مخرج
“آه… أخيرًا” تمتم سيمبادي بارتياح بعد أن انسحبوا إلى البركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن حتى ذلك الحين أن لاحظ ريكس أن بعض الصخور الرطبة والطحالب قد كشفت من سطح الماء مما يشير إلى أن الماء ينخفض.
أعرب عن امتنانه للألهة الثلاثة ابن الأرض وأم المحيط في داخله الكهف الآن مضاء بالكامل مما مكنهم من الهروب بنجاح من هجوم العقرب، نظرًا لأن الكهف أضيق حول الفم فإن العقرب العملاق المدرع لم يأت بعدهم طوال الطريق من عمق عرينه، ومع ذلك هذا لا يعني أنهم خرجوا تمامًا من دائرة الخطر لا يزال سيمبادي يتذكر موجات المد والجزر من تلك القعقعة الرهيبة، إعتقد أن جميع العقارب الصحراوية في الرأس اللانهائي ربما تكون قد تجمعت هناك منتظرين لتمزيق الصيادين الذين يتسلقون فوق جدار الألواح لحسن الحظ لم تستطع العقارب السباحة لذا انطلق سيمبادي إلى البحر.
بعد ساعتين ملأ دخان كثيف الكهف بأكمله تقريبًا.
“أسرع البس الخوذة!” قال سيمبادي وهو يرفع خوذة الغوص من الأرض ويثبتها في رأسه لكنه لاحظ بعد ذلك أن ريكس لا يتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تزال تقترح السباحة بينما تعلم أنني لا أستطيع السباحة؟”.
“ماذا تنتظر؟”.
أجاب سيمبادي بهدوء “لقد عرفت ذلك منذ وقت طويل عندما كنا نغوص”.
“أنت… اذهب أولاً” غمغم ريكس وأدار ظهره إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار سيمبادي بعيدًا وحدق في البركة بعد دقيقة من الصمت أجاب ببطء “لا يمكنني فعل ذلك”.
تشدد سيمبادي للحظة متسائلاً عما إذا كان ريكس لا يزال يفكر في تلك الآثار اللعينة المضيئة.
“نحن فقط في نقص المال الآن!” احتج ريكس بسخط “لقد تجاوزنا ميزانيتنا قليلاً عند شراء المحرك البخاري من غرايكاستل بمجرد أن يعرف الناس بدلات الغوص الخاصة بي ستصطف النقابات التجارية لشراء منتجي بحلول ذلك الوقت لن نواجه أي مشكلة مالية!”
بعد أن شعر بنوبة غضب قصيرة تقدم إلى ريكس وأجبره على مواجهته وصرخ “هل أنت مجنون؟ هل تعرف ما هو وضعنا…”.
“إنها مكسورة” تمكن ريكس من استدعاء ابتسامة ملتوية كان سيمبادي يأمل ألا يفضلها “آخر عقرب صحراوي لم ينل مني لكن مشابكه خدشت ملابسي”.
توقف هديره فجأة عندما رأى صدر ريكس الملطخ بالدماء – كانت بدلة الغوص المصنوعة من الجلد الناعم مكسورة.
“هل مساعدك… لديه بدلة غطس احتياطية؟”.
“بدلة الغوص الخاصة بك…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تزال تقترح السباحة بينما تعلم أنني لا أستطيع السباحة؟”.
“إنها مكسورة” تمكن ريكس من استدعاء ابتسامة ملتوية كان سيمبادي يأمل ألا يفضلها “آخر عقرب صحراوي لم ينل مني لكن مشابكه خدشت ملابسي”.
“لست بحاجة للسباحة عليك فقط أن تحبس أنفاسك أعلم أن الأمر صعب وقد تموت في منتصف الطريق ومع ذلك طالما أنك تمسك بي بشدة سأكون قادرًا على إخراجنا” أجاب سيمبادي ببطء.
صمت سيمبادي إذا كانت بدلة الغطس مكسورة فإن مياه البحر ستتسرب من خلال شق البذلة وتنقع الخوذة، على الرغم من إصابة ريكس إلا أنه لن يكون لديه فرصة للبقاء على قيد الحياة مرتديًا بدلة غوص مكسورة.
احتاجوا إلى خراطيم للحفاظ على توازنهم أخبره ريكس في البداية لهذا كان مترددًا في وقت سابق ربما عرف بالفعل الكهف.
بعد صمت طويل قال سيمبادي “إذا تخلينا عن البذلة واستخدمنا الخراطيم فقط…”.
احتاجوا إلى خراطيم للحفاظ على توازنهم أخبره ريكس في البداية لهذا كان مترددًا في وقت سابق ربما عرف بالفعل الكهف.
هز ريكس رأسه بابتسامة مريرة وقال “هذا لن ينجح إلا عندما نكون قريبين من سطح الماء لن تساعد الخراطيم إلا إذا تمكنت من امتصاص الهواء مثل مضخة التفريغ.”
أعرب عن امتنانه للألهة الثلاثة ابن الأرض وأم المحيط في داخله الكهف الآن مضاء بالكامل مما مكنهم من الهروب بنجاح من هجوم العقرب، نظرًا لأن الكهف أضيق حول الفم فإن العقرب العملاق المدرع لم يأت بعدهم طوال الطريق من عمق عرينه، ومع ذلك هذا لا يعني أنهم خرجوا تمامًا من دائرة الخطر لا يزال سيمبادي يتذكر موجات المد والجزر من تلك القعقعة الرهيبة، إعتقد أن جميع العقارب الصحراوية في الرأس اللانهائي ربما تكون قد تجمعت هناك منتظرين لتمزيق الصيادين الذين يتسلقون فوق جدار الألواح لحسن الحظ لم تستطع العقارب السباحة لذا انطلق سيمبادي إلى البحر.
احتاجوا إلى خراطيم للحفاظ على توازنهم أخبره ريكس في البداية لهذا كان مترددًا في وقت سابق ربما عرف بالفعل الكهف.
قال ريكس وهو يعض شفته “لا يمكن لأعضاء جمعية الحرف اليدوية العجيبة أن يكونوا مستكشفين حقيقيين، انطلق قبل أن يصل العقرب إلى هنا! دع الناس يعرفون أن هذا هو اكتشافي في هذه الحالة حتى لو لم أستطع أن أصبح مستكشفًا فخريًا فسيتم ربط اسمي بهذا الاختراع بشكل دائم وسيتذكره كل مواطن في المضيق…”.
وضع ريكس حقيبته وسلمها إلى سيمبادي “هذه هي عينة الألواح من فضلك أعطها لمساعدي وأخبره أنني اكتشفت شيئًا يمكن أن ينافس السير ثاندر.”
احتاجوا إلى خراطيم للحفاظ على توازنهم أخبره ريكس في البداية لهذا كان مترددًا في وقت سابق ربما عرف بالفعل الكهف.
لاحظ سيمبادي أن أصابعه ترتجف.
“أخلع ملابسي؟”.
“هل مساعدك… لديه بدلة غطس احتياطية؟”.
قال سيمبادي وهو يخلع بدلة الغوص “انظر إلى البركة ألا ترى أنها تصبح أصغر؟”.
قال ريكس وهو يحاول السيطرة على عواطفه “لدينا اثنان فقط لقد استغرق الأمر نصف عام لاختيار المواد وصنع البدلة، أنا أعرف ما تفكر فيه في الواقع لقد فكرت في كل طريقة ممكنة للخروج من هنا إنه مستحيل بدون بدلة غوص ربما هذا قدري…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار سيمبادي بعيدًا وحدق في البركة بعد دقيقة من الصمت أجاب ببطء “لا يمكنني فعل ذلك”.
“مصيرك؟”.
اجتاح الكهف صرخاتهم.
قال ريكس وهو يعض شفته “لا يمكن لأعضاء جمعية الحرف اليدوية العجيبة أن يكونوا مستكشفين حقيقيين، انطلق قبل أن يصل العقرب إلى هنا! دع الناس يعرفون أن هذا هو اكتشافي في هذه الحالة حتى لو لم أستطع أن أصبح مستكشفًا فخريًا فسيتم ربط اسمي بهذا الاختراع بشكل دائم وسيتذكره كل مواطن في المضيق…”.
“آه… أخيرًا” تمتم سيمبادي بارتياح بعد أن انسحبوا إلى البركة.
استدار سيمبادي بعيدًا وحدق في البركة بعد دقيقة من الصمت أجاب ببطء “لا يمكنني فعل ذلك”.
“نحن فقط في نقص المال الآن!” احتج ريكس بسخط “لقد تجاوزنا ميزانيتنا قليلاً عند شراء المحرك البخاري من غرايكاستل بمجرد أن يعرف الناس بدلات الغوص الخاصة بي ستصطف النقابات التجارية لشراء منتجي بحلول ذلك الوقت لن نواجه أي مشكلة مالية!”
“هاه؟” فغر ريكس في وجهه مندهشا.
“أخلع ملابسي؟”.
“ما زلت مدينًا لي بـ 29 عملة ذهبية إذا كنت ميتًا فمن سيدفع لي تلك الـ 29 من العملات الذهبية؟” شخر سيمبادي “أنا ومولي فقط نعرف صفقتنا ولا أعتقد أن مساعدك سيدفع لي يمكنني معرفة ما يرتدونه إنه رث مثل أمة الرمل”.
–+–
“نحن فقط في نقص المال الآن!” احتج ريكس بسخط “لقد تجاوزنا ميزانيتنا قليلاً عند شراء المحرك البخاري من غرايكاستل بمجرد أن يعرف الناس بدلات الغوص الخاصة بي ستصطف النقابات التجارية لشراء منتجي بحلول ذلك الوقت لن نواجه أي مشكلة مالية!”
أجاب سيمبادي بهدوء “لقد عرفت ذلك منذ وقت طويل عندما كنا نغوص”.
قال سيمبادي وهو يلقي الحقيبة والخوذة على الأرض “المشكلة هي أنني لن أفعل شيئًا بهذه الأموال وربما لن أفعل ذلك بحلول ذلك الوقت هل تعتقد حقًا أن الناس سيصدقون أنك المخترع الحقيقي للبدلة بعد وفاتك هنا؟، إعادة سرد بسيطة قد تجعل القصة بأكملها تنحرف يمكن أن يأخذوا الفضل منك بينما يجنون أرباحًا من اختراعك لذا لا فقط سأفقد 29 عملة ذهبية ولكن طموحك لن يتحقق أبدًا أيضًا”.
“إنها مكسورة” تمكن ريكس من استدعاء ابتسامة ملتوية كان سيمبادي يأمل ألا يفضلها “آخر عقرب صحراوي لم ينل مني لكن مشابكه خدشت ملابسي”.
“ماذا ستفعل بعد ذلك؟”.
“أنت… اذهب أولاً” غمغم ريكس وأدار ظهره إليه.
“اقبل المجهول وأتغلب على نفسي”.
كانوا يسمعون العقارب تتدحرج من ورائهم.
تمتم سيمبادي في نفسه وتنفس الصعداء “الموجين لا يحب أن يكون مدينا ولا يحب أن يدين الصفقة هي صفقة بغض النظر عن كونها مع ملك غرايكاستل أو شخص المضيق لقد وعدت بمساعدتك أليس كذلك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ سيمبادي أن أصابعه ترتجف.
تفاجأ ريكس للحظات “ولكن كيف أنت ذاهب إلى…”.
كانوا يسمعون العقارب تتدحرج من ورائهم.
قال سيمبادي وهو يخلع بدلة الغوص “انظر إلى البركة ألا ترى أنها تصبح أصغر؟”.
“أسرع البس الخوذة!” قال سيمبادي وهو يرفع خوذة الغوص من الأرض ويثبتها في رأسه لكنه لاحظ بعد ذلك أن ريكس لا يتحرك.
لم يكن حتى ذلك الحين أن لاحظ ريكس أن بعض الصخور الرطبة والطحالب قد كشفت من سطح الماء مما يشير إلى أن الماء ينخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ سيمبادي أن أصابعه ترتجف.
قال سيمبادي ” إن المد والجزر يتراجعان الآن مما يعني أن المسافة قد تقلصت إذا سارت الأمور على ما يرام فنحن بحاجة فقط إلى السباحة حوالي عشرة أمتار قبل أن يعثر علينا فريق الإنقاذ، من المستحيل القيام بذلك عند ارتداء بدلة غوص ولكن يمكننا خلع جميع ملابسنا ويجب عليك التخلص من الحجارة التي جمعت أيضًا الآن اخلع ملابسك “.
“هاه؟” فغر ريكس في وجهه مندهشا.
“أخلع ملابسي؟”.
هز ريكس رأسه بابتسامة مريرة وقال “هذا لن ينجح إلا عندما نكون قريبين من سطح الماء لن تساعد الخراطيم إلا إذا تمكنت من امتصاص الهواء مثل مضخة التفريغ.”
قال سيمبادي بإيماءة “نعم يجب أن نوقف عقرب الصحراء قبل أن ينخفض الماء إلى أدنى مستوى الطريقة الأكثر فعالية هي حرقه، ومع ذلك الجو رطب هنا ولن يكون من السهل إشعال النار في الزهور والعشب لذلك نحن بحاجة إلى شيء قابل للاحتراق” ثم أشار إلى مصباح الزيت وقال “الزيت والجلد سيفعلان”.
“أسرع البس الخوذة!” قال سيمبادي وهو يرفع خوذة الغوص من الأرض ويثبتها في رأسه لكنه لاحظ بعد ذلك أن ريكس لا يتحرك.
دخل ريكس في صمت طويل وقال ” انسى الأمر لن ينجح “.
هز ريكس رأسه بابتسامة مريرة وقال “هذا لن ينجح إلا عندما نكون قريبين من سطح الماء لن تساعد الخراطيم إلا إذا تمكنت من امتصاص الهواء مثل مضخة التفريغ.”
“لماذا؟”.
“ما – ماذا؟”.
قال ريكس بألم “لا تعرف حقًا متى سينحسر المد والجزر إلى أدنى نقطة فكلما ارتفع منسوب المياه زاد طول عبور البركة.إذا تصرفنا بتهور فقد نفقد حياتنا، والأهم من ذلك كله أنني لا أستطيع السباحة! إنه أمر سخيف أليس كذلك؟ شخص من المضيق لا يستطيع السباحة هذا أسوأ من الإصابة بدوار البحر لهذا السبب لن أصبح أبدًا مستكشفًا حقيقيًا وأتجول في البحر مثل الآخرين!”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قال سيمبادي ” إن المد والجزر يتراجعان الآن مما يعني أن المسافة قد تقلصت إذا سارت الأمور على ما يرام فنحن بحاجة فقط إلى السباحة حوالي عشرة أمتار قبل أن يعثر علينا فريق الإنقاذ، من المستحيل القيام بذلك عند ارتداء بدلة غوص ولكن يمكننا خلع جميع ملابسنا ويجب عليك التخلص من الحجارة التي جمعت أيضًا الآن اخلع ملابسك “.
أجاب سيمبادي بهدوء “لقد عرفت ذلك منذ وقت طويل عندما كنا نغوص”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟”.
“ما – ماذا؟”.
قال سيمبادي وهو يلقي الحقيبة والخوذة على الأرض “المشكلة هي أنني لن أفعل شيئًا بهذه الأموال وربما لن أفعل ذلك بحلول ذلك الوقت هل تعتقد حقًا أن الناس سيصدقون أنك المخترع الحقيقي للبدلة بعد وفاتك هنا؟، إعادة سرد بسيطة قد تجعل القصة بأكملها تنحرف يمكن أن يأخذوا الفضل منك بينما يجنون أرباحًا من اختراعك لذا لا فقط سأفقد 29 عملة ذهبية ولكن طموحك لن يتحقق أبدًا أيضًا”.
“لقد اعتمدت على السلة للتنقل تحت سطح البحر لا يمكنك المشي بشكل صحيح في الماء بدون بدلة الغوص هذه ربما لا يمكنك حتى الدخول إلى الماء أليس كذلك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا لا تزال تقترح السباحة بينما تعلم أنني لا أستطيع السباحة؟”.
“ماذا تنتظر؟”.
“لست بحاجة للسباحة عليك فقط أن تحبس أنفاسك أعلم أن الأمر صعب وقد تموت في منتصف الطريق ومع ذلك طالما أنك تمسك بي بشدة سأكون قادرًا على إخراجنا” أجاب سيمبادي ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن حتى ذلك الحين أن لاحظ ريكس أن بعض الصخور الرطبة والطحالب قد كشفت من سطح الماء مما يشير إلى أن الماء ينخفض.
“فقط بنفسك؟” سأل ريكس في كفر.
تمتم سيمبادي في نفسه وتنفس الصعداء “الموجين لا يحب أن يكون مدينا ولا يحب أن يدين الصفقة هي صفقة بغض النظر عن كونها مع ملك غرايكاستل أو شخص المضيق لقد وعدت بمساعدتك أليس كذلك؟”.
قال سيمبادي وهو يحمل رأسه أعلى قليلاً “لم أكن أبدًا الأفضل في العشيرة لأنني لم أبذل كل جهدي في ذلك مطلقًا كنت خائفا”.
تبادل ريكس وسيمبادي النظرات وعرفا أن هذه فرصتهما الأخيرة.
“مفزوع؟”.
“ما – ماذا؟”.
“نعم كنت أخشى أن يمتصني الماء إذا غصت أعمق قليلاً لذلك كنت أذهب دائمًا أبكر قليلاً مما ينبغي وتظاهرت بالإرهاق وضيق التنفس، ببطء أقنعت نفسي أن هذا هو أفضل ما يمكنني فعله، قلت إنني أنظر بإستصغار إلى نفسي ربما كنت على حق لهذا السبب أريد أن أجرب وأختبر الحد الأقصى لي هذه المرة، وبالمثل هل أنت متأكد من أن هذا كل ما يمكنك فعله؟ هل أنت متأكد من أنك لا تستطيع السباحة؟ ” صرخ في وجهه ” ألا تنظر إلى نفسك باستخفاف أيضًا؟”.
تبادل ريكس وسيمبادي النظرات وعرفا أن هذه فرصتهما الأخيرة.
وضع ريكس يده في قبضة.
قال سيمبادي بعد أن أخذ نفسا عميقا وحمل ريكس تحت ذراعيه وغمر نفسه في الماء “لنذهب أيها السيد المستكشف الفخري”.
قال سيمبادي وهو يلف شفتيه “على الأقل أنت لست خائفًا من المحيط مقارنة بي أنت أفضل بكثير ما رأيك؟ هل أنت على استعداد للمراهنة؟ أنت مستكشف كيف يمكنك أن تكون مستكشفًا حقيقيًا إذا لم تخاطر بأي شيء؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم كنت أخشى أن يمتصني الماء إذا غصت أعمق قليلاً لذلك كنت أذهب دائمًا أبكر قليلاً مما ينبغي وتظاهرت بالإرهاق وضيق التنفس، ببطء أقنعت نفسي أن هذا هو أفضل ما يمكنني فعله، قلت إنني أنظر بإستصغار إلى نفسي ربما كنت على حق لهذا السبب أريد أن أجرب وأختبر الحد الأقصى لي هذه المرة، وبالمثل هل أنت متأكد من أن هذا كل ما يمكنك فعله؟ هل أنت متأكد من أنك لا تستطيع السباحة؟ ” صرخ في وجهه ” ألا تنظر إلى نفسك باستخفاف أيضًا؟”.
…
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قال سيمبادي ” إن المد والجزر يتراجعان الآن مما يعني أن المسافة قد تقلصت إذا سارت الأمور على ما يرام فنحن بحاجة فقط إلى السباحة حوالي عشرة أمتار قبل أن يعثر علينا فريق الإنقاذ، من المستحيل القيام بذلك عند ارتداء بدلة غوص ولكن يمكننا خلع جميع ملابسنا ويجب عليك التخلص من الحجارة التي جمعت أيضًا الآن اخلع ملابسك “.
بعد ساعتين ملأ دخان كثيف الكهف بأكمله تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن حتى ذلك الحين أن لاحظ ريكس أن بعض الصخور الرطبة والطحالب قد كشفت من سطح الماء مما يشير إلى أن الماء ينخفض.
نزلت المياه في البركة تدريجيًا وساوت فوهة الكهف.
“أسرع البس الخوذة!” قال سيمبادي وهو يرفع خوذة الغوص من الأرض ويثبتها في رأسه لكنه لاحظ بعد ذلك أن ريكس لا يتحرك.
كانوا يسمعون العقارب تتدحرج من ورائهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم كنت أخشى أن يمتصني الماء إذا غصت أعمق قليلاً لذلك كنت أذهب دائمًا أبكر قليلاً مما ينبغي وتظاهرت بالإرهاق وضيق التنفس، ببطء أقنعت نفسي أن هذا هو أفضل ما يمكنني فعله، قلت إنني أنظر بإستصغار إلى نفسي ربما كنت على حق لهذا السبب أريد أن أجرب وأختبر الحد الأقصى لي هذه المرة، وبالمثل هل أنت متأكد من أن هذا كل ما يمكنك فعله؟ هل أنت متأكد من أنك لا تستطيع السباحة؟ ” صرخ في وجهه ” ألا تنظر إلى نفسك باستخفاف أيضًا؟”.
اجتاح الكهف صرخاتهم.
“اقبل المجهول وأتغلب على نفسي”.
تبادل ريكس وسيمبادي النظرات وعرفا أن هذه فرصتهما الأخيرة.
أعرب عن امتنانه للألهة الثلاثة ابن الأرض وأم المحيط في داخله الكهف الآن مضاء بالكامل مما مكنهم من الهروب بنجاح من هجوم العقرب، نظرًا لأن الكهف أضيق حول الفم فإن العقرب العملاق المدرع لم يأت بعدهم طوال الطريق من عمق عرينه، ومع ذلك هذا لا يعني أنهم خرجوا تمامًا من دائرة الخطر لا يزال سيمبادي يتذكر موجات المد والجزر من تلك القعقعة الرهيبة، إعتقد أن جميع العقارب الصحراوية في الرأس اللانهائي ربما تكون قد تجمعت هناك منتظرين لتمزيق الصيادين الذين يتسلقون فوق جدار الألواح لحسن الحظ لم تستطع العقارب السباحة لذا انطلق سيمبادي إلى البحر.
قال سيمبادي بعد أن أخذ نفسا عميقا وحمل ريكس تحت ذراعيه وغمر نفسه في الماء “لنذهب أيها السيد المستكشف الفخري”.
“آه… أخيرًا” تمتم سيمبادي بارتياح بعد أن انسحبوا إلى البركة.
على الفور اندمج مع المحيط.
قال ريكس وهو يعض شفته “لا يمكن لأعضاء جمعية الحرف اليدوية العجيبة أن يكونوا مستكشفين حقيقيين، انطلق قبل أن يصل العقرب إلى هنا! دع الناس يعرفون أن هذا هو اكتشافي في هذه الحالة حتى لو لم أستطع أن أصبح مستكشفًا فخريًا فسيتم ربط اسمي بهذا الاختراع بشكل دائم وسيتذكره كل مواطن في المضيق…”.
غمرت ذكريات طفولته في ذهنه.
بعد صمت طويل قال سيمبادي “إذا تخلينا عن البذلة واستخدمنا الخراطيم فقط…”.
ومع ذلك هذه المرة لم يكن هناك كارلون أو أي عشيرة أخرى.
“مصيرك؟”.
كان يحتاج فقط للتنافس ضد نفسه.
“بدلة الغوص الخاصة بك…”.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزلت المياه في البركة تدريجيًا وساوت فوهة الكهف.
قال سيمبادي وهو يخلع بدلة الغوص “انظر إلى البركة ألا ترى أنها تصبح أصغر؟”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
