السياف
كانت هذه الأذن بالتأكيد ملكًا للرجل من اليوم السابق. إذا حكمنا من خلال الشق ، فقد كان الجرح نظيفًا وسريعًا. من درجة تصلب الدم توقعت أن الأذن قطعت منذ حوالي خمس أو ست ساعات.
ابتسمت وهززت كتفي. لم يكن لدي أي فكرة عما يجري. لم أطلب من أحد أن يقطع أذن ذلك الرجل!
لم أستطع التفكير في أي شخص ماهر جدًا يمكنه فعل ذلك بهذه الطريقة. وأكثر ما حيرني هو كيف علم هذا الشخص بالخلاف الذي دار بيننا وكيف وجد الرجل؟ الأشخاص الوحيدون الذين تحدثت معهم عن هذا هم شياوتاو و صن تايجر. وقد رفضوا فعل أي شيء ليلة أمس ، لكن هل هاجموا الرجل سرا بعد كل شيء؟
صعق أولد تشانغ العجوز من الخوف. لقد أدرك أن هذا الرجل قد يكون رجل عصابات ، لذلك قام بالبحث عن الصاعق الكهربائي.
هذا لم يكن يبدو محتملًا. كانت تقنية شياوتاو القتالية هي الساندا ، فنون الدفاع عن النفس التي تدرس في قوة الشرطة. ولم يتدربوا بشكل عام على السكاكين أو السيوف على الإطلاق. بالنسبة إلى صن تايجر ، لم أره يقاتل من قبل ، لكنني لم أستطع تخيل رجل مثله يقطع أذن شخص ما بطريقة نظيفة ، ثم يضعها في صندوق ثلج ويسلمها إلي.
رفع الرجل يده وصرخ ، “أنا ، تساو مو ، أقسم للسماء أنني إذا خدعتك ، فسوف أختنق حتى الموت لحظة مغادرتي من خلال هذا الباب!”
أغلقت الصندوق وابعدته. يمكن تخزين أعضاء الجسم المقطوعة حديثًا لفترة طويلة في ظروف مبردة ، وإذا تم استعادتها في غضون عشر ساعات ، يمكن إعادة توصيلها بالمالك. عندما رأيت أن الأذن موضوعة على الجليد ، خمنت أن صاحبها سيأتي ويأخذها لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل “أرجوك سامحني على ما فعلته بالأمس”. “هل يمكنك إعادة هذا الشيء لي من فضلك؟”
من المؤكد أنه في حوالي الساعة السابعة صباحًا ، اندفع الرجل من الأمس إلى غرفتي مع عدد قليل من أتباعه. كانت أذنه اليمنى ملفوفة بضمادة ملطخة بالدماء. حدّق في وجهي وبدا كما لو كان على وشك مهاجمتي ، لكنه عوضًا عن ذلك صرر على أسنانه وركع على الأرض أمامي. كما ركع رجاله وراءه. سقط فك زملائي في الغرفة عندما رأوا ما كان يحدث.
في النهاية ، تمكنت من إبعاده. لقد كنت متعبًا جدا لأنني ، أولاً وقبل كل شيء ، لم أنم على الإطلاق الليلة الماضية ، وثانيًا ، كان بالدي مزعجا جدًا في بعض الأحيان. عندما عدت إلى غرفتي ، وجدت المشرفة هناك في انتظاري. لقد حذرتني من عدم دعوة أي مثيري الشغب إلى المسكن مرة أخرى ، وبختني للدقائق القليلة القادمة. لا يمكنني الرد إلا بإيماءة.
قال الرجل “أرجوك سامحني على ما فعلته بالأمس”. “هل يمكنك إعادة هذا الشيء لي من فضلك؟”
مرت الأيام القليلة التي تلت ذلك بهدوء. ثم تلقيت مكالمة من شياوتاو أخبرتني أن هناك حالة جديدة قد حدثت للتو وسألتني عما إذا كنت أرغب في مساعدتها في التحقيق.
“أين بالدي؟” انا سألت.
بصرف النظر عن ذلك ، كنت طفلاً وحيدًا ، وعلى حد علمي ، لم يذكر جدي أي شيء عن الأقارب الآخرين. عندما كنت أفكر في الموضوع ، انجرفت للنوم من الإرهاق.
أجاب الرجل: “إنه بخير”. “أنا لم أؤذيه على الإطلاق! أقسم!”
“حسنا!” ضرب بالدي صدره. ” حياتي هي ملك لك ، سونغ-جي! كلمة واحدة منك وسأمر عبر النار وأعبر المحيطات بدون سؤال ، سونغ-جي! ”
قلت ببرود: “لا ، هذا لن ينفع”. “لن أرده لك هذا حتى أراه!”
“ماذا تفعل؟” انا سألت.
رفع الرجل يده وصرخ ، “أنا ، تساو مو ، أقسم للسماء أنني إذا خدعتك ، فسوف أختنق حتى الموت لحظة مغادرتي من خلال هذا الباب!”
علمت لاحقًا أن هذا الزر مرتبط بشيء غريب رآه الليلة الماضية.
بالنسبة للعالم السفلي ، كان “الخنق حتى الموت” يعتبر أخطر اليمين. علمت أنه كان يقول الحقيقة حينها ، لذلك أعطيته الصندوق.
بصرف النظر عن ذلك ، كنت طفلاً وحيدًا ، وعلى حد علمي ، لم يذكر جدي أي شيء عن الأقارب الآخرين. عندما كنت أفكر في الموضوع ، انجرفت للنوم من الإرهاق.
بمجرد أن غادرت مجموعة الناس ، خرج دالي من الحمام وصرخ ، “اللعنة ، يا صاح! كان هذا رائعا! لقد تصرف كما لو كان سيضربك بالأمس ، لكنه كان راكعًا على الأرض يتوسل إليك اليوم! كيف فعلت ذلك يا صاح؟ ”
“حسنا!” ضرب بالدي صدره. ” حياتي هي ملك لك ، سونغ-جي! كلمة واحدة منك وسأمر عبر النار وأعبر المحيطات بدون سؤال ، سونغ-جي! ”
ابتسمت وهززت كتفي. لم يكن لدي أي فكرة عما يجري. لم أطلب من أحد أن يقطع أذن ذلك الرجل!
رفع الرجل يده وصرخ ، “أنا ، تساو مو ، أقسم للسماء أنني إذا خدعتك ، فسوف أختنق حتى الموت لحظة مغادرتي من خلال هذا الباب!”
في حوالي الساعة السابعة والنصف ، ركض بالدي نحو غرفتي وكان بإمكاني سماع صوته في الردهة قبل وقت طويل من وصوله إلي.
أغمضت عيني للحصول على قسط من الراحة ، ولكن بعد ذلك برزت فكرة في ذهني. كان هذا الشخص قادرًا على قطع أذن شخص ما بدقة في الظلام. هل يمكن أن يكون هذا الشخص لديه رؤية الكهف مثلي؟ لكن رؤية الكهف كانت تقنية سرية لا يمكن أن يتعلمها سوى أفراد عائلة سونغ.
”سونغ-جي! سونغ جي! ” هو صرخ.
“أين بالدي؟” انا سألت.
لم يصب بأذى بالفعل. كان وجهه مليئًا بالضمادات ، لكن من الواضح أنها من الإصابات القديمة. في اللحظة التي رآني فيها جثا على الأرض.
أجبته: “إلكترونيات”.
“ماذا تفعل؟” انا سألت.
ابتسمت وهززت كتفي. لم يكن لدي أي فكرة عما يجري. لم أطلب من أحد أن يقطع أذن ذلك الرجل!
شبَّك بالدي يديه معًا باحترام وأجاب: “لقد أنقذت حياتي ، سونغ-جي! لا أعرف كيف يمكنني أن أرد ذلك المعروف لك. تعال ، دعني أشتري لك وجبة لذيذة! ”
من المؤكد أنه في حوالي الساعة السابعة صباحًا ، اندفع الرجل من الأمس إلى غرفتي مع عدد قليل من أتباعه. كانت أذنه اليمنى ملفوفة بضمادة ملطخة بالدماء. حدّق في وجهي وبدا كما لو كان على وشك مهاجمتي ، لكنه عوضًا عن ذلك صرر على أسنانه وركع على الأرض أمامي. كما ركع رجاله وراءه. سقط فك زملائي في الغرفة عندما رأوا ما كان يحدث.
ثم حثني على الخروج معه وسألني أي مطعم هنا هو الأغلى. أشرت إلى متجر الكعك ، حيث سيكلف وعاءان من حساء البيض وستة كعكات اللحم خمسة يوانات فقط.
“أنت تمزح معي ، سونغ-جي!” هو صرخ. “يجب أن أتعامل مع وجبة فطور لا تقل عن ألف يوان! لقد أنقذت حياتي بعد كل شيء! ”
“أنت تمزح معي ، سونغ-جي!” هو صرخ. “يجب أن أتعامل مع وجبة فطور لا تقل عن ألف يوان! لقد أنقذت حياتي بعد كل شيء! ”
“حسنًا ، هذه ليس جريمة قتل هذه المرة. من الصعب أن أشرح. لماذا لا تأتي وترى؟ ”
“نحن في مدينة جامعية ، أيها الغبي!” ضحكت. “ما العمل الذي سيفعله مطعم فاخر هنا؟ الى جانب ذلك ، الكعك هنا لذيذ. الحشوات مليئة باللحم والعصير – يجب أن تجربها! ”
في حوالي الساعة السابعة والنصف ، ركض بالدي نحو غرفتي وكان بإمكاني سماع صوته في الردهة قبل وقت طويل من وصوله إلي.
أخذ الأصلع بطاعة لقمة من كعكة. ثم سألني ، “ما هو التخصص الذي تدرسه سونغ-جي؟”
قادتنا شياوتاو بعد ذلك إلى غرفة اجتماعات حيث التقينا بشرطي يبلغ من العمر حوالي الأربعين قدم نفسه على أنه أولد تشانغ. لقد لاحظت أن أحد أزراره قد اختفى. كان لدى الشرطة قواعد لباس صارمة. يمكنهم الحصول على تخفيضات في الرواتب فقط من أصغر التفاصيل. فقط المحققون والمتورطون في التحقيقات الجنائية سُمح لهم بارتداء ملابس غير رسمية عندما كانوا في الخدمة.
أجبته: “إلكترونيات”.
في النهاية ، تمكنت من إبعاده. لقد كنت متعبًا جدا لأنني ، أولاً وقبل كل شيء ، لم أنم على الإطلاق الليلة الماضية ، وثانيًا ، كان بالدي مزعجا جدًا في بعض الأحيان. عندما عدت إلى غرفتي ، وجدت المشرفة هناك في انتظاري. لقد حذرتني من عدم دعوة أي مثيري الشغب إلى المسكن مرة أخرى ، وبختني للدقائق القليلة القادمة. لا يمكنني الرد إلا بإيماءة.
صعد بالدي إلى منتصف المطعم وصرخ ، “فاليستمع الجميع ! سيشتري سونغ يانغ من كلية الإلكترونيات وجبة الإفطار للجميع. اطلب ما تريد – ستدفع سونغ-جي هنا ثمن ذلك كله! ”
صعد بالدي إلى منتصف المطعم وصرخ ، “فاليستمع الجميع ! سيشتري سونغ يانغ من كلية الإلكترونيات وجبة الإفطار للجميع. اطلب ما تريد – ستدفع سونغ-جي هنا ثمن ذلك كله! ”
اندلع المكان كله بالهتافات. نهض الكثير من الناس من مقاعدهم ليطلبوا المزيد من الحساء والكعك. نظر بالدي بابتسامة عريضة على وجهه. لم أعد أبدًا إلى هذا المطعم بعد ذلك اليوم ، لأن صاحب المتجر كانت ترتسم على وجهه ابتسامة ضحلة كلما رآني.
ذهب بالدي ليخبرني بحماس ما حدث الليلة الماضية. كان ابن الرئيس القديم على وشك قتله ، ولكن في اللحظة الأخيرة ، ظهر شخصي غامض من العدم وأطفأ جميع الأنوار. الشيء التالي الذي سمعه كان صرخة تساو مو الثاقبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن في مدينة جامعية ، أيها الغبي!” ضحكت. “ما العمل الذي سيفعله مطعم فاخر هنا؟ الى جانب ذلك ، الكعك هنا لذيذ. الحشوات مليئة باللحم والعصير – يجب أن تجربها! ”
سمع صوتا يقول “لا تؤذ هذا الرجل”. “واعتذر الى لـ سونغ يانغ قبل الفجر. وإلا فلن ترى أذنك مرة أخرى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصب بأذى بالفعل. كان وجهه مليئًا بالضمادات ، لكن من الواضح أنها من الإصابات القديمة. في اللحظة التي رآني فيها جثا على الأرض.
عادت الأنوار وأمر جميع الرجال بتفتيش المكان كله ، لكن الشخص الغامض اختفى دون أن يترك أثراً. كان تساو مو غاضبًا جدًا لدرجة أنه كاد يقطع بالدي إلى قطع ويطعمه للأسماك ، لكن رجاله أوقفوه وأقنعوه أن حياة بالدي لا تستحق أذنه.
وافقت واندفعت إلى مركز الشرطة مع دالي. سلمتنا شياوتاو ثلاثة أظرف في اللحظة التي رأتنا فيها. لقد احتووا على مكافأة دالي ولاو ياو ولي لمساهماتنا في حل جرائم القتل التي قام بها تشو تينغتينغ وتشو يان. حصل كل منا على أكثر من ثمانية آلاف يوان ، وكنت متحمسًا لإنفاقها على معدات جديدة.
سأل بالدي إذا كنت ذلك الشخص الغامض. ضحكت بخجل لكنني لم أقل شيئًا. في رأيي ، كنت أراجع قائمة الأشخاص الذين أعرفهم لمعرفة من يمكن أن يكونوا. هل كان أحد هؤلاء الأشخاص المتورطين في القضايا التي قمت بحلها؟ لكن لا أحد يناسب الخصائص التي وصفها بالدي.
أجاب الرجل: “إنه بخير”. “أنا لم أؤذيه على الإطلاق! أقسم!”
بعد الإفطار ، عرض علي بالدي اصطحابي إلى المدينة للحصول على بعض المرح. رفضته مرارًا وتكرارًا ، فأجابني: “لم تدعني أعاملك بوجبة لذيذة ، ولم تقبل أيًا من هداياي ، والآن تقول إنك لا تحب الذهاب إلى الملاهي الليلية! كيف يمكنني السداد لك إذن ، سونغ-جي؟ ”
سأل بالدي إذا كنت ذلك الشخص الغامض. ضحكت بخجل لكنني لم أقل شيئًا. في رأيي ، كنت أراجع قائمة الأشخاص الذين أعرفهم لمعرفة من يمكن أن يكونوا. هل كان أحد هؤلاء الأشخاص المتورطين في القضايا التي قمت بحلها؟ لكن لا أحد يناسب الخصائص التي وصفها بالدي.
“فقط ابق على قيد الحياة!” اجبت. “قد تكون مفيدًا لي في المستقبل.”
أغمضت عيني للحصول على قسط من الراحة ، ولكن بعد ذلك برزت فكرة في ذهني. كان هذا الشخص قادرًا على قطع أذن شخص ما بدقة في الظلام. هل يمكن أن يكون هذا الشخص لديه رؤية الكهف مثلي؟ لكن رؤية الكهف كانت تقنية سرية لا يمكن أن يتعلمها سوى أفراد عائلة سونغ.
“حسنا!” ضرب بالدي صدره. ” حياتي هي ملك لك ، سونغ-جي! كلمة واحدة منك وسأمر عبر النار وأعبر المحيطات بدون سؤال ، سونغ-جي! ”
في النهاية ، تمكنت من إبعاده. لقد كنت متعبًا جدا لأنني ، أولاً وقبل كل شيء ، لم أنم على الإطلاق الليلة الماضية ، وثانيًا ، كان بالدي مزعجا جدًا في بعض الأحيان. عندما عدت إلى غرفتي ، وجدت المشرفة هناك في انتظاري. لقد حذرتني من عدم دعوة أي مثيري الشغب إلى المسكن مرة أخرى ، وبختني للدقائق القليلة القادمة. لا يمكنني الرد إلا بإيماءة.
في النهاية ، تمكنت من إبعاده. لقد كنت متعبًا جدا لأنني ، أولاً وقبل كل شيء ، لم أنم على الإطلاق الليلة الماضية ، وثانيًا ، كان بالدي مزعجا جدًا في بعض الأحيان. عندما عدت إلى غرفتي ، وجدت المشرفة هناك في انتظاري. لقد حذرتني من عدم دعوة أي مثيري الشغب إلى المسكن مرة أخرى ، وبختني للدقائق القليلة القادمة. لا يمكنني الرد إلا بإيماءة.
“الشرطة ، لا تتحرك!” صاح أولد تشانغ.
بعد مغادرتها ، انفجر دالي ضاحكا وقال، “كل أفراد العصابات يخافون منك ، بينما تخاف من مشرفة المبنى ، اذا سيخاف رجال العصابات منها! إنها دائرة كاملة! ”
في النهاية ، تمكنت من إبعاده. لقد كنت متعبًا جدا لأنني ، أولاً وقبل كل شيء ، لم أنم على الإطلاق الليلة الماضية ، وثانيًا ، كان بالدي مزعجا جدًا في بعض الأحيان. عندما عدت إلى غرفتي ، وجدت المشرفة هناك في انتظاري. لقد حذرتني من عدم دعوة أي مثيري الشغب إلى المسكن مرة أخرى ، وبختني للدقائق القليلة القادمة. لا يمكنني الرد إلا بإيماءة.
“اخرس!” قلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط ابق على قيد الحياة!” اجبت. “قد تكون مفيدًا لي في المستقبل.”
“إذن ، ماذا تناولت على الإفطار؟” سأل.
“ماذا تفعل؟” انا سألت.
صعدت إلى السرير وأجبت ، “فقط بعض الكعك والحساء من الجوار. أنت تعرف المطعم. إنه مجاني للجميع في الوقت الحالي ، لذا يجب عليك الحصول على البعض أيضًا “.
الليلة الماضية ، كان أولد تشانغ يقوم بدورية في المنطقة. أراد التحقق مما إذا كانت المرأة قد عادت. عندما وصل إلى منزلها ، لاحظ أن الباب كان مفتوحًا. دفعه لفتحه ورأى رجلاً نحيفًا يقف وحيدًا في الغرفة.
أغمضت عيني للحصول على قسط من الراحة ، ولكن بعد ذلك برزت فكرة في ذهني. كان هذا الشخص قادرًا على قطع أذن شخص ما بدقة في الظلام. هل يمكن أن يكون هذا الشخص لديه رؤية الكهف مثلي؟ لكن رؤية الكهف كانت تقنية سرية لا يمكن أن يتعلمها سوى أفراد عائلة سونغ.
ثم رأى أولد تشانغ الرجل يقفز من النافذة – لكنهما كانا في الطابق السادس!
بصرف النظر عن ذلك ، كنت طفلاً وحيدًا ، وعلى حد علمي ، لم يذكر جدي أي شيء عن الأقارب الآخرين. عندما كنت أفكر في الموضوع ، انجرفت للنوم من الإرهاق.
“ماذا تفعل؟” انا سألت.
مرت الأيام القليلة التي تلت ذلك بهدوء. ثم تلقيت مكالمة من شياوتاو أخبرتني أن هناك حالة جديدة قد حدثت للتو وسألتني عما إذا كنت أرغب في مساعدتها في التحقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل عليك أن تسألي؟” أجبتها. “أنت تعلمين أنني دائمًا حريص على القيام بذلك!”
“هل عليك أن تسألي؟” أجبتها. “أنت تعلمين أنني دائمًا حريص على القيام بذلك!”
عادت الأنوار وأمر جميع الرجال بتفتيش المكان كله ، لكن الشخص الغامض اختفى دون أن يترك أثراً. كان تساو مو غاضبًا جدًا لدرجة أنه كاد يقطع بالدي إلى قطع ويطعمه للأسماك ، لكن رجاله أوقفوه وأقنعوه أن حياة بالدي لا تستحق أذنه.
“حسنًا ، هذه ليس جريمة قتل هذه المرة. من الصعب أن أشرح. لماذا لا تأتي وترى؟ ”
أجاب الرجل: “إنه بخير”. “أنا لم أؤذيه على الإطلاق! أقسم!”
وافقت واندفعت إلى مركز الشرطة مع دالي. سلمتنا شياوتاو ثلاثة أظرف في اللحظة التي رأتنا فيها. لقد احتووا على مكافأة دالي ولاو ياو ولي لمساهماتنا في حل جرائم القتل التي قام بها تشو تينغتينغ وتشو يان. حصل كل منا على أكثر من ثمانية آلاف يوان ، وكنت متحمسًا لإنفاقها على معدات جديدة.
ثم رأى أولد تشانغ الرجل يقفز من النافذة – لكنهما كانا في الطابق السادس!
قادتنا شياوتاو بعد ذلك إلى غرفة اجتماعات حيث التقينا بشرطي يبلغ من العمر حوالي الأربعين قدم نفسه على أنه أولد تشانغ. لقد لاحظت أن أحد أزراره قد اختفى. كان لدى الشرطة قواعد لباس صارمة. يمكنهم الحصول على تخفيضات في الرواتب فقط من أصغر التفاصيل. فقط المحققون والمتورطون في التحقيقات الجنائية سُمح لهم بارتداء ملابس غير رسمية عندما كانوا في الخدمة.
بمجرد أن غادرت مجموعة الناس ، خرج دالي من الحمام وصرخ ، “اللعنة ، يا صاح! كان هذا رائعا! لقد تصرف كما لو كان سيضربك بالأمس ، لكنه كان راكعًا على الأرض يتوسل إليك اليوم! كيف فعلت ذلك يا صاح؟ ”
علمت لاحقًا أن هذا الزر مرتبط بشيء غريب رآه الليلة الماضية.
صعدت إلى السرير وأجبت ، “فقط بعض الكعك والحساء من الجوار. أنت تعرف المطعم. إنه مجاني للجميع في الوقت الحالي ، لذا يجب عليك الحصول على البعض أيضًا “.
تم الإبلاغ عن فقدان امرأة من المنطقة التي كان أولد تشانغ يقوم بدورية فيها منذ ثلاثة أيام. كانت المرأة المفقودة فنانة وغالبًا ما كانت تذهب إلى الحقول بمفردها للحصول على الإلهام لأجل فنها. كانت تختفي أحيانًا لعدة أيام في كل مرة ، ولهذا السبب لم تأخذ الشرطة التقرير على محمل الجد في البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل عليك أن تسألي؟” أجبتها. “أنت تعلمين أنني دائمًا حريص على القيام بذلك!”
الليلة الماضية ، كان أولد تشانغ يقوم بدورية في المنطقة. أراد التحقق مما إذا كانت المرأة قد عادت. عندما وصل إلى منزلها ، لاحظ أن الباب كان مفتوحًا. دفعه لفتحه ورأى رجلاً نحيفًا يقف وحيدًا في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل عليك أن تسألي؟” أجبتها. “أنت تعلمين أنني دائمًا حريص على القيام بذلك!”
كان طول الرجل حوالي 180 سم. كان يرتدي معطفاً أبيض ، ونظارة شمسية ، وكان يحمل في يده شيئاً يشبه السيف.
قلت ببرود: “لا ، هذا لن ينفع”. “لن أرده لك هذا حتى أراه!”
صعق أولد تشانغ العجوز من الخوف. لقد أدرك أن هذا الرجل قد يكون رجل عصابات ، لذلك قام بالبحث عن الصاعق الكهربائي.
قادتنا شياوتاو بعد ذلك إلى غرفة اجتماعات حيث التقينا بشرطي يبلغ من العمر حوالي الأربعين قدم نفسه على أنه أولد تشانغ. لقد لاحظت أن أحد أزراره قد اختفى. كان لدى الشرطة قواعد لباس صارمة. يمكنهم الحصول على تخفيضات في الرواتب فقط من أصغر التفاصيل. فقط المحققون والمتورطون في التحقيقات الجنائية سُمح لهم بارتداء ملابس غير رسمية عندما كانوا في الخدمة.
“الشرطة ، لا تتحرك!” صاح أولد تشانغ.
أجبته: “إلكترونيات”.
قام الرجل بأرجحة سيفه نحو أولد تشانغ تمامًا كما لو كان ساموراي من الأفلام. كل ما رآه كان بريق الضوء الفضي المنبعث من النصل ، واختفى الرجل. ثم تُرك أولد تشانغ مع صاعق كهربائي تم تقطيعه إلى نصفين وزر مفقود.
قلت ببرود: “لا ، هذا لن ينفع”. “لن أرده لك هذا حتى أراه!”
ثم رأى أولد تشانغ الرجل يقفز من النافذة – لكنهما كانا في الطابق السادس!
سأل بالدي إذا كنت ذلك الشخص الغامض. ضحكت بخجل لكنني لم أقل شيئًا. في رأيي ، كنت أراجع قائمة الأشخاص الذين أعرفهم لمعرفة من يمكن أن يكونوا. هل كان أحد هؤلاء الأشخاص المتورطين في القضايا التي قمت بحلها؟ لكن لا أحد يناسب الخصائص التي وصفها بالدي.
وافقت واندفعت إلى مركز الشرطة مع دالي. سلمتنا شياوتاو ثلاثة أظرف في اللحظة التي رأتنا فيها. لقد احتووا على مكافأة دالي ولاو ياو ولي لمساهماتنا في حل جرائم القتل التي قام بها تشو تينغتينغ وتشو يان. حصل كل منا على أكثر من ثمانية آلاف يوان ، وكنت متحمسًا لإنفاقها على معدات جديدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات