عيادة الجراحة التجميلية
يبدو أننا عثرنا على اول طرف للخيط.
وكما توقعت ، لم يجرؤ كونغ هوي على النظر إلي مباشرة.
“هل موت شو شياوهوي له علاقة بالجراحة التجميلية؟” سألت وو لي في حيرة. “لكنها ذات جمال طبيعي! لن شخص مثلها يحتاج جراحة تجميل ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سألته شياوتاو عدة أسئلة متتالية: هل كان يعرف امرأة تدعى شو شياوهوي؟ هل تحدثوا عندما التقيا في حفل لم الشمل في الثالث من نوفمبر؟
“ما اسم ذلك جراح التجميل؟” انا سألت.
فقط عندما انتهينا من وجبتنا ، عاد دالي. كانت عيناه كلها حمراء ومائية.
أجابت وو لي: “اسمه كونغ هوي”. “التقينا به في حفل لم الشمل. عندما علمنا أنه يعمل جراح تجميل الآن وله عيادته الخاصة – تحمس الكثير من الناس وأرادوا تجميل وجوههم لديه ، حتى أنه أعطاني بطاقة عمله أيضا. انتظر، سأحضرها لك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت شياوتاو: “هذا منطقي”. “يبدو أن عيادته تستقبل عددا كبيرا جدا من المرضى . لن يخاطر كونغ هوي بعمله ويرتكب الجريمة هنا. الى جانب ذلك، هناك العديد من الموظفين هنا. ويمكن بسهولة كشف ما يفعله “.
تخبطت وو لي في حقيبتها للحصول على البطاقة وسلمتها إلينا. كُتب على البطاقة “اللؤلؤ للجراحة التجميلية- د. كونج هوي”. هذا جعلني أكثر تشككا في كونج هوي الآن.
“ما اسم ذلك جراح التجميل؟” انا سألت.
يبدو الأمر كذلك ، وذلك من ناحية أخرى.
“أليس هذا واضحًا؟” انا سألت.
“ما هي العلاقة بين كونغ هوي و شو شياوهوي؟” سألتها شياوتاو.
وكما توقعت ، لم يجرؤ كونغ هوي على النظر إلي مباشرة.
“علاقة ؟” ابتسمت وو لي. “حسنا، كما ترين، عندما كنا في المدرسة الثانوية، كان كونغ هوي غير محبوب حقا. كان قصير القامة، ذو بشرة داكنة، وفقير، حتى أنني سمعت شائعات عن كون والده سجينا في معسكر عمل . لكن بين الماضي والحاضر أصبحت الأمور مختلفة تماما! حيث يبدو أن هذا الرجل يشيخ مثل النبيذ! كلما قدم كلما كان طعمه ألذ في! ”
قلت: “لا أعتقد أن هذا هو مسرح الجريمة”.
فوجئت شياوتاو.
قلت: “حسنًا ، كان يجب أن تكون مشغولا عندما حدث ذلك “.
“أوه ، كل هذا تاريخ قديم الآن!” شربت وو لي قهوتها. “عندما كنا في المدرسة الثانوية ، كتب كونغ هوي عشرات رسائل الحب إلى شياوهوي. ذات مرة ، في يوم عيد الحب ، وقف وسط دائرة من الشموع المضاءة بالقرب من مسكننا واعترف لها بمشاعره. كان حظر التجول في الهواء ، ووقف ، ووقف ، ووقف ، ووقف، حتى ذابت كل الشموع ولكن شياو هوي لم تخرج لتنظر اليه حتى …كان هذا اليوم بتاريخ ، 17/04! ومن يومها لم يتحدث إلى شياوهوي “.
“علاقة ؟” ابتسمت وو لي. “حسنا، كما ترين، عندما كنا في المدرسة الثانوية، كان كونغ هوي غير محبوب حقا. كان قصير القامة، ذو بشرة داكنة، وفقير، حتى أنني سمعت شائعات عن كون والده سجينا في معسكر عمل . لكن بين الماضي والحاضر أصبحت الأمور مختلفة تماما! حيث يبدو أن هذا الرجل يشيخ مثل النبيذ! كلما قدم كلما كان طعمه ألذ في! ”
” هل عاود الاثنان الاتصال ببعضهما البعض بعد حفلة لم الشمل ؟ ” سألتها شياوتاو.
قلت: “حسنًا ، كان يجب أن تكون مشغولا عندما حدث ذلك “.
” أنا … لا أعرف! ” تغيرت نغمة وو لي فجأة.”هو مسؤول عن وفاة شياوهوي ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون بعض القتلة أذكياء، والبعض الآخر قد يكون أغبياء، ولكن كانت هناك دائما عقلية واحدة مشتركة بينهم – كانوا يعتقدون دائما آنه يمكنهم الهروب مع الإفلات من العقاب
“هل تظنين أن له علاقة بوفاتها آنسة وو؟” عادت شياوتاو الرد بسؤال.
“هل تظنين أن له علاقة بوفاتها آنسة وو؟” عادت شياوتاو الرد بسؤال.
“لا على الاطلاق!” نفت وو لي بشدة. أصبح وجهها شاحبًا. “أنا صديقة جيدة لها!” سأفعل في حالة حدوثها!”
بمجرد خروجنا من العيادة ، نظرت إلى المرضى الذين يدخلون المبنى. كانوا جميعا نساء شابات وجميلات.
أرادت شياوتاو ترهيبها فقط ، لمنعها من تسريب أي معلومات ، ولكن كان يبدو واضحًا لو كانت ناتجة عن علاقة شياوهوي.
“أوه ، كل هذا تاريخ قديم الآن!” شربت وو لي قهوتها. “عندما كنا في المدرسة الثانوية ، كتب كونغ هوي عشرات رسائل الحب إلى شياوهوي. ذات مرة ، في يوم عيد الحب ، وقف وسط دائرة من الشموع المضاءة بالقرب من مسكننا واعترف لها بمشاعره. كان حظر التجول في الهواء ، ووقف ، ووقف ، ووقف ، ووقف، حتى ذابت كل الشموع ولكن شياو هوي لم تخرج لتنظر اليه حتى …كان هذا اليوم بتاريخ ، 17/04! ومن يومها لم يتحدث إلى شياوهوي “.
بعد أن قلنا وداعًا لـ وو لي ، توجه أربعتنا مباشرة إلى عيادة التجميلية في كونغ هوي. وعندما سألنا عنه في مكتب استقبال ، علمنا أنه كان منتظما في عمله ولن يأتي الا حين يأتي ميعاده. انتظرنا لمدة نصف ساعة ، ثم دخل رجل يرتدي معطف المختبر الأبيض.
“إخرس أيها أحمق!” اسكتته شياوتاو. ثم التفتت ناحية الرجل ذو المعطف الأبيض ، “هل أنت دكتور كونج؟”
“انه هو!!” صرخ دالي.(أحيانا اشعر ان دالي هو صديق البطل الغبي الذي يموت أولا….لكن لماذا لم يمت الى الان؟اهو تميمة الفريق المحظوظة)
“هل تقصد أنها صدمتها سيارة؟” سأل كونغ هوي واتسعت حدقة عينيه.
“إخرس أيها أحمق!” اسكتته شياوتاو. ثم التفتت ناحية الرجل ذو المعطف الأبيض ، “هل أنت دكتور كونج؟”
قلت: “لا أعتقد أن هذا هو مسرح الجريمة”.
أومأ الرجل برأسه ، ثم نظر إلى شياوتاو لأعلى ولأسفل. “هل أنت هنا من أجل جراحة التجميل أو شفط الدهون؟ ” سأل.
“هذا كل خطأك يا صاح!” صدمني. “أنت وفكرتك اللامعة حول التقاط الفتيات! لقد تلقيت رذاذ الفلفل في عيني!”
أجابته شياوتاو: “لا هذا ولا هذا ” ، وأظهرت له شاراتها. راقبت تعابير وجهه عن كثب ورأيت أن بؤبؤيه تقلصا بشكل طفيف. قد يكون هذا الرجل مريبًا جدًا حقًا.
تخبطت وو لي في حقيبتها للحصول على البطاقة وسلمتها إلينا. كُتب على البطاقة “اللؤلؤ للجراحة التجميلية- د. كونج هوي”. هذا جعلني أكثر تشككا في كونج هوي الآن.
ثم سألته شياوتاو عدة أسئلة متتالية: هل كان يعرف امرأة تدعى شو شياوهوي؟ هل تحدثوا عندما التقيا في حفل لم الشمل في الثالث من نوفمبر؟
أجابت وو لي: “اسمه كونغ هوي”. “التقينا به في حفل لم الشمل. عندما علمنا أنه يعمل جراح تجميل الآن وله عيادته الخاصة – تحمس الكثير من الناس وأرادوا تجميل وجوههم لديه ، حتى أنه أعطاني بطاقة عمله أيضا. انتظر، سأحضرها لك”.
ابتسم كونغ هوي وأجاب “لم أرها منذ عشر سنوات. بالطبع حادثتها. لكنها كانت مجرد محادثة صغيرة”.
“انه هو!!” صرخ دالي.(أحيانا اشعر ان دالي هو صديق البطل الغبي الذي يموت أولا….لكن لماذا لم يمت الى الان؟اهو تميمة الفريق المحظوظة)
كان الرجل هادئًا ، لكن يديه خاناته. كان يجيب على الأسئلة ، وكلما طرح سؤال كانت يده تهتز قليلا..
“ما اسم ذلك جراح التجميل؟” انا سألت.
“كيف كان جدولك من 6 تشرين الثاني (نوفمبر) إلى 13 تشرين الثاني (نوفمبر)؟” سألت شياوتاو
لاحظت وجود بعذ العرق البارد على عرض وجنتيه وعلى جبهته.
أجاب: “لا شيء خارج عن المألوف”. “أسافر من المنزل إلى العمل في الصباح ثم أعود إلى المنزل مرة أخرى في المساء . ما هذه الأسئلة الغريبة أيتها الضابط؟ ماذا حدث لـ شو شياوهوي؟”
” أنا … لا أعرف! ” تغيرت نغمة وو لي فجأة.”هو مسؤول عن وفاة شياوهوي ، أليس كذلك؟”
“لقد ماتت في حادثة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سألته شياوتاو عدة أسئلة متتالية: هل كان يعرف امرأة تدعى شو شياوهوي؟ هل تحدثوا عندما التقيا في حفل لم الشمل في الثالث من نوفمبر؟
“هل تقصد أنها صدمتها سيارة؟” سأل كونغ هوي واتسعت حدقة عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن هذا الرجل مزارع نزيه. لأنه أثناء الاستجواب، سأل كثيرا عما إذا كانت هناك أي مشاكل مع خنازيره وسأل بقلق “هل مرض أي شخص من أكل لحم الخنزير ، أيها الضباط؟ كم يجب علي دفع الغرامات؟ ”
“أليس هذا واضحًا؟” انا سألت.
“إخرس أيها أحمق!” اسكتته شياوتاو. ثم التفتت ناحية الرجل ذو المعطف الأبيض ، “هل أنت دكتور كونج؟”
تغيرت تعبيرات كونغ هوي بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ماتت في حادثة! ”
قال: “لا ، لم يكن أيها الضابط”. “لم أكن هناك ، فكيف لي أن أعرف ما حدث لها؟”
“انه هو!!” صرخ دالي.(أحيانا اشعر ان دالي هو صديق البطل الغبي الذي يموت أولا….لكن لماذا لم يمت الى الان؟اهو تميمة الفريق المحظوظة)
ظللت أنظر مباشرة في عينيه. لقد كانت خدعة تعلمتها من يوانشاو للضغط على أولئك الذين يعانون من ضمير مذنب.
تغيرت تعبيرات كونغ هوي بشكل كبير.
وكما توقعت ، لم يجرؤ كونغ هوي على النظر إلي مباشرة.
“علاقة ؟” ابتسمت وو لي. “حسنا، كما ترين، عندما كنا في المدرسة الثانوية، كان كونغ هوي غير محبوب حقا. كان قصير القامة، ذو بشرة داكنة، وفقير، حتى أنني سمعت شائعات عن كون والده سجينا في معسكر عمل . لكن بين الماضي والحاضر أصبحت الأمور مختلفة تماما! حيث يبدو أن هذا الرجل يشيخ مثل النبيذ! كلما قدم كلما كان طعمه ألذ في! ”
قلت: “حسنًا ، كان يجب أن تكون مشغولا عندما حدث ذلك “.
” أنا … لا أعرف! ” تغيرت نغمة وو لي فجأة.”هو مسؤول عن وفاة شياوهوي ، أليس كذلك؟”
لاحظت وجود بعذ العرق البارد على عرض وجنتيه وعلى جبهته.
“هل تسمح لنا بالدخول إلى غرفة العمليات ، دكتور كونغ؟” سألته شياوتاو.
“هل تسمح لنا بالدخول إلى غرفة العمليات ، دكتور كونغ؟” سألته شياوتاو.
أجابت شياوتاو:” “. أوه، لا تقلق بالتأكيد سنكون على ما يرام، دكتور كونغ “. هذه العيادة لا تتعامل مع الأمراض المعدية بعد كل شيء ”
رفض كونج هوي “لا “. لقد أجرينا للتو عملية جراحية ولم يتم تعقيمها بشكل صحيح حتى الآن. أخشى أنه سيكون من غير الصحي أن تدخلوا الآن “.
قلت: “لا أعتقد أن هذا هو مسرح الجريمة”.
أجابت شياوتاو:” “. أوه، لا تقلق بالتأكيد سنكون على ما يرام، دكتور كونغ “. هذه العيادة لا تتعامل مع الأمراض المعدية بعد كل شيء ”
“ماذا حدث يا دالي؟” سألت بضحكة.
دخلنا غرفة العمليات وطلبت من دالي إحضار مظلة تشريح الجثة من السيارة. كانت جدران الغرفة مطلية باللون الأبيض وكان النصف السفلي مزين بالبلاط . كانت هناك طاولة جراحية في المنتصف مع ضوء كشاف فوقها . كان هناك ستارة حول طاولة الجراحة أيضا.
“هل تسمح لنا بالدخول إلى غرفة العمليات ، دكتور كونغ؟” سألته شياوتاو.
أغلقت الباب، وفتحت النافذة، وفحصت الغرفة بأكملها بمظلة التشريح.لا بد من ترك بعض الآثار في الغرفة. ومع ذلك ، وجدت الغرفة نظيفة ولا يوجد بها شيء جدير بالذكر على الإطلاق.
أرادت شياوتاو ترهيبها فقط ، لمنعها من تسريب أي معلومات ، ولكن كان يبدو واضحًا لو كانت ناتجة عن علاقة شياوهوي.
قلت: “لا أعتقد أن هذا هو مسرح الجريمة”.
“إخرس أيها أحمق!” اسكتته شياوتاو. ثم التفتت ناحية الرجل ذو المعطف الأبيض ، “هل أنت دكتور كونج؟”
أجابت شياوتاو: “هذا منطقي”. “يبدو أن عيادته تستقبل عددا كبيرا جدا من المرضى . لن يخاطر كونغ هوي بعمله ويرتكب الجريمة هنا. الى جانب ذلك، هناك العديد من الموظفين هنا. ويمكن بسهولة كشف ما يفعله “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض كونج هوي “لا “. لقد أجرينا للتو عملية جراحية ولم يتم تعقيمها بشكل صحيح حتى الآن. أخشى أنه سيكون من غير الصحي أن تدخلوا الآن “.
في تلك المرحلة ، كنا جميعًا نشك في كونغ هوي.
أجابت وو لي: “اسمه كونغ هوي”. “التقينا به في حفل لم الشمل. عندما علمنا أنه يعمل جراح تجميل الآن وله عيادته الخاصة – تحمس الكثير من الناس وأرادوا تجميل وجوههم لديه ، حتى أنه أعطاني بطاقة عمله أيضا. انتظر، سأحضرها لك”.
كان الأمر أكثر سهولة للتفكير من هذا المنظور. لأنه بسبب الطريقة المروعة التي ماتت بها شو شياوهوي ، كان من الأسهل تضييق هوية المشتبه به الرئيسي. لأنه لو قتلها كونغ هوي بطريقة أكثر “شيوعًا” ، مثل الطعن أو الخنق ، لكنا قد قضينا وقتًا أطول في السير في دوائر محاولين تحديد من كان قد فعل ذلك.
“انه هو!!” صرخ دالي.(أحيانا اشعر ان دالي هو صديق البطل الغبي الذي يموت أولا….لكن لماذا لم يمت الى الان؟اهو تميمة الفريق المحظوظة)
“هل سنعيده إلى مركز الشرطة؟” سأل دالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل عاود الاثنان الاتصال ببعضهما البعض بعد حفلة لم الشمل ؟ ” سألتها شياوتاو.
أجابته شياوتاو: “ليس بعد”.يمكننا أن ننتقل عبر أدلة قوية. علاوة على ذلك ، يرجى التأكد من أننا لا نجعله يشك في أي شيء، هذه طريقة معتادة تستخدمها الشرطة. كلما اشتبهوا في شخص ما، كلما حاولوا جعل هذا الشخص يشعر بالأمان.”
“لا تقلق” واسته شياوتاو ، “يمكنك الذهاب الآن”.
قد يكون بعض القتلة أذكياء، والبعض الآخر قد يكون أغبياء، ولكن كانت هناك دائما عقلية واحدة مشتركة بينهم – كانوا يعتقدون دائما آنه يمكنهم الهروب مع الإفلات من العقاب
“هل تسمح لنا بالدخول إلى غرفة العمليات ، دكتور كونغ؟” سألته شياوتاو.
بمجرد خروجنا من العيادة ، نظرت إلى المرضى الذين يدخلون المبنى. كانوا جميعا نساء شابات وجميلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ماتت في حادثة! ”
“لماذا لا تبقى هنا يا دالي؟” اقترحت. “سيكون لديك الكثير من الصحبة الجميلة بينما تراقب تحركات كونغ هوي .يمكنك استغلال الفرصة لتحسين مهاراتك في التقاط الفتيات أيضًا! ”
“ماذا حدث يا دالي؟” سألت بضحكة.
” حسنا، بالتأكيد! ” أومأ برأسه بلهفة.
كان الرجل هادئًا ، لكن يديه خاناته. كان يجيب على الأسئلة ، وكلما طرح سؤال كانت يده تهتز قليلا..
عاد بقيتنا إلى مركز الشرطة حيث أحضر أحد ضباط شياوتاو للتو المزارع الذي أوصل شو شياو إلى المسلخ. استجوبناه لبضع دقائق واكتشفنا أنه بينما كان يقود سيارته إلى المسلخ ذلك الصباح ، وجد خنزيرا على جانب الطريق، فحمله في الشاحنة. في ذلك الوقت، اعتقد أنه كان محظوظا حقا لأنه كان وكأنه قد جمع للتو ألف يوان إضافي .
تغيرت تعبيرات كونغ هوي بشكل كبير.
يبدو أن هذا الرجل مزارع نزيه. لأنه أثناء الاستجواب، سأل كثيرا عما إذا كانت هناك أي مشاكل مع خنازيره وسأل بقلق “هل مرض أي شخص من أكل لحم الخنزير ، أيها الضباط؟ كم يجب علي دفع الغرامات؟ ”
“ما اسم ذلك جراح التجميل؟” انا سألت.
“لا تقلق” واسته شياوتاو ، “يمكنك الذهاب الآن”.
دخلنا غرفة العمليات وطلبت من دالي إحضار مظلة تشريح الجثة من السيارة. كانت جدران الغرفة مطلية باللون الأبيض وكان النصف السفلي مزين بالبلاط . كانت هناك طاولة جراحية في المنتصف مع ضوء كشاف فوقها . كان هناك ستارة حول طاولة الجراحة أيضا.
فقط عندما انتهينا من وجبتنا ، عاد دالي. كانت عيناه كلها حمراء ومائية.
“ما اسم ذلك جراح التجميل؟” انا سألت.
“ماذا حدث يا دالي؟” سألت بضحكة.
“ماذا حدث يا دالي؟” سألت بضحكة.
“هذا كل خطأك يا صاح!” صدمني. “أنت وفكرتك اللامعة حول التقاط الفتيات! لقد تلقيت رذاذ الفلفل في عيني!”
قال: “لا ، لم يكن أيها الضابط”. “لم أكن هناك ، فكيف لي أن أعرف ما حدث لها؟”
فقط عندما انتهينا من وجبتنا ، عاد دالي. كانت عيناه كلها حمراء ومائية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
