بعد مقابلة كاليد ، دخلت آستر إلى القصر .
كما قال دينيس ، التقطت آستر الجزء العلوي من الكتب .
بينما كانت تصعد الدرج ، التقت بدينيس الذي خرج للتو من المكتبة الموجودة في الطابق الثاني .
ابتسم نواه بهدوء كما لو أنه يغيظ رينا . لقد كانت القهوة مشروبه المفضل .
كان يرتدي النظارات و لديه سبع كتب يحملها بين يديه.
***
“أوه ، آستر . لا بأس أنا سوف أذهب لغرفتكِ.”
“حقًا ؟”
كان دينيس مسرورًا و طلب المساعدة من آستر .
فكر نواه بجدية في إرسال رسالة إلى آستر مرة أخرى.
“هذا لأعطيكِ أفضل كتاب .”
قال الإمبراطور وهو يضغط على جبهته المترهلة. حتى أمامه ، مثل هذا الموقف المتغطرس لا معنى له.
كما قال دينيس ، التقطت آستر الجزء العلوي من الكتب .
تعمقت التجاعيد بين حواجب الإمبراطور. إذا كان نواه بصحة جيدة ، فلن تكون هناك مشكلة ، لكن ما كان يفعله في المعبد كان غير عادي.
“هاه ؟ هل شيء كهذا موجود في المنزل ؟”
“أنا آخذ المزيد والمزيد من الأذى في المعبد.”
كان عنوان الكتاب مكتوباً بأحرف قديمة. اتسعت عينا إستير في دهشة عندما رأت ذلك.
كانت رينا سعيدة بعودة نواه ولقد كانت تتوقق عنده كل يوم لرؤية وجهه .
عادة ، عندما يتم العثور على كتب باللغة القديمة يستردها المعبد لذا كانت نادرة .
فكر نواه بجدية في إرسال رسالة إلى آستر مرة أخرى.
“نعم ، يبدوا أنه كان هناك كتب قديمة لقد كانت في زاوية المكتب . لكنني اعتقدت أنها من الممكن أن تفيدكِ .”
‘ماذا يعني ذلك ؟”
لم يكن يعرف ما هذا ، لكن آستر كانت قادرة على قراءة اللغة القديمة ، لذا قام بإحضارها معه .
بعد أن غادر وفد المعبد ودامون غرفة الاجتماعات ، بقي نوح والإمبراطور وحدهما لمواصلة المحادثة.
“ليس علينا أن نرسلها للمعبد ، صحيح ؟”
لم تسأل بالتفصيل حتى الآن ، لكن يبدو أنهاكان على علاقة سيئة معها ، لذلك اختنقت بشدة.
“بالطبع .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، يبدوا أنه كان هناك كتب قديمة لقد كانت في زاوية المكتب . لكنني اعتقدت أنها من الممكن أن تفيدكِ .”
كقاعدة عامة ، إن رأيتَ نصًا قديمًا عليكَ أن ترسله للمعبد على الفور .
ومع ذلك ، إن كانوا قد شكلوا وفدًا و جاؤوا لهنا ، يمكنه توقع سماع الإجابة بالفعل .
قبلت آستر الكتب القديمة التي سلمها لها دينيس على الفور و شكرته .
حث الإمبراطور نواه بالجلوس بجانبه مباشرة ، وكان ذلك أمام دامون .
***
“لا تقلق ، ستكون النتيجة جيدة .”
في نفس الوقت في القصر الأمبراطوري ، كان نواه يقضي وقت الشاي القصير في القصر مع رينا .
كانت رينا سعيدة بعودة نواه ولقد كانت تتوقق عنده كل يوم لرؤية وجهه .
كانت رينا سعيدة بعودة نواه ولقد كانت تتوقق عنده كل يوم لرؤية وجهه .
“هيك ! الآنسة من منزل الدوق الأكبر؟ آستر هي صديقتكَ ….”
“لقد كنتَ هكذا منذ أن كنتَ طفلاً ، أنتَ ناضح جدًا . أنتَ حتى تشرب القهوة التي لا أعرف كيف هو مذاقها حتى الآن .”
“ليس الأمر أنني لم أفكر في ذلك ، ولكن إذا حدث ذلك ، فسيكون مختلفًا تمامًا عن المعبد في المستقبل.”
هزت رينا رأسها وهي تنظر للسائل الأسود الموجود في كوب نواه .
لم تسأل بالتفصيل حتى الآن ، لكن يبدو أنهاكان على علاقة سيئة معها ، لذلك اختنقت بشدة.
“إنها لذيذة .”
“حقًا ؟”
ابتسم نواه بهدوء كما لو أنه يغيظ رينا . لقد كانت القهوة مشروبه المفضل .
“أنا آخذ المزيد والمزيد من الأذى في المعبد.”
“ولكن لماذا أنتَ ضعيف جدًا ؟ هل أنتَ قلق بشأن منصب الأمير المتوج ؟”
عبس الإمبراطور ، الذي لم يكن يعرف أنه سيعترف بذلك بدقة.
نواه ، الذي بدا مفعمًا بالحيوية عندما جاء إلى القصر الإمبراطوري لأول مرة ، كان يزداد قتامة يومًا بعد يوم.
حث الإمبراطور نواه بالجلوس بجانبه مباشرة ، وكان ذلك أمام دامون .
“لا ، سيكون الأمر على ما يرام .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى كايل بعمق وهو يقترب خطوة واحدة من الإمبراطور.
“ماذا إذًا ؟”
***
عندما قامت رينا بطي ذراعيها ، وطلبت منه أن يتحدث ، تنهدت نواه بسبب حرارتها وتحدث عن الأمر بعناية.
في غضون ذلك ، كان ذلك نتيجة الإفراط في تحرير المعبد. وصل إلى هذه النقطة لأنني قبلت كل شيء جيدًا كما كان.
“هل تتذكرين آخر مرة في الحديقة عندما هربت للرد على رسالة ؟”
“مازلت لم أتلقَ ردًا .”
“بالطبع.”
لم يكن يعرف ما هذا ، لكن آستر كانت قادرة على قراءة اللغة القديمة ، لذا قام بإحضارها معه .
لقد تذكرت بوضوح لأنها كانت المرة الأولى التي يقول فيها نواه لديه فتاة يحبها ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بالحماس الشديد.
الإمبراطور ، الذي كان يضرب الطاولة بتعبير جاد ، أوقف يده كما لو كان قد اتخذ قراره.
عندما كان الأمر يتعلق بالحب ، لقد كان موضوع رينا المفضل ، لم تغلق أذنيها و لقد كانت عيناها تلمعان .
“منذ الاجتماع الأخير ، قمنا بفحص الحالة الجسدية للأمير نواه عدة مرات.”
“مازلت لم أتلقَ ردًا .”
“هل تتذكرين آخر مرة في الحديقة عندما هربت للرد على رسالة ؟”
“ماذا؟ حقًا ؟”
“ماذا؟ حقًا ؟”
كانت مندهشة ، وضعت رينا فنجان الشاي الذي كانت تمسكه بقوة على الطاولة.
فكر نواه بجدية في إرسال رسالة إلى آستر مرة أخرى.
“نعم. في ذلك الوقت ، أرسلتها مع البتلات ، لكنني أعتقد أنني كنت متسرعًا للغاية.”
لم يكن يعرف ما هذا ، لكن آستر كانت قادرة على قراءة اللغة القديمة ، لذا قام بإحضارها معه .
لقد مضى الوقت الذي كان من المفترض أن يتتلقى فيه من آستر ردًا. لذلك كان قلقًا من أنها كنت تقوم بتجاهله .
***
ابتسمت رينا عندما أدركت أن سبب قتامة تعبيرات نواه لبضعة أيام كان بسبب الرسالة .
“شكرًا نونا .”
“أي فتاة بحق خالق الجحيم تضايق نواه بهذه الطريقة .”
“فقط اوصلني الي المقصود.”
لم تسأل بالتفصيل حتى الآن ، لكن يبدو أنهاكان على علاقة سيئة معها ، لذلك اختنقت بشدة.
“…..حسنًا .”
“لماذا … قالت أنها قابلت نونا من قبل مرة واحدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…… نعم. قررنا الاعتراف بالأمير نواه وليًا للعهد في معبدنا ، معتبرين أنه لا يوجد مبرر لإعادة التصويت.”
“حقًا ؟”
“هيك ! الآنسة من منزل الدوق الأكبر؟ آستر هي صديقتكَ ….”
هناك العديد من الفتيات النبيلات اللاتي قابلن الأميرة رينا من قبل . لكن هناك عدد قليل من الفتيات قد يكونون على إتصال بها و بنواه .
برؤية نواه الذي نما إلى النقطة التي يمكنه فيها مناقشة مثل هذه المسألة المهمة ، ابتسم الإمبراطور.
صرخت رينا عندما كانت تتذكر المرشحات في رأسها .
“أممم … لقد أحببتها حقًا . إنها ليست خفيفة و جادة بالنسبة لعمرها . مدروسة للغاية . و مختلفة عن الأطفال في نفس عمرها .”
“هيك ! الآنسة من منزل الدوق الأكبر؟ آستر هي صديقتكَ ….”
“لماذا لا ترد ؟”
اثارت رينا الضجة عندما تذكرت إسم آستر ، لكن نواه لم يُنكر و خدش ذقنه فقط .
“في ذلك الحين ….”
“قالت أنها سوف تخبرني عنك ، لكن لقد كان هذا صحيحًا . لقد أصبحتما هكذا منذ ذلك الحين .”
كانت رينا ، التي كانت تمر عبر العديد من الأشخاص منذ الطفولة أثناء نشأتها كأميرة ، شديدة البرودة عندما تقيم شخصًا ما .
ارتفعت حرارة وجه رينا و احمرّ وجهها و كأن الموضوع يخصها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، سيكون الأمر على ما يرام .”
“كيف هي ؟”
“مرحبًا ، تعال هنا و اجلس .”
كان نواه متوترًا بلا سبب على الرغم من أنه لم يكن مكان يقدم فيه آستر .
“لقد كنتَ هكذا منذ أن كنتَ طفلاً ، أنتَ ناضح جدًا . أنتَ حتى تشرب القهوة التي لا أعرف كيف هو مذاقها حتى الآن .”
ولقد كان لعابه يجف في فمه .
تعمقت التجاعيد بين حواجب الإمبراطور. إذا كان نواه بصحة جيدة ، فلن تكون هناك مشكلة ، لكن ما كان يفعله في المعبد كان غير عادي.
“أممم … لقد أحببتها حقًا . إنها ليست خفيفة و جادة بالنسبة لعمرها . مدروسة للغاية . و مختلفة عن الأطفال في نفس عمرها .”
كانت رينا ، التي كانت تمر عبر العديد من الأشخاص منذ الطفولة أثناء نشأتها كأميرة ، شديدة البرودة عندما تقيم شخصًا ما .
كانت رينا ، التي كانت تمر عبر العديد من الأشخاص منذ الطفولة أثناء نشأتها كأميرة ، شديدة البرودة عندما تقيم شخصًا ما .
“ولكن لماذا أنتَ ضعيف جدًا ؟ هل أنتَ قلق بشأن منصب الأمير المتوج ؟”
بدت آستر التي قامت بمقابلتها لمرة واحدة أنها قد أحبتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن بعد أن أصبحتم هنا جميعًا ، سأخبركم بقرار المعبد .”
“كنت أعرف ذلك .”
“فقط اوصلني الي المقصود.”
“إن كنت أعلم أن لديكما مثل هذه العلاقة العميقة لكنت قد اقتربت منها و أدعوها للقصر الإمبراطوري . ستحب أمي هذا حتمًا .”
“في ذلك الحين ….”
نواه ، الذي شعر بالحرج في وقت متأخر بعد أن قال كل شيء ، تظاهر بشرب القهوة التي تم إفراغها بالفعل.
كانت رينا ، التي كانت تمر عبر العديد من الأشخاص منذ الطفولة أثناء نشأتها كأميرة ، شديدة البرودة عندما تقيم شخصًا ما .
“لماذا لا ترد ؟”
“دامون … هل عليكَ فعل هذا حتى ؟”
“أمم … ربما تعرضت الحمامة لحادث في طريق الذهاب .”
“هاه ؟ هل شيء كهذا موجود في المنزل ؟”
“مستحيل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى كايل بعمق وهو يقترب خطوة واحدة من الإمبراطور.
“إذا كنتَ قلقًا فأرسلها مرة أخرى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لندعوا لعقد اجتماع .”
“هل علىّ ذلك ؟”
***
فكر نواه بجدية في إرسال رسالة إلى آستر مرة أخرى.
قفزت رينا التي كانت تعارض الدخيل المفاجئ لوقتهم .
في ذلك الوقت ، كان هناك طرق على الباب .
“الأمير نواه لم يتم ترشيحه وظهر فجأة . بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو تحسن ، فأنا لا أعرف متى سيتطور الأمر مرة أخرى لأنه ضعيف.”
عندما سمح للطارق بالدخول ، فُتِح الباب و دخل سكرتير الإمبراطور .
صرخت رينا عندما كانت تتذكر المرشحات في رأسها .
كان نواه متوترًا لأنه شعر بالالحاح بمجرد النظر إلى تعبيراته .
بينما كانت تصعد الدرج ، التقت بدينيس الذي خرج للتو من المكتبة الموجودة في الطابق الثاني .
“ماذا يحدث ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبرأي نواه تم الاتفاق على تعيين ولي العهد على هذا المستوى واختتم الاجتماع.
“جلالة الملك كان في عجلة من أمره للعثور عليكَ ، أخيرًا جاء وفد المعبد .”
“هاه ؟ هل شيء كهذا موجود في المنزل ؟”
قفزت رينا التي كانت تعارض الدخيل المفاجئ لوقتهم .
“أعتقد الأمر قد تقرر بالفعل “
“أعتقد الأمر قد تقرر بالفعل “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. في ذلك الوقت ، أرسلتها مع البتلات ، لكنني أعتقد أنني كنت متسرعًا للغاية.”
“أظن ذلك.”
صرخت رينا عندما كانت تتذكر المرشحات في رأسها .
احتفظ المعبد بالفعل بقرار أن يكون نواه وليًا للعهد و لم يخبروه لعدة أسابيع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اجتمع الجميع أخيرًا .”
ومع ذلك ، إن كانوا قد شكلوا وفدًا و جاؤوا لهنا ، يمكنه توقع سماع الإجابة بالفعل .
“بالطبع.”
“لا تقلق ، ستكون النتيجة جيدة .”
كانت رينا ، التي كانت تمر عبر العديد من الأشخاص منذ الطفولة أثناء نشأتها كأميرة ، شديدة البرودة عندما تقيم شخصًا ما .
“شكرًا نونا .”
“ليس الأمر أنني لم أفكر في ذلك ، ولكن إذا حدث ذلك ، فسيكون مختلفًا تمامًا عن المعبد في المستقبل.”
“لنفكر في كيفية دعوة آستر مرة أخرى عندما تعود .”
“هل علىّ ذلك ؟”
“نعم .”
“ليس علينا أن نرسلها للمعبد ، صحيح ؟”
غير نواه ملابسه بدعم كامل من رينا وتوجه بهدوء إلى غرفة الاجتماعات حيث ينتظر الجميع.
انحنى نواه لدامون وهو جالس ، لكن دامون أدار رأسه متظاهرا أنه لا يراه.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن بعد أن أصبحتم هنا جميعًا ، سأخبركم بقرار المعبد .”
في غرفة الاجتماعات ، وصل وفد المعبد ، دامون ، والإمبراطور أولاً وكانوا ينتظرون نواه .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “جلالة الملك كان في عجلة من أمره للعثور عليكَ ، أخيرًا جاء وفد المعبد .”
“اجتمع الجميع أخيرًا .”
في غرفة الاجتماعات ، وصل وفد المعبد ، دامون ، والإمبراطور أولاً وكانوا ينتظرون نواه .
أخيرًا ، عندما وصل نواه إلى غرفة الاجتماعات ، أُغلق الباب بإحكام.
أكد كايل أن جميع المعنيين قد تجمعوا وبدأوا في إعلان قرار المعبد دون تأخير.
“مرحبًا ، تعال هنا و اجلس .”
“شكرًا نونا .”
حث الإمبراطور نواه بالجلوس بجانبه مباشرة ، وكان ذلك أمام دامون .
لقد مضى الوقت الذي كان من المفترض أن يتتلقى فيه من آستر ردًا. لذلك كان قلقًا من أنها كنت تقوم بتجاهله .
انحنى نواه لدامون وهو جالس ، لكن دامون أدار رأسه متظاهرا أنه لا يراه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت رينا رأسها وهي تنظر للسائل الأسود الموجود في كوب نواه .
“الآن بعد أن أصبحتم هنا جميعًا ، سأخبركم بقرار المعبد .”
“ليس الأمر أنني لم أفكر في ذلك ، ولكن إذا حدث ذلك ، فسيكون مختلفًا تمامًا عن المعبد في المستقبل.”
تألف وفد المعبد من الكاهن الأكبر كايل وكبار الكهنة الآخرين.
“ومن ثم يجب ألا يكون هناك اعتراض على نتيجة الاجتماع الان .”
أكد كايل أن جميع المعنيين قد تجمعوا وبدأوا في إعلان قرار المعبد دون تأخير.
“هل تعتقد أن هذا منطقي؟”
“منذ الاجتماع الأخير ، قمنا بفحص الحالة الجسدية للأمير نواه عدة مرات.”
في الماضي ، لم يكن ليقوم بمثل هذا الاختيار ، لكنه شعر بوضوح أن المعبد قد تجاوز الخط أولاً.
أثناء التأكيد على أن مرض نواه قد شُفي ، قاموا بفحصه بعناية أربع مرات ، وليس مرة واحدة.
“ولكن لماذا أنتَ ضعيف جدًا ؟ هل أنتَ قلق بشأن منصب الأمير المتوج ؟”
نواه لم يفوت مطالبهم واستجاب. في النهاية ، لم يعد المعبد قادرًا على تقديم الأعذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. في ذلك الوقت ، أرسلتها مع البتلات ، لكنني أعتقد أنني كنت متسرعًا للغاية.”
“والمثير للدهشة أن الأمير شُفي من المرض الذي وصف بوضوح بأنه لعنة.”
الإمبراطور ، الذي كان يضرب الطاولة بتعبير جاد ، أوقف يده كما لو كان قد اتخذ قراره.
هز نوح كتفيه بتعبير أنه طبيعي. لم يستطع دامون كبح غضبه ، لذلك جزّ على أسنانه.
تعمقت التجاعيد بين حواجب الإمبراطور. إذا كان نواه بصحة جيدة ، فلن تكون هناك مشكلة ، لكن ما كان يفعله في المعبد كان غير عادي.
“ومن ثم يجب ألا يكون هناك اعتراض على نتيجة الاجتماع الان .”
في غرفة الاجتماعات ، وصل وفد المعبد ، دامون ، والإمبراطور أولاً وكانوا ينتظرون نواه .
ملأ صوت الإمبراطور المسرور غرفة الاجتماعات.
بعد أن غادر وفد المعبد ودامون غرفة الاجتماعات ، بقي نوح والإمبراطور وحدهما لمواصلة المحادثة.
“…… نعم. قررنا الاعتراف بالأمير نواه وليًا للعهد في معبدنا ، معتبرين أنه لا يوجد مبرر لإعادة التصويت.”
في النهاية ضحك الإمبراطور عبثًا .
عبس الإمبراطور ، الذي لم يكن يعرف أنه سيعترف بذلك بدقة.
“ماذا يحدث ؟”
“هل هذا كل ما توصلتم له ؟”
“لقد كنتَ هكذا منذ أن كنتَ طفلاً ، أنتَ ناضح جدًا . أنتَ حتى تشرب القهوة التي لا أعرف كيف هو مذاقها حتى الآن .”
كما هو متوقع ، لم يتراجع المعبد كما هو ، لكنه أضاف بندًا يكشف عن المخالب التي تم إخفاؤها.
“قالت أنها سوف تخبرني عنك ، لكن لقد كان هذا صحيحًا . لقد أصبحتما هكذا منذ ذلك الحين .”
“في ذلك الحين ….”
عبس الإمبراطور ، الذي لم يكن يعرف أنه سيعترف بذلك بدقة.
انحنى كايل بعمق وهو يقترب خطوة واحدة من الإمبراطور.
“أي فتاة بحق خالق الجحيم تضايق نواه بهذه الطريقة .”
“الأمير نواه لم يتم ترشيحه وظهر فجأة . بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو تحسن ، فأنا لا أعرف متى سيتطور الأمر مرة أخرى لأنه ضعيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولقد كان لعابه يجف في فمه .
“فقط اوصلني الي المقصود.”
كان نواه متوترًا بلا سبب على الرغم من أنه لم يكن مكان يقدم فيه آستر .
“لذلك نود تعيين الأمير دامون وكيلًا لنا في حالة حدوث ذلك.”
“دامون … هل عليكَ فعل هذا حتى ؟”
‘ماذا يعني ذلك ؟”
قال الإمبراطور وهو يضغط على جبهته المترهلة. حتى أمامه ، مثل هذا الموقف المتغطرس لا معنى له.
“هذا حرفيًا . الأمير نواه سيصبح وليًا للعهد ، ولكن إذا مات أو مرض ، فسيتم نقل وضعه إلى الأمير دامون.”
“ليس علينا أن نرسلها للمعبد ، صحيح ؟”
في النهاية ضحك الإمبراطور عبثًا .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “جلالة الملك كان في عجلة من أمره للعثور عليكَ ، أخيرًا جاء وفد المعبد .”
“هل تعتقد أن هذا منطقي؟”
“ماذا يحدث ؟”
“بالطبع ، لقد تراجعنا ، لذلك آمل أن يتفهمنا جلالة الملك.”
“فقط اوصلني الي المقصود.”
أظهر المعبد إرادة حازمة ، قال أنهم لا ينوون التنحي ما لم يوافق على هذا الشرط.
“ماذا يحدث ؟”
عرف دامون أن الأمر سيكون هكذا.
كانت رينا ، التي كانت تمر عبر العديد من الأشخاص منذ الطفولة أثناء نشأتها كأميرة ، شديدة البرودة عندما تقيم شخصًا ما .
“دامون … هل عليكَ فعل هذا حتى ؟”
كانت رينا سعيدة بعودة نواه ولقد كانت تتوقق عنده كل يوم لرؤية وجهه .
“جلالة الملك لا يعامل أطفالك بإنصاف. علي أن أعيش.”
***
تعمقت التجاعيد بين حواجب الإمبراطور. إذا كان نواه بصحة جيدة ، فلن تكون هناك مشكلة ، لكن ما كان يفعله في المعبد كان غير عادي.
“لماذا لا نقوم بتقليل عدد المعابد؟ بصراحة ، هناك الكثير مما لا يمكن أن نمتلكه لكل ملكية.بالإضافة لذلك ، إنها لا تعمل بشكل صحيح.”
“أنا بخير .”
“مازلت لم أتلقَ ردًا .”
وبرأي نواه تم الاتفاق على تعيين ولي العهد على هذا المستوى واختتم الاجتماع.
“منذ الاجتماع الأخير ، قمنا بفحص الحالة الجسدية للأمير نواه عدة مرات.”
لم يفز أحد أو يخسر تمامًا ، لذلك كان الأمر بمثابة التعادل ، لكن نوح هو الذي أصبح ولي العهد.
“…..حسنًا .”
بعد أن غادر وفد المعبد ودامون غرفة الاجتماعات ، بقي نوح والإمبراطور وحدهما لمواصلة المحادثة.
كان نواه متوترًا بلا سبب على الرغم من أنه لم يكن مكان يقدم فيه آستر .
“أنا آخذ المزيد والمزيد من الأذى في المعبد.”
“ماذا يحدث ؟”
قال الإمبراطور وهو يضغط على جبهته المترهلة. حتى أمامه ، مثل هذا الموقف المتغطرس لا معنى له.
بعد أن غادر وفد المعبد ودامون غرفة الاجتماعات ، بقي نوح والإمبراطور وحدهما لمواصلة المحادثة.
“لا يمكنني الاستمرار في مشاهدته بهذه الطريقة. سأضطر إلى اتخاذ إجراءات …”
“إنها لذيذة .”
“لماذا لا نقوم بتقليل عدد المعابد؟ بصراحة ، هناك الكثير مما لا يمكن أن نمتلكه لكل ملكية.بالإضافة لذلك ، إنها لا تعمل بشكل صحيح.”
“مرحبًا ، تعال هنا و اجلس .”
قدم نواه عرضًا جريئًا للإمبراطور الذي كان في مشكلة .
“أي فتاة بحق خالق الجحيم تضايق نواه بهذه الطريقة .”
برؤية نواه الذي نما إلى النقطة التي يمكنه فيها مناقشة مثل هذه المسألة المهمة ، ابتسم الإمبراطور.
نواه ، الذي بدا مفعمًا بالحيوية عندما جاء إلى القصر الإمبراطوري لأول مرة ، كان يزداد قتامة يومًا بعد يوم.
“ليس الأمر أنني لم أفكر في ذلك ، ولكن إذا حدث ذلك ، فسيكون مختلفًا تمامًا عن المعبد في المستقبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظن ذلك.”
“أعتقد أنه من الأفضل أن تكون ملتويًا بدلاً من ان يتم جرك هكذا. صحيح أن قوة المعبد قد نمت كثيرًا.”
“لقد كنتَ هكذا منذ أن كنتَ طفلاً ، أنتَ ناضح جدًا . أنتَ حتى تشرب القهوة التي لا أعرف كيف هو مذاقها حتى الآن .”
في غضون ذلك ، كان ذلك نتيجة الإفراط في تحرير المعبد. وصل إلى هذه النقطة لأنني قبلت كل شيء جيدًا كما كان.
“بالطبع ، لقد تراجعنا ، لذلك آمل أن يتفهمنا جلالة الملك.”
الإمبراطور ، الذي كان يضرب الطاولة بتعبير جاد ، أوقف يده كما لو كان قد اتخذ قراره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنتَ قلقًا فأرسلها مرة أخرى .”
“…..حسنًا .”
في النهاية ضحك الإمبراطور عبثًا .
حتى لو هبت الرياح والدم ، فقد اعتقد أن الوقت قد حان لاتخاذ قرار بشأن الإمبراطورية وأومأ برأسه بقوة.
“ماذا إذًا ؟”
“لندعوا لعقد اجتماع .”
“كيف هي ؟”
في الماضي ، لم يكن ليقوم بمثل هذا الاختيار ، لكنه شعر بوضوح أن المعبد قد تجاوز الخط أولاً.
“لا تقلق ، ستكون النتيجة جيدة .”
–يتبع …
“أعتقد الأمر قد تقرر بالفعل “
كما قال دينيس ، التقطت آستر الجزء العلوي من الكتب .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
