(صورة)
“عليكِ الزواج قريباً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل السيدان في نفس الوقت ، لكن بدى و كأن الجميع كان مشغول بشيء ما .
جلجة-!
“آنستي ، هل هناكَ شيء معين تريدين أكله ؟”
أسقطت آريا الكتاب من يدها بمجرد سماع كلمات الدوق .
في تلكَ اللحظة ، سقط الدوق الأكبر في تفكير عميق . بدا أنه أدركَ أخيراً أن سعيه وراء زواج آريا كان على حساب سعادتها . بعد ذلك ، كان كل ما تبقى هو العثور على مكان تستقر فيه آريا بسلام .
‘لماذا فجأة ؟’
كان دواين محبطاً وغطى عينيه بكلتا يديه . لقد احترم سيده أكثر من أي شخص آخر في العالم ، لكنه كان رجلاً لا يستطيع أن يحكم جيداً في بعض الأحيان . هذه الكلمات من الممكن أن تجعل الشخص العادي يبكي ناهيكَ عن طفلة مثل آريا .
تحدث تريستان :”سيكون حفل زفافكِ فاخراً مثل الإمبراطورة .”
“إذا كان هناك شخص ينظر إليكِ بنظرة مزعجة سوف أقتلع عينيه .” “………..” “إذا تجرأ أحد على لمسكِ سأقطع معصمه .” “………..”
شدّت آريا حاشية و أمالت رأسها متظاهرة بالجهل .
بينما كانت تلعب بآذان الأرنب سأل الدوق الأكبر :”ألا تحبين حفلات الزفاف ؟”
“ماذا تفعلين ؟”
[لكن ماذا عن لويد ؟]
“إنه زواج أطفال على أى حال . الزواج مجرد لوضع الأساس لكِ . إن كنتِ لا تحبينه يُمكنكم الطلاق بمجرد أن تصبحا بالغين .”
في ذلك الوقت وقف بجانبهم شخص كان يعتبر مهندساً معمارياً ، رفع لويد رأسه و تواصل بالعين معه . على الرغم من أنه لم ينطق جاء له المهندس المعماري في لمح البصر .
بموجب القانون الإمبراطوري ، كان من الممكن طلب الإلغاء و إعلان أن الزواج كان باطلاً بعد وصول الزوجين إلى سن الرشد . تم السماح بالطلاق داخل الإمبراطورية حتى يتمكنوا من منع النبلاء من التهور بتزوير سلطاتهم و وضعهم الإقتصادي بحجة الزواج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لويد شخصاً يقظاً و من الصعب الاقتراب منه . قررت آريا أن تكتب على بطاقتها لإلهاء الدوق الأكبر عن موضوع فرض الزواج المرتب على لويد .
‘ليس هذا ما قصدته ، أريد أن اسأل كيف يشعر لويد تجاه ذلك ….’
‘آه يالهذه الالفاظ ….’
كانت آريا مضطربة ، تساءلت عما إن كان الدوق الأكبر يتجاهل عن عمد رأي لويد و يجبره على هذا الزواج المدبر الذي لم يكن يريده حتى .
“أنتَ لا تزال كما أنتَ .” “أنتَ لم تتغير أيضاً هيونج.” “سأعتبرها مجاملة .” “هاهاها .”
‘إذا كان هذا صحيحاً ، فلن أتمكن حتى من الإقتراب منه …..’
ضحك فنسنت و تبع لويد بلهفة .
حتى في ذلك الوقت ، بالكاد قد افلتت من تهديداته .
تساءلت آريا عما إن كان يريد حقاً قتلها .
هزت رأسها وهي لاتزال تُمسك بحافة فستانها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت آريا قطعة حلوى أخرى من إحدى الخادمات ووضعتها في فمها .
“هممم؟ ألا تحبين إبني البكر ؟ ماذا عن إبني الثاني ؟ إنه في الأكاديمية الآن لكنه سوف يعود قريباً .”
كانت ناعمة ودسمة مثل الصورة التي رأتها في كتاب الطبخ . على عكس الصورة ، كانت رائحتها شهية للغاية . بعد القليل من التردد تناولت القليل بملعقة ووضعته في فمها . الملمس الناعم ملفوف حول طرف اللسان ذاب في لحظة .
هزت آريا رأسها بعنف .
لقد أرادت فقط مقابلة لويد ، لم تكن تريد الزواج منه . كان من الأفضل أن تحصل عل وظيفة خادمة على أن تكون خطيبة لشخص ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستعود أيضاً ؟” “بالطبع ، إنها أجازتي التي طال إنتظارها .”
[لا أريد أن أجبر على زواج بلا حب .]
كانت عيناه تشبه الرماد المحترق الأخير من المدخنة في الشتاء و تلمع مثل النجوم الذائبة في البلاتين .
كان لويد شخصاً يقظاً و من الصعب الاقتراب منه .
قررت آريا أن تكتب على بطاقتها لإلهاء الدوق الأكبر عن موضوع فرض الزواج المرتب على لويد .
إن كان الأمر كما لو كان من قبل لكان دواين قال أنها سيدة غريبة . ومع ذلك ، لم يستطع قول هذا هذه المرة . مساعد الدوق الأكبر الذي راقب بقلب غير واثق ، انتظر بهدوء حتى تتوقف دموع الطفلة .
[إذا لم أتزوج يُمكنني فقط اللعب مع أبي .]
“هممم .”
“آنستي الشابة ، هل تريدين بعض الحلويات ؟” “ماذا عن حلوى الماكرون الخاصة بالشيف ؟” “ماذا عن كعكة الجبن ؟” “هذه كمثرى مغلفة بالعسل .” “و الحلويات أيضاً .”
في تلكَ اللحظة ، سقط الدوق الأكبر في تفكير عميق . بدا أنه أدركَ أخيراً أن سعيه وراء زواج آريا كان على حساب سعادتها .
بعد ذلك ، كان كل ما تبقى هو العثور على مكان تستقر فيه آريا بسلام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الغريب أنه لو كان الإمبراطور هو من يقوم بتقييم مذاق الطعام ، فلن يكون متوتراً بهذا الشكل . بعد التفكير لفترة ردت آريا .
‘ليس من السيء أن يكون لدىّ إبنة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لويد شخصاً يقظاً و من الصعب الاقتراب منه . قررت آريا أن تكتب على بطاقتها لإلهاء الدوق الأكبر عن موضوع فرض الزواج المرتب على لويد .
ابتسم الدوق الأكبر وفكر ما إن كان من الأفضل المرور بعملية التبني إن لم يكن لدى إبنه مشاعر لها في المستقبل .
في ذلك الوقت وقف بجانبهم شخص كان يعتبر مهندساً معمارياً ، رفع لويد رأسه و تواصل بالعين معه . على الرغم من أنه لم ينطق جاء له المهندس المعماري في لمح البصر .
“سمعت من الطبيب أنكِ تواجهين مشكلة في الأكل .”
[أريد أن أتناول الفطور .]
وسعت آريا عينيها .
على الرغم من أن الدوق الأكبر طرح موضوع الزواج أولاً ، إلا أن هذا الموضوع هو ما أراد التحدث عنه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا ، إن فتحتِ قلبكِ يُمكنكِ البكاء .” “………..” “لا بأس في الضحك و الغضب .”
“لست متأكداً مما يعنيه عدم القدرة على التعبير عن المشاعر ….”
بعد ذلك ، أصبح فم دانا متفاجئاً بسبب الكلمات الصادمة السيدة الشابة . سرعان ما غطت فمها بكلتا يديها . لم تستطع إلا أن تشعر بالبهجة لرؤية آريا تريد أكل شيء آخر غير الحساء .
كانت عيناه تشبه الرماد المحترق الأخير من المدخنة في الشتاء و تلمع مثل النجوم الذائبة في البلاتين .
ضحك فنسنت و تبع لويد بلهفة .
“إذا كان هناك أي شخص قد جرحكِ في أي وقت مضى ، سوف أمزقه .”
“حديقة ألعاب ؟”
فكر دواين وهو يهز رأسه بخيبة أمل :’لماذا يقول هذا ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت من الطبيب أنكِ تواجهين مشكلة في الأكل .”
لكن تريستان لم يتوقف عند هذا الحد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لويد شخصاً يقظاً و من الصعب الاقتراب منه . قررت آريا أن تكتب على بطاقتها لإلهاء الدوق الأكبر عن موضوع فرض الزواج المرتب على لويد .
“إذا كان هناك شخص ينظر إليكِ بنظرة مزعجة سوف أقتلع عينيه .”
“………..”
“إذا تجرأ أحد على لمسكِ سأقطع معصمه .”
“………..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه لذيذ ، شيء لم أكن مهتمة به من قبل ، ظننت أن الأكل عديم الفائدة ….’
‘آه يالهذه الالفاظ ….’
ملأت رائحة النعناع فمها ، لقد كانت منعشة بالفعل و لذيذة .
كان دواين محبطاً وغطى عينيه بكلتا يديه .
لقد احترم سيده أكثر من أي شخص آخر في العالم ، لكنه كان رجلاً لا يستطيع أن يحكم جيداً في بعض الأحيان .
هذه الكلمات من الممكن أن تجعل الشخص العادي يبكي ناهيكَ عن طفلة مثل آريا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذا ، إن فتحتِ قلبكِ يُمكنكِ البكاء .”
“………..”
“لا بأس في الضحك و الغضب .”
عضت آريا شفتيها . هل كان هذا بسبب تعزية الدوق الأكبر لها ؟ شعرت أن كل شيء أصبح على ما يرام أخيراً . ثم تناولت آريا قضمة أخرى . وبطريقة ما أرادت تناول المزيد . التقطت آريا اللقمة التالية ووضعتها في فمها. إمتلأ فمها بالطعام الغني و ملأت خديها كثيراً . وقبل أن تعرف ذلك إنتهى الطبق .
‘لقد فات الأوان على قول مثل هذه الكلمات بعد أن قلت كلمات من الممكن أن تجعلها أكثر إضطراباً نفسياً ، جلالتكَ !’
فتح الورقة وسلم لويد المخططات. لقد كان مقياسًا ضخمًا ، حتى بالنسبة لأولئك الذين لم يكونوا على دراية بالهندسة المعمارية. تساءل عما إذا كان الدوق الأكبر يخطط لبناء قصر آخر.
أغلق دواين عينيه بإحكام لأنه لم يجرؤ على رؤية رد فعل آريا . ولكن بدافع الفضول رفع طرف عينه بهدوء . وكما هو متوقع لقد كانت دموع آريا تنهمر .
“إذا كان هناك أي شخص قد جرحكِ في أي وقت مضى ، سوف أمزقه .”
‘أنظر إليها . هذه المسكينة … تبكي في خوف ؟’
“ماذا تفعلين ؟”
كانت تبكي على صدره بلا انقطاع ، ويداها تمسكان بسترته . أمسكها في صمت وهو يهزها ببطء و غطت دموعها صدره .
كانت يائسة .
كانت يائسة مثل طائر كان يُمسك بالغرباء للبقاء على قيد الحياة ، سواء كان هذا الشخص مجرماً أو قاتلاً أو حتى شيطاناً .
***
“………….”
[أريد أن أتناول الفطور .]
إن كان الأمر كما لو كان من قبل لكان دواين قال أنها سيدة غريبة .
ومع ذلك ، لم يستطع قول هذا هذه المرة .
مساعد الدوق الأكبر الذي راقب بقلب غير واثق ، انتظر بهدوء حتى تتوقف دموع الطفلة .
حتى في ذلك الوقت ، بالكاد قد افلتت من تهديداته . تساءلت آريا عما إن كان يريد حقاً قتلها . هزت رأسها وهي لاتزال تُمسك بحافة فستانها .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت آريا قطعة حلوى أخرى من إحدى الخادمات ووضعتها في فمها .
[أريد أن أتناول الفطور .]
[أريد أن أتناول الفطور .]
أمسكت آريا بطاقتها .
“هل مازالت هنا ؟” سأل بنظرة صارمة .
“نعم ، هاهو حساء آنستي ….”
[شيء آخر غير الحساء .]
‘آه يالهذه الالفاظ ….’
بعد ذلك ، أصبح فم دانا متفاجئاً بسبب الكلمات الصادمة السيدة الشابة .
سرعان ما غطت فمها بكلتا يديها . لم تستطع إلا أن تشعر بالبهجة لرؤية آريا تريد أكل شيء آخر غير الحساء .
بعد ذلك ، أصبح فم دانا متفاجئاً بسبب الكلمات الصادمة السيدة الشابة . سرعان ما غطت فمها بكلتا يديها . لم تستطع إلا أن تشعر بالبهجة لرؤية آريا تريد أكل شيء آخر غير الحساء .
“آنستي ، هل هناكَ شيء معين تريدين أكله ؟”
أومأت آريا . بمجرد أن فتحت عينها في الصباح تذكرت الأطباق الآسرة التي أرتها لها دانا في كتاب الطبخ . لم تكن تعرف السبب . لكنها أرادت حقاً أن تأكله .
أومأت آريا .
بمجرد أن فتحت عينها في الصباح تذكرت الأطباق الآسرة التي أرتها لها دانا في كتاب الطبخ .
لم تكن تعرف السبب .
لكنها أرادت حقاً أن تأكله .
‘آه يالهذه الالفاظ ….’
[بيض مخفوق .]
“الآنسة الشابة ؟”
مع ذلك ، كان العمال في المطبخ على عجلة من أمرهم .
كان ذلك لان الدوق الأكبر الذي اكتشف أن آريا لا تأكل جيداً . قد حذرهم بالفعل أن يقدموا أجود أنواع الطعام لها .
جلجة-!
‘يجب أن أصنع أجود بيض مخفوق عبى وجه الأرض …!’
“عليكِ الزواج قريباً .”
الشيف بيكر الذي سكب روحه في صنع البيض جاء لغرفة آريا بتعبير متوتر .
قامت خادمات المطبخ بسحب العربة إلى الداخل بأيد مرتجفة ووضعوا الطعام على الطاولة .
لقد كانت بيضة مخفوقة .
تماماً كما طلبت آريا .
كانت عيناه تشبه الرماد المحترق الأخير من المدخنة في الشتاء و تلمع مثل النجوم الذائبة في البلاتين .
‘يبدوا لذيذاً ….’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا ، إن فتحتِ قلبكِ يُمكنكِ البكاء .” “………..” “لا بأس في الضحك و الغضب .”
كانت ناعمة ودسمة مثل الصورة التي رأتها في كتاب الطبخ .
على عكس الصورة ، كانت رائحتها شهية للغاية .
بعد القليل من التردد تناولت القليل بملعقة ووضعته في فمها .
الملمس الناعم ملفوف حول طرف اللسان ذاب في لحظة .
هزت آريا رأسها بعنف . لقد أرادت فقط مقابلة لويد ، لم تكن تريد الزواج منه . كان من الأفضل أن تحصل عل وظيفة خادمة على أن تكون خطيبة لشخص ما .
‘إنه لذيذ ، شيء لم أكن مهتمة به من قبل ، ظننت أن الأكل عديم الفائدة ….’
[إذا لم أتزوج يُمكنني فقط اللعب مع أبي .] “هممم .”
كان الأكل مجرد وسيلة للعيش … والبقاء على قيد الحياة .
هزت آريا رأسها بعنف . لقد أرادت فقط مقابلة لويد ، لم تكن تريد الزواج منه . كان من الأفضل أن تحصل عل وظيفة خادمة على أن تكون خطيبة لشخص ما .
‘هذا … إذاً لقد كان الأمر على هذا النحو .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، هاهو حساء آنستي ….” [شيء آخر غير الحساء .]
عضت آريا شفتيها .
هل كان هذا بسبب تعزية الدوق الأكبر لها ؟
شعرت أن كل شيء أصبح على ما يرام أخيراً .
ثم تناولت آريا قضمة أخرى .
وبطريقة ما أرادت تناول المزيد .
التقطت آريا اللقمة التالية ووضعتها في فمها.
إمتلأ فمها بالطعام الغني و ملأت خديها كثيراً .
وقبل أن تعرف ذلك إنتهى الطبق .
كان دواين محبطاً وغطى عينيه بكلتا يديه . لقد احترم سيده أكثر من أي شخص آخر في العالم ، لكنه كان رجلاً لا يستطيع أن يحكم جيداً في بعض الأحيان . هذه الكلمات من الممكن أن تجعل الشخص العادي يبكي ناهيكَ عن طفلة مثل آريا .
“هل يناسب ذوق الآنسة ؟” سأل الشيف بيكر .
ابتسم الدوق الأكبر وفكر ما إن كان من الأفضل المرور بعملية التبني إن لم يكن لدى إبنه مشاعر لها في المستقبل .
من الغريب أنه لو كان الإمبراطور هو من يقوم بتقييم مذاق الطعام ، فلن يكون متوتراً بهذا الشكل .
بعد التفكير لفترة ردت آريا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الغريب أنه لو كان الإمبراطور هو من يقوم بتقييم مذاق الطعام ، فلن يكون متوتراً بهذا الشكل . بعد التفكير لفترة ردت آريا .
[إنه طري جداً و لطيف .]
***
بذلت قصارى جهدها لوصف المذاق . كان هذا أفضل ما قد تفعله ، فهي لم تتذوق أبداً نكهات الطعام أثناء تناول الطعام .
في هذه اللحظة قفزت خادمات المطبخ اللواتي كن يحبسن أنفاسهن بصمت كما لو أنهن عدن على قيد الحياة .
-ترجمة إسراء .
“آنستي الشابة ، هل تريدين بعض الحلويات ؟”
“ماذا عن حلوى الماكرون الخاصة بالشيف ؟”
“ماذا عن كعكة الجبن ؟”
“هذه كمثرى مغلفة بالعسل .”
“و الحلويات أيضاً .”
-ترجمة إسراء .
صرخ الجميع بحماس شديد .
“لست متأكداً مما يعنيه عدم القدرة على التعبير عن المشاعر ….”
أخذت آريا قطعة حلوى أخرى من إحدى الخادمات ووضعتها في فمها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدّت آريا حاشية و أمالت رأسها متظاهرة بالجهل . بينما كانت تلعب بآذان الأرنب سأل الدوق الأكبر :”ألا تحبين حفلات الزفاف ؟”
ملأت رائحة النعناع فمها ، لقد كانت منعشة بالفعل و لذيذة .
كان دواين محبطاً وغطى عينيه بكلتا يديه . لقد احترم سيده أكثر من أي شخص آخر في العالم ، لكنه كان رجلاً لا يستطيع أن يحكم جيداً في بعض الأحيان . هذه الكلمات من الممكن أن تجعل الشخص العادي يبكي ناهيكَ عن طفلة مثل آريا .
[شكراً لك .]
[إذا لم أتزوج يُمكنني فقط اللعب مع أبي .] “هممم .”
أخرجت آريا بطاقة من حقيبتها و رفعتها .
لأنها كانت تستخدمها كثيراً ، لقد كانت حوافها مهترئة .
عضت آريا شفتيها . هل كان هذا بسبب تعزية الدوق الأكبر لها ؟ شعرت أن كل شيء أصبح على ما يرام أخيراً . ثم تناولت آريا قضمة أخرى . وبطريقة ما أرادت تناول المزيد . التقطت آريا اللقمة التالية ووضعتها في فمها. إمتلأ فمها بالطعام الغني و ملأت خديها كثيراً . وقبل أن تعرف ذلك إنتهى الطبق .
“كيف يُمكنني رؤية هذه البطاقة أخيراً ….”
“الآنسة الشابة ؟”
ارتجفت خادمة المطبخ التي سلمت الحلوى إلى آريا بتعبير مندهش ، ثم ضربت ذراع الشخص المجاور لها .
“حديقة ألعاب ؟”
“ماذا تفعلين ؟”
أمسكت آريا بطاقتها .
كانت الخادمة التي تقف بجانبها مندهشة .
ومع ذلك أومأ بقية الخدم برأسهم و ربتوا كتفها و كأنهم يفهمون سبب تصرفها هذا .
-ترجمة إسراء .
***
[لا أريد أن أجبر على زواج بلا حب .]
انتهى الربيع و جاء الصيف .
بعد الإنتهاء الفصل الدراسي الأول من الأكاديمية ، عاد لويد إلى ملكيته لقضاء أجازته الصيفية .
أوقف لويد كلام المهندس المعماري و حدق فيه بعينيه الداكنتين .
“هل ستعود أيضاً ؟”
“بالطبع ، إنها أجازتي التي طال إنتظارها .”
في تلكَ اللحظة ، سقط الدوق الأكبر في تفكير عميق . بدا أنه أدركَ أخيراً أن سعيه وراء زواج آريا كان على حساب سعادتها . بعد ذلك ، كان كل ما تبقى هو العثور على مكان تستقر فيه آريا بسلام .
وصلت عربة لويد في نفس الوقا بالظبط مع عربة أخيه الغير شقيق .
فنسنت ڤالنتين .
كانت إبتسامته النعامة مختلفة تماماً عن نظرة لويد اللامبالية .
‘في الدوقية الكبرى ؟’ كان لويد يعتقد أن هذا سخيف .
“أنتَ لا تزال كما أنتَ .”
“أنتَ لم تتغير أيضاً هيونج.”
“سأعتبرها مجاملة .”
“هاهاها .”
كان الأكل مجرد وسيلة للعيش … والبقاء على قيد الحياة .
ضحك فنسنت و تبع لويد بلهفة .
بذلت قصارى جهدها لوصف المذاق . كان هذا أفضل ما قد تفعله ، فهي لم تتذوق أبداً نكهات الطعام أثناء تناول الطعام . في هذه اللحظة قفزت خادمات المطبخ اللواتي كن يحبسن أنفاسهن بصمت كما لو أنهن عدن على قيد الحياة .
“يبدوا أن الخدم مشغولون اليوم .”
“لست متأكداً مما يعنيه عدم القدرة على التعبير عن المشاعر ….”
وصل السيدان في نفس الوقت ، لكن بدى و كأن الجميع كان مشغول بشيء ما .
[لكن ماذا عن لويد ؟] “إنه زواج أطفال على أى حال . الزواج مجرد لوضع الأساس لكِ . إن كنتِ لا تحبينه يُمكنكم الطلاق بمجرد أن تصبحا بالغين .”
“يبدوا أنهم يقومون ببناء مبناً جديداً .”
أخرجت آريا بطاقة من حقيبتها و رفعتها . لأنها كانت تستخدمها كثيراً ، لقد كانت حوافها مهترئة .
في ذلك الوقت وقف بجانبهم شخص كان يعتبر مهندساً معمارياً ، رفع لويد رأسه و تواصل بالعين معه .
على الرغم من أنه لم ينطق جاء له المهندس المعماري في لمح البصر .
“هل مازالت هنا ؟” سأل بنظرة صارمة .
“هل ناديتني ، سموك ؟”
“أعطني هذا .”
“هاه ؟”
كانت ناعمة ودسمة مثل الصورة التي رأتها في كتاب الطبخ . على عكس الصورة ، كانت رائحتها شهية للغاية . بعد القليل من التردد تناولت القليل بملعقة ووضعته في فمها . الملمس الناعم ملفوف حول طرف اللسان ذاب في لحظة .
فتح الورقة وسلم لويد المخططات. لقد كان مقياسًا ضخمًا ، حتى بالنسبة لأولئك الذين لم يكونوا على دراية بالهندسة المعمارية. تساءل عما إذا كان الدوق الأكبر يخطط لبناء قصر آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه لذيذ ، شيء لم أكن مهتمة به من قبل ، ظننت أن الأكل عديم الفائدة ….’
“هل تبني مدينة ألعاب ؟” سأل فنسنت وهو يراقب الرسمات المعمارية عن كثب .
‘لقد فات الأوان على قول مثل هذه الكلمات بعد أن قلت كلمات من الممكن أن تجعلها أكثر إضطراباً نفسياً ، جلالتكَ !’
كان شخصاً موهوباً درس مع أساتذة الأكاديمية المرموقين و هكذا كان لديه معرفة في كل المجالات .
“آنستي الشابة ، هل تريدين بعض الحلويات ؟” “ماذا عن حلوى الماكرون الخاصة بالشيف ؟” “ماذا عن كعكة الجبن ؟” “هذه كمثرى مغلفة بالعسل .” “و الحلويات أيضاً .”
“حديقة ألعاب ؟”
[إذا لم أتزوج يُمكنني فقط اللعب مع أبي .] “هممم .”
‘في الدوقية الكبرى ؟’ كان لويد يعتقد أن هذا سخيف .
-ترجمة إسراء .
“لماذا يقوم أي شخص ببناء مدينة ألعاب في مكان منعزل لا يستطيع أحد دخوله ؟”
“الأمر أشبه بصنع سفينة سياحية فاخرة في الجبال .”
الشيف بيكر الذي سكب روحه في صنع البيض جاء لغرفة آريا بتعبير متوتر . قامت خادمات المطبخ بسحب العربة إلى الداخل بأيد مرتجفة ووضعوا الطعام على الطاولة . لقد كانت بيضة مخفوقة . تماماً كما طلبت آريا .
بعد ذلك تحدث المهندس المعماري :”لقد أمرنا جلالته ببناء حديقة ألعاب للآنسة الشابة .”
[إذا لم أتزوج يُمكنني فقط اللعب مع أبي .] “هممم .”
“الآنسة الشابة ؟”
كان الأكل مجرد وسيلة للعيش … والبقاء على قيد الحياة .
أوقف لويد كلام المهندس المعماري و حدق فيه بعينيه الداكنتين .
“كيف يُمكنني رؤية هذه البطاقة أخيراً ….”
“هل مازالت هنا ؟” سأل بنظرة صارمة .
‘يبدوا لذيذاً ….’
-ترجمة إسراء .
“هل مازالت هنا ؟” سأل بنظرة صارمة .
[إذا لم أتزوج يُمكنني فقط اللعب مع أبي .] “هممم .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
