الخاتمة
يبدو أن ريم لم تستطع مقاومة رسم ابتسامة صغيرة بنفسها.
تلاشت كلمات ريم وهي تنظر بخنوع إلى سوبارو.
تمت دعوة عقل سوبارو إلى الأرض التي يحكمها الظل الأسود مرة أخرى. لم يكن هناك شيء. فقط وعيه بدا وكأنه يحوم في الفضاء.
********
أدرك سوبارو بشكل خافت أنه موجود.
“أعتقد بمعنى ما ، أن وجود خادمة بجانبك عندما تستيقظ هو إحدى رغبات الرجل الدفينة.”
لم يكن هناك أحد. لم يكن هناك شيء. لم يبدأ شيء. لا شيء قد انتهى. لقد كان عالمًا من انعدام الوجود على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل ما الذي ستفكر فيه إيميليا في المعنى الكامن وراء نظرة سوبارو البعيدة والشاردة.
شعر سوبارو وكأنه قد ألقي في البحر ليلا. ترك عقله يطفو بإحساس متقلب.
“همممم ، هؤلاء الأشقياء الصغار …!”
فجأة ، حدث تغيير في عالم الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مارس التمارين الرياضية معنا كما وعدت.”
في المقدمة ، أمام سوبارو ، وقف شخص ما.
“روز-تشي جعل السماء تمطر نارا ، وكنتِ متحمسة وعانقتني. هذا كل شيء.”
نما الظل عموديا. قبل أن يعرف ذلك ، وقفت هيئة بشرية أمام سوبارو.
لسبب ما ، عندما حركت أصابعها بلطف على خديه، أراد سوبارو أن يبكي.
لم يستطع رؤية وجهه. كان الشكل غير واضح. لكنه اعتقد بشكل غامض أن للظل شكل امرأة.
“لقد أنقذتني مرة أخرى ، رغم ذلك.”
تذبذب الظل ومد يده ببطء.
“لقد أخبرتك ، عندما استيقظت من النوم على الكرسي كنت مقيدة به. لقد اندهشت. ”
لسبب ما ، عندما حركت أصابعها بلطف على خديه، أراد سوبارو أن يبكي.
على أي حال ، بالنسبة لصبي مثل سوبارو ، ولد ونشأ في مدينة صغيرة ، كان هذا غير مريح بشكل واضح.
موجة المشاعر الغريبة التي تغمره توحي بأنه كان ينتظرها دائمًا للقيام بذلك.
في المقدمة ، أمام سوبارو ، وقف شخص ما.
كانت لديه رغبة غريزية في أن يعانقه هذا الظل المتلألئ ، ويبتلعه بالكامل – ثم توقف. شيء ما قد أوقفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى عكس غرفة نومه ، كانت الغرفة التي استيقظ فيها مزخرفة أكثر من معظم صالات الاستقبال ؛ حتى السقف تم تزيينه بشكل زائد. ربما كان هذا إلزاميًا في قصر الأرستقراطيين، لأنه من الأفضل التباهي بسلطة السيد للأحزاب الأخرى.
أدرك عقل سوبارو أن هناك ظلًا آخر ، تعانقه أصابعه البيضاء من الخلف.
“أنا … أنا آسفة. قلت بعض الأشياء الغريبة جدا. يرجى نسيانهم. هذه هي المرة الأولى التي أقول فيها مثل هذه الأشياء الغريبة لأنـ – ”
شعر بلمسها الناعمة التي ليست دافئة فقط بل ساخنة.
“أنا … ضعيفة للغاية… لذلك سأعتمد عليك كثيرًا على الأرجح.”
شعر سوبارو بالحرارة ، وتلاشى الظل أمامه بسرعة.
“لقد أنقذتني مرة أخرى ، رغم ذلك.”
ارتجف قلبه. صرخ بشراسة. لكن في عالم العدم هذا لم يخرج له صوت.
أشارت كلماتها المتعثرة والمحرجة إلى أن هذا مرتبط بنوع من الذاكرة المحرجة. ومع ذلك ، أعطى سوبارو ابتسامة عندما أوضحت ريم مشاعرها.
لقد تُرك وراءه عندما أصبح الظل بعيدًا ، يتلاشى ، ويتلاشى.
“ألا تجدين مشكلة في هذا ؟ أنا ضعيف أيضًا. أنا لست ذكيا جدا ، أنا لست حسن المظهر كذلك ، ولا أستطيع قراءة الحالة المزاجية ، الأمر الذي يحبطني حتى عندما أكون من يقول ذلك ، لكني ما زلت أتفهم لأن الناس من حولي يساعدوني. علينا فقط الاعتماد على بعضنا البعض والمضي قدما “.
أخيرًا ، مدت الظل أصابعها بهدوء نحو سوبارو ، الذي كان على وشك البكاء.
“أنا … لطالما كنت بديلاً لأختي …”
“- هل أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كان سيعيد الوعد الذي قطعه مع إيميليا قبل أيام عديدة.
حتى الكلمات التي لم يسمعها تلاشت ، وانهار العالم.
“هااي!! ليس الأمر كما لو أنني كنت أريد كل هذه الإصابات. أعتقد أنه يمكنك قول أنه قد حصل كل ذلك فقط بسبب حظي السيء… لذا ، إذا كان بإمكاني على الأقل الحصول على ابتسامة إيميليا تان ، فهذا كله جيد! ”
********
“شيش ، قلت إنني لست مستاءًة. لكن بما أنك تشعر بالذنب ، فلا يوجد أمامي خيار … سأقبل اعتذارك ، سوبارو. حقا ، لا تجعلني أشعر بثل هذا القلق مجددا. ”
كان الأمر كما لو أن هذه اليد أنقذت سوبارو من حلم سيئ ، كما لو كان طفلاً صغيراً. لا شك أن شخصًا أمسك بيد ريم في إحدى الليالي عندما بدت على وشك البكاء. لم يستطع سوبارو إلا أن يكون سعيدًا ، وحتى دائخًا ، لأنها فعلت الشيء نفسه من أجله.
عندما استيقظ سوبارو ، كان أول ما قابلته عيناه هو سقف مزخرف غير مألوف.
تساءل عما إذا كان سينسى هذا الإحساس يومًا ما. من المؤكد أن مرور الوقت سيجعل الألم في صدره يهدأ. لكن حتى جاء ذلك اليوم ، ماذا يمكنه أن يفعل …؟
وعلى عكس غرفة نومه ، كانت الغرفة التي استيقظ فيها مزخرفة أكثر من معظم صالات الاستقبال ؛ حتى السقف تم تزيينه بشكل زائد. ربما كان هذا إلزاميًا في قصر الأرستقراطيين، لأنه من الأفضل التباهي بسلطة السيد للأحزاب الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “كل ما ليس لديها ، لديك. لذا اقبلي ذلك بالفعل … أنت لطيفة، عاملة مجتهدة، وتبذلين قصارى جهدك دائمًا ، وثدييك أكبر من ثدييها أيضًا … ”
على أي حال ، بالنسبة لصبي مثل سوبارو ، ولد ونشأ في مدينة صغيرة ، كان هذا غير مريح بشكل واضح.
شعر سوبارو ، الذي تحمل التأثير الكامل لتلك الابتسامة، أخيرًا بشيء ينفجر في صدره.
رمش سوبارو عدة مرات في اللحظات التي استغرقها للوصول إلى هذه الفكرة بعد الاستيقاظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال رجل حكيم ذات مرة ،” كل شيء على ما يرام عندما ينتهي الأمر بشكل جيد. “لأكون صريحًا ، أعتقد أن اصراري على الهدف أكثر بكثير من محاولة معرفة كل جزء على طول الطريق. هذا يقودني إلى الشيء الغبي الثاني ، وهو أنكِ تحاولين حمل كل شيء على أكتافك بمفردك”.
“- يبدو … أنك استيقظت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >هاه؟< فكر سوبارو ، مرتاب من سلوك ريم ، ولكن سرعان ما تغير تعبيره إلى مفاجأة.
جاء الصوت من حافة السرير ، وعلى مسافة قريبة.
ضحكت وانهمرت الدموع من زوايا عينيها. اندفعت الدموع التي لا نهاية لها على ما يبدو ، وهي تتدفق ، لكن ريم استمرت في الضحك حتى مع ذلك.
أدار سوبارو رأسه ، الذي كان يرتكز على وسادة ناعمة بشكل استثنائي ، وضيّق عينيه على الفتاة الجالسة بجانبه مباشرةً.
“تبدو مجنونا ، لكنك رائع.”
“أعتقد بمعنى ما ، أن وجود خادمة بجانبك عندما تستيقظ هو إحدى رغبات الرجل الدفينة.”
لم يستطع رؤية وجهه. كان الشكل غير واضح. لكنه اعتقد بشكل غامض أن للظل شكل امرأة.
“… بالنظر إلى درجة إهمالي ، هذا أقل ما يمكنني فعله للتكفير.”
بعد كل شيء ، لقد تعرض لجروح في روحه كان من الممكن أن تجعله غير قادر على النظر في عينيها مرة أخرى.
“يا رجل ، هذا شيء سلبي لقوله ، ريم. ضعي المزيد على هذه النقطة … ”
مع تعثر كلمات ريم ، كان لدى سوبارو شعور بالدفء وهو يراقبها بهدوء ، ولا تزال يداهم ملتصقتين.
مع تراجع عيني ريم ، جلس سوبارو ، قام بكل حركة بكلمة بينما أخرج يده اليمنى من تحت البطانيات ورفعها. حيث وجد يده تمسك بيد ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذبذب الظل ومد يده ببطء.
“هل فعلت هذا؟ إذا أمسكت بك ولم أتركك … فهذا محرج نوعًا ما. يبدو الأمر كما لو كنت طفلاً ولن أتخلى عما أفضله.”
أغلق سوبارو إحدى عينيه ولوى شفتيه.
“إيه ، لا ، هذا …”
” لهذا السبب أريدك أن تستمعي إلى كيفية تقييمي لها. تصنيفي كان على أساس الحقيقة ليست المثالية. وفقط لكي تعرفي … ليس لدي أي موهبة لقراءة الحالة المزاجية على الإطلاق ، لذلك أنا فقط أصف الأمور كما أراها ، لا يوجد لدي أي تملق أو رحمة. ما أراه هو ما ستحصلين عليه.”
عندما طرح سوبارو السؤال ، وهو ما يزال يمسك بيد ريم وهو ينظر إليها ، رأى خديها محمرين قليلاً.
لقد تُرك وراءه عندما أصبح الظل بعيدًا ، يتلاشى ، ويتلاشى.
“أنا فعلت هذا.”
“نعم! ولهذا السبب إي إم إف (إيميليا تان جنية بشكل رئيسي) !! ”
“هاه ؟ أعني ،أنا أتعرق كثيرًا عندما أنام ، لذلك ربما تكون راحة يدي سيئة جدًا أيضًا “.
“لا أحد مندهش من هذا بعد الآن …”
“سوبارو ، أنا …”
بدت ريم غير قادرة على الهدوء ، حيث مسحت على عجل الدموع من خدها. تحدثت بسرعة ، في محاولة للتراجع عن تصريحاتها السابقة.
“نعم؟”
“تبدو مجنونا ، لكنك رائع.”
مع تعثر كلمات ريم ، كان لدى سوبارو شعور بالدفء وهو يراقبها بهدوء ، ولا تزال يداهم ملتصقتين.
نما الظل عموديا. قبل أن يعرف ذلك ، وقفت هيئة بشرية أمام سوبارو.
لم يكن هناك اندفاع ، لذلك أخذت ريم عدة أنفاس قبل النظر إلى سوبارو بعيون لطيفة.
في المقام الأول ، تم كتابتها رأسًا على عقب من وجهة نظر سوبارو ، ولم تكن الكتابة اليدوية جيدة في البداية. ولكن بما أنها كُتبت بالرموز الذي تعلمها سوبارو ، فقد قرأ في النهاية كل شيء.
“يبدو أنك كنت تعاني أثناء نومك ، لذلك أنا …”
“قد يبدو أنكِ تملكين كل شيء في متناول اليد (تحت السيطرة)، لكنك حقًا لستِ من النوع الهادئ على الإطلاق ، أليس كذلك ، ريم؟”
“لذا أمسكت بيدي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >هاه؟< فكر سوبارو ، مرتاب من سلوك ريم ، ولكن سرعان ما تغير تعبيره إلى مفاجأة.
“أجل ، لأنني ضعيفة ومليئة بالعيوب. ومن ثم ، فأنا لا أعرف ما الذي يمكنني فعله لشخص ما عندما يحدث هذا. وبما أنني لم أكن أعرف ، فقد فعلت الشيء الذي كان من شأنه أن يجعلني أسعد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن قادرة على رؤية أي طريق لتمشي عليه لأنها أصرت على وضع أي شيء وكل شيء على كتفيها.
أشارت كلماتها المتعثرة والمحرجة إلى أن هذا مرتبط بنوع من الذاكرة المحرجة. ومع ذلك ، أعطى سوبارو ابتسامة عندما أوضحت ريم مشاعرها.
“أختي فعلت كل شيء بشكل أفضل. أختي لم تتخبط ابدا. أختي لم تتزعزع. أختي كانت محقة في كل شيء. أختي … لو كانت أختي مكاني ، هي … ”
كان الأمر كما لو أن هذه اليد أنقذت سوبارو من حلم سيئ ، كما لو كان طفلاً صغيراً. لا شك أن شخصًا أمسك بيد ريم في إحدى الليالي عندما بدت على وشك البكاء. لم يستطع سوبارو إلا أن يكون سعيدًا ، وحتى دائخًا ، لأنها فعلت الشيء نفسه من أجله.
في ذهن سوبارو ، كانت مواصفات رام بعيدة كل البعد عن ركيزة الكمال التي دائما ما تتحدث عنها ريم. كانت أختًا كبيرة لها موهبة تقع دائما خلف أختها الصغرى في كل منطقة. من المؤكد أن الأخوات أنفسهن كن على علم بذلك جيدًا. كان هذا ما افترضته سوبارو ، لكن ريم هزت رأسها رافضة كلماته.
ومع عدم وجود سبب لتركه، ظلت أيديهم متماسكة. وظل سوبارو يمتص الدفء وهو يميل رأسه.
“أنا … لطالما كنت بديلاً لأختي …”
“على أي حال ، هل انت مهتمة بإخباري بما حدث ؟”
حتى عندما كان يحركه، لم يكن هناك أي وجع. لم يشعر بالضيق من الندوب في جميع أنحاء جسده حيث ثقبت الأنياب جسده. فكر سوبارو أن سحر الشفاء في هذا العالم يمكن أن يفعل أي شيء.
“أجل. كم تتذكر سوبارو؟ ”
لم يكن هناك فوز على تلك الابتسامة.
“روز-تشي جعل السماء تمطر نارا ، وكنتِ متحمسة وعانقتني. هذا كل شيء.”
عرف سوبارو أن هذا هو بالضبط ما كان سيشعر به إذا كان قد ترك وراءهم هكذا. ومع ذلك ، إذا كان عليه أن يفعل ذلك مرة أخرى ، فلا شك أنه سيترك إيميليا وراءه مرة أخرى.
“… إذن ، ماذا حدث بعد ذلك ، ثم …؟”
أشار سوبارو إلى ريم وكيف أنها لم تفوت الفرصة لدحض نفسها.
بتردد ، شرحت ريم ما حدث بطريقة عملية.
عندما يتعلق الأمر بمطاردة الوحوش الشيطانية ، كان من الواضح تمامًا أن سوبارو لديه وجهة نظر.
بعد أن فقد سوبارو وعيه ، قام روزوال بالقضاء على الوحوش الشيطانية في الغابة. أثرت رائحة الساحرة النتنة لسوبارو بشكل جيد حتى مع اغماءه، لذلك استخدمه روزوال كطعم لإغراء الوحوش الشيطانية ، ثم حرق الباقي في الغابة.
“يمكنني التفكير في ثلاثة أشياء غبية عنك. هل يمكنك تخمين ما هي؟ ”
“ثم اللعنات…؟”
“لهذا…؟ حسنًا ، اسمحي لي أن أستفيد من ذلك وأعدّل عقدي مع روز-تشي بحيث يكون كلا من رام وريم خادماتي الشخصيتين لفترة من الوقت ، موآه هاها. وثم!”
“في هذه الحالة … أصبح ملقي اللعنات ألا وهي الوحوش الشيطانية التي عضتك في طي النسيان. لذا لا داعي للقلق بشأن الموت من تلك اللعنات بعد الآن. لقد اهتم السيد روزوال والسيدة بياتريس والروح العظيمة بالفعل بكل شيء “.
“أفهم.”
“لذا فإن الثلاثة يضمنون ذلك ، أليس كذلك …؟ حسنًا ، سأصدق ذلك هذه المرة “.
“أنا عاجزة ، بلا موهبة ، ومرفوضة من قبل عرق الشياطين. هذا هو السبب في أنني لا أستطيع أن أرتقي إلى مستوى أختي. لقد كنت بطيئة القدم مقارنة بأختي ، ولم أستطع التفكير في أي طريقة للحاق بما يتجاوز الركض بشكل أسرع “.
لقد تعرض للعض في كل مكان تقريبًا ، لذلك وضع سوبارو يده على صدره وهو يتنهد بارتياح.
“ولكن ستبقى الندبات … ليس فقط على جسدك بل على قلبك أيضًا. وأيضًا ، بسبب الشفاء المتكرر ، فإن المانا في جسدك على وشك الجفاف “.
يبدو أن القنابل الموقوتة في جسده قد تم نزع فتيلها بنجاح. لقد تجهم وهو يتذكر عدد المرات التي كاد أن يموت فيها والألم والمعاناة التي مر بها لتحقيق ذلك.
شعر سوبارو بالحرارة ، وتلاشى الظل أمامه بسرعة.
“السيد روزوال أيضا قام بتهدئة أهالي القرية المضطربين بنفسه. لقد عادت الأمور في الغالب إلى ماكنت عليه من السلام والهدوء “.
تدفق سيل من العرق البارد على جبين سوبارو بينما كان يستمع بصمت لشكوى إيميليا.
“هذا جيد. لذا فإن هؤلاء الأطفال آمنين، أليس كذلك؟ لكنهم على الأرجح قلقون بشأن عودة الأخ الأكبر سوبارو المحبوب بعد تلقيه كل تلك الضربات ، هيه هيه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >لم يكن هذا عادلًا حتى . كيف يمكنها أن تقول أشياء من هذا القبيل وصنع هذا الوجه في نفس الوقت؟<
كان سوبارو يحاول تخفيف من الحالة المزاجية عندما قامت ريم بإصدار نفخة غنية بالمعنى وهي تسحب البطانية التي تغطيه.
“هممم ، هؤلاء الأشقياء… هذا غبي جدًا. أنا حتى لا أحب الأطفال… ”
“- نعم … هكذا يبدو.”
>هاه؟< فكر سوبارو ، مرتاب من سلوك ريم ، ولكن سرعان ما تغير تعبيره إلى مفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذبذب الظل ومد يده ببطء.
تحت البطانيات ، كان يرتدي سوبارو ثوبًا تمامًا مثل ذلك الذي كان يرتديه في أول يوم له في قصر روزوال عندما أصيب بجروح بالغة. أدرك أن هناك شيئًا غريبًا على أجزاء الثوب أسفل الخصر ، وهو …
“مم ، آه ، افترض أنكِ على حق. مع تنحية اللعنة جانبا ، لقد أصبح الأمر أفضل، هاه؟ ”
“هناك خربشات في كل مكان … مثل آثار الجبيرة على ساق مكسورة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذبذب الظل ومد يده ببطء.
“كتب الأطفال المدعوون من قبل السيد روزوال إلى القصر هذه الأشياء.”
شاهدت ريم بحرارة كيف تناقضت كلمات سوبارو مع الابتسامة على وجهه. ثم اهتزت تعابير وجهها وارتعشت شفتاها.
“همممم ، هؤلاء الأشقياء الصغار …!”
ضحكت وانهمرت الدموع من زوايا عينيها. اندفعت الدموع التي لا نهاية لها على ما يبدو ، وهي تتدفق ، لكن ريم استمرت في الضحك حتى مع ذلك.
نقر سوبارو على لسانه وهو ينظر الى ما كتبوه.
تدقيق:
في المقام الأول ، تم كتابتها رأسًا على عقب من وجهة نظر سوبارو ، ولم تكن الكتابة اليدوية جيدة في البداية. ولكن بما أنها كُتبت بالرموز الذي تعلمها سوبارو ، فقد قرأ في النهاية كل شيء.
غمر الضوء الغرفة دفعة واحدة. كان شعر إيميليا الفضي محاطًا بضوء ساطع وراقص تركه مفتونًا.
“شكرًا على إعادة ريم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فعلت هذا؟ إذا أمسكت بك ولم أتركك … فهذا محرج نوعًا ما. يبدو الأمر كما لو كنت طفلاً ولن أتخلى عما أفضله.”
“شكرا جزيلا.”
“يا رجل ، هذا شيء سلبي لقوله ، ريم. ضعي المزيد على هذه النقطة … ”
“تبدو مجنونا ، لكنك رائع.”
“أنا لا أفهم على الإطلاق. أنا دائما غير كفؤة. لا يمكنني أبدًا الوصول إلى أبعد من – ”
“مارس التمارين الرياضية معنا كما وعدت.”
أشارت كلماتها المتعثرة والمحرجة إلى أن هذا مرتبط بنوع من الذاكرة المحرجة. ومع ذلك ، أعطى سوبارو ابتسامة عندما أوضحت ريم مشاعرها.
“أحبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارفعي رأسكِ ، ريم. جسدي بخير. لا يوجد شيء سيء حيال ذلك. أنا في حالة ممتازة “.
كان لديها شعر أزرق قصير. وكان وجهها من النوع “المبهر” أكثر من النوع “الجميل”.
تذمر سوبارو وهو يميل للخلف على الوسادة ، ناظرا نحو النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، ملأ صوتها المرعب والدموع الغرفة بهدوء.
“هممم ، هؤلاء الأشقياء… هذا غبي جدًا. أنا حتى لا أحب الأطفال… ”
لم يكن هناك اندفاع ، لذلك أخذت ريم عدة أنفاس قبل النظر إلى سوبارو بعيون لطيفة.
كان يحدق باتجاه القرية حيث يوجد الأطفال الذين كتبوا مثل هذه الأشياء. كان يتطلع إلى زيارتهم في أسرع وقت ممكن.
أثناء ذلك ، كان سيمنح هؤلاء الأطفال الأشقياء الذين يصنعون المقالب فرصة حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رام التي أعرفها تشبه تمامًا ما وصفته. لا يمكنها حمل شمعة لك في الطبخ ، أو الخياطة ، أو التنظيف ، أو الآداب (الإتيكيت) ، أو الطريقة التي تتحدث بها – حسنًا ، لا أعتقد أن الجزء الأخير شيء سيء حقًا “.
شاهدت ريم بحرارة كيف تناقضت كلمات سوبارو مع الابتسامة على وجهه. ثم اهتزت تعابير وجهها وارتعشت شفتاها.
بعد الوعد ، صفق سوبارو يديه معًا بابتهاج.
“فلنضع الماضي جانبًا ، أريد أن أتحدث إليك عن حالة جسدك.”
“أنا عاجزة ، بلا موهبة ، ومرفوضة من قبل عرق الشياطين. هذا هو السبب في أنني لا أستطيع أن أرتقي إلى مستوى أختي. لقد كنت بطيئة القدم مقارنة بأختي ، ولم أستطع التفكير في أي طريقة للحاق بما يتجاوز الركض بشكل أسرع “.
“مم ، آه ، افترض أنكِ على حق. مع تنحية اللعنة جانبا ، لقد أصبح الأمر أفضل، هاه؟ ”
كان لديها شعر أزرق قصير. وكان وجهها من النوع “المبهر” أكثر من النوع “الجميل”.
فقط أثناء حديثه أدرك أن كتفه الأيمن ، نفس الجانب الذي كان يحمل يده ، كان فارغا.
على الرغم من حكم سوبارو المتفائل ، انحنت ريم للأمام وخفضت رأسها أمامه.
حتى عندما كان يحركه، لم يكن هناك أي وجع. لم يشعر بالضيق من الندوب في جميع أنحاء جسده حيث ثقبت الأنياب جسده. فكر سوبارو أن سحر الشفاء في هذا العالم يمكن أن يفعل أي شيء.
عندما أشار سوبارو إلى ذلك ، تجمدت ريم للحظة قبل أن تنحني بندم.
“سوبارو ، أنا آسفة.”
“أنا … لطالما كنت بديلاً لأختي …”
على الرغم من حكم سوبارو المتفائل ، انحنت ريم للأمام وخفضت رأسها أمامه.
قال سوبارو بإشارة من يده ، غير قادر على فهم سبب اعتذار ريم له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن قادرة على رؤية أي طريق لتمشي عليه لأنها أصرت على وضع أي شيء وكل شيء على كتفيها.
“ارفعي رأسكِ ، ريم. جسدي بخير. لا يوجد شيء سيء حيال ذلك. أنا في حالة ممتازة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم عدد الصعوبات التي مر بها سوبارو للذهاب في موعده الطويل مع إيميليا؟
“هذا … ليس صحيحًا على الإطلاق. بالتأكيد تم شفاء الجروح الظاهرة ، ولحسن الحظ ، لا داعي للقلق بشأن أي آثار قد تعرقل الحياة اليومية العادية. ولكن…”
3.
عندما انهت كلماتها ، ظهر ظل مرير على وجه ريم.
“لا أحد مندهش من هذا بعد الآن …”
“ولكن ستبقى الندبات … ليس فقط على جسدك بل على قلبك أيضًا. وأيضًا ، بسبب الشفاء المتكرر ، فإن المانا في جسدك على وشك الجفاف “.
على أي حال ، بالنسبة لصبي مثل سوبارو ، ولد ونشأ في مدينة صغيرة ، كان هذا غير مريح بشكل واضح.
“آه ، لهذا السبب جسدي بطيء بعض الشيء … لكن هذه ليست مشكلة كبيرة ، أليس كذلك؟ الندوب على الجسد هي ميداليات الرجل طالما أنها ليست على الظهر. وأنا صلب جدا عندما يتعلق الأمر بالندوب العقلية “.
تركت هذه الأحداث مذاقًا مريرًا لم يفهمه تمامًا.
أشار سوبارو بإبهامه إلى نفسه وهو يبتسم ليبعد عن ريم آلام ذنب.
كان يعتقد ، قبل أن يأتي اليوم الذي ينسي فيه ، أن عليه أن يحفره في صدره حتى لا يستطيع. نسيانه.
لم يكن يتصنع ذلك. لو كان قلبه ساذجًا بما يكفي ليكون كذلك مكسورًا إلى حد يتعذر إصلاحه ، لم يكن قد وصل إلى ذلك الصباح ليحمل ريم يده هكذا.
أغلق سوبارو إحدى عينيه ولوى شفتيه.
بعد كل شيء ، لقد تعرض لجروح في روحه كان من الممكن أن تجعله غير قادر على النظر في عينيها مرة أخرى.
”آه! مهلا ، لا تصفعيني بالدموع في عينيك هكذا! ”
حدق سوبارو في ريم باهتمام.
أثناء ذلك ، كان سيمنح هؤلاء الأطفال الأشقياء الذين يصنعون المقالب فرصة حقيقية.
كان لديها شعر أزرق قصير. وكان وجهها من النوع “المبهر” أكثر من النوع “الجميل”.
” ريم.”
في البداية ، اعتقد أنها أظهرت القليل من العاطفة على وجهها ، لكنها كانت تزداد شيئًا فشيئًا. لم يكن خائفا منها. لم يكن خائفًا منها على الإطلاق.
“… أنت حقا مسكون من قبل اشيطان.”
كان هناك “ريم” التي قابلها سوبارو أكثر من مرة خلال حيواته، ولكن هنا –خلال هذه الحياة- كانت ريم سعيدة من أعماق قلبها أنه عاد حياً. كان كل شيء بالصدفة.
“نعم! ولهذا السبب إي إم إف (إيميليا تان جنية بشكل رئيسي) !! ”
كان هناك ريم التي غضبت من أجل أختها ، ريم التي تصرفت بتهور لحماية سوبارو ، ريم الذي أخبرته بالهرب قبل أن تتحول إلى الوضع (الهائج) حتى لا تتسبب في أذية حلفائها.
“نعم؟”
“قد يبدو أنكِ تملكين كل شيء في متناول اليد (تحت السيطرة)، لكنك حقًا لستِ من النوع الهادئ على الإطلاق ، أليس كذلك ، ريم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل ما الذي ستفكر فيه إيميليا في المعنى الكامن وراء نظرة سوبارو البعيدة والشاردة.
في الحياة اليومية في القصر ، كانت ريم تتمتع بقدرة استثنائية وعقلانية على اتخاذ القرارات. ولكن في الأزمات سريعة الحركة ، تحركت أفكار ريم أيضًا بسرعة ، مما جعلها متسرعة ومتهورة.
كان هناك “ريم” التي قابلها سوبارو أكثر من مرة خلال حيواته، ولكن هنا –خلال هذه الحياة- كانت ريم سعيدة من أعماق قلبها أنه عاد حياً. كان كل شيء بالصدفة.
لم يكن سوبارو حقًا من له الحق كي يتحدث عن الأحكام المتسرعة ، ولكن في حالة ريم ، كان الأمر مخيفًا كيف كان يكفي فقط تمسك بمطرقة لترى كل مشكلة على أنها مسمار. حيث اختبر سوبارو ذلك عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أشار سوبارو إلى ذلك ، تجمدت ريم للحظة قبل أن تنحني بندم.
وسع سوبارو ذراعيه ، وحث ريم للحصول على إجابة.
“أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى سوبارو إيميليا تتنهد من حماسه من زاوية عينه ، وجه آماله في الشفاء الجسدي السريع خارج النافذة ، نحو القرية حيث سيكون لديهم موعدهم الموعود.
بدت همهمتها وكأنها أول قطرة لكسر سد المشاعر التي كانت تحملها بداخلها.
“هذا يعني أننا سنخرج معًا ، ونرى نفس الأشياء ، ونأكل نفس الطعام ، ونتشارك نفس الذكريات معًا.”
“أنا عاجزة ، بلا موهبة ، ومرفوضة من قبل عرق الشياطين. هذا هو السبب في أنني لا أستطيع أن أرتقي إلى مستوى أختي. لقد كنت بطيئة القدم مقارنة بأختي ، ولم أستطع التفكير في أي طريقة للحاق بما يتجاوز الركض بشكل أسرع “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت ، لقد أنقذتني مرة أخرى ، على الرغم من أن الهدف الكامل لإحضارك إلى القصر هو أن أشكرك على إنقاذي من قبل. ولكن شكرا جزيلا.”
غطت ريم وجهها بيدها الحرة ، واستمرت في اعترافها وكأنها تضغط على نفسها.
“-بالتأكيد.”
“أختي فعلت كل شيء بشكل أفضل. أختي لم تتخبط ابدا. أختي لم تتزعزع. أختي كانت محقة في كل شيء. أختي … لو كانت أختي مكاني ، هي … ”
نعم ، كان ينبغي أن يكون هذا سببًا للاحتفال.
تلاشت كلمات ريم وهي تنظر بخنوع إلى سوبارو.
لذلك كان سوبارو ينقل ببساطة إلى ريم مشاعره البسيطة للغاية حول هذه المسألة.
Elwakeel
ما كان في عينيها لم يكن دموعًا بل استسلامًا أجوف ويأسًا خالصا.
لم يكن هناك أحد. لم يكن هناك شيء. لم يبدأ شيء. لا شيء قد انتهى. لقد كان عالمًا من انعدام الوجود على الإطلاق.
“كنت دائما بديلا عن الأخت. لقد كنت دائما أقل شأنا. حقًا ، أنا لست صالحًة في أي شيء. لم أستطع اللحاق بأختي مهما طاردتها “.
واصلت إيميليا وسوبارو قضاء الوقت مع الابتسامات على وجوههم.
– اندمجت الدموع الرقيقة فجأة في عينيها.
“لكن رام ليس لديها قرنها. لذلك أنا لا أعرف أي رام من هذا القبيل “. استمر سوبارو بقطع محاولة ريم لإنكار نفسها بشدة.
“لماذا كنت أنا الشخص الذي احتفظ بقرني؟ لماذا لم تكن أختي؟ لماذا ولدت أختب معي؟ لماذا ا…؟ لماذا كانت أختب وأنا توأمتان؟ ”
ارتجفت شفاه ريم وهي تبحث عن معنى لوجودها ذاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >هاه؟< فكر سوبارو ، مرتاب من سلوك ريم ، ولكن سرعان ما تغير تعبيره إلى مفاجأة.
تدحرجت الدموع في عينيها على خديها ، مما جعل خد ريم الباهت يلمع في حزن.
لم تقل ريم شيئًا وأمالت رأسها قليلاً بينما واصل سوبارو مداعبة رأسها والتحدث.
التزم سوبارو الصمت.
موجة المشاعر الغريبة التي تغمره توحي بأنه كان ينتظرها دائمًا للقيام بذلك.
بدت ريم غير قادرة على الهدوء ، حيث مسحت على عجل الدموع من خدها. تحدثت بسرعة ، في محاولة للتراجع عن تصريحاتها السابقة.
“يا رجل ، هذا شيء سلبي لقوله ، ريم. ضعي المزيد على هذه النقطة … ”
“أنا … أنا آسفة. قلت بعض الأشياء الغريبة جدا. يرجى نسيانهم. هذه هي المرة الأولى التي أقول فيها مثل هذه الأشياء الغريبة لأنـ – ”
“…ولكن…”
” ريم.”
“نعم! ولهذا السبب إي إم إف (إيميليا تان جنية بشكل رئيسي) !! ”
نادى سوبارو اسمها ، وقطع كلماتها في منتصف الطريق.
“نعم! ولهذا السبب إي إم إف (إيميليا تان جنية بشكل رئيسي) !! ”
كانت ريم خائفة مما سيقوله سوبارو الآن بعد أن كسر صمته لكنه رفع وجهها رغم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر سوبارو وكأنه قد ألقي في البحر ليلا. ترك عقله يطفو بإحساس متقلب.
وهكذا ، قال لها سوبارو …
“روز-تشي جعل السماء تمطر نارا ، وكنتِ متحمسة وعانقتني. هذا كل شيء.”
“بعد ما سمعته منك ، أنت غبية كبيرة جدًا.”
“لا تستهزئ بالأمر … حتى أن باك حاول أن يمنعني من ملاحقة كليهما أيضا. لا أعرف ماذا كان سيحدث لو لم يعد روزوال. أفهمت؟”
“هاه؟”
“حسنًا ، إيميليا تان ، دعينا نخرج في موعد غرامي.”
“يمكنني التفكير في ثلاثة أشياء غبية عنك. هل يمكنك تخمين ما هي؟ ”
نعم ، كان ينبغي أن يكون هذا سببًا للاحتفال.
ارتجفت عيون ريم ، غير قادرة على فهم المعنى الكامن وراء كلمات سوبارو. ابتسم سوبارو لرد فعلها ورفع إصبعًا أمام ريم.
نظر إلى الوراء عندما نادت اسمه.
“لا يمكن مساعدتك ، إذن. أول شيء غبي هو … أنكِ تسرفين في التفكير بالأمور وبالنظر إلى حقيقة أنني كنت في الواقع ، كما تعلمين ، منقذك. ولكن ما زلتي تريني ألوح طلبا للمساعدة أمام عينيك ، أليس كذلك؟ لدي كلتا ساقي وكل شيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر سوبارو على لسانه وهو ينظر الى ما كتبوه.
هزّ سوبارو ساقيه المخدوشتين.
“ألا تجدين مشكلة في هذا ؟ أنا ضعيف أيضًا. أنا لست ذكيا جدا ، أنا لست حسن المظهر كذلك ، ولا أستطيع قراءة الحالة المزاجية ، الأمر الذي يحبطني حتى عندما أكون من يقول ذلك ، لكني ما زلت أتفهم لأن الناس من حولي يساعدوني. علينا فقط الاعتماد على بعضنا البعض والمضي قدما “.
أدركت ريم أن سوبارو كان يتحدث فيما يتعلق باعترافها لكنها هزت رأسها بخنوع.
لمعت أسنان سوبارو وهو يرفع بإبهامه لأعلى.
“هذا … مبرر بعد الحقيقة …”
على طول الطريق ، تراكمت معه نوايا أخرى مختلفة عندما قفز فوق عقبة تلو الأخرى ، لكنه نجح أخيرًا في إزالة العقبة الأخيرة ووصل إلى رغبته.
“قال رجل حكيم ذات مرة ،” كل شيء على ما يرام عندما ينتهي الأمر بشكل جيد. “لأكون صريحًا ، أعتقد أن اصراري على الهدف أكثر بكثير من محاولة معرفة كل جزء على طول الطريق. هذا يقودني إلى الشيء الغبي الثاني ، وهو أنكِ تحاولين حمل كل شيء على أكتافك بمفردك”.
أدركت ريم أن سوبارو كان يتحدث فيما يتعلق باعترافها لكنها هزت رأسها بخنوع.
نما الظل عموديا. قبل أن يعرف ذلك ، وقفت هيئة بشرية أمام سوبارو.
بغمزة ، رفع سوبارو إصبعه الثاني.
وضع سوبارو يده على فمه وهو يضحك ضحكة بذيئة. ثم قام بالتمايل إلى اليسار واليمين وهو يقترب من إيميليا ، ويدفع بإصبعه تجاهها ، مما جعلها تتراجع قليلاً.
“الآن ، أنا سعيد جدًا لأنك فعلتِ هذا من أجلي ، لكن كل شيء له وقت ومكان. أولا، إذا تحدثت مع أشخاص آخرين حول هذا الموضوع ، فلربما كنا توصلنا إلى طريقة أفضل “.
تمت دعوة عقل سوبارو إلى الأرض التي يحكمها الظل الأسود مرة أخرى. لم يكن هناك شيء. فقط وعيه بدا وكأنه يحوم في الفضاء.
عندما يتعلق الأمر بمطاردة الوحوش الشيطانية ، كان من الواضح تمامًا أن سوبارو لديه وجهة نظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التزم سوبارو الصمت.
قامت ريم ، الغير القادرة على دحضه ، بخفض عينيها كما لو كانت تخجل من اندفاعها. بالطبع ، كان نقده شيئًا لا يمكن قوله إلا بعد فوات الأوان. لكن ريم لم تدرك أن سوبارو لم يؤدي بنتائج تساوي حتى أصغر جزء منها ، ولم تدرك حتى أن سوبارو كان يخرج لسانه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تذكر كيف كان في حالة ذهول عندما ألقى سيفه في جسد الوحش الشيطاني. كانت تلك الذكريات منتعشة في عقله، وبقي على يديه إحساس القتل.
“أما الثالث … أتعلمين ما هو ، ريم؟”
تلاشت كلمات ريم وهي تنظر بخنوع إلى سوبارو.
“أنا لا أفهم على الإطلاق. أنا دائما غير كفؤة. لا يمكنني أبدًا الوصول إلى أبعد من – ”
“لا تستهزئ بالأمر … حتى أن باك حاول أن يمنعني من ملاحقة كليهما أيضا. لا أعرف ماذا كان سيحدث لو لم يعد روزوال. أفهمت؟”
“أجل ، هذا. هذا هو الشيء الثالث الغبي “.
كان هناك ريم التي غضبت من أجل أختها ، ريم التي تصرفت بتهور لحماية سوبارو ، ريم الذي أخبرته بالهرب قبل أن تتحول إلى الوضع (الهائج) حتى لا تتسبب في أذية حلفائها.
أشار سوبارو إلى ريم وكيف أنها لم تفوت الفرصة لدحض نفسها.
كان الأمر كما لو أن هذه اليد أنقذت سوبارو من حلم سيئ ، كما لو كان طفلاً صغيراً. لا شك أن شخصًا أمسك بيد ريم في إحدى الليالي عندما بدت على وشك البكاء. لم يستطع سوبارو إلا أن يكون سعيدًا ، وحتى دائخًا ، لأنها فعلت الشيء نفسه من أجله.
ثم رفع إصبعه الثالث ولوح بأصابعه الثلاثة في الهواء.
لم يكن هناك أحد. لم يكن هناك شيء. لم يبدأ شيء. لا شيء قد انتهى. لقد كان عالمًا من انعدام الوجود على الإطلاق.
“ريم ، لمجرد أنها أختك الكبرى ، فأنت تبجلينها وتضعين نفسك في المكان الذي يقتلك فيه الأمر تقريبًا … لا أعتقد أن رام دائمًا في وضع أقوى منك ، حسنًا؟ قدرتها على التحمل أسوأ من قوتك ، وطبخها رديء ، وتتراخى في العمل ، وتدلي بتعليقات لاذعة … أفترض أنها تفكر كثيرًا أيضًا؟ ”
“أنا … أنا آسفة. قلت بعض الأشياء الغريبة جدا. يرجى نسيانهم. هذه هي المرة الأولى التي أقول فيها مثل هذه الأشياء الغريبة لأنـ – ”
في ذهن سوبارو ، كانت مواصفات رام بعيدة كل البعد عن ركيزة الكمال التي دائما ما تتحدث عنها ريم. كانت أختًا كبيرة لها موهبة تقع دائما خلف أختها الصغرى في كل منطقة. من المؤكد أن الأخوات أنفسهن كن على علم بذلك جيدًا. كان هذا ما افترضته سوبارو ، لكن ريم هزت رأسها رافضة كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارفعي رأسكِ ، ريم. جسدي بخير. لا يوجد شيء سيء حيال ذلك. أنا في حالة ممتازة “.
“لا … أنت مخطئ. أختي هي حقًا … إذا كان لديها قرن ، فلن تحكم عليها أبدًا – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست امامه بشكل صحيح.
“لكن رام ليس لديها قرنها. لذلك أنا لا أعرف أي رام من هذا القبيل “. استمر سوبارو بقطع محاولة ريم لإنكار نفسها بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كان سيعيد الوعد الذي قطعه مع إيميليا قبل أيام عديدة.
“رام التي أعرفها تشبه تمامًا ما وصفته. لا يمكنها حمل شمعة لك في الطبخ ، أو الخياطة ، أو التنظيف ، أو الآداب (الإتيكيت) ، أو الطريقة التي تتحدث بها – حسنًا ، لا أعتقد أن الجزء الأخير شيء سيء حقًا “.
“أعني ، لقد قلتِ أنكِ بديل ، لكن رام ليس لديها بديل عنك ، أليس كذلك؟ أعني ، إذا لم تكوني هناك من أجلها ، هل يمكنك تخيل الحالة التي ستكون فيها؟ ”
لم يكن من السيئ أن تتناقض معها على طريقتها المتغطرسة في الكلام من وقت لآخر. بالنسبة لسوبارو ، كانت المسافة بينه وبين رام أكثر راحة له.
الآن كان لـ سوبارو مكان في القصر وعلاقة جيدة مع كلا من رام وريم.
“موعد…؟”
“من المحتمل أن تكوني أنت الوحيدة التي تركز على ما إذا كان لديها قرن أم لا. مقارنة النقاط الجيدة لشخص آخر ونقاطك السيئة تجعلك تغفلين عن الحقيقة”.
عندما أشار سوبارو إلى ذلك ، تجمدت ريم للحظة قبل أن تنحني بندم.
“-”
-بعد أن وصلنا إليه أخيرًا وبصدق ، استمر صباح اليوم الخامس في التألق عليهم بلطف.
“كل ما ليس لديها ، لديك. لذا اقبلي ذلك بالفعل … أنت لطيفة، عاملة مجتهدة، وتبذلين قصارى جهدك دائمًا ، وثدييك أكبر من ثدييها أيضًا … ”
“-بالتأكيد.”
“-!”
لم يكن يتصنع ذلك. لو كان قلبه ساذجًا بما يكفي ليكون كذلك مكسورًا إلى حد يتعذر إصلاحه ، لم يكن قد وصل إلى ذلك الصباح ليحمل ريم يده هكذا.
”آه! مهلا ، لا تصفعيني بالدموع في عينيك هكذا! ”
“أنا سعيد بهذا.”
استذكر سوبارو محادثته القصيرة مع رام في الغابة. هناك ، علم أن رام لم تعد متعلقة بشكل خاص بعد الآن بشيء فقدته كشيطان ، لدرجة أنه يعتقد أن رام تريد من ريم أن تتغلب عليه أيضًا.
“حسنًا ، لم أسأل حقًا لماذا فقدت قرنها ، وبما أنني لم أسأل لذا لا أعرف. لا أعرف ، لذلك لا أريد أن أتحدث ، لذلك … ”
– لم يكن سوبارو متعجرفًا بما يكفي ليعتقد أن هذه مشكلة كان قادرًا على حلها. في النهاية ، كان سوبارو مجرد شاب يتسم بالفم الكبير ويفتقر إلى طول أو عمق الخبرة الحياتية للتعامل مع مثل هذه المشكلة.
“يبدو أنك كنت تعاني أثناء نومك ، لذلك أنا …”
محاضرة من شخص مثله لن تصل بها إلى أي مكان.
لم يمارس أي ضغط على نفسه. لم يتخيل أي جاذبية في كلماته. لقد كان مجرد شيء يرفض التنازل عنه: فكرة أنك ، في النهاية ، إذا لم تحصل على إجابة من شخص آخر – فكل ما كان عليك فعله فقط أن تشمر عن ساعديك وتفعل ذلك بنفسك.
كانت لديه رغبة غريزية في أن يعانقه هذا الظل المتلألئ ، ويبتلعه بالكامل – ثم توقف. شيء ما قد أوقفه.
لذلك كان سوبارو ينقل ببساطة إلى ريم مشاعره البسيطة للغاية حول هذه المسألة.
أخيرًا ، وبينما جلس سوبارو في صمت ، ابتسمت له إيميليا فجأة. “عندما نذهب في” الموعد”، دعنا نجلب باقة من الزهور.”
“لولاك ، لكنت ميتا ومتحولا الى طعام للكلاب بحلول الآن. ولكن أنا بأمان وبصحة جيدة لأنك كنتِ هناك. أنا على قيد الحياة الآن بفضلك ،لذا شكرا لك. هذا نتيجة صنيعك، وليس صنيع أختك “.
في مواجهة غضب إيميليا الشديد ، شعر سوبارو بالخجل من نفسه.
“… حقًا ، كان بإمكان أختي أن تفعل ذلك بشكل أفضل.”
أثناء ذلك ، كان سيمنح هؤلاء الأطفال الأشقياء الذين يصنعون المقالب فرصة حقيقية.
سكب سوبارو الماء البارد على دحضها الضعيف بينما أحضر يده اليسرى على يمينه ، والتي لا تزال تمسك بيد ريم.
“لكن رام ليس لديها قرنها. لذلك أنا لا أعرف أي رام من هذا القبيل “. استمر سوبارو بقطع محاولة ريم لإنكار نفسها بشدة.
“ربما كان من الممكن أن تفعل… لكنك كنتِ الشخص الموجود هناك من أجلي.”
“أنا فعلت هذا.”
عندما شهقت ريم ورفعت وجهها ، أبدى سوبارو ما يكفي من الامتنان في صوته مما جعله يحمر خجلاً.
في الحياة اليومية في القصر ، كانت ريم تتمتع بقدرة استثنائية وعقلانية على اتخاذ القرارات. ولكن في الأزمات سريعة الحركة ، تحركت أفكار ريم أيضًا بسرعة ، مما جعلها متسرعة ومتهورة.
“أنا سعيد لأنكِ كنت هناك من أجلي ، ريم. شكرا لك.”
في مواجهة غضب إيميليا الشديد ، شعر سوبارو بالخجل من نفسه.
“-!”
حتى الكلمات التي لم يسمعها تلاشت ، وانهار العالم.
أختنق النحيب في حلق ريم ومنع خروج كلماتها.
“نعم؟”
بعد ذلك ، أدارت ريم وجهها جانبًا حتى لا يرى سوبارو وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى عكس غرفة نومه ، كانت الغرفة التي استيقظ فيها مزخرفة أكثر من معظم صالات الاستقبال ؛ حتى السقف تم تزيينه بشكل زائد. ربما كان هذا إلزاميًا في قصر الأرستقراطيين، لأنه من الأفضل التباهي بسلطة السيد للأحزاب الأخرى.
كان هناك ريم التي غضبت من أجل أختها ، ريم التي تصرفت بتهور لحماية سوبارو ، ريم الذي أخبرته بالهرب قبل أن تتحول إلى الوضع (الهائج) حتى لا تتسبب في أذية حلفائها.
“أنا … لطالما كنت بديلاً لأختي …”
“هذا … مبرر بعد الحقيقة …”
“توقفي عن تعريف نفسك بكلمات وحيدة كهذه ، حسنًا؟ أنت ورام شخصان مختلفان. أعني ، إنها الأخت الكبرى وأنت الأخت الصغرى – في بعض الأحيان ستختلفان مع بعضكما”.
“هذا يعني أننا سنخرج معًا ، ونرى نفس الأشياء ، ونأكل نفس الطعام ، ونتشارك نفس الذكريات معًا.”
سيكون هناك دائما اختلافات بين الاثنين. كان لكل منهم نقاطه الجيدة والفريدة.
تذمر سوبارو وهو يميل للخلف على الوسادة ، ناظرا نحو النافذة.
سواء فهمت ريم ما كان يقوله أم لا ، فإن تشجيع سوبارو جعل ريم تغمض عينيها.
“أفهم.”
“حسنًا ، لم أسأل حقًا لماذا فقدت قرنها ، وبما أنني لم أسأل لذا لا أعرف. لا أعرف ، لذلك لا أريد أن أتحدث ، لذلك … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سأحصل على مكافأة من إيميليا-تان أيضًا؟”
وضع سوبارو يده اليسرى على الجزء العلوي من جبهتها – وهو يربت عليها تمامًا حيث نما قرن ريم.
“لهذا…؟ حسنًا ، اسمحي لي أن أستفيد من ذلك وأعدّل عقدي مع روز-تشي بحيث يكون كلا من رام وريم خادماتي الشخصيتين لفترة من الوقت ، موآه هاها. وثم!”
“رام ليس لديها قرنها ، ولكن أنت لديكِ قرنك ، لذا يمكنك أن تفعلي كل ما يحتاج إلى وجود قرن من أجله. يمكنكما فقط أن تكونا شيطانتين تتعايشان بشكل رائع. لا يوجد شيء أقوى من الحب بين الأخوات الجميلات ، أليس كذلك؟ ”
بدت ريم غير قادرة على الهدوء ، حيث مسحت على عجل الدموع من خدها. تحدثت بسرعة ، في محاولة للتراجع عن تصريحاتها السابقة.
“…آه…”
ومع عدم وجود سبب لتركه، ظلت أيديهم متماسكة. وظل سوبارو يمتص الدفء وهو يميل رأسه.
“أعني ، لقد قلتِ أنكِ بديل ، لكن رام ليس لديها بديل عنك ، أليس كذلك؟ أعني ، إذا لم تكوني هناك من أجلها ، هل يمكنك تخيل الحالة التي ستكون فيها؟ ”
“تبدو مجنونا ، لكنك رائع.”
صدمت ريم ، لم تكن تعرف هذا ، لكن سوبارو شهد مثل هذا المستقبل.
3.
لقد رأى رام ، تقع في اليائس بعد وفاة أختها الصغرى ، غضبت واستخدمت كل قوتها المتبقية من أجل الانتقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما سقط داخل صدره. بعد تكرار الأحداث على مدار العشرين يومًا ، تمكن سوبارو أخيرًا من الوصول إلى النهاية.
“…ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فعلت هذا؟ إذا أمسكت بك ولم أتركك … فهذا محرج نوعًا ما. يبدو الأمر كما لو كنت طفلاً ولن أتخلى عما أفضله.”
ومع ذلك ، لم تكن ريم ستوافق مع أفكاره ببساطة.
“أجل ، هذا. هذا هو الشيء الثالث الغبي “.
“فهمت. لذا ، ماذا عن فعلنا هذا؟ لديكِ “رام” بداخلك لا يمكنك مقارنتها أبدًا بغض النظر عما تفعلي. دعينا نأخذ رام المثالية التي لديك كقاعدة ونحاول تجاوزها”.
“بعد ما سمعته منك ، أنت غبية كبيرة جدًا.”
“هذا هو أسهل ما يمكن القيام به. لقد قارنت نفسي دائمًا بـ – ”
في المقام الأول ، تم كتابتها رأسًا على عقب من وجهة نظر سوبارو ، ولم تكن الكتابة اليدوية جيدة في البداية. ولكن بما أنها كُتبت بالرموز الذي تعلمها سوبارو ، فقد قرأ في النهاية كل شيء.
” لهذا السبب أريدك أن تستمعي إلى كيفية تقييمي لها. تصنيفي كان على أساس الحقيقة ليست المثالية. وفقط لكي تعرفي … ليس لدي أي موهبة لقراءة الحالة المزاجية على الإطلاق ، لذلك أنا فقط أصف الأمور كما أراها ، لا يوجد لدي أي تملق أو رحمة. ما أراه هو ما ستحصلين عليه.”
وبينما كانت إيميليا تنتظر ما لا مفر منه ، تصفح سوبارو “قائمة مكافآت إيميليا” في دماغه.
ابتسم سوبارو لريم ، وهو يمشط شعرها الأزرق بيده.
رمش سوبارو عدة مرات في اللحظات التي استغرقها للوصول إلى هذه الفكرة بعد الاستيقاظ.
لقد دغدغها فعله، لكنها فقط أضاقت عينيها ، مما أدى إلى اطلاق تنهيدة صغيرة من سوبارو.
أخيرًا ، مدت الظل أصابعها بهدوء نحو سوبارو ، الذي كان على وشك البكاء.
“من حيث أتيت ، يقولون ،” الحديث عن المستقبل يجعل الشياطين تضحك” لذا …”
“حسنًا ، لم أسأل حقًا لماذا فقدت قرنها ، وبما أنني لم أسأل لذا لا أعرف. لا أعرف ، لذلك لا أريد أن أتحدث ، لذلك … ”
لم تقل ريم شيئًا وأمالت رأسها قليلاً بينما واصل سوبارو مداعبة رأسها والتحدث.
“اضحكي يا ريم. لا تصنعي مثل هذا الوجه الكئيب. اضحكي. دعينا نضحك ونتحدث عن المستقبل. دعينا نعوض عن كل ما كنتي تفعلينه في الماضي ونتحدث عما سيحدث. أعني ، حتى لو بدأنا غدًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تذكر كيف كان في حالة ذهول عندما ألقى سيفه في جسد الوحش الشيطاني. كانت تلك الذكريات منتعشة في عقله، وبقي على يديه إحساس القتل.
“…الغد؟”
– لم يكن سوبارو متعجرفًا بما يكفي ليعتقد أن هذه مشكلة كان قادرًا على حلها. في النهاية ، كان سوبارو مجرد شاب يتسم بالفم الكبير ويفتقر إلى طول أو عمق الخبرة الحياتية للتعامل مع مثل هذه المشكلة.
“نعم غدا. أي شيء سيكون جيدا ، حسنًا؟ مثل ، سواء كان طعامًا يابانيًا أو غربيًا لتناول الإفطار غدًا ، أو حتى إذا ما كنتيِ سترتدين حذائك الأيمن أو الأيسر أولاً. لا يهم كم هو تافه ، سيكون هناك غد ، لذا يمكننا التحدث عنه. حسنا؟”
“هيه هيه. لا تستهيني بجشعي. هذه المرة أنا رجل غير متأثر بأي شيء ضعيف للغاية. بداخلي هناك أثار من الجشع والبخل ودوامة من الرغبة الجنسية! ”
وسع سوبارو ذراعيه ، وحث ريم للحصول على إجابة.
تمت دعوة عقل سوبارو إلى الأرض التي يحكمها الظل الأسود مرة أخرى. لم يكن هناك شيء. فقط وعيه بدا وكأنه يحوم في الفضاء.
ترددت ريم في الرد لبعض الوقت قبل أن تخفض حواجبها بمظهر متعارض.
تساءل عما إذا كان سينسى هذا الإحساس يومًا ما. من المؤكد أن مرور الوقت سيجعل الألم في صدره يهدأ. لكن حتى جاء ذلك اليوم ، ماذا يمكنه أن يفعل …؟
“أنا … ضعيفة للغاية… لذلك سأعتمد عليك كثيرًا على الأرجح.”
جاء الصوت من حافة السرير ، وعلى مسافة قريبة.
“ألا تجدين مشكلة في هذا ؟ أنا ضعيف أيضًا. أنا لست ذكيا جدا ، أنا لست حسن المظهر كذلك ، ولا أستطيع قراءة الحالة المزاجية ، الأمر الذي يحبطني حتى عندما أكون من يقول ذلك ، لكني ما زلت أتفهم لأن الناس من حولي يساعدوني. علينا فقط الاعتماد على بعضنا البعض والمضي قدما “.
لقد رأى رام ، تقع في اليائس بعد وفاة أختها الصغرى ، غضبت واستخدمت كل قوتها المتبقية من أجل الانتقام.
لم تكن قادرة على رؤية أي طريق لتمشي عليه لأنها أصرت على وضع أي شيء وكل شيء على كتفيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم عدد الصعوبات التي مر بها سوبارو للذهاب في موعده الطويل مع إيميليا؟
أقل ما يمكن أن يفعله سوبارو هو تقديم يديه الفارغتين وجعل المشي إلى الأمام أسهل بكثير.
“هناك خربشات في كل مكان … مثل آثار الجبيرة على ساق مكسورة!”
ومع ذلك ، فقد كان مجرد أمتعة إضافية أكثر من مرة … ولكن إذا لم تتمكن من رؤية المستقبل بنفسك ، فأنت فقط بحاجة إلى شخص ما لتقاسم العبء معه وأنت تمضي قدمًا. هذا ما شعر به ، على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكب سوبارو الماء البارد على دحضها الضعيف بينما أحضر يده اليسرى على يمينه ، والتي لا تزال تمسك بيد ريم.
“لذلك دعينا نضحك ، فلنعانق بعضنا البعض ، ونتحدث عن الغد. لطالما حلمت بالضحك مع شيطان والتحدث عن المستقبل ، على أي حال “.
“أجل ، هذا. هذا هو الشيء الثالث الغبي “.
“… أنت حقا مسكون من قبل اشيطان.”
“إيه؟”
“أتراهنين.”
عندما انهت كلماتها ، ظهر ظل مرير على وجه ريم.
أغلق سوبارو إحدى عينيه ولوى شفتيه.
“هذا ما تقوله ، لكن هذا لن يريح ضميري. أنا متأكد من أن رام وريم وروزوال جميعهم ممتنون لك أيضًا “.
يبدو أن ريم لم تستطع مقاومة رسم ابتسامة صغيرة بنفسها.
أخيرًا ، مدت الظل أصابعها بهدوء نحو سوبارو ، الذي كان على وشك البكاء.
ضحكت وانهمرت الدموع من زوايا عينيها. اندفعت الدموع التي لا نهاية لها على ما يبدو ، وهي تتدفق ، لكن ريم استمرت في الضحك حتى مع ذلك.
ضحكت ريم ، ثم بكت ، ثم دفنت وجهها في الوسادة لقمع ضحكها ، بينما انتحب صوتها.
نما الظل عموديا. قبل أن يعرف ذلك ، وقفت هيئة بشرية أمام سوبارو.
ومع ذلك ، ملأ صوتها المرعب والدموع الغرفة بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما سقط داخل صدره. بعد تكرار الأحداث على مدار العشرين يومًا ، تمكن سوبارو أخيرًا من الوصول إلى النهاية.
داعب سوبارو شعر ريم بلطف بينما كانت يده اليمنى تمشط شعرها.
“أجل ؟”
برفق ، وروية ، قام بتمشيط شعرها.
أدركت ريم أن سوبارو كان يتحدث فيما يتعلق باعترافها لكنها هزت رأسها بخنوع.
“هذا هو أسهل ما يمكن القيام به. لقد قارنت نفسي دائمًا بـ – ”
3.
ومع عدم وجود سبب لتركه، ظلت أيديهم متماسكة. وظل سوبارو يمتص الدفء وهو يميل رأسه.
“أنا … لطالما كنت بديلاً لأختي …”
فكر في الأيام التي كررها مرارًا وتكرارًا في أسبوعه الأول في روزوال قصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تذكر كيف كان في حالة ذهول عندما ألقى سيفه في جسد الوحش الشيطاني. كانت تلك الذكريات منتعشة في عقله، وبقي على يديه إحساس القتل.
الآن كان لـ سوبارو مكان في القصر وعلاقة جيدة مع كلا من رام وريم.
فجأة ، حدث تغيير في عالم الظلام.
تم إنقاذ أطفال القرية ، وتم القضاء على الوحوش الشيطانية في الغابة ، مما أدى إلى القضاء على الخطر. لقد كانت مغامرة كبيرة امتدت على مدار عشرين يومًا.
وضع سوبارو يده اليسرى على الجزء العلوي من جبهتها – وهو يربت عليها تمامًا حيث نما قرن ريم.
نعم ، كان ينبغي أن يكون هذا سببًا للاحتفال.
“يبدو أنك كنت تعاني أثناء نومك ، لذلك أنا …”
وإذا لم تكن الفتاة تستخدم إصبعها لتلعب بشعرها الفضي ، في مزاج كئيب وهي تستلقي بجانب سوبارو ، لكان الأمر كذلك.
لسبب ما ، عندما حركت أصابعها بلطف على خديه، أراد سوبارو أن يبكي.
“- ليس الأمر أنني مستاءة. لا ، أنا لست مستاءة. كل ما حدث هو أن المريض الذي كنت اعتني به ذهب عندما استيقظت ، وعندما كنت ذاهبة للبحث عنه ، اكتشفت أنني مقيدة بالكرسي ومتروكة في الخلف. لا ، أنا لست مستاءة من ذلك على الإطلاق “.
على الرغم من أنه لم ينهض من السرير أبدًا ، وقف سوبارو ، وهو يفرد ذراعيه بشراسة.
“لكن رام ليس لديها قرنها. لذلك أنا لا أعرف أي رام من هذا القبيل “. استمر سوبارو بقطع محاولة ريم لإنكار نفسها بشدة.
تدفق سيل من العرق البارد على جبين سوبارو بينما كان يستمع بصمت لشكوى إيميليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست امامه بشكل صحيح.
لقد مرت بالفعل عشر دقائق منذ قدوم إيميليا إلى الغرفة ، ولكن معظم ذلك الوقت كان يضيع في مزيج من المحاضرات والتنفيس.
فجأة ، حدث تغيير في عالم الظلام.
كانت زيارتها الأولى بدافع القلق على حالة سوبارو. عندما أصبحت متأكدة من أنه بخير ، تنهدت بارتياح وبدلت التروس لإطلاق شكواها على الفور. كانت تلك شخصية إيميليا.
“ثم اللعنات…؟”
“أنا … لست مستاءة … لذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت دائما بديلا عن الأخت. لقد كنت دائما أقل شأنا. حقًا ، أنا لست صالحًة في أي شيء. لم أستطع اللحاق بأختي مهما طاردتها “.
“أجل ، إيميليا تان ، أنت محقة في أن تغضبي مني. انا اسف جدا.”
على أي حال ، بالنسبة لصبي مثل سوبارو ، ولد ونشأ في مدينة صغيرة ، كان هذا غير مريح بشكل واضح.
“شيش ، قلت إنني لست مستاءًة. لكن بما أنك تشعر بالذنب ، فلا يوجد أمامي خيار … سأقبل اعتذارك ، سوبارو. حقا ، لا تجعلني أشعر بثل هذا القلق مجددا. ”
“… بالنظر إلى درجة إهمالي ، هذا أقل ما يمكنني فعله للتكفير.”
بعد أن استسلم سوبارو لضغطها ، قبلت إيميليا الاعتذار وأنهت جملتها الأخيرة بابتسامة عريضة وساحرة.
ومع عدم وجود سبب لتركه، ظلت أيديهم متماسكة. وظل سوبارو يمتص الدفء وهو يميل رأسه.
>لم يكن هذا عادلًا حتى . كيف يمكنها أن تقول أشياء من هذا القبيل وصنع هذا الوجه في نفس الوقت؟<
لسبب ما ، عندما حركت أصابعها بلطف على خديه، أراد سوبارو أن يبكي.
بعد أن تصالح مع ريم ، غادرت الخادمة ، وأخذت إيميليا مكانها. في اللحظة التي وصلت فيها ، كان يتوقع إلى حد كبير ماذا سيحدث، ولكن الآن بعد انتهاء محاضرتها ، لم يكن هناك شيء في عينيها الأرجواني ولكن القلق على سوبارو جعل من الصعب عليه أن يهدأ. “يجب أن أقول ، سوبارو ، من المؤكد أنك تأذيت كثيرًا. والسبب في إصابتك هو أنك أتيت إلى القصر أيضًا … أعني ، لقد مرت أربعة أيام فقط “.
على الرغم من أنه لم ينهض من السرير أبدًا ، وقف سوبارو ، وهو يفرد ذراعيه بشراسة.
“هااي!! ليس الأمر كما لو أنني كنت أريد كل هذه الإصابات. أعتقد أنه يمكنك قول أنه قد حصل كل ذلك فقط بسبب حظي السيء… لذا ، إذا كان بإمكاني على الأقل الحصول على ابتسامة إيميليا تان ، فهذا كله جيد! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن فقد سوبارو وعيه ، قام روزوال بالقضاء على الوحوش الشيطانية في الغابة. أثرت رائحة الساحرة النتنة لسوبارو بشكل جيد حتى مع اغماءه، لذلك استخدمه روزوال كطعم لإغراء الوحوش الشيطانية ، ثم حرق الباقي في الغابة.
“لقد عنفتك لك كثيرًا على الرغم من عودتك للتو. يمكنك أن تدافع عن نفسك في المرة القادمة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم عدد الصعوبات التي مر بها سوبارو للذهاب في موعده الطويل مع إيميليا؟
“نيااا! لقد تركت فرصتي تفلت من يدي! اللعنة ، إذا كانت بياكو فقط لكنت قد قمت بعمل أفضل قليلاً! ”
“أنا … لطالما كنت بديلاً لأختي …”
صرخ سوبارو بغضب على الفتاة ذات القلب البارد ، حيث لم ير أي أثر لشعرها المجعد منذ شفائه. عبست إيميليا بينما جعلتها كلمات سوبارو تتذكر كيف تركها وراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بلمسها الناعمة التي ليست دافئة فقط بل ساخنة.
“لقد أخبرتك ، عندما استيقظت من النوم على الكرسي كنت مقيدة به. لقد اندهشت. ”
وضع سوبارو يده على فمه وهو يضحك ضحكة بذيئة. ثم قام بالتمايل إلى اليسار واليمين وهو يقترب من إيميليا ، ويدفع بإصبعه تجاهها ، مما جعلها تتراجع قليلاً.
“لا أحد مندهش من هذا بعد الآن …”
لمعت أسنان سوبارو وهو يرفع بإبهامه لأعلى.
“لا تستهزئ بالأمر … حتى أن باك حاول أن يمنعني من ملاحقة كليهما أيضا. لا أعرف ماذا كان سيحدث لو لم يعد روزوال. أفهمت؟”
أشار سوبارو إلى ريم وكيف أنها لم تفوت الفرصة لدحض نفسها.
في مواجهة غضب إيميليا الشديد ، شعر سوبارو بالخجل من نفسه.
تمامًا كما كان يتخيل ، حاول باك منع إيميليا من تعريض نفسها للخطر.
“… بالنظر إلى درجة إهمالي ، هذا أقل ما يمكنني فعله للتكفير.”
ويبدو أن بياتريس قد تخلت عن أي فكرة لإقناعها في وقت مبكر وانتقلت مباشرة إلى القيود الجسدية. لا بد أن وجود كلاهما يعيق إيميليا كان صعبًا جدًا على حالتها العقلية.
تمت دعوة عقل سوبارو إلى الأرض التي يحكمها الظل الأسود مرة أخرى. لم يكن هناك شيء. فقط وعيه بدا وكأنه يحوم في الفضاء.
عرف سوبارو أن هذا هو بالضبط ما كان سيشعر به إذا كان قد ترك وراءهم هكذا. ومع ذلك ، إذا كان عليه أن يفعل ذلك مرة أخرى ، فلا شك أنه سيترك إيميليا وراءه مرة أخرى.
ما كان في عينيها لم يكن دموعًا بل استسلامًا أجوف ويأسًا خالصا.
“لقد أنقذتني مرة أخرى ، رغم ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر سوبارو وكأنه قد ألقي في البحر ليلا. ترك عقله يطفو بإحساس متقلب.
“إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، اعتقد أنها أظهرت القليل من العاطفة على وجهها ، لكنها كانت تزداد شيئًا فشيئًا. لم يكن خائفا منها. لم يكن خائفًا منها على الإطلاق.
“قلت ، لقد أنقذتني مرة أخرى ، على الرغم من أن الهدف الكامل لإحضارك إلى القصر هو أن أشكرك على إنقاذي من قبل. ولكن شكرا جزيلا.”
أدرك عقل سوبارو أن هناك ظلًا آخر ، تعانقه أصابعه البيضاء من الخلف.
وضعت إيميليا يديها معًا للتأكيد على وجهها في ابتسامة مشعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >لم يكن هذا عادلًا حتى . كيف يمكنها أن تقول أشياء من هذا القبيل وصنع هذا الوجه في نفس الوقت؟<
شعر سوبارو ، الذي تحمل التأثير الكامل لتلك الابتسامة، أخيرًا بشيء ينفجر في صدره.
“هذا ما تقوله ، لكن هذا لن يريح ضميري. أنا متأكد من أن رام وريم وروزوال جميعهم ممتنون لك أيضًا “.
“هاه، هذا جيد حقًا! لقد فعلت ذلك فقط لأنني أردت ذلك ، وليس الأمر كما لو أن هذا لا علاقة له بي أيضًا. نعم هذا صحيح. أنا فعلت هذا.”
على طول الطريق ، تراكمت معه نوايا أخرى مختلفة عندما قفز فوق عقبة تلو الأخرى ، لكنه نجح أخيرًا في إزالة العقبة الأخيرة ووصل إلى رغبته.
كما قال ، لقد غرق في أفكاره بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر سوبارو على لسانه وهو ينظر الى ما كتبوه.
هذا ما سقط داخل صدره. بعد تكرار الأحداث على مدار العشرين يومًا ، تمكن سوبارو أخيرًا من الوصول إلى النهاية.
في المقام الأول ، تم كتابتها رأسًا على عقب من وجهة نظر سوبارو ، ولم تكن الكتابة اليدوية جيدة في البداية. ولكن بما أنها كُتبت بالرموز الذي تعلمها سوبارو ، فقد قرأ في النهاية كل شيء.
بعد أن كسر قلبه وسحق مرات عديدة ، وصلت يده أخيرًا إلى ما سعى إليه منذ فترة طويلة. لقد تمكن أخيرًا من تسجيل هذا الشعور بأنه فعل ذلك!
“روز-تشي جعل السماء تمطر نارا ، وكنتِ متحمسة وعانقتني. هذا كل شيء.”
“هذا ما تقوله ، لكن هذا لن يريح ضميري. أنا متأكد من أن رام وريم وروزوال جميعهم ممتنون لك أيضًا “.
تدقيق:
“لهذا…؟ حسنًا ، اسمحي لي أن أستفيد من ذلك وأعدّل عقدي مع روز-تشي بحيث يكون كلا من رام وريم خادماتي الشخصيتين لفترة من الوقت ، موآه هاها. وثم!”
“تبدو مجنونا ، لكنك رائع.”
وضع سوبارو يده على فمه وهو يضحك ضحكة بذيئة. ثم قام بالتمايل إلى اليسار واليمين وهو يقترب من إيميليا ، ويدفع بإصبعه تجاهها ، مما جعلها تتراجع قليلاً.
“لقد أنقذتني مرة أخرى ، رغم ذلك.”
“هل سأحصل على مكافأة من إيميليا-تان أيضًا؟”
“لكن رام ليس لديها قرنها. لذلك أنا لا أعرف أي رام من هذا القبيل “. استمر سوبارو بقطع محاولة ريم لإنكار نفسها بشدة.
“حسنا ، إذا كنت أستطيع تحملها. إذا كان ذلك في وسعي ، إذن … انتظر ، في المرة الأخيرة ، سألتني عن اسمي. ”
“سوبارو ، أنا آسفة.”
“هيه هيه. لا تستهيني بجشعي. هذه المرة أنا رجل غير متأثر بأي شيء ضعيف للغاية. بداخلي هناك أثار من الجشع والبخل ودوامة من الرغبة الجنسية! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت دائما بديلا عن الأخت. لقد كنت دائما أقل شأنا. حقًا ، أنا لست صالحًة في أي شيء. لم أستطع اللحاق بأختي مهما طاردتها “.
على الرغم من أنه لم ينهض من السرير أبدًا ، وقف سوبارو ، وهو يفرد ذراعيه بشراسة.
“أعتقد أن تعريفك للجشع يختلف قليلاً عن تعريف معظم الناس له.”
ربما كانت رؤية سوبارو متحمس إلى هذه الدرجة جعلت إيميليا تعتقد أنه لا يمكن تجنب هذا الموضوع.
“… حقًا ، كان بإمكان أختي أن تفعل ذلك بشكل أفضل.”
جلست امامه بشكل صحيح.
وضعت إيميليا يديها معًا للتأكيد على وجهها في ابتسامة مشعة.
وبينما كانت إيميليا تنتظر ما لا مفر منه ، تصفح سوبارو “قائمة مكافآت إيميليا” في دماغه.
“لماذا كنت أنا الشخص الذي احتفظ بقرني؟ لماذا لم تكن أختي؟ لماذا ولدت أختب معي؟ لماذا ا…؟ لماذا كانت أختب وأنا توأمتان؟ ”
لقد ذهب بعناية في الخيارات التي تتراوح من المغامرات الحلوة والمرة إلى المغامرات الليلية ، واختيار واحدة.
كان الأمر كما لو أن هذه اليد أنقذت سوبارو من حلم سيئ ، كما لو كان طفلاً صغيراً. لا شك أن شخصًا أمسك بيد ريم في إحدى الليالي عندما بدت على وشك البكاء. لم يستطع سوبارو إلا أن يكون سعيدًا ، وحتى دائخًا ، لأنها فعلت الشيء نفسه من أجله.
و حينئذ…
اللعنات التي سكنت جسده فقدت كل فعاليتها. وتم القضاء على الوحوش الشيطانية – انتهت تلك السلسلة الطويلة من الأحداث التي بدأت بتخطي الحاجز المكسور.
“حسنًا ، إيميليا تان ، دعينا نخرج في موعد غرامي.”
لذلك كان سوبارو ينقل ببساطة إلى ريم مشاعره البسيطة للغاية حول هذه المسألة.
… كان سيعيد الوعد الذي قطعه مع إيميليا قبل أيام عديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار سوبارو رأسه ، الذي كان يرتكز على وسادة ناعمة بشكل استثنائي ، وضيّق عينيه على الفتاة الجالسة بجانبه مباشرةً.
“موعد…؟”
“لذلك دعينا نضحك ، فلنعانق بعضنا البعض ، ونتحدث عن الغد. لطالما حلمت بالضحك مع شيطان والتحدث عن المستقبل ، على أي حال “.
“هذا يعني أننا سنخرج معًا ، ونرى نفس الأشياء ، ونأكل نفس الطعام ، ونتشارك نفس الذكريات معًا.”
تحت البطانيات ، كان يرتدي سوبارو ثوبًا تمامًا مثل ذلك الذي كان يرتديه في أول يوم له في قصر روزوال عندما أصيب بجروح بالغة. أدرك أن هناك شيئًا غريبًا على أجزاء الثوب أسفل الخصر ، وهو …
“… هل ستكتفي بذلك فقط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارفعي رأسكِ ، ريم. جسدي بخير. لا يوجد شيء سيء حيال ذلك. أنا في حالة ممتازة “.
“أنا سعيد بهذا.”
“- ليس الأمر أنني مستاءة. لا ، أنا لست مستاءة. كل ما حدث هو أن المريض الذي كنت اعتني به ذهب عندما استيقظت ، وعندما كنت ذاهبة للبحث عنه ، اكتشفت أنني مقيدة بالكرسي ومتروكة في الخلف. لا ، أنا لست مستاءة من ذلك على الإطلاق “.
كم عدد الصعوبات التي مر بها سوبارو للذهاب في موعده الطويل مع إيميليا؟
نما الظل عموديا. قبل أن يعرف ذلك ، وقفت هيئة بشرية أمام سوبارو.
على طول الطريق ، تراكمت معه نوايا أخرى مختلفة عندما قفز فوق عقبة تلو الأخرى ، لكنه نجح أخيرًا في إزالة العقبة الأخيرة ووصل إلى رغبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن قادرة على رؤية أي طريق لتمشي عليه لأنها أصرت على وضع أي شيء وكل شيء على كتفيها.
ومن ثم ، كان الوعد طريقة مناسبة لربط جميع أمنياته معًا.
بعد ذلك ، أدارت ريم وجهها جانبًا حتى لا يرى سوبارو وجهها.
“أريد أن أتباهى بك أمام هؤلاء الأشقياء في القرية ، إيميليا تان. بالإضافة إلى أن الموعد سيكون رائعا حقا. بالنسبة لي ، سيكون أمرا خاصا مجرد القيام بنزهة غير رسمية هناك سويًا “.
“… حقًا ، كان بإمكان أختي أن تفعل ذلك بشكل أفضل.”
“أعتقد أن تعريفك للجشع يختلف قليلاً عن تعريف معظم الناس له.”
لمعت أسنان سوبارو وهو يرفع بإبهامه لأعلى.
“لا تقولي ذلك. وقاحتي ستتجمد تحت تلك الابتسامة اللطيفة على وجهك.!”
“آه ، لهذا السبب جسدي بطيء بعض الشيء … لكن هذه ليست مشكلة كبيرة ، أليس كذلك؟ الندوب على الجسد هي ميداليات الرجل طالما أنها ليست على الظهر. وأنا صلب جدا عندما يتعلق الأمر بالندوب العقلية “.
لمعت أسنان سوبارو وهو يرفع بإبهامه لأعلى.
في الحياة اليومية في القصر ، كانت ريم تتمتع بقدرة استثنائية وعقلانية على اتخاذ القرارات. ولكن في الأزمات سريعة الحركة ، تحركت أفكار ريم أيضًا بسرعة ، مما جعلها متسرعة ومتهورة.
“حسنا ، حسنًا ، سأذهب في” موعد “معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال رجل حكيم ذات مرة ،” كل شيء على ما يرام عندما ينتهي الأمر بشكل جيد. “لأكون صريحًا ، أعتقد أن اصراري على الهدف أكثر بكثير من محاولة معرفة كل جزء على طول الطريق. هذا يقودني إلى الشيء الغبي الثاني ، وهو أنكِ تحاولين حمل كل شيء على أكتافك بمفردك”.
بعد الوعد ، صفق سوبارو يديه معًا بابتهاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذبذب الظل ومد يده ببطء.
“نعم! ولهذا السبب إي إم إف (إيميليا تان جنية بشكل رئيسي) !! ”
“يا رجل ، هذا شيء سلبي لقوله ، ريم. ضعي المزيد على هذه النقطة … ”
عندما رأى سوبارو إيميليا تتنهد من حماسه من زاوية عينه ، وجه آماله في الشفاء الجسدي السريع خارج النافذة ، نحو القرية حيث سيكون لديهم موعدهم الموعود.
وسع سوبارو ذراعيه ، وحث ريم للحصول على إجابة.
رقصت رؤى المستقبل البراق عندما فكر سوبارو فجأة في غابة الوحش الشيطاني.
تلاشت كلمات ريم وهي تنظر بخنوع إلى سوبارو.
اللعنات التي سكنت جسده فقدت كل فعاليتها. وتم القضاء على الوحوش الشيطانية – انتهت تلك السلسلة الطويلة من الأحداث التي بدأت بتخطي الحاجز المكسور.
“سوبارو.”
هذه المرة ، انتهت الأمور بالتسبب في انقراض نوع واحد من الحيوات.
“كتب الأطفال المدعوون من قبل السيد روزوال إلى القصر هذه الأشياء.”
تركت هذه الأحداث مذاقًا مريرًا لم يفهمه تمامًا.
تلاشت كلمات ريم وهي تنظر بخنوع إلى سوبارو.
لقد تذكر كيف كان في حالة ذهول عندما ألقى سيفه في جسد الوحش الشيطاني. كانت تلك الذكريات منتعشة في عقله، وبقي على يديه إحساس القتل.
تساءل عما إذا كان سينسى هذا الإحساس يومًا ما. من المؤكد أن مرور الوقت سيجعل الألم في صدره يهدأ. لكن حتى جاء ذلك اليوم ، ماذا يمكنه أن يفعل …؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر سوبارو على لسانه وهو ينظر الى ما كتبوه.
“سوبارو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >لم يكن هذا عادلًا حتى . كيف يمكنها أن تقول أشياء من هذا القبيل وصنع هذا الوجه في نفس الوقت؟<
“أجل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >هاه؟< فكر سوبارو ، مرتاب من سلوك ريم ، ولكن سرعان ما تغير تعبيره إلى مفاجأة.
نظر إلى الوراء عندما نادت اسمه.
نهضت إيميليا على قدميها وفتحت الستائر.
تساءل ما الذي ستفكر فيه إيميليا في المعنى الكامن وراء نظرة سوبارو البعيدة والشاردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهضت إيميليا على قدميها وفتحت الستائر.
وضع سوبارو يده اليسرى على الجزء العلوي من جبهتها – وهو يربت عليها تمامًا حيث نما قرن ريم.
غمر الضوء الغرفة دفعة واحدة. كان شعر إيميليا الفضي محاطًا بضوء ساطع وراقص تركه مفتونًا.
صدمت ريم ، لم تكن تعرف هذا ، لكن سوبارو شهد مثل هذا المستقبل.
أخيرًا ، وبينما جلس سوبارو في صمت ، ابتسمت له إيميليا فجأة. “عندما نذهب في” الموعد”، دعنا نجلب باقة من الزهور.”
“إيه؟”
“-بالتأكيد.”
لم يمارس أي ضغط على نفسه. لم يتخيل أي جاذبية في كلماته. لقد كان مجرد شيء يرفض التنازل عنه: فكرة أنك ، في النهاية ، إذا لم تحصل على إجابة من شخص آخر – فكل ما كان عليك فعله فقط أن تشمر عن ساعديك وتفعل ذلك بنفسك.
غطى سوبارو وجهه بكفيه.
تذمر سوبارو وهو يميل للخلف على الوسادة ، ناظرا نحو النافذة.
لم يكن هناك فوز على تلك الابتسامة.
ابتسم سوبارو لريم ، وهو يمشط شعرها الأزرق بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مارس التمارين الرياضية معنا كما وعدت.”
كان يعتقد ، قبل أن يأتي اليوم الذي ينسي فيه ، أن عليه أن يحفره في صدره حتى لا يستطيع. نسيانه.
“لقد أنقذتني مرة أخرى ، رغم ذلك.”
كان يعلم أنه كان نفاقًا ولن يؤدي إلا إلى إصابته بالألم ، لكن شعر أن هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله.
“هاه، هذا جيد حقًا! لقد فعلت ذلك فقط لأنني أردت ذلك ، وليس الأمر كما لو أن هذا لا علاقة له بي أيضًا. نعم هذا صحيح. أنا فعلت هذا.”
لقد شعر أن ابتسامة إيميليا الجميلة كانت تخبره بذلك.
هزّ سوبارو ساقيه المخدوشتين.
وهكذا فعل.
على الرغم من حكم سوبارو المتفائل ، انحنت ريم للأمام وخفضت رأسها أمامه.
واصلت إيميليا وسوبارو قضاء الوقت مع الابتسامات على وجوههم.
ومن ثم ، كان الوعد طريقة مناسبة لربط جميع أمنياته معًا.
-بعد أن وصلنا إليه أخيرًا وبصدق ، استمر صباح اليوم الخامس في التألق عليهم بلطف.
“قد يبدو أنكِ تملكين كل شيء في متناول اليد (تحت السيطرة)، لكنك حقًا لستِ من النوع الهادئ على الإطلاق ، أليس كذلك ، ريم؟”
تلاشت كلمات ريم وهي تنظر بخنوع إلى سوبارو.
ترجمة:
كان يعتقد ، قبل أن يأتي اليوم الذي ينسي فيه ، أن عليه أن يحفره في صدره حتى لا يستطيع. نسيانه.
Elwakeel
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت عيون ريم ، غير قادرة على فهم المعنى الكامن وراء كلمات سوبارو. ابتسم سوبارو لرد فعلها ورفع إصبعًا أمام ريم.
تدقيق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سوبارو بغضب على الفتاة ذات القلب البارد ، حيث لم ير أي أثر لشعرها المجعد منذ شفائه. عبست إيميليا بينما جعلتها كلمات سوبارو تتذكر كيف تركها وراءه.
@Remknight0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا أمسكت بيدي؟”
عرف سوبارو أن هذا هو بالضبط ما كان سيشعر به إذا كان قد ترك وراءهم هكذا. ومع ذلك ، إذا كان عليه أن يفعل ذلك مرة أخرى ، فلا شك أنه سيترك إيميليا وراءه مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
