‘والدتي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا .”
على الرغم من أنه كان طبيعيًا بالنسبة للآخرين ، إلا أن وجود والدتها لم تحلم أن تعيشه .
لعق براونز شفتيه و غضب .
لكن فجأة ذكر الأم ؟ ألم ترمها بعيدًا ؟ ماذا يعني كل هذا ؟ خفق قلب آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوت عيون آستر التي نظر فيها دي هين ، على ثقة وإيمان كبير .
“….أنا لا أحتاج لمعرفة هذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما فعلت آستر ذلك أكثر كلما تألم قلب دي هين و عانق آستر أكثر .
بالكاد استعادت آستر رشدها و فتحت فمها و رفضت .
بعد أن جاء للمنزل توقف دي هين عند غرفته للحظة و أخرج القلادة الماسية التي عثر عليها .
إنها أم لا تتذكر على أي حال ، حتى لو لم تتخلص منها ، فلن يتغير شيء. لم تكن تريد أي أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن كان براونز وحده في المكتب ، لم يستطع احتواء غضبه و اكتسح الأشياء التي كانت أمامه على المكتب على الجانب .
“حقًا ؟”
توقف دي هين عن الحديث للحظة و شعر بالأسف .
لاحظ دي هين أن آستر لم تكن صادقة و أمسك يدها .
‘هل هذا هو الرجل من آخر مرة ؟’
برؤية الخوف داخل عيون آستر ، تحدث دي هين بنبرة هادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، نجت الطفلة و تبناها الدوق الأكبر ، لذا لم يكن هناك طريقة حول كيفية إخراجها .
“أريدكِ أن تعلمي .”
“لدى القدرة على الشعور بكل الطاقات ، إن لم تصدقني يمكنكَ التحقق من الأمر .”
الجروح التي مرّت بها لا يمكن أن تزول ، لكن على الأقل يجب أن تلتئم ،
“القوة المقدسة ؟”
أراد أن يخبرها أنها حقًا لم تتخلى عنها و أن لديها أمًا قد خاطرت بحياتها لحمايتها .
بالنظر إلى إيڤان الجريء ، ارتجفت حواجب براونز .
ترددت آستر التي بالكاد امتلكت الشجاعة ، ثم رفعت البطانية و غطت وجهها .
“كانت إيرين إبنة كونتيسة محترمة ، لكن عندما مات والداها تراجعت العائلة وواجهت صعوبة في العيش مع عائلتها الوحيدة و شقيقتها الصغرى .”
سألت وهي تغطي وجهها .
بعد كل شيء ، اعتقد إيڨان أن الطريق الذي كان يمشي فيه هو الطريق الصحيح لمسيرته المهنية .
“من … تكون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم التالي ،
لمس دي هين يد آستر التي كانت تخرج من البطانية .
“نعم غادرت تريزيا بعد أن تركت مهنتي كـطبيب . من فضلكَ لقد وعدتني بمكان هنا .”
“اولاً ، يجب أن أتحدث عن إيرين … التي كانت زوجتي .”
“كانت إيرين إبنة كونتيسة محترمة ، لكن عندما مات والداها تراجعت العائلة وواجهت صعوبة في العيش مع عائلتها الوحيدة و شقيقتها الصغرى .”
كما لو كان يحكي قصة من الماضي ، صعد شورو فجأة بجانب دي هين الذي كان يتحدث بهدوء.
برؤية الخوف داخل عيون آستر ، تحدث دي هين بنبرة هادئة.
“كانت إيرين إبنة كونتيسة محترمة ، لكن عندما مات والداها تراجعت العائلة وواجهت صعوبة في العيش مع عائلتها الوحيدة و شقيقتها الصغرى .”
يجب قصه بعد استخدامه على أي حال ، لم يكن هناك كل يخصره من وجهة نظر الدوق .
طمأن دي هين يد آستر .
إن لم يكن الدوق الأكبر فإن الاختطاف هو ابسط طريقة ، ولكن إن كان لديه حراس من الدرجة الأولى إن الأمر مستحيل .
“إسم أختها كان كاثرين ، إنها تحب التحرك كثيرًا لكنها كانت سيدة لطيفة و مدروسة . قالت أن إدارة مقهى كان حلمها ، لذا قامت بفتحه منذ أن تزوجت من إيرين .”
“هل كانت تحبني ….؟”
لقد كانت فتاة مسترجلة و مختلفة تمامًا عن إيرين البسيطة ، لكنها كانت إمرأة جذابة ذات مظهر مفعم بالحيوية .
ابتسمت آستر وحدقت في عقد الألماس الوري الذي كان يشبه لو عينيها .
“كان لديها مقهى جيد وبدى أن كاثرين سعيدة ، و أخبرتنا ذات يوم أنه كان لديها حبيب و هي حامل .”
“لقد كان الأمر محكمًا جدًا .”
بينما استمرّ في سرد القصص التي لا علاقة لها بها ، رفعت آستر البطانية سرًا .
“من قال أن والدتي قد تأذت قبل أن تلدني ؟”
ابتسم دي هين و انحمى بالقرب من آستر .
“هل هذا كافٍ؟”
“لم تقل من يكون ، لكنها حقًا كانت تحب الطفل.”
“…حسنًا هذا يكفي ، أظهر العقد للسكرتير و شيمنحكَ مكانًا .”
سألت إيرين لأنها كانت قلقة عمن يكون والد الطفل ، لكن كانت كاثرين تتجنب السؤال .
“من قال أن والدتي قد تأذت قبل أن تلدني ؟”
اختفت كاثرين فجأة ، إيرين التي كانت تبحث عن كاثرين مرضت تدريجيًا لأنها فقدت أختها …. كان ذلك قبل ١٤ عام .”
“آهغ ….”
توقف دي هين عن الحديث للحظة و شعر بالأسف .
بالكاد استعادت آستر رشدها و فتحت فمها و رفضت .
“لا أعرف ما حدث لكن كاثرين ذهبت لمكان بعيد و أنجبت الطفل ، وفي ذلك الوقت لقد كانت مصابة بجروح خطيرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجروح التي مرّت بها لا يمكن أن تزول ، لكن على الأقل يجب أن تلتئم ،
كانت عيون آستر حمراء ، ولقد كانت دموعها متشابكة في رموشها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد طرده بهذه الطريقة ، لكنه كان بحاجة إلى المعلومات التي يعرفها إيڤان ، ولقد كان طبيبًا أيضًا .
“لقد قيل أنها ماتت بمجرد أن أنجبت طفلتها .
“أحضره .”
“….المعذرة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرة الأولى التي شعرت فيها بشدة أنها تريد أن يكون لديها أم وهي تتجول في الأحياء الفقيرة .
“كاثرين هي والدتكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أن شخص واحد على الأقل كان سعيدًا لأنها وُلدت جعل آستر تبكي .
هزت آستر رأسها وهي تستمع وكأنها لا تصدق الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتظار لفترة ، فتح إيفيان الباب ودخل بوجهه المتيبس.
“هل تكذب ؟”
بعد كل شيء ، اعتقد إيڨان أن الطريق الذي كان يمشي فيه هو الطريق الصحيح لمسيرته المهنية .
“انظري لهذا . وجدته في هاريستال ، العقد الذي كان معلق على رقبتكِ ، إرث إيرين .”
“شكرًا لكِ ، همم .”
بعد أن جاء للمنزل توقف دي هين عند غرفته للحظة و أخرج القلادة الماسية التي عثر عليها .
بحث في العقد و لم يكن هناك شيء صعب بشكل خاص . لم يكن لديه سوى الرغبة في المال و السُلطة .
ابتسمت آستر وحدقت في عقد الألماس الوري الذي كان يشبه لو عينيها .
“ذهبت للحي الفقير الذي تمت تربيتكِ فيه ،ووجدت هذه القلادة بالصدفة و اكتشفت ذلك .”
“ذهبت للحي الفقير الذي تمت تربيتكِ فيه ،ووجدت هذه القلادة بالصدفة و اكتشفت ذلك .”
“….أنا لا أحتاج لمعرفة هذا .”
لقد كانت مرتبكة بشأن الاستماع لهذا الأمر ، لقد كان رأسها مشوشًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوت عيون آستر التي نظر فيها دي هين ، على ثقة وإيمان كبير .
لكن آستر التي أرادت أن تؤمن بهذه الكلمات ،سألت بصوت منخفض .
لن يستطيع اخبارها بشيء ، لكن كان يعلم أن آستر كانت ستسأل ، لذا لمح لها .
“لم أكن مهجورة ، صحيح ؟”
“أليس هذا طبيعيًا ؟”
فجأة تذكرت شعورًا من الديچا ڤو عندما كان ڤيكتور يحملها .
ابتسم دي هين و انحمى بالقرب من آستر .
أغرورقت الدموع في عيون آستر عندما فكرت أن الأمر من الممكن أن يكون صحيحًا .
‘والدتي؟’
كافت حتى لا تبكي و عضت شفتيها ، لكن الدموع كانت تنزل قطرة بعد قطرة ، بغض النظر عن كبحها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لكً . أولاً و قبل كل شيء ، أليس جلالتكَ مهتمًا بالقوة المقدسة ؟”
عند رؤيتها تمزق قلبه ، مسح دموعها بيده وعندما فعل هذا آلمه قلبه أكثر .
“لقد قيل أنها ماتت بمجرد أن أنجبت طفلتها .
“بدلاً من التخلص منكِ ، لقد كافحت كثيرًا وهي في وضع يهدد حياتها ، أحبتكِ والدتكِ كثيرًا .”
“كاثرين هي والدتكِ .”
“آهغ ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما فعلت آستر ذلك أكثر كلما تألم قلب دي هين و عانق آستر أكثر .
أخيرًا اندلعت صرخة حزينة .
بالنظر إلى إيڤان الجريء ، ارتجفت حواجب براونز .
اغرورقت عينا آستر بالدموع .
سألت وهي تغطي وجهها .
كل المشاعر التي كانت عالقة لفترة طويلة خرجت .
بينما استمرّ في سرد القصص التي لا علاقة لها بها ، رفعت آستر البطانية سرًا .
–هي حتى ليس لديها أم .
أغرورقت الدموع في عيون آستر عندما فكرت أن الأمر من الممكن أن يكون صحيحًا .
–إنها يتيمة .
بالكاد استعادت آستر رشدها و فتحت فمها و رفضت .
كلمات سمعتها مرات لا تصحى في الأحياء الفقيرة و المعبد . وفي وقت لاحق شعرت أن كل شيء على ما يرام ، لكن بالتأكيد لقد ترك الأمر جرحًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون آستر حمراء ، ولقد كانت دموعها متشابكة في رموشها .
المرة الأولى التي شعرت فيها بشدة أنها تريد أن يكون لديها أم وهي تتجول في الأحياء الفقيرة .
لكنها لم يتم التخلي عنها .
وبينما كانت تقضي اليوم في التسول في السوق ، ركض الأطفال وهم يمسكون بيد أمهاتهم . عندما رأت هذا شعرت بخسارة فادحة .
هزت آستر رأسها وهي تستمع وكأنها لا تصدق الأمر.
لماذا قمتِ بتركي ؟ لقد كانت حزينة بسبب هذه الأفكار ، ولكن عندما ذهبت للمعبد نست كل هذا .
فجأة تذكرت شعورًا من الديچا ڤو عندما كان ڤيكتور يحملها .
في اللحظة التي ولدت فيها لم تستطع حتى تطوير نفسها لأنها شعرت أن وجودها كان غير عادل .
سألت وهي تغطي وجهها .
لكنها لم يتم التخلي عنها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أن شخص واحد على الأقل كان سعيدًا لأنها وُلدت جعل آستر تبكي .
حقيقة أن شخص واحد على الأقل كان سعيدًا لأنها وُلدت جعل آستر تبكي .
“كانت إيرين إبنة كونتيسة محترمة ، لكن عندما مات والداها تراجعت العائلة وواجهت صعوبة في العيش مع عائلتها الوحيدة و شقيقتها الصغرى .”
“هل كانت تحبني ….؟”
كان وجود والدتها التي عرفتها لأول مرة و علاقتها بدي هين جعلها مندهشة .
سألت بصوت خافت و عانقت دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد طرده بهذه الطريقة ، لكنه كان بحاجة إلى المعلومات التي يعرفها إيڤان ، ولقد كان طبيبًا أيضًا .
“أليس هذا طبيعيًا ؟”
اقترح براونز الأريكة على إيڤان ودخل في صلب الموضوع .
كانت أكتاف دي هين مبللة على الفور بدموع آستر .
“انظري لهذا . وجدته في هاريستال ، العقد الذي كان معلق على رقبتكِ ، إرث إيرين .”
كلما فعلت آستر ذلك أكثر كلما تألم قلب دي هين و عانق آستر أكثر .
–إنها يتيمة .
بعد فترة طويلة ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم التالي ،
تعبت من البكاء ، ولم يكن لديها المزيد من الدموع لتذرفها ، لذا استنشقت و سألت دي هين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن قادرًا على تذكر اسم إيڤان ، لكن عندما سمع عن دوقية تريزيا ومضت عيناه .
“إذًا … هل السيدة الجميلة التي رأيتها في الصورة …. هي والدتي؟”
“لقد كان الأمر محكمًا جدًا .”
“نعم ، لحسن الحظ بقيت بعض اللوحات لكاثرين.”
لم يفت الأوان للتحقق من الأمر بعد أن يُنهي إيڤان كلامه .
لقد كان الأمر أشبه بالحلم و لقد كان من الصعب التصديق أن السيدة الجميلة التي رأتها غي غرفة إيرين كانت والدتها .
اندهش السكرتير من صوت التحطيم في الداخل و دخل بسرعة .
رفعت آستر رأسها لأنها فكرت أنها تريد أن ترى وجهها مرة أخرى ، لذا قررت التسلل بعد رحيل دي هين .
اندهش السكرتير من صوت التحطيم في الداخل و دخل بسرعة .
“من قال أن والدتي قد تأذت قبل أن تلدني ؟”
لكن إيڤان لم يكن كذلك ، وضع العقد الذي أعده مسبقًا على الطاولة .
“الآن علىّ أن اجده ، سأفعل ما بوسعي حتى أفعل ذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظننت بانكِ سوف تسألين عن والدكِ أيضًا ، ألستِ فضولية ؟”
تحولت عيون دي هين إلى باردة ، ولقد كان الأمر مختلف كثيرًا عن الوقت الذي كان ينظر فيه إلى آستر .
بعد أن جاء للمنزل توقف دي هين عند غرفته للحظة و أخرج القلادة الماسية التي عثر عليها .
كان يشك في الرجل الذي كانت كاثرين تقابله عندما كانت حاملاً قم اضطرت للهرب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء الاستماع لهذه القصص أظهر براونز القوة في عينيه.
سيقوم بتعقب براونز ، لكن دي هين لم يخبر آستر ذلك بعد .
“شكرًا سيدي ، من فضلكَ اكتب لي في أي وقت لو احتجتني .”
“شكرًا لإخباري .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن كان براونز وحده في المكتب ، لم يستطع احتواء غضبه و اكتسح الأشياء التي كانت أمامه على المكتب على الجانب .
كان وجود والدتها التي عرفتها لأول مرة و علاقتها بدي هين جعلها مندهشة .
أخيرًا اندلعت صرخة حزينة .
ولكن كانت ممتنة لشيء آخر ، هي مودة دي هين وحيث أنه قد تعامل مع كل شيء .
أغرورقت الدموع في عيون آستر عندما فكرت أن الأمر من الممكن أن يكون صحيحًا .
ظننت بانكِ سوف تسألين عن والدكِ أيضًا ، ألستِ فضولية ؟”
“هل كانت تحبني ….؟”
لن يستطيع اخبارها بشيء ، لكن كان يعلم أن آستر كانت ستسأل ، لذا لمح لها .
تعبت من البكاء ، ولم يكن لديها المزيد من الدموع لتذرفها ، لذا استنشقت و سألت دي هين.
هزت آستر رأسها بهدوء . حتى لو كان والدها قصة مثل والدتها لم تكن تريد سماعها .
كان إيڤان راضيًا جدًا و شعر أنه يريد أن يفعل أي شيء .
لدى آستر الآن أب لا يمكن استبداله بأي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تقل من يكون ، لكنها حقًا كانت تحب الطفل.”
“أنتَ الآن والدي فقط ، لا أريد سماع شيء .”
“ما كان اسمه ؟”
احتوت عيون آستر التي نظر فيها دي هين ، على ثقة وإيمان كبير .
لدى آستر الآن أب لا يمكن استبداله بأي شخص.
“شكرًا لكِ ، همم .”
“لقد قيل أنها ماتت بمجرد أن أنجبت طفلتها .
شعر دي هين مرة أخرى أن أنفه كان يرتجل لذا نظر بعيدًا حتى لا ترى آستر تعبيراته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون آستر حمراء ، ولقد كانت دموعها متشابكة في رموشها .
ضوء القمر الذي دخل من النافذة اضاء الغرفة كما لو أنه يبعدهما عن الظلام .
لكن فجأة ذكر الأم ؟ ألم ترمها بعيدًا ؟ ماذا يعني كل هذا ؟ خفق قلب آستر .
***
اقترح براونز الأريكة على إيڤان ودخل في صلب الموضوع .
في اليوم التالي ،
بعد فترة طويلة ،
كان الدوق براونز يقوم ببعض الأعمال المتراكمة في مكتبه .
لماذا قمتِ بتركي ؟ لقد كانت حزينة بسبب هذه الأفكار ، ولكن عندما ذهبت للمعبد نست كل هذا .
أبلغه سكرتيره أن هناك ضيف قد جاء في الموعد المحدد له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوت عيون آستر التي نظر فيها دي هين ، على ثقة وإيمان كبير .
“ما كان اسمه ؟”
“نعم. إذا أتيت إلي ، هل لديك معلومات مهمة؟”
“قال أنها إيڤان من دوقية تيريزيا ، و ستعرفه….”
بالكاد استعادت آستر رشدها و فتحت فمها و رفضت .
لم يكن قادرًا على تذكر اسم إيڤان ، لكن عندما سمع عن دوقية تريزيا ومضت عيناه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء الاستماع لهذه القصص أظهر براونز القوة في عينيه.
“أحضره .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا .”
‘هل هذا هو الرجل من آخر مرة ؟’
‘والدتي؟’
الطبيب الخاص بدقوية تريزيا التي كانت عيناه مليئة بالطموح.
“هل هذا كافٍ؟”
ظهرت ابتسامة على زاوية فمه ، لم يكن يتوقع أن يصل لهذا الحد .
بعد فترة طويلة ،
بعد الانتظار لفترة ، فتح إيفيان الباب ودخل بوجهه المتيبس.
“إنه لشرف كبير أن أراك مرة أخرى.”
اندهش السكرتير من صوت التحطيم في الداخل و دخل بسرعة .
“نعم. إذا أتيت إلي ، هل لديك معلومات مهمة؟”
لاحظ دي هين أن آستر لم تكن صادقة و أمسك يدها .
اقترح براونز الأريكة على إيڤان ودخل في صلب الموضوع .
تعبت من البكاء ، ولم يكن لديها المزيد من الدموع لتذرفها ، لذا استنشقت و سألت دي هين.
“نعم غادرت تريزيا بعد أن تركت مهنتي كـطبيب . من فضلكَ لقد وعدتني بمكان هنا .”
كل المشاعر التي كانت عالقة لفترة طويلة خرجت .
“حسنًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه .. لنكمل .”
يجب قصه بعد استخدامه على أي حال ، لم يكن هناك كل يخصره من وجهة نظر الدوق .
“القوة المقدسة ؟”
لكن إيڤان لم يكن كذلك ، وضع العقد الذي أعده مسبقًا على الطاولة .
“….أنا لا أحتاج لمعرفة هذا .”
“لأنني يجب أن أجد مكان للعيش فيه . هذا يعني أن جلالتك ستكون مسؤول عن وظيفتي ، تابع القراءة …”
“نعم. إذا أتيت إلي ، هل لديك معلومات مهمة؟”
بالنظر إلى إيڤان الجريء ، ارتجفت حواجب براونز .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء الاستماع لهذه القصص أظهر براونز القوة في عينيه.
أراد طرده بهذه الطريقة ، لكنه كان بحاجة إلى المعلومات التي يعرفها إيڤان ، ولقد كان طبيبًا أيضًا .
‘هل هذا هو الرجل من آخر مرة ؟’
بحث في العقد و لم يكن هناك شيء صعب بشكل خاص . لم يكن لديه سوى الرغبة في المال و السُلطة .
أخيرًا اندلعت صرخة حزينة .
وقع بالقلم المجاور له ثم دفع الورقة نحو إيڤان .
هزت آستر رأسها وهي تستمع وكأنها لا تصدق الأمر.
“الآن أخبرني.”
في اللحظة التي ولدت فيها لم تستطع حتى تطوير نفسها لأنها شعرت أن وجودها كان غير عادل .
كان إيڤان راضيًا جدًا و شعر أنه يريد أن يفعل أي شيء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرة الأولى التي شعرت فيها بشدة أنها تريد أن يكون لديها أم وهي تتجول في الأحياء الفقيرة .
“شكرًا لكً . أولاً و قبل كل شيء ، أليس جلالتكَ مهتمًا بالقوة المقدسة ؟”
“أليس هذا طبيعيًا ؟”
“القوة المقدسة ؟”
“لقد قيل أنها ماتت بمجرد أن أنجبت طفلتها .
نعم ، عندما رأيت الآنسة للمرة الأولى شعرت بقدر كبير من القوة المقدسة التي لم تكن مثالية .”
لاحظ دي هين أن آستر لم تكن صادقة و أمسك يدها .
سأل براونز بشكل مريب . إن لم تكن كاهنًا لكان ظن الصعب الشعور بالقوة المقدسة .
“نعم ، لحسن الحظ بقيت بعض اللوحات لكاثرين.”
“لدى القدرة على الشعور بكل الطاقات ، إن لم تصدقني يمكنكَ التحقق من الأمر .”
رفعت آستر رأسها لأنها فكرت أنها تريد أن ترى وجهها مرة أخرى ، لذا قررت التسلل بعد رحيل دي هين .
“آه .. لنكمل .”
فجأة تذكرت شعورًا من الديچا ڤو عندما كان ڤيكتور يحملها .
لم يفت الأوان للتحقق من الأمر بعد أن يُنهي إيڤان كلامه .
بعد كل شيء ، اعتقد إيڨان أن الطريق الذي كان يمشي فيه هو الطريق الصحيح لمسيرته المهنية .
“كان هناك كم هائل من القوة المقدسة الكامنة ، سيكون من الصعب العثور على مثل هذه القوة المقدسة في أي كاهن .”
إنها قوية بما يكفي لتفوق الكهنة ، كان يجب عليه التأكد من ذلك لكنه الآن مقتنع أن آستر ابنته .
أخبره إيڤان جميع القصص عن آستر ، عندما زرعت الزهور ونمت في يوم واحد أو عندما عالجت خادم لدغته أفعى .
“…حسنًا هذا يكفي ، أظهر العقد للسكرتير و شيمنحكَ مكانًا .”
“هل هذا كافٍ؟”
“شكرًا سيدي ، من فضلكَ اكتب لي في أي وقت لو احتجتني .”
أثناء الاستماع لهذه القصص أظهر براونز القوة في عينيه.
في اللحظة التي ولدت فيها لم تستطع حتى تطوير نفسها لأنها شعرت أن وجودها كان غير عادل .
بالنسبة للمرشحات لمنصب القديسة لقد كانت القوة المقدسة نعمة من الحاكم . كان لهذا السبب القوة المقدسة للقديسة تكون أعلى .
“أنتَ الآن والدي فقط ، لا أريد سماع شيء .”
“…حسنًا هذا يكفي ، أظهر العقد للسكرتير و شيمنحكَ مكانًا .”
وقع بالقلم المجاور له ثم دفع الورقة نحو إيڤان .
“شكرًا سيدي ، من فضلكَ اكتب لي في أي وقت لو احتجتني .”
بالكاد استعادت آستر رشدها و فتحت فمها و رفضت .
بعد كل شيء ، اعتقد إيڨان أن الطريق الذي كان يمشي فيه هو الطريق الصحيح لمسيرته المهنية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه .. لنكمل .”
بمجرد أن كان براونز وحده في المكتب ، لم يستطع احتواء غضبه و اكتسح الأشياء التي كانت أمامه على المكتب على الجانب .
بالنسبة للمرشحات لمنصب القديسة لقد كانت القوة المقدسة نعمة من الحاكم . كان لهذا السبب القوة المقدسة للقديسة تكون أعلى .
“اللعنة!!”
“انظري لهذا . وجدته في هاريستال ، العقد الذي كان معلق على رقبتكِ ، إرث إيرين .”
إنها قوية بما يكفي لتفوق الكهنة ، كان يجب عليه التأكد من ذلك لكنه الآن مقتنع أن آستر ابنته .
“أليس هذا طبيعيًا ؟”
اندهش السكرتير من صوت التحطيم في الداخل و دخل بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الأمر أشبه بالحلم و لقد كان من الصعب التصديق أن السيدة الجميلة التي رأتها غي غرفة إيرين كانت والدتها .
“هل تأذيتَ؟”
“…حسنًا هذا يكفي ، أظهر العقد للسكرتير و شيمنحكَ مكانًا .”
“كاثرين ، طلبت منكَ أن تجدها ماذا حدث لهذا ؟”
لعق براونز شفتيه و غضب .
جفل السكرتير عند رؤية أن براونز قد أُصيب بالجنون .
كان الدوق براونز يقوم ببعض الأعمال المتراكمة في مكتبه .
“آسف ، إن الموضوع كان قديمًا جدًا لذا مازلنا نتتبعها .”
“من قال أن والدتي قد تأذت قبل أن تلدني ؟”
لعق براونز شفتيه و غضب .
“شكرًا لكِ ، همم .”
“لقد كان الأمر محكمًا جدًا .”
بحث في العقد و لم يكن هناك شيء صعب بشكل خاص . لم يكن لديه سوى الرغبة في المال و السُلطة .
بعد كل شيء ، نجت الطفلة و تبناها الدوق الأكبر ، لذا لم يكن هناك طريقة حول كيفية إخراجها .
في اللحظة التي ولدت فيها لم تستطع حتى تطوير نفسها لأنها شعرت أن وجودها كان غير عادل .
“لابدَ لي من إخراجها بطريقة ما .”
“نعم غادرت تريزيا بعد أن تركت مهنتي كـطبيب . من فضلكَ لقد وعدتني بمكان هنا .”
إن لم يكن الدوق الأكبر فإن الاختطاف هو ابسط طريقة ، ولكن إن كان لديه حراس من الدرجة الأولى إن الأمر مستحيل .
رفعت آستر رأسها لأنها فكرت أنها تريد أن ترى وجهها مرة أخرى ، لذا قررت التسلل بعد رحيل دي هين .
“اللعنة عليكِ ، كاثرين .”
م/هل تعلم إن دي غلطتك يابنالو**ة ؟؟
“أنتَ الآن والدي فقط ، لا أريد سماع شيء .”
لم يكن يعرف أن كاثرين كانت شقيقة زوجة الدوق الأكبر ، بل اعتبر رفع دعوة وصاية هو الملاذ الأخير
م/هاهاهاهاا ?????????????
***
–يتبع …
ترددت آستر التي بالكاد امتلكت الشجاعة ، ثم رفعت البطانية و غطت وجهها .
“هل كانت تحبني ….؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
