الخاتمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكب سوبارو الماء البارد على دحضها الضعيف بينما أحضر يده اليسرى على يمينه ، والتي لا تزال تمسك بيد ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رفع إصبعه الثالث ولوح بأصابعه الثلاثة في الهواء.
تمت دعوة عقل سوبارو إلى الأرض التي يحكمها الظل الأسود مرة أخرى. لم يكن هناك شيء. فقط وعيه بدا وكأنه يحوم في الفضاء.
واصلت إيميليا وسوبارو قضاء الوقت مع الابتسامات على وجوههم.
أدرك سوبارو بشكل خافت أنه موجود.
مع تعثر كلمات ريم ، كان لدى سوبارو شعور بالدفء وهو يراقبها بهدوء ، ولا تزال يداهم ملتصقتين.
لم يكن هناك أحد. لم يكن هناك شيء. لم يبدأ شيء. لا شيء قد انتهى. لقد كان عالمًا من انعدام الوجود على الإطلاق.
فكر في الأيام التي كررها مرارًا وتكرارًا في أسبوعه الأول في روزوال قصر.
شعر سوبارو وكأنه قد ألقي في البحر ليلا. ترك عقله يطفو بإحساس متقلب.
“الآن ، أنا سعيد جدًا لأنك فعلتِ هذا من أجلي ، لكن كل شيء له وقت ومكان. أولا، إذا تحدثت مع أشخاص آخرين حول هذا الموضوع ، فلربما كنا توصلنا إلى طريقة أفضل “.
فجأة ، حدث تغيير في عالم الظلام.
“هذا … مبرر بعد الحقيقة …”
في المقدمة ، أمام سوبارو ، وقف شخص ما.
نهضت إيميليا على قدميها وفتحت الستائر.
نما الظل عموديا. قبل أن يعرف ذلك ، وقفت هيئة بشرية أمام سوبارو.
“يمكنني التفكير في ثلاثة أشياء غبية عنك. هل يمكنك تخمين ما هي؟ ”
لم يستطع رؤية وجهه. كان الشكل غير واضح. لكنه اعتقد بشكل غامض أن للظل شكل امرأة.
سواء فهمت ريم ما كان يقوله أم لا ، فإن تشجيع سوبارو جعل ريم تغمض عينيها.
تذبذب الظل ومد يده ببطء.
بتردد ، شرحت ريم ما حدث بطريقة عملية.
لسبب ما ، عندما حركت أصابعها بلطف على خديه، أراد سوبارو أن يبكي.
“السيد روزوال أيضا قام بتهدئة أهالي القرية المضطربين بنفسه. لقد عادت الأمور في الغالب إلى ماكنت عليه من السلام والهدوء “.
موجة المشاعر الغريبة التي تغمره توحي بأنه كان ينتظرها دائمًا للقيام بذلك.
“… هل ستكتفي بذلك فقط؟”
كانت لديه رغبة غريزية في أن يعانقه هذا الظل المتلألئ ، ويبتلعه بالكامل – ثم توقف. شيء ما قد أوقفه.
“-”
أدرك عقل سوبارو أن هناك ظلًا آخر ، تعانقه أصابعه البيضاء من الخلف.
في ذهن سوبارو ، كانت مواصفات رام بعيدة كل البعد عن ركيزة الكمال التي دائما ما تتحدث عنها ريم. كانت أختًا كبيرة لها موهبة تقع دائما خلف أختها الصغرى في كل منطقة. من المؤكد أن الأخوات أنفسهن كن على علم بذلك جيدًا. كان هذا ما افترضته سوبارو ، لكن ريم هزت رأسها رافضة كلماته.
شعر بلمسها الناعمة التي ليست دافئة فقط بل ساخنة.
“لا يمكن مساعدتك ، إذن. أول شيء غبي هو … أنكِ تسرفين في التفكير بالأمور وبالنظر إلى حقيقة أنني كنت في الواقع ، كما تعلمين ، منقذك. ولكن ما زلتي تريني ألوح طلبا للمساعدة أمام عينيك ، أليس كذلك؟ لدي كلتا ساقي وكل شيء “.
شعر سوبارو بالحرارة ، وتلاشى الظل أمامه بسرعة.
على أي حال ، بالنسبة لصبي مثل سوبارو ، ولد ونشأ في مدينة صغيرة ، كان هذا غير مريح بشكل واضح.
ارتجف قلبه. صرخ بشراسة. لكن في عالم العدم هذا لم يخرج له صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تذكر كيف كان في حالة ذهول عندما ألقى سيفه في جسد الوحش الشيطاني. كانت تلك الذكريات منتعشة في عقله، وبقي على يديه إحساس القتل.
لقد تُرك وراءه عندما أصبح الظل بعيدًا ، يتلاشى ، ويتلاشى.
أخيرًا ، مدت الظل أصابعها بهدوء نحو سوبارو ، الذي كان على وشك البكاء.
ربما كانت رؤية سوبارو متحمس إلى هذه الدرجة جعلت إيميليا تعتقد أنه لا يمكن تجنب هذا الموضوع.
“- هل أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بلمسها الناعمة التي ليست دافئة فقط بل ساخنة.
حتى الكلمات التي لم يسمعها تلاشت ، وانهار العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل ما ليس لديها ، لديك. لذا اقبلي ذلك بالفعل … أنت لطيفة، عاملة مجتهدة، وتبذلين قصارى جهدك دائمًا ، وثدييك أكبر من ثدييها أيضًا … ”
********
لقد رأى رام ، تقع في اليائس بعد وفاة أختها الصغرى ، غضبت واستخدمت كل قوتها المتبقية من أجل الانتقام.
“نعم! ولهذا السبب إي إم إف (إيميليا تان جنية بشكل رئيسي) !! ”
عندما استيقظ سوبارو ، كان أول ما قابلته عيناه هو سقف مزخرف غير مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى سوبارو وجهه بكفيه.
وعلى عكس غرفة نومه ، كانت الغرفة التي استيقظ فيها مزخرفة أكثر من معظم صالات الاستقبال ؛ حتى السقف تم تزيينه بشكل زائد. ربما كان هذا إلزاميًا في قصر الأرستقراطيين، لأنه من الأفضل التباهي بسلطة السيد للأحزاب الأخرى.
عرف سوبارو أن هذا هو بالضبط ما كان سيشعر به إذا كان قد ترك وراءهم هكذا. ومع ذلك ، إذا كان عليه أن يفعل ذلك مرة أخرى ، فلا شك أنه سيترك إيميليا وراءه مرة أخرى.
على أي حال ، بالنسبة لصبي مثل سوبارو ، ولد ونشأ في مدينة صغيرة ، كان هذا غير مريح بشكل واضح.
تدقيق:
رمش سوبارو عدة مرات في اللحظات التي استغرقها للوصول إلى هذه الفكرة بعد الاستيقاظ.
“- يبدو … أنك استيقظت؟”
“لقد عنفتك لك كثيرًا على الرغم من عودتك للتو. يمكنك أن تدافع عن نفسك في المرة القادمة “.
جاء الصوت من حافة السرير ، وعلى مسافة قريبة.
لقد مرت بالفعل عشر دقائق منذ قدوم إيميليا إلى الغرفة ، ولكن معظم ذلك الوقت كان يضيع في مزيج من المحاضرات والتنفيس.
أدار سوبارو رأسه ، الذي كان يرتكز على وسادة ناعمة بشكل استثنائي ، وضيّق عينيه على الفتاة الجالسة بجانبه مباشرةً.
ترددت ريم في الرد لبعض الوقت قبل أن تخفض حواجبها بمظهر متعارض.
“أعتقد بمعنى ما ، أن وجود خادمة بجانبك عندما تستيقظ هو إحدى رغبات الرجل الدفينة.”
لم يكن يتصنع ذلك. لو كان قلبه ساذجًا بما يكفي ليكون كذلك مكسورًا إلى حد يتعذر إصلاحه ، لم يكن قد وصل إلى ذلك الصباح ليحمل ريم يده هكذا.
“… بالنظر إلى درجة إهمالي ، هذا أقل ما يمكنني فعله للتكفير.”
ضحكت وانهمرت الدموع من زوايا عينيها. اندفعت الدموع التي لا نهاية لها على ما يبدو ، وهي تتدفق ، لكن ريم استمرت في الضحك حتى مع ذلك.
“يا رجل ، هذا شيء سلبي لقوله ، ريم. ضعي المزيد على هذه النقطة … ”
“… بالنظر إلى درجة إهمالي ، هذا أقل ما يمكنني فعله للتكفير.”
مع تراجع عيني ريم ، جلس سوبارو ، قام بكل حركة بكلمة بينما أخرج يده اليمنى من تحت البطانيات ورفعها. حيث وجد يده تمسك بيد ريم.
وضعت إيميليا يديها معًا للتأكيد على وجهها في ابتسامة مشعة.
“هل فعلت هذا؟ إذا أمسكت بك ولم أتركك … فهذا محرج نوعًا ما. يبدو الأمر كما لو كنت طفلاً ولن أتخلى عما أفضله.”
“إيه ، لا ، هذا …”
“همممم ، هؤلاء الأشقياء الصغار …!”
عندما طرح سوبارو السؤال ، وهو ما يزال يمسك بيد ريم وهو ينظر إليها ، رأى خديها محمرين قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت ريم ، الغير القادرة على دحضه ، بخفض عينيها كما لو كانت تخجل من اندفاعها. بالطبع ، كان نقده شيئًا لا يمكن قوله إلا بعد فوات الأوان. لكن ريم لم تدرك أن سوبارو لم يؤدي بنتائج تساوي حتى أصغر جزء منها ، ولم تدرك حتى أن سوبارو كان يخرج لسانه قليلاً.
“أنا فعلت هذا.”
كان لديها شعر أزرق قصير. وكان وجهها من النوع “المبهر” أكثر من النوع “الجميل”.
“هاه ؟ أعني ،أنا أتعرق كثيرًا عندما أنام ، لذلك ربما تكون راحة يدي سيئة جدًا أيضًا “.
“بعد ما سمعته منك ، أنت غبية كبيرة جدًا.”
“سوبارو ، أنا …”
“أنا … لست مستاءة … لذا …”
“نعم؟”
“أجل ، هذا. هذا هو الشيء الثالث الغبي “.
مع تعثر كلمات ريم ، كان لدى سوبارو شعور بالدفء وهو يراقبها بهدوء ، ولا تزال يداهم ملتصقتين.
ضحكت ريم ، ثم بكت ، ثم دفنت وجهها في الوسادة لقمع ضحكها ، بينما انتحب صوتها.
لم يكن هناك اندفاع ، لذلك أخذت ريم عدة أنفاس قبل النظر إلى سوبارو بعيون لطيفة.
“هيه هيه. لا تستهيني بجشعي. هذه المرة أنا رجل غير متأثر بأي شيء ضعيف للغاية. بداخلي هناك أثار من الجشع والبخل ودوامة من الرغبة الجنسية! ”
“يبدو أنك كنت تعاني أثناء نومك ، لذلك أنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى سوبارو إيميليا تتنهد من حماسه من زاوية عينه ، وجه آماله في الشفاء الجسدي السريع خارج النافذة ، نحو القرية حيث سيكون لديهم موعدهم الموعود.
“لذا أمسكت بيدي؟”
“يبدو أنك كنت تعاني أثناء نومك ، لذلك أنا …”
“أجل ، لأنني ضعيفة ومليئة بالعيوب. ومن ثم ، فأنا لا أعرف ما الذي يمكنني فعله لشخص ما عندما يحدث هذا. وبما أنني لم أكن أعرف ، فقد فعلت الشيء الذي كان من شأنه أن يجعلني أسعد “.
ما كان في عينيها لم يكن دموعًا بل استسلامًا أجوف ويأسًا خالصا.
أشارت كلماتها المتعثرة والمحرجة إلى أن هذا مرتبط بنوع من الذاكرة المحرجة. ومع ذلك ، أعطى سوبارو ابتسامة عندما أوضحت ريم مشاعرها.
“أفهم.”
كان الأمر كما لو أن هذه اليد أنقذت سوبارو من حلم سيئ ، كما لو كان طفلاً صغيراً. لا شك أن شخصًا أمسك بيد ريم في إحدى الليالي عندما بدت على وشك البكاء. لم يستطع سوبارو إلا أن يكون سعيدًا ، وحتى دائخًا ، لأنها فعلت الشيء نفسه من أجله.
“… إذن ، ماذا حدث بعد ذلك ، ثم …؟”
ومع عدم وجود سبب لتركه، ظلت أيديهم متماسكة. وظل سوبارو يمتص الدفء وهو يميل رأسه.
“إيه؟”
“على أي حال ، هل انت مهتمة بإخباري بما حدث ؟”
“- نعم … هكذا يبدو.”
“أجل. كم تتذكر سوبارو؟ ”
“روز-تشي جعل السماء تمطر نارا ، وكنتِ متحمسة وعانقتني. هذا كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال ، هل انت مهتمة بإخباري بما حدث ؟”
“… إذن ، ماذا حدث بعد ذلك ، ثم …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار سوبارو رأسه ، الذي كان يرتكز على وسادة ناعمة بشكل استثنائي ، وضيّق عينيه على الفتاة الجالسة بجانبه مباشرةً.
بتردد ، شرحت ريم ما حدث بطريقة عملية.
نادى سوبارو اسمها ، وقطع كلماتها في منتصف الطريق.
بعد أن فقد سوبارو وعيه ، قام روزوال بالقضاء على الوحوش الشيطانية في الغابة. أثرت رائحة الساحرة النتنة لسوبارو بشكل جيد حتى مع اغماءه، لذلك استخدمه روزوال كطعم لإغراء الوحوش الشيطانية ، ثم حرق الباقي في الغابة.
“ثم اللعنات…؟”
أخيرًا ، وبينما جلس سوبارو في صمت ، ابتسمت له إيميليا فجأة. “عندما نذهب في” الموعد”، دعنا نجلب باقة من الزهور.”
“في هذه الحالة … أصبح ملقي اللعنات ألا وهي الوحوش الشيطانية التي عضتك في طي النسيان. لذا لا داعي للقلق بشأن الموت من تلك اللعنات بعد الآن. لقد اهتم السيد روزوال والسيدة بياتريس والروح العظيمة بالفعل بكل شيء “.
“-!”
“لذا فإن الثلاثة يضمنون ذلك ، أليس كذلك …؟ حسنًا ، سأصدق ذلك هذه المرة “.
لقد تعرض للعض في كل مكان تقريبًا ، لذلك وضع سوبارو يده على صدره وهو يتنهد بارتياح.
“ريم ، لمجرد أنها أختك الكبرى ، فأنت تبجلينها وتضعين نفسك في المكان الذي يقتلك فيه الأمر تقريبًا … لا أعتقد أن رام دائمًا في وضع أقوى منك ، حسنًا؟ قدرتها على التحمل أسوأ من قوتك ، وطبخها رديء ، وتتراخى في العمل ، وتدلي بتعليقات لاذعة … أفترض أنها تفكر كثيرًا أيضًا؟ ”
يبدو أن القنابل الموقوتة في جسده قد تم نزع فتيلها بنجاح. لقد تجهم وهو يتذكر عدد المرات التي كاد أن يموت فيها والألم والمعاناة التي مر بها لتحقيق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما سقط داخل صدره. بعد تكرار الأحداث على مدار العشرين يومًا ، تمكن سوبارو أخيرًا من الوصول إلى النهاية.
“السيد روزوال أيضا قام بتهدئة أهالي القرية المضطربين بنفسه. لقد عادت الأمور في الغالب إلى ماكنت عليه من السلام والهدوء “.
وسع سوبارو ذراعيه ، وحث ريم للحصول على إجابة.
“هذا جيد. لذا فإن هؤلاء الأطفال آمنين، أليس كذلك؟ لكنهم على الأرجح قلقون بشأن عودة الأخ الأكبر سوبارو المحبوب بعد تلقيه كل تلك الضربات ، هيه هيه “.
كان سوبارو يحاول تخفيف من الحالة المزاجية عندما قامت ريم بإصدار نفخة غنية بالمعنى وهي تسحب البطانية التي تغطيه.
على طول الطريق ، تراكمت معه نوايا أخرى مختلفة عندما قفز فوق عقبة تلو الأخرى ، لكنه نجح أخيرًا في إزالة العقبة الأخيرة ووصل إلى رغبته.
“- نعم … هكذا يبدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى سوبارو وجهه بكفيه.
>هاه؟< فكر سوبارو ، مرتاب من سلوك ريم ، ولكن سرعان ما تغير تعبيره إلى مفاجأة.
“… بالنظر إلى درجة إهمالي ، هذا أقل ما يمكنني فعله للتكفير.”
تحت البطانيات ، كان يرتدي سوبارو ثوبًا تمامًا مثل ذلك الذي كان يرتديه في أول يوم له في قصر روزوال عندما أصيب بجروح بالغة. أدرك أن هناك شيئًا غريبًا على أجزاء الثوب أسفل الخصر ، وهو …
“حسنا ، إذا كنت أستطيع تحملها. إذا كان ذلك في وسعي ، إذن … انتظر ، في المرة الأخيرة ، سألتني عن اسمي. ”
“هناك خربشات في كل مكان … مثل آثار الجبيرة على ساق مكسورة!”
أدرك سوبارو بشكل خافت أنه موجود.
“كتب الأطفال المدعوون من قبل السيد روزوال إلى القصر هذه الأشياء.”
“سوبارو.”
“همممم ، هؤلاء الأشقياء الصغار …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت ريم وجهها بيدها الحرة ، واستمرت في اعترافها وكأنها تضغط على نفسها.
نقر سوبارو على لسانه وهو ينظر الى ما كتبوه.
“هذا ما تقوله ، لكن هذا لن يريح ضميري. أنا متأكد من أن رام وريم وروزوال جميعهم ممتنون لك أيضًا “.
في المقام الأول ، تم كتابتها رأسًا على عقب من وجهة نظر سوبارو ، ولم تكن الكتابة اليدوية جيدة في البداية. ولكن بما أنها كُتبت بالرموز الذي تعلمها سوبارو ، فقد قرأ في النهاية كل شيء.
رمش سوبارو عدة مرات في اللحظات التي استغرقها للوصول إلى هذه الفكرة بعد الاستيقاظ.
“شكرًا على إعادة ريم”.
“هاه ؟ أعني ،أنا أتعرق كثيرًا عندما أنام ، لذلك ربما تكون راحة يدي سيئة جدًا أيضًا “.
“شكرا جزيلا.”
ربما كانت رؤية سوبارو متحمس إلى هذه الدرجة جعلت إيميليا تعتقد أنه لا يمكن تجنب هذا الموضوع.
“تبدو مجنونا ، لكنك رائع.”
صدمت ريم ، لم تكن تعرف هذا ، لكن سوبارو شهد مثل هذا المستقبل.
“مارس التمارين الرياضية معنا كما وعدت.”
في الحياة اليومية في القصر ، كانت ريم تتمتع بقدرة استثنائية وعقلانية على اتخاذ القرارات. ولكن في الأزمات سريعة الحركة ، تحركت أفكار ريم أيضًا بسرعة ، مما جعلها متسرعة ومتهورة.
“أحبك.”
“… حقًا ، كان بإمكان أختي أن تفعل ذلك بشكل أفضل.”
كان يعتقد ، قبل أن يأتي اليوم الذي ينسي فيه ، أن عليه أن يحفره في صدره حتى لا يستطيع. نسيانه.
تذمر سوبارو وهو يميل للخلف على الوسادة ، ناظرا نحو النافذة.
“-!”
“هممم ، هؤلاء الأشقياء… هذا غبي جدًا. أنا حتى لا أحب الأطفال… ”
مع تراجع عيني ريم ، جلس سوبارو ، قام بكل حركة بكلمة بينما أخرج يده اليمنى من تحت البطانيات ورفعها. حيث وجد يده تمسك بيد ريم.
كان يحدق باتجاه القرية حيث يوجد الأطفال الذين كتبوا مثل هذه الأشياء. كان يتطلع إلى زيارتهم في أسرع وقت ممكن.
“أما الثالث … أتعلمين ما هو ، ريم؟”
أثناء ذلك ، كان سيمنح هؤلاء الأطفال الأشقياء الذين يصنعون المقالب فرصة حقيقية.
“روز-تشي جعل السماء تمطر نارا ، وكنتِ متحمسة وعانقتني. هذا كل شيء.”
شاهدت ريم بحرارة كيف تناقضت كلمات سوبارو مع الابتسامة على وجهه. ثم اهتزت تعابير وجهها وارتعشت شفتاها.
تلاشت كلمات ريم وهي تنظر بخنوع إلى سوبارو.
“فلنضع الماضي جانبًا ، أريد أن أتحدث إليك عن حالة جسدك.”
“حسنًا ، لم أسأل حقًا لماذا فقدت قرنها ، وبما أنني لم أسأل لذا لا أعرف. لا أعرف ، لذلك لا أريد أن أتحدث ، لذلك … ”
“مم ، آه ، افترض أنكِ على حق. مع تنحية اللعنة جانبا ، لقد أصبح الأمر أفضل، هاه؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار سوبارو رأسه ، الذي كان يرتكز على وسادة ناعمة بشكل استثنائي ، وضيّق عينيه على الفتاة الجالسة بجانبه مباشرةً.
فقط أثناء حديثه أدرك أن كتفه الأيمن ، نفس الجانب الذي كان يحمل يده ، كان فارغا.
أشار سوبارو إلى ريم وكيف أنها لم تفوت الفرصة لدحض نفسها.
حتى عندما كان يحركه، لم يكن هناك أي وجع. لم يشعر بالضيق من الندوب في جميع أنحاء جسده حيث ثقبت الأنياب جسده. فكر سوبارو أن سحر الشفاء في هذا العالم يمكن أن يفعل أي شيء.
“- نعم … هكذا يبدو.”
“سوبارو ، أنا آسفة.”
“أجل ؟”
على الرغم من حكم سوبارو المتفائل ، انحنت ريم للأمام وخفضت رأسها أمامه.
“أحبك.”
قال سوبارو بإشارة من يده ، غير قادر على فهم سبب اعتذار ريم له.
“أعتقد بمعنى ما ، أن وجود خادمة بجانبك عندما تستيقظ هو إحدى رغبات الرجل الدفينة.”
“ارفعي رأسكِ ، ريم. جسدي بخير. لا يوجد شيء سيء حيال ذلك. أنا في حالة ممتازة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رام التي أعرفها تشبه تمامًا ما وصفته. لا يمكنها حمل شمعة لك في الطبخ ، أو الخياطة ، أو التنظيف ، أو الآداب (الإتيكيت) ، أو الطريقة التي تتحدث بها – حسنًا ، لا أعتقد أن الجزء الأخير شيء سيء حقًا “.
“هذا … ليس صحيحًا على الإطلاق. بالتأكيد تم شفاء الجروح الظاهرة ، ولحسن الحظ ، لا داعي للقلق بشأن أي آثار قد تعرقل الحياة اليومية العادية. ولكن…”
عندما انهت كلماتها ، ظهر ظل مرير على وجه ريم.
عندما انهت كلماتها ، ظهر ظل مرير على وجه ريم.
لم يكن هناك فوز على تلك الابتسامة.
“ولكن ستبقى الندبات … ليس فقط على جسدك بل على قلبك أيضًا. وأيضًا ، بسبب الشفاء المتكرر ، فإن المانا في جسدك على وشك الجفاف “.
ومع ذلك ، فقد كان مجرد أمتعة إضافية أكثر من مرة … ولكن إذا لم تتمكن من رؤية المستقبل بنفسك ، فأنت فقط بحاجة إلى شخص ما لتقاسم العبء معه وأنت تمضي قدمًا. هذا ما شعر به ، على أي حال.
“آه ، لهذا السبب جسدي بطيء بعض الشيء … لكن هذه ليست مشكلة كبيرة ، أليس كذلك؟ الندوب على الجسد هي ميداليات الرجل طالما أنها ليست على الظهر. وأنا صلب جدا عندما يتعلق الأمر بالندوب العقلية “.
“هممم ، هؤلاء الأشقياء… هذا غبي جدًا. أنا حتى لا أحب الأطفال… ”
أشار سوبارو بإبهامه إلى نفسه وهو يبتسم ليبعد عن ريم آلام ذنب.
داعب سوبارو شعر ريم بلطف بينما كانت يده اليمنى تمشط شعرها.
لم يكن يتصنع ذلك. لو كان قلبه ساذجًا بما يكفي ليكون كذلك مكسورًا إلى حد يتعذر إصلاحه ، لم يكن قد وصل إلى ذلك الصباح ليحمل ريم يده هكذا.
“هذا جيد. لذا فإن هؤلاء الأطفال آمنين، أليس كذلك؟ لكنهم على الأرجح قلقون بشأن عودة الأخ الأكبر سوبارو المحبوب بعد تلقيه كل تلك الضربات ، هيه هيه “.
بعد كل شيء ، لقد تعرض لجروح في روحه كان من الممكن أن تجعله غير قادر على النظر في عينيها مرة أخرى.
“-بالتأكيد.”
حدق سوبارو في ريم باهتمام.
فجأة ، حدث تغيير في عالم الظلام.
كان لديها شعر أزرق قصير. وكان وجهها من النوع “المبهر” أكثر من النوع “الجميل”.
تمت دعوة عقل سوبارو إلى الأرض التي يحكمها الظل الأسود مرة أخرى. لم يكن هناك شيء. فقط وعيه بدا وكأنه يحوم في الفضاء.
في البداية ، اعتقد أنها أظهرت القليل من العاطفة على وجهها ، لكنها كانت تزداد شيئًا فشيئًا. لم يكن خائفا منها. لم يكن خائفًا منها على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون هناك دائما اختلافات بين الاثنين. كان لكل منهم نقاطه الجيدة والفريدة.
كان هناك “ريم” التي قابلها سوبارو أكثر من مرة خلال حيواته، ولكن هنا –خلال هذه الحياة- كانت ريم سعيدة من أعماق قلبها أنه عاد حياً. كان كل شيء بالصدفة.
“همممم ، هؤلاء الأشقياء الصغار …!”
كان هناك ريم التي غضبت من أجل أختها ، ريم التي تصرفت بتهور لحماية سوبارو ، ريم الذي أخبرته بالهرب قبل أن تتحول إلى الوضع (الهائج) حتى لا تتسبب في أذية حلفائها.
“هاه؟”
“قد يبدو أنكِ تملكين كل شيء في متناول اليد (تحت السيطرة)، لكنك حقًا لستِ من النوع الهادئ على الإطلاق ، أليس كذلك ، ريم؟”
ومع ذلك ، فقد كان مجرد أمتعة إضافية أكثر من مرة … ولكن إذا لم تتمكن من رؤية المستقبل بنفسك ، فأنت فقط بحاجة إلى شخص ما لتقاسم العبء معه وأنت تمضي قدمًا. هذا ما شعر به ، على أي حال.
في الحياة اليومية في القصر ، كانت ريم تتمتع بقدرة استثنائية وعقلانية على اتخاذ القرارات. ولكن في الأزمات سريعة الحركة ، تحركت أفكار ريم أيضًا بسرعة ، مما جعلها متسرعة ومتهورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت ريم وجهها بيدها الحرة ، واستمرت في اعترافها وكأنها تضغط على نفسها.
لم يكن سوبارو حقًا من له الحق كي يتحدث عن الأحكام المتسرعة ، ولكن في حالة ريم ، كان الأمر مخيفًا كيف كان يكفي فقط تمسك بمطرقة لترى كل مشكلة على أنها مسمار. حيث اختبر سوبارو ذلك عن كثب.
“لا تستهزئ بالأمر … حتى أن باك حاول أن يمنعني من ملاحقة كليهما أيضا. لا أعرف ماذا كان سيحدث لو لم يعد روزوال. أفهمت؟”
عندما أشار سوبارو إلى ذلك ، تجمدت ريم للحظة قبل أن تنحني بندم.
“لهذا…؟ حسنًا ، اسمحي لي أن أستفيد من ذلك وأعدّل عقدي مع روز-تشي بحيث يكون كلا من رام وريم خادماتي الشخصيتين لفترة من الوقت ، موآه هاها. وثم!”
“أفهم.”
ارتجفت شفاه ريم وهي تبحث عن معنى لوجودها ذاته.
بدت همهمتها وكأنها أول قطرة لكسر سد المشاعر التي كانت تحملها بداخلها.
أثناء ذلك ، كان سيمنح هؤلاء الأطفال الأشقياء الذين يصنعون المقالب فرصة حقيقية.
“أنا عاجزة ، بلا موهبة ، ومرفوضة من قبل عرق الشياطين. هذا هو السبب في أنني لا أستطيع أن أرتقي إلى مستوى أختي. لقد كنت بطيئة القدم مقارنة بأختي ، ولم أستطع التفكير في أي طريقة للحاق بما يتجاوز الركض بشكل أسرع “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت زيارتها الأولى بدافع القلق على حالة سوبارو. عندما أصبحت متأكدة من أنه بخير ، تنهدت بارتياح وبدلت التروس لإطلاق شكواها على الفور. كانت تلك شخصية إيميليا.
غطت ريم وجهها بيدها الحرة ، واستمرت في اعترافها وكأنها تضغط على نفسها.
بدت ريم غير قادرة على الهدوء ، حيث مسحت على عجل الدموع من خدها. تحدثت بسرعة ، في محاولة للتراجع عن تصريحاتها السابقة.
“أختي فعلت كل شيء بشكل أفضل. أختي لم تتخبط ابدا. أختي لم تتزعزع. أختي كانت محقة في كل شيء. أختي … لو كانت أختي مكاني ، هي … ”
كان هناك “ريم” التي قابلها سوبارو أكثر من مرة خلال حيواته، ولكن هنا –خلال هذه الحياة- كانت ريم سعيدة من أعماق قلبها أنه عاد حياً. كان كل شيء بالصدفة.
تلاشت كلمات ريم وهي تنظر بخنوع إلى سوبارو.
كان هناك “ريم” التي قابلها سوبارو أكثر من مرة خلال حيواته، ولكن هنا –خلال هذه الحياة- كانت ريم سعيدة من أعماق قلبها أنه عاد حياً. كان كل شيء بالصدفة.
ضحكت ريم ، ثم بكت ، ثم دفنت وجهها في الوسادة لقمع ضحكها ، بينما انتحب صوتها.
ما كان في عينيها لم يكن دموعًا بل استسلامًا أجوف ويأسًا خالصا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تذكر كيف كان في حالة ذهول عندما ألقى سيفه في جسد الوحش الشيطاني. كانت تلك الذكريات منتعشة في عقله، وبقي على يديه إحساس القتل.
“كنت دائما بديلا عن الأخت. لقد كنت دائما أقل شأنا. حقًا ، أنا لست صالحًة في أي شيء. لم أستطع اللحاق بأختي مهما طاردتها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون هناك دائما اختلافات بين الاثنين. كان لكل منهم نقاطه الجيدة والفريدة.
– اندمجت الدموع الرقيقة فجأة في عينيها.
“لولاك ، لكنت ميتا ومتحولا الى طعام للكلاب بحلول الآن. ولكن أنا بأمان وبصحة جيدة لأنك كنتِ هناك. أنا على قيد الحياة الآن بفضلك ،لذا شكرا لك. هذا نتيجة صنيعك، وليس صنيع أختك “.
“لماذا كنت أنا الشخص الذي احتفظ بقرني؟ لماذا لم تكن أختي؟ لماذا ولدت أختب معي؟ لماذا ا…؟ لماذا كانت أختب وأنا توأمتان؟ ”
لقد ذهب بعناية في الخيارات التي تتراوح من المغامرات الحلوة والمرة إلى المغامرات الليلية ، واختيار واحدة.
ارتجفت شفاه ريم وهي تبحث عن معنى لوجودها ذاته.
فكر في الأيام التي كررها مرارًا وتكرارًا في أسبوعه الأول في روزوال قصر.
تدحرجت الدموع في عينيها على خديها ، مما جعل خد ريم الباهت يلمع في حزن.
بعد كل شيء ، لقد تعرض لجروح في روحه كان من الممكن أن تجعله غير قادر على النظر في عينيها مرة أخرى.
التزم سوبارو الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة:
بدت ريم غير قادرة على الهدوء ، حيث مسحت على عجل الدموع من خدها. تحدثت بسرعة ، في محاولة للتراجع عن تصريحاتها السابقة.
ضحكت ريم ، ثم بكت ، ثم دفنت وجهها في الوسادة لقمع ضحكها ، بينما انتحب صوتها.
“أنا … أنا آسفة. قلت بعض الأشياء الغريبة جدا. يرجى نسيانهم. هذه هي المرة الأولى التي أقول فيها مثل هذه الأشياء الغريبة لأنـ – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، ملأ صوتها المرعب والدموع الغرفة بهدوء.
” ريم.”
جاء الصوت من حافة السرير ، وعلى مسافة قريبة.
نادى سوبارو اسمها ، وقطع كلماتها في منتصف الطريق.
بتردد ، شرحت ريم ما حدث بطريقة عملية.
كانت ريم خائفة مما سيقوله سوبارو الآن بعد أن كسر صمته لكنه رفع وجهها رغم ذلك.
لقد مرت بالفعل عشر دقائق منذ قدوم إيميليا إلى الغرفة ، ولكن معظم ذلك الوقت كان يضيع في مزيج من المحاضرات والتنفيس.
وهكذا ، قال لها سوبارو …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر سوبارو على لسانه وهو ينظر الى ما كتبوه.
“بعد ما سمعته منك ، أنت غبية كبيرة جدًا.”
“هاه؟”
“لقد أنقذتني مرة أخرى ، رغم ذلك.”
“يمكنني التفكير في ثلاثة أشياء غبية عنك. هل يمكنك تخمين ما هي؟ ”
موجة المشاعر الغريبة التي تغمره توحي بأنه كان ينتظرها دائمًا للقيام بذلك.
ارتجفت عيون ريم ، غير قادرة على فهم المعنى الكامن وراء كلمات سوبارو. ابتسم سوبارو لرد فعلها ورفع إصبعًا أمام ريم.
بدت ريم غير قادرة على الهدوء ، حيث مسحت على عجل الدموع من خدها. تحدثت بسرعة ، في محاولة للتراجع عن تصريحاتها السابقة.
“لا يمكن مساعدتك ، إذن. أول شيء غبي هو … أنكِ تسرفين في التفكير بالأمور وبالنظر إلى حقيقة أنني كنت في الواقع ، كما تعلمين ، منقذك. ولكن ما زلتي تريني ألوح طلبا للمساعدة أمام عينيك ، أليس كذلك؟ لدي كلتا ساقي وكل شيء “.
“أجل ، إيميليا تان ، أنت محقة في أن تغضبي مني. انا اسف جدا.”
هزّ سوبارو ساقيه المخدوشتين.
“أجل ؟”
أدركت ريم أن سوبارو كان يتحدث فيما يتعلق باعترافها لكنها هزت رأسها بخنوع.
تركت هذه الأحداث مذاقًا مريرًا لم يفهمه تمامًا.
“هذا … مبرر بعد الحقيقة …”
رقصت رؤى المستقبل البراق عندما فكر سوبارو فجأة في غابة الوحش الشيطاني.
“قال رجل حكيم ذات مرة ،” كل شيء على ما يرام عندما ينتهي الأمر بشكل جيد. “لأكون صريحًا ، أعتقد أن اصراري على الهدف أكثر بكثير من محاولة معرفة كل جزء على طول الطريق. هذا يقودني إلى الشيء الغبي الثاني ، وهو أنكِ تحاولين حمل كل شيء على أكتافك بمفردك”.
ومع عدم وجود سبب لتركه، ظلت أيديهم متماسكة. وظل سوبارو يمتص الدفء وهو يميل رأسه.
“أنا سعيد لأنكِ كنت هناك من أجلي ، ريم. شكرا لك.”
بغمزة ، رفع سوبارو إصبعه الثاني.
شعر سوبارو ، الذي تحمل التأثير الكامل لتلك الابتسامة، أخيرًا بشيء ينفجر في صدره.
“الآن ، أنا سعيد جدًا لأنك فعلتِ هذا من أجلي ، لكن كل شيء له وقت ومكان. أولا، إذا تحدثت مع أشخاص آخرين حول هذا الموضوع ، فلربما كنا توصلنا إلى طريقة أفضل “.
“لذا فإن الثلاثة يضمنون ذلك ، أليس كذلك …؟ حسنًا ، سأصدق ذلك هذه المرة “.
عندما يتعلق الأمر بمطاردة الوحوش الشيطانية ، كان من الواضح تمامًا أن سوبارو لديه وجهة نظر.
قامت ريم ، الغير القادرة على دحضه ، بخفض عينيها كما لو كانت تخجل من اندفاعها. بالطبع ، كان نقده شيئًا لا يمكن قوله إلا بعد فوات الأوان. لكن ريم لم تدرك أن سوبارو لم يؤدي بنتائج تساوي حتى أصغر جزء منها ، ولم تدرك حتى أن سوبارو كان يخرج لسانه قليلاً.
“السيد روزوال أيضا قام بتهدئة أهالي القرية المضطربين بنفسه. لقد عادت الأمور في الغالب إلى ماكنت عليه من السلام والهدوء “.
“أما الثالث … أتعلمين ما هو ، ريم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فعلت هذا؟ إذا أمسكت بك ولم أتركك … فهذا محرج نوعًا ما. يبدو الأمر كما لو كنت طفلاً ولن أتخلى عما أفضله.”
“أنا لا أفهم على الإطلاق. أنا دائما غير كفؤة. لا يمكنني أبدًا الوصول إلى أبعد من – ”
في المقدمة ، أمام سوبارو ، وقف شخص ما.
“أجل ، هذا. هذا هو الشيء الثالث الغبي “.
صدمت ريم ، لم تكن تعرف هذا ، لكن سوبارو شهد مثل هذا المستقبل.
أشار سوبارو إلى ريم وكيف أنها لم تفوت الفرصة لدحض نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون هناك دائما اختلافات بين الاثنين. كان لكل منهم نقاطه الجيدة والفريدة.
ثم رفع إصبعه الثالث ولوح بأصابعه الثلاثة في الهواء.
عندما طرح سوبارو السؤال ، وهو ما يزال يمسك بيد ريم وهو ينظر إليها ، رأى خديها محمرين قليلاً.
“ريم ، لمجرد أنها أختك الكبرى ، فأنت تبجلينها وتضعين نفسك في المكان الذي يقتلك فيه الأمر تقريبًا … لا أعتقد أن رام دائمًا في وضع أقوى منك ، حسنًا؟ قدرتها على التحمل أسوأ من قوتك ، وطبخها رديء ، وتتراخى في العمل ، وتدلي بتعليقات لاذعة … أفترض أنها تفكر كثيرًا أيضًا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن القنابل الموقوتة في جسده قد تم نزع فتيلها بنجاح. لقد تجهم وهو يتذكر عدد المرات التي كاد أن يموت فيها والألم والمعاناة التي مر بها لتحقيق ذلك.
في ذهن سوبارو ، كانت مواصفات رام بعيدة كل البعد عن ركيزة الكمال التي دائما ما تتحدث عنها ريم. كانت أختًا كبيرة لها موهبة تقع دائما خلف أختها الصغرى في كل منطقة. من المؤكد أن الأخوات أنفسهن كن على علم بذلك جيدًا. كان هذا ما افترضته سوبارو ، لكن ريم هزت رأسها رافضة كلماته.
“أعني ، لقد قلتِ أنكِ بديل ، لكن رام ليس لديها بديل عنك ، أليس كذلك؟ أعني ، إذا لم تكوني هناك من أجلها ، هل يمكنك تخيل الحالة التي ستكون فيها؟ ”
“لا … أنت مخطئ. أختي هي حقًا … إذا كان لديها قرن ، فلن تحكم عليها أبدًا – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رام التي أعرفها تشبه تمامًا ما وصفته. لا يمكنها حمل شمعة لك في الطبخ ، أو الخياطة ، أو التنظيف ، أو الآداب (الإتيكيت) ، أو الطريقة التي تتحدث بها – حسنًا ، لا أعتقد أن الجزء الأخير شيء سيء حقًا “.
“لكن رام ليس لديها قرنها. لذلك أنا لا أعرف أي رام من هذا القبيل “. استمر سوبارو بقطع محاولة ريم لإنكار نفسها بشدة.
“هذا هو أسهل ما يمكن القيام به. لقد قارنت نفسي دائمًا بـ – ”
“رام التي أعرفها تشبه تمامًا ما وصفته. لا يمكنها حمل شمعة لك في الطبخ ، أو الخياطة ، أو التنظيف ، أو الآداب (الإتيكيت) ، أو الطريقة التي تتحدث بها – حسنًا ، لا أعتقد أن الجزء الأخير شيء سيء حقًا “.
كان هناك ريم التي غضبت من أجل أختها ، ريم التي تصرفت بتهور لحماية سوبارو ، ريم الذي أخبرته بالهرب قبل أن تتحول إلى الوضع (الهائج) حتى لا تتسبب في أذية حلفائها.
لم يكن من السيئ أن تتناقض معها على طريقتها المتغطرسة في الكلام من وقت لآخر. بالنسبة لسوبارو ، كانت المسافة بينه وبين رام أكثر راحة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار سوبارو بإبهامه إلى نفسه وهو يبتسم ليبعد عن ريم آلام ذنب.
“هيه هيه. لا تستهيني بجشعي. هذه المرة أنا رجل غير متأثر بأي شيء ضعيف للغاية. بداخلي هناك أثار من الجشع والبخل ودوامة من الرغبة الجنسية! ”
“من المحتمل أن تكوني أنت الوحيدة التي تركز على ما إذا كان لديها قرن أم لا. مقارنة النقاط الجيدة لشخص آخر ونقاطك السيئة تجعلك تغفلين عن الحقيقة”.
كان الأمر كما لو أن هذه اليد أنقذت سوبارو من حلم سيئ ، كما لو كان طفلاً صغيراً. لا شك أن شخصًا أمسك بيد ريم في إحدى الليالي عندما بدت على وشك البكاء. لم يستطع سوبارو إلا أن يكون سعيدًا ، وحتى دائخًا ، لأنها فعلت الشيء نفسه من أجله.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كان سيعيد الوعد الذي قطعه مع إيميليا قبل أيام عديدة.
“كل ما ليس لديها ، لديك. لذا اقبلي ذلك بالفعل … أنت لطيفة، عاملة مجتهدة، وتبذلين قصارى جهدك دائمًا ، وثدييك أكبر من ثدييها أيضًا … ”
“لقد أخبرتك ، عندما استيقظت من النوم على الكرسي كنت مقيدة به. لقد اندهشت. ”
“-!”
بتردد ، شرحت ريم ما حدث بطريقة عملية.
”آه! مهلا ، لا تصفعيني بالدموع في عينيك هكذا! ”
كانت لديه رغبة غريزية في أن يعانقه هذا الظل المتلألئ ، ويبتلعه بالكامل – ثم توقف. شيء ما قد أوقفه.
استذكر سوبارو محادثته القصيرة مع رام في الغابة. هناك ، علم أن رام لم تعد متعلقة بشكل خاص بعد الآن بشيء فقدته كشيطان ، لدرجة أنه يعتقد أن رام تريد من ريم أن تتغلب عليه أيضًا.
لقد تعرض للعض في كل مكان تقريبًا ، لذلك وضع سوبارو يده على صدره وهو يتنهد بارتياح.
– لم يكن سوبارو متعجرفًا بما يكفي ليعتقد أن هذه مشكلة كان قادرًا على حلها. في النهاية ، كان سوبارو مجرد شاب يتسم بالفم الكبير ويفتقر إلى طول أو عمق الخبرة الحياتية للتعامل مع مثل هذه المشكلة.
وهكذا فعل.
محاضرة من شخص مثله لن تصل بها إلى أي مكان.
“… أنت حقا مسكون من قبل اشيطان.”
لم يمارس أي ضغط على نفسه. لم يتخيل أي جاذبية في كلماته. لقد كان مجرد شيء يرفض التنازل عنه: فكرة أنك ، في النهاية ، إذا لم تحصل على إجابة من شخص آخر – فكل ما كان عليك فعله فقط أن تشمر عن ساعديك وتفعل ذلك بنفسك.
“- نعم … هكذا يبدو.”
لذلك كان سوبارو ينقل ببساطة إلى ريم مشاعره البسيطة للغاية حول هذه المسألة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بلمسها الناعمة التي ليست دافئة فقط بل ساخنة.
“لولاك ، لكنت ميتا ومتحولا الى طعام للكلاب بحلول الآن. ولكن أنا بأمان وبصحة جيدة لأنك كنتِ هناك. أنا على قيد الحياة الآن بفضلك ،لذا شكرا لك. هذا نتيجة صنيعك، وليس صنيع أختك “.
عندما يتعلق الأمر بمطاردة الوحوش الشيطانية ، كان من الواضح تمامًا أن سوبارو لديه وجهة نظر.
“… حقًا ، كان بإمكان أختي أن تفعل ذلك بشكل أفضل.”
كما قال ، لقد غرق في أفكاره بالفعل.
سكب سوبارو الماء البارد على دحضها الضعيف بينما أحضر يده اليسرى على يمينه ، والتي لا تزال تمسك بيد ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن قادرة على رؤية أي طريق لتمشي عليه لأنها أصرت على وضع أي شيء وكل شيء على كتفيها.
“ربما كان من الممكن أن تفعل… لكنك كنتِ الشخص الموجود هناك من أجلي.”
ومع عدم وجود سبب لتركه، ظلت أيديهم متماسكة. وظل سوبارو يمتص الدفء وهو يميل رأسه.
عندما شهقت ريم ورفعت وجهها ، أبدى سوبارو ما يكفي من الامتنان في صوته مما جعله يحمر خجلاً.
“من المحتمل أن تكوني أنت الوحيدة التي تركز على ما إذا كان لديها قرن أم لا. مقارنة النقاط الجيدة لشخص آخر ونقاطك السيئة تجعلك تغفلين عن الحقيقة”.
“أنا سعيد لأنكِ كنت هناك من أجلي ، ريم. شكرا لك.”
“لماذا كنت أنا الشخص الذي احتفظ بقرني؟ لماذا لم تكن أختي؟ لماذا ولدت أختب معي؟ لماذا ا…؟ لماذا كانت أختب وأنا توأمتان؟ ”
“-!”
كان هناك “ريم” التي قابلها سوبارو أكثر من مرة خلال حيواته، ولكن هنا –خلال هذه الحياة- كانت ريم سعيدة من أعماق قلبها أنه عاد حياً. كان كل شيء بالصدفة.
أختنق النحيب في حلق ريم ومنع خروج كلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت دائما بديلا عن الأخت. لقد كنت دائما أقل شأنا. حقًا ، أنا لست صالحًة في أي شيء. لم أستطع اللحاق بأختي مهما طاردتها “.
بعد ذلك ، أدارت ريم وجهها جانبًا حتى لا يرى سوبارو وجهها.
“أجل. كم تتذكر سوبارو؟ ”
“سوبارو.”
“أنا … لطالما كنت بديلاً لأختي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر سوبارو على لسانه وهو ينظر الى ما كتبوه.
“توقفي عن تعريف نفسك بكلمات وحيدة كهذه ، حسنًا؟ أنت ورام شخصان مختلفان. أعني ، إنها الأخت الكبرى وأنت الأخت الصغرى – في بعض الأحيان ستختلفان مع بعضكما”.
لم يكن هناك أحد. لم يكن هناك شيء. لم يبدأ شيء. لا شيء قد انتهى. لقد كان عالمًا من انعدام الوجود على الإطلاق.
سيكون هناك دائما اختلافات بين الاثنين. كان لكل منهم نقاطه الجيدة والفريدة.
واصلت إيميليا وسوبارو قضاء الوقت مع الابتسامات على وجوههم.
سواء فهمت ريم ما كان يقوله أم لا ، فإن تشجيع سوبارو جعل ريم تغمض عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سوبارو حقًا من له الحق كي يتحدث عن الأحكام المتسرعة ، ولكن في حالة ريم ، كان الأمر مخيفًا كيف كان يكفي فقط تمسك بمطرقة لترى كل مشكلة على أنها مسمار. حيث اختبر سوبارو ذلك عن كثب.
“حسنًا ، لم أسأل حقًا لماذا فقدت قرنها ، وبما أنني لم أسأل لذا لا أعرف. لا أعرف ، لذلك لا أريد أن أتحدث ، لذلك … ”
مع تراجع عيني ريم ، جلس سوبارو ، قام بكل حركة بكلمة بينما أخرج يده اليمنى من تحت البطانيات ورفعها. حيث وجد يده تمسك بيد ريم.
وضع سوبارو يده اليسرى على الجزء العلوي من جبهتها – وهو يربت عليها تمامًا حيث نما قرن ريم.
“مم ، آه ، افترض أنكِ على حق. مع تنحية اللعنة جانبا ، لقد أصبح الأمر أفضل، هاه؟ ”
“رام ليس لديها قرنها ، ولكن أنت لديكِ قرنك ، لذا يمكنك أن تفعلي كل ما يحتاج إلى وجود قرن من أجله. يمكنكما فقط أن تكونا شيطانتين تتعايشان بشكل رائع. لا يوجد شيء أقوى من الحب بين الأخوات الجميلات ، أليس كذلك؟ ”
قال سوبارو بإشارة من يده ، غير قادر على فهم سبب اعتذار ريم له.
“…آه…”
“أعني ، لقد قلتِ أنكِ بديل ، لكن رام ليس لديها بديل عنك ، أليس كذلك؟ أعني ، إذا لم تكوني هناك من أجلها ، هل يمكنك تخيل الحالة التي ستكون فيها؟ ”
عندما شهقت ريم ورفعت وجهها ، أبدى سوبارو ما يكفي من الامتنان في صوته مما جعله يحمر خجلاً.
صدمت ريم ، لم تكن تعرف هذا ، لكن سوبارو شهد مثل هذا المستقبل.
“هذا هو أسهل ما يمكن القيام به. لقد قارنت نفسي دائمًا بـ – ”
لقد رأى رام ، تقع في اليائس بعد وفاة أختها الصغرى ، غضبت واستخدمت كل قوتها المتبقية من أجل الانتقام.
أدرك عقل سوبارو أن هناك ظلًا آخر ، تعانقه أصابعه البيضاء من الخلف.
“…ولكن…”
ترددت ريم في الرد لبعض الوقت قبل أن تخفض حواجبها بمظهر متعارض.
ومع ذلك ، لم تكن ريم ستوافق مع أفكاره ببساطة.
ربما كانت رؤية سوبارو متحمس إلى هذه الدرجة جعلت إيميليا تعتقد أنه لا يمكن تجنب هذا الموضوع.
“فهمت. لذا ، ماذا عن فعلنا هذا؟ لديكِ “رام” بداخلك لا يمكنك مقارنتها أبدًا بغض النظر عما تفعلي. دعينا نأخذ رام المثالية التي لديك كقاعدة ونحاول تجاوزها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، ملأ صوتها المرعب والدموع الغرفة بهدوء.
“هذا هو أسهل ما يمكن القيام به. لقد قارنت نفسي دائمًا بـ – ”
“همممم ، هؤلاء الأشقياء الصغار …!”
” لهذا السبب أريدك أن تستمعي إلى كيفية تقييمي لها. تصنيفي كان على أساس الحقيقة ليست المثالية. وفقط لكي تعرفي … ليس لدي أي موهبة لقراءة الحالة المزاجية على الإطلاق ، لذلك أنا فقط أصف الأمور كما أراها ، لا يوجد لدي أي تملق أو رحمة. ما أراه هو ما ستحصلين عليه.”
“هممم ، هؤلاء الأشقياء… هذا غبي جدًا. أنا حتى لا أحب الأطفال… ”
ابتسم سوبارو لريم ، وهو يمشط شعرها الأزرق بيده.
الآن كان لـ سوبارو مكان في القصر وعلاقة جيدة مع كلا من رام وريم.
لقد دغدغها فعله، لكنها فقط أضاقت عينيها ، مما أدى إلى اطلاق تنهيدة صغيرة من سوبارو.
بعد أن استسلم سوبارو لضغطها ، قبلت إيميليا الاعتذار وأنهت جملتها الأخيرة بابتسامة عريضة وساحرة.
“من حيث أتيت ، يقولون ،” الحديث عن المستقبل يجعل الشياطين تضحك” لذا …”
“أجل ، لأنني ضعيفة ومليئة بالعيوب. ومن ثم ، فأنا لا أعرف ما الذي يمكنني فعله لشخص ما عندما يحدث هذا. وبما أنني لم أكن أعرف ، فقد فعلت الشيء الذي كان من شأنه أن يجعلني أسعد “.
لم تقل ريم شيئًا وأمالت رأسها قليلاً بينما واصل سوبارو مداعبة رأسها والتحدث.
كما قال ، لقد غرق في أفكاره بالفعل.
“اضحكي يا ريم. لا تصنعي مثل هذا الوجه الكئيب. اضحكي. دعينا نضحك ونتحدث عن المستقبل. دعينا نعوض عن كل ما كنتي تفعلينه في الماضي ونتحدث عما سيحدث. أعني ، حتى لو بدأنا غدًا “.
“أنا … لطالما كنت بديلاً لأختي …”
“…الغد؟”
“هاه ؟ أعني ،أنا أتعرق كثيرًا عندما أنام ، لذلك ربما تكون راحة يدي سيئة جدًا أيضًا “.
“نعم غدا. أي شيء سيكون جيدا ، حسنًا؟ مثل ، سواء كان طعامًا يابانيًا أو غربيًا لتناول الإفطار غدًا ، أو حتى إذا ما كنتيِ سترتدين حذائك الأيمن أو الأيسر أولاً. لا يهم كم هو تافه ، سيكون هناك غد ، لذا يمكننا التحدث عنه. حسنا؟”
لقد رأى رام ، تقع في اليائس بعد وفاة أختها الصغرى ، غضبت واستخدمت كل قوتها المتبقية من أجل الانتقام.
وسع سوبارو ذراعيه ، وحث ريم للحصول على إجابة.
بعد أن تصالح مع ريم ، غادرت الخادمة ، وأخذت إيميليا مكانها. في اللحظة التي وصلت فيها ، كان يتوقع إلى حد كبير ماذا سيحدث، ولكن الآن بعد انتهاء محاضرتها ، لم يكن هناك شيء في عينيها الأرجواني ولكن القلق على سوبارو جعل من الصعب عليه أن يهدأ. “يجب أن أقول ، سوبارو ، من المؤكد أنك تأذيت كثيرًا. والسبب في إصابتك هو أنك أتيت إلى القصر أيضًا … أعني ، لقد مرت أربعة أيام فقط “.
ترددت ريم في الرد لبعض الوقت قبل أن تخفض حواجبها بمظهر متعارض.
“نعم؟”
“أنا … ضعيفة للغاية… لذلك سأعتمد عليك كثيرًا على الأرجح.”
لذلك كان سوبارو ينقل ببساطة إلى ريم مشاعره البسيطة للغاية حول هذه المسألة.
“ألا تجدين مشكلة في هذا ؟ أنا ضعيف أيضًا. أنا لست ذكيا جدا ، أنا لست حسن المظهر كذلك ، ولا أستطيع قراءة الحالة المزاجية ، الأمر الذي يحبطني حتى عندما أكون من يقول ذلك ، لكني ما زلت أتفهم لأن الناس من حولي يساعدوني. علينا فقط الاعتماد على بعضنا البعض والمضي قدما “.
“من حيث أتيت ، يقولون ،” الحديث عن المستقبل يجعل الشياطين تضحك” لذا …”
لم تكن قادرة على رؤية أي طريق لتمشي عليه لأنها أصرت على وضع أي شيء وكل شيء على كتفيها.
“… أنت حقا مسكون من قبل اشيطان.”
أقل ما يمكن أن يفعله سوبارو هو تقديم يديه الفارغتين وجعل المشي إلى الأمام أسهل بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان يتخيل ، حاول باك منع إيميليا من تعريض نفسها للخطر.
ومع ذلك ، فقد كان مجرد أمتعة إضافية أكثر من مرة … ولكن إذا لم تتمكن من رؤية المستقبل بنفسك ، فأنت فقط بحاجة إلى شخص ما لتقاسم العبء معه وأنت تمضي قدمًا. هذا ما شعر به ، على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن قادرة على رؤية أي طريق لتمشي عليه لأنها أصرت على وضع أي شيء وكل شيء على كتفيها.
“لذلك دعينا نضحك ، فلنعانق بعضنا البعض ، ونتحدث عن الغد. لطالما حلمت بالضحك مع شيطان والتحدث عن المستقبل ، على أي حال “.
– اندمجت الدموع الرقيقة فجأة في عينيها.
“… أنت حقا مسكون من قبل اشيطان.”
أدركت ريم أن سوبارو كان يتحدث فيما يتعلق باعترافها لكنها هزت رأسها بخنوع.
“أتراهنين.”
أثناء ذلك ، كان سيمنح هؤلاء الأطفال الأشقياء الذين يصنعون المقالب فرصة حقيقية.
أغلق سوبارو إحدى عينيه ولوى شفتيه.
على الرغم من حكم سوبارو المتفائل ، انحنت ريم للأمام وخفضت رأسها أمامه.
يبدو أن ريم لم تستطع مقاومة رسم ابتسامة صغيرة بنفسها.
بعد أن كسر قلبه وسحق مرات عديدة ، وصلت يده أخيرًا إلى ما سعى إليه منذ فترة طويلة. لقد تمكن أخيرًا من تسجيل هذا الشعور بأنه فعل ذلك!
ضحكت وانهمرت الدموع من زوايا عينيها. اندفعت الدموع التي لا نهاية لها على ما يبدو ، وهي تتدفق ، لكن ريم استمرت في الضحك حتى مع ذلك.
نظر إلى الوراء عندما نادت اسمه.
ضحكت ريم ، ثم بكت ، ثم دفنت وجهها في الوسادة لقمع ضحكها ، بينما انتحب صوتها.
“لا … أنت مخطئ. أختي هي حقًا … إذا كان لديها قرن ، فلن تحكم عليها أبدًا – ”
ومع ذلك ، ملأ صوتها المرعب والدموع الغرفة بهدوء.
رمش سوبارو عدة مرات في اللحظات التي استغرقها للوصول إلى هذه الفكرة بعد الاستيقاظ.
داعب سوبارو شعر ريم بلطف بينما كانت يده اليمنى تمشط شعرها.
حدق سوبارو في ريم باهتمام.
برفق ، وروية ، قام بتمشيط شعرها.
“أجل. كم تتذكر سوبارو؟ ”
لم يكن هناك اندفاع ، لذلك أخذت ريم عدة أنفاس قبل النظر إلى سوبارو بعيون لطيفة.
3.
“هااي!! ليس الأمر كما لو أنني كنت أريد كل هذه الإصابات. أعتقد أنه يمكنك قول أنه قد حصل كل ذلك فقط بسبب حظي السيء… لذا ، إذا كان بإمكاني على الأقل الحصول على ابتسامة إيميليا تان ، فهذا كله جيد! ”
“أختي فعلت كل شيء بشكل أفضل. أختي لم تتخبط ابدا. أختي لم تتزعزع. أختي كانت محقة في كل شيء. أختي … لو كانت أختي مكاني ، هي … ”
فكر في الأيام التي كررها مرارًا وتكرارًا في أسبوعه الأول في روزوال قصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت ، لقد أنقذتني مرة أخرى ، على الرغم من أن الهدف الكامل لإحضارك إلى القصر هو أن أشكرك على إنقاذي من قبل. ولكن شكرا جزيلا.”
الآن كان لـ سوبارو مكان في القصر وعلاقة جيدة مع كلا من رام وريم.
لقد تُرك وراءه عندما أصبح الظل بعيدًا ، يتلاشى ، ويتلاشى.
تم إنقاذ أطفال القرية ، وتم القضاء على الوحوش الشيطانية في الغابة ، مما أدى إلى القضاء على الخطر. لقد كانت مغامرة كبيرة امتدت على مدار عشرين يومًا.
“آه ، لهذا السبب جسدي بطيء بعض الشيء … لكن هذه ليست مشكلة كبيرة ، أليس كذلك؟ الندوب على الجسد هي ميداليات الرجل طالما أنها ليست على الظهر. وأنا صلب جدا عندما يتعلق الأمر بالندوب العقلية “.
نعم ، كان ينبغي أن يكون هذا سببًا للاحتفال.
بعد ذلك ، أدارت ريم وجهها جانبًا حتى لا يرى سوبارو وجهها.
وإذا لم تكن الفتاة تستخدم إصبعها لتلعب بشعرها الفضي ، في مزاج كئيب وهي تستلقي بجانب سوبارو ، لكان الأمر كذلك.
“في هذه الحالة … أصبح ملقي اللعنات ألا وهي الوحوش الشيطانية التي عضتك في طي النسيان. لذا لا داعي للقلق بشأن الموت من تلك اللعنات بعد الآن. لقد اهتم السيد روزوال والسيدة بياتريس والروح العظيمة بالفعل بكل شيء “.
“- ليس الأمر أنني مستاءة. لا ، أنا لست مستاءة. كل ما حدث هو أن المريض الذي كنت اعتني به ذهب عندما استيقظت ، وعندما كنت ذاهبة للبحث عنه ، اكتشفت أنني مقيدة بالكرسي ومتروكة في الخلف. لا ، أنا لست مستاءة من ذلك على الإطلاق “.
“لولاك ، لكنت ميتا ومتحولا الى طعام للكلاب بحلول الآن. ولكن أنا بأمان وبصحة جيدة لأنك كنتِ هناك. أنا على قيد الحياة الآن بفضلك ،لذا شكرا لك. هذا نتيجة صنيعك، وليس صنيع أختك “.
نادى سوبارو اسمها ، وقطع كلماتها في منتصف الطريق.
تدفق سيل من العرق البارد على جبين سوبارو بينما كان يستمع بصمت لشكوى إيميليا.
لقد مرت بالفعل عشر دقائق منذ قدوم إيميليا إلى الغرفة ، ولكن معظم ذلك الوقت كان يضيع في مزيج من المحاضرات والتنفيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذبذب الظل ومد يده ببطء.
كانت زيارتها الأولى بدافع القلق على حالة سوبارو. عندما أصبحت متأكدة من أنه بخير ، تنهدت بارتياح وبدلت التروس لإطلاق شكواها على الفور. كانت تلك شخصية إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى سوبارو إيميليا تتنهد من حماسه من زاوية عينه ، وجه آماله في الشفاء الجسدي السريع خارج النافذة ، نحو القرية حيث سيكون لديهم موعدهم الموعود.
“أنا … لست مستاءة … لذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإذا لم تكن الفتاة تستخدم إصبعها لتلعب بشعرها الفضي ، في مزاج كئيب وهي تستلقي بجانب سوبارو ، لكان الأمر كذلك.
“أجل ، إيميليا تان ، أنت محقة في أن تغضبي مني. انا اسف جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شيش ، قلت إنني لست مستاءًة. لكن بما أنك تشعر بالذنب ، فلا يوجد أمامي خيار … سأقبل اعتذارك ، سوبارو. حقا ، لا تجعلني أشعر بثل هذا القلق مجددا. ”
تذمر سوبارو وهو يميل للخلف على الوسادة ، ناظرا نحو النافذة.
بعد أن استسلم سوبارو لضغطها ، قبلت إيميليا الاعتذار وأنهت جملتها الأخيرة بابتسامة عريضة وساحرة.
وهكذا ، قال لها سوبارو …
>لم يكن هذا عادلًا حتى . كيف يمكنها أن تقول أشياء من هذا القبيل وصنع هذا الوجه في نفس الوقت؟<
حتى الكلمات التي لم يسمعها تلاشت ، وانهار العالم.
بعد أن تصالح مع ريم ، غادرت الخادمة ، وأخذت إيميليا مكانها. في اللحظة التي وصلت فيها ، كان يتوقع إلى حد كبير ماذا سيحدث، ولكن الآن بعد انتهاء محاضرتها ، لم يكن هناك شيء في عينيها الأرجواني ولكن القلق على سوبارو جعل من الصعب عليه أن يهدأ. “يجب أن أقول ، سوبارو ، من المؤكد أنك تأذيت كثيرًا. والسبب في إصابتك هو أنك أتيت إلى القصر أيضًا … أعني ، لقد مرت أربعة أيام فقط “.
تساءل عما إذا كان سينسى هذا الإحساس يومًا ما. من المؤكد أن مرور الوقت سيجعل الألم في صدره يهدأ. لكن حتى جاء ذلك اليوم ، ماذا يمكنه أن يفعل …؟
“هااي!! ليس الأمر كما لو أنني كنت أريد كل هذه الإصابات. أعتقد أنه يمكنك قول أنه قد حصل كل ذلك فقط بسبب حظي السيء… لذا ، إذا كان بإمكاني على الأقل الحصول على ابتسامة إيميليا تان ، فهذا كله جيد! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن القنابل الموقوتة في جسده قد تم نزع فتيلها بنجاح. لقد تجهم وهو يتذكر عدد المرات التي كاد أن يموت فيها والألم والمعاناة التي مر بها لتحقيق ذلك.
“لقد عنفتك لك كثيرًا على الرغم من عودتك للتو. يمكنك أن تدافع عن نفسك في المرة القادمة “.
ويبدو أن بياتريس قد تخلت عن أي فكرة لإقناعها في وقت مبكر وانتقلت مباشرة إلى القيود الجسدية. لا بد أن وجود كلاهما يعيق إيميليا كان صعبًا جدًا على حالتها العقلية.
“نيااا! لقد تركت فرصتي تفلت من يدي! اللعنة ، إذا كانت بياكو فقط لكنت قد قمت بعمل أفضل قليلاً! ”
مع تعثر كلمات ريم ، كان لدى سوبارو شعور بالدفء وهو يراقبها بهدوء ، ولا تزال يداهم ملتصقتين.
صرخ سوبارو بغضب على الفتاة ذات القلب البارد ، حيث لم ير أي أثر لشعرها المجعد منذ شفائه. عبست إيميليا بينما جعلتها كلمات سوبارو تتذكر كيف تركها وراءه.
“أفهم.”
“لقد أخبرتك ، عندما استيقظت من النوم على الكرسي كنت مقيدة به. لقد اندهشت. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم غدا. أي شيء سيكون جيدا ، حسنًا؟ مثل ، سواء كان طعامًا يابانيًا أو غربيًا لتناول الإفطار غدًا ، أو حتى إذا ما كنتيِ سترتدين حذائك الأيمن أو الأيسر أولاً. لا يهم كم هو تافه ، سيكون هناك غد ، لذا يمكننا التحدث عنه. حسنا؟”
“لا أحد مندهش من هذا بعد الآن …”
تمت دعوة عقل سوبارو إلى الأرض التي يحكمها الظل الأسود مرة أخرى. لم يكن هناك شيء. فقط وعيه بدا وكأنه يحوم في الفضاء.
“لا تستهزئ بالأمر … حتى أن باك حاول أن يمنعني من ملاحقة كليهما أيضا. لا أعرف ماذا كان سيحدث لو لم يعد روزوال. أفهمت؟”
“لكن رام ليس لديها قرنها. لذلك أنا لا أعرف أي رام من هذا القبيل “. استمر سوبارو بقطع محاولة ريم لإنكار نفسها بشدة.
في مواجهة غضب إيميليا الشديد ، شعر سوبارو بالخجل من نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوبارو ، أنا …”
تمامًا كما كان يتخيل ، حاول باك منع إيميليا من تعريض نفسها للخطر.
“نعم؟”
ويبدو أن بياتريس قد تخلت عن أي فكرة لإقناعها في وقت مبكر وانتقلت مباشرة إلى القيود الجسدية. لا بد أن وجود كلاهما يعيق إيميليا كان صعبًا جدًا على حالتها العقلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن قادرة على رؤية أي طريق لتمشي عليه لأنها أصرت على وضع أي شيء وكل شيء على كتفيها.
عرف سوبارو أن هذا هو بالضبط ما كان سيشعر به إذا كان قد ترك وراءهم هكذا. ومع ذلك ، إذا كان عليه أن يفعل ذلك مرة أخرى ، فلا شك أنه سيترك إيميليا وراءه مرة أخرى.
-بعد أن وصلنا إليه أخيرًا وبصدق ، استمر صباح اليوم الخامس في التألق عليهم بلطف.
“لقد أنقذتني مرة أخرى ، رغم ذلك.”
“هذا هو أسهل ما يمكن القيام به. لقد قارنت نفسي دائمًا بـ – ”
“إيه؟”
نادى سوبارو اسمها ، وقطع كلماتها في منتصف الطريق.
“قلت ، لقد أنقذتني مرة أخرى ، على الرغم من أن الهدف الكامل لإحضارك إلى القصر هو أن أشكرك على إنقاذي من قبل. ولكن شكرا جزيلا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سوبارو حقًا من له الحق كي يتحدث عن الأحكام المتسرعة ، ولكن في حالة ريم ، كان الأمر مخيفًا كيف كان يكفي فقط تمسك بمطرقة لترى كل مشكلة على أنها مسمار. حيث اختبر سوبارو ذلك عن كثب.
وضعت إيميليا يديها معًا للتأكيد على وجهها في ابتسامة مشعة.
“- نعم … هكذا يبدو.”
شعر سوبارو ، الذي تحمل التأثير الكامل لتلك الابتسامة، أخيرًا بشيء ينفجر في صدره.
“… حقًا ، كان بإمكان أختي أن تفعل ذلك بشكل أفضل.”
“هاه، هذا جيد حقًا! لقد فعلت ذلك فقط لأنني أردت ذلك ، وليس الأمر كما لو أن هذا لا علاقة له بي أيضًا. نعم هذا صحيح. أنا فعلت هذا.”
لقد رأى رام ، تقع في اليائس بعد وفاة أختها الصغرى ، غضبت واستخدمت كل قوتها المتبقية من أجل الانتقام.
كما قال ، لقد غرق في أفكاره بالفعل.
“كتب الأطفال المدعوون من قبل السيد روزوال إلى القصر هذه الأشياء.”
هذا ما سقط داخل صدره. بعد تكرار الأحداث على مدار العشرين يومًا ، تمكن سوبارو أخيرًا من الوصول إلى النهاية.
“… إذن ، ماذا حدث بعد ذلك ، ثم …؟”
بعد أن كسر قلبه وسحق مرات عديدة ، وصلت يده أخيرًا إلى ما سعى إليه منذ فترة طويلة. لقد تمكن أخيرًا من تسجيل هذا الشعور بأنه فعل ذلك!
“ولكن ستبقى الندبات … ليس فقط على جسدك بل على قلبك أيضًا. وأيضًا ، بسبب الشفاء المتكرر ، فإن المانا في جسدك على وشك الجفاف “.
“هذا ما تقوله ، لكن هذا لن يريح ضميري. أنا متأكد من أن رام وريم وروزوال جميعهم ممتنون لك أيضًا “.
بعد أن كسر قلبه وسحق مرات عديدة ، وصلت يده أخيرًا إلى ما سعى إليه منذ فترة طويلة. لقد تمكن أخيرًا من تسجيل هذا الشعور بأنه فعل ذلك!
“لهذا…؟ حسنًا ، اسمحي لي أن أستفيد من ذلك وأعدّل عقدي مع روز-تشي بحيث يكون كلا من رام وريم خادماتي الشخصيتين لفترة من الوقت ، موآه هاها. وثم!”
لم يستطع رؤية وجهه. كان الشكل غير واضح. لكنه اعتقد بشكل غامض أن للظل شكل امرأة.
وضع سوبارو يده على فمه وهو يضحك ضحكة بذيئة. ثم قام بالتمايل إلى اليسار واليمين وهو يقترب من إيميليا ، ويدفع بإصبعه تجاهها ، مما جعلها تتراجع قليلاً.
“هل سأحصل على مكافأة من إيميليا-تان أيضًا؟”
تذمر سوبارو وهو يميل للخلف على الوسادة ، ناظرا نحو النافذة.
“حسنا ، إذا كنت أستطيع تحملها. إذا كان ذلك في وسعي ، إذن … انتظر ، في المرة الأخيرة ، سألتني عن اسمي. ”
وضع سوبارو يده اليسرى على الجزء العلوي من جبهتها – وهو يربت عليها تمامًا حيث نما قرن ريم.
“هيه هيه. لا تستهيني بجشعي. هذه المرة أنا رجل غير متأثر بأي شيء ضعيف للغاية. بداخلي هناك أثار من الجشع والبخل ودوامة من الرغبة الجنسية! ”
شعر سوبارو ، الذي تحمل التأثير الكامل لتلك الابتسامة، أخيرًا بشيء ينفجر في صدره.
على الرغم من أنه لم ينهض من السرير أبدًا ، وقف سوبارو ، وهو يفرد ذراعيه بشراسة.
شاهدت ريم بحرارة كيف تناقضت كلمات سوبارو مع الابتسامة على وجهه. ثم اهتزت تعابير وجهها وارتعشت شفتاها.
ربما كانت رؤية سوبارو متحمس إلى هذه الدرجة جعلت إيميليا تعتقد أنه لا يمكن تجنب هذا الموضوع.
كان يعلم أنه كان نفاقًا ولن يؤدي إلا إلى إصابته بالألم ، لكن شعر أن هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله.
جلست امامه بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دغدغها فعله، لكنها فقط أضاقت عينيها ، مما أدى إلى اطلاق تنهيدة صغيرة من سوبارو.
وبينما كانت إيميليا تنتظر ما لا مفر منه ، تصفح سوبارو “قائمة مكافآت إيميليا” في دماغه.
“من حيث أتيت ، يقولون ،” الحديث عن المستقبل يجعل الشياطين تضحك” لذا …”
لقد ذهب بعناية في الخيارات التي تتراوح من المغامرات الحلوة والمرة إلى المغامرات الليلية ، واختيار واحدة.
على الرغم من أنه لم ينهض من السرير أبدًا ، وقف سوبارو ، وهو يفرد ذراعيه بشراسة.
و حينئذ…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى سوبارو وجهه بكفيه.
“حسنًا ، إيميليا تان ، دعينا نخرج في موعد غرامي.”
وبينما كانت إيميليا تنتظر ما لا مفر منه ، تصفح سوبارو “قائمة مكافآت إيميليا” في دماغه.
… كان سيعيد الوعد الذي قطعه مع إيميليا قبل أيام عديدة.
********
“موعد…؟”
“أعني ، لقد قلتِ أنكِ بديل ، لكن رام ليس لديها بديل عنك ، أليس كذلك؟ أعني ، إذا لم تكوني هناك من أجلها ، هل يمكنك تخيل الحالة التي ستكون فيها؟ ”
“هذا يعني أننا سنخرج معًا ، ونرى نفس الأشياء ، ونأكل نفس الطعام ، ونتشارك نفس الذكريات معًا.”
“أنا … لطالما كنت بديلاً لأختي …”
“… هل ستكتفي بذلك فقط؟”
“شيش ، قلت إنني لست مستاءًة. لكن بما أنك تشعر بالذنب ، فلا يوجد أمامي خيار … سأقبل اعتذارك ، سوبارو. حقا ، لا تجعلني أشعر بثل هذا القلق مجددا. ”
“أنا سعيد بهذا.”
لم يكن هناك أحد. لم يكن هناك شيء. لم يبدأ شيء. لا شيء قد انتهى. لقد كان عالمًا من انعدام الوجود على الإطلاق.
كم عدد الصعوبات التي مر بها سوبارو للذهاب في موعده الطويل مع إيميليا؟
في المقدمة ، أمام سوبارو ، وقف شخص ما.
على طول الطريق ، تراكمت معه نوايا أخرى مختلفة عندما قفز فوق عقبة تلو الأخرى ، لكنه نجح أخيرًا في إزالة العقبة الأخيرة ووصل إلى رغبته.
“إيه؟”
ومن ثم ، كان الوعد طريقة مناسبة لربط جميع أمنياته معًا.
كان الأمر كما لو أن هذه اليد أنقذت سوبارو من حلم سيئ ، كما لو كان طفلاً صغيراً. لا شك أن شخصًا أمسك بيد ريم في إحدى الليالي عندما بدت على وشك البكاء. لم يستطع سوبارو إلا أن يكون سعيدًا ، وحتى دائخًا ، لأنها فعلت الشيء نفسه من أجله.
“أريد أن أتباهى بك أمام هؤلاء الأشقياء في القرية ، إيميليا تان. بالإضافة إلى أن الموعد سيكون رائعا حقا. بالنسبة لي ، سيكون أمرا خاصا مجرد القيام بنزهة غير رسمية هناك سويًا “.
موجة المشاعر الغريبة التي تغمره توحي بأنه كان ينتظرها دائمًا للقيام بذلك.
“أعتقد أن تعريفك للجشع يختلف قليلاً عن تعريف معظم الناس له.”
“لذلك دعينا نضحك ، فلنعانق بعضنا البعض ، ونتحدث عن الغد. لطالما حلمت بالضحك مع شيطان والتحدث عن المستقبل ، على أي حال “.
“لا تقولي ذلك. وقاحتي ستتجمد تحت تلك الابتسامة اللطيفة على وجهك.!”
“من المحتمل أن تكوني أنت الوحيدة التي تركز على ما إذا كان لديها قرن أم لا. مقارنة النقاط الجيدة لشخص آخر ونقاطك السيئة تجعلك تغفلين عن الحقيقة”.
لمعت أسنان سوبارو وهو يرفع بإبهامه لأعلى.
”آه! مهلا ، لا تصفعيني بالدموع في عينيك هكذا! ”
“حسنا ، حسنًا ، سأذهب في” موعد “معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه…”
بعد الوعد ، صفق سوبارو يديه معًا بابتهاج.
يبدو أن ريم لم تستطع مقاومة رسم ابتسامة صغيرة بنفسها.
“نعم! ولهذا السبب إي إم إف (إيميليا تان جنية بشكل رئيسي) !! ”
ربما كانت رؤية سوبارو متحمس إلى هذه الدرجة جعلت إيميليا تعتقد أنه لا يمكن تجنب هذا الموضوع.
عندما رأى سوبارو إيميليا تتنهد من حماسه من زاوية عينه ، وجه آماله في الشفاء الجسدي السريع خارج النافذة ، نحو القرية حيث سيكون لديهم موعدهم الموعود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكب سوبارو الماء البارد على دحضها الضعيف بينما أحضر يده اليسرى على يمينه ، والتي لا تزال تمسك بيد ريم.
رقصت رؤى المستقبل البراق عندما فكر سوبارو فجأة في غابة الوحش الشيطاني.
“تبدو مجنونا ، لكنك رائع.”
اللعنات التي سكنت جسده فقدت كل فعاليتها. وتم القضاء على الوحوش الشيطانية – انتهت تلك السلسلة الطويلة من الأحداث التي بدأت بتخطي الحاجز المكسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكب سوبارو الماء البارد على دحضها الضعيف بينما أحضر يده اليسرى على يمينه ، والتي لا تزال تمسك بيد ريم.
هذه المرة ، انتهت الأمور بالتسبب في انقراض نوع واحد من الحيوات.
نادى سوبارو اسمها ، وقطع كلماتها في منتصف الطريق.
تركت هذه الأحداث مذاقًا مريرًا لم يفهمه تمامًا.
“…ولكن…”
لقد تذكر كيف كان في حالة ذهول عندما ألقى سيفه في جسد الوحش الشيطاني. كانت تلك الذكريات منتعشة في عقله، وبقي على يديه إحساس القتل.
نظر إلى الوراء عندما نادت اسمه.
تساءل عما إذا كان سينسى هذا الإحساس يومًا ما. من المؤكد أن مرور الوقت سيجعل الألم في صدره يهدأ. لكن حتى جاء ذلك اليوم ، ماذا يمكنه أن يفعل …؟
– لم يكن سوبارو متعجرفًا بما يكفي ليعتقد أن هذه مشكلة كان قادرًا على حلها. في النهاية ، كان سوبارو مجرد شاب يتسم بالفم الكبير ويفتقر إلى طول أو عمق الخبرة الحياتية للتعامل مع مثل هذه المشكلة.
“سوبارو.”
عندما استيقظ سوبارو ، كان أول ما قابلته عيناه هو سقف مزخرف غير مألوف.
“أجل ؟”
تحت البطانيات ، كان يرتدي سوبارو ثوبًا تمامًا مثل ذلك الذي كان يرتديه في أول يوم له في قصر روزوال عندما أصيب بجروح بالغة. أدرك أن هناك شيئًا غريبًا على أجزاء الثوب أسفل الخصر ، وهو …
نظر إلى الوراء عندما نادت اسمه.
“حسنا ، حسنًا ، سأذهب في” موعد “معك.”
تساءل ما الذي ستفكر فيه إيميليا في المعنى الكامن وراء نظرة سوبارو البعيدة والشاردة.
“إيه ، لا ، هذا …”
نهضت إيميليا على قدميها وفتحت الستائر.
“أجل ؟”
غمر الضوء الغرفة دفعة واحدة. كان شعر إيميليا الفضي محاطًا بضوء ساطع وراقص تركه مفتونًا.
نما الظل عموديا. قبل أن يعرف ذلك ، وقفت هيئة بشرية أمام سوبارو.
أخيرًا ، وبينما جلس سوبارو في صمت ، ابتسمت له إيميليا فجأة. “عندما نذهب في” الموعد”، دعنا نجلب باقة من الزهور.”
“همممم ، هؤلاء الأشقياء الصغار …!”
“-بالتأكيد.”
“من المحتمل أن تكوني أنت الوحيدة التي تركز على ما إذا كان لديها قرن أم لا. مقارنة النقاط الجيدة لشخص آخر ونقاطك السيئة تجعلك تغفلين عن الحقيقة”.
غطى سوبارو وجهه بكفيه.
يبدو أن ريم لم تستطع مقاومة رسم ابتسامة صغيرة بنفسها.
لم يكن هناك فوز على تلك الابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كان سيعيد الوعد الذي قطعه مع إيميليا قبل أيام عديدة.
“توقفي عن تعريف نفسك بكلمات وحيدة كهذه ، حسنًا؟ أنت ورام شخصان مختلفان. أعني ، إنها الأخت الكبرى وأنت الأخت الصغرى – في بعض الأحيان ستختلفان مع بعضكما”.
كان يعتقد ، قبل أن يأتي اليوم الذي ينسي فيه ، أن عليه أن يحفره في صدره حتى لا يستطيع. نسيانه.
لم يكن هناك فوز على تلك الابتسامة.
كان يعلم أنه كان نفاقًا ولن يؤدي إلا إلى إصابته بالألم ، لكن شعر أن هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله.
” لهذا السبب أريدك أن تستمعي إلى كيفية تقييمي لها. تصنيفي كان على أساس الحقيقة ليست المثالية. وفقط لكي تعرفي … ليس لدي أي موهبة لقراءة الحالة المزاجية على الإطلاق ، لذلك أنا فقط أصف الأمور كما أراها ، لا يوجد لدي أي تملق أو رحمة. ما أراه هو ما ستحصلين عليه.”
لقد شعر أن ابتسامة إيميليا الجميلة كانت تخبره بذلك.
وهكذا فعل.
شعر سوبارو بالحرارة ، وتلاشى الظل أمامه بسرعة.
واصلت إيميليا وسوبارو قضاء الوقت مع الابتسامات على وجوههم.
“ريم ، لمجرد أنها أختك الكبرى ، فأنت تبجلينها وتضعين نفسك في المكان الذي يقتلك فيه الأمر تقريبًا … لا أعتقد أن رام دائمًا في وضع أقوى منك ، حسنًا؟ قدرتها على التحمل أسوأ من قوتك ، وطبخها رديء ، وتتراخى في العمل ، وتدلي بتعليقات لاذعة … أفترض أنها تفكر كثيرًا أيضًا؟ ”
-بعد أن وصلنا إليه أخيرًا وبصدق ، استمر صباح اليوم الخامس في التألق عليهم بلطف.
“هذا ما تقوله ، لكن هذا لن يريح ضميري. أنا متأكد من أن رام وريم وروزوال جميعهم ممتنون لك أيضًا “.
ابتسم سوبارو لريم ، وهو يمشط شعرها الأزرق بيده.
ترجمة:
وهكذا فعل.
Elwakeel
“ألا تجدين مشكلة في هذا ؟ أنا ضعيف أيضًا. أنا لست ذكيا جدا ، أنا لست حسن المظهر كذلك ، ولا أستطيع قراءة الحالة المزاجية ، الأمر الذي يحبطني حتى عندما أكون من يقول ذلك ، لكني ما زلت أتفهم لأن الناس من حولي يساعدوني. علينا فقط الاعتماد على بعضنا البعض والمضي قدما “.
تدقيق:
@Remknight0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دغدغها فعله، لكنها فقط أضاقت عينيها ، مما أدى إلى اطلاق تنهيدة صغيرة من سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
