يكون صحيحًا! ”
بذل ليلين قصارى جهده لمقاومة ضحكته أثناء الإعلان.
“وبالتالي؟ هل تريد أو لا تريد ذلك؟ ” ابتسم ليلين.
“هاه؟” رفع لونج بوتوم رأسه مندهشا.
*فقاعة!*
“ماذا دهاك؟ هل كنت تعتقد أنني سأأخذك كتلميذي وأساعدك في أن تصبح فارسًا ، وبعد ذلك ستكون رأسك فوق البقية ، وتتزوج أميرة ، وتعيش في سعادة دائمة؟ ”
“بالطبع بكل تأكيد! أنا أريد!” وافق بايلين على الفور. سيكون أحمق إذا رفض في هذه المرحلة!
ابتسم ليلين ابتسامة مثيرة ، “طفل ، أنت لا تزال غير ناضج للغاية.”
“وبالتالي؟ هل تريد أو لا تريد ذلك؟ ” ابتسم ليلين.
أصبح لونج بوتوم شاحبًا في الحرج بعد أن تم الانتهاء من خطته.
تحدث ليلين ببطء.
“أنت كاذب! أنت كاذب!” صرخ ، غادر بسرعة.
جذب مشهد لونج بوتوم المثير للشفقة انتباه المارة الذي لا يشعر به.
* باك! * نظرًا لأنه ركض بسرعة كبيرة ، فقد تعثر على الطريق وسقط على الأرض ، مما أدى إلى ترسبه في جميع أنحاءه.
“بالنسبة للفرسان ، ما يتدربون عليه هو طاقة حياتهم ، والتي تُعرف أيضًا باسم جوهر حياتهم!” أعطي ليلين التعليمات بحماس.
“هاها!” “هههه …” “تعال وانظر! أليس هذا الأحمق من متجر المطارق المحترقة؟ ”
“حسنا!” في مواجهة مثل هذا السبب الجبار ، لم يستطع بايلين إلا أن يضحك بلا حول ولا قوة.
جذب مشهد لونج بوتوم المثير للشفقة انتباه المارة الذي لا يشعر به.
“رئيس! يمكنك تأنيبي ، لكن لا يمكنك تشويه سمعتها! ” ضغط بايلين بقبضته ، وتحول حتى وجهه إلى اللون الأحمر.
تحت سخرية منهم ، صرخ لونج بوتوم وغادر بشكل محموم بأسرع ما يمكن.
ذهل بايلين لدرجة أنه لم يستطع حتى إغلاق فمه.
دعم ليلين ثقله من الباب ، مبتهجًا وهو يراقب.
“يا لها من سيدة نقية وطيبة القلب! ألا توافق؟ ” نظر ليلين إلى بايلين ، وكشف عن ابتسامة مليئة بالنوايا السيئة.
“رئيس ، أنت لئيم للغاية! لا ، أنت فظيع! ” وقف بايلين خلف ليلين مع وجود دوائر سوداء تحت عينيه. أصبح وجهه نحيلاً وهو يتمتم في ليلين.
انهار هذا الرجل المسكين ، ووجد صعوبة في الصعود مرة أخرى.
“هيهي … ليس الأمر هكذا منذ اليوم الأول منذ أن تعرفت علي!” هز ليلين كتفيه وجاء إلى الفناء الخلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، شعر ليلين أنه لم يكن من الجيد الاستمرار في قمع عواطف المشعوذ. كان بحاجة إلى إيجاد طريقة ما للتنفيس ، وبما أنه وجد بايلين يرضي العين ، فقد قرر أن يفعل ما يشاء.
أنتج شفرة صليب سوداء ، كان تصميمها مشابهًا للغاية لسيف النيزك الطويل المصمم بواسطة الرقاقة. ومع ذلك ، لم تكن هناك موجات طاقة منبثقة من هذا السيف على الإطلاق.
انهار هذا الرجل المسكين ، ووجد صعوبة في الصعود مرة أخرى.
كان هذا هو التقليد الذي قام به ليلين باستخدام تصميم سيف النيزك. فقط المظهر الخارجي والوزن كانا متشابهين ، ولم يكن هناك رونية للطاقة أو أي شيء من هذا القبيل في الداخل.
“رئيس ، أنت لئيم للغاية! لا ، أنت فظيع! ” وقف بايلين خلف ليلين مع وجود دوائر سوداء تحت عينيه. أصبح وجهه نحيلاً وهو يتمتم في ليلين.
“هاه!” رفع ليلين الشفرة واندفع للأمام ، وقام بحركة بدت وكأنها خرجت مباشرة من كتاب مدرسي!
تحت سخرية منهم ، صرخ لونج بوتوم وغادر بشكل محموم بأسرع ما يمكن.
شقت الشفرة الحادة وقطعت الهواء منتجة صوت متفجر ثاقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، قفز ليلين ، “الضربة المتقاطعة!”
على الرغم من أن سيف النيزك الطويل لم يتم صنعه بعد ، فقد بدأ ليلين في اتخاذ الاستعدادات مسبقًا حتى يتمكن من التعود على السلاح بشكل أسرع.
تشوه وجه بايلين ، لكن من الواضح أن تعبيره الشاحب يعني أنه صدق كلمات ليلين. لقد ذهل وفجأة صرخ ، اندفع خارجًا من الباب.
دفع! خفض! إضراب!
بناءً على تقديرات ليلين ، يمكن اعتبار نسخته من تقنية التنفس الأفضل ، حتى بين تنقيات تنفس الفارس الكبير الأخرى.
تحول ليلين فجأة إلى شخصيات متعددة على الأرض ، كل منها تمسك بوضعيات تم إيقافها مؤقتًا في الجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * باك! * تم دفع سيف خشبي ، وضرب وجه بايلين.
في النهاية ، قفز ليلين ، “الضربة المتقاطعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت كاذب! أنت كاذب!” صرخ ، غادر بسرعة.
صليب ضخم منقوش على صخرة ضخمة في المنطقة.
“من الممتع حقًا تدمير الأوهام والسماح للشباب بالتعرف على قسوة الحياة في أسرع وقت ممكن!”
*انفجار! انفجار! انفجار! انفجار!*
شقت الشفرة الحادة وقطعت الهواء منتجة صوت متفجر ثاقب.
تحت ليلين الضربة المتقاطعة ، تحولت الصخرة إلى أربعة أجزاء كبيرة.
“حوالي 5 سم تحت أسفل البطن ، في منطقة مثلث مقلوب. هذا هو المكان الذي نعتقد أنه يمكننا فيه تنمية الروح. التدريب لتصبح فارسًا يحدث من خلال التحكم في وتيرة التنفس ، وتعديل الإفرازات داخل الجسم ، وبالتالي إنتاج المزيد من جوهر الحياة “.
“هذا …” كان بايلين مذهولًا من قوة ليلين المرعبة وفجأة مثل ضفدع ضخم.
“اعتذاري ، مولاي!” غطت الفتاة الصغيرة فمها ، مدركة أن كلماتها الآن فقط كانت مسيئة لليلين.
“لقد رأيت هجوم فرسان منزل البارون ، لكن قوتهم الهجومية ليست بهذا الحد. هل يمكن أن يكون السيد ليلين أسطوريًا بقوة الفارس الكبير؟ ”
“نعم! … لا ، أنا … لا … “كان بايلين مرتبكًا ، وأصبح حديثه غير متماسك.
ذهل بايلين لدرجة أنه لم يستطع حتى إغلاق فمه.
شقت الشفرة الحادة وقطعت الهواء منتجة صوت متفجر ثاقب.
“ماذا؟ هل تريد أن تتعلم؟” التقط ليلين منشفة بيضاء ومسح يديه. عندما رأى بايلين في هذه الحالة ، ابتسم وسأل.
قال ليلين هذا بجرأة ، على الرغم من عدم وجود عملاء في متجره في الوقت الحالي.
“نعم! … لا ، أنا … لا … “كان بايلين مرتبكًا ، وأصبح حديثه غير متماسك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الآن على دراية كبيرة ، وكانت المعلومات المخزنة في ذهنه وفيرة. كان لديه أيضًا خبرة في إعداد الفارس الموسوم. لقد قام ببساطة بتحسين أسلوب التنفس الشفرات المتقاطعة لـ عائلة فارلير وقام بترقيته قليلاً.
“وبالتالي؟ هل تريد أو لا تريد ذلك؟ ” ابتسم ليلين.
تحت سخرية منهم ، صرخ لونج بوتوم وغادر بشكل محموم بأسرع ما يمكن.
لم يتمكن بايلين من الرد إلا بعد فترة طويلة ، ولا يزال يعتقد أنه سيحصل على مثل هذه الفرصة. كان خائفًا من أن يخدعه ليلين. “رئيس! أوه ، لا يا سيد! أعني ، عمري بالفعل 19 وأنا كبير في السن. لم أتلق أي تدريب رسمي قط ولا يمكنني التعرف إلا على بضع كلمات. أليس من الأفضل أن بدأ التدريب لتصبح فارسًا في أصغر سن ممكن؟ إذا كنت تريد تلميذًا ، أعتقد أن لونج بوتوم أكثر ملاءمة مني … ”
“هاه؟” رفع لونج بوتوم رأسه مندهشا.
على الرغم من قوله هذا ، أصبح تنفس بايلين قاسيًا في مواجهة مثل هذا الإغراء الهائل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أنتج شفرة صليب سوداء ، كان تصميمها مشابهًا للغاية لسيف النيزك الطويل المصمم بواسطة الرقاقة. ومع ذلك ، لم تكن هناك موجات طاقة منبثقة من هذا السيف على الإطلاق.
“إذا كنت تريد حقًا سببًا ، فهناك سبب واحد فقط.” تحدث ليلين ببطء ، ولم تستطع آذان بايلين إلا أن تنعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رأيت هجوم فرسان منزل البارون ، لكن قوتهم الهجومية ليست بهذا الحد. هل يمكن أن يكون السيد ليلين أسطوريًا بقوة الفارس الكبير؟ ”
“لأني سعيد! هل هذا السبب كاف؟ ”
بعد ساعة من ممارسة تمارين السيف ، وصلوا إلى طريقة التنفس.
ابتسم ليلين. كانت السحرة كائنات متهورة حقًا.
ذهل بايلين لدرجة أنه لم يستطع حتى إغلاق فمه.
بالإضافة إلى ذلك ، شعر ليلين أنه لم يكن من الجيد الاستمرار في قمع عواطف المشعوذ. كان بحاجة إلى إيجاد طريقة ما للتنفيس ، وبما أنه وجد بايلين يرضي العين ، فقد قرر أن يفعل ما يشاء.
أجاب بايلين لا شعوريًا.
“حسنا!” في مواجهة مثل هذا السبب الجبار ، لم يستطع بايلين إلا أن يضحك بلا حول ولا قوة.
كان ليلين يرتدي ملابس سوداء وهو يقف أمام بايلين ، “انهض!”
“إذا اكتشف لونج بوتوم أن هذا هو السبب ، فإنه بالتأكيد سيبكي حتى الموت!” فكر بايلين داخليًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أنتج شفرة صليب سوداء ، كان تصميمها مشابهًا للغاية لسيف النيزك الطويل المصمم بواسطة الرقاقة. ومع ذلك ، لم تكن هناك موجات طاقة منبثقة من هذا السيف على الإطلاق.
“وبالتالي؟ هل تريد أن تتعلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت كاذب! أنت كاذب!” صرخ ، غادر بسرعة.
“بالطبع بكل تأكيد! أنا أريد!” وافق بايلين على الفور. سيكون أحمق إذا رفض في هذه المرحلة!
“بالطبع بكل تأكيد! الآنسة فينوس سيدة شابة مجتهدة للغاية ، وتعمل في ثلاث وظائف بالخارج من أجل المساعدة في الشؤون المالية لعائلتها “.
* باك! * تم دفع سيف خشبي ، وضرب وجه بايلين.
أما بالنسبة إلى بايلين ، فقد قيل أن هذا المسكين قد شرب في حانة لمدة ليلة كاملة. لقد جاء إلى المتجر فقط في اليوم التالي ولكن طرده ليلين ، الذي نظر إليه بازدراء ، وأراد منه أن يعتني برائحة الكحول العالقة ، لكي يستطيع العودة.
انهار هذا الرجل المسكين ، ووجد صعوبة في الصعود مرة أخرى.
Mohamed Rezk
“حركات قدمك بطيئة للغاية. تحتاج إلى التأكد من تزامن خطواتك وأنفاسك. فهمت؟ ”
تشوه وجه بايلين ، لكن من الواضح أن تعبيره الشاحب يعني أنه صدق كلمات ليلين. لقد ذهل وفجأة صرخ ، اندفع خارجًا من الباب.
كان ليلين يرتدي ملابس سوداء وهو يقف أمام بايلين ، “انهض!”
“اعتذاري ، مولاي!” غطت الفتاة الصغيرة فمها ، مدركة أن كلماتها الآن فقط كانت مسيئة لليلين.
“مفهوم يا مولاي!” امتص بايلين نفسًا باردًا وكان قادرًا إلى حد ما على النهوض. كان ليلين يتحكم في قوته جيدًا ؛ لقد استخدم القوة الكافية للتسبب في ألم بايلين ، لكنه لم يلحق إصابات داخلية.
“وبالتالي؟ هل تريد أن تتعلم؟”
عندما وافق ليلين لأول مرة على تدريبه ، خطط بايلين لينادي ليلين بـ ‘المعلم’ ، لكن ليلين بطبيعة الحال لم يكن يريد تلميذًا ، ورفض فكرته دون تفكير ثانٍ.
“وبالتالي؟ هل تريد أن تتعلم؟”
بعد ساعة من ممارسة تمارين السيف ، وصلوا إلى طريقة التنفس.
مع كل جملة خرجت من فم ليلين ، شعر بايلين وكأن مطرقة ثقيلة ضربت صدره ، وسقط مرة أخرى.
“بالنسبة للفرسان ، ما يتدربون عليه هو طاقة حياتهم ، والتي تُعرف أيضًا باسم جوهر حياتهم!” أعطي ليلين التعليمات بحماس.
شقت الشفرة الحادة وقطعت الهواء منتجة صوت متفجر ثاقب.
“حوالي 5 سم تحت أسفل البطن ، في منطقة مثلث مقلوب. هذا هو المكان الذي نعتقد أنه يمكننا فيه تنمية الروح. التدريب لتصبح فارسًا يحدث من خلال التحكم في وتيرة التنفس ، وتعديل الإفرازات داخل الجسم ، وبالتالي إنتاج المزيد من جوهر الحياة “.
“ماذا؟ هل تريد أن تتعلم؟” التقط ليلين منشفة بيضاء ومسح يديه. عندما رأى بايلين في هذه الحالة ، ابتسم وسأل.
بدأ ليلين بنقل معرفته فيما يتعلق بتقنية التنفس عبر الشفرة ، والتي أعاد تنظيمها ، إلى بايلين.
—
لقد كان الآن على دراية كبيرة ، وكانت المعلومات المخزنة في ذهنه وفيرة. كان لديه أيضًا خبرة في إعداد الفارس الموسوم. لقد قام ببساطة بتحسين أسلوب التنفس الشفرات المتقاطعة لـ عائلة فارلير وقام بترقيته قليلاً.
“وبالتالي؟ هل تريد أن تتعلم؟”
بناءً على تقديرات ليلين ، يمكن اعتبار نسخته من تقنية التنفس الأفضل ، حتى بين تنقيات تنفس الفارس الكبير الأخرى.
“نعم! … لا ، أنا … لا … “كان بايلين مرتبكًا ، وأصبح حديثه غير متماسك.
—
أما بالنسبة إلى بايلين ، فقد قيل أن هذا المسكين قد شرب في حانة لمدة ليلة كاملة. لقد جاء إلى المتجر فقط في اليوم التالي ولكن طرده ليلين ، الذي نظر إليه بازدراء ، وأراد منه أن يعتني برائحة الكحول العالقة ، لكي يستطيع العودة.
Mohamed Rezk
“نعم! … لا ، أنا … لا … “كان بايلين مرتبكًا ، وأصبح حديثه غير متماسك.
تحت ليلين الضربة المتقاطعة ، تحولت الصخرة إلى أربعة أجزاء كبيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات