النسخة الكاملة من جيش الإله
بعد يومين.
“أجل أقبل.”
اصطحب جو خارج غرفته إلى سطح السفينة.
“مرشدنا.”
“هذه أراضي الإيرل لورينزو؟” سأل شون.
مع هدير الأذنين سرعان ما انهار جدار القرميد الداخلي تحت النار وانسكب الفتات في كل مكان تاركًا خطًا ملتويًا من ثقوب الرصاص فيه مشت زوي إلى الحائط وإلى غرفة النوم الرئيسية.
ظل أبيض مائل للرمادي يتساقط على الأفق الذهبي في ضوء الفجر أمسك جو بالسور بعصبية وانحنى للأمام خوفًا من أن يفقد شيئًا مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك فإن محاربي جيش الإله كانوا وحوشًا فاقدة للوعي لم يكن لديهم مثل هذه العقول!.
“هذا صحيح هذه جزيرة الأرشيدوق!”.
“مهلا أليس هذا سيد هاغريد؟ لقد تحدث الإيرل عنك مؤخرًا هل هؤلاء ضيوفك؟” حيا الحراس والتفتوا إلى زوي “من فضلك انتظروا خارج القاعة ما لم يكن لديك إذن إيرل – انتظري سيدتي…”.
أخيرًا أحضر فريق الإنقاذ إلى هنا.
“سنجد طريقة أخرى إذا تم إغلاقه بالطبع”.
“فارينا من فضلك انتظري هناك لفترة أطول قليلاً!”.
قام بتصويب ربطة عنقه وصعد مجموعة من الدرجات وطرق بابًا جانبيًا برفق.
“هناك ميناءان على الجزيرة أحدهما في الشرق والآخر في الغرب” أخذ جو نفسا عميقا وقال في عجلة من أمره “وضع لورينزو حراسًا حول منطقة الرصيف بعد أن أصبح نبيلًا لكنه فعل ذلك بشكل أساسي للدفاع ضد النبلاء في مملكة قلب الذئب، إنه لا يفحص سفن التجار حقًا تكمن المشكلة في منطقة القلعة إنها شديدة حراسة ولا يمكن لأحد التسلل بدون إذن”.
“آآآه…” كان هناك صرخة خارقة جلست خادمة بالكاد بملابسها منتصبة وسحبت بطانيتها إلى رقبتها.
كان يتوق إلى إخبارهم بالمعلومات خلال الأيام القليلة الماضية أصبح منشغلاً جدًا بالإجابة على الأسئلة المختلفة التي طرحها كاجين فيلس ولم تتح له الفرصة لمناقشة خطة الإنقاذ بالتفصيل، من الواضح أن أيًا من أسئلة كاجين لم يكن ذا صلة بهذه العملية أو بسر الكنيسة، سأله كاجين بتفصيل كبير عن كيف أهان فارينا وكيف عملوا معًا فيما بعد للهروب من الكنيسة عندما فشلت الكلمات معه كان كاجين يطلب من تلميذته رونتنغن أن تلعب دور فارينا لتحديث ذكرياته، ظهر شون فقط أثناء وقت العشاء لا يبدو أنه يهتم بهذه العملية على الإطلاق هذا هو السبب الذي جعل جو يكشف بسرعة عما يعرفه، سواء استمعوا إليه أم لا كلما زادت المعلومات لديهم زادت فرصة إنقاذ فارينا بنجاح.
قالت بيتي وهي تفك رداءها وتكشف عن سلاح ناري عملاق على ظهرها “من المؤسف أنني لست مهتمة بالفتيات لو كان هذا فتى جميل…”.
قاطعه شون “لا داعي للقلق بشأن ذلك لدينا طريقتنا الخاصة أريدك أن تلتقي بشخص ما للسماح لكم يا رفاق بالتعرف على بعضكما البعض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ستفعلين؟” سألت بيتي أثناء ارتعاش شفتيها “إذا أقفله لا يمكننا اقتحامه”.
“من؟” سأل جو.
مع هدير الأذنين سرعان ما انهار جدار القرميد الداخلي تحت النار وانسكب الفتات في كل مكان تاركًا خطًا ملتويًا من ثقوب الرصاص فيه مشت زوي إلى الحائط وإلى غرفة النوم الرئيسية.
“مرشدنا.”
لم يتمكن الحراس من الرؤية بوضوح في الضوء الخافت عندما أدركوا ما حدث فات الأوان اندفعت زوي وبيتي نحو الحراس المرتبكين مثل الظلال ومدوا أعناقهم المكشوفة، من السهل أن تتراخى خلال وقفة احتجاجية بعد ليلة طويلة لسوء الحظ تصادف أن مهاجميهم هم أقوى المقاتلين البشريين – غير العاديين.
أطلق شون صافرة وسرعان ما أحضر اثنان من البحارة رجلاً في منتصف العمر تعرف عليه جو على الفور.
“آآآه…” كان هناك صرخة خارقة جلست خادمة بالكاد بملابسها منتصبة وسحبت بطانيتها إلى رقبتها.
“هاغريد أيها الخائن…”.
فوجئ جو بأن هاغريد كان قلقًا بشأن غرايكاستل ثم أدرك أنه بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين جلبهم هاغريد إلى القلعة فإنها ستكون خيانة قوية على أي حال إذا فشلت غرايكاستل فسيواجه عقوبة شديدة لذلك من الأفضل أن يقدم دعمه الكامل لغرايكاستل.
بصفته مساعد الأسقف لورينزو كان هاغريد قائد جو في الكنيسة.
“آآآه…” كان هناك صرخة خارقة جلست خادمة بالكاد بملابسها منتصبة وسحبت بطانيتها إلى رقبتها.
قال هاغريد بازدراء “إذا علمت فارينا أنك سلمت نفسك إلى غرايكاستل فمن سيكون الخائن إذن؟”.
امتص هاغريد وجو أنفاسهما.
“أنا…” للحظة ظل جو صامتًا.
“هاغريد أيها الخائن…”.
“لا داعي للجدال هنا” قال شون وهو يسير بثبات نحوهم ووقف بينهما “السيد هاغريد أنت تعرف مهمتك أليس كذلك؟”.
“هاغريد أيها الخائن…”.
انخفض صوت هاغريد على الفور عندما رأى حارس الملك “نعم يا سيدي سوف آخذ الجنديين إلى القلعة”.
“لا يا سيدي!” قال الرجل العجوز بحذر شديد وهو يحني رأسه.
“هذه فرصتك الوحيدة لتصحيح الأمور الأمر كله متروك لك.”
“سيد هاغريد ماذا…” ما أن يمد الحارس الآخر سيفه حتى وصلت يد بيتي إلى حلقه أيضًا.
“لا مشكلة يا سيدي لكن هل أنت متأكد من أن اثنين كافيان؟”.
“أنا…” للحظة ظل جو صامتًا.
فوجئ جو بأن هاغريد كان قلقًا بشأن غرايكاستل ثم أدرك أنه بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين جلبهم هاغريد إلى القلعة فإنها ستكون خيانة قوية على أي حال إذا فشلت غرايكاستل فسيواجه عقوبة شديدة لذلك من الأفضل أن يقدم دعمه الكامل لغرايكاستل.
أخرج حارس عجوز رأسه وقال “سيد هاغريد لم أكن أعلم أنه أنت….”
“كن مطمئنًا ستكتشف قريبًا…” قاطع شون وانقسم وجهه إلى سخرية عندما اقتربوا ببطء من جزيرة الأرشيدوق “ما هو العدد الكامل لمحاربي جيش الإله.”
خلعت زوي سترة بغطاء للرأس وسارت ببطء إلى الحارس قبل أن ينتهي الحارس أغلقت يده حول رقبته.
…
ظل أبيض مائل للرمادي يتساقط على الأفق الذهبي في ضوء الفجر أمسك جو بالسور بعصبية وانحنى للأمام خوفًا من أن يفقد شيئًا مهمًا.
لم يغادر فريق الإنقاذ حتى منتصف الليل انطلقت زوي وبيتي وجنديان من الجيش الأول مسؤولين عن مراقبة جو وهاغريد، منذ أن هاغريد من أتباع الإيرل لم يكن أحد يشك به سرعان ما طرد فريق الدورية الذي جاء لاستجوابهم، لم يمنعهم الحراس عند مدخل القلعة أيضًا على الرغم من أن الرجال الخمسة الآخرين الذين يتبعون هاغريد جميعًا مقنعين لم يكلف الحراس عناء طرح سؤال واحد، يبدو أن لورينزو يثق في هاغريد كثيرًا لدرجة أن قلعة اللورد مباشرة عبر الفناء كشف هاغريد أن جميع محاربي جيش الإله الأقدر يحرسون الآن غرفة نوم الإيرل لورينزو، والذي يبدو أنه خائف جدًا من النوم بمفرده في الوقت الحالي ولم يكن هناك أكثر من ستة من محاربي جيش الإله في المجموع، بصرف النظر عن ذلك قام لورينزو أيضًا باستبدال باب غرفة نومه بباب نحاسي صلب لا يمكن كسره بسهولة من قبل عامة الناس بل محاربي جيش الإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك فإن محاربي جيش الإله كانوا وحوشًا فاقدة للوعي لم يكن لديهم مثل هذه العقول!.
قال هاغريد وهو يتجه إلى القلعة “يمكنني إخراج لورينزو من غرفته سأقول فقط إنني أعرف سر الكنز ولكن بعد ذلك سيأخذ معه محاربي جيش الإله معه وسيثير ظهوره المفاجئ حراسه الآخرين لذلك يجب أن أجد طريقة لمنعه من القيام بذلك…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من؟” سأل جو.
قالت زوي وهي تهز كتفيها “هذا جيد عليك فقط أن تخبرنا أين غرفة نومه ثم ستأخذ جو إلى الزنزانة وتخرج تلك الفتاة من هناك لا داعي للقلق بشأننا.”
“هذه فرصتك الوحيدة لتصحيح الأمور الأمر كله متروك لك.”
ذهل هاغريد للحظة ثم قال “حسنًا… حسنًا.”
“مهلا أليس هذا سيد هاغريد؟ لقد تحدث الإيرل عنك مؤخرًا هل هؤلاء ضيوفك؟” حيا الحراس والتفتوا إلى زوي “من فضلك انتظروا خارج القاعة ما لم يكن لديك إذن إيرل – انتظري سيدتي…”.
قام بتصويب ربطة عنقه وصعد مجموعة من الدرجات وطرق بابًا جانبيًا برفق.
“سيد هاغريد ماذا…” ما أن يمد الحارس الآخر سيفه حتى وصلت يد بيتي إلى حلقه أيضًا.
أخرج حارس عجوز رأسه وقال “سيد هاغريد لم أكن أعلم أنه أنت….”
“هل يمكن لشخص عادي أن يقرع رقبة المرء بيد واحدة؟”.
“اخرس لدي أمور مهمة لإبلاغ سيادته ابتعد عن طريقي!”.
علقت زوي وحاجبيها مرفوعان “إنه حقًا باب نحاسي”.
“نعم سيدي…” تلعثم الرجل العجوز “ولكن ماذا عن هؤلاء الناس…”.
…
“جواسيسي من جبل القفص هل تتطفل على الأعمال الشخصية لقادة سيادته؟”.
“هاغريد أيها الخائن…”.
“لا يا سيدي!” قال الرجل العجوز بحذر شديد وهو يحني رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ستفعلين؟” سألت بيتي أثناء ارتعاش شفتيها “إذا أقفله لا يمكننا اقتحامه”.
دخلت مجموعة الناس وتجاوزت جدارين نحو القلعة الداخلية جميع الحراس في القاعة مدرعون لاحظ اثنان من الحراس أن شخصًا ما قادم فوضعوا أيديهم على مقابض سيوفهم واقتربوا منهم.
قالت زوي وهي تنظر إلى جو “الآن افعل ما قلناه لك بغض النظر عن كونها على قيد الحياة أم لا يجب ألا تتباطأ هل تفهم؟”.
“غرفة نوم لورينزو في الطابق الرابع… لا يمكنني اصطحابك إلى هناك…” قال هاغريد بصوت خافت.
“سيد هاغريد ماذا…” ما أن يمد الحارس الآخر سيفه حتى وصلت يد بيتي إلى حلقه أيضًا.
“مهلا أليس هذا سيد هاغريد؟ لقد تحدث الإيرل عنك مؤخرًا هل هؤلاء ضيوفك؟” حيا الحراس والتفتوا إلى زوي “من فضلك انتظروا خارج القاعة ما لم يكن لديك إذن إيرل – انتظري سيدتي…”.
سحق.
خلعت زوي سترة بغطاء للرأس وسارت ببطء إلى الحارس قبل أن ينتهي الحارس أغلقت يده حول رقبته.
“هاغريد أيها الخائن…”.
“سيد هاغريد ماذا…” ما أن يمد الحارس الآخر سيفه حتى وصلت يد بيتي إلى حلقه أيضًا.
“لا داعي للجدال هنا” قال شون وهو يسير بثبات نحوهم ووقف بينهما “السيد هاغريد أنت تعرف مهمتك أليس كذلك؟”.
سحق.
أخرج حارس عجوز رأسه وقال “سيد هاغريد لم أكن أعلم أنه أنت….”
انحنى رأس الحارس بزاوية غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هاغريد وهو يتجه إلى القلعة “يمكنني إخراج لورينزو من غرفته سأقول فقط إنني أعرف سر الكنز ولكن بعد ذلك سيأخذ معه محاربي جيش الإله معه وسيثير ظهوره المفاجئ حراسه الآخرين لذلك يجب أن أجد طريقة لمنعه من القيام بذلك…”.
امتص هاغريد وجو أنفاسهما.
“ثلاثة!” صوب الاثنان بنادقهما نحو الحائط وسحبوا الزناد.
“هل يمكن لشخص عادي أن يقرع رقبة المرء بيد واحدة؟”.
فوجئ جو بأن هاغريد كان قلقًا بشأن غرايكاستل ثم أدرك أنه بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين جلبهم هاغريد إلى القلعة فإنها ستكون خيانة قوية على أي حال إذا فشلت غرايكاستل فسيواجه عقوبة شديدة لذلك من الأفضل أن يقدم دعمه الكامل لغرايكاستل.
لكن بيتي وزوي لم يتوقفوا عند هذا الحد رفعت الساحرتان الحارسين عن الأرض وأمسكوا أجسادهم مثل الدروع للحظة ظل بقية الحراس جميعًا يراقبونهم مندهشين.
…
“مهلا ماذا تعتقد أنك تفعل؟” صرخ أحدهم.
“نعم سيدي…” تلعثم الرجل العجوز “ولكن ماذا عن هؤلاء الناس…”.
“لا… هناك شيء خاطئ هنا انظروا أقدامهم بعيدة عن الأرض!”.
انخفض صوت هاغريد على الفور عندما رأى حارس الملك “نعم يا سيدي سوف آخذ الجنديين إلى القلعة”.
“ماذا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا مشكلة يا سيدي لكن هل أنت متأكد من أن اثنين كافيان؟”.
لم يتمكن الحراس من الرؤية بوضوح في الضوء الخافت عندما أدركوا ما حدث فات الأوان اندفعت زوي وبيتي نحو الحراس المرتبكين مثل الظلال ومدوا أعناقهم المكشوفة، من السهل أن تتراخى خلال وقفة احتجاجية بعد ليلة طويلة لسوء الحظ تصادف أن مهاجميهم هم أقوى المقاتلين البشريين – غير العاديين.
“هذا ما اعتقدته.”
في غضون ثوانٍ سقط الحراس الأربعة الآخرون على الأرض وأعناقهم مكسورة.
“لا داعي للجدال هنا” قال شون وهو يسير بثبات نحوهم ووقف بينهما “السيد هاغريد أنت تعرف مهمتك أليس كذلك؟”.
“لديهم قوة وسرعة جيش الإله!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من؟” سأل جو.
ومع ذلك فإن محاربي جيش الإله كانوا وحوشًا فاقدة للوعي لم يكن لديهم مثل هذه العقول!.
“نعم سيدي…” تلعثم الرجل العجوز “ولكن ماذا عن هؤلاء الناس…”.
صُدم هاغريد أيضًا.
قالت زوي وهي تهز كتفيها “هذا جيد عليك فقط أن تخبرنا أين غرفة نومه ثم ستأخذ جو إلى الزنزانة وتخرج تلك الفتاة من هناك لا داعي للقلق بشأننا.”
“إنهم محاربو جيش الإله الحقيقيون.”
“كن مطمئنًا ستكتشف قريبًا…” قاطع شون وانقسم وجهه إلى سخرية عندما اقتربوا ببطء من جزيرة الأرشيدوق “ما هو العدد الكامل لمحاربي جيش الإله.”
تذكر جو كلمات شون.
لم يتمكن الحراس من الرؤية بوضوح في الضوء الخافت عندما أدركوا ما حدث فات الأوان اندفعت زوي وبيتي نحو الحراس المرتبكين مثل الظلال ومدوا أعناقهم المكشوفة، من السهل أن تتراخى خلال وقفة احتجاجية بعد ليلة طويلة لسوء الحظ تصادف أن مهاجميهم هم أقوى المقاتلين البشريين – غير العاديين.
“هل هذا… أيضًا عمل رولاند ويمبلدون؟” تساءل جو.
في غضون ثوانٍ سقط الحراس الأربعة الآخرون على الأرض وأعناقهم مكسورة.
الآن لم يكن جو متأكدًا مما إذا كان الحبر الأعظم قد فهم الطبيعة الحقيقية لجيش جيش الإله.
“هذه فرصتك الوحيدة لتصحيح الأمور الأمر كله متروك لك.”
قالت زوي وهي تنظر إلى جو “الآن افعل ما قلناه لك بغض النظر عن كونها على قيد الحياة أم لا يجب ألا تتباطأ هل تفهم؟”.
“أنت تخيفينها” قالت زوي وهي تتنهد بينما تمد يدها إلى مسدسها “واحد اثنان…”.
“أجل أقبل.”
لم يغادر فريق الإنقاذ حتى منتصف الليل انطلقت زوي وبيتي وجنديان من الجيش الأول مسؤولين عن مراقبة جو وهاغريد، منذ أن هاغريد من أتباع الإيرل لم يكن أحد يشك به سرعان ما طرد فريق الدورية الذي جاء لاستجوابهم، لم يمنعهم الحراس عند مدخل القلعة أيضًا على الرغم من أن الرجال الخمسة الآخرين الذين يتبعون هاغريد جميعًا مقنعين لم يكلف الحراس عناء طرح سؤال واحد، يبدو أن لورينزو يثق في هاغريد كثيرًا لدرجة أن قلعة اللورد مباشرة عبر الفناء كشف هاغريد أن جميع محاربي جيش الإله الأقدر يحرسون الآن غرفة نوم الإيرل لورينزو، والذي يبدو أنه خائف جدًا من النوم بمفرده في الوقت الحالي ولم يكن هناك أكثر من ستة من محاربي جيش الإله في المجموع، بصرف النظر عن ذلك قام لورينزو أيضًا باستبدال باب غرفة نومه بباب نحاسي صلب لا يمكن كسره بسهولة من قبل عامة الناس بل محاربي جيش الإله.
بدون كلمة توجهت الساحرتان إلى الطابق العلوي لم تكن السلالم محروسة صعدت زوي و بيتي حتى الطابق الرابع واستداروا حول ممر ضيق تصطف على جانبيه الأبواب وخلفه غرفة الخادمات والخدم، في نهاية الممر هناك باب معدني أحمر داكن عملاق يتلألأ في ضوء الشموع المزراب.
قالت زوي وهي تهز كتفيها “هذا جيد عليك فقط أن تخبرنا أين غرفة نومه ثم ستأخذ جو إلى الزنزانة وتخرج تلك الفتاة من هناك لا داعي للقلق بشأننا.”
علقت زوي وحاجبيها مرفوعان “إنه حقًا باب نحاسي”.
“لا يا سيدي!” قال الرجل العجوز بحذر شديد وهو يحني رأسه.
“ماذا ستفعلين؟” سألت بيتي أثناء ارتعاش شفتيها “إذا أقفله لا يمكننا اقتحامه”.
“هناك ميناءان على الجزيرة أحدهما في الشرق والآخر في الغرب” أخذ جو نفسا عميقا وقال في عجلة من أمره “وضع لورينزو حراسًا حول منطقة الرصيف بعد أن أصبح نبيلًا لكنه فعل ذلك بشكل أساسي للدفاع ضد النبلاء في مملكة قلب الذئب، إنه لا يفحص سفن التجار حقًا تكمن المشكلة في منطقة القلعة إنها شديدة حراسة ولا يمكن لأحد التسلل بدون إذن”.
“سنجد طريقة أخرى إذا تم إغلاقه بالطبع”.
“ثلاثة!” صوب الاثنان بنادقهما نحو الحائط وسحبوا الزناد.
“هذا ما اعتقدته.”
“أنا…” للحظة ظل جو صامتًا.
ركلت بيتي بابًا بجانب غرفة نوم اللورد ودخلت.
بعد يومين.
“آآآه…” كان هناك صرخة خارقة جلست خادمة بالكاد بملابسها منتصبة وسحبت بطانيتها إلى رقبتها.
بدون كلمة توجهت الساحرتان إلى الطابق العلوي لم تكن السلالم محروسة صعدت زوي و بيتي حتى الطابق الرابع واستداروا حول ممر ضيق تصطف على جانبيه الأبواب وخلفه غرفة الخادمات والخدم، في نهاية الممر هناك باب معدني أحمر داكن عملاق يتلألأ في ضوء الشموع المزراب.
“من أنت؟”.
“مرشدنا.”
قالت بيتي وهي تفك رداءها وتكشف عن سلاح ناري عملاق على ظهرها “من المؤسف أنني لست مهتمة بالفتيات لو كان هذا فتى جميل…”.
“هناك ميناءان على الجزيرة أحدهما في الشرق والآخر في الغرب” أخذ جو نفسا عميقا وقال في عجلة من أمره “وضع لورينزو حراسًا حول منطقة الرصيف بعد أن أصبح نبيلًا لكنه فعل ذلك بشكل أساسي للدفاع ضد النبلاء في مملكة قلب الذئب، إنه لا يفحص سفن التجار حقًا تكمن المشكلة في منطقة القلعة إنها شديدة حراسة ولا يمكن لأحد التسلل بدون إذن”.
“أنت تخيفينها” قالت زوي وهي تتنهد بينما تمد يدها إلى مسدسها “واحد اثنان…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرس لدي أمور مهمة لإبلاغ سيادته ابتعد عن طريقي!”.
“ثلاثة!” صوب الاثنان بنادقهما نحو الحائط وسحبوا الزناد.
“هذه فرصتك الوحيدة لتصحيح الأمور الأمر كله متروك لك.”
مع هدير الأذنين سرعان ما انهار جدار القرميد الداخلي تحت النار وانسكب الفتات في كل مكان تاركًا خطًا ملتويًا من ثقوب الرصاص فيه مشت زوي إلى الحائط وإلى غرفة النوم الرئيسية.
“هل يمكن لشخص عادي أن يقرع رقبة المرء بيد واحدة؟”.
–+–
بدون كلمة توجهت الساحرتان إلى الطابق العلوي لم تكن السلالم محروسة صعدت زوي و بيتي حتى الطابق الرابع واستداروا حول ممر ضيق تصطف على جانبيه الأبواب وخلفه غرفة الخادمات والخدم، في نهاية الممر هناك باب معدني أحمر داكن عملاق يتلألأ في ضوء الشموع المزراب.
“هل هذا… أيضًا عمل رولاند ويمبلدون؟” تساءل جو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		