You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Hidden Seed 4

كروسك

كروسك

1111111111

مضت أغلب رحلتهم معا في صمت، لم يقل أدم أي شيئ ولم تفعل سوزان أيضا، لقد بدا وكأن كل ما حاولت التركيز عليه قد كان المشي بسرعة ومحاولة تجاهل الألم بالنظر في الأرجاء وإبقاء نفسها مركزة على ما حولها.

بدا وكأن سوزان قد أرادت قول شيئ ما ولكنها في النهاية غيرت رأيها وجلست فقط.

لقد كان الجو حينها باردا قليلا بسبب كونها الساعات الأولى من الصباح فقط، وكان الندى يملئ العشب وضباب خفيف يغطي المشهد. كان من الواضح لأدم أن كل شيئ قد كان جديدا لسوزان التي لم تتح لها الفرصة على الأرجح لدخول الغابة في مثل هذا الوقت. عرف أدم قليلا عن كيف تعاملت القرى المشابهة لهذه مع الأماكن التي عاشوا حولها أو فيها، كان الوقت الوحيد الذي كان بإمكانهم دخول الغابة فيه هو منتصف النهار، وحتى حينها لم يكن بإمكانهم التوغل كثيرا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيميجين، واحد من المجموعة الأخيرة، تقدم للأمام بدون تعبير وقال بصوت عميق بارد:

بعد حوالي الساعة في ذلك الحال، قال أدم فجأةً عندما وصلوا إلى إنفتاحة وسط الغابة:

لم تعرف نوع التعبير الذي سيظهرونه وهم ينظرون إليها، هل سيكون هناك ألم؟ ذنب؟ أو ربما حتى إعتذار؟ أو سينظرون إليها ببرود وجمود؟

“علينا التوقف الأن حقا، إرتاحي قليلا، ويجب أن نأكل شيئا ما أيضا.”

حتى قبل أن تتاح لأدم الفرصة لقول أي شيئ، سوزان التي كانت لا تزال تبكي قبل ثانية، رفعت رأسها ونظرت إلى السيميجين مباشرةً وصرخت بحدة:

بدا وكأن سوزان قد أرادت قول شيئ ما ولكنها في النهاية غيرت رأيها وجلست فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قام بالمسح سابقا، كان قد أحس بجدار صخري قريب من المكان الذي كانوا به، كان الجدار الصخري عاليا جدا وكان أمامه إنفتاحة بدون أي أشجار أو شجيرات كثيفة، مما جعله مكانا مناسبا لما إحتاجه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واضعا الحقيبة التي كان يحملها معه جانبا، قام أدم بإخراج بعض اللحم المجفف وأيضا بعض الفواكه المختلفة التي كان قد جمعها أثناء تحركهما.

“كروسك!” صرخت سوزان، وهي تقاطعه، “أخبرني، أنظر إلي وأخبرني، لماذا؟ لقد كنت واحدا منا، لقد عشت معنا لسنين، لقد لعبت معك وأنا صغيرة لماذا إذن؟ ليس أنت فقط، كلكم، زيرتو؟ جين؟ إيكري؟ كلكم… لماذا؟ لماذا..؟ فقط لماذا..؟”

“… ما الذي تخطط لفعله تاليا؟” أخيرا، بعد أن كانوا قد أكلوا وبعد أن جلسوا في صمت لمدة، سألت سوزان.

“لقد أحسست بذلك، لقد كانت تلك كمية معتبرة من المانا، يا لها من مضيعة،” قال السيميجين وهو يهز رأسه قبل أن يسأل: “إنه المهاجم من قبل، أليس كذلك؟”

“همم؟ أوه، تاليا سأحاول إرسالك إلى أقرب قرية وتركك هناك، ذلك هو ما أريد القيام به، ولكن هناك مكان أريد الذهاب إليه وهو قريب من هنا نوعا ما، حسنا، على الأقل أقرب من أي قرية، لذلك سنتوجه إلى هناك ونرى بعدها،” قال أدم بعد القليل من التفكير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما كان ذلك؟ كيف يمكن أن يحدث شيئ كذلك؟’ لقد فكر لنفسه، ثم راميا ذلك من ذهنه لأنه لم يكن المشكلة الطارئة الأن، لقد لف رأسه نحو إتجاه القرية وعبس، كانت مشكلة أكبر تقترب.

“… ومتى سنصل لهذا المكان؟” سألت سوزان بعد فترة قصيرة من الصمت.

“همم؟ أوه، تاليا سأحاول إرسالك إلى أقرب قرية وتركك هناك، ذلك هو ما أريد القيام به، ولكن هناك مكان أريد الذهاب إليه وهو قريب من هنا نوعا ما، حسنا، على الأقل أقرب من أي قرية، لذلك سنتوجه إلى هناك ونرى بعدها،” قال أدم بعد القليل من التفكير.

“أظن بعد حوالي اليومين، أو اليومين ونصف بمعدل تحركنا الحالي،” أجاب أدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه هو، لقد أحس بنا،” الرجل النحيل ذو البشرة البنفسجية، الأمارين، قال للأشخاص حوله اللذين كانوا ينظرون لبعضهم البعض في خوف بعد الإحساس بموجة المانا التي مرت تحت أقدامهم قبل قليل. لقد كان في تلك اللحظة يرتدي درعا جلديا بنيا ويحمل بيده قوسا وجعبة أسهم موضوعة على ظهره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه…” قالت سوزان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واضعا الحقيبة التي كان يحملها معه جانبا، قام أدم بإخراج بعض اللحم المجفف وأيضا بعض الفواكه المختلفة التي كان قد جمعها أثناء تحركهما.

“لا داعي للتفكير في ذلك الأن، خذي،” قال أدم وهو يرمي قارورة ماء لسوزان التي أمسكها ذلك على حين غرة وحاولت إمساكها بإنفعال.

“هيا!” بعد أن إنتهى أدم من جمع أغراضه ورفع رأسه، لقد رأى سوزان واقفة هناك وتنظر إليه فقط. بصراخ خفيف لقد توجه نحوها وأمسك يدها قبل أن يبدأ بجرها بإتجاه معين.

برؤية ذلك إبتسم أدم بخفة قبل أن يهز رأسه، لقد كان يعرف نوعا ما ما كانت سوزان تحس به، وأيضا أنه لم يعطي أفضل إنطباع أولي، لذلك لم يحاول دفع سوزان كثيرا حقا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان أدم يجمع أغراضه، وقفت سوزان هناك بوجه شاحب، عيون متسعة وشفاه مرتجفة، كان من الواضح أنها قد كانت مصدومة ولم تعرف ما الذي كان يجب عليها فعله، كل ما فعلته هو الوقوف هناك والنظر إلى أدم بشكل فارغ.

راميا ذلك جانبا، لقد وضع راحة يده اليمنى على الأرض بجانبه وأغلق عينيه بخفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فصل اليوم، أرجو أنه قد أعجبكم ???

بعد دقيقة أو نحو ذلك، فتح عينيه ونظر بتفاجئ إلى سوزان التي كانت مقابله، وكأنه قد رأى شيئا غير معقول.

بعد دقيقة أو نحو ذلك، فتح عينيه ونظر بتفاجئ إلى سوزان التي كانت مقابله، وكأنه قد رأى شيئا غير معقول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘ما كان ذلك؟ كيف يمكن أن يحدث شيئ كذلك؟’ لقد فكر لنفسه، ثم راميا ذلك من ذهنه لأنه لم يكن المشكلة الطارئة الأن، لقد لف رأسه نحو إتجاه القرية وعبس، كانت مشكلة أكبر تقترب.

“لقد دخل الجنود الغابة، وهناك فرقة منهم قريبة منا، قريبة جدا…” قال أدم وهو يقف، “علينا التحرك.”

لاحظت سوزان رد فعله الغريب ووضعت قارورة الماء بعيدا عنها وهي تسأل بتردد:

حتى قبل أن تتاح لأدم الفرصة لقول أي شيئ، سوزان التي كانت لا تزال تبكي قبل ثانية، رفعت رأسها ونظرت إلى السيميجين مباشرةً وصرخت بحدة:

“ماذا هناك؟”

بعد حوالي الساعة في ذلك الحال، قال أدم فجأةً عندما وصلوا إلى إنفتاحة وسط الغابة:

“لقد دخل الجنود الغابة، وهناك فرقة منهم قريبة منا، قريبة جدا…” قال أدم وهو يقف، “علينا التحرك.”

~~~~~

لقد كان متفاجئا حقا، لم يتوقع على الإطلاق أن يدخل الجنود الغابة بعدهم، لقد كان قد مازح سوزان أنه لن يتفاجأ إذا دخلوا القرية بعدها، ولكن ذلك قد كان ذلك فقط، مزحة، لم يتوقع أن يحدث حقا.

“علينا التوقف الأن حقا، إرتاحي قليلا، ويجب أن نأكل شيئا ما أيضا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان أدم يجمع أغراضه، وقفت سوزان هناك بوجه شاحب، عيون متسعة وشفاه مرتجفة، كان من الواضح أنها قد كانت مصدومة ولم تعرف ما الذي كان يجب عليها فعله، كل ما فعلته هو الوقوف هناك والنظر إلى أدم بشكل فارغ.

***

“هيا!” بعد أن إنتهى أدم من جمع أغراضه ورفع رأسه، لقد رأى سوزان واقفة هناك وتنظر إليه فقط. بصراخ خفيف لقد توجه نحوها وأمسك يدها قبل أن يبدأ بجرها بإتجاه معين.

لقد راقبها الجنود بصمت، كان بعضهم قد أبعدوا وجوههم للنظر في إتجاه أخر، الأخرين أنزلوا وجوههم وعيونهم حمراء، بينما أظهر أخرون تعابير متجمدة، بدون إظهار ما كانوا يفكرون فيه حقا.

لقد كان الجنود قريبين جدا، لم يكن هناك عمليا أي فرصة لهم للهرب منهم، خصوصا وأنه كان قد أحس بوجود أمارين معهم، لم يكن أمام أدم سوى خيار إختيار مكان جيد له ليواجههم.

بعد قول ذلك لقد تنهد وتجاهل سوزان تماما ووجه نظرته الجدية نحو أدم وواصل:

لقد كان الأمارين بعض أفضل المتتبعين في تيلور، لقد كانوا عمليا مصممين لذلك الهدف، القليل من الأجناس قد كانت قريبة من كفائتهم في التتبع البحت.

“… ما الذي تخطط لفعله تاليا؟” أخيرا، بعد أن كانوا قد أكلوا وبعد أن جلسوا في صمت لمدة، سألت سوزان.

لم يكن أدم قلقا حقا من مجموعة الجنود اللذين كانوا ورائهم، أكثر ما أقلقه قد كان إمكانية إستخدامهم لسوزان ضده، لذلك ما فكر فيه قد كان البحث عن مكان يعطيه الأفضلية من تلك الناحية، ولقد عرف المكان المناسب.

“لا داعي للقلق، مازلنا في الحدود الأمنة نوعا ما للغابة، وسنصل لهما قبل أن نبدأ بالإقتراب من المناطق الخطرة حقا،” طمأنه الأمارين وهو يربته على الكتف قبل أن يضيف:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما قام بالمسح سابقا، كان قد أحس بجدار صخري قريب من المكان الذي كانوا به، كان الجدار الصخري عاليا جدا وكان أمامه إنفتاحة بدون أي أشجار أو شجيرات كثيفة، مما جعله مكانا مناسبا لما إحتاجه.

“كروسك؟! لماذا فعلتم ذلك؟ لماذا قتلتموهم؟ ألم تعتد أن تقول أنك سوف تموت قبل أن تترك أي شيئ يحدث لنا؟ ألم تعتد أن تقول أنه لم يكن هناك أي سبب لنا للقلق من اللصوص والوحوش معك هناك؟ لماذا فعلت ذلك إذن؟ لماذا قتلتهم إذن؟ لماذا؟ لماذا؟ لماذا…”

بعد مدة ليست بطويلة، وصلوا إلى المكان، لقد جعل سوزان تقف خلفه وقال:

“لا، لا يزال مختلفا عن ذلك، لن يكون لهجين أبدا مثل هذه المانا الغريبة،” أجاب الأمارين.

“فقط إبقي هنا ولا تخافي، سينتهي هذا قريبا.”

راميا ذلك جانبا، لقد وضع راحة يده اليمنى على الأرض بجانبه وأغلق عينيه بخفة.

بعد ذلك لقد وقف بهدوء وهو يغلق ويفتح كفيه، مستديرا نحو الجنود ومستعدا لما كان قادم.

“ماذا هناك؟”

***

“لا داعي للقلق، مازلنا في الحدود الأمنة نوعا ما للغابة، وسنصل لهما قبل أن نبدأ بالإقتراب من المناطق الخطرة حقا،” طمأنه الأمارين وهو يربته على الكتف قبل أن يضيف:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنه هو، لقد أحس بنا،” الرجل النحيل ذو البشرة البنفسجية، الأمارين، قال للأشخاص حوله اللذين كانوا ينظرون لبعضهم البعض في خوف بعد الإحساس بموجة المانا التي مرت تحت أقدامهم قبل قليل. لقد كان في تلك اللحظة يرتدي درعا جلديا بنيا ويحمل بيده قوسا وجعبة أسهم موضوعة على ظهره.

“لقد أحسست بذلك، لقد كانت تلك كمية معتبرة من المانا، يا لها من مضيعة،” قال السيميجين وهو يهز رأسه قبل أن يسأل: “إنه المهاجم من قبل، أليس كذلك؟”

“لقد أحسست بذلك، لقد كانت تلك كمية معتبرة من المانا، يا لها من مضيعة،” قال السيميجين وهو يهز رأسه قبل أن يسأل: “إنه المهاجم من قبل، أليس كذلك؟”

لم يكن ذلك لأنها قد كانت خائفة مما كان قادم، مما قد يحدث لها إذا لم يستطع أدم هزيمة الجنود ومنعهم من أخذها.

بالنسبة له، كان السيميجين يرتدي درعا حديديا غطى أغلب جسده، لقد بدى كالحصن المنيع، وإهتزت الأرض كلما أخذ خطوة للأمام.

راميا ذلك جانبا، لقد وضع راحة يده اليمنى على الأرض بجانبه وأغلق عينيه بخفة.

“نعم، إنها نفس المانا التي أحسست بها من مكان سقوط السهم،” أومئ الأمارين، ولكن لقد كان هناك بعض التردد والإرتباك على وجهه.

أومئ السيميجين قبل أن يعطي الأمر للجنود الأخرين بأن يبدؤ بالتحرك.

برؤية ذلك، سأل السيميجين، “لا تزال غير قادر على تحديد جنسه؟”

بعد دقيقة أو نحو ذلك، فتح عينيه ونظر بتفاجئ إلى سوزان التي كانت مقابله، وكأنه قد رأى شيئا غير معقول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم… الأمر غريب جدا، لدى المانا خاصته لمحة من الشبه مع مانا الليفيتوس، ولكنها لمحة فقط، إنها لا تزال مختلفة عما أنا معتاد على الشعور به منهم،” قال الأمارين بإرتباك واضح وهو يهز رأسه.

أومئ السيميجين قبل أن يعطي الأمر للجنود الأخرين بأن يبدؤ بالتحرك.

‘هجين؟” رفع السيميجين حاجبيه.

“لا داعي للتفكير في ذلك الأن، خذي،” قال أدم وهو يرمي قارورة ماء لسوزان التي أمسكها ذلك على حين غرة وحاولت إمساكها بإنفعال.

“لا، لا يزال مختلفا عن ذلك، لن يكون لهجين أبدا مثل هذه المانا الغريبة،” أجاب الأمارين.

راميا ذلك جانبا، لقد وضع راحة يده اليمنى على الأرض بجانبه وأغلق عينيه بخفة.

“لا يهم، علينا فقط الإمساك بهم. تبا! من كان ليظن أنه بعد تدمر دائرة طقس الإنتقال سيُطلب منا دخول الغابة للبحث عن… تلك الفتاة، لماذا تستمر الأمور في الخروج عن السيطرة،” غمغم السيميجين النصف الأخير من كلامه وهو يدلك صدغيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لقد كانت متوترة وكان قلبها يضرب بسرعة لأنها كانت تفكر في الوجوه التي ستراها، في الأشخاص اللذين ستواجههم، الجنود اللذين ظنتهم ذات يوم أبطال وقدوة وهم يقفون أمامها بعد أن قاموا بقتل كل أفراد عائلتها وقريتها بدم بارد.

“لا داعي للقلق، مازلنا في الحدود الأمنة نوعا ما للغابة، وسنصل لهما قبل أن نبدأ بالإقتراب من المناطق الخطرة حقا،” طمأنه الأمارين وهو يربته على الكتف قبل أن يضيف:

زيرتو، الأمارين الذي كان بجانب كروسك، نظر إلى الأخير وتقدم إلى الأمام وهو يحاول قول شيئ ما، ولكن قبل أن تتاح له الفرصة لفتح فمه حتى، مد كروسك يده وأوقفه. برؤية ذلك، تنهد زيرتو وتراجع. لقد نظر أيضا إلى الجنود خلفه، مما جعل أولئك اللذين أرادوا التكلم يتراجعون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

“هيا، علينا التحرك، إنهما يتحركان مجددا، لقد غير طريقه الأن.”

“لقد أحسست بذلك، لقد كانت تلك كمية معتبرة من المانا، يا لها من مضيعة،” قال السيميجين وهو يهز رأسه قبل أن يسأل: “إنه المهاجم من قبل، أليس كذلك؟”

أومئ السيميجين قبل أن يعطي الأمر للجنود الأخرين بأن يبدؤ بالتحرك.

لقد راقبها الجنود بصمت، كان بعضهم قد أبعدوا وجوههم للنظر في إتجاه أخر، الأخرين أنزلوا وجوههم وعيونهم حمراء، بينما أظهر أخرون تعابير متجمدة، بدون إظهار ما كانوا يفكرون فيه حقا.

***

زيرتو، الأمارين الذي كان بجانب كروسك، نظر إلى الأخير وتقدم إلى الأمام وهو يحاول قول شيئ ما، ولكن قبل أن تتاح له الفرصة لفتح فمه حتى، مد كروسك يده وأوقفه. برؤية ذلك، تنهد زيرتو وتراجع. لقد نظر أيضا إلى الجنود خلفه، مما جعل أولئك اللذين أرادوا التكلم يتراجعون.

لقد كانت سوزان متوترة، كان قلبها يضرب وكانت في حالة مريعة تماما.

برؤية ذلك إبتسم أدم بخفة قبل أن يهز رأسه، لقد كان يعرف نوعا ما ما كانت سوزان تحس به، وأيضا أنه لم يعطي أفضل إنطباع أولي، لذلك لم يحاول دفع سوزان كثيرا حقا.

لم يكن ذلك لأنها قد كانت خائفة مما كان قادم، مما قد يحدث لها إذا لم يستطع أدم هزيمة الجنود ومنعهم من أخذها.

لقد كانت سوزان متوترة، كان قلبها يضرب وكانت في حالة مريعة تماما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا، لقد كانت متوترة وكان قلبها يضرب بسرعة لأنها كانت تفكر في الوجوه التي ستراها، في الأشخاص اللذين ستواجههم، الجنود اللذين ظنتهم ذات يوم أبطال وقدوة وهم يقفون أمامها بعد أن قاموا بقتل كل أفراد عائلتها وقريتها بدم بارد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم… الأمر غريب جدا، لدى المانا خاصته لمحة من الشبه مع مانا الليفيتوس، ولكنها لمحة فقط، إنها لا تزال مختلفة عما أنا معتاد على الشعور به منهم،” قال الأمارين بإرتباك واضح وهو يهز رأسه.

لم تعرف نوع التعبير الذي سيظهرونه وهم ينظرون إليها، هل سيكون هناك ألم؟ ذنب؟ أو ربما حتى إعتذار؟ أو سينظرون إليها ببرود وجمود؟

“أتعلم من يريدها؟ ولماذا؟” لقد علم أن فرصة معرفته لذلك قد كانت صغيرة، وفرصة إجابته إذا عرف قد كانت أصغر حتى ولكن لا زال قد قرر السؤال.

لم تعرف، وجعلها الانتظار أكثر توترا فقط.

“لقد دخل الجنود الغابة، وهناك فرقة منهم قريبة منا، قريبة جدا…” قال أدم وهو يقف، “علينا التحرك.”

لم يكن عليها أن تنتظر طويلا، لأنه بعد مدة ظهرت مجموعة تضم حوالي الـ15 فردا أمامها من المكان الذي كان أدم ينظر إليه من البداية.

لم يكن أدم قلقا حقا من مجموعة الجنود اللذين كانوا ورائهم، أكثر ما أقلقه قد كان إمكانية إستخدامهم لسوزان ضده، لذلك ما فكر فيه قد كان البحث عن مكان يعطيه الأفضلية من تلك الناحية، ولقد عرف المكان المناسب.

ما إن ظهرت المجموعة وإقتربوا بما يكفي لتستطيع التعرف عليهم، حتى بدأت دموعها تسقط وإنقبض قلبها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هيا، علينا التحرك، إنهما يتحركان مجددا، لقد غير طريقه الأن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تعرف لماذا، ولكن المجموعة قد كانت تضم أكثر الأفراد اللذين كانت لديها علاقة جيدة معهم من بين الجنود، أكثر الأشخاص اللذين ضحكت ومزحت وعبثت معهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان أدم يجمع أغراضه، وقفت سوزان هناك بوجه شاحب، عيون متسعة وشفاه مرتجفة، كان من الواضح أنها قد كانت مصدومة ولم تعرف ما الذي كان يجب عليها فعله، كل ما فعلته هو الوقوف هناك والنظر إلى أدم بشكل فارغ.

برؤيتهم هناك وهم يحملون أسلحتهم ويتجهون نحوها، لم تستطع التحكم في نفسها أكثر وبدأت بالبكاء وهي تسقط على ركبتيها وتدفن وجهها في يديها.

“… ما الذي تخطط لفعله تاليا؟” أخيرا، بعد أن كانوا قد أكلوا وبعد أن جلسوا في صمت لمدة، سألت سوزان.

حينها، كان الجنود أيضا قد إقتربوا بما يكفي ليروا كلا الفردين أمامهما، وبرؤية رد فعل سوزان على رؤيتهم، لقد ملأ جو قمعي كل المجموعة.

لقد كان متفاجئا حقا، لم يتوقع على الإطلاق أن يدخل الجنود الغابة بعدهم، لقد كان قد مازح سوزان أنه لن يتفاجأ إذا دخلوا القرية بعدها، ولكن ذلك قد كان ذلك فقط، مزحة، لم يتوقع أن يحدث حقا.

لم ينطق أحد لفترة طويلة، الصوت الوحيد الذي كان مسموعا قد كان صوت نحيب سوزان وهي ساقطة على ركبتيها.

ذلك كل شيئ للأن، أراكم لاحقا إن شاء الله

لقد راقبها الجنود بصمت، كان بعضهم قد أبعدوا وجوههم للنظر في إتجاه أخر، الأخرين أنزلوا وجوههم وعيونهم حمراء، بينما أظهر أخرون تعابير متجمدة، بدون إظهار ما كانوا يفكرون فيه حقا.

أدم، الذي لم يتكلم حتى تلك اللحظة، والذي كان يراقب ما كان يحدث بصمت فقط، إستدار لإلقاء نظرة على سوزان التي لم تكن سوى قشرة في تلك اللحظة قبل أن ينظر مجددا إلى كروسك:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

السيميجين، واحد من المجموعة الأخيرة، تقدم للأمام بدون تعبير وقال بصوت عميق بارد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قام بالمسح سابقا، كان قد أحس بجدار صخري قريب من المكان الذي كانوا به، كان الجدار الصخري عاليا جدا وكان أمامه إنفتاحة بدون أي أشجار أو شجيرات كثيفة، مما جعله مكانا مناسبا لما إحتاجه.

“يا فتى، من الأفضل لك أن تغادر، سوف نتركك تذهب، نريد الفتاة فقط، لتغادر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما كان ذلك؟ كيف يمكن أن يحدث شيئ كذلك؟’ لقد فكر لنفسه، ثم راميا ذلك من ذهنه لأنه لم يكن المشكلة الطارئة الأن، لقد لف رأسه نحو إتجاه القرية وعبس، كانت مشكلة أكبر تقترب.

حتى قبل أن تتاح لأدم الفرصة لقول أي شيئ، سوزان التي كانت لا تزال تبكي قبل ثانية، رفعت رأسها ونظرت إلى السيميجين مباشرةً وصرخت بحدة:

لقد كانت سوزان متوترة، كان قلبها يضرب وكانت في حالة مريعة تماما.

“كروسك؟! لماذا فعلتم ذلك؟ لماذا قتلتموهم؟ ألم تعتد أن تقول أنك سوف تموت قبل أن تترك أي شيئ يحدث لنا؟ ألم تعتد أن تقول أنه لم يكن هناك أي سبب لنا للقلق من اللصوص والوحوش معك هناك؟ لماذا فعلت ذلك إذن؟ لماذا قتلتهم إذن؟ لماذا؟ لماذا؟ لماذا…”

راميا ذلك جانبا، لقد وضع راحة يده اليمنى على الأرض بجانبه وأغلق عينيه بخفة.

تغير تعبير السيميجين، كروسك، أخيرا، لقد ظهرت لمحة من الذنب والحزن على وجهه لثانية قبل أن يخفيها سريعا ويفتح فمه، ولكن نظرة واحدة على وجه سوزان جعلته يغلقه ويبعد وجهه. لقد حول نظرته إلى أدم وسأل، متجاهلا سوزان ونظرتها الثاقبة:

أومئ السيميجين قبل أن يعطي الأمر للجنود الأخرين بأن يبدؤ بالتحرك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا ما هو قرا…”

“أنا أسف يا سوزان… أعلم أن الكلمات فقط لن تفعل أي شيئ، ولكنها كل ما يمكننا تقديمه… لم يمكننا فعل أي شيئ… لم يكن أمامنا خيار…”

“كروسك!” صرخت سوزان، وهي تقاطعه، “أخبرني، أنظر إلي وأخبرني، لماذا؟ لقد كنت واحدا منا، لقد عشت معنا لسنين، لقد لعبت معك وأنا صغيرة لماذا إذن؟ ليس أنت فقط، كلكم، زيرتو؟ جين؟ إيكري؟ كلكم… لماذا؟ لماذا..؟ فقط لماذا..؟”

برؤيتهم هناك وهم يحملون أسلحتهم ويتجهون نحوها، لم تستطع التحكم في نفسها أكثر وبدأت بالبكاء وهي تسقط على ركبتيها وتدفن وجهها في يديها.

مع كل كلمة قالتها، شعرت سوزان وكأن قلبها قد كان يتقطع، كان عقلها مرتبك وفي فوضى وهي تصرخ تلك الكلمات، بدا كل شيئ غير قابل للتصديق وكأنه كابوس سريالي كانت ستستيقظ منه في أي لحظة، لكن للأسف لم يحدث ذلك على الإطلاق.

راميا ذلك جانبا، لقد وضع راحة يده اليمنى على الأرض بجانبه وأغلق عينيه بخفة.

لقد كان صوتها حادا جدا، لدرجة أنه بدا وكأنها قد أذت نفسها وهي تصرخ تلك الكلمات، وكأنها وضعت كل ألمها، والظلم الذي شعرت به خلفها.

“أنا أسف يا سوزان… أعلم أن الكلمات فقط لن تفعل أي شيئ، ولكنها كل ما يمكننا تقديمه… لم يمكننا فعل أي شيئ… لم يكن أمامنا خيار…”

هذه المرة حتى كروسك لم يستطع إبقاء القناع الجامد على وجهه، لقد أخفض وجهه وتشددت قبضته على قبضة السيف العظيم في يده حتى إبيضت أصابعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا فتى، أخبرني خيارك، ليس لدي الكثير من الوقت لتضييعه هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حينها، كل الجنود تقريبا أظهروا تعابير مريرة والعديد منهم أرادوا التقدم لقول شيئ ما.

“يا فتى، من الأفضل لك أن تغادر، سوف نتركك تذهب، نريد الفتاة فقط، لتغادر.”

زيرتو، الأمارين الذي كان بجانب كروسك، نظر إلى الأخير وتقدم إلى الأمام وهو يحاول قول شيئ ما، ولكن قبل أن تتاح له الفرصة لفتح فمه حتى، مد كروسك يده وأوقفه. برؤية ذلك، تنهد زيرتو وتراجع. لقد نظر أيضا إلى الجنود خلفه، مما جعل أولئك اللذين أرادوا التكلم يتراجعون.

لقد كان صوتها حادا جدا، لدرجة أنه بدا وكأنها قد أذت نفسها وهي تصرخ تلك الكلمات، وكأنها وضعت كل ألمها، والظلم الذي شعرت به خلفها.

كروسك بعدها رفع رأسه ونظر إلى سوزان مباشرةً وقال:

“أنا أسف يا سوزان… أعلم أن الكلمات فقط لن تفعل أي شيئ، ولكنها كل ما يمكننا تقديمه… لم يمكننا فعل أي شيئ… لم يكن أمامنا خيار…”

“أنا أسف يا سوزان… أعلم أن الكلمات فقط لن تفعل أي شيئ، ولكنها كل ما يمكننا تقديمه… لم يمكننا فعل أي شيئ… لم يكن أمامنا خيار…”

“لقد دخل الجنود الغابة، وهناك فرقة منهم قريبة منا، قريبة جدا…” قال أدم وهو يقف، “علينا التحرك.”

بعد قول ذلك لقد تنهد وتجاهل سوزان تماما ووجه نظرته الجدية نحو أدم وواصل:

لقد راقبها الجنود بصمت، كان بعضهم قد أبعدوا وجوههم للنظر في إتجاه أخر، الأخرين أنزلوا وجوههم وعيونهم حمراء، بينما أظهر أخرون تعابير متجمدة، بدون إظهار ما كانوا يفكرون فيه حقا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يا فتى، أخبرني خيارك، ليس لدي الكثير من الوقت لتضييعه هنا.”

لم تعرف نوع التعبير الذي سيظهرونه وهم ينظرون إليها، هل سيكون هناك ألم؟ ذنب؟ أو ربما حتى إعتذار؟ أو سينظرون إليها ببرود وجمود؟

أدم، الذي لم يتكلم حتى تلك اللحظة، والذي كان يراقب ما كان يحدث بصمت فقط، إستدار لإلقاء نظرة على سوزان التي لم تكن سوى قشرة في تلك اللحظة قبل أن ينظر مجددا إلى كروسك:

“… ومتى سنصل لهذا المكان؟” سألت سوزان بعد فترة قصيرة من الصمت.

“أتعلم من يريدها؟ ولماذا؟” لقد علم أن فرصة معرفته لذلك قد كانت صغيرة، وفرصة إجابته إذا عرف قد كانت أصغر حتى ولكن لا زال قد قرر السؤال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا فتى، أخبرني خيارك، ليس لدي الكثير من الوقت لتضييعه هنا.”

“لا أعرف، أوامرنا قد كانت إمساكها، ذلك كل شيئ، ما يمكنني قوله لك هو أن سلامتها تهم أيا كان من يريدها، في الأصل لم يكن من المفترض قتل أي من أفراد عائلتها، ما حدث لهم قد كان خطأ مؤسف.” أجاب كروسك، لقد بدت إجابته وكأنها قد كانت لسوزان أكثر من كونها لأدم.

لم تعرف نوع التعبير الذي سيظهرونه وهم ينظرون إليها، هل سيكون هناك ألم؟ ذنب؟ أو ربما حتى إعتذار؟ أو سينظرون إليها ببرود وجمود؟

~~~~~

مضت أغلب رحلتهم معا في صمت، لم يقل أدم أي شيئ ولم تفعل سوزان أيضا، لقد بدا وكأن كل ما حاولت التركيز عليه قد كان المشي بسرعة ومحاولة تجاهل الألم بالنظر في الأرجاء وإبقاء نفسها مركزة على ما حولها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فصل اليوم، أرجو أنه قد أعجبكم ???

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها، كل الجنود تقريبا أظهروا تعابير مريرة والعديد منهم أرادوا التقدم لقول شيئ ما.

إذا كان لديكم أي تعليقات بشأن أي شيئ أرجو وضعها في الأسفل?

زيرتو، الأمارين الذي كان بجانب كروسك، نظر إلى الأخير وتقدم إلى الأمام وهو يحاول قول شيئ ما، ولكن قبل أن تتاح له الفرصة لفتح فمه حتى، مد كروسك يده وأوقفه. برؤية ذلك، تنهد زيرتو وتراجع. لقد نظر أيضا إلى الجنود خلفه، مما جعل أولئك اللذين أرادوا التكلم يتراجعون.

ذلك كل شيئ للأن، أراكم لاحقا إن شاء الله

“لا، لا يزال مختلفا عن ذلك، لن يكون لهجين أبدا مثل هذه المانا الغريبة،” أجاب الأمارين.

إستمتعوا~~~

بعد قول ذلك لقد تنهد وتجاهل سوزان تماما ووجه نظرته الجدية نحو أدم وواصل:

بعد قول ذلك لقد تنهد وتجاهل سوزان تماما ووجه نظرته الجدية نحو أدم وواصل:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط