عندما اقتربت آريا من غرفة سابينا ، تسارعت نبضات قلبها و بدأ خديها في الإحمرار .
وبدأ كفيها يتعرقان .
ل
‘أنا متوترة .’
أنا متأكدة أن هذا يعني … حدقت آريا تجاه لويد بدون أن تدرك هذا . لقد واجهها أيضًا بمظهر معقد ، ربما لأنه كان لديه الكثير من الأفكار.
لا أعرف لماذا تجعلني زيارة سابينا بكل هذا التوتر .
شعر لويد بالحيرة و الاستياء في نفس الوقت عندما أظهرت آريا ردة فعل لم يراها من قبل .
هذا صحيح ، لقد داعبت رأسه ، و قبلت خده و قامت بإمساك يده ، لذا تجنب نظرته .
“أيتها الأرنبة ، لقد كنتِ وقحة جدًا أمامي….”
بالإضافة إلى ذلك ، كان النذل الذي نتحدث عنه الآن هو ابنه . شاهد دواين المشهد من بعيد وكان مندهشًا للغاية .
هذا صحيح ، لقد داعبت رأسه ، و قبلت خده و قامت بإمساك يده ، لذا تجنب نظرته .
“لا تتحدثي مع هذين الشخصين حتى تحصلي على اعتذار مناسب ، و إن لم تريدين المسامحة فلا تفعلي .” “…………” “أنتِ لستِ بخير مع أى شيء أنتِ فقط لا تعرفين أنكِ مجروحة .”
“لكنكِ لم تظهري مثل هذه الوجه من قبل .”
طلبت سابينا من زوجها و أبنها الخروج . ثبت لويد نظرته للحظة على آريا . ومع هذا ، في ذلك الوقت لم يكن لديه خيار سوى التراجع .
ماذا ؟
نظرت آريا للأعلى لكن لويد كان فقط يحدق للأمام .
هل يجب أن أُجيب على هذا أم لا .
‘هذا ما كان يقصده .’
‘يبدوا أنه أخرج هذه الكلمات عن غير قصد .’
أخرجت آريا بطاقة أخرى .
وبينما كانت تفكر ، وصلت إلى باب غرفة سابينا .
فتح لويد الباب بشكل طبيعي و دخل إلى الداخل ، لذا التقت بها على الفور بدون أن تضطر لإعداد قلبها .
-ترجمة إسراء .
‘سابينا .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنني سأسمح بذلك ؟”
كانت هذه المرة الأولى التي تقابلها فيها آريا شخصيًا .
لكن هذا بالضبط ما كانت تتخيله حيالها .
لقد كان وجهها و جسدها شاحبًا لكن روحها لم تتلاشى .
شعور الاسترخاء يخرج منها بشكل تلقائي .
جفل لويد . تباطئ في الرد و سكتوا لفترة . جلس تريستان على مهل متكئًا على الجزء الخلفي من الكرسي بدون أن يفقد ابتسامته .
‘هل هي بخير ….؟’
عندما اقتربت آريا من غرفة سابينا ، تسارعت نبضات قلبها و بدأ خديها في الإحمرار . وبدأ كفيها يتعرقان .
كان هذا أول ما فكرت فيه .
“لا تقولي أن الأمر بخير ، إن قلتِ هذه الكلمات فأنتِ فقط تعتقدين أنكِ بخير .”
“هل تشعرين بالتحسن قليلاً ؟”
“لايزال الأمؤ مؤلمًا .”
هزت سابينا كتفيها و لمست السيف الموجود بجانبها .
لقد كان فب الخزانة و لكنه ليس للزينة .
كانت الشفرة حادة و هذا يؤكد صيانتها باستمرار ، ولقد كان عليها آثار السنين مثل تلطيخ الطلاء و تغير لون المقبض .
“كما هو متوقع من سيدتي ….!”
‘هذا رائع جدًا …’
ترددت آريا و احمرّت خجلاً عندما سارت نحوها .
تخيلت سابينا عندما يتعافى جسدها يومًا ما و هي تلوح بالسيف و تتحرك على الأرض.
نظرت آريا لها بنظرة متلألئة بدون أن تدرك ذلك .
سابينا التي شهرت بنظراتها ابتسمت و سألت .
“إذن ، ستتزوجها بعدما اشتبهت بها كجاسوسة و حاولت قتلها ؟”
“هل تريدين لمسه ؟”
“أمي .”
“ماذا كنتما تفعلان بحق خالق الجحيم بينما لم أكن موجودة لفترة من الوقت ؟”
تنهد لويد و نظر لها لفترة قصيرة كما لو أنها لن تفعل هذا .
[أنا بخير .]
“همم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع تريستان زوايا فمه و ابتسم ابتسامة مؤذية . وعلى الرغم من أنه لم يستطع رؤية الإبتسامة ، ولكن لويد شدد تعبيراته كما لو كان قد رآها . نظرت آريا إلى الرجلين بدون أن تنبس ببنت شفة . بدوا سيئين بشكل لا يُصدق . لم يكن الأمر كما لو كان يكرهه. لقد كانت كراهية من طرف واحد . نظرت آريا إلى لويد الذي كان يخرج منه حمم بركانية من الغضب . كانت عيناه قد أصبحت شبه سوداء .
نظرت سابينا للويد صعودًة و هبوطًا كما لو كان الأمر ممتعًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تخبراني أن كلاكما حاولا قتلها ؟”
“بعد ، الفصل ، الفصل ، الفصل ، التدريب ، التدريب ، التدريب ،….”
“…………”
“يبدوا أن الشباب قد جاء إلى إبني الممل ، الذي لا يعرف شيء سوى الدراسة . حمى الحب الأول في الصيف و ليس في الربيع .” (امه بتغني)
“الأمر ليس كذلك .”
وجدت سابينا بعيونها التي تشبه الصقر علامة خافتة لنصل كانت موجودة على عنق آريا . وبقوة تعبيرها نظرت إلى زوجها و إبنها بشكل أكثر حدة من نصل السكين .
رد لويد بوجه مستقيم .
‘في حياتي السابقة لقد تمت معاملتي بشكل إضافي لذا لم أكن أشعر بأى خطأ في ذلك الوقت .’
“ماذا تقصد بـلا ؟إن الشباب الساخن فوق رأسكَ .”
ل
الشباب الساخن؟
هل هي تقصد زهرة الشجرة النارية ؟
بسطت سابينا ذراعها و أزالت الزهرة الحمراء من على رأس الصبي .
عندها فقط قام لويد الذي لاحظ مزحة آريا بإدارة رأسه و النظر لها .
بطريقة ما لم تستطع إشاحة نظرتها عنه
“كما هو متوقع من سيدتي ….!”
“أنتِ …”
[اللون الأحمر يبدوا جيدًا على لويد .]
“………..”
لقد كان هذا منذ أول لقاء لنا . عند رؤية شخص غريب ، يمكن أن يحدث ذلك بالنسبة للأشخاص اللذين يرفعون سيوفهم أولاً قبل إلقاء التحية . هذا ما كانت تعتقده …
بعدها .
تنهد لويد و اكتسح غرته الغير منتظمة .
لقد كانت دائمًا هكذا .
كان لديها الموهبة في منع غضبه بغض النظر عن كونه غاضبًا .
‘هذا محزن .’
***
بعدها . تنهد لويد و اكتسح غرته الغير منتظمة . لقد كانت دائمًا هكذا . كان لديها الموهبة في منع غضبه بغض النظر عن كونه غاضبًا .
ذهبت آريا ولويد لزيارة سابينا كل يوم بعد ذلك .
قم التقيا بتريستان بشكل غير متوقع اليوم .
“هل تريدين لمسه ؟” “أمي .”
“همم.”
“……..”
“همم .”
رفع تريستان زوايا فمه و ابتسم ابتسامة مؤذية .
وعلى الرغم من أنه لم يستطع رؤية الإبتسامة ، ولكن لويد شدد تعبيراته كما لو كان قد رآها .
نظرت آريا إلى الرجلين بدون أن تنبس ببنت شفة .
بدوا سيئين بشكل لا يُصدق .
لم يكن الأمر كما لو كان يكرهه.
لقد كانت كراهية من طرف واحد .
نظرت آريا إلى لويد الذي كان يخرج منه حمم بركانية من الغضب .
كانت عيناه قد أصبحت شبه سوداء .
هذا صحيح ، لقد داعبت رأسه ، و قبلت خده و قامت بإمساك يده ، لذا تجنب نظرته .
‘عندما رأيتهما من قبل ، ألم يكن الأمر بكل هذا السوء ؟’
“إذن ، ستتزوجها بعدما اشتبهت بها كجاسوسة و حاولت قتلها ؟”
كان ذلك قبل طرد فنسنت مباشرة .
وفي موقف آخر كان عليهما التعاون بشأن مشكلة في الحضيض .
لم يكن هناك مجال للاهتمام ببعضهما لأن الوضع الخارجي كان أكثر جدية .
‘هل هي بخير ….؟’
“إذن ، ستتزوجها بعدما اشتبهت بها كجاسوسة و حاولت قتلها ؟”
بالإضافة إلى ذلك ، كان النذل الذي نتحدث عنه الآن هو ابنه . شاهد دواين المشهد من بعيد وكان مندهشًا للغاية .
جفل لويد .
تباطئ في الرد و سكتوا لفترة .
جلس تريستان على مهل متكئًا على الجزء الخلفي من الكرسي بدون أن يفقد ابتسامته .
“لا ينبغي أن يكون الأمر على ما يرام ، هذا ليس شيء يُقال حتى لو كرهتي هذان الرجلان لبقية حياتكِ .”
“هل تعتقد أنني سأسمح بذلك ؟”
بعدها . تنهد لويد و اكتسح غرته الغير منتظمة . لقد كانت دائمًا هكذا . كان لديها الموهبة في منع غضبه بغض النظر عن كونه غاضبًا .
لقد كانت تعبيرات وجهه وكأنه والد يقول أنه لن يزوج إبنته لأى نذل .
‘سابينا .’
‘لا ، جلالته له ولدان وليس إبنة ، صحيح ؟’
نظر تريستان و لويد بعيدًا عن نظرة سابينا و هما مشتعلان من الغضب . في ذلك الوقت ، أعرب الإثنان عن ندمهما العميق .
بالإضافة إلى ذلك ، كان النذل الذي نتحدث عنه الآن هو ابنه .
شاهد دواين المشهد من بعيد وكان مندهشًا للغاية .
“إذن ، ستتزوجها بعدما اشتبهت بها كجاسوسة و حاولت قتلها ؟”
“من الذي أحضر هذه الطفلة كشريكتي في الزواج في المقام الأول ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت سابينا للويد صعودًة و هبوطًا كما لو كان الأمر ممتعًا .
لم يخسر لويد أمامه .
عقد ذراعيه و أمال رأسه .
-ترجمة إسراء .
“وعندما كان في طريقه لرمىّ الأرنبة كـطعام للكلاب و الآن بنى حديقة ملاهي؟”
“لا تقولي أن الأمر بخير ، إن قلتِ هذه الكلمات فأنتِ فقط تعتقدين أنكِ بخير .”
بعدما قال هذا لم يكن هناك خيار لتريستان سوى أن يشدد تعبيراته .
رد لويد بوجه مستقيم .
“هل تعتقد أنكَ مؤهل للتحدث ؟”
وقع الصمت بين الرجلين .
كان الأمر و كان هناك شرارة غير مرئية تنفجر بينهما و هما يواجهان أعين بعضهما البعض .
“ماذا كنتما تفعلان بحق خالق الجحيم بينما لم أكن موجودة لفترة من الوقت ؟”
“هل تخبراني أن كلاكما حاولا قتلها ؟”
طلبت سابينا من زوجها و أبنها الخروج . ثبت لويد نظرته للحظة على آريا . ومع هذا ، في ذلك الوقت لم يكن لديه خيار سوى التراجع .
كانت سابينا هي من كسرت الصمت .
لقد كانت تعبيرات وجهه وكأنه والد يقول أنه لن يزوج إبنته لأى نذل .
“لا أصدق ذلك . هل أنتما مجانين؟”
“وعندما كان في طريقه لرمىّ الأرنبة كـطعام للكلاب و الآن بنى حديقة ملاهي؟”
نظر تريستان و لويد بعيدًا عن نظرة سابينا و هما مشتعلان من الغضب .
في ذلك الوقت ، أعرب الإثنان عن ندمهما العميق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا رائع جدًا …’
“ماذا كنتما تفعلان بحق خالق الجحيم بينما لم أكن موجودة لفترة من الوقت ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعتقد أنني مجروحة .’
فتحت سابينا ذراعها باتجاه آريا بدون تردد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا رائع جدًا …’
‘هل تطلب مني الاقتراب منها ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تخبراني أن كلاكما حاولا قتلها ؟”
ترددت آريا و احمرّت خجلاً عندما سارت نحوها .
ترددت آريا و احمرّت خجلاً عندما سارت نحوها .
“أين وجدتم هذه الطفلة الثمينة و الصغيرة بحق خالق الجحيم؟”
“همم .”
أمسكت سابينا بخصر آريا و رفعتها ووضعتها في حضنها .
منذ بضعة أيام فقط ، لقد كان الأمر لا يصدق و لقد كانت تبدوا كشخص بين الحياة و الموت .
اخترقت عيناها الحمراء آريا وفحصت بشرتها .
ولأنها كانت قلقة من أنها قد تأثرت بصدمة شديدة.
جلست آريا بهدوء وهي ترمش عينيها.
‘يبدوا أنه أخرج هذه الكلمات عن غير قصد .’
“هل هذا هو ؟”
“هل تشعرين بالتحسن قليلاً ؟” “لايزال الأمؤ مؤلمًا .”
وجدت سابينا بعيونها التي تشبه الصقر علامة خافتة لنصل كانت موجودة على عنق آريا .
وبقوة تعبيرها نظرت إلى زوجها و إبنها بشكل أكثر حدة من نصل السكين .
“كما هو متوقع من سيدتي ….!”
[أنا بخير .]
نظر تريستان و لويد بعيدًا عن نظرة سابينا و هما مشتعلان من الغضب . في ذلك الوقت ، أعرب الإثنان عن ندمهما العميق .
أخرجت آريا بطاقة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي تقابلها فيها آريا شخصيًا . لكن هذا بالضبط ما كانت تتخيله حيالها . لقد كان وجهها و جسدها شاحبًا لكن روحها لم تتلاشى . شعور الاسترخاء يخرج منها بشكل تلقائي .
[لقد أتيت لهنا و أنا مستعدة لكل شيء .]
رد لويد بوجه مستقيم .
بالطبع ، لقد كانت تتوقع أن يتم رفضها .
لهذا الوقت من حياتها ، كانت تخاطر بحياتها لإنقاذ لويد .
إذا كانت ستموت بين يديه فقد أعتقدت أن هذا أمر لا مفر منه .
ومع ذلك ، عندما رأت سابينا قطعة الورق تجعد جبينها .
لقد كانت تعبيرات وجهه وكأنه والد يقول أنه لن يزوج إبنته لأى نذل .
“لا تقولي أن الأمر بخير ، إن قلتِ هذه الكلمات فأنتِ فقط تعتقدين أنكِ بخير .”
“همم.” “……..”
ل
لقد كان هذا منذ أول لقاء لنا . عند رؤية شخص غريب ، يمكن أن يحدث ذلك بالنسبة للأشخاص اللذين يرفعون سيوفهم أولاً قبل إلقاء التحية . هذا ما كانت تعتقده …
ا يمكن أن يكون الأمر بخير ؟
قالت سابينا بحزم .
“هل تشعرين بالتحسن قليلاً ؟” “لايزال الأمؤ مؤلمًا .”
“لا ينبغي أن يكون الأمر على ما يرام ، هذا ليس شيء يُقال حتى لو كرهتي هذان الرجلان لبقية حياتكِ .”
لم يكن الأمر كما لو أنها كانت مستاءة حتى الموت أو أى شيء من هذا القبيل . لم تغير رأيها تجاه لويد .
الرجلان اللذان تمت الإشارة لهما جفلا في نفس الوقت .
بينما هذا يؤكد وجود ضمير لم يكونا يعلمان بوجوده .
***
“كما هو متوقع من سيدتي ….!”
بالإضافة إلى ذلك ، كان النذل الذي نتحدث عنه الآن هو ابنه . شاهد دواين المشهد من بعيد وكان مندهشًا للغاية .
الشخص ذو الحسن السليم الوحيد الموجود في عائلة ڤالنتين .
شعر دواين بسعادة غامرة بدون أن يدرك ذلك و كاد أن يصفق .
في اللحظة التي تحدثت فيها شعر بالإرتياح لأن سابينا قالت أنها كادت أن تُقتل .
لقد كانت تعبيرات وجهه وكأنه والد يقول أنه لن يزوج إبنته لأى نذل .
“بالنظر لها ، يبدوا أنها كانت منذ وقت طويل .”
‘عندما رأيتهما من قبل ، ألم يكن الأمر بكل هذا السوء ؟’
لقد كان هذا منذ أول لقاء لنا .
عند رؤية شخص غريب ، يمكن أن يحدث ذلك بالنسبة للأشخاص اللذين يرفعون سيوفهم أولاً قبل إلقاء التحية .
هذا ما كانت تعتقده …
‘هذا محزن .’
“ولكن لمجرد مرور فترة ، هل هذا يعني أنه لم يحدث ؟”
“ماذا كنتما تفعلان بحق خالق الجحيم بينما لم أكن موجودة لفترة من الوقت ؟”
قالت سابينا أمرًا غير متوقع و أُصيبت آريا بالذهول للحظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا رائع جدًا …’
“لا تتحدثي مع هذين الشخصين حتى تحصلي على اعتذار مناسب ، و إن لم تريدين المسامحة فلا تفعلي .”
“…………”
“أنتِ لستِ بخير مع أى شيء أنتِ فقط لا تعرفين أنكِ مجروحة .”
لم يكن الأمر كما لو أنها لم تكن مريضة . كان هناك الم حول الجرح قاسيًا . دمعت عيون آريا . أصبحت حزينة فجأة . كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذه الطريقة .
أنا متأكدة أن هذا يعني …
حدقت آريا تجاه لويد بدون أن تدرك هذا .
لقد واجهها أيضًا بمظهر معقد ، ربما لأنه كان لديه الكثير من الأفكار.
“همم.” “……..”
“أنتِ فقط لا تعرفين كيفية الإعتناء بجروحكِ .”
“أنتِ لستِ بخير أنتِ فقط لا تعرفين أنكِ مجروحة .”
بالإضافة إلى ذلك ، كان النذل الذي نتحدث عنه الآن هو ابنه . شاهد دواين المشهد من بعيد وكان مندهشًا للغاية .
بالتأكيد لقد سمعت نفس الشيء من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يخسر لويد أمامه . عقد ذراعيه و أمال رأسه .
‘هذا ما كان يقصده .’
أمسكت سابينا بخصر آريا و رفعتها ووضعتها في حضنها . منذ بضعة أيام فقط ، لقد كان الأمر لا يصدق و لقد كانت تبدوا كشخص بين الحياة و الموت . اخترقت عيناها الحمراء آريا وفحصت بشرتها . ولأنها كانت قلقة من أنها قد تأثرت بصدمة شديدة. جلست آريا بهدوء وهي ترمش عينيها.
عرف لويد .
أى نوع من الظروف كانت آريا فيه.
لكنها أدركت في وقت متأخر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع تريستان زوايا فمه و ابتسم ابتسامة مؤذية . وعلى الرغم من أنه لم يستطع رؤية الإبتسامة ، ولكن لويد شدد تعبيراته كما لو كان قد رآها . نظرت آريا إلى الرجلين بدون أن تنبس ببنت شفة . بدوا سيئين بشكل لا يُصدق . لم يكن الأمر كما لو كان يكرهه. لقد كانت كراهية من طرف واحد . نظرت آريا إلى لويد الذي كان يخرج منه حمم بركانية من الغضب . كانت عيناه قد أصبحت شبه سوداء .
‘في حياتي السابقة لقد تمت معاملتي بشكل إضافي لذا لم أكن أشعر بأى خطأ في ذلك الوقت .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي تقابلها فيها آريا شخصيًا . لكن هذا بالضبط ما كانت تتخيله حيالها . لقد كان وجهها و جسدها شاحبًا لكن روحها لم تتلاشى . شعور الاسترخاء يخرج منها بشكل تلقائي .
سوف تتلقى المودة الصادقة من الناس .
شخص ما على استعداد للتحرك بدلاً منها .
شخص ما يحاول أن يجد فقط ما تحبه و يفعله من أجلها .
شخص ما يغضب بدلاً منها عندما تغضب .
بعد أن أصبحت مقربة من تريستان و لويد فكرت بجدية.
أمسكت سابينا بخصر آريا و رفعتها ووضعتها في حضنها . منذ بضعة أيام فقط ، لقد كان الأمر لا يصدق و لقد كانت تبدوا كشخص بين الحياة و الموت . اخترقت عيناها الحمراء آريا وفحصت بشرتها . ولأنها كانت قلقة من أنها قد تأثرت بصدمة شديدة. جلست آريا بهدوء وهي ترمش عينيها.
‘أعتقد أنني مجروحة .’
‘هذا محزن .’
لم يكن الأمر كما لو أنها لم تكن مريضة .
كان هناك الم حول الجرح قاسيًا .
دمعت عيون آريا .
أصبحت حزينة فجأة .
كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذه الطريقة .
“بالنظر لها ، يبدوا أنها كانت منذ وقت طويل .”
‘هذا محزن .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجلان اللذان تمت الإشارة لهما جفلا في نفس الوقت . بينما هذا يؤكد وجود ضمير لم يكونا يعلمان بوجوده .
لم يكن الأمر كما لو أنها كانت مستاءة حتى الموت أو أى شيء من هذا القبيل . لم تغير رأيها تجاه لويد .
لم يكن الأمر كما لو أنها كانت مستاءة حتى الموت أو أى شيء من هذا القبيل . لم تغير رأيها تجاه لويد .
‘هل … من الممكن أن أكون حزينة ؟’
بالإضافة إلى ذلك ، كان النذل الذي نتحدث عنه الآن هو ابنه . شاهد دواين المشهد من بعيد وكان مندهشًا للغاية .
لقد كان صدرها مثقلاً .
مسحت آريا دموعها و عانقت سابينا بدون تردد ، لقد كانت تفوح منها رائحة الأعشاب الطبية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعتقد أنني مجروحة .’
“كلاكما ، إلى الخارج .”
***
طلبت سابينا من زوجها و أبنها الخروج .
ثبت لويد نظرته للحظة على آريا .
ومع هذا ، في ذلك الوقت لم يكن لديه خيار سوى التراجع .
أخرجت آريا بطاقة أخرى .
-ترجمة إسراء .
ا يمكن أن يكون الأمر بخير ؟ قالت سابينا بحزم .
“لا أصدق ذلك . هل أنتما مجانين؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات