الفصل الرابع - عادة الشيطان
رأى سوبارو التجاعيد على جبين الفتاة تتعمق أكثر حيث ومض آخر أسبوعين قضاهما سوبارو أمام عينيه.
1.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز سوبارو كتفيه في وجه نظرة رام الحادة.
من أعلى رأسه إلى أطراف أصابع قدميه ، كان لديه شعور رهيب لا يطاق بأن هناك شيئًا ما خاطئ. كان دماغه يغلي في عاصفة من المشاعر السلبية. وتلاشى وعيه من الداخل والخارج.
كان وعيه يغادر جسده .
“- أردت أن أسألك شيئًا آخر ، رغم ذلك. هل تمانعين؟”
وكان عقله ، في حالة ذهول مثل المد المتغير ، يتحرك ذهابًا وإيابًا بين الحلم والواقع.
“- ألا توجد طريقة أخرى لإنقاذه؟”
“آاااااه!!!!! لقد انتهينا من أجل – !! ”
“- هذا كل ما لدي على ما اظن، لذا افعلي ما يحلو لكِ “.
كان أكثر شخص تحبه ، أختها الصغيرة ، في خطر ، هل ستكره “رام” كل ما كانت عليه حينها …؟
كان بعيدا- لا بل كان قريبا- على الحدود بين ذلك وذاك، سمع صوت شخص يتحدث مع شخص آخر.
كان مشهدهم وهم يتناثرون مثل العناكب الصغيرة كثيرًا بالنسبة له.
كان هناك صوت رجاء. وصوت فظ. وصوت بكاء. وصوت مليء بشعور متجمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال سوبارو رأسه من سفسطة رام ودفع السيف في يده إلى الأرض مثل عصا لدعم ساقيه المهتزمتين بينما كان يطارد ريم.
فجأة شعر بيد ناعمة تمسك يده.
من خلال استعارة رؤية المخلوقات ذات الأطوال الموجية المتوافقة معها لتوسيع نطاق بصرها، كانت قادرة حرفيًا على الرؤية حولها “بألف عين.
أحس بأنه يعرف من أمسك بيده، لأنه شعر بتلك اللمسة عدة مرات من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحس بأنه يعرف من أمسك بيده، لأنه شعر بتلك اللمسة عدة مرات من قبل.
كان يتوق إلى هذا الدفء.
لقد كان ، كما يقولون ، على حافة الموت.
أراد العودة. لم يكن يريد أن يكون ذلك الشعور مجرد حلم.
في مواجهة الخطر الذي يقترب بسرعة ، فإن البهجة المطلقة التي اصابته لقلب الطاولة في وجه القدر جعلت زوايا شفاه سوبارو تلتف بابتسامة حاقدة.
فجأة أصبح الإحساس في يده بعيدًا.
استخدمت “رام” هذه القوة لخداع وحوش الغابة عدة مرات منذ دخولها ، لكنها لم تحدد موقع ريم بعد.
بعيد بحيث لا يمكن الوصول إليه ولا يمكن لمسه.
حاولت ريم ، متابعة الهجوم عليه ، ولكن وجدت طريقها مسدودًا من قبل الوحوش الشيطانية. مما مكن سوبارو من الهروب.
“- سوف … أنقذك.”
على الرغم من شدة الألم الذي تعرض له، ولكن لم يكن على جسده في أي أثر مما حدث.
فقط تلك الكلمات المليئة بعزيمة تفل الحديد هي ما ترددت في اذنيه. وبعدها اختفى كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واعتمادًا على مدى جوع الوحوش الشيطانية ، قد يتم تقصير هذا الوقت.
كل شيء تركه وذهب بعيدًا. وثم-
“اعتقدت أنه يمكنك محاربتهم ، يا إلهي!”
“-”
2.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، هيا!!!، يجب أن تكون هذه مزحة بالتأكيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سوبارو الجلوس والمشاهدة فقط.
كم مرة فقد وعيه وسط بردٍ قارس، فقط ليستيقظ هكذا؟
إذا كان سوبارو على حق ، فهذا بالتأكيد وحد من هذه الأشياء…
قامت بياتريس بطي ذراعيها كما لو كانت تدعم فرضية سوبارو.
حدق سوبارو في السقف غير المألوف حيث كانت مثل هذه الأفكار تحوم في ذهنه.
لقد أنقذوا حياة كان قد ألقى بها بعيدًا عندما اعتقد أن كل شيء قد انتهى. كان ذلك لأن الكثير من الناس قد تواصلوا مع سوبارو الاستمرار في القتال.
“آااان ، آااااه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عينيه ، بدت رام وكأنها تتساءل عما كان سيقوله عندما تجمد تعبيرها.
آلمه جانبه لحظة جلوسه على السرير. هذا حقا أيقظه
-” سأنقذه.”
عندما حاول لمس جانبه المتألم، شعر بأن هنالك خطبًا ما في ذراعه اليسرى. رفع ذراعه أمامه ليرى مصدر ذلك الشعور، ورأى بعينيه الحالة المؤسفة التي كانت عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تركيز الجزء الأكبر من انتباهها عليهم ، مع توجيه الباقي نحو الوحوش الشيطانية المحيطة بهم لتحذيرها إذا اقتربت منهم.
كانت هناك ندوب بيضاء تغطيها من أطراف أصابعه حتى معصمه.
بعد أن ودعوا القرويين الشباب ، تم القبض على سوبارو ورام من قبل الأطفال الذين استيقظوا حينها. حيث أرادوا أن يشكروا سوبارو ورام شخصيًا .
لم تكن ذراعه فقط هي التي شعر منها بهذا الشعور الغريب.
وبينما صرخ سوبارو ، انحنت ريم إلى الأمام وتمتمت، “أعد لي أختي…!”
خلع قميصه ورأى أن لديه ندوب مماثلة على جانبه الأيمن. كان لديه المزيد في كاحليه ، وعلى ذراعه وكتفه الأيمن ، وأخيراً واحدة على مؤخرته.
كان هذا نتيجة الندوب البيضاء من لدغات الوحوش الشيطانية التي تغطي جسده بالكامل. حيث كانوا لا يزالون يلمعون بضوء مشؤوم كلما نظر اليهم سوبارو.
بدا أنهم جميعا ندوب تركت من أنياب الوحوش الشيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت “رام” تفهم وضعها الخاص أكبر بكثير مما أوحى عقل سوبارو إليه.
“كنت متأكدًا من أنني هلكت…”
“لا تخفني هكذا ، اذا … على أي حال ، عادت ريم إلى القرية أيضًا ، أليس كذلك؟ ماذا حدث لتلك الطفلة التي كانت معي؟ ”
لقد تعرض للعض في كل مكان عندما كان يدافع عن ريم.
أصبحت رام أكثر شكاً عندما انهى سوبارو كلماته.
كانت أنياب الوحوش الشرسة قد صنعت من سوبارو لحمًا مفرومًا. شعر بمدى تدهورحياته في دمه وأعضائه الداخلية. لقد كان أكثر من متأكد من أن أمره قد انتهى.
“إذا لم تقل ” لقد عدت “، فستظل كلمة” عد قريبًا ” التي قيلت الليلة الماضية مساوية”.
“لذلك بالكاد ظللت حيا وتم شفائي فيما بعد …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >-أستطيع أن أفعل ذلك. الفتيات لديهن السحر(الجمال)، والأولاد لديهم الشجاعة<.
نظر سوبارو بعناية الى جسده ليتأكد من أن أصابعه تتحرك بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت اللعنة على هذا النحو… اوه سحقًا ، هذا مستوى عالٍ من الصعوبة.”
كان السقف غير مألوف. وهذا السرير الغريب. كانت الغرفة ضيقة للغاية بحيث لا يمكن أن تكون واحدة من غرف قصر روزوال.
“لا يمكنكِ الذهاب دون تفكير! لدي مجموعة من الأشياء التي يجب أن أسألك عنها ، وأريد إجابات لها”.
ثم لاحظ تلك الفتاة الجالسة على كرسي خشبي بجوار الباب ورأسها لأسفل مما دل أنها كانت نائمة.
“- إيميليا!!.”
“لم يتغير أي شيء فيك… ومع ذلك ، أنا أقدر عدم قدرتك على عدم التغيير.” (تقصد في الجملة الأولى أنه لم يصبح شجاعا قليلا ويواجه الوحوش بنفسه…وفي الثانية تشكر جبنه وشخصيته التي لم تدعه يتركها ويركض بمفرده)
لم تظهر إيميليا أي علامة للرد على ندائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك الرؤية من خلال الاطوال الموجية المختلفة ، هاه …؟ هذا مثل فحص الكاميرات الأمنية المختلفة في غرف المراقبة. على أي حال ، إذا كان بإمكاننا استخدام ذلك للتواصل مع ريم ، فهذا رائع “.
كانت إيميليا تتنفس بعمق ، مما يلائم عمق نومها. كانت هذه أول مرة يرى شعرها الفضي الجميل غير مرتب.
وهكذا ، عندما رأى سوبارو وهو يصنع فتحة ، تدخل بشكل مذهل بهدف إرساله هو وريم للطيران.
الأكثر من ذلك ، أن ملابسها كانت مغطاة بالدماء والوحل.
بدت رام مذعورة ، لكن ريم كانت كذلك أيضا.
هو كان جريحا. بينما نام حتى قبيل الصباح. وكانت إيميليا نائمة بجانبه مباشرة. اضافة لكل ذلك وبالنظر الى حالة ملابسها ، حتى شخص غبي مثل سوبارو يمكنه استيعاب ما حدث.
“لذا أنا مدين لها مرة أخرى ، هاه …؟”
“آااان ، آااااه …”
“أتساءل عن ذلك أيضا. ولكن هذه المرة ، قررت ليا أنها تساعدك لأن عملك الجاد أدى إلى مثل هذه النتائج غير المتوقعة من شخص مثلك”.
“لقد فوتها! لم يكن لدي ما يكفي من الشجاعة للحركة الأخيرة!! ” ترنح جسده لأنه لم يصطدم إلا بالهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعرب سوبارو على الفور عن أسفه لاستخدامه غير الضروري للأكسجين حيث استمر في حمل رام بين ذراعيه أثناء الركض.
استدار سوبارو في اتجاه هذا الصوت المفاجئ. رأى سوبارو قطًا يخرج من شعر إيميليا وحلق بجانبها في الهواء.
قامت بياتريس بحركة بارعة بأصابعها بزيادة عدد الخيوط. كانت الخيوط الجديدة ملونة بالأزرق والأصفر والأخضر والوردي والأسود والأبيض. ثم ربطت تلك الخيوط الجديدة في عقد وربطت تلك العقد ببعضها البعض.
“هييا. صباح الخير سوبارو. ، الا يزعجك هؤلاء؟ ”
“- أنت مدين لي لأجل هذا ، سوبارو !!”
” لا أعلم. أشعر ببعض التصلب حيث توجد الندوب ، لكنني لن أشكو.. يكفي أن حياتي قد أنقذت. أنا رجل ، لذلك أنا لا أخطط للأنين لمجرد أن جسدي مجروح بعض الشيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 5.
لم يكن ينوي اعتبار تلك الندوب كـ ميداليات شرف من ميدان المعركة الذي خاضها الليلة الماضية، لكن تلك المشاعر العميقة بداخله المرتبطة بالندوب البيضاء لن تتلاشى أبدًا.
بقدر ما كان سوبارو مرتاح تماما ، ولكن من الواضح أن هذا الموقف لم يكن مثاليا بالنسبة الى بياتريس
بالنسبة لسوبارو ، كان ما حدث لمصدر ندوبه أكثر أهمية.
حيث دائمًا ما استهدفت تلك الوحوش سوبارو فقط، حتى عندما كانت رام في وضع أعزل أثناء استخدام الاستبصار.
“أعتقد أن الأمر نجح كما توقعت ، ولكن … ما الذي حدث بعد ذلك؟ لأكون صريحًا ، لا أتذكر أي شيء بعد أن قضمت تلك الكلاب عظامي بصوت عالي “.
“-”
” “قضم!-وقضم!-وقضم!” هذه ألطف طريقة لوصف الامر. مما رأيته عندما حاصروك، كان الأمر أشبه بـ “قضم –سحب –تحطم-قضم –سحب – فرم – تمزق” … ”
“انتظري ، لا تتسرعي في أخذ أي احكام. أنا أفهم ما تشعرين به ، ولكن تريثي لفترة أطول قليلاً! ”
“إذا كان الأمر كذلك ، لكنت ميتًا بالفعل. ولن تكفي خمسة أو ستة أذرع إضافية لمثل ما تصف”.
كان هذا بلا شك سبب ملاحقتهم له وليس رام منذ أن دخلا الغابة معًا.
“مم ، حسنًا ، الضرر الإضافي الذي لم تحصل عليه هو سبب كون الخادمة ذات الشعر الأزرق الآن في حالة يرثى لها.”
قاطعت ريم كلماته وهي ترمي الكرة الحديدية نحوه بقوة الإعصار.
تجمد حلق سوبارو فجأة من تلك الطريقة اللامبالية من الطريقة التي وصف بها باك الامر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد انقاذ ريم أيضًا. إذا كنتي تعتقدين أنني واحد منكم ، فاستمعي إلي. أريد رفع احتمالات نجاتنا هنا، ولو قليلاً “.
عند رؤية رد فعل سوبارو، أضاف باك جملة أخرى.
“هذا لأن التغيير إلى شكلها الشيطاني يجعل جروح تلك الفتاة تلتئم بسرعة كبيرة. بحلول الوقت الذي أعادتك فيه إلى القرية ، لم يكن لديها أكثر من مجرد خدوش متبقية على جسدها، حتى أنها لم تكن بحاجة إلى سحر الشفاء”.
“اعتقدت أن هذا الجو مناسب لردعك عن إلقاء مثل تلك النكات الفظة.”
“لا تخفني هكذا ، اذا … على أي حال ، عادت ريم إلى القرية أيضًا ، أليس كذلك؟ ماذا حدث لتلك الطفلة التي كانت معي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز جسدها برفق ونادى عليها ، لكن رام لم ترد.
“يمكنك أن تشعر بالراحة حيال ذلك. جميع الأطفال السبعة بأمان. لقد فعلت الشيء الصحيح، سوبارو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد بدأت أكرهك أيتها السيدة ساحرة – رائحتك هذه مبالغ فيها.” قدم سوبارو شكواه أثناء فحص ساقيه المخدرتين بينما كان يستعد للفرار مرة أخرى.
قال باك بصوت عالٍ “تصفيق ، تصفيق” وهو يضم كفوفه معًا بدون صوت.
“آااااغ، سأفعل ذلك!”
ظن سوبارو أن أقدام باك كانت ببساطة شديدة النعومة بحيث لا تسمح بسماع تصفيقه، لذا قام بلف شفتيه بابتسامة قبل أن يهز رأسه ، ليبعد مثل هذه الأفكار التافهة.
– “واااااااا!!!— ؟!”
“باك ، ماذا عن اللعنات التي أصيب بها الأطفال الذين عادوا إلى القرية؟”
حتى عندما تذمر سوبارو بصمت من تلك الجراح التي نحتت في عقله فقط ، كان ممتنًا أن جسده لا يزال لديه ما يكفي من الطاقة لتحمل الحركة.
“لا تقلق بشأن ذلك. سنعالجهم أيضا، نستطيع أنا وبيتي (بياتريس) إزالة تلك اللعنات في أي وقت من الأوقات بكل سهولة. يمكنك اعتبارها مشف. لديك كلمتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لقد حان وقت مباراة البطولة (المباراة النهائية). السيد قدر!! فلتبدأ اللعبة! ”
ضرب باك على صدره عندما أعطى ختم الموافقة الفخم.
… أصابت الركلة الخلفية لريم جذع الوحش الشيطاني الذي قفز عليها من الخلف.
عند رؤية ذلك ، أطلق سوبارو نفسًا عميقًا ، مرتاحًا لحقيقة أن أفعاله لم تذهب سدى.
خلف أوراق الشجر الخضراء ، بدأت الرياح تفقد هدوءها.
كانت يد سوبارو لا تزال على صدره بينما كانت عيناه تنجرفان إلى إيميليا النائمة.
تم كسر السيف الذي تم غرزه في جانب المنحدر ، تاركًا الشفرة عالقة في المنحدر.
“وإيميليا …؟ لقد ظلت مستيقظة طوال الليل؟ ”
“هذا القرن هو الذي أدى إلى حالة ريم الحالية… ضربة واحدة قوية ستعيدها …”
“أخبرتها أن تتحلى بالصبر وترتاح قليلا، لكنها لم تستمع. حتى أنها استنزفت كل طاقة “الأود” (OD) خاصتها لشفائك ، فهل يمكنك تركها تنام قليلا؟ ”
كان مشهدًا مروّعًا بشكل مذهل. ومع ذلك ، عندما تذكر سوبارو ذلك المشهد الآن، لم يعد يشعر بالخوف لدرجة جعل جسده يرتجف.
“الأود …؟ هاه؟”
“لو كنت مكانها ، ماذا كنت ستفعل ؟”
هز سوبارو رأسه عندما سمع هذه الكلمة الغير مألوفة.
بحلول الوقت الذي صعد فيه سوبارو المنحدر، كانت رام بالفعل غاصت بعمق في رؤية العالم من خلال عيون مختلف المخلوقات.
أكمل باك.
“إنه ، آه ، أيعمل الامر بهذه الطريقة …؟”
“الطاقة السحرية التي تملأ الهواء من حولنا تسمى “المانا” …اما الأود فهي العكس، انها الطاقة السحرية التي توجد في جميع الكائنات الحية.(طاقة الحياة) وتختلف السعة الإجمالية بشكل كبير من شخص لآخر ، والاعتماد عليها يستنزف مستخدمها حقًا ، لذلك طلبت من ليا تجنب استخدامها قدر الإمكان ، ولكن … ”
” اللعنة تمثل هذا الخيط الأحمر ، على ما اظن”
جعلت كلمات وسلوك باك من السهل على سوبارو تخيل كيف قست إيميليا على نفسها من أجله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينتج عن كلماته صوتًا في الواقع ، لكنه كان يأمل أن يصل صوته إلى ما كان يوجد أمام عينيه. إذا تم نقل جزء بسيط من مشاعره ، فسيكون ذلك من شأنه أن يمنحه جزء كبير من الرضا عن النفس.
في المقام الأول ، كان استدعاء باك أثناء الليل خارج بنود اتفاقهم.
كان سوبارو هو من خطط لـ طريقة الصيد هذه.
ولكن إذا كان استدعاء باك و بياتريس هو ما يتطلبه الأمر لرفع اللعنات ، فلن تتردد إيميليا ولو للحظة.
لطالما ساعدت الآخرين ، حتى لو كان ذلك يعني إصابة نفسها من الأذى.
استنفدت مانتها بسبب القتال المتكرر ؛ لذا لم تكن في أي حالة تسمح لها بتحريك أطرافها بشكل صحيح.
لهذا كان يحبها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا ترتدين هذا الفستان الطويل بشكل متكرر، أمازلتي سترتدينه وهو متسخ هكذا؟”
“هذا منزل شخص ما في القرية ، أليس كذلك؟ هل من الجيد إذا أخذت نظرة من حولي؟ ”
عندما خدش سوبارو وجهه بإحراج ، أمالت رام رأسها كما لو كانت متحيرة حقًا.
إذا لم يكن ينوي إيقاظ إيميليا ، فمن الأفضل إنهاء محادثته الهادئة مع باك. كان سوبارو يقوم بإنزال ساقيه عن السرير عندما رد باك بإيماءة مقبولة.
رد سوبارو غير المتوقع جعل رام ترفع حاجبيها. ابتسم لها بضعف ، لأنه كان يجد صعوبة في وصفها بالكلمات.
“ربما يكون من الأفضل التحرك قليلاً ومعرفة مدى شفائك.”
“انتظري ، لا تتسرعي في أخذ أي احكام. أنا أفهم ما تشعرين به ، ولكن تريثي لفترة أطول قليلاً! ”
بعد حصوله على إذن باك ، بدأ سوبارو بالخروج ببطء.
لقد كان مخطئًا في اعتقاده أنه لا يوجد أي طريقة أساسية متخذة عند التنقل خلال الغابات والجبال دون أي طرق ممهدة.
في طريقه للخروج، وقبل أن يتخطى إيميليا ، أنزل رأسه في انحناء مهذب. وبينما كان ينحني، نظر يائسًا إلى وجه إيميليا النائم وكبح رغبته في مضايقتها وهو يشق طريقه للخارج.
“لقد قمنا بإعادة تفعيل الحاجزالذي تلاشى (ثقب) الليلة الماضية. وانطلاقا من عدم وجود أي مشاكل فيه بين عشية وضحاها ، لا ينبغي أن يتمكن الـ أوروجرام من عبور الحاجز من الآن فصاعدًا “.
غادر سوبارو الغرفة، وأخرج رأسه من مدخل المبنى رأى أن القرية كانت في ضجة. تمتم ، “آه ، حسنًا ، لم أخمن أن هذا ما كنت سأراه تمامًا.”
“من وجهة نظرك ، ما قلته لتو هو حكم بالإعدام. أيضًا ، على الرغم من أن باكيي وأنا نملك الوسائل لإنقاذك ، ولكن لا يوجد وقت لاستخدامها “.
لم تكن شمس الصباح قد بدأت في الظهور، ومع ذلك وقف العديد من الأشخاص في الساحة الموجودة في وسط القرية.
“الطاقة السحرية التي تملأ الهواء من حولنا تسمى “المانا” …اما الأود فهي العكس، انها الطاقة السحرية التي توجد في جميع الكائنات الحية.(طاقة الحياة) وتختلف السعة الإجمالية بشكل كبير من شخص لآخر ، والاعتماد عليها يستنزف مستخدمها حقًا ، لذلك طلبت من ليا تجنب استخدامها قدر الإمكان ، ولكن … ”
كانت قرية صغيرة. لذا حتى أصغر التفاصيل انتشرت كالنار في الهشيم.
كان هناك صوت رجاء. وصوت فظ. وصوت بكاء. وصوت مليء بشعور متجمد.
بدا مظهر كل من النساء والأطفال وكبار السن يبعث على القلق وهم يتجمعون حول الشباب الشجعان الذين يتجادلون في المركز.
“-آه؟”
كانوا بلا شك نفس الشباب الذين لحقوا بسوبارو وريم إلى الغابة. رأى أن كثير منهم كانوا يضعون ضمادات ، وعلى ما يبدو كان لديهم ضحايا أيضًا.
كان بعيدا- لا بل كان قريبا- على الحدود بين ذلك وذاك، سمع صوت شخص يتحدث مع شخص آخر.
قام بفحص الحشد ، مضطربًا من أنه لم يتمكن من العثور على الوجه الذي كان يبحث عنه.
“- إذن لقد استيقظت، باروسو؟”
وبطبيعة الحال ، ردت بياتريس على سؤاله بهزة رأسها.
جاء صوت من خلفه.
كان السقف غير مألوف. وهذا السرير الغريب. كانت الغرفة ضيقة للغاية بحيث لا يمكن أن تكون واحدة من غرف قصر روزوال.
توقف سوبارو واستدار. كان بإمكانه تخمين هويته من القائل من الطريقة التي قيل بها اسمه ، ولكن مع ذلك ، فإن رؤية وجهها ملؤه بالراحة.
إذا كان باك وبياتريس قد استسلما، فما هو رد فعل إيميليا.
وقفت خلفه خادمة ذات شعر وردي – رام.
ضحك سوبارو ، ثم أخذ نفسا عميقا وفتح عينيه من جديد.
رفعت رام أكمام ملابس الخادمة المألوفة خاصتها، وكانت تحمل في يديها شيئًا يشبه السلة.
فقد العالم لونه ، واختفت الأصوات، وتوقف مفهوم الزمن تمامًا.
انطلاقا من العدد الكبير من البطاطس المخبوزة التي تملأ السلة ، لابد أنها كانت في منتصف نقلها من النقطة أ إلى النقطة ب.(كناية عن نقلها من مكان لآخر)
“… ماذا تقصد بهذا السؤال؟”
أخذ نفحة خافتة من البخار المنبعث من البطاطس دفع معدة سوبارو إلى اصدار هدير صغير من التوقعات. أدرك متأخرا أنه جائع حقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اذا كان التعبير مطلوبا، فقد كانت رام وريم توأمتان تشبهان بعضهما البعض إلى حد كبير. إذا كان دفع أنفسهم بقوة هو ما يتطلبه الأمر ، فإنهم سيفعلون ذلك دون لحظة تردد. عندما فكر في إيميليا وبياتريس أيضًا ، فقد أعطت فرقة فتيات القصر هؤلاء الأولوية للآخرين أكثر من اللازم.
“كم هذا قبيح ، الاستيقاظ جاهزًا لتناول الطعام بعد قلق الآخرين عليك لرجوعك بمثل هذه الجروح الخطيرة. ربما أصبت بداء الكلب من كل تلك العضات؟ ”
1.
“هذا ليس ما تنشره هذا النوع من الكلاب. هاه؟، أنتِ كنتِ قلقة علي؟ ”
داس بقوة الأرض وقفز إلى الأمام.
“فلتأكل فحسب.”
“بعبارة أخرى ، هذا كله بسبب رائحة الساحرة النتنة.”
“فووه!”
عندما سماع الاسم الذي تطلقه عليه رام، أدرك سوبارو أنه قد سقط على مؤخرته.
كان سوبارو سيضايق رام بسبب زلة لسانها النادرة. لذلك حشت البطاطا الساخنة في فمه.
“كنت متأكدًا من أنني هلكت…”
عندما سد حلق من قبل البطاطا الحارقة ، قلب سوبارو وجهه وصرخ بصوت عالٍ.
مدى سوبارو يده في داخل العقدة الناتجة عن تداخل كل العقد الفردية. لم يظهر الخيط أو بوصف أخر النسيج المعقود، أي علامة عن كيفية تفكيكه.
“اعتقدت أنني سأموت هناك! اه! انها لذيذة، رغم ذلك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز سوبارو على الفور أمام رام ، مادًا ذراعيه على اتساعهم لعرقلة طريقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح بالفعل أن قوة الوحوش لا يمكن مقارنتها بالقوة المدمرة لهذا الشيطان ذو القرن الواحد.
”بالطبع ستجدها لذيذة. لقد تم خبزهم التو… لا ، لقد شووا ببطئ على البخار. ”
هاجمتهم الوحوش الشيطانية بشكل فردي عدة مرات منذ دخولهم الغابة. وفي كل مرة ، كانت رام تستخدم سحرها لضرب أولئك الذين يستهدفون سوبارو.
“يا رجل ، إن وجهكِ الجميل البارد يزعجني. ولكن لا يزال طعمها لذيذ، رغم ذلك! ”
دفعه زخم جسده إلى ما وراءها ، وكشف ظهره .
“أجل . كن هادئًا وتناول المزيد اذا اردت”.
“إذن ، السؤال الثاني: رام ، هل أنت قادرة على القتال؟”
عندما أعطته البطاطس ، قبِلها ، متلذذًا بها مثل الطفل.
“… يجب ألا تمانع حقًا في الموت لاختيار ذلك. حسنا، أقسم بإسم السيد روزوال “.
“حسنًا ، أود ببساطة أن أشكرك بصراحة على الحادث الذي وقع الليلة الماضية. لقد أحسنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ير سوبارو الفتاة ذات الشعر الأزرق في أي مكان منذ الصباح. لقد سمع أنها عادت إلى القرية معه ، سالمة ومعافاة.
“بالتأكيد لم يحدث ذلك بسهولة … ولكن لماذا تشكريني؟”
داس بقوة الأرض وقفز إلى الأمام.
“عندما يعاني أهل الإقطاع من الأذى ، فإن هذا يستدعي تدخل اللورد. بهذا المعدل ، سيكون الأطفال قد سقطوا في قبضة أوروجرام … وهكذا ، أظن أن أفعالك كانت صحيحة تماما، سوبارو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واعتمادًا على مدى جوع الوحوش الشيطانية ، قد يتم تقصير هذا الوقت.
“أوروجرام… هاه؟.”
كانت عينا رام مغمضتين ، وتنفسها متقطعا، وكانت يتصلب من جبينها عرق بارد جدًا. ارتجفت كلتا ساقيها ، وبدا وكأنها قد نقعت في الجليد ؛ بدا أكثر من مرة وكأنها أصيبت بالدوار وكانت على وشك الانهيار. إن استخدام الاستبصار لاستعارة رؤية الكائنات الأخرى يضع ببساطة ضغطًا كبيرًا على جسدها.
هذا ما كان يُطلق على تلك الوحوش الشيطانية السوداء.
وقبل أن تكمل جملتها ، لهثت رام ، وتغير تعبيرها وهي تنظر في جميع أنحاء المنطقة.
أوروجرام.
هل تخلت عنه أيضًا؟ كان هذا هو الشيء الوحيد الذي شغل عقله.
بقدر ما يعلم سوبارو ، كان أيضًا اسم وحش شيطاني مستوحى من الأساطير.
لم يستطع سوبارو التحرك. ولم تستطع الوحوش الشيطانية التحرك. سيتوقف الموقف برمته على الإجراء التالي الذي ستتخذه ريم.
بطريقة ما ، بدا الاسم مناسبًا له. كانت ذلك الاسم يكفى ليؤكد أن حياته كانت في خطر حتى من رؤية مثل هذا الوحش من بعيد.
شاهد سوبارو الفتاة ذات الشعر الأزرق وهي غارقة في أغمار القتال، وعلى الرغم من أنها لم تكن في وعيها أو في حالة تسمح لها في التعرف على سوبارو ، فقد أنقذته ريم بتحويل هذا الوحش الشيطاني إلى عجينة.
ولكن قبل أن يعبر بكلمة ما عن تلك المشاعر بشكل صحيح ، نادى صوت فتاة صغيرة على سوبارو.
أومأ سوبارو برأسه بينما حوّلت رام نظرتها نحو الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادما على وفاته على بعد خطوة واحدة من النجاح.
“لقد قمنا بإعادة تفعيل الحاجزالذي تلاشى (ثقب) الليلة الماضية. وانطلاقا من عدم وجود أي مشاكل فيه بين عشية وضحاها ، لا ينبغي أن يتمكن الـ أوروجرام من عبور الحاجز من الآن فصاعدًا “.
“آااان ، آااااه …”
“هذا فقط إذا لم يتجاوزه أحد هنا ، أليس كذلك؟ أسيحدث ذلك إذا عبره مجموعة من الأطفال للعب على الجانب الآخر وعاد معهم “جرو”؟ ”
عندما تشكلت هذه الاستنتاجات في ذهنه ، ظهرت إمكانية أصابته مثل البرق.
“هذا ما يجعل من الأمر مزعجا قليلا. سأتحدث مع القرويين لاحقًا “.
وجد سوبارو أن صبره نأأقد نفذ حيث قادته بياتريس إلى حقل من الزهور تقع بالقرب في زاوية من القرية.
أعطت رام تعبيرا باردا عند قول الجملة الأخيرة.
لقد تعرض للعض في كل مكان عندما كان يدافع عن ريم.
على الأرجح ، كان من واجب القرويين التحقق مما إذا كان الحاجز قائمًا ويعمل والإبلاغ إذا لم يكن كذلك ؛ كان تراخيهم في تأدية عملهم سبباً في خلق بعض الصعوبات لروزوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >ماذا يجري معها؟ هل من الصعب أن تقول …؟<
بعد ذلك ،اختطف سوبارو اثنتين من البطاطس المخبوزة على البخار من رام قبل أن يذهب كل في طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضم سوبارو بقوة على فمه مانعا الكلمات من الخروج، وطحنها بأسنانه ، ثم ابتلعها.
كانت رام متوجهة إلى القرويين الذين ما زالوا يتجادلون فيما بينهم. كانت رام بالتأكيد تتصرف بدافع الولاء الى القرية. كان الأمر تمامًا مثل استخدام رام البطاطس المخبوزة على البخار لإظهار حسن نيتها.
>- غمره طوفان من الخوف بداخله، وفي اللحظة التالية ، هاجم الألم كل أعصابه.
“يا رجل ، هذه البطاطس لذيذة ، ولكن رغم ذلك. إن إلقاء الضوء على المشاكل الخفية سيفعل العجائب “.
“بالتأكيد لم يحدث ذلك بسهولة … ولكن لماذا تشكريني؟”
تجول سوبارو في أنحاء القرية ، وهو يمضغ البطاطس. كان يتفقد حالة جسده وحال الأطفال الذين تم إنقاذهم.
ظهرت تنهيدة وراء صوت رام وهي تلوح بشفرة رياح ناحية الحشد الذي يقترب منهم.
كان الأطفال لا يزالون نائمين بشكل سليم خال من التعب والإرهاق بسبب اللعنة التي أزيلت عنهم الآن ،
حك رأسه ، غمغم وهو يمدد جسده ليترخي. “لقد اعتقدت حقًا أننا سنلتقي بريم بحلول الآن ، لكن …”
شكر أباء وأقارب الأطفال سوبارو بشكل شبه مفرط.
“أظن أن هذه هي نفس الطريقة التي أخبرتي بها ريم بحالتي، أليس كذلك؟ على الرغم من ذلك… شكرا ، بياكو. ”
بصراحة ، لم يفعل سوبارو ذلك بدافع الرغبة في تلقي الامتنان ، مما نتج عن اثارة حالة شبه نهائية من الرعب بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألغت القوة السحرية بقوة جسدية فظة – وسحقت التعويذة بالقوة الغاشمة.
غير قادر على لعب دور الأحمق لتفادي ذعره المتصاعد ، لذا احمر خجلاً وركض نحو التلال. بعد أن قام بتفقد القرية ، اعتقد سوبارو أنه سيعود إلى المنزل وينتظر حتى تستيقظ إيميليا – لكنه أدرك أنه لم ير وجه فتاة معينة ذات شعر أزرق
تحدثت رام الى سوبارو ، قبل أن تخفف نبرة صوتها قليلاً.
. “-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد انقاذ ريم أيضًا. إذا كنتي تعتقدين أنني واحد منكم ، فاستمعي إلي. أريد رفع احتمالات نجاتنا هنا، ولو قليلاً “.
فجأة ، تذكر فتاة شيطانية تضحك بصوت عالٍ وهي مغطاة بالدماء.
ثم لاحظ تلك الفتاة الجالسة على كرسي خشبي بجوار الباب ورأسها لأسفل مما دل أنها كانت نائمة.
كان مشهدًا مروّعًا بشكل مذهل. ومع ذلك ، عندما تذكر سوبارو ذلك المشهد الآن، لم يعد يشعر بالخوف لدرجة جعل جسده يرتجف.
حاولت الوحوش بقوة كبيرة إيقاف انفسهم، ولكنهم صرخوا مثل الكلاب المجروحة بينما اختفوا داخل ظلمات المنحدر. حيث تحطمت أجسادهم بلا رحمة على الوادي الصخري الحاد أدناه ؛ وصل صوت تكسير عظامهم إلى أذني سوبارو.
أدار سوبارو كتفه النازف قبل أن يتخطى السلسلة بينما كانت قادمة من الأعلى. بعد لحظة ، اصطدمت السلسلة بعنف في المكان الذي كان فيه سوبارو للتو ، تاركة أثرًا يشبه الأفعى على الأرض.
ما الذي شعر به سوبارو عندما رأى القرن الأبيض اللامع ينمو من جبهتها؟
عندما حاول سابقًا إخبار إيميليا عن “العودة من الموت” ، كانت بياتريس قد أدلت بتعليق مرتجل في أعقاب ذلك مما أعطاه الدليل الذي يحتاجه لوضع هذه الخطة. وعلى ما يبدو ، فإن ظهور تلك السحابة السوداء قد زاد من كثافة رائحة الساحرة التي تحوم حوله.
أجل، في ذلك الوقت ، كان هذا ما شعر به سوبارو –
ولكن قبل أن يعبر بكلمة ما عن تلك المشاعر بشكل صحيح ، نادى صوت فتاة صغيرة على سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مهمتهم الأساسية هي العثور على ريم ، التي لم تصاب بأذى بأعجوبة ، وإلقاء محاضرة عليها لكونها مندفعة وأنها ألقت بسلامتها وأمنها بعيدا.
“-ها أنت ذا. لقد جئت في الوقت المناسب.”
كانت عينا رام مغمضتين ، وتنفسها متقطعا، وكانت يتصلب من جبينها عرق بارد جدًا. ارتجفت كلتا ساقيها ، وبدا وكأنها قد نقعت في الجليد ؛ بدا أكثر من مرة وكأنها أصيبت بالدوار وكانت على وشك الانهيار. إن استخدام الاستبصار لاستعارة رؤية الكائنات الأخرى يضع ببساطة ضغطًا كبيرًا على جسدها.
تمايلت الغابة ، وسارت بياتريس من خلالها ، وكانت حافة فستانها المبهرج تتدحرج على الأرض أثناء هذه العملية.
“إذا كنت تتوقع مني أن أقاتل بنفس الطريقة التي تقاتل بها ريم ، فلا تأمل كثيرا”.
“ألا ترتدين هذا الفستان الطويل بشكل متكرر، أمازلتي سترتدينه وهو متسخ هكذا؟”
“باكيي كان …”
” القوة السحرية تزيل الأوساخ ، مثل الطين والرمل – والأهم من ذلك ، أنا بحاجة للتحدث اليك على ما اعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >ماذا يجري معها؟ هل من الصعب أن تقول …؟<
أعطت بياتريس سؤال سوبارو السخيف إجابة جادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أرادت الذهاب إلى مكان آخر – بمعنى أن ما أرادت الحديث بشأنه لم يكن شيئًا يمكنها مناقشته معه هنا.
أوروجرام.
وعلى الرغم من أن ذلك أثار أعصاب سوبارو قليلاً ، إلا أنه لم يكن لديه أي شيء ضد بياتريس. تبع سوبارو الفتاة ، التي كانت أيضًا منقذته ، ثم صفق يديه معًا فجأة.
“اللعنة ، الأرقام حقًا هي سلاحهم الخاص.”
“بالتفكير في الأمر ، أنت هنا خارج القصر لأنك كنت تزيلين اللعنات عن الأطفال ، أليس كذلك؟ شكرا لك.”
– لكن في لحظة عودة سوبارو إلى الواقع ، حدث تغيير كبير في ميدان المعركة.
“…” هذا لا شيء. أفترض أنني فعلت ذلك فقط لأن باكيي طلب مني ذلك “.
7.
بالطبع ، كان السبب وراء طلب باك منها ذلك هو أن إيميليا قد طلبت منه أولا. ولا شك أن بياتريس قد عرفت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني تجاهل ما سمعته للتو.”
ومع ذلك ، ورغم معرفتها لذلك ، استخدمت باك كسبب لها مرة أخرى. لم تكن مجرد فتاة اعترفت بالأمور بشكل مباشر.
بدت وكأنها شيطان خرج من القصص الخيالية.
وجد سوبارو أن صبره نأأقد نفذ حيث قادته بياتريس إلى حقل من الزهور تقع بالقرب في زاوية من القرية.
“أنت منقذتي وملاكي الحارس، رام. لولا سحر الرياح هناك ، كنا”
ومع تجمع القرويين في الساحة المركزية لمناقشة حادثة الوحش الشيطاني ، لم يستطع رؤية شخص واحد يتجول بشكل عشوائي في مثل هذه الزاوية البعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشبث بالمنحدر بكل جسده ، مستسلمًا مهما لما كان سيأتي، لكن الاحتكاك وحده لا يمكن أن يبطئ من انزلاق شخصين. نفدت كل جهوده حينما انكسر النصل ثانية. بدأوا في السقوط مرة أخرى.
“إذن ، ما الذي تريدين اخباري به لدرجة قيادتي الى تلك الزاوية البعيدة؟”
“لذا فهم يهاجمون الناس عندما يكونون جائعين؟ يبدو مثل حيوان بري”
فرد سوبارو كلتا ذراعيه أثناء حديثه. بجانبه، بدت بياتريس محرجة من سؤاله.
“اعتقدت أن هذا الجو مناسب لردعك عن إلقاء مثل تلك النكات الفظة.”
بدت نظرتها وكأنها تتجول وهي تتلاعب بتنورتها ، بدت وكأنها مترددة في قول شيء ما.
تحركتا ذراعي ريم ، وقصتا جذوع الوحش الشيطاني. لهثت من الألم عندما وصل مخلب وحش إلى جسدها. مما جعل الدم يتدفق من الجروح المحفورة على جلدها الأبيض.
>ماذا يجري معها؟ هل من الصعب أن تقول …؟<
تعامل الوحوش الشيطانية مع إطلاق سوبارو لرائحة الساحرة كمأدبة مفتوحة، حيث وصلوا واحدا تلو الأخر، وسرعان ما تجاوزت أعدادهم أي شيء يمكنهم التعامل معه.
بقدر ما كان سوبارو مرتاح تماما ، ولكن من الواضح أن هذا الموقف لم يكن مثاليا بالنسبة الى بياتريس
صرخة عظيمة ترددت بصوت عالٍ بما يكفي لتمزيق الهواء وتقسيم الأرض وهي تتأرجح ، وتحول قبضتها وحشًا شيطانيًا إلى طعام للكلاب.
“هل تتذكر عندما شرحت عن اللعنات؟ قلت لك أنه لا توجد أي وسيلة لإيقاف اللعنة بمجرد تنشيطها”.
كان سلوكها والجو المنبعث منها مثل فتاة صغيرة تخشى إغضاب والديها.
بعد حصوله على إذن باك ، بدأ سوبارو بالخروج ببطء.
عند رؤية تعبيرها، لم يستطع سوبارو أن يخمن ما تريد قوله.
وقفت خلفه خادمة ذات شعر وردي – رام.
عقد ذراعيه ، وانحنى إلى الخلف على السياج الخشبي لعدم الدوس على حقل الزهور، وانتظرها لقول ما أردت أن تقول.
“بالضبط كما تعني ، إنه مصطلح مهين يستخدمه الحمقى ليصفوا “شيطان بلا قرون”.”
بدا أن مشهد انتظار سوبارو دفع بياتريس إلى اتخاذ قرار. أغمضت عينيها ، ثم فتحتها برفق ، محدقة مباشرة في سوبارو.
كل ما كان عليه فعله هو المشاركة في القتال.
“- في أقل من نصف يوم ، ستموت.”
شعر سوبارو بثقل انتباهها المتركز عليه. ربما يكون قد فشل. ومن المؤكد أن نظرة ريم المروعة بررت هذا التفكير.
***********************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأمام عيني سوبارو غير المتحركتين والمفتوحتين على مصراعيهما ، انزلقت اليد اليمنى متجاوزة قفصه الصدري وامسكت بأعضائه الداخلية بينما انفصلت اليد اليسرى.
“اذا هكذا كان الامر. كان هناك الكثير ممن وضعوا اللعنات علي ، ولابد أن بعضهم ما زال هناك “.
قضم سوبارو بقوة على فمه مانعا الكلمات من الخروج، وطحنها بأسنانه ، ثم ابتلعها.
لقد كان يفكر في ذلك الأمر منذ البداية. كان يعتقد أيضًا أنه أمر غريب.
توقف لعدة ثوان حيث مروا عبر حلقه إلى بطنه ، ثم تدفقت أخيرًا عبر عروقه إلى دماغه.
“أنا فتاة وحيدة مع شاب في غابة مليئة بالوحوش الشيطانية. وبصفتك شاب، يبدو انه لا يوجد خطر أكبر منك هنا”.
رفعت بياتريس حواجبها مندهشة من رد فعل سوبارو ، ويبدو أنه كان هادئا أكثر بكثير مما كانت تتوقع.
“يبدو أنك أقل هياجًا مما توقعت. اعتقدت أنك ستبكي مثل طفل بحلول الآن”.
تمايلت الغابة ، وسارت بياتريس من خلالها ، وكانت حافة فستانها المبهرج تتدحرج على الأرض أثناء هذه العملية.
لا تزال بياتريس تنظر إلى وجهه عندما رفع سوبارو يده اليمنى أمامها ، وأظهر لها زوجًا من الأصابع المرفوعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- آه! أنا في الواقع أبلي بلاء حسنا هنا! ”
“حسنا. هناك احتمالان يمكنني التفكير فيهما هنا “.
ترددت بياتريس لبعض الوقت قبل أن تتنهد باستسلام.
انزل سوبارو أحدى أصابعه المرفوعة بينما وقفت بياتريس بصمت أمامه.
ربما تكون الذراع اليمنى المكتملة قد طورت ذوقا خاصا لتعذيبه.
“أولاً ، هذه مزحة ثقيلة، بل مزحة قبيحة حقًا. بصراحة ، هذا ليس مضحكًا ، لذا … إذا كنتي سترفعين لافتة خشبية تقول “أيها الغبي! ” وتضحكين ، فالآن هو الوقت المناسب”.
داس بقوة الأرض وقفز إلى الأمام.
قال وهو يغلق إحدى عينيه في محاولة لتخفيف الحالة المزاجية ، لكن تعبير بياتريس لم يتغير.
“إذًا ، هل عثرت على ريم ؟”
مع عدم قول بياتريس شيئًا ، أنزل سوبارو إصبعه الثاني.
” القوة السحرية تزيل الأوساخ ، مثل الطين والرمل – والأهم من ذلك ، أنا بحاجة للتحدث اليك على ما اعتقد.”
“إذا لم تكن مزحة ، فهناك احتمال واحد فقط: اللعنة لم ترفع بعد.”
رفع سوبارو وجهه ، والتفت نحو بياتريس ، وسأل ، “ماذا يحدث للعنة إذا مات الحامل؟”
قامت بياتريس بطي ذراعيها كما لو كانت تدعم فرضية سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رياح!!”
كان هذا نتيجة الندوب البيضاء من لدغات الوحوش الشيطانية التي تغطي جسده بالكامل. حيث كانوا لا يزالون يلمعون بضوء مشؤوم كلما نظر اليهم سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركز كلا من ريم والوحوش الشيطانية كل انتباههم على سوبارو. كان الأمر كما لو أن بعض الشذوذ قد ظهر بشكل لا يمكن تجاهله.
كانت رام قد أطلقت على نفسها اسم “بلا قرون”. بعبارة أخرى ، لا يوجد قرن سيخرج من جبين رام –
“سأسأل فقط للتأكد. ألا يمكنك رفع تلك اللعنة؟ أنت لا تمزحين معي فقط؟ ”
قال وهو يغلق إحدى عينيه في محاولة لتخفيف الحالة المزاجية ، لكن تعبير بياتريس لم يتغير.
لم يكن يعتقد أن بياتريس ستقول “لم يطلب مني أحد ذلك (إزالة اللعنة)، لذا لن أفعل” لكنه أراد أن يسأل فقط في حالة بقاء بعض الأمل.
حتى الوحوش الشيطانية لم تستطع القفز نحو حافة الجرف خلفهم. بالتأكيد سوف يدورون حوله لاستئناف ملاحقتهم. كان يأمل أن يمنحه هذا ميزة في هذه الأثناء.
وبطبيعة الحال ، ردت بياتريس على سؤاله بهزة رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هاه؟”
“إذا كان شيئًا يمكنني إزالته ، فهل سيضعك هذا في خانة المدين لي إلى الأبد ؟”
“لا تبدين قاسية بما يكفي لتجاوز كل ما حدث لمجرد إصدار حكم بالإعدام علي.”
“هااي ، أعطني استراحة هنا. أنا مدين لكِ بالفعل! ”
تجول سوبارو في أنحاء القرية ، وهو يمضغ البطاطس. كان يتفقد حالة جسده وحال الأطفال الذين تم إنقاذهم.
لم يستطع أن يسدد دينه لها حتى ولو جزءً بسيطًا.
كان سوبارو يواجه صعوبة في استيعاب قرار ريم ، وعندما رأى رد فعل رام الواقفة بجانبه. حيث تصلب تعبيرها من الحزن إلى العزم ؛ واستدارت ناحية الغابة ، وكانت مستعدة للركض خلف أختها الصغيرة دون أي تردد.
لم يكن مجرد دين آخر مرة، ولا الدين الذي يسبقه أيضا، ولا حتى دين هذه المرة أيضًا.
لسوء حظ سوبارو ، أنهى رحلته عن طريق الاصطدام بالمنحدر والتدحرج إلى أسفل. وقف ، ومسح مؤخرته المجروحة، ونظر بتحد إلى رام ، التي كانت تنظر إليه من أعلى التل.
بل دبن ليس في هذا العالم الحالي.
أطلق سوبارو صرخة متألمة بينما غُرست أنياب وحش شيطاني في كتفه الأيمن.
جعلت كلمات سوبارو بياتريس تضع نظرة مرتابة، لكنه أزال هذه النظرة بتلويحة بيده.
تحدثت رام الى سوبارو ، قبل أن تخفف نبرة صوتها قليلاً.
“إذا كنتِ لا تمانعين إذا سألت لكن لماذا لا يمكنكِ إزالة اللعنة؟”
وجد سوبارو أن صبره نأأقد نفذ حيث قادته بياتريس إلى حقل من الزهور تقع بالقرب في زاوية من القرية.
“… أفترض أنك يجب أن تعرف ذلك على الأقل. إنها حكاية بسيطة. هناك طبقات كثيرة جدًا من اللعنات المتكدسة فوق بعضها، مما يجعل إزالة كل تلك اللعنات أمرًا معقدًا للغاية “.
نظر سوبارو إلى المشهد الذي أمامه وهو يشد قبضته على رام ، منعا من سقوطها من قبضته ، وقفز إلى الخلف. وبالكاد أفلت من أنياب وحش شيطاني واحد ، فقط للرقص في نطاق هجوم ريم.
“… أهذه اللعنات موجودة في طبقات؟”
شكلت تلك الذراع أصابع ، ثم معصم. وفي لمحة ظهرت العضلة ذات الرأسين لإكمال تلك الذراع اليمنى. وعلى الرغم من أن الذراع لم يكن لها ملامح إلا أنها تشكلت حتى ظهر شكل الكتف.
فكر سوبارو في محاولة تخيل صورة لتلك اللعنات المكدسة.
في طريقه للخروج، وقبل أن يتخطى إيميليا ، أنزل رأسه في انحناء مهذب. وبينما كان ينحني، نظر يائسًا إلى وجه إيميليا النائم وكبح رغبته في مضايقتها وهو يشق طريقه للخارج.
باعدت بياتريس كلتا يديها. وفجأة ، تم ربط يديها ببعضها البعض بخيط أحمر.
لا شك في أن سبب ذلك أن -تمامًا كما خطط سوبارو- رائحة الساحرة كانت تنفجر منه.
” اللعنة تمثل هذا الخيط الأحمر ، على ما اظن”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. لسوء الحظ ، يبدو أنها موجودة في أعماق الغابة. وكما ثبت مما حدث، يبدو أنه من الصعب التركيز على موقعها حيث يستهدفك الـ أوروجرام بشكل مستمر سوبارو “.
أمسكت بياتريس الخيط الذي كانت تحمله من كل طرف وربطت عقدة به.
“-آه؟”
“هذه العقدة هي طقوس اللعنة. رفع اللعنة أمر بسيط مثل فك هذه العقدة. ولكن…”
“- أنت مدين لي لأجل هذا ، سوبارو !!”
قامت بياتريس بحركة بارعة بأصابعها بزيادة عدد الخيوط. كانت الخيوط الجديدة ملونة بالأزرق والأصفر والأخضر والوردي والأسود والأبيض. ثم ربطت تلك الخيوط الجديدة في عقد وربطت تلك العقد ببعضها البعض.
ثم –
“إذا كانت لعنة واحدة فقط ، فيمكن ازالتها بسهولة. ولكن إذا قمت بتكديس المزيد منهم معًا هكذا … ”
بدا أن مشهد انتظار سوبارو دفع بياتريس إلى اتخاذ قرار. أغمضت عينيها ، ثم فتحتها برفق ، محدقة مباشرة في سوبارو.
مدت بياتريس كلتا يديها وقدمت له الخيوط المعقودة.
تابعت ريم غير مكترثة بالدم المتطاير واللحم ،هجماتها .
مدى سوبارو يده في داخل العقدة الناتجة عن تداخل كل العقد الفردية. لم يظهر الخيط أو بوصف أخر النسيج المعقود، أي علامة عن كيفية تفكيكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب غمد السيف على السطح الصلب للصخرة. عندما تردد صدى الصوت ، أصبحت الغابة أمامه مباشرة حية ككائن يتنفس.
“إذا كانت اللعنة على هذا النحو… اوه سحقًا ، هذا مستوى عالٍ من الصعوبة.”
إذا لم يكن ينوي إيقاظ إيميليا ، فمن الأفضل إنهاء محادثته الهادئة مع باك. كان سوبارو يقوم بإنزال ساقيه عن السرير عندما رد باك بإيماءة مقبولة.
حتى إذا كان من الممكن إزالة لعنة واحدة أو اثنتين ، فسيتم إزالة البقية في وقت ما
وبرؤية الطريقة التي تقدم بها الوحوش الشيطانية الأخرى ، كما لو أنه كان قائد هذه المجموعة بأكملها على الرغم من حجمه ، لم يستطع سوبارو أن يكتم ضحكته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان كل ما يتطلبه الأمر هو نفحة من رائحة الساحرة لإجبار الوحوش الشيطانية على الظهور ، فسيستفيد من ذلك بالتأكيد.
في الحالة الطبيعية سيكون من المستحيل تحديد ما يجب إزالته أولا. بالطبع ، مع الوقت الكافي ، ربما كان من الممكن إزالة كل اللعنات، ولكن …
. “-”
“قلت أنه تبقى لدي نصف يوم من الآن. ماذا تعتقدين سيحدث بعد ذلك؟ ”
شعر سوبارو بثقل انتباهها المتركز عليه. ربما يكون قد فشل. ومن المؤكد أن نظرة ريم المروعة بررت هذا التفكير.
“أفترض أن هذا الجزء بسيط إلى حد ما. في غضون نصف يوم ، سيتم تفعيل طقوس الوحوش الشيطانية للاستيلاء على المانا “.
منذ البداية ، كانت منهكة من استخدام الاستبصار ومحاربة الوحوش الشيطانية. ولا شك في أن رام قد بالغت في الأمر بهذه التعويذة ، مما جعلها في حالة خطرة.
رفعت بياتريس إصبعًا ووجهته نحو سوبارو بينما واصلت الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح على عجل من اللعاب الذي انسكب من زاوية شفتيه ووقف مرة أخرى.
” الغرض من اللعنات هو استنزاف المانا ، وهدفها النهائي هو امتصاص الوقود من داخل جسم المخلوق المصاب… بعبارة أخرى ، أنت فريسة للوحوش الشيطانية. ”
كان لصوتها نغمة متألمة قبل أن تجرح الأشياء ، وبإشارة من يدها عبرت عن عما ستفعل- كانت ستدخل وضع “الاستبصار” مرة أخرى.
“لذا فهم يهاجمون الناس عندما يكونون جائعين؟ يبدو مثل حيوان بري”
أوقف سوبارو نفسه بشكل مفاجئ للغاية للهروب من قبضتها، ثم قفز للخلف وابتعد لتجنب مسامير الكرة التي أعقبت ذلك ، ومع طيران الكرة الحديدية فوق رأسه لتحويل رأس الوحش الشيطاني الذي كان خلفه إلى زهرة قرمزية تتفتح بشكل مذهل.
>—يقومون بالأشياء ببساطة . أعتقد أنني يجب أن أكون ممتنًا لأن بطونهم لم تكن فارغة حينها<
في اللحظة التي قابلت فيها عيناه تلك النظرة المجنونة، اندلع سوبارو بعرق بارد حيث شعر بشعور سيء لا مثيل له.
أراد سوبارو أن يغضب ويضرب شيئًا ما ، لكن لسوء الحظ ، كانت يده مدفونة في الخيط. راقبت بياتريس سوبارو وهو يحدق في الخيط ويتكلم بكلمات بغيضة قبل أن تسأل.
الأطفال الذين عثروا عليهم في الغابة كانوا منهكين. لذا كان على يقين من أن لعنات الوحوش الشيطانية قد نشطت. لذا كان سبب بقاء الأطفال على قيد الحياة –
“ألسف خائفًا ، على ما اظن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة واحدة ، بقوة متفجرة لا تصدق ، اخترقت ريم صفوف الوحوش لقتل وحش شيطاني بعيد عنها. صدم هذا المشهد سوبارو والوحوش على حد سواء.
“هاه؟”
“هذا فقط إذا لم يتجاوزه أحد هنا ، أليس كذلك؟ أسيحدث ذلك إذا عبره مجموعة من الأطفال للعب على الجانب الآخر وعاد معهم “جرو”؟ ”
“من وجهة نظرك ، ما قلته لتو هو حكم بالإعدام. أيضًا ، على الرغم من أن باكيي وأنا نملك الوسائل لإنقاذك ، ولكن لا يوجد وقت لاستخدامها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد بدأت أكرهك أيتها السيدة ساحرة – رائحتك هذه مبالغ فيها.” قدم سوبارو شكواه أثناء فحص ساقيه المخدرتين بينما كان يستعد للفرار مرة أخرى.
بتفاؤل ، كان أمام سوبارو اثني عشر ساعة ليعيشها.
“-!”
واعتمادًا على مدى جوع الوحوش الشيطانية ، قد يتم تقصير هذا الوقت.
قوى قبضته ليقوي من عزمه ، وبينما كان متجهًا نحو غابة الوحوش الشيطانية أدلى بإعلان.
بعد أن أبلغت سوبارو بحقيقة أنه لا يمكن إنقاذه ، انتظرت بياتريس رد فعل سوبارو. اعتقد سوبارو متأخرا أن بياتريس بدت وكأنها تريد شيئًا ما.
عبست رام ونظرت إلى يمينها.
“ماذا هناك؟ أتريدني أن ألومك هنا؟ ”
إذا كانت قد استخدمت هذا السحر للتدخل في الطبيعة بشكل أكثر عنفًا في ذلك الوقت ، فربما تكون قد قطعت ساق سوبارو اليمنى أو اقتلعت حلقه. تسبب التفكير في الأمر في هبوط قشعريرة على عموده الفقري.
“-”
ربما يجب أن ينضم إليهم باعتباره الفتى الغبي الذي تسبب في مشاكل للجميع من خلال الاندفاع إلى الغابة والتحول إلى لعبة مضغ بشرية. ألن يكون من الممتع الجلوس طوال الليل لإلقاء محاضرة عليهم بدلا من زعيم القرية؟
لم تنكر بياتريس ذلك. لكنها لم توافق أيضًا.
“كيف يمكنك أن تكون على يقين من مثل هذا الشيء؟”
منذ أن اختارت بياتريس الصمت ، لم يستطع سوبارو معرفة ما يدور بداخل عقلها ، لكنه ابتسم ابتسامته الكبيرة المعهودة على أي حال.
فرد سوبارو كلتا ذراعيه أثناء حديثه. بجانبه، بدت بياتريس محرجة من سؤاله.
“ربما يبدو قرارك وقرار باك غير إنساني بعض الشيء ، لكنه الخيار الطبيعي والمنطقي. ينطوي على الامر الكثير من المخاطر والصعاب. أنتما الاثنان على حق. لا أعتقد أنه قرار بلا قلب على الإطلاق “.
هاجمتهم الوحوش الشيطانية بشكل فردي عدة مرات منذ دخولهم الغابة. وفي كل مرة ، كانت رام تستخدم سحرها لضرب أولئك الذين يستهدفون سوبارو.
لقد آمن بما قاله حقًا. لم يكن ذلك فقط لأنه كان يفكر على المدى الطويل في حياته. ولكن-
ارتجفت شفتاها ، وبدت وكأن عيناها نوعا ما مثبتتان على جانب وجه رام.
إذا نجحت فكرة سوبارو ، فيمكنه تغيير الوضع الحالي. وعلى الرغم من أنه يعلم أن فعل ذلك كان ضروريا ، إلا أن ذلك لم يهدئ الخوف الذي غلف قلبه.
“- أردت أن أسألك شيئًا آخر ، رغم ذلك. هل تمانعين؟”
ومع ذلك ، ورغم معرفتها لذلك ، استخدمت باك كسبب لها مرة أخرى. لم تكن مجرد فتاة اعترفت بالأمور بشكل مباشر.
“… هاه؟”
توقف لعدة ثوان حيث مروا عبر حلقه إلى بطنه ، ثم تدفقت أخيرًا عبر عروقه إلى دماغه.
“هل تعرف إيميليا أنني ما زلت مصابا باللعنة؟”
أما في الهواء الطلق ، كانت قدرته على التحمل تمثل مشكلة كبيرة. حيث لم يحلم قط بركض ماراثون في المدرسة.
في تلك اللحظة بالذات ، كانت إيميليا لا تزال نائمة في تلك الغرفة ، بعد أن شفته وسقطت نائمة من التعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان باك وبياتريس قد استسلما، فما هو رد فعل إيميليا.
>هذا يمكن أن ينجح<. رأى للتو فرصة للنصر. هذا ، على الأقل ، كان ما اعتقده سوبارو.
هل تخلت عنه أيضًا؟ كان هذا هو الشيء الوحيد الذي شغل عقله.
من الواضح أن وفرة الكائنات الحية جعلت الأمر صعبًا إلى حد ما.
“تلك الفتاة الهجينة لا تعرف. أفترض أن باكي لم يحاول رفع اللعنة عنك لإخفاء وجودها عن تلك الفتاة؟ ”
انخرط سوبارو في إجراءات مراوغة أكثر عندما شعر فجأة بالدوار والميل بشدة. لم يكن الأمر أنه كان مهملاً في خطواته. ولكن تعرض فجأة لهجوم من قبل الشعور بالخمول بينما كان البرد ينتشر في جسده بالكامل … لذا كان يعلم.
“…آه لقد فهمت. إذا بدأ باك في إزالة اللعنات، فستتمكن إيميليا من معرفة ذلك. ومن المحتمل أنها ستلتقط حقيقة أن لعني بهذا الشكل يعني أن فرص إنقاذي ضئيلة للغاية أيضًا “.
عبست رام بنظرة انزعاج.
عندما أدرك باك أنه لا يستطيع إنقاذ سوبارو ، تحول اهتمامه إلى إيميليا. إذا التزم الصمت حتى تتفعل اللعنة ، فلن يحمل قلب إيميليا سوى جرح وفاته.
بالنسبة إلى باك ، الذي أعطى الأولوية لإيميليا قبل كل شيء ، كان هذا قرارًا جيدًا وحكيمًا. كان باك أقسى مما بدا عليه. وكان على سوبارو قبول حكمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال سوبارو رأسه من سفسطة رام ودفع السيف في يده إلى الأرض مثل عصا لدعم ساقيه المهتزمتين بينما كان يطارد ريم.
“الى جانب ذلك…”
“هذا فقط إذا لم يتجاوزه أحد هنا ، أليس كذلك؟ أسيحدث ذلك إذا عبره مجموعة من الأطفال للعب على الجانب الآخر وعاد معهم “جرو”؟ ”
غير سوبارو الموضوع وهو يشير بإصبعه إلى بياتريس. رفعت بياتريس حاجبيها، ونظرت إلى الإصبع الذي أشار إليها ، عندما قال سوبارو:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد انقاذ ريم أيضًا. إذا كنتي تعتقدين أنني واحد منكم ، فاستمعي إلي. أريد رفع احتمالات نجاتنا هنا، ولو قليلاً “.
“لا تبدين قاسية بما يكفي لتجاوز كل ما حدث لمجرد إصدار حكم بالإعدام علي.”
وباستخدام موهبة سوبارو لجذب الوحوش الشيطانية إليه ، فستستخدم الشقيقتان رام وريم ذلك للقضاء على الوحوش الشيطانية واحدًا تلو الآخر ، لتحرير سوبارو من اللعنة.
“… ما الذي تعرفه عني. على ما اطن؟”
الانتهازية من أجل الفوز.
“على الأقل ، يكفي أن أشعر وكأنني أعرفكِ أربع أضعاف ما تعتقدين أنني أعرف.”
“سوبارو ، ما الذي تنوي فعله بعد ذلك؟”
رأى سوبارو التجاعيد على جبين الفتاة تتعمق أكثر حيث ومض آخر أسبوعين قضاهما سوبارو أمام عينيه.
أراد أن يمزق أحد أطرافه.
كانت علاقاته مع رام وريم جيدة كما كان منذ حياته الأولى. وبغض النظر عن “وسادة الحضن”، كانت الأمور على ما يرام مع إيميليا.
“يجب أن أصل إلى اليوم الخامس مع الجميع. هذا ما كنت أقاتل من أجله مرارًا وتكرارًا. لذا من فضلك ، دعيني أفعل هذا “.
والآن وقد عرف هوية الشامان ، مصدر اللعنة، وأنقذ حياة الأطفال.
إذا كانت قد استخدمت هذا السحر للتدخل في الطبيعة بشكل أكثر عنفًا في ذلك الوقت ، فربما تكون قد قطعت ساق سوبارو اليمنى أو اقتلعت حلقه. تسبب التفكير في الأمر في هبوط قشعريرة على عموده الفقري.
وبالنظر إلى حيواته السابقة التي مر بهن، كان بهذا القرب من أخذ العلامة الكاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينتج عن كلماته صوتًا في الواقع ، لكنه كان يأمل أن يصل صوته إلى ما كان يوجد أمام عينيه. إذا تم نقل جزء بسيط من مشاعره ، فسيكون ذلك من شأنه أن يمنحه جزء كبير من الرضا عن النفس.
سيعتبر أنه من الأفضل إلى حد بعيد إذا تمكن فقط من العيش خلال ذلك كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اذا كان التعبير مطلوبا، فقد كانت رام وريم توأمتان تشبهان بعضهما البعض إلى حد كبير. إذا كان دفع أنفسهم بقوة هو ما يتطلبه الأمر ، فإنهم سيفعلون ذلك دون لحظة تردد. عندما فكر في إيميليا وبياتريس أيضًا ، فقد أعطت فرقة فتيات القصر هؤلاء الأولوية للآخرين أكثر من اللازم.
“أنت وريم وإيميليا شفيتم جراحي ، أليس كذلك؟ ليست هذه هي الطريقة التي تعاملين بها شخصًا سيهلك من لعنة ولا يمكن إنقاذه “.
عندما تشكلت هذه الاستنتاجات في ذهنه ، ظهرت إمكانية أصابته مثل البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز سوبارو رأسه عندما سمع هذه الكلمة الغير مألوفة.
شعر بأن بياتريس ترتعش. لذا ضحك سوبارو بكيفية رفض تلك الفتاة بأن تكون صريحة مع مشاعرها.
“لذا فهم يهاجمون الناس عندما يكونون جائعين؟ يبدو مثل حيوان بري”
“يا رجل ، أنت سيئة في الكذب.”
مدى سوبارو يده في داخل العقدة الناتجة عن تداخل كل العقد الفردية. لم يظهر الخيط أو بوصف أخر النسيج المعقود، أي علامة عن كيفية تفكيكه.
“انها الحقيقة ….احتمالات إنقاذك منخفضة بشكل لا يصدق. أفترض أن هذا هو السبب وراء عدم رغبة باكيي في أن يكون للفتاة أي علاقة بالأمر؟ ”
“هدف ريم هو القضاء على الوحوش الشيطانية ، أليس كذلك؟ وطالما أنا هنا ، سيستمرون في القدوم لمحاولة أكلي. وهذا سيجعل ريم تركض مباشرة إلي هنا وتنقذني في الوقت المناسب ”
“لهذا السبب تلعبين دور الشرير لامتصاص كل غضبي. هذه طريقة ملتوية للغاية بالنسبة لفتاة صغيرة. لذا هل ستخبرينني عن هذا الاحتمال المنخفض حقًا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا!.”
شكل دائرة بإصبعي السبابة والإبهام ، ونظر الى بياتريس بحثًا عن رد.
بعد أن تأثر بالتعويذة السحرية ، طار سوبارو رأسًا على عقب دون أدنى فكرة عن الاتجاه الذي يسير فيه. ولكن يده اليمنى أبقت السيف في قبضته حتى ذلك الحين. ولحسن الحظ ، لم يهبط على الحائط الصخري ولكن فقط على الأرض الصلبة.
ترددت بياتريس لبعض الوقت قبل أن تتنهد باستسلام.
“لذلك بالكاد ظللت حيا وتم شفائي فيما بعد …؟”
“هل تتذكر عندما شرحت عن اللعنات؟ قلت لك أنه لا توجد أي وسيلة لإيقاف اللعنة بمجرد تنشيطها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول أحد الوحوش سحب رأسه للخلف ، لذلك دفعت أحد كفيها للأمام؛ والآن بعد أن أوقفته عن الحركة ، استخدمت قدمها المقابلة لركله على رأسه ، وكسر عنقه.
بدت كلمات بياتريس وكأنها آتية من بعيد.
شعر بأن بياتريس ترتعش. لذا ضحك سوبارو بكيفية رفض تلك الفتاة بأن تكون صريحة مع مشاعرها.
“أجل ،أتذكر. لهذا كان لا بد من إزالتها قبل تنشيطها— لا ، انتظر. الفرضية كلها خاطئة. إذا كان هذا هو الحال ، إذن … كيف تم إنقاذ الأطفال؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضّ سوبارو شفتيه لتثبيط صرخة مليئة بالألم كانت ستندفع من فمه.
فكر سوبارو بجدية ، غير قادر على التوفيق بين تلك المعرفة والحقائق الموجودة امامه.
فقط عندما وصل الى تلك النقطة، أدرك سوبارو ذلك.
وبحسب بياتريس ، فإن إزالة اللعنة ينجح فقط على لعنة لم يتم تفعيلها بعد. حقيقة أنه لا توجد طريقة أخرى هو ما جعل اللعنات أمرًا مخيفًا.
“… ما الذي تعرفه عني. على ما اطن؟”
الأطفال الذين عثروا عليهم في الغابة كانوا منهكين. لذا كان على يقين من أن لعنات الوحوش الشيطانية قد نشطت. لذا كان سبب بقاء الأطفال على قيد الحياة –
سقط سوبارو رأسًا على عقب ، وكانت كل شعرة على جسده واقفة بينما يتذكر سقوطه من فوق منحدر. ومع ذلك ، لم يتخلى عن واجبه كرجل ، واستمر في حمل رام بين ذراعيه في محاولة لحمايتها من السقوط.
عندما تشكلت هذه الاستنتاجات في ذهنه ، ظهرت إمكانية أصابته مثل البرق.
“تحرك جانبا ، سوبارو. ليس لدي وقت لك، لذلك لا يمكنني أن أكون لطيفة معك الآن”.
رفع سوبارو وجهه ، والتفت نحو بياتريس ، وسأل ، “ماذا يحدث للعنة إذا مات الحامل؟”
. “-”
“اللعنة العادية ستظل سارية المفعول. لكن أليست هذه طقوس تشبه حالة الطفيلي والعائل، وإذا فقد هذا العائل حياته ، فبالتالي تغذية الطفيلي ستتوقف تلقائيا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز سوبارو على الفور أمام رام ، مادًا ذراعيه على اتساعهم لعرقلة طريقها.
أكد ما قلته بياتريس تخمين سوبارو.
إذا كانت قد استخدمت هذا السحر للتدخل في الطبيعة بشكل أكثر عنفًا في ذلك الوقت ، فربما تكون قد قطعت ساق سوبارو اليمنى أو اقتلعت حلقه. تسبب التفكير في الأمر في هبوط قشعريرة على عموده الفقري.
لم تعد اللعنات على الأطفال نشطة لأن الوحوش الشيطانية التي ألحقت بهم اللعنة قد ماتت. وعند وفاة الملقي، ستعود اللعنة إلى حالتها الاصلية كطقوس بسيطة يمكن أن تزيلها بياتريس دون صعوبة.
“- بارسو؟”
“آااان ، آااااه …”
في الليلة السابقة ، لا بد أن عددًا كبيرًا من الوحوش الشيطانية قد فقدوا حياتهم. فلو كان من ألحقوا اللعنات بالأولاد من بينهم ، فهذا سيدعم استنتاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت علاقاته مع رام وريم جيدة كما كان منذ حياته الأولى. وبغض النظر عن “وسادة الحضن”، كانت الأمور على ما يرام مع إيميليا.
وقد أدى هذا اليقين في نفس الوقت إلى ظهور سؤال جديد.
بدت الوحوش الشيطانية التي كانت تنزلق على الجرف غريبة بعض الشيء.
“اذا هكذا كان الامر. كان هناك الكثير ممن وضعوا اللعنات علي ، ولابد أن بعضهم ما زال هناك “.
“-”
نظر سوبارو من فوق كتفه إلى الغابة التي سكنت فيها الوحوش الشيطانية.
لم تكن إجابته إجابة مباشرة على سؤال بياتريس ، لكن سوبارو نفخ صدره فخرا رغم ذلك.
تعرض جسده بالكامل للتمزيق من قبل أنياب لا تعد ولا تحصى من الوحوش الشيطانية التي كانت تلاحقه. إذا تسببت كل عضة في لعنة ، فلا توجد طريقة لمعرفة عدد اللعنات التي كدست على جسد سوبارو.
“بالضبط كما تعني ، إنه مصطلح مهين يستخدمه الحمقى ليصفوا “شيطان بلا قرون”.”
الأكثر صعوبة من ذلك ، فإن القضاء على كل وحش في أقل من نصف يوم لا يبدو أمرًا واقعيًا.
“هل تعرفين حتى ماذا تعني كلمة إخفاء…؟ إذا سمحتي لشخص آخر أن يعرف ما تخفيه ، فما هو الهدف …؟ ”
هذا هو السبب في أن باك وبياتريس قد أخفوا حالته عن إيميليا، ورفضوا إخبارها بالحقيقة.
كان سيتناولونه على الغداء في اللحظة التي يظهر فيها لهم أدنى خطأ.
“باكيي كان …”
رد سوبارو غير المتوقع جعل رام ترفع حاجبيها. ابتسم لها بضعف ، لأنه كان يجد صعوبة في وصفها بالكلمات.
“لا داعي لقول المزيد. أنا أعرف كيف هي إيميليا … إذا كانت تعلم ، فمن المحتمل أنها ستفعل شيئًا مجنونًا. هذا يجعلني سعيدًا حقًا … وأيضًا خائف قليلاً”.
تعرّف سوبارو على هذا الجرو: لقد كان متأكدًا تمامًا من أنه الوحش الذي لعنه في القرية ، والذي وجه لـ ريم لضربة قوية عندما اختطف الأطفال في الليلة السابقة.
لم تتردد إيميليا في مساعدة الآخرين ، حتى لو كان ذلك سيتسبب في أذيتها. لهذا السبب لم يفكر سوبارو في طلب المساعدة من إيميليا. لم يكن يريد حتى التفكير في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد انقاذ ريم أيضًا. إذا كنتي تعتقدين أنني واحد منكم ، فاستمعي إلي. أريد رفع احتمالات نجاتنا هنا، ولو قليلاً “.
بعد كل شيء ، إذا تأذت إيميليا بالصدفة أمام عينيه مباشرة ، فإن تمزيق جسده مئات المرات لن يقترب من الألم الذي سيشعر به حينها.
“أوو!كراااا!! -!”
“درجة الصعوبة هذه شيطانية تماما. ليست مستحيلة تمامًا ولكنها مجنونة. يجب علي فقط أن استسـ- ”
سقطت الكرة الحديدية من قبضة ريم عندما رحبت بأختها الكبرى بأذرع مفتوحة ملطخة بالدماء. وفي لحظة ، تغير تعبيرها ، القاسي للغاية والمليء بالعداء وسفك الدماء ، إلى شيء أكثر ليونة.
“هل سيستسلم إذن؟”
وهكذا ، عندما رأى سوبارو وهو يصنع فتحة ، تدخل بشكل مذهل بهدف إرساله هو وريم للطيران.
كان سوبارو على وشك إكمال الكلمة عندما خرج الصوت من خلفه. كان صوتًا رقيقًا ، مثل مجموعة من شظايا الضوضاء يتردد صداها في اللاوعي.
“أوو!كراااا!! -!”
شهق ورفع وجهه ونظر في كل مكان.
لطالما ساعدت الآخرين ، حتى لو كان ذلك يعني إصابة نفسها من الأذى.
لكن لم يكن هناك أحد باستثناء بياتريس وهو. ومع ذلك ، استمر الصوت.
إذا تمكن سوبارو من تحقيق ذلك ، فقد يكون قادرًا على الخروج من هذا الموقف على قيد الحياة.
“هل هناك طريقة أخرى لإنقاذه؟” ركز عقله للبحث عن أي شيء للتشبث به. ولكن بطريقة ما كان هذا الصوت مشبعًا بالحزن”
“هل لديك صداع ؟ هذا أمر متوقع.”
“ها أنت ذا.”
دفعه زخم جسده إلى ما وراءها ، وكشف ظهره .
>صداع فقط ، اذن يجب أن تفعل ما يحلو لك .<
رفع سوبارو وجهه ، والتفت نحو بياتريس ، وسأل ، “ماذا يحدث للعنة إذا مات الحامل؟”
أمام عينيه كانت بياتريس تتكلم، ولكن تداخلت كلماتها مع الكلمات المختلفة التي وصلت اليه من مكان آخر. لم يكن يعرف متى أو أين سمعهم. لكن المحادثة التي سمعها في مكان ما كانت تدور في رأسه.
“هل أنت متأكدة من أن هذا سينجح؟”
أضاق مجال رؤيته كما تردد صدى رنين في رأسه مثل جرس التحذير.
-“ذهبت إلى الغابة بنية القضاء على القطيع بأكمله الذي كان يعيش هناك … بمفردها.”
وقبل أن يعرف ، بدأ بالسقوط على ركبتيه –
وعلى الرغم من أنه لم يكن متأكدًا ، إلا أنها لم تكن تبدو وكأنها في حالة مناسبة حتى يتمكنوا من تبادل الكلمات.
-” سأنقذه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول أحد الوحوش سحب رأسه للخلف ، لذلك دفعت أحد كفيها للأمام؛ والآن بعد أن أوقفته عن الحركة ، استخدمت قدمها المقابلة لركله على رأسه ، وكسر عنقه.
تردد صدى الصوت بعزيمة حديدية ، وهز ركبتيه للخلف. عرف سوبارو هذا الصوت. كان يعرف من صاحبه ومتى سمعه.
>هذا يمكن أن ينجح<. رأى للتو فرصة للنصر. هذا ، على الأقل ، كان ما اعتقده سوبارو.
“أين … هي ريم؟”
“-”
لم ير سوبارو الفتاة ذات الشعر الأزرق في أي مكان منذ الصباح. لقد سمع أنها عادت إلى القرية معه ، سالمة ومعافاة.
بالنسبة الى سوبارو ، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يشعر به في هذا العالم هو الألم. وكل ما سُمح له بفعله هو الاستمرار في التألم.
وقفت بياتريس صامتة.
جعلت كلمات وسلوك باك من السهل على سوبارو تخيل كيف قست إيميليا على نفسها من أجله.
اقترب سوبارو منها وسألتها. “بياكو … بياتريس. أين … هي ريم؟ ”
أكد ما قلته بياتريس تخمين سوبارو.
“لو كنت مكانها ، ماذا كنت ستفعل ؟”
“… ربما كان سؤالًا سخيفا، أليس كذلك؟”
“هذا ليس جوابا!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي شعر به سوبارو عندما رأى القرن الأبيض اللامع ينمو من جبهتها؟
جعله ردها غير المباشر يغضب، مما جعله يصرخ بدوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحس بأنه يعرف من أمسك بيده، لأنه شعر بتلك اللمسة عدة مرات من قبل.
تذبذب جسده المصاب بفقر الدم. اهتز سوبارو عندما نظر الى أفعاله.
“إذًا ، هل عثرت على ريم ؟”
أراد أن يمزق أحد أطرافه.
“أولئك الأوغاد خدعوني …!”
هنا كان دور بياتريس لتندهش من مشاعره الذي أظهره. حيث لم يستطع التعامل مع الانزعاج الذي أصابه كما توقعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا فلنرى ماذا وضعوا في جيبي….. حلوى ، حجر جميل ، و … هاه؟ توقف! هناك خطأ هنا! ”
وثم…
“-!”
“لا يمكنني تجاهل ما سمعته للتو.”
“بالطريقة التي تسير بها الأمور ، أنا مجرد حمل زائد، كما قلت. ولكنني أخبرتك قبل أن نتجه إلى الغابة … سأجعل نفسي مفيدًا وأساعد في إنقاذ ريم “.
بهدوء ، كبتت العاطفة المنبعثة من صوتها، سارت رام بين سوبارو وبياتريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تلك الفتاة الهجينة لا تعرف. أفترض أن باكي لم يحاول رفع اللعنة عنك لإخفاء وجودها عن تلك الفتاة؟ ”
بالنظر إلى الوراء ، أدرك أن هناك الخادمة ذات شعر وردي تسير نحوهم ويبدو أنها كانت قادمة من اتجاه ساحة القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم تكن مزحة ، فهناك احتمال واحد فقط: اللعنة لم ترفع بعد.”
“رام!….رام!”
-” سأنقذه.”
عندما نطق سوبارو باسمها ، نظرت رام اليه. جعلته البرودة المنبعثة من نظرتها سوبارو يلتقط أنفاسه.
“أجل ،أتذكر. لهذا كان لا بد من إزالتها قبل تنشيطها— لا ، انتظر. الفرضية كلها خاطئة. إذا كان هذا هو الحال ، إذن … كيف تم إنقاذ الأطفال؟ ”
لقد رأى هذا الفعل من قبل بطريقة ما، لكن الآن كانت رام هي التي أشعت بالكراهية هذه المرة بدلا من ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجه نحو الغابة ، وركز أفكاره على ريم ، والقتال الذي سيخوضه في أعماقها المظلمة بعد قليل.
كان أكثر شخص تحبه ، أختها الصغيرة ، في خطر ، هل ستكره “رام” كل ما كانت عليه حينها …؟
كان يتوقع إلى حد ما أن يجد ريم مثل هذا ، لذلك كان قادرًا على الاحتفاظ بحواسه ، ولكن إذا قابل سوبارو ريم هكذا في زقاق مظلم ، كان من الآمن أن نقول إنه وبنسبة 100 في المائة ستبول سرواله .
“-”
توقف لعدة ثوان حيث مروا عبر حلقه إلى بطنه ، ثم تدفقت أخيرًا عبر عروقه إلى دماغه.
ومع ذلك… “-!!”
فقط عندما وصل الى تلك النقطة، أدرك سوبارو ذلك.
لماذا فضلت الوحوش الشيطانية سوبارو كهدف لها خلال كل حياة سابقة؟
كانت يدا رام التي قبضتها ترتجفان قليلاً. كانت تعض شفتها للحفاظ على تعبيرها الجليدي، فعلت كل ذلك في محاولة يائسة لإبعاد عواطفها عن وجهها.
“استبصاري لا يمكنه تحديد موقع ريم … السيدة بياتريس … أين ريم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا. هناك احتمالان يمكنني التفكير فيهما هنا “.
“كل ما فعلته هو تحديد الاحتمالات الحالية. أنا و باكيي ليس لدينا سبب يكفي لكي نقوم بالتحرك. خياراتنا محدودة ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيميليا تتنفس بعمق ، مما يلائم عمق نومها. كانت هذه أول مرة يرى شعرها الفضي الجميل غير مرتب.
“هذا ليس ما سألتك عنه، أليس كذلك …؟ إذن الى أين ذهبت “ريم”…؟ ”
“هدف ريم هو القضاء على الوحوش الشيطانية ، أليس كذلك؟ وطالما أنا هنا ، سيستمرون في القدوم لمحاولة أكلي. وهذا سيجعل ريم تركض مباشرة إلي هنا وتنقذني في الوقت المناسب ”
-“ذهبت إلى الغابة بنية القضاء على القطيع بأكمله الذي كان يعيش هناك … بمفردها.”
ومض النصل مباشرة لأسفل ، موجهًا ناحية القرن الأبيض –
كان ذلك لإنقاذ ناتسوكي سوبارو .
أصابت الصخور المتناثرة جسده في كل مكان. جرح جلده ونزف، نظر سوبارو إلى أسفل لمعرفة سبب ألمه.
“لماذا ا…؟ لماذا ذهبت ريم الى هذا الحد من أجلي … ؟! ”
كانت رئتيه تؤلمانه، كان يلهث وكأنه بحاجة ماسة إلى الأكسجين …..كان فم سوبارو مفتوحًا بطريقة قبيحة. وفوق كل ذلك–
سبق أن انتزعت ريم حياة سوبارو بيديها. وحتى لو كانت العلاقة بينهما أفضل من قبل ، فهو لا يعتقد أنهما تربطهما علاقة تجعلها تعتقد أن حياته تستحق الإنقاذ على حساب حياتها الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركز كلا من ريم والوحوش الشيطانية كل انتباههم على سوبارو. كان الأمر كما لو أن بعض الشذوذ قد ظهر بشكل لا يمكن تجاهله.
كان سوبارو يواجه صعوبة في استيعاب قرار ريم ، وعندما رأى رد فعل رام الواقفة بجانبه. حيث تصلب تعبيرها من الحزن إلى العزم ؛ واستدارت ناحية الغابة ، وكانت مستعدة للركض خلف أختها الصغيرة دون أي تردد.
لم يكن بإمكان سوبارو أن يدعي أنه كان رجلا ذو إيمان عميق ، لكنه كان يقدس الحياة. حيث ازداد وعيه بقيمة الحياة بشكل أقوى قليلاً خلال رحلاته أثناء “العودة من الموت”.
“-انتظري!”
لم يعد هو نفسه.
قفز سوبارو على الفور أمام رام ، مادًا ذراعيه على اتساعهم لعرقلة طريقها.
ضحك سوبارو ، ثم أخذ نفسا عميقا وفتح عينيه من جديد.
أكسبه سلوكه نظرة حادة من رام.
“تحرك جانبا ، سوبارو. ليس لدي وقت لك، لذلك لا يمكنني أن أكون لطيفة معك الآن”.
وخلال هذا الوقت الذي لم يكن من المحتمل ألا تسمح به ريم والوحوش الشيطانية المحيطين به.
“لا يمكنكِ الذهاب دون تفكير! لدي مجموعة من الأشياء التي يجب أن أسألك عنها ، وأريد إجابات لها”.
عبست رام بنظرة انزعاج.
“لا يوجد لدي وقت لأي شيء مثل -”
“…أجل.”
“أريد انقاذ ريم أيضًا. إذا كنتي تعتقدين أنني واحد منكم ، فاستمعي إلي. أريد رفع احتمالات نجاتنا هنا، ولو قليلاً “.
أراد أن يمزق أحد أطرافه.
عند سماع أن هذا كان يتعلق بإنقاذ ريم ، تذبذب موقف رام القاسي قليلاً.
“تحرك جانبا ، سوبارو. ليس لدي وقت لك، لذلك لا يمكنني أن أكون لطيفة معك الآن”.
عندما رأى سوبارو تردد رام ، رفع إصبعه في الهواء.
في البداية ، كان لدى رام شكوك حول هذا الموضوع ، ولكن كان ذلك في الماضي.
“هناك شيئان فقط أريد أن أسألهما. هل أنت قادرة على معرفة مكان ريم مع الاستبصار الخاص بك؟ ”
تابعت ريم غير مكترثة بالدم المتطاير واللحم ،هجماتها .
“…أجل سأقدر. بمجرد أن أتجاوز حاجز الغابة ، ستكون ضمن نطاق استبصاري. ومع تركيزي لمجالي على الطول الموجي الخاص بـ”ريم” ، إذا كانت في نطاقي ، فسوف أجدها “.
بل دبن ليس في هذا العالم الحالي.
“يمكنك الرؤية من خلال الاطوال الموجية المختلفة ، هاه …؟ هذا مثل فحص الكاميرات الأمنية المختلفة في غرف المراقبة. على أي حال ، إذا كان بإمكاننا استخدام ذلك للتواصل مع ريم ، فهذا رائع “.
“…آه لقد فهمت. إذا بدأ باك في إزالة اللعنات، فستتمكن إيميليا من معرفة ذلك. ومن المحتمل أنها ستلتقط حقيقة أن لعني بهذا الشكل يعني أن فرص إنقاذي ضئيلة للغاية أيضًا “.
أومأ برأسه على اجابتها التي حذفت سؤاله الأول، لذا رفع سوبارو إصبعه الثاني تعبيرا عن سؤاله الثاني.
بقدر ما كان سوبارو مرتاح تماما ، ولكن من الواضح أن هذا الموقف لم يكن مثاليا بالنسبة الى بياتريس
“إذن ، السؤال الثاني: رام ، هل أنت قادرة على القتال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناظر نحو اليمين أيضًا ، رأى سوبارو نقاطًا حمراء تقترب من أعماق الغابة. وبناءً على عدد العيون ، كان هناك حوالي خمسة وحوش شيطانية تجري نحوهم.
“… ماذا تقصد بهذا السؤال؟”
فقط تلك الكلمات المليئة بعزيمة تفل الحديد هي ما ترددت في اذنيه. وبعدها اختفى كل شيء.
عندما أضاقت رام عينيها ، أسقط سوبارو كتفيه.
كان سوبارو على وشك إكمال الكلمة عندما خرج الصوت من خلفه. كان صوتًا رقيقًا ، مثل مجموعة من شظايا الضوضاء يتردد صداها في اللاوعي.
“حسنًا ، اممم … حتى نتواصل مع ريم ، ليس هناك ما يخبرنا عن عدد الوحوش الشيطانية التي سنواجهها. إذا لم نتمكن من حماية أنفسنا ، فإن هذه الخطة لن تذهب بنا إلى أي مكان. فقط لكي تعرفي، ليس لدي خبرة في القتال “.
“- إيميليا!!.”
“- انتظر لحظة. سوبارو ، هل تنوي أن تأتي معي …؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد أدى هذا اليقين في نفس الوقت إلى ظهور سؤال جديد.
صنعت الطريقة التي عبر بها سوبارو بثقة عن عيوبه الخاصة نظرة عصبية نادرة على وجه رام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز سوبارو كتفيه في وجه نظرة رام الحادة.
“أعلم أن هذا صدمك ، لكن هذا إلزامي ، أليس كذلك؟ لأكون صادقًا ، إذا كان الهدف هو التأكد من أن ريم آمنة فقط ، فانكِ لستي بحاجة الي حقًا ، ولكن … ”
“الأود …؟ هاه؟”
أصبحت رام أكثر شكاً عندما انهى سوبارو كلماته.
لم يكن ينوي اعتبار تلك الندوب كـ ميداليات شرف من ميدان المعركة الذي خاضها الليلة الماضية، لكن تلك المشاعر العميقة بداخله المرتبطة بالندوب البيضاء لن تتلاشى أبدًا.
ولكن عندما رأى تعبيرها ، لوح بيده على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الوقاحة ضرب شخص ما حتى الموت بوسط كرة حديدية! لقد رأيت وجوه عائلتي أمام عيني للتو… آه ، ها نحن ذا! ”
“يجب أن أصل إلى اليوم الخامس مع الجميع. هذا ما كنت أقاتل من أجله مرارًا وتكرارًا. لذا من فضلك ، دعيني أفعل هذا “.
ربما شعرت رام بعدم قدرة سوبارو على تهدئة نفسه. لذا تخلت عن استبصارها غير المثمر وأعادت ذهنها بالكامل.
عند رؤية سوبارو يجمع كلتا يديها معًا علامة على التوسل، ارتجفت شفاه رام كما لو كانت في حيرة من أمرها. لكن في النهاية ، لم تكن هذه الكلمات هي التي أنهت ذلك بل التنهد.
“لا تقلق بشأن ذلك. سنعالجهم أيضا، نستطيع أنا وبيتي (بياتريس) إزالة تلك اللعنات في أي وقت من الأوقات بكل سهولة. يمكنك اعتبارها مشف. لديك كلمتي”.
“إذا كنت تتوقع مني أن أقاتل بنفس الطريقة التي تقاتل بها ريم ، فلا تأمل كثيرا”.
– وهكذا بدأت المعركة الكبرى.
“لا أفهم ؟”
“قلت أنه تبقى لدي نصف يوم من الآن. ماذا تعتقدين سيحدث بعد ذلك؟ ”
“على عكس ريم ، ليس لدي قرون. يمكنني استخدام سحر الرياح العنيف إلى حد ما ، لكن هذا كل شيء. ”
على الرغم من شدة الألم الذي تعرض له، ولكن لم يكن على جسده في أي أثر مما حدث.
عندما ردت ، قامت رام بتدوير إصبعها وجعلت شعر سوبارو يتمايل مع هبوب ريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مباشرة بعد أن تحدثت رام من بين ذراعيه ، انفتحت الغابة على مصراعيها فجأة ، وكانت قدمي سوبارو تتطاير في الهواء.
إذا كانت قد استخدمت هذا السحر للتدخل في الطبيعة بشكل أكثر عنفًا في ذلك الوقت ، فربما تكون قد قطعت ساق سوبارو اليمنى أو اقتلعت حلقه. تسبب التفكير في الأمر في هبوط قشعريرة على عموده الفقري.
لقد كان مخطئًا في اعتقاده أنه لا يوجد أي طريقة أساسية متخذة عند التنقل خلال الغابات والجبال دون أي طرق ممهدة.
لكنه لم يستطع أن يطلب من أي شخص أكثر قوة (قدرة) أن يكون بجانبه ويقاتل من أجله.
“لا أفهم ؟”
“بياتريس! سنتجه أنا ورام إلى الغابة. إذا استيقظت إيميليا قبل أن نعود ، اسحبي الصوف فوق عينيها ، حسنًا؟ “(كناية عن عدم اخبارها بحقيقة ما سيفعلونه)
أوقف سوبارو نفسه بشكل مفاجئ للغاية للهروب من قبضتها، ثم قفز للخلف وابتعد لتجنب مسامير الكرة التي أعقبت ذلك ، ومع طيران الكرة الحديدية فوق رأسه لتحويل رأس الوحش الشيطاني الذي كان خلفه إلى زهرة قرمزية تتفتح بشكل مذهل.
“… إعادة الأخت الصغرى هو نفس معنى التخلي عن حياتك. هل تفهم ذلك ؟ ”
وفي لمحة، تحركت تلك الذراع السوداء إلى الأمام. متجاوزة اللحم الرقيق لصدره ، وضربت قفصه الصدري ، وتوجت مباشرة نحو قلبه. وعلى الرغم من أنه كان يعلم أن هذا قادم ، إلا أنه لم تكن هناك طريقة لتحمل ذلك الألم الذي تخطى حدوده.
هز سوبارو إصبعه ردًا على بياتريس التي شككت في عزمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انت تقللين مني ، لذا دعيني أصحح لك الأمر. أنا لن أستسلم كما لو كنت معتادًا على الموت. الحياة ثمينة ، ولكل فرد حياة واحدة فقط. أعلم أنك عملت بشكل يائس لإنقاذ ما لدي. لهذا السبب سأقاتل من أجله ، حتى لو بدا قتالي قبيحًا “.
“اياااااا!!!! – لقد فعلناها!!!!!”
لقد أنقذوا حياة كان قد ألقى بها بعيدًا عندما اعتقد أن كل شيء قد انتهى. كان ذلك لأن الكثير من الناس قد تواصلوا مع سوبارو الاستمرار في القتال.
“لا تخفني هكذا ، اذا … على أي حال ، عادت ريم إلى القرية أيضًا ، أليس كذلك؟ ماذا حدث لتلك الطفلة التي كانت معي؟ ”
فقط بفضلهم تمكن من الاستمرار في هذه الحيوات الإضافية.
تردد صدى الصوت بعزيمة حديدية ، وهز ركبتيه للخلف. عرف سوبارو هذا الصوت. كان يعرف من صاحبه ومتى سمعه.
“سنغير هذا الوضع. وضعنا الحالي فظيع بالفعل، لكننا ما زلنا نصل إلى هذا الحد. لذا سأفعل كل ما استطيع لأنني أريد أن أرى نفسي أعيش الجزء الثاني … أنا شخص جشع من هذا القبيل. “(كناية الجزء الثاني تعبر على ان حياته الى اليوم الخامس كان تمثل الجزء الأول من فيلم يتكرر أما ما بعد اليوم الخامس فهو الجزء الثاني من ذلك الفيلم)
بالنسبة إلى سوبارو ، على الرغم من أن القرن كان رمزًا لحالة ريم الشيطانية الحاقدة ، إلا أنه كان الشيء الوحيد الذي بدا في غير محله على عكس البقية.
لقد كان سببًا غبيًا بدون أي تفسير واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو سيضايق رام بسبب زلة لسانها النادرة. لذلك حشت البطاطا الساخنة في فمه.
لم تكن إجابته إجابة مباشرة على سؤال بياتريس ، لكن سوبارو نفخ صدره فخرا رغم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أنفاسه مضطربة. وكان العرق على جبينه يتغلغل في عينيه ، لذلك قام برمشات مؤلمة لإعطاء العرق مكانًا ليذهب إليه.
“ليس لدي أي فكرة عما تفكر فيه على الإطلاق … أفترض أنه يجب عليك فقط أن تفعل ما تريد؟ لقد قدمت لك كل الخيارات. أظن أن الأمر الان متروك لك لتحديد الخيار الذي تفضله “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهذا ما توصلتي إليه ؟! هذا وقح.”
“أظن أن هذه هي نفس الطريقة التي أخبرتي بها ريم بحالتي، أليس كذلك؟ على الرغم من ذلك… شكرا ، بياكو. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >ماذا يجري معها؟ هل من الصعب أن تقول …؟<
توجه نحو الغابة ، وركز أفكاره على ريم ، والقتال الذي سيخوضه في أعماقها المظلمة بعد قليل.
“قد لا تكون معتادًا على هذا ، ولكن تقدمنا الضئيل هذا غير مقبول … حقا!!”
كانت ريم فتاة ذات قلب كبير (مش لاقي مصطلح يعبر عما في فهمي غيره)، وأساسا لذلك ذهبت بمفردها دون أن تخبر أحدا بما ستفعله، هل تخيلت للحظة كيف سيشعر الآخرون عندما اتخذت قرارًا متسرعًا وتعسفيًا مثل هذا؟. يا لها من فتاة سخيفة وعنيدة.
رأت رام أيضًا الأطفال وهم يلعبون مع سوبارو قبل مغادرتهم القرية. حيث كان سوبارو يعاملهم من القلب إلى القلب كلما استطاع ؛ بالنسبة لرام ، كان هذا شيئًا كانت تتمنى فقط أن تفعله.(التفاعل مع الآخرين ببلاهة وبلا رسميات مثل سوبارو)
” يا إلهي ، أريد أن أساعدك على الأقل بقدر ما تريدين مساعدتي.”
اقترب سوبارو منها وسألتها. “بياكو … بياتريس. أين … هي ريم؟ ”
قوى قبضته ليقوي من عزمه ، وبينما كان متجهًا نحو غابة الوحوش الشيطانية أدلى بإعلان.
“سأسأل فقط للتأكد. ألا يمكنك رفع تلك اللعنة؟ أنت لا تمزحين معي فقط؟ ”
إعلان عن حرب ضد تلك المجموعة من الوحوش السوداء، وضد القوة الخارقة التي جرّت سوبارو إلى مثل هذا القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ما يجعل من الأمر مزعجا قليلا. سأتحدث مع القرويين لاحقًا “.
“حسنًا ، لقد حان وقت مباراة البطولة (المباراة النهائية). السيد قدر!! فلتبدأ اللعبة! ”
“هذا ليس ما تنشره هذا النوع من الكلاب. هاه؟، أنتِ كنتِ قلقة علي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناظر نحو اليمين أيضًا ، رأى سوبارو نقاطًا حمراء تقترب من أعماق الغابة. وبناءً على عدد العيون ، كان هناك حوالي خمسة وحوش شيطانية تجري نحوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إعادة الأخت الصغرى هو نفس معنى التخلي عن حياتك. هل تفهم ذلك ؟ ”
“إذا أعاد لك عقل أختي الصغيرة ، فلن أشعر بالضيق.”
بعد حوالي خمسين دقيقة من إعلانه الحرب ضد القدر ، كانوا في أعماق الغابة المظلمة عندما غمغمت رام “حسنًا ، لقد تحدثت عن لعبة جيدة بالتأكيد”
-“ذهبت إلى الغابة بنية القضاء على القطيع بأكمله الذي كان يعيش هناك … بمفردها.”
كانت رام تسير بجانب سوبارو ، تنظر الى كفاحه أثناء المشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رام ، التي لا تزال في حضنه ، فتحت عينيها بضعف ، مما أعطى سوبارو نظرة مضببة غير مركزة.
“هل من الصعب إخفاء مقدار الوزن الثقيل لاستيائك حقًا؟.”
وكان عقله ، في حالة ذهول مثل المد المتغير ، يتحرك ذهابًا وإيابًا بين الحلم والواقع.
“هل تعرفين حتى ماذا تعني كلمة إخفاء…؟ إذا سمحتي لشخص آخر أن يعرف ما تخفيه ، فما هو الهدف …؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوقوف ريم أمامه ، والوحوش الشيطانية من خلفه- كانت حياته ببساطة تتدلى بخيط.
وهكذا ، سخر سوبارو من كلمات رام الفخورة والمتسلطة ، متنهدا في النهاية.
صرخة عظيمة ترددت بصوت عالٍ بما يكفي لتمزيق الهواء وتقسيم الأرض وهي تتأرجح ، وتحول قبضتها وحشًا شيطانيًا إلى طعام للكلاب.
كان سوبارو ورام في غابة الوحوش الشيطانية ، يتجولون ويبحثون بشكل أعمى عن ريم.
“هذا دليل على أنهم معجبون بك.. ماذا يرون فيك ..؟”
كان التسلل عبر الحاجز والسير إلى أعماق الغابة فكرة رام ، حيث تعرف جيدًا طبيعة الوحوش الشيطانية. في العادة ، لن تقترب الوحوش الشيطانية من القرية أبدًا لأن الحاجز أضر بهم ، مما يترك الجبال موطنًا لهم. ولذا كان على ريم أن تتوجه إلى هناك بهدف القضاء على الوحوش.
تعرّف سوبارو على هذا الجرو: لقد كان متأكدًا تمامًا من أنه الوحش الذي لعنه في القرية ، والذي وجه لـ ريم لضربة قوية عندما اختطف الأطفال في الليلة السابقة.
“ومع ذلك ، فإن حقيقة وجود العديد من المسارات تجعل هذا صعبا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا قدرًا لا مفر منه مثل عملية إكراه اخرى.
“قد لا تكون معتادًا على هذا ، ولكن تقدمنا الضئيل هذا غير مقبول … حقا!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طور القرن ليس هو المشكلة. الأمر إنه ما إذا كنت تستطيع التحكم فيه أم لا … “كان ذلك تخمين سوبارو استنادًا إلى سلوك ريم الحالي.
“انتظري ، لا تتسرعي في أخذ أي احكام. أنا أفهم ما تشعرين به ، ولكن تريثي لفترة أطول قليلاً! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت تلك السحابة مرتبطة بالساحرة بطريقة ما ، كانت رائحة الساحرة الملتصقة بسوبارو مرتبطة بالقوة وراء عودته من الموت – ولكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتفكير في مثل هذه الأشياء.
ربما كانت ملابس رام كخادمة غير مناسبة تمامًا للتنزه في الجبال ، لكن مشيتها القوية والمتوازنة جعلتها تسير أسرع مرتين من سوبارو. بالنسبة لرام ، المليئة بالقلق بشأن أختها الصغرى ، فإن مطابقة وتيرة سوبارو البطيئة كان يوجد بها مئات السلبيات ولا يوجد ميزة واحدة.
“هذه الرائحة.. انها رائحة وحوش تقترب ، الكثير منها.”
ولذا، لم يستطع سوبارو استعادة سمعته الجيدة من خلال التحرك ببطء شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت “رام” تفهم وضعها الخاص أكبر بكثير مما أوحى عقل سوبارو إليه.
“أنا أمشي هكذا لأنني مصاب بفقر الدم ، لذلك أشعر بالتعب بسهولة … بالتفكير في الأمر ، لم ترحب بي إيميليا عندما عدت ”
بصق العشب الذي حمل لمحة من مذاق التربة، وشتم طبيعته المترددة للغاية. لكنه ارتاح قليلاً ، معتقداً أنه حتى مثل هذا النوع من الأفعال الغبية كان مناسباً له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنهم جميعا ندوب تركت من أنياب الوحوش الشيطانية.
“إذا لم تقل ” لقد عدت “، فستظل كلمة” عد قريبًا ” التي قيلت الليلة الماضية مساوية”.
“انتظري ، لا تتسرعي في أخذ أي احكام. أنا أفهم ما تشعرين به ، ولكن تريثي لفترة أطول قليلاً! ”
“إنه ، آه ، أيعمل الامر بهذه الطريقة …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني تجاهل ما سمعته للتو.”
أمال سوبارو رأسه من سفسطة رام ودفع السيف في يده إلى الأرض مثل عصا لدعم ساقيه المهتزمتين بينما كان يطارد ريم.
ربما شعرت رام بعدم قدرة سوبارو على تهدئة نفسه. لذا تخلت عن استبصارها غير المثمر وأعادت ذهنها بالكامل.
استعار السيف الذي كان يستخدمه مثل العصا من أحد شباب قرية إيرلهام.
واجه سوبارو صعوبة في نسيان نظرة الشاب الذي مثلت نظرته نظرة الآخرين في اللحظة التي أخبرهم فيها أنه سيتجه إلى غابة الوحوش الشيطانية. لقد صُدم ، وعندما تجاهل سوبارو صرخاته للتوقف ومحاولة إقناعه ، وفي الاخير أعار الشاب سوبارو سيفه.
كم مرة فقد وعيه وسط بردٍ قارس، فقط ليستيقظ هكذا؟
كان السيف ، الذي يُفترض أنه الأفضل في القرية بأكملها ، نصلًا بسيطًا يمكن استخدامه بيد واحدة. حتى أحد الهواة مثل سوبارو يمكنه أن يستخدمه. لذا قبل السلاح الذي مثل آمال القرويين ف عودتهم سالمين.
لقد آمن بما قاله حقًا. لم يكن ذلك فقط لأنه كان يفكر على المدى الطويل في حياته. ولكن-
لكن هذا لم يكن الشيء الوحيد الذي قدموه له.
” اللعنة تمثل هذا الخيط الأحمر ، على ما اظن”
“حسنا فلنرى ماذا وضعوا في جيبي….. حلوى ، حجر جميل ، و … هاه؟ توقف! هناك خطأ هنا! ”
من المؤكد أن تكرار الظروف من الليلة السابقة سيعيد ريم ، ولكن بحلول ذلك الوقت سيكون سوبارو طعامًا للكلاب.
أطلق سوبارو صرخة حيث أدى البحث في الجيب إلى لمس شيء مقرف إلى حد ما. بعد أن تحررت الحشرة المجنحة من قبضته، هربت من يد سوبارو ؛ وشاهدها تطير في الغابة.
في اللحظة التي نظر فيها سوبارو فوق رأسه ، تدفق عدد كبير من الصخور على المنحدر الذي بالكاد نجوا من السقوط منه – وكان الركاب فوق هذه الصخور هم مجموعة من الوحوش الشيطانية ، مع وجود جرو في المقدمة.
“هذا متوقع تماما من هؤلاء الاوغاد الصغار أن يضعوا مثل هذا الشيء في الحقيبة. سألقي عليهم محاضرة جيدة في وقت لاحق “.
“هذا دليل على أنهم معجبون بك.. ماذا يرون فيك ..؟”
“هاه؟”
“عيون الأطفال الصادقة ترى كيف تتألق طبيعتي الرجولية. علاوة على ذلك ، أنت تدركين جيدًا أنني لست الشخص الوحيد الذي يعجبهم ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع الأطفال علامة على عاطفتهم تلو الأخرى في جيبه قبل أن يتركوه أأ.
سعى سوبارو للحصول على موافقة رام
بعد أن أبلغت سوبارو بحقيقة أنه لا يمكن إنقاذه ، انتظرت بياتريس رد فعل سوبارو. اعتقد سوبارو متأخرا أن بياتريس بدت وكأنها تريد شيئًا ما.
ووافقت رام. “…أفترض أنك على حق.”
نظر سوبارو إلى الأعلى لمحاولة معرفة ما إذا كان الوحش الشيطاني الذي نشطت لعنته أحد أولئك المحيطين بـ ريم.
بدى سوبارو راضيا تمامًا عن ذلك ، حيث أومأ برأسه عدة مرات.
“-!”
رأت رام أيضًا الأطفال وهم يلعبون مع سوبارو قبل مغادرتهم القرية. حيث كان سوبارو يعاملهم من القلب إلى القلب كلما استطاع ؛ بالنسبة لرام ، كان هذا شيئًا كانت تتمنى فقط أن تفعله.(التفاعل مع الآخرين ببلاهة وبلا رسميات مثل سوبارو)
إذا لم يكن ينوي إيقاظ إيميليا ، فمن الأفضل إنهاء محادثته الهادئة مع باك. كان سوبارو يقوم بإنزال ساقيه عن السرير عندما رد باك بإيماءة مقبولة.
بعد أن ودعوا القرويين الشباب ، تم القبض على سوبارو ورام من قبل الأطفال الذين استيقظوا حينها. حيث أرادوا أن يشكروا سوبارو ورام شخصيًا .
كان الأطفال لا يزالون نائمين بشكل سليم خال من التعب والإرهاق بسبب اللعنة التي أزيلت عنهم الآن ،
وضع الأطفال علامة على عاطفتهم تلو الأخرى في جيبه قبل أن يتركوه أأ.
– كان يتنفس بسهولة. خفت حدة الخمول. لقد تحرر من آثار اللعنة.
قطعة الحلوى ، الحجر الجميل حتى الحشرة – كانت هذه الأشياء هي علامات امتنان قدمها الأطفال اليهم.
في نفس اللحظة التي ألقى فيها رام إلى الأمام ، أخفض سوبارو جسده وركض .
لم يستطع سوبارو معاملة هذه الأشياء باستخفاف … على الرغم من أنه لن يحتاج إليها.
فجأة ، تذكر فتاة شيطانية تضحك بصوت عالٍ وهي مغطاة بالدماء.
كرر سوبارو ما قاله الأطفال بوجوه مبتسمة وهو يتأرجح تحت ضغط الامتنان غير الضروري الذي تم دفعه إليه.
“هل أنت متأكدة من أن هذا سينجح؟”
“” أعد ريم-رين حتى نشكرها أيضًا … .”
أين كانت ريم في هذه اللحظة؟ ما مدى خطورة المكان التي هي فيه؟ لماذا ذهبت هكذا مخاطرة بحياتها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأوا في الرمش بسرعة والغمغمة وهم يركبون على الصخور المتدحرجة ، وفي اللحظة التي اصطدموا فيها بالأرض تحت المنحدر، بدأوا في الانتشار في كل الاتجاهات.
لم يعرف الأطفال كل ذلك. ولم يكونوا بحاجة إلى المعرفة. بعد كل شيء-
سبق أن انتزعت ريم حياة سوبارو بيديها. وحتى لو كانت العلاقة بينهما أفضل من قبل ، فهو لا يعتقد أنهما تربطهما علاقة تجعلها تعتقد أن حياته تستحق الإنقاذ على حساب حياتها الخاصة.
“لا تقلقوا ، أيها الاشقياء الصغار. سأتأكد من العثور عليها انا وأختها الكبرى ثم معا سنلقي عليكم محاضرة حول كونكم أطفالًا سيئين لدخولكم الغابة المظلمة للعب دون اخبار أي شخص “.
“هاه؟ أه ، أنا يا رفاق …؟ ”
ربما يجب أن ينضم إليهم باعتباره الفتى الغبي الذي تسبب في مشاكل للجميع من خلال الاندفاع إلى الغابة والتحول إلى لعبة مضغ بشرية. ألن يكون من الممتع الجلوس طوال الليل لإلقاء محاضرة عليهم بدلا من زعيم القرية؟
ربما تكون رام قد فهمت الموقف الحالي، لكن تلك الفتاة بين ذراعيه كانت بعيدة جدًا عن الوعي ؛ كان يحاول هزها لإيقاظها، لكن ربما كان ذلك سيستغرق بعض الوقت.
وبطبيعة الحال ، فإن رسم تلك الصورة للمستقبل في ذهنه قد أحدث تحريفًا في شفتيه.
تحت يدها اليمنى كانت هناك كرة حديدية موجودة “للدفاع عن النفس” وبركة من الدم وقطع صغيرة من اللحم ، وهو مزيج مخيف للغاية.
ثم ، وعلى عكس الابتسامة الغريبة على وجه سوبارو ، توقفت رام عن السير. خفضت رأسها بهدوء ، وتحدثت بنبرة آمرة دون النظر إلى الوراء.
“لقد عدت!”
”سوبارو ، انتظر قليلاً. سأستخدم الاستبصار “.
لم تنكر بياتريس ذلك. لكنها لم توافق أيضًا.
استدارت نحو الغابة الصامتة. شعر سوبارو أن الصوت نفسه قد اختفى عندما اندفع إلى جانب رام. سحب سيفه من غمده وهو ينظر حوله بحذر.
توقفت ريم ، التي كانت لا تزال في طور القرن ، للحظة وجيزة قبل أن تمد يدها بينما كانت أختها الكبرى تطير في الهواء باتجاهها.
لم يستطع أن يتخلى عن حذره ، لأن رام كانت عزلاء بينما كانت تستخدم استبصارها.
“لو كنت مكانها ، ماذا كنت ستفعل ؟”
“-”
“مم ، حسنًا ، الضرر الإضافي الذي لم تحصل عليه هو سبب كون الخادمة ذات الشعر الأزرق الآن في حالة يرثى لها.”
خفضت رام وجهها الشاحب بينما كانت تركز بصمت على الاستبصار ، المعروف أيضًا باسم “الرؤية من خلال ألف عين”.
“إذا كان الأمر كذلك ، لكنت ميتًا بالفعل. ولن تكفي خمسة أو ستة أذرع إضافية لمثل ما تصف”.
لقد شرحت ذلك على أنه قوة يمكن أن تستعير رؤية الكائنات الحية الأخرى ، ولا تقتصر فقط على البشر.
لطالما ساعدت الآخرين ، حتى لو كان ذلك يعني إصابة نفسها من الأذى.
من خلال استعارة رؤية المخلوقات ذات الأطوال الموجية المتوافقة معها لتوسيع نطاق بصرها، كانت قادرة حرفيًا على الرؤية حولها “بألف عين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى مع قدرته على التحمل المثيرة للشفقة ، فقد انتزع كل ما لديه من طاقة في وضع الحياة والموت الحالي . ولكنها كانت مسألة وقت فقط حتى تنفد قدرته على التحمل …
استخدمت “رام” هذه القوة لخداع وحوش الغابة عدة مرات منذ دخولها ، لكنها لم تحدد موقع ريم بعد.
“يا رجل ، أنت سيئة في الكذب.”
من الواضح أن وفرة الكائنات الحية جعلت الأمر صعبًا إلى حد ما.
“باك ، ماذا عن اللعنات التي أصيب بها الأطفال الذين عادوا إلى القرية؟”
ومع ذلك-
“سأرد عليك لاحقًا ، اللعنة !!”
“سوبارو – هناك عيون تراقبنا مرة أخرى.”
كان الأطفال لا يزالون نائمين بشكل سليم خال من التعب والإرهاق بسبب اللعنة التي أزيلت عنهم الآن ،
“هل جاؤوا ، هاه …؟ هل يجب أن أمشي أمامك فقط؟ ”
“استخدم عقلك وشجاعتك وأفعل ذلك.”
برؤية إيماءة رام بينما أبقت عينيها مغلقتين ، استنشق سوبارو قليلاً وأدرك أن قلبه كان ينبض بقوة. تقدم بلطف إلى الأمام ، تاركًا رام العزلاء بمفردها وصعد صخرة مغطاة بالطحالب. حيث وقف فوق الصخرة وأخذ نفسا عميقا.
أكد ما قلته بياتريس تخمين سوبارو.
ضرب غمد السيف على السطح الصلب للصخرة. عندما تردد صدى الصوت ، أصبحت الغابة أمامه مباشرة حية ككائن يتنفس.
“لقد كنت قلقة للغاية بشأن كيفية قتله بأقل قدر من المعاناة نظرا لمعاناتك ، سوبارو.”
“-!”
ضربة واحدة.
انكسر الصمت مع دوي أصوات الركض عبر الأرض وهجم تجمع من العواء على طبلة أذن سوبارو.
“بالطريقة التي تسير بها الأمور ، أنا مجرد حمل زائد، كما قلت. ولكنني أخبرتك قبل أن نتجه إلى الغابة … سأجعل نفسي مفيدًا وأساعد في إنقاذ ريم “.
نظر إلى الوراء على الفور ليرى وحشًا أسود بأربع أرجل فوق رأسه ، يقفز من بين الأشجار. كشف عن أنيابه واستهدف حلق سوبارو ، مما أدى جعل سوبارو يحاول الدفاع عن نفسه.
بدت وكأنها شيطان خرج من القصص الخيالية.
استخدم سوبارو كلتا يديه بشكل غريزي لحماية نفسه ، لكن سرعة الوحش البري فاقت سرعته. انفتح فمه على مصراعيه عندما أغلق عينيه. وفقط قبل أن تثقب أطراف أنيابه جسد سوبارو بسهولة ، مما سيؤدي إلى نزف دمائه وحياته نفسها ، أصاب جانبه شفرة من الرياح العنيفة، وقسم بدقة إلى قسمين ، مما أدى إلى موته على الفور. استمر النصف الأمامي في التحرك واصطدم بقوة بـ سوبارو وأرسله يطير.
لم يكن يجب أن يقلل من شأنها أبدًا على أنهم مجرد وحوش. على الرغم من أن الاتصال المتكرر معهم قد منح سوبارو تقديرًا معينا لذكائهم ، إلا أنه لم يكن قادرًا على التخلص من انطباعه على أنهم مجرد حيوانات.
“توقف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ سوبارو أيضًا بأعلى صوته.
وصل تنهد غاضب إلى أذني سوبارو.
“أوه ،هل كان يجب أن تقوليها بهذه الطريقة؟!.”
“أنا ببساطة لا أستطيع أن أفهم لماذا تفقد أعصابك عند رؤية واحد منهم ، سوبارو.”
أطلق عليها عملية: لعبة المضغ سوبارو.
لسوء حظ سوبارو ، أنهى رحلته عن طريق الاصطدام بالمنحدر والتدحرج إلى أسفل. وقف ، ومسح مؤخرته المجروحة، ونظر بتحد إلى رام ، التي كانت تنظر إليه من أعلى التل.
هنا كان دور بياتريس لتندهش من مشاعره الذي أظهره. حيث لم يستطع التعامل مع الانزعاج الذي أصابه كما توقعت.
“أوه! ألا يمكنك أن تكوني أكثر شفقة بي؟! ”
“هل يمكنني أن أسألك ما الذي تعنيه كلمة “بلا قرون” ؟”
لوت رام شفتيها وهي ترميه بكلام لا مبالي.
كان سوبارو ورام في غابة الوحوش الشيطانية ، يتجولون ويبحثون بشكل أعمى عن ريم.
“لقد كنت قلقة للغاية بشأن كيفية قتله بأقل قدر من المعاناة نظرا لمعاناتك ، سوبارو.”
بعد أن تأثر بالتعويذة السحرية ، طار سوبارو رأسًا على عقب دون أدنى فكرة عن الاتجاه الذي يسير فيه. ولكن يده اليمنى أبقت السيف في قبضته حتى ذلك الحين. ولحسن الحظ ، لم يهبط على الحائط الصخري ولكن فقط على الأرض الصلبة.
نظر سوبارو إلى الجثة ملقاة بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على عكس ريم ، ليس لدي قرون. يمكنني استخدام سحر الرياح العنيف إلى حد ما ، لكن هذا كل شيء. ”
لقد كانت بالفعل جثة هامدة. وعلى الرغم من أنه كان يعلم أنه مخلوق خطير ، إلا أن فكرة وجود كائن حي مثل هذا ذبذب أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلبك لن يصمد إذا تحطم على موت مخلوق واحد، خاصة لأن حياتك ستنتهي إذا لم يتم القضاء عليه، سوبارو … ألم يكن الصيد بهذه الطريقة فكرتك ؟”
جمع سوبارو يديه برفق في وضع الصلاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك طريقة أخرى لإنقاذه؟” ركز عقله للبحث عن أي شيء للتشبث به. ولكن بطريقة ما كان هذا الصوت مشبعًا بالحزن”
“قلبك لن يصمد إذا تحطم على موت مخلوق واحد، خاصة لأن حياتك ستنتهي إذا لم يتم القضاء عليه، سوبارو … ألم يكن الصيد بهذه الطريقة فكرتك ؟”
“أتساءل عن ذلك أيضا. ولكن هذه المرة ، قررت ليا أنها تساعدك لأن عملك الجاد أدى إلى مثل هذه النتائج غير المتوقعة من شخص مثلك”.
“دعيني انغمس قليلا في عاطفتي المنافقة هنا، يا إلهي. هذا مهم لراحة بالي “.
لم تنكر بياتريس ذلك. لكنها لم توافق أيضًا.
لم تكن قضية عاطفية بقدر ما كانت أنهم نشأوا في عوالم مختلفة.
بدت وكأنها شيطان خرج من القصص الخيالية.
لم يكن بإمكان سوبارو أن يدعي أنه كان رجلا ذو إيمان عميق ، لكنه كان يقدس الحياة. حيث ازداد وعيه بقيمة الحياة بشكل أقوى قليلاً خلال رحلاته أثناء “العودة من الموت”.
كان الأطفال لا يزالون نائمين بشكل سليم خال من التعب والإرهاق بسبب اللعنة التي أزيلت عنهم الآن ،
“إذًا ، هل عثرت على ريم ؟”
هدرت ريم وعوت الوحوش الشيطانية في انسجام تام.
“لا. لسوء الحظ ، يبدو أنها موجودة في أعماق الغابة. وكما ثبت مما حدث، يبدو أنه من الصعب التركيز على موقعها حيث يستهدفك الـ أوروجرام بشكل مستمر سوبارو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واعتمادًا على مدى جوع الوحوش الشيطانية ، قد يتم تقصير هذا الوقت.
وضعت “رام” يدها على خدها عندما قالت ذلك، وبدا محيرًا كيف استهدفت هذه الوحوش الشيطانية سوبارو.
كان لدى سوبارو شك غامض في أنه يعرف الإجابة ، لكنه لم يستطع إقناع نفسه بقولها مباشرة – لقد كان ضعيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت “رام” سحر الرياح لقتل سبعة عشر وحشا. سارت الأمور على ما يرام حتى تلك اللحظة ، لكن رام فقدت قوتها فجأة وانهارت. سوبارو ، الخائف بجانبها ، أمسك رام ، وحملها ، وبدأ في الركض نحو أعماق الغابة-
مع إغلاق شفتي سوبارو ، نظرت رام ذهابًا وإيابًا بينه وبين الوحش.
“أعتقد أن السبب في ذلك هو أنك ضعيف.”
لذا كانت الطريقة الوحيدة لإنقاذ ريم هي…..
“أهذا ما توصلتي إليه ؟! هذا وقح.”
>هاه ماذا يجري هنا …؟<
“إذن ، هذا لأنك فريسة سهلة.”
“بعبارة أخرى ، هذا كله بسبب رائحة الساحرة النتنة.”
“هذا تمييز بدون أي دليل ،رام.”
“أعتقد أن السبب في ذلك هو أنك ضعيف.”
هزت رام كتفيها. بينما أمال سوبارو كتفيه.
استخدم سوبارو كلتا يديه بشكل غريزي لحماية نفسه ، لكن سرعة الوحش البري فاقت سرعته. انفتح فمه على مصراعيه عندما أغلق عينيه. وفقط قبل أن تثقب أطراف أنيابه جسد سوبارو بسهولة ، مما سيؤدي إلى نزف دمائه وحياته نفسها ، أصاب جانبه شفرة من الرياح العنيفة، وقسم بدقة إلى قسمين ، مما أدى إلى موته على الفور. استمر النصف الأمامي في التحرك واصطدم بقوة بـ سوبارو وأرسله يطير.
كان من الصعب معرفة ما إذا كانت رام تعني ما قالت أم كانت تمازحه فقط.
ربما كان الأخير.
بعد ذلك ،اختطف سوبارو اثنتين من البطاطس المخبوزة على البخار من رام قبل أن يذهب كل في طريقه.
هاجمتهم الوحوش الشيطانية بشكل فردي عدة مرات منذ دخولهم الغابة. وفي كل مرة ، كانت رام تستخدم سحرها لضرب أولئك الذين يستهدفون سوبارو.
بالنسبة إلى باك ، الذي أعطى الأولوية لإيميليا قبل كل شيء ، كان هذا قرارًا جيدًا وحكيمًا. كان باك أقسى مما بدا عليه. وكان على سوبارو قبول حكمه.
كان سوبارو هو من خطط لـ طريقة الصيد هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع تلاشى إيقاع قلبه. توقف تدفق دمه تماما، مما جعل جسده بالكامل يصرخ. كان مثل هذا التعذيب الذي شعر به وكأنه كان يسرب أنهارا من الدم ، مما جعله يعض على أسنانه بقوة كافية لكسرها.
حيث دائمًا ما استهدفت تلك الوحوش سوبارو فقط، حتى عندما كانت رام في وضع أعزل أثناء استخدام الاستبصار.
لم تظهر إيميليا أي علامة للرد على ندائه.
في البداية ، كان لدى رام شكوك حول هذا الموضوع ، ولكن كان ذلك في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
>- فكر سوبارو بفتور أن الوقت مناسب الآن أكثر من أي وقت مضى لطرح موضوع مختلف<.
نظر سوبارو إلى الأعلى لمحاولة معرفة ما إذا كان الوحش الشيطاني الذي نشطت لعنته أحد أولئك المحيطين بـ ريم.
“هل يمكنني أن أسألك ما الذي تعنيه كلمة “بلا قرون” ؟”
“آه ، إيه ، رام؟ اه ، يا إلهي، هذا سيء “.
كانت الصورة فتاة ترتدي زي الخادمة ، وكرة وسلسلة ملطختين بالدماء بينما كانت تنظر أسفل المنحدر بعيون فقدت كل أثر من العقلانية.
لقد ظل يفكر في هذا المصطلح الذي سمعه فجأة قبل دخول الغابة. يمكنه التخمين إلى حد ما. غمغمت رام بالكلمة بينما واصلت النظر إلى سوبارو من الأعلى.
لماذا فضلت الوحوش الشيطانية سوبارو كهدف لها خلال كل حياة سابقة؟
“بالضبط كما تعني ، إنه مصطلح مهين يستخدمه الحمقى ليصفوا “شيطان بلا قرون”.”
كانت رئتيه تؤلمانه، كان يلهث وكأنه بحاجة ماسة إلى الأكسجين …..كان فم سوبارو مفتوحًا بطريقة قبيحة. وفوق كل ذلك–
أعادت كلمة شيطان إلى ذهن سوبارو مشهد ريم من الليلة السابقة. لن ينسى أبدًا منظرها وهي مغطاة بالدماء ، وتضحك بشكل هيستيري ، بقرن أبيض يتوهج بشكل ضعيف على جبهتها.
على الأرجح ، كان من واجب القرويين التحقق مما إذا كان الحاجز قائمًا ويعمل والإبلاغ إذا لم يكن كذلك ؛ كان تراخيهم في تأدية عملهم سبباً في خلق بعض الصعوبات لروزوال.
بدت وكأنها شيطان خرج من القصص الخيالية.
كانت رام قد أطلقت على نفسها اسم “بلا قرون”. بعبارة أخرى ، لا يوجد قرن سيخرج من جبين رام –
فجأة ، تذكر فتاة شيطانية تضحك بصوت عالٍ وهي مغطاة بالدماء.
“لقد فقدت قرني الوحيد في مناوشة صغيرة. لذا كان علي الاعتماد على ريم في كل شيء منذ ذلك الحين “.
تنهد سوبارو بدهشة.
“… ربما كان سؤالًا سخيفا، أليس كذلك؟”
في اللحظة التي فكر فيها في الموت
“لماذا ا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو مدى رعب ريم في وضعية جنونها الغامض – ومع ذلك ، في خضم كل ذلك ، حافظ القرن الأبيض البارز من جبهتها على نقاءه وجماله.
عندما خدش سوبارو وجهه بإحراج ، أمالت رام رأسها كما لو كانت متحيرة حقًا.
أوقف سوبارو نفسه بشكل مفاجئ للغاية للهروب من قبضتها، ثم قفز للخلف وابتعد لتجنب مسامير الكرة التي أعقبت ذلك ، ومع طيران الكرة الحديدية فوق رأسه لتحويل رأس الوحش الشيطاني الذي كان خلفه إلى زهرة قرمزية تتفتح بشكل مذهل.
“إيه ، حسنًا ، لا أعرف مدى ضخامة أهمية القرن بالنسبة لشخص ما هو في الحقيقة شيطان ، لكنني أعتقد أنه مهم للغاية. لذا أظن أن سؤالي كان غير مراعي للغاية “.
الأكثر من ذلك ، أن ملابسها كانت مغطاة بالدماء والوحل.
“حتى لو كان ، فلا يوجد مجال لاستعادة ما قلت الآن. حسنًا ، يمكنك الراحة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح على عجل من اللعاب الذي انسكب من زاوية شفتيه ووقف مرة أخرى.
تحدثت رام الى سوبارو ، قبل أن تخفف نبرة صوتها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اذا كان التعبير مطلوبا، فقد كانت رام وريم توأمتان تشبهان بعضهما البعض إلى حد كبير. إذا كان دفع أنفسهم بقوة هو ما يتطلبه الأمر ، فإنهم سيفعلون ذلك دون لحظة تردد. عندما فكر في إيميليا وبياتريس أيضًا ، فقد أعطت فرقة فتيات القصر هؤلاء الأولوية للآخرين أكثر من اللازم.
“ربما لم أكن متسامحة حيال ذلك حينما حدث ، لكنني كذلك الآن. لقد فقدت قرني، لكنني اكتسبت حياة بدلاً منه – ومع ذلك ، أعتقد أن هذا ليس ما تعتقده ريم “.
“اللعنة!!”
كان لصوتها نغمة متألمة قبل أن تجرح الأشياء ، وبإشارة من يدها عبرت عن عما ستفعل- كانت ستدخل وضع “الاستبصار” مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن اللمسة الناعمة التي تداعب خده حملت لمحة من الدفء الذي جلب اليه الراحة عندما شعر أن عقله وجسده على وشك الذوبان. لكن سوبارو عرف شعورًا يتجاوز ذلك ، لذا –
بحلول الوقت الذي صعد فيه سوبارو المنحدر، كانت رام بالفعل غاصت بعمق في رؤية العالم من خلال عيون مختلف المخلوقات.
كان سوبارو مرعوبًا لأنه ترك فرصة صغيرة كهذه تفلت من يديه.
كانت عينا رام مغمضتين ، وتنفسها متقطعا، وكانت يتصلب من جبينها عرق بارد جدًا. ارتجفت كلتا ساقيها ، وبدا وكأنها قد نقعت في الجليد ؛ بدا أكثر من مرة وكأنها أصيبت بالدوار وكانت على وشك الانهيار. إن استخدام الاستبصار لاستعارة رؤية الكائنات الأخرى يضع ببساطة ضغطًا كبيرًا على جسدها.
عندما حاول سابقًا إخبار إيميليا عن “العودة من الموت” ، كانت بياتريس قد أدلت بتعليق مرتجل في أعقاب ذلك مما أعطاه الدليل الذي يحتاجه لوضع هذه الخطة. وعلى ما يبدو ، فإن ظهور تلك السحابة السوداء قد زاد من كثافة رائحة الساحرة التي تحوم حوله.
ولكن مهما كان ذلك مؤلمًا ، لم يمر أدنى صوت يشير على الضعف عبر شفتي رام.
ضرب باك على صدره عندما أعطى ختم الموافقة الفخم.
اذا كان التعبير مطلوبا، فقد كانت رام وريم توأمتان تشبهان بعضهما البعض إلى حد كبير. إذا كان دفع أنفسهم بقوة هو ما يتطلبه الأمر ، فإنهم سيفعلون ذلك دون لحظة تردد. عندما فكر في إيميليا وبياتريس أيضًا ، فقد أعطت فرقة فتيات القصر هؤلاء الأولوية للآخرين أكثر من اللازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاهد للوقوف على ساقيه الخدرتين ، ونظر بأعين غير مصدقة إلى الجرف الذي سقطوا منه. كان مذعورًا من الارتفاع – أكثر من ثلاثين قدمًا ، وهو ما يعادل القفز من الطابق الرابع من مدرسته الثانوية. (حوالي 20 متر) هذا ، جنبًا إلى جنب مع صلابة الأرض ، مما جعل من نجاتهم بحد ذاتها إنجازًا رائعًا.
“يا رجل ، هذا يجعلني أشعر بالذنب أكثر لكوني ضعيفًا …”
ربما شعرت رام بعدم قدرة سوبارو على تهدئة نفسه. لذا تخلت عن استبصارها غير المثمر وأعادت ذهنها بالكامل.
ركل العشب تحت قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الأفضل لو لم يفعل ذلك ، لأن قطعة من العشب قفزت الى فمه وتطايرت الأوساخ في عينيه.
كل ما تبع الذبح كان الذبح. كانت تلك مجزرة تطور لتكون مذبحة ، مذبحة كبيرة حتى بمعايير المذابح.
بصق العشب الذي حمل لمحة من مذاق التربة، وشتم طبيعته المترددة للغاية. لكنه ارتاح قليلاً ، معتقداً أنه حتى مثل هذا النوع من الأفعال الغبية كان مناسباً له.
أمامهم ، استدارت ريم ببطء في اتجاههم.
وعلى الرغم من أنه كان يعلم أنه ليس من الجيد إزعاج تركيز رام أثناء استعمال الاستبصار ، ولكنه سأل ، “رام. أنتِ قلقة بشأن ريم ، أليس كذلك؟ ”
>- أجل ، أخيرا أطلقت سهمًا نحو ذلك القدر لوضعة لي في هذه الحلقة!
ربما لأنها كانت تصب جام تركيزها على تناغم رؤيتها مع ما حولها، لذا أجابت بعد فترة: “بالطبع أنا قلقة. بالتأكيد تلك الفتاة أقوى مني بكثير ، لكن هذا ليس سببًا لعدم القلق “.
عندما نطق سوبارو باسمها ، نظرت رام اليه. جعلته البرودة المنبعثة من نظرتها سوبارو يلتقط أنفاسه.
“…أجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناظر نحو اليمين أيضًا ، رأى سوبارو نقاطًا حمراء تقترب من أعماق الغابة. وبناءً على عدد العيون ، كان هناك حوالي خمسة وحوش شيطانية تجري نحوهم.
“حتى لو كانت أفضل مني في كل شيء ، ما زلت أختها الكبرى.هذا لن يتغير أبدا “.
أما في الهواء الطلق ، كانت قدرته على التحمل تمثل مشكلة كبيرة. حيث لم يحلم قط بركض ماراثون في المدرسة.
حتى تلك اللحظة، كان سوبارو يرى رام كشخص يستخدم أخته الصغرى من أجل تسهيل الأمور على نفسها. ولكن يبدو أنه قد فهم كل شيء بشكل خاطئ. لذا قول أنه اساء الفهم بسبب حماقته لم يكن حتى قريبا من الحقيقة.
“الطاقة السحرية التي تملأ الهواء من حولنا تسمى “المانا” …اما الأود فهي العكس، انها الطاقة السحرية التي توجد في جميع الكائنات الحية.(طاقة الحياة) وتختلف السعة الإجمالية بشكل كبير من شخص لآخر ، والاعتماد عليها يستنزف مستخدمها حقًا ، لذلك طلبت من ليا تجنب استخدامها قدر الإمكان ، ولكن … ”
كانت “رام” تفهم وضعها الخاص أكبر بكثير مما أوحى عقل سوبارو إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تدرك جيدًا أنها لا تستطيع أن ترقى إلى مستوى اجتهاد ريم المستمر.
تعرّف سوبارو على هذا الجرو: لقد كان متأكدًا تمامًا من أنه الوحش الذي لعنه في القرية ، والذي وجه لـ ريم لضربة قوية عندما اختطف الأطفال في الليلة السابقة.
عندما رأى سوبارو ، كيف تقبلت رام شكوكه الداخلية، لم يكن بإمكانه سوى تقوية عزيمته بصمت.
>هاه ماذا يجري هنا …؟<
حك رأسه ، غمغم وهو يمدد جسده ليترخي. “لقد اعتقدت حقًا أننا سنلتقي بريم بحلول الآن ، لكن …”
تابعت ريم غير مكترثة بالدم المتطاير واللحم ،هجماتها .
ربما شعرت رام بعدم قدرة سوبارو على تهدئة نفسه. لذا تخلت عن استبصارها غير المثمر وأعادت ذهنها بالكامل.
حتى إذا كان من الممكن إزالة لعنة واحدة أو اثنتين ، فسيتم إزالة البقية في وقت ما
قامت بترتيب شعرها المتعرق بشكل أفضل بينما ألقت على سوبارو نظرة مرتابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأمام عيني سوبارو غير المتحركتين والمفتوحتين على مصراعيهما ، انزلقت اليد اليمنى متجاوزة قفصه الصدري وامسكت بأعضائه الداخلية بينما انفصلت اليد اليسرى.
“سوبارو ، ما الذي تنوي فعله بعد ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سوبارو الجلوس والمشاهدة فقط.
“بالطريقة التي تسير بها الأمور ، أنا مجرد حمل زائد، كما قلت. ولكنني أخبرتك قبل أن نتجه إلى الغابة … سأجعل نفسي مفيدًا وأساعد في إنقاذ ريم “.
“- أنت مدين لي لأجل هذا ، سوبارو !!”
“أظن أن هذه هي نفس الطريقة التي أخبرتي بها ريم بحالتي، أليس كذلك؟ على الرغم من ذلك… شكرا ، بياكو. ”
لم يكن يتباطأ بلا سبب، ولكن بناءً على الأحداث السابقة ، قدر أن احتمالات نجاحه كانت حوالي 70%. ولكن بالطبع تلك الـ 30 % المتبقية أثقلت كاهله بشدة ، لكن …
“انت تقللين مني ، لذا دعيني أصحح لك الأمر. أنا لن أستسلم كما لو كنت معتادًا على الموت. الحياة ثمينة ، ولكل فرد حياة واحدة فقط. أعلم أنك عملت بشكل يائس لإنقاذ ما لدي. لهذا السبب سأقاتل من أجله ، حتى لو بدا قتالي قبيحًا “.
“يبدو أنه يجب على أن أسرع من وتيرتي قليلا. رام! هل أنت مستعدة لعبور جسر خطير إلى حد ما؟ ”
أومأ سوبارو برأسه بينما حوّلت رام نظرتها نحو الغابة.
“أنا فتاة وحيدة مع شاب في غابة مليئة بالوحوش الشيطانية. وبصفتك شاب، يبدو انه لا يوجد خطر أكبر منك هنا”.
“لذا فهم يهاجمون الناس عندما يكونون جائعين؟ يبدو مثل حيوان بري”
“أوه ،هل كان يجب أن تقوليها بهذه الطريقة؟!.”
وثم…
ضحك سوبارو ، ثم أخذ نفسا عميقا وفتح عينيه من جديد.
“- أنت مدين لي لأجل هذا ، سوبارو !!”
إذا نجحت فكرة سوبارو ، فيمكنه تغيير الوضع الحالي. وعلى الرغم من أنه يعلم أن فعل ذلك كان ضروريا ، إلا أن ذلك لم يهدئ الخوف الذي غلف قلبه.
ربما يجب أن ينضم إليهم باعتباره الفتى الغبي الذي تسبب في مشاكل للجميع من خلال الاندفاع إلى الغابة والتحول إلى لعبة مضغ بشرية. ألن يكون من الممتع الجلوس طوال الليل لإلقاء محاضرة عليهم بدلا من زعيم القرية؟
كان يعلم أنه أشبه بقطة خائفة. ومع ذلك ، كانت هناك بعض الأشياء التي لم يستطع الهرب منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت “رام” تفهم وضعها الخاص أكبر بكثير مما أوحى عقل سوبارو إليه.
إذا كان سوبارو على حق ، فهذا بالتأكيد وحد من هذه الأشياء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه العقدة هي طقوس اللعنة. رفع اللعنة أمر بسيط مثل فك هذه العقدة. ولكن…”
“رام ، في الواقع ، أنا -”
ظهرت تنهيدة وراء صوت رام وهي تلوح بشفرة رياح ناحية الحشد الذي يقترب منهم.
>- بدأ يتحدث عن العودة من الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تركيز الجزء الأكبر من انتباهها عليهم ، مع توجيه الباقي نحو الوحوش الشيطانية المحيطة بهم لتحذيرها إذا اقتربت منهم.
تصرف سوبارو كما لو كان على وشك كسر أحد المحرمات ، واضعا كلماته في سياق وكأنه سيقول شيئا ما كان ممنوعًا عليه قوله.
عندما رأى سوبارو ، كيف تقبلت رام شكوكه الداخلية، لم يكن بإمكانه سوى تقوية عزيمته بصمت.
أمام عينيه ، بدت رام وكأنها تتساءل عما كان سيقوله عندما تجمد تعبيرها.
منذ البداية ، كانت منهكة من استخدام الاستبصار ومحاربة الوحوش الشيطانية. ولا شك في أن رام قد بالغت في الأمر بهذه التعويذة ، مما جعلها في حالة خطرة.
لا – كان الوقت نفسه من تجمد.
واجه سوبارو صعوبة في نسيان نظرة الشاب الذي مثلت نظرته نظرة الآخرين في اللحظة التي أخبرهم فيها أنه سيتجه إلى غابة الوحوش الشيطانية. لقد صُدم ، وعندما تجاهل سوبارو صرخاته للتوقف ومحاولة إقناعه ، وفي الاخير أعار الشاب سوبارو سيفه.
فقد العالم لونه ، واختفت الأصوات، وتوقف مفهوم الزمن تمامًا.
“لهذا السبب تلعبين دور الشرير لامتصاص كل غضبي. هذه طريقة ملتوية للغاية بالنسبة لفتاة صغيرة. لذا هل ستخبرينني عن هذا الاحتمال المنخفض حقًا؟ ”
كان هذا عالما توقف فيه كل شيء. فجأة ظهر الاستثناء الوحيد تلتك للقاعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد سوبارو أن يغضب ويضرب شيئًا ما ، لكن لسوء الحظ ، كانت يده مدفونة في الخيط. راقبت بياتريس سوبارو وهو يحدق في الخيط ويتكلم بكلمات بغيضة قبل أن تسأل.
“ها أنت ذا.”
قام بفحص الحشد ، مضطربًا من أنه لم يتمكن من العثور على الوجه الذي كان يبحث عنه.
لم ينتج عن كلماته صوتًا في الواقع ، لكنه كان يأمل أن يصل صوته إلى ما كان يوجد أمام عينيه. إذا تم نقل جزء بسيط من مشاعره ، فسيكون ذلك من شأنه أن يمنحه جزء كبير من الرضا عن النفس.
“لقد عدت!”
في هذا العالم المتجمد ، الشيء الوحيد الذي لم يتأثر هو “السحابة السوداء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت “رام” سحر الرياح لقتل سبعة عشر وحشا. سارت الأمور على ما يرام حتى تلك اللحظة ، لكن رام فقدت قوتها فجأة وانهارت. سوبارو ، الخائف بجانبها ، أمسك رام ، وحملها ، وبدأ في الركض نحو أعماق الغابة-
ظهرت تلك السحابة فجأة قبل أن تتخذ شكل ذراع.
شكلت تلك الذراع أصابع ، ثم معصم. وفي لمحة ظهرت العضلة ذات الرأسين لإكمال تلك الذراع اليمنى. وعلى الرغم من أن الذراع لم يكن لها ملامح إلا أنها تشكلت حتى ظهر شكل الكتف.
ورجى أن تظهر هذه الوحوش الشيطانية بعض الازدراء ول تنقض عليهم في اللحظة التي يهبطون فيها –
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما يعاني أهل الإقطاع من الأذى ، فإن هذا يستدعي تدخل اللورد. بهذا المعدل ، سيكون الأطفال قد سقطوا في قبضة أوروجرام … وهكذا ، أظن أن أفعالك كانت صحيحة تماما، سوبارو “.
شعر سوبارو بان أنفاسه محشورة بداخله كالتراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال مزيج من طرف السيف المكسور وخطوة سوبارو الخفية والفتاكة في النهاية ، أخطأ السيف ضربة مباشرة نحو القرن، حيث أخطأت هدفها بعدة ملليمترات قصيرة.
“بعبارة أخرى ، هذا كله بسبب رائحة الساحرة النتنة.”
وفي لمحة، تحركت تلك الذراع السوداء إلى الأمام. متجاوزة اللحم الرقيق لصدره ، وضربت قفصه الصدري ، وتوجت مباشرة نحو قلبه. وعلى الرغم من أنه كان يعلم أن هذا قادم ، إلا أنه لم تكن هناك طريقة لتحمل ذلك الألم الذي تخطى حدوده.
– “واااااااا!!!— ؟!”
لم يكن لديه أي كلمات يستطيع أن يعبر بها عن هذا الجنون الذي يصرخ داخل رأسه من الشعور بقبضة تغلف قلبه مباشرة.
بصق العشب الذي حمل لمحة من مذاق التربة، وشتم طبيعته المترددة للغاية. لكنه ارتاح قليلاً ، معتقداً أنه حتى مثل هذا النوع من الأفعال الغبية كان مناسباً له.
استمرت تلك المعاناة لفترة طويلة.
لقد كان ، كما يقولون ، على حافة الموت.
ومع تلاشى إيقاع قلبه. توقف تدفق دمه تماما، مما جعل جسده بالكامل يصرخ. كان مثل هذا التعذيب الذي شعر به وكأنه كان يسرب أنهارا من الدم ، مما جعله يعض على أسنانه بقوة كافية لكسرها.
“أوه! ألا يمكنك أن تكوني أكثر شفقة بي؟! ”
بالنسبة الى سوبارو ، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يشعر به في هذا العالم هو الألم. وكل ما سُمح له بفعله هو الاستمرار في التألم.
نظر سوبارو إلى المشهد الذي أمامه وهو يشد قبضته على رام ، منعا من سقوطها من قبضته ، وقفز إلى الخلف. وبالكاد أفلت من أنياب وحش شيطاني واحد ، فقط للرقص في نطاق هجوم ريم.
بدا أن هذا العذاب سيستمر إلى الأبد حيث كان مجال رؤيته مصبوغًا باللون الأبيض النقي –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان الأخير.
“- بارسو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-”
عندما سماع الاسم الذي تطلقه عليه رام، أدرك سوبارو أنه قد سقط على مؤخرته.
ارتجفت شفتاها ، وبدت وكأن عيناها نوعا ما مثبتتان على جانب وجه رام.
مسح على عجل من اللعاب الذي انسكب من زاوية شفتيه ووقف مرة أخرى.
نهاية القصة.
“يا رجل ، أحلام اليقظة هذه شيء سيئ.”
وعلى الرغم من أنه استسلم للألم الشديد الذي أصابه ، حيث لم يكن ذلك ألم من النوع الذي يمكن للمرء أن يتحمله. لا سيما وأن هذه المرة لم تكن مجرد ذراع يمنى من ظهرت بل وهناك ذراع يسرى أخرى أتت معها.
“هذا لأنك أجبرت نفسك على التحرك رغم اصابتك. إذا كان الأمر صعبًا عليك، فعليك العودة إلى القرية. إذا كانت لديك طريقة أخرى للعثور على ريم ، فأخبرني على الأقل قبل … ”
تعرض جسده بالكامل للتمزيق من قبل أنياب لا تعد ولا تحصى من الوحوش الشيطانية التي كانت تلاحقه. إذا تسببت كل عضة في لعنة ، فلا توجد طريقة لمعرفة عدد اللعنات التي كدست على جسد سوبارو.
وقبل أن تكمل جملتها ، لهثت رام ، وتغير تعبيرها وهي تنظر في جميع أنحاء المنطقة.
عندما نظر مرة أخرى ، فاجأ التغيير فوق المنحدر سوبارو ، لكنه فهم على الفور.
كانت الأصوات الوحيدة التي سمعتها هي أصوات الغابة الهادئة: أغصان الأشجار تتأرجح مع الريح وحفيف أوراق الشجر وهي تحتك ببعضها البعض.
وضعت “رام” يدها على خدها عندما قالت ذلك، وبدا محيرًا كيف استهدفت هذه الوحوش الشيطانية سوبارو.
استمعت “رام” باهتمام وهي تنظر إلى الخلف نحو سوبارو.
“ماذا فعلت باروسو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت اللعنة على هذا النحو… اوه سحقًا ، هذا مستوى عالٍ من الصعوبة.”
“… رميت النرد قليلاً ، وعانيت من بعض الألم هذا كل شيء.”
شعر بأن بياتريس ترتعش. لذا ضحك سوبارو بكيفية رفض تلك الفتاة بأن تكون صريحة مع مشاعرها.
على الرغم من شدة الألم الذي تعرض له، ولكن لم يكن على جسده في أي أثر مما حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، وعلى عكس الابتسامة الغريبة على وجه سوبارو ، توقفت رام عن السير. خفضت رأسها بهدوء ، وتحدثت بنبرة آمرة دون النظر إلى الوراء.
حتى عندما تذمر سوبارو بصمت من تلك الجراح التي نحتت في عقله فقط ، كان ممتنًا أن جسده لا يزال لديه ما يكفي من الطاقة لتحمل الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، هيا!!!، يجب أن تكون هذه مزحة بالتأكيد!”
بعد كل شيء-
“… ما الذي تعرفه عني. على ما اطن؟”
خلف أوراق الشجر الخضراء ، بدأت الرياح تفقد هدوءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اذا كان التعبير مطلوبا، فقد كانت رام وريم توأمتان تشبهان بعضهما البعض إلى حد كبير. إذا كان دفع أنفسهم بقوة هو ما يتطلبه الأمر ، فإنهم سيفعلون ذلك دون لحظة تردد. عندما فكر في إيميليا وبياتريس أيضًا ، فقد أعطت فرقة فتيات القصر هؤلاء الأولوية للآخرين أكثر من اللازم.
عبست رام ونظرت إلى يمينها.
هل تخلت عنه أيضًا؟ كان هذا هو الشيء الوحيد الذي شغل عقله.
حاولت الوحوش بقوة كبيرة إيقاف انفسهم، ولكنهم صرخوا مثل الكلاب المجروحة بينما اختفوا داخل ظلمات المنحدر. حيث تحطمت أجسادهم بلا رحمة على الوادي الصخري الحاد أدناه ؛ وصل صوت تكسير عظامهم إلى أذني سوبارو.
“هذه الرائحة.. انها رائحة وحوش تقترب ، الكثير منها.”
“…آه لقد فهمت. إذا بدأ باك في إزالة اللعنات، فستتمكن إيميليا من معرفة ذلك. ومن المحتمل أنها ستلتقط حقيقة أن لعني بهذا الشكل يعني أن فرص إنقاذي ضئيلة للغاية أيضًا “.
ناظر نحو اليمين أيضًا ، رأى سوبارو نقاطًا حمراء تقترب من أعماق الغابة. وبناءً على عدد العيون ، كان هناك حوالي خمسة وحوش شيطانية تجري نحوهم.
استخدم سوبارو كلتا يديه بشكل غريزي لحماية نفسه ، لكن سرعة الوحش البري فاقت سرعته. انفتح فمه على مصراعيه عندما أغلق عينيه. وفقط قبل أن تثقب أطراف أنيابه جسد سوبارو بسهولة ، مما سيؤدي إلى نزف دمائه وحياته نفسها ، أصاب جانبه شفرة من الرياح العنيفة، وقسم بدقة إلى قسمين ، مما أدى إلى موته على الفور. استمر النصف الأمامي في التحرك واصطدم بقوة بـ سوبارو وأرسله يطير.
قامت رام بنقرة صغيرة على لسانها.
“لا تخفني هكذا ، اذا … على أي حال ، عادت ريم إلى القرية أيضًا ، أليس كذلك؟ ماذا حدث لتلك الطفلة التي كانت معي؟ ”
“رغم اننا لم نعثر على ريم حتى الآن …!”
لماذا فضلت الوحوش الشيطانية سوبارو كهدف لها خلال كل حياة سابقة؟
“حسنًا ، لا تقلقي بشأن ذلك. إنها ليست بعيدة عنا، لذا يجب أن نقابلها قريبًا “.
“ألسف خائفًا ، على ما اظن ؟”
“كيف يمكنك أن تكون على يقين من مثل هذا الشيء؟”
هز سوبارو كتفيه في وجه نظرة رام الحادة.
لقد شرحت ذلك على أنه قوة يمكن أن تستعير رؤية الكائنات الحية الأخرى ، ولا تقتصر فقط على البشر.
“هدف ريم هو القضاء على الوحوش الشيطانية ، أليس كذلك؟ وطالما أنا هنا ، سيستمرون في القدوم لمحاولة أكلي. وهذا سيجعل ريم تركض مباشرة إلي هنا وتنقذني في الوقت المناسب ”
عندما تعافى سوبارو ، أدرك ذلك على الفور.
لقد كان يفكر في ذلك الأمر منذ البداية. كان يعتقد أيضًا أنه أمر غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما رأى تعبيرها ، لوح بيده على عجل.
لماذا فضلت الوحوش الشيطانية سوبارو كهدف لها خلال كل حياة سابقة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد انقاذ ريم أيضًا. إذا كنتي تعتقدين أنني واحد منكم ، فاستمعي إلي. أريد رفع احتمالات نجاتنا هنا، ولو قليلاً “.
لأنه كلما كرر سوبارو تلك الأيام الأربعة ، كان ذلك الوحش الشيطاني (الجرو) دائما ما يلعن سوبارو عندما يلتقيان في القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هاه؟”
لم يكن هذا قدرًا لا مفر منه مثل عملية إكراه اخرى.
لم تتردد إيميليا في مساعدة الآخرين ، حتى لو كان ذلك سيتسبب في أذيتها. لهذا السبب لم يفكر سوبارو في طلب المساعدة من إيميليا. لم يكن يريد حتى التفكير في الأمر.
أثار وجود سوبارو ردة فعل عنيفة من الوحوش الشيطانية. استنتج سوبارو الإجابة عن سبب ذلك من ردود الأفعال المبالغ فيها التي تلقاها من مصادر أخرى.
مع إغلاق شفتي سوبارو ، نظرت رام ذهابًا وإيابًا بينه وبين الوحش.
“بعبارة أخرى ، هذا كله بسبب رائحة الساحرة النتنة.”
عندما نظر مرة أخرى ، فاجأ التغيير فوق المنحدر سوبارو ، لكنه فهم على الفور.
كانت الوحوش الشيطانية التي أنشأتها الساحرة أعداء للبشرية جمعاء. وبدا أنهم شديدو الحساسية تجاه سوبارو ، الذي حمل رائحة الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير سوبارو الموضوع وهو يشير بإصبعه إلى بياتريس. رفعت بياتريس حاجبيها، ونظرت إلى الإصبع الذي أشار إليها ، عندما قال سوبارو:
كان هذا بلا شك سبب ملاحقتهم له وليس رام منذ أن دخلا الغابة معًا.
ألغت القوة بالقوة ، بشعرها الأزرق الأشعث.
إذا كان كل ما يتطلبه الأمر هو نفحة من رائحة الساحرة لإجبار الوحوش الشيطانية على الظهور ، فسيستفيد من ذلك بالتأكيد.
رأى سوبارو التجاعيد على جبين الفتاة تتعمق أكثر حيث ومض آخر أسبوعين قضاهما سوبارو أمام عينيه.
كان سيغري كل وحش شيطاني في الغابة ليضع لعنته عليه، سيجعل من نفسه وليمة كبيرة من شأنها أن تجعل ريم تركض نحوهم.
رفعت بياتريس حواجبها مندهشة من رد فعل سوبارو ، ويبدو أنه كان هادئا أكثر بكثير مما كانت تتوقع.
أطلق عليها عملية: لعبة المضغ سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاق مجال رؤيته كما تردد صدى رنين في رأسه مثل جرس التحذير.
عندما حاول سابقًا إخبار إيميليا عن “العودة من الموت” ، كانت بياتريس قد أدلت بتعليق مرتجل في أعقاب ذلك مما أعطاه الدليل الذي يحتاجه لوضع هذه الخطة. وعلى ما يبدو ، فإن ظهور تلك السحابة السوداء قد زاد من كثافة رائحة الساحرة التي تحوم حوله.
“آااان ، آااااه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو السبب في أن باك وبياتريس قد أخفوا حالته عن إيميليا، ورفضوا إخبارها بالحقيقة.
ربما كانت تلك السحابة مرتبطة بالساحرة بطريقة ما ، كانت رائحة الساحرة الملتصقة بسوبارو مرتبطة بالقوة وراء عودته من الموت – ولكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتفكير في مثل هذه الأشياء.
كل ما كان يعاني منه هو الألم الذي لم يستطع التحدث عنه لأي شخص ، ذلك الألم الشديد الذي تحمله دون أن يسمعه أحد يشتكي.
”سوبارو ، انتظر قليلاً. سأستخدم الاستبصار “.
في مواجهة الخطر الذي يقترب بسرعة ، فإن البهجة المطلقة التي اصابته لقلب الطاولة في وجه القدر جعلت زوايا شفاه سوبارو تلتف بابتسامة حاقدة.
“إذا كان شيئًا يمكنني إزالته ، فهل سيضعك هذا في خانة المدين لي إلى الأبد ؟”
>- أجل ، أخيرا أطلقت سهمًا نحو ذلك القدر لوضعة لي في هذه الحلقة!
حك رأسه ، غمغم وهو يمدد جسده ليترخي. “لقد اعتقدت حقًا أننا سنلتقي بريم بحلول الآن ، لكن …”
هتف داخل عقله ، وأمسك بسيفه بيد واحدة ، واضعًا نفسه في مواجهة المد القادم. وبالنسبة لرام ، التي وقفت إلى جانبه ، قال بصوت عالٍ .
“همم، بما أنكِ أفضل مني في القتال ، لذا من فضلك اعتنِ بي وشكرًا لك على ذلك!”
تحركتا ذراعي ريم ، وقصتا جذوع الوحش الشيطاني. لهثت من الألم عندما وصل مخلب وحش إلى جسدها. مما جعل الدم يتدفق من الجروح المحفورة على جلدها الأبيض.
” عند النظر بموضوعية الى ما قلته، يبدو أشبه بالتوسل إلي أن أقتلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >ماذا يجري معها؟ هل من الصعب أن تقول …؟<
ظهرت تنهيدة وراء صوت رام وهي تلوح بشفرة رياح ناحية الحشد الذي يقترب منهم.
إذا تمكن سوبارو من تحقيق ذلك ، فقد يكون قادرًا على الخروج من هذا الموقف على قيد الحياة.
– والآن تم تغيير الممثلين الرئيسين للجولة الثانية في المعركة ضد الوحوش الشيطانية.
“… ربما كان سؤالًا سخيفا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعبارة أخرى ، سيكون علي ترك الشقيقتان، رام وريم ،تتوليان أمر تلك اللعنة!”
5.
لم تكن إجابته إجابة مباشرة على سؤال بياتريس ، لكن سوبارو نفخ صدره فخرا رغم ذلك.
داس بقوة الأرض وقفز إلى الأمام.
لم يكن بإمكان سوبارو أن يدعي أنه كان رجلا ذو إيمان عميق ، لكنه كان يقدس الحياة. حيث ازداد وعيه بقيمة الحياة بشكل أقوى قليلاً خلال رحلاته أثناء “العودة من الموت”.
مستندا على الجذر الكبير تحته ، وضرب بقدميه فيه بأقصى ما يستطيع.
“وإيميليا …؟ لقد ظلت مستيقظة طوال الليل؟ ”
لقد كان مخطئًا في اعتقاده أنه لا يوجد أي طريقة أساسية متخذة عند التنقل خلال الغابات والجبال دون أي طرق ممهدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما لم أكن متسامحة حيال ذلك حينما حدث ، لكنني كذلك الآن. لقد فقدت قرني، لكنني اكتسبت حياة بدلاً منه – ومع ذلك ، أعتقد أن هذا ليس ما تعتقده ريم “.
كل ما كان عليه فعله هو الجري في المسارات المشكلة طبيعيا وعدم التردد في اتخاذ حكمه على المكان الذي يجب أن يضع فيه قدمه. الثقة التي وضعها في متانة حذائه وهو يتقدم للأمام أحدثت فرقًا كبيرًا في التقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لكونه الشخص الغريب بلا شك في معركة بين الشيطان ذو القرن والوحوش الشيطانية والصبي العادي ، فقد اهتم سوبارو بكل تفصيلة حدثت أثناء المعركة وهو يتمايل ويتهرب.
كان أنفاسه مضطربة. وكان العرق على جبينه يتغلغل في عينيه ، لذلك قام برمشات مؤلمة لإعطاء العرق مكانًا ليذهب إليه.
“هل لديك صداع ؟ هذا أمر متوقع.”
كان يركض بكامل قوته ، ويميل جسده إلى الأمام لتقليل مقاومة الرياح حتى لأقل قدر ممكن. لكن أصوات خطى ملاحقيه لم تنقص حيث رنت بجانبه مباشرة ، كما لو كانوا يسخرون من محاولة سوبارو للهرب. لأن فرص هروبه كانت معدومة تقريبًا.
ربما كانت ملابس رام كخادمة غير مناسبة تمامًا للتنزه في الجبال ، لكن مشيتها القوية والمتوازنة جعلتها تسير أسرع مرتين من سوبارو. بالنسبة لرام ، المليئة بالقلق بشأن أختها الصغرى ، فإن مطابقة وتيرة سوبارو البطيئة كان يوجد بها مئات السلبيات ولا يوجد ميزة واحدة.
كانت رئتيه تؤلمانه، كان يلهث وكأنه بحاجة ماسة إلى الأكسجين …..كان فم سوبارو مفتوحًا بطريقة قبيحة. وفوق كل ذلك–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا قدرًا لا مفر منه مثل عملية إكراه اخرى.
“يا له من وجه مروع … عندما نعود سأخبر إيمليا بالتأكيد.”
“تحرك جانبا ، سوبارو. ليس لدي وقت لك، لذلك لا يمكنني أن أكون لطيفة معك الآن”.
“سأرد عليك لاحقًا ، اللعنة !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا عن ذلك الاستعداد لعبور جسر خطير الذي قلته هناك ؟!”
أعرب سوبارو على الفور عن أسفه لاستخدامه غير الضروري للأكسجين حيث استمر في حمل رام بين ذراعيه أثناء الركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أنه كان يعلم أنه ليس من الجيد إزعاج تركيز رام أثناء استعمال الاستبصار ، ولكنه سأل ، “رام. أنتِ قلقة بشأن ريم ، أليس كذلك؟ ”
مرت حوالي عشر دقائق منذ أن استخدم رائحة الساحرة في العملية الخاصة : لعبة المضغ سوبارو.
لعق سوبارو قطرة من العرق تساقطت على خده مستخدما الرطوبة الموجودة على لسانه لتليين شفتيه.
وكما خطط سوبارو ، تجمعت مجموعة الوحش الشيطاني حولهم. وفي خضم قتال شرس بشكل استثنائي ، لم يكن أمامهما في النهاية … خيار سوى الركض عبر الغابة من أجل حياتهما.
– “واااااااا!!!— ؟!”
“اعتقدت أنه يمكنك محاربتهم ، يا إلهي!”
أومأ برأسه على اجابتها التي حذفت سؤاله الأول، لذا رفع سوبارو إصبعه الثاني تعبيرا عن سؤاله الثاني.
“لقد حاربتهم بالفعل. ولكن ببساطة لم أستطع التحمل كما كنت أتمنى”.
“-أوه؟”
“وماذا عن ذلك الاستعداد لعبور جسر خطير الذي قلته هناك ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هاه؟”
“لقد كان جسرًا بعيدًا جدًا. كنا سنقع قبل عبوره “. كانت رام تعيد كل كلمه قالها سوبارو إليه.
وعلى الرغم من أنه لم يكن متأكدًا ، إلا أنها لم تكن تبدو وكأنها في حالة مناسبة حتى يتمكنوا من تبادل الكلمات.
استنفدت مانتها بسبب القتال المتكرر ؛ لذا لم تكن في أي حالة تسمح لها بتحريك أطرافها بشكل صحيح.
مرت حوالي عشر دقائق منذ أن استخدم رائحة الساحرة في العملية الخاصة : لعبة المضغ سوبارو.
تعامل الوحوش الشيطانية مع إطلاق سوبارو لرائحة الساحرة كمأدبة مفتوحة، حيث وصلوا واحدا تلو الأخر، وسرعان ما تجاوزت أعدادهم أي شيء يمكنهم التعامل معه.
وبمجرد اشتعال المعركة ، انضموا إلى واحدًا تلو الآخر. كانت الوحوش الشيطانية تطيع غرائزها ردًا على نشر سوبارو لرائحة الساحرة النتنة في جميع أنحاء الغابة.
الكلمة الوحيدة التي استطاع حشدها كانت “الندم”.
انكسر الصمت مع دوي أصوات الركض عبر الأرض وهجم تجمع من العواء على طبلة أذن سوبارو.
استخدمت “رام” سحر الرياح لقتل سبعة عشر وحشا. سارت الأمور على ما يرام حتى تلك اللحظة ، لكن رام فقدت قوتها فجأة وانهارت. سوبارو ، الخائف بجانبها ، أمسك رام ، وحملها ، وبدأ في الركض نحو أعماق الغابة-
“لقد قمنا بإعادة تفعيل الحاجزالذي تلاشى (ثقب) الليلة الماضية. وانطلاقا من عدم وجود أي مشاكل فيه بين عشية وضحاها ، لا ينبغي أن يتمكن الـ أوروجرام من عبور الحاجز من الآن فصاعدًا “.
“لم يتغير أي شيء فيك… ومع ذلك ، أنا أقدر عدم قدرتك على عدم التغيير.” (تقصد في الجملة الأولى أنه لم يصبح شجاعا قليلا ويواجه الوحوش بنفسه…وفي الثانية تشكر جبنه وشخصيته التي لم تدعه يتركها ويركض بمفرده)
“أنت وقحة بالنسبة لفتاة يتم حملها! وأيضا لا تتحدثي كثيرا! يبدو أنني عضضت لساني… هووف قوتي … لا …سأتـ…ـماسك…! ”
“آه ، إيه ، رام؟ اه ، يا إلهي، هذا سيء “.
بحلول الآن يمكن أن يتباهى سوبارو بلياقته البدنية التي استمرت أكثر بكثير من المعتاد ، لكن هذا كان في الأماكن المغلقة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألغت القوة السحرية بقوة جسدية فظة – وسحقت التعويذة بالقوة الغاشمة.
أما في الهواء الطلق ، كانت قدرته على التحمل تمثل مشكلة كبيرة. حيث لم يحلم قط بركض ماراثون في المدرسة.
نظر سوبارو إلى الجثة ملقاة بجانبه.
وحتى مع قدرته على التحمل المثيرة للشفقة ، فقد انتزع كل ما لديه من طاقة في وضع الحياة والموت الحالي . ولكنها كانت مسألة وقت فقط حتى تنفد قدرته على التحمل …
مستندا على الجذر الكبير تحته ، وضرب بقدميه فيه بأقصى ما يستطيع.
حتى عندما تم تفجيرهم وسحقهم وتحطيمهم وتقطيع أوصالهم ، إضافة إلى كومة من جثث الوحوش الشيطانية ، قاموا بنحت الجروح السطحية على جسد ريم شيئًا فشيئًا.
لا شك أن الوحوش الشيطانية التي تلاحقهم كانت تدرك جيدًا أن سوبارو كان في نهاية قوته. حيث قاموا بخدش كعوبه كل فترة كما لو كانوا يستمتعون بالتنمر على الضعيف ، مما جعله يزيد من مقاومته.
تذبذب جسده المصاب بفقر الدم. اهتز سوبارو عندما نظر الى أفعاله.
“يبدو أن الوقت قد حان أخيرًا لإطلاق العنان للقوة المخبأة داخلـ عااااااا!!!”
أطلق سوبارو صرخة متألمة بينما غُرست أنياب وحش شيطاني في كتفه الأيمن.
“هذا القرن هو الذي أدى إلى حالة ريم الحالية… ضربة واحدة قوية ستعيدها …”
كان ذلك أحد الأوغاد الذين كانوا يتلاعبون به في الجملة السابقة.
حتى عندما تم تفجيرهم وسحقهم وتحطيمهم وتقطيع أوصالهم ، إضافة إلى كومة من جثث الوحوش الشيطانية ، قاموا بنحت الجروح السطحية على جسد ريم شيئًا فشيئًا.
سرى الألم الحاد في كتفه واندفع نحو دماغه ، مما جعل رأسه يشعر وكأنه على وشك الانفجار.
لقد شرحت ذلك على أنه قوة يمكن أن تستعير رؤية الكائنات الحية الأخرى ، ولا تقتصر فقط على البشر.
لوى جسده بشدة في محاولة لزعزعة الوحش عنه –
استخدمت “رام” هذه القوة لخداع وحوش الغابة عدة مرات منذ دخولها ، لكنها لم تحدد موقع ريم بعد.
“- بارسو!”
“إذن ، ما الذي تريدين اخباري به لدرجة قيادتي الى تلك الزاوية البعيدة؟”
“أوو!كراااا!! -!”
بدا مظهر كل من النساء والأطفال وكبار السن يبعث على القلق وهم يتجمعون حول الشباب الشجعان الذين يتجادلون في المركز.
مباشرة بعد أن تحدثت رام من بين ذراعيه ، انفتحت الغابة على مصراعيها فجأة ، وكانت قدمي سوبارو تتطاير في الهواء.
وعلى الرغم من أنه استسلم للألم الشديد الذي أصابه ، حيث لم يكن ذلك ألم من النوع الذي يمكن للمرء أن يتحمله. لا سيما وأن هذه المرة لم تكن مجرد ذراع يمنى من ظهرت بل وهناك ذراع يسرى أخرى أتت معها.
حرك قدميه في الهواء عندما هاجمه شعور غريب، وكأن كل عضو بداخله كان يرتفع.
كان سلوكه في غاية البساطة. كان سيحاول النجاة مع تزايد حدة المعركة ، ولن يبذل أي جهد لزيادة المسافة معهم، وسيتجنب فقط الشرارات التي سقطت في اتجاهه – نهاية القصة.
في اللحظة التالية ، احتك كعبيه بالمنحدر ؛ مما جعل سوبارو ورام يفقدان توازنهما وينزلقان.
كل ما كان يعاني منه هو الألم الذي لم يستطع التحدث عنه لأي شخص ، ذلك الألم الشديد الذي تحمله دون أن يسمعه أحد يشتكي.
“أولئك الأوغاد خدعوني …!”
“هذا لأن التغيير إلى شكلها الشيطاني يجعل جروح تلك الفتاة تلتئم بسرعة كبيرة. بحلول الوقت الذي أعادتك فيه إلى القرية ، لم يكن لديها أكثر من مجرد خدوش متبقية على جسدها، حتى أنها لم تكن بحاجة إلى سحر الشفاء”.
لم يكن يجب أن يقلل من شأنها أبدًا على أنهم مجرد وحوش. على الرغم من أن الاتصال المتكرر معهم قد منح سوبارو تقديرًا معينا لذكائهم ، إلا أنه لم يكن قادرًا على التخلص من انطباعه على أنهم مجرد حيوانات.
سوبارو ، الذي كان لا يزال وراءها، اختفى من وجهة تركيزها.
نتيجة لذلك ، فإن المسار الذي سلكه قاده حرفياً نحو الهاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادما على وفاته على بعد خطوة واحدة من النجاح.
“اللعنة!!”
“هل تعرف إيميليا أنني ما زلت مصابا باللعنة؟”
جعل صراخ سوبارو حلقه يرتجف عندما انزلقوا لأسفل بزاوية أكثر حدة. شد رام نحو صدره عندما دفع السيف الممسك بيده اليسرى نحو المنحدر.
استدار سوبارو في اتجاه هذا الصوت المفاجئ. رأى سوبارو قطًا يخرج من شعر إيميليا وحلق بجانبها في الهواء.
“وووووو!!!!”
حتى عندما تذمر سوبارو بصمت من تلك الجراح التي نحتت في عقله فقط ، كان ممتنًا أن جسده لا يزال لديه ما يكفي من الطاقة لتحمل الحركة.
أحس بأن جانبه الأيسر سينفصل عنه بينما كان السيف الذي دفعه في المنحدر ملتويًا ، مما منعهم من الانزلاق لمسافة أبعد. عندما نظر الى نهاية المنحدر أدناه شهق؛ لو كان أبطأ ثانية واحدة ، لكانوا قد لقوا حتفهم بالتأكيد.
“إذا كان الأمر كذلك ، لكنت ميتًا بالفعل. ولن تكفي خمسة أو ستة أذرع إضافية لمثل ما تصف”.
“اللعنة!!!”
كان سوبارو يواجه صعوبة في استيعاب قرار ريم ، وعندما رأى رد فعل رام الواقفة بجانبه. حيث تصلب تعبيرها من الحزن إلى العزم ؛ واستدارت ناحية الغابة ، وكانت مستعدة للركض خلف أختها الصغيرة دون أي تردد.
عندما نظر لأعلى ، وجد أن العديد من الوحوش الشيطانية التي تلاحقهم كانوا يتساقطون بجانبهم.
“- ريم.”
بصوت مثير للشفقة ، تأمل سوبارو كيف أصبح سيناريو الإنقاذ السلس الآن في حالة يرثى لها.
حاولت الوحوش بقوة كبيرة إيقاف انفسهم، ولكنهم صرخوا مثل الكلاب المجروحة بينما اختفوا داخل ظلمات المنحدر. حيث تحطمت أجسادهم بلا رحمة على الوادي الصخري الحاد أدناه ؛ وصل صوت تكسير عظامهم إلى أذني سوبارو.
“حتى لو كانت أفضل مني في كل شيء ، ما زلت أختها الكبرى.هذا لن يتغير أبدا “.
“آه ، لقد اقتربنا جدًا من أن نكون بطاطا مهروسة…”
في اللحظة التي نظر فيها سوبارو فوق رأسه ، تدفق عدد كبير من الصخور على المنحدر الذي بالكاد نجوا من السقوط منه – وكان الركاب فوق هذه الصخور هم مجموعة من الوحوش الشيطانية ، مع وجود جرو في المقدمة.
“ذراعك … أنت تؤلمني…!”
كانت يد سوبارو لا تزال على صدره بينما كانت عيناه تنجرفان إلى إيميليا النائمة.
اشتكت رام من شد ذراع سوبارو حولها.
“إذا كانت لعنة واحدة فقط ، فيمكن ازالتها بسهولة. ولكن إذا قمت بتكديس المزيد منهم معًا هكذا … ”
كان جسدها خفيفًا ، ولكن عند إضافته إلى وزن سوبارو نفسه ، كان العبء الواقع على السيف المغروز في المنحدر كبيرا. حيث يبدو أنه سيصل الى حده قريبا.
“- في أقل من نصف يوم ، ستموت.”
“سيكون الأمر خطيرًا بالطبع إذا سقطنا. هل يمكنك التسلق ، سوبارو؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه العقدة هي طقوس اللعنة. رفع اللعنة أمر بسيط مثل فك هذه العقدة. ولكن…”
قال وهو يضع المزيد من القوة في ذراعه اليسرى: “أود لو أستطيع… ولكن الوحوش الشيطانية لا تزال تمثل مشكلة”.
“-آه؟!”
أمسك بالسيف بقوة ودفعه بعمق وحاول إيجاد زاوية يمكنه من خلالها دعم وزنه وجعله أكثر ثباتًا ، عندما …
ربما يكون مشهد سوبارو مصابًا بجروح خطيرة أمام عينيها كافيًا لتسبيب صدمة اعادت اليها عقلها.
قال كلاهما في نفس الوقت”- آااااه”.
“أنت وريم وإيميليا شفيتم جراحي ، أليس كذلك؟ ليست هذه هي الطريقة التي تعاملين بها شخصًا سيهلك من لعنة ولا يمكن إنقاذه “.
في نفس اللحظة ، دوى الصوت عالي لكسر الفولاذ في المنطقة.
“هااي ، أعطني استراحة هنا. أنا مدين لكِ بالفعل! ”
تم كسر السيف الذي تم غرزه في جانب المنحدر ، تاركًا الشفرة عالقة في المنحدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال مزيج من طرف السيف المكسور وخطوة سوبارو الخفية والفتاكة في النهاية ، أخطأ السيف ضربة مباشرة نحو القرن، حيث أخطأت هدفها بعدة ملليمترات قصيرة.
قام على عجل بدفع الشفرة الملتوية –المتبقية- في المنحدر من جديد ، لكن الحافة الباهتة لم تغرز عميقًا.
– وهكذا بدأت المعركة الكبرى.
تشبث بالمنحدر بكل جسده ، مستسلمًا مهما لما كان سيأتي، لكن الاحتكاك وحده لا يمكن أن يبطئ من انزلاق شخصين. نفدت كل جهوده حينما انكسر النصل ثانية. بدأوا في السقوط مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلبك لن يصمد إذا تحطم على موت مخلوق واحد، خاصة لأن حياتك ستنتهي إذا لم يتم القضاء عليه، سوبارو … ألم يكن الصيد بهذه الطريقة فكرتك ؟”
“آاااااه!!!!! لقد انتهينا من أجل – !! ”
كان سوبارو هو من خطط لـ طريقة الصيد هذه.
“- أنت مدين لي لأجل هذا ، سوبارو !!”
وجد سوبارو أن صبره نأأقد نفذ حيث قادته بياتريس إلى حقل من الزهور تقع بالقرب في زاوية من القرية.
سقط سوبارو رأسًا على عقب ، وكانت كل شعرة على جسده واقفة بينما يتذكر سقوطه من فوق منحدر. ومع ذلك ، لم يتخلى عن واجبه كرجل ، واستمر في حمل رام بين ذراعيه في محاولة لحمايتها من السقوط.
كانت تلك نتيجة بسيطة لمواجهة ريم والوحوش الشيطانية. وتناثر المانا في الجو.
سمحت له رام بالتعامل مع العمل البدني ولف ذراعيه لتوجيه يديها نحو الأرض.
“استخدم عقلك وشجاعتك وأفعل ذلك.”
“رياح!!”
“هل تعرف إيميليا أنني ما زلت مصابا باللعنة؟”
اندفعت المانا من رام وهي تهتف ، مما تسبب في هبوب رياح قوية عند نقطة هبوطهم المقدرة. عندما سقطوا مباشرة ، اصطدم جسد سوبارو بتيار من الهواء الصاعد مما أبطأ من سرعة سقوطهم.
“دعيني انغمس قليلا في عاطفتي المنافقة هنا، يا إلهي. هذا مهم لراحة بالي “.
قال لنفسه إنه يمكننا القيام بذلك ، وبينما كان العالم يدور من حولهم. ركز كل قوته على ساقيه ، شد أسنانه بقوة بما يكفي لكسرها بينما يحاول تحمل تأثير السقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلبك لن يصمد إذا تحطم على موت مخلوق واحد، خاصة لأن حياتك ستنتهي إذا لم يتم القضاء عليه، سوبارو … ألم يكن الصيد بهذه الطريقة فكرتك ؟”
“اياااااا!!!! – لقد فعلناها!!!!!”
لا – كان الوقت نفسه من تجمد.
– لقد نجوا.
لا شك أن الوحوش الشيطانية التي تلاحقهم كانت تدرك جيدًا أن سوبارو كان في نهاية قوته. حيث قاموا بخدش كعوبه كل فترة كما لو كانوا يستمتعون بالتنمر على الضعيف ، مما جعله يزيد من مقاومته.
جاهد للوقوف على ساقيه الخدرتين ، ونظر بأعين غير مصدقة إلى الجرف الذي سقطوا منه. كان مذعورًا من الارتفاع – أكثر من ثلاثين قدمًا ، وهو ما يعادل القفز من الطابق الرابع من مدرسته الثانوية. (حوالي 20 متر) هذا ، جنبًا إلى جنب مع صلابة الأرض ، مما جعل من نجاتهم بحد ذاتها إنجازًا رائعًا.
وفي لمحة، تحركت تلك الذراع السوداء إلى الأمام. متجاوزة اللحم الرقيق لصدره ، وضربت قفصه الصدري ، وتوجت مباشرة نحو قلبه. وعلى الرغم من أنه كان يعلم أن هذا قادم ، إلا أنه لم تكن هناك طريقة لتحمل ذلك الألم الذي تخطى حدوده.
“أنت منقذتي وملاكي الحارس، رام. لولا سحر الرياح هناك ، كنا”
بالنظر إلى الوراء ، أدرك أن هناك الخادمة ذات شعر وردي تسير نحوهم ويبدو أنها كانت قادمة من اتجاه ساحة القرية.
عندما حاول سوبارو التعبير عن امتنانه لإنقاذ رام لحياته ، أدرك أنها لم تكن تتحرك بين ذراعيه.
تعرض جسده بالكامل للتمزيق من قبل أنياب لا تعد ولا تحصى من الوحوش الشيطانية التي كانت تلاحقه. إذا تسببت كل عضة في لعنة ، فلا توجد طريقة لمعرفة عدد اللعنات التي كدست على جسد سوبارو.
تدلى رأس رام مع تدفق خيط رفيع من الدم من أنفها. كانت عيناها مغلقتين ، وأنفاسها رقيقة، والصوت الوحيد الذي اصدرته كان أنينًا متألما.
خلف أوراق الشجر الخضراء ، بدأت الرياح تفقد هدوءها.
“آه ، إيه ، رام؟ اه ، يا إلهي، هذا سيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجه نحو الغابة ، وركز أفكاره على ريم ، والقتال الذي سيخوضه في أعماقها المظلمة بعد قليل.
هز جسدها برفق ونادى عليها ، لكن رام لم ترد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ البداية ، كانت منهكة من استخدام الاستبصار ومحاربة الوحوش الشيطانية. ولا شك في أن رام قد بالغت في الأمر بهذه التعويذة ، مما جعلها في حالة خطرة.
“يبدو أن الوقت قد حان أخيرًا لإطلاق العنان للقوة المخبأة داخلـ عااااااا!!!”
“آه يا لي من أحمق. هذا بسبب غبائي حقاً…….. ”
– لقد نجوا.
لعن سوبارو اندفاعه عندما أعاد احتضان رام بعناية أكبر. أرقدها بجانبه ، وأدخل النصل المكسور في غمده بشكل محرج ، ونظر لأعلى.
نظر سوبارو من فوق كتفه إلى الغابة التي سكنت فيها الوحوش الشيطانية.
حتى الوحوش الشيطانية لم تستطع القفز نحو حافة الجرف خلفهم. بالتأكيد سوف يدورون حوله لاستئناف ملاحقتهم. كان يأمل أن يمنحه هذا ميزة في هذه الأثناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي شعر به سوبارو عندما رأى القرن الأبيض اللامع ينمو من جبهتها؟
“أوه ، هيا!!!، يجب أن تكون هذه مزحة بالتأكيد!”
هز سوبارو إصبعه ردًا على بياتريس التي شككت في عزمه.
في اللحظة التي نظر فيها سوبارو فوق رأسه ، تدفق عدد كبير من الصخور على المنحدر الذي بالكاد نجوا من السقوط منه – وكان الركاب فوق هذه الصخور هم مجموعة من الوحوش الشيطانية ، مع وجود جرو في المقدمة.
>صداع فقط ، اذن يجب أن تفعل ما يحلو لك .<
وقفت بياتريس صامتة.
تعرّف سوبارو على هذا الجرو: لقد كان متأكدًا تمامًا من أنه الوحش الذي لعنه في القرية ، والذي وجه لـ ريم لضربة قوية عندما اختطف الأطفال في الليلة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما أدركت ريم أن سوبارو يقترب ، تحركت على الفور للقضاء عليه.
وبرؤية الطريقة التي تقدم بها الوحوش الشيطانية الأخرى ، كما لو أنه كان قائد هذه المجموعة بأكملها على الرغم من حجمه ، لم يستطع سوبارو أن يكتم ضحكته.
“لقد بدأت أكرهك أيتها السيدة ساحرة – رائحتك هذه مبالغ فيها.” قدم سوبارو شكواه أثناء فحص ساقيه المخدرتين بينما كان يستعد للفرار مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد أدى هذا اليقين في نفس الوقت إلى ظهور سؤال جديد.
ورجى أن تظهر هذه الوحوش الشيطانية بعض الازدراء ول تنقض عليهم في اللحظة التي يهبطون فيها –
كان سيغري كل وحش شيطاني في الغابة ليضع لعنته عليه، سيجعل من نفسه وليمة كبيرة من شأنها أن تجعل ريم تركض نحوهم.
“إيه ، ماذا …؟”
عندما سد حلق من قبل البطاطا الحارقة ، قلب سوبارو وجهه وصرخ بصوت عالٍ.
وقبل لحظة من بدء سوبارو في الركض، أمال رأسه ، مستشعرًا أن شيئًا ما قد توقف.
لم يستطع أن يسدد دينه لها حتى ولو جزءً بسيطًا.
بدت الوحوش الشيطانية التي كانت تنزلق على الجرف غريبة بعض الشيء.
في تلك اللحظة بالذات ، كانت إيميليا لا تزال نائمة في تلك الغرفة ، بعد أن شفته وسقطت نائمة من التعب.
بدأوا في الرمش بسرعة والغمغمة وهم يركبون على الصخور المتدحرجة ، وفي اللحظة التي اصطدموا فيها بالأرض تحت المنحدر، بدأوا في الانتشار في كل الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عينيه ، بدت رام وكأنها تتساءل عما كان سيقوله عندما تجمد تعبيرها.
“هاه؟ أه ، أنا يا رفاق …؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!!!”
كان مشهدهم وهم يتناثرون مثل العناكب الصغيرة كثيرًا بالنسبة له.
في نفس اللحظة ، دوى الصوت عالي لكسر الفولاذ في المنطقة.
>هاه ماذا يجري هنا …؟<
بدت كلمات بياتريس وكأنها آتية من بعيد.
في اللحظة التي فكر فيها في ذلك، ظهر انفجار على قمة المنحدر جلب الجواب.
“- ماذا؟”
من خلال استعارة رؤية المخلوقات ذات الأطوال الموجية المتوافقة معها لتوسيع نطاق بصرها، كانت قادرة حرفيًا على الرؤية حولها “بألف عين.
عندما نظر مرة أخرى ، فاجأ التغيير فوق المنحدر سوبارو ، لكنه فهم على الفور.
“هااي ، أعطني استراحة هنا. أنا مدين لكِ بالفعل! ”
– ظهرت صورة ظلية بشرية تقف الآن على حافة المنحدر فوقهم بكثير.
انقض وحش ثالث على ريم للانتقام لرفيقه ، لكنها أمسكت بحلقه أسفل فمه المفتوح وألقته عالياً في السماء. قفز الوحش الشيطاني في الهواء ، لافا ذيله وهو يصدر صرخة خافتة.
كانت الصورة فتاة ترتدي زي الخادمة ، وكرة وسلسلة ملطختين بالدماء بينما كانت تنظر أسفل المنحدر بعيون فقدت كل أثر من العقلانية.
كانت رئتيه تؤلمانه، كان يلهث وكأنه بحاجة ماسة إلى الأكسجين …..كان فم سوبارو مفتوحًا بطريقة قبيحة. وفوق كل ذلك–
في اللحظة التي قابلت فيها عيناه تلك النظرة المجنونة، اندلع سوبارو بعرق بارد حيث شعر بشعور سيء لا مثيل له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني تجاهل ما سمعته للتو.”
في لحظة التالية، قفز ذلك الشيطان من أعلى المنحدر المرتفع ليهبط على الأرض في الأسفل.
بعد أن تأثر بالتعويذة السحرية ، طار سوبارو رأسًا على عقب دون أدنى فكرة عن الاتجاه الذي يسير فيه. ولكن يده اليمنى أبقت السيف في قبضته حتى ذلك الحين. ولحسن الحظ ، لم يهبط على الحائط الصخري ولكن فقط على الأرض الصلبة.
تقطعت أنفاس سوبارو.
“لقد حاربتهم بالفعل. ولكن ببساطة لم أستطع التحمل كما كنت أتمنى”.
ها هو الوضع الآن…. في أعماق الغابة محاطًا بالوحوش الشيطانية ، وجهاً لوجه مع فتاة شيطانية ، وبذراع واحدة حول فتاة كان عليه حمايتها بأي ثمن – لقد وصل إلى المرحلة النهائية وهو لا يحمل شيئًا سوى سيف مكسور.
بدت الوحوش الشيطانية التي كانت تنزلق على الجرف غريبة بعض الشيء.
“هذا فقط … غير عادلٍ قليلا، ألا تعتقدون ذلك؟”
فقط تلك الكلمات المليئة بعزيمة تفل الحديد هي ما ترددت في اذنيه. وبعدها اختفى كل شيء.
كان صوتها متعبًا وخافتًا. ومع ذلك ، ارتعش الصوت في أذني سوبارو.
ماتت كلماته مع النسيم الذي هب عبر الغابة .
“ربما يبدو قرارك وقرار باك غير إنساني بعض الشيء ، لكنه الخيار الطبيعي والمنطقي. ينطوي على الامر الكثير من المخاطر والصعاب. أنتما الاثنان على حق. لا أعتقد أنه قرار بلا قلب على الإطلاق “.
لقد كان ، كما يقولون ، على حافة الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا ، ريم-رين ، إنه أنا صديقك سوبارو! أفضل أصدقائك”
لكن لم يكن هناك أحد باستثناء بياتريس وهو. ومع ذلك ، استمر الصوت.
انزلقت قدميه بينما سحبت يده اليمنى سيفه من خصره. وفي حركة واحدة ، قطع الريح وهو يخرج النصل من الغمد ، موجهًا إياه نحو القرن الخارج من جبين ريم – كان التوقيت مثاليًا. حتى ريم لم تستطع الرد في الوقت المناسب على الهجوم المفاجئ. ولكن-
دخل رام وسوبارو غابة الوحوش الشيطانية مدركين تمامًا للخطر الذي سيواجههم، ولكن بما أنهم تعاونوا معًا للقضاء على الوحوش ، فقد وصلوا إلى أعماق الغابة دون خدش.
حتى إذا كان من الممكن إزالة لعنة واحدة أو اثنتين ، فسيتم إزالة البقية في وقت ما
كانت مهمتهم الأساسية هي العثور على ريم ، التي لم تصاب بأذى بأعجوبة ، وإلقاء محاضرة عليها لكونها مندفعة وأنها ألقت بسلامتها وأمنها بعيدا.
إذا لم يكن ينوي إيقاظ إيميليا ، فمن الأفضل إنهاء محادثته الهادئة مع باك. كان سوبارو يقوم بإنزال ساقيه عن السرير عندما رد باك بإيماءة مقبولة.
وباستخدام موهبة سوبارو لجذب الوحوش الشيطانية إليه ، فستستخدم الشقيقتان رام وريم ذلك للقضاء على الوحوش الشيطانية واحدًا تلو الآخر ، لتحرير سوبارو من اللعنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال سوبارو رأسه من سفسطة رام ودفع السيف في يده إلى الأرض مثل عصا لدعم ساقيه المهتزمتين بينما كان يطارد ريم.
نهاية القصة.
إذا كانت ريم تهيمن على المعركة ، لكان سوبارو بلا شك قد سمح لها بمطاردة تلك الوحوش الشيطانية حتى تنقرض دون أن يثقل كاهل ضميره. لكن وضعها الآن كان يتدهور تدريجيًا.
“هذا ما تخيلته ، ولكن ،…”
اقترب سوبارو منها وسألتها. “بياكو … بياتريس. أين … هي ريم؟ ”
بصوت مثير للشفقة ، تأمل سوبارو كيف أصبح سيناريو الإنقاذ السلس الآن في حالة يرثى لها.
وقبل أن تكمل جملتها ، لهثت رام ، وتغير تعبيرها وهي تنظر في جميع أنحاء المنطقة.
لم ير سوبارو ذرة واحدة من الصداقة في عيون ريم وهي تقف أمامه. كل ما شعر به هو هالة من إراقة الدماء شديدة السواد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماتت كلماته مع النسيم الذي هب عبر الغابة .
وعلى الرغم من أنه لم يكن متأكدًا ، إلا أنها لم تكن تبدو وكأنها في حالة مناسبة حتى يتمكنوا من تبادل الكلمات.
“من وجهة نظرك ، ما قلته لتو هو حكم بالإعدام. أيضًا ، على الرغم من أن باكيي وأنا نملك الوسائل لإنقاذك ، ولكن لا يوجد وقت لاستخدامها “.
جعله الضغط الذي انهال عليه يتردد حتى في أن يرمش بعينيه. لم يكن يعرف ما قد يحدث إذا أبعد عينيه عن التهديد الذي أمامه ولو لجزء من الثانية.
كان الأطفال لا يزالون نائمين بشكل سليم خال من التعب والإرهاق بسبب اللعنة التي أزيلت عنهم الآن ،
– جلب هذا التفكير ابتسامة متوترة لسوبارو عندما أدرك أن ريم تنظر إليه على أنه عدو لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز سوبارو كتفيه في وجه نظرة رام الحادة.
>ما الذي كنت أفعله طوال الطريق الى هنا ، إذن؟<
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هيا ، ريم-رين ، إنه أنا صديقك سوبارو! أفضل أصدقائك”
“… يجب ألا تمانع حقًا في الموت لاختيار ذلك. حسنا، أقسم بإسم السيد روزوال “.
غير مدرك أن وجهه قد تيبس ، ومع ذلك تمكن سوبارو من الكلام بصوت مبهج. ربما كان يعتقد أن التحدث مع ريم قد يعيدها إلى رشدها ، ولكن …
كان سوبارو هو من خطط لـ طريقة الصيد هذه.
أدارت ريم رأسها تجاهه ، ووضعت نظرة حادة للغاية بحيث يمكنه سماعها عمليًا.
“أعتقد أن الأمر نجح كما توقعت ، ولكن … ما الذي حدث بعد ذلك؟ لأكون صريحًا ، لا أتذكر أي شيء بعد أن قضمت تلك الكلاب عظامي بصوت عالي “.
“إذا أعطيتني نظرة جادة هكذا ، فسوف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاهد للوقوف على ساقيه الخدرتين ، ونظر بأعين غير مصدقة إلى الجرف الذي سقطوا منه. كان مذعورًا من الارتفاع – أكثر من ثلاثين قدمًا ، وهو ما يعادل القفز من الطابق الرابع من مدرسته الثانوية. (حوالي 20 متر) هذا ، جنبًا إلى جنب مع صلابة الأرض ، مما جعل من نجاتهم بحد ذاتها إنجازًا رائعًا.
شعر سوبارو بثقل انتباهها المتركز عليه. ربما يكون قد فشل. ومن المؤكد أن نظرة ريم المروعة بررت هذا التفكير.
– لكن في لحظة عودة سوبارو إلى الواقع ، حدث تغيير كبير في ميدان المعركة.
أحس بأن جانبه الأيسر سينفصل عنه بينما كان السيف الذي دفعه في المنحدر ملتويًا ، مما منعهم من الانزلاق لمسافة أبعد. عندما نظر الى نهاية المنحدر أدناه شهق؛ لو كان أبطأ ثانية واحدة ، لكانوا قد لقوا حتفهم بالتأكيد.
كانت ملابس الخادمة المألوفة مغطاة بالكامل ببقع الدم. كانت مثل طبقة من الدم المتناثر تبلل الدم المجفف تحتها بنمط بشع ثنائي اللون ، باللون الأحمر الداكن والأحمر الزاهي.
“دعيني انغمس قليلا في عاطفتي المنافقة هنا، يا إلهي. هذا مهم لراحة بالي “.
كانت أظافرها طويلة وحادة بما يكفي لمنافسة تلك الوحوش الشيطانية – ربما كان ذلك نتيجة طور القرن.
وعلى الرغم من أنه استسلم للألم الشديد الذي أصابه ، حيث لم يكن ذلك ألم من النوع الذي يمكن للمرء أن يتحمله. لا سيما وأن هذه المرة لم تكن مجرد ذراع يمنى من ظهرت بل وهناك ذراع يسرى أخرى أتت معها.
تحت يدها اليمنى كانت هناك كرة حديدية موجودة “للدفاع عن النفس” وبركة من الدم وقطع صغيرة من اللحم ، وهو مزيج مخيف للغاية.
>- غمره طوفان من الخوف بداخله، وفي اللحظة التالية ، هاجم الألم كل أعصابه.
كان يتوقع إلى حد ما أن يجد ريم مثل هذا ، لذلك كان قادرًا على الاحتفاظ بحواسه ، ولكن إذا قابل سوبارو ريم هكذا في زقاق مظلم ، كان من الآمن أن نقول إنه وبنسبة 100 في المائة ستبول سرواله .
– كان يتنفس بسهولة. خفت حدة الخمول. لقد تحرر من آثار اللعنة.
كان هذا هو مدى رعب ريم في وضعية جنونها الغامض – ومع ذلك ، في خضم كل ذلك ، حافظ القرن الأبيض البارز من جبهتها على نقاءه وجماله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك طريقة أخرى لإنقاذه؟” ركز عقله للبحث عن أي شيء للتشبث به. ولكن بطريقة ما كان هذا الصوت مشبعًا بالحزن”
بالنسبة إلى سوبارو ، على الرغم من أن القرن كان رمزًا لحالة ريم الشيطانية الحاقدة ، إلا أنه كان الشيء الوحيد الذي بدا في غير محله على عكس البقية.
كان صوتها متعبًا وخافتًا. ومع ذلك ، ارتعش الصوت في أذني سوبارو.
لكن الظروف لم تسمح لسوبارو بمثل هذه الأفكار المريحة.
قال كلاهما في نفس الوقت”- آااااه”.
عندما نظر ، رأى وحوشًا شيطانية متناثرة تنتظر خلف الصخور وبين أشجار الغابة. لا شك أن الوحوش كانت تراقب كل تحركاتها.
كانت الصورة فتاة ترتدي زي الخادمة ، وكرة وسلسلة ملطختين بالدماء بينما كانت تنظر أسفل المنحدر بعيون فقدت كل أثر من العقلانية.
كان سيتناولونه على الغداء في اللحظة التي يظهر فيها لهم أدنى خطأ.
فقط تلك الكلمات المليئة بعزيمة تفل الحديد هي ما ترددت في اذنيه. وبعدها اختفى كل شيء.
بوقوف ريم أمامه ، والوحوش الشيطانية من خلفه- كانت حياته ببساطة تتدلى بخيط.
ضربة واحدة.
لم يستطع سوبارو التحرك. ولم تستطع الوحوش الشيطانية التحرك. سيتوقف الموقف برمته على الإجراء التالي الذي ستتخذه ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم أكن أعرف أفضل ، لقلت إن لديكي عقدة الأخت. إذا أعادك ذلك إلى عقلك، فأنا – ”
أخذ نفسا عميقا ، وأغمض عينيه ، ونظر مباشرة إلى ريم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا عن ذلك الاستعداد لعبور جسر خطير الذي قلته هناك ؟!”
لم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانه جعل عيون ريم ترتعش ، ولكن كان عليه أن يقوم بكل ما يستطيع ولا يدخر وسعا.
… أصابت الركلة الخلفية لريم جذع الوحش الشيطاني الذي قفز عليها من الخلف.
ثم –
من المؤكد أن تكرار الظروف من الليلة السابقة سيعيد ريم ، ولكن بحلول ذلك الوقت سيكون سوبارو طعامًا للكلاب.
“أختي..”
ثم…… تردد صدى صوت عالي النبرة مثل تصادم الفولاذ الذي يضرب الفولاذ بحدة عبر غابة الوحوش الشيطانية.
كان صوتها متعبًا وخافتًا. ومع ذلك ، ارتعش الصوت في أذني سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يدا رام التي قبضتها ترتجفان قليلاً. كانت تعض شفتها للحفاظ على تعبيرها الجليدي، فعلت كل ذلك في محاولة يائسة لإبعاد عواطفها عن وجهها.
ارتجفت شفتاها ، وبدت وكأن عيناها نوعا ما مثبتتان على جانب وجه رام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب غمد السيف على السطح الصلب للصخرة. عندما تردد صدى الصوت ، أصبحت الغابة أمامه مباشرة حية ككائن يتنفس.
حتى في خضم هذا الهيجان الكافي لجعلها تفقد عقلها ، ما زالت ريم تتعرف على نصفها الآخر ، الأخت التي أحبتها أكثر من أي شيء.
“تحرك جانبا ، سوبارو. ليس لدي وقت لك، لذلك لا يمكنني أن أكون لطيفة معك الآن”.
تنهد سوبارو بدهشة.
“إذا لم أكن أعرف أفضل ، لقلت إن لديكي عقدة الأخت. إذا أعادك ذلك إلى عقلك، فأنا – ”
“كم هذا قبيح ، الاستيقاظ جاهزًا لتناول الطعام بعد قلق الآخرين عليك لرجوعك بمثل هذه الجروح الخطيرة. ربما أصبت بداء الكلب من كل تلك العضات؟ ”
“-اسمح لها أن تذهب.”
لطالما ساعدت الآخرين ، حتى لو كان ذلك يعني إصابة نفسها من الأذى.
قاطعت ريم كلماته وهي ترمي الكرة الحديدية نحوه بقوة الإعصار.
“بعبارة أخرى ، هذا كله بسبب رائحة الساحرة النتنة.”
كانت معجزة أنه تمكن من ثني جسده إلى اليسار في الوقت المناسب. ربما كان من حسن الحظ أن ركبتي سوبارو كانتا خائرتين بعض الشيء ، حيث لم يتعافى بعد من الهبوط السابق.
كانت يد سوبارو لا تزال على صدره بينما كانت عيناه تنجرفان إلى إيميليا النائمة.
خدشت أشواك الكرة الحديدية كتفه الأيمن أثناء مرورها. الألم الذي يخيم على جسده أرسل دماغه إلى حالة من الهستيريا.
“يا رجل ، هذا يجعلني أشعر بالذنب أكثر لكوني ضعيفًا …”
عضّ سوبارو شفتيه لتثبيط صرخة مليئة بالألم كانت ستندفع من فمه.
ربما تكون الذراع اليمنى المكتملة قد طورت ذوقا خاصا لتعذيبه.
“هذا مؤلم ، اللعنة!”
انزلقت قدميه بينما سحبت يده اليمنى سيفه من خصره. وفي حركة واحدة ، قطع الريح وهو يخرج النصل من الغمد ، موجهًا إياه نحو القرن الخارج من جبين ريم – كان التوقيت مثاليًا. حتى ريم لم تستطع الرد في الوقت المناسب على الهجوم المفاجئ. ولكن-
أدار سوبارو كتفه النازف قبل أن يتخطى السلسلة بينما كانت قادمة من الأعلى. بعد لحظة ، اصطدمت السلسلة بعنف في المكان الذي كان فيه سوبارو للتو ، تاركة أثرًا يشبه الأفعى على الأرض.
لم يعد هو نفسه.
إذا كانت سوبارو أبطأ قليلا، لكان ظهره يحمل علامة مماثلة.
كان أكثر شخص تحبه ، أختها الصغيرة ، في خطر ، هل ستكره “رام” كل ما كانت عليه حينها …؟
ارتجف ،حين تخيل أن لحمه يتشقق وهو ينظر إلى ريم. لكن ريم لا تبدو مختلفة عن ذي قبل. كانت عيناها غارقة في العداء دون أن تستعيد عقلانيتها.
لقد وصل إلى هذه النقطة في نهاية سلسلة طويلة من الصدف.
“طور القرن ليس هو المشكلة. الأمر إنه ما إذا كنت تستطيع التحكم فيه أم لا … “كان ذلك تخمين سوبارو استنادًا إلى سلوك ريم الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه أشبه بقطة خائفة. ومع ذلك ، كانت هناك بعض الأشياء التي لم يستطع الهرب منها.
إذا كان الأمر كذلك ، فالمسألة الأساسية هي كيفية جعلها تستعيد عقلها. لقد كانت في حالة جنونية في الليلة السابقة أيضًا ، لكن ريم ظلت كنفسها أكثر من كونها شيطانًا مجنونًا في اللحظات التي سبقت إصابته بالإغماء.
لم تكن ذراعه فقط هي التي شعر منها بهذا الشعور الغريب.
ربما يكون مشهد سوبارو مصابًا بجروح خطيرة أمام عينيها كافيًا لتسبيب صدمة اعادت اليها عقلها.
هنا كان دور بياتريس لتندهش من مشاعره الذي أظهره. حيث لم يستطع التعامل مع الانزعاج الذي أصابه كما توقعت.
“ربما يجب أن أحاول تحمل ضربة واحدة من الكرة الحديدية ؟ انتظر ، سأكون لحم مفروم ثم … ”
أعطت رام تعبيرا باردا عند قول الجملة الأخيرة.
من المؤكد أن تكرار الظروف من الليلة السابقة سيعيد ريم ، ولكن بحلول ذلك الوقت سيكون سوبارو طعامًا للكلاب.
-“ذهبت إلى الغابة بنية القضاء على القطيع بأكمله الذي كان يعيش هناك … بمفردها.”
“-”
“فلتضحكي يا ريم. اليوم ، أنا أكثر شيطانية من أي شيطان! ”
ربما تكون رام قد فهمت الموقف الحالي، لكن تلك الفتاة بين ذراعيه كانت بعيدة جدًا عن الوعي ؛ كان يحاول هزها لإيقاظها، لكن ربما كان ذلك سيستغرق بعض الوقت.
باعدت بياتريس كلتا يديها. وفجأة ، تم ربط يديها ببعضها البعض بخيط أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، وعلى عكس الابتسامة الغريبة على وجه سوبارو ، توقفت رام عن السير. خفضت رأسها بهدوء ، وتحدثت بنبرة آمرة دون النظر إلى الوراء.
وخلال هذا الوقت الذي لم يكن من المحتمل ألا تسمح به ريم والوحوش الشيطانية المحيطين به.
لكن هذا لم يكن الشيء الوحيد الذي قدموه له.
لعق سوبارو قطرة من العرق تساقطت على خده مستخدما الرطوبة الموجودة على لسانه لتليين شفتيه.
“-اسمح لها أن تذهب.”
إذا لم يتم تقديم خيار جديد ، فسيتعين عليه فقط تجربة كل شيء.
استمرت قدمها في الدوران، حتى أصابت جذع الوحش التالي.
إذا كان الدفع إلى الأمام هو السبيل الوحيد ،فلا يوجد حل آخر. كانت هذه هي طريقة سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضم سوبارو بقوة على فمه مانعا الكلمات من الخروج، وطحنها بأسنانه ، ثم ابتلعها.
” ريم! لا تنظري فقط إلى أختك بين ذراعي هنا ، انظر إلي! اسمي ناتسوكي سوبارو! المبتدئ عديم الفائدة على الإطلاق عند القيام بأي أعمال غريبة! الخادم ذو عيون الغزلان الذي يعمل في قصر روزوال! ربما تسببت لك ولرام في الكثير من المتاعب ، لكننا واجهنا بعض الأوقات السعيدة، ريم – توقفي! ”
وبرؤية الطريقة التي تقدم بها الوحوش الشيطانية الأخرى ، كما لو أنه كان قائد هذه المجموعة بأكملها على الرغم من حجمه ، لم يستطع سوبارو أن يكتم ضحكته.
كان في خضم مناشدة ذكريات وعواطف رام حتى أوقفه مزاجها القصير عن ذلك على الفور.
سيعتبر أنه من الأفضل إلى حد بعيد إذا تمكن فقط من العيش خلال ذلك كله.
تأرجحت كرة حديدية وحطمت جذع كل شجرة في طريقها ، بينما قام سوبارو بالقفز إلى الأمام للتهرب. لقد تهرب من هجماتها التالية بقفزة قفزة جميلة ونظر إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم تكن مزحة ، فهناك احتمال واحد فقط: اللعنة لم ترفع بعد.”
“من الوقاحة ضرب شخص ما حتى الموت بوسط كرة حديدية! لقد رأيت وجوه عائلتي أمام عيني للتو… آه ، ها نحن ذا! ”
كانت المعجزات رائعة. حتى لو بدافع النزوة البحتة ، سيقوم الإله أحيانًا بعمل صالح – على الرغم من أن عمل الإله كان سيساعد أيضًا بشكل كبير في المحاولة السابقة.
وبينما صرخ سوبارو ، انحنت ريم إلى الأمام وتمتمت، “أعد لي أختي…!”
“دعيني انغمس قليلا في عاطفتي المنافقة هنا، يا إلهي. هذا مهم لراحة بالي “.
لكن فجأة ، سحبت ريم الكرة الحديدية التي كانت تتأرجح بذراع واحدة فقط ، مستخدمة الزخم لتدوير جسدها عندما …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح على عجل من اللعاب الذي انسكب من زاوية شفتيه ووقف مرة أخرى.
“-!”
ضحك سوبارو ، ثم أخذ نفسا عميقا وفتح عينيه من جديد.
… أصابت الركلة الخلفية لريم جذع الوحش الشيطاني الذي قفز عليها من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت “رام” سحر الرياح لقتل سبعة عشر وحشا. سارت الأمور على ما يرام حتى تلك اللحظة ، لكن رام فقدت قوتها فجأة وانهارت. سوبارو ، الخائف بجانبها ، أمسك رام ، وحملها ، وبدأ في الركض نحو أعماق الغابة-
وبزئير مساوٍ لهدير القنبلة ، انفجر الوحش الشيطاني ؛ حتى من مسافة بعيدة ، يمكن لسوبارو أن يرى أحشائه تطاير في الهواء بوضوح.
فقد العالم لونه ، واختفت الأصوات، وتوقف مفهوم الزمن تمامًا.
هذا ما تحصل عليه مقابل محاولتك الاستفادة من بؤس الآخرين.
>ما الذي كنت أفعله طوال الطريق الى هنا ، إذن؟<
شكلت الوحوش الشيطانية موجة ثانية للهجوم خلف الطليعة ، لكن المشهد المروع لذلك الموت جعلهم يتوقفون في مساراتهم. لكن هذا كان حماقة ، لا يختلف عن كشف المرء لعنقه في وجه حيوان مفترس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنغير هذا الوضع. وضعنا الحالي فظيع بالفعل، لكننا ما زلنا نصل إلى هذا الحد. لذا سأفعل كل ما استطيع لأنني أريد أن أرى نفسي أعيش الجزء الثاني … أنا شخص جشع من هذا القبيل. “(كناية الجزء الثاني تعبر على ان حياته الى اليوم الخامس كان تمثل الجزء الأول من فيلم يتكرر أما ما بعد اليوم الخامس فهو الجزء الثاني من ذلك الفيلم)
أطلقت العنان لهجوم أفقي واحد حطم بطون وجماجم الوحشين الذين في الخلف.
“لقد كنت قلقة للغاية بشأن كيفية قتله بأقل قدر من المعاناة نظرا لمعاناتك ، سوبارو.”
تابعت ريم غير مكترثة بالدم المتطاير واللحم ،هجماتها .
“كنت متأكدًا من أنني هلكت…”
حاول أحد الوحوش سحب رأسه للخلف ، لذلك دفعت أحد كفيها للأمام؛ والآن بعد أن أوقفته عن الحركة ، استخدمت قدمها المقابلة لركله على رأسه ، وكسر عنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز سوبارو على الفور أمام رام ، مادًا ذراعيه على اتساعهم لعرقلة طريقها.
استمرت قدمها في الدوران، حتى أصابت جذع الوحش التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >- فكر سوبارو بفتور أن الوقت مناسب الآن أكثر من أي وقت مضى لطرح موضوع مختلف<.
انقض وحش ثالث على ريم للانتقام لرفيقه ، لكنها أمسكت بحلقه أسفل فمه المفتوح وألقته عالياً في السماء. قفز الوحش الشيطاني في الهواء ، لافا ذيله وهو يصدر صرخة خافتة.
كانت يد سوبارو لا تزال على صدره بينما كانت عيناه تنجرفان إلى إيميليا النائمة.
طار أبعد وأبعد ، ثم أصبح أقرب وأقرب ، حتى تحطم جسده أخيرًا على الأرض الصلبة بصوت يشبه صوت اصطدام الفاكهة الناضجة.
انطلاقا من العدد الكبير من البطاطس المخبوزة التي تملأ السلة ، لابد أنها كانت في منتصف نقلها من النقطة أ إلى النقطة ب.(كناية عن نقلها من مكان لآخر)
كل ما تبع الذبح كان الذبح. كانت تلك مجزرة تطور لتكون مذبحة ، مذبحة كبيرة حتى بمعايير المذابح.
عند رؤية تعبيرها، لم يستطع سوبارو أن يخمن ما تريد قوله.
كان من الواضح بالفعل أن قوة الوحوش لا يمكن مقارنتها بالقوة المدمرة لهذا الشيطان ذو القرن الواحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لكونه الشخص الغريب بلا شك في معركة بين الشيطان ذو القرن والوحوش الشيطانية والصبي العادي ، فقد اهتم سوبارو بكل تفصيلة حدثت أثناء المعركة وهو يتمايل ويتهرب.
ومع ذلك –
كان سيتناولونه على الغداء في اللحظة التي يظهر فيها لهم أدنى خطأ.
“اللعنة ، الأرقام حقًا هي سلاحهم الخاص.”
توقف سوبارو واستدار. كان بإمكانه تخمين هويته من القائل من الطريقة التي قيل بها اسمه ، ولكن مع ذلك ، فإن رؤية وجهها ملؤه بالراحة.
على الرغم من أن الوحوش الشيطانية رأوا إخوتهم يقطعون الواحد تلو الآخر ، إلا أنهم لم يظهروا أي علامة على فك الحصار. كشفوا عن أنيابهم ، ولوحوا بمخالبهم ، وزأروا في تهديد وهم يقفزون نحو ريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لقد حان وقت مباراة البطولة (المباراة النهائية). السيد قدر!! فلتبدأ اللعبة! ”
حتى عندما تم تفجيرهم وسحقهم وتحطيمهم وتقطيع أوصالهم ، إضافة إلى كومة من جثث الوحوش الشيطانية ، قاموا بنحت الجروح السطحية على جسد ريم شيئًا فشيئًا.
“فووه!”
عندما رأى سوبارو أن ملابس الخادمة ، المليئة بالدماء ، كانت تحمر ليس فقط من الخارج ولكن تنزف من الداخل ، أدرك أن المد قد بدأ ينقلب ضدهم.
“كل ما فعلته هو تحديد الاحتمالات الحالية. أنا و باكيي ليس لدينا سبب يكفي لكي نقوم بالتحرك. خياراتنا محدودة ”
كانت المعركة أمام عينيه بين الشيطان ذو القرن والوحش الشيطاني شديدة للغاية ؛ لم يعودوا يهتمون بسوبارو ورام على الإطلاق. ترك كلا هؤلاء الخصمين منخفضي التهديد لوقت لاحق حيث ركزوا كل هجماتهم على أعدائهم الحقيقين.
“أخبرتها أن تتحلى بالصبر وترتاح قليلا، لكنها لم تستمع. حتى أنها استنزفت كل طاقة “الأود” (OD) خاصتها لشفائك ، فهل يمكنك تركها تنام قليلا؟ ”
إذا كانت ريم تهيمن على المعركة ، لكان سوبارو بلا شك قد سمح لها بمطاردة تلك الوحوش الشيطانية حتى تنقرض دون أن يثقل كاهل ضميره. لكن وضعها الآن كان يتدهور تدريجيًا.
>هاه ماذا يجري هنا …؟<
“-”
وقبل أن يعرف ، بدأ بالسقوط على ركبتيه –
تحركتا ذراعي ريم ، وقصتا جذوع الوحش الشيطاني. لهثت من الألم عندما وصل مخلب وحش إلى جسدها. مما جعل الدم يتدفق من الجروح المحفورة على جلدها الأبيض.
“دعيني انغمس قليلا في عاطفتي المنافقة هنا، يا إلهي. هذا مهم لراحة بالي “.
لم يستطع سوبارو الجلوس والمشاهدة فقط.
“-آه؟”
كل ما كان عليه فعله هو المشاركة في القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي شعر به سوبارو عندما رأى القرن الأبيض اللامع ينمو من جبهتها؟
لكن الاندفاع للانضمام إلى المعركة مباشرة لن يؤدي إلا إلى حصاره في الإعصار الذي أمامه. بالنسبة له ، كان التدخل يعني جذب انتباه تلك الشيطانة ذات القرن والوحوش الشيطانية إلى شيء واحد ومهاجمته بجانب بعضهما البعض –
ألغت القوة بالقوة ، بشعرها الأزرق الأشعث.
لذا كانت الطريقة الوحيدة لإنقاذ ريم هي…..
أطلق سوبارو صرخة متألمة بينما غُرست أنياب وحش شيطاني في كتفه الأيمن.
وقف، فرد ساقيه ، أخذ نفسا عميقا ، ونظر إلى ريم.
“فلتضحكي يا ريم. اليوم ، أنا أكثر شيطانية من أي شيطان! ”
>-أستطيع أن أفعل ذلك. الفتيات لديهن السحر(الجمال)، والأولاد لديهم الشجاعة<.
كانت ريم فتاة ذات قلب كبير (مش لاقي مصطلح يعبر عما في فهمي غيره)، وأساسا لذلك ذهبت بمفردها دون أن تخبر أحدا بما ستفعله، هل تخيلت للحظة كيف سيشعر الآخرون عندما اتخذت قرارًا متسرعًا وتعسفيًا مثل هذا؟. يا لها من فتاة سخيفة وعنيدة.
“لا تصنعي مثل هذا الوجه المخيف، ريم. أبتسمي. لقد عدت من – ”
” عند النظر بموضوعية الى ما قلته، يبدو أشبه بالتوسل إلي أن أقتلك.”
وللمرة الثانية في هذا اليوم ، توقف العالم ، وأتت تلك السحابة السوداء بمأدبة أخرى من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لديّ طريقة لفعل ذلك تتضمن الذكاء والشجاعة ، لكن …”
وعلى الرغم من أنه استسلم للألم الشديد الذي أصابه ، حيث لم يكن ذلك ألم من النوع الذي يمكن للمرء أن يتحمله. لا سيما وأن هذه المرة لم تكن مجرد ذراع يمنى من ظهرت بل وهناك ذراع يسرى أخرى أتت معها.
بدى سوبارو راضيا تمامًا عن ذلك ، حيث أومأ برأسه عدة مرات.
ربما تكون الذراع اليمنى المكتملة قد طورت ذوقا خاصا لتعذيبه.
– وهكذا بدأت المعركة الكبرى.
وأمام عيني سوبارو غير المتحركتين والمفتوحتين على مصراعيهما ، انزلقت اليد اليمنى متجاوزة قفصه الصدري وامسكت بأعضائه الداخلية بينما انفصلت اليد اليسرى.
لسوء حظ سوبارو ، أنهى رحلته عن طريق الاصطدام بالمنحدر والتدحرج إلى أسفل. وقف ، ومسح مؤخرته المجروحة، ونظر بتحد إلى رام ، التي كانت تنظر إليه من أعلى التل.
ذهبت اليد اليمنى السوداء الى قلبه. أما اليسرى فداعبت خد سوبارو كما لو كان مغرمة به.
“إيه ، ماذا …؟”
>- غمره طوفان من الخوف بداخله، وفي اللحظة التالية ، هاجم الألم كل أعصابه.
بصراحة ، لم يفعل سوبارو ذلك بدافع الرغبة في تلقي الامتنان ، مما نتج عن اثارة حالة شبه نهائية من الرعب بداخله.
لم يعد هو نفسه.
كان في خضم مناشدة ذكريات وعواطف رام حتى أوقفه مزاجها القصير عن ذلك على الفور.
من أعلى رأسه إلى أطراف أصابع قدميه ، كان لديه شعور رهيب لا يطاق بأن هناك شيئًا ما خاطئ. كان دماغه يغلي في عاصفة من المشاعر السلبية. وتلاشى وعيه من الداخل والخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما لم أكن متسامحة حيال ذلك حينما حدث ، لكنني كذلك الآن. لقد فقدت قرني، لكنني اكتسبت حياة بدلاً منه – ومع ذلك ، أعتقد أن هذا ليس ما تعتقده ريم “.
ومع ذلك ، فإن اللمسة الناعمة التي تداعب خده حملت لمحة من الدفء الذي جلب اليه الراحة عندما شعر أن عقله وجسده على وشك الذوبان. لكن سوبارو عرف شعورًا يتجاوز ذلك ، لذا –
الأكثر من ذلك ، أن ملابسها كانت مغطاة بالدماء والوحل.
“لقد عدت!”
برؤية إيماءة رام بينما أبقت عينيها مغلقتين ، استنشق سوبارو قليلاً وأدرك أن قلبه كان ينبض بقوة. تقدم بلطف إلى الأمام ، تاركًا رام العزلاء بمفردها وصعد صخرة مغطاة بالطحالب. حيث وقف فوق الصخرة وأخذ نفسا عميقا.
كانت رؤيته غير واضحة. كانت روحه قد عادت الى جسده. ولم ينتقل أي من الألم والمعاناة الذي عاشهم منذ قليل إلى العالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت علاقاته مع رام وريم جيدة كما كان منذ حياته الأولى. وبغض النظر عن “وسادة الحضن”، كانت الأمور على ما يرام مع إيميليا.
لم يمر وقت حتى رأى ريم والوحوش الشيطانية أمامه يطالبون بحناجر بعضهم البعض تمامًا كما كان من قبل.
“سأسأل فقط للتأكد. ألا يمكنك رفع تلك اللعنة؟ أنت لا تمزحين معي فقط؟ ”
– لكن في لحظة عودة سوبارو إلى الواقع ، حدث تغيير كبير في ميدان المعركة.
وعلى عكس ريم ، التي كانت على أهبة الاستعداد للهجمات من كل اتجاه ، ركز سوبارو فقط على ضرب هذا القرن.
ركز كلا من ريم والوحوش الشيطانية كل انتباههم على سوبارو. كان الأمر كما لو أن بعض الشذوذ قد ظهر بشكل لا يمكن تجاهله.
– كان يتنفس بسهولة. خفت حدة الخمول. لقد تحرر من آثار اللعنة.
لا شك في أن سبب ذلك أن -تمامًا كما خطط سوبارو- رائحة الساحرة كانت تنفجر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألغت القوة السحرية بقوة جسدية فظة – وسحقت التعويذة بالقوة الغاشمة.
استدار سوبارو في اتجاه هذا الصوت المفاجئ. رأى سوبارو قطًا يخرج من شعر إيميليا وحلق بجانبها في الهواء.
“-!”
جعلت كلمات وسلوك باك من السهل على سوبارو تخيل كيف قست إيميليا على نفسها من أجله.
هدرت ريم وعوت الوحوش الشيطانية في انسجام تام.
صرخ سوبارو أيضًا بأعلى صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك طريقة أخرى لإنقاذه؟” ركز عقله للبحث عن أي شيء للتشبث به. ولكن بطريقة ما كان هذا الصوت مشبعًا بالحزن”
وفي جزء من الثانية ، أفلت من مخالب الوحوش الشيطانية القافزة والكرة الحديدية التي كانت ستصطدم به ، كما لو أن حياته ، روحه ، قد اشتعلت فيهما النيران.
وقبل لحظة من بدء سوبارو في الركض، أمال رأسه ، مستشعرًا أن شيئًا ما قد توقف.
– وهكذا بدأت المعركة الكبرى.
لقد شرحت ذلك على أنه قوة يمكن أن تستعير رؤية الكائنات الحية الأخرى ، ولا تقتصر فقط على البشر.
جعله الضغط الذي انهال عليه يتردد حتى في أن يرمش بعينيه. لم يكن يعرف ما قد يحدث إذا أبعد عينيه عن التهديد الذي أمامه ولو لجزء من الثانية.
7.
وبإضافة سوبارو معهم فقد تفعلت اللعنة نتيجة أخذها المانا من الجو وقرب صاحبها.
نظرًا لكونه الشخص الغريب بلا شك في معركة بين الشيطان ذو القرن والوحوش الشيطانية والصبي العادي ، فقد اهتم سوبارو بكل تفصيلة حدثت أثناء المعركة وهو يتمايل ويتهرب.
“هل من الصعب إخفاء مقدار الوزن الثقيل لاستيائك حقًا؟.”
كان سلوكه في غاية البساطة. كان سيحاول النجاة مع تزايد حدة المعركة ، ولن يبذل أي جهد لزيادة المسافة معهم، وسيتجنب فقط الشرارات التي سقطت في اتجاهه – نهاية القصة.
رفعت ريم يدها اليسرى لطعنه. من المؤكد أن المخالب الطويلة الموجودة على أطراف أصابعها ستذهب مباشرة عبر ظهر سوبارو وتخرج من الجانب الآخر.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com >ماذا يجري معها؟ هل من الصعب أن تقول …؟<
مرة أخرى ، أصبحت الوحوش الشيطانية التي ضربت بالكرة الحديدية عجينة أمام عينيه. وبغض النظر عن موت رفاقهم ، تعاونت ثلاثة وحوش شيطانية لمهاجمة ريم دون توقف ، بهدف إلحاق إصابات أكبر بها. لكن مثل هذه الخطة الماكرة ذهب هباءً ، لأن يدها أسقطتهم. وبمجرد أن أصبحوا غير قادرين على الحركة ، أصبحوا فريسة سهلة للكرة الحديدية.
بصوت مثير للشفقة ، تأمل سوبارو كيف أصبح سيناريو الإنقاذ السلس الآن في حالة يرثى لها.
نظر سوبارو إلى المشهد الذي أمامه وهو يشد قبضته على رام ، منعا من سقوطها من قبضته ، وقفز إلى الخلف. وبالكاد أفلت من أنياب وحش شيطاني واحد ، فقط للرقص في نطاق هجوم ريم.
انقض وحش ثالث على ريم للانتقام لرفيقه ، لكنها أمسكت بحلقه أسفل فمه المفتوح وألقته عالياً في السماء. قفز الوحش الشيطاني في الهواء ، لافا ذيله وهو يصدر صرخة خافتة.
وعندما أدركت ريم أن سوبارو يقترب ، تحركت على الفور للقضاء عليه.
أوقف سوبارو نفسه بشكل مفاجئ للغاية للهروب من قبضتها، ثم قفز للخلف وابتعد لتجنب مسامير الكرة التي أعقبت ذلك ، ومع طيران الكرة الحديدية فوق رأسه لتحويل رأس الوحش الشيطاني الذي كان خلفه إلى زهرة قرمزية تتفتح بشكل مذهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع تلاشى إيقاع قلبه. توقف تدفق دمه تماما، مما جعل جسده بالكامل يصرخ. كان مثل هذا التعذيب الذي شعر به وكأنه كان يسرب أنهارا من الدم ، مما جعله يعض على أسنانه بقوة كافية لكسرها.
سمع سوبارو جسد الوحش يقع لذا ألقي كل ما يملك من العار والشرف في الريح وزحف على الأرض ، على غرار الصرصور ، ليهرب على الفور.
“كم هذا قبيح ، الاستيقاظ جاهزًا لتناول الطعام بعد قلق الآخرين عليك لرجوعك بمثل هذه الجروح الخطيرة. ربما أصبت بداء الكلب من كل تلك العضات؟ ”
حاولت ريم ، متابعة الهجوم عليه ، ولكن وجدت طريقها مسدودًا من قبل الوحوش الشيطانية. مما مكن سوبارو من الهروب.
حافظ سوبارو على مسافة معينة حيث كافأ نفسه بتنهيدة واحدة للتفكير السريع الذي أنقذ حياته.
ظهرت تلك السحابة فجأة قبل أن تتخذ شكل ذراع.
“- آه! أنا في الواقع أبلي بلاء حسنا هنا! ”
وقبل أن يعرف ، بدأ بالسقوط على ركبتيه –
لقد كان يائسًا لتجنب التعرض للعض ، وحصار الوحوش الشيطانية التي تهاجم الفتاة الخادمة ، وزحف مثل حشرة للهروب من تلك غضب الفتاة الغاضبة.
“إذا كان شيئًا يمكنني إزالته ، فهل سيضعك هذا في خانة المدين لي إلى الأبد ؟”
إذا تم تسجيل أفعاله للأجيال القادمة ، فإنه يريد أن يموت في ذلك الوقت ، لكنه ركز على حقيقة أن سلوكه كان يهدف إلى إبقائه على قيد الحياة.
– لقد نجوا.
في تلك اللحظة ، كانت الأمور تتكشف وفقًا لخطة سوبارو.
في اللحظة التي فكر فيها في ذلك، ظهر انفجار على قمة المنحدر جلب الجواب.
يمكن أن يكون الوضع أسوأ – لقد كان يشتري الوقت لتقليل من عدد الوحوش الشيطانية.
بدت كلمات بياتريس وكأنها آتية من بعيد.
ولكن عندما ألقى نظرة خاطفة ، شعر بعيون الوحوش الشيطانية في جميع أنحاء الوادي.
لقد كان ، كما يقولون ، على حافة الموت.
وبمجرد اشتعال المعركة ، انضموا إلى واحدًا تلو الآخر. كانت الوحوش الشيطانية تطيع غرائزها ردًا على نشر سوبارو لرائحة الساحرة النتنة في جميع أنحاء الغابة.
“مم ، حسنًا ، الضرر الإضافي الذي لم تحصل عليه هو سبب كون الخادمة ذات الشعر الأزرق الآن في حالة يرثى لها.”
>هذا يمكن أن ينجح<. رأى للتو فرصة للنصر. هذا ، على الأقل ، كان ما اعتقده سوبارو.
“يبدو أن الوقت قد حان أخيرًا لإطلاق العنان للقوة المخبأة داخلـ عااااااا!!!”
“-أوه؟”
في مواجهة الخطر الذي يقترب بسرعة ، فإن البهجة المطلقة التي اصابته لقلب الطاولة في وجه القدر جعلت زوايا شفاه سوبارو تلتف بابتسامة حاقدة.
انخرط سوبارو في إجراءات مراوغة أكثر عندما شعر فجأة بالدوار والميل بشدة. لم يكن الأمر أنه كان مهملاً في خطواته. ولكن تعرض فجأة لهجوم من قبل الشعور بالخمول بينما كان البرد ينتشر في جسده بالكامل … لذا كان يعلم.
2.
“اللعنة … في وقت مثل هذا … ؟!”
“-”
نظر سوبارو إلى الأعلى لمحاولة معرفة ما إذا كان الوحش الشيطاني الذي نشطت لعنته أحد أولئك المحيطين بـ ريم.
“- ريم.”
لكن لم يكن لديه أي طريقة لمعرفة من كان. إلى جانب ذلك ، كان من غير المحتمل أن يكون الوحش الشيطاني قد الذي نشط اللعنة لمجرد جعل سوبارو يعاني.
أدار سوبارو كتفه النازف قبل أن يتخطى السلسلة بينما كانت قادمة من الأعلى. بعد لحظة ، اصطدمت السلسلة بعنف في المكان الذي كان فيه سوبارو للتو ، تاركة أثرًا يشبه الأفعى على الأرض.
كانت تلك نتيجة بسيطة لمواجهة ريم والوحوش الشيطانية. وتناثر المانا في الجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا قدرًا لا مفر منه مثل عملية إكراه اخرى.
وبإضافة سوبارو معهم فقد تفعلت اللعنة نتيجة أخذها المانا من الجو وقرب صاحبها.
“هذا فقط … غير عادلٍ قليلا، ألا تعتقدون ذلك؟”
كان سبب بسيط ولكنه قاتل أيضًا.
انخرط سوبارو في إجراءات مراوغة أكثر عندما شعر فجأة بالدوار والميل بشدة. لم يكن الأمر أنه كان مهملاً في خطواته. ولكن تعرض فجأة لهجوم من قبل الشعور بالخمول بينما كان البرد ينتشر في جسده بالكامل … لذا كان يعلم.
تغلبت اللعنة على سوبارو ، مما جعله يفقد توازنه ويسقط على الأرض. إذا عضت الوحوش الشيطانية سوبارو حتى الموت ، فكانت تلك مسألة وقت فقط حتى تثقل ريم بالأعداد هائلة. ولكن أكثر من ذلك ، فإن السبب الحقيقي لدخول ريم إلى الغابة سيكون –
“لقد كان جسرًا بعيدًا جدًا. كنا سنقع قبل عبوره “. كانت رام تعيد كل كلمه قالها سوبارو إليه.
“آآآه!”
“رغم اننا لم نعثر على ريم حتى الآن …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعله ردها غير المباشر يغضب، مما جعله يصرخ بدوره.
صرخة عظيمة ترددت بصوت عالٍ بما يكفي لتمزيق الهواء وتقسيم الأرض وهي تتأرجح ، وتحول قبضتها وحشًا شيطانيًا إلى طعام للكلاب.
“إذا كنت تتوقع مني أن أقاتل بنفس الطريقة التي تقاتل بها ريم ، فلا تأمل كثيرا”.
في لحظة واحدة ، بقوة متفجرة لا تصدق ، اخترقت ريم صفوف الوحوش لقتل وحش شيطاني بعيد عنها. صدم هذا المشهد سوبارو والوحوش على حد سواء.
“الأود …؟ هاه؟”
عندما تعافى سوبارو ، أدرك ذلك على الفور.
– كان يتنفس بسهولة. خفت حدة الخمول. لقد تحرر من آثار اللعنة.
جعل صراخ سوبارو حلقه يرتجف عندما انزلقوا لأسفل بزاوية أكثر حدة. شد رام نحو صدره عندما دفع السيف الممسك بيده اليسرى نحو المنحدر.
“- ريم.”
“أعتقد أن الأمر نجح كما توقعت ، ولكن … ما الذي حدث بعد ذلك؟ لأكون صريحًا ، لا أتذكر أي شيء بعد أن قضمت تلك الكلاب عظامي بصوت عالي “.
“-!”
فقط عندما وصل الى تلك النقطة، أدرك سوبارو ذلك.
عادت ريم لتذبح الوحوش الشيطانية المحيطة بها كما لو أنها لم تسمع سوبارو ينادي اسمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنهم جميعا ندوب تركت من أنياب الوحوش الشيطانية.
شاهد سوبارو الفتاة ذات الشعر الأزرق وهي غارقة في أغمار القتال، وعلى الرغم من أنها لم تكن في وعيها أو في حالة تسمح لها في التعرف على سوبارو ، فقد أنقذته ريم بتحويل هذا الوحش الشيطاني إلى عجينة.
لذا كانت الطريقة الوحيدة لإنقاذ ريم هي…..
لم تخطئ في التعرف على أختها الكبرى الحبيبة. ولم تنس ، على ما يبدو ، سبب دخولها هذه الغابة في المقام الأول.
كانت المعجزات رائعة. حتى لو بدافع النزوة البحتة ، سيقوم الإله أحيانًا بعمل صالح – على الرغم من أن عمل الإله كان سيساعد أيضًا بشكل كبير في المحاولة السابقة.
>إذا كان هذا هو الحال … <، كان يفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحس بأنه يعرف من أمسك بيده، لأنه شعر بتلك اللمسة عدة مرات من قبل.
شحذ سوبارو عقله من أجل الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله. كان يعتقد أنه يجب أن يكون مخلصًا لهدفه الأصلي ، وليس اللجوء إلى مخطط احتيالي مثل هذا.
“هل تعرف إيميليا أنني ما زلت مصابا باللعنة؟”
“بعبارة أخرى ، سيكون علي ترك الشقيقتان، رام وريم ،تتوليان أمر تلك اللعنة!”
عندما تعافى سوبارو ، أدرك ذلك على الفور.
إذا تمكن سوبارو من تحقيق ذلك ، فقد يكون قادرًا على الخروج من هذا الموقف على قيد الحياة.
“ومع ذلك ، فإن حقيقة وجود العديد من المسارات تجعل هذا صعبا…”
علاوة على ذلك ، للقيام بذلك ، كان بحاجة إلى إعادة ريم إلى عقلها بالمعنى الحقيقي. لم يكن لدى سوبارو أي عمل مع ذلك الشيطان القاتل ولكن مع تلك الفتاة المهذبة ظاهريًا ، والتي تقفز سريعًا في الاستنتاجات مما تسبب في الكثير من المتاعب للآخرين — ريم.
في الليلة السابقة ، لا بد أن عددًا كبيرًا من الوحوش الشيطانية قد فقدوا حياتهم. فلو كان من ألحقوا اللعنات بالأولاد من بينهم ، فهذا سيدعم استنتاجه.
“-القرن.”
لقد أرادت الذهاب إلى مكان آخر – بمعنى أن ما أرادت الحديث بشأنه لم يكن شيئًا يمكنها مناقشته معه هنا.
فجأة ، سمعت سوبارو صوتًا من بين ذراعيه.
رام ، التي لا تزال في حضنه ، فتحت عينيها بضعف ، مما أعطى سوبارو نظرة مضببة غير مركزة.
عبست رام بنظرة انزعاج.
“انت مستيقظة؟!”
لعن سوبارو اندفاعه عندما أعاد احتضان رام بعناية أكبر. أرقدها بجانبه ، وأدخل النصل المكسور في غمده بشكل محرج ، ونظر لأعلى.
“أعتقد أن توقيتي هنا … ممتاز …”
سرى الألم الحاد في كتفه واندفع نحو دماغه ، مما جعل رأسه يشعر وكأنه على وشك الانفجار.
بصق العشب الذي حمل لمحة من مذاق التربة، وشتم طبيعته المترددة للغاية. لكنه ارتاح قليلاً ، معتقداً أنه حتى مثل هذا النوع من الأفعال الغبية كان مناسباً له.
كانت رام تبتسم قليلاً.
أطلق سوبارو صرخة متألمة بينما غُرست أنياب وحش شيطاني في كتفه الأيمن.
“ابتسم سوبارو بنصف بجدية كما أجاب. “أجل ، لديكِ غرائز رائعة أيتها الأخت الكبرى. ولكن ماذا تقصدين بـ القرن؟”
عندما سماع الاسم الذي تطلقه عليه رام، أدرك سوبارو أنه قد سقط على مؤخرته.
عبست رام بنظرة انزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت تلك السحابة مرتبطة بالساحرة بطريقة ما ، كانت رائحة الساحرة الملتصقة بسوبارو مرتبطة بالقوة وراء عودته من الموت – ولكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب للتفكير في مثل هذه الأشياء.
“هذا القرن هو الذي أدى إلى حالة ريم الحالية… ضربة واحدة قوية ستعيدها …”
كان من الصعب معرفة ما إذا كانت رام تعني ما قالت أم كانت تمازحه فقط.
“هل أنت متأكدة من أن هذا سينجح؟”
“اعتقدت أنه يمكنك محاربتهم ، يا إلهي!”
“أجل. إلى حد كبير. أعتقد أنه سينجح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى مع قدرته على التحمل المثيرة للشفقة ، فقد انتزع كل ما لديه من طاقة في وضع الحياة والموت الحالي . ولكنها كانت مسألة وقت فقط حتى تنفد قدرته على التحمل …
“هذا نوعا ما غامض ، هل تعلمين ؟! لكنني أريد أن أصدقك “. قطع سوبارو كلماته ونظر إلى ريم.
– “واااااااا!!!— ؟!”
كان القرن الأبيض الخارج من جبين ريم بحوالي طول أربع بوصات. إذا وقف باك على جبهته، فسيكون هو والقرن بنفس الارتفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني تجاهل ما سمعته للتو.”
ضربة واحدة.
بدا أن هذا العذاب سيستمر إلى الأبد حيث كان مجال رؤيته مصبوغًا باللون الأبيض النقي –
“ألا يبدو ذلك نوعًا ما … مستحيلًا؟”
“اللعنة!!”
“استخدم عقلك وشجاعتك وأفعل ذلك.”
في اللحظة التالية ، هبط سوبارو ، واندمجت صرخة متألمة مع صدى الصوت.
“حسنًا ، لديّ طريقة لفعل ذلك تتضمن الذكاء والشجاعة ، لكن …”
رد سوبارو غير المتوقع جعل رام ترفع حاجبيها. ابتسم لها بضعف ، لأنه كان يجد صعوبة في وصفها بالكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولذا، لم يستطع سوبارو استعادة سمعته الجيدة من خلال التحرك ببطء شديد.
“من المحتمل أن يخيفك ذلك.”
“إذا أعاد لك عقل أختي الصغيرة ، فلن أشعر بالضيق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حقا؟”
– والآن تم تغيير الممثلين الرئيسين للجولة الثانية في المعركة ضد الوحوش الشيطانية.
“حقا!.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينتج عن كلماته صوتًا في الواقع ، لكنه كان يأمل أن يصل صوته إلى ما كان يوجد أمام عينيه. إذا تم نقل جزء بسيط من مشاعره ، فسيكون ذلك من شأنه أن يمنحه جزء كبير من الرضا عن النفس.
“أقسمي على اسم روز-تشي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأمام عيني سوبارو غير المتحركتين والمفتوحتين على مصراعيهما ، انزلقت اليد اليمنى متجاوزة قفصه الصدري وامسكت بأعضائه الداخلية بينما انفصلت اليد اليسرى.
“… يجب ألا تمانع حقًا في الموت لاختيار ذلك. حسنا، أقسم بإسم السيد روزوال “.
لم يعد هو نفسه.
ربما لأن رام أقسمت بطريقة شجاعة للغاية فقد احترم سوبارو وجهة نظرها بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، هيا!!!، يجب أن تكون هذه مزحة بالتأكيد!”
أمامهم ، استدارت ريم ببطء في اتجاههم.
عند رؤية رد فعل سوبارو، أضاف باك جملة أخرى.
تم تركيز الجزء الأكبر من انتباهها عليهم ، مع توجيه الباقي نحو الوحوش الشيطانية المحيطة بهم لتحذيرها إذا اقتربت منهم.
كان لصوتها نغمة متألمة قبل أن تجرح الأشياء ، وبإشارة من يدها عبرت عن عما ستفعل- كانت ستدخل وضع “الاستبصار” مرة أخرى.
وعلى عكس ريم ، التي كانت على أهبة الاستعداد للهجمات من كل اتجاه ، ركز سوبارو فقط على ضرب هذا القرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- ألا توجد طريقة أخرى لإنقاذه؟”
“آااااغ، سأفعل ذلك!”
عندما سد حلق من قبل البطاطا الحارقة ، قلب سوبارو وجهه وصرخ بصوت عالٍ.
انخرط سوبارو في إجراءات مراوغة أكثر عندما شعر فجأة بالدوار والميل بشدة. لم يكن الأمر أنه كان مهملاً في خطواته. ولكن تعرض فجأة لهجوم من قبل الشعور بالخمول بينما كان البرد ينتشر في جسده بالكامل … لذا كان يعلم.
“-آه؟”
“اللعنة ، الأرقام حقًا هي سلاحهم الخاص.”
كان لدى رام نظرة مصدومة على وجهها حين رفعها سوبارو من وسطها… ورماها إلى الأمام.
لا شك في أن فكرة رميها لم تخطر ببالها أبدًا.
انكسر الصمت مع دوي أصوات الركض عبر الأرض وهجم تجمع من العواء على طبلة أذن سوبارو.
بدت رام مذعورة ، لكن ريم كانت كذلك أيضا.
وقفت ريم وراءه مباشرة ، ورأسها مكشوف ، ولم تلاحظه على الإطلاق.
توقفت ريم ، التي كانت لا تزال في طور القرن ، للحظة وجيزة قبل أن تمد يدها بينما كانت أختها الكبرى تطير في الهواء باتجاهها.
لم يستطع سوبارو معاملة هذه الأشياء باستخفاف … على الرغم من أنه لن يحتاج إليها.
سقطت الكرة الحديدية من قبضة ريم عندما رحبت بأختها الكبرى بأذرع مفتوحة ملطخة بالدماء. وفي لحظة ، تغير تعبيرها ، القاسي للغاية والمليء بالعداء وسفك الدماء ، إلى شيء أكثر ليونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رام تسير بجانب سوبارو ، تنظر الى كفاحه أثناء المشي.
– قفز سوبارو إلى الأمام حتى لا يدع تلك اللحظة تذهب سدى.
قطعة الحلوى ، الحجر الجميل حتى الحشرة – كانت هذه الأشياء هي علامات امتنان قدمها الأطفال اليهم.
في نفس اللحظة التي ألقى فيها رام إلى الأمام ، أخفض سوبارو جسده وركض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- ألا توجد طريقة أخرى لإنقاذه؟”
وبينما كانت ريم ، منشغلة بأختها الكبرى ، اقترب سوبارو من النقطة العمياء الأقرب إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه العقدة هي طقوس اللعنة. رفع اللعنة أمر بسيط مثل فك هذه العقدة. ولكن…”
انزلقت قدميه بينما سحبت يده اليمنى سيفه من خصره. وفي حركة واحدة ، قطع الريح وهو يخرج النصل من الغمد ، موجهًا إياه نحو القرن الخارج من جبين ريم – كان التوقيت مثاليًا. حتى ريم لم تستطع الرد في الوقت المناسب على الهجوم المفاجئ. ولكن-
“آه ، إيه ، رام؟ اه ، يا إلهي، هذا سيء “.
“-آه؟!”
“-آه؟”
من خلال مزيج من طرف السيف المكسور وخطوة سوبارو الخفية والفتاكة في النهاية ، أخطأ السيف ضربة مباشرة نحو القرن، حيث أخطأت هدفها بعدة ملليمترات قصيرة.
لا – كان الوقت نفسه من تجمد.
كان سوبارو مرعوبًا لأنه ترك فرصة صغيرة كهذه تفلت من يديه.
صنعت الطريقة التي عبر بها سوبارو بثقة عن عيوبه الخاصة نظرة عصبية نادرة على وجه رام.
“لقد فوتها! لم يكن لدي ما يكفي من الشجاعة للحركة الأخيرة!! ” ترنح جسده لأنه لم يصطدم إلا بالهواء.
بصق العشب الذي حمل لمحة من مذاق التربة، وشتم طبيعته المترددة للغاية. لكنه ارتاح قليلاً ، معتقداً أنه حتى مثل هذا النوع من الأفعال الغبية كان مناسباً له.
دفعه زخم جسده إلى ما وراءها ، وكشف ظهره .
لقد كان يائسًا لتجنب التعرض للعض ، وحصار الوحوش الشيطانية التي تهاجم الفتاة الخادمة ، وزحف مثل حشرة للهروب من تلك غضب الفتاة الغاضبة.
رفعت ريم يدها اليسرى لطعنه. من المؤكد أن المخالب الطويلة الموجودة على أطراف أصابعها ستذهب مباشرة عبر ظهر سوبارو وتخرج من الجانب الآخر.
لوى جسده بشدة في محاولة لزعزعة الوحش عنه –
نادما على وفاته على بعد خطوة واحدة من النجاح.
كانت الوحوش الشيطانية التي أنشأتها الساحرة أعداء للبشرية جمعاء. وبدا أنهم شديدو الحساسية تجاه سوبارو ، الذي حمل رائحة الساحرة.
في اللحظة التي فكر فيها في الموت
بقدر ما يعلم سوبارو ، كان أيضًا اسم وحش شيطاني مستوحى من الأساطير.
– “واااااااا!!!— ؟!”
لسوء حظ سوبارو ، أنهى رحلته عن طريق الاصطدام بالمنحدر والتدحرج إلى أسفل. وقف ، ومسح مؤخرته المجروحة، ونظر بتحد إلى رام ، التي كانت تنظر إليه من أعلى التل.
انفجرت الأرض تحت قدميه ، مع سلسلة من الصخور المتقاذفة قفز سوبارو بشكل مستقيم.
“لم يتغير أي شيء فيك… ومع ذلك ، أنا أقدر عدم قدرتك على عدم التغيير.” (تقصد في الجملة الأولى أنه لم يصبح شجاعا قليلا ويواجه الوحوش بنفسه…وفي الثانية تشكر جبنه وشخصيته التي لم تدعه يتركها ويركض بمفرده)
أصابت الصخور المتناثرة جسده في كل مكان. جرح جلده ونزف، نظر سوبارو إلى أسفل لمعرفة سبب ألمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا ، ريم-رين ، إنه أنا صديقك سوبارو! أفضل أصدقائك”
أسفل النقطة التي انفجرت فيها الأرض تحت سوبارو ، رأى الجرو الشيطاني في وضعية انحناء منخفض. حافظ هذا الـ أوروجاروم على نفسه بعيدًا عن الأنظار منذ أن قاد المجموعة إلى أسفل المنحدر، في انتظار فرصته للقضاء على سوبارو وريم في ضربة واحدة.
“لا تبدين قاسية بما يكفي لتجاوز كل ما حدث لمجرد إصدار حكم بالإعدام علي.”
وهكذا ، عندما رأى سوبارو وهو يصنع فتحة ، تدخل بشكل مذهل بهدف إرساله هو وريم للطيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الوقاحة ضرب شخص ما حتى الموت بوسط كرة حديدية! لقد رأيت وجوه عائلتي أمام عيني للتو… آه ، ها نحن ذا! ”
ومع ذلك… “-!!”
“فلتضحكي يا ريم. اليوم ، أنا أكثر شيطانية من أي شيطان! ”
… تم إحباط خطته عندما قفزت ريم وداست على الأرض التي اندلعت منها الصخور.
لذا قام بأرجحة السيف بكل الطاقة التي يمكنه حشدها.
ألغت القوة بالقوة ، بشعرها الأزرق الأشعث.
ألغت القوة السحرية بقوة جسدية فظة – وسحقت التعويذة بالقوة الغاشمة.
ضرب باك على صدره عندما أعطى ختم الموافقة الفخم.
توقفت الصخور عن التناثر، وخفضت أكتاف ريم لأنها كانت تحمل أختها الكبرى بين ذراعيها.
سوبارو ، الذي كان لا يزال وراءها، اختفى من وجهة تركيزها.
بعد كل شيء ، إذا تأذت إيميليا بالصدفة أمام عينيه مباشرة ، فإن تمزيق جسده مئات المرات لن يقترب من الألم الذي سيشعر به حينها.
بعد أن تأثر بالتعويذة السحرية ، طار سوبارو رأسًا على عقب دون أدنى فكرة عن الاتجاه الذي يسير فيه. ولكن يده اليمنى أبقت السيف في قبضته حتى ذلك الحين. ولحسن الحظ ، لم يهبط على الحائط الصخري ولكن فقط على الأرض الصلبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لإنقاذ ناتسوكي سوبارو .
وقفت ريم وراءه مباشرة ، ورأسها مكشوف ، ولم تلاحظه على الإطلاق.
سرى الألم الحاد في كتفه واندفع نحو دماغه ، مما جعل رأسه يشعر وكأنه على وشك الانفجار.
لن تكون هناك فرصة أفضل ، ولن تتاح فرصة أخرى بعد ذلك. إما الآن أو أبدا.
“-”
أمسك بمقبض السيف ذو اليد الواحدة بكلتا يديه وأرجحه بكل قوته.
“انتظري ، لا تتسرعي في أخذ أي احكام. أنا أفهم ما تشعرين به ، ولكن تريثي لفترة أطول قليلاً! ”
لقد وصل إلى هذه النقطة في نهاية سلسلة طويلة من الصدف.
بعد أن تأثر بالتعويذة السحرية ، طار سوبارو رأسًا على عقب دون أدنى فكرة عن الاتجاه الذي يسير فيه. ولكن يده اليمنى أبقت السيف في قبضته حتى ذلك الحين. ولحسن الحظ ، لم يهبط على الحائط الصخري ولكن فقط على الأرض الصلبة.
الانتهازية من أجل الفوز.
عندما سماع الاسم الذي تطلقه عليه رام، أدرك سوبارو أنه قد سقط على مؤخرته.
كانت المعجزات رائعة. حتى لو بدافع النزوة البحتة ، سيقوم الإله أحيانًا بعمل صالح – على الرغم من أن عمل الإله كان سيساعد أيضًا بشكل كبير في المحاولة السابقة.
>هذا يمكن أن ينجح<. رأى للتو فرصة للنصر. هذا ، على الأقل ، كان ما اعتقده سوبارو.
والآن أصبح فوق ريم تمامًا ، دون أن يلاحظه أحد ، ورأسها مكشوف تمامًا … ابتسم ابتسامة متوترة. لم يكن هناك وقت. كانت ريم في متناول اليد.
لم تخطئ في التعرف على أختها الكبرى الحبيبة. ولم تنس ، على ما يبدو ، سبب دخولها هذه الغابة في المقام الأول.
رأى القرن.
لا تزال بياتريس تنظر إلى وجهه عندما رفع سوبارو يده اليمنى أمامها ، وأظهر لها زوجًا من الأصابع المرفوعة.
لذا قام بأرجحة السيف بكل الطاقة التي يمكنه حشدها.
في الحالة الطبيعية سيكون من المستحيل تحديد ما يجب إزالته أولا. بالطبع ، مع الوقت الكافي ، ربما كان من الممكن إزالة كل اللعنات، ولكن …
“فلتضحكي يا ريم. اليوم ، أنا أكثر شيطانية من أي شيطان! ”
… تم إحباط خطته عندما قفزت ريم وداست على الأرض التي اندلعت منها الصخور.
ومض النصل مباشرة لأسفل ، موجهًا ناحية القرن الأبيض –
“لقد حاربتهم بالفعل. ولكن ببساطة لم أستطع التحمل كما كنت أتمنى”.
فقط تلك الكلمات المليئة بعزيمة تفل الحديد هي ما ترددت في اذنيه. وبعدها اختفى كل شيء.
ثم…… تردد صدى صوت عالي النبرة مثل تصادم الفولاذ الذي يضرب الفولاذ بحدة عبر غابة الوحوش الشيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، هيا!!!، يجب أن تكون هذه مزحة بالتأكيد!”
في اللحظة التالية ، هبط سوبارو ، واندمجت صرخة متألمة مع صدى الصوت.
لم يستطع سوبارو معاملة هذه الأشياء باستخفاف … على الرغم من أنه لن يحتاج إليها.
عندما سد حلق من قبل البطاطا الحارقة ، قلب سوبارو وجهه وصرخ بصوت عالٍ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
