الفصل 1529
الفصل 1529
لم يهتم جريد بالأمم البشرية و تراكيب القوة.
كان الأمر كما توقع ذروة السيف و زملاؤه. كان الجو مضطربًا.
السطح و الجحيم و مملكة هوان و أسجارد – تعرف على العالم وفقًا لهذه الفئات الأربع الرئيسية و عمل بجد لحماية السطح. لقد كان مثل هذا التسلسل الهرمي. كان أيضًا سببًا للإحساس بالمسؤولية الذي لا يستطيع الآخرون تخيله.
“فهمت.” ابتسم ذروة السيف و رجع إلى الوراء. كانت تعابير الوجه لجميع الأعضاء مشرقة.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعده مير أولاً. تم اكتساب جرح مير أثناء مساعدته. تعرف على صدق مير الذي كان مختلفًا عن الآخرين في مملكة هوان. إلخ ، وما إلى ذلك. كان لدى جريد العديد من المبررات لمساعدة مير. ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد فقط حرك قلب جريد في هذه اللحظة.
أحد أكبر أعدائه في المستقبل – نظر جريد إلى مير ، الذي كان بين ذراعيه ، و خفت تعبيراته تدريجياً. كلما أصبح تنفس مير أضعف ، بدت عيون جريد الأكثر هدوءًا و كأنها هاوية.
“حتى لو أصبح عدونا و أحبطنا بعضنا مرارا و تكرارا ، فإنه سيغير أشياء كثيرة. أريد أن أشاهد ذلك.”
“سي هي” نزل جريد إلى الأرض و نادى على أخته. “عالجي هذا الرجل.”
لقد كان أداة تم إنشاؤها للانتقام من الآلهة. كان هذا مير. من وجهة نظره ، كانت النوايا الحسنة لجريد غير مألوفة للغاية.
كانت ملاحظة هادئة. لم يتطابق على الإطلاق مع تعبيره القاسي. من الواضح أنه كان يحاول قمع عواطفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت ابتسامة دافئة على وجه الملاك الجديد و هو يتأمل كلمات رئيس الملائكة. لسبب ما ، شعر بتحسن و ابتسم دون أن يدرك ذلك. المثابرة و العمل الجاد و العاطفة.
“هل أنت بخير؟” كانت عينا روبي واسعتين وهي تسأل عن قلب أخيها.
“…..”
كان لأعضاء مدجج بالعتاد حواس شديدة. بالطبع ، لم يسمعوا المحادثة بين جريد و مير. كان الوضع هو نفسه بالنسبة لكاميرات المذيعين. لقد فشلوا في اتباع جريد و مير بشكل صحيح ، اللذين وقفا جنبًا إلى جنب خلال الفجوة القصيرة حيث يتشابك البرق و الضوء. كان الضوء الذي غطى العالم ساطعًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كان غزاة الأراضي الشرقية الذين سرقوا الآلهة أحدهم.]
ومع ذلك ، فإن أعضاء مدجج بالعتاد عرفوا هوية مير.
كان هذا كافيا.
قمة اليانغبان و سيد داو التنين الأزرق. كان أحد أهداف جريد لهزيمته. صرح جريد أنه يجب إزالة مير من أجل إحياء جميع الآلهة الأربعة في الشرق. ومع ذلك فهو الآن ذاهب لإنقاذ مير.
“هل هذا صحيح؟ أعتقد أن الضوء ينقي السم. الضوء إلهي و قادر… أممم… قاهر ، كلي القدرة. إذا عكست هذه الفكرة ، فقد يكون من الممكن إحداث الانسجام مع السم. سأفكر في الأمر جيدًا من أجلك”.
كان صحيحًا أن مير جاء لمساعدة جريد أولاً و قد يكون هناك اتفاق جديد بين الاثنين ، لكن هذه كانت فرصة مهدرة للغاية لـ جريد لتفويتها. في المقام الأول ، كان هناك احتمال كبير بعدم وجود اتفاق. يمكن رؤيته بالطريقة التي كان فيها جريد متعارض. هل كان من الممكن أن يكون الأمر على هذا النحو لو أن مير قد ألمح إلى أنه سيكون إلى جانب جريد؟ بناءً على شخصية جريد ، كان سيحاول على الفور إنقاذ مير. لم يكن ليتردد على الإطلاق.
انحنى رافائيل بأدب لأعلى مكان قبل أن يحك رأسه.
كان ذروة السيف هو الشخص الذي تقدم نيابة عن زملائه الذين لم يتمكنوا من استجواب جريد بسهولة. “هل أنت واثق من أنك لن تندم على ذلك؟”
قمة اليانغبان و سيد داو التنين الأزرق. كان أحد أهداف جريد لهزيمته. صرح جريد أنه يجب إزالة مير من أجل إحياء جميع الآلهة الأربعة في الشرق. ومع ذلك فهو الآن ذاهب لإنقاذ مير.
و فتحت حولهم ستارة سيف. لقد كان قرارًا اتخذه كراغول لمنع كاميرات التلفزيون من التقاط مظهرهم و محادثاتهم. كان من أجل منع تسرب معلومات نقابة مدجج بالعتاد الحصرية إلى العالم الخارجي و حافظ كراغول نفسه على مسافة و سد أذنيه. كان من المحرج البقاء في المكان الذي كان الأعضاء يناقشون فيه الأمور.
و فتحت حولهم ستارة سيف. لقد كان قرارًا اتخذه كراغول لمنع كاميرات التلفزيون من التقاط مظهرهم و محادثاتهم. كان من أجل منع تسرب معلومات نقابة مدجج بالعتاد الحصرية إلى العالم الخارجي و حافظ كراغول نفسه على مسافة و سد أذنيه. كان من المحرج البقاء في المكان الذي كان الأعضاء يناقشون فيه الأمور.
“أليس من المحتمل أن يكون مير عدوًا مرة أخرى في المرة القادمة التي تلتقيا فيها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ملاحظة هادئة. لم يتطابق على الإطلاق مع تعبيره القاسي. من الواضح أنه كان يحاول قمع عواطفه.
عرف ذروة السيف طبيعة جريد جيدًا. لم يكن جريد ليتعارض أبدًا إذا كان مير قد أعطى حتى علامة صغيرة على التراجع. سوف يصل إلى هذه النقطة على الفور.
حدد مير الموقف و ذرف الدموع الشفافة.
ابتسم جريد بمرارة. “هذا صحيح. سيكون في النهاية عدوًا”.
[تم ركل الأشخاص الذين لا يٌحترمون.]
كان الأمر كما توقع ذروة السيف و زملاؤه. كان الجو مضطربًا.
[كان هذا عالمًا به العديد من الأشخاص العابرين.]
طرح ذروة السيف سؤالًا مباشرًا ، “إذن ، هل من المقبول حقًا إنقاذه؟ مير هو أحد أكبر أهدافك. إنه خصم يجب عليك مواجهته من أجل تحرير التنين الأزرق و تحرير جميع الآلهة الأربعة”.
كان الأمر كما توقع ذروة السيف و زملاؤه. كان الجو مضطربًا.
كان هناك شيء واحد فقط كان ذروة السيف وزملاؤه قلقين بشأنه. كان ندم جريد. كان هناك سبب لرغبة الناس في العودة بالزمن إلى الوراء. كان الندم من أكبر السموم التي أكلها الناس. سوف يحترم ذروة السيف و زملاؤه و يدعمون أي خيار يتخذه جريد ، لكنهم يأملون ألا يندم جريد على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعده مير أولاً. تم اكتساب جرح مير أثناء مساعدته. تعرف على صدق مير الذي كان مختلفًا عن الآخرين في مملكة هوان. إلخ ، وما إلى ذلك. كان لدى جريد العديد من المبررات لمساعدة مير. ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد فقط حرك قلب جريد في هذه اللحظة.
فهم جريد قلوبهم وابتسم. تم كسر تعابير وجهه المتيبسة أخيرًا. “نحن في نفس الجانب اليوم.”
نهض مير من مكانه و انحنى بعمق. “سأنتظر اليوم الذي أموت فيه من قبلك.”
ساعده مير أولاً. تم اكتساب جرح مير أثناء مساعدته. تعرف على صدق مير الذي كان مختلفًا عن الآخرين في مملكة هوان. إلخ ، وما إلى ذلك. كان لدى جريد العديد من المبررات لمساعدة مير. ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد فقط حرك قلب جريد في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتانغ! تتانغ! تتانغ!
“ومع ذلك ، أنا اليوم بجانبك.” كانت الكلمات القصيرة القليلة التي تركها مير.
“نعم. لدي توقعات كبيرة بالنسبة لك. عليك ملء المكان الشاغر لهيكسيتيا”.
كان هذا كافيا.
“وهكذا ، سوف أنقذه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حث جريد “عليك أن تذهب الآن”. لقد مرت بضع دقائق بالفعل منذ وصول مير إلى القارة الغربية. بحلول هذا الوقت ، كانت آلهة مملكة هوان قد اكتشفت الحدث غير المتوقع.
[الإله المدجج بالعتاد جريد يكتب الملحمة الخامسة عشر.]
حدد مير الموقف و ذرف الدموع الشفافة.
[حمل عدو الغد بين ذراعيه و نقش الإيمان الذي سينتقل إلى العالم].
[هذا الشخص ، أنكر مصير تعرضه للدهس و استخدامه من جانب واحد.]
“في المقام الأول ، له الحق في العيش وهو يستحق ذلك”.
لقد كان أداة تم إنشاؤها للانتقام من الآلهة. كان هذا مير. من وجهة نظره ، كانت النوايا الحسنة لجريد غير مألوفة للغاية.
[كان هذا عالمًا به العديد من الأشخاص العابرين.]
“أممم؟ هذا صحيح. لا أعرف الأساس ، لكنني واثق تمامًا من هذا؟” صاغ الملاك الوليد رأسه. يبدو أنه ليس لديه أي فكرة على الإطلاق.
[تم ركل الأشخاص الذين لا يٌحترمون.]
“هل أنت بخير؟” كانت عينا روبي واسعتين وهي تسأل عن قلب أخيها.
[كان من بينهم سكان الأرض الشرقية التي سُرقت فيها الآلهة].
العين اليسرى لمير ، عندما استعاد وعيه ببطء ، بقيت آثار سوداء حولها مثل البقع. لقد كانت ميدالية من شأنها أن تجعل مير يشعر بالفخر و بقايا السم الذي سيضايقه لبقية حياته.
[كان غزاة الأراضي الشرقية الذين سرقوا الآلهة أحدهم.]
“وهكذا ، سوف أنقذه.”
[كان الرجل الذي يحمل بين ذراعيه أحدهم.]
طرح ذروة السيف سؤالًا مباشرًا ، “إذن ، هل من المقبول حقًا إنقاذه؟ مير هو أحد أكبر أهدافك. إنه خصم يجب عليك مواجهته من أجل تحرير التنين الأزرق و تحرير جميع الآلهة الأربعة”.
“حتى لو أصبح عدونا و أحبطنا بعضنا مرارا و تكرارا ، فإنه سيغير أشياء كثيرة. أريد أن أشاهد ذلك.”
[الإله المدجج بالعتاد جريد يكتب الملحمة الخامسة عشر.]
[هذا الشخص ، كان يحترم الحياة الزائلة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
[قد تكون صغيرة ، لكنه أعطاهم الحق في عدم الاختفاء.]
[يمتلئ أعضاء كنيسة الإله المدجج بالعتاد بإيمان أعظم.]
[هو وحده الذي حمل الذبائح عن الحكام القلائل].
الفصل 1529 لم يهتم جريد بالأمم البشرية و تراكيب القوة.
[كان يعتقد أن هذا كان على حق.]
لقد فشلت المهمة. لقد شعرت بالواقع فقط الآن. كانت نتيجة غير متوقعة. رافائيل ، الذي كان واثقًا من نفسه بعد تدمير العديد من الآلهة حتى الآن ، لم يتوقع أبدًا أن تفشل مهمتهم على السطح.
[كان اعتقادًا يمكنه اعتناقه لأنه كان هكذا في يوم من الأيام.]
“…..”
[هذا الشخص ، أنكر مصير تعرضه للدهس و استخدامه من جانب واحد.]
كان هناك شيء واحد فقط كان ذروة السيف وزملاؤه قلقين بشأنه. كان ندم جريد. كان هناك سبب لرغبة الناس في العودة بالزمن إلى الوراء. كان الندم من أكبر السموم التي أكلها الناس. سوف يحترم ذروة السيف و زملاؤه و يدعمون أي خيار يتخذه جريد ، لكنهم يأملون ألا يندم جريد على ذلك.
…
[أغرق قلبه الدافئ العالم.]
…..
لقد كان ملاكًا ولد منذ فترة قصيرة.
[أكمل الإله المدجج بالعتاد جريد الصفحة الخامسة عشرة من الملحمة.]
كان لأعضاء مدجج بالعتاد حواس شديدة. بالطبع ، لم يسمعوا المحادثة بين جريد و مير. كان الوضع هو نفسه بالنسبة لكاميرات المذيعين. لقد فشلوا في اتباع جريد و مير بشكل صحيح ، اللذين وقفا جنبًا إلى جنب خلال الفجوة القصيرة حيث يتشابك البرق و الضوء. كان الضوء الذي غطى العالم ساطعًا جدًا.
[أغرق قلبه الدافئ العالم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتانغ! تتانغ! تتانغ!
[يمتلئ أعضاء كنيسة الإله المدجج بالعتاد بإيمان أعظم.]
[كان الرجل الذي يحمل بين ذراعيه أحدهم.]
“فهمت.” ابتسم ذروة السيف و رجع إلى الوراء. كانت تعابير الوجه لجميع الأعضاء مشرقة.
‘أو لا.’
ثم استخدمت روبي مهارة. ربطت التطهير بكل أنواع الشفاء ، و التئمت جروح مير بسرعة. بالطبع ، لم يكن هذا إزالة كاملة للسموم. لقد أغلقت السم في المنطقة المحلية حيث تغلغل مباشرة في الجسم و منعه من الانتشار أكثر. كان مستوى تسكين الألم من خلال التخدير شبه الدائم. كان من المستحيل على القديسة أن تطهر سم الهيدرا بالكامل الذي يمكن أن يقتل حتى الآلهة. ومع ذلك ، كان ذلك كافيا. انخفض ألم مير بشكل ملحوظ.
عرف ذروة السيف طبيعة جريد جيدًا. لم يكن جريد ليتعارض أبدًا إذا كان مير قد أعطى حتى علامة صغيرة على التراجع. سوف يصل إلى هذه النقطة على الفور.
“…..”
“ومع ذلك ، أنا اليوم بجانبك.” كانت الكلمات القصيرة القليلة التي تركها مير.
العين اليسرى لمير ، عندما استعاد وعيه ببطء ، بقيت آثار سوداء حولها مثل البقع. لقد كانت ميدالية من شأنها أن تجعل مير يشعر بالفخر و بقايا السم الذي سيضايقه لبقية حياته.
نهض مير من مكانه و انحنى بعمق. “سأنتظر اليوم الذي أموت فيه من قبلك.”
حدد مير الموقف و ذرف الدموع الشفافة.
طرح ذروة السيف سؤالًا مباشرًا ، “إذن ، هل من المقبول حقًا إنقاذه؟ مير هو أحد أكبر أهدافك. إنه خصم يجب عليك مواجهته من أجل تحرير التنين الأزرق و تحرير جميع الآلهة الأربعة”.
لقد كان أداة تم إنشاؤها للانتقام من الآلهة. كان هذا مير. من وجهة نظره ، كانت النوايا الحسنة لجريد غير مألوفة للغاية.
[هذا الشخص ، كان يحترم الحياة الزائلة.]
الشخص الذي قدم معروفًا أولاً كان هو نفسه و لكنه لم يكن معروفًا حيث كان يأمل في الحصول على أي شيء في المقابل. كان دائما هكذا. لم يأمل أبدًا في أي معاملة بالمثل ، حتى عندما كان يعتني بالحيوانات التي فقدت منازلها. لقد كانت مؤسسة خيرية أثبتت مؤهلاته ليكون إلهاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك رافائيل وراءه الوافد الجديد المبتسم و غادر الورشة. كان المشهد الكامل لأس[ارد الموجود في مجال رؤية رافائيل الواسع شيئًا لا يستطيع البشر حتى تخيله. كانت هناك غيوم ذهبية من ارتفاعات مختلفة. كلما ارتفعت الغيوم ، زاد حجم المعبد الذي يدعمه و على ارتفاعه. فقط لأنه كان عالم الآلهة لا يعني أنه كان متساويًا. كان للملائكة أيضًا تسلسل هرمي و كانت الآلهة الرئيسية فوق الآلهة العادية. أخيرًا ، اعتنت الإلهة بهم جميعًا.
“ستندم… ستندم على ذلك” ، بالكاد تمكن مير من فتح فمه. كان صوته يرتجف و لم يستطع النظر مباشرة إلى جريد. كان خائفًا من الدفء الذي كان يمر به لأول مرة في حياته. شعر جسده و عقله ، اللذين كانا مثل السيف ، و كأنه سيذوب. لذلك ، ابتعد لأنه شعر أنه سيخسر نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حمل عدو الغد بين ذراعيه و نقش الإيمان الذي سينتقل إلى العالم].
شمت جريد. “لا تموت في أرض أجنبية واحمِ داو التنين الأزرق جيدًا. سآخذه بعيدا عاجلا أم آجلا”.
“سي هي” نزل جريد إلى الأرض و نادى على أخته. “عالجي هذا الرجل.”
“…..” كان مير مذهولاً لبعض الوقت. فقد التركيز و لم يستطع الإجابة. ثم عاد متأخرا إلى رشده و نظر إلى جريد. “… نعم ، سأحميه حتى ذلك اليوم.”
“هل هذا صحيح؟ أعتقد أن الضوء ينقي السم. الضوء إلهي و قادر… أممم… قاهر ، كلي القدرة. إذا عكست هذه الفكرة ، فقد يكون من الممكن إحداث الانسجام مع السم. سأفكر في الأمر جيدًا من أجلك”.
داو التنين الأزرق – كان مير ملزمًا بحمايته. لقد كان أمرًا من الآلهة و من الواضح أنه لن ينتهكه. لقد أشفق على التنين الأزرق ، لكنه لم يكن سعيدًا بالمهمة أبدًا لأنه كره التنين الأزرق. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، أصبحت ثمينة. كان ذلك لأنه كان الشيء الوحيد الذي يربطه بجريد.
“ثم أنا أسألك. لا يمكنني الحصول على هذا الكيس السام بعد الآن ، لذا تعامل معه بعناية”.
حث جريد “عليك أن تذهب الآن”. لقد مرت بضع دقائق بالفعل منذ وصول مير إلى القارة الغربية. بحلول هذا الوقت ، كانت آلهة مملكة هوان قد اكتشفت الحدث غير المتوقع.
[هذا الشخص ، أنكر مصير تعرضه للدهس و استخدامه من جانب واحد.]
نهض مير من مكانه و انحنى بعمق. “سأنتظر اليوم الذي أموت فيه من قبلك.”
[كان هذا عالمًا به العديد من الأشخاص العابرين.]
منذ لحظة فقط ، أخبر مير جريد أنه سوف يندم على ذلك. كان يعرف عدد المرات التي سيمسك فيها كاحلي جريد. ومع ذلك ، لم يعد يتحدث عن الندم بعد الآن. لقد لاحظ ذلك من خلال رد فعل جريد العرضي. لم يكن جريد شخصًا محبطًا بسبب بعض الإخفاقات. كان مير متأكدًا من أنه سيموت يومًا ما لـ جريد.
“أليس من المحتمل أن يكون مير عدوًا مرة أخرى في المرة القادمة التي تلتقيا فيها؟”
“…..”
“هل هذا صحيح؟ أعتقد أن الضوء ينقي السم. الضوء إلهي و قادر… أممم… قاهر ، كلي القدرة. إذا عكست هذه الفكرة ، فقد يكون من الممكن إحداث الانسجام مع السم. سأفكر في الأمر جيدًا من أجلك”.
لم يعد جريد يستجيب. لقد لوح بيده فقط بدلاً من النظر إلى مير. كلمات مير بأنه سينتظر يوم وفاته جعلت جريد يدرك الواقع مرة أخرى. كان يعتقد أنه كان مصيرًا مؤلمًا.
[أكمل الإله المدجج بالعتاد جريد الصفحة الخامسة عشرة من الملحمة.]
***
في أسجارد.
في أسجارد.
كان ذروة السيف هو الشخص الذي تقدم نيابة عن زملائه الذين لم يتمكنوا من استجواب جريد بسهولة. “هل أنت واثق من أنك لن تندم على ذلك؟”
كان تعبير رافائيل كالمعتاد كما ساروا على السحب الذهبية. سيكون الأمر نفسه حتى لو عانوا من 100 هزيمة. كان الملائكة مختلفين عن الآلهة. لم يكن هناك ما يخسره لمجرد أنهم أظهروا قبحًا أمام البشر. كانت الإلهة هي التي جعلت الملائكة موجودة ، وليس عبادة البشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مير – من كان يعلم أن دمية المهزومين ستظهر هناك؟ تجرأ رافائيل على القول إن الإلهة لم تكن لتتوقع ذلك أيضًا.
“لم يحتوي الضوء على سم الهيدرا. كانت مشكلة من نواح كثيرة. اضطررت إلى قمع قوة الضوء لاستخدام السم ، لكنه كان كوضع العربة أمام الحصان”.
لقد فشلت المهمة. لقد شعرت بالواقع فقط الآن. كانت نتيجة غير متوقعة. رافائيل ، الذي كان واثقًا من نفسه بعد تدمير العديد من الآلهة حتى الآن ، لم يتوقع أبدًا أن تفشل مهمتهم على السطح.
ورشة هيكسيتيا – المكان الذي فقد صاحبه كان باردًا مثل الشتاء لفترة من الوقت. جائت البرودة من الترقب البارد للمعادن التي لا يمكن أن تصل إلى الحرارة. في ذلك المكان ~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتانغ! تتانغ! تتانغ!
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كان غزاة الأراضي الشرقية الذين سرقوا الآلهة أحدهم.]
دفعته حرارة جديدة. كانت بسبب رجل عجوز. كان رجلاً عجوزًا منتفخًا في البطن و ذو ابتسامة رائعة تناسبه جيدًا. كان الانطباع الذي أعطاه جيدًا لدرجة أن زوج الأجنحة الصغيرة على ظهره أشعر أيضًا بالانسجام.
العين اليسرى لمير ، عندما استعاد وعيه ببطء ، بقيت آثار سوداء حولها مثل البقع. لقد كانت ميدالية من شأنها أن تجعل مير يشعر بالفخر و بقايا السم الذي سيضايقه لبقية حياته.
لقد كان ملاكًا ولد منذ فترة قصيرة.
[أغرق قلبه الدافئ العالم.]
“هل هذا صحيح؟ أعتقد أن الضوء ينقي السم. الضوء إلهي و قادر… أممم… قاهر ، كلي القدرة. إذا عكست هذه الفكرة ، فقد يكون من الممكن إحداث الانسجام مع السم. سأفكر في الأمر جيدًا من أجلك”.
…
“نعم. لدي توقعات كبيرة بالنسبة لك. عليك ملء المكان الشاغر لهيكسيتيا”.
[هذا الشخص ، أنكر مصير تعرضه للدهس و استخدامه من جانب واحد.]
“هههه. كيف لي أن أعوض مكان إله الحدادة؟ مع ذلك ، سأبذل قصارى جهدي. أنا جيد في المثابرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“كيف تعرف هذا؟ لقد ولدت للتو. ليس هناك ما يكفي من الوقت لمعرفة شخصيتك”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “…..”
“أممم؟ هذا صحيح. لا أعرف الأساس ، لكنني واثق تمامًا من هذا؟” صاغ الملاك الوليد رأسه. يبدو أنه ليس لديه أي فكرة على الإطلاق.
“كيف تعرف هذا؟ لقد ولدت للتو. ليس هناك ما يكفي من الوقت لمعرفة شخصيتك”.
“هز رافائيل كتفيه. ربما تبقى بعض ذكريات حياتك ضمنيًا. إنها أعراض شائعة. سوف تتلاشى مع مرور الوقت”.
[كان يعتقد أن هذا كان على حق.]
“ذكريات حياتي… فهمت…”
كان هناك شيء واحد فقط كان ذروة السيف وزملاؤه قلقين بشأنه. كان ندم جريد. كان هناك سبب لرغبة الناس في العودة بالزمن إلى الوراء. كان الندم من أكبر السموم التي أكلها الناس. سوف يحترم ذروة السيف و زملاؤه و يدعمون أي خيار يتخذه جريد ، لكنهم يأملون ألا يندم جريد على ذلك.
انتشرت ابتسامة دافئة على وجه الملاك الجديد و هو يتأمل كلمات رئيس الملائكة. لسبب ما ، شعر بتحسن و ابتسم دون أن يدرك ذلك. المثابرة و العمل الجاد و العاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هو وحده الذي حمل الذبائح عن الحكام القلائل].
يبدو أن ظهور شخص ثمين يتبادر إلى الذهن.
“كيف تعرف هذا؟ لقد ولدت للتو. ليس هناك ما يكفي من الوقت لمعرفة شخصيتك”.
كان منغمسا في أفكاره عندما عاد فجأة إلى رشده. سلمه رافائيل كيس السم و رمح هيدرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت ابتسامة دافئة على وجه الملاك الجديد و هو يتأمل كلمات رئيس الملائكة. لسبب ما ، شعر بتحسن و ابتسم دون أن يدرك ذلك. المثابرة و العمل الجاد و العاطفة.
“ثم أنا أسألك. لا يمكنني الحصول على هذا الكيس السام بعد الآن ، لذا تعامل معه بعناية”.
العين اليسرى لمير ، عندما استعاد وعيه ببطء ، بقيت آثار سوداء حولها مثل البقع. لقد كانت ميدالية من شأنها أن تجعل مير يشعر بالفخر و بقايا السم الذي سيضايقه لبقية حياته.
“نعم ، سأبذل قصارى جهدي.”
[كان هذا عالمًا به العديد من الأشخاص العابرين.]
ترك رافائيل وراءه الوافد الجديد المبتسم و غادر الورشة. كان المشهد الكامل لأس[ارد الموجود في مجال رؤية رافائيل الواسع شيئًا لا يستطيع البشر حتى تخيله. كانت هناك غيوم ذهبية من ارتفاعات مختلفة. كلما ارتفعت الغيوم ، زاد حجم المعبد الذي يدعمه و على ارتفاعه. فقط لأنه كان عالم الآلهة لا يعني أنه كان متساويًا. كان للملائكة أيضًا تسلسل هرمي و كانت الآلهة الرئيسية فوق الآلهة العادية. أخيرًا ، اعتنت الإلهة بهم جميعًا.
كانت خطوات رافائيل خفيفة مرة أخرى.
انحنى رافائيل بأدب لأعلى مكان قبل أن يحك رأسه.
“ثم أنا أسألك. لا يمكنني الحصول على هذا الكيس السام بعد الآن ، لذا تعامل معه بعناية”.
“هل غابرييل غاضب؟”
كان منغمسا في أفكاره عندما عاد فجأة إلى رشده. سلمه رافائيل كيس السم و رمح هيدرا.
لقد فشلت المهمة. لقد شعرت بالواقع فقط الآن. كانت نتيجة غير متوقعة. رافائيل ، الذي كان واثقًا من نفسه بعد تدمير العديد من الآلهة حتى الآن ، لم يتوقع أبدًا أن تفشل مهمتهم على السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم جريد بمرارة. “هذا صحيح. سيكون في النهاية عدوًا”.
“حسنًا ، لم أكن محظوظًا.”
“سي هي” نزل جريد إلى الأرض و نادى على أخته. “عالجي هذا الرجل.”
مير – من كان يعلم أن دمية المهزومين ستظهر هناك؟ تجرأ رافائيل على القول إن الإلهة لم تكن لتتوقع ذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حث جريد “عليك أن تذهب الآن”. لقد مرت بضع دقائق بالفعل منذ وصول مير إلى القارة الغربية. بحلول هذا الوقت ، كانت آلهة مملكة هوان قد اكتشفت الحدث غير المتوقع.
‘أو لا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعده مير أولاً. تم اكتساب جرح مير أثناء مساعدته. تعرف على صدق مير الذي كان مختلفًا عن الآخرين في مملكة هوان. إلخ ، وما إلى ذلك. كان لدى جريد العديد من المبررات لمساعدة مير. ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد فقط حرك قلب جريد في هذه اللحظة.
كانت خطوات رافائيل خفيفة مرة أخرى.
أحد أكبر أعدائه في المستقبل – نظر جريد إلى مير ، الذي كان بين ذراعيه ، و خفت تعبيراته تدريجياً. كلما أصبح تنفس مير أضعف ، بدت عيون جريد الأكثر هدوءًا و كأنها هاوية.
ترجمة : Don Kol
كان هناك شيء واحد فقط كان ذروة السيف وزملاؤه قلقين بشأنه. كان ندم جريد. كان هناك سبب لرغبة الناس في العودة بالزمن إلى الوراء. كان الندم من أكبر السموم التي أكلها الناس. سوف يحترم ذروة السيف و زملاؤه و يدعمون أي خيار يتخذه جريد ، لكنهم يأملون ألا يندم جريد على ذلك.
…
[يمتلئ أعضاء كنيسة الإله المدجج بالعتاد بإيمان أعظم.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
