حياة جديدة
الفصل 30.4 – حياة جديدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط مع القليل من معدل الذكاء الخاص بك؟” كشفت مادلين عن ابتسامة جليدية.
كراش! تم سكب دلو من الماء المثلج على الأقل على رأس سيرفاناس ، وبرودة العظام تقضي تمامًا على كل التسمم. رأى الشاب الذي استيقظ للتو مادلين على الفور ، خزن بعناية كل الهدير الغاضب الذي كان على وشك الانفجار. نظر إلى اليسار واليمين ، وعندها فقط أدرك أنه كان في شارع مهجور ، دون أن يدري متى غادر بالفعل الحانة التي تركته بذاكرة لا تُنسى.
تحت تأثير الماء المثلج ، تم تنظيف رأس سيرفاناس أخيرًا. فقط ، كان بطنه لا يزال يدور ، وشعر صدره بالكامل وكأنه مشتعل. كانت النواة تحترق مثل الشمس.
تحت تأثير الماء المثلج ، تم تنظيف رأس سيرفاناس أخيرًا. فقط ، كان بطنه لا يزال يدور ، وشعر صدره بالكامل وكأنه مشتعل. كانت النواة تحترق مثل الشمس.
“فتاة ، يجب أن نعود.” استخدمت مادلين طريقة شرقية في المعاملة. ومع ذلك ، فإن الغريب هو أن سيرفاناس فهم بشكل غير متوقع ما تعنيه.
أشرقت السماء أخيرًا.
“انا رجل!” اندلع غضب الشاب مرة أخرى ، ناسيًا على الفور الدرس المرير الذي كان قد تعلمه للتو.
الفصل 30.4 – حياة جديدة
“لكن الجميع يعتقد أنك فتاة. أيضا ، هل تتجرأين على إثارة ضجة مع أختك الكبرى هنا ، هل تريدين أن تموت مرة أخرى؟ ” تحدثت مادلين بلا مبالاة. أولئك الذين كانوا على دراية بمادلين ، إذا كانوا هنا ، قد يكونون قادرين على القول بأن طريقتها في الكلام قد تغيرت بالفعل. يبدو أن تلك الزجاجات القليلة من الكحول لم تكن غير فعالة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”الاخت الكبرى ؟! عمري بالفعل حوالي مائة عام! “
أشرقت السماء أخيرًا.
“ذكائك هو فقط ذكاء طفل في العاشرة من العمر.”
أشرقت السماء أخيرًا.
“لكن … الشخص التي تريد أن تُدعى بالاخت الكبرى لا تبدو حتى وكأنها امرأة حقيقية!” حصل سيرفاناس فجأة على وميض من الإلهام ، حيث وجد عودة جيدة بشكل استثنائي.
مع صوت با ، تحطمت الزجاجة الفارغة على الحائط.
“… دعنا نذهب للشرب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك سيرفاناس أخيرًا أن الإلهام جلب كارثة في بعض الأحيان. ومع ذلك ، هو ، الذي عانى للتو من ليلة من العذاب ، لم يحالفه الحظ السيئ هذه المرة. عندما استعدت مادلين لاتخاذ إجراء ، مر عليهم إحساس غامض فجأة ، غطى هذه المنطقة بالكامل. هذا النوع من المشاعر كان خاليًا من الشكل وخاليًا من الجوهر ، ولم يكن مقيدًا بفصل المادة الملموسة على الإطلاق ، ومرت عبر أجسادهم دون أن يعيقهم أي شيء. علمت مادلين وسيرفاناس على الفور أن سو أعاد فتح المنظر البانورامي الخاص به.
أدرك سيرفاناس أخيرًا أن الإلهام جلب كارثة في بعض الأحيان. ومع ذلك ، هو ، الذي عانى للتو من ليلة من العذاب ، لم يحالفه الحظ السيئ هذه المرة. عندما استعدت مادلين لاتخاذ إجراء ، مر عليهم إحساس غامض فجأة ، غطى هذه المنطقة بالكامل. هذا النوع من المشاعر كان خاليًا من الشكل وخاليًا من الجوهر ، ولم يكن مقيدًا بفصل المادة الملموسة على الإطلاق ، ومرت عبر أجسادهم دون أن يعيقهم أي شيء. علمت مادلين وسيرفاناس على الفور أن سو أعاد فتح المنظر البانورامي الخاص به.
”الاخت الكبرى ؟! عمري بالفعل حوالي مائة عام! “
بصرف النظر عن الاثنين اللذين كان لهما اتصال غير ملموس بـ سو ، لم يستطع أي شخص آخر الشعور بوجود المنظر البانورامي.
كان سو لا يزال جالسا بجوار سرير لي. بعد ليلة من الراحة دون التفكير في أي أفكار ، اختفى بالفعل الكثير من الضغط الغير ملموس الذي كان يواجهه في الداخل. عندما أعيد فتح المنظر البانورامي ، لاحظ على الفور مكان وجود مادلين وسيرفاناس ، ومن ردود أفعالهم ، عرف سو أنهم شعروا في نفس الوقت بوجوده.
عندما رأت أنه لا يوجد أحد من حولهم ، تم رفع حاجبي هيلين ، وقالت إلى حد ما بالرضا عن النفس ، “لكن هذا طبيعي فقط! من الذي قرر أن يمنحك مثل هذه الأم الهائلة؟! “
عندما رأى مادلين ، ساد شعور بالدفء داخل قلب سو ، ومثلما حدث من قبل ، مد يده ليربت رأسها. ومع ذلك ، كان هناك ما يقرب من كيلومتر واحد بينهما ، لذلك كان تربيت سو مجرد فكرة من قلبه.
“انا رجل!” اندلع غضب الشاب مرة أخرى ، ناسيًا على الفور الدرس المرير الذي كان قد تعلمه للتو.
ظهر فجأة تفاعل للطاقة أمام مادلين ، رفرفت الطاقة المكثفة تجاهها. خفضت مادلين رأسها بطاعة ، مما سمح للطاقة بالتحرك عبر شعرها الرمادي الفضي الناعم. ضاقت عينيها قليلا. في ادراكها، حملت هذه الطاقة كل هالة سو ، مما يجعلها لا تختلف عن يده الحقيقية.
بعد التربيت على رأسها برفق ، اختفت تلك الطاقة تدريجياً. واصلت مادلين الوقوف هناك بهدوء. على الرغم من أنها كانت تعلم أن انتباه سو قد انجرف بالفعل إلى مكان آخر ، إلا أنها ما زالت تريد الوقوف هناك لفترة أطول قليلاً.
كان سو لا يزال جالسا بجوار سرير لي. بعد ليلة من الراحة دون التفكير في أي أفكار ، اختفى بالفعل الكثير من الضغط الغير ملموس الذي كان يواجهه في الداخل. عندما أعيد فتح المنظر البانورامي ، لاحظ على الفور مكان وجود مادلين وسيرفاناس ، ومن ردود أفعالهم ، عرف سو أنهم شعروا في نفس الوقت بوجوده.
“إذا تم وضع يد السيد في منطقة أخرى ، فسيكون ذلك أفضل.” قال سيرفاناس الذي كان هادئًا وواقفًا فجأة.
الفصل 30.4 – حياة جديدة
بعد صوت الانفجار ، ما زالت مادلين لا تتحرك ، ولكن تم إطلاق ضغط بلا شكل ، مما جعل جميع المباني في دائرة نصف قطرها عشرة أمتار من حولها تنهار ، مما يخلق على الفور مساحة فارغة. كأن المدفع الرئيسي لسفينة حربية أطلق قذيفة مدفعية!
الترجمة: Hunter
في هذه الأثناء ، لم يصب سيرفاناس ، الذي كان في قلب الانفجار بأعجوبة ، بأي أذى ، لدرجة أنه حتى شعره لم يرفرف. كان يعلم أن هذا كان الهدوء الذي يسبق العاصفة.
“لكن … الشخص التي تريد أن تُدعى بالاخت الكبرى لا تبدو حتى وكأنها امرأة حقيقية!” حصل سيرفاناس فجأة على وميض من الإلهام ، حيث وجد عودة جيدة بشكل استثنائي.
“أستطيع مساعدتك!!” في هذه اللحظة الحرجة من الحياة والموت ، أطلق سيرفاناس صرخة حادة.
”الاخت الكبرى ؟! عمري بالفعل حوالي مائة عام! “
“فقط مع القليل من معدل الذكاء الخاص بك؟” كشفت مادلين عن ابتسامة جليدية.
تحت تأثير الماء المثلج ، تم تنظيف رأس سيرفاناس أخيرًا. فقط ، كان بطنه لا يزال يدور ، وشعر صدره بالكامل وكأنه مشتعل. كانت النواة تحترق مثل الشمس.
“يمكنني التعلم! سأفعل ما قيل لي! كذلك ، من الواضح أن الاعتماد على نفسك ليس كافيًا! “
لم يكن معروفًا بالضبط ما هي الجملة التي حركت مادلين ، ولكن بعد أن أعطت سيرفاناس نظرة هادئة ، بدأت في العودة بمفردها. فقط ، بعد المشي بضع خطوات ، أخرجت مادلين فجأة زجاجة من الكحول من جيبها ، جعلت الزجاجة الممتلئة على الفور سيرفاناس يشعر بقشعريرة باردة!
ومع ذلك ، هذه الزجاجة لم تهبط على رأس هذا الشاب. رفعت مادلين زجاجة الكحول ، ثم شربت نصف زجاجة الكحول دفعة واحدة. ثم ألقت الزجاجة إلى الخارج ، واختفى شكلها بعد ذلك مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع صوت با ، تحطمت الزجاجة الفارغة على الحائط.
الفصل 30.4 – حياة جديدة
وقف سيرفاناس هناك في حالة من الذهول لبعض الوقت ، لكنه لا يزال غير قادر على الخروج من هذا الذهول.
“إذا تم وضع يد السيد في منطقة أخرى ، فسيكون ذلك أفضل.” قال سيرفاناس الذي كان هادئًا وواقفًا فجأة.
أشرقت السماء أخيرًا.
ظهر فجأة تفاعل للطاقة أمام مادلين ، رفرفت الطاقة المكثفة تجاهها. خفضت مادلين رأسها بطاعة ، مما سمح للطاقة بالتحرك عبر شعرها الرمادي الفضي الناعم. ضاقت عينيها قليلا. في ادراكها، حملت هذه الطاقة كل هالة سو ، مما يجعلها لا تختلف عن يده الحقيقية.
داخل مدينة التنين ، سارت هيلين على عجل بينما كانت ترحب بهذا الخط الأول من ضوء الصباح. فجأة وصل لسان طويل ورقيق من طوقها ، لعق وجهها بطريقة حميمية للغاية.
مع صوت با ، تحطمت الزجاجة الفارغة على الحائط.
كشفت هيلين عن ابتسامة نادرة. ربتت على الشيء الصغير في حضنها وقالت بارتياح ، “لا يزال كنزي الصغير هو الأكثر ذكاءً.”
“انا رجل!” اندلع غضب الشاب مرة أخرى ، ناسيًا على الفور الدرس المرير الذي كان قد تعلمه للتو.
عندما رأت أنه لا يوجد أحد من حولهم ، تم رفع حاجبي هيلين ، وقالت إلى حد ما بالرضا عن النفس ، “لكن هذا طبيعي فقط! من الذي قرر أن يمنحك مثل هذه الأم الهائلة؟! “
بصرف النظر عن الاثنين اللذين كان لهما اتصال غير ملموس بـ سو ، لم يستطع أي شخص آخر الشعور بوجود المنظر البانورامي.
“ومع ذلك ، والدك … ، هذا ، كيف يجب أن أقول ذلك …” عندما فكرت في هذا الأمر ، تم إغلاق حاجبي هيلين معًا بإحكام ، وأصبح وجهها باردًا تدريجيًا ، “… إذا كان هناك أي مشكلة في المستقبل ، من الأفضل أن تتم إزالة هذه البيانات للتو! “
عندما رأت أنه لا يوجد أحد من حولهم ، تم رفع حاجبي هيلين ، وقالت إلى حد ما بالرضا عن النفس ، “لكن هذا طبيعي فقط! من الذي قرر أن يمنحك مثل هذه الأم الهائلة؟! “
“أستطيع مساعدتك!!” في هذه اللحظة الحرجة من الحياة والموت ، أطلق سيرفاناس صرخة حادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك سيرفاناس أخيرًا أن الإلهام جلب كارثة في بعض الأحيان. ومع ذلك ، هو ، الذي عانى للتو من ليلة من العذاب ، لم يحالفه الحظ السيئ هذه المرة. عندما استعدت مادلين لاتخاذ إجراء ، مر عليهم إحساس غامض فجأة ، غطى هذه المنطقة بالكامل. هذا النوع من المشاعر كان خاليًا من الشكل وخاليًا من الجوهر ، ولم يكن مقيدًا بفصل المادة الملموسة على الإطلاق ، ومرت عبر أجسادهم دون أن يعيقهم أي شيء. علمت مادلين وسيرفاناس على الفور أن سو أعاد فتح المنظر البانورامي الخاص به.
“أستطيع مساعدتك!!” في هذه اللحظة الحرجة من الحياة والموت ، أطلق سيرفاناس صرخة حادة.
كان سو لا يزال جالسا بجوار سرير لي. بعد ليلة من الراحة دون التفكير في أي أفكار ، اختفى بالفعل الكثير من الضغط الغير ملموس الذي كان يواجهه في الداخل. عندما أعيد فتح المنظر البانورامي ، لاحظ على الفور مكان وجود مادلين وسيرفاناس ، ومن ردود أفعالهم ، عرف سو أنهم شعروا في نفس الوقت بوجوده.
“لكن … الشخص التي تريد أن تُدعى بالاخت الكبرى لا تبدو حتى وكأنها امرأة حقيقية!” حصل سيرفاناس فجأة على وميض من الإلهام ، حيث وجد عودة جيدة بشكل استثنائي.
الترجمة: Hunter
“… دعنا نذهب للشرب!”
“أستطيع مساعدتك!!” في هذه اللحظة الحرجة من الحياة والموت ، أطلق سيرفاناس صرخة حادة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
