لقد نقلت لي الآلهة في السماء مهاراتهم
الفصل 147: لقد نقلت لي الآلهة في السماء مهاراتهم
“لا تجادلني. اغتنم الفرصة!”
“بالتأكيد ، آسف لإزعاجك للقيام بهذه الرحلة.” كان وجه السيدة قوه يبتسم طوال الطريق. بعد كل شيء ، كانت تطلب مساعدته. في رأيها ، من أجل علاج والدتها ، لم يكن إعطاء وجه مبتسم ثمنًا باهظًا على الإطلاق.
كانت الوصفات الطبية التي يمكن أن يفكر فيها في الغالب تكون في صيغة الديكوتيون. لم يكن هناك أي حبوب أو مراهم تقريبًا.
أوضح المسعف “آخر مرة في مكان حادث سيارة ، قلت إن بطن الشخص يعاني من نزيف داخلي”.
تحدثوا أكثر قليلاً ، ثم غادرت السيدة قوه ، تاركة وراءها وديعة بقيمة 100 يوان.
“انه انت؟” تعرف المسعف المرافق على وانغ ياو.
في الواقع ، كانت لا تزال تشك في قدرات وانغ ياو ، خاصة تجاه هذا الديكوتيون الذي صنعه. ومع ذلك ، نظرًا لأنه قال بالفعل إنها يجب أن تجرب الدواء أولاً قبل مناقشة السعر ، فقد قررت السماح لوالدتها بتجربته. على الأكثر يمكن أن تبدأ بقليل في البداية ، وتتوقف إذا كان هناك أي شذوذ.
“شكرا لمشكلتك هذه المرة” ؛ قال بان جون وأخرج مظروف أحمر من جيبه وسلمه إلى وانغ ياو.
الفصل 147: لقد نقلت لي الآلهة في السماء مهاراتهم
بغض النظر عما إذا كان العلاج سيصبح فعالًا أم لا ، كان بان جون مصممًا على تكوين صداقات مع وانغ ياو.
“هل دعوته إلى عيادتك؟”
“لا تتعجل. دعنا ننتظر حتى يتم التأكد من فعالية الدواء “، ابتسم وانغ ياو ورفض.
لم يكن نبيلا. كان يعلم أن كلاً من السيدة قوه والدكتور بان جون الجالسين أمامه لا يزالان متشككين بشأن قدراته. لقد شعر أنه يجب عليه فقط قبول المال عندما لا يكون لديهم شك فيه.
“الآن فقط ، ماذا قال عن حالة المريض؟”
“نعم ، سأذهب للحصول عليه الآن!” ركض الرجل في منتصف العمر بسرعة ثم عاد بسرعة ومعه زجاجة دواء.
في الواقع ، لم يكن مهتمًا جدًا بالمال. ومع ذلك ، كانت عيادة صديق بان جون مكانًا مثاليًا بالنسبة له لإكمال مهمام النظام. كان من السهل التواصل مع العديد من المرضى في العيادة. طالما تمكن من علاج العديد من المرضى بنجاح ، واكتسب ثقة بان جون والمرضى ، فسيكون إكمال مهمته المتمثلة في الحصول على تقدير 100 شخص في 100 يوم أسهل بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، تونغ وي.”
”لا تعد إلى منزلك بعد ظهر هذا اليوم ؛ فالنتغدي معا.”
“حسناً.” نظر وانغ ياو إلى الوقت ولم يرفض هذه المرة. في المرة الأولى التي رفض فيها ، كان ذلك بدافع الأدب ، وكانت المرة الثانية بدافع الحياء. لكن في المرة الثالثة ، سيعتقد الطرف الآخر أن وانغ ياو لم يكن يعطه وجهًا ولم يكن على استعداد لمصادقته.
كانت الوصفات الطبية التي يمكن أن يفكر فيها في الغالب تكون في صيغة الديكوتيون. لم يكن هناك أي حبوب أو مراهم تقريبًا.
أثناء الغداء ، دعا بان جون صديقًا آخر. لم يكن الثلاثة على دراية ببعضهم البعض. عرف وانغ ياو وبان جون بعضهما البعض مؤخرًا فقط. ومن ثم لم يكن لديهم الكثير ليقولوه. وبالمثل ، لم يكن بان جون وصديقه يتحدثان كثيرًا. كان وانغ ياو يقود سيارته ، لذلك لم يشرب ، وبالتالي ، انتهى الغداء بسرعة كبيرة.
“حسنًا ، في نظري ، أنسب عمل هو أن تجلب لك زوجة. وأنا فقط أعترف بأن تونغ وي هي المناسبة لكي تصبح زوجة ابني “.
بعد الغداء ، توجه مباشرة إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يفكر في الوصفة الطبية التي سيستخدمها لصنع الحبوب ، رن هاتفه. نظر إليه ، رأى أن المتصل كان تونغ وي.(مش وقتك خالص—خلاص قولنا الواد هيركز في مستقبله ويطور قدراته)
“هل يعمل في مستشفى ما؟” بعد مغادرة وانغ ياو ، سأل صديق بان جون بفضول.
بعد إرسال المرأة المسنة إلى المستشفى ، حيث تم إجراء الفحص المناسب ، تم تسريع عملية الاستشفاء والعلاج ، وخرجت من الخطر.
“سأضطر إلى الانتظار حتى الشهر المقبل. لقد استنفدت أيام إجازتي لهذا الشهر. لماذا هل اشتقت لي؟”
“إنه لا يعمل في أي مستشفى.”
“هذا شعور جيد” بعد مرور بعض الوقت ؛ قال وانغ ياو هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا لم يكن يعمل في مستشفى ، فهل لديه عيادته الخاصة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“هذا ليس كل شيء أعرفه. كل ما قاله لي إنه يعمل من المنزل “.
“ماذا تفعل؟” سألت تونغ وي.
“هل دعوته إلى عيادتك؟”
“سأتصل بالإسعاف الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه ليست عيادتي. إنها لأختي “.
“أليس هذا نفس الشيء؟”
في الواقع ، لم يكن قريبًا من وانغ ياو. كانوا يعيشون على طرفي نقيض من القرية ، أحدهما في الشمال والآخر في الجنوب. كانوا يعرفون بعضهم البعض فقط عن طريق الوجه. كان يعرف وانغ ياو في المقام الأول لأنه كان خريجًا مشهورًا في القرية وكان منتسبا إلى جامعة مشهورة. بعد تخرج وانغ ياو ، استأجر تلًا وشاهد ذلك الحادث الشهير حيث قفز إلى النهر لينتحر بسبب خسارته لاستئجار التل. بعد ذلك ، سكت لفترة من الوقت ثم بدأت الشائعات حوله بالظهور مرة أخرى.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جدًا ، إنها تنام جيدًا في الليل ، ولا يشعر جسدها بالإرهاق. لديها المزيد من الطاقة أيضا. متى تعلمت هذه المهارة؟ ”
عند مدخل القرية ، لاحظ وانغ ياو امرأة مسنة في السبعينيات من عمرها تمسك بصدرها على جانب الطريق ، ويبدو أنها كانت تعاني من ألم شديد. أوقف وانغ ياو سيارته في مكان قريب بسرعة وتوجه إلى المرأة المسنة. عندما اقترب ، رأى أن وجهها كان شاحبًا وجبينها مغطى بالعرق بسبب الألم.
“سيدتي ، ما الخطب؟” لكونه من نفس القرية ، كان يعرف معظم القرويين ، وكانت هذه احدى كبار السن الذين يعرفهم.
“هناك ألم في صدري.” كان تنفس المرأة المسنة غير منتظم.
“لا تتعجل. دعنا ننتظر حتى يتم التأكد من فعالية الدواء “، ابتسم وانغ ياو ورفض.
“هل لديك أي شخص في المنزل؟”
“نعم ، ابني في المنزل.”
هذا يتناسب تمامًا مع القول المأثور ، “لم يكن في عالم الملاكمين ، ومع ذلك كان لعالم الملاكم أساطيره”.(بمعنى انه يمكن مش عضو اجتماعي في المجتمع ولكنه عضو فعال وبقوة)
“انتظري هنا.” اندفع وانغ ياو إلى منزلها ووجدت ابنها ثم اندفع كلاهما للخارج.
لم يكن نبيلا. كان يعلم أن كلاً من السيدة قوه والدكتور بان جون الجالسين أمامه لا يزالان متشككين بشأن قدراته. لقد شعر أنه يجب عليه فقط قبول المال عندما لا يكون لديهم شك فيه.
“أمي ، ما الخطب؟” كان الرجل في منتصف العمر قلقا للغاية.
“هناك ألم في صدري.”
“هل أنت مشغول ؟”
“بسرعة! خذها إلى المستشفى! ” هتف وانغ ياو.
“لقد نسيت!” ركض الرجل مرة أخرى.
فيما يتعلق بكيفية صنع الحبوب ، كان لدى وانغ ياو المعرفة المناسبة ، باستثناء أنه لم يحاول ذلك من قبل.
حاول أن يأخذ نبضها. كانت هذه المرأة المسنة تعاني من نوبة قلبية خطيرة. كان هذا مرضًا حرجًا مسابقا للوقت ويمكن أن يهدد حياة الشخص في جزء من الثانية.
“ذلك الشاب من قريتك من قبل؟ في أي مستشفى يعمل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأتصل بالإسعاف الآن!”
“سيدتي ، استلقي ببطء.” ساعد وانغ ياو المرأة على الاستلقاء على الأرض.
“هل مازلت على التل؟”
“هل لديك أي دواء في المنزل؟ شيء مثل دواء للقلب سريع المفعول؟ ” سأل وانغ ياو الرجل في منتصف العمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، سأذهب للحصول عليه الآن!” ركض الرجل في منتصف العمر بسرعة ثم عاد بسرعة ومعه زجاجة دواء.
“ماء؟”
“لقد نسيت!” ركض الرجل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن المرأة المسنة تناولت الدواء ، إلا أن ألمها لم يخف على الفور. لهذا ، لم يتمكن وانغ ياو من مساعدتها في تلك الحالة.
“أليس هذا نفس الشيء؟”
“إنه لا يعمل في أي مستشفى.”
قد يكون الانتظار عملية طويلة ، خاصة الانتظار بهذه الطريقة ، حيث يكون الأمر مسألة حياة أو موت.
“أفكر في بعض الأشياء.”(هي: طب مبتفكرش فيا ليه؟هييييييح)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لما لا اعطيها محاولة؟ بمجرد أن نشأ هذا الفكر ، كان مثل القط البري ، يتلوى بشراسة ولا يمكن قمعه.
استغرق وصول سيارة الإسعاف بعض الوقت.
لم يكن نبيلا. كان يعلم أن كلاً من السيدة قوه والدكتور بان جون الجالسين أمامه لا يزالان متشككين بشأن قدراته. لقد شعر أنه يجب عليه فقط قبول المال عندما لا يكون لديهم شك فيه.
أجاب وانغ ياو: “لقد نقلت الآلهة مهاراتها إلي”.
ساعد وانغ ياو المرأة المسنة في صعود سيارة الإسعاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه المرأة تعاني من نوبة قلبية.” حرص على إبلاغ الطبيب الذي جاء مع سيارة الإسعاف.
كانت الوصفات الطبية التي يمكن أن يفكر فيها في الغالب تكون في صيغة الديكوتيون. لم يكن هناك أي حبوب أو مراهم تقريبًا.
“انه انت؟” تعرف المسعف المرافق على وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تجادلني. اغتنم الفرصة!”
“إيه؟” لم يكن وانغ ياو متأكدًا من كيفية الرد.
“لا تجادلني. اغتنم الفرصة!”
“أليس هذا نفس الشيء؟”
أوضح المسعف “آخر مرة في مكان حادث سيارة ، قلت إن بطن الشخص يعاني من نزيف داخلي”.
“أمي ، ما الخطب؟” كان الرجل في منتصف العمر قلقا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه ، نعم كان هذا أنا. حالة هذه المرأة المسنة حرجة ؛ الرجاء المساعدة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الاثنان أكثر قبل إغلاق الهاتف.
“سنحاول بأفضل ما نستطيع.”
الفصل 147: لقد نقلت لي الآلهة في السماء مهاراتهم
كانت فكرة الحبوب و الديكوتيون هي نفسها – كانوا يتطلبون مكونات عشبية. ومع ذلك ، كان الأول أكثر ملاءمة للحمل والتخزين.
غادرت سيارة الإسعاف بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لي ، هل تعرف هذا الرجل؟”
“أمي ، أنا أفعل الكثير من الأشياء المناسبة!” لم يستطع وانغ ياو المقاومة ، وأجاب.(يا حجة ابنك هيبقى رائد فضاء هههههههه)
“نعم ، خلال حادث سيارة ، كان هناك شخص يعاني من نزيف داخلي في بطنه. لقد كان أول شخص اكتشف ذلك وساعدنا في توفير الكثير من الوقت. لو علمنا بذلك في وقت لاحق ، لكانت حياة هذا الشخص في خطر! ”
“هل هذا صحيح؟ هل يعمل في المستشفى؟ ”
أوضح المسعف “آخر مرة في مكان حادث سيارة ، قلت إن بطن الشخص يعاني من نزيف داخلي”.
“أجل.”(لا حبيب الواد)
“لست متأكدا.”
في نفس اللحظة ، كان وانغ ياو يفكر في مشكلة على تل نانشان.
“الآن فقط ، ماذا قال عن حالة المريض؟”
“شكرا لصنع الديكوتيون لأمي.”
“نوبة قلبية.”
“هل اتصلت بتونغ وي مؤخرًا؟”
“سأبلغ المستشفى لإجراء الاستعدادات المناسبة.” أجرى الطبيب المسؤول عن استقبال المريض مكالمة وأبلغ المستشفى. بعد أن أغلق الهاتف ، تحدث فجأة إلى الرجل في منتصف العمر الذي ركب سيارة الإسعاف مع والدته.
“ثم اذهب لزيارتها. أنت تبقى على التل طوال اليوم ولا تفعل شيئًا مناسبًا! ” قالت تشانغ شيوينغ.
“ألدى والدتك تاريخ من النوبات القلبية؟”
“سنحاول بأفضل ما نستطيع.”
بناءً على مزيد من التفكير ، إذا ظهر مرض الشخص فجأة ، فيمكنك السماح له بتناول بعض الحبوب أو إعطاء بعض الحقن. ومع ذلك ، لم يسبق لأحد أن رأى شخصًا يخرج بطريقة سحرية وعاءًا من الديكوتيون ليستهلكه المريض.
“نعم ،دائما ما يصيبها ألم في الصدر.”
“هل مازلت على التل؟”
“ذلك الشاب من قريتك من قبل؟ في أي مستشفى يعمل؟ ”
“في هذه الحالة ، تعال إلى مدينة داو.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “نعم ،دائما ما يصيبها ألم في الصدر.”
“آه ، لست متأكدًا” ، فكر الرجل في منتصف العمر قليلاً وأجاب.
تحدثوا أكثر قليلاً ، ثم غادرت السيدة قوه ، تاركة وراءها وديعة بقيمة 100 يوان.
متى أصبح طبيبا؟ كان هذا ما أراد قوله في البداية ، لكنه ابتلع تلك الكلمات.
في الواقع ، لم يكن قريبًا من وانغ ياو. كانوا يعيشون على طرفي نقيض من القرية ، أحدهما في الشمال والآخر في الجنوب. كانوا يعرفون بعضهم البعض فقط عن طريق الوجه. كان يعرف وانغ ياو في المقام الأول لأنه كان خريجًا مشهورًا في القرية وكان منتسبا إلى جامعة مشهورة. بعد تخرج وانغ ياو ، استأجر تلًا وشاهد ذلك الحادث الشهير حيث قفز إلى النهر لينتحر بسبب خسارته لاستئجار التل. بعد ذلك ، سكت لفترة من الوقت ثم بدأت الشائعات حوله بالظهور مرة أخرى.
في الواقع ، لم يكن قريبًا من وانغ ياو. كانوا يعيشون على طرفي نقيض من القرية ، أحدهما في الشمال والآخر في الجنوب. كانوا يعرفون بعضهم البعض فقط عن طريق الوجه. كان يعرف وانغ ياو في المقام الأول لأنه كان خريجًا مشهورًا في القرية وكان منتسبا إلى جامعة مشهورة. بعد تخرج وانغ ياو ، استأجر تلًا وشاهد ذلك الحادث الشهير حيث قفز إلى النهر لينتحر بسبب خسارته لاستئجار التل. بعد ذلك ، سكت لفترة من الوقت ثم بدأت الشائعات حوله بالظهور مرة أخرى.
“أليس هذا نفس الشيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
هذا الشاب الذي لم يتباهى بقدراته في كثير من الأحيان لم يظهر نفسه في القرية ويبدو أنه بقي على تل نانشان معظم الوقت. لقد أصبح دون علمه رجل الساعة في القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا يتناسب تمامًا مع القول المأثور ، “لم يكن في عالم الملاكمين ، ومع ذلك كان لعالم الملاكم أساطيره”.(بمعنى انه يمكن مش عضو اجتماعي في المجتمع ولكنه عضو فعال وبقوة)
فيما يتعلق بكيفية صنع الحبوب ، كان لدى وانغ ياو المعرفة المناسبة ، باستثناء أنه لم يحاول ذلك من قبل.
“هل أنت مشغول ؟”
لم تكن أسطورة – لقد كانت ثرثرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟ هل يعمل في المستشفى؟ ”
بعد إرسال المرأة المسنة إلى المستشفى ، حيث تم إجراء الفحص المناسب ، تم تسريع عملية الاستشفاء والعلاج ، وخرجت من الخطر.
“سنحاول بأفضل ما نستطيع.”
شعر ابنها وعائلتها بالارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، تونغ وي.”
“كان وضع اليوم خطيرًا للغاية!”
“ثم اذهب لزيارتها. أنت تبقى على التل طوال اليوم ولا تفعل شيئًا مناسبًا! ” قالت تشانغ شيوينغ.
في نفس اللحظة ، كان وانغ ياو يفكر في مشكلة على تل نانشان.
عند مدخل القرية ، لاحظ وانغ ياو امرأة مسنة في السبعينيات من عمرها تمسك بصدرها على جانب الطريق ، ويبدو أنها كانت تعاني من ألم شديد. أوقف وانغ ياو سيارته في مكان قريب بسرعة وتوجه إلى المرأة المسنة. عندما اقترب ، رأى أن وجهها كان شاحبًا وجبينها مغطى بالعرق بسبب الألم.
يمكنه علاج الأمراض ويمكن أن يعالج الأمراض النادرة من خلال الديكوتيون . ومع ذلك ، هذا يحتاج إلى وقت. لم تستطع بعض الأمراض الحرجة للوقت الانتظار ، ولم يكن الديكوتيون ملائم ليحمله دائما على الرغم من أن نظامه كان دائمًا معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بناءً على مزيد من التفكير ، إذا ظهر مرض الشخص فجأة ، فيمكنك السماح له بتناول بعض الحبوب أو إعطاء بعض الحقن. ومع ذلك ، لم يسبق لأحد أن رأى شخصًا يخرج بطريقة سحرية وعاءًا من الديكوتيون ليستهلكه المريض.
“هذه ليست عيادتي. إنها لأختي “.
ربما يجب أن أحاول صنع بعض الحبوب الخاصة؟
“هل اتصلت بتونغ وي مؤخرًا؟”
كانت فكرة الحبوب و الديكوتيون هي نفسها – كانوا يتطلبون مكونات عشبية. ومع ذلك ، كان الأول أكثر ملاءمة للحمل والتخزين.
“لماذا يبدو أنك طلبت هذا مسبقًا؟”
في نفس اللحظة ، كان وانغ ياو يفكر في مشكلة على تل نانشان.
فيما يتعلق بكيفية صنع الحبوب ، كان لدى وانغ ياو المعرفة المناسبة ، باستثناء أنه لم يحاول ذلك من قبل.
لما لا اعطيها محاولة؟ بمجرد أن نشأ هذا الفكر ، كان مثل القط البري ، يتلوى بشراسة ولا يمكن قمعه.
“انتظري هنا.” اندفع وانغ ياو إلى منزلها ووجدت ابنها ثم اندفع كلاهما للخارج.
كانت الوصفات الطبية التي يمكن أن يفكر فيها في الغالب تكون في صيغة الديكوتيون. لم يكن هناك أي حبوب أو مراهم تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، تونغ وي.”
كانت الوصفات الطبية التي يمكن أن يفكر فيها في الغالب تكون في صيغة الديكوتيون. لم يكن هناك أي حبوب أو مراهم تقريبًا.
أحتاج إلى تحديد الوصفات الطبية التي يجب استخدامها ، واختيار الأعشاب ، ثم صنع الحبوب.
بعد الغداء ، توجه مباشرة إلى المنزل.
قرر وانغ ياو اتخاذ الخطوات التالية. لقد أراد أن يبلور المعرفة في ذهنه بسرعة إلى منتجات فعلية حتى يمكن الاستفادة منها بسهولة في المستقبل.
بينما كان يفكر في الوصفة الطبية التي سيستخدمها لصنع الحبوب ، رن هاتفه. نظر إليه ، رأى أن المتصل كان تونغ وي.(مش وقتك خالص—خلاص قولنا الواد هيركز في مستقبله ويطور قدراته)
“لا تتعجل. دعنا ننتظر حتى يتم التأكد من فعالية الدواء “، ابتسم وانغ ياو ورفض.
“مرحبًا ، تونغ وي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتي مشغولة في العمل؟”
“ماذا تفعل؟” سألت تونغ وي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ابني في المنزل.”
“أفكر في بعض الأشياء.”(هي: طب مبتفكرش فيا ليه؟هييييييح)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أمي ، أنا أفعل الكثير من الأشياء المناسبة!” لم يستطع وانغ ياو المقاومة ، وأجاب.(يا حجة ابنك هيبقى رائد فضاء هههههههه)
بدأ الاثنان في الدردشة بشكل عرضي. لم يكن الأمر يتعلق بالأشياء الجميلة الرومانسية ، بل التحيات المباشرة والأسئلة المثيرة للقلق.
“هل أنت مشغول ؟”
“هل أنتي مشغولة في العمل؟”
أجاب وانغ ياو: “لقد نقلت الآلهة مهاراتها إلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل مازلت على التل؟”
تمامًا مثل ذلك ، كان مثل ذلك جزءًا من الحياة ، وكان في الغالب جزءاً هادئًا وسلميًا.
متى أصبح طبيبا؟ كان هذا ما أراد قوله في البداية ، لكنه ابتلع تلك الكلمات.
“أمي ، ما الخطب؟” كان الرجل في منتصف العمر قلقا للغاية.
“شكرا لصنع الديكوتيون لأمي.”
بينما كان يفكر في الوصفة الطبية التي سيستخدمها لصنع الحبوب ، رن هاتفه. نظر إليه ، رأى أن المتصل كان تونغ وي.(مش وقتك خالص—خلاص قولنا الواد هيركز في مستقبله ويطور قدراته)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“والدتك أخذته؟ كيف كان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ابني في المنزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟ هل يعمل في المستشفى؟ ”
“جيد جدًا ، إنها تنام جيدًا في الليل ، ولا يشعر جسدها بالإرهاق. لديها المزيد من الطاقة أيضا. متى تعلمت هذه المهارة؟ ”
“لست متأكدا.”
“العام الماضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتي مشغولة في العمل؟”
“نوبة قلبية.”
“ممن الذي تعلمتها؟”
متى أصبح طبيبا؟ كان هذا ما أراد قوله في البداية ، لكنه ابتلع تلك الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول أن يأخذ نبضها. كانت هذه المرأة المسنة تعاني من نوبة قلبية خطيرة. كان هذا مرضًا حرجًا مسابقا للوقت ويمكن أن يهدد حياة الشخص في جزء من الثانية.
أجاب وانغ ياو: “لقد نقلت الآلهة مهاراتها إلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاها!” على الطرف الآخر من الخط ، يمكن سماع ضحكات تونغ وي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأضطر إلى الانتظار حتى الشهر المقبل. لقد استنفدت أيام إجازتي لهذا الشهر. لماذا هل اشتقت لي؟”
“متى ستعودين؟”
“هل لديك أي شخص في المنزل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأضطر إلى الانتظار حتى الشهر المقبل. لقد استنفدت أيام إجازتي لهذا الشهر. لماذا هل اشتقت لي؟”
“سأتصل بالإسعاف الآن!”
“أجل.”(لا حبيب الواد)
في نفس اللحظة ، كان وانغ ياو يفكر في مشكلة على تل نانشان.
“في هذه الحالة ، تعال إلى مدينة داو.”
في الواقع ، لم يكن قريبًا من وانغ ياو. كانوا يعيشون على طرفي نقيض من القرية ، أحدهما في الشمال والآخر في الجنوب. كانوا يعرفون بعضهم البعض فقط عن طريق الوجه. كان يعرف وانغ ياو في المقام الأول لأنه كان خريجًا مشهورًا في القرية وكان منتسبا إلى جامعة مشهورة. بعد تخرج وانغ ياو ، استأجر تلًا وشاهد ذلك الحادث الشهير حيث قفز إلى النهر لينتحر بسبب خسارته لاستئجار التل. بعد ذلك ، سكت لفترة من الوقت ثم بدأت الشائعات حوله بالظهور مرة أخرى.
“سأرى عندما يكون لدي الوقت.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “نعم ،دائما ما يصيبها ألم في الصدر.”
“نعم ، سأذهب للحصول عليه الآن!” ركض الرجل في منتصف العمر بسرعة ثم عاد بسرعة ومعه زجاجة دواء.
تحدث الاثنان أكثر قبل إغلاق الهاتف.
“لقد نسيت!” ركض الرجل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا شعور جيد” بعد مرور بعض الوقت ؛ قال وانغ ياو هذه الكلمات.
“بالتأكيد ، آسف لإزعاجك للقيام بهذه الرحلة.” كان وجه السيدة قوه يبتسم طوال الطريق. بعد كل شيء ، كانت تطلب مساعدته. في رأيها ، من أجل علاج والدتها ، لم يكن إعطاء وجه مبتسم ثمنًا باهظًا على الإطلاق.
…
في المساء أثناء تناول العشاء ، سألت والدة وانغ ياو عن تونغ وي.(الحجة دي مراقبة تليفونه)
“هل اتصلت بتونغ وي مؤخرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تجاذبنا أطراف الحديث بعد ظهر اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألن تعود هذا الأسبوع؟”
“لقد نسيت!” ركض الرجل مرة أخرى.
“نعم ، لن تعود هذا الشهر. لقد استنفدت بالفعل أيام اجازتها لهذا الشهر “.
“آه ، لست متأكدًا” ، فكر الرجل في منتصف العمر قليلاً وأجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ثم اذهب لزيارتها. أنت تبقى على التل طوال اليوم ولا تفعل شيئًا مناسبًا! ” قالت تشانغ شيوينغ.
كانت الوصفات الطبية التي يمكن أن يفكر فيها في الغالب تكون في صيغة الديكوتيون. لم يكن هناك أي حبوب أو مراهم تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“أمي ، أنا أفعل الكثير من الأشياء المناسبة!” لم يستطع وانغ ياو المقاومة ، وأجاب.(يا حجة ابنك هيبقى رائد فضاء هههههههه)
“أمي ، ما الخطب؟” كان الرجل في منتصف العمر قلقا للغاية.
كانت زراعة الأعشاب عملاً مناسبًا. كما هو الحال مع الديكوتيون ، كان علاج المرضى يعتبر أيضا عملاً مناسبًا!
“شكرا لصنع الديكوتيون لأمي.”
“حسنًا ، في نظري ، أنسب عمل هو أن تجلب لك زوجة. وأنا فقط أعترف بأن تونغ وي هي المناسبة لكي تصبح زوجة ابني “.
“لماذا يبدو أنك طلبت هذا مسبقًا؟”
“هل لديك أي دواء في المنزل؟ شيء مثل دواء للقلب سريع المفعول؟ ” سأل وانغ ياو الرجل في منتصف العمر.
“لا تجادلني. اغتنم الفرصة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
