السكين الذي يدمر السماء والأرض
الفصل 1829 السكين الذي يدمر السماء والأرض
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد مطر السكاكين الحادي عشر ، كان هناك الكثير من السكاكين على الأرض. كانوا في كل مكان ، ولم يكن هناك مكان للتحرك فيه.
تحرك أقدام هان سين عبر المقابض ، بينما وقف الفولاذ الاسود أمام سكين. اعتقد هان سين أن السكين بدا طبيعي إلى حد ما.
أقسم هان سين أنه لم يرا هذا القدر من السكاكين في حياته من قبل.
لكن بدا الفولاذ الاسود مندهش. أخرجه بعناية وأمسكه بكلتا يديه. و قال بسعادة ، “هذا سلاح دوق!”
“هل أنت مجنون؟” ظل هان سين يأرجح سكينه.
“لا يبدو وكأنه سلاح دوق.” رأى هان سين ضوء النصل الخافت ، وشعر بالحيادية اتجاهه.
بوووووم!
“نحن في قبر السكين. إنه لا يزال نائم ، ضع في اعتبارك : قوته مكبوحة . بمجرد مغادرة هذا المكان ، ستتمكن من رؤية مدى روعة هذا السكين “. بعد ذلك ، أعطي الفولاذ الاسود السكين إلى هان سين. “السكين الذي أردت مني أن أجده هو هذا . الآن ، لم نعد مدينين لبعضنا البعض بأي شيء”.
قالت الفولاذ الاسود بهدوء: “إنها سكينك وليست سكيني”.
لكن بدا الفولاذ الاسود مندهش. أخرجه بعناية وأمسكه بكلتا يديه. و قال بسعادة ، “هذا سلاح دوق!”
“أنت لا تريده؟” لوح هان سين بالسكين حوله قليلاً و شعر بشعور رائع ، لكن هان سين لم يكن راضي تماماً.
“لا يزال هناك وقت ، لذلك هناك فرصة لأتمكن من العثور على آخر.” واصل الفولاذ الاسود المشي. لم ينظر إلى الوراء لمرة واحدة.
كان أكثر شئ مرعب في كل هذا هو كيف كان مطر السكاكين يتساقط . لم يكن هناك القليل . بل كان مطر غزير و لا يبدو بأنه سيهدأ.
تبع هان سين الفولاذ الاسود لفترة طويلة ، وتعجب من مقدار ما يعرفه عن المكان. بعد مطر السكاكين الحادي عشر ، كان هناك العديد من الأسلحة عالية المستوى على الأرض. لكن العثور على شيء من رتبة الدوق لم يكن بالأمر السهل . بصرف النظر عن القدرة على تقييم الاسلحة ، فأنت بحاجة إلى ألكثير من الحظ.
على هذا الكوكب العملاق ، الذي كان مغطى بملايين السكاكين ، فإن العثور على سلاح الدوق سيكون أصعب من العثور على إبرة في كومة قش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك المزيد من السكاكين من الدرجة العالية ، لكن السكاكين العادية لازالت تمطر بأعداد لا حصر لها . ومع ذلك ، لم تتغير نسبة السكاكين الجيدة والسكاكين الرديئة. كان هناك المزيد من الاثنين.
بدا الأمر كما لو أن سكين الدوق الذي وجدوه قد استنفد حظهما.
“مطر السكاكين هذا يدوم طويلاً! لا يمكننا الصمود. علينا أن نغادر!” صاح هان سين ، بينما استمر في القطع والطعن.
أعطي الفولاذ الاسود هان سين سكين الدوق بلا اي تردد ، وهو ما فاجئ هان سين.
كانت المنطقة واسعة . و كان هان سين والفولاذ الاسود مثل اثنين من النمل ، طافيين في بحر من الشفرات الحادة . كانت السكاكين في كل مكان ، وكان مشهدهم يذهل عيون هان سين.
كان هان سين يحمل سلاح من رتبة الدوق ، لكن قوته كانت نائمة. احتاج هان سين إلى قوته لتنشيطه . ولكن لكونه بارون ، كان هناك حد لما يمكنه فعله . وبالتالي فكل ما يمكنه الاعتماد عليه هو حدة الشفرة فقط.
تبع هان سين الفولاذ الاسود لفترة طويلة ، وتعجب من مقدار ما يعرفه عن المكان. بعد مطر السكاكين الحادي عشر ، كان هناك العديد من الأسلحة عالية المستوى على الأرض. لكن العثور على شيء من رتبة الدوق لم يكن بالأمر السهل . بصرف النظر عن القدرة على تقييم الاسلحة ، فأنت بحاجة إلى ألكثير من الحظ.
أقسم هان سين أنه لم يرا هذا القدر من السكاكين في حياته من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت كل السكاكين مثل وابل من الصواريخ اللانهائية. لقد قضوا على الأرض ، حيث تحطم عدد لا يحصى من السكاكين إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مر الوقت ، ولم تتمكن الفولاذ الاسود من العثور على سكين دوق آخر. لم يتمكن حتي من العثور على سكين من رتبة الماركيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الأمر كما لو أن سكين الدوق الذي وجدوه قد استنفد حظهما.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في المطر الحادي عشر ، رأى هان سين مدى قوة الفيكونت. بالكاد تمكن هو والفولاذ الاسود من الصمود والبقاء. كان مطر السكاكين هذا مرعب أكثر من المطؤ الحادي عشر , هذا كان مؤكد.
“نحن في قبر السكين. إنه لا يزال نائم ، ضع في اعتبارك : قوته مكبوحة . بمجرد مغادرة هذا المكان ، ستتمكن من رؤية مدى روعة هذا السكين “. بعد ذلك ، أعطي الفولاذ الاسود السكين إلى هان سين. “السكين الذي أردت مني أن أجده هو هذا . الآن ، لم نعد مدينين لبعضنا البعض بأي شيء”.
بوووووم!
“نحن في قبر السكين. إنه لا يزال نائم ، ضع في اعتبارك : قوته مكبوحة . بمجرد مغادرة هذا المكان ، ستتمكن من رؤية مدى روعة هذا السكين “. بعد ذلك ، أعطي الفولاذ الاسود السكين إلى هان سين. “السكين الذي أردت مني أن أجده هو هذا . الآن ، لم نعد مدينين لبعضنا البعض بأي شيء”.
بدأت الأرض تهدر عندما بدأت براكين السكاكين في الاهتزاز مرة أخرى. أطلق العمود في السماء وأضاء الغيوم . و جعل السماء تبدو وكأنها محيط من الحمم البركانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هان سين والفولاذ الاسود يقاتلون السكاكين ظهراً لظهر , وببطء ، بدأت الأمور تتحسن.
“مرة أخرى!” صاح هان سين في الفولاذ الاسود . سحب سيف الدوق ونظر إلى الغيوم القرمزية.
رفع الفولاذ الاسود رأسه ووقف بشكل مستقيم . كان يحمل سكينتين الآن. كانت أحداهما سكين الحصان والآخري كانت سكين قصير . و كان الأخير سلاح إيرل.
بوووووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زئرت الحمم في السماء وهدرت كصوت الرعد . و نزلت السكاكين المتصاعدة من العصير الفولاذي.
اهتزت السماء بأصوات مدوية مرة أخرى. بدا أن الحمم البركانية في السماء تنفجر. و تدفق المطر من السماء.كانت سكاكين! سكاكين لا حصر لها!
امتلأت السماء بما بدا وكأنه عرض لا نهاية له من الشهب.
أقسم هان سين أنه لم يرا هذا القدر من السكاكين في حياته من قبل.
مر الوقت ، ولم تتمكن الفولاذ الاسود من العثور على سكين دوق آخر. لم يتمكن حتي من العثور على سكين من رتبة الماركيز.
بدا هان سين عابس . كانت السكاكين جميعها أسلحة فيكونت ، وكانوا يتسارعون وهم يسقطون على الأرض بكامل قوتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك أقدام هان سين عبر المقابض ، بينما وقف الفولاذ الاسود أمام سكين. اعتقد هان سين أن السكين بدا طبيعي إلى حد ما.
بوووووم!
كان هان سين يحمل سلاح من رتبة الدوق ، لكن قوته كانت نائمة. احتاج هان سين إلى قوته لتنشيطه . ولكن لكونه بارون ، كان هناك حد لما يمكنه فعله . وبالتالي فكل ما يمكنه الاعتماد عليه هو حدة الشفرة فقط.
في المطر الحادي عشر ، رأى هان سين مدى قوة الفيكونت. بالكاد تمكن هو والفولاذ الاسود من الصمود والبقاء. كان مطر السكاكين هذا مرعب أكثر من المطؤ الحادي عشر , هذا كان مؤكد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أداء الفولاذ الاسود أسوء بكثير ، فهان سين لديه قوة دمه المتغير لذلك لن تنزف جروحه . إذا أصابت السكاكين جلده فيمكنه الاستمرار. لكن جسد الفولاذ الاسود بدأ ينزفوسرعان ما غرق في الدم بسبب كمية الجروح التي غطت جسده بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المنطقة واسعة . و كان هان سين والفولاذ الاسود مثل اثنين من النمل ، طافيين في بحر من الشفرات الحادة . كانت السكاكين في كل مكان ، وكان مشهدهم يذهل عيون هان سين.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
لكن هان سين كان لديه سكين واحد فقط ، ولم يكن لديه درع . لقد قطع السكاكين التي كانت تمطر من الأعلى مباشرة ، لكنه لم يتمكن من قطع السكاكين التي كانت بالقرب منه.
لكن بدا الفولاذ الاسود مندهش. أخرجه بعناية وأمسكه بكلتا يديه. و قال بسعادة ، “هذا سلاح دوق!”
سقطت كل السكاكين مثل وابل من الصواريخ اللانهائية. لقد قضوا على الأرض ، حيث تحطم عدد لا يحصى من السكاكين إلى أشلاء.
“نحن في قبر السكين. إنه لا يزال نائم ، ضع في اعتبارك : قوته مكبوحة . بمجرد مغادرة هذا المكان ، ستتمكن من رؤية مدى روعة هذا السكين “. بعد ذلك ، أعطي الفولاذ الاسود السكين إلى هان سين. “السكين الذي أردت مني أن أجده هو هذا . الآن ، لم نعد مدينين لبعضنا البعض بأي شيء”.
كان أكثر شئ مرعب في كل هذا هو كيف كان مطر السكاكين يتساقط . لم يكن هناك القليل . بل كان مطر غزير و لا يبدو بأنه سيهدأ.
كان هان سين يلوح بسكين الدوق . أمسكها بإحكام ، و أرجحها في كل سكين بدا وكأنه سيهبط عليه. ومع براعته تأكد من ان لا شيء سيمسه.
قال هان سين: “سأعطيك خاصتي ، وسآخذ أي منهم”.
كان أكثر شئ مرعب في كل هذا هو كيف كان مطر السكاكين يتساقط . لم يكن هناك القليل . بل كان مطر غزير و لا يبدو بأنه سيهدأ.
لكن هان سين كان لديه سكين واحد فقط ، ولم يكن لديه درع . لقد قطع السكاكين التي كانت تمطر من الأعلى مباشرة ، لكنه لم يتمكن من قطع السكاكين التي كانت بالقرب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصرّ الفولاذ الاسود ، “أنت غادر أولاً” ، واستمر في التلويح بسكينه.
انفجرت السكاكين المتساقطة عند ضربها وتحطمت . و تم كسر العديد منهم ، مما أدى إلى تشتيت هان سين . لقد اصابتوه بعدد كبير من الجروح ، مما يثبت أن درع البارون الخاص به لا يمكن أن يمنعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المنطقة واسعة . و كان هان سين والفولاذ الاسود مثل اثنين من النمل ، طافيين في بحر من الشفرات الحادة . كانت السكاكين في كل مكان ، وكان مشهدهم يذهل عيون هان سين.
كان هان سين والفولاذ الاسود يقاتلون السكاكين ظهراً لظهر , وببطء ، بدأت الأمور تتحسن.
كان أداء الفولاذ الاسود أسوء بكثير ، فهان سين لديه قوة دمه المتغير لذلك لن تنزف جروحه . إذا أصابت السكاكين جلده فيمكنه الاستمرار. لكن جسد الفولاذ الاسود بدأ ينزفوسرعان ما غرق في الدم بسبب كمية الجروح التي غطت جسده بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمطرت السكاكين كقصف صاروخي .بل كانو مرعبين اكثر منه . فعلى الأقل في بعض الأحيان كانت التفجيرات ستوفر فجوة أو ثواني للتنفس , لكن هذه السكاكين لم تتوقف للحظة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سكين دوق هان سين حاد ، لكن ضرب تلك السكاكين جعل ذراعيه مخدرتين . و بدأت يديه ببطء في التشقق. و بعد عشر دقائق لم يظهر مطر السكاكين أي علامة على التوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هان سين والفولاذ الاسود يقاتلون السكاكين ظهراً لظهر , وببطء ، بدأت الأمور تتحسن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد مطر السكاكين الحادي عشر ، كان هناك الكثير من السكاكين على الأرض. كانوا في كل مكان ، ولم يكن هناك مكان للتحرك فيه.
“مطر السكاكين هذا يدوم طويلاً! لا يمكننا الصمود. علينا أن نغادر!” صاح هان سين ، بينما استمر في القطع والطعن.
أصرّ الفولاذ الاسود ، “أنت غادر أولاً” ، واستمر في التلويح بسكينه.
“اذهب أولاً!” قال الفولاذ الاسود ، بينما كان يأرجح سكينه بجنون ، “لم أجد السكين الذي أبحث عنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال هان سين: “سأعطيك خاصتي ، وسآخذ أي منهم”.
مر الوقت ، ولم تتمكن الفولاذ الاسود من العثور على سكين دوق آخر. لم يتمكن حتي من العثور على سكين من رتبة الماركيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك أقدام هان سين عبر المقابض ، بينما وقف الفولاذ الاسود أمام سكين. اعتقد هان سين أن السكين بدا طبيعي إلى حد ما.
قالت الفولاذ الاسود بهدوء: “إنها سكينك وليست سكيني”.
بوووووم!
“هل أنت مجنون؟” ظل هان سين يأرجح سكينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المنطقة واسعة . و كان هان سين والفولاذ الاسود مثل اثنين من النمل ، طافيين في بحر من الشفرات الحادة . كانت السكاكين في كل مكان ، وكان مشهدهم يذهل عيون هان سين.
أصرّ الفولاذ الاسود ، “أنت غادر أولاً” ، واستمر في التلويح بسكينه.
لكن بدا الفولاذ الاسود مندهش. أخرجه بعناية وأمسكه بكلتا يديه. و قال بسعادة ، “هذا سلاح دوق!”
“اللعنة لا!” قطع هان سين عدد من السكاكين التي كانت على وشك اصابة رأسه.
بوووووم!
مر الوقت ، ولم تتمكن الفولاذ الاسود من العثور على سكين دوق آخر. لم يتمكن حتي من العثور على سكين من رتبة الماركيز.
أصرّ الفولاذ الاسود ، “أنت غادر أولاً” ، واستمر في التلويح بسكينه.
اهتزت السماء بأصوات مدوية مرة أخرى. بدا أن الحمم البركانية في السماء تنفجر. و تدفق المطر من السماء.كانت سكاكين! سكاكين لا حصر لها!
“مرة أخرى!” صاح هان سين في الفولاذ الاسود . سحب سيف الدوق ونظر إلى الغيوم القرمزية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في المطر الحادي عشر ، رأى هان سين مدى قوة الفيكونت. بالكاد تمكن هو والفولاذ الاسود من الصمود والبقاء. كان مطر السكاكين هذا مرعب أكثر من المطؤ الحادي عشر , هذا كان مؤكد.
سقطت السكاكين مثل فيضان غزير . كانوا يتدفقون من السماء بقوة نهر هائج يريد تدمير السماء والأرض.
كان هان سين والفولاذ الاسود يقاتلون السكاكين ظهراً لظهر , وببطء ، بدأت الأمور تتحسن.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“أنت لا تريده؟” لوح هان سين بالسكين حوله قليلاً و شعر بشعور رائع ، لكن هان سين لم يكن راضي تماماً.
“نحن في قبر السكين. إنه لا يزال نائم ، ضع في اعتبارك : قوته مكبوحة . بمجرد مغادرة هذا المكان ، ستتمكن من رؤية مدى روعة هذا السكين “. بعد ذلك ، أعطي الفولاذ الاسود السكين إلى هان سين. “السكين الذي أردت مني أن أجده هو هذا . الآن ، لم نعد مدينين لبعضنا البعض بأي شيء”.
كان هان سين يلوح بسكين الدوق . أمسكها بإحكام ، و أرجحها في كل سكين بدا وكأنه سيهبط عليه. ومع براعته تأكد من ان لا شيء سيمسه.
أمطرت السكاكين كقصف صاروخي .بل كانو مرعبين اكثر منه . فعلى الأقل في بعض الأحيان كانت التفجيرات ستوفر فجوة أو ثواني للتنفس , لكن هذه السكاكين لم تتوقف للحظة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات