الفصل 119
كان يُمكنني رؤية عيون لامونت ترتجف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لامونت أنه لم ي يرغب في سماع شيء آخر ووضع سيفه مكانه ثم حاول المغادرة .
“هل أخبركَ مرة أخرى .
“أنتَ تعرف جيدًا .”
كنت أحاول التحدث بهدوء لكن قلبي كان يبدوا و كأنه سوف ينفجر .
–يتبع ….
لن يشعر لامونت بما أشعر به حيال الكشف عن مصل هذا السر المهم .
بينما طمأنت نفسي أن هناك شخص ما حزين على وفاة فرير ، لقد كان من المحزن أنها ماتت بسهولة .
شعرت وكأن قلبي قد سقط للحظة بينما كنت على وشكِ أن أقول اسم والدتي البيولوچية بعد فترة طويلة .
كان من الجيد أن تكون متشككًا و حذرًا ، لكن ليس تجاهي أنا .
انتظرت أجابة لامونت بنظرة فارغة على وجهي و كأنني كنت على وشكِ الانهيار .
“لا أعرف لماذا أتيتِ لهنا لكن … لا. أعرف تريدين الإنتقام وأنا ليس لدىّ الوقت للانتقام لوالدتكِ من أخي .”
ولكن حتى بعد الانتظار لفترة طويلة ، لم يقل لامونت أي شيء وحدق في وجهي.
“مازلت أتذكر ذكريات طفولتي. البرج الملفوف باللون الرمادي ، النظرة الخائفة ، والدتي التي هجرها الجميع ، و….”
‘ليس لدىّ خيار سوى مواصلة الحديث .’
وفجأة شعرت أن صوتي يرتجف قليلاً ، لكن كان علىّ أن أنهي ما جئت لقوله حتى عندما اندلعت عاصفة المشاعر تلكَ .
نظرت إلى عيون لامونت ، التي كانت ترتعش كما لو كانت في عاصفة ، وقلت كما لو كنت سأبكي .
غضب لامونت من صوتي عندما تحدثت بهدوء كما لو كنت أحكي قصة.
“أنا إبنة فرير ، المرأة الشريرة التي تخلى عنها زوجها و شقيقها و العالم كله .”
أومأت برأسي على هذا الصوت المرتجف .
سألني لامونت بتعبير قاتم على وجهه ، كما لو كنت أخبره بسر ثمين للغاية .
‘ليس لدىّ خيار سوى مواصلة الحديث .’
“شريرة ؟ ماذا تقصدين ؟ لا ، من أرسلكِ لهنا؟ أخي ؟ كيف وجدتي هذا المكان ؟”
“كيف …. لا ، من أين أتيتِ ….؟ لا ، لماذا ماتت فرير بهذه الطريقة ؟ ألا يوجد هيونج و الدوق ؟”
بدا الأمر مثيرًا للشفقة وهو يحاول الحفاظ على هذا المكان قد الإمكان .
ابتسمت بشكل غامض عندما تذكرت طفولتي.
هززت رأسي و قلت بهدوء.
إن كان بون شعري أرچوانيًا لكان قد صدقني بسهولة .
لم يرسلني أحد ، جئت بنفسي لمقابلة خالي الآخر.
“لقد اتُهمت بالخيانة من خلال أسر وتعذيب سكان الأحياء الفقيرة ، ولعن العائلة الإمبراطورية لكليمنس بدمائها.”
“………..”
“أتعلم ؟ فرير والدتي لم تمت بسبب المرض .”
ملأ الشك عيون لامونت الأرچوانية الشاحبة .
اقتربت من لامونت و تواصلت معه .
أمسك لامونت بالسيف الموجود حول خصره ، لكنني لم أراوغه ، ارتجفت فقط .
كانت لامونت يعاني حقًا من وفاة فرير .
كانت لدىّ أيضًا بعض الوسائل للدفاع عن نفسي ، لكنني أردت حقًا أن أخبره بشيء لم يكن يعرفه لأنني جئت لهنا للمحادثة فقط .
كان مظهر لامونت ، الذي ضرب الأرض وذرف الدموع ، مختلفًا تمامًا عن إيبرهارت ، الذي حذر بنظرة باردة من أنه يمكن أن يتخلص مني.
“أتعلم ؟ فرير والدتي لم تمت بسبب المرض .”
لن يشعر لامونت بما أشعر به حيال الكشف عن مصل هذا السر المهم .
“هذا هراء … العائلة الإمبراطورية قد جعلت الأمر رسميًا . ولكن كيف تجرؤين على الخلط بين هذه القصة و القصة الخاطئة ؟”
“لذلك كنت مندهشة أن مظهر والدتي الموجود في اللوحة مختلف تمامًا عما أعرفه أنا .”
حسنًا . حتى أنا لما كنت قد أصدق ذلك .
“مازلت أتذكر ذكريات طفولتي. البرج الملفوف باللون الرمادي ، النظرة الخائفة ، والدتي التي هجرها الجميع ، و….”
حتى لو كنت لامونت ، كنت سأكون حذرة لأن شخص ما ذكر أختي التي ماتت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ماذا ؟”
لكن لماذا صدقت إيبرهارت الذي أدار ظهره لك بكل صدق بهذه الطريقة ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كانت محبوسة ف أنا أقصد أنها قد عانت من موت مأساوي و حُبست بسبب شيء لم تفعله .”
‘أنتَ تثق بأعدائكَ بسهولة ، يالكَ من ساذج .’
“دوق هيرونيس أراد إمرأة جديدة كزوجة له ، لذا قام بهذه الحيل التي لا أعرفها .”
قال لامونت أنه لم ي يرغب في سماع شيء آخر ووضع سيفه مكانه ثم حاول المغادرة .
‘هذا هو الأمر .’
لم يكن لدىّ النية للسامح له بالرحيل بتلكَ السهولة .
“اسمي دافني. لم يعطني أحد إياه ، لذلك صنعت اسمًا لنفسي.”
كان من الجيد أن تكون متشككًا و حذرًا ، لكن ليس تجاهي أنا .
ظهر الغضب على شفتيه .
إن كان بون شعري أرچوانيًا لكان قد صدقني بسهولة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني ….”
“تم حبس والدتي البيولوچية و ماتت هناك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أين يجب أن أبدأ الشرح ؟”
“….ماذا ؟”
“لقد اتُهمت بالخيانة من خلال أسر وتعذيب سكان الأحياء الفقيرة ، ولعن العائلة الإمبراطورية لكليمنس بدمائها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هراء … العائلة الإمبراطورية قد جعلت الأمر رسميًا . ولكن كيف تجرؤين على الخلط بين هذه القصة و القصة الخاطئة ؟”
غضب لامونت من صوتي عندما تحدثت بهدوء كما لو كنت أحكي قصة.
كان هذا بسبب أن لامونت لم يستطع تحمل غضبه و هبط على الأرض.
“ماذا بحق خالق الجحيم ! كانت فرير طفلة تخشى الدم فكيف تجرؤين على قول مثل هذه الأكاذيب!”
كنت أحاول التحدث بهدوء لكن قلبي كان يبدوا و كأنه سوف ينفجر .
ظهر الغضب على شفتيه .
“دوق هيرونيس أراد إمرأة جديدة كزوجة له ، لذا قام بهذه الحيل التي لا أعرفها .”
“إن كانت محبوسة ف أنا أقصد أنها قد عانت من موت مأساوي و حُبست بسبب شيء لم تفعله .”
“هل أخبركَ مرة أخرى .
“………”
كان هذا بسبب أن لامونت لم يستطع تحمل غضبه و هبط على الأرض.
غطى لامونت وجهه بعد سماع صوتي المنخفض .
لن يشعر لامونت بما أشعر به حيال الكشف عن مصل هذا السر المهم .
“لا تكذبي . أنا لا أعرف نوع الحيل التي تريدين قولها لكن فرير كانت مريضة ….”
لقد كنت أشعر بالفضول .
كان من المحزت رؤيته ينكر الواقع لأنه لم يستطع تقبل الموت المأساوي لشقيقته الصغرى ، ولقد كان حتى يائسًا من أجل ذلك .
“لماءا هيونج …؟ لماذا ؟ لماذا! لقد أحب فرير كثيرًا و اهتم بها !”
“لقد سُجنت في البرج بسبب الخيانة و هكذا ل وُلِدت .”
“لماذا ارتكبت الخيانة؟”
“……….!”
“أنا متأكد من أنكِ تعرفين الإجابة بالفعل .”
“مازلت أتذكر ذكريات طفولتي. البرج الملفوف باللون الرمادي ، النظرة الخائفة ، والدتي التي هجرها الجميع ، و….”
“اسمح لي أن أقدم نفسي مرة أخرى. اسمي دافني بنديكتو ، التي تترأس حاليًا العائلة المالكة لأوزوالد وخليفة بنديكتو ، المدرج في القائمة لأول مرة كزعيم أجنبي .”
لم يستمع لي لامونت حتى النهاية .
أومأت برأسي على هذا الصوت المرتجف .
كان هذا بسبب أن لامونت لم يستطع تحمل غضبه و هبط على الأرض.
شعرت وكأن قلبي قد سقط للحظة بينما كنت على وشكِ أن أقول اسم والدتي البيولوچية بعد فترة طويلة .
كان بإمكاني رؤية الدم في عيون لامونت وهو ينظر لي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصوت لامونت المفجع ، تنهدت ونظرت ببطء إلى السماء.
كبح غضبه بشدة ، لقد كان الأمر بائسًا لدرجة أنه حتى أنا ، التي حاولت الحفاظ على عقلي قدر الإمكان ، غرق قلبي و كدت أذرف الدموع .
“آههه–.”
“وأتذكر أن الناس قد احتفلوا بوفاة المرأة الشريرة .
كان مظهر لامونت ، الذي ضرب الأرض وذرف الدموع ، مختلفًا تمامًا عن إيبرهارت ، الذي حذر بنظرة باردة من أنه يمكن أن يتخلص مني.
“آه-”
“الدوق هيرونيس لديه إمرأة جديدة.”
جاء النحيب من بين شفتيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أين يجب أن أبدأ الشرح ؟”
ارتجف أنفي و أنا أشاهده وهو يضرب الأرض و يحاول كبح دموعه .
“كان من أجل الحفاظ على السلطة .. الوضع فوضوي بسبب حرب أهلية ، وبما أن فرير هي أيضًا وريثة العرش ، فهو لا يريد توسيع أعماله …”
هل هذه هي المرة الأولى التي أرى فيخا شخصًا حزينًا على وفاة والدتي ؟ إن الامر سعيد و حزين في نفس الوقت .
“شريرة ؟ ماذا تقصدين ؟ لا ، من أرسلكِ لهنا؟ أخي ؟ كيف وجدتي هذا المكان ؟”
بينما طمأنت نفسي أن هناك شخص ما حزين على وفاة فرير ، لقد كان من المحزن أنها ماتت بسهولة .
اقتربت من لامونت و تواصلت معه .
وفجأة شعرت أن صوتي يرتجف قليلاً ، لكن كان علىّ أن أنهي ما جئت لقوله حتى عندما اندلعت عاصفة المشاعر تلكَ .
أمسك لامونت بالسيف الموجود حول خصره ، لكنني لم أراوغه ، ارتجفت فقط .
“لذلك كنت مندهشة أن مظهر والدتي الموجود في اللوحة مختلف تمامًا عما أعرفه أنا .”
كان من الجيد أن تكون متشككًا و حذرًا ، لكن ليس تجاهي أنا .
“لوحة ….؟”
“أنتَ تعرف جيدًا .”
أومأت برأسي على هذا الصوت المرتجف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصوت لامونت المفجع ، تنهدت ونظرت ببطء إلى السماء.
“صورة لعائلة أوزوالد الإمبراطورية . في ذلك الوقت أدركت كم كانت وحيدة .”
“أنتَ تعرف جيدًا .”
“كيف …. لا ، من أين أتيتِ ….؟ لا ، لماذا ماتت فرير بهذه الطريقة ؟ ألا يوجد هيونج و الدوق ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا …. لماذا فعلتَ ذلك يا أخي ؟”
نطق لامونت الكلمات التي تطرقت لذهنه كما لو أنه لم يكن يعرف ما الذي يجب أن يتحقق من أولاً .
كان مثل الرمح الشرس الحاد كما لو أنه كان قادرًا على قتل شخص ما من دون حتى أن يحاول أن يسحب السكين .
“من أين يجب أن أبدأ الشرح ؟”
نظرت إلى عيون لامونت ، التي كانت ترتعش كما لو كانت في عاصفة ، وقلت كما لو كنت سأبكي .
ابتسمت بشكل غامض عندما تذكرت طفولتي.
‘أنتَ تثق بأعدائكَ بسهولة ، يالكَ من ساذج .’
“الدوق هيرونيس لديه إمرأة جديدة.”
كانت لامونت يعاني حقًا من وفاة فرير .
“ماذا؟”
كان يُمكنني رؤية عيون لامونت ترتجف .
اتسعت عيون لامونت بشكل كبير .
“الدوق هيرونيس لديه إمرأة جديدة.”
على الرغم من أنني شعرت بالأسف بسبب زوايا عيونه المحمرة ، إلا أن مظهرها اللامع قد أصابني بالقشعريرة .
اتسعت عيون لامونت بشكل كبير .
كان مثل الرمح الشرس الحاد كما لو أنه كان قادرًا على قتل شخص ما من دون حتى أن يحاول أن يسحب السكين .
“لماذا ارتكبت الخيانة؟”
كان هذا هو غضب لامونت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصوت لامونت المفجع ، تنهدت ونظرت ببطء إلى السماء.
“دوق هيرونيس أراد إمرأة جديدة كزوجة له ، لذا قام بهذه الحيل التي لا أعرفها .”
لم أستطع كبح الضحك الساخر ولويت شفتي.
“من ثم ….”
يكفي رؤية تلكَ العيون المليئة بالندم .
بتعبير مصدوم على وجهه واصلت الحديث وكأن الأمر لم ينتهي بعد .
ملأ الشك عيون لامونت الأرچوانية الشاحبة .
“هل هذا كل شيء ؟ إمبراطور أوزوالدا لحالي الوحيد تخلى و ابتعد عن والدتي .”
لكن حتى بعد فترة ، لم يستطع لامونت التحكم في عواطفه ، وتنهدت من المشهد البائس.
“لماءا هيونج …؟ لماذا ؟ لماذا! لقد أحب فرير كثيرًا و اهتم بها !”
“…………”
عند وفاة فرير ، تحدث إيبرهارت عن موت مختلف تمامًا على الرغم من أنه كان يحب فرير .
“آه-”
كانت لامونت يعاني حقًا من وفاة فرير .
لم يكن يرغب في تصديق ما قاله ، ولا أنا كذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني شعرت بالأسف بسبب زوايا عيونه المحمرة ، إلا أن مظهرها اللامع قد أصابني بالقشعريرة .
توقف صوت لامونت بعيونه الباردة .
“كيف …. لا ، من أين أتيتِ ….؟ لا ، لماذا ماتت فرير بهذه الطريقة ؟ ألا يوجد هيونج و الدوق ؟”
“لماذا يتستر الإمبراطور على موت أخته الغير عادل ؟”
‘ليس لدىّ خيار سوى مواصلة الحديث .’
“…………”
لم يكن هناك رد على سؤالي.
“أنا متأكد من أنكِ تعرفين الإجابة بالفعل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذا جعل لامونت شخصًا سلبيًا بلا حدود.
سقط رأس لامونت ببطء .
كان هذا بسبب أن لامونت لم يستطع تحمل غضبه و هبط على الأرض.
“كان من أجل الحفاظ على السلطة .. الوضع فوضوي بسبب حرب أهلية ، وبما أن فرير هي أيضًا وريثة العرش ، فهو لا يريد توسيع أعماله …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني شعرت بالأسف بسبب زوايا عيونه المحمرة ، إلا أن مظهرها اللامع قد أصابني بالقشعريرة .
‘هذا هو الأمر .’
قلت له بهدوء وهو ينظر ليدي بعيون مبتلة .
“آههه–.”
“أمي التي ربتني قالت هذا. كيف يمكننا الانتقام لتصحيح الخطأ ؟”
مزق لامونت رأسه و بدأ في البكاء بمرارة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف أنفي و أنا أشاهده وهو يضرب الأرض و يحاول كبح دموعه .
“لماذا …. لماذا فعلتَ ذلك يا أخي ؟”
“تم حبس والدتي البيولوچية و ماتت هناك .”
كان مظهر لامونت ، الذي ضرب الأرض وذرف الدموع ، مختلفًا تمامًا عن إيبرهارت ، الذي حذر بنظرة باردة من أنه يمكن أن يتخلص مني.
“وأتذكر أن الناس قد احتفلوا بوفاة المرأة الشريرة .
لقد كنت أشعر بالفضول .
مزق لامونت رأسه و بدأ في البكاء بمرارة .
“لماذا ارتكبت الخيانة؟”
عندما أشرت إصبعي إلى السماء ، رفع لامونت رأسه ببطء وثبّت نظرته إلى السماء.
لم يكن هناك رد على سؤالي.
“هل هذا كل شيء ؟ إمبراطور أوزوالدا لحالي الوحيد تخلى و ابتعد عن والدتي .”
انتظرت بهدوء الإجابة بعد النحيب القاسي .
توقف صوت لامونت بعيونه الباردة .
لكن حتى بعد فترة ، لم يستطع لامونت التحكم في عواطفه ، وتنهدت من المشهد البائس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني شعرت بالأسف بسبب زوايا عيونه المحمرة ، إلا أن مظهرها اللامع قد أصابني بالقشعريرة .
“هل تعرف ماذا؟ أنت أول شخص غيري يحزن على وفاة والدتي البيولوجية.”
يكفي رؤية تلكَ العيون المليئة بالندم .
لم أستطع كبح الضحك الساخر ولويت شفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظرت أجابة لامونت بنظرة فارغة على وجهي و كأنني كنت على وشكِ الانهيار .
“اسمي دافني. لم يعطني أحد إياه ، لذلك صنعت اسمًا لنفسي.”
لن يشعر لامونت بما أشعر به حيال الكشف عن مصل هذا السر المهم .
“دافني ….”
على الرغم من أنها لم تكن شمسًا حارة ، إلا أنها كانت كافية للتألق على العالم.
تمتم لامونت باسمي عدة مرات قبل أن يرفع رأسه ويتواصل بالعين معي مرة أخرى.
“اسمي دافني. لم يعطني أحد إياه ، لذلك صنعت اسمًا لنفسي.”
“حتى لو وصفها الجميع بأنها شريرة ، حتى لو تم نسيانها في العالم ، فقد حاولت أن أتذكر تمامًا اللحظات الأخيرة لها.”
ابتسمت بشكل غامض عندما تذكرت طفولتي.
“دافني ، أنتِ ….”
كبح غضبه بشدة ، لقد كان الأمر بائسًا لدرجة أنه حتى أنا ، التي حاولت الحفاظ على عقلي قدر الإمكان ، غرق قلبي و كدت أذرف الدموع .
لا يمكن أن يستمر صوت لامونت المرتعش.
لم يستمع لي لامونت حتى النهاية .
لأن الدموع كانت تنهمر على خدي .
هززت رأسي و قلت بهدوء.
انتشرت المفاجأة في عيون لامونت عندما انفجرت في البكاء فجأة ، أنا التي حافظت على تعبيرها الهادئ حتى الآن.
كبح غضبه بشدة ، لقد كان الأمر بائسًا لدرجة أنه حتى أنا ، التي حاولت الحفاظ على عقلي قدر الإمكان ، غرق قلبي و كدت أذرف الدموع .
“ولكن إذا كان اتهامًا كاذبًا سيكون الوضع مختلفًا ،لا يمكن أن تعاني وهي لم تفعل شيئًا ، صحيح ؟”
“شريرة ؟ ماذا تقصدين ؟ لا ، من أرسلكِ لهنا؟ أخي ؟ كيف وجدتي هذا المكان ؟”
يكفي رؤية تلكَ العيون المليئة بالندم .
ولكن حتى بعد الانتظار لفترة طويلة ، لم يقل لامونت أي شيء وحدق في وجهي.
كانت مهمة لامونت التغلب على وفاة شقيقته الحبيبة ، وليس ما يمكنني فعله من أجله.
كانت لدىّ أيضًا بعض الوسائل للدفاع عن نفسي ، لكنني أردت حقًا أن أخبره بشيء لم يكن يعرفه لأنني جئت لهنا للمحادثة فقط .
وفوق كل شيء ، لم يكن هناك وقت.
الشمس حارة وأعتقد أنها ستحرق الإمبراطورية ، لذا من فضلك كن قمرًا وقم بتغطية الحرارة. هذا ما عليك القيام به.”
“الإمبراطور يستعد للمواجهة النهائية.”
“كان من أجل الحفاظ على السلطة .. الوضع فوضوي بسبب حرب أهلية ، وبما أن فرير هي أيضًا وريثة العرش ، فهو لا يريد توسيع أعماله …”
“… كنت أتوقع ذلك. المتمردون ليس لديهم أي دعم والإمدادات قد انخفضت ، لذا فهم يحاولون بالتأكيد القضاء على القوى المقلقة .”
كانت لامونت يعاني حقًا من وفاة فرير .
“أنتَ تعرف جيدًا .”
“مازلت أتذكر ذكريات طفولتي. البرج الملفوف باللون الرمادي ، النظرة الخائفة ، والدتي التي هجرها الجميع ، و….”
“لم أكن لأفعل ذلك لو علمت أن ما بدأت بفعله لوقف طغيان أخي سيدمر الإمبراطورية وعائلتي على هذا النحو.”
كبح غضبه بشدة ، لقد كان الأمر بائسًا لدرجة أنه حتى أنا ، التي حاولت الحفاظ على عقلي قدر الإمكان ، غرق قلبي و كدت أذرف الدموع .
الصوت الذي يحتوي على ندم رهيب احتوى على النقد لنفسه.
ولكن حتى بعد الانتظار لفترة طويلة ، لم يقل لامونت أي شيء وحدق في وجهي.
“لماذا تتحدى نفسك بالفشل على أي حال؟ كنت فقط على هذا النحو ….”
“لذلك كنت مندهشة أن مظهر والدتي الموجود في اللوحة مختلف تمامًا عما أعرفه أنا .”
ومع ذلك ، لم يفت الأوان لإلقاء اللوم على نفسك بعد انتهاء كل شيء.
كان مظهر لامونت ، الذي ضرب الأرض وذرف الدموع ، مختلفًا تمامًا عن إيبرهارت ، الذي حذر بنظرة باردة من أنه يمكن أن يتخلص مني.
“أليس من السابق لأوانه الانهيار؟”
انسكب ضوء القمر على الغابة النبيلة كما لو كان يشجعنا.
“لا أعرف لماذا أتيتِ لهنا لكن … لا. أعرف تريدين الإنتقام وأنا ليس لدىّ الوقت للانتقام لوالدتكِ من أخي .”
“لماءا هيونج …؟ لماذا ؟ لماذا! لقد أحب فرير كثيرًا و اهتم بها !”
بصوت لامونت المفجع ، تنهدت ونظرت ببطء إلى السماء.
لكن لماذا صدقت إيبرهارت الذي أدار ظهره لك بكل صدق بهذه الطريقة ؟
تلاشت الغيوم الداكنة في السماء المظلمة ، وظهر القمر الخفي.
“ولكن إذا كان اتهامًا كاذبًا سيكون الوضع مختلفًا ،لا يمكن أن تعاني وهي لم تفعل شيئًا ، صحيح ؟”
انسكب ضوء القمر على الغابة النبيلة كما لو كان يشجعنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هذا جعل لامونت شخصًا سلبيًا بلا حدود.
على الرغم من أنها لم تكن شمسًا حارة ، إلا أنها كانت كافية للتألق على العالم.
“هذا ليس انتقام ، إنه لدفع ثمن ما يحتاجونه و سأحصل بالطبع على السعر .”
“أمي التي ربتني قالت هذا. كيف يمكننا الانتقام لتصحيح الخطأ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف أنفي و أنا أشاهده وهو يضرب الأرض و يحاول كبح دموعه .
“………….”
كانت مهمة لامونت التغلب على وفاة شقيقته الحبيبة ، وليس ما يمكنني فعله من أجله.
“هذا ليس انتقام ، إنه لدفع ثمن ما يحتاجونه و سأحصل بالطبع على السعر .”
“أتعلم ؟ فرير والدتي لم تمت بسبب المرض .”
اقتربت من لامونت و تواصلت معه .
–يتبع ….
قلت له بهدوء وهو ينظر ليدي بعيون مبتلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………….”
“لماذا أتيتُ لهنا ؟ هل تظن أنني هنا فقط لإخبارك بالحقيقة ؟”
“لكن أنا…”
“لا أعرف ماذا تريدين . أنا شمسي سوف تغرب على أي حال ، وكل ما تبقى لي هو الموت بشكل خاسر.”
كانت مهمة لامونت التغلب على وفاة شقيقته الحبيبة ، وليس ما يمكنني فعله من أجله.
عندما أشرت إصبعي إلى السماء ، رفع لامونت رأسه ببطء وثبّت نظرته إلى السماء.
“أليس من السابق لأوانه الانهيار؟”
الشمس حارة وأعتقد أنها ستحرق الإمبراطورية ، لذا من فضلك كن قمرًا وقم بتغطية الحرارة. هذا ما عليك القيام به.”
لن يشعر لامونت بما أشعر به حيال الكشف عن مصل هذا السر المهم .
“لكن أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ماذا ؟”
هزم مراراً و وتكرارًا و تراجعت الإمدادات وسقوط احتيال المتمردين في القوة المتناقصة تدريجياً.
“لماذا أتيتُ لهنا ؟ هل تظن أنني هنا فقط لإخبارك بالحقيقة ؟”
كل هذا جعل لامونت شخصًا سلبيًا بلا حدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتعبير مصدوم على وجهه واصلت الحديث وكأن الأمر لم ينتهي بعد .
“اسمح لي أن أقدم نفسي مرة أخرى. اسمي دافني بنديكتو ، التي تترأس حاليًا العائلة المالكة لأوزوالد وخليفة بنديكتو ، المدرج في القائمة لأول مرة كزعيم أجنبي .”
لقد كنت أشعر بالفضول .
تحدثت بدون قلق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني ….”
تحدثت باسم بنديكتو ، وليس كابنة فراير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ماذا ؟”
“قل أنك تريد أن تكون إمبراطورًا.” لنفترض أنك تريد تصحيح كل شيء…”
“دافني ، أنتِ ….”
“………”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………”
تواصلت معه مرة أخرى بيد لم يمسكها لامونت وتحدثت بصوت أكثر جدية من أي وقت مضى.
نطق لامونت الكلمات التي تطرقت لذهنه كما لو أنه لم يكن يعرف ما الذي يجب أن يتحقق من أولاً .
“بعد ذلك سأكون سعيدة بمساعدتك.”
“كان من أجل الحفاظ على السلطة .. الوضع فوضوي بسبب حرب أهلية ، وبما أن فرير هي أيضًا وريثة العرش ، فهو لا يريد توسيع أعماله …”
–يتبع ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لوحة ….؟”
إن كان بون شعري أرچوانيًا لكان قد صدقني بسهولة .
لقد كنت أشعر بالفضول .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات