لماذا يجب أن أخاف عندما أكون على حق؟
الفصل 152: لماذا يجب أن أخاف عندما أكون على حق؟
سرعان ما تم نشر المقال بواسطة ملصقات مدفوعة الأجر وحظي بآلاف المشاهدات. زاد عدد الأشخاص الذين نقروا على المقالة وشاهدوها بسرعة. كان محتوى المقال مرتبطًا مباشرة بـ لينشان و وانغ ياو. حتى أنها-المقالة-لم تنقل الاسم بشكل خاطئ.(في الصينية هناك الكثير من الكلمات المتشابهة جدا في النطق لدرجة انها قد تكون نفس الكلمة لاكثر من معنى ولكن الكتابة مختلفة)
الفصل 152: لماذا يجب أن أخاف عندما أكون على حق؟
“أين هو وانغ ياو الذي تم إحضاره إلى هنا الآن؟” سأل نائب رئيس الشرطة.
قال السيد داي إن سبب اهتمامه بانغ ياو كان بالكامل بسبب ما قاله نائب رئيس المقاطعة. بصفته أحد كبار المسؤولين في الحكومة المحلية ، لن يقول السيد داي أي شيء بشكل عرضي أو عشوائي. كانت كل كلمة خرجت من فمه ذات مغزى واستهدفت بعض الأشخاص على وجه التحديد. كانت هذه قاعدة عامة في الحكومة المحلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟ خرج؟ أفرج عنه؟ لماذا ا؟ لقد اعتدى على عاملي عن عمد ، والذي لا يزال في المستشفى وكاد يفقد حياته! ” قال الرجل في منتصف العمر.
على الرغم من أن نائب رئيس الشرطة كان يعتبر ضابطا رفيع المستوى ، إلا أن مرتبة السيد داي كانت أعلى منه بكثير. كلمة واحدة من السيد داي يمكن أن تؤثر على مهنة نائب رئيس الشرطة.
“هذا جيد”. قال وانغ ياو “أنا حقًا بحاجة لمساعدتك للتعامل مع هذا الأمر”.
قال شرطي: “نائب الرئيس، لقد أحضرته إلى هنا”.
على الرغم من أن نائب رئيس الشرطة كان يعتبر ضابطا رفيع المستوى ، إلا أن مرتبة السيد داي كانت أعلى منه بكثير. كلمة واحدة من السيد داي يمكن أن تؤثر على مهنة نائب رئيس الشرطة.
أجاب وانغ ياو: “نعم ، قبل الحادث بيومين ، تشاجرت معه ، والسبب هو أنه كان وقحًا معي وحاول ضربي”.
قال نائب الكابتن “جيد”.
“هل الامر جاد؟” سأل نائب رئيس الشرطة.
داخل حجرة الاستجواب في مركز الشرطة كان ضابط شرطة في منتصف العمر في الأربعينيات من عمره. كان وجهه أسود قليلاً ، وكان يحدق في وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما اسمك؟” سأل ضابط الشرطة.
الفصل 152: لماذا يجب أن أخاف عندما أكون على حق؟
دعا وانغ ياو سيارة أجرة إلى قريته بينما كانت أسرته تنتظره بقلق.
قال وانغ ياو: “وانغ ياو”.
قال نائب الكابتن “جيد”.
“ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟” سأل ضابط الشرطة.
“ما هو عمرك؟” سأل ضابط الشرطة.
قال وانغ ياو: “وانغ ياو”.
قال وانغ ياو “26”.
“الضحية ما زالت في قسم الطوارئ بالمستشفى”. قال سونغ: “الأطباء ما زالوا يحاولون إنقاذه”.
“هل تعرف لماذا أنت هنا؟” سأل ضابط الشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل ابتسم في وانغ ياو.(سونغ:وانغ ياو صديقي الحبيب أرجو الا تكون منزعجا مني كان اخيك يمزح معك بعض المزاح الثقيل هيهيهيهي-ههههههه)
قال وانغ ياو بهدوء “لا أعرف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باااك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صفع ضابط الشرطة الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن تكون صادقًا معي”. قال ضابط الشرطة بصرامة “لدينا كل الأدلة والمعلومات ، لذا من الأفضل أن تعترف”.
قال وانغ ياو لجميع أصدقائه “شكرًا لكم ، أنا بخير”.
“لم أفعل أي شيء خاطئ. ماذا تريد مني أن أعترف؟ ” قال وانغ ياو.
“نعم ، أردت مواجهته لأنه آذى والدتي أثناء النهار.” كان وانغ ياو هادئًا كما أوضح.
“انت عنيد!” أشار ضابط الشرطة إلى الرجال الواقفين بجانبه.
قال الضابط سونغ: “حسنًا ، لقد اقتحمت ممتلكات الآخرين”.
“ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟” سأل ضابط الشرطة.
“حسنًا ، بعض الناس عنيدون جدًا!” قام الرجل ببعض تمارين الإطالة. فجأة انفتح باب غرفة الاستجواب.
قال وانغ ياو لجميع أصدقائه “شكرًا لكم ، أنا بخير”.
“أرى. في الواقع ، لقد أجريت بحثي قبل مجيئي لرؤيتك هنا”. قال تشانغ بينغ: “لي دونغ لديه تاريخ إجرامي ويرتبط بمالك المصنع وأحد نواب رؤساء بلدة ليانشان”.
“رئيس؟” فوجئ ضابط الشرطة.
“بالطبع ، لقد التقطت صورًا.” عرض وانغ ياو الصور على تشانغ بينغ على هاتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سونغ ، يرجى الخروج” قال نائب رئيس الشرطة “أريد أن أتحدث معك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم!” أصبح ضابط الشرطة الذي كان فظًا للغاية الآن مؤدبًا للغاية. خرج من غرفة الاستجواب على الفور.
“مرحبا أيها الرئيس!” على الرغم من عدم تمكن كبير ضباط الشرطة من رؤية سونغ من كان على الجانب الآخر للهاتف ، فقد قام بتحية عادية.
“أيها الرئيس ، كيف يمكنني مساعدتك؟” سأل ضابط الشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال سونغ: “إنه على صلة بحادث اعتداء”.
“لقد أخبرتك عدة مرات ، ليس الرئيس ، أنا نائب الرئيس.” على الرغم من محاولته تصحيح ضابط الشرطة ، إلا أنه كان سعيدًا لمناداته بالرئيس.
“ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟” سأل ضابط الشرطة.
“اذهب وتحقق على من اعتدى وانغ ياو. أحتاج إلى كل المعلومات والتفاصيل “. نقل سونغ أمره لرجاله وعاد إلى حجرة الاستجواب.
“ما الذي يحدث مع وانغ ياو هذا؟” قال نائب رئيس الشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم تذهب أثناء النهار؟” سأل الضابط سونغ.
“هل تعرف لماذا أنت هنا؟” سأل ضابط الشرطة.
“معه ؟” قال ضابط الشرطة الذي كان لقبه سونغ.
“نعم ، أعترف بذلك. لكنه هدد بإيذاء عائلتي “. لم ينكر وانغ ياو حقيقة أنه ذهب إلى المصنع لأن المصنع تم تركيب كاميرات مراقبة فيه أيضًا. لا جدوى من الكذب بشأن ذلك. قال وانغ ياو: “لقد هاجمني جسديا أولاً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السبب في أن الشرطة بدأت في استجوابك مرة أخرى هو أن شخصًا ما استأجر ملصقات لإثارة الأمور على الإنترنت لممارسة ضغوط من الجمهور.”
“هل الامر جاد؟” سأل نائب رئيس الشرطة.
“الضحية ما زالت في قسم الطوارئ بالمستشفى”. قال سونغ: “الأطباء ما زالوا يحاولون إنقاذه”.
قال وانغ ياو لجميع أصدقائه “شكرًا لكم ، أنا بخير”.
“هل يمكنك أن ترسل لي كل تلك الصور؟” قال تشانغ بينغ. “لذا حاول لي دونغ محاربتك بعد رؤيتك تلتقط الصور؟”
“أرى. احصل على تفاصيل ما حدث. مسؤوليتنا هي القبض على الأشرار”. قال نائب رئيس الشرطة الذي ربت على كتف سونغ: “لكننا نحتاج أيضًا إلى توخي الحذر حتى لا نمسك الرجل الخطأ”. ثم استدار وغادر.
“حسنًا ، بعض الناس عنيدون جدًا!” قام الرجل ببعض تمارين الإطالة. فجأة انفتح باب غرفة الاستجواب.
“ماذا يقصد؟!” فكر سونغ.
“عنه هو؟ قوي جدا!” قال الرجل في منتصف العمر.
قال وانغ ياو “26”.
يجب أن يتمتع كل من عمل في دائرة حكومية بمعدل ذكاء مكافئ معقول. لم يكن سونغ استثناء. بدأ يفكر في كل كلمة من نائب رئيس الشرطة ولماذا ذكر اسم وانغ ياو للتو.
راجعوا الحالة بدقة ، بما في ذلك مشاهدة لقطات كاميرات المراقبة في القرية ، وإجراء مقابلات مع وانغ ياو ولي دونغ ، الذي كان لا يزال مستلقي في مستشفى المدينة. ثم كانت لديهم صورة واضحة لما حدث.
في الواقع ، طلب منه أحد أصدقائه استجواب وانغ ياو ، وكان الاعتداء على الناس غير قانوني على أي حال. كانت مسؤوليته معرفة ما حدث. أراد في البداية أن يجعل وانغ ياو يعاني قليلاً. لكن الآن ، بدأ يتردد بعد التحدث مع نائب رئيس الشرطة ، الذي لم يوضح ما إذا كان وانغ ياو بريئًا أم لا. ومع ذلك ، شعر سونغ أن رئيسه يريده أن يفكر مليًا قبل القفز إلى أي استنتاجات. مر ضابط شرطة آخر بينما كان سونغ يفكر.
حدث شيء تلو الآخر.
“مرحبا سونغ؟” قال ضابط الشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، هذا يكفي. أليس لديك مصنع صغير في قريتهم؟ التنين العظيم لا يضاهي الثعبان المحلي! ” قال صديق للرجل في منتصف العمر.
“مرحبا أيها الرئيس!” قال سونغ في مفاجأة بعد أن رأى من جاء للتحدث معه.
“لماذا أتيت به؟” سأل ضابط الشرطة.
“إنه نائب الرئيس!” قال الشخص الآخر.
صفع ضابط الشرطة الطاولة.
“كيف يمكنني مساعدك؟” سأل سونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سونغ ، يرجى الخروج” قال نائب رئيس الشرطة “أريد أن أتحدث معك”.
“لماذا ذهبت لرؤية لي دونغ تلك الليلة؟” سأل الضابط سونغ.
قال نائب رئيس الشرطة: “أريد أن أسألك عن شاب يدعى وانغ ياو قبضت عليه للتو “.
“حقا؟ تحتاج إلى التحقيق في هذا الحادث بدقة. هل هذا واضح؟” قال رئيس الشرطة.
“معه ؟” قال ضابط الشرطة الذي كان لقبه سونغ.
“أجل ؟” قال سونغ.
“لماذا أتيت به إلى هنا؟” سأل نائب رئيس الشرطة.
سرعان ما أثار المقال اهتمام دائرة حكومية ذات الصلة في لينشان ، والتي تلقت حتى مكالمة هاتفية من الصحفيين.
“توظيف ملصقات لهذا فقط؟” فوجئ وانغ ياو.
قال سونغ: “إنه على صلة بحادث اعتداء”.
“نعم ، لكنها لم تكن سيئة للغاية. لسوء الحظ ، صادف أن بعض المسؤولين الحكوميين شاهدوا المقال منشورًا على الإنترنت”. قال تشانغ بينغ بابتسامة.
“مرحبا سونغ؟” قال ضابط الشرطة.
“أرى. قال نائب رئيس الشرطة: “أنت بحاجة إلى التحقيق في الأمر بدقة والتأكد من أنك لم تقبض على الرجل الخطأ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال سونغ: “إنه على صلة بحادث اعتداء”.
قال تشانغ بينغ لوانغ ياو: “آسف ، كنت في مدينة داو ، لكنني كنت في طريق عودتي مباشرة بعد تلقي مكالمتك”.
“بالتأكيد!” قال سونغ.
“هل لديك شهود؟” سأل الضابط سونغ.
غادر النائب الثاني لقائد الشرطة ، لكن ما قصده كان أوضح لسونغ.
“عليك اللعنة! من بحق الجحيم هذا الـ وانغ ياو؟ جاء نائبا رئيس الشرطة للسؤال عنه. لا تقل لي أن رئيس الشرطة سيسأل عنه أيضًا”. فكر سونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، أعترف بذلك. لكنه هدد بإيذاء عائلتي “. لم ينكر وانغ ياو حقيقة أنه ذهب إلى المصنع لأن المصنع تم تركيب كاميرات مراقبة فيه أيضًا. لا جدوى من الكذب بشأن ذلك. قال وانغ ياو: “لقد هاجمني جسديا أولاً”.
رنين!رنين!
بدأ هاتفه يرن فجأة. ذهب سونغ لالتقاط الهاتف.
“مرحبا أيها الرئيس!” على الرغم من عدم تمكن كبير ضباط الشرطة من رؤية سونغ من كان على الجانب الآخر للهاتف ، فقد قام بتحية عادية.
“هل تعمل اليوم؟” سأل ضابط الشرطة.
“أرى. احصل على تفاصيل ما حدث. مسؤوليتنا هي القبض على الأشرار”. قال نائب رئيس الشرطة الذي ربت على كتف سونغ: “لكننا نحتاج أيضًا إلى توخي الحذر حتى لا نمسك الرجل الخطأ”. ثم استدار وغادر.
قال سونغ: “نعم ، لقد قبضنا على رجل يدعى وانغ ياو”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قاد وانغ ياو إلى غرفة مختلفة ثم صنع كوبًا من الشاي لوانغ ياو ، كان الشاي ذو مذاق سيئ.
“ماذا؟ خرج؟ أفرج عنه؟ لماذا ا؟ لقد اعتدى على عاملي عن عمد ، والذي لا يزال في المستشفى وكاد يفقد حياته! ” قال الرجل في منتصف العمر.
“لماذا أتيت به؟” سأل ضابط الشرطة.
قال سونغ: “لأننا نعتقد أنه تعمد الاعتداء على شخص ما”.
“حقا؟ تحتاج إلى التحقيق في هذا الحادث بدقة. هل هذا واضح؟” قال رئيس الشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل مطعم في المدينة جلس رجل كبير في منتصف العمر بدا صارمًا. من الواضح أنه لم يكن سعيدًا.
قال سونغ “بالتأكيد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” بعد ذلك ، قام وانغ ياو بتسمية بعض القرويين الذين برزوا لمساعدته في ذلك اليوم
“أيها الرئيس ، كيف يمكنني مساعدتك؟” سأل ضابط الشرطة.
كان سونغ يتصبب عرقا بعد أن أغلق الهاتف. لم يسبق له أن واجه مثل هذا الموقف. نظر إلى باب غرفة الاستجواب وتساءل من هو بالضبط بالداخل. اعتبر نفسه محظوظًا لأنه لم يتعامل مع وانغ ياو بشكل سيء. خلاف ذلك ، يمكن أن يكون في مشكلة.
“أين هو وانغ ياو الذي تم إحضاره إلى هنا الآن؟” سأل نائب رئيس الشرطة.
“اذهب وتحقق على من اعتدى وانغ ياو. أحتاج إلى كل المعلومات والتفاصيل “. نقل سونغ أمره لرجاله وعاد إلى حجرة الاستجواب.
عندما دخل ابتسم في وانغ ياو.(سونغ:وانغ ياو صديقي الحبيب أرجو الا تكون منزعجا مني كان اخيك يمزح معك بعض المزاح الثقيل هيهيهيهي-ههههههه)
سرعان ما تم نشر المقال بواسطة ملصقات مدفوعة الأجر وحظي بآلاف المشاهدات. زاد عدد الأشخاص الذين نقروا على المقالة وشاهدوها بسرعة. كان محتوى المقال مرتبطًا مباشرة بـ لينشان و وانغ ياو. حتى أنها-المقالة-لم تنقل الاسم بشكل خاطئ.(في الصينية هناك الكثير من الكلمات المتشابهة جدا في النطق لدرجة انها قد تكون نفس الكلمة لاكثر من معنى ولكن الكتابة مختلفة)
“حسنًا ، يمكنك الخروج أولاً. كان هناك بعض سوء الفهم ، “ترك سونغ بعض المجال لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنين!رنين!
قاد وانغ ياو إلى غرفة مختلفة ثم صنع كوبًا من الشاي لوانغ ياو ، كان الشاي ذو مذاق سيئ.
“توظيف ملصقات لهذا فقط؟” فوجئ وانغ ياو.
“الضابط سونغ ، لا أعتقد أنه كان يحمي نفسه”. قال وانغ ياو “لم يكن لدي أي أسلحة في يدي بينما كان لديه قضيب حديدي”.
سرعان ما وجدت الشرطة تاريخ لي دونغ.
على الرغم من أن نائب رئيس الشرطة كان يعتبر ضابطا رفيع المستوى ، إلا أن مرتبة السيد داي كانت أعلى منه بكثير. كلمة واحدة من السيد داي يمكن أن تؤثر على مهنة نائب رئيس الشرطة.
“إنه معتاد على الإجرام.” عرف الضابط سونغ على الفور كيفية التعامل مع القضية بعد قراءة تاريخ لي دونغ الإجرامي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قاد وانغ ياو إلى غرفة مختلفة ثم صنع كوبًا من الشاي لوانغ ياو ، كان الشاي ذو مذاق سيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة! كنت على وشك الطرد! ” كما انزعج سونغ من صديقه الذي طلب منه مساعدة لي دونغ.
قال وانغ ياو لجميع أصدقائه “شكرًا لكم ، أنا بخير”.
دعا وانغ ياو سيارة أجرة إلى قريته بينما كانت أسرته تنتظره بقلق.
“انت بخير؟” قامت تشانغ شيوينغ بفحص وانغ ياو في كل مكان. كانت قلقة حقًا.
“انا بخير . لقد ذهبت فقط للمساعدة في التحقيق”. قال وانغ ياو بابتسامة.
“لم أفعل أي شيء خاطئ. ماذا تريد مني أن أعترف؟ ” قال وانغ ياو.
“هل الامر جاد؟” سأل نائب رئيس الشرطة.
“هذا جيد! هذا جيد!” قالت تشانغ شيوينغ.
قال وانغ ياو لجميع أصدقائه “شكرًا لكم ، أنا بخير”.
داخل مطعم في المدينة جلس رجل كبير في منتصف العمر بدا صارمًا. من الواضح أنه لم يكن سعيدًا.
“آسف ، لقد تأخرت ، جميعًا. أنا محامي السيد وانغ ياو ، وأحتاج للتحدث معه على انفراد “. كان تشانغ بينغ ، المحامي الذي تحدث إلى وانغ ياو في مكتب المحاماة في ذلك اليوم. وترك تفاصيل الاتصال الخاصة به مع وانغ ياو. اتصل به وانغ ياو على الفور بعد استجوابه تحسبًا للحالة.
“ماذا؟ خرج؟ أفرج عنه؟ لماذا ا؟ لقد اعتدى على عاملي عن عمد ، والذي لا يزال في المستشفى وكاد يفقد حياته! ” قال الرجل في منتصف العمر.
باااك!
“انت عنيد!” أشار ضابط الشرطة إلى الرجال الواقفين بجانبه.
“على حد علمي ، فهو يعرف أشخاصًا من الحكومة المحلية”. قال أحد موظفي الرجل في منتصف العمر: “لقد اتصل الرئيس ونائباه في قسم الشرطة للسؤال عنه”.
صفع ضابط الشرطة الطاولة.
“عنه هو؟ قوي جدا!” قال الرجل في منتصف العمر.
“لقد أخبرتك عدة مرات ، ليس الرئيس ، أنا نائب الرئيس.” على الرغم من محاولته تصحيح ضابط الشرطة ، إلا أنه كان سعيدًا لمناداته بالرئيس.
قال موظف آخر: “والد صديقه من نفس القرية هو رئيس بلدية لينشان”.
“اذهب وتحقق على من اعتدى وانغ ياو. أحتاج إلى كل المعلومات والتفاصيل “. نقل سونغ أمره لرجاله وعاد إلى حجرة الاستجواب.
“حسنًا ، هذا يكفي. أليس لديك مصنع صغير في قريتهم؟ التنين العظيم لا يضاهي الثعبان المحلي! ” قال صديق للرجل في منتصف العمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، سأتحدث إلى لي دونغ”. قال الرجل في منتصف العمر “لم يتكبد مثل هذه الخسارة الكبيرة منذ أن بدأ العمل معي”.
“هذا لأنه لم يصادف أبدًا أشخاصًا مثل وانغ ياو!” قال صديقه.
قال وانغ ياو “26”.
اتصل وانغ مينغباو وتيان يوانتو ولي ماوشوانغ جميعًا بـ وانغ ياو بعد وصوله إلى المنزل. لم يفاجأ بتلقي مكالمة من وانغ مينغباو ، لكنه لم يكن يتوقع أن يتصل به الآخران. لم يخبرهم عن تجربته في مركز الشرطة.
بدأ هاتفه يرن فجأة. ذهب سونغ لالتقاط الهاتف.
قال وانغ ياو لجميع أصدقائه “شكرًا لكم ، أنا بخير”.
“هل حدث لكما أي صراعات في الماضي؟” سأل الضابط سونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن الأمور قد استقرت في الوقت الحالي.
ومع ذلك ، ظهر مقال على صحيفة BBS الالكترونية في اليوم التالي. وكان عنوان المقال: ظلم! أفرجت الشرطة عن شخص ارتكب جريمة جنائية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل ابتسم في وانغ ياو.(سونغ:وانغ ياو صديقي الحبيب أرجو الا تكون منزعجا مني كان اخيك يمزح معك بعض المزاح الثقيل هيهيهيهي-ههههههه)
دعا وانغ ياو سيارة أجرة إلى قريته بينما كانت أسرته تنتظره بقلق.
سرعان ما تم نشر المقال بواسطة ملصقات مدفوعة الأجر وحظي بآلاف المشاهدات. زاد عدد الأشخاص الذين نقروا على المقالة وشاهدوها بسرعة. كان محتوى المقال مرتبطًا مباشرة بـ لينشان و وانغ ياو. حتى أنها-المقالة-لم تنقل الاسم بشكل خاطئ.(في الصينية هناك الكثير من الكلمات المتشابهة جدا في النطق لدرجة انها قد تكون نفس الكلمة لاكثر من معنى ولكن الكتابة مختلفة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال المقابلة ، دخل رجل ذكي المظهر إلى مركز الشرطة. كان يرتدي بدلة ويبدو أنه في الثلاثينيات من عمره.
غادر النائب الثاني لقائد الشرطة ، لكن ما قصده كان أوضح لسونغ.
سرعان ما أثار المقال اهتمام دائرة حكومية ذات الصلة في لينشان ، والتي تلقت حتى مكالمة هاتفية من الصحفيين.
قال وانغ ياو: “لقد آذى والدتي أثناء النهار ، لذلك أردت معرفة السبب”. كان لديه مبرر جيد لما فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنين!رنين!
حدث شيء تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل مطعم في المدينة جلس رجل كبير في منتصف العمر بدا صارمًا. من الواضح أنه لم يكن سعيدًا.
“آسف ، لقد تأخرت ، جميعًا. أنا محامي السيد وانغ ياو ، وأحتاج للتحدث معه على انفراد “. كان تشانغ بينغ ، المحامي الذي تحدث إلى وانغ ياو في مكتب المحاماة في ذلك اليوم. وترك تفاصيل الاتصال الخاصة به مع وانغ ياو. اتصل به وانغ ياو على الفور بعد استجوابه تحسبًا للحالة.
لذلك ، اتخذت مقاطعة ليانشان قرارًا بالتحقيق في القضية بدقة بعد مواجهة مثل هذا الضغط الكبير من الجمهور. كان المسؤول أحد نواب ضباط الشرطة. سأل الضابط سونغ ، الذي استجوب وانغ ياو في ذلك اليوم للتحقيق في القضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سونغ ، يرجى الخروج” قال نائب رئيس الشرطة “أريد أن أتحدث معك”.
راجعوا الحالة بدقة ، بما في ذلك مشاهدة لقطات كاميرات المراقبة في القرية ، وإجراء مقابلات مع وانغ ياو ولي دونغ ، الذي كان لا يزال مستلقي في مستشفى المدينة. ثم كانت لديهم صورة واضحة لما حدث.
على الرغم من أن نائب رئيس الشرطة كان يعتبر ضابطا رفيع المستوى ، إلا أن مرتبة السيد داي كانت أعلى منه بكثير. كلمة واحدة من السيد داي يمكن أن تؤثر على مهنة نائب رئيس الشرطة.
باااك!
طُلب من وانغ ياو إجراء مقابلة في مركز الشرطة مرة أخرى.
“على حد علمي ، فهو يعرف أشخاصًا من الحكومة المحلية”. قال أحد موظفي الرجل في منتصف العمر: “لقد اتصل الرئيس ونائباه في قسم الشرطة للسؤال عنه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال سونغ: “إنه على صلة بحادث اعتداء”.
“لماذا ذهبت لرؤية لي دونغ تلك الليلة؟” سأل الضابط سونغ.
كان سونغ يتصبب عرقا بعد أن أغلق الهاتف. لم يسبق له أن واجه مثل هذا الموقف. نظر إلى باب غرفة الاستجواب وتساءل من هو بالضبط بالداخل. اعتبر نفسه محظوظًا لأنه لم يتعامل مع وانغ ياو بشكل سيء. خلاف ذلك ، يمكن أن يكون في مشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ ياو: “لقد آذى والدتي أثناء النهار ، لذلك أردت معرفة السبب”. كان لديه مبرر جيد لما فعله.
“هل لديك شهود؟” سأل الضابط سونغ.
قال سونغ: “نعم ، لقد قبضنا على رجل يدعى وانغ ياو”.
“لماذا لم تذهب أثناء النهار؟” سأل الضابط سونغ.
“أرى. احصل على تفاصيل ما حدث. مسؤوليتنا هي القبض على الأشرار”. قال نائب رئيس الشرطة الذي ربت على كتف سونغ: “لكننا نحتاج أيضًا إلى توخي الحذر حتى لا نمسك الرجل الخطأ”. ثم استدار وغادر.
“لم أكن أعرف عن الحادث خلال النهار. سمعته فقط من أحد القرويين في الليل. ثم ذهبت لمشاهدة لقطات كاميرات المراقبة”. قال وانغ ياو “أعتقد أن لي دونغ فعل ذلك عمدا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل حدث لكما أي صراعات في الماضي؟” سأل الضابط سونغ.
أجاب وانغ ياو: “نعم ، قبل الحادث بيومين ، تشاجرت معه ، والسبب هو أنه كان وقحًا معي وحاول ضربي”.
قال وانغ ياو “نعم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل لديك شهود؟” سأل الضابط سونغ.
“هل يمكن أن تخبرني بتفاصيل ما حدث بينك وبين لي دونغ؟” سأل تشانغ بينغ.
“نعم.” بعد ذلك ، قام وانغ ياو بتسمية بعض القرويين الذين برزوا لمساعدته في ذلك اليوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنين!رنين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما اسمك؟” سأل ضابط الشرطة.
قال الضابط سونغ: “حسنًا ، لقد اقتحمت ممتلكات الآخرين”.
“نعم ، أعترف بذلك. لكنه هدد بإيذاء عائلتي “. لم ينكر وانغ ياو حقيقة أنه ذهب إلى المصنع لأن المصنع تم تركيب كاميرات مراقبة فيه أيضًا. لا جدوى من الكذب بشأن ذلك. قال وانغ ياو: “لقد هاجمني جسديا أولاً”.
“ماذا؟ خرج؟ أفرج عنه؟ لماذا ا؟ لقد اعتدى على عاملي عن عمد ، والذي لا يزال في المستشفى وكاد يفقد حياته! ” قال الرجل في منتصف العمر.
قال الضابط سونغ: “كان يحمي نفسه دفاعاً عن النفس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعمل اليوم؟” سأل ضابط الشرطة.
“لماذا ذهبت لرؤية لي دونغ تلك الليلة؟” سأل الضابط سونغ.
“الضابط سونغ ، لا أعتقد أنه كان يحمي نفسه”. قال وانغ ياو “لم يكن لدي أي أسلحة في يدي بينما كان لديه قضيب حديدي”.
صفع ضابط الشرطة الطاولة.
خلال المقابلة ، دخل رجل ذكي المظهر إلى مركز الشرطة. كان يرتدي بدلة ويبدو أنه في الثلاثينيات من عمره.
“آسف ، لقد تأخرت ، جميعًا. أنا محامي السيد وانغ ياو ، وأحتاج للتحدث معه على انفراد “. كان تشانغ بينغ ، المحامي الذي تحدث إلى وانغ ياو في مكتب المحاماة في ذلك اليوم. وترك تفاصيل الاتصال الخاصة به مع وانغ ياو. اتصل به وانغ ياو على الفور بعد استجوابه تحسبًا للحالة.
قال تشانغ بينغ لوانغ ياو: “آسف ، كنت في مدينة داو ، لكنني كنت في طريق عودتي مباشرة بعد تلقي مكالمتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما اسمك؟” سأل ضابط الشرطة.
“هذا جيد”. قال وانغ ياو “أنا حقًا بحاجة لمساعدتك للتعامل مع هذا الأمر”.
“أجل ؟” قال سونغ.
لم يقل وانغ ياو شكراً فحسب ، بل حوّل أيضًا ثلاثة آلاف يوان إلى تشانغ بينغ باستخدام هاتفه. كان لدى تشانغ بينغ ابتسامة أكبر بعد استلام المال.
“هل يمكن أن تخبرني بتفاصيل ما حدث بينك وبين لي دونغ؟” سأل تشانغ بينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك أخبر وانغ ياو تشانغ بينغ عن كل شيء. استمع تشانغ بينغ بعناية وقام بتدوين الملاحظات من وقت لآخر.
“بالتأكيد!” قال سونغ.
قال تشانغ بينغ “فهمت”. “هل أنت متأكد من أن المصنع كان يقوم بتصريف المياه الملوثة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن الأمور قد استقرت في الوقت الحالي.
“عليك اللعنة! من بحق الجحيم هذا الـ وانغ ياو؟ جاء نائبا رئيس الشرطة للسؤال عنه. لا تقل لي أن رئيس الشرطة سيسأل عنه أيضًا”. فكر سونغ.
“بالطبع ، لقد التقطت صورًا.” عرض وانغ ياو الصور على تشانغ بينغ على هاتفه.
“أرى. قال نائب رئيس الشرطة: “أنت بحاجة إلى التحقيق في الأمر بدقة والتأكد من أنك لم تقبض على الرجل الخطأ”.
“هل يمكنك أن ترسل لي كل تلك الصور؟” قال تشانغ بينغ. “لذا حاول لي دونغ محاربتك بعد رؤيتك تلتقط الصور؟”
قال وانغ ياو “نعم”.
“عنه هو؟ قوي جدا!” قال الرجل في منتصف العمر.
طُلب من وانغ ياو إجراء مقابلة في مركز الشرطة مرة أخرى.
قال تشانغ بينغ “حسنًا ، فهمت”. “وذهبت لتجده في تلك الليلة؟”
“هذا جيد”. قال وانغ ياو “أنا حقًا بحاجة لمساعدتك للتعامل مع هذا الأمر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال المقابلة ، دخل رجل ذكي المظهر إلى مركز الشرطة. كان يرتدي بدلة ويبدو أنه في الثلاثينيات من عمره.
“نعم ، أردت مواجهته لأنه آذى والدتي أثناء النهار.” كان وانغ ياو هادئًا كما أوضح.
“أجل ؟” قال سونغ.
“أرى. في الواقع ، لقد أجريت بحثي قبل مجيئي لرؤيتك هنا”. قال تشانغ بينغ: “لي دونغ لديه تاريخ إجرامي ويرتبط بمالك المصنع وأحد نواب رؤساء بلدة ليانشان”.
قال موظف آخر: “والد صديقه من نفس القرية هو رئيس بلدية لينشان”.
“السبب في أن الشرطة بدأت في استجوابك مرة أخرى هو أن شخصًا ما استأجر ملصقات لإثارة الأمور على الإنترنت لممارسة ضغوط من الجمهور.”
“توظيف ملصقات لهذا فقط؟” فوجئ وانغ ياو.
“ما هو عمرك؟” سأل ضابط الشرطة.
“نعم ، لكنها لم تكن سيئة للغاية. لسوء الحظ ، صادف أن بعض المسؤولين الحكوميين شاهدوا المقال منشورًا على الإنترنت”. قال تشانغ بينغ بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الرئيس ، كيف يمكنني مساعدتك؟” سأل ضابط الشرطة.
“أرى. شكرا جزيلا لك”. قال وانغ ياو “سأترك كل شيء لك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! كنت على وشك الطرد! ” كما انزعج سونغ من صديقه الذي طلب منه مساعدة لي دونغ.
“هذا لأنه لم يصادف أبدًا أشخاصًا مثل وانغ ياو!” قال صديقه.
لم يقل وانغ ياو شكراً فحسب ، بل حوّل أيضًا ثلاثة آلاف يوان إلى تشانغ بينغ باستخدام هاتفه. كان لدى تشانغ بينغ ابتسامة أكبر بعد استلام المال.
قال وانغ ياو: “لقد آذى والدتي أثناء النهار ، لذلك أردت معرفة السبب”. كان لديه مبرر جيد لما فعله.
“نعم ، أردت مواجهته لأنه آذى والدتي أثناء النهار.” كان وانغ ياو هادئًا كما أوضح.
بعد كل شيء ، لم يكن حدثا كبيرا. لم يهتم أحد حقًا بنتيجة التحقيق. بدون دعم ، سرعان ما فقدت المقالة شعبيتها واختفت تدريجياً.
دعا وانغ ياو سيارة أجرة إلى قريته بينما كانت أسرته تنتظره بقلق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
